أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت كلية لندن الجامعية قطر مؤخراً ورشة عمل بحثية لمدة يومين بعنوان "التاريخ الإسلامي" وذلك في الحرم الجامعي لكلية لندن الجامعية قطر في المدينة التعليمية، وتم تمويل هذا الحدث من قبل برنامج رعاية المؤتمرات وورش العمل التابع للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وبدعم من جامعة تكساس إي أند أم في قطر. حضر ورشة العمل أعضاء بارزين من هيئة التدريس منهم الدكتور شاهزاد بشير، أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة ستانفورد، الدكتور مايكل فينير، أستاذ مساعد في التاريخ، جامعة سنغافورة الوطنية، والدكتور ترينيداد ريكو، أستاذ مساعد، جامعة تكساس إي أند أم في قطر، بالإضافة إلى أكاديميين ومهنيين من كلية لندن الجامعية قطر، جامعة تكساس إي أند أم في قطر، متحف الفن الإسلامي، جامعة نيويورك أبوظبي والصندوق العالمي للآثار. وتناولت ورشة العمل العلاقة بين اثنين من التخصصات الأكاديمية وهي الدراسات الإسلامية ضمن دراسات التراث، وذلك بهدف إيجاد طرق جديدة لفهم التراث الإسلامي، وقد ركز العلماء على الروايات التاريخية، والموروثات المادية والحوارات بين الأقاليم لإدراك سبل استخدام الناس وتطبيقهم للقيم الإسلامية بشكل أفضل عند دراسة وتفسير المعاني الثقافية وراء الموروثات المادية. قال الدكتور ترينيداد ريكو خلال حفل الافتتاح: "إن إدارة القيم الإسلامية في التراث هو موضوع تم تجاهله، تهميشه أو ببساطة تجنبه إلى حد كبير، في الأدب التراثي، هناك بعض الإرشادات لحفظ ومعالجة والتعامل مع التحف الإسلامية، ولكن هذا لا يتناسب مع اهتمام الجمهور المتزايد بالثقافات الإسلامية في جميع أنحاء العالم والذي يدفع المتاحف إلى الأخذ في الاعتبار طريقة عرض القطع الأثرية والمواقع ضمن سياق إسلامي محدد". يشار إلى أن اليوم الأول من ورشة العمل كان بقيادة الدكتور شاهزاد البشير الذي ركز على الطرق المختلفة التي أُلفت بها الروايات التاريخية في الإسلام، وأهمية إدراك الهدف من ورائها لتفسير التراث الإسلامي على نطاق أوسع، أما اليوم الثاني فكان بقيادة الدكتور مايكل فينير الذي ناقش أساليب سرد التاريخ الإسلامي في مختلفة أجزاء العالم الإسلامي، الذي يمتد من الشرق الأوسط العربي إلى جنوب شرق آسيا.
372
| 15 ديسمبر 2014
ينظم قسم العلوم البيولوجية والبيئية في كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر "منتدى جامعة قطر لعلوم الحياة" غدا الثلاثاء في مبنى الجامعة ويستمر لمدة يومين. ويهدف المنتدى هذا العام إلى مناقشة القضايا والتحديات في مجال "الأبحاث الجزيئية لمرض السرطان". ويعكس هذا المنتدى اهتمام جامعة قطر بالبحث العلمي باعتبار نواة تطور دولة قطر وازدهارها في المستقبل. وعلى مدار الأعوام السابقة، ناقش منتدى علوم الحياة العديد من الموضوعات ذات الصلة بصحة الفرد والبيئة كمرض السكري والبيئة البحرية ونبات المنجروف، والتقنية الحيوية والتلوث البيئي وغيرها وتأتي أهمية منتدى جامعة قطر لعلوم الحياة هذا العام انطلاقًا من اهتمام دولة قطر والمنطقة والعالم بمرض السرطان نظرا لتزايد معدلات الإصابة بهذا المرض من الأشخاص من مختلف الأجناس والفئات العمرية دون تمييز. وسيقوم المنتدى على مدار أربع جلسات بتغطية الموضوعات التالية تحت شعار "الأبحاث الجزيئية لمرض السرطان" منها الإيبيجينوم - علم التخلّق وما وراء علم الجينات والطب البديل للوقاية من مرض السرطان والعلاج واكتشاف علاج لمرض السرطان: الطرق والوسائل الجزيئية والسرطان والبيئة. ويستضيف المنتدى لهذا العام نخبة من الخبراء والباحثين من مختلف دول العالم كهولندا والولايات الأمريكية المتحدة وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا ومملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة للمشاركة في هذا المنتدى المهم إلى جانب العديد من المتحدثين المميزين من داخل دولة قطر من جامعة قطر ومؤسسة قطر. وسيتخلل المنتدى أيضًا عرض لملصقات أبحاث طلبة قسم العلوم البيولوجية والبيئية في كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر وبصفة خاصة طلبة البكالوريوس والدراسات العليا ومساعدي بحث أعضاء هيئة التدريس.
253
| 15 ديسمبر 2014
قطعت جامعة قطر شوطا كبيرا من الإنجازات لتحقيق رسالتها في جميع مجالات الدراسة والبحث والمجتمع، حيث بدأت الجامعة في تطبيق الدورة الثانية من الخطة الإستراتيجية التي تحتوي على منظومة شاملة من الأهداف والمؤشرات تستطيع من خلالها جميع الوحدات الأكاديمية والإدارية تحقيق أهدافها وتقييم أدائها وتطويره. وتركز الخطة الإستراتيجية (2013-2016) على إعداد خريجين أكفاء من خلال التعليم والبحوث بجودة عالية تسهم في الارتقاء المعرفي، وتعزيز دور جامعة قطر في المجتمع لدعم التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وتوفير بيئة جامعية ومرافق مساندة تتسم بالفاعلية والكفاءة لدعم مجتمع الجامعة. وفي سعي الجامعة المستمر للتحسين، ومواكبة حاجات المجتمع، فقد أعدت خطة أكاديمية شاملة للبرامج المستقبلية، بالإضافة الى مراجعة عدد من البرامج الأكاديمية الحالية، وتطوير دمج التكنولوجيا لتعزيز التعليم. وانطلاقا من حرص الجامعة على توفير بيئة تعليمية محفزة أنشأت خدمات طلابية في مجالات عديدة مثل القبول والتسجيل والإرشاد الاكاديمي. لقد حققت الجامعة العديد من الانجازات في المجال البحثي، حيث حصلت على النسبة الأكبر من المنح البحثية التي يصدرها صندوق الرعاية الوطني للبحث العلمي، وحصل المكتب البحثي في الجامعة على جائزة أفضل مكتب للبحث العلمي على مستوى الدولة. وأنجزت الجامعة العديد من الدراسات التقييمية لتساعد إدارة الجامعة على اتخاذ القرارات المهمة، لتحسين أداء العمل، وضمان جودة الأداء الأكاديمي والإداري، في ظل متغيرات عدة أهمها الأعداد المتزايدة لطلاب الجامعة. وفي مجال الاعتماد الأكاديمي المؤسسي حدثت الجامعة طلب العضوية الى رابطة جامعات ومدارس الجنوب في الولايات المتحدة الأمريكية (sacs) في ضوء الملاحظات التي تلقتها من المؤسسة، على أمل النظر في ملف الجامعة في ديسمبر 2014. وقد حققت الجامعة العديد من الإنجازات في المجالات المختلفة، ففي مجال الطلاب فقد زاد عدد الطلبة المسجلين في جامعة قطر خلال العام الأكاديمي (2013-2014) بنسبة 22 في المائة مقارنة بالعام الأكاديمي ( 2012- 2013 )، إذ وصل الى 6,499 طالبا وطالبة، وبنسبة زيادة تصل الى 59 بالمائة خلال السنوات الثلاث الماضية. يذكر أن عدد الطلاب قد زاد بشكل ملحوظ خلال السنوات الخمس الأخيرة، حيث زاد عدد الطلاب من 8,706 طالب وطالبة في العام الجامعي( 2009-2010 ) الى 16,499 طالبا وطالبة في العام الجامعي (2013- 2014 ). وفي المقابل بلغ عدد الخريجين هذا العام 1261 خريجا منهم 988 من الإناث و273 من الذكور .. وبلغ عدد القطريين منهم 649 خريجا . وفي مجال النشاط الطلاب بلغ اجمالي عدد الفعاليات التي نظمتها الأندية الطلابية من سبتمبر 2013 الى مايو 2014 اثنتين وسبعين فعالية، من أبرزها احتفالات العيد الوطني والقرية الثقافية، وأسبوع فلسطين .. كما حاز طلبة جامعة قطر على العديد من الجوائز العالمية والمحلية. اما في مجال المساعدات المالية فقدم صندوق الطلبة "قسم المساعدات المالية" العديد من الخدمات مثل المساعدات المالية الشهرية والرسوم الدراسية والمواصلات ورسوم الإسكان ومعونة العمل وتوفير أجهزة كمبيوتر ثابتة ومحمولة. وقد بلغت القيمة الاجمالية لهذه المساعدات المالية (10,929,470) ريالا منها، 43 في المائة للقطريين و57 في المائة لغير القطريين، لتشمل 2919 طالبا وطالبة، منهم 683 قطريا و2236 غير قطري. القبول والتسجيل من جانب آخر، عمل قطاع القبول والتسجيل بجامعة قطر على تطوير الخدمات والإجراءات الخاصة بعملية التسجيل، وذلك عن طريق ادخال التكنولوجيا لتحويل الخدمات الورقية الى الكترونية بإطلاق العديد من الخدمات وتطويرها مثل، اطلاق الخدمة الالكترونية الجديدة "override" ، التي تشمل خدمات مختلفة لها علاقة بالسعة والقاعة الالكترونية من كفاءة العمل وسرعته بشكل ملحوظ، مما أسهم في تقليل الوقت والجهد، وتعزيز خدمة حذف الفصل الدراسي الكترونيا وتطويرها، واستبدال استمارة التخرج الورقية في قسم السجلات، باستمارة الكترونية يتم تقدمها عن طريق نظام البانر، إضافة الى تحديث بيانات الطلاب الكترونيا، كما أصبح بإمكان الطلاب متابعة طلباتهم والحصول على المستجدات عن حال الطلب الكترونيا، واتاحة الفرصة للطلاب بالتقديم على طلب الدراسة في الخارج، والحصول على الرد الكترونيا، إضافة الى معرفة حال الطلب. وارتفع عدد المنح الدراسية التي قدمتها جامعة قطر خلال العام الدراسي (2012 -2013 ) بنسبة 10 في المائة عن العامين الماضيين، إذ قدمت 645 منحة مقسمة على المنح بأنواعها المختلفة. وقد استفاد من هذه الزيادة بشكل ملحوظ أبناء القطريات وخريجو الثانوية العامة القطرية من غير القطريين. وفيما يتعلق بالبرامج الدراسية المعتمدة أكاديميا، واصلت جامعة قطر جهودها في التطوير المستمر للبرامج الأكاديمية، عن طريق مطابقتها بالمعايير الدولية، وحصولها على الاعتماد الاكاديمي ،فهناك كليتان معتمدتان، بالإضافة الى خمسة عشر برنامجا، الى جانب مسار اللغة الانجليزية في البرنامج التأسيسي، الذي تأكد اعتماده لمدة خمس سنوات قادمة. وفي مجال الشؤون الأكاديمية فقد شكلت لجنة لإعداد خطة أكاديمية موائمة للخطة الاستراتيجية للجامعة، بهدف ضمان تلبية الجامعة لرسالتها في توفير برامج عالية الجودة وتلبية احتياجات وتطلعات المجتمع، وتطوير خطة استراتيجية لتحسين تكنولوجيا تعزيز التعليم في الجامعة والنجاح في تطبيق أول مقرر على شبكة الإنترنت وهو مقرر الثقافة الاسلامية، إضافة الى تقييم الدراسة الذاتية لتجربة طلاب السنة الأولى. التميز التعليمي كما خضعت الجامعة بالتعاون مع معهد "جون غاردنر" للتميز في التعليم الجامعي لعملية الدراسة الذاتية الطوعية على تجربة طلاب للسنة الأولى من خلال مشروع التميز وقيادة الجهود لوضع خطة للسنوات المقبلة لتحسين الترتيب العالمي للجامعة، والتوسع في انشاء مراكز بحثية وبرامج الدراسات العليا . وشمل ذلك افتتاح برنامج الدكتوراه الثاني في جامعة قطر في مجال العلوم البيولوجية والبيئية، وبرنامج ماجستير جديد في علوم وتكنولوجيا المواد وثلاثة مراكز بحوث في كلية الآداب والعلوم. ووصل إجمالي أعداد الهيئة التدريسية خلال هذا العام الى 817 من بينهم 161 قطريا و656 غير قطري، أي بنسبة 19 في المائة عن السنة الأكاديمية السابقة.
676
| 15 ديسمبر 2014
حضرت الأستاذة الدكتورة شيخة بنت عبدالله المسند، رئيس جامعة قطر، المنصة الدولية حول دمج البنية التحتية الإلكترونية العربية في البيئة العالمية التي عقدت في العاصمة العمانية مسقط، ومثل الدكتور حسن بن راشد الدرهم، نائب رئيس جامعة قطر للبحث، دولة قطر في هذا الحدث العلمي المهم، مقدماً لمحة عن البنية التحتية البحثية في الجامعة. هذا الحدث أعدته المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والذي جذب عدداً من الوزراء والسفراء والقادة رفيعي المستوى من الدول العربية وأوروبا. وفي هذا الإطار، قالت الأستاذة الدكتورة المسند: "إنها فرصة عظيمة للدول العربية من أجل رفع مستوى الوعي، وتعزيز التعاون في مجالي التعليم والأبحاث والقيام بأنشطة مشتركة وبناء شبكات بشرية من أجل تسهيل التعاون والتنسيق بين الباحثين والأكاديميين في المنطقة العربية وبقية العالم." وسلط د. الدرهم الضوء على ما حققته جامعة قطر في إطار شبكة قطر الوطنية للأبحاث والعلوم وهي مبادرة مستقلة مدعومة من الحكومة، بنيت على أساس المعايير الدولية وأفضل الممارسات من أجل خدمة جميع أصحاب المصلحة في مجالي البحث والتعليم في دولة قطر. وعرض الدكتور الدرهم كيف أن البنية التحتية الإلكترونية في قطر قد تدعم احتياجات الباحثين من حيث الخدمات والتطبيقات، قائلاً: "إن شبكة قطر الوطنية للأبحاث والعلوم مشروع مهم يساعد على تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال تعزيز الابتكار وضمان اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة لا يمكن برأيه أن يتحقق إلا من خلال البرامج والمبادرات ذات الصلة التي تربط الناس بالتكنولوجيا وتثري حياتهم وتعظم قدراتهم". وأضاف: "أطلق مشروع شبكة قطر الوطنية للأبحاث والعلوم نظراً إلى كمية البيانات الهائلة التي تنتجها المشاريع البحثية والدراسات العلمية المبتكرة في البلاد، فأصبح من الضروري مشاركتها مع الباحثين في قطر وخارجها". كما صرح قائلاً: "يكمن الهدف العام من الشبكة في بناء موارد وطنية مستقلة وعالية السرعة، تسمح للمؤسسات التعليمية (الجامعات والكليات والمدارس) ومعاهد الأبحاث في قطر بتبادل البيانات والخدمات، كما تسهل التواصل بين الجامعات والمؤسسات البحثية في جميع أنحاء العالم عن طريق اتصال دولي مخصص". وأضاف ان جامعة قطر اقترحت تزويد الشبكة بعرض نطاق ترددي متخصص عالي القدرة يصل لغاية 100 جيجا بايت خلال الثانية الواحدة، مع إمكانية ترقيته، من أجل توفير اتصال للمؤسسات لا يقل عن 10 جيجا بايت خلال الثانية الواحدة، مع الحد من تعطل تشكيلاتها الحالية. كما أفاد د. الدرهم بأن جامعة قطر ستقوم ببناء العقدة الأولى واستضافة عمليات الشبكة، مع إمكانية إضافة عقد ثانوية لاحقاً في مواقع أخرى، مثل مركز البيانات الخاص بشركة ميزة أو غيرها من مواقع الاستضافة المناسبة، وتابع قائلاً إن المؤسستين الأوليين اللتين ستتمكنان من الاتصال بالشبكة والاستفادة منها إلى جانب جامعة قطر هما كلية شمال الأطلنطي في قطر وواحة العلوم والتكنولوجيا في قطر. تجدر الإشارة إلى أن المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم، هي اتحاد من شبكات البحث والتعليم الوطنية في المنطقة العربية، وشركاء استراتيجيين، تهدف إلى تنفيذ وإدارة وإدامة بنى تحتية إلكترونية بين الدول العربية الكبرى، مخصصة لمجتمعات البحث والتعليم وتعزيز البحث والتعاون العلمي في الدول الأعضاء، من خلال تزويد بنى تحتية وخدمات إلكترونية عالية المستوى.
3073
| 14 ديسمبر 2014
قام مركز قطر للتراث والهوية بتنظيم فعاليات ناجحة بالشراكة مع جامعة قطر وذلك بالتنسيق مع إدارة الأنشطة الطلابية ضمن مهرجان الجامعة احتفالا باليوم الوطني للدولة والذي يصادف 18 ديسمبر من كل عام. و أكدت الشيخة نورة بنت ناصر آل ثاني مديرة إدارة التراث والهوية أن المركز وتحقيقا لرؤيته وأهدافه قام بتلبية رغبة جامعة قطر من خلال الشراكة فيما بين الطرفين لإقامة أنشطة وفعاليات في قسم الأنشطة الطلابية يومي الثلاثاء والأربعاء 9 و10 ديسمبر من خلال فعاليات اليوم المفتوح للألعاب الشعبية حيث قام مركز قطر للتراث والهوية بتنظيم مسابقة للألعاب الشعبية ومعرض للصور التراثية إضافة الى القصص الخاصة بالموروث الشعبي القطري وحققت هذه الشراكة النجاح المنتظر من خلال التفاعل والمشاركة من جميع الحضور. وأضافت الشيخة نورة بنت ناصر آل ثاني بان المركز يعمل على حفظ وتفعيل التراث والهوية وتمكينه واستثماره وتعزيز الولاء والانتماء عند الأبناء والأجيال المقبلة وذلك تعزيزا لرؤية قطر الوطنية 2030 والتي أطلقها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى والتي لم تغفل أهمية حفظ وتوثيق كل جوانب الهوية الوطنية والعمل على تعريف المجتمع والأجيال به وخلق وعي اجتماعي يقوم على تعزيز هذا الدور.
594
| 14 ديسمبر 2014
برزت مظاهر الاحتفال باليوم الوطني على جامعة قطر، حيث اتشحت بالأدعم الذي زين مبانيها، بينما تحلَّت جدرانها بملصقات الفعاليات المتنوعة التي تبرز ماضي الأجداد الذي كللته جهود القيادة الحكيمة، وذلك بإنشاء الأجنحة المتنوعة التي تعرض الملابس والحُلي والأكلات التراثية، مما يُعرف بالثقافة المحلية، خاصة في ظل تنوع المجتمع داخل الجامعة، فالأساتذة الأجانب الجدد يشاهدون الأطباق الشعبية ويتعرفون على أسمائها، والطلاب الدوليين يتزينون بالحُلي الشعبية، وفي جولة لـ "الشرق" داخل مباني الجامعة، استطلعت آراء الطلاب في تأثير هذه المظاهر على طلاب وأساتذة الجامعة. في البداية تصف الطالبة إيمان الشمري مظاهر الاحتفال في جامعة قطر التي ترى أنها تميزت بالمزيد من الإبداعات هذا العام، وذلك بدعم إدارة الأنشطة الطلابية ومشاركة الأساتذة، مضيفة أن النوادي الطلابية اتحدت لتقيم فعالياتها وتظهر بشكل متألق يتناسب مع قيمة هذا اليوم في نفوسنا، بحيث اتحدت كل ثلاثة نوادي لتقيم فعالياتها في أحد مباني الجامعة، وتتابع الشمري: كل من هذه الفعاليات كان له الطابع الخاص الذي يميزه، فتنوعت المظاهر التراثية، فتم إنشاء خيمة كبيرة تكسوها الأعلام القطرية وتتزين بالديكورات التراثية، بينما قامت نوادي أخرى بتوزيع المأكولات الشعبية على الأساتذة الجامعيين الذين كان الجدد منهم يتعرف على هذه الأطباق الشعبية لأول مرة، وارتدت الطالبات الأجنبيات الاكسسوارات التراثية وتعرفن على الثقافة المحلية، وتقول إيمان إن كلية التربية استضافت طلاب المدارس واصطحبوهم في مسيرات احتفالية في الجامعة، بالإضافة إلى استضافة الإعلاميين لمشاركتهم في الاحتفالات، وترى الشمري أن مظاهر الاحتفال التي تطغى على الجامعة، تعد بمثابة حملة تعريفية للأساتذة الجدد، حيث يشاركون في هذه الاحتفالات ويتعرفون على المصطلحات الشعبية المتنوعة التي توسع معارفهم بالثقافة المحلية، لافتة أنها أيضا تخدم الاعتماد الدولي الذي يتطلب التنوع الثقافي داخل الجامعة، وتضيف الشمري أن الفعاليات المتنوعة داخل الجامعة تُعمق الهوية الوطنية داخل مجتمع الجامعة الذي تختلف به الثقافات، مما يعزز الحفاظ على القيم المجتمعية. ويقول الطالب هيثم البلوشي: الاحتفالات في الجامعة تدعم الروح الوطنية في الشباب، فهي إحياء للماضي وأمجاد الأجداد التي تبعث العزة والفخر في نفوس الأجيال، فمشاركة أهل قطر جميعا في هذا اليوم في التعبير عن حبهم لهذا الوطن، التي يعكسها خروجهم لحضور مختلف الفعاليات من الصباح الباكر، ويفضل البلوشي في هذا اليوم تصوير ما يستطيع من فعاليات، خاصة العرض العسكري الذي يقام صباحا على كورنيش الدوحة. ويشير الطالب سلطان الشمري إلى أن احتفالات الجامعة التي تُكللها جهود الطلاب الساعية إلى إبراز العادات والتقاليد الوطنية المتوارثة، عن طريق فعاليات متعددة يشارك بها الطلاب بإبداعاتهم، تُضفي البهجة على يوم الطالب الأكاديمي،حيث ترفرف الأعلام فوق مباني الجامعة، بينما تتزين جدرانها ببوسترات الدعايا لليوم الوطني، حيث تستعرض ماضي الأجداد، وتعيد إلى ذاكرتهم تاريخ الوطن، وذلك بمشاركة الطلاب الذين يخرجون ما في جعبتهم من ابداعات للمساهمة في الأنشطة المتنوعة.
358
| 14 ديسمبر 2014
أكدت الدكتورة شيخة بنت عبد الله المسند رئيس جامعة قطر أن الجامعة تركز في هذه المرحلة على تطوير وتوسيع منظومة خدمات الدعم الأكاديمي الهادفة لتعزيز أداء الطلبة، كما تهتم بنوعية المعارف والمهارات التي يتطلبها المستقبل. وقالت إن الجامعة قطعت أشواطاً كبيرة في طريق تحقيق رؤيتها للتعليم الجامعي في قطر، وهي جاهزة وفي أوج حيويتها واستعدادها لتحقيق المزيد في المرحلة القادمة. وأضافت الدكتورة شيخة المسند في حوار شامل لـ"الشرق" أن ما حققته جامعة قطر، ليس بأمر بسيط ، فقد كانت مرحلة التطوير الماضية نقلة نوعية ليس فقط للجامعة بل للثقافة التربوية بأسرها. ولفتت الدكتورة تأسيس كلية الطب بتوجيه من صاحب السمو أمير البلاد المفدى من أهم أحداث العام الأكاديمي حيث تشكل هذه الخطوة نقلة نوعية للجامعة وتستحوذ على جزء كبير من جهود الجامعة في هذه المرحلة. ومن الأولويات الأخرى الاستمرار في التوسع البحثي، وأيضاً التركيز على الدعم الأكاديمي للطلبة بحيث تعطي الجامعة كل طالب كامل الدعم والموارد والفرص أيضاً لتحقيق أقصى إمكانياته أكاديمياً ووضعه على الطريق الأمثل لتحقيق نفسه شخصياً ومهنياً. الدعم الأكاديمي وقالت : كثفت جامعة قطر جهودها لتقديم منظومة متكاملة من برامج الدعم الأكاديمي والإرشادي للطلبة تساعدهم على تحقيق أقصى إمكاناتهم. كما قامت الجامعة بمراجعة سياساتها بحيث يعطى كل طالب فرصة أطول للاستفادة من برامج الدعم الأكاديمي هذه فأصبح مثلاً معفى من تحقيق الحد الأدنى للمعدل التراكمي حتى إكمال 24 ساعة مكتسبة أي ما يعادل مدة سنتين تقريباً. يمكنه خلال هذه الفترة رفع مستوى أدائه مستعيناً ببرامج الدعم التي ذكرت كمراكز دعم التعلم ، ونظام تدريس الأقران، والإرشاد الأكاديمي الذي تمت مراجعته وتطويره بشكل كبير، أو مركز الإرشاد الطلابي الذي – يدعم الطلبة بالمهارات الحياتية مثل تنظيم الوقت، وفهم الذات، وتحديد المشاكل وحلها، وتحسين الأداء الأكاديمي من خلال التخفيف من الضغوط النفسية والصعوبات في التعلم وغير ذلك مما من شأنه مساعدتهم على تحقيق النجاح في حياتهم الدراسية والشخصية. نجاح هذه المنظومة يعتمد بالتأكيد على دافعية الطالب الذاتية للاستفادة من هذا الدعم وبصورة مبكرة إذا اقتضى الأمر. أما الآلية، فتبدأ بتعريف الطلاب بهذه الخدمات وحثهم على الاستفادة من الفرص المتاحة مثل حضور اللقاء التعريفي للطلبة الجدد الذي يقدم الدعم للطلاب منذ اليوم الأول لهم في الجامعة، والاستفادة من برنامج الخبرة الجامعية لطلبة السنة الأولى الذي يساعدهم على معرفة حقوقهم وواجباتهم، سواء ما تعلق منها بالبرامج الأكاديمية، أو الخدمات الطلابية أو الاستفادة من مصادر التعلم أو غير ذلك. تطبيق الخطة الدراسية وأضافت :بإضافة إلى ما سبق فإن الإرشاد الأكاديمي يمثل مورداً قيماً للطلبة يساعدهم في إدارة مسيرتهم العلمية، من حيث تطبيق الخطة الدراسية، واختيار المساقات وتحسين الأداء، وقد استثمرت الجامعة الكثير من الوقت والجهد في مراجعة و تطوير منظومة الإرشاد الأكاديمي إيماناً بما يعود به من فائدة على الطلبة، و قد حصل هذا البرنامج مؤخراً على جائزة تميز دولية من المنظمة الدولية المختصة بالإرشاد الأكاديمي NACADA . كذلك يمكن لطلبة الذين يواجهون تحديات أكاديمية التوجه لمركز دعم التعلم الطلابي الذي يساعد الطالب في فهم ما استعصى من المقررات الدراسية والواجبات الكتابية من خلال برنامج تدريس الأقران أو برنامج الدروس التكميلية أو مختبر الكتابة \ لتطوير مهارة الكتابة باللغتين العربية والإنجليزية، أو ورش العمل المتنوعة، أو مجموعات المراجعة لبعض المواد كالرياضيات واللغة العربية وغير ذلك. الانتباه المبكر لأية إشكالات في أداء الطالب هي مسألة محورية ونحن نعمل باجتهاد لإيجاد آليات تمكننا من تتبع أداء الطلبة وإشراك الأكاديميين والإداريين في شؤون الطلاب معاً في العمل على تقديم المساعدة والتوجيه للطالب المتعثر. ونجاح الطالب في النهاية هو مسؤولية مشتركة بين الطالب والجامعة فالجامعة يجب أن توفر وسائل الدعم والإرشاد الفعالة، والطالب يجب أن يجتهد ليستفيد من هذه الفرص المتاحة. همنا أولاً وأخيراً تزويد الطالب بكافة أدوات النجاح خلال الحياة الجامعية، ولا شك أن العبء الأكبر يقع على الطالب وعلى الأسرة. مؤشرات الأداء وقالت: هناك عدد كبير من مؤشرات الأداء التي يمكن الارتكاز عليها في تقييم أداء الجامعة منها على سبيل المثال لا الحصر حصول معظم البرامج التي تقدمها الجامعة على الاعتماد الأكاديمي من هيئات اعتماد عالمية مرموقة، وتوسع الجامعة في طرح عدد متزايد من برامج الدراسات العليا وصل إلى 26 برنامج ماجستير ودكتوراه ودبلوم وهي في تزايد مستمر، بعد أن كان عدد برامج الدراسات العليا لا يتعدى ثلاث برنامج دبلوم وبرنامج ماجستير واحد في 2008. كذلك من المؤشرات الهامة التوسع الضخم في البنية التحتية للجامعة سواءً من حيث إنشاء المباني والكليات والمرافق الجديدة أو من حيث تأسيس بنية تحتية حديثة للتكنولوجيا فائقة الجودة في جامعة قطر مقارنة بنظيراتها إقليمياً وحتى دولياً في بعض الأحيان. وكذلك التغذية المرتجعة الإيجابية التي نحصل عليها من سوق العمل فيما يخص مستوى خريجي جامعة قطر فهناك استبانه دورية يجريها مكتب البحث والتخطيط المؤسسي بجامعة قطر للحصول على التغذية المرتجعة من أصحاب العمل وجاءت النتيجة في الدورة الأخيرة بأن ما يقارب 89% من أرباب العمل راضون عن أداء خريج جامعة قطر الذي يعمل تحت إشرافهم المباشر مقارنة بالخريجين من مؤسسات أخرى. الخريجين وسوق العمل كما أن 87% من المشرفين على الخريجين من جامعة قطر في سوق العمل، أعربوا عن رضاهم عن قدرة الخريجين على العمل ضمن فريق، كما أن 85% منهم يعتقدون بأن خريجي جامعة قطر قادرون على التعامل مع التقنية الحديثة في أعمالهم. هذه كلها من نتائج التعلم التي تحرص الجامعة على غرسها في خريجيها بغض النظر عن تخصصاتهم الدقيقة وهي نواتج تعلم مبنية أساساً على التغذية المرتجعة من سوق العمل. ومن مؤشرات الأداء الأخرى النمو الكبير في الإنتاجية البحثية وما تحققه الجامعة من نتائج في هذا الإطار. والمقصود هنا ليس زيادة عدد البحوث فحسب وإنما أيضاً تحسن نوعية وجودة تلك البحوث وخصوصاً بعد إطلاق خريطة طريق بحثية طموحة مدتها خمس سنوات وتحديد أولوياتنا البحثية. وقد أظهرت إحدى الدراسات التي أجريت عام 2012 بأن البحث في جامعة قطر حقق نسبة نمو تراكمية بمعدل يقارب 29% سنويا في الفترة من 2007 -2011 ما يجعل جامعة قطر الأولى في منطقة الشرق الأوسط من حيث الزيادة في البحث العلمي. ويجدر القول بأن تلك النسبة ازدادت منذ ذلك التاريخ لتصل ما يقارب 38%. بطبيعة الحال، نتج عن هذه الزيادة في النشاط البحثي ازدياد في عدد المقالات والأبحاث والأوراق العلمية المنشورة في مجلات أكاديمية محكمة ودوريات عالمية ما سينعكس إيجاباً على سمعة الجامعة وعلى دورها في المساهمة بدفع عجلة المعرفة في مجالات وتخصصات متنوعة. المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الأحد
1144
| 13 ديسمبر 2014
نظم مركز قطر للتراث والهوية عددا من الفعاليات الناجحة بالشراكة مع جامعة قطر، وذلك بالتنسيق مع إدارة الأنشطة الطلابية التي أقامت يوما مفتوحا ضمن مهرجان الجامعة احتفالا باليوم الوطني للدولة والذي يصادف 18 ديسمبر من كل عام. وقد أكدت الشيخة نورة بنت ناصر آل ثاني مديرة إدارة التراث والهوية أن المركز وتحقيقا لرؤيته وأهدافه قام بتلبية رغبة جامعة قطر من خلال الشراكة فيما بين الطرفين لإقامة أنشطة وفعاليات في قسم الأنشطة الطلابية يومي الثلاثاء والأربعاء 9 و10 ديسمبر من خلال فعاليات اليوم المفتوح للألعاب الشعبية حيث قام مركز قطر للتراث والهوية بتنظيم مسابقة للألعاب الشعبية ومعرض للصور التراثية إضافة إلى القصص الخاصة بالموروث الشعبي القطري وحققت هذه الشراكة النجاح المنتظر من خلال التفاعل والمشاركة من جميع الحضور. وأضافت الشيخة نورة بنت ناصر آل ثاني أن المركز يعمل على حفظ وتفعيل التراث والهوية وتمكينه واستثماره وتعزيز الولاء والانتماء عند الأبناء والأجيال المقبلة وذلك تعزيزا لرؤية قطر الوطنية 2030 والتي أطلقها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى.. والتي لم تغفل أهمية حفظ وتوثيق كل جوانب الهوية الوطنية والعمل على تعريف المجتمع والأجيال به وخلق وعي اجتماعي يقوم على تعزيز هذا الدور.
417
| 11 ديسمبر 2014
اختتم فرع الإعلام برابطة الخريجين في جامعة قطر ورشة عمل مكثفة بعنوان: "المتحدث الإعلامي البارع"، قدمها الإعلامي عثمان محمود عثمان من شبكة الجزيرة الإعلامية، لعدد من خريجي جامعة قطر المنتسبين للفرع، وقد تضمنت الورشة التي أتت بواقع ثماني ساعات، محاور عدة أهمها أساسيات التعامل مع وسائل الإعلام المختلفة. وتعليقا على فعاليات وأنشطة فرع الإعلام، قالت الأستاذة آمنة عبدالكريم نائب رئيس فرع الإعلام برابطة الخريجين في جامعة قطر: جامعة قطر ليست مؤسسة تعليمية فحسب؛ بل شأنها شأن كل الجامعات العريقة، محركا للتطوير المجتمعي، وتقدم نطاقا واسعا من المساهمات عبر التدريب والتنمية، وتأتي أنشطة فرع الإعلام في رابطة خريجي جامعة قطر لتؤكد على هذه الرسالة، إذ نهدف من خلال أنشطتنا المختلفة إلى مد جسور للتواصل مع أعضاء رابطة الخريجين وإعلاميين يعملون في هذا الوسط من أجل صقل مواهبهم ووضعهم في صورة عملية لآلية عمل الإعلامي، وهذه ليست الدورة التخصصية الأولى، ففرع الإعلام قام في السابق بتنظيم عدد من الدورات المختلفة في مجال الإعلام والكتابة والتقديم والإنتاج التلفزيوني. وحول ورشة عمل المتحدث الإعلامي البارع، قالت: في هذه الورشة التي قدمها الإعلامي عثمان عثمان، شارك عدد من خريجي الجامعة من الإعلاميين فيها، وقد حصلوا على شهادة معتمدة من الرابطة بعد خضوعهم لثماني ساعات تدريب مكثفة تضمنت تصوير تدريبات مرتجلة تمت مناقشة سلبياتها وإيجابياتها من وجهة نظر إعلامية من خلال التركيز على لغة الجسد والإيقاع الصوتي والقالب اللغوي وآلية توصيل الأفكار للمشاهدين، ونحن الآن بصدد تحضير الجانب العملي من ورشة التقديم التلفزيوني التي سيقدمها الإعلامي محمد صالح المذيع في قناة الجزيرة الإخبارية في الفترة من 8 الى 10 ديسمبر، بعد أن قدم الجانب النظري من الورشة نفسها في الشهر الماضي. من جانبه، قال الإعلامي عثمان محمود عثمان حول هذه الورشة العملية: هدفت الورشة إلى تدريب المشاركين فيها على الظهور الناجح في وسائل الإعلام، بما يخدم أهدافهم، وأهداف المؤسسات التي ينتمون إليها، ولقد حرصنا خلال هذه الدورة على تعميق الفهم بالعمل الإعلامي وأهميته ودوره في مجالات الحياة المختلفة، وتم التأكيد على الأسس الرئيسية التي يتوجب توفرها فيمن يظهر في وسائل الإعلام، وتوضيح القواعد الأساسية التي ينبغي التمسك بها لتحقيق أفضل النتائج المرجوة.
397
| 11 ديسمبر 2014
احتفل طالبات كلية المجتمع، بجامعة قطر، صباح اليوم الخميس، بفعاليات اليوم الوطني، وسط أجواء من الفرح والسعادة. وشهد الاحتفال عددا من البرامج الثقافية والتراثية التي شارك فيها مجموعة من طالبات الكلية المتميزات بالاضافة الى بعض العروض العسكرية التي قام بأدائها طلاب مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية المستقلة بنين. وشهد الحفل حالة من التفاعل والتجاوب من قبل الطالبات وعدد من الأمهات اللاتي حرصن على مشاركة بناتهن في الاحتفال باليوم الوطني وقالت مسؤولة الأنشطة الطلابية بكلية المجتمع للبنات، هيفاء المري، انه تم التجهيز لهذه الفعالية منذ عدة شهور احتفالا باليوم الوطني حيث وزعت الأدوار على الطالبات اللواتي شاركن في نجاح الفعالية وخروجها بهذا الشكل المميز. وأضافت ان احتفالات الكلية بهذه المناسبة العزيزة يعزز روح الانتماء الى الوطن الغالي، مشيرة إلى ان فعاليات اليوم شملت مجموعة من المسابقات الشعرية والتراثية فضلا عن قيام البنات بعمل مجموعة من الإبداعات المختلفة من خلال التصاميم المميزة فضلا عن جناح الأكلات الشعبية والتراثية ومشاركة طلاب مدرسة عثمان بن عفان وعرض خاص للصم والبكم. من جهتها أوضحت مسؤولة نادي التكنولوجيا بكلية المجتمع، الدكتورة امنة العزة، ان هناك مشاركات فعالة من طالبات النادي في هذه المناسبة سواء من خلال التصوير الفوتوغرافي أو جناح الأطعمة والمشروبات والذي تم إعداده بجهودهم الشخصية وعرض "فيديو" عن حياة المؤسس وتاريخ قطر في الماضي والحاضر بالاضافة الى جناح للصور عن اهم معالم ومناطق قطر المختلفة لتعريف الجمهور بها.
465
| 11 ديسمبر 2014
نظم قسم الكيمياء وعلوم الأرض في كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر بالتعاون مع الجمعية الملكية للكيمياء المؤتمر السنوي الثاني للتصميم والتطبيق في المواد المتقدمة، وذلك في ظل سعي جامعة قطر كمحرك للأبحاث في الدولة لإجراء أبحاث عالية المستوى خدمة لشركائها من المجتمع وخارجه على حد سواء . حضر المؤتمر نخبة من مسؤولي جامعة قطر وجامعات خليجية، من بينها جامعة الملك عبد العزيز، و جامعة الشارقة، وجامعة الكويت، بالإضافة إلى جمع من أعضاء هيئة التدريس في قسم الكيمياء وعلوم الأرض والباحثين وطلبة جامعة قطر. وفي كلمتها بالمناسبة، قالت الدكتورة إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر : إن اختيار جامعة قطر لاستضافة هذا المؤتمر يعدّ دليلا على التطور السريع الذي تشهده دولة قطر في صناعة البتروكيمياويات، خاصة في ظل وجود مرافق صناعية عالمية بالدولة، ومشاريع تكنولوجية عالمية تحت رعاية الدولة وإشرافها، منها: مشاريع تحويل الغاز إلى غاز مسال(GTL) ، والتي تعمل عليه شركة "أوريكس البترولية"، بالإضافة إلى مشروع اللؤلؤة الذي تقوم عليه شركة " شل "، وغيرها الكثير من المشاريع في تطبيقات الوقود الحيوي ، والتي تعكس مكانة دولة قطر الرائدة في مجال انتاج الطاقة النظيفة. وبينت مصطفوي أن كلية الآداب والعلوم تعمل على مشاريع محورية لتحقيق الرؤية الاستراتيجية لجامعة قطر والتي تسهم في تحقيق التفوق البحثي على مستوى عالمي، وضمان أن الجهود البحثية تتناول التحديات المعاصرة في قطر وخارجها ، لافتة الى أن استضافة هذا المؤتمر يحقق هدف الكلية من خلال توفير بيئة تعليمية نشطة تعدّ الطلاب إعداداً كافيا لمستقبلهم المهني. من جانبها، اعربت الدكتورة هاله سلطان سيف العيسى رئيس قسم الكيمياء وعلوم الأرض عن سعادتها بتنظيم هذا المؤتمر السنوي الثاني للتصميم والتطبيق في المواد المتقدمة، بالشراكة مع الجمعية الملكية للكيمياء بهدف تسليط الضوء على البحث العلمي في مجالي الكيمياء وعلوم المواد، ودورهما الهام في تعزيز اقتصاد دولة قطر، معربة عن أملها بأن يُتيح هذا المؤتمر فرصة لجميع المشاركين لتبادل أفكارهم وخبراتهم البحثية القيمة. وقالت العيسى إن جامعة قطر تفخر بشراكتها مع الجمعية الملكية للسنة الثانية، مشيرة إلى مشاركة جامعة قطر وجامعة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية وجامعة الشارقة وجامعة الكويت في سلسلة ندوات أقيمت في منطقة الخليج، مقدمة شكرها الجزيل للجمعية الملكية للكيمياء والسفارة البريطانية لجهودهما في إنجاح تنظيم هذا المؤتمر. من جهته، قال الدكتور جستن هولمز، أستاذ كيمياء النانو بجامعة كورك في إيرلندا، عن ورقته العلمية في المؤتمر: "نلقي من خلال هذا اللقاء الضوء على بعض المحاور المهمة والمطلوبة للنهوض المستمر في مجال الأسلاك النانوية للجيل القادم من الأجهزة الإلكترونية ، ولا سيما بعد ما حظي هذا المجال باهتمام الباحثين المتخصصين على مدار العقود الماضية.
358
| 10 ديسمبر 2014
نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالمجلس الأعلى للتعليم، لقاءً تعريفياً مع جامعة قطر بمختلف كلياتها وأقسامها صباح الأربعاء. وأكدت الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، الدكتورة حمدة السليطي، أن عقد اللجنة جاء ضمن اهتمام سعادة وزير التعليم والتعليم العالي بجهود اللجنة وتفعيل دورها مع بقية المؤسسات التعليمية والتربوية والثقافية والإعلامية في دولة قطر، إلى جانب إبراز دور قطر بين دول العالم العربي على وجه الخصوص ودول العالم بشكل عام. وضم اللقاء عددا من موظفي اللجنة بحضور أعضاء وهيئة التدريس بجامعة قطر وكلية الآداب والعلوم بمختلف أقسامها، برئاسة الدكتورة السليطي التي رحبت بالمشاركين، مشيرة إلى أهمية اللقاء التعريفي في مد جسور التعاون والشراكة المتبادلة بين أدوار اللجنة وأنشطتها وبرامجها مع جامعة قطر وبقية المؤسسات والهيئات الأخرى بالإضافة إلى فرصة التعرف على الخبرات والخدمات التي تقدمها جامعة قطر من برامج يمكن لها أن تسهم في إعداد خطط وبرامج مشتركة. وكشفت السليطي عن أهم خطط اللجنة الإستراتيجية المستقبلية وهي إنشاء موقع إلكتروني خاص باللجنة الوطنية المنتسبة لليونسكو القطرية للتربية والثقافة والعلوم، وتفعيل برنامج الوعي الإعلامي في المدارس.
322
| 10 ديسمبر 2014
نظمت كلية الصيدلة في جامعة قطر بقيادة الأستاذة آلاء العويسي مساعد العميد لشؤون الطلبة، ورئيس برنامج التعليم لذوي الاختصاصات الطبية المتعددة فاعلية تحت عنوان "الإقلاع عن التدخين"، وذلك في كلية شمال الأطلنطي. وقد حصل برنامج التعليم لذوي الاختصاصات الطبية المتعددة (IPE) على الاعتراف من قبل مركز النهوض بالتعليم لذوي الاختصاصات الطبية المتعددة في بريطانيا وذلك بهدف تحسين التعاون ونوعية الرعاية الصحية. وقد شارك في هذا النشاط طلبة من أربع مهن مختلفة من مختلف المؤسسات التعليمية في قطر ككلية الصيدلة في جامعة قطر، وطلبة الصحة العامة من جامعة قطر، والطب من كلية ويل كورنيل للطب في قطر، ومساعد الصيدلي من كلية شمال الاطلنطي. وقد أكدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أهمية تعليم ذوي الاختصاصات الطبية المتعددة لتعزيز نوعية الرعاية الصحية المقدمة للمرضى. وقد أطلقت المنظمة خطة لتعليم ذوي الاختصاصات الطبية المتعددة والممارسة التعاونية في عام 2010 بهدف تشجيع برامج العلوم الصحية وتطويرها في المناهج الدراسية في الجامعات. وقد تم دمج برنامج IPE في المناهج الدراسية من قبل كلية الصيدلة في جامعة قطر في عام 2013. وحول هذه الفعالية، قال د. أحمد أويسو أستاذ مساعد في كلية الصيدلة في جامعة قطر قائلاً: "يعتبر التدخين من العادات السيئة التي تعنى بها الصحة العامة وجميع المتخصصين في الرعاية الصحية في قطر. وقد أظهرت الدراسات تأثير مقدمي الرعاية الصحية على إقناع المرضى بالتوقف عن التدخين. ومن الواضح أن هناك دور بارز للرعاية التعاونية في عيادات الإقلاع عن التدخين كجزء من استراتيجيات مكافحة استخدام التبغ في المجتمع". من جانبها، قالت الأستاذة آلاء العويسي قائلة: "في بيئة برنامج التعليم لذوي الاختصاصات المتعددة، يتم إتاحة فرصة للطلبة تمكنهم من التفاعل مع ذوي الاختصاصات الأخرى في مجال الرعاية الصحية لإكسابهم المعارف والمهارات المهنية خلال المرحلة الجامعية. وبمجرد تخرجهم، تصبح لديهم القدرة على ترجمة ذلك إلى واقع عملي. وقد أثبتت الأبحاث الدولية أن تعلم العاملين في مجال الصحة معاً، هو الطريق نحو التقدم. ونحن سعداء لانضمام المهن الطبية الأخرى إلى أنشطتنا الخاصة ببرنامج IPE في كلية الصيدلة في جامعة قطر منذ عام 2013. ويتمثل هدفنا في مواصلة دمج الأنشطة التعليمية الخاصة بذوي الاختصاصات الطبية المتعددة في المناهج الدراسية لتعزيز تجربة الطلبة وإعدادهم ليكونوا متخصصين في ممارسة الرعاية الصحية التعاونية بعد التخرج لضمان تقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية". كما تنوي كلية الصيدلة في جامعة قطر تنظيم المزيد من أنشطة برنامج التعليم لذوي التخصصات المتعددة في المستقبل، بما في ذلك استضافة الندوة الأولى لهذا البرنامج في فبراير 2015. وسيتم الإشراف على هذه الندوة من قبل اثنين من المتخصصين في برنامج التعليم لذوي الاختصاصات الطبية المتعددة من جامعة روبرت جوردون في المملكة المتحدة.
405
| 10 ديسمبر 2014
أعلنت الدكتورة ايمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر أن الكلية تعمل على مشاريع محورية لتحقيق الرؤية الاستراتيجية للجامعة، والتي تسهم في تحقيق التفوق البحثي على مستوى عالمي، وضمان أن الجهود البحثية تتناول التحديات المعاصرة في قطر وخارجها. جاء ذلك خلال تنظيم قسم الكيمياء وعلوم الأرض في كلية الآداب والعلوم بالتعاون مع الجمعية الملكية للكيمياء المؤتمر السنوي الثاني للتصميم والتطبيق في المواد المتقدمة بقاعة ابن خلدون في جامعة قطر، وذلك في ظل سعي جامعة قطر كمحرك للأبحاث في الدولة لإجراء أبحاث عالية المستوى خدمة لشركائها من المجتمع وخارجه على حد سواء . وقد حضر المؤتمر نخبة من مسؤولي جامعة قطر وجامعات خليجية، من بينها جامعة الملك عبد العزيز، بالإضافة إلى جامعة الشارقة، وجامعة الكويت، كما حضر المؤتمر جمع من أعضاء هيئة التدريس في قسم الكيمياء وعلوم الأرض والباحثين وطلبة جامعة قطر. وفي كلمتها بالمناسبة، قالت د. إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر إن اختيار جامعة قطر لاستضافة هذا المؤتمر يعدّ دليلا على التطور السريع الذي تشهده دولة قطر في صناعة البتروكيمياويات، خاصة في ظل وجود مرافق صناعية عالمية بالدولة، ومشاريع تكنولوجية عالمية تحت رعاية الدولة وإشرافها، منها: مشاريع تحويل الغاز إلى غاز مسال، والتي تعمل عليه شركة "أوريكس البترولية"، بالإضافة إلى مشروع اللؤلؤة الذي تقوم عليه شركة " شل "، وغيرها الكثير من المشاريع في تطبيقات الوقود الحيوي ، والتي تعكس مكانة دولة قطر الرائدة في مجال انتاج الطاقة النظيفة. وبينت أن استضافة هذا المؤتمر تحقق هدف الكلية من خلال توفير بيئة تعليمية نشطة تعدّ الطلاب إعداداً كافيا لمستقبلهم المهني. كما قالت أ. د. العيسى بأن جامعة قطر تفخر بشراكتها مع الجمعية الملكية للسنة الثانية، كما أشارت إلى مشاركة جامعة قطر جامعة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية وجامعة الشارقة وجامعة الكويت في سلسلة ندوات أقيمت في منطقة الخليج، كما وتقدمت أ. د. العيسى بالشكر الجزيل للجمعية المليكة للكيمياء والسفارة البريطانية لجهودهما في إنجاح تنظيم هذا المؤتمر. من جانبه قال الدكتور جستن هولمز، أستاذ كيمياء النانو بجامعة كورك في إيرلندا، عن ورقته العلمية في المؤتمر: نلقي من خلال هذا اللقاء الضوء على بعض المحاور المهمة والمطلوبة للنهوض المستمر في مجال الأسلاك النانوية للجيل القادم من الأجهزة الإلكترونية ، ولا سيما بعد ما حظي هذا المجال باهتمام الباحثين المتخصصين على مدار العقود الماضية.
423
| 10 ديسمبر 2014
أعلن مركز الخدمات المهنية في جامعة قطر عن إطلاق جائزة التوظيف الطلابي للعام الأكاديمي الجاري، وذلك بهدف تكريم الطلبة المتميزين والذين يعملون تحت مظلة برنامج التوظيف الطلابي في الجامعة. حيث إن فترة الترشح للجائزة كانت من 16 إلى 27 نوفمبر 2014، كما سيتم لاحقا عمل المقابلات الشخصية للمترشحين النهائيين في تاريخ 11 يناير 2015، وأخيراً سيتم الإعلان عن الفائز بهذه الجائزة في ملتقى طلبة التوظيف الثالث في 19 فبراير من العام القادم. وتأتي هذه الجائزة ضمن الجوائز الطلابية غير الأكاديمية التي صممها قطاع شؤون الطلاب بهدف تفعيل دور الطالب في الحياة الجامعية، وإبراز أهمية المشاركة الطلابية في البرامج والأنشطة غير الأكاديمية كونها تدعم الجوانب الأكاديمية والعلمية للطلاب وتثري من خبرتهم العملية وتصقل نموهم الشخصي. وذكرت السيدة مها المري مدير مركز الخدمات المهنية: بأن فكرة الجائزة انبثقت من سعي جامعة قطر بشكل عام ومركز الخدمات المهنية بشكل خاص إلى تطوير مهارات الطلبة العاملين بنظام التوظيف الطلابي، وذلك لتهيئتهم بشكل مناسب للانخراط في سوق العمل في المستقبل. وأضافت المري: هذه الجائزة تمثل إضافة جديدة لبرنامج التوظيف الطلابي الذي بدأ في جامعة قطر منذ عام 2008، حيث إن فرصة الترشح للجائزة مفتوحة أمام الطلبة العاملين في برنامج التوظيف الطلابي ممن اثبتوا جدارتهم وتميزهم في أداء المهام الموكلة إليهم من قبل مشرفيهم. من جانبها قالت مريم السعيدي مهندس نظم مهنية : إن طريقة الترشح للجائزة كانت الكترونية بشكل كامل، حيث يمكن للراغبين في الترشح لها القيام بتعبئة الطلب الالكتروني في نظام الخدمة الذاتية (بانر)، من أي مكان وفي أي وقت خلال فترة الترشح، كما أن اختيار الفائز لهذه الجائزة سيكون من قبل لجنة متخصصة من الموظفين العاملين في جامعة قطر، والذين يتم اختيارهم من قبل مساعد نائب رئيس الجامعة للتطوير والنجاح الطلابي. وذكر السيد أنور الترك، منسق التوظيف الطلابي بمركز الخدمات المهنية عن شروط وفترة الترشح لهذه الجائزة، موضحاً بأنه يجب على الطلبة الذين يرغبون بالترشح استيفاء جميع شروط الجائزة ومنها : قيام الطالب بتطبيق فكرة جديدة أثرت على بيئة عمل الإدارة أو القسم الذي يعمل فيه، وأن يكون حاصلاً على درجة "جيد جداً" أو "ممتاز" في ورش التميز الوظيفي التي يقدمها مركز الخدمات المهنية، إضافة إلى إكمال 500 ساعة عمل ضمن برنامج التوظيف الطلابي، وألا يقل معدله التراكمي عن 2.5. وذكر الطالب جعفر عبدالحميد الذي رشح نفسه للجائزة بأن مثل هذا النوع من الجوائز يشجع الطلبة على بذل المزيد من الجهد والتميز في العمل، كما أنه يساهم في خلق روح التنافس بين الطلبة العاملين في برنامج التوظيف الطلابي، الأمر الذي سيعود على مردودهم وعطائهم في العمل، كما ستشجعهم على اختراع أفكار جديدة وتطبيقها في جامعة قطر لتسفيد منها الجامعة والمجتمع بصفة عامة. وأعربت الطالبة تسنيم محمود عن إعجابها بفكرة الجائزة قائلة: "أعتقد أنها جائزة رائعة لأنها تحفز الطلبة على أن يعيشوا تجربة التوظيف في الجامعة قبل الانطلاق إلى الحياة المهنية بعد الجامعة".
321
| 09 ديسمبر 2014
نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة قطر ندوة علمية قدمها الأستاذ الزائر د. عبد الله الخطيب عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية السابق بجامعة الشارقة وأستاذ التفسير وعلوم القرآن، تحت عنوان " ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية بين الماضي والحاضر" بقاعة اجتماعات الكلية. تأتي هذه الندوة في إطار سعي جامعة قطر الحثيث لتعزيز هويتها العربية والإسلامية في نواحيها المختلفة من الحرم الجامعي، والتي يستشعرها الزائر حالما تطأ قدمه حرم الجامعة. وفي تأكيده على أهمية الندوة، قال د. عبدالله الخطيب: يعد هذا الموضوع من أهم الموضوعات المعاصرة؛ لأن ترجمة القرآن الكريم لها أهمية عظمى في الدعوة إلى الله تعالى وتبليغ الإسلام لغير أهله، كما تكمن أهميته في الأمور المتعلقة بفهم غير العرب لنصوص القرآن الكريم، ذلك أن المسلمين الناطقين بغير العربية نسبتهم 80 % بالنسبة لإجمالي عدد المسلمين الذي يبلغ مليارا ونصف المليار تقريبا، ومعظم هؤلاء المسلمين لا يحسنون العربية ويتوصلون لفهم القرآن الكريم من خلال ترجمات معانيه، أو بواسطة تفاسير مترجمة للغاتهم. وفي الوقت ذاته، تتميز الترجمات الإنجليزية بأهميتها البالغة في الأوساط غير العربية حيث بلغت ما يزيد عن مائة ترجمة وذلك نظرا لعدد الناطقين بهذه اللغة والذي بلغ ما يقارب مليار شخص. وفي بداية الندوة، عرّف د. عبد الله بالترجمات الأوروبية الأولى للقرآن الكريم، بدءا من الترجمة اللاتينية عام 1143 ، ومرورا بالترجمات الإنجليزية بدءا من ترجمة ألكسندر روس عام 1649، ثم ترجمة المستشرق جورج سيل عام 1734، وترجمة رودويل 1861، وترجمة بالمر 1880، وترجمة ريتشارد بيل 1939، وترجمة اليهودي ن. ج. داود عام 1956. كما ألقى الضوء على الترجمات التي قام بها المسلمون منذ عام 1912 والتي كانت للهندي أبي الفضل، وتبعتها ترجمة الإنجليزي الذي اعتنق الإسلام محمد مارماديوك بكثول عام 1930 ثم ترجمة عبد الله يوسف علي عام 1937، وصولا إلى ترجمة محمد عبد الحليم عام 2004 وطريف الخالدي 2008 وغيرها من الترجمات الإسلامية. مؤسسة ترجمات وفي ختام كلمته أوصى د. عبد الله بضرورة إنشاء (مؤسسة ترجمات معاني القرآن الكريم إلى مختلف لغات العالم) تقيمها منظمة المؤتمر الإسلامي أو غيرها، وتكون مهمتها: العناية بترجمات معاني القرآن الكريم إلى مختلف لغات العالم، والقيام بدراسات معمقة حول كل الترجمات والمترجمين، بالإضافة إلى وضع الاستراتيجيات اللازمة في هذا الحقل، والإشراف على العلماء المسلمين ذوي التخصصات اللغوية والشرعية الذين يقومون بترجمة جماعية للقرآن الكريم بحيث تكون الترجمة ذات مستوى لغوي عال، تستخدم فيها لغة سهلة وفصيحة وسليمة من الأخطاء، وترقى إلى مستوى خطاب الغربيين وأهل اللغة الأصليين، وتبتعد عن الركاكة في الأسلوب، وكذلك تبتعد عن الحرفية التي قد تخفق في نقل المعنى، وعن التصرف الواسع الذي قد يدخل في القرآن ما ليس فيه. كما أوصى الدكتور بإنشاء كرسي في الجامعات الإسلامية يعنى بحقل ترجمات معاني القرآن الكريم على تنوعها: اللغات المسموعة والمحلية والعالمية وغيرها. بالإضافة إلى إنشاء مادة تدرس في الجامعات على مستوى الدراسات العليا وتعنى بحقل ترجمة معاني القرآن الكريم بين الماضي والحاضر والمستقبل وكذلك العمل على منع الترجمات المحرفة للقرآن الكريم وفضحها.
878
| 08 ديسمبر 2014
وقعت جامعة قطر ومركز قطر لبحوث القلب والأوعية الدموية اليوم، مذكرة تفاهم بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجال بحوث القلب والأوعية الدموية، وتبادل أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلبة، إضافةً إلى تبادل الخبرات المهنية وتطوريها. وقد وقّع الاتفاقية كل من الدكتور حسن بن راشد الدرهم، نائب رئيس جامعة قطر للبحث، والبروفيسور مجدي يعقوب، المدير التنفيذي لمركز قطر لبحوث القلب والأوعية الدموية، وذلك بحضور سعادة أ.د. شيخة بنت عبد الله المسند رئيس جامعة قطر وعدد من الأكاديميين والمسؤولين من الطرفين. وتهدف هذه الاتفاقية الجديدة إلى تسهيل تبادل المعلومات والأدوات والمصادر التعليمية بين الجامعة والمركز، إضافةً إلى الخدمات التعاقدية، ورعاية الطلبة وتيسير الوصول إلى الأدوات البحثية. كما تمكن مذكرة التفاهم طلبة جامعة قطر من إجراء البحوث في مرافق مركز قطر لبحوث القلب والاوعية الدموية وتحت إشراف باحثين من المركز، كما تتيح لباحثي المركز الانخراط في بعض الأعمال البحثية في جامعة قطر. وفي تصريحٍ له بمناسبة توقيع الاتفاقية قال الدكتور حسن الدرهم نائب رئيس جامعة قطر للبحث: "يشكل هذا التعاون مع مركز قطر لبحوث القلب والأوعية الدموية بداية لتعزيز الجهود الرامية وتحديد أولويات القضايا المتعلقة بصحة القلب والأوعية الدموية في جدول أعمال جامعة قطر، الأمر الذي تؤكده أهداف مركز البحوث الحيوية الطبية الذي أنشئ حديثاً". من جهته أبدى البروفيسور يعقوب إعجابه الكبير بالكفاءات العلمية في جامعة قطر التي انضمت إلى المركز خلال العامين المنصرمين، مشيراً إلى أنه منذ ذلك الوقت بدأ المركز بالتعاون مع جامعة قطر في الجوانب البحثية، كما بدأ المركز بتدريس الماجستير كجزءٍ من عملية توسيع مجال الدراسات العليا في جامعة قطر، لافتاً إلى أن هذه الخطوة ستسهم في تقوية الشراكة بين جامعة قطر والمركز، الأمر الذي من شأنه تطوير قيادات قطرية في مجال البحث العلمي. من جهتها أعربت الدكتورة أسماء آل ثاني، مدير مركز البحوث الحيوية الطبية في جامعة قطر، عن سعادتها بتوقيع هذه الاتفاقية، مبينة أن هذه الشراكة ستمنح المركز الزخم لتحقيق أهدافه المتمثلة في أن يصبح نموذجا للتميز في مجال أبحاث الطب الحيوي المتقدمة، وتطوير مجال الصحة داخل قطر وخارجها من خلال إنشاء منصة تكنولوجية للمرافق الصحية الأساسية.
648
| 08 ديسمبر 2014
نظّم قسم العلوم الإنسانية في كلية الآداب والعلوم في جامعة قطر ندوة بعنوان "التاريخ والهوية القطرية"، وذلك استمرارا لتعزيز دور الجامعة كمؤسسة تعليمية وطنية تهدف إلى غرس قيم الوطنية والانتماء في نفوس الطلبة. وقد تحدث في الندوة سعادة الشيخ محمد بن أحمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة السابق والباحث في الاقتصاد السياسي لدول الخليج والطاقة والاستشارات والفنان يوسف أحمد المستشار الفني للعديد من المعارض الفنية في متحف الفن العربي الحديث و د. سلطان محسن كبير مستشاري الآثار في متاحف قطر والأستاذ فيصل النعيمي المتخصص في مجال تقنيات تصنيع الأدوات الحجرية في قطر. ويأتي تنظيم هذه الفعالية تزامنًا مع استعداد الجامعة ودولة قطر للاحتفال باليوم الوطني، والذي يُصادف الثامن عشر من الشهر الجاري. وقد حضر الندوة عدد من أعضاء هيئة التدريس في القسم وجمع من الطلبة. وفي حديثه عن الندوة، قال د. محجوب الزويري رئيس قسم العلوم الإنسانية في كلية الآداب والعلوم: "إن الوعي بالهوية الوطنية لا يتحقق بشكله البهي إلا بحضور التاريخ في المشهد الثقافي والإبداعي في المجتمع، وذلك لأن التاريخ يمنح الهوية قوتي دفع ترتبط إحداهما باستمرارية الفعال الإنساني والثانية بتراكم الوعي المعنوي الذي تعززه المعرفة التاريخية المستمرة". وأضاف: "يحقق تراكم الوعي المعنوي دورًا مهمًا في تعزيز قيم الوحدة الوطنية وتمنحه درجة عالية من المصداقية والاستجابة المجتمعية الفاعلة". وقد قدم سعادة الشيخ محمد بن أحمد آل ثاني ورقة بحثية بعنوان "الشيخ جاسم بن محمد المؤسس" وتحدّث فيها عن سيرة الشيخ جاسم ودوره السياسي وصفاته القيادية والعديد من الجوانب المهمة في حياته، والتي شكلت تاريخ ومستقبل دولة قطر. وتأتي الورقة الثانية التي قدمها الفنان يوسف أحمد بعنوان "مدينة الزبارة التاريخية: إلهام وحنين" للحديث عن تجربة الفنان متمثلة في لوحة الزبارة والتي جسدت البيئة القطرية. ومن جانبه، قدم د. سلطان محيسن ورقة بحثية بعنوان: "تاريخ الآثار في دولة قطر: أحد المكتشفات الأثرية" وتحدث فيها عن تاريخ التنقيبات الأثرية الأولى في دولة قطر والأبحاث الدنماركية في خمسينيات القرن الماضي. كما أشار د. محيسن إلى الجهود التعاونية بين متاحف قطر وبرنامج مسح وتنقيب شامل بالتعاون مع جامعات كوبنهاغن في الدنمارك وبرمنهجام وويلز في انجلترا ومعهد الآثار الألماني، وذلك للكشف عن آثار ومعلومات قيمة أثرت الصور التاريخية والحضارية لدولة قطر. كما نوّه إلى تسجيل موقع الزبارة على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو. كما تطرق أ. فيصل النعيمي إلى الحديث عن الآثار الغرقى في دولة قطر، وقد اهتم بحثه بإجراء دراسة مسحية جيوفيزيائية وعلميات تفتيش بحرية، وهو ما كشف عن تصور للبيئة القديمة وطبيعة الأرض القطرية.
748
| 07 ديسمبر 2014
نظمت كلية الإدارة والاقتصاد حفل عشاء لم الشمل لفرع خريجي ماجستير إدارة الأعمال، وماجستير المحاسبة، وجاءت الفعالية في إطار تواصل الكلية مع خريجي وخريجات الدراسات العليا، وحرصاً منها على توطيد علاقة الخريج بكليته. حضر الحفل الدكتور سيف الحجري رئيس رابطة خريجي جامعة قطر، بالإضافة الى أ.د.نظـام هنـدي عميد كلية الإدارة والاقتصاد، الأستاذ بلعيد عوني العميد المساعد لشؤون البحث والدراسات العليا، ورؤساء الأقسام وعدد من أعضاء هيئة التدريس والخريجين. وفي كلمته، رحب الدكتور نظام هندي بالحضور وعبر عن فخره بما حققته جمعية خريجي ماجستير إدارة الأعمال وماجستير المحاسبة على مر السنوات، حيث استطاعت الجمعية لم شمل الخريجين منذ 2002 حتى 2014، ليصل عدد الخريجين إلى 221 خريجا و خريجة. ثم قدم عرضا عن إنجازات الكلية تبعا لرسالتها، ورؤيتها وفقا للاستراتيجية الجديدة، وماستقدمه الكلية خلال الفصول القادمة، وعبر عن اعتزازه بتميز هـذا الحفل بحضور خريجي المحاسبة. ومن جانبه، رحب الدكتور سيف الحجري رئيس رابطة خريجي جامعة قطر بالحضور، وأكـد على اعتزازه بالمستوى الذي وصل إليه الخريجون، وانتمائهم لجامعتهم، وعبر عن فخره بالإنجازات التي حققتها كلية الإدارة والاقتصاد على مر السنوات. أما الأستاذ بلعيد عوني، فذكر أن رابطة خريجي الماجستير في أدارة الأعمال سوف تستمر في التواصل مع الخريجين من خلال تنظيم فعاليات متنوعة، ويذكر أن الفرع يقع تحت مظلة رابطة خريجي جامعة قطر. وتحرص كلية الإدارة والاقتصاد على دعم وتشجيع الخريجين من خلال مجموعة واسعة من البرامج والخدمات، وتأكيد التعلم مدى الحياة والتواصل بين أعضائها، والهدف من هذا الفرع هو ربط الخريجين مع الكلية والجامعة، لخدمة الخريجين، وتعزيز روح التعاون والزمالة بينهم.
418
| 07 ديسمبر 2014
أعلنت الأستاذة مريم خيرالله مساعد العميد لشؤون الطلاب في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر عن تنظيم زيارات ميدانية للمدارس المستقلة والدولية لاستقطاب الطلبة القطريين، مشيرة إلى استحداث برامج جديدة في الإرشاد الديني والمصارف والتأمين الإسلامي، إضافة إلى توسيع نطاق التدريب والتوظيف من خلال شراكات مع القطاعين الحكومي والخاص. وبينت خير الله في حوار مع "الشرق" أن الكلية توفر ورشا تسهم في رفع مستوى الطلبة المنذرين كورش الدعم الأكاديمي، عدا عن تشجيع الطلبة على الالتحاق بورش الدعم الأكاديمي باللغتين العربية والإنجليزية، مؤكدة أن الإرشاد الأكاديمي يساعد الطالب على اختيار التخصص المناسب لميوله واهتماماته. وتاليا نص أهداف المكتب ولفتت أن مكتب شؤون الطلاب بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية يسعى لتحقيق عدد من الأهداف الأساسية، والتي من شأنها مساعدة الطلاب على الانخراط بطريقة نشطة ومنتجة وفعالة في الحياة الجامعية، وتوفير المعلومات والموارد للطلاب لمساعدتهم على النجاح، وتحقيق أهدافهم الأكاديمية. كما يهدف لتزويد الطلاب بالخبرات والمهارات حتى يتمكنوا من الاستفادة منها خلال مرحلتهم الجامعية وفي حياتهم المهنية في المستقبل، بالإضافة إلى تعزيز الشعور بالانتماء لمجتمع داخل كلية الشريعة والجامعة؛ من أهم مهام المكتب التوجيه والإرشاد، توفير توصيف للمقررات باللغتين العربية والإنجليزية، إجراءات رفع السقف للطلبة بناء على قواعد وسياسات الجامعة، إجراءات المقررات البديلة والمعادلات بناء على موافقة الأقسام المختصة، إجراءات المقررات المعادلة عن طريق الأقسام المختصة وتعريفهم بكيفية الحصول على المعلومة من موقع الجامعة، توفير النشرات التي تحتوي على معلومات حول أخطاء التسجيل والمواعيد المهمة، إحالة الطلاب للإدارات الصحيحة إذا كان لديهم أي استفسارات لا تقع ضمن اختصاص المكتب، على حد سواء أكاديميا وغير أكاديمي، بجانب إعداد اللقاء التعريفي (كليتي) للطلبة الجدد، إعداد لقاءات مفتوحة للطلبة المحولين من كليات أخرى ولقاءات أخرى للطلبة الذين يقومون بتغيير التخصص أو المسار في الكلية نفسها. مساعدة ذوي الإحتياجات الخاصة كما يقوم بمساعدة الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة من حيث تذليل الصعاب التي يواجهونها، الإعلان عن الفعاليات والأنشطة التي تقام في الجامعة وتشجيع الطلبة للانخراط والمشاركة فيها، الإعلان عن النشرات الإلكترونية مثل المواعيد المهمة، الفعاليات داخل وخارج الجامعة، التغيرات والمستجدات في شؤون التسجيل والتحويل وغيرها، الإجابة على أسئلة الطلبة واستفساراتهم، ومتابعة الطلبة الدوليين من ناحية تسجيلهم وسكنهم ومواصلاتهم وتذليل العوائق إن وجدت. المزيد من التفاصيل على صفحات "الشرق" غدا الأحد
1239
| 07 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13584
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3708
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
3704
| 07 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2936
| 08 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
2826
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2378
| 07 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2282
| 08 ديسمبر 2025