رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الإمارات تعادي الشعوب العربية والإسلامية

أكد تقرير نشره مركز يني يمن أن الإمارات أصبحت اليوم في عداء مع الكثير من الشعوب العربية والإسلامية بسبب تصرفاتها، مشيرا إلى أن حكام أبوظبي شنوا حربا شعواء بلا هوادة على شعوب دول الربيع العربي بكل فجور وخصومة. وقال التقرير الذي حمل عنوان جرائم الإمارات.. ضحايا تدخلات حكام الإمارات في دول الربيع العربي (اليمن، مصر، سوريا، ليبيا) إنه في مقدمة هؤلاء محمد بن زايد الذي يبوء بإثم تلك التدخلات السافرة وعليه تقع أكبر أوزار تلك التدخلات الظالمة والسافرة، ضد حق الشعوب العربية في اختيار نظامها وحكامها ومن خلال وسائل ثورات سلمية أفضت إلى إسقاط الحكام الظلمة. ومن خلال حراك ديمقراطي سلمي وانتخابات حرة ونزيهة جرت في دول الربيع العربي باستثناء سوريا أفرزت حكاما جددا قدموا إلى مواقع السلطة بناء على رغبة غالبية نسبية للجماهير العربية وهم يحملون كل تطلعات تلك الشعوب في أن تحيا الحياة الحرة الكريمة التي تستحقها. وأوضح التقرير أن رغبات حكام الإمارات أبت إلا أن تقف في وجه آمال وتطلعات شعوب دول الربيع العربي وغذت بأموال حرام انقلابات جائرة أفضت إلى دمارٍ وخراب وأقصت الحكام المنتخبين من خلال انقلابات عسكرية دامية خلفت وراءها عشرات الآلاف من الضحايا. وعدد تقرير يني يمن جرائم الإمارات، وذكر منها أن أبوظبي مولت انقلاب الحوثيين في اليمن على سلطة شرعية منتخبة (دفعت للحوثيين مبلغ اثنين مليار دولار) وكان من نتائج ذلك سقوط أكثر من مائة ألف قتيل من أبناء الشعب اليمني حتى اليوم وما زالت أرقام الضحايا في تزايد مستمر ولو قارنتها بضحايا كورونا في اليمن فهم لا يتجاوزون أقل بكثير من واحد بالمائة مقارنة بضحايا حروب الإمارات الانقلابية في اليمن. كما مولت الإمارات إنشاء ميليشيات مسلحة وألوية عسكرية سمتها نخبا أمنية في بعض محافظات جنوب اليمن، قامت منذ إنشائها بالتمرد على السلطة الشرعية اليمنية كما قامت بالكثير من جرائم الاعتداء والاغتيالات على المواطنين اليمنيين في مناطق سيطرتها في مدينة عدن والمناطق المجاورة لها. مصر وليبيا وسوريا وفي مصر أضاف التقرير إن أبوظبي أوصلت الديكتاتور العسكري عبدالفتاح السيسي إلى سدة الحكم بعد أن مولت انقلابه الدامي على ثورة 25 يناير في مصر ودفعت لذلك الانقلاب الدامي مبلغ سبعة مليارات دولار ومن خلال مجازر دموية في صفوف الثوار من الشعب المصري سقطوا في ميدان رابعة العدوية وميادين أخرى في القاهرة والأسكندرية وغيرها، كما سقطت أعداد كبيرة من الضحايا المصريين سواء في السجون أو في الحروب العبثية التي يخوضها اليوم النظام العسكري في مصر بتمويل إماراتي مستمر ومتزايد، وصلت حتى اليوم إلى ما يقارب عشرة آلاف ضحية وهذه النسبة لا تزيد على 5 % من ضحايا كورونا في مصر. أما في ليبيا فقد استجلبوا لها عسكريا متقاعدا - كان يعيش في أمريكا هو اللواء خليفة حفتر وقدّموا له أموالا طائلة قدرّت بعشرات المليارات من الدولارات لشراء أسلحة ومعدات عسكرية متقدمة كما استأجروا له وبمبالغ طائلة خبراء عسكريين ومرتزقة من روسيا وفرنسا ومن الجنجويد في السودان وأخيراً من خلال تدخلات وإرسال جنود وخبراء عسكريين مصريين من قبل النظام العسكري في مصر. وسقط إلى الآن من جراء هذا التدخل العسكري الانقلابي في ليبيا قرابة خمسين ألف ضحية ولو قارنت أرقام الضحايا تلك بضحايا كورونا في ليبيا فلا يوجد أصلا وجه للمقارنة فضحايا كورونا أقل بكثير من واحد بالمائة. وحول سوريا نبه تقرير يني يمن إلى أن حكام الإمارات منذ قيام الثورة السلمية في سوريا كانوا وما زالوا على صلات مستمرة مع النظام الباطش فيها يتخادمون معه في التآمر على الثوار السوريين تارة بمد نظام بشار الأسد بما يساعده على استمرار جرائمه بحق الشعب السوري من خلال إغداق الأموال الطائلة له وبعشرات المليارات من الدولارات مع فتح إمكانات الدولة لاستضافة عوائل حكام سوريا النصيريين ومن ضمنها اسر وأقرباء بشار الأسد مع تبييض الأموال التي نهبوها من عرق ودم الشعب السوري في بنوك الإمارات المتخصصة في غسل الأموال الحرام. وتارة باغتيال الكثير من قادة الثورة السورية. واليوم وبعد أن توقفت الأمم المتحدة عن عد ضحايا النظام بعد أن تجاوز سقف الستمائة ألف ضحية والأعداد ما زالت في تزايد مستمر، ولو قارنت تلك الأعداد من الضحايا مع أعداد كورونا فالنسبة تقل بكثير عن الواحد بالمائة، تضاف لها أعداد النازحين داخل سوريا والمهاجرين السوريين إلى خارجها في دول الجوار في تركيا والعراق والأردن وأوروبا وهؤلاء أعدادهم بالملايين. الانقلاب الفاشل في تركيا ولفت التقرير إلى أن الإمارات قامت بتمويل الانقلاب العسكري الفاشل الذي قام به فتح الله جولن المقيم بولاية بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية من خلال تنظيمه الموازي داخل تركيا وراح ضحيته عدة مئات من المواطنين الأتراك، وكعادتها في صناعة الشر فقد تبين أنها أنفقت سبعة مليارات من الدولارات لتغذية ذلك الانقلاب العسكري الفاشل. كما قامت بتشجيع حكومة الهند الهندوسية المتطرفة بتنفيذ سلسلة من الاجراءات القمعية الظالمة ضد مسلمي جامو وكشمير راح ضحية ذلك التشجيع الإماراتي للهندوس الهنود سقوط عدة آلاف من مسلمي جامو وكشمير فضلا عن الاعتداءات الجائرة في حق مئات النساء الحرائر من مسلمي إقليم كشمير. وأكد التقرير أن محمد بن زايد شجع حكام ميانمار سواء كانوا العسكريين من سابق والمدنيين حاليا ومن ضمنهم رئيسة ميانمار الحالية المرأة المجرمة أونغ سان سوي وذلك في اضطهاد مسلمي الروهينجا وقاموا بالتغطية على تلك الجرائم في التصفيات العرقية والدينية التي طالت عشرات الآلاف من مسلمي الروهينجا لعدة سنوات ماضية من خلال اقترافهم لجرائمهم في التصفيات الجسدية التي طالت المسلمين رجالاً ونساءً شيوخاً وأطفالا في جرائمَ تقشعّر لها الأبدان وقد جرى توثيق الكثير من تلك الجرائم بالصوت والصورة. وقال التقرير إن سجل الإمارات الإجرامي في تدخلاتهم الخارجية في افريقيا يحتوي الكثير من المغامرات والتي لا تقل إجراما عن غيرها من تدخلاتهم الإجرامية السافرة مثل تدخلهم في مالي وتغطيتهم لكلفة العمليات العسكرية الفرنسية في مالي، وتمويلهم لسد النهضة الإثيوبي الذي يستهدف مياه النيل ويهدد مصر بالعطش كما سجّلت الأحداث السابقة محاولات حثيثة لأبوظبي في زعزعة الاستقرار في كل من تونس والمغرب ولعل أخيرها وليس آخرها سحب المغرب لسفيرها من أبوظبي نتيجة لتدخلات محمد بن زايد الإجرامية في الرباط. القضية الفلسطينية وحول القضية الفلسطينية، تمتلك أبوظبي سجلا أسود حافلا بالكثير من الموبقات في حق قضية فلسطين سواء بالتسهيل فريق الموساد الإسرائيلي الذي قام باغتيال أحد كوادر حماس محمود المبحوح في أحد فنادق دبي، وكذلك من خلال فريقها الأمني التخريبي الذي يقوده محمد دحلان صاحب السجلات السوداء في التخريب ومنها تسميمه لأخ الرئيس المناضل ياسر عرفات رحمه الله. وأشار التقرير إلى أن الإمارات اكتسبت حقد وكراهية الشعوب في اليمن ومصر وليبيا وسوريا، وغيرها من دول العالم العربي والإسلامي ومن الجاليات المسلمة المهاجرة إلى أوروبا وأمريكا. كما أنّ تدخلات حكام الإمارات تجاوزت ذلك إلى الكثير من الدول العربية والإسلامية سواء بعض الدول الخليجية، ودول المغرب العربي وبعض الدول الإسلامية مثل مالي وماليزيا وباكستان، كما وصلت شرور نظام حكام الإمارات لتطول الجاليات المسلمة في كل من دول أوروبا وأمريكا من خلال تحريض دول أوروبا وأمريكا للتضييق على المؤسسات والمراكز والمعاهد الإسلامية والمساجد في تلك الدول. وأوضح التقرير أنه في كل مكان لا تجد إلا سجلات سوداء للإمارات تنضح بالكثير من دماء الأبرياء في الكثير من الشعوب العربية والإسلامية، ويظن حكام أبوظبي انّهم سيكونون في منأى من المحاسبة والملاحقات القانونية من قبل الضحايا، ولم يتعظوا بالعبر والعظات من المآلات التي لحقت بالكثير من الحكام المستبدين في التاريخ القريب ولكن العدالة في الأرض ستنال منهم وسيتم الانتصار للكثير من ضحايا حكام الإمارات طال الزمن أم قصر. واختتم التقرير بقوله إن الإمارات أضحت اليوم في عداء مع الكثير من الشعوب العربية والإسلامية، فالشعوب لا تنسى وخاصة في عصر المعلومات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي المزودة بكل تقنيات التوثيق بالصوت والصورة وبالمعلومة الرقمية الموثقة التي تطير من موقع الحدث لتجوب الآفاق ليس في دقائق ولكن في ثوان وتظل وتبقى محفوظة بشكل دائم لاستدعائها عند الحاجة.

4807

| 05 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
مخطط إماراتي للاستيلاء على سقطرى عبر توريط الصومال في حرب اليمن .. ما القصة؟

كشف وزير الخارجية الصومالي أحمد عيسى عوض عن تفاصيل عرض إماراتي وصفه بـ السخيف على بلاده يقضي بانضمام مقديشيو لحرب اليمن وبيع جزيرة سقطرى اليمنية في مقابل حوافز ومساعدات مالية وفتح مستشفى الشيخ زايد . وقال الوزير الصومالي – وفق حساب الصومال بالعربية على تويتر التابع للحكومة الصومالية – الإمارات قدمت عرضا سياسيا سخيفًا إلى الحكومة الصومالية وهو أن تنضم الصومال إلى حرب اليمن وأن تعلن الصومال سيادتها على جزيرة سقطرى ثم تبيعها بعد ذلك إلى الإمارات مثل جزر تيران و صنافير، وكل هذا مقابل إعادة افتتاح فتح مستشفى الشيخ زايد الذي أغلقوه والذي نقلوا جميع محتوياته، وعشرين مليون دولار. وأضاف: جوابنا على العرض الإماراتي قاسي.. نحن لسنا أدوات رخيصة تنفذ مطالبكم.. اليمن بلد جار وشقيق وله سيادته وكرامه شعبه .. وسقطرى أرض يمنية والعالم يعلم بأن سقطرى أرض يمنية من قديم الأزل. كانت مستشفى الشيخ زايد يقدم رعاية صحية مجانية للمواطنين الصوماليين قبل إغلاقها من قبل الإمارات في 2018 بسبب رفض مقديشيو محاولات أبوظبي لابتزازه وتوريط أبناء الصومال في صراعاتها وتدخلاتها الإقليمية . وكان الوزير الصومالي قد صرح العام الماضي بأن علاقات بلاده مع الإمارات ليست في المستوى الذي يجب أن تكون عليه. وكانت السلطات الصومالية قد فككت شبكة تجسس عاملة للإمارات.

8831

| 04 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
مسؤول يمني: الإمارات تخطط لفصل سقطرى

قال مسؤول حكومي يمني، أمس، إن محافظة أرخبيل سقطرى، أصبحت خاضعة لـسيادة إماراتية كاملة. جاء ذلك في تغريدة لمستشار وزير الإعلام مختار الرحبي عبر حسابه في تويتر.وأوضح الرحبي أن الإمارات تعتزم فصل المحافظة عن اليمن، وإنشاء قواعد عسكرية خلال الفترة القادمة تحت ذريعة حمايتها . كما اتهم الإمارات بـالسعي إلى التحكم الكامل بالمجالين الجوي والبحري للأرخبيل، والاستيلاء على موارده الطبيعية، ونقل ما يلزمها من نباتات ومعادن وأحجار نادرة إلى أبوظبي. ولم يصدر تعليق فوري من الإمارات بشأن اتهامات الرحبي.وفي 19 يونيو الجاري سيطر المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا على مدينة حديبو عاصمة محافظة سقطرى، بعد قتال ضد القوات الحكومية. وسقطرى، كبرى جزر أرخبيل يحمل الاسم ذاته، مكون من 6 جزر، ويحتل موقعا استراتيجيا في المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، قرب خليج عدن. وتتهم الحكومة اليمنية الإمارات بدعم المجلس الانتقالي الانفصالي لخدمة أهدافها الخاصة في البلاد، لكن عادة ما تنفي أبوظبي صحة هذا الاتهام. وفي السياق، قال تحالف حقوقي يمني، إن هناك 20 ألف مختطف في 790 سجنا رسميا وغير رسمي داخل المناطق التي تسيطر عليها جماعة الحوثي. جاء ذلك خلال ندوة افتراضية نظمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان (غير حكومي)، أمس. واتهم التحالف، جماعة الحوثي بتجنيد نحو 7 آلاف طفل في صفوفها، والتسبب في قتل وإصابة 6 آلاف شخص نتيجة للألغام التي زرعتها بمختلف المحافظات.وقال المدير التنفيذي للتحالف مطهر البذيجي، إن اليمن يشهد أسوأ أزمة إنسانية بسبب ممارسات وانتهاكات المليشيا الحوثية الممنهجة ضد الشعب اليمني وخاصة خلال العام الماضي والنصف الأول من العام 2020. وخلال الندوة، قال رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين (حكومية) نجيب السعدي، إن هناك ثلاثة ملايين و600 ألف نازح منهم مليون و950 ألف في مناطق الشرعية. ويشهد اليمن منذ ست سنوات حرباً بين قوات الحكومة الشرعية مدعومة بقوات التحالف العربي، والحوثيين المتهمين بتلقي الدعم من إيران، وأدت الحرب لمقتل وإصابة عشرات الآلاف من الطرفين. كما تسببت الحرب في تدهور كبير في الجانب الإنساني في البلاد، وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من ثلثي السكان باتوا بحاجة لمساعدات إنسانية.

390

| 29 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
يونيسيف: عدد الأطفال المصابون بسوء التغذية في اليمن قد يرتفع إلى 2.4 مليون

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة /يونيسف/ من أن عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية في اليمن قد يرتفع إلى 2.4 مليون خلال الستة الأشهر المقبلة بسبب النقص الهائل في تمويل المساعدات الإنسانية. وذكر تقرير أصدرته المنظمة هنا اليوم أن نسبة عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الوخيم والمهدد للحياة دون سن الخامسة في اليمن قد ترتفع إلى 20 بالمئة، أي ما يقرب من نصف عدد الأطفال في هذا العمر.. منبها إلى أن عدد 6.600 طفل إضافي دون سن الخامسة قد يتعرضون للموت لأسباب يمكن الوقاية منها، وذلك مع حلول نهاية العام الحالي بزيادة قدرها 28 بالمئة. وناشدت المنظمة الأممية، بحسب التقرير، منحها 461 مليون دولار لاستجابتها الإنسانية التي تمول حاليا 39 بالمائة منها فقط، إضافة إلى 53 مليون دولار لاستجابتها لمرض فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) التي تمول 10 بالمائة منها فقط. ولفت التقرير إلى أنه إذا لم تتلق المنظمة تمويلا عاجلا فسيتم الدفع بالأطفال إلى حافة المجاعة، وسيموت الكثيرون، وسيرسل المجتمع الدولي حينها رسالة مفادها أن حياة الأطفال في بلد دمره النزاع والمرض والانهيار الاقتصادي ليست ذات أهمية. وقال إن النظام الصحي في اليمن يترنح ويقترب من الانهيار بعد مرور سنوات من النزاع، حيث لا تعمل سوى نصف المرافق الصحية، مع وجود نقص كبير في الأدوية والمعدات والموظفين.. مضيفا أن ضعف إمكانية الحصول على المياه وخدمات الصرف الصحي يساهم في زيادة انتشار (كوفيدـ 19)، حيث لا يحصل سوى حوالي 9.58 مليون طفل على ما يكفي من المياه والصرف الصحي والإصحاح البيئي. وحذر التقرير من أن عددا من البرامج الإنسانية كالتطعيم ومحاربة سوء التغذية والمكملات الغذائية والرعاية الصحية وخدمات المياه والصرف الصحي والمقدمة لملايين الأطفال مهددة بالإغلاق.. لافتا إلى أن حوالي 7.8 ملايين طفل يمني غير قادرين على الحصول على التعليم بسبب الحرب وإغلاق المدارس، مما يعرضهم لخطر عمالة الأطفال والتجنيد من قبل الجماعات المسلحة وزواج الأطفال.

770

| 26 يونيو 2020