أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
عادت محطة قطر الكهربائية الإسعافية، التي قدمتها للعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، العام الماضي، بمنحة وتمويل كامل من دولة قطر، وبقدرة 60 ميجاوات، إلى العمل من جديد بعد خروجها عن الخدمة للصيانة. وأوضح سكان محليون، أن خدمة الكهرباء تحسنت بعد عودة المحطة القطرية الإسعافية للعمل، امس الأربعاء، وخففت كثيرا من معاناتهم جراء الانقطاعات الطويلة للخدمة. وأكد غمدان الشريف، السكرتير الصحفي لرئيس الحكومة اليمنية، عودة المحطة القطرية الكهربائية للخدمة بعد تركيب الفلاتر بعد خروجها عن الخدمة للصيانة منذ أسبوعين. وأفاد في منشور على صفحته في موقع فيسبوك، أن عودة المحطة القطرية رفع توليد الطاقة في العاصمة المؤقتة عدن إلى 280 ميجاوات، مشيرا إلى انه يجري العمل على إضافة 50 ميجاوات بمحطة الحسوة بعد الانتهاء من أعمال الصيانة وكذلك إضافة 40 ميجاوات ليكون إجمالي الطاقة المنتجة لمواجهة الصيف القادم 370 ميجاوات. وبحسب سكان عدن، فإن التيار الكهربائي بالمدينة تحسن أمس، عقب إعادة تشغيل محطة كهرباء قطرية، وتراجعت ساعات الانقطاع، فيما قال مسئولون في مؤسسة كهرباء عدن، إن محطة الكهرباء القطرية أعيد تشغيلها عقب وصول فلاترها الخاصة بها . وكانت الحكومة اليمنية استنجدت العام الماضي، بالدعم القطري مع ازدياد معاناة المواطنين من انقطاعات الكهرباء، بعد إسراف دولة الإمارات التي تسلمت ملف الكهرباء في عدن، في الوعود والتعهدات الكلامية لتحسين خدمة الكهرباء وإنشاء محطات جديدة دون أن تتحرك أو تقدم شيئا بالفعل. وأعلنت الحكومة اليمنية، 7 ديسمبر من العام 2016م ، عن تدعيم شبكة كهرباء عدن، بمحطة جديدة لتوليد الكهرباء وفقا للمواصفات العالمية، بقدرة 60 ميغاوات وبتكلفة 60 مليون دولار من خلال منحة قدمتها الحكومة القطرية، بموجب اتفاقية مع صندوق قطر للتنمية تم التوقيع عليها في العاصمة الدوحة. ومنتصف يناير 2017م وصلت المولدات القطرية بمواصفات عالمية من شركة ( general electric )، ويوم 21 من الشهر نفسه ذهب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى ميناء عدن لتفقد المولدات القطرية، وأشاد بالدعم السخي المقدم من دولة قطر للشعب اليمني. وتم تشغيل محطة قطر الكهربائية الإسعافية، التي ركبتها شركة جاليك إنيرجي التركية، في مايو من ذات العام، وافتتحها رئيس الحكومة اليمنية أحمد بن دغر رسميا. وكان عدد من الناشطين اليمنيين أطلقوا عقب تدشين محطة قطر الكهربائية الإسعافية هاشتاج بعنوان #شكرا_قطر، للتعبير عن امتنانهم وتقديرهم لقطر أميرا وحكومة وشعبا على هذا الدعم.. لافتين إلى جهود قطر التي تعمل بصمت ودون ضجيج لخدمة اليمن، ويركزون بشكل دقيق على أولويات اليمنيين في هذه الظروف، واحتياجات أبناء عدن الملحة لمواجهة الصيف. وعبروا عن شكرهم وتقديرهم لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وللحكومة والشعب القطري على وقوفهم إلى جانب الشعب اليمني وتركيزهم على أولويات واحتياجات الناس في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها.
2239
| 12 أبريل 2018
أصبحت قضية الإمارات 94، كلحظة فاصلة للقمع في دولة الإمارات، حيث اتهم 94 ناشطاً اجتماعياً وسياسياً في الإمارات بالتآمر للإطاحة بالحكومة، بعد توقيعهم على عريضة تطالب بالإصلاحات الديمقراطية، واستندت أدلة الادعاء بشكل أساسي إلى المعتقدات السياسية للمدعى عليهم، ومشاركة البعض مع جمعية الإصلاح المحلية. وبحسب موقع الخليج الجديد توجت القضية بإدانة 69 مواطناً إماراتياً من مختلف المشارب السياسية والمعتقدات الأيديولوجية. وكانت قضية الإمارات 94 تمثل بداية النهاية للحركة قصيرة الأمد المؤيدة للديمقراطية في الإمارات. ولا تزال القضايا التي ولدت الحركة الديمقراطية الإماراتية قائمة؛ حيث الاختلالات الهيكلية في الاقتصاد الإماراتي، وتخلف الإمارات الشمالية، والدولة الأكثر استبدادية بالطبع. وقد تكون مسألة وقت فقط قبل أن يجد هذا الاستياء الأساسي فرصة للتعبير مرة أخرى. ووقتها وقع متهمو الإمارات 94 على عريضة تدعو الحكومة الإماراتية إلى إقامة مجموعة من الإصلاحات الديمقراطية وطالبوا بدستور لدولة الإمارات، وبمجلس وطني اتحادي منتخب بالكامل، مع سلطات تنظيمية كاملة، وحق الاقتراع العام، وتراجع الدولة الأمنية، وضمان حقوق الإنسان الأساسية ضمن إطار ملكية الدستورية. وطبقاً لـهيومن رايتس ووتش، فإن 64 من أصل 94 تم احتجازهم في أماكن لم يكشف عنها لمدة تصل إلى عام في بعض الحالات، دون السماح لهم بالاتصال بمحام أو بزيارات عائلية. وغالباً ما يخفي بريق وسحر أبوظبي ودبي الطبيعة الاستبدادية للدولة الإماراتية. وبدأت قضايا مثل الفساد، وانعدام المساءلة الديمقراطية، والطبيعة القسرية المتزايدة للدولة الأمنية، في إزعاج الطبقة المتعلمة. واقترن ذلك بموقف بين جيل الشباب، الذين يرون المنافع الاقتصادية التي يقدمها النظام على أنها حقوق أساسية أقل من الحق الطبيعي للشعب، وليس كما اعتبرها الكثيرون في الماضي هدية في مقابل الهدوء السياسي. وفي هذه الأثناء، كانت هناك تباينات مستمرة في التطور بين أبوظبي ودبي، وبين الإمارات الشمالية الأفقر مثل عجمان والشارقة وأم القيوين والفجيرة ورأس الخيمة، وهو ما أصبح مصدر استياء كبير لدى تلك الإمارات. وأدت المعدلات المرتفعة للبطالة ونقص الاستثمار في الإسكان والبنية التحتية ما جعل الوضع في الشمال أشبه بـقنبلة موقوتة، حيث لم يكن لدى مواطنيها الكثير ليخسروه. وهكذا، كما هو الحال في أماكن أخرى في المنطقة، وفر الاغتراب الناتج عن الاضطراب الاجتماعي والاقتصادي والسياسي خلفية لحركة المعارضة الإماراتية. وضمن السياق الأوسع نطاقاً، أولى النظام الإماراتي اهتماماً جاداً لما كان، في الواقع، معارضة سياسية ضعيفة نسبياً، وفي عام 2011، كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن أبوظبي، شكلت جيشاً خاصاً من المرتزقة الكولومبيين قام ببنائه إيريك برينس، الملياردير المؤسس لشركة بلاك ووتر للمقاولات العسكرية الخاصة. ومن بين أمور أخرى، تم تكليف قوة المرتزقة بإخماد الثورات الداخلية. ويقاتل هذا الجيش الآن في اليمن. ومنذ قضية الإمارات 94، قامت السلطات الإماراتية بقمع شديد على حرية التعبير والتجمع داخل حدودها. ولقد كان محور هذه العملية تطوير دولة بوليسية متطورة تم بناؤها بأحدث التقنيات التي تم الحصول عليها من مجموعة من شركات الدفاع الدولية. وعلى المستوى التشريعي، وجد هذا القمع مكانه في كل من قانون الجرائم الإلكترونية لعام 2012، وتشريع مكافحة الإرهاب لعام 2014. وقد وفرت هذه القوانين المصاغة بشكل غامض سنداً قانونياً للنظام لسجن منتقدي الحكومة. ومنذ إقرار هذه القوانين، تعرض عشرات الأشخاص في الإمارات للاحتجاز التعسفي والاختفاء القسري، وتعرضوا في العديد من الحالات للتعذيب بسبب تعليقات في وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الدولة. وقد أدى هذا القمع الذي ترعاه الدولة إلى امتلاك الإمارات العربية المتحدة لأعلى معدلات للسجناء السياسيين بالنسبة لعدد أفرادها مقارنة بأي مكان في العالم. من جهة أخرى، قالت مصادر خاصة لـالشرق، إن وفداً عسكرياً إماراتياً زار بشكل سري محافظة تعز وسط اليمن، ضمن استماتة أبوظبي لتشكيل قوات حزام أمني موالية لها هناك وأكدت المصادر وهي على علاقة بترتيب الزيارة السرية، اشترطت عدم ذكر هويتها لأسباب أمنية، أن ضباطاً إماراتيين يرافقهم عدد من المدرعات العسكرية زاروا تعز بشكل غير معلن وبناء على تنسيق مع محافظ تعز أمين محمود. وأوضحت، أن الضباط الإماراتيين التقوا بالعميد عدنان الحمادي قائد اللواء 35 مدرع، لمناقشة الترتيبات والتنسيق الجاري مع محافظ تعز للموافقة على تشكيل قوات حزام أمني في المحافظة، على غرار التشكيلات المماثلة التي فرضتها أبوظبي في المحافظات الجنوبية المحررة. وبحسب ذات المصادر، فإن إنشاء قوات حزام أمني في تعز شرط أساسي للإماراتيين من أجل إنشاء غرفة عمليات متقدمة للتحالف هناك. ولم يتضح فيما إذا كان محافظ تعز قد وافق على تشكيل قوات حزام أمني موالية للإمارات، والتي تحاول منذ فترة طويلة إنشاءها لكن الرفض الشعبي والرسمي للسلطات المحلية حال دون تمكنها من ذلك. وتدعم الإمارات عسكرياً ومادياً الفصائل المسلحة التابعة للمدعو أبو العباس (عادل عبده فارع)، والمصنف على لائحة الإرهاب الخليجية (بما فيها الإمارات) والدولية، وينازع القوات الحكومية الاختصاصات والسلطات ونشبت معارك أكثر من مرة بينهم.
1401
| 10 أبريل 2018
عبّر يمنيون عن تقديرهم للدور القطري الرسمي والشعبي الفاعل في دعم أيتام اليمن والإحسان إليهم وأشادوا بالتبرعات القطرية السخية المقدمة لهذه الشريحة الاجتماعية والمجسدة في دار قطر الأيتام وما تقدمه من خدمات عظيمة للبنين والبنات الأيتام. جاء ذلك خلال احتفال دار قطر للأيتام في مدينة عدن جنوب اليمن، بيوم اليتيم العربي الذي يصادف الأسبوع الأول من شهر أبريل كل عام. ونظمت مؤسسة الفردوس الخيرية وفرعها دار قطر للأيتام، احتفالاً بالمناسبة برعاية القائم بأعمال محافظ عدن أحمد سالم ربيع تحت شعار ابتسامتهم.. حياة. وتضمن الحفل العديد من الأنشطة الاجتماعية والأناشيد الدينية والفقرات الترفيهية الهادفة بحضور ممثلات عن الجمعيات الخيرية والناشطات الاجتماعيات وجمع من أقارب الأيتام واليتيمات والمهتمين من النساء. وفي تصريح صحفي بهذه المناسبة قالت مديرة المجمع الداعية نادية سعد الطيري (أم ذي يزن) إننا في مؤسسة الفردوس الخيرية وفرعها دار قطر للأيتام في عدن اعتدنا أن نحتفل بيوم اليتيم العربي في أوائل إبريل من كل عام بهدف التذكير بالأيتام ولفت أنظار المجتمع للاهتمام بهذه الشريحة المحرومة باعتبار رعاية اليتيم من أعمال البر والإحسان العظيمة التي أوجبها ديننا الإسلامي الحنيف. وأكدت أن مؤسسة الفردوس الخيرية تسعى دوماً أن تكون سباقة في هذا العمل العظيم عند الله وأن تكون نموذجاً يحتذى به في العناية بالأيتام في كافة متطلباتهم وشئونهم الحياتية. يشار إلى أن دار قطر للأيتام تأسست بدعم وتمويل قطري، منذ قرابة تسع سنوات، وتستضيف عدداً من الأيتام واليتيمات بكفالة كاملة، وتقديم كفالة جزئية وإعانات شهرية وموسمية للآلاف من الأيتام واليتيمات الآخرين في منازلهم، بدعم من منظمة الدعوة الإسلامية مكتب قطر (تكفل 5104 أيتام في اليمن)، وتبرعات المحسنين والمحسنات القطريين. وتعمل الدار على مساعدة أيتام اليمن وكفالتهم وتقديم كل الخدمات الإنسانية لتحسين مستواهم المعيشي وإدماجهم في المجتمع من خلال التعليم والرعاية الصحية، كما تنشط الدار في إنشاء المشاريع وتوزيع المساعدات الإنسانية وكفالة الأيتام وتوزيع ثلاجات المياه على المدارس والمساجد.
1847
| 10 أبريل 2018
أبوظبي أبرمت صفقة مع محافظ الضالع لتسهيل مخططها السيطرة على النقاط الأمنية تهدف لتسهيل مرور قوات طارق صالح إلى عدن قادت الإمارات انقلابا مسلحا على الرئيس اليمني الشرعي عبدربه منصور هادي في اخر معقل تواجد لقواته بمحافظة الضالع جنوب البلاد، وذلك في أبرز تصعيد بين الجانبين. ووصف مصدر أمني رفيع في محافظة الضالع في تصريح خاص لـ الشرق، ما حدث بـ انقلاب كامل واعلان حرب على قوات الحكومة الشرعية من قبل القوات الموالية للامارات. وجاءت سيطرة القوات الموالية لابوظبي على الطريق الرئيسي الواصل بين مدينة الضالع مركز المحافظة ومنطقة سناح شمالاً عقب اشتباكات عنيفة قتل خلالها جندي واحد وأصيب أكثر من 20 آخرين، بينهم نائب مدير امن الضالع. وتوقع المصدر، ان تقتحم القوات الموالية للامارات، ادارة امن محافظة الضالع والتي احتجزت في وقت سابق عشرات الجنود من قوات الحرس الجمهوري وهم في طريقهم إلى عدن للانضمام إلى معسكرات اقامتها الامارات لنجل شقيق الرئيس اليمني الراحل، العميد طارق صالح. وحملت إدارة أمن محافظة الضالع، الحزام الأمني الموالي للامارات، المسؤولية الكاملة عن الاحداث التي شهدتها عاصمة المحافظة. وقالت في بيان — تلقت الشرق نسخة منه —، إن ما حدث كان محاولة اغتيال لنائب مدير أمنها بليغ الحميدي الذي تعرض هو ومرافقوه لوابل كثيف من النيران الخفيفة والمتوسطة انطلقت من أكثر من 10 أطقم. وأضافت ان النقطة الأمنية التي تبجحت بعض وسائل الإعلام بأنها نقطه جباية هي نقطه تابعة للأمن ومتواجدة منذ اربع سنوات وهي التي منعت تمدد مليشيات الحرس الجمهوري وصدتهم من العبور إلى الارض الجنوبية. واتهمت ادارة أمن الضالع ان ما حدث امس تقف وراءه قيادات تلهث وراء المال، مشيرة إلى أن العشرات الذين سقطوا جرحى حالات بعضهم خطيرة جداً يتحمل مسؤوليتها الكاملة قائد الحزام الامني أحمد قائد والقيادات التي حرضته على القيام بهذه المجزرة. بدوره، رد قائد الحزام الأمني احمد قائد القبة، الموالي للامارات، على بيان أمن الضالع بإعلان السيطرة على جميع النقاط التي كانت خاضعة لسيطرة الأمن على امتداد الخط الواصل بين محافظة لحج جنوب الضالع حتى منطقة سهدة الحدودية مع مديرية قعطبة. وقال القبة في تصريح وزع لوسائل الإعلام ان خطة السيطرة تمت بعد اشتباكات محدودة مع عناصر تخريبية تتخذ من النقاط مراكز جباية مضيفاً أن قوات الحزام الأمني ستضرب بيد من حديد على حد تعبير البيان. وظلت جميع النقاط بمحافظة الضالع جنوب اليمن خلال أكثر من عامين تحت سيطرة قوات الأمن بقيادة بليغ الحميدي التابع لوزارة الداخلية بالحكومة الشرعية، قبل ان تصل قوات الحزام الأمني الشهر الماضي المحافظة وسط رفض واعتراض قيادة الأمن بالمحافظة اي تواجد للحزام. صفقة مشبوهة وأثار موقف محافظ الضالع وقائد اللواء 33 مدرع، اللواء علي صالح مقبل، والمعين من قبل الحكومة الشرعية، الذي وجه في مذكرة رسمية بتسليم جميع النقاط الامنية للحزام الامني التابع للامارات، الكثير من الشكوك حول دوافع ذلك. وأكدت مصادر قيادية في محافظة الضالع لـ الشرق، ان هناك صفقة سرية عقدتها الامارات، مع المحافظ مقابل هذا التسليم، الذي رفضته قوات امنية وخاضت اشتباكات عنيفة مع الحزام الامني. وأوضحت المصادر — اشترطت عدم ذكر هويتها —، ان الصفقة تضمن للمحافظ البقاء في منصبه ومنحه امتيازات كبيرة، واذا لم يستجب سيتم اقالته واستهدافه وهو ما دفعه الى القبول. وبدخول قوات الحزام الأمني محافظة الضالع، تكون دولة الإمارات قد بسطت نفوذها على كل المحافظات الجنوبية ابتداء بالعاصمة المؤقتة عدن ومحافظات لحج وأبين المجاورتين لها، وصولاً بشبوة ومديريات الساحل بحضرموت وانتهاء بمحافظة الضالع، والواقعة جنوب العاصمة صنعاء، التي تتوسط محافظات البيضاء، لحج، تعز، إب. والشهر الماضي بعثت الحكومة اليمنية، برسالة إلى مجلس الأمن الدولي تتبرأ من القوات الموالية للإمارات الحزام الأمني في عدن والضالع وأبين، والنخبة في حضرموت وشبوة وسقطرى والمهرة، ودعت المجلس لمساعدتها في السيطرة على تلك القوة التي ليست خاضعة لسيطرتها.
848
| 09 أبريل 2018
مساحة إعلانية
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
18108
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
6532
| 25 سبتمبر 2025
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
6210
| 26 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
4192
| 24 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
2486
| 26 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1954
| 25 سبتمبر 2025
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1464
| 26 سبتمبر 2025