اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
اتفقت "قطر الخيرية" مع مؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية على مشروع إغاثة لصالح 15,000 لاجئ من دولة جنوب السودان بدولة السودان، وستمكن هذه الاتفاقية من توفير الاحتياجات الضرورية من مواد إيوائية وغذائية وطبية للاجئين في ولايتي الخرطوم والنيل الأبيض. وستصرف بموجب هذا الاتفاق 400,000 ريال على 15,000 لاجئ يتوزعون بين ولايتي النيل الأبيض والخرطوم، وسيتوفر لهم من خلالها الإيواء بكميات معتبرة من الفرشات والمشمعات والبطانيات، والمواد الغذائية، وحملات طبية، وأدوية. وبلغ عدد لاجئي دولة جنوب السودان بالسودان حوالي 120,000 لاجئ يتوزعون بين 5 ولايات هي النيل الأزرق وغرب كردفان وجنوب كردفان والخرطوم والنيل الأبيض، وذلك نظراً لوجود العدد الأكبر من اللاجئين في هذه الولايات، كما أن نسبة الأطفال والنساء بينهم كبيرة، وسيتم توزيع المواد الإيوائية والغذائية والطبية عليهم؛ بالإضافة للحملات الطبية بموجب هذا الاتفاق الذي يبدأ سريان مفعوله من 1/2/2015 ويستمر إلى غاية 30/ 4/2015 أي خلال ثلاثة أشهر. وتعاني أغلبية اللاجئين من نقص في المواد الغذائية، ومواد الإيواء؛ بالإضافة إلى التغطية الصحية، وخاصة الأطفال؛ حيث انتشرت عدة أمراض، من بينها الالتهابات التنفسية، والملاريا، والإسهال، وغير ذلك من الأمراض. واعتبرت مفوضية العون الإنساني بالخرطوم في تقرير لها بشأن لاجئي جنوب السودان بدولة السودان أن الاحتياجات الأساسية تكمن في الإيواء والغذاء والصحة. إغاثة نوعية وقد ضم الاتفاق المبرم بين قطر الخيرية ومؤسسة الأصمخ بنوداً من أهمها مدة الاتفاق التي تبلغ 3 أشهر، والتزام الطرفين الموقعين كذلك على هذا الاتفاق على احترام المعايير الإنسانية في تقديم الخدمات للاجئين. وتضمنت هذه الاتفاقية تنفيذ برنامج إغاثي لصالح النازحين واللاجئين من دولة جنوب السودان إلى السودان، من خلال توفير الإيواء والغذاء، وقد جاءت هذه الخطوة استجابة للظروف الصعبة، والوضع الإنساني الحرج الذي يمر به النازحون/ اللاجئون من دولة جنوب السودان نتيجة الأوضاع التي تشهدها البلاد، ونتيجة تفاقم الاحتياجات الصحية الحادة التي يعاني منها ضحايا الفقر والنزوح، خصوصاً النساء والأطفال وكبار السن والمرضى. وتعتبر هذه الجهود الإغاثية المقدمة من قبل قطر الخيرية، ومؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية تجسيداً لدورهما الإنساني، وسعياً منهما في أن يكون المستفيدون من خدماتهما الإنسانية من أكثر المحتاجين إليها، إذ يتعرض الكثير من سكان دولة جنوب السودان ونتيجة الحرب والفقر والجفاف هناك بالدوام إلى الأمراض الناتجة عن انعدام وسائل الحياة الضرورية. يشار إلى أن قطر الخيرية ومؤسسة الأصمخ قد نفّذتا العديد من المشاريع المشتركة، بالإضافة إلى تضافر جهودهما في اطارتحالف المؤسسات القطرية في الصومال والفلبين وبورما ولصالح اللاجئين السوريين.
249
| 28 يناير 2015
اتفقت قطر الخيرية مع مؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية على مشروع إغاثة لصالح 15,000 لاجئ من دولة جنوب السودان بدولة السودان، وستمكن هذه الاتفاقية من توفير الاحتياجات الضرورية من مواد إيوائية وغذائية وطبية للاجئين في ولايتي الخرطوم والنيل الأبيض. وستصرف بموجب هذا الاتفاق 400,000 ريال على 15,000 لاجئ يتوزعون بين ولايتي النيل الأبيض والخرطوم، وسيتوفر لهم من خلالها الإيواء بكميات معتبرة من الفرشات والمشمعات والبطانيات، والمواد الغذائية، وحملات طبية، وأدوية. وقد بلغ عدد لاجئي دولة جنوب السودان بالسودان حوالي 120,000 لاجئ يتوزعون بين 5 ولايات هي "النيل الأزرق" و"غرب كردفان" و"جنوب كردفان" و"الخرطوم" و"النيل الأبيض"، وذلك نظرا لوجود العدد الأكبر من اللاجئين في هذه الولايات، كما أن نسبة الأطفال والنساء بينهم كبيرة، وسيتم توزيع المواد الإيوائية والغذائية والطبية عليهم؛ بالإضافة للحملات الطبية بموجب هذا الاتفاق الذي يبدأ سريان مفعوله من 1/2/2015 ويستمر إلى غاية 30/ 4/2015 أي خلال ثلاثة أشهر. وتعاني أغلبية اللاجئين من نقص في المواد الغذائية، ومواد الإيواء؛ بالإضافة إلى التغطية الصحية، وخاصة الأطفال؛ حيث انتشرت عدة أمراض، من بينها الالتهابات التنفسية، والملاريا، والإسهال، وغير ذلك من الأمراض. وقد اعتبرت مفوضية العون الإنساني بالخرطوم في تقرير لها بشأن لاجئي جنوب السودان بدولة السودان أن الاحتياجات الأساسية تكمن في الإيواء والغذاء والصحة. إغاثة نوعية وقد ضم الاتفاق المبرم بين قطر الخيرية ومؤسسة الأصمخ للأعمال الخيرية بنودا من أهمها مدة الاتفاق التي تبلغ 3 أشهر، والتزام الطرفين الموقعين كذلك على هذا الاتفاق على احترام المعايير الإنسانية في تقديم الخدمات للاجئين. وتضمنت هذه الاتفاقية تنفيذ برنامج إغاثي لصالح النازحين واللاجئين من دولة جنوب السودان إلى السودان، من خلال توفير الإيواء والغذاء، وقد جاءت هذه الخطوة استجابة للظروف الصعبة، والوضع الإنساني الحرج الذي يمر به النازحون- اللاجئون من دولة جنوب السودان نتيجة الأوضاع التي تشهدها البلاد، ونتيجة تفاقم الاحتياجات الصحية الحادة التي يعاني منها ضحايا الفقر والنزوح، خصوصا النساء والأطفال وكبار السن والمرضى.
210
| 28 يناير 2015
استطاعت قطر الخيرية تنفيذ مشاريع مدرة للدخل مكنت عائلات في بوركينافاسو من تحقيق نقلة نوعية في حياتها، وقد استهدفت هذه المشاريع جمعيات أهلية تهتم بالأرامل ومعيلات الأسر. وتأتي هذه الخطوة من قبل قطر الخيرية تجسيدا لدورها الإنساني، وسعيا منها في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من أكثر المحتاجين إليها، وقد تمثلت هذه المشاريع في مكائن خياطة وزعت على أرامل ومعيلات أسر كانت تعاني من الفقر وانعدام دخل أو وسيلة للمعاش، وقد مكنتهم هذه المشاريع من البقاء في مناطقهم بدلا من الهجرة إلى مناطق أخرى بحثا عن حياة أفضل، وذلك بعد أن وفرت لهم تلك المشاريع فرص عمل مكنتهم من تحقيق عوائد مادية مضمونة لتأمين العيش الكريم. نجاح مميز وقد اتسمت المشاريع المدرة للدخل التي نفذتها قطر الخيرية في بوركينافاسو بنجاحمميز، إذ وفرت فرص عمل متعددة، وحققت عوائد مادية مضمونةلتأمين العيش الكريمللعديد من الأسر التي كانت في أمس الحاجة. ومن بين النماذج الإنسانية الناجحة التي قدمتها قطر الخيرية ببوركينافاسو نموذج "جمعية الشباب والمرأة للعمل" وهي جمعية نسائية يوجد مقرها بضواحي العاصمة واغادوغو حيث ينتشر الفقر والبطالة، والحرمان من الخدمات الاجتماعية الأساسية. تقول السيدة نيكيمارا سماتا، رئيسة الجمعية إن أعضاء جمعيتهم تتكون من الفتيات العاطلاتوالأرامل، وقد تلقواتمويل من قطر الخيريةلحضور دورات تدريبية في المجالات الحرفية مثل الخياطة والصحة الإنجابية، الأمر الذي ساهم في تغيير حياتهن. وأردفت: إنها أرملة طردت من البيت بعد وفاة زوجها وتم حرمانها من التركة ومعها أربعة أولاد، فاضطرت إلى ممارسة الأعمال المنزلية الشاقة لاكتساب قوت أولادها، ووسط هذا الضيق والشح منحت قطر الخيرية مكائن الخياطة لجمعيتنا النسائية فكانت فرجا لنا لأننا لم نكن نحلم بالحصول على مثل هذا الدعم، والآن تخيط وتصمم الملابس وتبيعها في المحلات التجارية العامة، وتغير وضع الأسرة إلى الأحسن، وصار بإمكانها تربية أبنائها في ظروف ملائمة، لقد تمكنت بفضل مساعدة قطر الخيرية من الحصول على دخل يوفر لها ولأبنائها حياة لائقة. الصحة الوقائية وقد شمل دعم المنظمات الأهلية في بوركينافاسو من قبل قطر الخيرية تقديم عربات حمل النفايات لدعم الصحة الوقائية في العاصمة واغادوغو وضواحيها التي تعاني من مشكلة القمامة، وما له من تأثير على صحة السكان، وقد استفاد من ذلك الدعم ''جمعية سيدبا ولمدي''. تقول السيدة ويدراوغو فاطمتا رئيسة الجمعيةوهي أرملة تبلغ من العمر 55 سنة ولها 5 أولاد، بدأنا العمل على مستوى صغير ومتواضع،وقدساهمت عربات الصرف الصحي هذه بشكل ملموس في رفع مستوى أداء العمل وتحسين مستوى دخل أسرنا جميعا. الآن بسبب هذه العربات المقدمة من قطر الخيرية فإن جمعيتنا تنمو تدريجيا، ونطمح أن تصبح أكبر قطاع خاص في الصرف البيئي، ونتمنى أن تستمر علاقتنا الطيبة مع قطر الخيرية لكي نستفيد دائما من مشاريعها الخيرية في المستقبل.
208
| 27 يناير 2015
نفذت قطر الخيرية مجموعة من المشاريع الإنسانية بدارفور بهدف تشجيع العودة الطوعية إلى المناطق الأصلية، وقد استفاد من هذه المشاريع 1,600 شخص من النازحين في مدن مختلفة. وتأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة قطر لتنمية دارفور، الساعية إلى دعم الاستقرار فيها ، حيث قام مكتب قطر الخيرية بالسودان بتنفيذ مشروع توفير مؤونة العودة الطوعية للعائدين من المعسكرات للاستقرار في قراهم الاصلية. وقد تمثلت هذه المشاريع المقدمة من طرف قطر الخيرية في المؤونة، إذ شملت 4 طن من المواد الغذائية مثل السكر والزيت والأرز والملح،بالإضافةإلى 456 بطانية و 228 فرشة أرضية، و كذلك 228 مشمع، و 228 مجموعة من أواني الطبخ، كما تم توزيع كمية معتبرة من الناموسيات على الأطفال والنساء الحوامل. وقد استفادت من هذه المساعدات قرية بلبل تمبسكو–محلية السلام بولاية جنوب دارفور، فيما بلغت القيمة الإجمالية لتلك المساعدات 110,000ريال قطري، واستفاد منها كذلك 1600 شخص من العائدين من معسكر كلمة و مدينة نيالا. إنعاش التنمية وقد تم تنظيم حفل حضره مسؤولون محليون، من بينهمعمدة المنطقة و رؤساء الإدارات الأهليةوجمهور عريض من المستفيدين، وقد أشرف على فعالياته مدير مكتب قطر الخيرية الذي أكد في كلمته بهذه المناسبة أن قطر الخيرية تسعى دوما لمساعدة المحتاجين وتقديم يد العون لهم في شتى المجالات، وخصوصا واقع أهل دارفور الذي يمثل أولوية لدى الجمعية، ولهذا الغرض يوجد فريق قطر الخيرية الميداني ليساهم في تحسين ظروف الشرائح الأكثر حاجة، والمساهمة بفعالية في إنعاش التنمية المستدامة للمجتمع؛ لأجل تطبيق رسالة قطر الخيرية المتمثلة في أن يعم الخير الإنسانية جمعاء. وقد أشاد العمدة بمجهودات قطر الخيرية في سبيل تشجيع خيار العودة الطوعية، و دعم الاستقرار و إحلال السلام بدارفور، وذلك عن طريق تقديم المساعدة للعائدين من المعسكرات وكذا توفير جميع الخدمات الأساسية الضرورية، والمتمثلة في إنجاز المجمع الخدمي، كما طلب الاستمرار في تقديم الدعم لأهل دارفور.
1237
| 27 يناير 2015
قامت قطر الخيرية بشراء ورشة متكاملة لحفر الآبار الارتوازية من ألمانيا بتكلفة بلغت 1,500,000 ريال، لصالح المناطق الفقيرة والمحرومة من المياه الصالحة للشرب في النيجر، كما كونت فريقا من 8 أشخاص للعمل في هذه الورشة التي نفذت حتى الآن مجموعة من الآبار. وقد تم شراء حفار بكامل معداته من ألمانيا بمواصفات وجودة عالية، وبعد وصول الحفار إلى النيجر تم تنظيم دورة تدريبية، حول مختلف استعمالاته، وبحضور مهندس من الشركة الألمانية قدم خصيصا لهذا الغرض في الفترة من 22 ديسمبر 2014 و 13 يناير 2015. وخلال فترة التدريب هذه وبحضور ممثل الشركة الألمانية تم حفر بئرين ارتوازيين؛ للتأكد من سلامة المعدات وكفاءتها للحفر في مختلف الطبقات الجيولوجية، وللتأكد كذلك من خبرة الفريق الذي تم تكوينه، والبالغ عدد أفراده 8 أشخاص. وتعاني جمهورية النيجر من نقص فادح في المياه الصالحة للشرب، وخصوصا المناطق الريفية، فهي تعاني دائما من أزمات العطش، مما يضطر الكثير من السكان إلى اللجوء لاستغلال مياه الأنهار والمستنقعات الراكدة والملوثة؛ مما يتسبب في الكثير من الأمراض، ويؤدي سنويا إلى العديد من الوفيات، خاصة في صفوف الأطفال دون سن الخامسة، وكذلك كبار السن والنساء الحوامل. ومن أجل المساهمة في وضع حد لتلك الأزمة المزمنة تدخلت قطر الخيرية عبر السنوات الماضية في الكثير من تلك المناطق، ونفذت فيها العديد من نقاط المياه، غير أن القائمين على تلك المشاريع لاحظوا صعوبة كبيرة في تنفيذها، وذلك لأن الآبار في الغالب عميقة، والمؤسسات الخاصة تتأخر أحيانا ولا تفي بالتزاماتها في الوقت المحدد، مما يؤخر المشاريع عن أوقاتها المحددة، ويزيد أحيانا من تكاليفها، وعلى ذلك الأساس فكر ت قطر الخيرية في توفير ورشة لحفر الآبار الارتوازية حتى تكون لها استقلاليتها في تنفيذ مشاريعها بنفسها؛ مما يوفر عليها الوقت والتكاليف. وستساهم هذه الورشة في تمكين قطر الخيرية من حفر أكبر عدد من الآبار، وبتكاليف أقل من العادة، مما سيرفع من نسبة المشاريع المائية في البلد. وقد نفذ قطاع المياه في مكتب قطر الخيرية بالنيجر خلال سنة 2014 أكثر من 45 بئرا من مختلف الأصناف من آبار سطحية وآبار ارتوازية، منها ما هو بمضخات يدوية، ومنها ما يعمل بالكهرباء، وأخرى تعمل بالطاقة الشمسية، وبلغت التكلفة الإجمالية لهذه الآبار حوالي 2,100,000 ريال، وتجاوز عدد المستفيدين منها 35,000 شخص. واعتبر المشرفون على قطر الخيرية في النيجر أن قطاع المياه بمكتب قطر الخيرية قد تعزز بوصول هذه الورشة التي كلف استيرادها 1,500,000 ريال، وستدعم جهود قطر الخيرية في النيجر في سعيها لتوفير المياه الصالحة للشرب في المناطق المحرومة، حيث يتوقع أن يساهم هذا الحفار في زيادة عدد الآبار التي تنفذها قطر الخيرية في السنوات المقبلة، كما سيساهم في تقليص التكاليف. وتجدر الإشارة إلى أن قطر الخيرية تمتلك حفارات في كل من الصومال والنيجر وبوركينافاسو والسودان، وقد تم حفر العديد من الآبار عن طريق هذه الحفارات من أجل توفير الماء الصالح للشرب للمستفيدين من هذه المشاريع. وكانت قطر الخيرية قد نفذت منذ افتتاح مكتبها في النيجر حتى الساعة 264 بئر بتكلفة اجمالية تزيد عن تسعة مليون ريال قطري واستفاد منها حوالي 318170 شخص، كما قامت قطر الخيرية خلال الفترة الأخيرة بإنشاء وحدات صحية بجمهورية النيجر، بتكلفة بلغت 1,073,000 وقد استفاد من هذه الوحدات الصحية أكثر من 15000 شخص في مناطق مختلفة من البلاد. ، كما قامت كذلك خلال سنة 2014 بإنشاء 8 وحدات صحية بأحجام مختلفة، تتراوح بين 100 و 150 مترا مربعا حسب أهمية المناطق وكثافتها السكانية، ومدى احتياجها، بحيث إن 5 منها كانت مجهزة تجهيزا كاملا، فيما كانت البقية مجهزة تجهيزا جزئيا، بالإضافة إلى 18 مستوصفا، استفاد من خدماتها ما يزيد عن 13,800 شخص، مما يعني أن المستفيدين من الخدمات الصحية المقدمة من قطر الخيرية في الدولة على العموم يقرب عددهم من 30,000 مواطن، من أكثر السكان فقرا واحتياجا.
1205
| 26 يناير 2015
قامت "قطر الخيرية" بتوزيع شحنة من التمور على مخيم تربونكا للاجئين في العاصمة الصومالية مقديشو، وقد استفاد من هذا المشروع الإغاثي عشرات العائلات النازحة بفعل الجفاف والحرب الدائرة هناك. ويأتي هذا المشروع في وقت كان النازحون من الفقراء والمحتاجين في أمس الحاجة إليه، حيث تشهد مقديشو شحا في المواد الغذائية، أدى إلى ارتفاع مذهل للأسعار، ما يجعل الكثير من الأسر الفقيرة والمحتاجة لا تتمكن من شراء الضروريات من الأطعمة والأشربة، وقد ساهم هذا المشروع في تخفيف معاناة كثير من هذه الأسر. ويتزامن هذا المشروع المقدم من طرف "قطر الخيرية" وبإشراف من مكتبها بالصومال مع أفواج جديدة من النازحين إلى العاصمة مقديشو، فارين من القحط والجفاف الذي ضرب بعض الأقاليم الصومالية من جهة، والهاربين من مدنهم وقراهم بسبب العمليات العسكرية التي بدأها الجيش الصومالي بمساعدة من قوات حفظ السلام الإفريقية من جهة أخرى. فرحة المحتاجين وسعيا من "قطر الخيرية" لأن يكون المستفيدون من خدماتها الإغاثية من أكثر المحتاجين إليها، فقد اختارت واحدا من أكثر مخيمات اللاجئين بالصومال فقرا واحتياجا، إذ لا يكاد سكان هذا الحي يجدون ما يسدون به رمقهم. وقد أدخل هذا المشروع المنفذ من طرف "قطر الخيرية" من خلال مكتبها بالصومال الفرحة إلى قلوب الكثير من أولئك الفقراء والمحتاجين، كما خفف من معاناتهم، وجعلھم یشعرون بروح الإخاء بين المسلمين، ومع أن الصدقة من أعظم القربات، فإن التمر له فضله الخاص، ويمكن الحفاظ عليه لفترة طويلة دون الاحتياج لمواد حافظة، وقد مثلت هذه المساعدة إسعافا أوليا لكثير من العائلات المحتاجة والفقيرة في مخيمات النازحين. وقد عبر المستفيدون عن سرورهم وفرحتهم بهذا المشروع، حيث قالت "مراية عينتي" وهي سيدة فقيرة ومعيلة أسرة من المستفيدين من مخيم تربونكا في حي هدن في العاصمة مقديشو، إنها بفعل جودة التمور ورغبتي فيها واحتياجي لها تضاعف شعوري بالفرحة لهذا السخاء والعطاء الكريم من قبل قطر الخيرية. خطوات التوزيع وقد بدأت خطوات توزيع شحنة التمور بتشكيل لجنة خاصة بالعملية، وقد استلمت هذه اللجنة الشحنة من الميناء، ومن ثم نقلتها إلى أماكن التخزين، لتحدد بعد ذلك المستفيدين، وتشكل فريقا تولًَّى عملية التوزيع التي كانت هادئة وشفافة، وقد واكبت عملية التوزيع تغطية إعلامية محلية معتبرة.
472
| 25 يناير 2015
نفذت قطر الخيرية مشروعا إغاثيا لصالح اللاجئين السوريين في لبنان المتضررين من موجة العواصف الثلجية الأخيرة، وقد استفاد من هذا المشروع 30,000 شخص، وبلغت تكلفته الإجمالية حوالي 2,000,000 ريال. "دثروني" ويأتي هذا المشروع في إطار حرص قطر الخيرية على التدخل العاجل خلال الأزمات الإنسانية واستمرارا في تقديم الإغاثة للشعب السوري، وخاصة في هذه الظروف الصعبة، حيث أعلنت حالة الطوارئ، ونفذت هذا المشروع بتكلفة 2 مليون ريال لنجدة المتضررين من تداعيات العاصفة الثلجية التي ضربت لبنان، وذلك في إطار حملتها "دثروني" للإغاثة الشتوية الطارئة، حيث تشمل توزيع الاحتياجات الضرورية من وقود تدفئة، وبطانيات، وفرش، ومدافئ، وسجاد، وملابس شتوية، وعوازل بلاستيكية لحماية الخيم وغيرها من الحاجات الشتوية الأساسية والطارئة. 30 ألف مستفيد وقد استفاد من حملة "دثروني" حوالي خمسة آلاف عائلة بمعدل ثلاثين ألف لاجئ ممن يعيشون في المناطق الباردة خاصة في عرسال والبقاع، وهي من المناطق الأشدّ برودةً في لبنان. ويتمّ تنفيذ الحملة بالتنسيق مع اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية لمساعدة العائلات الفقيرة لتشعر بدفء العطاء المنبعث من قلوب الخيّرين. قصص مؤثرة وقد نشرت الحملة الدفء في قلوب المستفيدين الذين لم يعرفوا كيف يعبّرون عن فرحتهم وشكرهم لقطر الخيرية التي وقفت إلى جانبهم، وشعرت بمعاناتهم. وثمّنوا هذه اللفتة الإنسانية من قطر الخيرية التي تتطلع دوماً إلى تخفيف معاناة الفقراء والمحتاجين في لبنان. أما الأطفال، فطريقتهم في الشكر تفيض بالبراءة والعفوية. عيونهم الحزينة شكرت قطر أكثر من اللسان.. قد لا يفهمون كثيراً ما يحدث حولهم، لكنهم يشعرون بالبرد. ويشعرون بمن يخفف عنهم البرد، ويعرفون قيمة هذا العطاء المعنوي والانساني. "اليوم سنشعل المدفأة.. أحبكم كثيراً كثيراً.."، هكذا عبّرت الطفلة "سيدرا" ابنة التسع سنوات عن فرحتها وهي تستلم حصة من وقود التدفئة قدمها لها متطوع في قطر الخيرية. أما دموع والدتها فشرحت الكثير من معاناة تلك العائلة المؤلفة من 7 أفراد، فتقول بغصّة: "لم يكن يعرف أطفالي البرد في سوريا لأن منزلنا كان كبيراً ودافئاً. هذه الخيمة مجرد قطعة قماش.. لا تحمينا من وحشية العاصفة". وتسترسل في كلامها: "أنتم أوّل من يقدم المساعدة لنا خلال العاصفة.. لم أتوقع أن يأتي أحد ونحن معزولون بالثلوج والضباب.. شكرا لكم من كل قلبي". قافلة قطر الخيرية من جهة أخرى قامت "قافلة قطر الخيرية" بتوزيع 5000 ربطة خبز على اللاجئين السوريين في لبنان، ويستمر توزيع هذا الخبز من أجل توفير الغذاء للمستفيدين، وخاصة من لا يملكون قوت يومهم. وتواصل قطر الخيرية تواصل من خلال فريق ميداني توزيع مساعداتها الإغاثية العاجلة لصالح اللاجئين السوريين في الأردن، تحت عنوان "قافلة قطر الخيرية" وذلك في إطار استنفار طواقمها إثر موجة العواصف الثلجية التي ضربت المنطقة وخلفت خسائر في الأرواح والممتلكات. ويضم وفد قطر الخيرية الميداني الذي يقدم مساعدات في مخيمات اللاجئين بالأردن كلا من السيد علي بن راشد المحري المهندي وحمد الهاجري، والمتطوعين السيد حسام روحي والسيد راشد المهندي والسيد محمد المهندي. وتشمل عملية التوزيع المتواصلة ضمن حملة قطر الخيرية "قبل أن يتجمد" مناطق متفرقة منها محافظة المفرق ومناطق على الحدود السورية الأردنية، حيث استفاد مئات الأشخاص من الملابس الشتوية والأحذية والقبعات، والسلال الغذائية بالإضافة لأدوات التدفئة والبطانيات وغيرها، وتم التركيز على الأطفال والنساء في المخيمات العشوائية الممتدة على الشريط الحدودي في مدينة المفرق وقرب الحدود السورية الأردنية. قرية نموذجية وقد بلغت قطر الخيرية المراحل النهائية في تشييد قرية نموذجية جديدة تتضمن جميع الخدمات الضرورية لسكانها، وهي الرابعة من نوعها، في الداخل السوري، وذلك بالتوازي مع مواصلتها حملة "قبل أن يتجمد" لصالح النازحين واللاجئين السوريين، المتضررين من عواصف الثلج الأخيرة. وتبلغ التكلفة الإجمالية لهذه القرية 2,000,000 ريال، وتوفر السكن (الكرافانات) لـ100 أسرة سورية تضم حوالي 600 شخص، إضافة إلى التأثيث اللازم لها. وتتميز هذه القرية بتوفير عدد من المرافق والخدمات تشمل مسجدا ومدرسة، بالإضافة إلى المرافق الضرورية الأخرى، التي توفر للمستفيدين الراحة ولأطفالهم. كما تمكنت قطر الخيرية حتى الآن من جمع 33 مليون ريال في إطار حملتها المتواصلة "قبل أن يتجمد" الخاصة باللاجئين السوريين في دول الجوار، والنازحين في الداخل السوري المتضررين بسبب برودة الشتاء وعواصف الثلج التي تضرب المنطقة هذه الأيام، مخلفة خسائر في الأرواح والممتلكات.
358
| 25 يناير 2015
نظمت جمعية قطر الخيرية ووزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية ورشة تدريبية لمعلمي التربية الرياضية في 15 مدرسة حكومية في مديريتي أريحا وضواحي القدس، وتأتي هذه الدورة استكمالا للعمل في مشروع "قدرات" لتحسين جودة التعليم في المدارس الحكومية، في إطار اتفاقية تعاون مع "روتا". وعقدت هذه الدورة في مدرسة فاطمة الزهراء في مديرية أريحا، واستمرت ثلاثة أيام؛ بهدف رفع كفايات المعلمين في المجالات التطبيقية، وإكسابهم مهارات تخصصية متقدمة في مجالات التربية الرياضية، وتقديم تطبيقات عملية لتحسين نوعية التعليم، وطرق التواصل مع الطلبة. وحضر افتتاح الورشة مجموعة من الشخصيات من بينها الأستاذ ثروت زيد مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي والنائب الفني في مديرية أريحا، والدكتور بسمات سالم النائب الفني في مديرية أريحا، و الأستاذ حذيفة جلامنة مدير مشروع تحسين جودة التعليم ممثلا لقطر الخيرية، والدكتور سهير قاسم مدير دائرة تدريب المعلمين في الوزارة. وفي كلمته بمناسبة افتتاح الورشة رحب الأستاذ ثروت زيد بالحضور، مشيرًا إلى الجهود المبذولة والدؤوبة من أجل تحسين نوعية التعليم والتعلم في ظل العصر المعرفي والتكنولوجي، لمواجهة التحديات، والعمل من أجل الرفع من مستوى التعليم من خلال استراتيجيات تدريسية متقدمة قادرة على الجمع بين النظرية والتطبيق في داخل الغرفة الصفية وفق حاجات الطلبة وخصائصهم الفردية. كما أعرب عن أهمية هذا اللقاء الذي يجمع خبراء التربية الرياضية من أجل التحاور والمناقشة الفعالة في مراحل التخطيط والتنفيذ والمتابعة والتقويم باعتبار أن الطالب هو محور العملية التعليمية في جميع مراحل التعلّم؛ مما يتطلب تضافر الجهود من قبل جميع ذوي العلاقة بالمدارس، من أجل تحقيق حصة صفية متكاملة، ووحدات تعلم فاعلة وتفاعلية، يكون محورها الطالب الذي يبادر ويتأمل طرائق تعلّمه، وأن ذلك يتأتّي برفد المعلم بالخبرات والكفايات التي تُضاف إلى تمثله بأخلاقيات المهنة وتحمله الأمانة والمسؤولية التي أُوكلت إليه، وأشاد في نهاية كلمته بمجهود قطر الخيرية ومساعداتها الدائمة للشعب الفلسطيني على كافة الأصعدة لمواجهة نكبته. وأثنى الأستاذ حذيفة جلامنة على دعم الوزارة للمشروع، واهتمامها بكافة مكوناته، وعن أهمية تفعيل الرياضة في المدارس المستهدفة على نحو يساعد في تعزيز القيم لدى الطلبة، ويزيد من دافعيتهم نحو الدراسة، وأوضح أنه سيتم العمل خلال المشروع على تطوير البنية التحتية الرياضية في المدارس المستهدفة، وتزويدها بالأدوات الرياضية الضرورية التي تمكن المعلمين من تفعيل الجانب الرياضي، تمهيدا لعقد مسابقات بين هذه المدارس. وستتبع هذه الورشة بلقاءات دورية منتظمة مع المعلمين والمشرفين المستهدفين بالبرنامج، وسيكون من مخرجاتها تطبيقات تربوية في المدارس وداخل الغرف الصفية بما يُسهم في الرفع من مستوى نوعية التعليم وتحسين تحصيل الطلبة في المدارس المستهدفة.
154
| 24 يناير 2015
بدعم وإشراف من قطر الخيرية قام مركز الأصدقاء الثقافي بتوزيع 600 حقيبة شتوية على العمال ذوي الدخل المحدود الذين يسكنون بالمعسكرات والمخيمات والعزب في مختلف أنحاء دولة قطر. وتتكون الحقيبة المذكورة من الملابس الشتوية الضرورية والأساسية مثل البطانيات، ولباس شتوي داخلي، والشال الشتوي، وغطاء الرأس، والجوارب، وقد استفاد من هذه الحقائب 600 عامل من ذوي الدخل المحدود بهدف تخففيف وطأة برد الشتاء القارس عليهم ، أخذا بعين الاعتبار ضعف إمكانياتهم المادية التي قد لا تمكنهم من توفير ذلك. وقد شمل المستهدفون بهذا المشروع مئات العمال الذين يسكنون بهذه المعسكرات والعزب والخيم من مختلف الجنسيات كمصر والهند والسودان ونيبال وباكستان وبنغلاديش والصومال ونيجيريا وكينيا وسريلانكا وغيرها. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي قطر الخيرية الدائم في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية من الفئات المحتاجة، حيث اختارت شريحة العمال من ذوي الدخل المحدود. مناطق التوزيع وقد تم توزيع هذه الحقائب على العمال والمحتاجين بعد زيارة عدد من المعسكرات والمخيمات والعزب الموجودة في بلدية الكرعانة في طريق أبو سمرة روضة راشد، منطقة أم شبرم، مكينيس، أم غويلينة، والغرافة والمنطقة الصناعية، وغيرها من المناطق في مختلف أنحاء دولة قطر. وشارك في هذه الزيارة السيد حبيب الرحمن كنت المدير التنفيذي للمركز و15 شخصا من المتطوعين والمتعاونين بالمركز. انتظار المزيد وفي كلمته أثناء تنفيذ المشروع عبر السيد حبيب الرحمن كنت المدير التنفيذي لمركز الأصدقاء الثقافي عن الرضا والقناعة التامة لأن أهداف المشروع قد تحققت الكثير منها، كما أكد أن هذه الفئة المستهدفة كانت في أمسّ الحاجة لهذه الملابس الشتوية، ليختم كلامه قائلا: أدركنا أيضا أن هنالك مزيدا من العمال المحتاجين لهذه المواد الموزعة. وتساهم هذه الحملات في خلق ثقافة التطوع، إذ لاحظنا ازدياد الاستعداد من قبل الكثير من الشباب للمشاركة فيها، وفي ضوء ما تم إنجازه، قدم المركز خالص شكره وتقديره لمسؤولي وموظفي قطر الخيرية على تمويل هذا المشروع، معبرين في الوقت نفسه عن انتظارهم مزيدا من المشاريع التي سوف تكون مفيدة للمحتاجين ولتنمية هذا المجتمع بكل شرائحه.
373
| 24 يناير 2015
قامت قطر الخيرية بتنفيذ مشاريع إغاثية تشمل توزيع مواد غذائية على المتضررين من الفيضانات في البوسنة كما شملت تسليم بيت جاهز لأسرة متضررة من هذه الفيضانات. وقد تمثلت المرحلة الأولى من هذه المشاريع البالغة قيمتها 182،000 ريال في تقديم المساعدات العاجلة للمتضررين وكانت عبارة عن توزيع 500 سلة غذائية على 500 أسرة، كما اشتملت هذه المساعدات المقدمة من طرف قطر الخيرية على المواد الغذائية الرئيسية من طحين وزيت وسكر ورز وأخرى، إضافة إلى توزيع 500 طرد يحتوي من مستلزمات النظافة الشخصية. كما قامت قطر الخيرية بشراء كميات من أعلاف الحيوانات، حيث تم تقديم 16 طنا من الأعلاف تغطي منطقة مودريتشا بكاملها، بالإضافة إلى توزيع كمية من البذور والأسمدة العضوية للمتضررين من المزارعين. في مجال المأوى وفي مجال المأوى تمّ تشييد البيت من الأساس، كما تم توفير الأثاث له وكل الوسائل اللازمة للحياة الكريمة، وبلغت تكلفة هذا البيت الإجمالية 84،500 ريال قطري. وقد حضر كل من رئيس بلدية مقلاي ورئيس الأئمة بمحافظة مقلاي حفل تسليم البيت للأسرة المستفيدة، والتي تقدمت بالشكر الجزيل والعرفان بالجميل لقطر الخيرية والعاملين فيها على ما بذلوه في سبيل مواساتها، وإيوائها بعد أن بقيت في العراء. وقد اجتاحت خلال الفترة الأخيرة منطقة الجزء الغربي من البلقان (البوسنة وصربيا وكرواتيا) موجة من الأمطار لم تشهد المنطقة في المائة سنة الماضية لها مثيلا، حيث إن الأمطار تهاطلت طيلة 15 يوما بلا انقطاع، مما تسبب في فيضانات عمت الكثير من المدن والقرى، إذ بلغت كمية الأمطار المتساقطة 302 لتر في المتر المربع الواحد في بعض المناطق، كما بلغ إجمالي المساحات التي غمرتها المياه في البوسنة والهرسك13200 كلم مربع، وأدت الفيضانات إلى انقطاع الكهرباء والماء،وإلى قطع الكثير من الطرق، وتدمير عدد كبير من الجسور، كما تلفت كل المحاصيل الزراعية في المناطق التي غمرتها المياه، وتضرر كليا أو جزئيا ما لا يقل عن 100،000 بيت. مشاريع مستقبلية وتنوي قطر الخيرية من خلال مكتبها بالبوسنة والهرسك إقامة مجموعة من المشاريع تتعلق بالمساعدة في مواجهة آثار الفيضانات الأخيرة، مثل استصلاح شبكات البنية التحتية في المناطق المتضررة، وبناء عدد من البيوت التي تهدمت، وترميم البيوت والمباني، والمساعدة في توفير الأثاث والوسائل اللازمة للأسر المتضررة مثل الفرش والأغطية، والأدوات الكهربائية، وتوزيع الأبقار والأغنام على المزارعين المتضررين، وتوفير المعدات الفلاحية للحرث والحصاد، وغير ذلك من الوسائل الضرورية للمتضررين.
232
| 20 يناير 2015
قام مركز الأصدقاء الثقافى بدعم واشراف من قطر الخيرية بتنظيم الملتقى الثقافى للسيدات، المقيمات فى دولة قطر. وقد ترأست الملتقى الذى انعقد بمركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع الخور نساء السيدة مهربان كى سى رئيسة اللجنة الاسلامية الهندية بقطر — جناح السيدات، وبمشاركة السيدة بدرية ياقوت رئيسة قسم علاقات المحسنات بقطر الخيرية، والسيدة صفية شرفية عضو مجلس الشورى للجماعة الاسلامية — كيرالا فرع السيدات. نتحد للخير ويأتى هذا النشاط ضمن الحملة التى ينظمها المركز باشراف من قطر الخيرية تحت عنوان نتحد للخير وذلك انطلاقا من رغبتها فى ترسيخ التعاون والتفاعل الثقافى بين أفراد المجتمع، وخصوصا المرأة، لما لذلك من دور فى تنمية المجتمع وازدهاره. ويعمل مركز الأصدقاء الثقافى بدعم واشراف من قطر الخيرية على تطوير القدرات البشرية ويسعى ليكون جسرا للتعارف والتقارب من أجل تبادل مبادئ الأخوة والمحبة، كما يعمل المركز من أجل التوازن والاستقرار الأسرى وتوثيق العلاقات بين أفراد الأسرة، وتعزيز ودعم طاقات النساء واستثمارها. كلمات المشاركات وقد شمل هذا الملتقى أنشطة ثقافية لصالح المشاركات، حيث تم الافتتاح بكلمة ألقتها السيدة بدرية ياقوت رئيسة قسم علاقات المحسنات بقطر الخيرية، وقد نوهت فى هذه الكلمة بأهمية الخدمة الاجتماعية ومركزيتها فى تنمية المجتمع، وقالت: ان الخدمة الاجتماعية واجب دينى فى نظر الاسلام، وليس هناك فرق بين الرجل والمرأة فى تأدية ذلك الواجب، وعلى المرأة أن تدخل فى مجال الخدمة الاجتماعية بكثرة ووعي، حتى تساهم بفعالية فى الرفع من مستوى الحياة داخل المجتمع، ومن مستوى ثقافة الانتاج سواء كان انتاجا ماديا أو ثقافيا أو معرفيا . وقد عبرت فى نهاية الملتقى كل المشاركات عن سعادتهن بهذا الملتقى، ونوهن الى أهميته، كما أثنين على دور مركز قطر الخيرية فى تنمية المجتمع ومشاركاته الفعالة بشتى أنواعها، وعبرت كل المشاركات عن رغبتهن فى المشاركة فى جميع الفعاليات المقبلة.
184
| 19 يناير 2015
نظمت قطر الخيرية من خلال مكتبها ببوركينافاسو يوما ترفيهيا وتربويا لصالح عشرات الأيتام المكفولين من طرفها، بمدينة "بوبوجولاسو"حيث شهد توزيع حقائب مدرسية وملابس أطفال، وأنشطة متنوعة جمعت بين الفائدة والمتعة بالنسبة للمستفيدين من هذا النشاط. مشاركة الأمهات وقد حضر افتتاح هذه الفعالية عدد من المسؤولين المحليين، الذين أشادوا بدور قطر الخيرية في بوركينافاسو، وما تقدمه من جهود في مجال التنمية في بوركينافاسو، وخاصة كفالات الأيتام وتوفير لهم الفرصة للتعلم . وقال ممثل وزارة الشؤون الاجتماعية البوركينابية في كلمته على هامش هذه الأنشطة، إن مشروع الكفالة الذي تنفذه قطر الخيرية ساعد كثيرا في مسح دموع العديد من أبناء الأسر الفقيرة بعد فقدان آبائهم، كما ساهم في إنقاذ الكثير منهم من الضياع والانحراف والتسول وذلك بتوفير وسائل العيش الكريمة والدراسة لهم، شاكرا قطر الخيرية، ومن ورائها كل فاعلي الخير، على ما يقدمونه من رعاية وكفالة تشمل التعليم والصحة وتنظيم هذا النوع من الأنشطة التي تساعد على دمج الأيتام في المجتمع. إشادات الأهالي كما عبر الأهالي، وذوي الأيتام عن امتنانهم وشكرهم لقطر الخيرية مؤكدين أن هذا المشروع الذي نفذته من شأنه تقوية معنويات الأيتام ونفسياتهم لمواجهة الحياة وصعابها، كما أنه سيساهم في تحسين أدائهم المدرسي، وسيساعدهم على العناية بتعليم أولادهم الأيتام وتربيتهم من أجل ضمان مستقبل سعيد وناجح. مؤكدين أن الأثر الإيجابي الذي تركته قطر الخيرية في نفوس أبنائهم، ومستوى الرعاية الجيدة التي تمنحهم، كلها أمر جعلتهم يعيشون كما يعيش نظراؤهم من غير الأيتام. وقد تحدث بدوره ممثل مدير مكتب قطر الخيرية عن المشاريع والبرامج التي ينفذها المكتب لفائدة الأيتام والاهتمام الذي يوليه المكتب لقضية الأيتام وخاصة ما يتعلق بتربيتهم وتعليمهم، ودعا الأمهات والأولياء إلى العناية بالأيتام في كل ما يمس تربيتهم وتعليمهم تجاوبا مع جهود المكتب لخلق مستقبل سعيد وناجح لهم. ويأتي هذا تنظيم هذا اليوم الترفيهي لفائدة أيتام منطقة "بوبوجولاسو" وضواحيها، وقد استفاد منه حوالي 250 يتيما. وقد تم أثناء فعاليات الحفل توزيع الحقائب المدرسية على جميع أيتام المنطقة الذين هم في سن الدراسة وعددهم 200 يتيم من الذكور والإناث، كما تم توزيع ملابس مختلفة على الأيتام الصغار الذين دون سن الدراسة وعددهم 34 يتيما، في مسعى لإدخال السرور والبهجة إلى قلوب أولئك الأطفال الأيتام وإلى قلوب ذويهم. فقرات النشاط وجاء تنظيم هذه الفعالية من قبل قسم الرعاية الاجتماعية بمكتب قطر الخيرية في إطار مشروع الأيام الترفيهية والتربوية، وقد اشتمل هذا اليوم على عدة فقرات بدأت بالافتتاح بآيات من الذكر الحكيم، ثم تلا ذلك كلمات للترحيب بالحضور، ثم كلمة المسؤولين المحليين والأهلي، وبعد ذلك خصصت فقرة للأطفال الأيتام ليعرضوا مهاراتهم في التجويد والإنشاد، ثم وزعت الحقائب والملابس على المستفيدين، وكان بعد ذلك صلاة الظهر وتناول الغداء.
414
| 19 يناير 2015
وصل إجمالي التبرعات لحملة " القلوب الدافئة " لإغاثة الشعب السوري التي أطلقتها أمس مؤسسات خيرية قطرية إلى أكثر من 27 مليون ريال قطري، وذلك خلال البث المباشر على شاشة قناة قطر والجزيرة مباشر. وتشارك في الحملة جمعية قطر الخيرية ومؤسسة عيد الخيرية ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" والهلال الأحمر القطري، في جهد مشترك لتوفير المأوى للسوريين المتضررين من العاصفة الثلجية وبرودة الطقس. واستنفرت الجمعيات والمؤسسات الخيرية القطرية جهودها الإغاثية خلال الأسابيع الماضية لمساعدة اللاجئين السوريين بدول الجوار السوري وكذلك للسوريين في الداخل. ودعا السيد علي بن عبد الله السويدي مدير عام مؤسسة الشيخ عيد الخيرية خلال البث المباشر إلى مواصلة العطاء، لافتا إلى أن هناك نقصا حادا في المواد الإيوائية والغذائية بسبب طول الأزمة وتزايد عدد اللاجئين والنازحين. وبدوره قال السيد عايض القحطاني المدير العام لمؤسسة "راف" إن هناك نقصا حادا في وقود التدفئة ، بل إن هناك أسرا ونساء وأطفالا لا يمتلكون ملابس تقيهم البرد. ولفت القحطاني إلى أن المؤسسة تسعى لإيواء أكثر من 20 ألف نازح في "كرافانات" مؤثثة .. مثمنا تعاون كافة المؤسسات المحلية والمحسنين والمحسنات لإغاثة الشعب السوري. وحذر ممثلو المؤسسات الخيرية القطرية من تفاقم الأوضاع داخل المخيمات التي تضم مئات الآلاف من اللاجئين السوريين بسبب النقص الحاد في المواد الإيوائية والغذائية.
263
| 18 يناير 2015
افتتحت قطر الخيرية بأندونيسيا مركزا تعليميا كبيرا تم الانتهاء من بنائه وتجهيزه، وبلغت تكلفته الإجمالية 2,196,000 ريال، وتم تدشين هذا المشروع بحضور شخصيات حكومية وجهات اندونيسية وممثل عن سفارة قطر بأندونيسيا ووفد من قطر الخيرية والمتبرعين للمشروع. وقد قام بافتتاح المشروع كل من السيد راشد بن فطيس المري نائب المدير التنفيذي للتنمية الدولية بقطر الخيرية لشؤون العمليات، وسعادة السيد محمد البدر ممثلا عن سفارة قطر بأندونيسيا، والسيد محمد عبد الجليل عبد الغني ممثلا لآل عبد الجليل المتبرعين للمشروع، وكان ذلك بحضور كل من سعادة السيد وزير الشؤون الدينية في اندونيسيا الدكتور محاسين، والسيد أحمد هيري آوان والي جاوا الغربية، والسيدة نور هيانتي رئيسة مدينة بوجور، والسيد ديدين حفيظ الدين رئيس المؤسسة الوطنية الاندونيسية للزكاة، ومدير مكتب قطر الخيرية السيد كرم زينهم، ويتكون مشروع قطر الخيرية من مدرسة تحتوي على ستة فصول وغرفتين للمدرسين والإدارة، وسكن للأيتام، ومسجد مجهز بفرش ومكبرات الصوت مع مكان للوضوء، ودورات مياه، ومستوصف، وقاعة للمكتبة، وقاعة متعددة الخدمات، ومطعم ومحل تجاري، وبئر سطحي، وقد تمّ تمويل هذا المشروع من طرف محسنين قطريين من آل عبد الغني. اتفاقيات ثلاث سنوات وفي كلمته بهذه المناسبة قال السيد راشد بن فطيس المري نائب المدير التنفيذي للتنمية الدولية بقطر الخيرية لشؤون العمليات، إن قطر الخيرية تدخل عامها العاشر للعمل في إندونيسيا وقد أكملت بفضل من الله ثم بدعم المتبرعين حوالي 5000 مشروع، بين مشروع مركز متكامل مثل هذا المركز، ومسجد، ومشاريع مياه وإصحاح ومشاريع سكن للمتضررين من الزلازل، وقرى سكنية متكاملة، ومشاريع مدرة للدخل للأسر المحتاجة، بالإضافة إلى كفالات شهرية لعدد من المحتاجين أكثر من 2200 مكفول ما بين يتيم وأسرة فقيرة ومعاق وطالب علم، وأضاف المري إن قطر الخيرية تدخل عام 2015 وقد أنهت المناقشات مع وزارة الأديان ووزارة الخارجية لتوقيع اتفاقية تعاون لمدة ثلاث سنوات لاستمرار العمل في المستقبل بمشيئة الرحمن، وحول هذا المشروع فقد تم اختيار المؤسسة الوطنية للزكاة كشريك أصيل في هذا المشروع الكبير حتى نضمن استمرار عطاء هذا المركز في رسالته في مستقبل الأيام، وعبر المري عن شكره للمتبرعين لهذا المشروع وخاصة الأخت الكريمة المتبرعة والأخ الكريم محمد عبد الجليل آل عب الغني، كما شكر كل من ساند قطر الخيرية من مؤسسات شريكة تصل إلى أكثر من مائة مؤسسة في مجالات الرعاية الاجتماعية والأيتام والتعليم، وكذلك دولة إندونيسيا حكومة وشعبا على تيسير أعمال قطر الخيرية والعمل الإنساني في إندونيسيا. إشادة وشكر وبدوره عبر السيد محمد عبد الجليل عبد الغني ممثل آل عبد الجليل المتبرعين بتمويل هذا المشروع، عن سعادته باكتمال هذا المشروع، شاكرا قطر الخيرية على جهودها الإنسانية والخيرية في أنحاء العالم، ومن جهتها قالت السيدة نور هيانتي رئيسة مدينة بوجور أنهم يقدرون ويثمنون عمل قطر الخيرية في إندونيسيا، معربة عن أنهم في أشد الحاجة لتطوير مجال التعليم في جاوا الغربية، وينتظرون أن يكون هذا التطوير بالتعاون بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني وخاصة من الدول العربية ومن قطر تحديدا، تجدر الإشارة إلى أن قطر الخيرية تواصل تنفيذ مشاريع مدرة للدخل لصالح الأسر الفقيرة في اندونيسيا، وقد شملت هذه المشاريع تمليك ماكينات خياطة، وأبقار حلوب ودراجات نارية لنقل البضائع وغيرها، وقد بلغ عدد المستفيدين منها حتى الآن 12,000 أسرة، وتأتي هذه المشاريع ضمن جهود قطر الخيرية في أندونيسيا للمساهمة في تنمية المجتمعات المحلية المستهدفة بهذه المشاريع، ودعما للجهود الدولية لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية الحالية، بالإضافة إلى سعي قطر الخيرية إلى المساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي للأسر الفقيرة من خلال توفير مصدر دخل مستمر لها حفاظا على كرامتها.
308
| 18 يناير 2015
بلغت قطر الخيرية المراحل النهائية في تشييد قرية نموذجية جديدة تتضمن جميع الخدمات الضرورية لسكانها، وهي الرابعة من نوعها، في الداخل السوري، وذلك بالتوازي مع مواصلتها حملة "قبل أن يتجمد" لصالح النازحين واللاجئين السوريين، المتضررين من عواصف الثلج الأخيرة، حيث وصل إجمالي حجم التبرعات للحملة حتى الآن إلى 33 مليون ريال. وتوفّر قرية قطر الخيرية النموذجية الجديدة السكن (الكرافانات) لـ 100 أسرة سورية تضم حوالي 600 شخص، إسهاما منها في تخفيف معاناتهم، وذلك عن طريق توفير مأوى مؤقت لهم ضمن قرية صغيرة تتوافر لهم فيها الخدمات الأساسية. وتتكون القرية من 100 شقة سكنية (كرافانات) لمائة أسرة، وتبلغ مساحة الشقة الواحدة 17،5 م2، إضافة إلى مطبخ (اسمنتي) للقرية بمساحة " 70 م2، ومسجد بمساحة 140 م2، ومدرسة بمساحة 140 م2، وحمامات منفصلة للرجال، وأخرى منفصلة للنساء، ومغاسل للملابس، وملاعب للأطفال ونقاط توزيع للمياه، وأماكن لتجميع القمامة. وتقدم من خلال القرية عددا من الخدمات لسكانها أيضا من أهمها: تأثيث كل كرفان بشكل كامل (موكيت، فرش، بطانيات، مخدات، أدوات مطبخ..)، وتقديم وجبات مجانية يوميا، وتوفير خدمات التعليم المجاني، وتقديم الرعاية الصحية الأولية، وتقديم الدروس الدينية والمواعظ للكبار والكبار، والغسل المجاني لملابس سكان القرية. ويأتي مشروع القرية النموذجية هذا وسط تدفق المساعدات والتبرعات من طرف المحسنين وأهل الخير في قطر، الذين أقبلوا على التبرع لمشاريع قطر الخيرية الإغاثية الموجهة إلى سوريا الآن، وخاصة إلى الداخل السوري، ومنها الكرافانات، حيث بلغ مجموع التبرعات لحملة " قبل أن يتجمد " 33 مليون ريال حتى الآن. وتركز قطر الخيرية على تنفيذ مشاريع مختلفة نتيجة تفاقم ظروف الشعب السوري في الداخل وخاصة النازحين الذين تتزايد أعدادهم كل يوم، ويصعب الوصول إليهم بالنسبة للمنظمات الإنسانية والخيرية المختلفة. قرى جديدة أخرى. وينتظر أن تقوم قطر الخيرية، بالاعلان عن البدء في إنشاء عدة قرى نموذجية مماثلة لهذه القرية، وذلك في غضون أيام قليلة، من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري، وخاصة في فصل الشتاء الحالي والذي تميّز بعواصف ثلجية خلّفت خسائر في الأرواح والممتلكات. وقد وجهت قطر الخيرية 57 % من مساعداتها إلى الداخل السوري، وذلك بسبب الظروف القاسية التي يعيشها النازحون السوريون في الداخل، حيث تزداد أعدادهم وحاجتهم كل يوم، ويصعب الوصول إليهم من طرف الكثير من المنظمات والجمعيات الإنسانية والخيرية. وكانت قطر الخيرية قد أنفقت خلال العام المنصرم 2014 أكثر من 187 مليون ريال في مشاريع إغاثية لصالح الشعب السوري، استفاد منها 4،033،000 شخص من النازحين السوريين واللاجئين في دول الجوار.
592
| 18 يناير 2015
أعلنت مراكز قطر الخيرية لتنمية المجتمع عن إقامة مخيم تربوي بمناسبة عطلة نصف العام، تحت شعار "أنت تقدر" في الفترة ما بين 26 يناير إلى 1 فبراير 2015 ويستهدف هذا المخيم الذي يقام بالشحانية طلبة المرحلة الإعدادية والمرحلة الثانوية ـ بنين. وتقام فعاليات هذا المخيم على مرحلتين، المرحلة الأولى ومدتها ثلاثة أيام ما بين الفترة 26 و 28 يناير، وتستهدف 32 طالبا من طلاب المرحلة الثانوية من القطريين والمقيمين، والفترة الثانية مدتها أربعة أيام مابين 29 يناير و 1 فبراير، وتستهدف 48 طالبا من طلاب المرحلة الإعدادية من القطريين والمقيمين، وسينظم هذا المخيم في الشحانية "مخيم مراكز قطر الخيرية" ويندرج هذا المخيم في إطار برنامج "شخصيتي" الذي يساعد في بناء الشخصية وفق منهج معد ومدروس من قبل مدربين معتمدين، ويهدف إلى بناء شخصية فعالة ومؤثرة وقيادية في المجتمع. تربية وثقافة ويهدف هذا المخيم إلى غرس قيم التحدي والمثابرة والمسؤولية، وتنمية المواهب والمهارات لدى الطالب، وتتخلله فقرات مسلية ومفيدة، تربوية وثقافية وأدبية ورياضية. ويدير المخيم المدرب صلاح اليافعي، المتطوع التربوي لدى قطر الخيرية، مع نخبة من المشرفين والإداريين من ذوي الكفاآت والخبرات العالية، من بينهم المدرب التربوي الدكتور إبراهيم الخليفي، والمخترع القطري محمد الحوسني سفير قطر الخيرية، ولاعب المنتخب القطري عادل لامي أحد نجوم قطر الخيرية. وستشمل فعاليات هذا المخيم دورة تربوية تحت عنوان "تحدياتك تقويك" يقدمها الدكتور إبراهيم الخليفي حول أهمية المثابرة والتحدي واستقلال الشخصية وقوة الإرادة، كما سيلقي لاعب المنتخب القطري محاضر عن أهمية ممارسة التحدي وقبوله، ورفض الاستسلام والخضوع بعنوان "اقبل التحدي" بالإضافة إلى برنامج "ألعاب تحديات" واجه مخاوفك وطور ثباتك النفسي، وهو عبارة عن ألعاب تساعد على الثبات النفسي، والتغلب على المخاوف والهواجس التي تعترض غالبا الأطفال والناشئة، كما ستتاح للمشاركين فرصة الولوج إلى تطبيقات برنامج مصمم للذكاء، لاختبار الذكاء ولتنميته لدى الطلاب. و تتخلل الفقرات كذلك دورات وورش عمل سيتمكن الطلاب من خلالها من ممارسة الرسم بـ"الكلور" والطباعة على "التيشيرتات" وسيتمكنون من اكتشاف مواهبهم الأدبية من خلال برنامج "سمر" الذين سيتبارون فيه في محفوظاتهم ومحاولاتهم الأدبية. كما سيقام خلال أيام المعسكر دوري كرة قدم وكرة الطائرة يشارك فيه الكل، ويكتشف من خلاله مهاراته الرياضية، ويمارسون كذلك بعض الأعمال التطوعية، لتغرس في نفوسهم أهمية العمل ومساعدة الآخر ببذلك من وقتك من أجله، إلى غير ذلك من الفقرات المفيدة والأساسية.
180
| 17 يناير 2015
جمعت قطر الخيرية حتى الآن 25 مليون ريال في إطار حملتها المتواصلة "قبل أن يتجمد" الخاصة باللاجئين السوريين في دول الجوار، والنازحين في الداخل السوري المتضررين بسبب برودة الشتاء وعواصف الثلج التي تضرب المنطقة هذه الأيام، مخلفة خسائر في الأرواح والممتلكات. وتسعى قطر الخيرية في هذا الإطار إلى الوصول إلى 60 مليون ريال من أجل تنفيذ المزيد من المشاريع لإنشاء كرفانات للسكن لصالح المتضررين من السوريين بديلا عن الخيام والتي تتأثر بالثلوج والأمطار وبرد الشتاء، وكذلك توزيع بطانيات وملابس ووسائل تدفئة، ومساعدات غذائية، على المستفيدين. وترافقت هذه الحملة مع مساعدات عاجلة قدمتها قطر الخيرية بالتزامن مع العاصفة الثلجية الأخيرة، في الأسبوعين الماضيين لمخيمات السوريين في الأردن ولبنان، والحدود التركية السورية، وإرسال قافلة مساعدات لمواجهة البرد إلى الحدود التركية السورية. وتحث قطر الخيرية جميع المحسنين وأهل الخير في قطر إلى المساهمة في هذه الحملة بالتبرعات سواء العينية أو المالية، وذلك للإغاثة الشعب السوري الذي تتفاقم معاناته هذه الأيام بسبب موجة العواصف الثلجية التي تضرب المنطقة.
133
| 17 يناير 2015
تمكنت جمعية قطر الخيرية من جمع 25 مليون ريال في إطار حملتها المتواصلة " قبل أن يتجمد" الخاصة باللاجئين والنازحين السوريين المتضررين من البرودة والعواصف الثلجية. وتهدف الحملة إلى جمع 60 مليون ريال من أجل تنفيذ المزيد من المشاريع لإنشاء كرفانات للسكن لصالح المتضررين من السوريين بديلا عن الخيام والتي تتأثر بالثلوج والأمطار وبرد الشتاء، وكذلك توزيع بطانيات وملابس ووسائل تدفئة، ومساعدات غذائية على المستفيدين. وقالت الجمعية في بيان صحفي اليوم " إن حملتها هذه ترافقت مع مساعدات عاجلة قدمتها في الأسبوعين الماضيين لمخيمات السوريين في الأردن ولبنان، والحدود التركية السورية لمواجهة الاحتياجات المتزايدة جراء العاصفة الثلجية الأخيرة".وحثت قطر الخيرية جميع المحسنين وأهل الخير في قطر إلى المساهمة في هذه الحملة بالتبرعات سواء العينية أو المالية، وذلك لإغاثة الشعب السوري الذي تتفاقم معاناته هذه الأيام بسبب موجة العواصف الثلجية التي تضرب المنطقة.وقال البيان " إن الجمعية تسعى لإنشاء قرى نموذجية تتكون القرية الواحدة من 100 كرفان مع ملحقاتها من أدوات مطبخ وفرش وبطانيات وغيرها من الاحتياجات الضرورية، ويتسع الواحد منها لأسرة مؤلفة من ستة أفراد".كما ستستفيد هذه الأسر من الخدمات التي توفرها الجمعية للقرية بكاملها ومنها مطبخ جماعي، وخيام كبيرة مخصصة كمساجد ومدارس وحمامات، ومغاسل، وملاعب للأطفال، ونقاط توزيع مياه، ونقاط تجميع نفايات.وذكرت قطر الخيرية أنها أرسلت قافلة تضم 3 شاحنات حمولتها الإجمالية 45 طنا، إلى الحدود السورية التركية مؤخرا، من أجل توزيع مساعدات عينية تم جمعها من خلال مشروع "طيف" التابع للجمعية.وتشمل هذه المساعدات بطانيات وملابس بينها جزء كبير خاص للأطفال، وأجهزة تدفئة وأحذية، وألعاب للأطفال وغيرها. وتواصل الجمعية من خلال مشروع "طيف" وبالتعاون مع متطوعي "سند أهل الشام" جمع التبرعات العينية لصالح السوريين، من خلال نقاط التجميع التابعة لها في مختلف مناطق الدولة.
244
| 17 يناير 2015
دشنت جريدة "الشرق" اليوم، الخميس، "مبادرة الرياضة والسلام" بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية ومؤسسة التعليم فوق الجميع ونادي المريخ السوداني. شارك في حفل التدشين الزميل جابر الحرمي رئيس تحرير جريدة "الشرق" والسيد محمد الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بجمعية قطر الخيرية، والسيد عبد الصمد محمد عثمان نائب رئيس مجلس إدارة نادي المريخ السوداني، والسيد علي تركي السبيعي ممثل عن مؤسسة التعليم فوق الجميع، ونخبة من الإعلاميين والمهتميين بقضايا الرياضة والسلام. وارسل سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، رسالة للحضور أكد فيها على دعمه لـ"مبادرة الرياضة والسلام"، وثقته في جميع المؤسسات المشاركة في المبادرة، وسعيه للتواصل مع صندوق قطر للتنمية واللجنة الأولمبية القطرية والاتحاد القطري لكرة القدم للوقوف بجانب المجموعة المؤسسة، وانطلاق المبادة على أرض الواقع في اقرب وقت ممكن، وشدد سعادته على وجوده خطوه بخطوه في افتتاح المبادة بشمال دارفور". وقال السيد جابر الحرمي .. "نحتفل اليوم بوجود العالم أجمع في قطر من خلال افتتاح بطولة العالم لكرة اليد 2015"، وتابع "الرياضة باتت ملتقى للشعوب تشكل ما قد يختلف عليه السياسيون، وأصبحت جسر للعديد من الفعاليات الرياضية تنهي الحروب وتبني المجتمعات" .. "حتي على المستوى الأممي باتت هناك مبادرات أنسانية تسعى من خلال الرياضة لتكمل أدوارها"، مشيراً إلى أن الفيفا لديها مبادرة رياضية في هذا الجانب. وشدد رئيس تحرير جريدة "الشرق" على دور الجريدة كمؤسسة إعلامية في العمل والسعى لنجاح "مبادرة الرياضة والسلام" لتكون النواة لأكثر من جانب، "ليس فقط في دارفور أو السودان وإنما في مناطق آخرى في حاجة إلى مساهمات وبحاجة إلى دعم"، وأكد الحرمي على سعى دولة قطر في خدمة الشعوب، حاملة دائماً رسالة السلام والأمن وكل المبادرات الإيجابية للعالم كله. وأوضح السيد محمد الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بجمعية قطر الخيرية أن إطلاق مثل هذه المبادرة تحدي كبير ويحتاج إلى حشد الجهود وإضافة عناصر ومؤسسين جدد لتصبح مجالات العمل أوسع، مشيراً إلى أن خططة العمل حالياً تدور حول وضع النظام الأساسي لـ "مبادة الرياضة والسلام" وشروط الالتحاق والمجالات التي ستركز عليها المبادرة والمناطق التي سنبدأ بالعمل فيها. وأكد الغامدي على أن التعليم والتنمية وثقافة السلام على رأس الأولوية، ولا يمكن أن تعتمد على عنصر واحد أو جهه واحدة ولكنها تحتاج إلى جهد جماعي كبير، وتابع.. "اعتقد أن الاسهامات الرياضية في مفهوم السلام سيكون لها دور كبير جداً في المساعدة على تنفيذ المشاريع وتشجيع المانحين وأصحاب المبادرات الإنسانية للدخول وتقديم المساعدات في هذه المناطق، وسيكون الدور الأكبر في تهيئة المناخ والبيئة التي تشجع أصحاب هذه المشاريع والمبادرات على القدوم وتقديم الخدمات". وعبر عبد الصمد محمد عثمان نائب رئيس نادي المريخ عن سعادته بالتواجد على أرض قطر قائلاً .."أحياناً تعجز الكلمات عن التعبير ولكن عندما تعجز الكملة عن التعبير تبدوا الحياة مجردة من كل معانيها".. وأضاف "إذا تحدثنا عن دولة قطر فهي الرعي الأول لكل المبادرات الإنسانية في العالم، وقطر أصبحت قبلة للرياضيين". وطالب نائب رئيس نادي المريخ الحضور بالوقوف دقيقة إجلال واحترام لدولة قطر وأميرها المفدى والشعب القطري.. موضحاً أن "قطر تساوي في نظره خط الطول وخط العرض وخط الاستواء، قطر هي التعليم والتنمية والمبادرات والإغاثة والعلاج"، .. "قطر موجودة أينما كانت هناك حاجة لدعم الفقراء والمساكين، ومؤسسة قطر الخيرية في السودان الآن خير دليل وهي تعمل دون منّ أو أذى". وقال علي تركي السبيعي المتحدث باسم مؤسسة التعليم فوق الجميع إن المؤسسة تؤمن بأن الرياضة رسالة سامية في العالم لتوصيل الرسالة الصحيحة .. "لذالك حرصنا على تنويع الشراكات لنصل إلى أهداف المؤسسة في تعليم الأطفال حول العالم المحرومين من حقوقهم في التعليم لأسباب كثيرة مثل الفقر والتمييز وظروف النزاعات والحروب"، وتابع قائلاً: المؤسسة تتشرف بالعمل المشترك مع جريدة "الشرق" و"قطر الخيرية" ونادي "المريخ"، مشيرا إلى شراكات سابقة مع "قطر الخيرية" في التعليم داخل اليمن.
452
| 15 يناير 2015
بلغ عدد المستفيدين من مشروع المركز القطري لتعليم السوريين بلبنان الذي مولته قطر الخيرية بمنطقة "عكار" حوالي 650 بينهم 76 يتيما. ويهتم المركز بتعليم أبناء الأسر السورية اللاجئة إلى لبنان في المراحل الابتدائية وحتى الثانوية، وتأمين الرعاية المدرسية لهم، بما في ذلك الدعم النفسي والرعاية الصحية، وتأمين المستلزمات المدرسية لهم، كما يوفر المركز فرصة التعليم لمن هم كبار السن من الرجال والنساء. وقد استفاد من هذا المشروع 300 عائلة، فيما تتوزع الشرائح المستفيدة منه على النحو التالي: الأولاد الذكور 279 من بينهم 76 يتيما، أما الأطفال البنات فكن 238 فيما بلغ عدد الرجال 24 والنساء كذلك 24، وهم ممن يسكنون منطقة برقايل، وتسع عشرة قرية مجاورة لمحافظة عكار. درب العلم وقد تم انطلاق مركز قطر لتعليم السوريين بلبنان في فبراير من العام الماضي؛ حيث غطى الفصل الدراسي الثاني من العام الماضي، وواصل جهوده حتى نهاية الفصل الدراسي من العام الحالي الذي ينتهي في منتصف الشهر الجاري. وقد اهتمت هذه المشاريع التعليمية بتوفير الجو الدراسي الفعال والناجح لأطفال سوريا اللاجئين في محافظة عكار، وتأمين متطلباتهم الضرورية للمدرسة من خدمات ولوازم مدرسية، ورواتب مع فرص عمل للأساتذة السوريين، وإقامة امتحانات يمكن الاعتراف بنتيجتها، ومساعدة الطالب على إكمال درب العلم الذي أجمع العالم على أحقيته به، وتم كذلك من خلال هذه المشاريع تصليح المدارس وتوفير الأمان للأطفال داخلها، وتوفير الحضن الدافئ لهم في ظل أجواء الرعب التي يعانون منها، مما حسن من وضعيتهم النفسية، كما توافرت لهم رعاية صحية مناسبة، فخفت ظاهرة التسول، وانخفض معدل المخالفات القانونية للمراهقين. آثار إيجابية وقد ترك المركز آثارا إيجابية كبيرة على الأسر السورية اللاجئة إلى لبنان، وعلى أبنائهم، لما أتاحه لهم توفير فرص التعليم، وأجواء الأمان حتى لا ينقطعوا عن التحصيل المدرسي، وأشادوا به، منوهين بمردوديته، وإلى الحاجة الماسة إليه تقول، إحدى الأمهات من إحدى العائلات المستفيدة إن أيادي قطر الخيرية المعطاءة ومن خلال مركز قطر لتعليم السوريين بلبنان ستوفر استمرار التعلم للأطفال السوريين اللاجئين خارج بلدهم، بعد أن حرمتهم معاناتهم ومعاناة ذويهم داخل بلدهم من التعلم، وستخفف بالتالي من عدد الأطفال المنقطعين عن التعلم، ومن ثم التقليل من عدد الأطفال المعرضين للأمية تحت واقع الملاجئ والنزوح المتواصل للعائلات السورية الهاربة من دمار الحرب الدائرة هناك، والمعروف أن تلك العائلات النازحة تعاني ظروفا مادية ومعنوية صعبة، بحيث لا تستطيع توفير تكلفة المدارس باهظة الثمن لأبنائها، وبالتالي يبقون في غياب هذه المشاريع عرضة لهجر التعلم. "قبل أن يتجمد" تجدر الإشارة إلى أن قطر الخيرية تواصل تنفيذ مشاريعها المندرجة في إطار حملة "قبل أن يتجمد" الخاصة باللاجئين السوريين في دول الجوار، والنازحين في الداخل السوري المتضررين من عواصف الثلج التي تضرب المنطقة هذه الأيام. وتسعى قطر الخيرية في هذا الإطار إلى إنشاء كرفانات للسكن لصالح المتضررين من السوريين، حيث تبلغ تكلفة الكرفان الواحد الذي يوفر مأوى لأسرة كاملة 9000 ريال دون الخدمات المتعلقة به، و10000 ريال مع هذه الخدمات. كما تسعى إلى تنظيم قافلة مساعدات إغاثية جديدة للداخل السوري، بتكلفة 200،000 ريال للشاحنة، تكفي لمؤونة 450 أسرة مدة شهر. كما تحتوي هذه القافلة على 450 حقيبة للأطفال تشمل ملابس شتوية مختلفة، ويبلغ سهم التبرع للحقيبة 1000 ريال، و450 سلة غذائية تحتوي أهم الحاجيات الغذائية، ويبلغ سهم التبرع فيها 5000 ريال، و900 بطانية لصالح 450 أسرة بمواقع بطانيتين، ويبلغ سهم التبرع فيها 10،000 ريال.
200
| 14 يناير 2015
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
15158
| 23 سبتمبر 2025
استقبلت وزارة المواصلات وفدًا من مملكة البحرين، قام بزيارة تجريبية إلى ميناء الرويس، وذلك في إطار مشروع الربط البحري بين البلدين. وأوضحت وزارة...
6806
| 22 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
3352
| 24 سبتمبر 2025
أعلن الديوان الملكي السعودي، الثلاثاء، وفاة المفتي العام للمملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن محمد آل...
2394
| 23 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- مشروع إنشاء نظام المستشفى الجامعي لربط التعليم بالتدريب الإكلينيكي - التوسع في برامج الماجستير والدكتوراه المهنية المتخصصة - 33.549 مليون ريال قيمة...
1948
| 22 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
1724
| 24 سبتمبر 2025
ترأس سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي لخويا، اجتماع اللجنة الدائمة للتمارين المشتركة. واطلع...
1624
| 22 سبتمبر 2025