انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قامت اللجنة المصرفية بغرفة التجارة الدولية قطر بإعداد الصيغة النهائية لخطابات الضمان عند إصدار الضمانات البنكية وأحكام إصدار الضمانات من قبل البنوك، تمهيداً لرفعها لمصرف قطر المركزي من اجل اعتمادها. وقد جرى ذلك خلال اجتماع اللجنة بمقر غرفة قطر الاربعاء الماضي بمشاركة ممثلين من معظم البنوك الوطنية العاملة في دولة قطر على مستوى الخبراء والقانونيين. وبحسب بيان صحفي صادر عن غرفة التجارة الدولية قطر فإن الصيغة النهائية لخطابات الضمان اعتمدت على قواعد غرفة التجارة الدولية الموحدة لخطابات الضمان (URDG 758) مع مراعاة القوانين والممارسات الدولية في هذا الشأن. وترأس الاجتماع السيد غسان عازار، نائب رئيس اللجنة المصرفية التابعة للغرفة الدولية قطر، الذي أكد ان اللجنة المصرفية تحرص دائماً على إيجاد افضل الممارسات المتعلقة بالصناعة المصرفية، مشيراً إلى أن اجتماع اللجنة مع خبراء الضمانات والقانونيين من معظم البنوك الوطنية العاملة بالدولة كان يهدف إلى وضع اللمسات الأخيرة على مسودة خطابات الضمان قبل تقديمها لمصرف قطر المركزي، موضحاً أن المسودة تنظم التعامل بين البنوك مصدرة خطاب الضمان والشركات المتعاقدة، ومن المنتظر أن يعقد مصرف قطر المركزي اجتماعاً مع ممثلي البنوك الوطنية العاملة في دولة قطر، لمناقشة خطابات الضمان، بحضور غرفة التجارة الدولية قطر وممثلي الشركات القطرية.
1251
| 01 يوليو 2019
في إطار التبادل المعرفي الذي يشمل التطور السريع للامتثال، التهديدات المباشرة والتحديات والفرص طويلة الأمد في قطاع الصرافة وتحويل الأموال، نظمت شركة ترافيلكس قطر، إحدى الشركات التابعة لشركة فوركس البريطانية الرائدة ورشة عمل ليوم واحد حول المنهج القائم على المخاطر، في مجال مكافحة غسل الأموال ومكافحة تمويل الإرهاب. وقد عُقدت الورشة في فندق مرسى كمبينسكي، اللؤلؤة، حيث ضمت ممثلين عن مصرف قطر المركزي، شركة ترافيلكس، وشركات الصرافة في قطر. وأشار السيد علي سلطان السليطي مدير إدارة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بمصرف قطر المركزي إلى سعي دولة قطر الى الحد من أثار هذه الجرائم المالية وجرائم مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب تحديداً لأقصى حد ممكن ومن خلال دور مصرف قطر المركزي باعتباره العمود الفقري للتنظيم الإشرافي والرقابي على المؤسسات المالية يقوم المصرف المركزي بانتهاج مجموعة من الأدوات التي تساعد في الحد من المخاطر التي يمكن أن تنتج من هذه الجرائم وان من أهم هذه الأدوات التطبيق الفعال للمنهج القائم على المخاطر. كما أشار إلى أن المنهج القائم على المخاطر متطلب دولي رفيع يجب على جميع الدول والسلطات والجهات الخاضعة العمل به وفق منظومة قياسات تخص أهداف كل منها وعلى سبيل المثال فان هذا المنهج مطبق على المستوى الوطني في دولة قطر والمستوى القطاعي في مصرف قطر المركزي وعلى مستوى المؤسسات المالية.
2043
| 19 مايو 2019
اكد السيد طلال صباح العبدالله المراقب العام في مصرف قطر المركزي تمكن القطاع المالي القطري وعدم وجود أي حالات تذكر للغش مع الاعتماد على أحدث التقنيات المصرفية وعلى الكادر المتدرب والمتمكن من عمله، إضافة للاتصال المباشر بين القطاع المالي والمركزي بشكل مستمر للحد من أي عمليات احتيال أو غش، وشدد على وجود تنسيق كامل بين الجهات الرقابية المالية والجهات الأمنية والقضائية ضد أي محاولات من هذا النوع. كان هذا خلال أعمال الورشة المتخصصة بعنوان مكافحة الاحتيال والغش والتزوير في العمل المصرفي، التي انطلقت امس، بتنظيم من اتحاد المصارف العربية، وتحت رعاية مصرف قطر المركزي، حيث تبحث الورشة على مدار ثلاثة أيام عددا من المواضيع المهمة المتعلقة بتعريف الغش والاحتيال في العمل المصرفي وطرق الوقاية منها.
4032
| 09 أبريل 2019
** زخم قوي وفرص جديدة لتنفيذ التكنولوجيا المالية في قطر ** تعزيز التنظيم والإشراف على القطاع من أجل الحيطة ومواجهة المخاطر ** 16.8 % نسبة كفاية رأس المال والقروض المتعثرة لا تتجاوز 1.6% ** القطاع المصرفي المحلي قادر على تحمل سيناريوهات وتحديات الضغوط ** القطاع المصرفي مؤهل حالياً وبشكل جيد لدعم القطاع الخاص والاكتفاء الذاتي ** حظر التداول في البيتكوين لضمان سلامة وأمن النظام المصرفي المحلي ** تأسيس اللجنة الشرعية المركزية لتطوير صناعة الخدمات المالية الإسلامية أكد سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، أهمية التكنولوجيا المالية الجديدة fintech كأداة أساسية لتحقيق أهداف التنمية طويلة الأجل للقطاع المالي في الدولة. وكشف سعادته في حوار مع مجموعة oxfordbusinessgroup ضمن تقرير قطر 2019 أن اعتماد هذه التكنولوجيا سيتطلب بعض المسائل التنظيمية مشيرا إلى أنه لدينا زخم قوي وفرص جديدة في قطر لتنفيذ التكنولوجيا الدقيقة. وأوضح سعادة المحافظ أهمية النهج الاستباقي الذي اعتمده مصرف قطر المركزي لمواجهة التحديات الاقتصادية المحلية والإقليمية، وهو ما جعل السوق المالي القطري جاهزا لأي سيناريوهات أو تحديات أو ضغوط. وفيما يلي الحوار مع سعادة المحافظ: ما نوع التغييرات التي ستجلبها التكنولوجيا المالية الجديدة fintech إلى القطاع المالي في قطر؟ تعمل الحكومة بنشاط على الترويج لقطر كمركز إقليمي للتقنية المتقدمة، حيث أصبحت التقنيات الجديدة والفعالة من حيث التكلفة الأكثر جاذبية على مستوى العالم. وبموجب استراتيجية التنمية الوطنية الثانية لدولة قطر 2018 ــ 2022، وفي ضوء رؤية القطاع المالي، تم الاعتراف بـ fintech كأداة أساسية لتحقيق أهداف التنمية طويلة الأجل للقطاع المالي. وسيتطلب ذلك البيئة التنظيمية الصحيحة وتكاليف التشغيل التنافسية والدعم الحكومي والتمويل وقطاع الخدمات المالية القوي. وهناك زخم قوي وفرص جديدة في قطر لتنفيذ التكنولوجيا الدقيقة مثل المدفوعات الرقمية وإدارة الأموال والإقراض والتحويلات والاستثمارات. وإلى جانب الفوائد، ستخلق هذه الابتكارات أيضًا تحديات تنظيمية وتشغيلية جديدة. ستحتاج المسائل التنظيمية إلى معالجة من خلال إيجاد تنسيق عبر الحدود في المجالات المالية والاستثمارات والتحويلات. ولضمان سلامة وأمن النظام المصرفي المحلي، حظر مصرف قطر المركزي التداول في البيتكوين في فبراير 2018. كيف يتطلع بنك قطر المركزي إلى الحفاظ على بيئة مالية مستقرة وقوية؟ لقد اعتمدنا نهجًا استباقيًا لمواجهة التحديات الاقتصادية المحلية والإقليمية. هدفنا كبنك مركزي هو التركيز على أسعار الصرف والاستقرار المالي. لذلك، نقوم بصياغة سياساتنا استنادًا إلى الظروف المتطورة، وتنفيذ متطلبات الحيطة المختلفة والتركيز على تحسين قنوات الاتصال. وبالإضافة إلى ذلك، نواصل جهودنا لتعزيز التنظيم والإشراف على القطاع من أجل تخفيف المخاطر النظامية. وقد قام مصرف قطر المركزي بتنفيذ المعيار 9 من التقارير المالية الدولية، اعتبارًا من 1 يناير 2018، بعد دراسة تأثيره على نسب رأس المال للبنوك المحلية. وقد تحسنت الظروف الاقتصادية المحلية بشكل ملحوظ في نهاية عام 2017؛ سجل الحساب الجاري نموا إيجابيا، في حين نما الفائض التجاري بنسبة 44.8 ٪ خلال عام 2017. وفي الوقت نفسه، يستمر الاقتصاد العالمي في التحسن واستعادة أسعار النفط، مما سيؤدي إلى توازن مالي جيد. وبالنظر إلى ظروف الاقتصاد الكلي المواتية هذه، تعززت السيولة وهياكل التمويل في القطاع بشكل كبير، وتواصل البنوك الإبلاغ عن ربحيتها المستقرة. وفي عام 2017، بلغت نسبة كفاية رأس المال حوالي 16.8٪، في حين بلغت القروض المتعثرة 1.6٪. وتشير مستويات كفاية رأس المال المرتفعة وجودة الأصول إلى أن القطاع المصرفي المحلي قادر على تحمل سيناريوهات الضغط الشديد. وفي وقت سابق تم نصح البنوك بوضع خطط للطوارئ لمواجهة التحديات الناشئة وظروف الضغط بالتشاور مع مصرف قطر المركزي. ويعكس ارتفاع النمو في الودائع المحلية وفائض السيولة الأولية عودة إلى الوضع الطبيعي للقطاع المصرفي، وهو الآن مجهز بشكل جيد لدعم القطاع الخاص - وخاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة - ودفع الاقتصاد نحو الاكتفاء الذاتي. ما هي النقاط التي يجب مراعاتها فيما يتعلق بإنشاء لجنة شرعية مركزية؟ يمثل الإطلاق المخطط له للجنة الشرعية المركزية جزءًا من المقاربة العالمية الأوسع لتطوير صناعة الخدمات المالية الإسلامية. وعند وضع مثل هذا الإطار، ستحتاج بعض الأهداف الرئيسية إلى النظر فيها. ويجب على اللجنة توحيد القواعد الشرعية العامة لكل منتج مالي إسلامي لتسهيل الإشراف القانوني والتنظيمي وفقا لهيكلها القانوني وملف المخاطر. وهذا من شأنه أن يساعد على تعزيز ثقة واستقرار السوق، وكذلك تحسين الشفافية والنزاهة والتوافق في السوق بين البنوك الإسلامية. بالإضافة إلى ذلك، يتعين على اللجنة تطبيق المبادئ العامة لتنظيم ومراقبة أنشطة مجالس الإدارة ووظائف التدقيق في البنوك المتوافقة مع الشريعة الإسلامية. كما يجب عليها تسهيل التحكيم وتسوية المنازعات بين البنوك الإسلامية وأصحاب المصلحة الآخرين.
1944
| 05 أبريل 2019
أصدر سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، القرار رقم (7) لسنة 2019، بشأن تعليمات ترخيص مقدمي الخدمات التأمينية المساندة وتنظيم أعمالهم والرقابة عليهم، وذلك عملا بأحكام قانون مصرف قطر المركزي وتنظيم المؤسسات المالية الصادر بالقانون رقم (13) لسنة 2012. ووفقا لبيان ورد اليوم عن المصرف المركزي، فقد بدأ العمل بهذه التعليمات اعتبارا من الأول من شهر أبريل للعام الجاري 2019، حيث ألزم قرار سعادة المحافظ، جميع المخاطبين بأحكام التعليمات بتوفيق أوضاعهم بما يتوافق مع أحكام التعليمات وبضرورة تنفيذ هذا القرار من جميع الجهات المختصة. وحسبما أفاد البيان، تعتبر هذه التعليمات تنفيذا للخطوات التي وضعها المصرف لتنظيم وتطوير سوق التأمين في دولة قطر من خلال وضع الأطر القانونية اللازمة للارتقاء بالمهن العاملة فيه ضمن قواعد مهنية، والتي تنعكس أهميتها بشكل أساسي في حماية حقوق حاملي وثائق التأمين. وقد اشتملت التعليمات على آلية واضحة ومحددة لإجراءات الترخيص واشتراط توافر كفاءات وخبرات معينة لدى كل من مقدمي الخدمات التأمينية المساندة والتي تضم ممثل شركة التأمين، ووسيط التأمين، ووسيط إعادة التأمين، واستشاري التأمين، والخبير الاكتواري، وخبير المعاينة، وتقدير الأضرار، وشركة إدارة أعمال التأمين، والبنك المصرح له لممارسة أعمال التأمين المصرفي. كما حددت التعليمات طبيعة أعمال ومسؤوليات ومهام كل منهم والتي يتوجب عليهم القيام بها، ونظمت علاقتهم بالجهات التي يتعاملون معها كشركات التأمين، ووضعت أيضا قواعد السلوك المهنية والأدبية الخاصة بأعمالهم وتضمنت كذلك تدابير وإجراءات تطلب من مقدمي الخدمات التأمينية المساندة لضمان وفائهم بالتزاماتهم، كما وضعت الإجراءات التي يتوجب اتخاذها في حالات معينة عند ثبوت مخالفة أي منهم لأحكام القانون أو التعليمات. ويواصل مصرف قطر المركزي جهوده لتنظيم سوق التأمين وتطويره وفقا للمعايير الدولية الحديثة بما يعزز من مكانة قطاع التأمين في الاقتصاد الوطني وبما ينسجم مع الخطة الاستراتيجية الثانية لتنظيم القطاع المالي 2017-2022.
1478
| 02 أبريل 2019
ارتفاع احتياطيات الذهب بنسبة 53% ارتفعت قيمة الاحتياطي الأجنبي والسيولة لدى الدولة خلال فبراير الماضي بنسبة 31.4% على أساس سنوي، وفق النشرة النقدية الصادرة عن مصرف قطر المركزي امس. وبلغت قيمة الاحتياطي النقدي لقطر في فبراير الماضي 180.51 مليار ريال ما يعادل 49.84 مليار دولار، مقابل 136.81 مليار ريال ما يعادل 37.77 مليار دولار في الشهر المناظر من 2018. وعلى أساس شهري، ارتفع الاحتياطي الأجنبي لقطر في فبراير الماضي بنسبة 0.22%، مقابل قيمته في يناير السابق له عند 179.79 مليار ريال. ودعم الأداء السنوي لنمو الاحتياطي القطري، ارتفع احتياطي الذهب بنسبة 53.04% ليصل إلى 6.28 مليار ريال، مقابل 4.10 مليار ريال في فبراير 2018. وسجلت أرصدة المركزي لدى البنوك الأجنبية 58.82 مليار ريال، بنمو 29.17% عن قيمتها في فبراير 2018 البالغة 45.54 مليار ريال. وإلى جانب ذلك فقد قفزت استثمارات قطر في سندات وأذونات الخزينة الأجنبية في فبراير 2019 بنسبة 234.45% إلى 44.48 مليار ريال، علماً بأنها كانت تبلغ 13.26 مليار ريال في الشهر المناظر من 2018. وكشفت البيانات أن ودائع حقوق السحب الخاصة والحصة لدى صندوق النقد الدولي بلغت في الشهر الماضي 1.95 مليار ريال، مقابل 1.44 مليار ريال في فبراير 2018 بنمو 35.7%. وبشكل عام، ارتفع إجمالي الاحتياطيات الرسمية لقطر في فبراير الماضي بنسبة 73.3% إلى 111.52 مليار ريال، مقارنة بـ64.34 مليار ريال قيمتها في فبراير 2018. ويشمل إجمالي الاحتياطات الرسمية كل من ودائع حقوق السحب الخاصة والحصة لدى صندوق النقد الدولي، وسندات وأذونات خزينة أجنبية، إلى جانب الأرصدة لدى البنوك الأجنبية، والذهب.
673
| 01 أبريل 2019
** 40 عارضاً و10 ورش عمل و مجموعة واسعة من المناقصات العامة ** آل خليفة: تنظيم عدد من اللقاءات الثنائية التفاعلية لمساعدة رواد الأعمال ** تكريم عدد من الجهات وتسليمها جائزة مشتريات الوطنية تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، انطلقت اليوم النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية 2019 مشتريات، والذي ينظمه بنك قطر للتنمية بالتعاون مع وزارة المالية، وبالشراكة مع وزارة التجارة والصناعة، وهيئة الأشغال العامة (أشغال)، ووزارة البلدية والبيئة. ويتوقع بنك قطر للتنمية أن يوفر مشتريات لهذا العام أكثر من 2,600 فرصة عمل، تصل قيمتها الاستثمارية لنحو 5.8 مليار ريال. وافتتح سعادة الشيخ محمد بن حمد آل ثاني، نائب محافظ مصرف قطر المركزي، ونائب رئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية، فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض مشتريات التي ستمتد على مدى ثلاثة أيام، ويختتم أعماله في 2 أبريل المقبل. وفي كلمته بمناسبة افتتاح مشتريات قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إن مؤتمر ومعرض المشتريات يوفر فرصا للمشاركة في المناقصات الحكومية، والاستفادة من الفرص الكبيرة المتاحة في السوق المحلي وذلك تكريساً لدوره كمنصة نموذجية تساهم في تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية في المشتريات الحكومية. وأفاد بأنه في إطار سعي بنك قطر للتنمية لتحقيق أهداف المؤتمر وإنجاحه سيجري تنظيم عدد من اللقاءات الثنائية التفاعلية التي تهدف إلى مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال على المشاركة في المناقصات العامة، عبر تزويدهم بالمعلومات حول المناقصات العامة الحالية التي يقدمها المشترون الكبار، كما سيتم تعريف المشاركين في المؤتمر بإجراءات المشاركة في العطاءات المستقبلية، وكيفية التقديم لها بشكل سليم وسلس. وأشار الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إلى أن مؤتمر ومعرض مشتريات ينسجم مع سلسلة البرامج والمبادرات الشاملة التي يقدمها بنك قطر للتنمية، بهدف تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة. وفي إطار سعيه لتعزيز القطاع الخاص، مضيفا أن بنك قطر للتنمية يقدم دعماً ماليا وغير مالي واسع النطاق لرواد الأعمال في عدد كبير من القطاعات الصناعية من أجل تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من تحقيق مستويات أعلى من التنافسية محلياً وعالمياً. وأفاد بأن مؤتمر ومعرض مشتريات سيركز على فتح قنوات إضافية من أجل التواصل مع مختلف الجهات المشاركة، وذلك انطلاقاً من قناعات البنك بقدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة على توفير المنتجات المحلية كبدائل للمنتجات المستوردة، وصولاً إلى توسيع قاعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة في سلسلة التوريد المحلية. وفي ختام كلمته قدم الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية الشكر لكل من شارك وساهم في إنجاح مؤتمر ومعرض مشتريات، مؤكدا أنه سيحقق إنجازات هامة لجميع الأطراف المشاركة، وسيمكن الشركات من التعرف على الفرص القائمة وفتح أسواق جديدة لها من خلال تواجدها في المعرض، مضيفا أن الجهود التي يبذلها بنك قطر للتنمية ستسهم في تعزيز مكانة المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السوق من الناحيتين التقنية والمالية، وذلك من خلال دعم عملية توطين سلاسل التوريد. ويمثل مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية مشتريات دعوة لمؤسسات القطاع الخاص وبالأخص الشركات الصغيرة والمتوسطة للحضور والمشاركة في مجموعة واسعة من المناقصات العامة . كما يهدف إلى إطلاع المشاركين على الإجراءات المتبعة للمشاركة في المناقصات العامة الحالية المقدمة من كبار المشترين مثل شركات القطاع الخاص الأكبر حجماً والهيئات الحكومية وشبه الحكومية. وسيوفر المعرض 2,600 من فرص الأعمال تصل قيمتها إلى 5.8 مليار ريال قطري، وسيضم 10 ورش عمل بمشاركة 40 عارضاً. وبهذه المناسبة، أعرب السيد محمد المنصوري، مدير إدارة توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية عن سعادته بإطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض مشتريات قائلا إنها ستوفر مجموعة كبيرة من الفرص للتعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، كونها تمثل منصة هامة للشركات الصغيرة والمتوسطة للتواصل مع المؤسسات الحكومية والتعرف على ما تطرحه من مناقصات، وعقود، وإمكانية المشاركة والفوز بها. كما توجه بالشكر لشركاء بنك قطر للتنمية في وزارة المالية، ووزارة التجارة والصناعة وهيئة الأشغال العامة (أشغال)، ووزارة البلدية والبيئة لجهودهم في دعم مساعي البنك منذ تأسيس مؤتمر ومعرض مشتريات وصولاً إلى تحقيق هذا النجاح الاستثنائي. كما شدد على أن بنك قطر للتنمية سيواصل تطوير أساليب جديدة تساعد أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية في تحقيق النمو وتوجيه مسيرة نجاحها وتمكينها من بناء مستقبل مستدام، مما يفتح لها الطريق للمساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وخلال الجلسة الافتتاحية تم تكريم العديد من الجهات وتسليمها جائزة مشتريات الوطنية من بينها وزارة التعليم والتعليم العالي والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء وهيئة الأشغال العامة. ويُعد مؤتمر ومعرض مشتريات لهذا العام الفعالية الأحدث ضمن سلسلة البرامج والمبادرات الشاملة التي يقدمها بنك قطر للتنمية بهدف تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة. وفي إطار سعيه لتعزيز القطاع الخاص، يقدم بنك قطر للتنمية دعماً واسع النطاق لرواد الأعمال في عدد كبير من القطاعات الصناعية من أجل تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من تحقيق مستويات أعلى من التنافسية في قطر. من جهته قال السيد عبدالعزيز زيد راشد آل طالب مدير إدارة تنظيم المشتريات الحكومية بوزارة المالية في تصريحات صحفية على هامش افتتاح مؤتمر ومعرض مشتريات إن المؤتمر يشهد تطورا من نسخة لأخرى فكمية الشركات المتقدمة لمناقصات الدولة تتزايد عاما بعد عام كما أن هناك إقبالا كبيرا حاليا من قبل الشركات المختلفة للمشاركة في تلك المناقصات. وأضاف أن مشتريات يمثل بوابة تمنح تلك الشركات الفرصة للدخول والتعرف على المناقصات المحلية التي تخدم 58 جهة حكومية ونحن كإدارة تنظيم المناقصات الحكومية نعمل كحلقة وصل بين الشركات المحلية والجهات الحكومية ونراقب مع ديوان المحاسبة 47 لجنة في الدولة ونتأمل دخول شركات أكثر في المناقصات المستقبلية. وأوضح آل طالب أن هناك ما يقرب من 4 آلاف شركة ما بين مسجلة أو قيد التسجيل من مجموع 70 ألف شركة مسجلة لدى وزارة التجارة والصناعة. وأشار إلى أنه خلال السنوات الثلاث الماضية كان هناك ما يقرب من 71 مليار ريال مناقصات منها 68 أو ما يقرب من 70 بالمائة تمت ترسيتها على الشركات المحلية كما أن هناك أيضا تحالفات بين الشركات المحلية وشركاء دوليين وهو ما يعكس حجم الفرص التي يطرحها مثل هذا الحدث، مردفا أنه مع طرح مزيد من المشاريع فهناك توقعات بزيادة عدد الشركات التي ترغب في الدخول في تلك المناقصات كمقاولين من الباطن وأيضا كشركات رئيسية لتنفيذ المشاريع المتبقية في الدولة. وحول أبرز ما يميز نسخة هذا العام أجاب آل طالب أن نضوج الشركات الصغيرة والمتوسطة وإدراكها في السنوات الماضية أن هناك فرص تعاقدات ضخمة مع الدولة وشغفها وتحفزها للدخول والتعرف على مناقصات أكبر يمثل أبرز سمات هذا العام، كما أن الشركات المتوسطة والصغيرة من 3 سنوات لم تعد حاليا متوسطة وصغيرة فهي الآن شركات بحجم أكبر وتدخل في تحالفات كبيرة مع شركات أجنبية. وشمل اليوم الأول من مؤتمر ومعرض مشتريات ثلاث جلسات نقاشية حيث بحثت الجلسة الأولى نجاح وتحديات الشركات الصغيرة والمتوسطة فيما بحثت الجلسة الثانية بناء القدرات للشركات الصغيرة والمتوسطة أما الجلسة الختامية في اليوم الأول فبحثت إجراءات المشتريات العامة الودية للشركات الصغيرة والمتوسطة.
1308
| 31 مارس 2019
شارك سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي في أعمال الاجتماع الثاني والسبعين للجنة محافظي مؤسسات النقد والبنوك المركزية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والتي عقدت بمسقط عاصمة سلطنة عمان. وجرى خلال الاجتماع مناقشة موضوع إنشاء شركة المدفوعات الخليجية، بالإضافة إلى عدة موضوعات خاصة بالإشراف والرقابة على الجهاز المصرفي ونظم المدفوعات، والحوار المشترك بين مؤسسات النقد والبنوك المركزية بدول المجلس، وبعض المجموعات والتكتلات الاقتصادية، وغيرها من الموضوعات ذات الصلة.
1081
| 21 مارس 2019
ارتفعت قيمة التسهيلات الائتمانية القروض الممنوحة من البنوك التجارية العاملة في قطر بنهاية فبراير الماضي بنسبة 3.64% على أساس سنوي، وحسب الميزانية الشهرية للبنوك الصادرة عن مصرف قطر المركزي، بلغت قيمة القروض الممنوحة في فبراير السابق 966.52 مليار ريال، مقابل 932.56 مليار ريال بالشهر المناظر من 2018. ودعم النمو السنوي للقروض، ارتفاع التسهيلات الائتمانية الممنوحة للقطاع الخاص خلال فبراير الماضي بنسبة 11.37% إلى 595.39 مليار ريال، مقابل 534.59 مليار ريال في الشهر المماثل من 2018. وفي المقابل، تراجعت قيمة القروض الممنوحة للقطاع العام في الشهر الماضي بنسبة 5.62% إلى 356.10 مليار ريال، مقابل 377.29 مليار ريال في فبراير من العام الماضي. وسجلت القروض الممنوحة للمؤسسات المالية غير المصرفية خلال فبراير 2018 نحو 15.03 مليار ريال، مقارنة بـ20.67 مليار ريال في الشهر المماثل من 2018، بانخفاض 27.29%. وعلى أساس شهري، ارتفعت القروض بالشهر الماضي بنسبة 1.77%، علماً بأنها كانت تبلغ في يناير السابق له 949.67 مليار ريال. وكانت أصول البنوك التجارية العاملة في دولة قطر قد ارتفعت خلال فبراير الماضي بنسبة 2.2% إلى 1.41 تريليون ريال، مقابل 1.38 تريليون ريال في فبراير 2018.
735
| 18 مارس 2019
شارك سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي في أعمال مؤتمر التحول الرقمي: التوازن بين الفرص والمخاطر في تطبيق توصيات بالي للتكنولوجيا المالية والذي انعقد في مدينة الرباط بالمغرب، وتأتي مشاركة سعادة محافظ مصرف قطر المركزي في أعمال المؤتمر الذي استمر يومين ، تلبية لدعوة من سعادة والي بنك المغرب، وتم إعداد هذا المؤتمر من قبل بنك المغرب بالمشاركة مع صندوق النقد الدولي، وتم فيه مناقشة التحديات والفرص المتاحة للتكنولوجيا المالية .
535
| 17 مارس 2019
ارتفعت قيمة أصول البنوك التجارية العاملة في قطر خلال فبراير الماضي بنسبة 2.2% على أساس سنوي، حسب الميزانية الشهرية لمصرف قطر المركزي، وبلغت قيمة أصول البنوك التجارية في الشهر الماضي 1.41 تريليون ريال ما يعادل 389.67 مليار دولار، مقابل 1.38 تريليون ريال ما يعادل 381.38 مليار دولار في فبراير 2018، وعلى أساس شهري، زادت أصول البنوك العاملة في قطر بنسبة 1.4%، علماً بأنها كانت تبلغ في يناير الماضي نحو 1.39 تريليون ريال. ودعم النمو الشهري للأصول، ارتفع قيمة التسهيلات الائتمانية القروض الممنوحة من البنوك التجارية خلال فبراير الماضي بنسبة 1.77% إلى 966.52 مليار ريال، مقابل 949.67 مليار ريال في يناير السابق. وبلغت قيمة محفظة الأوراق المالية التي تشمل أدوات الدين في الشهر الماضي 176.02 مليار ريال، مقارنة بـ175.16 مليار ريال في يناير السابق، بنمو 0.49% وكشفت الميزانية أن قيمة المطالبات على البنوك وصلت في الشهر الماضي 124.97 مليار ريال، بارتفاع 4.03% عن قيمتها في يناير السابق عند 120.13 مليار ريال. وعلى الجانب الآخر، تراجعت قيمة حجم الاحتياطي الإلزامي في البنوك بنسبة 1.18% إلى 35.80 مليار ريال، مقابل 36.23 مليار ريال في يناير 2019. وسجل حجم النقدية والمعادن الثمينة في الشهر الماضي 9.44 مليار ريال، علماً بأنه كان يبلغ في يناير 10.34 مليار ريال، بانخفاض 8.70%.
2378
| 16 مارس 2019
قال السيد خالد السبيعي الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك بروة، إنه من المتوقع أن يتم الدمج القانوني لبنك بروة مع بنك قطر الدولي في شهر إبريل المقبل، وذلك بعد موافقة مصرف قطر المركزي، يليه الاندماج التشغيلي والذي من المتوقع أن يكون بنهاية العام الجاري، معيدا إلى الأذهان أن إجراءات الدمج جاءت عقب قيام البنك بعقد اجتماع جمعية غير عادية في نهاية العام الماضي 2018 وتم فيها الموافقة من المساهمين على موضوع الدمج مع بنك قطر الدولي. وأكد السبيعي في تصريح له بشأن آخر التطورات الخاصة بالاندماج، على هامش اجتماع الجمعية العامة العادية وغير العادية للبنك مساء اليوم، أنه سيكون هناك استراتيجية جديدة محدثة للبنك باعتباره سيضاعف حجم أصوله ليصل تقريبا إلى 80 مليار ريال، وسيكون هناك استراتيجية للكيان المشترك الجديد الذي سينشأ عقب الاندماج القانوني تحت مسمى بنك بروة. وأفاد بأن الاندماج سيضاعف عدد فروع البنك، ومن ناحية دراسة افتتاح الفروع الجديدة فإنه سيتم اتخاذ القرار بهذا الشأن في الوقت المناسب، لكن بالنسبة للعملاء الحاليين للبنكين سيتضاعف عدد الفروع. وحول أداء البنك في 2018، ذكر الرئيس التنفيذي للمجموعة أنه رغم التحديات في السوق حققت مجموعة بنك بروة أداء قياسيا من ناحية الأداء المالي فقد بلغت الأرباح 765 مليون ريال، وهذا رقم قياسي للمجموعة وهو الأعلى في تاريخها، بالإضافة إلى توزيع أرباح نقدية بقيمة 5ر1 ريال وهذه أيضا القيمة الأعلى في تاريخ توزيعات الأرباح في بنك بروة. وأشار إلى قيام مجموعة بنك /بروة/ بالتركيز على الاقتصاد المحلي نظراً لإيمانها بمستقبله الواعد، مبيناً أن تركيز المجموعة سيكون كذلك على تلبية متطلبات العملاء سواء على المستوى الحكومي أو الشركات أو القطاع الخاص أو الأفراد. وبالنسبة للخدمات التي من الممكن أن يطرحها البنك في 2019، أفاد السيد خالد السبيعي بأنه دائما ما يكون لدى بنك بروة منتجات جديدة كان آخرها تطبيق الهاتف الجوال الجديد الذي يعتبر أكثر تطبيق متطور بين البنوك في الدولة، وسيتم طرح نظام وأجهزة نقاط البيع والمشتريات متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية خلال هذه السنة. وتم خلال اجتماع الجمعية العامة العادية لمجموعة بنك بروة المصادقة على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 15 بالمئة من القيمة الاسمية للسهم أي بواقع 1.5 ريال لكل سهم، وذلك بجانب المصادقة على كافة البنود المدرجة على جدول أعمال الجمعية العامة العادية وغير العادية. واستعرض سعادة الشيخ محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة بنك بروة، تقريرا مفصلا عن الأنشطة والنتائج المالية، مسلطا الضوء على أهم النتائج التي حققها البنك في عام 2018، لافتاً سعادته إلى أن البنك سجل ثباتاً نوعياً في عناصر المركز المالي، فيما ارتفع صافي الأرباح لعام 2018 إلى 765 مليون ريال وبلغ العائد على السهم 2.58 ريال. وأشار سعادته إلى أن هذا الأداء المصرفي المتوازن لمجموعة بنك بروة يأتي وسط التحديات المتنوعة التي يواجهها القطاع المصرفي خصوصا والأسواق الإقليمية عموما، والتي كان من أهم ملامحها شح السيولة وارتفاع كلفة التمويل والتأثر السلبي بانخفاض أسعار النفط والظروف الجيوسياسية الإقليمية، إذ استطاعت المجموعة المحافظة على ربحيتها. وأوضح سعادة الشيخ محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني أنه نظرا لما يوفره الاقتصاد الوطني من فرص واعدة ومناخ استثماري يضاهي الاقتصادات الكبرى، فإن مجموعة بنك بروة تبذل كافة الجهود لنيل أكبر حصة ممكنة من تمويل مشاريع البنية التحتية وتقديم كل الدعم الممكن للمساهمة في نمو اقتصاد الدولة، كما تواصل المجموعة وبكل السبل، العمل على زيادة العائد للمساهمين وذلك من خلال التوسع في النشاط داخل دولة قطر، مبينا سعادته أنه من هنا جاء قرار الاندماج مع بنك قطر الدولي كأحد الآليات الاستراتيجية للتوسع والنمو والانطلاق نحو مستقبل واعد وليتبوأ بنك بروة المكانة التي يستحقها كأسرع البنوك نموا في المنطقة.
5779
| 13 مارس 2019
قامت شركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية بتسجيل أذونات الخزانة المصدرة من قبل مصرف قطر المركزي للربع الأول من العام الجاري 2019 في أنظمتها، حيث سجلت الشركة أذونات خزانة بتاريخ إصدار في الخامس من شهر فبراير الماضي، تنوعت ما بين إذن خزانة لأجل ثلاثة أشهر بقيمة 200 مليون ريال بعدد إصدارات بلغ 20 ألف إصدار وبتاريخ استحقاق في الأول من مايو 2019، كما تم تسجيل إذن خزانة لأجل 9 أشهر بقيمة 100 مليون ريال بعدد إصدارات بلغ 10 آلاف إصدار وبتاريخ استحقاق في الخامس من نوفمبر 2019. وبلغ عدد المساهمين الذين يمتلكون أسهما على النظام بشركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية في شهر فبراير من العام الجاري 402 ألف و830 مساهما، في حين بلغ عدد المساهمين الذين لديهم حساب بنكي 52 ألفا و67 مساهما. وخلال شهر فبراير لسنة 2019 تم تسجيل 956 عملية رهن و416 عملية فك رهن، وبجانب ذلك تم تسجيل 84 عملية فتح حساب جديد وإصدار كشوف حسابات بلغ عددها 11 ألفا و449 إصدارا، بالإضافة إلى إصدار 435 شهادة لمن يهمه الأمر. وبشأن عدد المساهمين الذين يمتلكون أسهما على النظام وفقا للجنسية قطري وغير قطري، ونوع المساهم أفرادا ومؤسسات، فقد بلغ عدد المساهمين من الأفراد القطريين خلال شهر فبراير الماضي 242 ألفا و956 فردا مساهما.
2437
| 12 مارس 2019
مساحة إعلانية
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
23734
| 27 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
20440
| 26 أكتوبر 2025
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
19300
| 26 أكتوبر 2025
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
11828
| 28 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
10610
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6154
| 27 أكتوبر 2025
انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
5656
| 28 أكتوبر 2025