رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية يوقعان اتفاقية لإغاثة الشعب اليمني

أعلن صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية اليوم عن توقيع اتفاقية لإغاثة الشعب اليمني الشقيق بقيمة 2.75 مليون دولار أمريكي.وقع الاتفاقية من جانب صندوق قطر للتنمية سعادة السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام للصندوق، ومن جانب قطر الخيرية يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي .وتأتي الاتفاقية نظراً للأوضاع الإنسانية الصعبة التي تشهدها اليمن، وما ترتب عليها من نزوح أعداد كبيرة من العائلات اليمنية، بالإضافة إلى اهتمام صندوق قطر للتنمية بمساعدة العائلات المتضررة في اليمن لتخفيف حدة الظروف الصعبة التي يعيشونها.ويهدف المشروع إلى إغاثة الأسر المتضررة من الأحداث الجارية بالمواد الأساسية من الأغذية، وإنقاذ الأطفال من الجوع والمرض، وإشاعة التكافل الاجتماعي وتعميق روح الأخوة بين أفراد المجتمع.

302

| 14 يوليو 2015

محليات alsharq
صندوق قطر للتنمية يوقع اتفاقية مع الهلال الأحمر بـ 10 ملايين دولار

وقع صندوق قطر للتنمية اليوم، اتفاقية مع الهلال الأحمر القطري لإغاثة النازحين الليبيين المتضررين من الأحداث، بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي.ووقع الاتفاقية من جانب صندوق قطر للتنمية سعادة السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام للصندوق، فيما وقعها عن الهلال الأحمر القطري السيد صالح علي المهندي الأمين العام.وتعليقا على توقيع الاتفاقية، قال السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام للصندوق، إن هذه الاتفاقية تأتي نظرا للأوضاع الإنسانية الصعبة التي تشهدها ليبيا، وما ترتب عليها من نزوح أعداد كبيرة من العائلات الليبية، بالإضافة إلى اهتمام صندوق قطر للتنمية في مساعدة العائلات المتضررة في ليبيا لتخفيف حدة الظروف الصعبة التي يعيشونها.وأضاف الكواري أنه تم اختيار الهلال الأحمر القطري لتنفيذ منحة دولة قطر في المجال الإنساني في الداخل الليبي بقيمة 10 ملايين دولار نيابة عن الصندوق بسبب قدرتهم على الوصول للمناطق المحتاجة للمساعدة في الداخل الليبي، مشيرا إلى أن الدعم موجه بشكل أساسي للقطاع الصحي والمواد الغذائية.من جهته قدم السيد صالح علي المهندي الأمين العام للهلال الأحمر القطري شكره وتقديره لصندوق قطر للتنمية على ثقته واختياره الهلال الأحمر لتنفيذ هذا النوع من المشاريع، وقال "إن هذا الدعم يعطينا دافعا أكبر لتنفيذ برامج كبيرة تشمل أعدادا كبيرة من المستفيدين في جميع المناطق الليبية، وقد بدأنا بالفعل في وضع الاستراتيجيات والاتصالات مع الهلال الأحمر الليبي والجهات الليبية الأخرى حتى نتمكن من تنفيذ هذا العمل بأسرع وقت ممكن وتقديم الدعم الصحي والغذائي لأكبر عدد من المحتاجين".وأضاف أن الهلال الأحمر القطري يستقي دائما المعلومات من جميع الجهات خاصة التي تتبع للحركة الدولية بالنسبة للأوضاع الإنسانية في هذه المناطق، مشيرا إلى أن للهلال برامج في دول كثيرة وهذا العام يعمل في أكثر من 25 دولة ويحاول أن يوصل المساعدات للمستحقين والجهات والأفراد الأكثر ضعفا.

467

| 07 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
مذكرة تفاهم بين صندوق قطر للتنمية و"نبراس للطاقة"

وقّع كل من صندوق قطر للتنمية وشركة نبراس للطاقة، اليوم الإثنين، في مبنى وزارة الخارجية، مذكرة تفاهم تهدف إلى تطوير علاقة التعاون بينهما، من خلال دراسة فرص الاستثمار في مشاريع الطاقة في الدول التي يتم الاتفاق عليها. وتضع مذكرة التفاهم، التي وقعها كل من السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية والسيد خالد محمد جولو الرئيس التنفيذي لنبراس للطاقة بحضور ممثلين من كلا الطرفين، إطاراً عاماً لتحديد المبادئ التوجيهية التي سيقوم عليها الطرفان بالتعاون لدراسة فرص الاستثمار. وقال خليفة جاسم الكواري: "يتشرف صندوق قطر للتنمية بتوقيع هذه المذكرة مع نبراس للطاقة لتعزيز التعاون بين الطرفين"، مُضيفاً أن الصندوق يهدف من هذه الاتفاقية إلى الاستفادة من خبرات الشركات المحلية في عمليات صندوق قطر للتنمية للوصول لأسواق جديدة من خلال تكوين شراكات بين الصندوق والشركات المحلية. من جانبه، أعرب خالد جولو عن سعادته بتوقيع المذكرة مع صندوق قطر للتنمية، مؤكداً أنها تأتي في إطار تعزيز التعاون بين الشركات القطرية والجهات الحكومية، وإنفاذاً للمنهج الذي خطته الدولة في دعم تطوير أداء الشركات الوطنية عالمياً. وأضاف: "إننا نأمل من جراء تنفيذ هذه المذكرة توسيع نطاق استثمارات نبراس للطاقة عالمياً من خلال الوصول إلى دول جديدة، كما نرجو أن يكون للمشاريع التي يتم تنفيذها أثر إيجابي في تطور المناطق الواقعة بها". يذكر أن الطرفين اتفقا على تشكيل لجان عمل مشتركة لمتابعة وتنفيذ التعاون المرتقب بينهما، وكذلك دراسة فرص التعاون المحتملة. ويعتبر صندوق قطر للتنمية مؤسسة عامة مستقلة تتبع مجلس الوزراء القطري، وقائمة بموجب قوانين دولة قطر، ويهدف الصندوق إلى مساعدة الدول العربية وغيرها من الدول النامية الأخرى في تطوير اقتصاداتها وتنفيذ برامج التنمية فيها، من خلال تقديم القروض والمنح والمساعدات الفنية لهذه الدول أو للمؤسسات الاعتبارية التابعة لأي منها، أو المتمتعة بجنسيتها، أو المشتركة فيما بينها، والتي تسهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتلك الدول.. أو من خلال المساهمة في رأسمال الجهات الاعتبارية ذات الطابع الإنمائي في هذه الدول أو المساهمة في رأسمال مؤسسات التمويل الإنمائي وغيرها من المؤسسات الإنمائية الدولية والأجنبية التي تستهدف مساعدة الدول النامية في تنمية اقتصادها وتمثيل الدولة في تلك المؤسسات. وتعتبر شركة نبراس للطاقة التي تأسست عام 2014 شركة مساهمة قطرية وفقاً لقوانين دولة قطر، بالمشاركة بين شركة الكهرباء والماء القطرية 60%، وشركة قطر للبترول الدولية المحدودة 20%، وشركة قطر القابضة 20%. ويبلغ رأس المال المصرح به لشركة نبراس للطاقة ثلاثة مليارات وستمائة وخمسين مليون ريال، وتقوم الشركة بالاستثمار عالمياً في المشاريع الجديدة والقائمة، أو من خلال الاستحواذ على مشاريع لتوليد الطاقة الكهربائية، ومشاريع تحلية المياه أو معالجتها، وكذلك مشاريع التبريد والتدفئة، كما ستستثمر نبراس للطاقة في محطات تسييل الغاز الطبيعي ومرافق تحميل وتفريغ الوقود المتعلقة بأي من مشاريع توليد الطاقة أو تحلية المياه.

510

| 01 يونيو 2015

محليات alsharq
قطر تقدم 10 ملايين دولار للتحالف العالمي للقاحات

وقَّع صندوق قطر للتنمية ومنظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) على اتفاقية للمساهمة، اليوم الخميس، تعهدت دولة قطر بموجبها بتقديم دعم مالي يمتد إلى عدة سنوات للمساعدة في تحصين الأطفال في أفقر دول العالم ضد الأمراض التي يمكن منعها بواسطة اللقاحات. وقّع الاتفاقية عن الجانب القطري سعادة السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية، فيما وقّعتها عن منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) السيدة ماري آنجي ساراكاو ياو المسؤولة عن حشد الموارد في منظمة التحالف العالمي للقاحات والعضو المنتدب لشؤون الشراكة مع القطاع الخاص. ووفقاً للاتفاقية تلتزم دولة قطر بتقديم مبلغ 10 ملايين دولار أمريكي في البداية للمنظمة لدعم برامجها في مجال التحصين خلال الفترة من 2015 إلى 2020. وسيقدم الدعم بواسطة صندوق قطر للتنمية في أعقاب الإعلان الذي أصدرته قطر بالالتزام بتمويل تحالف اللقاحات في مؤتمر المانحين الذي عقدته المنظمة في برلين في يناير 2015. وقال خليفة الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية في هذا الصدد: "تلتزم دولة قطر بمساعدة التحالف الدولي لإنقاذ حياة الأطفال وحماية صحة الإنسان عموما من خلال التعاون مع منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين وذلك عن طريق زيادة إمكانية الحصول على اللقاحات في الدول النامية". من جهتها قالت ماري آنجي ساراكاو ياو المسؤولة عن حشد الموارد في منظمة التحالف العالمي للقاحات والعضو المنتدب لشئون الشراكة مع القطاع الخاص: "نحن سعداء بأن تلتزم قطر بالتعهدات التي قطعتها على نفسها في برلين بالانضمام إلى الجهود الدولية لحماية الأطفال ضد الأمراض التي تهدد حياتهم. هذا التمويل سوف يساعدنا على تحقيق هدفنا بتحصين 300 مليون طفل إضافي بين عامي 2016 و2020 وإنقاذ حياة 6 ملايين طفل آخرين". يذكر أنه منذ عام 2000 ظلت المنظمة تساعد في تحصين أكثر من 500 مليون طفل في الدول النامية، الأمر الذي منع حدوث أكثر من 7 ملايين حالة وفاة. وقادت السيدة أنجيلا ميركيل المستشارة الألمانية المانحين في التعهد بتقديم أكثر من 7.5 بليون دولار لضمان توفير احتياجات برامج المنظمة بالكامل خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في برلين الشهر الماضي. وتلتزم منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) التزاماً قوياً تجاه الدول الإسلامية. فمنذ عام 2000 استثمرت أكثر من 3.4 بليون دولار في تقديم اللقاحات لأكثر من 33 دولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي، وهذا يمثل أكثر من 50 بالمائة من إنفاق المنظمة. ويخطط تحالف اللقاحات لزيادة دعمه للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي خلال السنوات القادمة. يشار إلى أن منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) عبارة عن شراكة بين القطاعين العام والخاص ملتزمة بإنقاذ حياة الأطفال وحماية صحة الناس من خلال زيادة فرص الحصول على التطعيم في البلدان الفقيرة. ويضم تحالف اللقاحات حكومات البلدان النامية والجهات المانحة، ومنظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، والبنك الدولي، وصناعة اللقاحات والوكالات الفنية، والمجتمع المدني، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس وشركاء آخرين من القطاع الخاص. وتستخدم المنظمة آليات تمويل مبتكرة، بما في ذلك التمويل المشترك من جانب البلدان المستفيدة، لتأمين التمويل المستدام، وإمدادات كافية من اللقاحات الجيدة. وصندوق قطر للتنمية (QDF) هو منظمة حكومية أنشئت بموجب القانون القطري رقم 19 لسنة 2002 بصيغته المعدلة والتي أنشئت بموجب قوانين دولة قطر. ويهدف الصندوق إلى مساعدة الدول العربية والدول النامية الأخرى من أجل تطوير اقتصاداتها وتنفيذ برامج التنمية من خلال توفير القروض والمنح والمساعدات الفنية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لهذه البلدان. كما يساهم في رأس مال مؤسسات تمويل التنمية ومؤسسات التنمية الدولية والأجنبية الأخرى التي تهدف إلى مساعدة البلدان النامية في تنمية اقتصاداتها وتمثيل دولة قطر في هذه المؤسسات.

676

| 14 مايو 2015

محليات alsharq
قطر تتعهد بالمساعدة في تحصين الأطفال ضد الأمراض بأفقر دول العالم

وقَّع صندوق قطر للتنمية ومنظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) اليوم على اتفاقية للمساهمة تعهدت دولة قطر بموجبها بتقديم دعم مالي يمتد إلى عدة سنوات للمساعدة في تحصين الأطفال في أفقر دول العالم ضد الأمراض التي يمكن منعها بواسطة اللقاحات. وقع الاتفاقية عن الجانب القطري سعادة السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية ، فيما وقعتها عن منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) السيدة ماري آنجي ساراكاو ياو المسئولة عن حشد الموارد في منظمة التحالف العالمي للقاحات والعضو المنتدب لشئون الشراكة مع القطاع الخاص.ووفقا للاتفاقية تلتزم دولة قطر بتقديم مبلغ 10 ملايين دولار أمريكي في البداية للمنظمة لدعم برامجها في مجال التحصين خلال الفترة من 2015 إلى 2020. وسيقدم الدعم بواسطة صندوق قطر للتنمية في أعقاب الإعلان الذي أصدرته قطر بالالتزام بتمويل تحالف اللقاحات في مؤتمر المانحين الذي عقدته المنظمة في برلين في يناير 2015.وقال خليفة الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية في هذا الصدد: "تلتزم دولة قطر بمساعدة التحالف الدولي لإنقاذ حياة الأطفال وحماية صحة الإنسان عموما من خلال التعاون مع منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين وذلك عن طريق زيادة إمكانية الحصول على اللقاحات في الدول النامية".من جهتها قالت /ماري آنجي ساراكاو ياو/ المسئولة عن حشد الموارد في منظمة التحالف العالمي للقاحات والعضو المنتدب لشئون الشراكة مع القطاع الخاص: "نحن سعداء بأن تلتزم قطر بالتعهدات التي قطعتها على نفسها في برلين بالانضمام إلى الجهود الدولية لحماية الأطفال ضد الأمراض التي تهدد حياتهم. هذا التمويل سوف يساعدنا على تحقيق هدفنا بتحصين 300 مليون طفل إضافيين بين عامي 2016 و 2020 وإنقاذ حياة 6 ملايين طفل آخرين". يذكر انه منذ عام 2000 ظلت المنظمة تساعد في تحصين أكثر من 500 مليون طفل في الدول النامية، الأمر الذي منع حدوث أكثر من 7 ملايين حالة وفاة. وقادت السيدة أنجيلا ميركيل المستشارة الألمانية المانحين في التعهد بتقديم أكثر من 7.5 بلايين دولار لضمان توفير احتياجات برامج المنظمة بالكامل خلال الفترة من 2016 إلى 2020 في برلين الشهر الماضي.وتلتزم منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) التزاما قويا تجاه الدول الإسلامية. فمنذ عام 2000 استثمرت أكثر من 3.4 بلايين دولار في تقديم اللقاحات لأكثر من 33 دولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي، وهذا يمثل أكثر من 50 بالمئة من إنفاق المنظمة. ويخطط تحالف اللقاحات لزيادة دعمه للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي خلال السنوات القادمة.يشار الى ان منظمة التحالف العالمي للقاحات والتحصين (Gavi) عبارة عن شراكة بين القطاعين العام والخاص ملتزمة بإنقاذ حياة الأطفال وحماية صحة الناس من خلال زيادة فرص الحصول على التطعيم في البلدان الفقيرة. ويضم تحالف اللقاحات حكومات البلدان النامية والجهات المانحة، ومنظمة الصحة العالمية، واليونيسيف، والبنك الدولي، وصناعة اللقاحات والوكالات الفنية، والمجتمع المدني، ومؤسسة بيل وميليندا غيتس وشركاء آخرين من القطاع الخاص. وتستخدم المنظمة آليات تمويل مبتكرة، بما في ذلك التمويل المشترك من جانب البلدان المستفيدة، لتأمين التمويل المستدام، وإمدادات كافية من اللقاحات الجيدة. وصندوق قطر للتنمية (QDF) هو منظمة حكومية أنشئت بموجب القانون القطري رقم 19 لسنة 2002 بصيغته المعدلة والتي أنشئت بموجب قوانين دولة قطر. ويهدف الصندوق إلى مساعدة الدول العربية والدول النامية الأخرى من أجل تطوير اقتصاداتها وتنفيذ برامج التنمية من خلال توفير القروض والمنح والمساعدات الفنية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية لهذه البلدان. كما يساهم في رأس مال مؤسسات تمويل التنمية ومؤسسات التنمية الدولية والأجنبية الأخرى التي تهدف إلى مساعدة البلدان النامية في تنمية اقتصاداتها وتمثيل دولة قطر في هذه المؤسسات.

242

| 14 مايو 2015

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يوقع اتفاقية مع المؤسسة الفلسطينية بـ 10 ملايين دولار

وقع صندوق قطر للتنمية اليوم على هامش فعاليات منتدى الدوحة ، اتفاقية مع مؤسسة التعاون الفلسطينية بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي، بهدف تقديم الرعاية الشمولية المستدامة للأطفال واليافعين الذين فقدوا آباءهم نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الصيف الماضي والذي يقدر عددهم بـ 2,108.وقع الاتفاقية عن الجانب القطري سعادة السيد خليفة جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية ، ومن جانب مؤسسة التعاون الفلسطينية السيد فيصل العلمي رئيس مجلس أمناء المؤسسة . تهدف الاتفاقية إلى تمكين الأطفال واليافعين الذين تيتموا نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة العام الماضي من العيش بكرامة وتحقيق طموحاتهم وآمالهم ليصبحوا أفرادا فعالين في مجتمعهم.وبموجب هذه الاتفاقية سيتم تقديم خدمات التعليم المستدامة لأيتام العدوان على قطاع غزة 2014 بما يشمل تغطية مستلزمات التعليم لأطفال الرياض والمدرسة وطلبة الجامعات والمعاهد التقنية والفنية من رسوم، وزي، وكتب، وقرطاسية، ومواصلات، وأقساط، بالإضافة إلى تغطية مستلزمات التعليم المساند "تعليم ما بعد المدرسة" لرفع مستوى التحصيل الدراسي للطلبة الأيتام ، وبناء قدرات الطلاب الجامعيين من خلال دورات تدريبية تساعدهم على المنافسة في سوق العمل بعد التخرج.كما سيتم تقديم أنشطة مرافقه للمناهج الدراسية تهدف لتعزير ثقافة الأطفال وتنمية مواهبهم واحتضان ابداعاتهم ، وتقديم الخدمات الصحية التي تتضمن الفحوصات الطبية والعلاج والوقاية، وخدمات تأهيل المعاقين، وتحسين الوضع الغذائي وزيادة وعيهم الصحي، وتقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي .وسيتم كذلك بموجب الاتفاقية تقديم خدمات التطوير المهني والوظيفي للأيتام الشباب والأمهات، بما يشمل التعليم المهني، والتدريب على رأس العمل، لإكساب الشباب الخبرة العملية والفنية التي تساعدهم في الحصول على فرص عمل أفضل، وانشاء مشاريع ريادية صغيرة مدرة للدخل.وستساهم هذه الاتفاقية في تطوير البنى التحتية للمؤسسات الموفرة للخدمات المختلفة للأيتام، وتعزيز الترابط والتواصل بين هذه المؤسسات لخلق حالة من التكامل للارتقاء بمستوى جودة الخدمات المقدمة ، كما سيتم توفير الحماية للأطفال الأيتام من الاستغلال وسوء المعاملة، ودعمهم للحصول على جميع حقوقهم وفقا للمواثيق الوطنية والدولية من تعليم ولعب وصحة وحماية وغيره.

239

| 13 مايو 2015

اقتصاد alsharq
قطر توقع عقد مساهمة مع صندوق دعم صمود المجتمعات

وقّعت دولة قطر ممثلة بصندوق قطر للتنمية على هامش اجتماعات المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، عقد مساهمة بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي مع الصندوق العالمي لدعم مشاركة وصمود المجتمعات (GCERF). وقّع العقد من الجانب القطري سعادة الدكتور أحمد المريخي مدير إدارة التنمية الدولية بوزارة الخارجية، ووقّعه من جانب الصندوق العالمي لدعم مشاركة وصمود المجتمعات الدكتور خالد كوسر، الرئيس التنفيذي للصندوق. جدير بالذكر أن الصندوق العالمي تأسس على مبدأ الشراكة بين القطاعين الخاص والعام، حيث يعتبر بمثابة أول مجهود عالمي على مستوى المجتمعات المحلية يهدف إلى تعزيز القدرة على مواجهة ظاهرة التطرف العنيف، كما يسعى الصندوق إلى خلق مساحة للتشاور والشراكة بين الحكومات والمجتمع المدني والقطاع الخاص في الدول الأعضاء في مجال دعم الاستراتيجيات الوطنية التي تهدف إلى معالجة التطرف العنيف. تجدر الإشارة إلى أن دولة قطر هي عضو مؤسس للصندوق وتعتبر من أكبر الدولة المانحة فيه.

557

| 09 مايو 2015

محليات alsharq
قطر تدعم السلطة الفلسطينية بـ100 مليون دولار

وقعت دولة قطر ممثلة في صندوق قطر للتنمية إتفاقية مع السلطة الفلسطينية اليوم يتم بمقتضاها دعم دولة قطر للحكومة الفلسطينية بمبلغ 100 مليون دولار كقرض حسن دون أية فوائد أو رسوم يتم تخصيصه للنواحي التنموية حسب أولويات الحكومة الفلسطينية.وقع عن الجانب القطري السيد خليفة جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية وعن الجانب الفلسطيني سعادة الدكتور صائب عريقات كبير المفاوضين بالسلطة الفلسطينية وبحضور سعادة السيد منير غنام السفير الفلسطيني لدى الدوحة .وقد تم تخصيص القرض الذي ستتسلمه السلطة كدفعة واحدة بناء على طلب من الحكومة الفلسطينية تقدمت به إلى صندوق قطر للتنمية وبعد دراسته تمت الموافقة عليه بالتزامن مع زيارة فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الحالية للبلاد.وبهذه المناسبة توجه الدكتور صائب عريقات بالشكر نيابة عن الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني لدولة قطر أميراً وحكومة وشعباً لما يقدمونه للقضية الفلسطينية ليس في المجال المالي فقط ولكن في المجالات السياسية والدبلوماسية والإعلامية وعلى تمكين السلطة من مواصلة جهودها للدفاع عن الشعب الفلسطيني .وأضاف: قطر كما عودتنا دائما لها اليد الطولى في الخير فهي أول دولة بادرت لإعمار ما دمرته آلة الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة وربما هي الدولة الوحيدة التي تقوم بذلك دون انقطاع .وأوضح أن هذا القرض عبارة عن تلبية قطرية مشكورة لطلب فلسطيني للمساعدة في صموده وتمكينه من البقاء على أرضه نافيا أن يكون هذا المبلغ ضمن شبكة الأمان المالية التي أقرتها القمة العربية الأخيرة .ونوه عريقات إلى أن بعض الدول قامت بتسديد المساعدات التي أقرتها شبكة الأمان العربية تأتي دولة قطر في مقدمتها وكذلك المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية داعيا باقي الدول لتسديد ما عليها لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني. وأوضح عريقات أن القرض لدولة فلسطين وحكومتها "لأنها المسؤول عن الشعب الفلسطيني كله أينما وجد" مشددا على أن دولة فلسطين واحدة رغم مكوناتها الجغرافية "الضفة والقدس وقطاع غزة" منوها إلى أن الحكومة تنفق من الموازنة الشهرية ما يقرب من 57 في المائة على قطاع غزة لأنه جزء لا يتجزأ من دولة فلسطين.وأكد كبير المفاوضين الفلسطينيين أن القرض يدخل في موازنة الحكومة لدعم الشعب الفلسطيني حسب ما تراه مناسبا مشيرا إلى أن الشهر الجاري هو الرابع على التوالي الذي تعجز الحكومة فيه عن دفع رواتب موظفيها وعن توريد الأدوية للمستشفيات وتلبية احتياجات المدارس وقطاعات الحياة المختلفة.وأضاف: أصبحت أموالنا المحتجزة لدى الجانب الإسرائيلي تقدر بخمسمائة مليون دولار كما تقوم سلطة احتلال بجباية عوائد الجمارك والضرائب الفلسطينية وتخصم 3 في المائة كأجر لها بالإضافة إلى القرصنة على أموال الشعب الفلسطيني عقابا له على الانضمام للمحكمة الجنائية الدولية.وقال: نحن في سعينا للانضمام للمحكمة الجنائية الدولية لا نسعى للانتقام ولكن لتحقيق العدالة وضمان عدم تكرار الجرائم التي ترتكب بحق شعبنا والتي كان آخرها الجريمة البشعة التي ارتكبها الاحتلال في قطاع غزة وراح ضحيتها أكثر من 12 ألف شهيد وجريح وتشريد أكثر من 500 ألف شخص وتدمير أكثر من 80 ألف منزل.وأكد عريقات : لن يثنينا أحد عن السعي للدفاع عن الشعب ومن يخشى المحاكم الدولية فعليه الكف عن ارتكاب الجرائم.

557

| 08 أبريل 2015

محليات alsharq
مذكرة تفاهم بين دولة قطر وجمهورية كازاخستان

وقع صندوق قطر للتنمية اليوم، الخميس، مذكرة تفاهم وتعاون مع صندوق نور سلطان نزارباييف للثقافة والتعليم والبرامج الاجتماعية بجمهورية كازاخستان. قام بالتوقيع على المذكرة من الجانب القطري سعادة الدكتور أحمد محمد المريخي المدير العام لصندوق قطر للتنمية، ومن الجانب الكازاخستاني السيد كانات ساوداباييف مدير صندوق نور سلطان نزارباييف للثقافة والتعليم والبرامج الاجتماعية. واشتملت مذكرة التفاهم على مجالات الثقافة والتعليم والصحة والتنمية الاجتماعية وحماية الطبيعة بالإضافة إلى تقوية وتوسيع إطار التعاون الثنائي القائم بين دولة قطر وجمهورية كازاخستان، حضر التوقيع على مذكرة التفاهم عدد من المسؤولين بوزارة الخارجية.

315

| 04 سبتمبر 2014

محليات alsharq
قطر والأمم المتحدة توقعان محضراً لتنفيذ مشاريع المنحة القطرية في دارفور

تم بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور أمس التوقيع على "محضر نوايا" بين صندوق قطر للتنمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتنفيذ مشاريع المنحة القطرية التي أعلنت عنها قطر في مؤتمر المانحين بالدوحة عام 2013.وقع على محضر النوايا سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي مدير عام صندوق قطر للتنمية ومدير إدارة التنمية الدولية بوزارة الخارجية وسعادة السيد علي الزعترى منسق الشئون الإنسانية والتنموية في برنامج الأمم المتحدة الانمائي، ممثل البرنامج المقيم بالسودان. وقد حضر مراسم التوقيع على "محضر النوايا" سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء.تزويد قطر بمتطلبات دارفوروأوضح الدكتور المريخي في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا" عقب التوقيع أنه سيتم وفقاً لهذا المحضر تزويد الجانب القطري بمتطلبات مشاريع الانعاش المبكر في دارفور من قبل البرنامج ليتم البدء في التحويلات المالية لمشاريع استراتيجية التنمية في دارفور.500 مليون دولار وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية قد تم إقرارها في مؤتمر المانحين بالدوحة حيث تعهدت دولة قطر بمبلغ 500 مليون دولار على أن يتم دفع مبلغ 88.5 مليون دولار من هذا المبلغ للمشاريع السريعة ومشاريع الانعاش المبكر .10 ملايين دولار الدفعة الأولىونوه بأنه تم دفع مبلغ 10 ملايين دولار كدفعة أولى بعد ان زود البرنامج الصندوق بقائمة المشاريع المزمع تنفيذها حيث تم بناء على ذلك تحويل مبلغ الدفعة الأولى لصندوق الأمم المتحدة لإعمار دارفور لتوزيع هذه المبالغ على المشاريع التي تمت الموافقة عليها .خطة التنفيذكما نوه سعادته بأنه تمت اليوم مناقشة هذه الأمور مع البرنامج "على أساس تزويدنا بخطة التنفيذ بناء على المشاريع وأولوياتها وتواريخ تنفيذها وكيفية التنفيذ والشركاء ومن يقومون بالتنفيذ ليتم على ضوء ذلك تقديم التحويلات المالية حسب المشاريع التي يتم إقرارها.. مضيفاً "أننا بصدد الإسراع في تنفيذ المشاريع على الأرض وهذا ما يهمنا ولذلك جاء التوقيع على هذا المحضر".مشاريع الإنعاش المبكروحول مشاريع الانعاش المبكر التي نفذتها قطر في دارفور، ذكر الدكتور المريخي أنها تشمل بناء وتشييد خمس قرى خدمية سيكون لها تأثير وصدى كبير على حياة أهل دارفور بعد افتتاحها في نهاية شهر مايو المقبل. وقال إن ما يميز هذه القرى أنها ليست فقط مبان وإنما هي أيضا تدريب وشغيل للأهالي، لافتا إلى أنها قرى خدمية نموذجية تضم مدارس ومراكز صحية ومراكز للشرطة وغيرها من الخدمات.ونوه بأن قطر لم تكتف فقط ببناء المركز الخدمي مثلا وإنما وضعت كذلك ميزانية لتشغيله بعد الانتهاء من البناء لمدة ثلاث سنوات مع تدريب العاملين لمدة عام.

421

| 28 أبريل 2014