أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تواصل قطر الخيرية جهودها من أجل توفير المستلزمات الغذائية والوقائية للمساهمة في الحد من انتشار فيروس كورونا، حيث قامت بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة وبتبرع من متجر إيكيا قطر بتوزيع 4000 وجبة ساخنة في مراكز الحجر الصحي في ام صلال ومكينيس. وقال السيد أحمد مطر الشمري مفتش الصحة ببلدية الظعاين إنه وفي إطار الجهود التي تقوم بها وزارة البلدية والبيئة متمثلة في بلدية الظعاين للحد من انتشار فيروس كورونا فقد قام قسم التوعية والصحة بتقديم الدعم الكامل والاشراف على مثل هذه المبادرات التي تسهم في مساعدة المتضررين من الفيروس، مشيدا بدعم متجر إيكيا وجهود قطر الخيرية المتواصلة في تقديم الدعم للمتضررين من كوفيد 19. بدوره قال السيد أليكسي سيتكين، مدير المتجر في إيكيا قطر: إن هذه المبادرة تأتي في إطار المسؤولية المجتمعية ومن منطلق ان رعاية الناس والاهتمام بالمجتمع من قيم إيكيا وركائزها الأساسية، ونحن نسعى جاهدين لدعم الجهات المختصة والمجتمع المحلي وتقديم ما نستطيع خلال هذه الفترة العصيبة بكل الوسائل، مشيرا إلى أن لدى متجر إيكيا تعاونا سابقا مع قطر الخيرية في شهر رمضان من خلال توزيع وجبات إفطار الخير. من جهته أكد السيد عبد العزيز جاسم مدير إدارة خدمة العملاء بقطر الخيرية، استمرار قطر الخيرية في توزيع الوجبات والسلال الغذائية على الأسر ذات الدخل المحدود والمتضررة بسبب جائحة كورونا، وقال إن قطر الخيرية باعتبارها إحدى منظمات المجتمع المدني وفي إطار مساهمتها في البرامج المجتمعية فقد قامت بتوزيع سلال غذائية على الأسر المحتاجة والعمال بالإضافة الى الوجبات الساخنة للعمال في مراكز الحجر الصحي المختلفة، وهي مبادرة تم تدشينها منذ بدء تفشي فيروس كورونا وحظيت بتفاعل كبير جدا من المؤسسات والشركات الخاصة. وأثنى مدير إدارة خدمة العملاء بقطر الخيرية على مبادرة متجر إيكيا ومساهمتهم بعدد كبير من الوجبات الساخنة التي يتم توزيعها على الأسر والأطفال، مقدما شكره وتقديره لمساهمتهم الكريمة، داعيا الشركات الأخرى إلى أن تحذو حذوها في هذه المبادرات المجتمعية التي تهدف الى مساعدة الأسر المتضررة بسبب جائحة كورونا.
1309
| 02 يوليو 2020
وقعت قطر الخيرية عبر مكتبها في إندونيسيا على تجديد مذكرة التفاهم مع الحكومة الإندونيسية ممثلة بوزارة الشؤون الدينية لثلاث سنوات قادمة، بهدف تنفيذ مشاريع في 5 قطاعات حيوية من مجالات التنمية المختلفة، وبقيمة إجمالية تقدر بنحو ثلاثين مليون دولار. وتأتي مذكرة التفاهم الحالية تواصلا لأول اتفاقية وقعت مع الحكومة الإندونيسية عام 2006، وينتظر أن تستفيد من المشاريع التي تنفذ في إطارها سبع وعشرون مدينة في 8 أقاليم إندونيسية. وتشمل قطاعات حيوية في مجالات التنمية المختلفة، وهي قطاع التعليم والثقافة والكفالات والرعاية الاجتماعية، فضلا عن المشاريع الموسمية مثل إفطار الصائم وزكاة الفطر والأضاحي. كما تشمل قطاع البنى التحتية للتعليم، ويتضمن بناء مراكز التعليم متعددة الخدمات، إضافة إلى قطاع المياه والصرف الصحي، وقطاع تنمية وتطوير المهارات الإنتاجية للفئات المهمشة والأكثر احتياجا، والذي يشمل المشاريع المدرة للدخل، إضافة لقطاع الإغاثة من الكوارث الطبيعية الذي يقوم بتقديم المساعدات الغذائية وغير الغذائية، فضلا عن المأوى والسكن. وبهذه المناسبة عبر سعادة السيد فخر الرازي وزير الشؤون الدينية الإندونيسي في كلمة له، عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية وقدم شكره وامتنانه للشعب القطري ولقطر الخيرية على وقوفهم مع الشعب الإندونيسي الذي امتد لفترة طويلة منذ 14 عاما، مؤكدا استمرار تعاون الوزارة مع قطر الخيرية للسنوات الثلاث القادمة في تنفيذ المشاريع التنموية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حتى عام 2030. من جانبها قالت سعادة السيدة فوزية بنت إدريس سلمان السليطي، سفيرا فوق العادة مفوضا لدولة قطر لدى جمهورية إندونيسيا، إن الاتفاقية الإطارية جاءت تأكيدا للشراكة الاستراتيجية القائمة والدور المهم الذي تلعبه قطر الخيرية في مجال العمل الإنساني. واستعرضت سعادتها العلاقات القوية بين البلدين، معربة عن شكرها وتقديرها لحكومة جمهورية إندونيسيا على كافة التسهيلات التي تقدمها لقطر الخيرية. من جهته قال السيد كرم زينهم مدير مكتب قطر الخيرية في إندونيسيا، إن هذه الاتفاقية تعد الأكبر لقطر الخيرية في إندونيسيا، مضيفا أن جميع أنشطة ومشاريع قطر الخيرية قد تم تخطيطها مع الجهات الحكومية ذات الشأن للوصول إلى الجهات الأكثر احتياجا. وأشار إلى أن قطر الخيرية بدأت العمل في إندونيسيا عقب تسونامي آتشيه في عام 2005، بموجب إذن خاص في حالات الطوارئ حيث تم بناء أول مجمع سكني (الريان) استفاد منه 170 عائلة، أغلبهم من متضرري تسونامي. يذكر أن قطر الخيرية كانت قد نفذت في إطار الاتفاقية السابقة مع الحكومة الإندونيسية قرابة 2000 مشروع بتكلفة تقدر بحوالي 18 مليون دولار. ثم تدرج العمل إلى تنفيذ مئات المشاريع سنويا إلى أن وصل في نهاية عام 2018 إلى قرابة 10 آلاف مشروع موزعة على مشاريع المياه، بالإضافة إلى مشاريع المساجد والمدارس والبيوت، منها بناء 120 بيتا في عام 2018 عقب فيضان جاروت. كما وزعت قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة الشؤون الدينية في شهر رمضان الماضي مساعدات لمواجهة فيروس كورونا تضمنت مواد غذائية وغير غذائية استفاد منها 15837 أسرة ممن فقدوا أعمالهم بسبب الوباء.
1074
| 30 يونيو 2020
تواصلاً لجهودها الوقائية للمساهمة في الحد من انتشار فيروس كورونا، قامت قطر الخيرية بالتعاون مع شركة طلبات بتوزيع 3600 سلة غذائية على العمال والأسر المتضررة من فيروس كوفيد 19 في عدد من المناطق بالدوحة، منها منطقة عين خالد والمنتزه والوكرة. وقدم السيد محمد راشد الكعبي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الاتصال وتنمية الموارد بقطر الخيرية شكره وتقديره لشركة طلبات على دعمها لمشاريع قطر الخيرية الإنسانية، مؤكدا على أهمية بناء الشراكات مع المؤسسات التجارية ذات الصلة وذلك في إطار المسؤولية المجتمعية، لما لذلك من أثر فعال في تحقيق تكامل الأدوار والتعاون على الخير، خصوصا في ظل جائحة كورونا وما تركته من آثار على الوضع المعيشي. من جانبه قال فرانسيسكو دي سوزا، المدير العام لشركة طلبات قطر، إن شركة طلبات فخورة دائمًا بمواصلة العمل جنبًا إلى جنب مع قطر الخيرية. كما يسعدنا أن مبادرة طلبات تتماشى مع تفويض دولة قطر لتشجيع أفراد المجتمع على البقاء في منازلهم بأمان ومع ذلك تقديم التبرعات والخير، خاصة في هذه الجائحة. تبرع بريال يذكر أن شركة طلبات كانت قد أعلنت في شهر رمضان الماضي التبرع بريال واحد من كل عملية للبقالة على تطبيق الشركة لصالح قطر الخيرية. وتسمح المبادرة للمقيمين والمواطنين القطريين بإحداث فرق من خلال استخدام الخدمة الالكترونية خاصة عند شراء المواد التموينية. إضافة إلى أن طلبات تسهل التبرعات غير النقدية باعتبارها الطريقة الأكثر أمانا لرد الجميل. وجبات افتراضية وكانت قطر الخيرية قد وقعت اتفاقية تعاون وشراكة مع شركة طلبات بهدف بيع وجبات غذائية افتراضية، يتم توجيه ريعها لدعم المشاريع الخيرية والأنشطة الإغاثية التي تُنفّذ عبر العالم. واتفق الطرفان، بموجب الاتفاقية، على إضافة قطر الخيرية إلى قائمة المطاعم الموجودة على الموقع الإلكتروني لشركة طلبات كمطعم خيري افتراضي يبيع ثلاث وجبات غذائية افتراضية بأسعار (20 - 50 - 100) ريال قطري على التوالي، وتحويل التبرعات المحصلة في إطار العمليات الشرائية الافتراضية إلى الحساب البنكي لـ قطر الخيرية في بداية كل شهر.
679
| 30 يونيو 2020
وزير الصحة الكوسوفي: قطر تقدم المساعدات لكوسوفا وشعبها على مرّ السنين في إطار جهودها الدولية المتواصلة لمكافحة فيروس كوفيد19 والحد من انتشاره؛ قدمت قطر الخيرية مساعدات طبية بقيمة 300 ألف دولار لدعم المنظومة الصحية في كوسوفو في مواجهة وباء كورونا المستجدّ. تم تقديم المساعدات التي تحتوي على 6500 عينة فحص اختبار فيروس كورونا وستة أجهزة تنفس صناعي بموجب اتفاقية وقعت بين قطر الخيرية ووزارة الصحة الكوسوفية قام بالتوقيع عليها عن وزارة الصحة سعادة وزير الصحة الكوسوفية أرميند زيماي، فيما وقعها عن قطر الخيرية مدير مكتبها في العاصمة بريشتينا السيد محمود عباس شاكر، وذلك بحضور سعادة السيد علي بن حمد المري سفير دولة قطر في كوسوفا، والذي قام بتسليم هذه المساعدات لسعادة وزير الصحة الكوسوفية. وخلال كلمته بمناسبة استلام المساعدات الطبية؛ قال وزير الصحة الكوسوفي إن هذه المساعدات سيتم توزيعها على مؤسسات المنظومة الصحية حسب احتياجاتها. مضيفًا نستلم هذه الإمدادات لحماية مواطنينا مقدّمين كل الشكر لدولة قطر ولسعادة السفير ولمكتب قطر الخيرية في بريشتينا ليس لهذا التبرع فحسب، بل لجميع المساعدات القيّمة التي قدمتها دولة قطر لجمهورية كوسوفو وشعبها على مرّ السنين، والتي تصل قيمتها إلى الملايين من الدولارات. من جهته قال مدير المعهد الوطني للصحة العامة بكوسوفو/ ناصر رمضاني: نشكر دولة قطر على دعمها لجهود كوسوفو في مكافحة وباء كوفيد-19، مضيفًا أن هذا الدعم محل تقدير كبير وإنه يشكل مساعدة عظيمة للمنظومة الصحية في كوسوفا، حيث أنها سوف يسهم في إنقاذ حياة المواطنين المصابين بفيروس كورونا المستجد، حيث تضمنت هذه المساعدة الطبية 6500 عينة فحص اختبار لفايروس كورونا المستجد، إضافة إلى 6 أجهزة تنفس اصطناعي من جهته، أكد سعادة سفير دولة قطر على متانة العلاقات المتميزة التي تربط البلدين، مضيفًا أنه يعمل على دفع هذه العلاقات إلى الأمام، وعلى توسيع أوجه التعاون المشترك في كافة المجالات، مشيرًا كذلك إلى أن دولة قطر تقف دائمًا إلى جانب كوسوفو وشعبها الصديق. كما قدم سعادته تعازيه لأسر ضحايا الفيروس في كوسوفا، وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، متمنيًا كذلك أن تتمكن كوسوفا من تجاوز هذه الأزمة بشكل سريع. يذكر أن قطر الخيرية منذ بداية جائحة فيروس كورونا قامت بتقديم المساعدات العاجلة على الأسر والتي تضمنت توزيع مواد غذائية وصحية استفاد منها أكثر من 20000 مستفيد.
1285
| 28 يونيو 2020
اختتمت بلدية الظعاين بالتعاون مع قطر الخيرية ومتجر إيكيا مبادرة توزيع وجبات وحقائب غذائية على الفئات العمالية بمجمع بروة الخور وعمال مجمع خدمات الظعاين. وقام فريق التوعية وقسم الرقابة الصحية بالبلدية بالإشراف على توزيع الوجبات والحقائب الغذائية ضمن مبادرة ايكيا بالتعاون مع قطر الخيرية لتوزيع 4 آلاف وجبة ساخنة و 900 حقيبة مواد غذائية معلبة خلال الفترة من 14-21 يونيو 2020. ونفَّذت بلدية الشمال ممثلة بقسم الرقابة الصحية التابع لإدارة الرقابة البلدية يوم الثلاثاء الماضي 38 جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية، على أماكن ومحلات بيع وتداول المواد الغذائية، تم خلالها تحرير محضر واحد وإغلاق منشأة غذائية مخالفة، كما تم فحص 10 ذبائح بالمقصب و3050 كيلوجراماً من الأسماك.
285
| 26 يونيو 2020
بموجب الاتفاقيات التي تم توقيعها بين قطر الخيرية ومنظمة الهجرة الدولية IOM التابعة للأمم المتحدة خلال العامين الحالي والماضي، تم إنجاز إنشاء مركز لإيواء المهاجرين في سراييفو بالبوسنة والهرسك، فيما يتواصل العمل على إنشاء عدد من مشاريع الاستجابة العاجلة في العراق واليمن وسوريا. ويؤكد التعاون القائم بين قطر الخيرية ومنظمة الهجرة الدولية IOM التابعة للأمم المتحدة، متانة العلاقة التي تأطرت بحصول قطر الخيرية على صفة عضو مراقب لدى منظمة الهجرة الدولية منذ عام 2006. وفي هذا الصدد وقع الطرفان على عدد من اتفاقيات التعاون بينهما منها ما تم توقيعه مؤخرا في الكويت لتنفيذ مشاريع الاستجابة العاجلة في العراق واليمن وسوريا بتمويل وقدره مليون دولار، فضلا عن اتفاقية أخرى ساهمت بموجبها قطر الخيرية في إنشاء مركز لإيواء المهاجرين في سراييفو، وغيرها من المشاريع التي تسهم في دعم توجه قطر الخيرية وتعزيز جهودها في مجالات العمل الإنساني والتنموي عبر العالم. استجابة عاجلة ووفقا لاتفاقية التعاون التي وقعتها قطر الخيرية مع منظمة الهجرة في الكويت، بدأ العمل في تنفيذ مشاريع الاستجابة العاجلة في كل من العراق واليمن وسوريا. ويستفيد من مشاريع الاستجابة في العراق 107,000 شخص وتقدر تكلفتها الإجمالية ب 600 ألف دولار. وتتمثل المشاريع في دعم خدمات الصحة والحماية في مدينة نينوى، وإعادة إعمار 120 منزلا من المنازل المدمرة في مدينة الموصل، والاستجابة لأزمة المياه في القرنة بمدينة البصرة. كما نصت الاتفاقية على دعم مشروع تحسين جودة رعاية الأمومة والطفولة في اليمن بتكلفة تقدر بـ 200 ألف دولار يستفيد منها 4000 شخص غالبيتهم من الأطفال، فيما يستفيد من المساعدات المتعددة القطاعات في سوريا نحو 4000 شخص من السكان المتضررين من الأزمة السورية بتكلفة تقدر بـ 200 ألف دولار. واتفق الطرفان على الاستمرار في تطوير العلاقة المشتركة بين قطر الخيرية ومنظمة الهجرة الدولية من خلال تنفيذ مزيد من المشاريع المشتركة على مستوى الدول، كما تم الاتفاق مع منظمة الهجرة الدولية على العمل المشترك للوصول إلى اتفاقية استراتيجية بين الطرفين. مركز إيواء ووفقا للاتفاق الموقع بين قطر الخيرية ومنظمة الهجرة الدولية IOM التابعة للأمم المتحدة في العاصمة البوسنية سراييفو، فقد تم انجاز مشروع مركز للإيواء وخدمات المهاجرين في البوسنة والهرسك، بتمويل مشترك وقدره ثلاثة ملايين ريال مناصفة بين الطرفين. وخصص المبلغ لدعم الاستجابة لحالة اللاجئين والمهاجرين في البوسنة القادمين من دول اسيا وأفريقيا، حيث تم تجهيز مركز الإيواء بالمستلزمات الأولية الضرورية لتقديم مأوى آمن وصحي للأسر المتواجدة فيه وحمايتها من برد الشتاء، فيما تقوم منظمة الهجرة الدولية بإدارته والإشراف عليه في إطار عملها واختصاصها. واستفاد من مشروع مركز الإيواء الذي نفذته قطر الخيرية بالتعاون مع منظمة الهجرة الدولية 1500 شخص من المهاجرين من دول اسيا وافريقيا. ويهدف المركز إلى رفع المعاناة عن كثير من المهاجرين واللاجئين وتقديم المأوى للفئات الضعيفة وحمايتها من برد الشتاء، فضلاً عن نشر المودة والرحمة بين أفراد المجتمع.
1270
| 24 يونيو 2020
رحبت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف بالدعم الجديد الذي قدمته قطر الخيرية لها بقيمة مليوني دولار، من أجل توفير خدمات التعليم والحماية للأطفال السوريين وغيرهم من الأطفال اللاجئين في تركيا، وذلك في إطار الشراكة بين الجهتين وبالتزامن مع اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف العشرين من شهر يونيو كل عام. وقال السيد فيصل راشد الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية بقطر الخيرية: إن قطر الخيرية تحظى بسجل حافل في تلبية احتياجات الأطفال من اللاجئين، والنازحين داخل بلدانهم. وأعرب عن سعادته بالتعاون الجديد الذي تم بين قطر الخيرية واليونيسف لدعم الأطفال اللاجئين في تركيا، مضيفا بينما العالم لا يزال منهمكا في الاستجابة لفيروس كورونا (كوفيد-19) يجب ألا ننسى التركيز على الأطفال اللاجئين، لأنهم الأكثر احتياجا إلى دعمنا من أي وقت مضى. من جهته، قال السيد الطيب آدم ممثل منظمة اليونيسف في منطقة الخليج يواجه الأطفال اللاجئون، خصوصا أولئك الذين هم خارج المدرسة أو المعرضون لخطر التسرب المدرسي، مخاطر عمالة الأطفال أو الزواج المبكر، منوها بأنه بفضل الدعم الذي قدمته قطر الخيرية والذي جاء في وقته المناسب، في ظل المخاطر بسبب جائحة كورونا فإن اليونيسف ستتمكن من توسيع نطاق خدماتها الأساسية التي تقدمها للأطفال اللاجئين في تركيا. جدير بالذكر بأن تركيا تضم أكبر عدد من اللاجئين والمهاجرين وطالبي اللجوء، والذين يبلغ عددهم أكثر من 4 ملايين شخص، منهم ما يقرب من 3.6 مليون لاجئ سوري، بمن فيهم أكثر من 1,6 مليون طفل. منهم 680,000 طفل ملتحق بالمدارس فقط. وتقوم اليونيسف وشركاؤها بتقديم المساعدة الفعلية لآلاف الأطفال اللاجئين من أجل دخولهم في المدارس. وستعزز هذه المساهمة دعم اليونيسف فرص التعليم والحماية للأطفال اللاجئين الأشد ضعفا.
603
| 21 يونيو 2020
بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف العشرين من يونيو كل عام، وتحت شعار كل بادرة لها أثر أكدت قطر الخيرية على تواصل حرصها على ضمان حياة كريمة للاجئين في المناطق التي تعاني من الكوارث والأزمات عبر العالم، والعمل من أجل تخفيف معاناتهم الإنسانية، من خلال مشاريع ومبادرات بواسطة مكاتبها الميدانية أو عبر تعاونها مع شركائها من المنظمات الدولية والمنظمات المحلية. شمل تدخل قطر الخيرية الإغاثي والإنساني تقديم مساعدات تتضمن الاحتياجات الأساسية والشتوية والامداد الغذائي والايواء والصحة والتعليم المياه والعمل على حماية التماسك الاجتماعي. واستفاد من هذه المشاريع اللاجئون والنازحون من عدة دول في العالم من أهمها: سوريا، اليمن، العراق، ميانمار الروهنيغا، الصومال. حصاد الإنجازات وقد بلغت التكلفة الإجمالية للمشاريع التي نفذتها قطر الخيرية لصالح اللاجئين والنازحين في الفترة من يناير 2019 إلى 15 يونيو من لعام الحالي/ 2020 حوالي 581 مليون ريال، فيما بلغ إجمالي عدد المستفيدين 8,240,585 شخصا. احتل اللاجئون والنازحون السوريون المرتبة الأولى في المساعدات التي قدمتها قطر الخيرية خلال هذه المدة بسبب الوضع المأساوي الذي مرت به المنطقة خلال الفترة الماضية، وتجاوزت قيمة المساعدات المقدمة خلال هذه المدة أكثر من 314 مليون ريال، واستفاد منها حوالي 2,8 مليون شخص. شراكات دولية وقعت قطر الخيرية منذ عام 2019 وحتى الآن 16 اتفاقية مع عدة منظمات دولية لحماية اللاجئين، وهي المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية واليونيسيف ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا، وقد استفاد منها متضررو عدة بلدان كاليمن وبنغلاديش وسوريا وغيرها. يذكر ان قطر الخيرية ترتبط باتفاقية تعاون استراتيجي مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في جنيف عام 2017، مدتها 4 سنوات، بهدف توفير موارد مالية للمشاريع الإغاثية للاجئين، والقيام بتمويلها بصورة مشتركة من الطرفين، وبما لا يقل عن 3 ملايين دولار سنويا. وقد استهدفت هذه الاتفاقيات عدة مجالات مثل توفير الرعاية الصحية والمياه والتعليم عبر توفير المدارس للاجئين وحمايتهم من خلال توفير خيم مجهزة وتقديم الإمدادات الغذائية وتحسين سبل العيش. مواجهة كورونا وإضافة لما ما قامت بتنفيذه لصالح اللاجئين؛ فإن قطر الخيرية وبالتزامن مع جائحة كورونا وقعت عدة اتفاقيات لمواجهة فيروس كوفيد19 في عام 2020 تضمنت تنفيذها لصالح هذه الشريحة باعتبارها الأكثر تضررا من انتشار الوباء، فقد شرعت قطر الخيرية مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في تقديم المساعدة الطارئة للاجئين السوريين في جميع انحاء لبنان استجابة للاحتياجات الإنسانية الناجمة عن انتشار فيروس كوفيد19 ضمن الاتفاقية الموقعة بين الجانبين بقيمة 1,5 مليون دولار. كما انطلقت قطر الخيرية في تنفيذ مشروع انشاء 14 وحدة عزل مجتمعي في الشمال السوري يستفيد منها 2800 شخص من سكان المخيمات بتكلفة اجمالية تقدر ب 1,6 مليون دولار وذلك بموجب تعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا. وعملت قطر الخيرية على المساهمة مع اليونيسيف للحفاظ على وصول المياه الصالحة للشرب وخدمات الصرف الصحي للاجئين السوريين في الأردن وبلغت قيمة المساهمة مليون دولار امريكي، فضلا عن توقيع اتفاقيات أخرى. أكبر مبادرة وأطلقت قطر الخيرية في العام الماضي مبادرة لأجل الانسان بالتعاون مع مفوضية شؤون اللاجئين، وقد عملت على تقديم المساعدات لأكثر من 300 ألف لاجئ من اليمن والعراق وبنغلاديش والصومال وسوريا، وتعد هذه الحملة أكبر مبادرة اغاثية للاجئين حول العالم.
1096
| 20 يونيو 2020
تسلمت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، دعما من قطر الخيرية بقيمة 2 مليون دولار أمريكي، لدعم الأسر النازحة والأكثر ضعفا في اليمن. وسيخصص المبلغ لدعم برامج المساعدة النقدية التي تقدمها المفوضية، للإسهام في توفير المساعدات المنقذة للحياة مثل الماء والمأوى والرعاية الصحية لمن هم في أمس الحاجة إليها، حيث أن أربعة من أصل خمسة يمنيين بحاجة إلى المساعدات الإنسانية. ويأتي هذا التمويل في وقت يعاني فيه اليمنيون من كارثة إنسانية كبيرة وفرار الملايين من ديارهم. وقد يتسبب نقص التمويل في ظل تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) في توقف برامج الإغاثة الإنسانية الحيوية التي تنفذها المفوضية في اليمن، الأمر الذي قد يؤثر سلبا على حصول الأسر المحتاجة إلى الدعم وتوفير احتياجاتهم الأساسية. وقال السيد خالد خليفة ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ومستشار المفوض السامي للتمويل الإسلامي إن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ملتزمة بإحداث فرق في حياة الأسر النازحة الأكثر ضعفا في اليمن، ومحاولة توفير الاحتياجات الأساسية والضرورية لهم. ونوه قائلا إن المهمة ليست شاقة فحسب، بل ترقى إلى مستوى شبه مستحيل مع تدهور الأوضاع بسبب الفقر وسوء التغذية، مضافا إليها إجراءات منع انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)، وتدهور الاقتصاد اليمني بعد خمس سنوات من الأزمة المتواصلة، وتدني عدد المرافق الصحية قيد التشغيل في البلاد الى النصف، وهو ما يوجب علينا العمل فورا لإيجاد الحلول، والسعي إلى بذل المزيد من الجهود في سبيل إنقاذ الأرواح. يذكر أن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين كانت قد حصلت خلال العقد الماضي على ما يقرب من 45 مليون دولار أمريكي من قطر الخيرية لدعم مشاريعها الإنسانية. وهو ما يجعل من هذه الشراكة مثالا مبهرا على العمل الكبير الذي يمكن القيام به بالتعاون مع المؤسسات الراغبة في إحداث تغيير جاد ومهم في حياة الأفراد. من جهته، قال السيد يوسف الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، إنه لمن دواعي سرورنا أن نمد المفوضية بهذا الدعم حتى تتمكن من مواصلة العمل الحيوي الذي تقوم به في اليمن. وأضاف لقد دفعنا الوضع الإنساني في اليمن إلى المشاركة وبذل قصارى جهدنا لدعم هذه القضية فشعب اليمن الآن يرزح تحت قبضة الكوليرا وموسم الفيضانات فضلا عن الصراع المتواصل منذ سنوات. وأشار الى أن اليمن يواجه عقبات كثيرة وأن قطر الخيرية تبذل كل ما في وسعها لضمان حصول الأسر اليمنية على المساعدات الضرورية. وأضاف أن هناك 22.2 مليون يمني متضرر من الأزمة وبحاجة للمساعدة، وما لم يتم زيادة الدعم بشكل عاجل، سوف يترك ملايين اليمنيين دون مساعدة، بل وسيصبحون أكثر عرضة لخطر فيروس كورونا.
1085
| 20 يونيو 2020
تلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تبرعًا نقديًا جاء في الوقت المناسب من قطر الخيرية بقيمة 2 مليون دولار أمريكي؛ لدعم الأسر النازحة الأكثر ضعفا في اليمن. نظرًا لأنَّ أربعة من أصل كل خمسة يمنيين بحاجة إلى المساعدة الإنسانية، سوف تُخصص الأموال لبرامج المساعدة النقدية التي تقدمها المفوضية، والتي بدورها ستسهم في توفير المساعدات المنقذة للحياة مثل المياه والمأوى والرعاية الصحية لمَن هم في أمس الحاجة إليها. لم يكن هذا التمويل ليأتي في وقت أكثر أهمية؛ ففي ظل الكارثة الإنسانية في اليمن، وفرار الملايين من ديارهم هربًا من الصراع المدمر، هدد نقص التمويل في ظل حالة تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) الحالية بوقف برامج الإغاثة الإنسانية الحيوية التي تديرها المفوضية في الدولة. إنَّ تعليق برامج الأمم المتحدة بسبب نقص التمويل سيعني أنَّ أسرًا كثيرة ستُترك دون دعم يمكنهم من تغطية احتياجات الحياة الأساسية. وتزامنا مع اليوم العالمي للاجئين وفي حين أن أعداد النازحين قسرا في العالم أجمع في ازدياد كبير، يأتي دعم قطر الخيرية في أكثر الاوقات أهمية. معا نستطيع دعم العديد من العائلات النازحة التي هي على حافة الجوع والفقر، أن يعيشوا حياتهم بكرامة وعفة. توفير الاحتياجات الأساسية تعليقًا على الوضع الصعب في اليمن، قال خالد خليفة، ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية و مستشار المفوض السامي للتمويل الإسلامي: إنَّنا - في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين - ملتزمون بإحداث فرق في حياة الأسر النازحة الأكثر ضعفًا في اليمن، ومحاولة توفير الاحتياجات الأساسية والضرورية لهم. وهذه المهمة ليست شاقة فحسب، بل ترقى إلى مستوى شبه المستحيل مع تدهور الحال بسبب الفقر وسوء التغذية، مضافًا إليها إجراءات منع انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)، وتدهور الاقتصاد اليمني بعد خمس سنوات من الصراع، وانهيار المرافق الصحية قيد التشغيل في البلاد الى النصف فقط. يجب علينا أن نعمل فورًا على إيجاد الحلول، وأن نسعى إلى بذل المزيد من الجهد في سبيل إنقاذ الأرواح. إنَّنا ممتنون لتبرع مؤسسة قطر الخيرية الذي سيكون له دور كبير في تحسين حياة الكثيرين في ظل النقص الحاد في تمويل البرامج الإغاثية في البلاد. حصلت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال العقد الماضي على ما يقرب من 45 مليون دولار أمريكي من مؤسسة قطر الخيرية. إنَّ هذه الشراكة تُعد مثالاً مبهرًا على العمل الذي يمكن القيام به بالتعاون مع المؤسسات المتحمسة للمبادرة وإحداث تغيير جاد وقيّم في حياة الأفراد. عمل خيري من جهته قال يوسف الكواري، الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر الخيرية، في معرض حديثه عن التبرع المقدّم إلى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: إنَّه لمن دواعي سرورنا أن نمدّ المفوضية بهذا التبرع وخصوصا في اليوم العالمي للاجئين حتى تتمكن من مواصلة العمل الحيوي الذي تقوم به في اليمن. لقد دفعنا الوضع الإنساني المتردي في اليمن على المشاركة وبذل قصارى جهدنا لدعم هذه القضية؛ فشعب اليمن الآن يرزح تحت قبضة الكوليرا وموسم الفيضانات فضلا عن الصراع المتواصل منذ سنوات، وواجه عقبات كثيرة في خضم أوقات لا يتصورها أحد. يجب علينا أن نبذل كل ما في وسعنا لضمان حصول الأسر اليمنية على المساعدات الضرورية المنقذة للحياة. ونتمنى أن يسهم هذا التمويل في مساعدة الأسر المتضررة وتحسين ظروف معيشتهم. في مثل هذه الأوقات الصعبة من الواجب على المجتمع الدولي أن يتكاتف ونقف سويا. ما زال أمامنا عمل كثير لننجزه، لاسيما وأن هناك 22.2 مليون يمني متضرر من الأزمة وبحاجة للمساعدة. وما لم يتم زيادة الدعم بشكل عاجل، سوف يُترك ملايين اليمنيين دون مساعدة، بل وسيصبحون أكثر عرضة لخطر فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) المروع.
801
| 20 يونيو 2020
افتتحت جمعية قطر الخيرية مشاريع تعليمية وتنموية في مدينة كسمايو بولاية جوبالاند الصومالية، في إطار مبادرتها الإنمائية برعاية سعادة السيد حسن بن حمزة هاشم سفير دولة قطر لدى الصومال. وحضر الافتتاح السيد محمود سيد آدم النائب الأول لرئيس ولاية جوبالاند ونواب ووزراء في الحكومة الفيدرالية والولاية. وأعرب النائب الأول لرئيس الولاية عن شكره وتقديره لدولة قطر على سعيها الدائم لمساعدة الفئات المحتاجة وإقامة مشاريع نوعية، كما أثنى على دور قطر الخيرية ومبادراتها في الولاية. وطالب - في كلمة بهذه المناسبة - بزيادة المشاريع التنموية لتلبية احتياجات السكان، واصفا المشاريع التي تم افتتاحها بأنها نقلة نوعية في مجالى التعليم والإسكان. من جانبه، عبر السيد محمد ورسمي درويش وزير الشؤون الداخلية بولاية جوبالاند عن شكره وامتنانه البالغ لجمعية قطر الخيرية لتلبيتها نداء الولاية بتنفيذ هذه المشاريع. وأكد، في كلمة بالمناسبة، أن ولاية جوبالاند كانت في أمس الحاجة إلى مثل هذه الخدمات التعليمية، وأن الولاية على استعداد لتوفير كافة التسهيلات اللوجستية والأمنية لإقامة مشاريع أخرى. ومن جانبه أكد سعادة السفير حسن بن حمزة هاشم دعم ووقوف دولة قطر مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة والعمل على تتفيذ مشاريع تنموية .. مشددا على أهمية استقرار الصومال وسيادتها على أرضيها. وقال في كلمة بهذه المناسبة إن سعادة السيد أحمد مدوبي رئيس الولاية، قدم شكره لدولة قطر وجمعية قطر الخيرية على دعمهما للولاية من خلال المشاريع التنموية.. مضيفا خلال لقائنا معه أكد على تقديم كل التسهيلات لتنفيذ مشاريع أخرى. يذكر أن المشروع الأول عبارة عن مركز يضم مدرسة أساسية وثانوية من 12 فصلا ومبنى للإدارة ومسجدا، وساحة خضراء، وقاعة للأنشطة والاجتماعات، وبئرا سطحية، ومستوصفا طبيا ومركزا لتحفيظ القرآن الكريم ومحلات، كوقف خيري. ويعتبر هذا المشروع الأول من نوعه وقد بلغت تكلفته نحو مليون وأربعمائة ألف ريال. والمشروع الثاني عبارة عن بيوت للفقراء ويضم 24 وحدة سكنية ومسجدا يتسع لسبعمائة وخمسين مصليا، وتقدر تكلفته بمليون وثمانمائة ألف ريال.
946
| 19 يونيو 2020
حرصت قطر الخيرية منذ بدء تفشي وباء كورونا على المساهمة في الجهود الدولية المبذولة للحد من انتشار فيروس كوفيد-19 في عدد من الدول وتقديم المساعدات الطارئة للمتضررين حيث وقعت على اتفاقيات تعاون مع عدد من المنظمات الدولية مثل منظمة اليونيسيف والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية OCHA تشمل الإجراءات والجهود الوقائية والتوعية. ذلك بهدف الوصول لأكبر عدد من المستفيدين وتحسين ظروفهم المعيشية. مفوضية اللاجئين وفي هذا الإطار شرعت قطر الخيرية بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في تقديم المساعدة الطارئة للاجئين السوريين في جميع أنحاء لبنان استجابة للاحتياجات الإنسانية الناجمة عن انتشار وباء فيروس كورونا ضمن الاتفاقية الموقعة بين الجانبين بقيمة 1.5 مليون دولار. ويمكّن التعاون المشترك قطر الخيرية من تقديم دعم بأشكال متنوعة لبرامج تركز على تحسين الظروف الحياتية للاجئين خلال هذا الوقت الصعب. مع الأوتشا وبموجب تعاون مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية OCHA، شرعت قطر الخيرية بتنفيذ مشروع إنشاء 14 وحدة عزل مجتمعي في الشمال السوري يستفيد منها 2800 شخص من سكان المخيمات بتكلفة إجمالية تقدر بـ 1,6 مليون دولار، وذلك تحسبا لتفشي الفيروس نسبة لاكتظاظ مخيمات النازحين وتدهور الوضع الصحي فيها. وساهمت الاوتشا في إنشاء المشروع بقيمة 830 ألف دولار، فيما ستقوم قطر الخيرية بتجهيز هذه الوحدات الطبية وغير الطبية بقيمة 770 ألف دولار. اتفاقيتان مع اليونيسيف ولتلبية الاحتياجات الإنسانية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا في سوريا والأردن وقعت قطر الخيرية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف اتفاقيتين بمبلغ مليوني دولار أمريكي. خصص مليون دولار أمريكي منها لتوفير خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية المنقذة للحياة للاجئين السوريين في الأردن، فيما خصص المليون دولار الأمريكي الآخر لدعم اليونيسيف في جهودها لتحسين مستويات التأهب والاستجابة لتفشي فيروس كورونا المستجد في سوريا. وتعكس الاتفاقيتان الموقعتان حرص قطر الخيرية واليونيسيف على العمل الجماعي والشراكات في القطاع الإنساني واللذين أصبحا أكثر أهمية من أي وقت مضى لحماية المجموعات الضعيفة. جهود توعوية كما شمل التعاون بين قطر الخيرية ومنظمة اليونيسيف جهودا توعوية للحماية من مخاطر كورونا، حيث تم إطلاق حملة توعوية على شبكات التواصل الاجتماعي موجّهة للأطفال وأسرهم وأفراد المجتمع بغرض تعزيز حمايتهم والحد من مخاطر انتشار فيروس كورونا. وتشتمل الحملة التي تنفذ تحت شعار أبطال في مواجهة كورونا على نشر كتيبات توعوية مصوّرة ومنشورات في موقع قطر الخيرية الالكتروني وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي من شأنها تشجيع الأطفال واليافعين على الالتزام بالسلوكيات الوقائية والتقيّد بالإجراءات الاحترازية، بغرض الحدّ من انتشار فيروس كورونا كوفيد- 19. يذكر أن الاتفاقيات مع المنظمات الدولية تنسجم خطة قطر الخيرية للوقاية والاستجابة العاجلة لتفشي وباء كورونا ودعم جهود التأهب والاستجابة في الدول الضعيفة. وكانت قطر الخيرية في بداية مارس، كثفت جهود الإغاثة بشكل عاجل في34 دولة لدعم جهود الحكومات المحلية للتخفيف من الآثار الاجتماعية والاقتصادية للتدابير التي اتخذتها هذه الدول بهدف الحد من انتشار الفيروس.
529
| 17 يونيو 2020
ترجمة لأهدافها ودورها الإنساني في مساعدة المحتاجين وإيمانا منها بضرورة التضامن مع المجتمعات التي تتعرض للكوارث والأزمات، أطلقت قطر الخيرية مبادرة تحت وسم # مهمة_الانقاذ، بالتعاون مع مبادرات شبابية قطرية، ضمن حملة التصدي لكورونا نداء الإنسانية التي أطلقتها للمساهمة في مساعدة وانقاذ حياة آلاف المتضررين من جائحة كورونا حول العالم. ويتكون فريق الإنقاذ، الذي يهدف إلى جمع مليون ريال قطري لمساعدة متضرري كورونا، من سبع مبادرات شبابية، هي مبادرة 974، سند، شباب 22، خلقي، بوصلة المستقبل، بالإضافة إلى مبادرة مستقبل أخضر، وأنتو أملنا. وتهدف هذه المبادرات إلى الاسهام في الجهود الإنسانية التي تقوم بها قطر الخيرية لتمكين الفئات الأكثر ضعفاً من تجاوز هذه الظروف، ودعم القطاع الصحي في 34 دولة حول العالم على الصمود أمام هذا الوباء والحد من انتشاره. وتتنافس هذه المبادرات في تنفيذ مهمتها لجمع تبرعات مالية كبيرة وبصورة عاجلة للوصول الى أكبر عدد من المتضررين جراء الوباء. وتتصدر القائمة حاليا مبادرة 974 حيث تمكنت من جمع المبلغ الأعلى، تليها مبادرة سند ومبادرة بورصة المستقبل. دعوة للانضمام وتدعو قطر الخيرية اهل الخير إلى الإسراع والانضمام والمشاركة في مهمة فريق الإنقاذ من خلال التبرع العاجل لهذه الفئات المتضررة والتي تعاني بسبب التحديات التي فرضتها الجائحة التي تضررت بسببها فئات كثيرة وأصبحت تجد صعوبة في توفير احتياجاتها الضرورية اليومية. وللمساهمة في المهمة عبر الموقع الإلكتروني لقطر الخيرية كما يمكنكم التبرع لكل مبادرة عبر sms المخصص لها. جهود إغاثية يذكر أن قطر الخيرية قد سارعت منذ تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الذي أدى الى بروز تحديات كثيرة حل العالم اختلفت حدتها حسب قدرة كل دولة على تخطي العواقب الاقتصادية والاجتماعية والصحية للأزمة، إلى دعم جهود مكافحة انتشار جائحة كورونا في 34 دولة عبر العالم من خلال مكاتبها الميدانية. وفي هذا الصدد تمكنت قطر الخيرية من تقديم مساعدات إغاثية للمتضررين في هذه الدول استفاد منها حتى الآن نحو 1,422,679 مستفيدا من الفئات الأكثر ضعفا. وتتضمن المساعدات التي تم توزيعها بالتنسيق مع الجهات المعنية، الأجهزة والمعدات الطبية والوقائية والمواد اللازمة.
1049
| 10 يونيو 2020
بتمويل من صندوق قطر للتنمية وبالتعاون مع قطر الخيرية إنشاء وتشغيل أربعة مراكز للرعاية الصحية الأولية بالداخل السوري بتكلفة تقدر بـ 7,300,000ريال قطري، ينتظر أن يستفيد منها 144,000 شخص وذلك لتخفيف معاناة النازحين السوريين في مناطق الشمال السوري. وتوزعت المراكز الطبية، التي بدأ العمل فيها منذ أغسطس 2019، في مدينة إدلب. يهدف هذا المشروع إلى تحسين الواقع الطبي في الشمال السوري وذلك بالتنسيق مع المنظمات المحلية والدولية الناشطة في قطاع الصحة والهيئات التنسيقية والتقنية التابعة للأمم المتحدة مثل Health Cluster ومنظمة الصحة العالمية WHO ومنظمة اليونيسيف. UNICEF من جهته أكد السيد مسفر بن حمد الشهواني نائب المدير العام للمشاريع التنموية أن صندوق قطر للتنمية ساهم في الجهود المبذولة لمواجهة فيروس كورونا في مخيمات ومناطق النازحين في الشمال السوري وتركيا، بتنفيذ عدد من المشاريع الطبية لخدمة اللاجئين وسكان الدولة المضيفة، بالتركيز على القطاع الصحي وتوفير المعدات والكوادر الطبية والحماية والأمن الغذائي وغيرها. وأضاف ان المشروع يعمل على تأهيل المراكز الصحية وترميمها وتجهيزها ودعمها بالكوادر والمستلزمات الطبية، وتوفير الخدمات الصحية الأولية وحملات التوعية الصحية وتعزيز الصحة العامة وذلك بالتنسيق مع شبكة الإنذار المبكر والاستجابة EWARNلدى منظمة الصحة العالمية، فضلا عن التعامل مع الامراض غير السارية وتقديم الخدمات الوقائية والعلاجية الذي يشمل الصحة الإنجابية وصحة الطفل والصحة النفسية، وبرنامج التغذية الذي يشمل دعم برنامج التغذية والمسح الغذائي في المجتمع، وتوزيع ونشر مواد تثقيفية صحية وتدريب الطواقم الطبية على تقديم الخدمات العلاجية لحالات سوء التغذية الحادة في المشافي، وتوزيع المواد الغذائية والمكملات ودعم برامج التغذية عند الرضع والأطفال. ويستفيد من خدمات المشروع في مجال الرعاية الصحية بالمراكز الأربعة نحو 15000 مريض شهريا معظمهم نساء وأطفال ومسنون، تقدم لهم بالمجان. وقال السيد أحمد الرميحي مدير إدارة الإغاثة والشراكات الدولية بقطر الخيرية إنه ومنذ ظهور فيروس كورونا وضع المكتب الإقليمي لقطر الخيرية في تركيا خطة طوارئ لتعديل الخدمة الطبية في هذه المراكز حيث أنشأ خيما للفرز الصحي عند مدخل كل مركز لمنع اختلاط الحالات المشتبه في إصابتها بكورونا من دخول المراكز والاحتكاك مع المراجعين، كما تم ربط هذه المراكز مع مراكز العزل المجتمعي التي تعتبر قطر الخيرية أحد أهم الداعمين لها. من جهته قال أحد سكان مخيم أطمه الذي يراجع أحد مراكز القرية إن المركز وفر لهم الكثير من الوقت والجهد بالإضافة الى توفيره الأدوية مجانا الأمر الذي خفف من معاناة النازحين. يذكر أن قطر الخيرية تعتبر من أنشط المنظمات على صعيد تنسيق الجهود في المجال الصحي شمالي سوريا حيث يحرص فريق الصحة التابع لمكتبها على حضور اجتماعات مجموعة الصحة المعنية بالوضع الصحي شمال سوريا باستمرار بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمنظمات الدولية.
482
| 10 يونيو 2020
حصلت قطر الخيرية على جائزة التميز في مجال رعاية الأيتام (كافل) للعام الحالي، من الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية بالتعاون مع منظمات وجهات إقليمية ودولية، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات المؤتمر العالمي الثالث لرعاية الأيتام 2020 الذي نظم عبر التقنيات الرقمية عن بعد. وتم منح قطر الخيرية الجائزة تقديرا لدورها في دعم خدمات رعاية الأيتام الشاملة في المجالات الاجتماعية والصحية والتربوية والترفيهية وغيرها. وعبر السيد فيصل الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية في قطر الخيرية، عن سعادته بهذه الجائزة التي تدعم وتشجع جهود العمل الخيري، خاصة فيما يتعلق برعاية شريحة الأيتام، وقال إن الجائزة تمثل حافزا إضافيا لقطر الخيرية للارتقاء ببرامجها وتطوير خدماتها وتحسين أدائها كما ونوعا، وتوسيع دائرة المستفيدين منها، خاصة كفالة الأيتام، ودعم المبادرات التي تهتم برعايتهم وكفالتهم. وأشار الفهيدة إلى أن نشاط قطر الخيرية الإنساني والتنموي ارتبط منذ انطلاقته بكفالة الأيتام، وقد تطور عملها في هذا المجال خلال أكثر من ثلاثة عقود، حتى أصبحت من أكبر مظلات الأيتام حول العالم في السنوات الأخيرة. وأضاف أن قطر الخيرية تكفلت بأكثر من 175,000 ألف يتيم في ثلاث قارات، من خلال مبادرة رفقاء وهي مبادرة دولية إنسانية تهتم برعاية وتأهيل الأيتام عن طريق إعداد وإدارة برامج وقنوات فاعلة تساهم في توفير العيش الكريم لهم. كما قامت قطر الخيرية بتعزيز استخدام التقنيات الرقمية في خدماتها، من خلال إتاحة المعلومات المتعلقة بالمشاريع والكفالات، وتسهيل عملية التبرع للراغبين في الكفالة، وحصولهم على كل ما يتعلق باختيار مكفوليهم عن طريق البوابة الالكترونية وتطبيقات ومواقع قطر الخيرية الالكترونية واستخدام الأجهزة الذكية. كما أسهمت التقنيات والمبادرات الرقمية في دعم المساعدات والخدمات التي يحصل عليها الأيتام وأسرهم مثل مبادرات: رفقاء وأمنيتي وعاون. وتقدم قطر الخيرية لمكفوليها إلى جانب الكفالة المالية الشهرية، رعاية صحية وتعليمية واجتماعية، فضلا عن الرحلات والمخيمات والأنشطة الترفيهية الأخرى، كما أسهمت قطر الخيرية في إنشاء مراكز نوعية ومدن نموذجية مهمة لكفالة الأيتام.
909
| 08 يونيو 2020
لم تمنع الطبيعة الجغرافية الوعرة قطر الخيرية من إيصال المساعدات إلى مستحقيها في القرى النائية من محافظة بوجور الاندونيسية التي يصعب الوصول إليها في وسائل النقل المعتادة كالسيارات. كان الحل في استخدام الخيول والدراجات النارية لتوزيع السلال الغذائية خلال شهر رمضان للفئات الأكثر تضررا، خصوصا في ظل جائحة كورونا، مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية. خطوة فريدة وغير مألوفة من نوعها لاقت استحسانا واهتماما كبيرا في اندونيسيا حيث سلطت وسائل الاعلام الضوء على طريقة التوزيع التي اعتبرت أنها تجد حلولا لمصاعب توزيع المساعدات الإنسانية للقرى والمناطق البعيدة التي لا تتوفر طرق للوصول إليها، وإصرارا على الوصول للمتأثرين من جائحة كورونا خصوصا من الفئات الفقيرة التي فقدت مصادر رزقها. إبراز الأثر ومن القنوات التلفزيونية الاندونيسية التي قامت بتغطية عمليات التوزيع وأعدت تقارير خاصة عنها كل من : iNews TV ، و TVone و Kompas TV و RTV و TVRI . كما أعادت نشرها بعد ذلك عدد من وسائل الإعلام الالكترونية مثل Dailymotion وغيرها. وقد رصدت التقارير الإعلامية أثر المساعدات التي قدمتها قطر الخيرية في تخفيف المعاناة الإنسانية للمستفيدين، ومنها حالة السيدة إنداه التي تعيش في إحدى القرى في كابوباتين (محافظة) بوجور ، بإقليم جاوة الغربية، وتعتمد على العمل اليومي وتكفل ثلاثة من أبنائها، حيث قالت إنداه: وضعي المعيشي صعب جدا، بسبب قلة البيع اليومي، وندرة وجود زبائن خوفا من عدوى فيروس كورونا ، وذكرت أنها لم تتلق منذ مارس الماضي مساعدات من أية جهة سوى من قطر الخيرية، معتبرة أنها كانت بمثابة طوق النجاة لها بعد فقدانها لمورد رزقها. يذكر أن قطر الخيرية قامت خلال شهر رمضان الماضي بتوزيع المساعدات الغذائية في عدد من المدن الاندونيسية توزعت في جاكرتا وبوغور جاوي الغربية وأتشيه وقد استفاد من هذه المساعدات حوالي 75.000 شخص، فضلا عن توزيع 64.82 طن من الأرز لفائدة 3241 شخصا في منطقة باندا اتشيه، كما قدمت الخيرية كسوة العيد على 160 يتيما في كل من جاكرتا وديبوك.
525
| 08 يونيو 2020
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
23326
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8764
| 30 سبتمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
8580
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7836
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
6116
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4686
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3242
| 01 أكتوبر 2025