كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلن المجلس الرئاسي الليبي إيقاف وزيرة الخارجية، نجلاء المنقوش، عن العمل ومنعها عن السفر وإحالتها للتحقيق بسبب تصريحاتها بخصوص قضية لوكربي. وبحسب المتحدثة باسم المجلس الرئاسي الليبي المجلس نجوى وهيبة، فإن قرار إيقاف وزيرة الخارجية جاء أيضاً بسبب تجاوزات أخرى في ملف السياسة الخارجية، بحسب موقع الحرة نقلاً عن رويترز.. وأكدت الناطقة باسم المجلس الرئاسي الليبي لـالجزيرة إيقاف وزيرة الخارجية، حيث نقل حساب الجزيرة عبر تويتر عن المجلس الرئاسي الليبي قوله إن إيقاف المنقوش يأتي للتحقيق في ما نسب إليها من مخالفات إدارية، وأنها ممنوعة من السفر إلى حين انتهاء التحقيق معها. وخلال الأيام الماضية، أعلنت وزيرة الخارجية الليبية في تصريحات لإذاعة بي بي سي استعداد بلادها تسليم المتهم في قضية لوكربي، أبوعجيلة مسعود، الموقوف حالياً في طرابلس، مؤكدة أن ليبيا تريد إقامة علاقة جيدة مع واشنطن، وأمريكا تطالب بتسلم مسعود. ومسعود، رجل المخابرات السابق في عهد معمر القذافي، أحد المتهمين بصنع القنبلة التي أسقطت طائرة ركاب أمريكية تابع لشركة طيران بان إم الأمريكية أثناء تحليقها فوق قرية لوكربي في اسكتلندا سنة 1988. وفي عام 2003، أعلن نظام القذافي مسؤوليته عن الحادث، ودفع تعويضات لأسر الضحايا.
2489
| 06 نوفمبر 2021
شاركت دولة قطر، اليوم، عبر تقنية الاتصال المرئي، في الاجتماع التحضيري لمناقشة مسودة الإعلان النهائي لمؤتمر باريس بشأن ليبيا والمقرر عقده في 12 نوفمبر الجاري. مثل دولة قطر في الاجتماع سعادة السفير نايف بن عبدالله العمادي مدير إدارة الشؤون العربية بوزارة الخارجية.
2618
| 02 نوفمبر 2021
أظهرت صور الأقمار الاصطناعية تطور عاصفة متوسطية شبه استوائية في وسط البحر الأبيض متمركزة قبالة السواحل الليبية وتؤثر على مصر. ووفق موقع طقس العرب، تبعد العاصفة المتوسطية عن السلوم، وهي أقرب نقطة من سواحل مصر الشمالية، ما يقارب 800 كم، ويتوقع خلال الساعات القادمة أن يكون لهذه العاصفة تأثيرات غير مباشرة على العديد من مناطق مصر، وذلك من خلال تشكل سحب ركامية رعدية عشوائية تترافق بأمطار متفاوتة الشدة ورياح نشطة على بعض المناطق، بحيث ترتفع فرص هطول الأمطار، وتطال أجزاء من شمال ووسط الدلتا، وقد تمتد بشدة أقل لأجزاء من القاهرة الكبرى. وتكون حدة الأمطار غزيرة لبعض الوقت، ما قد يتسبب بتشكل بعض التجمعات المائية والسيول في بعض المناطق. كما تشمل الأمطار أجزاء من شمال الصعيد ومدن القناة وصولا إلى سيناء، وتكون الأمطار أغلبها خفيفة إلى متوسطة، مع أمطار متفرقة على أجزاء من الصعيد ومرتفعات البحر الأحمر. كما يشمل تأثير العاصفة المتوسطية أيضا ارتفاع في الساحل الغربي للمتوسط، وبالقرب من سواحل مرسي مطروح، مع ارتفاع متوقع للأمواج، بالإضافة إلى إثارة الغبار في تلك المناطق. كذلك، من المتوقع أن تضرب العاصفة سواحل ليبيا الشمالية الشرقية اعتبارا من صباح يوم غد الأحد، وخلال بقية اليوم تشمل تأثيراتها على درنة و طبرق (شمال شرق بنغازي) بشكل أساسي، جالبة معها رياح نشطة، بسرعة الـ40 عقدة، مما يتسبب بارتفاع الأمواج لأكثر من 4 أمتار على الشواطئ، تزامنا مع هطول أمطار غزيرة إلى شديدة الغزارة.
2422
| 30 أكتوبر 2021
يشكل المؤتمر الدولي لدعم استقرار ليبيا الذي يعتبر أول مؤتمر دولي استضافته طرابلس منذ عام 2010، فرصة لإحلال الأمن والاستقرار في البلاد، من خلال دفع الاطراف الليبية لإعلاء المصلحة الوطنية العليا والحوار وصولا لإنجاح الانتخابات المقبلة باعتبارها خطوة حاسمة في طريق الاستقرار. وتركزت النقاشات في المؤتمر، على مسارين، أمني عسكري وآخر اقتصادي لحل الأزمة الليبية، ويأتي انعقاد المؤتمر بمشاركة نحو 30 دولة و4 منظمات إقليمية ودولية، استكمالا للجهود الدولية المبذولة ومخرجات مؤتمر برلين 2. وسبق ان أطلقت الحكومة الليبية مبادرة استقرار ليبيا قبل أيام من بدء المؤتمر الدولي، ترتكز على أهمية اتخاذ التدابير اللازمة لبناء الثقة وإجراء انتخابات وطنية نزيهة، وحث جميع الأطراف الليبية والجهات الفاعلة الدولية على قبول نتائج الانتخابات. وأعرب رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، عن ترحيبه بالمشاركين في مؤتمر دعم استقرار ليبيا، في تغريدة على تويتر، قائلا مرحباً بالعالم في ليبيا، وكان الدبيبة قد تابع بنفسه التحضيرات التي سبقت انعقاد المؤتمر من أجل لإعطاء صورة جيدة لليبيا التي غاب عنها تنظيم المحافل الدولية منذ فترة. وأكد في التغريدة أيضا، على تمسك الليبيين بخيار السلام والاستقرار، وأن طرابلس اليوم استعادت عافيتها ورمزيتها كعاصمة موحدة، مشددا على ان استقرار ليبيا هو السبيل الوحيد لاستكمال بناء مؤسسات الدولة المدنية والأمنية والعسكرية، والذهاب للانتخابات في موعدها. * حل ليبي خالص وفي كلمة الافتتاح، قال رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة، إن قدرة طرابلس على استقبال المؤتمر مؤشر على أنها استعادت عافيتها، مقدرًا دعم المجتمع الدولي لحل الأزمة في ليبيا وإعادة الاستقرار فيها. ودعا الدبيبة كافة الأطراف إلى احترام الانتخابات المقبلة، إن انعقاد مؤتمر دعم استقرار ليبيا في العاصمة طرابلس، تأكيد على إرادة الليبيين وقدرتهم على الوصول إلى حل ليبي خالص، وحث الشعب الليبي على المشاركة الفاعلة في الاستحقاق الانتخابي. واشار الى أن ملف المرتزقة والقوات الاجنبية أصبح ملفا يزعج الجميع، مضيفا يجب التفاهم مع كل الأطراف لحل هذا الملف وقال إن بلاده لن تنعم بالسلام والاستقرار قبل إخراجهم من كافة الاراضي الليبية. * وحدة ليبيا وفي مؤتمر صحفي عقب انتهاء جولات النقاش، أكدت وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش، على الالتزام بوحدة ليبيا وسيادتها، ورفض كل أشكال التدخل الأجنبي في شؤونها. وقالت المنقوش،إن البيان الختامي لمؤتمر استقرار ليبيا يؤكد التزام الحكومة بقرارات مجلس الأمن ومخرجات مؤتمري برلين 1و2. ويرحب البيان، بعودة السفارات الأجنبية للعمل من طرابلس، وأهمية اتخاذ التدابير اللازمة لاستحقاقات بناء الثقة وعقد الانتخابات. ونوهت الوزيرة إلى أن الحكومة الليبية تعتزم الأخذ بزمام المبادرة في إطارة قيادة الجهود الدولية لإنهاء الأزمة. وشددت على العمل من أجل عقد الانتخابات الليبية في موعدها ودعم الحكومة لجهود لجنة 5+5 للتنفيذ الكامل لبنود وقف إطلاق النار وخطة العمل لإخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من البلاد.ونبهت إلى التزام الحكومة الليبية واحترامها لتعهداتها الدولية والقوانين الدولية وتعاونها مع بعثة تقصي الحقائق لمجلس حقوق الإنسان بالبلاد. * دعم أممي من جهتها، أكدت وكيلة الشؤون السياسية في الأمم المتحدة، روز ماري دي كارلو، أن مؤتمر دعم استقرار ليبيا دليل على تحقيق الاستقرار في الدولة، مشيرة إلى أن الحوار بين الأطراف السياسية كافة مطلوب لتحقيقه. وأضافت الوكيلة، خلال افتتاح المؤتمر ندعم مخرجات لجنة 5+5 لضمان انسحاب أي قوات أجنبية من ليبيا، مؤكدة ضرورة تحقيق المصالحة في البلاد. ودعت جميع الأطراف إلى تقديم تنازلات، مناشدة الدول الأجنبية المعنية بالمسألة إرسال مراقبين للانتخابات الليبية، مؤكدة في نفس التوقيت مواصلة الأمم المتحدة تقديم المساعدة الفنية لإجرائها. كما أكد الوفد الأمريكي المشارك في المؤتمر، خلال لقاء عبدالله اللافي عضو المجلس الرئاسي، استمرار دعم خريطة الطريق السياسية في ليبيا، وإجراء الاستحقاق الانتخابي في موعده المقرر.
2905
| 22 أكتوبر 2021
لاتزال التجاذبات السياسية في ليبيا تلقي بظلالها على مهمة استكمال خارطة الطريق الأممية، وهو ما يثير قلق الليبيين والمجتمع الدولي من تعثر العملية السياسية ومسار الاستقرار في البلاد، في حين يجري التحضير والحشد الدولي لمؤتمردعم استقرار ليبيا، الذي سيعقد خلال أيام قليلة بطرابلس، لمناقشة مخرجات مؤتمري برلين 1 و2، التي تؤكد على ضرورة إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من البلاد، واجراء الانتخابات المرتقبة، على أمل ان يوحّد هذا المؤتمر الدولي الفرقاء وأن يثبّت الخطى لتحقيق الأمن والاستقرار الليبي. *استقرار ليبيا تعقد العاصمة طرابلس مؤتمرا دوليا لـدعم استقرار ليبيا في 21 أكتوبر الحالي، بتنسيق بين السلطات الليبية وبدعم من الأمم المتحدة، ومن المتوقع أن يحظى بمشاركة دولية واسعة، لاسيما على مستوى وزراء الخارجية. وذكرت بوابة الوسط الليبية، أن التجهيزات للمؤتمر تجري على قدم وساق، مؤكدة أن رئيس الحكومة يتابع بنفسه هذه التجهيزات، لإعطاء صورة جيدة لليبيا التي غاب عنها تنظيم المحافل الدولية منذ فترة. ويأتي هذا المؤتمر الدولي، لتفعيل مبادرة استقرار ليبيا التي طرحت خلال مؤتمر برلين 2، والتي تتضمن رؤية ليبية للمصالحة الوطنية وأجندة زمنية للانتخابات المقبلة، ودعم السلطات في تنفيذ خططها الاقتصادية، بالاضافة الى خلق آليات تنفيذية لانسحاب المرتزقة، وتوحيد الجيش وتفعيل اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ شروطه. ولخّصت هذه المبادرة، المسارات الرئيسية التي تعيق انهاء الازمة في ليبيا، وهي المسار السياسي والعسكري والمصالحة الوطنية، ورغم أن هذه المسارات تبدو منفصلة لكنها تظل متداخلة، وفي نجاحها مجتمعة نجاح للعملية السياسية الجارية. *خروج المرتزقة ومن جهته، كشف موقع العين الليبي، عن تفاصيل خطة إخراج القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا التي أعدتها اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، بانتظار إقرارها باجتماعها المقبل خلال اليومين المقبلين. وقال الموقع نقلا عن تقارير محلية، إن الخطة تتضمن 4 خطوات، تنظم العملية التدريجية والمتوازنة والمتسلسلة لانسحاب المرتزقة والقوات الأجنبية من الأراضي الليبية، مشيرا الى ان الخطوة الأولى، تنص على أن يسحب كل طرف القوات الأجنبية من نقاط التماس إلى أخرى متفق عليها في مدينتين معينتين، في إطار تأكيد حسن النوايا والرغبة في إخلاء ليبيا من المرتزقة. والخطوة الثانية، تتمثل في استدعاء مراقبين دوليين إلى ليبيا للعمل مع مراقبين محليين على تنفيذ الخطة الموضوعة في جنيف والتي تستلزم الإخلاء بشكل تدريجي ومتوازن ومتزامن، في خطوة لاقت إجماعًا من قبل أعضاء اللجنة، في حين تنص الخطوة الثالثة على الشروع في عملية رصد الأعداد الحقيقية للقوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا وتوثيقها توثيقاً صحيحاً وذلك من قبل المراقبين، بعيداً عن التقديرات حتى يشرع في وضع التفاصيل المتبقية للإخلاء. وتضمنت الخطوة الرابعة والأخيرة، ترحيل المرتزقة من ليبيا على شكل دفعات متتالية، وفق خارطة زمنية محددة، لم يُكشف عن تفاصيلها بعد. وتم مناقشة هذه الخطة الاسبوع الماضي، خلال اجتماع اللجنة الأخير في بريطانيا، بحسب المصدر نفسه. *ملف السلاح والجيش وفي اطار الجهود الليبية الرامية لنجاح الاستحقاق الانتخابي المقبل وتحقيق الاستقرار، تواصل السلطات العمل على توحيد المؤسسة العسكرية، حيث بحث رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، أمس في مدينة طبرق، الخطوات المهمة التي أنجزتها لجنة 5+5 في تثبيت وقف إطلاق النار وفتح الطريق الساحلي وإطلاق سراح الموقوفين من مختلف الأطراف، وفقا للمكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي. ولفتت مصادر ليبية إلى أن المنفي وعد بحل المشكلات التي تواجه القيادة العامة للقوات المسلحة شرقي البلاد، موضحاً أن أزمة رواتب منتسبي الجيش لن تتكرر وستصرف رواتبهم بشكل منتظم خلال الفترة المقبلة، فضلاً عن بحث سبل تطوير قوات الجيش لرفع قدراتها في مجابهة الأخطار التي تواجه البلاد.
1802
| 18 أكتوبر 2021
تعد خطة عمل إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من البلاد تدريجيا، خطوة جدية نحو تحقيق الأمن والاستقرار من خلال مواصلة العملية السياسية الجارية في ليبيا. وقد حظيت خطة اللجنة العسكرية المشتركة الليبية (5+5)، التي أعلن عنها أول أمس عقب اجتماعات استمرت على مدار 3 أيام بجنيف، بترحيب دولي واسع. ومن جهتها، ثمّنت الجامعة العربية، في بيان أمس، الجهود الدؤوبة والمتواصلة للجنة (5+5)، لاسيما بتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار منذ توقيعه في أكتوبر 2020، وحرصها على تنفيذ كافة بنوده، منذ إقرار ملتقى الحوار السياسي الليبي لخارطة طريق المرحلة التمهيدية للحل الشامل، وبما يتيح إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في ظروف طبيعية. * دعم الخطة ودعت الجامعة العربية جميع الشركاء الدوليين والإقليميين إلى إبداء التعاون وتوفير الدعم لتنفيذ هذه الخطة، وباقي الاستحقاقات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار، وفي مقدمتها توحيد المؤسسة العسكرية وبدء عمليات نزع سلاح وتسريح الجماعات المسلحة وإعادة إدماجها، مؤكدة أن توقيع الخطة وتنفيذها من شأنه ترسيخ سيادة ليبيا بالكامل، وضمان أمنها وسلامة أراضيها. وفي هذا الصدد، شددت اللجنة العسكرية خلال اجتماعاتها بجنيف، على ضرورة جاھزیة آلیة المراقبة اللیبیة لاتفاق وقف إطلاق النار، لا سیما تواجد المراقبین الدولیین في لیبیا قبل البدء بتنفیذ الخطة، وفي خطوة تدعم هذا الاتفاق، أكد رئيس بعثة الأمم المتحدة الخاصة في ليبيا أونسميل، يان كوبيش، استعداد الأمم المتحدة وشركائها الدوليين لدعم اللجنة في مسعاها، بما في ذلك إرسال مراقبين أمميين لوقف إطلاق النار، والعمل تحت إشراف اللجنة من أجل مراقبة عملية الانسحاب والتحقق منها. ومن جهتها، قالت واشنطن، أمس، إن التقدم المحرز من قبل اللجنة العسكرية في ليبيا، يمكنه تشكيل نموذج للسياسيين في الوصول لاتفاق بشأن الانتخابات. جاء ذلك في بيان مقتضب لريتشارد نورلا سفير واشنطن لدى طرابلس، نشرته السفارة الأمريكية عبر صفحتها على موقع تويتر. وتأتي هذه الخطة التي أقرتها اللجنة العسكرية المشتركة (5+5)، لإخراج كافة المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من الأراضي الليبية بشكل تدريجي ومتوازن ومتزامن، عقب بحث آلیات تنفیذها والاتفاق على التواصل مع الأطراف المحلیة والدولیة ذات الصلة لدعم تنفیذها واحترام السيادة الليبية. * رسالة أمل وفي سياق متصل، أشادت البعثة الأممية في ليبيا أونسميل، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني بخطة العمل، وذلك بعد ساعات من إقرارها. و قال يان كوبيتش مبعوث الأمم المتحدة الخاص بليبيا، إنه لشرف لي أن أشهد هذه اللحظة التاريخية في هذا المنعطف الدقيق في مسيرة ليبيا نحو السلام والديمقراطية. وأوضح كوبيتش أن الاتفاق المبرم يستجيب لمطلب أغلبية الشعب الليبي الساحقة، ويخلق زخماً إيجابياً ينبغي البناء عليه للمضي قدما نحو مرحلة يسودها الاستقرار والديمقراطية. وفي وقت سابق، قال المبعوث الأممي إلى ليبيا، إن مهمة اللجنة أكبر من جوانبها العسكرية والأمنية، مهمتها لها تأثير مباشر على مجمل التطورات في البلاد، وعلى استعادة ليبيا سيادتها واستقرارها وأمنها ووحدتها. وصرح كوبيش بأن التوافق على خطة عمل لإخراج جميع المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من الأراضي الليبية، يعد رسالة أمل للشعب الليبي وما يمكن أن يحرزه من تقدم، بما في ذلك المضي نحو الانتخابات التي يتوقع أن تُحدث تغييراً في جميع مؤسسات وسلطات البلاد بناء على شرعية شعبية متينة. وأشار مبعوث الأمم المتحدة إلى أن الموضوع معقد، فهو ليس مصدر قلق لليبيا فحسب، بل وأيضاً مبعث انشغال لدول المنطقة وللمجتمع الدولي، مضيفا أن الأمم المتحدة وشركائها الدوليين على أهبة الاستعداد لدعم اللجنة في هذا المسعى بكل ما أوتينا من قوة، بما في ذلك من خلال إرسال المراقبين الأمميين المعنيين بوقف إطلاق النار والذين سيعملون تحت إشرافكم وبناء على طلبكم لمراقبة عملية الانسحاب والتحقق منها. * التحدي الأكبر ورغم ما حققه اتفاق وقف إطلاق النار الذي يعد نقطة فارقة في الأزمة الليبية، وتم توقيعه في اكتوبر 2020، من بنود لعل أهمها، هو سريان وقف إطلاق النار، وفتح الطريق الساحلي الذي يربط غربي وشرقي البلاد، بالإضافة إلى تشكيل الغرفة الأمنية التي تتولى مهمة تأمين طرق التماس، وتسهيل الإفراج عن محتجزين، فضلا عن توحيد حرس منشآت المؤسسات النفطية، إلا أن إخراج المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا بشكل كامل، لايزال التحدي الأكبر للسلطات الليبية، بعد ان كان مقررا انسحابها في مدة أقصاها 3 أشهر من تاريخ توقيع الاتفاق. وتجدر الاشارة، الى أن اتفاق وقف إطلاق النار، فتح الباب أمام استكمال مسارات الحوار السياسية، وصولا إلى الاتفاق على خارطة طريق تنتهي بانتخابات عامة وتشكيل سلطة تنفيذية موحدة. وتفصل الليبيين حوالي ثلاثة أشهر عن موعد الانتخابات المقرر إجراؤها في الـ24 من ديسمبر المقبل، وهو ما يجعل الخطة التي خلصت اليها اللجنة العسكرية (5+5)، خطوة على المسار الصحيح، باعتبار أن تنفيذ الجدول الزمني لانسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب أحد أهم ملامح خطة التسوية السياسية التي تسعى اليها ليبيا والمجتمع الدولي، على أن تكلل بإجراء الانتخابات القادمة في أجواء من الشفافية والمصداقية ودون أية ضغوط. وخلال زياراتها خارج ليبيا، أكدت نجلاء المنقوش وزيرة الخارجية الليبية، مرارا وتكرارا على أهمية انسحاب القوات الأجنبية من بلادها. ومنذ أيام، قالت إن مجموعات من المقاتلين الأجانب خرجت بالفعل من ليبيا، بينما تسعى حكومة الوحدة لحشد المساعدة الدولية لإخراج الباقين من الأراضي الليبية.
1338
| 10 أكتوبر 2021
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية مع دولة السيد عبدالحميد محمد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية بدولة ليبيا الشقيقة الذي يزور البلاد حالياً. جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها وتنميتها في شتى المجالات، وآخر مستجدات المنطقة.
1174
| 07 أكتوبر 2021
أقام معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، مأدبة غداء تكريما لدولة السيد عبدالحميد محمد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية بدولة ليبيا الشقيقة والوفد المرافق. حضر المأدبة عدد من أصحاب السعادة الوزراء وكبار المسؤولين.
994
| 07 أكتوبر 2021
عقد معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ودولة السيد عبدالحميد محمد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية بدولة ليبيا الشقيقة جلسة مباحثات بالديوان الأميري صباح اليوم. جرى خلال الجلسة بحث علاقات التعاون بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها وتنميتها في شتى المجالات، سيما في المجالات السياسية والتنموية والاستثمارية والاقتصادية، كما تبادل الجانبان الآراء حول أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. حضر الجلسة عدد من أصحاب السعادة الوزراء. وحضر من الجانب الليبي أصحاب السعادة أعضاء الوفد المرافق لدولة رئيس حكومة الوحدة الوطنية.
1016
| 07 أكتوبر 2021
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بمكتبه في الديوان الأميري صباح اليوم، دولة السيد عبدالحميد محمد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية بدولة ليبيا الشقيقة والوفد المرافق بمناسبة زيارته للبلاد. جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وأوجه تنميتها وتعزيزها، ومناقشة مستجدات الأوضاع في ليبيا، وفي هذا الصدد أعرب رئيس حكومة الوحدة الوطنية عن شكره وتقديره على جهود دولة قطر ودعمها الدائم والمستمر للشعب الليبي الشقيق. كما أعرب دولة السيد عبدالحميد الدبيبة عن تهانيه لسمو أمير البلاد المفدى بمناسبة نجاح أول انتخابات تشريعية لمجلس الشورى، متمنيا لأعضاء المجلس المنتخب التوفيق في أداء مهامهم، وللشعب القطري مزيدا من التقدم والنماء. حضر المقابلة معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية.
1275
| 07 أكتوبر 2021
أشاد رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة، أمس على تويتر، بإقرار مجلس النواب الامريكي قانون دعم الاستقرار في ليبيا. ويمكّن هذا القانون السلطات الأمريكية، من ملاحقة الجهات المعرقلة لتحقيق الاستقرار والعملية السياسية في ليبيا، من خلال فرض عقوبات على الممتلكات ومنع إصدار تأشيرات للمتسببين في العنف، أو من يسيء استخدام أملاك وموارد الحكومة الليبية، أو أي مسؤول متورط في انتهاكات حقوق الإنسان في ليبيا. وأول أمس، أكد الكونغرس الامريكي، عبر تويتر، أن القانون المقدم من لجنة الشؤون الخارجية في المجلس، صوّت عليه 385 عضوا بـنعم، مقابل 35 عضوا صوتوا بـلا، في حين امتنع 12 عضوا آخرون عن التصويت. وكانت لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس أقرت في نهاية يوليو 2020، 13 تعديلًا على مشروع القانون الذي يحمل اسم دعم الاستقرار في ليبيا، وركزت التعديلات على الحل السلمي للأزمة الليبية، ودعم القرارات الأممية، فيما يخص فرض حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا، إضافة إلى دعم سيادتها واستقلالها وسلامتها الإقليمية ووحدتها الوطنية. ومن جهته، قال محمد علي عبد الله مبعوث الحكومة الليبية إلى الولايات المتحدة في تغريدة أيضا، إن هذا القانون يدعم الجهود لوقف الجهات الفاعلة المزعزعة للاستقرار، ويظهر دعماً واسع النطاق في الكونجرس الأمريكي لإجراء انتخابات حرة ونزيهة في ليبيا والمشاركة الإيجابية من قبل المجتمع الدولي في هذه الآونة هي جزء مما هو مطلوب لتحقيق ديمقراطية دائمة في ليبيا. وأضاف، أن هذا القانون سيتطلب من الرئيس الأمريكي جو بايدن، تقديم قائمة بالأشخاص الذين ستتم معاقبتهم في غضون 180 يوماً من تاريخ صدوره، وستقوم الولايات المتحدة بتحديث القائمة سنوياً. *دعم أمريكي وفي نوفمبر العام الماضي، مرّر الكونغرس الأمريكي، قانونا لدعم استقرار ليبيا. ونص القانون على إعداد قائمة بأسماء المخترقين للقانون الدولي ولحقوق الإنسان في ليبيا من كل الأطراف في مدة أقصاها 180 يوما من تاريخ إصداره. كما يقضي بفرض حزمة من العقوبات ضد من ارتكبوا جرائم حرب أو جرائم مالية أو ساهموا في تسهيل التدخلات الإقليمية أو شاركوا في غسل الأموال وتهريب وبيع النفط خارج المؤسسات. وقال النائب تيد دويتش، رئيس اللجنة الفرعية التابعة للجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس المعنية بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن هذا القانون يدعم الدبلوماسية والانتخابات، ويعاقب مؤججي الصراع، ويأكد اهتمام الكونغرس بتحقيق الاستقرار في ليبيا وإحلال السلام لجميع الليبيين. وصرح دويتش آنذاك، بأن إحراز تقدم بشأن تأمين سحب الأسلحة والقوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا يبقى صعب المنال، مشيرا الى ان الجانب العقابي من القانون، يصبح ساري المفعول في حال انهيار وقف إطلاق النار، مما يحفز الأطراف المتحاربة على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بدلا من العودة إلى ساحات القتال. وعقب تسلم حكومة الدبيبة مهامها في الـ15 من مارس الماضي، وجه النائب تيد دويتش رئيس اللجنة الفرعية التابعة للجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس، رسالة باسم عدد من النواب إلى وزير الخارجية الامريكي أنطوني بلينكين، يوضح فيها كيف يمكن لواشنطن أن تواصل دعم انتقال سياسي مستقر في ليبيا. وجاء في الرسالة بصفتنا أعضاء في الكونغرس ممن شاركوا باستمرار في سياسة الولايات المتحدة تجاه ليبيا، بما في ذلك من خلال قانون الاستقرار في ليبيا، نكتب لتشجيع الإدارة على دعم عملية السلام الليبية بقيادة الأمم المتحدة والجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار والسيادة، والحكم الرشيد في ليبيا. وأشارت الرسالة الى بزوغ أمل في توحد المؤسسات الليبية المنقسمة وتحقيق السلام والاستقرار الدائمين في البلاد، عقب تشكيل حكومة وحدة وطنية ليبية مؤقتة للمرة الأولى منذ عام 2014. وأشاد النواب بالشعب الليبي وممثليه على اتخاذ هذه الخطوات المهمة، مشددين على ان هذه الإنجازات هي أيضاً بفضل الجهود الدؤوبة التي تبذلها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ومشاركة مسؤولي وزارة الخارجية، بما في ذلك السفارة الأمريكية في طرابلس. *مؤتمر دولي ومنذ ايام قليلة، أعلن محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي، ان بلاده ستعقد مؤتمراً دولياً الشهر المقبل لحشد الدعم الدولي لاستقرار ليبيا، نظرا لما تواجهه من تحديات حقيقية يمكن أن تقوّض الانتخابات المقبلة. وتعد الانتخابات المقرر اجراؤها في 24 ديسمبر، مخرجا من الأزمة المستمرة منذ نحو عقد في البلاد، لكن التوترات السياسية بين الاطراف الليبية، تصاعدت منذ إعلان رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، مُصادقته على قانون للانتخابات الرئاسية الذي صدر في الـ9 من سبتمبر، قبل ان يعلن عن سحب الثقة من حكومة الدبيبة الاسبوع الماضي.
1394
| 30 سبتمبر 2021
وصل سعادة الدكتور محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي لدولة ليبيا الشقيقة إلى الدوحة، عصر اليوم، في زيارة رسمية للبلاد. وكان في استقبال سعادته والوفد المرافق، لدى وصوله مطار الدوحة الدولي، سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية.
1394
| 14 سبتمبر 2021
يصل سعادة الدكتور محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي لدولة ليبيا الشقيقة، إلى الدوحة يوم غد، الثلاثاء، في زيارة رسمية للبلاد. وسيستقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، سعادة رئيس المجلس الرئاسي الليبي بعد غد /الأربعاء/ بالديوان الأميري، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها.
2205
| 13 سبتمبر 2021
التقى سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد يان كوبيش المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى ليبيا. تم خلال اللقاء، الذي عقد على هامش أعمال الدورة الـ156 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، استعراض آخر تطورات الأوضاع في ليبيا والجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار وتمهيد الأجواء لإجراء الانتخابات الرئاسية المقررة في ديسمبر المقبل.
1545
| 09 سبتمبر 2021
أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن قلقها البالغ إزاء استمرار الاشتباكات المسلحة، وإطلاق النار العشوائي في منطقة /صلاح الدين/، بالعاصمة طرابلس، داعية جميع الأطراف إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والالتزام بضمان حماية المدنيين والمنشآت المدنية. ودعث البعث، في بيان اليوم، السلطات ذات الصلة إلى تحمل مسؤولياتها في ضمان حماية المدنيين، والسيطرة على الوحدات التابعة لها وفقاً لقرارات مجلس الأمن، ولا سيما القرار رقم 2570، والشروع بشكل شامل ومفصل في عملية نزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج وإصلاح قطاع الأمن بهدف وضع جميع الأسلحة تحت سيطرة الدولة. وشهدت العاصمة الليبية طرابلس، في ساعة مبكرة من اليوم، اقتتالا بين قوتين مسلحتين متنافستين، في أعنف اشتباكات تشهدها المدينة منذ قرابة العام.
911
| 03 سبتمبر 2021
تواجه عملية الانتقال في ليبيا نحو مرحلة الاستقرار الدائم تحديات عديدة، في ظل تواصل انتشار القوات الاجنبية والمرتزقة في البلاد واستمرار إغلاق الطريق الساحلي الذي يربط بين الشرق والغرب، فضلا عن التحدي الاكبر الذي تواجهه السلطات بتوحيد الجيش ووضع جميع كتائبه تحت قيادة واحدة، قبل اجراء الانتخابات نهاية العام الجاري. وأقر رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة، أمس، بصعوبة توحيد المؤسسة العسكرية رغم التواصل مع اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بينما حث مجلس الأمن على احترام ودعم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بعد تحذير مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا يان كوبيتش، من أن استمرار تواجد القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا يهدد اتفاق وقف إطلاق النار. وفي مقابلة أجراها مع وكالة رويترز، قال الدبيبة إنه سيكون من الصعب للغاية توحيد الجيش الليبي. وأضاف: بالطبع هناك تواصل مع حفتر، فهو شخص عسكري صعب، لكننا نتواصل معه.. الأمور ليست سهلة. وتعمل السلطات الليبية منذ أشهر، على مواجهة التحدي الأكبر بتوحيد المؤسسة العسكرية، بين الجيش الوطني الذي تتمركز قيادته العامة في شرقي البلاد والكتائب العسكرية في الغرب. وكان الدبيبة شدد، في مايو الماضي، على أن يتم توحيد المؤسسة العسكرية في أسرع وقت وقبل موعد الانتخابات نهاية العام، حتى نصل إلى انتخابات حقيقية وواقعية وفي أفضل أجواء ممكنة. لكن رغم تمكن الحكومة من توحيد بعض المؤسسات في البلاد، تبقى الجهود الرامية إلى دمج العسكريين في جيش ليبي موحد هي الأهم والأصعب في الوقت الراهن وسط تحديات أمنية داخل ليبيا وأخرى تتربص على الحدود. *تحذير أممي وفي السياق، أعربت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، ورئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة، الجمعة، عن قلقهما بشأن استمرار وجود القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا وضرورة انسحابهم الفوري. جاء ذلك في بيان أصدرته المتحدثة باسم البعثة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة أوليفيا دالتون، عقب اجتماعها مع الدبيبة بنيويورك، لمناقشة العملية السياسية الليبية وضرورة الحفاظ على الزخم السياسي إلى الأمام. والخميس، حث مجلس الأمن عقب جلسة حول ليبيا، جميع الدول الأعضاء في المجلس والأطراف الليبية والجهات الفاعلة ذات الصلة، على احترام ودعم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار. ومن جهته، حذر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا يان كوبيتش، خلال الجلسة، من أن استمرار تواجد القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا يهدد اتفاق وقف إطلاق النار. وفي 23 أكتوبر 2020، أعلنت الأمم المتحدة توصل طرفي النزاع في ليبيا إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار، ضمن مباحثات اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) في جنيف، والذي نص على انسحاب كل المرتزقة الأجانب من البلاد خلال 3 أشهر من ذلك التاريخ، وهو ما لم يتم بعد على أرض الواقع. *وحدة ليبيا وفي يونيو الماضي، تحديدا بعد يوم واحد من إعلان الدبيبة، أن ليبيا ستعيد فتح الطريق الساحلي الرئيسي بعد أشهر من المفاوضات، في إطار وقف إطلاق النار وتمهيدا لخروج المرتزقة والقوات الاجنبية من الاراضي الليبية، أعلنت اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 تأجيل فتح الطريق، موضحة أن ذلك سيتم حين إصلاح الأضرار الموجودة فيه. جاءت تصريحات اللجنة وسط تساؤلات الليبيين عن موعد فتح الطريق الساحلي لما يمثله من أهمية لديهم، حيث يربط شرق البلاد بغربها وتنشط عليه حركة التجارة والبضائع، فضلا عن رمزيته حيث باتت مسألة فتحه إشارة الى وحدة ليبيا. ويمتد الطريق الساحلي بطول 1800 كيلومتر تقريبا، من معبر مساعد عند الحدود المصرية وصولا إلى معبر رأس أجدير قرب الحدود التونسية. وتم اغلاقه لعدة مرات خلال العشر سنوات الاخيرة بسبب الاشتباكات أو من قبل محتجين من تردي الأوضاع، لكن آخرها منذ أن شن اللواء المتقاعد خليفة حفتر عام 2019، هجوما على العاصمة طرابلس، مقر الحكومة المعترف بها دوليا، في محاولة للسيطرة عليها. *المسارالانتخابي بعد إخفاق ملتقى الحوار السياسي المنعقد بجنيف في اعتماد قاعدة دستورية لإجراء الانتخابات، وقبلها تأجيل فتح الطريق الساحلي وصعوبة توحيد المؤسسة العسكرية، تسري مخاوف في ليبيا بفشل انتخابات الـ24 من ديسمبر المقبل، ورغم تأكيد رئيس الحكومة الليبية عبد الحميد الدبيبة أنها ستجرى في موعدها، لكن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا يان كوبيتش، حذر من أن استمرار تواجد القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا يهدد اتفاق وقف إطلاق النار. وقال كوبيش: أخشى أن أطرافا في ليبيا ليسوا مستعدين لاستحقاقات إجراء الانتخابات المقررة في 24 ديسمبرالمقبل. ودعا المسؤول الأممي كافة الأطراف الليبية إلى القيام بكل الجهود اللازمة من أجل إجراء الانتخابات، وأن يضعوا خلافاتهم جانبا للتوصل إلى اتفاق. وأبلغ كوبيش أعضاء مجلس الأمن بأن الجيش الوطني الليبي لم يسمح للحكومة ببسط سيطرتها على الأرض.
1012
| 19 يوليو 2021
بحث مجلس الأمن الدولي، امس، اجتماعه لتقييم الوضع في ليبيا بحضور رئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة، حيث أكدت منظمة الأمم المتحدة مواصلة دعمها للمسار الانتخابي في ليبيا. وحذر المبعوث الأممي إلى ليبيا يان كوبيش من انهيار اتفاق وقف إطلاق النار إذا بقيت العملية السياسية معطلة، متهما أطرافا لم يسمها بمحاولة عرقلة الانتخابات، ومن جانبهما طالبت كل من الولايات المتحدة وفرنسا بمغادرة القوات الأجنبية والمرتزقة. وقال كوبيش إن اتفاق وقف إطلاق النار قد ينهار إذا بقيت العملية السياسية معطلة، وإن الوضع الإنساني شهد بعض التحسن منذ توقيع الاتفاق في أكتوبر. وأضاف أن فتح الطريق الساحلي جزء هام من اتفاق وقف النار ولكن «المخربين يستفيدون من تعطيله» وفقا للجزيرة. وقدم السيد يان كوبيش، المبعوث الأممي إلى ليبيا، إحاطة لمجلس الأمن حول الأوضاع في ليبيا، قائلا إنه دعا رئيس مجلس النواب الليبي إلى التشاور مع المجلس الأعلى للدولة لضمان إجراء الانتخابات في 24 ديسمبر المقبل، غير أن هناك بعض الأطراف تحاول فرض شروط مسبقة للانتخابات من شأنها عدم إجرائها في الموعد المقرر لها. وبين المبعوث الأممي أن الأمم المتحدة ستواصل دعم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في ليبيا، موضحا أن تقسيم البنك المركزي الليبي قوض سلامة النظام المصرفي في البلاد، وحال دون تطبيق إصلاحات مصرفية. كما أشار إلى أنه ما لم يتم توحيد فرعي مصرف ليبيا المركزي فإن النظام المصرفي في هذا البلد قد ينهار، مشيرا إلى إن الوضع الإنساني يشهد بعض التحسن منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في أكتوبر الماضي. وأشار كوبيش إلى أنه دعا الجهات الفاعلة إلى حماية وتعزيز مسار الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة في ليبيا، قائلا «إنه إذا لم يتم انهاء المواجهة بين مؤسسات الدولة يمكن أن يتراجع الزخم الإيجابي لهذا الملف». إلى ذلك، قال السيد جان إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي، خلال كلمته أمام جلسة مجلس الأمن الدولي، إن أي طرف في ليبيا يعرقل العملية السياسية يعرض نفسه للعقوبات الدولية، مشيرا إلى أن «هناك تهديدات حقيقية تلوح في الأفق في ليبيا، ونعمل على إنهائها» وأضاف لودريان أن «البعض لايزال يعارض الجدول الزمني لخارطة الطريق في ليبيا وإجراء الانتخابات التي علينا عدم التراجع عن إجرائها في 24 ديسمبر المقبل، والعمل للتغلب على التحديات التي تواجه الشعب الليبي». وقال لودريان إن الجدول الزمني هو حجر الأساس في العملية السياسية الليبية، وإنه لا تنازل عن موعد 24 ديسمبر لإجراء الانتخابات في ليبيا. وأضاف «يجب انسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة فهم يخرقون قرارات مجلس الأمن والسيادة الليبية». من ناحيته، اعتبر وزير الخارجية التونسي عثمان الجرندي أنه لا سبيل لحل الأزمة في ليبيا إلا بحوار وطني يعيد الاستقرار والأمن للبلاد، مؤكدا أهمية مواصلة الالتزام باتفاق وقف النار. وأضاف الجرندي «سحب المرتزقة يعد شرطا أساسيا لدعم الاستقرار فهم يشكلون تهديدا أمنيا لليبيا والجوار». بدورها، قالت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد إنه يجب مغادرة جميع القوات الأجنبية والمرتزقة فورا من ليبيا، معتبرة أنه من واجب جميع الأطراف المعنية أن تؤازر الشعب الليبي. وأضافت غرينفيلد أنه ينبغي على جميع الأطراف في ليبيا الالتزام بقرار وقف النار. وفي الجلسة نفسها، قال نائب المندوب الروسي إنه يجب ضمان عدم وجود أي تهديد بتصعيد عسكري جديد في ليبيا، وكذلك التأكد من عدم الإخلال بميزان القوى الحالي على الأرض. كما دعا نائب المندوب الروسي إلى انسحاب تدريجي ومنسق لجميع القوات الأجنبية من ليبيا. في غضون ذلك، بحث السيد عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، على هامش اجتماع مجلس الأمن الدولي، مع السيد هايكو ماس وزير الخارجية الألماني، تطورات الوضع السياسي بليبيا، وما يواجه الانتخابات المقبلة من عراقيل. يذكر أن ملتقى الحوار السياسي الليبي فشل، في اجتماعات عقدها في بداية يوليو الجاري بمدينة جنيف السويسرية، في التوصل لاتفاق حول قاعدة دستورية للانتخابات المقررة في 24 ديسمبر المقبل.
1496
| 16 يوليو 2021
وقع صندوق قطر للتنمية ومبادرة /احفظ الحلم/ التابعة للمركز الدولي للأمن الرياضي اتفاقية منحة عبر تقنية الاتصال /عن بعد/، تهدف إلى تمكين الشباب وتعزيز السلام والتنمية في ليبيا من خلال الرياضة. وستكون هذه الاتفاقية المشتركة بمثابة دراسة متعمقة لتقييم وضع الشباب الليبي وتطلعاتهم ودورهم المحتمل في إعادة الإعمار بعد الصراع كعوامل للتغيير الإيجابي. وتهدف الاتفاقية إلى الاستفادة من إمكانات الرياضة كأداة لتسهيل تنمية المهارات وإعادة الاندماج في حالات ما بعد الصراع والتماسك الاجتماعي للشباب والأطفال، وبما أن الأنشطة الرياضية يمكن أن توفر فرصا لتعزيز التماسك والوئام الاجتماعي، دعا صندوق قطر للتنمية الآن بشكل متزايد لأهمية الاعتراف بالرياضة واستخدامها كأداة فعالة في الجهود الإنسانية والإنمائية وبناء السلام. وتأتي الاتفاقية ضمن الشراكة المستمرة بين صندوق قطر للتنمية ومبادرة/احفظ الحلم/، وهي منظمة عالمية غير ربحية من المنظمات والأفراد والرياضيين الذين يؤمنون بقوة الرياضة لبناء مجتمعات أكثر عدلا وشمولية، علما أن التعاون الاستراتيجي بينهما بدأ عام 2018 من خلاله تنفيذ مبادرة مشتركة حول الرياضة من أجل التنمية والسلام في دارفور بالسودان، حيث تم عقد العديد من الأنشطة وورش العمل في المناطق الريفية لدعم النازحين داخليا والمجتمعات المضيفة، والتي نفذتها قطر الخيرية. وتؤكد الاتفاقية على جهود دولة قطر المستمرة في مجال حل النزاعات وبناء السلام حول العالم، وتسلط الضوء على دورها في تعزيز عملية حفظ السلام. وبهذه المناسبة قال السيد علي عبدالله الدباغ نائب المدير العام للتخطيط الاستراتيجي في صندوق قطر للتنمية، إن من أولويات صندوق قطر القصوى إنشاء بيئة مواتية تدعم رفاهية الأطفال وتوفر فرصا لمستقبل أفضل، وإمكانية بناء أجيال جديدة صحية يمكنها المساهمة في مجموعة كبيرة من أهداف تنمية المجتمع. من ناحيته، قال السيد ماسيميليانو مونتاناري الرئيس التنفيذي للمركز الدولي للأمن الرياضي ومبادرة /احفظ الحلم/، نحن فخورون ويشرفنا أن يتم اختيارنا من قبل صندوق قطر للتنمية لبدء مشروع يستخدم قوة الرياضة لإحداث تغييرات إيجابية في حياة الشباب والأطفال في ليبيا ابتداء من مدينة طرابلس في إطار مبادرة /احفظ الحلم/ الخاصة بنا. وأضاف أنه بناء على خبرتنا السابقة المكتسبة في حوض البحر الأبيض المتوسط، سنجري تقييما متعمقا للاحتياجات في الأسابيع المقبلة، مع التركيز بشكل خاص على الرياضة في المدارس وبشكل عام على مستوى القاعدة الشعبية. وأشار إلى أنه سيتبع ذلك إطلاق برنامج طويل الأجل يهدف إلى استعادة ممارسة الرياضة وتعزيز قيمها المجتمعية والتعليمية لتعزيز المصالحة وتسهيل الإدماج وتنمية المهارات الشخصية التي يتم تعزيزها من خلال الرياضة لدى الشباب.
1239
| 13 يوليو 2021
لا يزال الطريق نحو الاستقرار في ليبيا تتخلله العديد من العقبات رغم توصل الفرقاء الليبيين لمراحل متقدمة في الحوار السياسي الليبي، الذي نتج عنه تشكيل حكومة وحدة وطنية ومجلس رئاسي جديد، برعاية الامم المتحدة، يقودان البلاد الى انتخابات نيابية ورئاسية في نهاية العالم الحالي، التي باتت مسألة إجرائها في الموعد المحدد رهنا للمسؤولين الليبيين، لاسيما بعد فشل ملتقى الحوار الأخير في التوصل إلى القواعد الدستورية التي ستجرى على أساسها الانتخابات، وتواصل الخلاف حول بعض شروط الترشح، حيث يدعو أطراف إلى ضرورة الإبقاء على البنود التي تنصّ على ضرورة ألا يحمل المترشح جنسية ثانية وضرورة إقصاء العسكريين. وفي السياق، قال رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا خالد المشري، مخاطبا العسكريين، انزع بدلتك العسكرية ومن ثم شارك في الانتخابات، معلنا عن رفضه ترشح أي شخصية عسكرية للانتخابات النيابية والرئاسية المقررة في 24 ديسمبر المقبل. إقصاء العسكريين وقال المشري، في ندوة صحفية أول أمس بالعاصمة طرابلس، لا نقبل بأي شخصية عسكرية في الانتخابات، في إشارة واضحة إلى اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وأسامة الجويلي آمر المنطقة العسكرية الغربية في الحكومة الحالية، ومحمد الحداد رئيس الأركان العامة في الحكومة، داعيا العسكريين الذين يريدون الترشح إلى أن ينزعوا الزيّ العسكري قبل ذلك. ولفت إلى أن ملتقى الحوار السياسي الليبي يواجه ضغوطات دولية وأممية للقبول بقاعدة دستورية تسمح بترشح العسكريين للانتخابات. وينص الاعلان الدستوري في المادة 53 على: يلتزم الجيش بعدم المساس بالنظام الدستوري، ويحظر على الضباط وضباط الصف والجنود الاشتغال بالعمل السياسي، في انتظار إصدار قانون الانتخاب الجديد الذي سيحدّد مشاركة العسكريين في الانتخابات من عدمها. وفي وقت سابق، أكد اللواء أحمد المسماري المتحدث الرسمي باسم القيادة العامة للجيش الليبي، أن حفتر لن يحسم قراره بشأن الترشح للانتخابات المقبلة إلا بعد إقرار القانون الانتخابي. وأكد رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، أن البلاد لن تستقر دون وجود دستور ينظمها. واتهم الأمم المتحدة عبر مبعوثيها بأنها كانت دائما ضد الاستفتاء على مشروع الدستور. وقال إن مجلس النواب ومفوضية الانتخابات قد ماطلا بشأن هذا الاستفتاء. ومن جهته، أكد كل من رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا يان كوبيش واللواء المتقاعد خليفة حفتر، ضرورة إجراء الانتخابات في موعدها المحدد نهاية العام الجاري. جاء ذلك في لقاء بين كوبيش وحفتر بمدينة بنغازي، حيث تناول اللقاء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، وضرورة الإسراع في خروج القوات الأجنبية والمرتزقة، واستكمال تأمين الطريق الساحلي تمهيدا لفتحه، إضافة إلى صرف مرتبات قوات حفتر من قبل حكومة الوحدة الوطنية. مزدوجو الجنسية وفي السياق، اتهم رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا خالد المشري، في يونيو الماضي، أطرافا محلية ودولية بالسعي وراء تأجيل الانتخابات العامة في البلاد. وأكد أن اللواء المتقاعد خليفة حفتر يقف وراء تعطيل إجراء الاستفتاء على الدستور، مشيرا إلى أن لديه معلومات تؤكد أن حفتر أبلغ كل الجهات الدولية بأنه يرفض الاستفتاء. وكشف رئيس المجلس الأعلى أن حفتر غير راض على بعض مواد الدستور مثل مادة ازدواجية الجنسية التي تمنع أصحابها من تولي المناصب العليا. وفي يناير2016، تناولت المسودة الثانية للجنة العمل المشكلة من الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور، موضوع الجنسية في المواد 12-13-14، مجيزةً لليبيين اكتساب جنسية أخرى، مانعة إسقاط الجنسية لأي سبب كان. أما فيما يتصل بشروط الترشح لانتخابات رئاسية، اشترطت المسودة ألا تكون للمترشح جنسية ثانية ما لم يتنازل عنها قبل خمس سنوات من الترشح لرئاسة البلاد. واشترطت على المترشح لعضوية المجلس النيابي بغرفتيه عدم الحصول على جنسية أخرى، مما يعكس تغيّر المناخ العام واختلاف النظرة لمزدوجي الجنسية ومحاولة إبعادهم عن المناصب السيادية مع الاعتراف لهم بباقي حقوقهم كمواطنين.
1531
| 12 يوليو 2021
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا هاتفيا مساء اليوم من سعادة الدكتور محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي لدولة ليبيا الشقيقة. جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها.. إضافة إلى مناقشة أبرز التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك لاسيما مستجدات الأوضاع في ليبيا.
1304
| 01 يوليو 2021
مساحة إعلانية
كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
65132
| 13 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إطلاق مشروع استبدال لوحات المركبات بلوحات أرقام جديدة تحمل تصميماً مطوراً يتماشى مع أفضل المعايير الدولية ويدعم التقنيات الحديثة...
15428
| 12 ديسمبر 2025
أعلنت وسائل إعلام سعودية عن وفاة عبدالله آل عاطف مشهور سناب شات باسم أبو مرداع، فيما أُصيب صديقاه أبو حصة ودخيل، إثر تعرضهم...
14310
| 12 ديسمبر 2025
أكد العقيد الركن علي حسن الكعبي، مساعد مدير إدارة شؤون التراخيص بالإدارة العامة للمرور أن مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات يمثل مرحلة جديدة...
9180
| 13 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نبهت إدارة الأرصاد الجوية إلى التقلبات الجوية المتوقعة، مع توقعات بفرص أمطار رعدية مصحوبة برياح هابطة قوية خلال الأيام المقبلة. ودعت الإدارة جميع...
5104
| 13 ديسمبر 2025
نظّمت وزارة الداخلية، مساء الجمعة، مؤتمراً صحفياً للإعلان عن إطلاق مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات الحالية بلوحات جديدة تحمل تصميمًا مطوّرًا يتماشى مع...
3534
| 12 ديسمبر 2025
بلغت منتخبات الأردن والسعودية والمغرب والإمارات نصف نهائي بطولة كاس العرب لكرة القدم 2025 التي تقام حاليا في قطر وتستممر حتى 18 ديسمبر/كانون...
3272
| 13 ديسمبر 2025