أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حذرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة / اليونسكو من الأساطير المرتبطة بفيروس كورونا وتأثيرها على زيادة أعداد ضحايا الفيروس. وأكد غاي بيرغر، مدير السياسات والاستراتيجيات بشأن الاتصالات والمعلومات في اليونسكو، أن الأكاذيب المتعلقة بجميع جوانب كـوفيد-19 أصبحت شائعة ولا يكاد يوجد جانب لم يتأثر بالتضليل المتعلق بأزمة كوفيد-19، بدءا من أصل الفيروس التاجي وصولا إلى الوقاية غير المثبتة والعلاج بما في ذلك ردود الحكومات والشركات والمشاهير وغيرهم. وأضاف إنه في وقت تنامي المخاوف وعدم اليقين، فإن الأرض تكون خصبة لأن يزدهر تلفيق المعلومات وينمو. وبرأيه، فإن الخطر الأكبر هو أن أي خبر مضلل يحظى بالمتابعة يمكن أن يبطل أهمية مجموعة من الحقائق الواقعية. وقال: عندما يتكرر نقل المعلومات الخاطئة وتضخيمها، بما فيه ما يُنقل على يد الأشخاص المؤثرين، فإن الخطر الأعظم هو أن تأثير المعلومات القائمة على الحقائق يصبح هامشيا. وأضاف إنه بسبب حجم المشكلة، فإن منظمة الصحة العالمية التي تقود استجابة الأمم المتحدة للمرض، أضافت نصائح لتصحيح المفاهيم المغلوطة إلى صفحاتها على موقعها على الإنترنت. وتدحض هذه النصائح مجموعة من الأساطير بما فيها ادعاءات بأن تناول المشروبات الكحولية القوية أو التعرض لدرجات حرارة عالية أو العكس، التعرض للطقس البارد يمكن أن يقتل الفيروس. وأشار السيّد بيرغر إلى أن البعض يعتقد، بشكل خاطئ، أن الصغار والأفارقة لا يصابون بالمرض ولديهم مناعة، أو أن الطقس الحارّ يقضي على الفيروس، وبعض المعلومات تحمل طابعا عنصريا وان النتيجة المحتملة هي اتباع الناس لهذه النصائح الخاطئة وهو ما قد يزيد من الوفيات المبكرة. ومن أشدّ مخاطر المعلومات الخاطئة، بحسب السيّد بيرغر، تلك التي تدعو إلى تناول أدوية وعقاقير، معتمدة لأغراض أخرى، لم يثبت قدرتها مخبريا على مكافحة كوفيد-19. وقال المسؤول في اليونسكو، إن البعض استفاد من الجائحة، لنشر المعلومات المغلوطة من أجل تمرير أجندات خاصة، موضحا أن الدوافع لنشر المعلومات الخاطئة كثيرة ومن بينها تحقيق مكاسب سياسية والترويج الذاتي وجذب الانتباه. هؤلاء يستميلون العواطف ويستغلون المخاوف والأحكام السابقة والجهل، ويدّعون بأنهم يضفون معنىً ويقينا إلى حقيقة معقدة وصعبة ومتغيّرة بسرعة. لكنه أضاف إن ليس كل من ينشر المعلومات المغلوطة يقصد بها أي سوء. إذ ينشر أشخاص لديهم نوايا حسنة المعلومات المشكوك بها، مؤكدا أهمية الوصول للمعلومات من مصادر رسمية لضمان المصداقية خلال الأزمة.
383
| 15 أبريل 2020
أعرب سعادة السفير علي زينل، المندوب الدائم لدولة قطر لدى اليونسكو عن شكره للمسؤولين في الدولة على الرعاية التي وجدها خلال إصابته بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19 في باريس، موجهاً رسالة للجميع حاملاُ بشرى سارة عن المرض. وقال المندوب الدائم لدولة قطر لدى اليونسكو بعد تعافيه من كورونا خلال مداخلة عبر سكايب مع برنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين، ٱنها كانت فترة صعبة لأن فترة ارتفاع الحرارة استمرت حوالي 12 يوماً وكما ذكرت في التسجيل السابق (الذي أعلن خلاله عن إصابته بالفيروس قبل اسبوعين) بأن السلطات الفرنسية تطلب من المرضى المكوث في المنزل إلى أن تصل الحالة إلى حالة متقدمة في صعوبة التنفس. وأضاف: عندما سمع سفير قطر في فرنسا بما حدث لي اتصل بي مباشرة ولامني على أنني انتظرت كل هذه المدة وقال لي إن لديه تعليمات مباشرة من المسؤولين بأن يكون هناك رعاية خاصة للقطريين أياً كانوا وأينما كانوا ومباشرة أرسلوا لي طبيباً. وتابع: في اليوم الثاني جاءني طبيب متخصص بكل أجهزته وأجرى لي فحوصات وتأكد أن هذه إصابة بكورنا وتواصل مع أكثر من مستشفى في فرنسا إلى أن تحصل على غرفة في إحدى مستشفيات باريس وتم نقلي إلى المستشفى. وقال إنه يسمي فيروس كورونا بـالمرض الخفي الذي لا تعلم من أين يأتيك، من اليمين أم من الشمال أم من الإمام أم من الخلف. وحول كيفية انتقال فيروس كورونا إليه، قال السفير علي زينل: مع بداية حظر التجوال في فرنسا والتعليمات بالمكوث في المنازل خرجت مرتين.. فهل أصبت خلالها؟ ربما وهل أصبت قبلهما من خلال التعامل مع أصدقاء بالمصافحة قبل أن يأتي المنع بالمصافحة؟ ربما، مرجحاً أنه ربما انتقل إليه المرض إما عن طريق لمس الأسطح أو التعامل مع أشخاص مصابين. واعتبر أن الخطورة في هذا المرض أنه لا يرى بالأعين ويأتي من أي باب، مضيفاً: النصيحة للجميع اتباع التعليمات وسد هذه الأبواب جميعها وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى لأنه ما يسوى الإنسان يدخل المرض على نفسه أو غيره، مضيفاً: نقلت المرض لزوجتي ولكنها الحمد لله الآن. وشدد على أنه يجب على الإنسان أن يحافظ على التباعد الاجتماعي.. وحملات التوعية لم تأت من فراغ فقد قام بها أخصائيون وأطباء كل في مجاله والداخلية وجميع أجهزة الحكومة.. وأضاف: أشكر دولتنا العظيمة التي كانت تعليماتها للسفراء بالخارج بأن يراعوا المواطنين وأن لا يتعب مواطن في مستشفيات العالم وأن تكون الرعاية على أقصى درجة، قائلاً: عندما سمعت عن هذه التعليمات كان هذا نصف الشفاء لأنه لامس الحالة النفسية للمريض.. شكراً جزيلاً لكل من يسهر على رعاية مجتمعنا. وعن الأعراض التي عاشها مع فيروس كورونا، قال مندوب قطر باليونسكو: الأعراض بدأت بحرارة عادية تستمر يوم، اثنين أو 3 أيام وتأخذ مخفضات الحرارة العادية فتهبط وتصعد ولكن مستمرة لمدة 4 أو 5 أيام أو أسبوع ثم بدات آلام في المفاصل في الساعد والركبة ثم بدأت أشك أنها ليست أعراض طبيعية وأنها من أعراض الفيروس ثم تذهب حاسة الشم تدريجيا ثم حاسة التذوق. وأضاف: كنت على اتصال دائم خلال الـ12 يوما التي جلستها في البيت مع أطباء فرنسيين ومن خلال الفيديو كان يرى التنفس ويسأل بعض الأسئلة وثبت لديه أنها حالة كورونا.. ولكن البروتوكول الطبي في فرنسا هو المكوث في المنزل إلى أن يصل الإنسان إلى صعوبة في التنفس ولعلهم يريدون أن يخف الزحام في المستشفيات، إلا أنه قال: البشارة التي أود أن أزفها أن هذا المرض يمكن القضاء عليه وعلاجه. وتابع: هناك أدوية ومخفضات للحرارة وأعطوني في الوريد المضادات الحيوية ومغذي وحبة بيضاء يومياً وتدريجياً بدأت الحرارة تذهب ولله الحمد عندما علمت بهذه العناية المباشرة من دولة قطر من خلال جميع أجهزتها، سفارة قطر في باريس والمكتب الطبي في بون.. وقال: أذكر فضل الدولة على مواطنيها لدرجة أنه طرحت فكرة نقلي بطائرة طبية مجهزة وطبيب وممرضين وكانت الطائرة على وشك الإقلاع إلا أن التقارير الطبية من الأطباء المعالجين أكدت أن الحالة استقرت والأفضل المكوث وأخذ الدورة كاملة في العلاج، مختتماً حديثه: هذه دولتنا العزيزة التي نفتخر بها وتعتز بمواطنيها والمقيمين.
2818
| 14 أبريل 2020
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، اليوم، أن قرابة 850 مليون طالب وتلميذ حول العالم لا يذهبون للمدارس بسبب فيروس كورونا (كوفيدـ19). وذكرت المنظمة الأممية، عبر موقعها الإلكتروني، أن 102 دولة نفذت عمليات إغلاق على الصعيد الوطني للمدارس، مما أثر على أكثر من 849.4 مليون طفل وشاب، مضيفة أن هناك 11 دولة قامت بغلق بعض المدارس المحلية، لافتة إلى أنه إذا تحول هذا الإغلاق الجزئي إلى كلي، فسيواجه ملايين الدارسين اضطرابا في التعليم. وعطل عدد من الدول في الشرق الأوسط وأوروبا وبعض الولايات الأمريكية، الدراسة جزئيا أو بشكل مؤقت، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. كما عطلت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها وبعض خشية استمرار انتشار الفيروس. وصنفت منظمة الصحة العالمية، قبل أيام مرض فيروس كورونا، وباء عالميا، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.
731
| 18 مارس 2020
رصدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو، تداعيات اضطراب التعليم حول العالم بسبب فيروس كورونا (كوفيد ـ 19). وأوضحت اليونسكو على موقعها الإلكتروني اليوم، أنه سُجل رقم قياسي للأطفال والشباب والكبار الذين انقطعوا عن الذهاب إلى المدرسة أو الجامعة بسبب انتشار فيروس كورونا الجديد، وذلك بإعلان حكومات 73 بلداً عن إغلاق المؤسسات التعليمية، أو نفذت هذا الإجراء، سعياً منها إلى الحدّ من انتشار فيروس كورونا الجديد. وأكدت المنظمة الأممية أنها تعمل على تقديم الدعم الفوري لهذه البلدان التي تحاول الحدّ من اضطراب العملية التعليمية إلى أقصى حدٍّ ممكن، وتسعى إلى تيسير استمرارية التعلّم، ولا سيما بالنسبة إلى السكان الأضعف. ووفقاً لما رصدته اليونسكو، فقد قام 56 بلداً بإغلاق المدارس في جميع أنحائها، مما أثر في أكثر من 516.6 مليون طفل وشاب، كما قام 17 بلداً إضافياً بإغلاق المدارس في بعض المناطق. منبهة أنه إذا ما لجأت هذه البلدان إلى إغلاق المدارس والجامعات على الصعيد الوطني، سيضطرب تعليم مئات ملايين الدارسين الإضافيين .
1194
| 16 مارس 2020
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ اليوم، عن تشكيل فريق من الخبراء لإعداد مدونة قواعد أخلاقية للممارسات في مجال الذكاء الاصطناعي . ووفقا للموقع الإلكتروني لـ/اليونسكو/، فإن الفريق الذي يضم 24 خبيرا من أنحاء العالم، سيقوم بإعداد مسودة أولية لما تصفه المنظمة الأممية بـأول وثيقة عالمية لتحديد معايير الذكاء الاصطناعي. وتأتي هذه التعيينات في أعقاب القرار الذي اتخذته 193 دولة عضوا في /اليونسكو/ في مؤتمرها العام الأخير في نوفمبر 2019 لتوجيه المنظمة لتطوير أول صك عالمي لوضع المعايير بشأن هذه المسألة الأساسية. وسيبدأ الخبراء في اجتماعهم الأول، المقرر عقده ما بين 20 و24 إبريل المقبل، في استكشاف الخيارات الأخلاقية المعقدة التي يواجهها العالم في المرحلة الناشئة الحالية للذكاء الاصطناعي. وقالت السيدة أودري أزولاي، المدير العام لليونسكو: إنها مسؤوليتنا أن نقود نقاشا عالميا واعيا من أجل دخول هذا العصر الجديد بأعين مفتوحة، دون التضحية بما لدينا من قيم، من أجل إقامة قاعدة عالمية مشتركة من القيم الأخلاقية للذكاء الاصطناعي. وأوضحت المنظمة أنه من المقرر أن تتبنى الدول الأعضاء بالمنظمة النسخة النهائية من المدونة الأخلاقية في مؤتمر عام يعقد العام المقبل.
1172
| 12 مارس 2020
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، تمويل تسعة مشاريع جديدة لدعم الثقافة في البلدان النامية. وأفادت اليونسكو، على موقعها الإلكتروني الرسمي، أنه تمت الموافقة على هذه المشاريع، التي ستنهض بالصناعات الثقافية والإبداعية في تسعة بلدان نامية، من قبل 24 عضوا باللجنة الدولية الحكومية لحماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي، خلال اجتماعها في مقر المنظمة بباريس. وستتلقى هذه المشاريع، التي اختيرت من بين 480 طلباً، دعما ماليا من الصندوق الدولي للتنوع الثقافي التابع لاتفاقية عام 2005 بشأن حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي، وأوضحت أن من شأن هذه المشاريع تعزيز مهارات ومعارف المهنيين العاملين في مجال الثقافة والنهوض بريادة الأعمال الثقافية وتعزيز الشبكات الإبداعية والحراك الإبداعي، وجمع البيانات، ودعم عملية إعداد السياسات والتدابير الثقافية وتنفيذها وترمي هذه المشاريع عموماً إلى النهوض بالصناعات الثقافية والإبداعية وجعل الثقافة أقرب إلى الناس. وتتعلق هذه المشاريع، بتعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية في جورجيا، وتمكين المهنيين العاملين في مجال الثقافة في تركيا، وتمكين الشباب في المناطق المحرومة من بوينس آيرس بالأرجنتين من خلال الموسيقى، وتعزيز الشبكات والمعارف والتبادل بين المبدعين في موزمبيق، وتعزيز ريادة الأعمال في المجال الثقافي في كوينكا (إكوادور)، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي في ولاية يوكاتان (المكسيك)، وتحقيق دخل للموسيقيين الإفريقيين (جنوب إفريقيا)، وتعزيز القدرات في مجال الرقص في إثيوبيا، وتعزيز إنفاذ الملكية الفكرية في فيتنام. وسيحصل كل مشروع مستفيد على مبلغ لا يتجاوز 100 ألف دولار أمريكي وسيحصل الإكوادور وإثيوبيا وجورجيا وتركيا وفيتنام، لأول مرة هذا العام، على تمويل من الصندوق الدولي للتنوع الثقافي.
2752
| 13 فبراير 2020
شاركت دولة قطر دول العالم في الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية الذي يوافق الثامن عشر من ديسمبر من كل عام، حيث تنظم معظم الدول فعاليات خاصة بهذه المناسبة لإبراز كنوز اللغة العربية وتاريخها. وقد اختارت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو موضوع احتفالية العام 2019 ، اللغة العربية والذكاء الاصطناعي. وفي إطار اهتمام دولة قطر بهذه المناسبة، أطلق الملتقى القطري للمؤلفين، بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، اليوم حملة للاحتفاء باللغة العربية، تتضمن مجموعة من البرامج التنفيذية من ندوات وفعاليات مختلفة فضلا عن حملة إلكترونية لنشر عبارات بمنصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالملتقى القطري المؤلفين واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم لتعزيز استخدام اللغة العربية من خلال الوسم #العربية حماية لسان ومعرفة وجدان، ونشر العبارات التي جاءت على لسان عدد من الشخصيات الثقافية الفاعلة والعلماء والتي تؤكد أهمية تعزيز اللغة العربية. ويشمل برنامج الحملة، الذي يستمر حتى مارس المقبل، مجموعة من الورش والمحاضرات، إضافة إلى برامج لتدريب الطلبة على الكتابة باللغة العربية للقصص ومسابقات متنوعة. كما يتضمن برنامج الحملة مجموعة من الندوات مثل: ندوة بمناسبة مرور عام على إصدار قانون بشأن حماية اللغة العربية بعنوان اللغة العربية من الحماية القانونية إلى التمكين المجتمعي وتتناول، حماية اللغة العربية في دولة قطر، والقانون الصادر في ذلك الذي ينص على اعتماد اللغة العربية في كافة المؤسسات الحكومية والمدارس وتدريس اللغة العربية كمادة أساسية في دولة قطر، ومدى تنفيذ القانون على أرض الواقع وكيفية تمكينه مجتمعيا. وستعقد ندوة ثانية بعنوان: اللغة العربية والذكاء الاصطناعي (تحديات الواقع وآفاق المستقبل) تتناول الندوة الشعار الأساسي الذي أقرته منظمة اليونسكو للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية (2019)، وستقوم الندوة بالتعريف بالذكاء الاصطناعي وأهميته في تطوير اللغة العربية في عصر العولمة، والإمكانيات التي يتيحها لتحدي واقع اللغة العربية، والآفاق المستقبلية التي يفتحها لها ولمستعمليها.. بالإضافة إلى ندوة خاصة للمعلمين، لمناقشة الأخطاء الشائعة في اللغة العربية وذلك لتسليط الضوء على أبرز الأخطاء التي شاعت في المؤسسات التعليمية خاصة والثقافية عامة، كما سيتضمن البرنامج تنظيم محاضرات للأطفال لمناقشة المحتوى الإعلامي المخصص للطفل مثل مسلسلات الأطفال والأغاني الموجهة لهم ومقارنة اللغة العربية المستخدمة مع التركيز على مناقشة اللغة العامية في الدول العربية وتأثيرها على نطق الأطفال، وتعلم اللغات. واستضافت اليونسكو اليوم ثلاث موائد مستديرة مخصصة لموضوع هذا العام اللغة العربية والذكاء الاصطناعي، شارك فيها خبراء وأكاديميون وممثلون عن مؤسسات متخصصة لمناقشة موضوعات: تأثير الذكاء الاصطناعي في صون اللغة العربية وتعزيزها، حوسبة اللغة العربية ورهان المستقبل المعرفي، كما تم إطلاق التقرير الإقليمي بعنوان اللغة العربية بوصفها بوابة لاكتساب المعارف ونقلها ، كما أقيم العديد من الفعاليات المماثلة في كثير من أنحاء العالم لتعزيز استخدام اللغة العربية . وكانت كلية الشرطة قد نظمت مؤخرا، احتفالا بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية بالتعاون مع معهد الدوحة للدراسات العليا تحت عنوان اللغة العربية والمجتمع.. دور قطر، حيث شهد الاحتفال التأكيد على أهمية المحافظة على اللغة العربية والقدرة على نشرها، وتنوعت الموضوعات المطروحة ومنها الورقة المقدمة من كلية الشرطة حول تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في المجال الأمني، وورقة أخرى بعنوان (قانون حماية اللغة الغربية - خطوة في الطريق الصحيح)، وورقة أخرى بعنوان (اللهجة القطرية.. دراسة صوتية ودلالات) فضلا عن ورقة حول أهمية معجم الدوحة التاريخي للغة العربية، كونه مرصدا تاريخيا لمسيرة اللغة العربية منذ ولادتها. وتعد اللغة العربية ركنا من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشارا واستخداما في العالم، إذ يتكلمها يوميا ما يزيد على 290 مليون نسمة من سكان المعمورة، ويحتفل العالم باليوم العالمي للغة العربية في الثامن عشر من ديسمبر من كل عام، وقد وقع الاختيار على هذا التاريخ بالتحديد للاحتفاء باللغة العربية لأنه اليوم الذي اتخذت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1973 قرارها التاريخي بأن تكون اللغة العربية لغة رسمية سادسة في المنظمة. وقد أبدعت اللغة العربية بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية، آيات جمالية رائعة تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم على سبيل المثال لا الحصر الهندسة والشعر والفلسفة والغناء.
4564
| 18 ديسمبر 2019
اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، اليوم، مع سمو الأميرة دانا فراس رئيسة الجمعية الوطنية للمحافظة على البتراء وسفيرة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) للنوايا الحسنة، وسعادة السيدة مفرحات كامل وزيرة السلام في جمهورية إثيوبيا الفدرالية الديمقراطية، وسعادة السيد كونستانتينوس فراجوجيانيس نائب وزير الخارجية للدبلوماسية الاقتصادية اليوناني، وسعادة السيدة مارثا دلغادو نائب وزير العلاقات الخارجية للشؤون متعددة الأطراف وحقوق الإنسان المكسيكي، وسعادة السيد بيرت ماكدوغال مساعد وزير الخارجية الكندي لشؤون أوروبا، كل على حدة، وذلك على هامش فعاليات منتدى الدوحة 2019. تم خلال الاجتماعات استعراض علاقات التعاون الثنائي، بالإضافة إلى المواضيع ذات الاهتمام المشترك.
476
| 14 ديسمبر 2019
وقعت مؤسسة التعليم فوق الجميع اتفاقية لدعم مشروعها في العراق لإلحاق 150 ألف طفل بالتعليم في محافظات بابل، بغداد، أربيل، نينوى، صلاح الدين وذي قار مع الحكومة الإيطالية ومنظمة اليونسكو. واستنادا إلى هذه الاتفاقية يدعم صندوق التنمية الإيطالي مشروع مؤسسة التعليم فوق الجميع واليونيسكو في العراق لدعم الأطفال غير الملتحقين بمليون يورو توجه إلى إعادة تأهيل 10 مدارس لتوفير التعليم النوعي وتوفير المستلزمات المدرسية لـ17 ألف طفل في محافظتي صلاح الدين وبغداد، إلى جانب تنفيذ حملة تستهدف إلحاق الأطفال بالمدارس. وفي هذا الصدد، أكدت السيدة لينا الدرهم ممثلة مؤسسة التعليم فوق الجميع، أن الاتفاقات التي وقعت مع شركاء المؤسسة تركز على إحداث تغيير ممنهج وتمثل مدخلا لتحويل التعليم وجعله متاحا لكل طفل. ولفتت إلى أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار الجهود المستمرة للوصول إلى الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في العراق معربة عن امتنانها لدعم الحكومة الإيطالية لمشروع العراق وتطلعها إلى العمل معا في دول أخرى. وفي حديثه عن ضرورة العمل بسرعة من أجل توفير التعليم في هذه المنطقة، قال السيد جورجيو مارابودي المدير العام للتعاون الإنمائي الإيطالي إن الحالة العراقية، تزداد الحاجة فيها لتوفير المعرفة والمهارات لطلاب المدارس، أكثر من أي بلد آخر، لذلك سيعمل العراق، وإيطاليا، ومؤسسة التعليم فوق الجميع ومنظمة اليونسكو على تكريس خبراتهم لدعم مختلف الأنشطة التعليمية. وأعرب عن أمله أن يسفر هذا المشروع الرائد عن بلورة صيغة للتعاون المشترك مع مؤسسة التعليم فوق الجميع من أجل تعزيز التنمية في العراق وغيره من البلدان. بدوره عبر السيد باولو فونتاني مدير منظمة اليونسكو في العراق عن امتنان المنظمة الأممية للحكومة الإيطالية ومؤسسة التعليم فوق الجميع لما يقدمانه من دعم مقدر، مؤكدا أن تحسين قدرة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في الوصول إلى التعليم النوعي يشكل إضافة مهمة للجهود الجماعية المستقبلية ولواقع التعليم في العراق. وخلال مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم (وايز2019)، أكدت مؤسسة التعليم فوق الجميع، التي أسستها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، على التزامها بالعمل على منح الأطفال غير الملتحقين بالمدارس إمكانية الوصول إلى التعليم النوعي للمرحلة الابتدائية، حيث قامت المؤسسة بإطلاق نموذج صفوف دراسية متنقلة مستوحاة من تصاميم المهندسة الراحلة زها حديد. وجرى تطوير الصفوف الدراسية بالشراكة بين مؤسسة التعليم فوق الجميع ومهندسو زها حديد، وسيتولى تنفيذه اللجنة العليا للمشاريع والإرث اللجنة المشرفة على إنشاء وتشغيل البنية التحتية لمرافق كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر التي التزمت بتمويل 100 هيكل للصفوف الدراسية. وتتميز هياكل الصفوف بتصاميم توفر حلولا مبتكرة وتعمل كحاضنة تعليمية ومركز مجتمعي للطلاب اللاجئين والنازحين. واختارت اللجنة العليا للمشاريع والإرث بالشراكة مع مؤسسة التعليم فوق الجميع هذا المشروع لخلق إرث مستدام لما بعد بطولة كأس العالم 2022 كإضافة إلى منجزاتها ذات الصلة بأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، حيث جرى وضع الخطط لنقل الصفوف الدراسية المبتكرة بعد اختتام فعالية كأس العالم لكرة القدم 2022 إلى كل من كمبوديا، الكاميرون، كولومبيا، الأردن، لبنان، مالي، ميانمار، فلسطين، جنوب السودان، سريلانكا، تركيا وأوغندا.
706
| 26 نوفمبر 2019
تستضيف مكتبة قطر الوطنية بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) مؤتمرًا إقليميًا يومي 1 و2 ديسمبر بعنوان دعم الحفاظ على التراث الوثائقي في العالم العربي. يشارك بالمؤتمر عدد كبير من الخبراء والمتخصصين العرب ودول العالم لتبادل الخبرات فيما يتعلق بالوضع الحالي والمشكلات والتحديات القائمة في مجال حفظ التراث الوثائقي في العالم العربي. وقالت الدكتورة سهير وسطاوي، المدير التنفيذي للمكتبة: سعداء بالتقدم الذي أحرزناه في إطار التعاون مع اليونسكو، ذلك التعاون الذي يمثل المؤتمر إحدى ثماره ونتائجه. ونأمل أن يعمل هذا المؤتمر على تعزيز الشبكات المهنية في المنطقة من أجل ضمان توفير الحماية والحفظ للتراث الوثائقي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. أما الدكتورة آنا باوليني، مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي لدول الخليج واليمن، فقد علقت بقولها: إننا نفخر بتنظيم هذا المؤتمر الإقليمي بالشراكة مع مكتبة قطر الوطنية، وسعداء بأن هذا المؤتمر يقدم ملتقى مطلوبًا بشدة للمتخصصين في الحفظ والصيانة والمكتبات والخبراء في العالم العربي والحكومات والمنظمات الدولية لتتبادل الخبرات والاستفادة من بعضها البعض في هذا المجال. ونأمل أن يكون حضور المشاركين والمتخصصين من مختلف دول العالم العربي فرصة رائعة للمناقشة وتحديد أفضل الحلول التي تسهم في الحفاظ على التراث الوثائقي في العالم العربي وحمايته. وسيناقش الخبراء في اليوم الأول الوضع الراهن للجهود والمبادرات والأنشطة المبذولة للمحافظة على التراث الوثائقي في العالم العربي، مع التركيز على الاستعدادات المطلوبة لمواجهة مخاطر الكوارث والتعامل معها ومكافحة الاتجار غير المشروع بالتراث الوثائقي. أما اليوم الثاني فسيُركز على المبادرات المتخذة في العالم العربي لرسم خرائط التراث وحمايته، وأفضل الممارسات في الحفاظ على التراث الوثائقي وصيانته، وجهود زيادة الوعي وبناء القدرات لحماية التراث الوثائقي، وتعزيز التنسيق والجهود الإقليمية لإقامة الشراكات بين المبادرات الإقليمية والدولية ونظيراتها الوطنية. وتتعاون مكتبة قطر الوطنية، في إطار دورها كالمركز الإقليمي لصيانة مواد المكتبات والمحافظة عليها، مع المؤسسات الثقافية والأرشيفية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بإقامة الورش والبرامج التدريبية التي تزود المتخصصين في الحفظ والصيانة بالمهارات المطلوبة للحفاظ على التراث الثقافي سواءً في دولة قطر أو في العالم العربي لأجيال المستقبل. وسيقدم المؤتمر النتائج الرئيسية للمشروع المشترك بين المكتبة ومنظمة اليونسكو الذي تم إطلاقه في سبتمبر 2018، وسيمثل فرصة لإبراز الجهود والمبادرات المحلية والإقليمية لتعزيز الوعي وبناء القدرات الجارية حاليًا في إطار هذا المشروع. وسيعرض الخبراء والمتخصصون المشاركون في المؤتمر نماذج من دراسات الحالة وأفضل الممارسات في إطار تبادل الأفكار وتوفير الحلول الممكنة للتحديات القائمة، وسيسلطون الضوء على المبادرات والاستراتيجيات التي يجري تطبيقها على المستويين الوطني والإقليمي من أجل تعزيز قنوات التعاون المشترك في المستقبل. ومن أبرز المشاركين ويلقون كلمة خلال فعالياته وندواته المختلفة كريستين ماكنزي رئيس الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (الإفلا)، ود.فاكسون باندا رئيس برنامج ذاكرة العالم التابع لمنظمة اليونسكو، والأستاذ سيف الأشقر الأمين العام لمكتبات جامعة الموصل، ود.إبراهيم عثمان الأمين العام للمكتبة الوطنية السودانية، ود.علاء أبو الحسن العلاق مدير عام دار الكتب والوثائق الوطنية بالعراق، ود.نضال إبراهيم محمد الأحمد مدير عام دائرة المكتبة الوطنية الأردنية، وجلنار عطوي سعد المديرة التنفيذية للمكتبة الوطنية اللبنانية، وسيدي ولد حبيب مدير المكتبة الوطنية الموريتانية.
1454
| 25 نوفمبر 2019
ترأست دولة قطر ممثلة بالسيدة فوزية عبدالعزيز الخاطر الوكيل المساعد للشؤون التعليمية بوزارة التعليم والتعليم العالي اجتماع لجنة التربية وذلك ضمن أعمال الدورة الأربعين للمؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ المنعقدة حاليا في باريس. وتم خلال اجتماع اللجنة دراسة ومناقشة عدد من البنود المدرجة على جدول أعمالها والمتعلقة بمتابعة تنفيذ البرامج والقرارات التي اعتمدها المجلس التنفيذي والمؤتمر العام للمنظمة في دوراتهما السابقة. يشار إلى أن الدورة الحالية لـ/اليونسكو/ التي بدأت في 12 نوفمبر الجاري تركز على دراسة النُهج الجديدة متعددة الأطراف فيما يتعلق بعدد من القضايا الملحة مثل التعليم العالي والذكاء الاصطناعي وغيرها من القضايا ذات الصلة، إلى جانب عقد جلسات حول دور الشباب في صناعة التغيير، والإدماج والحراك الأكاديمي، ومناقشة دور الثقافة في مجالي السياسة العامة والتنمية المستدامة وغيرها من القضايا.
997
| 17 نوفمبر 2019
التقى سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي في باريس كلا من سعادة الدكتورة سها العلي بك وزيرة التربية بجمهورية العراق، وسعادة الدكتور سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمملكة المغربية ، وسعادة السيدة هون رزقي بيمبي جمعة وزيرة التعليم والتدريب المهني بجمهورية تنزانيا الاتحادية /كل على حدة/. وجرى خلال هذه اللقاءات التي عقدت على هامش اعمال الدورة ( 40 ) للمؤتمر العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/ والمنعقدة حاليا، استعراض علاقات التعاون بين دولة قطر والدول الثلاث، والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها لاسيما في مجال التعليم. كما اجتمع سعادة وزير التعليم والتعليم العالي، في باريس، مع الدكتورة ستيفانيا جيانيني مساعدة المديرة العامة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/. وجرى خلال الاجتماع مناقشة تنفيذ خطة العمل المشتركة بين دول قطر واليونسكو وكذلك الترتيبات التي تمت بشأن مؤتمر التعليم العالمي الذي سيقام بمدينة الدوحة في 2021 ، بالإضافة إلى بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها . من ناحية ثانية، التقى سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي في باريس الطلبة القطريين المبتعثين للدراسة بفرنسا، وذلك بحضور عدد من المسؤولين بالوزارة. واطلع سعادته على أحوال الطلبة الأكاديمية والاجتماعية، واستعرض معهم الدور المنوط بهم في تحقيق احتياجات الدولة من التعليم النوعي، وحثهم على الجد والاجتهاد وضرورة التميز في مساراتهم الأكاديمية، لاسيما وأن قطر بحاجة ماسة لجميع أبنائها في كافة التخصصات العلمية. كما حث سعادته أبناءه الطلاب على أن يكونوا خير سفراء لبلادهم، وعلى التمسك بثوابتهم وهويتهم القطرية، مع الانخراط في المجتمع الفرنسي والمشاركة في الفعاليات الثقافية والأنشطة الجامعية المختلفة من أجل تنمية مهاراتهم الشخصية وتقبل اختلاف الآراء ووجهات النظر والاستفادة من فترة الدراسة على أفضل وجه ممكن، والعودة إلى الوطن للمشاركة في مسيرته التنموية. واستمع سعادة وزير التعليم والتعليم العالي خلال اللقاء إلى مقترحات الطلبة القطريين، وأكد متابعة الوزارة لملاحظاتهم ومتطلباتهم. كما أكد سعادته أن وزارة التعليم والتعليم العالي تعمل جاهدة على زيادة عدد الطلاب المبتعثين ..مشيدا في هذا السياق بالعلاقات المتميزة التي تربط قطر وفرنسا في مختلف المجالات . من ناحيتهم عبر الطلاب عن ارتياحهم التام لما دار خلال اللقاء، مثمنين اهتمام الدولة وحرصها على متابعة أبنائها الطلبة المبتعثين وتسخير كل الإمكانات لهم وتذليل العقبات التي قد تواجههم أثناء دراستهم في الخارج . يشار إلى أن سعادة وزير التعليم والتعليم العالي يزور فرنسا حاليا على رأس وفد الدولة للمشاركة في اعمال الدورة الأربعين لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة /اليونسكو/.
924
| 16 نوفمبر 2019
أعلنت وزارة التعليم عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم، عن انتخاب السيدة فوزية عبدالعزيز الخاطر وكيل الوزارة المساعد للشؤون التعليمية نائباً لرئيس لجنة التربية في المؤتمر العام الـ40 لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتشارك دولة قطر في أعمال الدورة 40 للمؤتمر العام لمنظمة اليونسكو والتي بدأت في باريس أول أمس، الثلاثاء، وتستمر حتى 27 نوفمبر الجاري، وذلك بوفد برئاسة سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي. يشار إلى أن الدورة الحالية لليونسكو تركز على دراسة النُهج الجديدة متعددة الأطراف فيما يتعلق بعدد من القضايا الملحة مثل التعليم العالي والذكاء الاصطناعي وغيرها من القضايا ذات الصلة، إلى جانب عقد جلسات حول دور الشباب في صناعة التغيير، والإدماج والحراك الأكاديمي، ومناقشة دور الثقافة في مجالي السياسة العامة والتنمية المستدامة.
3513
| 14 نوفمبر 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
26610
| 09 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
7704
| 09 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
5598
| 10 نوفمبر 2025
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
5350
| 10 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3668
| 08 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2880
| 09 نوفمبر 2025
منح حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، سعادة السيد علي بن سعيد الكميت الخيارين وشاح حمد بن...
2112
| 10 نوفمبر 2025