رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية تدعم تصنيع كمامات لحماية الطلاب من كورونا بالسودان

أسهمت مبادرة قطر الخيرية لتصنيع كمامات لطلاب المدارس السودانية في توفير جو من الطمأنينة والراحة خصوصاً أثناء حضورهم لامتحانات شهادة التعليم الأساسي بالنظر للظروف المرتبطة بجائحة كورونا، حيث وفرت قطر الخيرية ماكينات الخياطة والأقمشة ضمن مبادرة مجموعة من المستفيدات من المشروعات المدرة للدخل لتصنيع كمامات لطلاب مدارس التعليم الأساسي في مدينة كسلا شرق السودان. واستهدفت المبادرة طلاب 10 مدارس بمدينة كسلا، وتم توزيع أكثر من 2040 كمامة بالتعاون مع وزارتي التعليم والصحة للحد من انتشار فيروس كورونا. وأثنى عدد من الشركاء والطلاب الممتحنين وأسرهم على المبادرة النوعية، كما أعربت عدد من المستفيدات عن شكرهن لدعم المحسنين من دولة قطر وقطر الخيرية بعد أن أصبحت ماكينات الخياطة المقدمة من مكتب السودان تُدِر عليهن دخلاً ثابتاً أعانهن على الخروج من دائرة تلقي العون للاكتفاء الذاتي والإسهام الإيجابي في خدمة المجتمع من قبيل المساعدة في حماية الطلاب من انتقال العدوى بفيروس كورونا عبر صناعة الكمامات الواقية. وأوضحت إحدى المستفيدات من المشروعات المدرة للدخل نضال عامر أن قطر الخيرية قدمت لهن دعماً كبيراً تمثل في توفير المشغل وماكينات الخياطة والقماش وكل المعينات اللازمة لإنجاح عملهن حتى استطعن الدخول في دائرة الإنتاج وتصنيع كمامات بمواصفات عالمية. وقال مكتب قطر الخيرية بالسودان: إن مبادرة المستفيدات من المشاريع المدرة للدخل بدأت كمشاريع فردية لمجموعة من المستفيدات في شكل ماكينات خياطة تم تطويرها للعمل بصورة جماعية، حيث تم اختيار مجموعة منهن وتم تنويرهن وتدريبهن على تنظيم أنفسهن للعمل بشكل جماعي وقمن بتطبيق الفكرة وأنتجن فكرة مبادرة تصنيع كمامات لطلاب المدارس، ويتطلع مكتب قطر الخيرية إلى تطوير المبادرة لتشمل تصنيع زي للمدارس والخلاوي وملابس تتناسب مع الأطفال الفقراء مستوحاة من الزي التقليدي في المنطقة. جدير بالذكر، أن قطر الخيرية دعمت جهود السودان لمكافحة انتشار فيروس كورونا في العشرين من شهر يونيو الماضي بطائرة مساعدات طبية شملت 7 أطنان من معينات ومعدات الحماية الشخصية للكوادر الطبية في السودان بقيمة ٢ مليون ريال قطري شملت بدلا واقية وعازلة وكمامات وأحذية طبية وأغطية للرأس.

1928

| 12 أغسطس 2020

عربي ودولي alsharq
في مواجهة كورونا.. رئيس الوزراء الأردني يثمن دعم قطر الخيرية لبلاده

أعرب رئيس الوزراء الأردني معالي الدكتور عمر الرزاز عن شكر وتقدير الحكومة الأردنية للإسهامات الجليلة التي قدمتها قطر الخيرية لدعم جهود المملكة الأردنية الهاشمية في مواجهة جائحة كورونا. وقال الرزاز في رسالة شكر وجهها لقطر الخيرية إن الأردن حكومة وشعبا يثمن دعم ومساندة قطر الخيرية، وعبر عن اعتزازه بعمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين في ظل قيادتيهما الحكيمتين صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني أمير دولة قطر وصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية. وحرصت قطر الخيرية منذ بدء تفشي وباء كورونا على المساهمة في الجهود الدولية المبذولة للحد من انتشار فيروس كوفيد 19 في عدد من الدول وتقديم المساعدات الطارئة للمتضررين، حيث قامت في هذا الإطار بتجهيز 400 كرفان للحجر والفحص الطبي على الحدود الجنوبية الشرقية للمملكة الأردنية لفحص القادمين وحجز الحالات المشتبه بها قبل اختلاطها بالمجتمع الأردني، بتكلفة تقدر ب 4 ملايين ريال، وبطاقة استيعابية تقدر ب 3600 شخص. كما قدمت قطر الخيرية مساعدات إغاثية للمتأثرين من جائحة كورونا لأسر اللاجئين والمجتمع المحلي، حيث تم توزيع سلال غذائية لـ 1250 عائلة من اللاجئين السوريين والفلسطينيين والأسر المتعففة، من خلال كوبونات تتيح للمستفيدين شراء المواد التموينية الأساسية. وتتمثل المساعدات التي تقدمها قطر الخيرية لمواجهة جائحة كورونا عبر العالم بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة في توفير الأجهزة والمعدات الطبية والوقائية والمواد الغذائية وتوفير الدعم اللازم في عدد من الدول منها اليمن ولبنان وقطاع غزة وباكستان وبنغلاديش والسودان وقرغيزيا ومالي وتشاد وكينيا. كما وقعت قطر الخيرية العديد من اتفاقيات التعاون مع عدد من المنظمات الدولية والأممية مثل منظمة اليونيسف والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية OCHA تشمل الإجراءات والجهود الوقائية والتوعية. ذلك بهدف الوصول لأكبر عدد من المستفيدين وتحسين ظروفهم المعيشية.

1587

| 13 أغسطس 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تهنئ قطر قيادة وشعباً بعيد الأضحى المبارك

بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبار ك توجّهت قطر الخيرية بأسمى آيات التهنئة وأطيب التبريكات إلى دولة قطر قيادة وحكومة وشعباً، وللأمتين العربية والإسلامية، سائلة المولى عز وجل أن يكون العيد مناسبة للتراحم والتكافل والسلام والوئام. كما تقدمت بتهانيها لأهل الخير والعطاء في دولة قطر لدعمهم المتواصل لمشاريعها الخيرية بصفة عامة ولحملة الأضاحي للعام الحالي: بالخير اطمئن بصفة خاصة والتي سعت من خلالها إلى تخفيف معاناة المتضررين من أزمة كورونا واللاجئين والنازحين في مناطق الأزمات، وإدخال الفرحة والسكينة على قلوبهم وقلوب المحتاجين عبر العالم، وأن تكون في نفس الوقت مصدر راحة وطمأنينة لنفوس المتبرعين الكرام، ونوهت قطر الخيرية بأنها ستستمر في استقبال الأضاحي وتنفيذها إلى ما قبل غروب شمس رابع أيام العيد (الموافق 13 ذي الحجة 1441). وتقدم الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري، بالتهنئة الخالصة لقيادة دولة قطر الحكيمة، ممثلة بحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والحكومة الرشيدة وكافة أفراد الشعب القطري والمقيمين على أرض قطر الحبيبة، وللأمتين العربية والإسلامية، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، داعياً المولى عز وجل أن يديم على قطر قيادة وشعبا الرخاء والأمان، والسلامة والعافية ويصرف عنها شر الأوبئة ويجنبها كل سوء، لتظل واحة للعطاء والخير وإغاثة الملهوف ودعم المحتاجين في العالم. بالخير اطمئن وتوجه الكواري بالشكر لكل من تبرع لحملة بالخير اطمئن، والتي ينتظر أن تدخل السعادة على قلوب المحتاجين والمتضررين في 31 دولة عبر العالم بما فيها دولة قطر، وتوسع عليهم وعلى أسرهم في هذه المناسبة السعيدة، سائلا المولى عز وجل أن يبارك لهم في أرزاقهم، وأن تكون أضحياتهم بلسما لقلوب ذوي الحاجة وفرحة لأطفالهم، منوها بأن باب التبرعات للحملة مفتوح للراغبين حتى قبيل مغيب شمس يوم 13 ذي الحجة وصولا إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين عبر العالم. وتسعى قطر الخيرية من خلال حملة بالخير اطمئن وبدعم متوقع من أهل الخير إلى توفير أكثر من 42 ألف أضحية في قطر و30 دولة أفريقية وآسيوية وأوروبية، وينتظر أن يستفيد منها نحو 1.6 مليون شخص. طرق التبرع وبهذه المناسبة تحث قطر الخيرية أهل الخير والعطاء على اغتنام ما تبقى من أيام ذي الحجة المباركة للتبرع لحملة (بالخير اطمئن) والخاصة بالأضاحي ، حيث ستستقبل تبرعاتكم حتى رابع يوم العيد من خلال موقعها الإلكتروني qch.qa/Adha أو عبر تطبيق قطر الخيرية، QCH.QA/APP ، أو عبر الاتصال على الخط الساخن 44667711، أو إرسال رسالة نصية SMS على الرقم (92652) لعملاء أوريدو بعد اختيار رمز الدولة للتبرع بقيمة الأضحية، أو من خلال فروع ونقاط التحصيل المنتشرة في أنحاء الدولة.

1136

| 29 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تجهز مبنيين للعزل الصحي للعمال بالصناعية

في خطوة نوعية تضاف إلى جهودها المساندة للجهات المعنية بالدولة لمكافحة فيروس كورونا، قامت قطر الخيرية بتجهيز مبنيين للعزل الصحي للعمال بالصناعية تجهيزا كاملا، وذلك بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، ووزارة الصحة العامة، ويضم المبنى 213 غرفة، تستوعب نحو 852 مريضا، كما قامت بتوفير 852 حقيبة صحية للعمال. وقال السيد عبدالناصر سليم مسؤول مباني العزل الصحي بالصناعية - مؤسسة حمد الطبية: إن قطر الخيرية قامت مشكورة بتجهيز مبنى كامل للحجر الصحي، وبدأ فعليا باستقبال نحو 300 حالة من المصابين بفيروس كورونا، مؤكدا تكاتف الجميع للسيطرة على هذه الجائحة، وقدم شكره لكل من تبرع لجهود مواجهة فيروس كوفيد 19 سواء بصورة مادية أو عينية. من جهته قال السيد عبدالعزيز جاسم مدير إدارة خدمة العملاء بقطر الخيرية: حرصنا في قطر الخيرية على توفير بيئة مناسبة للعزل من كافة النواحي وأن تكون الغرف نموذجية وقد قمنا بتجهيز المبنيين تجهيزا كاملا بالأسرّة والخزائن والمكيفات ومبردات المياه والغسالات وبمواصفات مطابقة وممتازة وبصورة نموذجية تسهم في الحد من انتشار الفيروس، إضافة إلى مطبخ متكامل في كل طابق حتى تتم السيطرة على حركة المرضى. وأضاف إن قطر الخيرية ومنذ بداية الأزمة تعتبر شريكا مع وزارة الصحة والجهات الأخرى في الدولة لمواجهة كورونا، حيث أطلقنا مبادرات في المجال الصحي وكذلك قمنا بترجمة البروشورات إلى تسع لغات وتوزيعها في أماكن العمل والعزب وسكن العمال، إضافة لتزويدهم بالسلال الغذائية وتوزيع الهدايا على الجاليات المختلفة بالتعاون مع عدد من السفارات، منوها بأن تجهيز المبنيين الكاملين والخاصين بالعزل الصحي واللذين تصل طاقتهما الاستيعابية لـ 852 شخصا مصابا يعد إضافة نوعية لهذه الجهود، وتتم للمرة الأولى، مؤكدا استعداد قطر الخيرية لتقديم المزيد من الدعم للمساهمة في السيطرة على الفيروس.

1132

| 29 يوليو 2020

محليات alsharq
مساعدات جديدة من قطر الخيرية للمتضررين من كورونا

فيما لا تزال تأثيرات فيروس كورونا متواصلة على حياة الناس صحيا ومعيشيا، تستمر قطر الخيرية في جهودها الإنسانية من خلال فرقها الميدانية في خط متواز، وذلك للتخفيف من آثار هذه الجائحة عبر مساعداتها التي تقدمها داخل وخارج قطر للفئات الأكثر احتياجا مستهدفة العمال والأسر ذات الدخل المحدود داخل قطر سواء في مواقع الحجر الصحي أو مناطق مختلفة على امتداد الدولة بالتعاون مع الشركات والمؤسسات والمبادرات الشبابية، وفي هذا الصدد قامت مؤخرا بتوزيع السلال الغذائية 500 أسرة في الخور والدوحة ممن تأثرت أوضاعهم المعيشية جراء جائحة فيروس كوفيد 19. وتم توزيع هذه الدفعة الجديدة من السلال الغذائية من خلال مركز تنمية المجتمع والمتطوعين، على قسمين الأول على 120 أسرة من الأسر المتضررة في مدينة الخور، إضافة إلى 380 أسرة أخرى في الدوحة وتتضمن السلال الغذائية الاحتياجات التموينية الضرورية التي تكفي الأسرة الواحدة لمدة أسبوعين. ويأتي ذلك في إطار مبادرة تستهدف أكثر من 4000 أسرة من الذين قاموا بالتسجيل عبر الموقع الالكتروني وعبر الاتصال بمركز خدمة العملاء إضافة لمراكز تنمية المجتمع، وذلك تخفيفا لمعاناتهم جراء أزمة كورونا. * دعوة للدعم وقال السيد عبد الله مقلد علي المريخي عضو المجلس البلدي في الخور إن هذه المساعدات تأتي ضمن الاجراءات التي تتخذها الدولة للتخفيف على المتأثرين من جائحة كورونا بالتعاون مع قطر الخيرية، داعيا جميع الشركات والافراد للتبرع لهذه الحملة خاصة في هذه الأيام المباركة لضمان استمرارها. من جهته أوضح السيد خميس جاسم المريخي مدير مركز تنمية المجتمع الخور- رجال انه تم ضمن برنامج توزيع السلال الغذائية بالخور بحث حالة 120 اسرة وتم توزيع كمية مناسبة من المواد الغذائية لكل أسرة حسب عدد افرادها وذلك لمساعدتهم والتخفيف عنهم من اثار الجائحة، مشيرا إلى أن البرامج والمشاريع التي يقدمها المركز تجد اقبالا كبيرا من الجمهور. وحرصت قطر الخيرية ضمن جهودها المبذولة منذ بداية أزمة كورونا، على العمل مع شركائها المحليين في القطاعين الحكومي والخاص لدعم المتضررين والمساهمة في احتواء الفيروس. كما قامت خلالها بتوزيع عدد كبير من المواد الغذائية والوقائية وأدوات النظافة الشخصية والمطويات بمختلف اللغات على العمال والعاملين والمتطوعين في التوعية الصحية في جميع مناطق الدولة.

1532

| 28 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية توقع اتفاقية جديدة مع الـ"أوتشا" لتقديم خدمات التغذية في ريف حلب

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأوتشا (OCHA) في تركيا، لتقديم الخدمات في مجال تغذية الأطفال والحوامل والمرضعات في المناطق الأكثر ضعفا وحاجة والتي تعاني من حالات سوء التغذية الشديد في منطقة ريف حلب شمالي سوريا. ومن المتوقع أن يبلغ عدد المستفيدين المباشرين من المشروع 11 ألفا و360 أما حاملا أو مرضعا، كما سيصل عدد الأطفال تحت 5 سنوات 24 ألف طفل. وبلغت قيمة المشروع حوالي تسعمائة ألف ريال مقدمة من الأوتشا /OCHA/، وتقوم قطر الخيرية عن طريق مكتبها في تركيا وفرقها الميدانية بمراقبة وتنفيذ المشروع والمتابعة الدورية له على مدار عام كامل، حيث بدأ المشروع مستهل شهر يوليو للعام الجاري ويستمر حتى نهاية شهر يونيو للعام المقبل. ويهدف المشروع إلى دمج عمل قطاعات التغذية والصحة والنظافة الشخصية لإيصال خدمات متكاملة للمستفيدين، وستقوم قطر الخيرية بتوفير الخدمات المتكاملة والمطلوبة بشدة والتي تركز على الاحتياجات الغذائية المنقذة لحياة الأطفال تحت سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات لكل من النازحين والمجتمعات المضيفة لهم في المناطق المستهدفة في محافظة حلب، وذلك من خلال إنشاء 5 فرق استجابة سريعة من شأنها توفير الفحص والمتابعة والعلاج لحالات سوء التغذية الحاد الشديد SAM وحالات سوء التغذية الحاد المتوسط MAM، وتقديم المشورة لمقدم الرعاية مع جميع الاحتياطات ومعدات الوقاية الشخصية اللازمة ضد فيروس كورونا المستجد. ويتألف المشروع من عدة أنشطة مختلفة، يتم تنفيذها في المناطق المستهدفة ويتم التركيز على المخيمات والتجمعات السكنية، وتعمل فرق الاستجابة السريعة على رصد حالات سوء التغذية عند الأمهات الحوامل والمرضعات والأطفال تحت سن 5 أعوام، ومعالجة حالات سوء التغذية المتوسطة والشديدة التي تم رصدها وإحالة حالات سوء التغذية الشديدة إلى مراكز العلاج المختصة ومتابعة الحالات بعد الخروج. وقال الدكتور أحمد العبدالله، مسؤول قسم التغذية في مكتب قطر الخيرية بتركيا، إن قطر الخيرية تعطي مشروعات الصحة والتغذية اهتماما كبيرا، حيث نفذت خلال العامين 2018/ 2019 العديد من أهم المشروعات لدعم قطاع التغذية في شمال سوريا وذلك بدعم 11 فريق استجابة سريع في حلب وإدلب وتأمين سيارات إسعاف وتقديم دعم لمدة عام كامل. وأشار إلى توزيع المغذيات الدقيقة والمكملات الغذائية للنساء الحوامل والمرضعات والأطفال تحت 5 سنوات، بالإضافة إلى إجراء حملات التوعية الفردية والجماعية لمقدمات الرعاية الصحية، فضلا عن تقديم الدعم للمراكز الصحية في مواجهة فيروس كورونا. يذكر أن هذه الاتفاقيات والشراكة بين قطر الخيرية ومكاتب الأمم المتحدة ليست الأولى، فقد تم توقيع اتفاقية مع المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA وذلك لمواجهة فيروس كورونا /كوفيد-19/ في الشمال السوري، بالإضافة لتوقيع عدة مذكرات تفاهم مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لتزويد فرق التغذية بالمكملات الغذائية وزبدة الفستق لتوزيعها أثناء الجولات الميدانية لفرق الصحة المجتمعية.

1098

| 26 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية توقع اتفاقية جديدة مع الأوتشا في مجال التغذية

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA في تركيا، لتقديم الخدمات في مجال تغذية الأطفال والحوامل والمرضعات في المناطق الأكثر ضعفا وحاجة، والتي تعاني من حالات سوء التغذية الشديد في منطقة ريف حلب شمال سوريا، ومن المتوقع أن يبلغ عدد المستفيدين المباشرين من المشروع 11,360 أما حاملا أو مرضعا، كما سيصل عدد الأطفال تحت 5 سنوات 24.000 طفل. وبلغت قيمة المشروع حوالي تسعمائة ألف ريال مقدمة من مكتب الأمم المتحدة OCHA، وتقوم قطر الخيرية عن طريق مكتبها في تركيا وفرقها الميدانية بمراقبة وتنفيذ المشروع والمتابعة الدورية له على مدار عام كامل، حيث بدأ المشروع مع بداية شهر يوليو 2020 ويستمر حتى نهاية شهر يونيو 2021. احتياجات غذائية ويهدف المشروع إلى دمج عمل قطاعات التغذية والصحة والنظافة الشخصية لإيصال خدمات متكاملة للمستفيدين، وستقوم قطر الخيرية بتوفير الخدمات المتكاملة والمطلوبة بشدة والتي تركز على الاحتياجات الغذائية المنقذة لحياة للأطفال تحت سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات لكل من النازحين والمجتمعات المضيفة لهم في المناطق المستهدفة في محافظة حلب (جرابلس والغندورة والباب والراعي وعريمة) من خلال إنشاء 5 فرق استجابة سريعة من شأنها توفير الفحص والمتابعة والعلاج لحالات سوء التغذية الحاد الشديد SAM وحالات سوء التغذية الحاد المتوسط MAM، وتقديم المشورة لمقدم الرعاية مع جميع الاحتياطات ومعدات الوقاية الشخصية اللازمة ضد فيروس كورونا المستجد. أنشطة مختلفة ويتألف المشروع من عدة أنشطة مختلفة، يتم تنفيذها في المناطق المستهدفة ويتم التركيز على المخيمات والتجمعات السكنية، وتعمل فرق الاستجابة السريعة على رصد حالات سوء التغذية عند الأمهات الحوامل والمرضعات والأطفال تحت 5 سنوات، ومعالجة حالات سوء التغذية المتوسطة والشديدة التي تم رصدها وإحالة حالات سوء التغذية الشديد إلى مراكز العلاج المختصة ومتابعة الحالات بعد التخريج. وقال الدكتور أحمد العبدالله، مسؤول قسم التغذية في مكتب تركيا، إن قطر الخيرية تعطي مشروعات الصحة والتغذية اهتماماً كبيراً، حيث نفذت خلال العامين 2018 - 2019 العديد من أهم المشروعات لدعم قطاع التغذية في شمال سوريا وذلك بدعم 11 فريق استجابة سريعا في حلب وادلب وتأمين سيارات إسعاف ودعم لمدة عام كامل بالإضافة إلى توزيع المغذيات الدقيقة والمكملات الغذائية للنساء الحوامل والمرضعات والأطفال تحت 5 سنوات بالإضافة إلى إجراء حملات التوعية الفردية والجماعية لمقدمات الرعاية الصحية، فضلا عن تقديم الدعم للمراكز الصحية في مواجهة فيروس كورونا. يذكر أن هذه الاتفاقيات والشراكة بين قطر الخيرية ومكاتب الأمم المتحدة ليست الأولى، فقد تم توقيع اتفاقية منذ عدة أيام مع المكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA وذلك لمواجهة فيروس COVID19 في الشمال السوري، بالإضافة لتوقيع عدة مذكرات تفاهم مع منظمة اليونيسيف لتزويد فرق التغذية بالمكملات الغذائية وزبدة الفستق لتوزيعها أثناء الجولات الميدانية لفرق الصحة المجتمعية.

897

| 27 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تطلق منصة "نون" للتعليم والتدريب عن بُعد

إنجاز نوعي جديد تضيفه قطر الخيرية إلى سجل برامجها المميزة داخل قطر بإطلاقها لمنصة نون التي تعد الأولى من نوعها في مجال التعليم والتدريب والتمكين عن بعد، مستوعِبة بذلك التطورات التقنية والفنية المتسارعة في هذا المجال والتجارب الدولية الناجحة، ومواكِبة لاحتياجات كافة الفئات المجتمعية في المجالات المختلفة.. الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، ومتطلعة للإسهام في سد الفجوة خصوصا في هذه الفترة، مع حرصها على التعاون والشراكة مع الجهات الرسمية والاستفادة من الكوادر المؤهلة في المجتمع المحلي بمن فيهم المتطوعون ودمجهم في أنشطتها المتنوعة. وقد جاء تدشين أعمال المنصة من خلال الإعلان عن إطلاق دورة لتعليم وتجويد القرآن عن بُعد، وفتح المجال للتسجيل فيها. مجالات الاهتمام الرئيسة وتركز المنصة التي تم التخطيط لها بعناية على ثلاثة جوانب رئيسة هي: التعليم والتدريب والتمكين الاقتصادي، وسيتم تفعيل كل منها من خلال برامج مخصصة تنفذ تباعا، وسيخصص لكل منها مناهج الكترونية وفصول دراسية للجنسين كل على حدة، مع إتاحة الفرص للتدريب الشخصي والتطوع الالكتروني استفادة من طاقات الراغبين بذلك،. وتغطي البرامج احتياجات الفئات المختلفة في المجتمع مثل الأطفال، والشباب، والمرأة، والأسر المنتجة، والرجال، إضافة إلى ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام والمتطوعين. فتح باب التسجيل وقد فتحت قطر الخيرية من خلال منصة نون الباب للراغبين في التسجيل بالدورة القرآنية عن بعد من خلال الرابط التالي: http: // qch.qa/ tahfeeth كما خصصت الرقم 50014579 للاستفسار عن كل ما يتعلق بها، آملة بذلك أن تلبي احتياجات الأسر واستثمار أوقات افرادها بالنافع المفيد. ويتم تنفيذ دورة لتعليم وتجويد القرآن عن بعد، بالتعاون مع كوادر مؤهلة من معلمي ومعلمات القرآن الكريم وتعليم التجويد باستخدام التكنولوجيا الحديثة وشبكة الانترنت. وتهدف الدورة الى تعليم القرآن ونشر علومه وتعليم أحكامه بطرق سهلة وميسرة بأسلوب عصري مشوق إضافة إلى توظيف التكنولوجيا الحديثة عن بعد نسبة للظروف التي فرضتها جائحة كورونا مما ييسر الالتحاق بالدورة وتوفير مواعيد مرنة. دورة قرآنية وتتضمن الدورة، التي تستهدف 200 شخص من جميع الفئات العمرية من الجنسين، فصولا تعليمية فردية وجماعية بواقع ثماني حصص شهريا تبدأ في 9 أغسطس القادم وعلى فترتين، الفترة الصباحية من الساعة التاسعة وتستمر حتى الثانية عشرة ظهرا، أما الفترة المسائية فتبدأ من الساعة الرابعة عصرا حتى السابعة مساء وذلك من السبت الى الخميس. كما تتيح الدورة التواصل المباشر مع المعلم. ذوو الاحتياجات الخاصة وينفذ برنامج القرآن الكريم على عدة مراحل حيث يبدأ بتقديم دورات في القاعدة النورانية ودورات التجويد المتخصصة بالإضافة إلى دورات تأهيلية لأولياء أمور الطلاب. كما يشجع البرنامج مشاركة فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من فئات الإعاقة الذهنية البسيطة بمساعدة أولياء الأمور. وقد لجأت قطر الخيرية لتنفيذ هذا البرنامج بعد أن أغلقت مراكز تحفيظ القرآن الكريم نظرا للإجراءات التي فرضتها جائحة كورونا وهو ما دفع الطلاب للبقاء في منازلهم لضمان سلامتهم، واستثمار التكنولوجيا بما يضمن تواصل تعلم القرآن الكريم وتجويده وعلومه مع الاخذ بعين الاعتبار ظروف التباعد الاجتماعي والإفادة المثلى من بقاء الأطفال في البيوت خصوصا في العطلة الصيفية.

4199

| 23 يوليو 2020

ثقافة وفنون alsharq
قطر الخيرية تستحضر أيام ذي الحجة في فعاليات مميزة

بدءاً باستشعار فضل عشر ذي الحجة وبركة الأعمال الصالحة فيها، ومرورا بذكريات الحج التي تثير الشجون، ووصولاً إلى مشاركة الآخرين فرحة عيد الأضحى؛ تستحضر قطر الخيرية هذه المناسبات في هذه الأيام المباركة من خلال مجموعة من الفعاليات المميزة، المستمدة من عمق التراث القطري وسوالف هل لوّل تارة، أو من جاذبية تقنيات التواصل المعاصرة تارة أخرى، وهي موجهة للأسر عن بعد مراعاة لظروف التباعد الاجتماعي بسبب كورنا. وتتضمن هذه الفعاليات مسابقات ثقافية وبرامج قصصية تراثية إضافة إلى بطاقات معايدة ترسل إلى الأطقم الطبية العاملة في خط الدفاع الأول لمواجهة فيروس كورونا. وتهدف إدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية إلى تفعيل مسابقات هادفه خلال أيام ذي الحجة 1441هـ ونشر معلومات عن فضلها والأجر فيها بين جمهور المتابعين، وبناء وتعزيز دور قطر الخيرية في التنمية المحلية، وإشراك المجتمع في إدخال البهجة على الناس في أيام العيد، إضافة إلى ربط الجيل الحالي بالتراث عن طريق سرد القصص القديمة(الحزاوي). أيام الخير وتشمل البرامج، مسابقة أيام الخير وهي مسابقة ثقافية تطلقها قطر الخيرية لأول مرة، وتتضمن أسئلة منوعة عن مناسك الحج وفضائله تنشر خلال أيام ذي الحجة على انستغرام قطر الخيرية بالتعاون مع نشطاء التواصل الاجتماعي، حيث سيتم وضع الأسئلة مع الاختيارات، ويقوم المتابع باختيار الأجوبة الصحيحة. وتستهدف المسابقة جميع فئات المجتمع وتبدأ في الأول من أيام ذي الحجة 1441هـ وتستمر حتى التاسع منه من الساعة 4 عصرا وحتى العاشرة مساء. حزاوي الجدة أما برنامج حزاوي الجدة، فهو برنامج ثقافي مسجل يبث طوال أيام ذي الحجة والعيد، تقدم الناشطة في مجال التراث الوالدة أم خالد خلاله عادات وتقاليد المجتمع القطري خلال أيام أيام ذي الحجة، وذكريات الحج قديماً، وأعمال الخير، والفزعة والنجدة، إضافة إلى أيام العيد وصلة الرحم. ويستفيد من البرنامج جميع أفراد المجتمع بهدف تعزيز الهوية والتراث القطري وتعريف الأجيال الجديدة بعادات الأجداد. عايد.. واحنا نوصلها ويعد برنامج عايد..واحنا نوصلها عبارة عن مبادرة شكر من المجتمع المحلي إلى جميع الجهات المعنية بمكافحة كورونا خاصة القطاع الصحي ولجنة إدارة الأزمات، والمرضى، ورجال الأمن، والمتطوعين من خلال إرسال بطاقات معايدة يقوم الشباب والفتيات بتصميمها بحيث يتم نشرها ومشاركتها عن طريق هاشتاق باسم #عايد_ واحنا _نوصلها عبر منصات انستغرام وتويتر وفيسبوك الخاصة بقطر الخيرية طيلة أيام عيد الأضحى. ويهدف البرنامج إلى بث فرحة العيد في ظل الظروف الحالية، وإشراك أفراد الأسرة في انتاج أفكار ابداعية لبطاقات العيد. وتستمر قطر الخيرية من خلال إدارة التنمية المحلية في طرح كل ما هو مفيد ومؤثر وداعم لفئات المجتمع المختلفة.

1061

| 22 يوليو 2020

محليات alsharq
سفارة قطر تسلم معدات طبية مقدمة من قطر الخيرية إلى الباراغواي

قامت سفارة دولة قطر في جمهورية الباراغواي بتسليم المساعدات المقدمة من قطر الخيرية إلى وزارة الصحة والرفاهية الاجتماعية في الباراغواي والتي تتضمن معدات ولوازم وأجهزة طبية لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد- 19)، بالإضافة إلى 500 سلة غذائية ومستلزمات نظافة. تسلم المساعدات سعادة الدكتور خوليو ماسوليني وزير الصحة والرفاهية الاجتماعية في الباراغواي، بحضور سعادة السيد أنطونيو ريفاس بالاسيوس وزير العلاقات الخارجية والسيد سعيد بن حمد المري القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة دولة قطر لدى الباراغواي. وتقدم وزير الصحة في الباراغواي في كلمة له خلال حفل التسليم الذي جرى في مبنى وزارة الصحة بالشكر لقطر الخيرية على هذه المساعدات وأثنى على العلاقات الطيبة التي تجمع قطر والباراغواي.. مضيفا : نقدر المساعدات الآتية من دولة قطر الصديقة لاسيما في ظل هذه الظروف الصعبة. بدوره تقدم سعادة وزير العلاقات الخارجية بالشكر لقطر الخيرية على هذه المساعدات. وألقى السيد سعيد بن حمد المري القائم بالأعمال بالإنابة كلمة أكد فيها على متانة العلاقات التي تربط دولة قطر وجمهورية الباراغواي والسعي الدائم إلى تعزيزها وتطويرها بشتى المجالات. وتقدم السيد المري بالشكر لجمعية قطر الخيرية على ما تقدمه من أعمال إنسانية لمساعدة المحتاجين حول العالم والأثر الطيب الذي تتركه هذه المساعدات لاسيما في ظل الوضع الراهن.

602

| 21 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية توظف قدرات المتطوعين لخدمة المجتمع

تولي قطر الخيرية اهتماما كبيرا بنشر ثقافة العمل التطوعي وتفعيل دورها لتسهم في تنمية المجتمع والاستفادة من كل الجهود والمبادرات التطوعية، من خلال إتاحة الفرصة لها وتشجيعها وتوفير فرص التدريب ودمجها، وذلك في إطار سعيها للإسهام في تحقيق رؤية قطر 2030. وتهدف إدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية من خلال البرامج التطوعية الى تشجيع المجتمع القطري والمقيمين فيه بكافة فئاته على دعم العمل الخيري والمساهمة فيه كل حسب إمكاناته وقدراته، وإتاحة المجال للمبادرات الشبابية للمشاركة في خدمة المجتمع، إضافة الى تحفيز الشباب على المشاركة في الأعمال الإنسانية ودمجهم فيه التطوعي، وتعزيز التعاون والشراكة مع الجهات التطوعية ذات العلاقة. متطوع لأجل قطر وفي هذا الاطار، أطلقت قطر الخيرية مؤخرا في إطار الجهود المبذولة في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا ( كوفيد ـ 19 )، مبادرة متطوع لأجل قطر للاستجابة السريعة لأي عمل في أي وقت والاستفادة من كل الجهود التطوعية، عبر توظيف قدرات المتطوعين للمساهمة في خدمة المجتمع. ووجدت المبادرة تجاوبا كبيرا من المجتمع حيث شارك في هذه الجهود أكثر من 8 آلاف متطوع كان لهم اسهام واضح في جميع المشاريع والمساعدات التي قدمتها قطر الخيرية في ظل الأزمة. لكم الأجر وإحياء لقيم المسؤولية المجتمعية والتكافل خلال شهر رمضان، ساهمت مبادرة لكم الأجر وهي بادرة إنسانية، أطلقها شباب قطريون بالتعاون مع قطر الخيرية، بهدف توفير وجبات إفطار صائم وسلال غذائية على العمال والأسر ذات الدخل المحدود في ظل توقف الخيام الرمضانية التي كانت توفر آلاف الوجبات في مواقع مختلفة في الدوحة والمناطق الخارجية، بسبب فيروس كورونا. مهمة الإنقاذ كما أطلقت قطر الخيرية مبادرة تحت وسم # مهمة_الانقاذ، بالتعاون مع مبادرات شبابية قطرية، ضمن حملة التصدي لكورونا نداء الإنسانية التي أطلقتها للمساهمة في مساعدة وانقاذ حياة آلاف المتضررين من جائحة كورونا حول العالم. ويتكون فريق مهمة الإنقاذ، من خمس مبادرات شبابية، هي مبادرة 974، سند، بوصلة المستقبل، بالإضافة إلى مبادرة مستقبل أخضر، وأنتو أملنا. ومنذ عدة سنوات تحرص قطر الخيرية على تصميم عدد من البرامج تدعم فيها المبادرات المجتمعية في قطر وتدمج في إطارها الكثير من المتطوعين ومن هذه البرامج: تحدي المبادرات وهي مسابقة إنسانية بين عدة مبادرات تطوعية تتنافس في تنفيذ أفضل مشروع مجتمعي خلال شهر رمضان المبارك، بمشاركة متطوعين من الشباب ومؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي. بيوت الخير أما برنامج بيوت الخير فتقوم فكرته على التنافس بين الأسر القطرية في ريادة الأعمال المجتمعية، حيث تقوم كل عائلة بتصميم الركن الخيري الخاص بها، وتضع فيه مجموعة من المواد التي تلقى إقبالا من الصغار إضافة إلى بعض الاحتياجات التي تعتبر ضرورية للكبار، ومن ثم يتم التبرع بأرباحه لصالح مشروع خيري تختاره العائلة صاحبة المعرض من دليل مشاريع قطر الخيرية، وتنفذه قطر الخيرية باسمها. ترميم وهو أحد برامج «قطر الخيرية» المستمرة طوال العام، وتتمثل فكرته بالعمل على تجديد البيوت وتوفير الأثاث المناسب للمنازل القديمة للأسر محدودة الدخل في قطر، وذلك بالتعاون مع العديد من الشركات والقطاعات التجارية والمبادرات المجتمعية سعياً لتحقيق بيئة مناسبة، وتحسين الوضع الاجتماعي والنفسي والصحي لهذه الأسر، وتحقيق التكافل الاجتماعي لضمان العيش الكريم لأفراد المجتمع كافة.

928

| 20 يوليو 2020

اقتصاد alsharq
صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية يعقدان ندوة على هامش المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة

يعقد صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية بعد غد، الخميس، ندوة نقاشية جانبية افتراضية بعنوان بناء المرونة في البلدان الهشة (كوفيد-19) وما بعدها- منظور قطري، وذلك على هامش المنتدى السياسي الرفيع المستوى للأمم المتحدة المنعقد خلال الفترة من 8 إلى 16 يوليو الجاري في نيويورك. ويتم انعقاد المنتدى السياسي الرفيع المستوى بصفة سنوية برعاية المجلس الاقتصادي والاجتماعي، ويعتبر المنبر الأساسي للأمم المتحدة لاستعراض التقدم الذي يتم إحرازه عالميا فيما يتصل بتنفيذ أهداف التنمية المستدامة، ويرتبط الحدث هذا العام بظروف غير مسبوقة بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خصوصا وأنه أثّر على تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030. ويشارك في هذه الندوة إضافة لصندوق قطر للتنمية، وقطر الخيرية، كل من الهلال الأحمر القطري، وشبكة ستارت نت وورك، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس، وستضمن عرض أوراق عمل ومداخلات من المشاركين. وفي هذا الإطار قام كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية بتعبئة الموارد للمساهمة في الجهود الدولية لمواجهة جائحة كورونا، حيث وصلت المساعدات إلى أكثر من 25 دولة منذ بداية تفشي المرض. وبهذه المناسبة، قال السيد خليفة بن جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية إن العالم يواجه تحديات متعددة الأبعاد في جميع القطاعات، ولم يتبق أمامنا سوى 10 سنوات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مضيفاً أن الوباء قد يعرقل مسار تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030. وأكد على ضرورة تحويل هذا التحدي إلى فرصة لتعزيز الإجراءات اللازمة لإعادة البناء بسبب الأزمات، بطريقة تساعد المجتمع الدولي على إعادة التركيز على أساس أكثر قوة للتنفيذ الناجح لأهداف التنمية المستدامة. من جانبه، قال السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية: لقد شهد التقدم نحو تنفيذ أهداف التنمية المستدامة انتكاسة لا مثيل لها هذا العام، وقد خصصت قطر الخيرية أكثر من 20 مليون دولار للمساهمة في المواجهة العالمية ضد فيروس كورونا، ولكن الاحتياجات تفوق بكثير الموارد المتاحة للمساعدة. وأضاف أن هذه الأزمة هي اختبار للمجتمع الدولي للعمل لصالح التضامن العالمي وضمان وصول المجتمعات الهشة إلى المعرفة والأدوات والخبرة المطلوبة لحماية نفسها من الصدمات المستقبلية، مشددا على ضرورة التفكير في هذه الأزمة غير المسبوقة لمساعدة المجتمعات الهشة على تحمل الصدمات المستقبلية. وأكد أنه لا يمكن الحفاظ على النموذج الحالي للتنمية في عالم متغير، لذا ينضم صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية إلى المجتمع الدولي في ندائه لاتخاذ إجراءات عاجلة وهادفة لبناء قدرة المجتمعات الهشة، وتزويدها بالوسائل اللازمة لتتمكن من تحمل صدمات المستقبل.

1313

| 14 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تطلق حملتها للأضاحي تحت شعار "بالخير اطمئن"

أطلقت قطر الخيرية حملة الأضاحي لهذا العام 1441هـ تحت شعار /بالخير اطمئن/، والتي تسعى إلى توفير 42,286 أضحية ينتظر أن يستفيد منها 1.6 مليون شخص في 30 دولة، بالإضافة إلى دولة قطر، اعتمادا على تبرعات أهل الخير في قطر ودعمهم السخي لها. وستركز حملة هذا العام، على المناطق التي تشهد أزمات وخاصة المتضررين من فيروس كورونا /كوفيدـ19/ والفقراء وذوي الحاجة في مخيمات النزوح واللجوء عبر العالم تقديرا لأوضاعهم الصعبة ومعاناتهم الإنسانية. وقال السيد محمد راشد الكعبي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الاتصال وتنمية الموارد بقطر الخيرية، إن حملة /بالخير اطمئن/ تسعى لبث روح البذل والتراحم والطمأنينة والسكينة في نفوس المتضررين، وفي ذات الوقت تطمئن أصحاب العطاء كما أنها تدخل الفرح على قلوب مئات آلاف المحتاجين في ثلاث قارات خصوصا الدول التي تشهد حركة نزوح ولجوء وتعيش ظروفا استثنائية والتداعيات السلبية التي خلفتها جائحة كورونا. وأشار إلى أن الحملة تستهدف الوصول إلى أكثر من 1.6 شخص حول العالم ولن يتحقق هذا الهدف، إلا بدعم أهل الخير والعطاء في دولة قطر من مواطنين ومقيمين كما العهد بهم دوما. وتستهدف الحملة داخل قطر توزيع 4500 أضحية، ويتوقع أن يستفيد منها أكثر من 42,615 شخصا، وسيتم توزيعها على الأيتام وأسرهم من المكفولين لدى قطر الخيرية والأسر ذات الدخل المحدود والعمال ومتضرري كورونا /كوفيد ـ 19/، كما سيتم توزيع عيدية الأيتام لـ450 يتيما، فيما يستفيد من كسوة العيد 450 شخصا لإدخال الفرح والسرور في قلوبهم بمناسبة العيد. وفي الخارج تستهدف حملة /بالخير اطمئن/، توزيع نحو 37,786 أضحية في 30 دولة ينتظر أن يستفيد منها أكثر من 1,5 مليون شخص.

1983

| 12 يوليو 2020

ثقافة وفنون alsharq
ملتقى المؤلفين يناقش إصداراً جديداً لـ قطر الخيرية

قام الملتقى القطري للمؤلفين بالتعريف بكتاب تجارب نسوية رائدة في العمل التطوعي والإنساني الذي أصدرته قطر الخيرية مؤخرا، وذلك عبر جلسة كاتب وكتاب، والتي أقامها الملتقى عن بعد. استهل السيد علي الرشيد، معد الكتاب، الجلسة واصفاً الكتاب بأنه توثيقي يندرج في إطار نشر ثقافة العمل الإنساني وغرس قيم التطوع التي تحرص عليها قطر الخيرية، بهدف نقل التجارب الثرية والناجحة لتكون قدوة للأجيال الصاعدة. وأوضح أن الشخصيات النسائية القطرية اللاتي تمّ استعرض تجاربهن في الكتاب: (السيدة شيخة المفتاح، بدرية الياقوت، استقلال الباكر) هنّ من ذوات الباع الطويل في مجال العمل التطوعي والإنساني، حيث بدأ نشاطهن منذ سبعينات وثمانينات القرن الماضي، وهو ممتد إلى اليوم، ونوه بأن هذا النشاط متنوع في مجالاته بين التوعية والحملات القيمية من خلال المحاضرات والندوات، وتصميم البرامج العملية ومتابعة تنفيذها، وحشد الدعم للعمل الإنساني والتنموي من الحملات وتنظيم الأسواق والمزادات الخيرية بالتنسيق مع المؤسسات الخيرية، كما أنه متنوع على المستوى الجغرافي فجزء كبير منه داخل قطر، وجزء آخر منه خارجها لتقديم المساعدات الإغاثية ومتابعة وتدشين المشاريع التنموية عبر العالم. وأشار المؤلف إلى أن أسلوب الكتاب جمع بين فن السِيَر الأدبي والقصة الخبرية، ومزج في المضمون بين حديث الذكريات بما فيه من مشاعر وجدانية من جهة، وبين المعلومات والحقائق والآراء إزاء بعض المواقف المرتبطة بأنشطة صاحباتها من جهة أخرى. ومن جانبها، قالت السيدة شيخة المفتاح: إن البذور الأولى هي أساس كل عمل فإن كانت البذرة سليمة تنتج ثمارا طيبة، مؤكدة أن والدتها غرست فيها حب العطاء منذ الطفولة، وتناولت بداية تجاربها في العمل التطوعي في المدرسة ثم الجامعة، مشيرة إلى الزيارات الميدانية التي قامت بها والآثار الذي تتركها كتلمس احتياجات الفقراء عن قرب والمسح على رأس يتيم، ونوهت بتفاعل الشعب القطري مع العمل الخيري ودعمه الكبير لكل جهد يخفف معاناة ذوي الحاجة، بحكم قربها من المحسنات ونشاطها في هذا المجال. وبدورها، أشارت السيدة بدرية الياقوت إلى أن الأسرة هي المدرسة الأولى التي تعلّم الخير، وأنها ورثت حب الخير من عائلتها، منوهة بأنها بعد زواجها وسفرها الى طوكيو في ثمانينات القرن الماضي أتيحت لها الفرصة للمشاركة في تنظيم معرض خيري لفائدة الشعب الفلسطيني، بمساهمة عدة جاليات، وأكدت أنها تعلقت بالعمل الخيري ولم تنقطع عنه منذ ذلك الحين، وأنها ستواصل مسيرتها في هذا المجال. لافتة إلى عدة زيارات قامت بها لميادين العمل الإنساني.

480

| 08 يوليو 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تنفذ مشروعاً لدعم المياه بشمال سوريا

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA في تركيا، لتقديم خدمات طارئة في مجال المياه والصرف الصحي للمخيمات العشوائية والمرافق الصحية في محافظتي ادلب وحلب، بقيمة تقدر بأكثر من مليون ريال قطري ويتوقع أن يستفيد منها 58.380 شخصا. وبموجب الاتفاقية يتكفل الأوتشا بتمويل الجزء الأكبر من المشروع، فيما تقوم قطر الخيرية بتمويل الجزء الآخر منه، إضافة إلى مراقبة وتنفيذ المشروع والمتابعة الدورية له على مدار سبعة أشهر عن طريق مكتبها في تركيا وفرقها الميدانية. ويتضمن المشروع الذي يتم تنفيذه على جزأين، 9 أنشطة مختلفة، حيث يستهدف الجزء الأول من المشروع 21 مخيما من المخيمات العشوائية في محافظتي إدلب وحلب. ويشمل المشروع توفير المياه الصالحة للشرب، وتزويد مخيمات النازحين بـ 25 خزان مياه كبيرا سعة 2000 لتر، وصيانة 100 دورة من دورات المياه و60 نقطة للمياه والمغاسل، بالإضافة لنشر التوعية الصحية في مخيمات النازحين للحد من انتشاء الأمراض والأوبئة لاسيما فيروس كورونا المستجد، وتستمر هذه الأنشطة في مخيمات النازحين لمدة 3 أشهر ويستفيد منها 13380 شخصا على مدار ثلاثة أشهر. فيما ينفذ الجزء الثاني من المشروع في المراكز والنقاط الطبية في 8 مخيمات للنازحين وتتضمن تزويد المراكز بالمياه، وتركيب خزانات المياه، وإصلاح دورات المياه ونقاط المياه والمغاسل، بالإضافة لنشر التوعية بين العاملين في المراكز للتعامل مع الأمراض والأوبئة التي قد تنتشر بين مخيمات النازحين، وتستمر هذه الأنشطة لمدة سبعة أشهر ويستفيد منها قرابة الـ 45 ألف شخص. وأشار السيد محمد واحي مدير مكتب قطر الخيرية الإقليمي في تركيا إلى أهمية المشروع في التخفيف من معاناة النازحين في الداخل السوري، مؤكدا أهمية التعاون والتنسيق المشترك بين قطر الخيرية ومختلف الهيئات الأممية والمنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني في تركيا، مضيفا أن هذه الاتفاقيات تعكس مدى انخراط قطر الخيرية في جهود الاستجابة للاحتياجات الإنسانية وفق الأولويات الموصي بها من طرف المجموعات القطاعية المختصة (Clusters) من جهته قال المهندس خالد الحسين، مسؤول قسم المياه والإصحاح في تركيا، إن قطر الخيرية تولي مشروعات المياه اهتماماً كبيراً، حيث نفذت خلال العامين 2017 - 2018 أحد أهم المشروعات لدعم قطاع المياه في شمال سوريا وذلك بإعادة تأهيل 23 محطة مياه شرب، من خلال توفير الوقود والمعدات اللازمة لتشغيلها مع توسيع لشبكات هذه المحطات، مضيفا إن قطر الخيرية تقوم حالياً بتنفيذ مشروع منفصل لتوزيع 15 ألف صهريج مياه لمخيمات النازحين، وتزويد 18 محطة ضخ بالوقود لمدة 3 أشهر، وتوزيع 5500 سلة نظافة شخصية، و4300 خزان مياه منزلي بسعة ألف لتر، فيما تستمر بتزويد 3 محطات مياه في مدينة اعزاز بالوقود لمدة 6 أشهر.

846

| 05 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية و"الأوتشا" ينفذان مشروعاً لدعم المياه والاصحاح بشمال سوريا

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA في تركيا، لتقديم خدمات طارئة في مجال المياه والصرف الصحي للمخيمات العشوائية والمرافق الصحية في محافظتي ادلب وحلب، بقيمة تقدر بأكثر من مليون ريال قطري ويتوقع أن يستفيد منها 58,380 شخصا. وبموجب الاتفاقية يتكفل الاوتشا بتمويل الجزء الأكبر من المشروع، فيما تقوم قطر الخيرية بتمويل الجزء الآخر منه، إضافة إلى مراقبة وتنفيذ المشروع والمتابعة الدورية له على مدار سبعة أشهر عن طريق مكتبها في تركيا وفرقها الميدانية. ويتضمن المشروع الذي يتم تنفيذه على جزئين، 9 أنشطة مختلفة، حيث يستهدف الجزء الأول من المشروع 21 مخيما من المخيمات العشوائيةفي محافظتي إدلب وحلب. ويشمل المشروع توفير المياه الصالحة للشرب. كما يتضمن المشروع تزويد مخيمات النازحين ب 25 خزان مياه كبير سعة 2000 لتر، وصيانة 100 دورة من دورات المياه و 60 نقطة للمياه والمغاسل، بالإضافة لنشر التوعية الصحية في مخيمات النازحين للحد من انتشاء الامراض و الأوبئة لا سيما فايروس كورونا المستجد،وتستمر هذه الأنشطة في مخيمات النازحين لمدة 3 أشهر ويستفيد منها 13380 شخصا على مدار ثلاثة أشهر. فيما ينفذ الجزء الثاني من المشروع في المراكز والنقاط الطبية في 8 مخيمات للنازحين وتتضمن تزويد المراكز بالمياه، وتركيب خزانات المياه،وإصلاح دورات المياه ونقاط المياه والمغاسل، بالإضافة لنشر التوعية بين العاملين في المراكز للتعامل مع الأمراض والأوبئة التي قد تنتشر بين مخيمات النازحين، وتستمر هذه الأنشطة لمدة سبعة أشهر ويستفيد منها قرابة الـ 45 ألف شخص. وقال السيد محمد واحي مدير مكتب قطر الخيرية الاقليمي في تركيا ان أهمية المشروع في التخفيف من معاناة النازحين في الداخل السوري، مؤكدا على أهمية التعاون والتنسيق المشترك بين قطر الخيرية ومختلف الهيئات الأممية والمنظمات الدولية العاملة في المجال الإنساني في تركيا. واضاف أن هذه الاتفاقيات تعكس مدى انخراط قطر الخيرية في جهود الاستجابة للاحتياجات الإنسانية وفق الأولويات الموصي بها منطرف المجموعات القطاعية المختصة. من جهته قال المهندس خالد الحسين مسؤول قسم مشاريع المياه والإصحاح بمكتب قطر الخيرية في تركيا ، إن قطر الخيرية تولي مشروعات المياه اهتماماً كبيراً، حيث نفذت خلال العامين 2017/2018 أحد اهم المشروعات لدعم قطاع المياه في شمال سوريا وذلك بإعادة تأهيل 23 محطة مياه شرب، من خلال توفير الوقود و المعدات اللازمة لتشغيلها مع توسيع لشبكات هذه المحطات. وأشار الى أن قطر الخيرية تقوم حالياً بتنفيذ مشروع منفصل لتوزيع 15 ألف صهريج مياه لمخيمات النازحين، وتزويد 18 محطة ضخ بالوقود لمدة 3 أشهر، وتوزيع 5500 سلة نظافة شخصية، و4300 خزان مياه منزلي بسعة ألف لتر ، فيما تستمر بتزويد 3 محطات مياه في مدينة اعزاز بالوقود لمدة 6 أشهر.

751

| 04 يوليو 2020