رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يُطلق صندوق دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة

نظّم بنك قطر للتنمية اليوم، الأربعاء، ورشة عمل ناقشت خططه لإطلاق صندوق تنموي للاستثمار في الشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة عدد من رواد الأعمال وممثلي القطاع الخاص من غرفة تجارة وصناعة قطر ورابطة رجال الأعمال القطريين. وكشف عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية في تصريح خاص لـ"الشرق" أن البنك بصدد إطلاق هذا الصندوق خلال العام الجاري (2015) بقيمة 365 مليون ريال أي ما يناهز 100 مليون دولار، مُشيراً إلى أن إطلاق هذا الصندوق التنموي يأتي ضمن مبادرات بنك قطر للتنمية الطموحة لدعم رواد الأعمال القطريين والشركات الصغيرة والمتوسطة. وأضاف عبدالعزيز آل خليفة أن هذا الصندوق سيقدم الدعم المباشر للشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، ويساهم في تعزيز دور هذه الشركات في عملية التنمية الشاملة وخطط الدولة في تنويع الاقتصاد الوطني، لافتا إلى أنه سيساهم كذلك في وصول هذه الشركات ورواد الأعمال للتمويل بشكل سلس ويدعم قدرة هذه الشركات على النمو والرفع من قدرتها التنافسية، مشددا على أن البنك يعطي الأولوية في دعمه لرواد الأعمال والشركات لموضوع التمويل الذي يعتبر من أهم التحديات التي تواجه هذا النوع من الشركات. وأوضح الرئيس التنفيذي أن بنك قطر للتنمية يعمل وفق خطط إستراتيجية طموحة لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 في مجال الرفع من مساهمة القطاع الخاص في عملية التنمية الشاملة والعمل على المساهمة الفعالة في خطط الدولة في خلق اقتصاد متنوع وقائم على المعرفة. وأشار إلى أن البنك يقدم جميع أنواع الدعم لرياديي الأعمال والقطاع الخاص، ونكثف جهودنا من أجل تهيئة بيئة خصبة لنمو وازدهار ريادة الأعمال في قطر والقطاع الخاص بشكل عام، منبها إلى أن بنك قطر للتنمية يجمع اليوم تحت مظلة واحدة كل الخدمات التي يحتاجها القطاع الخاص ورواد الأعمال من بزوغ الفكرة إلى مرحلة وصول المشروع إلى العالمية. من جانبه، أشاد الدكتور محمد بن جوهر المحمد عضو مجلس إدارة غرفة قطر بمبادرة بنك قطر للتنمية بإطلاق هذا الصندوق التنموي الهام الذي يعتبر إضافة نوعية للقطاع الخاص ولرواد الأعمال القطريين، مؤكداً أن دعم الدولة لهذا النوع من المشاريع سيساهم في خلق طفرة في مجال المشاريع الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في دولة قطر، مما سيساهم في دفع جهود تنويع الاقتصاد إلى الأمام والرفع من القدرة التنافسية للقطاع الخاص القطري. وأوضح "المحمد" أن هذا النوع من المبادرات الطموحة يجب أن يعتمد على بيوت خبرة ذات كفاءة ومهنية من أجل الارتقاء بمشاريع قادرة على النمو والعمل محليا والمنافسة في الأسواق الإقليمية والعالمية. وشدّد على ضرورة تكاتف جهود الجميع من أجل تفجير طاقات الشباب والشابات القطريات في مجال ريادة الأعمال، لافتاً إلى أن هذا الجهود تحتاج إلى حاضنة وإلى من يرشدها بشكل ينفع المجتمع والاقتصاد الوطني ويساهم في استيعاب الطاقات الشبابية للعمل في القطاع الخاص، منوهاً إلى أن بنك قطر للتنمية يساهم بشكل فعال في دعم القطاع الخاص وتذليل العقبات التي تواجهه من خلال مبادراته المبتكرة والرائدة والتي تهتم بجميع النواحي المرتبطة بالارتقاء بهذا القطاع.

829

| 07 يناير 2015

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يُقدّم 3.5 مليار ريال تمويلات لـ250 شركة

أكد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن الأخير قدم إلى اليوم، ما يقارب 3.5 مليار ريال كتمويل مباشر لحوالي 250 شركة قطرية. واستعرض الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية في مؤتمر صحفي عقد اليوم، الأحد، على هامش توقيع شركة "شل قطر" عقود أعمال مع خمس شركات قطرية صغيرة ومتوسطة، المحفظة التمويلية للبنك فقال إن برنامج "الضمين" التابع له، قدم ما يقارب 500 مليون ريال لحوالي 120 شركة قطرية، فيما بلغ الدعم المالي للشركات المصدرة حوالي 500 مليون ريال لما يتجاوز 100 شركة قطرية. وأوضح أن الخدمات التي يقدمها بنك قطر للتنمية لشركات القطاع الخاص تتعدى الأنشطة التمويلية لتشمل، خدمات ما قبل التمويل وتشمل برامج الاستشارة وبرامج الحاضنات الموجودة اليوم كحاضنة قطر للأعمال ومركز بداية. ولفت "آل خليفة" إلى أن مركز بداية ساعد ما يقارب 5 آلاف شخص بشكل مباشر أو غير مباشر خلال العام الماضي، كما استطاعت حاضنة قطر للأعمال التابعة له، أن تدرب إلى اليوم أكثر من 100 ريادي أعمال ووصلت البرامج الاستشارية للبنك إلى أكثر من 150 شركة. وقال إن البنك في إطار الدعم قبل التمويل للشركات المصدرة، قدم المساعدة لأكثر من 150 شركة في هذا المجال عن طريق وكالة قطر لتنمية الصادرات (تصدير) التي هي جزء من مجموعة بنك قطر للتنمية لدعم الشركات القطرية المصدرة وأخذها إلى المحافل العالمية. وأكد أن البنك يعمل على استراتيجية واضحة للوصول بالشركات الصغيرة والمتوسطة إلى الفرص المتوفرة في دولة قطر، مضيفا أنه خلال السنوات الثمان أو العشر المقبلة ستكون هناك فرص كبيرة لهذا النوع من الشركات بفضل الإنفاق على مشاريع البنية التحتية وغيرها من المشاريع التي ستنفذها الدولة. وأضاف أن بنك قطر للتنمية أخذ بزمام المبادرة وسيستمر في دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال وصولها إلى فرص الأعمال هذه، وهو ما يعتمد بشكل كبير على مساعدة الشركات أو الجهات المهتمة بالشراكة مع بنك قطر للتنمية. وأشار إلى أن التجربة الناجحة للبنك مع شركة شل قطر سيسعى إلى تعميمها مع شركات وجهات أخرى بالدولة، لافتا إلى أن البنك قام بنفس التجربة مع الهيئة العامة للسياحة من خلال إتاحة 25 فرصة في قطاع السياحة أمام هذه الشركات، أرسيت 5 منها، وستتم ترسية المشاريع المتبقية في الربع الأول أو الثاني من العام المقبل. ولفت في هذا السياق إلى أن البنك حرص أيضا على التعريف بالفرص التي يتيحها مشروع الريل والتي تبلغ حوالي 104 فرص، مشددا على أن الدعم الذي يقدمه البنك ليس مربوطا بمدى زمني أو فرص معينة في مشروع بذاته. ونوه إلى أن بنك قطر للتنمية يجمع اليوم تحت مظلة واحدة كل الخدمات التي يحتاجها القطاع الخاص ورواد الأعمال من بزوغ الفكرة إلى مرحلة وصول المشروع إلى العالمية. واعتبر توقيع شركة "شل قطر" عقود أعمال مع خمس شركات قطرية صغيرة ومتوسطة اليوم، جزءا من هذه السلسلة فيما يتعلق بتسهيل وصول الشركات الصغيرة والمتوسطة ومشاريع رواد الأعمال إلى العقود المتوفرة في السوق المحلي.

261

| 14 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
"آل خليفة": دور المرأة القطرية في التنمية لا يقل عن الرجل

تحت رعاية صاحبة السمو الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني، حرم صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أعلن منظمو ملتقى قطر الدولي الخامس لسيدات الأعمال الذي سيقام في 16 و17 ديسمبر 2014 في فندق سانت ريجيس الدوحة، أن بنك قطر للتنمية هو الشريك الاستراتيجي لنسخة هذا العام من الملتقى. تقوم رابطة سيدات الأعمال القطريات بتنظيم الملتقى سنوياً بالتعاون مع شركة "إنترأكتف بزنس نتورك"، وشعار الملتقى لهذا العام هو"سيدات الأعمال وعصر جديد من الابتكار، الريادة في الأعمال والمسؤولية الاجتماعية". وقال عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "نحن في بنك قطر للتنمية نفخر بدعمنا لريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، وذلك لأننا مؤمنون بصدق بأننا نلعب دوراً محورياً في تحقيق التنمية الأقتصادية في بلدنا قطر. ومن هذا المنطلق نؤمن بأن دور المرأة في المساهمة في تحقيق هذا الهدف لايقل شأناً من دور الرجل فدورها لا ينحصر في الوظيفة فقط بل هي تلعب دوراً حيوياً كعنصر فعال في المجتمع". وأضاف: "يقوم بنك التنمية بدعم وتمكين الفعاليات التي من دورها تشجيع العنصر النسائي على المساهمة بشكل فعال في ريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة مع افتخارنا بالدور الحالي الذي تلعبه المرأة حيث يأتي ذلك في إطار استراتيجية ورؤية البنك في تعزيز دور سيدات الأعمال القطريات ومجتمع أعمال المراة واستثمار قدراتها ومواهبها على الوجه الأكمل". وقالت عائشة الفردان، نائب رئيس رابطة سيدات الأعمال القطريات: "نحن ممتنون لبنك قطر للتنمية على دعمه لملتقى قطر الدولي الخامس لسيدات الأعمال. من الواضح أن الدعم الذي يقدمه القطاع المالي ممثلا في بنك قطر للتنمية هو عنصر حيوي في دفع وتشجيع أصحاب المشاريع، وخاصة النساء، لتحقيق طموحاتهم العملية. هذا الدعم مهم جدا بالنسبة لنا فهو يساعد بالتأكيد في تأمين رأس المال لبناء قطاع قوي لسيدات الأعمال مبني على المهارات والمعرفة والخبرة". ومن جهته أوضح رائد شهيب، الرئيس التنفيذي لشركة "إنترأكتف بزنس نتورك" أن تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة يُعتبر عنصراً حيوياً لأي دولة من أجل تعزيز اقتصادها. فهذه المشاريع تشكل ركيزة أساسية لبعض من الدول المتقدمة في العالم. وأضاف: "كل مشروع يبدأ بفكرة وريادة الأعمال لا تتطلب مجرد الفطنة والمهارات، ولكن أيضا تحتاج إلى رأس المال. وبالتالي، فإنه في حين تتمتّع سيدات الأعمال اليوم في قطر بالمهارات والخبرات المطلوبة، إلا انها تحتاج في بعض الأحيان إلى رأس المال من مؤسسات كبنك قطر للتنمية الذي سوف يساعد بالتأكيد في تسهيل نمو ريادة الأعمال وتمكين المرأة. وبالتالي نتوجّه بالشكر لبنك قطر للتنمية لشراكته الكريمة".

821

| 08 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يختتم دورة تدريبية حول صناعة الألومنيوم

اختتم "بنك قطر للتنمية" دورته التدريبية الثانية لهذا العام والتي تأتي ضمن سلسلة دورات "البرنامج التدريبي الصناعي الشامل"، والذي شارك فيه ما يقارب 30 من رواد الأعمال القطريين في دورات تعليمية مكثّفة على مدار أربعة أيام حول صناعة الألومنيوم في قطر. وتناولت الدورة التدريبية، التي جرت في الفترة ما بين 23 — 26 نوفمبر، معلومات مفصلة حول صناعة الألمنيوم وتطبيقاتها وآفاق هذه الصناعة في قطر وفرصها الاستثمارية المتاحة، والوقوف على ما حققته هذه الصناعة على المستوى المحلي والخليجي. كما تطرقت أيضاً إلى التحديات والعقبات التي تواجهها هذه الصناعة وأهمية تذليلها وتوفير الحلول غير التقليدية لها. واستعرضت المنتجات التي تعتمد على صناعة الألمونيوم ومشروعات الألمنيوم القائمة في قطر والمنطقة، مسلطة الضوء على أهمية التوسع وإطلاق مشروعات جديدة نظراً للطلب العالمي المتزايد على هذه الصناعة. وناقشت هذه الدورة أهم المسائل القانونية والشروط البيئية الرئيسية التي يجب مراعاتها عند إطلاق مشروع لصناعة الألمونيوم. آل خليفة: البنك ملتزم بتطوير صناعات الالمنيوم وتنشئة جيل جديد من رواد الأعمال في القطاعوقد حرص الخبراء القائمون على هذه الدورة على تقديم شرح تفصيلي لطبيعة المساندة التي سيقدمها بنك قطر للتنمية للوقوف وراء رواد الأعمال الباحثين عن الدعم لإطلاق مشاريعهم وحضانتها من خلال برنامج "الضمين" الذي سيقوم بتقديم ضمانات لصالح البنوك الشريكة بقيمة 85 % من قيمة القرض فضلاً عن توفيره لخدمات "تصدير" التمويلية والتي تقدم المساعدة لرود الأعمال للنمو والتوسع والتصدير خارج الأسواق القطرية. كما تم استعراض كيفية الاستفادة من خدمات البنك الاستشارية بما في ذلك المساعدة في وضع دراسات الجدوى وإجراء الأبحاث التسويقية والتأكد من توفير الرعاية الكافية لإطلاق مشاريع رواد الأعمال بشكل يُمَكنهم من المنافسة داخل السوق المحلي والدولي، وتوصيل رواد الأعمال بالجهات الحاضنة الشريكة مثل حاضنة قطر للأعمال. وقال عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "تتبوأ دولة قطر مكانة مرموقة في قطاع صناعات الألومنيوم بفضل جودة منتجاتها التي تتمتع بثقة عالمية فضلاً عن الموقع الاستراتيجي لدولة قطر بين أوروبا وآسيا، وبقربها من الأسواق سريعة النمو مثل شمال إفريقيا والهند والصين". وأضاف: "ومن هنا يأتي التزام بنك قطر للتنمية في المضي قدماً نحو تطوير هذا القطاع وتنشئة جيل جديد من رواد الأعمال من خلال إعداد البرامج التدريبية والدراسية وتقديم الإرشادات والاستشارات اللازمة وتنظيم ورش العمل وإجراء الأبحاث في مجال صناعة الألمنيوم والمجالات ذات الصلة لمساعدتهم على إطلاق مشاريعهم والارتقاء بأعمالهم حيث أن توفر المادة الخام يمهد الطريق نحو خلق صناعات متوسطة وصغيرة لديها قدرة تنافسية كبيرة وهي فرصة لخلق تجمعات صناعية clusters تكون علاقات تبادلية من ما يقوي من الصناعة نفسها في الدولة". ويهدف هذا البرنامج المخصص للمواطنين القطريين على صقل مهارات رواد الأعمال المحليين، بهدف تلبية الطلب على المشاريع الصناعية في قطر، وتوفير كافة المعلومات الضرورية لرواد الأعمال التي تمكنهم من إطلاق وإدارة مشاريعهم الصناعية على الوجه الأمثل، إلى جانب تزويدهم بتفاصيل شاملة عن المتطلبات والإجراءات المطلوبة والفرص المتاحة والمخاطر المرتبطة بتأسيس المشاريع الصناعية.

583

| 06 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
بنك قطر للتنمية يختتم دورة صناعة الألمنيوم

اختتم "بنك قطر للتنمية" دورته التدريبية الثانية لهذا العام والتي تأتي ضمن سلسلة دورات "البرنامج التدريبي الصناعي الشامل"، التعليمية المكثّفة التي شارك فيها ما يقارب 30 من رواد الأعمال القطريين على مدار أربعة أيام حول صناعة الألمنيوم في قطر. وتناولت الدورة التدريبية معلومات مفصلة حول صناعة الألمنيوم وتطبيقاتها وآفاق هذه الصناعة في قطر وفرصها الاستثمارية المتاحة والوقوف على ما حققته هذه الصناعة على المستوى المحلي والخليجي، كما تطرقت أيضاً إلى التحديات والعقبات التي تواجهها هذه الصناعة وأهمية تذليلها وتوفير الحلول غير التقليدية لها. واستعرضت الدورة المنتجات التي تعتمد على صناعة الألمنيوم ومشروعات الألمنيوم القائمة في قطر والمنطقة، مسلطة الضوء على أهمية التوسع وإطلاق مشروعات جديدة نظراً للطلب العالمي المتزايد على هذه الصناعة، وناقشت أهم المسائل القانونية والشروط البيئية الرئيسية التي يجب مراعاتها عند إطلاق مشروع لصناعة الألمنيوم.وقد حرص الخبراء القائمون على هذه الدورة، على تقديم شرح تفصيلي لطبيعة المساندة التي سيقدمها بنك قطر للتنمية للوقوف وراء رواد الأعمال الباحثين عن الدعم لإطلاق مشاريعهم وحضانتها من خلال برنامج "الضمين" الذي يقدم ضمانات لصالح البنوك الشريكة بقيمة 85 في المائة من قيمة القرض فضلاً عن توفيره لخدمات "تصدير" التمويلية التي تقدم المساعدة لرواد الأعمال للنمو والتوسع والتصدير خارج الأسواق القطرية. كما تم استعراض كيفية الاستفادة من خدمات البنك الاستشارية بما في ذلك المساعدة في وضع دراسات الجدوى وإجراء الأبحاث التسويقية والتأكد من توفير الرعاية الكافية لإطلاق مشاريع رواد الأعمال بشكل يُمَكنهم من المنافسة داخل السوق المحلية والدولية، وتوصيل رواد الأعمال بالجهات الحاضنة الشريكة مثل حاضنة قطر للأعمال.وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية " إن دولة قطر تتبوأ مكانة مرموقة في قطاع صناعات الألمنيوم بفضل جودة منتجاتها التي تتمتع بثقة عالمية ، فضلاً عن موقعها الاستراتيجي بين أوروبا وآسيا، وبقربها من الأسواق سريعة النمو مثل شمال إفريقيا والهند والصين".وأضاف " من هنا يأتي التزام بنك قطر للتنمية في المضي قدماً نحو تطوير هذا القطاع وتنشئة جيل جديد من رواد الأعمال من خلال إعداد البرامج التدريبية والدراسية وتقديم الإرشادات والاستشارات اللازمة وتنظيم ورش العمل وإجراء الأبحاث في مجال صناعة الألمنيوم والمجالات ذات الصلة لمساعدتهم على إطلاق مشاريعهم والارتقاء بأعمالهم".واعتبر الطريق ممهدا نحو خلق صناعات متوسطة وصغيرة لديها قدرة تنافسية كبيرة بالنظر إلى توفر المادة الخام، والفرصة متاحة لخلق تجمعات صناعية تكون علاقات تبادلية مما يقوي من الصناعة نفسها في الدولة. يذكر أن البرنامج المخصص للمواطنين القطريين يهدف إلى صقل مهارات رواد الأعمال المحليين، بهدف تلبية الطلب على المشاريع الصناعية في قطر، وتوفير كافة المعلومات الضرورية لرواد الأعمال التي تمكنهم من إطلاق وإدارة مشاريعهم الصناعية على الوجه الأمثل، إلى جانب تزويدهم بتفاصيل شاملة عن المتطلبات والإجراءات المطلوبة والفرص المتاحة والمخاطر المرتبطة بتأسيس المشاريع الصناعية.وقد تأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص.

319

| 06 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
توقيع عقود جديدة لشركات صغيرة ومتوسطة الأحد المقبل

تقيم شركة شل قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية يوم الأحد المقبل احتفالا كبيرا يجري خلاله توقيع عقود جديدة مع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة لتنضم إلى سلاسل توريد مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل. وتمثل المشاريع الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية لازدهار القطاع الخاص وتنويع وإثراء الاقتصاد في قطر. ويحضر الاحتفال كل من السادة عبد العزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ووائل صوان العضو المنتدب ورئيس مجلس إدارة شركة شل قطر، وممثلو الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة الفائزة بالعقود.

316

| 03 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" وهيئة السياحة يوقعان اتفاقيات لتعزيز القطاع السياحي

أعلن كل من بنك قطر للتنمية والهيئة العامة للسياحة، اليوم، عن توقيع أربع اتفاقيات رعاية ستمكن البدء بتشغيل أربعة مشاريع جديدة في قطاع السياحة في قطر. وذكر بيان صحفي مشترك صادر اليوم عن الجهتين أنه قد وقع الاختيار على هذه الشركات الأربع بعد أن قامت الجهات المنظمة الممثلة في بنك قطر للتنمية والهيئة العامة للسياحة بدراسة تسعة عشر عرضاً وعطاءً من الناحية الفنية والتجارية والمالية والقانونية. حيث تضم الشركات الفائزة كل من شركة سالم النعيمي وشركاه لتنفيذ مشروع السفن الفاخرة لرحلات تناول الطعام، وشركة باص الدوحة لتطوير مشروع تأجير السيارات ذات الدفع الرباعي، وشركة كيو تيكتس لمشروع مراكز الاستعلامات والتذاكر المتنقلة، وشركة انفورما ثروات لمشروع إدارة المعارض والمؤتمرات والفعاليات.من جانبه، أعرب السيد عيسى بن محمد المهندي رئيس الهيئة العامة للسياحة عن تقديره بالإعلان عن الفائزين بهذه المشاريع قائلاً: "تأتي هذه المشاريع في إطار جهود الهيئة للارتقاء بقطاع السياحة القطري وتعزيز دوره لخلق قطاع سياحي مستدام، يحقق هدفنا في جعل قطر وجهة سياحية عالمية تفتخر بجذورها الثقافية".وأضاف المهندي أن الهيئة من جانبها ستقوم بتسهيل حصول المستثمرين الذين وقع عليهم الاختيار على التراخيص اللازمة بالإضافة إلى إرشادهم فيما يتعلق بالموافقات المطلوبة من لجهات المعنية الأخرى.".وفي ذات السياق، أعرب السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، عن فخر البنك بالعمل جنباً إلى جنب مع الهيئة العامة للسياحة لجني ثمار المبادرة المشتركة بين الجانبين، حيث يأتي دعم بنك قطر للتنمية للقطاع السياحي في إطار استراتيجيته نحو تنمية دور القطاع الخاص والشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السياحة لما له من أهمية بالغة تتماشى مع الإستراتيجية الوطنية لتنمية القطاع.وأشار إلى أن الفرص التي تم الفوز بها تعتبر بداية المشوار حيث لا يزال هنالك العديد من الفرص أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية لتحقيقها في القطاع السياحي ،وسوف يستمر بنك قطر للتنمية في دعمه اللامحدود لقطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة لتحقيق نموه المنشود.وأضاف آل خليفة أن بنك التنمية يعمل على دعم المستثمرين والمطورين الفائزين بهذه المشاريع من خلال عقد اتفاقيات بين البنك وهيئة السياحة من جهة وبين الشركات الفائزة من جهة أخرى، حيث يقدم البنك كافة سبل الدعم لهذه المشاريع بشكل يتعدى التمويل المالي إلى تقديم خدمات الدعم الاستشاري التي تضمن نجاح واستمرارية هذه المشاريع.

296

| 01 ديسمبر 2014

اقتصاد alsharq
"الضمين" يحقق أعلى المعدلات في تمويل المشروعات

أعلن بنك قطر للتنمية عن تحقيق برنامج "الضمين" لأعلى معدلات تمويل المشروعات الناشئة والقائمة، حيث تم من خلاله حتى الآن تمويل أكثر من 120 مشروعاً للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات الاقتصاد المختلفة. وقام بنك قطر للتنمية بإطلاق برنامج الضمين في العام 2010، بهدف تشجيع البنوك على تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي يقف تاريخها الائتماني القصير وعدم امتلاكها أصولاً كافية يمكن استخدامها كضمانة للاقتراض عقبة في طريق حصولها على التمويل اللازم. ومن خلال البرنامج، أصبح بمقدور الشركات الخاصة العاملة في قطر أن تحصل على ضمانات بقيمة تصل إلى %85 من قيمة القرض. حيث وصلت قيمة الضمانات التي قدمها "الضمين" عبر تسعة بنوك شريكة إلى حوالي نصف مليار ريال قطري. من جهته أعرب عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: "إن تحقيق هذا النجاح لم يكن مصادفة وإنما هو ثمار لعمل دؤوب وتبني لسياسات مبتكره ينفذها فريق عمل مؤهل، في إطار دعم استراتيجية البنك نحو تذليل العقبات التمويلية التي تواجه قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم وتحويل البنوك العاملة في الدولة إلى شركاء للنجاح بدل التنافس معهم". وأضاف آل خليفة قائلاً: "لقد أسهم برنامج "الضمين" في تذليل التحديات التي قد تواجه الشركات الصغيرة والمتوسطة عند تعاملهم مع البنوك، والتغلب على أي تحفظات كامنة في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك نظراً لارتفاع نسبة المخاطر لهذا القطاع في بعض الأحيان. وتابع: دورنا في بنك قطر للتنمية مع شركائنا من البنوك في الدولة أن نعمل على توضيح احتياجات تلك الشركات ويقوم بنك قطر للتنمية بدعم قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة بشكل شمولي وبرنامج "الضمين" هو أحد وسائل الدعم لتخطي عقبات الضمانات والتاريخ الائتماني القصير لتلك الشركات. ومن الجدير بالذكر بأن البنوك الشريكة خصوصاً بعد بدء العلاقات التمويلية مع تلك الشركات ونظراً لمستوى ربحية قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة العالي تنمي علاقاتها بتلك الشركات دون الحاجة لبنك قطر للتنمية وهو ما نسعى إلى تحقيقه بالعمل كشركاء لهم وليس كمنافسين ولكن بما يضمن نجاح وتنمية قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة". وسعياً من البنك على تأكيد دوره الريادي في دفع عجلة الاقتصاد الوطني، شهد عام 2014 دعم عدد جديد من المشاريع الصغيرة والمتوسطة التي مولها برنامج "الضمين" والتي تجاوزت 25 مشروعاً حتى الآن بقيمة 130 مليون ريال قطري. وبتوفير التمويل والضمانات المالية لهذه المشاريع، يسعى بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة لدى القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية. يجدر بالذكر أن بنك قطر للتنمية نظم مؤخراً دورة تدريبية خاصة بمديرين العلاقات وموظفي الائتمان في البنوك الشريكة، لتزويد الموظفين بأحدث المستجدات والمهارات التي تمكن فريق العمل على التركيز على بناء العلاقة مع العملاء، واطلاعهم على أفضل الخيارات التمويلية وسبل تقليل المخاطر بما يسهم في تحقيق مصلحة العملاء والبنك في آن واحد.

361

| 23 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
33 شركة قطرية تشارك في معرض الخمسة الكبار

أعلن بنك قطر للتنمية عن مشاركته في المعرض الدولي للبناء والأعمال الإنشائية 2014 "Big 5".. الذي يقام بتاريخ 17 نوفمبر في مركز التجارة العالمي في دبي، والذي يدعم البنك عبر استضافته الجناح القطري 33 شركة محلية من مختلف الصناعات وذلك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير". وتأتي مشاركة بنك قطر للتنمية استمراراً للجهود التي يقوم بها للترويج للصناعات القطرية وفتح أسواق جديدة لها، حيث قام مؤخراً بالمشاركة بالمعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي دعم خلاله مشاركة 10 شركات محلية في قطاع الصناعات الغذائية، بالإضافة إلى تنظيمه للقاءات مشتركة بين مصدرين قطريين ومستوردين محتملين في كل من تونس والمغرب.وفي تعليقه على المشاركة صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: "إن دعم مشاركة الشركات القطرية للمشاركة في المعارض العالمية وضمان حصولها على التغطية العالمية التي تحتاج لها وتحقيق صفقات عالمية هدف أساسي لدينا في بنك قطر للتنمية." وأضاف آل خليفة: "نحن فخورون بالجودة العالمية لمنتجات القطاع الخاص القطري، ومن المثلج للصدر أن تزيد كل عام كمية وقيمة الصفقات التي تحصل عليها شركات القطاع الخاص القطري في المعارض الدولية، ونحرص في بنك قطر للتنمية على المشاركة والتواجد في مثل هذه التجمعات المهمة كجزء من نهجنا الإستراتيجي نحو قطاع صادرات متنام في دولة قطر، وحرصنا على تعزيز تواجد المصدرين في مجال القطاعات غير النفطية في الأسواق العالمية".ويوفر المعرض منصة مثالية للأعمال والتواصل في مجال البناء والتشييد. ويعتبر البوابة إلى أسواق البناء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي توفر للعارضين والزوّار على حد سواء، فرصة العمل الجاد مع أقرانهم، بالإضافة إلى الحصول على أحدث المعلومات فيما يخص كافة جوانب صناعة البناء والتشييد.

233

| 08 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
25 مشروعاً سياحياً ينفذها القطاع الخاص إعتباراً من نهاية 2014

قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إن البنك دخل في المرحلة الأخيرة من ترسية 6 مشاريع سياحية بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة سيتم إسنادها للقطاع الخاص القطري وسيتم ترسيتها قبل نهاية العام الحالي، مشيراً إلى أن هناك 19 فرصة سياحية أخرى سيتم ترسيتها وإسنادها لرواد أعمال قطريين خلال الربع الأول من العام المقبل ليكون مجموع عدد الفرص السياحية 25. بنك قطر للتنمية يسعى إلى تشجيع القطاع الخاص وتفعيل دوره في عجلة التنمية الشاملةوأضاف الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية في تصريح خاص لـ "بوابة الشرق" أن البنك حريص على دعم مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة بما فيها صناعة السياحة، مشيراً إلى أن قطر للتنمية قام بدراسة واقع السياحة المحلية وفرص الإستثمار فيها، وبالتالي تم تحديد هذه الفرص بهدف تشجيع القطاع الخاص على المشاركة في الناتج المحلي وتفعيل دوره في عجلة التنمية الشاملة التي تشهدها قطر بفضل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مشددا على أن البنك حريص على إنجاح الفرص الاستثمارية السياحية وتفعيل كل الآليات الإيجابية التي من شأنها دفع عجلة تميز هذه المشاريع على أرض الواقع.ولفت آل خليفة إلى أن إستراتيجية بنك قطر للتنمية تقوم على دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال القطريين والعمل على تعزيز نمو وتنوع القطاع الخاص في قطر والمساهمة في بناء اقتصاد تنافسي مستدام في الدولة، مشيراً إلى أن البنك لديه تجربة ناجحة مع شل قطر في تحويل احتياجات الشركة وشرائها من السوق المحلي وخصوصاً من المصنعين القطريين، وذلك عن طريق تعريف ضمن سلسلة الشراء لديهم ومن ثم إيجاد شركات قطرية قادرة على تزويدهم بتلك المنتجات أو الخدمات، وفي حالة عدم وجود تلك الشركات يتم طرح تلك الفرص وإيجاد رواد أعمال قادرين على خلق شركات محلية لتزويد المنتجات، مشيرا إلى أن البنك وفي إطار دعمه للصناعة القطرية ولرواد الأعمال يسعى لتطبيق هذه التجربة مع شركات كبرى أخرى. جدير بالذكر أن المشاريع الستة التي سيتم ترسيتها قبل نهاية العام هي مشروع السفن الفاخرة لرحلات تناول الطعام، حيث سيوفر هذا المشروع تجربة قطرية أصيلة على سفن فاخرة ذات خمس نجوم تقدم طعام العشاء على طول ساحل الدوحة، أما المشروع الثاني فهو مشروع شركة الحافلات الفاخرة.ويهدف المشروع إلى توفير خدمة حافلات موثوقة عالية المستوى لنقل مجموعات كبيرة من الناس بشكل مريح في جميع أنحاء البلاد. تجربة ناجحة لقطر للتنمية مع شل قطر لدعم الصناعة نعمل على تطبيقها مع شركات أخرىأما الفرصة الاستثمارية الثالثة فهي مشروع شركة تأجير سيارات دفع رباعي ويهدف المشروع إلى توفير رحلات آمنة ومنظمة بسائقين مؤهلين وعربات آمنة.والمشروع الرابع هو مشروع شركة إدارة المعارض والمؤتمرات والفعاليات والوجهات السياحية ويهدف المشروع إلى تنظيم الاجتماعات والمؤتمرات والمعارض والفعاليات من خلال شركة إدارة المعارض والمؤتمرات والفعاليات والوجهات السياحية.والفرصة الاستثمارية الخامسة هي مشروع مراكز حجز التذاكر ونشر المعلومات.ويهدف المشروع إلى توفير مرفق متكامل يتيح للسياح والسكان الحصول على معلومات سياحية وشراء التذاكر، وتوفير هذه الخدمة من خلال موقع إلكتروني وكذلك من خلال أكشاك إلكترونية مأهولة وغير مأهولة تتوزع في جميع أنحاء البلاد. أما المشروع السادس فهو أسواق متنقلة ويهدف المشروع إلى إضافة الأجواء والنكهة المحلية للعديد من المواقع من خلال الأسواق المتنقلة التي تبيع الحرف اليدوية والمجوهرات منخفضة القيمة، وبعض المواد الغذائية، والآلات الموسيقية ومجموعة أخرى من السلع.هذا وسيوفر بنك قطر للتنمية للأشخاص المؤهلين الدعم المالي الذي يندرج تحت برنامج التمويل المباشر. وستطبق الشروط والأحكام على المتقدمين للدعم المالي ولكن سينظر بنك قطر للتنمية في تقديم فترات سداد مطولة أو تقديم رسوم إدارية مخفضة.بالإضافة إلى ذلك، سوف يقوم بنك قطر للتنمية بتقديم الخدمات التالية للمتقدمين لهذه المشاريع: أولاً: دعم ما قبل التمويل من خلال مساعدة المتقدمين لوضع خطة عمل قابلة للتمويل بما في ذلك الجدوى المالية والفنية للمشروع.ثانياً: دعم ما بعد التمويل من خلال تقديم النصح والدعم الاستشاري لتنفيذ المشروع، ومتابعته بشكل مباشر لضمان التنفيذ في الوقت المناسب. وسيتم الإعلان عن المتأهلين الناجحين على الموقع الإلكتروني لبنك قطر للتنمية ومواقع التواصل الاجتماعي. 6 مشاريع سياحية بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة سيتم إسنادها للقطاع الخاص القطري وسيتم ترسيتها قبل نهاية العام الحاليفيما ستقوم الهيئة العامة للسياحة بدعم المستثمرين من خلال المساعدة في الحصول على التراخيص والتعريف بالمشروع لدى السلطات المختصة فيما يتعلق بالموافقات الضرورية الأخرى. كما ستوفر الهيئة العامة للسياحة إمكانية الوصول إلى المعايير الخاصة بالتطوير والتشغيل والتي يجري العمل على إعدادها وفقاً للمعايير الدولية. وستعطى أولوية الحجوزات لأي أعمال وفعاليات خاصة بالهيئة العامة للسياحة. وسيتم الإعلان عن المشروع بصورة واضحة على الموقع الإلكتروني للهيئة العامة للسياحة ومواقع التواصل الاجتماعي. وستقوم الهيئة العامة للسياحة كلما أمكن بتوفير مواد الإعلانات الخاصة بالمشاريع في المعارض الدولية الخاصة بالسياحة.

201

| 08 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
قطر للتنمية يختتم برنامجاً تدريبياً حول تمويل المشاريع الصغيرة

اختتم بنك قطر للتنمية ورشته التدريبية السنوية لبناء وتعزيز قدرات المؤسسات المصرفية المعنية بدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي يقيمها البنك بشكل سنوي إنسجاماً مع حرصه على دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم وتعزيز نمو القطاع الخاص في دولة قطر.وتأتي هذه المبادرة في إطار التزام البنك بدعم التنمية المستدامة للقطاع الخاص عبر تطوير قدرات البنوك الشريكة في مجال الخدمات المصرفية للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث أُقيمت الورشة التدريبية يومي 26 -27 اكتوبر، بمشاركة موظفي البنوك الشريكة لبنك قطر للتنمية المعنيين بتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة أو تحليل الائتمان أو التحصيل.وفي معرض تعليقه على إقامة الورشة، قال عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "تصب هذه الورشة التدريبية السنوية في صميم مساعينا نحو دعم وتعزيز دور البنوك الشريكة في برنامج "الضمين" ورفع قدرات مدراء العلاقات وموظفي الأئتمان في تلك البنوك لفهم أحتياجات قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة ومن ثم تقديم خدمات تتناسب مع أحتياجاتهم: لدينا في بنك قطر للتنمية إيمان تام بأن المؤسسات التمويلية وبشكل أدق البنوك لديها دور جوهري في تعزيز نمو قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة عبر توفير التمويل، وفي ذات السياق فأن بنك قطر للتنمية حريص على دعم ذلك الدور وتعزيزة عوضا عن التنافس مع تلك البنوك".وأضاف آل خليفة: "إن الطبيعة المتحفظة للبنوك بشكل عام تجعلهم حذرين جدا في التعامل مع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة نظراً لارتفاع نسبة المخاطر ودورنا في بنك قطر للتنمية مع شركائنا من البنوك في الدولة هو توضيح مستوى الربحية العالية في حال التحكم في المخاطر وفهم احتياجات تلك الشركات الفهم الصحيح".يذكر أن بنك قطر للتنمية يقدم من خلال إقامته لهذه الورش التدريبية، برنامجاً متواصلاً لبناء وتعزيز القدرات يقوم برصد احتياجات ومتطلبات القطاع في هذا المجال، وتقييم مدى الحاجة الفعلية في السوق، وتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية للبنوك الشريكة بشكل سنوي.

233

| 04 نوفمبر 2014

اقتصاد alsharq
10 شركات قطرية تَعرِض منتجاتها بمعرِض سيال بباريس

اختتم "بنك قطر للتنمية" بنجاح مشاركته في المعرِض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي دعم خلال استضافة جناح قطر مشاركة 10 شركات محلية في قطاع الصناعات الغذائية، وذلك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، حيث أقيم المعرِض في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 19 حتى 23 أكتوبر، بمشاركة العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين، في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. كما زار الجناح القطري سعادة الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني، سفير دولة قطر لدى فرنسا.وشهدت اللقاءات التي أقيمت على هامش المعرِض تواصل الشركات القطرية مع الوفود المشاركة من ممثلي السفارات والملحقات التجارية، والمفوضين لعدة دول منها بوركينا فاسو وأريتريا وساحل العاج وتنزانيا وبنين والسنغال وكينيا.. واستقطب هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية بمشاركة قرابة 6000 شركة عارضة، وحضور حوالي 150 ألف زائر من 100 دولة، حيث استضاف الجناح القطري 10 شركات قطرية منها 7 شركات متخصصة في صناعة الغذاء، وشركتان في مجال البلاستيك، وشركة واحدة في مجال الضيافة.وفي تعليقه على المشاركة صرح السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: "لقد شهدت المشاركة القطرية إقبالاً مميزاً، وتمت مناقشة العديد من الفرص المحتملة بين الشركات القطرية والوفود المشاركة في المعرِض".وأضاف آل خليفة قائلاً: "لقد أثبتت مشاركتنا في هذا المعرِض العالمي المكانة المرموقة التي وصل اليها قطاع الصناعات الغذائية في قطر، وفرص التصدير الواعدة التي يحظى بها في الأسواق العالمية والإقليمية، ونحن بدورنا سوف نستمر في العمل على توظيف كافة الجهود الممكنة، وتوفير كافة سبل الدعم المالية والاستشارية، لتعزيز نمو هذا القطاع وغيره من القطاعات المحورية في دولة قطر". ومن جهته قال السيد حسن خليفة بوشرباك المنصوري، المدير التنفيذي لـ (تصدير): "جاءت مشاركتنا هذه في معرِض "سيال"، كونه منصة عالمية مرموقة تربط العاملين في مجال صناعة وخدمات الأغذية، حيث يعد تجمعاً عالمياً ما بين المشترين والموردين المحتملين، كما أتاحت هذه المشاركة أمام الشركات القطرية فرصاً متميزة للتواصل والتعرف على الفرص المتاحة، وإقامة الشراكات التجارية الجديدة".وأضاف المنصوري قائلاً: "لقد أسهم بنك قطر للتنمية من خلال (تصدير) في تعزيزِ تواجد الصناعات القطرية على اختلافها، وفتحِ أسواق جديدة لها، ومشاركتنا في هذا المعرِض ما هي إلا استكمال لهذه الجهود. ونحن سعداء بالمناقشات التي تمت بين الشركات القطرية المصدرة والوفود المشاركة في المؤتمر، ونأمل أن تثمر عقد صفقات تجارية، تعزز وترفع من نسبة صادرات الصناعات الغذائية في قطر". يذكر أن "تصدير" قد أسهم وبشكل كبير منذ انطلاقته في تعزيز تواجد الصادرات القطرية على نطاق واسع بالاسواق الخارجية، وعزز من ذلك المقومات الكبيرة التي تحظى بها الشركات وقدرتها على التنافس في تلك الأسواق، ودعم الشركات لتطوير إمكاناتها التصديرية من خلال المشاركة في مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات في كافة أنحاء العالم، مثل المعارض العالمية، والبرامج المشتركة، وتنمية وترويج الصادرات، وورش العمل التدريبية، إضافة إلى نشر كتب الإرشادات المتخصصة؛ مثل "أسرار التجارة" و"دليل المصدّرين القطريين".

224

| 28 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
إنطلاق النشاط العملي لبرنامج ريادة الأعمال الإنسيابية

نظمت حاضنة قطر للأعمال أمس نشاط عملي لمشتركي النسخة الثانية من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية في سوق واقف بحضور السيدة عائشة المضاحكة الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال، وممثلين عن بعض الشركات الوطنية التي تدعم ريادة الأعمال، هذا بالإضافة إلى الفرق التي تم اختيارها للمشاركة في هذه النسخة.وقد تم إختيار 55 مشاركاً من 34 شركة ناشئة للمشاركة في النسخة الثانية من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية الذي يستمر لمدة 10 أسابيع، والذي يوفر لرواد الأعمال فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.وقد أمضى المشاركون أغلب أوقاتهم اليوم في التحقق من العملاء في سوق واقف وبناء على ملاحظات وإقتراحات العملاء سيتم تطوير المنتجات وفقا لمتطلبات السوق.شل تدعم ريادة الأعمالوأشاد السيد محمد أبوجبارة مدير المسؤولية المجتمعية بشركة قطر شل ببرنامج ريادة الأعمال الانسيابية الذي أطلقته حاضنة قطر للأعمال، مشيراً إلى أن قطر شل تدعم دائما ريادة الأعمال في دولة قطر، لافتا إلى أن المشتركين من رواد الأعمال في البرنامج أظهروا أن هناك رؤية رائعة للنجاح.وأضاف أبو جبارة أن برنامج ريادة الأعمال الانسيابية يمثل دعم وتشجيع حقيقيين لرواد الأعمال في قطر، من خلال دعم حقيقي وملموس على أرض الواقع، حيث يتم التطبيق العملي للمحاضرات النظرية التي تلقاها المشاركون، وهو ما سيمكن المشاركين من تطوير خططهم ومشاريعهم وتحقيقها وتجسيدها عمليا، لافتا إلى أن قطر شل ستكون داعما لهذا النوع من المبادرات الهادفة للارتقاء بريادة الأعمال في الدولة.من جانبهم عبر المشاركون في النسخة الثانية من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية عن ثقتهم في البرنامج وما يمثله من دعم عملي لتحويل أفكارهم إلى مشاريع على أرض الواقع، وبناء على دراسة ومعطيات السوق وبشكل احترافي. إدارة المحتوىوقال رائد الأعمال السيد علي السعدي إن فكرة شركته تقوم على شيء شبيه بالحكومة الإلكترونية، ولكنها خاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، في إدارة المحتوى، وأن تكون واجهة للموقع الإلكتروني للشركة البرنامج يقام بمشاركة 55 مشتركاً يمثلون 34 شركة ناشئة ضمن نسخته الثانية مشيراً إلى أن شركته الناشئة تقدم المساعدة لمثل هذه الشركات على إدارة المحتوى الخاصة بالشركة، بطريقة أكثر احترافية، ويستطيع صاحب الشركة أو القائمون على الإدارة أن يقوموا بمباشرة إدارة المحتوى لشركتهم عبر الإنترنت من أي مكان، فضلا عن إمكانية تقديم هذا المشروع إلى الجهات الطبية وحتى الحكومية منها.وأوضح السعدي أن لكل برنامج خطة عمل ويمكن تحميلها على الهاتف أو أي جهاز آخر، مشيراً إلى أن قيمة هذا البرنامج ستكون متفاوتة بحسب حجم الشركة ونشاطها، والتعديلات أو الخصائص التي يرغب العميل أو صاحب الشركة في وضعها وإضافتها، لافتا إلى أن المواقع الثابتة تختلف قيمتها عن المواقع المتحركة.وأشاد السعدي بالدور الذي تقوم به حاضنة قطر للأعمال لرواد الأعمال، لافتا إلى أن الحاضنة اسمها على مسمى بالفعل، فهي تقوم باحتضان فكرتك وفكرة مشروعك، وتقوم بتذليل العوائق والعقبات التي تواجه الكثير من الأفراد الذين يتطلعون لتنفيذ فكرتهم ومشروعهم على أرض الواقع. الرئيس التنفيذي للحاضنة مع بعض رواد الاعمال إرتفاع إيجارات المكاتبوأشار السعدي إلى أن من أكبر العقبات هي مشكلة ارتفاع الإيجارات للمكاتب، وهنا تسهل حاضنة قطر للأعمال هذه العقبة، عبر تقديمها للمكتب، وهذا لمدة عام، وهذه هي الدفعة التي يرغب بها كل بادئ في قطاع الأعمال، لافتا إلى قيام الحاضنة بشيء هام أيضاً وهو تقديمها للاستشارات الفنية من قبل الخبراء والمتخصصين، وهذا بالفعل يقوم بتطوير الفكرة وتعديلها وإضاءة الطريق إليك، لتصل إلى مبتغاك في النهاية، بالإضافة إلى الدعم المادي والمعنوي، وهذا لتأسيس بداية قوية للمشروع، خاصة أنهم يقدمون دعما ماديا يصل إلى أكثر من 90%.أما رائد الأعمال طارق منصور فقد أكد أن النشاط الأول العملي لمشتركي النسخة الثانية من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية، في سوق واقف، تميز بالإثارة والعصف الذهني، وروح التحدي والمثابرة وابتكار أفكار جديدة، لتحقيق المكسب. المشاركون: البرنامج يوفر فرصة كبيرة لرواد الأعمال لتحويل أفكارهم لمشاريع ناجحة خدمات السيارات عبر الهاتفوأضاف منصور أن فكرة مشروعه تعمل على تقديم خدمات للسيارة عبر الهاتف، فبدلا من تقوم بالذهاب إلى وكالة السيارات الخاصة بك لعمل الخدمات التي ترغب بها لسياراتك، فنحن نقوم بالقدوم إليك في المنزل، أو حتى في مكان العمل، وتقديم الخدمات الخاصة مثل تغيير الزيت والفلاتر، وغيرها من الخدمات الخاصة بالسيارة.وشدد منصور على أن حاضنة قطر للأعمال قدمت دعما كبيرا لكافة المشتركين، سواء كان دعما ماديا أو معنويا، بالإضافة إلى التدريب وورش العمل، فضلا عن الاستشارات التي يقدمها الخبراء في الحاضنة والمعلومات المهمة لتحقيق المشروعات على أرض الواقع. أبو جبارة متحدثاً لـ"بوابة الشرق "وقال إنهم قاموا بعمل مقابلات مع عدة أشخاص عشوائياً، وقمنا بتعريفهم بفكرة هذا المشروع، وأبدوا ترحيبهم واهتمامهم الكبير بهذه الفكرة، وقابليتها للتحقيق بالفعل، وكونها ستعمل على تقديم تسهيلات كبيرة، خاصة مع سرعة وتيرة الحياة اليوم.جدير بالذكر أنه خلال الأسابيع العشرة التالية، سيقضي المشاركون معظم وقتهم في استخدام منهجية الانسيابية والدعم من تدريب حاضنة قطر للأعمال لاختبار الجدوى السوقية للمنتج أو الخدمة من خلال التحدث إلى العملاء والشركاء والمنافسين. وعلى عكس المناهج التقليدية، يبدأ رواد الأعمال بتطوير نموذج أولي بعد التحقق من العملاء فقط. أبو جبارة: قطر شل تدعم المبادرات الهادفة للارتقاء بريادة الأعمال في الدولةتلبية إحتياجات العملاءوفي نهاية البرنامج، سيعمل رواد الأعمال على التحقق من فكرة أعمالهم مع العملاء، تطوير نموذج أولي يحتاجه العملاء، والانتهاء بعرض فكرة أعمال الشركة الناشئة للحكام والمستثمرين المحتملين.يذكر أن حاضنة قطر للأعمال هي أكبر حاضنة أعمال متعددة الاستخدامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وقام بتأسيسها اثنتان من المؤسسات الحكومية الرائدة في قطر والداعمة لرواد الأعمال القطريين: بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي. البرنامج يوفر فرص لتحويل الافكار لمشاريع ناجحة وتهدف الحاضنة إلى تطوير الشركات القطرية التي تصل قيمتها لمائة مليون ريال قطري في دولة قطر، كما تُمكن حاضنة قطر للأعمال رواد الأعمال من بدء وتنمية الشركات من خلال احتضانها وتطويرها وتوفير شبكات العمل والاستثمار. أما برنامج ريادة الأعمال الانسيابية فهو يمثل إحدى المبادرات الرئيسية لحاضنة قطر للأعمال، التي تعمل على تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة. وريادة الأعمال الانسيابية برنامج ريادي يمتد لفترة عشرة أسابيع ويوفر فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.

640

| 28 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
قطر للتنمية يشارك بمعرض للصناعات الغذائية في باريس

شارك بنك قطر للتنمية في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي تجري فعالياته حالياً بالعاصمة الفرنسية باريس ويستقطب العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. وذكر بيان صحفي صادر عن بنك قطر للتنمية، أن البنك يستضيف الجناح القطري بالمعرض الذي تختتم أعماله اليوم الخميس، من خلال ذراعه لتنمية الصادرات "تصدير" ويستعرض الإمكانات والمقومات التي يحظى بها قطاع الصناعات الغذائية القطري، حيث يدعم 9 شركات قطرية في قطاع الصناعات الغذائية. ويشارك في هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية، حيث يوجد قرابة 6000 شركة عارضة ويتوقع حضور حوالي 150 ألف زائر من 100 دولة.

223

| 22 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يشارك في المعرض الدولي للأغذية

شارك بنك قطر للتنمية ،في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" الذي تجري فعالياته حالياً بالعاصمة الفرنسية باريس ويستقطب العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم.وذكر بيان صحفي صادر عن بنك قطر للتنمية، أن البنك يستضيف الجناح القطري بالمعرض الذي تختتم أعماله غدا الخميس، من خلال ذراعه لتنمية الصادرات تصدير ويستعرض الإمكانات والمقومات التي يحظى بها قطاع الصناعات الغذائية القطري، حيث يدعم 9 شركات قطرية في قطاع الصناعات الغذائية.ويشارك في هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية، حيث يتواجد قرابة 6000 شركة عارضة ويتوقع حضور حوالي 150 ألف زائر من 100 دولة

215

| 22 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يبحث "الإقراض غير المباشر" للشركات

نظم بنك قطر للتنمية ورشة عمل خاصة ببرنامج "الضمين"، الإثنين، قام خلالها بشرح آلية نظام المخاطرة التي يقوم البنك بالاعتماد عليها عند دراسة مشاريع الإقراض غير المباشر للشركات الصغيرة والمتوسطة التي ليس لديها تاريخ ائتماني أو ضمانات كافية للحصول على التمويل، بالشراكة مع البنوك المحلية. وحضر ورشة العمل، المدير التنفيذي للإستراتيجية وتطوير الأعمال في بنك قطر للتنمية،السيد حمد الكبيسي، وبحضور 14 من البنوك الشريكة والمؤسسات المالية العاملة في قطر. الكبيسي قال : "يسرنا أن نلتقي دائماً مع شركائنا من البنوك لنبحث سوياً سبل تعزيز هذا البرنامج، وهذه الورشة تعتبر خطوة هامة في مسيرة البرنامج الهادفة إلى الوقوف على آليات نظام مخاطر المشروع والتى يتبناها بنك قطر للتنمية عند دراسة أي مشروع تجاري أو تنموي، وأيضاً للتوصل لرؤية موحدة مع البنوك الشريكة نحقق من خلالها الدعم المالي والاستشاري اللازم لقطاع الشركات المتوسط والصغيرة في دولة قطر. وأضاف الكبيسي: " نحن سعداء بما حققه برنامج (الضمين) منذ انطلاقته والذي أصبح ذراعاً لدعم نمو وازدهار قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم". وتابع قائلاً: "نسعى دائماً إلى تعزيز كفاءة البرنامج من خلال بحث التحديات والاستماع إلى المقترحات التي من شأنها أن تساهم في تعزيز أداء البرنامج وتحقيق ما نصبو إليه في تعزيز ازدهار القطاع الخاص والمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتنويع الاقتصاد القطري وتقليل الاعتماد على قطاع الهيدروكربونات كمصدر رئيسي للدخل". وأتى إطلاق برنامج الضمين في العام 2010 من قبل بنك قطر للتنمية، بهدف تشجيع البنوك على تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة الواعدة، والتي يقف تاريخها الائتماني القصير وعدم امتلاكها أصولاً كافية يمكن استخدامها ضمانة للاقتراض عقبة في طريق حصولها على التمويل اللازم. ومن خلال البرنامج، أصبح بمقدور الشركات الخاصة العاملة في قطر أن تحصل على ضمانات بقيمة تصل حتى 85% من قيمة القرض. وفي ذات السياق، نظم البنك العديد من ورش العمل لأصحاب المشاريع والتي أطلعهم من خلالها على الفرص الاستثمارية المتوفرة في قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة. وقام البنك أيضاً بتنظيم دورات تدريبية لمدراء علاقات العملاء في البنوك الشريكة بهدف تحسين مهاراتهم في مجال الائتمان وتقييم المشاريع.

258

| 13 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يستعرض مقومات الصناعات الغذائية في باريس

أعلن بنك قطر للتنمية عن مشاركته في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" والذي سوف ينعقد في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 19 حتى 23 أكتوبر، حيث سيستقطب العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. ويستعرض البنك من خلال ذراعه التصديريه (تصدير) الإمكانات والمقومات التي يحظى بها قطاع الصناعات الغذائية القطري. حيث يدعم مشاركة ما يقارب 9 شركات قطرية في قطاع الصناعات الغذائية. إلى ذلك ويشارك في هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية. حيث ستتواجد قرابة 6000 شركة عارضة ويتوقع حضور حوالي 150 الف زائر من 100 دولة. وفي تعليقه على المشاركة صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة،الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "تضع هذه المشاركة أمام الشركات القطرية فرص متميزة للتواصل والتعرف على الفرص المتاحة وإقامة الشراكات التجارية، وهو تماماً ما نهدف إليه ونسعى الى تحقيقه من خلال برنامج "تصدير" الذي ساهم وبشكل كبير منذ انطلاقته في تعزيز تواجد الصادرات القطرية على نطاق واسع بالاسواق الخارجية، وعزز من ذلك المقومات الكبيرة التي تحظى بها الشركات وقدرتها على التنافس في تلك الأسواق." يأتي معرض سيال باريس للأطعمة كمنصة عالمية تربط العاملين في مجال صناعة وخدمات الأغذية حيث يعد منصة تجمع ما بين المشترين والموردين المحتملين. ومن الجدير بالذكر بأن بنك قطر للتنمية ومن خلال برنامج تصدير يقوم بدعم الصادرات الوطنية وإتاحة الفرص أمام الشركات القطرية للوصول إلى أسواق جديدة، وتقليل المخاطر المتعلقة ببيع منتجاتها في الخارج.

365

| 11 أكتوبر 2014

اقتصاد alsharq
"وصيف" تبدأ بتسلم عدد من مواقع أسواق الفرجان

أعلنت شركة وصيف الرائدة في مجال إدارة العقارات والمرافق والأصول، عن بدأ استلامها المرحلي لبعض مواقع أسواق الفرجان من قبل بنك قطر للتنمية، التي أصبحت جاهزة للتسليم.وتبين وصيف أنه خلال الإسبوع المقبل ستبدأ التواصل مع الفائزين بقرعة أسواق الفرجان من خلال الاتصال المباشر، لتوضح لهم الأوراق المطلوبة لتوقيع العقود ومن ثم تسليم المحال. إبلاغ المستفيدين حول أي جديد يطرأ في تسليم المحال وتوقيع العقود وتشير وصيف إلى أنها ستقوم بإبلاغ المستفيدين من أسواق الفرجان حول أي جديد يطرأ بالنسبة لتسليم المحال وتوقيع العقود معهم.وأسواق الفرجان مشروع حكومي مدعوم من الدولة ويهدف إلى تحقيق أهداف اجتماعية غير الأهداف التجارية.وسيكون دور شركة وصيف من خلال الاتفاقية الموقعة مع اللجنة الدائمة لتسيير الصندوق الاستثماري العقاري للأسواق الحكومية بوزارة الاقتصاد والتجارة، إبرام العقود مع المستفيدين من المحلات بأسواق الفرجان، وتجديدها، و تأمين الأمن بالأسواق بالإضافة إلى تحصيل الإيجارات وأعمال الصيانة، وكافة أعمال إدارة المرافق بأسواق الفرجان. وستقوم وصيف بإدارة الخدمات بالمظهر اللائق الذى ينعكس على السوق. وتؤكد استعدادها الكامل من أجل انجاح هذا المشروع الكبير والهام.كما توضح شركة وصيف أنها قامت بإرجاع "2230" شيك من اصل "2300" التي سلمت كضمانات بنكية من الذين لم يحالفهم الحظ في قرعة أسواق الفرجان وتشير إلى أن عدد الشيكات التي لم يستلمها أصحابها إلى الآن يبلغ عددهم "70" شيك، وقامت الشركة بالتواصل معهم من خلال رسائل نصية عبر الجوال. إدارة الخدمات بالمظهر اللائق بما ينعكس على السوق إيجابياًوتشارك في مشروع أسواق الفرجان كل من وزارة الاقتصاد والتجارة، ووزارة المالية، ووزارة البلدية والتخطيط العمراني، وغرفة قطر وبنك قطر للتنمية، من خلال اللجنة الدائمة لتسيير الصندوق الاستثماري العقاري للأسواق الحكومية بوزارة الاقتصاد والتجارة، وينفذ مشروع أسواق الفرجان في كل من بلدية الدوحة، وبلدية الريان، وبلدية الظعاين، وتنتشر أسواق الفرجان في كل من القطيفية، وحزم المرخية، والعب، وجريان نجيمه، وروضة الحمامة، وروضة القديم، والثميد، والثمامة، والمعراض، وأم السنيم، ويبلغ عدد الأسواق 44 سوقاً تضم 645 محلاً.

442

| 27 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
اجتماعات للمصدرين القطريين والمستوردين المغاربة الثلاثاء المقبل

ينظم بنك قطر للتنمية اجتماعات مشتركة بين المصدرين القطريين والمستوردين المغاربة خلال الفترة من 30 سبتمبر الجاري حتى 2 أكتوبر المقبل بهدف تعزيز التعاون التجاري بين دولة قطر والمملكة المغربية. ومن المقرر أن تجري الاجتماعات المشتركة بين الشركات القطرية التي يصدر بعضها للمرة الأولى للمغرب والشركات المغربية المستوردة، بحضور العديد من المسؤولين ورجال الأعمال من البلدين. ويهدف البنك من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز التبادل التجاري بين الطرفين وفتح فرص تصديرية أمام الشركات القطرية التي تقوم بالتصدير للمرة الأولى أو الشركات القطرية المصدرة باستمرار للمغرب. كما ينظم البنك هذه المبادرة بشكل سنوي بغية تعريف مجتمع رجال الأعمال والشركات القطرية المصدرة بالفرص المتاحة أمامهم في الأسواق العالمية المختلفة، وزيادة رقعة الصادرات القطرية وتعظيم عائدات الشركات من التصدير وربطهم بمستوردين محتملين. وأعرب السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية عن فخره بتعزيز الصادرات القطرية إلى أسواق جديدة من خلال اختيار السوق المغربي لما يحظى به من فرص واعدة، وبهدف تعزيز مساعي الدولة في زيادة ميزان التبادل التجاري بين البلدين. وأضاف "لقد سبق ذلك إجراء العديد من الدراسات المستفيضة مع شركات متخصصة رصدت أمامنا فرصا واعدة لتصدير 13 منتجاً من الصناعات المختلفة للمصدرين القطريين، بما يتناسب مع احتياجات السوق المغربي، ونحن على ثقة بأن هذه الاجتماعات ستثمر عقد صفقات تبادل تجاري بين القطاع الخاص القطري ونظيره المغربي وسوف تساهم في تعزيز تواجد المنتجات القطرية في السوق المغربي". ويقوم بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه لتنمية الصادرات غير النفطية (تصدير) بدعم الصادرات الوطنية وإتاحة الفرص أمام الشركات القطرية للوصول إلى أسواق جديدة، وتقليل المخاطر المتعلقة ببيع منتجاتها في الخارج. وكان البنك نظم اجتماعات مشابهة في السوق التونسي في مايو من هذا العام أثمرت العديد من الفرص التجارية، وعرض مجموعة من المنتجات الرئيسية المصنعة في دولة قطر الجاذبة للمستورد التونسي، حيث وصلت إلى ( 22) منتجا من قطاعات حيوية متعددة من الصناعات البلاستيكية والكهربائية والالمنيوم واللحوم. يذكر أن الصادرات المحلية سجّلت نمواً ملحوظاً بفضل مجموعة من المبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية لدعم القطاع الخاص وتمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة القطرية، كما تضمنت المبادرات الأخرى تحديد المستوردين في أسواق جديدة مستهدفة خارج منطقة دول الخليج العربي، وترتيب وتسهيل لقاءات بين المصدرين المحليين والمستوردين العالميين، فضلاً عن تنظيم ورش عمل عن موضوعات تتعلق بالتجارة العالمية للتوعية بفرص التصدير المتاحة أمام المصدرين من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاع الخاص القطري. وقد تأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص.

378

| 27 سبتمبر 2014

اقتصاد alsharq
"بداية" يعقد لقاءه الشهري برواد الأعمال لدعم الشركات الناشئة

استضاف مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني "المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك"" في الحي الثقافي "كتارا" لقاءه الشهري لرواد الأعمال والذي يعقد كل ثاني أحد من كل شهر عبدالله الهرموزي بهدف تمكين شباب قطر من الوصول إلى التوجيه والتدريب والدعم والتعرف على الخبرات والتجارب العملية، عن طريق استضافة نخبة من الضيوف والذين لهم بصمة في ريادة الأعمال للتحدث عن بداياتهم وتجاربهم في المجالات المختلفة التي برعوا فيها لتقديم مساهمة إيجابية في مجتمعنا.وتركز هذه اللقاءات الشهرية على تناول وإبراز مواضيع محددة من شأنها أن تدعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر، وسلط لقاء هذا الشهر الضوء على أبرز المشاكل والتحديات التي تواجه مجال صناعة الأطعمة والأغذية والمطاعم العاملة في السوق المحلي.ولا يخفى على أحد أن قطاع صناعة الأغذية في كافة البلدان هو من أبرز القطاعات التي من شأنها المساهمة في الترويج إلى ثقافة وتراث وتاريخ وحضارة هذه البلاد، ونظراً للنمو المترامي في دولة قطر والهادف لجعل دولة قطر مركزاً للثقافة في المنطقة، يسعى العديد من القطريين الناشئين في البدء بأعمال تجارية خاصة بهم في هذا المجال. اللقاء بحث تحديات صناعة الأطعمة والأغذية والمطاعم العاملة في السوق المحليوسلط هذا الحدث الضوء على عدد من الشباب القطريين من أصحاب الموهبة والكفاءة، والشركات الصغيرة في دولة قطر التي تركز على تعزيز وتسويق المطبخ القطري. كما ركز على التحديات التي تواجهها بعض الشركات الناشئة والخطوات التي اتخذت للتغلب على هذه التحديات وتخطيها للوصول إلى النجاح.ومن أبرز المتحدثين خلال المؤتمر، السيد عبدالله الهرموزي، الناقد في مجال الأطعمة وصاحب موقع "Where2Eat"، والسيد جابر الحسن، والسيدة مريم الشرم مؤسسة شركة "LetsEat" وهي شركة محلية تركز على تسويق شركات صناعة الأغذية المملوكة من ناشئين قطريين.كما استضاف المؤتمر السيدة عائشة التميمي، إحدى أوائل السيدات القطريات المؤسسات لشركة في مجال الأغذية والأطعمة، كمتحدثة رئيسية، والتي لم تبخل بمشاركة تجربتها مع الحضور، كما ركزت على العقبات والصعوبات ومفاتيح النجاح، وما على رواد الأعمال توقعه عند البدء في خضم هذه الصناعة. عائشة التميميفي هذه المناسبة قالت ياسمين حسن، رئيس قسم ريادة الأعمال في مركز "بداية": "نسعى جاهدين في المركز على استقطاب رواد الأعمال في لقائنا الشهري، والذي يساعد الحضور على اكتشاف المزيد عن أنفسهم ومعرفة تطلعاتهم المهنية ووضع أفكار حول بدء الأعمال التجارية الخاصة بهم، كل هذا بالطبع بمساعدة فريق عمل المركز".واختتم الحفل بمسابقة تحدي في الطبخ كان خلالها المتحدثون حكاماً قاموا بانتقاء أفضل الأطباق التي تعكس التراث القطري.

632

| 15 سبتمبر 2014