رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
16 مليار دولار قيمة إتفاقية الغاز القطري مع باكستان

كشف وزير الطاقة الباكستاني شهيد خاقان عباسي أن بلاده أبرمت إتفاقاً قيمته 16 مليار دولار لإستيراد الغاز الطبيعي المسال من قطر، مضيفاً في تصريحات صحفية أنه من المتوقع أن تبدأ الشحنات في الشهر القادم.وقال الوزير الباكستاني إن الكمية المتفق عليها تصل إلى 1.5 مليون طن سنوياً، مضيفاً أن الجانبين إتفقا على السعر كذلك.

205

| 09 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
10 ناقلات غاز قطرية تنقل 2.2 مليون متر مكعب لبريطانيا

خلال 23 يوماً فقط في شهر اكتوبر الماضي، استقبلت المملكة المتحدة 10 ناقلات قطرية محملة بما يقرب من 2 مليون و228 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال عبرمحطة ساوث هوك للغاز الذي يعد اهم مشروع استراتيجي قطري بريطاني في مجال الغاز الطبيعي . ووفق بيانات وصول الناقلات القطرية الي محطة ساوث هوك وصلت الناقلة القطرية "فريحة" يوم 2 من اكتوبر الماضي الي مرسي رصيف محطة ساوث هوك وتم تفريغ شحنتها التي قدرت ب 210 الف مترا مكعبا من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويلها الي صورتها الغازية مرة اخري واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.وعقب يومين من وصول الناقلة الاولي "فريحة" وصلت الناقلة "الشمال" الي رصيف محطة ساوث هوك وتعد هذه الناقلة من الناقلات العملاقة من طراز "كيوفليكس"، وعلي متنها ما يقرب من 210 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، وقامت ادارة المحطة بتحويل هذه الشحنة الي صورتها الغازية مرة اخري وتم ضخها في الشبكة البريطانية للغاز ، كي تصل الي الاف المنازل البريطانية في جميع انحاء المملكة المتحدة .وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الركيات" وهي من طراز "كيوفليكس" في يوم 7 من اكتوبر الماضي الي محطة ساوث هوك وتم تخزين شحنة الناقلة التي تتعدي 211 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، في احدي الخزانات الخمسة المتواجدة في محطة " ساوث هوك" كي يتم الاستعداد لضخها في السوق البريطاني للغاز.وبعد اسبوع من وصول الناقلة "الركيات" اي في 14 من اكتوبر الماضي حطت الناقلة القطرية العملاقة "ام العمد" اوزارها علي رصيف محطة ساوث هوك وكان علي متنها ما يقرب من 211 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويل الشحنة الي صورتها الغازية مرة اخري واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.واتبع وصول الناقلة "ام العمد" وصول الناقلة القطرية العملاقة " مسيمير" في يوم 17 من اكتوبر الماضي وعلي متنها ما يقرب من 210 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، وتندرج هذه الناقلة القطرية العملاقة تحت طراز الناقلات العملاقة "كيوفليكس" التي تتسم بحمل ضعف حجم الناقلة العادية واستخدامها وقود بنسب اقل من الناقلة العادية، وافرغت شحنة الناقلة وتم تخزينها في احدي الخزانات الخمسة الموجودة بالمحطة لحين تسويقها وفق جدول المبيعات المخصص لها .وفي يوم 20 من اكتوبر الماضي استقبلت محطة ساوث هوك الناقلة القطرية العملاقة "الخريطيات" وعلي متنها ما يقرب من 212 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال ، وتم تحويل هذه الشحنة الي صورتها الغازية من جديد واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز كي تصل الي الاف المنازل البريطانية في انحاء المملكة المتحدة .وعقب 3 ايام من وصول الناقلة القطرية "الخريطيات" وصلت الناقلة القطرية العملاقة " السد" في 23 من اكتوبر الماضي وكانت محملة بما يقرب من 210 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال ، واحيلت الشحنة الي صورتها الغازية مرة اخري وضخت في الشبكة البريطانية للغاز .وبعد يومين توالي وصول الناقلات القطرية العملاقة الي محطة ساوث هوك حيث وصلت الناقلة العملاقة " الخرسعة" وهي من طراز "كيوفليكس" الي المحطة في يوم 25 من اكتوبر الماضي، وعلي متنها ما يقرب من 210 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، واعيد تحويل صورتها الي الصورة الغازية وضخها في الشبكة البريطانية للغاز .ولاول مرة خلال شهر اكتوبر الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة "لجميلية" وهي تنتمي الي طراز "كيومكس" الي رصيف محطة ساوث هوك وعلي متنها ما يقرب من 266 الف مترا مكعبا من الغاز الطبيعي المسال ، وافرغت ادارة المحطة شحنة الناقلة العملاقة في احدي الخزانات الخمسة المتواجدة في المحطة ، لحين اعادة تسويقها وفق جدول الشحنات الغازية المدرجة بالمحطة.واتبع وصول الناقلة القطرية العملاقة "لجميلية" بـ 4 ايام وصلت الناقلة القطرية العملاقة "رشيده" وهي من نفس الطراز اي طراز "كيومكس" وعلي متنها ما يقرب من 266 الف متراً مكعباً من الغاز الطبيعي المسال، وقامت إدارة المحطة بتحويل الشحنة الي صورتها الغازية وفق نظام التكثيف المركزي الملحق بالمحطة، واعادة ضخ الشحنة في الشبكة البريطانية للغاز، كي تصل الي الاف المنازل في جميع انحاء المملكة المتحدة.

689

| 05 نوفمبر 2015

اقتصاد alsharq
قطر للبترول تستعرض الإنجازات في مجال الغاز الطبيعي المسال ضمن غازتك 2015

استعرضت قطر للبترول إنجازات قطر في مجال الغاز الطبيعي المسال ضمن مشاركتها في مؤتمر ومعرض غازتك 2015 في سنغافورة الذي تم افتتاحه اليوم بمشاركة نوعية لقطر للبترول وعدد من شركاتها التابعة والمشاريع المشتركة. وذكر بيان صحفي صادر عن قطر للبترول اليوم أن جناحها قد شهد زيارات للعديد من كبار الشخصيات وكبار المسؤولين التنفيذيين المشاركين في الحدث، حيث تضمن الجناح عرضاً مميزاً لأنشطة المؤسسة الواسعة النطاق في حقل النفط والغاز وفي عمليات إدارة شؤون المدن الصناعية في سبيل تنمية صناعات الغاز الرئيسية في قطر وتطويرها على الدوام. وأضاف البيان أن جناح قطر للبترول تضمن أيضاً عروضاً لأنشطة شركة قطر غاز للتشغيل المحدودة (قطر غاز)، وشركة راس غاز المحدودة (راس غاز)، وشركة قطر لنقل الغاز المحدودة (ناقلات). واعتبر البيان أن المشاركة البارزة لقطر للبترول وغيرها من كبريات الشركات القطرية في غازتك 2015 تجسد الدور الرائد الذي تلعبه دولة قطر في صناعات الغاز العالمية، حيث يشكل حقل الشمال، الذي تغطي مساحته حوالي 6,000 كيلومتر مربع، أكبر خزان للغاز غير المصاحب في العالم فيما تعتبر قطر أكبر منتج ومصدّر للغاز الطبيعي المسال (LNG)، والعاصمة العالمية لصناعة تحويل الغاز إلى سوائل (GTL). كما أوضح البيان أنه إلى جانب مشاركة الشركات القطرية في المعرض، يقدم أعضاء الوفد القطري مساهمة رئيسية في أعمال مؤتمر غازتك 2015 حيث كان السيد حمد مبارك المهندي، الرئيس التنفيذي لراس غاز، أحد المتحدثين خلال جلسة نقاش تركّزت حول التأثير المحتمل لانخفاض أسعار النفط والغاز الطبيعي المسال على المشترين والبائعين في السنوات الخمس المقبلة. كما يشارك عدد من كبار التنفيذيين في شركتي قطر غاز وراس غاز بجلسات ومداخلات حول أوضاع ومستقبل أسواق الغاز الطبيعي والغاز المسال العالمية وذلك في نطاق الجزء التجاري والفني للمؤتمر. وعقد مؤتمر ومعرض غازتك للمرة الأولى في لندن عام 1972، وهو حالياً في نسخته الثامنة والعشرين، ويشكّل الحدث الرئيسي في قطاع صناعات الغاز العالمية، حيث يجمع شركات الطاقة الرائدة في العالم والمتخصصين في مجال إنتاج الغاز الطبيعي وتنميته واستغلاله. وبحسب المنظمين، فإن الحدث يجذب عادة وخلال أربعة أيام أكثر من 20 ألف زائر من مختلف أنحاء العالم، و2000 مشارك في المؤتمر، فضلاً عن 500 عارض دولي وإقليمي ومحلي. ويعقد مؤتمر هذا العام بدعم من راس غاز "الراعي الاستراتيجي" للمؤتمر. ويعقد مؤتمر ومعرض غازتك كل 18 شهراً في أماكن مختلفة من العالم، حيث استضافته الدوحة في أكتوبر 2002. وكان قد عقد المؤتمر السابق في سيول، كوريا الجنوبية، في مارس من العام الماضي، وسيتم تنظيم النسخة المقبلة في طوكيو، اليابان، في 4 - 7 أبريل عام 2017.

870

| 27 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
"ناقلات كيبل للأعمال البحرية" تفوز بجائزة الإبتكار في إصلاح السفن

فازت شركة "ناقلات كيبل للأعمال البحرية" بجائزة الإبتكار في إصلاح السفن لجوائز "سي ترايد" البحرية في الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وإفريقيا لعام 2015. وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة أن السيد شاندرو راجواني الرئيس التنفيذي لناقلات كيبل للأعمال البحرية تسلم الجائزة خلال حفل أقيم مؤخرا في دبي، وشهد حضور كبار المسؤولين التنفيذيين في الصناعة البحرية. وتأتي هذه الجائزة تقديراً لجهود الشركة في إنجاز يعد الأول من نوعه عالمياً لاستخدام الغاز الطبيعي المسال عوضاً عن زيت البترول الثقيل في المحركات الرئيسية لناقلات الغاز الطبيعي، والذي تم تنفيذه على الناقلة "رشيدة" المملوكة من قبل شركة "ناقلات"، وذلك من خلال استخدام التقنيّة المبتكرة والقابلة للتكيّف "ME-GI" (حقن الغاز الموجّه إلكترونيّاً من نوع "M"). ونسب البيان إلى المهندس عبدالله السليطي المدير العام لشركة ناقلات توضيحه أن إنجاز هذا المشروع في حوض أرحمة بن جابر الجلاهمة بمدينة رأس لفان الصناعية من قبل شركة ناقلات كيبل للأعمال البحرية المحدودة، هو دليل واضح على إمكانية إتمام المشاريع ذات التقنية العالية والمعقدة، ويعتبر تعزيزا لدور الصناعة البحرية في قطر، ومساهمة في دعم التنمية المستدامة لصناعة النقل البحري ومراعاة لبيئة نظيفة. ومن المقرر أن تتيح التقنية البديلة "ME-GI"، القدرة على استخدام الوقود النظيف، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تحقيق تخفيض بارز في الانبعاثات الضارة بالبيئة، فضلا عن وجود محرّكات ذات حرق أنظف للوقود مع احتمال زيادة الوقت بين الصيانات الدوريّة، وتحقيق مرونة وتوفير في إمدادات الوقود للاستجابة لتغيّرات السوق وتقليل أنشطة تموين السفن بالوقود التي تخفّص بالتالي المخاطر التشغيليّة والبحريّة. وأصبح حوض أرحمة بن جابر الجلاهمة أحد أحواض السفن الرائدة التي تقدم أفضل الخدمات لناقلات الغاز في المنطقة مع أكثر من مائة عملية إصلاح ناجحة لناقلات الغاز الطبيعي المسال. وشركة ناقلات هي شركة قطرية لنقل الغاز تقوم بتوفير النقل الأساسي للغاز الطبيعي المسال من قطر للعالم، وأسطولها لشحن الغاز الطبيعي المسال هو الأكبر في العالم، فهو يضم 63 من سفن الغاز الطبيعي المسال.

357

| 20 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
العطية: قطر حققت إنجازاً جوهرياً فى صناعة الغاز الطبيعي المسال

أكد سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية رئيس مؤسسة عبد الله بن حمد العطية الدولية للطاقة ولتنمية المستدامة ونائب رئيس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة السابق ان قطر حققت قطر إنجازاً جوهرياً لصناعة الغاز الطبيعي المسال من خلال زيادة الوحدات الإنتاجية لتسييل الغاز الى لتسجل مستوى جديد باستخدام منتجات الهواء "تكنولوجيا APX". وأضاف: حاليا 6 من أصل 14 لدينا قطارات الغاز الطبيعي المسال لديها القدرة على انتاج 7.8 مليون طن سنويا، مما يجعلها أكبر قطارات الغاز الطبيعي المسال في العالم التي تم بناؤها. استخدام هذه التكنولوجيا خفض التكلفة إلى مستوى لا مثيل له مقارنة مع المنتجين الآخرين، مما أعطى قطر ميزة تنافسية في الأسواق العالمية.وقال سعادته خلال الجلسة الختامية لمنتدى العلوم والتكنولوجيا في المجتمع "STS" الذى عقد في مدينة كيوتو "اليابان" خلال الفترة من 4-9 أكتوبر 2015: نظرا للتكنولوجيا دور كبير في مستقبل الطاقة المستدامة مع الأخذ بعين الإعتبار بأن الآثار البيئية المترتبة على الوفاء بمطالب الطاقة في العالم تشير الحاجة لضمان هذه الاستدامة ستستلزم تكنولوجيات طاقة ذات انبعاثات قريبة من الصفر. وفقا لذلك، هناك حاجة ملحة للأبحاث الكبيرة، والتنمية، والشروع في برامج تهدف إلى إطلاق تقنيات الطاقة المتقدمة.واضاف سعادته: أنه لمن دواعي سروري أن أخاطب هذا الجمع من الأفراد المتميزين في ختام منتدى العلوم والتكنولوجيا في المجتمع. واسمحوا لي أن أبدأ بتوجيه الشكر لكم على المشاركة الفعالة والحماسية. لقد وصلتم بمنتدى STS الى نجاح باهر ومدوي، لذا اسمحوا لي أن أوضح أهمية هذا المنتدى، ونحن جميعاً نريد بناء مجتمعات أفضل خالية من الحروب والمرض والجوع، و اسمحوا لي أن أقتبس من إعلان الأمم المتحدة العالمي لحقوق الإنسان: حيث تشير الماده 25 الى انه لكل شخص الحق في مستوى من المعيشة كاف للمحافظة على الصحة والرفاهية له ولأسرته، ويتضمن ذلك التغذية والملبس والمسكن والعناية الطبية.. كما تشير الماده المادة 26 الى ان لكل شخص الحق في التعليم يجب أن يُوفر التعليم مجانا، على الأقل في مرحلتيه الابتدائية والأساسية. كما تشدد المادة 27 بان لكل فرد الحق في أن يشارك بحرية في حياة المجتمع الثقافي وفي الاستمتاع بالفنون والمساهمة في التقدم العلمي والاستفادة من نتائجه هذه كلها أهداف رائعة. ومع ذلك نحن نعلم أننا نعيش في عالم من المجتمعات غير المتكافئة. اسال كيف يمكننا تحسين المجتمعات؟ نحن نفعل ذلك من خلال تطبيق العلم الذي يعتبر الهدف الأساسي لهذا المنتدى، وهو "خلق مجتمعات أفضل من خلال تطبيق العلم".وخلال هذه الأيام الثلاثة الماضية، كانت لدينا الفرصة للمشاركة في الخطاب الفكري الذي تناول التحديات التي ذكرتها للتو، والكثير منكم يعرف عن قطر وعن جهودنا لتوفير الغاز الطبيعي كمصدر للطاقة صديق للبيئة. حيث ان النجاح في إنتاج ونقل الغاز الطبيعي المسال يتطلب جهدا علميا كبيرا.وشدد سعادته بان هناك حاجة ملحة للأبحاث الكبيرة، والتنمية، والشروع في برامج تهدف إلى إطلاق تقنيات الطاقة المتقدمة.بعض هذه التقنيات في متناول الجميع، بما في ذلك الثورة التكنولوجية في مجال توليد الطاقة، حيث أن دورات اطلاق الغاز الطبيعي المشتركة هي منخفضة التكاليف وذات كفاءة عالية وتأثير منخفض على البيئة. محطات توليد الكهرباء الحديثة التي تعمل بالغاز انبعاثات ثاني اكسيد الكربون فيها أقل بنسبة 50% من محطات الفحم وهذه المحطات أكثر كفاءة بنسبة 40% في استخدام الطاقة. الابتكارات الناشئة توفر القدرة على استخدام مصادر الطاقة التقليدية، لا سيما الوقود الأحفوري، بطرق تكون أنظف وأكثر كفاءة وأكثر أمنا، ومرنة، وبأسعار معقولة.في قطر، نحن نفهم أن التنمية الاقتصادية يجب أن تقوم على تنفيذ التكنولوجيا الجديدة التي تنطوي في كثير من الأحيان على التحديات؛ ومع ذلك، مواجهة هذه التحديات بات ضروريا من أجل الازدهار في سوق تنافسية بشكل متزايد وتعزيز دور أصحاب المشاريع والشركات الصغيرة لتكون لديها القدرة على تقديم حلول مبتكرة لانها مفتاح لعهد طاقة تعتمد على التكنولوجيا المتطورة.وقال سعادته: ان واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، توفر بيئة عمل فريدة من نوعها للشركات المبتدئة في مجالات الطاقة، والبيئة، والعلوم الصحية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. كما تم إطلاق برامج تعاون بحثي كبير مع الشركات الدولية، ونحن نرحب بالفرص الجديدة للعمل وذلك للاستفادة من براعة الإنسان في مجالات الطاقة والبيئة. أنها أصبحت ذات أهمية متزايدة لتطوير التقنيات التي تمكننا من تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة بطريقة آمنة ومسؤولة بيئيا. وتناول سعادته ان توفير المياه. موضوع حساس وجوهري في الشرق الأوسط، وأشعر نحوه بحماس شديد.حيث تشير الحقائق الكامنة إلى أن توفير المياه سيكون واحدا من التحديات الكبرى في القرن الحادي والعشرين.مشددا بان الماء ضروري للحياة. وإذا لم يتم حل قضايا توفير المياه قد يؤدي الأمر إلى الصراعات المسلحة، وخاصة في مناطق متفرقة من العالم تندر فيها الموارد المائية.وقال العطية فى ختام كلمته: ان التحديات التي تواجهنا ندرة المياه، الطاقة النظيفة، والتحرر من المرض، وتعميم التعليم وان أعتقد تم تبادل العديد من الأفكار المثيرة للاهتمام وبعض المخاوف التي أعرب عنها المشاركون بانفتاح وطرق بناءة تليق بهذا المنتدى. وطالب بمضاعفة جهودنا لتطبيق العلم لتحسين مجتمعاتنا.

415

| 06 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
قطر تستحوذ على 38% من السوق الفورية للغاز بالعالم

قالت بيانات صادرة عن المجموعة الدولية لمصدري الغاز إن صناعة الغاز القطرية بدأت ترسم نهجاً إستراتيجياً جديداً من خلال تعزيز موقعها في السوق الفورية العالمية للغاز.وأضافت ذات المصادر أن قطر تعتبر المصدر الرئيسي في العالم الذي يستحوذ على ما نسبته 38% من الصفقات الفورية في سوق الغاز.وأكدت المجموعة أن هذا الوضع -أي الاستحواذ على السوق الفورية - يعطي لقطر مزايا استراتيجية كبيرة تترجم إلى مكاسب اقتصادية للدولة، حيث اشارت دراسة اعدتها جامعة هارفارد إلى أن مكانة قطر العالمية تتعزز بسبب قدرتها على التأقلم مع احتياجات السوق وتجعلها من بين المصدرين الرئيسيين للبلدان الصناعية.وتؤكد التقارير الدولية ان أحجام التجارة في السوق الفورية والعقود قصيرة الاجل ستنمو باضطّراد حتى نهاية العقد الحالي وفي الولايات المتحدة أكثر من 15 مليار متر مكعب سنويا.وتفيد ذات المصادر بأن السوق الآسيوية ستكون من أهم أسواق العقود الفورية على المدى المتوسط، فعلى سبيل المثال دولة مثل ماليزيا تعد أحد أكبر مزودي الغاز الطبيعي المسال ذوي المرونة أو من غير المرتبطة بعقود لتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى السوق العالمية، حيث ستنمو قدرة هذه الدولة على إمداد الاسواق العالمية من 3.4 مليار متر مكعب في 2013 إلى 35.36 مليار متر مكعب في عام 2022.يذكر أن قطر أمدت السوق العالمية خلال عام 2013 بنحو 34.1 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، أي ما يزيد على ثلث إجمالي صادرات قطر من الغاز.

306

| 01 أكتوبر 2015

اقتصاد alsharq
قطر تزود الدول الأوروبية بـ 51% من إحتياجاتها من الغاز

تصدرت قطر لائحة المزودين الرئيسيين للغاز الطبيعي المسال إلى دول الإتحاد الأوروبي بنسبة 51% وفق آخر تقرير صادر عن المنظمة الأوروبية للطاقة، وذلك وفقا لأحدث إحصاءات صدرت حديثاً.وقالت مصادر إن صادرات الغاز القطرية ما فتئت تعزز مكانتها في سوق الأوروبي من عام إلى آخر حيث ارتفعت نسبة تزويد السوق الأوروبية من 48 % في العام 2012 إلى 51 % في العام 2013. كما ينتظر أن ترتفع نسبة الغاز القطري في السوق الأوروبية في العامين 2014-2015 نتيجة ارتفاع الصادرات نحو هذه الوجهة بعد العقوبات التي سلطها الاتحاد الأوروبي على الصادرات الروسية من الغاز.وأشارت الإحصاءات الصادرة عن المنظمة الأوروبية للطاقة إلى احتلال الجزائر المركز الثاني من بين المصدرين للغاز الطبيعي المسال لدول الاتحاد بنسبة 22 % تلتها نيجيريا بنحو 12%.ويرى خبراء أن قطر ستعزز من مكانتها في السوق الأوروبية من خلال البنية التحتية التي أرستها في هذه الدول من خلال محطات الاستقبال في كل من بريطانيا وإيطاليا، حيث تؤمن محطة الأدرياتيكي 10 % من احتياجات إيطاليا من الغاز الطبيعي والذي يمثل عنصرا مهما في إنتاج الكهرباء هناك وهو ما يعني نحو 6 % من إنتاج قطر من الغاز البالغ 77 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال وبكلفة 2 مليار يورو.كما يوفر الغاز القطري نحو 20 % من حاجات المملكة المتحدة تستقبل غالبيتها محطة ساوث هوك في بريطانيا.وتلعب شركة ناقلات دور محوريا في استراتيجية تصدير الغاز في قطر من خلال ما توفره من إمكانات تأقلم كبيرة مع حاجيات السوق العالمية والطلب الفوري، إذ تعتبر أن شركة ناقلات وهي شركة النقل البحري القطرية التي تقوم بتوفير النقل الأساس في دولة قطر لسلسلة توريد الغاز الطبيعي المسال في قطر. وأسطولها لشحن الغاز الطبيعي المسال هو الأكبر في العالم، فهو يضم 67 من سفن الغاز الطبيعي المسال.

296

| 29 سبتمبر 2015

اقتصاد alsharq
ساوث هوك تستقبل 6 ناقلات غاز قطرية الشهر الماضي

إستقبلت المملكة المتحدة 6 من أضخم الناقلات القطرية العملاقة المحملة بالغاز الطبيعي، وذلك خلال شهر يوليو الماضي وحده، حيث ضخت الناقلات الست ما يقرب من مليون و379 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في الشبكة الوطنية البريطانية للغاز، واشارت احدث البيانات الصادرة حول وصول الناقلات المحملة بالغاز الى محطة "ساوث هوك"، الى وصول اولى هذه الناقلات القطرية العملاقة وهي الناقلة "الكرعانة" في 2 من يوليو الماضي، وعلى متنها ما يقرب من 210 آلاف متر مكعب من الغاز الطبيعي، الى الرصيف الاول من محطة "ساوث هوك" جنوب غرب بريطانيا. وقامت ادارة المحطة بتفريغ شحنة الغاز من الناقلة وإعادتها الى صورتها الغازية واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، وتعود الناقلة القطرية "الكرعانة" إلى طراز كيوفليكس" الذي يعد من الانواع العملاقة التي تحمل ضعف حجم الناقلات العادية من الغاز الطبيعي المسال، إلى جانب انخفاض استهلاكها من الطاقة عن الناقلة العادية بنسبة 40% تقريباً. وفي يوم العاشر من يوليو الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية"، ووفق جدول ضخ الغاز في الشبكة البريطانية قامت ادارة المحطة بتفريغ الشحنة التي على متن الناقلة القطرية وقدرت بـ 216 وإعادة تخزينها في أحد الخزانات الخمسة التي في المحطة، لحين إعادة الشحنة إلى الصورة الغازية مرة اخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز. وأعقب وصول الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية" بـ 4 أيام وصول الناقلة القطرية العملاقة "الغارية" وتعود إلى طراز "كيوفليكس" أيضا، حيث وصلت في 14 من يوليو الماضي لتفرغ شحنتها التي قدرت بـ 210 آلاف متر مكعب من الغاز المسال في محطة "ساوث هوك"، وتبع ذلك تحويل الشحنه إلى صورتها الغازية مرة اخرى وإعادة ضخها مرة اخرى في الشبكة البريطانية للغاز. ومن نفس الطراز "كيوفليكس" وصلت الناقلة القطرية العملاقة الرابعة وهي "السافلية" إلى السواحل البريطانية في يوم 20 من يوليو الماضي، وكان على متنها ما يقرب من 216 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، فتم تفريغ شحنتها في محطة "ساوث هوك" بجنوب غرب بريطانيا، وإعادتها إلى صورتها الغازية مرة اخرى وتم تخزين الشحنة في احد خزانات المحطة الخمسة لحين تسويق الشحنة في السوق البريطاني للغاز، وفق الاتفاقات المبرمة بين الجانبين شركة "قطر للبترول الدولية"، وشركة "ساوث هوك للغاز". وخلال العشرة الأيام الاخيرة في شهر يوليو الماضي وصلت اثنتان من كبريات الناقلات القطرية المحملة بالغاز الطبيعي، وهما من طراز "كيومكس" إلى المياه الاقليمية البريطانية بجنوب غرب بريطانيا في محطة "ساوث هوك"، ففي الرابع والعشرين من يوليو الماضي، أفرغت شحنة الناقلة القطرية الخامسة وهي "عامرة"، والتي قدرت بـ 266 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تحويلها إلى الصورة الغازية مرة اخرى، واعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، اما الناقلة القطرية العملاقة التي تحمل اسم "المفير" فقد وصلت الى محطة "ساوث هوك" في 28 من يوليو الماضي وعلى متنها ما يقرب من 260 الف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تمت إعادة الشحنة إلى صورتها الغازية واعادة تخزينها استعداداً لطرحها في السو ق البريطاني للغاز خلال الفترة القادمة.. وتعتبر كل من شركة "ساوث هوك للغاز"، ومحطة "ساوث هوك" من نتاج التعاون الاستراتيجي القطري البريطاني في مجال الغاز الطبيعي المسال، وجدير بالذكر ان شركة "ساوث هوك للغاز تملكها شركة "قطر للبترول الدولية" بنسبة 70% اما الجزء المتبقي فتعود ملكيته الى شركة "اكسون موبيل" حيث تملك 30% من قيمة الشركة، أما المحطة فتملكها كل من شركة "قطر للبترول الدولية" و"إكسون موبيل" و"توتال"، بالنسب التالىة 65% و23% و12%، يذكر ان شركة "ساوث هوك" قد أنشئت في عام 2009، وكانت محطة "ساوث هوك" قد استقبلت اول ناقلة قطرية في سبتمبر من نفس عام 2009، وكانت الناقلة القطرية "تمبك".

559

| 27 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
"ناقلات" تتوسع في مشروعها المشترك مع شركة "ماران فينتشرز" اليونانية

قامت شركة "ناقلات" الشركة القطرية الرائدة في قطاع نقل الغاز الطبيعي المسال، بالتوسع في مشروعها المشترك مع شركة النقل البحري اليونانية "ماران فينتشرز"، ليتضمن سفينتين جديدتين للغاز الطبيعي المُسال.وكانت شركة "ماران ناقلات المحدودة" قد تأسست في عام 2005 بأسطول أولي يتكون من أربع سفن، وتم التوسع في الإتفاق معها في ثلاث مناسبات.وإتفاق اليوم يزيد من عدد السفن المملوكة من شركة ناقلات وماران غاز إلى 13 سفينة؛ مما يؤكد كون أسطول شركة ناقلات للغاز الطبيعي المسال - المملوك بالكامل وبالشراكة - هو أكبر أسطول في العالم.وقال المهندس عبدالله السليطي: تمتاز شركة "ماران" اليونانية بسمعتها الطيبة، وجودة التشغيل، ونحن سعداء بإعادة تأكيد شراكتنا مع هذه الشركة، وسوف تعزز هذه الخطوة العلاقات بين شركتينا، ويسمح الاتفاق الحالي بالمزيد من التوسع في المستقبل. وأضاف: لقد سمح الأداء المالي القوي لشركة "ناقلات" بزيادة حجم الأسطول لدينا، وكان اختيار شركاء أقوياء في صناعة النقل البحري أساسي لنجاح شركة "ناقلات" لذلك نواصل تعزيز علاقتنا مع شركة "ماران" منذ أول اتفاق بيننا في عام 2005.والسفينتان الجديدتان هما قيد الإنشاء حالياً في كوريا الجنوبية، وعند تسليمهما في الربعين الثالث والرابع من عام 2015، سوف يصبح العدد الإجمالي لسفن نقل الغاز الطبيعي المُسال وغاز البترول المُسال المملوكة جزئياً أو كلياً من قبل شركة "ناقلات" هو 67 سفينة. وهذه السفن هي سفن الدفع ثلاثة الوقود الديزل الكهربائية (TFDE) ذات القدرات التي تصل إلى 161.870 متراً مكعباً و174.000 متر مكعب على التوالي.وقال السيد جون انجليكوسيس: نحن سعداء للغاية بتعزيز علاقتنا مع شركة "ناقلات" بهذا التوسع المتزايد لـ"ماران ناقلات"، ونحن فخورون جداً بتعاوننا مع شركة "ناقلات" ونتطلع إلى العمل بشكل وثيق في المستقبل مع فريقهم الذي يمتاز بدرجة عالية من الاحترافية من أجل استكشاف وتطوير الفرص المتاحة في قطاع الغاز الطبيعي المسال.

681

| 26 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
راس غاز تختتم برنامج التدريب الداخلي الصيفي العاشر

من خلال الفكرة البارعة بإيجاد دليل للمستخدم لديه الإمكانية لزيادة كفاءة الآلة بنسبة 6 بالمائة وتعزيز جودة إنتاج شركة راس غاز المحدودة "راس غاز" من الغاز الطبيعي المسال وزيادة إيرادات الشركة، فازت المها إبراهيم المانع بمسابقة نجم التدريب الداخلي الصيفي براس غاز لعام 2015. وتعد المسابقة التي أقيمت هذا العام للسنة الثامنة على التوالي مسك ختام برنامج الشركة العاشر للتدريب الصيفي الداخلي والذي تقدمه الشركة للشباب من المواطنين والمقيمين الدارسين بالجامعات المحلية، ويوفر البرنامج للطلاب بيئة يستطيعون من خلالها التعرف على احتياجات الأعمال في هذا المجال، كما يتم تكليفهم من خلاله بمشاريع يعمل بها كل منهم تحت إشراف مرشد ويتأهلون من خلالها للمشاركة في مسابقة نجم التدريب الداخلي الصيفي التي تقام سنوياً في ختام فترة تدريبهم براس غاز، حيث يقدم المتدربون مشاريعهم إلى لجنة من الحكام ويتم اختيارها بناءً على تسليمها ومحتواها.وبلغ عدد المتدربين ببرنامج راس غاز الصيفي لهذا العام 53 متدرباً تنافس 8 منهم على تحقيق الإنجاز والفوز بلقب "نجم راس غاز"، والفائزة باللقب طالبة بجامعة تكساس إيه أند إم في قطر تخصص هندسة ميكانيكية، وقدمت دليلاً للمستخدم من شأنه تحقيق زيادة كبيرة في كفاءة أجهزة تحسين الإشارات الكهربائية المستخدمة في صناعة الغاز الطبيعي المسال.وأشادت الطالبة الفائزة ببرنامج التدريب الداخلي مؤكدة استفادتها من قدر كبير من المعرفة من خلال التواجد بمكان العمل واكتساب الخبرة المباشرة بمحيط عمل راس غاز في مدينة راس لفان الصناعية، وقالت المانع "لقد كانت تجربة قيمة للغاية وانطوت على الكثير من التحديات بالنسبة لي، فقد أتاح لي العمل بهذا المشروع تحت إشراف مرشدي براس غاز تكوين رؤية واضحة حول عملي المستقبلي كمهندسة".ووصل إلى المرحلة النهائية من المسابقة كل من الفائزة المها إبراهيم المانع، وعبد العزيز إبراهيم المراغي الطالب بجامعة قطر تخصص هندسة كيميائية، وعبد الرحمن حسين هندي الطالب بجامعة تكساس إيه أند إم في قطر تخصص هندسة ميكانيكية، وقدم المراغي مشروعاً بيئياً لتوفير التكلفة، في حين قام هندي بدراسة كفاءة أغلفة آبار الشركة لاقتراح التحسينات المستقبلية، وقدم ثلاثتهم مشاريعهم للجنة التحكيم التي تألفت من 3 حكام يمثلون قطاعات مختلفة من الاقتصاد القطري المزدهر، وحصل المراغي وهندي على المركزين الثاني والثالث بالترتيب.ومن جهته قال أرحمة الكعبي، رئيس مجموعة تطوير ورعاية الموظفين براس غاز "ندرك في راس غاز أنه لتحقيق التميز في المجتمع العالمي فيجب ألا يقتصر الطلاب على امتلاك أعلى مستويات المعرفة الأكاديمية بل وأيضاً المهارات العملية بمكان العمل، ويهدف برنامجنا للتدريب الداخلي الصيفي لتقديم ذلك الجسر الذي يربط بين الجامعة والعمل، وفي حين تتاح الفرصة للمتدربين لتطبيق المفاهيم النظرية والأكاديمية في محيط العمل يسعى المرشدون بدورهم للوفاء بمهامهم المتمثلة في تحقيق ذلك من منظور المتدربين من خلال تقديم التوجيه والإجابات التي تشبع النهم العلمي والمعرفي للطلاب.

581

| 23 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
وصول شحنة غاز قطرية إلى الأردن

أعلن مدير عام شركة الكهرباء الأردنية، المهندس عبدالفتاح الدرادكة، عن وصول شحنة ثالثة من الغاز القطري إلى ميناء الغاز المسال في العقبة "جنوب الأردن".وقال الدرادكة لـ "بوابة الشرق" إن الشحنة الجديدة التي تم توريدها بموجب اتفاق موقع مع شركة شل العالمية قوامها 135 ألف متر مكعب، وستكون لأغراض توليد الطاقة الكهربائية.وسبق ان استوردت المملكة شحنتين سابقتين من الغاز القطري، الأولى في العشرين من شهر يونيو الماضي ، والثانية في الثلاثين من يوليو.ووقعت شركة الكهرباء الوطنية الأردنية في يناير الماضي اتفاقا مع شركة " شل" العالمية، تورد بموجبه للأردن 150 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي المسال يوميا بتكلفة إجمالية سنوية تقدر بحوالي 500 مليون دولار. وتقوم الأردن ببناء ميناء للغاز الطبيعي المسال في العقبة، ومن المقرر أن يكون جاهزا قبل عام 2017، لاستقبال الغاز الذي سيجرى استيراده من الخارج، لتغطية استهلاك المملكة من الغاز والمقدر بـ 350 مليون قدم مكعبة يومياً.

333

| 09 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
نيويورك تايمز: قطر تتربع على عرش الطاقة العالمية

أشادت صحيفة نيويورك تايمز بالإستراتيجية القطرية في قطاع الطاقة، وبالتحديد في إنتاج وتصدير الغاز الطبيعي المسال، مضيفة "بعد إستثمارها مليارات الدولارات، تربعت قطر على عرش صناعة الغاز الطبيعي المسال، حيث تصل ناقلاتها لجزء كبير من مناطق العالم، مثل الصين واليابان والإمارات وويلز. وأشارت الصحيفة إلى أنه في الماضي، "كانت قطر دولة فقيرة يعتمد اقتصادها على صيد السمك واللؤلؤ، أما الآن فقد أصبحت عملاقاً في تجارة الطاقة العالمية"، موضحة "إقتداءاً بنموذجي ماليزيا وإندونيسيا، بدأت قطر الترويج للغاز الطبيعي المسال خلال سنوات التسعينات. وكانت شركة إكسون موبيل أول مستثمر مهم في هذا القطاع بقطر، لكن ما فتئت أن حذت حذوها شركات شل وتوتال وكونوكو فيليبس". ولفتت الصحيفة الأمريكية إلى أن قطر وشركاؤها في قطاع الطاقة قفزوا بتجارة الغاز الطبيعي المسال لمستويات جديدة، "حيث شيدت مصانع أكبر وأكثر فعالية. ففي السنة الماضية، أنتجت قطر حوالي ثلث الغاز الطبيعي المسال في العالم، بالرغم من إمتلاك أستراليا والولايات المتحدة لطموحات كبيرة في مجال التصدير".ورأت أنه في ظل قدرتها على إنتاج هذه الكميات الضخمة من الغاز، تستطيع قطر أن تحافظ على تكاليف الإنتاج منخفضة، موضحة بالقول "حيث تبلغ تكاليف قطر لإنتاج وتسييل الغاز حوالي دولارين لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. بالمقارنة مع مبلغ ثماني دولارات و12 دولار التي تضعها في مخططات مشاريعها دول مثل الولايات المتحدة وأستراليا. فالكلفة المنخفضة تسمح لقطر بأن تكون بارعة وأن تجني المال حتى في الظروف الحالية الصعبة، أي عندما تكون الأسعار منخفضة". ولفتت نيويورك تايمز إلى أن قطر إكتسحت الأسواق الآسيوية، "إذ صدرت ثلاثة أرباع إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي لبلدان آسيوية مثل الصين والهند وكوريا الجنوبية".

292

| 06 أغسطس 2015

اقتصاد alsharq
كابيتال إنتلجنس: الاقتصاد القطري قادر على امتصاص الصدمات الخارجية

أكدت وكالة التصنيف الائتماني العالمية، كابيتال أنتلجنس، تصنيف العملات المحلية والأجنبية على المدى البعيد لقطر عند -AA، مقابل تصنيف العملات المحلية والأجنبية على المدى القصير عند +A1 وأبقت النظرة المستقبلية للتصنيفين مستقرة. وأشارت وكالة التصنيف إلى أن الحكومة القطرية تجد نفسها أمام وضعية مريحة بخصوص صافي الدين الخارجي نتيجة توافر الأصول الأجنبية الكبيرة بالإضافة إلى قدرتها على امتصاص الصدمات الخارجية الخفيفة والتخفيف من مخاطر التركيز على قطاع النفط والغاز، والذي يقدر بنحو 69.8 % من الناتج المحلي الإجمالي أو 103.5 % من إيرادات الحساب الجاري في عام 2015. وأشارت الوكالة إلى أن هذه التصنيفات تستمد الدعم من مقومات الاقتصاد الشامل القوية وتعكس تقييمات قطر في المقام الأول ثروة اقتصادية كبيرة في البلاد وإدارة الاقتصاد الكلي السليمة. وتستند المالية العامة والخارجية القوية في البلاد إلى الحجم الهائل من إنتاج النفط والغاز وفق ذات المصدر. وتعني توقعات التصنيف "مستقر"، أن تصنيفات قطر السيادية من المرجح أن تبقى على حالها على مدى الأشهر الـ 12 المقبلة، شريطة أن تتطور المقاييس الرئيسية وفق السيناريو الذي ضبطته كابيتال إنتليجنس. وتعتبر قطر ثالث أكبر منتج في العالم للغاز الطبيعي بعد روسيا وإيران، وإلى حد بعيد أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال. وفقاً للجمعية الدولية للطاقة (IEA)، وقد ثبت أن البلاد لديها احتياطيات من الغاز الطبيعي يقدر بنحو 883 ترليون قدم مكعب يكفي لمدة إنتاج تقدر بحوالي 58 عاماً. وقد حوّل الاستثمار على نطاق واسع للغاز الطبيعي المسال إلى واحدة من أعلى الدول دخلاً على مستوى الفرد نسبة للناتج المحلي الإجمالي قدر في عام 2014 بنحو 94 ألف دولار. ولفتت وكالة التصنيف العالمية إلى أن قطر استفادت في السنوات السابقة من ارتفاع أسعار الطاقة وإدارة مالية حكيمة معقولة، مكنت المحافظة على سلامة مظلة المالية العامة، كما كانت ميزانية الحكومة المركزية في فائض منذ السنة المالية التي انتهت مارس 2001. كما توقعت كابيتال إنتلجنس تقلص فائض الميزانية إلى 5.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي في عام 2015. كذلك، تتوقع الوكالة أن يكون فائض الميزانية في حدود 2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي المنتهي 2016. وفي هذا الصدد، تلاحظ كابيتال إنتلجنس أن فترة طويلة من انخفاض أسعار النفط والغاز يمكن أن تؤدي إلى مزيد من التراجع في الموقف من الميزانية.

348

| 27 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
"ملاحة" تستحوذ على 100% في ناقلتي الغاز الطبيعي المسال

صرحت ملاحة بأن الشركة القطرية للنقل البحري، وهي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة الملاحة "مساهمة قطرية" "ملاحة"، بأنها استحوذت على الحصة المتبقية البالغة 60% في الشركتين اللتين تملكان ناقلتي غاز طبيعي مسال وهما سفينة ملاحة رأس لفان وسفينة ملاحة قطر، من سوسيتيه جنرال، رافعة بذلك حصتها فيهم من 40% إلى 100%.حيث إنه قامت الشركة القطرية للنقل البحري، بتاريخ 1 يوليو 2015بالدخول في اتفاقية بيع وشراء مع كلٍ من شركتي إل إن جي مالطا للاستثمار 1 ليميتد "بائع ملاحة رأس لفان" المالكة لنسبة 60% من حصص شركة ملاحة رأس لفان "Target 1"، وإل إن جي مالطا للاستثمار 2 ليميتد "بائع ملاحة قطر" المالكة لنسبة 60% من حصص شركة ملاحة قطر "Target 2"، لشراء كامل حصصهم، ويشار إلى عمليات الشراء بـ"العملية". ونتيجة للعملية الشركة القطرية للنقل البحري تصبح هي المالك الوحيد لكامل الحصص في كلٍ من شركة ملاحة رأس لفان وشركة ملاحة قطر بنسبة 100%.ومن الجدير بالذكر أنه ليس هناك أي موافقات تنظيمية كانت مطلوبة من أي هيئة في جمهورية ألمانيا بشأن العملية.

363

| 14 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
490.2 مليون ريال أرباح ناقلات في 6 أشهر بنمو 10%

أعلنت "ناقلات" – الشركة القطرية الرائدة في مجال الغاز الطبيعي المُسال – اليوم عن نتائجها نصف السنوية، حيث حققت أرباحاً بلغت 490.2 مليون ريال بزيادة قدرها %10 على العام الماضي. وتعكس تلك النتائج المالية لشركة "ناقلات" نجاح إستراتيجية التطوير، وأعمال التشغيل في المشاريع المشتركة وقوة أداء الشركة في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.وأشار مجلس إدارة شركة "ناقلات" إلى أن الشركة في مركز قوي لمواجهة الظروف الاقتصادية الحالية، حيث إن الأسطول البحري لـ"ناقلات" والمؤجر بعقود طويلة الأجل لم يتأثر بالتقلبات المؤقتة في سوق أسعار البترول. كما أشار مجلس إدارة شركة "ناقلات" إلى مواصلة التزامه تجاه نمو الشركة وإستراتيجيتها التنموية.وفي هذا الصدد قال السيد عبد الله السيلطي – المدير العام لشركة "ناقلات": "يعكس الأداء المالي لشركة "ناقلات" مدى نجاح خطط الشركة المتوسطة وطويلة الأجل، وسنحافظ على مواصلة هذا المستوى من النمو، حيث استطاعت الشركة خفض تكلفة عمليات التشغيل ومصروفات التمويل من خلال سداد جزء من إجمالي القروض".وأضاف المدير العام لشركة "ناقلات": "وعلى الصعيد الآخر زادت أرباح الشركة من المشاريع المشتركة المختلفة من خلال تدشين سفينة جديدة في الربع الثاني، بالإضافة إلى خمس سفن بحرية والتي تم تشغيلها بالكامل خلال الفترة، وستستمر "ناقلات" في نموها كشركة محورية في قطاع الخدمات البحرية في دولة قطر".

206

| 14 يوليو 2015

اقتصاد alsharq
وصول أول شحنة من الغاز القطري إلى الأردن

تأكيداً لما أنفردت به "بوابة الشرق" يوم أمس الأول حول بدء قطرغاز بتزويد الممكلة الأردنية الهاشمية بالغاز الطبيعي المسال، فقد أعلنت شركة قطرغاز عن وصول أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى المملكة الأردنية. ووفقاً لبيان صحفي صادر عن الشركة فكانت قطر غاز قامت بتحميل أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى المملكة الأردنية على متن وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة "Golar Eskimo" بميناء راس لفان بتاريخ 12 شهر مايو الجاري. وقد وصلت الشحنة التي تم بيعها بنظام "التسليم على ظهر الناقلة" لشركة "شل"، إلى ميناء العقبة، حيث سيتم تثبيت وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة بشكل دائم على رصيف الميناء المطل على البحر الأحمر.ووفقاً لبيان الشركة فإن دخول المملكة الأردنية مؤخراً في صناعة الغاز الطبيعي المسال يمثل خطوة كبرى في تأمين إحتياجات المملكة من الطاقة ويعطي ثقلا لسوق الغاز الطبيعي المسال بالشرق الأوسط، كما تؤكد هذه الصفقة التزام قطرغاز بتوريد الغاز الطبيعي المسال بالموثوقية المعتادة للمزيد من الدول كمصدر طاقة نظيف وآمن وعلى درجة كبيرة من الفعالية.يذكر، أن أحد مواضع القوة الرئيسية التي تتمتع بها قطرغاز هي تمكنها من تطوير خبرتها كمركز متميز لدعم بدء التشغيل لمحطات استقبال الغاز الطبيعي المسال الثابتة والعائمة، فقد قامت قطرغاز حتى الآن بالمساعدة في تشغيل 15 محطة لاستقبال الغاز الطبيعي المسال عبر الأمريكتين وأوروبا والشرق الأوسط الشرق الأقصى.

417

| 27 مايو 2015

اقتصاد alsharq
وصول الغاز القطري إلى الأردن

أعلنت سلطة العقبة الإقتصادية مساء اليوم الإثنين عن وصول أول باخرة محملة بالغاز القطري إلى ميناء العقبة الجديد، المخصص لإستقبال شحنات الغاز الطبيعي. وأكد المهندس غسان الغانم أنه سيبدأ يوم غدٍ الثلاثاء تشغيل ميناء الغاز الطبيعي المسال، مؤكداً أن تشغيل الباخرة التجريبي سيكون نقطة تحول في تاريخ الموانئ الأردنية، التي ستحول الغاز الطبيعي المسال إلى الحالة الغازية، ومن ثم ضخه في خط الغاز العربي، الذي بدوره سيقوم بنقل الغاز الطبيعي إلى محطات توليد الكهرباء.

337

| 26 مايو 2015

اقتصاد alsharq
12 ناقلة قطرية عملاقة محملة بالغاز تصل بريطانيا خلال شهرين

إستقبلت المملكة المتحدة 3 ملايين و74 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري على متن 12 ناقلة قطرية من أضخم الناقلات في العالم خلال شهري مارس وأبريل الماضيين، وذلك عبر محطة " ساوث هوك" ذات الشراكة الإستراتيجية القطرية البريطانية في مجال الغاز الطبيعي المسال. وفي 2 من مارس الماضي وصلت الناقلة القطرية العملاقة " زرقا" إلى رصيف محطة "ساوث هوك" بمقاطعة "ويلز" جنوب غرب بريطانيا، وعلى متنها ما يقرب من 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث أفرغت حمولتها، وتم تحويلها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، وتعد ناقلة "زرقا" من طراز "كيوميكس" أضخم الناقلات في العالم، وعقب وصول الناقلة "زرقا" بـ4 أيام وصلت الناقلة القطرية العملاقة وهي أيضاً من نفس الطراز الناقلة "رشيده" إلى السواحل البريطانية بمحطة "ساوث هوك" لتضخ حمولتها التي قدرت بـ 266 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في الشبكة البريطانية للغاز، بعد إعادتها إلى صورتها الغازية.وجاء وصول الناقلة القطرية العملاقة " الغرافه" في يوم 12 من شهر مارس الماضي، وعلي متنها 210.12 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وهي من طراز "كيوفلكس"، حيث استقبلها مهندسو المحطة وقاموا بتفريغ حمولتها وتخزينها في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لحين إعادة ضخها في الشبكة البريطانية، كما ألحقتها الناقلة القطرية العملاقة "السمريه" حيث وصلت في 15 من مارس الماضي إلى محطة "ساوث هوك" وتم تفريغ حمولتها التي قدرت بـ 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وإعادة تخزينها في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة.ووفق جدول وصول الناقلات القطرية إلى محطة "ساوث هوك" فقد وصلت الناقلة القطرية العملاقة "الشمال" وهي من طراز " كيوفلكس" إلى رصيف محطة "ساوث هوك" في 18 من مارس الماضي وعلى متنها ما يقرب من 210.11 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم تفريغ شحنتها وإعادتها إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز الطبيعي، كي تصل إلى جميع المنازل البريطانية عبر المملكة المتحدة، كما استقبلت محطة "ساوث هوك" في 30 من مارس الماضي الناقلة القطرية العملاقة "الشيحانية" وهي تنتمي إلى طراز الناقلات العملاقة "كيوفلكس" وتحمل على متنها ما يقرب من 210.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تم إفراغ شحنتها وإعادتها إلى الصورة الغازية، وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.وأشار جدول وصول الناقلات القطرية إلى محطة "ساوث هوك" إلى صول الناقلة القطرية العملاقة "المفير" وهي من طراز "كيومكس" في 9 من أبريل الماضي، وعلى متنها 266.12 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، وتم إعادة الشحنة إلى صورتها الغازية وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز، كما استقبلت المحطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الغاريه" وهي من طراز "كيوفلكس" في 17 من أبريل الماضي، وعلى متنها ما يقرب من 210.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي، كما تم تخزينها في أحد خزانات المحطة لإعادة ضخ الشحنة في الشبكة البريطانية للغاز.وقامت الناقلة القطرية العملاقة "السمريه" بنقل شحنتها للمرة الثانية خلال الشهرين الماضيين وعلى متنها ما يقرب من 266.10 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال، حيث تم تفريغ الشحنة الثانية في يوم 19 من أبريل الماضي وإعادة الشحنة إلى صورتها الغازية ليتم إعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز، أما الناقلة القطرية العملاقة "أم صلال" فقد وضعت حمولتها التي تقدر بـ 266.122 ألف متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة ليتم إعادة ضخها الفترة القادمة، كما قامت الناقلة القطرية العملاقة "الشمال" بنقل شحنة ثانية إلى محطة "ساوث هوك" خلال الشهرين الماضيين، فقد وصلت إلى رصيف المحطة في 25 من أبريل الماضي، ليتم تفريغ شحنتها وإعادتها إلى صورتها الغازية مرة أخرى وإعادة ضخها في الشبكة البريطانية للغاز.وفي 29 من أبريل الماضي استقبلت محطة "ساوث هوك" الناقلة القطرية العملاقة "الركيات" وهي من طراز "كيوفلكس" وكان على متنها ما يقرب من 210.11 ألف متر مكعب من الغاز المسال، وتم تفريغ الشحنة في أحد الخزانات الملحقة بالمحطة لإعادة ضخها مرة أخرى في الشبكة البريطانية للغاز.وتعتبر كل من شركة "ساوث هوك للغاز" ومحطة "ساوث هوك" من أضخم المشروعات الإستراتيجية القطرية البريطانية المشتركة في مجال الغاز الطبيعي المسال. وجدير بالذكر أن شركة "ساوث هوك للغاز" تملكها شركة قطر للبترول الدولية بنسبة %70 أما الجزء المتبقي فتعود ملكيته إلى شركة "إكسون موبيل"، حيث تملك %30 من قيمة الشركة. أما المحطة فتملكها كل من شركة " قطر للبترول الدولية" و " اكسون موبيل" و " توتال" . بالنسب التالية 65% و23% و12%. ويذكر أن شركة "ساوث هوك" قد أنشئت في عام 2009. كما أن محطة "ساوث هوك" قد استقبلت أول ناقلة قطرية في سبتمبر من نفس العام 2009 وهي الناقلة القطرية " تمبك".

659

| 11 مايو 2015

اقتصاد alsharq
المهندي: نحافظ على مكانة راس غاز كمورد موثوق للغاز الطبيعي المسال

نظمت مؤخراً شركة راس غاز المحدودة "راس غاز" ملتقى راس غاز الثاني للإعتمادية حول إستمرارية وتطوير الإعتمادية بمنشآت راس غاز في مدينة راس لفان الصناعية، وذلك بمشاركة مساهمي الشركة قطر للبترول وإكسون موبيل بالإضافة إلى ممثلين لشركة قطر غاز.وأقيم الملتقى تحت رعاية السيد حمد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لراس غاز، وحضره أكثر من 125 مندوباً يضمون مهنيين ومسؤولي هذا القطاع وخبراءً من مختلف التخصصات كالهندسة والتصنيع والصيانة والمشاريع.وكان الملتقى يهدف إلى مراجعة العمليات والنظم وأساليب الأداء الأساسية المتعلقة بالاعتمادية مع التأكيد على استكشاف فرص التطوير من خلال حوار مفتوح بين جميع المشاركين، وشهد الملتقى أكثر من 20 محاضرة شملت جميع جوانب الاعتمادية من إستراتيجيات المعدات إلى تحاليل الأسباب الجذرية للأعطال، والمراقبة، والتجاوب مع حالات الطوارئ، وفترات الإغلاق الطويلة والقصيرة، والتقادم. كما أتاح الملتقى لراس غاز ومساهميها فرصة للتعرف بشكل شامل على وضع خطط وأمور تطوير الاعتمادية من خلال أبعاد عمليات الإدارة، والأمور الخاصة بالمعدات والتكنولوجيا، والكفاءات والقدرات البشرية، وتبادل أفضل الممارسات في هذا الشأن.وأسهم الملتقى في إجراء مناقشات رائدة حول إدارة الاعتمادية ركزت على استمرار وتطوير الاعتمادية بالإضافة على التقدم الكبير في سير العمل منذ الملتقى الأخير الذي عقد في عام 2013. وقال السيد حمد راشد المهندي، الرئيس التنفيذي لراس غاز "تأتي الاعتمادية في مقدمة ما نقوم به للحفاظ على مكانة راس غاز كمورد موثوق للغاز الطبيعي المسال".ومن جهته، قال سايمون يونجر، نائب الرئيس ومدير المشاريع المشتركة بإكسون موبيل قطر "هناك دائماً فرصة لتطوير أسلوب إدارتنا لأصولنا، وذلك بالتركيز على سلامة واعتمادية وكفاءة العمليات".وأضاف "نشيد بالجهود التي قامت بها مجموعة العمليات براس غاز لضمان اعتمادية وسلامة أصول الشركة بمستواها العالمي، وسوف نواصل دعمنا لراس غاز في ضمان توافر العناصر السليمة لنجاحنا على المدى الطويل". وأوضح حمد مبارك المهندي، رئيس مجموعة العمليات براس غاز، أن "الملتقى أقيم على مدار يومين بهدف إقامة حوار مفتوح، وتبادل الأفكار، وإتاحة الفرص للتعلم الجماعي واعتماد الممارسات الرائدة".وأبرزت المحاضرات التي شهدها الملتقى رؤى تحاليل الأسباب الجذرية للأعطال، والفهم المتعمق لما حدث من قبل من وقائع كزيارات المنشآت الصناعية بهدف تحسين النظم الهندسية، واكتشاف الأخطاء وتداركها، والتجاوب مع الحالات الطارئة، وإجراءات العمليات والصيانة، وتناولت المجموعات التجريبية بالملتقى بالبحث والتفكير أفضل الممارسات لدى مختلف المشغلين في المنطقة والممارسات العالمية لإكسون موبيل.كما نوقشت أمور تتعلق بإدارة قطع الغيار ودورة الحياة، ودراسات فنية بشأن تقادم المنشآت الصناعية والمعدات، والاستفادة من إطار عمل الوقاية والرصد والتجاوب والتدارك لتحقيق الاعتمادية، والكفاءات البشرية، والتدريب، وتفاصيل محددة مثل العناية بالمشغل، وأعطال النقطة الواحدة، وسلامة المرافق، والمراقبة.وأكد المشاركون في الملتقى على أن تعزيز المهارات البشرية الجماعية والمهارات الفردية بالإضافة إلى التحفير المتبادل بين الزملاء يشكلان العنصر الرئيسي لنجاح الاعتمادية، كما أبرزوا أهمية الشراكة القوية بين المساهمين والشركات التابعة.كما شددت المناقشات التي شهدها الملتقى على ضرورة الوصول إلى التكلفة المثلى بدون المساس بالسلامة والاعتمادية، وكانت هناك اقتراحات أيضاً بقياس الإنجازات في مجال الاعتمادية بهدف تبادل أفضل الممارسات بين المشغلين.وشركة راس غاز المحدودة (راس غاز) هي شركة مساهمة قطرية أسستها كل من قطر للبترول وشركة إكسون موبيل راس غاز انك في عام 2001، وتعمل راس غاز بوصفها الشركة المشغلة بالنيابة عن مالكي مشاريع الغاز الطبيعي المسال راس لفان، وراس لفان 2، وراس لفان 3 (مالكوا المشاريع)، ومن خلال مرافق العمليات بمدينة راس لفان الصناعية بدولة قطر، تتمثل الأنشطة الرئيسة لراس غاز في استخراج ومعالجة وتسييل وتخزين وتصدير الغاز الطبيعي المسال ومشتقاته من حقل الشمال بدولة قطر، وتقوم راس غاز، بالنيابة عن مالكي المشاريع، بالتصدير إلى دول في آسيا وأوروبا والأمريكتين ويبلغ إجمالي قدرتها الإنتاجية حوالي 37 مليون طن سنوياً. وبالنسبة للغاز المنقول عبر خطوط الأنابيب للسوق المحلي، تقوم راس غاز أيضاً بتشغيل مشروعي غاز الخليج (1) وغاز الخليج (2) للإمداد بحوالي ملياري قدم مكعب يومياً، وتعمل راس غاز حالياً على زيادة القدرة الإنتاجية عن طريق إنشاء مشروع برزان للغاز الذي من المنتظر عند دخوله حيز التشغيل الكامل في عام 2015 أن يمد السوق القطري بحوالي 1.4 مليار قدم مكعب من الغاز يومياً للوفاء بالطلب المتزايد على الطاقة في محطات توليد الطاقة الكهربائية والصناعات البتروكيماوية. كما تقوم راس غاز حالياً بتشغيل مصنع راس لفان للهيليوم الذي أنشئ في عام 2003 وبدأ تشغيله في عام 2005، ويقوم هذا المصنع باستخراج وتنقية وتسييل الهيليوم من حقل الشمال، وبدأ مصنع الهيليوم الثاني مرحلة الإنتاج في يونيو عام 2013 ليصل بإجمالي القدرة الإنتاجية من الهيليوم إلى 1.96 مليار قدم مكعب سنوياً.

349

| 04 مايو 2015

اقتصاد alsharq
شركة تايوانية لتكرير النفط تخطط لفتح مكتب في قطر

قال مسؤول رفيع لدى سي.بي.سي كورب اليوم الثلاثاء إن شركة تكرير النفط التايوانية المملوكة للدولة تخطط لفتح مكاتب في قطر ودبي بنهاية العام الحالي في إطار توسعة أنشطتها الخارجية.وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه بسبب سياسة الشركة إن المكاتب الجديدة ستتولى إدارة مشتريات النفط الخام والغاز الطبيعي المسال إضافة إلى تجارة النفط.وأضاف "تشهد منطقة الشرق الأوسط نموا أسرع من ذي قبل وبورصة دبي للطاقة موجودة أيضا في دبي" حيث يتم تداول العقود الآجلة لخام عمان.وفي قطر تملك سي.بي.سي بالفعل حصة في شركة قطر للإضافات البترولية. وتشتري سي.بي.سي الغاز الطبيعي المسال من البلد أكبر مصدر له في العالم.

226

| 21 أبريل 2015