أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بدأ اليوم البرنامج التدريبي حول استخدام تكنولوجيا المعلومات والإتصال في التعليم، والذي نظمه مركز التدريب والتطوير التربوي بالتعاون مع اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو" حيث عقد البرنامج التدريبي في مبنى المركز العربي للتدريب التربوي لدول الخليج، ويستمر لمدة ثلاثة أيام متواصلة. وأشارت الدكتورة حمدة حسن السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم إلى أهمية الدورة التدريبية حول دور استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تطوير التعليم، والتي تتناول قضية هامة من قضايا الساعة ومحورا هاما من محاور التربية والثقافة وجميع ألوان المعرفة. كما لفتت في كلمة ألقتها في بداية الدورة التدريبية إلى ما أدت إليه التطورات الهائلة والمتلاحقة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال في إحداث تغيرات ثقافية وتربوية واقتصادية وقيمية تزداد وتيرتها وتأثيرها كل يوم على جميع مجتمعات العالم، منوهة أيضاً بأهمية تلك التحولات والتغيرات التي أثرت وستؤثر في تشكيل معالم المجتمع الإنساني، ومن ثم معالم وتوجهات المؤسسات التعليمية. وأوضحت الدكتورة حمدة السليطي أن تكنولوجيا المعلومات والاتصال الحديثة ساهمت بشكل كبير في توسيع آفاق الأشخاص المتعلمين، وذلك لما تمتلكه تلك التقنية من مزايا عدة لطالب العلم والمعرفة سواء في جمع المعلومات ومعالجتها ومقارنتها بما لديه، أو في حل المشكلات التي قد تواجهه خلال دراسته.نوعيات جديدةوأضافت الدكتورة السليطي: " لقد أدى توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال إلى استحداث نوعيات جديدة من بيانات التعليم والتعلم، تقوم على ثورة المعلومات الرقمية والوسائط المتعددة التفاعلية، والتعليم عن بعد ، مثل المدرسة الإلكترونية والجامعة الافتراضية، وما أصطلح على تسميتها بيئات التعليم الإلكترونية".وأكدت الدكتورة حمدة السليطي أهمية تكنولوجيا المعلومات والاتصال كونه عنصرا أساسيا من عناصر التعليم والتدريب الناجح، وأهمية الإلمام بها وتوظيفها للمشاركة والمساهمة بفعالية أكبر في الاقتصاد القائم على المعرفة الذي أنتجته دولة قطر تحقيقاً لرؤيتها الوطنية 2030. مواكبة التطوراتمن جهته قال الدكتور محمد الجمني مدير إدارة تكنولوجيا المعلومات والاتصال بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم أن تنظيم هذه الورشة المهمة جاء في إطار مشروعات منظمة الألكسو لبناء القدرات العربية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم، وحرص المنظمة على مواكبة التطورات السريعة والمستمرة للتكنولوجيا ، وأيضاً السعي إلى توطينها المبكر في الوطن العربي للمساهمة في تطوير المنظومة التربوية في الوطن العربي.وأكدت السيدة حصة العالي مديرة مركز التدريب والتطوير التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، على ضرورة إدراك المتدربين من المنسقين والمعلمين لاقتناص الفرص واغتنامها من خلال البرنامج التدريبي الذي أتيح لهم؛ بهدف تطويرهم وإطلاعهم على أهم احتياجات تكنولوجيا التعليم ، مشيرةً إلى أن اختيار البرنامج جاء بناءً على حاجة وطلب الميدان التربوي والذي يتناغم مع رؤية دولة قطر 2030 وتطلعاتها في تطوير أساليب التدريس والتعليم وآلياته من أجل الوصول إلى تعلم عابر للحدود ، وقادر على إتاحة أكبر قدر ممكن من المعلومات ومشاركتها في فترة زمنية قصيرة وسريعة لأجل صناعة المستقبل، وتطبيق وتوظيف التنمية المستدامة.
761
| 24 أكتوبر 2017
اختتم قسم الرخص المهنية بإدارة شؤون المعلمين بوزارة التعليم والتعليم العالي اللقاءات التعريفية لنظام الرخص المهنية المطور وورش العمل المتعلقة به بهدف التعريف بهذا النظام المطور، وتعميق المعارف والمهارات الخاصة بجميع الفئات المستهدفة من (مديري المدارس – النواب – المنسقين- المعلمين- موجهي المواد بإدارة التوجيه التربوي وإدارة التعليم المبكر)، واستمرت اللقاءات والورش العملية لثلاثة أيام متتالية. قدمت تلك اللقاءات التعريفية السيدة ايمان علي النعيمي رئيس قسم الرخص المهنية، والسيدة هدى العمادي استشاري الرخص المهنية، والسيدة رائدة الحداد استشاري الرخص المهنية، والسيد أباظة فكري، والسيد محمد حسن أبو طالب اختصاصي الرخص المهنية، وتعتبر اللقاءات التعريفية إحدى الفعاليات التي يقوم بها قسم الرخص المهنية بهدف نشر وتعميق ثقافة نظام الرخص المهنية المطور، والذي يهدف إلى رفع كفاءة أداء المعلمين والمنسقين وقادة المدارس بصورة مستدامة وواقعية، وتضمنت اللقاءات والورش العملية التعريف بأهداف النظام المطور، والأبعاد الإستراتيجية للرخص المهنية، والتي تتماشى مع الخطة الإستراتيجية لقطاع التعليم بالوزارة، ومع رؤية قطر 2030.
524
| 24 أكتوبر 2017
عقدت اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم صباح اليوم بقاعة جاسم بن حمد بمبنى وزارة التعليم والتعليم العالي اجتماعها السنوي بمنسقي المدارس المنتسبة لليونسكو، الذي تم خلاله الإعلان عن تدشين حملة التوعية بأهداف التنمية المستدامة مع التركيز على الهدف الرابع الخاص بالتعليم، كما شهد تكريم عدد من مديري المدارس و المنسقين والطلاب.وألقت الدكتورة حمدة حسن السليطي، الأمين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم كلمة بهذه المناسبة وجهت خلالها الشكر والتقدير الى منسقي ومنسقات شبكة المدارس المنتسبة لليونسكو على جهودهم قائلة: هذا اللقاء يعد بمثابة حفل تقدير وتكريم لكل من تعاون بتفان وإخلاص معنا طوال عام كامل. النقاش والحواروأكدت الدكتورة السليطي أن النقاش والحوار الهادف سيمنحنا الفرصة لتحديد الأولويات والاحتياجات والمنهج الذي يمكن به مواجهة التحديات والقضايا الملحة على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية ، ونأمل أن نتوصل في نهاية اللقاء إلى صيغة توليفية لخطة توعوية متكاملة الجوانب والأهداف التي نتطلع إلى تحقيقها في مدارسنا المنتسبة .برنامج توعويمن جهتها تحدثت السيدة حصة الدوسري، المنسق الوطني لشبكة المدارس المنتسبة لليونسكو إلى المنسقين والمنسقات والطلبة الأعضاء في الشبكة فوجهت الشكر لهم على تعاونهم والتزامهم بتنفيذ برامج الشبكة. معلنة تفعيل برنامج توعوي مدرسي للتعريف بأهداف التنمية المستدامة الـ 17 كما أعلنتها اليونسكو. موضحة من خلال العرض التقديمي أن من بين الأهداف: القضاء على الفقر، والقضاء على الجوع، وتحقيق الأمن الغذائي وتحسين التغذية وتعزيز الزراعة المستدامة، وضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه للجميع من جميع الأعمار، وضمان تعليم ذا جودة شامل ومتساوي وتعزيز فرص تعلم طوال العمر للجميع، والمساواة بين الجنسين تحقيق المساواة بين الجنسين وتمكين جميع النساء والفتيات، وضمان الوفرة والإدارة المستدامة للمياه والصحة للكل.
550
| 24 أكتوبر 2017
أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" اليوم الثلاثاء، أن نحو 264 مليون طفل وشاب في سن الدراسة حول العالم، كانوا خارج نطاق التعليم في عام 2015. وسلط تقرير اليونسكو العالمي لرصد التعليم 2017/ 2018 الضوء على مسؤولية الحكومات لتوفير تعليم جيّد للجميع، ويؤكد أن المساءلة أمر لا غنى عنه من أجل بلوغ هذا الهدف، مشددا على أن لوم أحد الأطراف على نحو خاص بسبب مشاكل تربويّة في النظام ككل قد يتسبب بنتائج سلبية خطيرة وازدياد نطاق أوجه التفاوت ويلحق الضرر بالتعلّم. وحذرت المنظمة في تقريرها من أن الخطوات التي تتخذها الكثير من الدول لمحاسبة المدارس على هذه النتائج يمكن أن يكون لها نتيجة عكسية إذا لم يتم دراستها جيدا، وأن تزايد السياسات التي تعطي للآباء مزيدا من الخيارات بشأن اختيار المدارس التي يريدون أن يلتحق بها أبناؤهم، يمكن أن يزيد من سوء التمييز التعليمي. وقالت المنظمة، إنه بعد انخفاض تحقق في أوائل الألفية الجديدة، بدأت معدلات عدم الالتحاق بالمدارس في الجنوح نحو الركود. وأظهر استطلاع شمل 128 دولة في الفترة من 2010 إلى 2015 أن معدل إتمام المرحلة الابتدائية في أنحاء العالم بلغ 83%، وتراجع إلى 45% في المرحلة الثانوية ، وفي 40 بلدا كان هناك أقل من واحد من كل أربعة شباب قد أكملوا التعليم الثانوي، لكن في 14 بلدا فقط أكمل ما لا يقل عن 90% منهم تلك المرحلة. وذكر التقرير أنه على الرغم من أن 82% من الدساتير الوطنية تؤكد الحق في التعليم، فإن 55 في المئة فقط من البلدان تجعل هذا الحق قابلا للنفاذ، وعلى الصعيد العالمي، فإن أقل من 20% من مجموع الدول تضمن، بموجب القانون، 12 عاماً من التعليم المجاني والإلزامي. وهناك 264 مليون طفل وشاب غير ملتحقين بالمدرسة و100 مليون شاب لايتقنون مهارات القراءة حتى الآن. وطالبت اليونسكو في تقريرها، الحكومات بأن تصمم آليات للمساءلة على مستوى المدرسة والمعلمين تكون داعمة وتربوية وتتجنب الآليات العقابية، وأن تعزز حرية التعبير في إطار ديمقراطي يسمح بتعدد الآراء ووجهات النظر، وأن تحمي حرية وسائل الإعلام في تفحص أحوال التعليم والتدقيق فيها، وأن تنشئ مؤسسات مستقلة تتيح للمواطنين التعبير عن شكاواهم من خلالها. وذكرت أيضا أنه على الحكومات أن تضع لوائح وآليات للرصد تتسم بالمصداقية والكفاءة والفعالية، وأن تلتزم بإجراءات المتابعة والجزاءات لجميع الفئات المانحة للتعليم سواء في القطاع العام أو الخاص، عندما لا تستوفي المعايير، كما ينبغي على الحكومات جعل الحق في التعليم قضية قابلة للتقاضي، وهو ما ليس عليه الحال في 45% من مجموع الدول.
701
| 24 أكتوبر 2017
الدوحة ـ الشرق توجه وفد قطري من طلاب المرحلة الثانوية إلى دولة الكويت الشقيقة للمشاركة في منافسات أولمبياد الكيمياء العربي الثامن، والمزمع انعقاده في الفترة 15ـ 19 الشهر الجاري، والذي تنظمه وزارة التربية الكويتية تحت مظلة اتحاد الكيميائيين العرب بمشاركة 9 دول عربية. ويتكون الوفد الطلابي القطري من الطلاب: عبدالله محمد خلفان السويدي - المستوى الثاني عشر من مدرسة طارق بن زياد الثانوية للبنين، عيسى محمد المناعي - المستوى الحادي عشر من مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية للبنين، نجلاء عبدالرحمن المُلا - المستوى الحادي عشر من مدرسة آمنة بنت وهب الثانوية للبنات، نورة مسعد آل الكربي - المستوى الحادي عشر من مدرسة آمنة بنت وهب الثانوية للبنات، ترافقهم منى يحيى اليافعي، موجهة مادة الكيمياء في قسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي، وجاسم إبراهيم شهبيك، منسق العلوم في مدرسة عبدالرحمن بن جاسم الإعدادية للبنين. وقد حضر الفريق القطري فعاليات الافتتاح بمشاركة عدد من الدول العربية، وسيتم اختبار الطلاب نظرياً أمس، أما الاختبار العملي سيتم اليوم الثلاثاء وسوف تعلن النتائج يوم الخميس المقبل.
1159
| 16 أكتوبر 2017
الكبيسي: الافتتاح التجريبي لمكتبة قطر الوطنية بداية الشهر المقبل اليافعي : تيدإكس أول مؤتمر في منطقة الخليج يناقش قضايا التعليم أعلنت جامعة قطر عن انطلاق النسخة الأولى من مؤتمر تيدإكس الدفنة التعليمي في الحادي عشر من نوفمبر المقبل في مكتبة قطر الوطنية. وهو أول مؤتمر متخصص لمناقشة قضايا التعليم من مشكلات وتحديات وحلول وتجارب فريدة على المستوى المحلي والإقليمي، ويأتي انعقاد هذا المؤتمر في إطار أنشطة الجامعة لإشراك الطلبة ورواد المجال التعليمي تحت سقف واحد بما يسهم في إثراء المنظومة التعليمية وتبادل الخبرات والأفكار في هذا المجال. تم الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد صباح أمس في مقر الجامعة وتحدث خلاله ممثلون عن جامعة قطر والجهات الراعية للمؤتمر. قضايا التعليم ويتميز مؤتمر تيدإكس الدفنة التعليمي بكونه أول مؤتمر في منطقة الخليج العربي متخصص بمناقشة قضايا التعليم، بما تشمله من مشكلات وتحديات وحلول وتجارب فريدة، على المستويين المحلي والإقليمي، وسيُعقد مؤتمر تيدإكس الدفنة التعليمي ضمن فعاليات أسبوع الدوحة التعليمي، الذي ينظمه مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم. ويقام هذا المؤتمر بشراكة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بوصفها الشريك التعليمي، أما شركة ابتكار للإبداع المرئي فهي الراعي الذهبي للحدث، وتسهم أيضاً كل من منظمة علّم لأجل قطر، ومعهد الدوحة للدراسات العليا، ومؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "WISE"، كشركاء معرفيين، أما أشغال فهي الراعي البرونزي. إثراء التجربة التعليمية وفي كلمته بالمؤتمر الصحفي، قال الأستاذ عبد الله الشنظور اليافعي، مدير شؤون الخدمات والأنشطة الطلابية بجامعة قطر تهدف جامعة قطر من خلال دورها الريادي في احتضان مؤتمرات تيدإكس في الدوحة إلى إثراء تجربة الطلبة الجامعية، كما نسعى في قطاع الخدمات والأنشطة الطلابية بجامعة قطر إلى تمكين ودعم الطلبة، إيماناً منا بدورهم الفعال في تنمية المجتمع، وثقةً في قدراتهم على إدارة وتنظيم مثل هذه المؤتمرات". مكتبة قطر الوطنية ومن جانبه، قال السيد خليفة الكبيسي، رئيس المكتب الإعلامي بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع "يسرّ مؤسسة قطر أن تشارك في هذا المؤتمر الذي يهدف إلى تطوير القطاع التعليمي في الدولة، فتوفير التعليم النوعي لأبناء قطر كان، ولا يزال، نقطة انطلاق مؤسسة قطر التي تؤمن بأن التعليم هو أساس التنمية، والسبيل الأوحد لإطلاق قدرات الإنسان. ولا شك أن الخبرات والتجارب التعليمية المتراكمة لمؤسسة قطر ستكون مصدر إلهام في هذا الإطار، كما أعلن السيد الكبيسي عن الافتتاح التجريبي لمكتبة قطر الوطنية، الذي سيكون في نوفمبر المقبل على أن تكون الانطلاقة الرسمية للمكتبة بداية العام القادم، مشيرا إلى أن استضافة المكتبة لهذا المؤتمر في إطار تلاقي الأفكار والرؤية التي تسعى إلى دعم التعليم وبناء مستقبل قائم على المعرفة. دعم النظام التعليمي ومن جهته، قال الطالب محمد خضر، مدير المشروع وشؤون المتحدثين في المؤتمر: "سيناقش المؤتمر ثلاث ركائز رئيسية تتجسد في النظام التعليمي وسوق العمل والمجتمع، حيث يتعرض المتحدثون لمجموعة من القضايا والابتكارات التي تسهم في جسر الفجوات بين النظام التعليمي والمجتمع من جهة، والنظام التعليمي ومتطلبات سوق العمل المتزايدة باضطراد من جهة أخرى." شراكات إيجابية كما أضاف الطالب جابر أبوحميد، مدير العلاقات الخارجية بالمؤتمر: نفخر بكوننا طلابا في جامعة قطر التي تحتضن الطلاب في هذه البيئة الأكاديمية المتميزة، وقد ساعدنا هذا المناخ الإيجابي على تكوين العديد من الشراكات التي دعمت هذا الحدث المهم، وقال السيد محمد اللخن المري، الرئيس التنفيذي لشركة ابتكار للإبداع المرئي "يُعد مؤتمر تيدإكس تجمعاً مهماً للأفكار والابداع والخروج عن المألوف، وهذا ما ستتم ملاحظته في رصد موجز لآخر خطابات مؤتمرات تيدإكس حول العالم، ولأن ابتكار للابداع المرئي اتخذت من جملة "الخروج عن المألوف" شعاراً لها عندما انطلقت في البداية؛ تقدم شركتنا الدعم لكل المشاريع التي تُظهر النفس الإبداعي والمبتكر، وقد ارتأينا في الشركة من جهة أخرى أن الرعاية لمثل هذا المؤتمر هي أحد أهم المسؤوليات المجتمعية للشركات القطرية". منصة تفاعلية ومن جانبه قال الطالب أنس رصرص، مدير شؤون التنظيم بالمؤتمر: نشكر مكتبة قطر الوطنية لاستضافتها المؤتمر، وهذه هي المرة الأولى التي ينظم فيها تيدإيكس وهو معني بقضايا التعليم في قطر والمنطقة، ونسعى خلال المؤتمر الى التأكيد على الجودة في مجال العملية التعليمية. ويعتبر مؤتمر تيدإكس الدفنة التعليمي هو النموذج الأول والمتخصص بقضايا التعليم في المنطقة، حيث صُمم بعناية من قبل نخبة من طلبة جامعة قطر ليكون منصة تفاعلية، تتيح المجال للمهتمين بالتعليم لمناقشة أبرز المشكلات والمستجدات المتعلقة بهذا المجال، كما أنها ستمنح المشاركين الفرصة لمشاركة مقترحاتهم ورؤاهم المستقبلية التي تهدف لتطوير قطاع التعليم في المجتمع القطري.
685
| 15 أكتوبر 2017
شددت دولة قطر على أهمية إبعاد التعليم عن الخلافات السياسية، وكفالة استمرار الطلبة في دراستهم بعيدا عن أية اعتبارات من شأنها التأثير على مواصلتهم دراستهم وكفالة حقوقهم استنادا للمواثيق الدولية، وفي مقدمتها حقوق الإنسان. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقاه السيد محمد علي المري عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة أمام اللجنة الـثانية حول البند التاسع عشر المعني بالتنمية المستدامة. وأكد السيد محمد علي المري ضرورة التمسك بخطة التنمية المستدامة لعام 2030 باعتبارها رؤية متكاملة، داعيا المجتمع الدولي إلى اغتنام هذه الفرصة للمضي لتنفيذ أهداف هذه الخطة الطموحة، ومعالجة العقبات التي تعترض التنمية، مع مراعاة أولويات واحتياجات وخصوصيات الدول النامية والأقل نموا بشكل خاص. ولفت إلى أن دولة قطر، وضمن هذا التوجه، تولي اهتماما خاصا واستثنائيا ومشهودا له للارتقاء بمستوى التعليم، وإتاحة الفرصة للجميع للحصول على تعليم متميز، واكتساب الخبرات، انطلاقا من إيماننا بأهمية الاستثمار في الموارد البشرية، وخاصة الشباب الذين نؤمن أنهم مورد رئيسي للتنمية ومشاركون أساسيون فيها. واستعرض المري تجربة دولة قطر الناجحة في هذا المجال، حيث تمكنت دولة قطر من الوصول بخدمات التعليم ذي الجودة إلى ملايين الأطفال والشباب في العالم وخاصة في المناطق التي تعاني من النزاعات والكوارث الطبيعية، وذلك من خلال برامج ومشاريع المؤسسات التعليمية القطرية المختلفة، ومن ضمنها مؤسسة "التعليم فوق الجميع" التي تهدف إلى حماية وتعزيز الحق في التعليم في المناطق المهددة بالصراعات، ومبادرة "علم طفلا"، ومؤتمر القمة العالمية للابتكار في التعليم وايز. وشدد على أنه لا يمكن تحقيق التنمية المستدامة دون إقامة مجتمعات مسالمة لا يهمش فيها أحد، وهو ما أكده الهدف السادس عشر من أهداف التنمية المستدامة، والذي بناء عليه ساهمت دولة قطر بدور ريادي في تأسيس التحالف العالمي للإبلاغ عن التقدم المحرز في تعزيز مجتمعات تنعم بالسلام والعدل وشاملة للجميع. وقال السيد محمد علي المري عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة أمام اللجنة الـثانية حول البند المعني بالتنمية المستدامة "إن رؤية قطر الوطنية 2030 قد حددت الأهداف الاقتصادية والاجتماعية والبشرية والبيئية الرئيسية، ووضعت التنمية في صلب أولوياتها، حيث تم إدماج خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في استراتيجية التنمية الوطنية 2017 2022". وأضاف أن نهج دولة قطر التنموي القائم على حقوق الإنسان، وحق جميع الأفراد في المشاركة والإسهام في تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية وثقافية، والتمتع بفوائدها على أساس المساواة وعدم التمييز، يعد إحدى الوسائل للمضي قدما من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأكد أن الأداء المتميز لدولة قطر في مجال التنمية البشرية قد مكنها من الحصول على المرتبة الأولى عربيا، والثالثة والثلاثين عالميا في مجال التنمية البشرية، مما يؤكد على المستوى العالي لخطط قطر في مجال التنمية البشرية. وأوضح المري أن خطة التنمية المستدامة لعام 2030 هي وليدة جهود حثيثة قادتها الدول الأعضاء، ومن المسلم به أن تعزيز هذه الجهود والمضي قدما بأهداف وغايات هذه الخطة يفرض مسؤولية على الدول للدفع قدما بالتعليم وضمان الوصول إليه للجميع وعلى قدم المساواة. وأكد أن المرحلة القادمة تستوجب على وجه الخصوص تعزيز الشراكة العالمية، خاصة في ضوء الدور المحوري للتعاون الدولي في هذا المضمار، واتباع نهج متكامل يشمل الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة، إذا كان هدفنا بالفعل يتمثل في كفالة عدم تخلف أحد عن الركب. وأشار إلى أن التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع يعد أحد العناصر التمكينية المهمة للتنمية المستدامة، بالنظر إلى دوره المحوري في بناء مستقبل أفضل وأكثر استدامة للأجيال الحالية والمقبلة، وبناء القدرات، وتنمية المهارات، والترويج لثقافة السلام والتسامح ونبذ العنف. كما جدد التأكيد على أهمية تعزيز مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، وتوفير الطاقة المستدامة للجميع، وضرورة التصدي لمسألة تغير المناخ الذي يشكل أحد أكبر التحديات التي يواجهها عالمنا اليوم. وفي ختام البيان، أعرب المري عن ثقته بأن الجهود التي يبذلها المجتمع الدولي سيكون لها أثر إيجابي في طريقة تعاطينا مع التحديات الملحة التي تواجهنا والتغلب عليها، وفي الوقت الذي ندرك فيه جميعا بأن مسيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة لن تبلغ هدفها إلا بمواصلة الجهود الدؤوبة المشتركة، فإن دولة قطر تؤكد التزامها بالعمل والشراكة مع المجتمع الدولي للتصدي للتحديات.
403
| 11 أكتوبر 2017
الأنصاري: وعي الإدارة بإجراءات تفعيل اللائحة يسهم في نجاحها الجابر: انخفاض نسبة المخالفات في المدارس الابتدائية والإعدادية وزيادتها في الثانوية المناعي: صرامة إدارات المدارس ساهمت في خفض المخالفات القحطاني: للمدرسة دور تكاملي مع الأسرة في تقويم سلوكيات الطلاب عياط: السياسة ساعدت في خفض ارتكاب الطلاب للمخالفات أكد عدد من التربويين فى تصريحات لـ "الشرق" أن نسبة ارتكاب الطلاب لمخالفات لائحة التقويم السلوكي بالمدارس تتراوح ما بين 5 و10% فقط، مشيرين إلى أنها تصل إلى 10% في مدارس البنين بشكل عام وتقل إلى النصف بمدارس البنات، منوهين إلى أن إدارات المدارس تقف بالمرصاد لمخالفات الطلاب. وأشاروا إلى أن سياسة التقويم السلوكي وجهود إدارات المدارس وحرصها على تطبيقها وتفعيلها، ساهمت بشكل فعال في تقليص نسبتها عاماً تلو الأخر بواقع يقترب من 10% سنوياً تقريباً، منوهين إلى أن أبرز المخالفات تتعلق بالتأخير عن الطابور الصباحي، وإحضار الجوال إلى المدرسة، والغياب، إضافة إلى قيام قلة من الطالبات بوضع المكياج. بداية يقول محمد حسن الأنصاري، نائب المدير للشؤون الطلابية بمدرسة قطر التقنية الثانوية، إن المدارس تحرص وبكل قوة على تطبيق وتفعيل سياسة التقويم السلوكي على طلابها، مشيراً إلى أن كل مخالفة يقابلها إجراءات تأديبية وأخري وقائية، وجميعها تهدف إلى خلق أجيال سوية، قادرة على تحمل المسؤولية بعلم وأخلاق وسلوكيات حميدة، موضحاً أن سياسة التقويم السلوكي تتحمل إجراءات تنفيذها إدارات المدارس، وهنا تكمن أهمية الإدارة الواعية لتفعيل وتطبيق السياسة بما يؤدي إلى تحقق إيجابياتها. نسب متفاوتة وقال الأنصاري أن وزارة التعليم والتعليم العالي نجحت في وضع سياسة التقويم السلوكي بشكل يحقق كل الإيجابيات التى تعود بالنفع على أبنائنا الطلاب، مشيراً إلى أن نسبة المخالفات تقل عاماً بعد عام، وأن نسبة المخالفات تكاد تكون معدومة لدى مدارس التعليم الابتدائي، فيما قد لا تتعدى 5% بمدارس المرحلة الإعدادية، بينما قد تقترب أو ربما تزيد قليلاً عن 10% بالمدارس الثانوية، فيما يتم الالتزام بنسب تتفاوت ما بين 85 و90% بسياسة التقويم السلوكي بالمدارس. تحديات سن المراهقة وأشار الأنصاري إلى أن مخالفة التأخير عن طابور الصباح تمثل نسبة 5% تقريباً من المخالفات التي ترتكب من قبل الطلاب، فيما تشكل مخالفة الغياب الكامل عن المدرسة نسبة تكاد تكون مماثلة، مشيراً إلى أن طلاب الثانوية يحاولون وهم في سن المراهقة تحدي الواقع، وقيام بعضهم بمحاولة فرض شخصيتهم وآرائهم، والتمرد على كل من حولهم، وبما فيهم أولياء أمورهم، وهنا تبرز أهمية قدرة الإدارة على التعامل مع هؤلاء، مشيراً إلى أن لديهم بالمدرسة خطط شاملة وكاملة لاستقبال الطلاب الجدد، وسلسلة تربوية تهدف جميعها إلى تأهيل الطلاب الجدد بالمدرسة، وخاصة وأن طلاب مدرسته يلتزمون بارتداء زى رسمي وموحد بخلاف باقي المدارس. مدارس البنات من جانبها، أكدت عائشة الجابر، مديرة مدرسة روضة بنت جاسم الثانوية للبنات انخفاض نسبة المخالفات بمدارس البنات، مشيرة إلى أن نسبة ارتكاب المخالفات قد لا تتعدي 5% فقط، فيما تلتزم الطالبات بنحو 95% بسياسة التقويم السلوكي، موضحة أن مخالفات مدارس البنات تختلف عن مخالفات طلاب مدارس البنين، وقالت أن أبرز المخالفات التي ترتكبها الطالبات بشكل عام تتعلق بالتأخير عن طابور الصباح، وعدم التقيد بالزى المدرسي، إضافة إلى قيام قلة من الطالبات بالتوجه إلى مدارسهن بالمكياج. إهمال الإشعارات وقالت الجابر إن نسبة المخالفات تتفاوت ما بين المدارس والمراحل التعليمية، حيث تندر بمدارس المرحلة الابتدائية، فيما تظهر بقلة في المرحلة الإعدادية، بينما تكثر وتتفاقم بالمرحلة الثانوية، مشيرة إلى أن أبرز المشكلات التي تواجه بعض إدارات المدارس، هي عدم تعاون بعض أولياء الأمور مع إدارات المدارس، وإهمال الإشعارات التي تصلهم من المدرسة، وعدم الاهتمام إلا بعد اتخاذ تلك الغدارات موقفاً حاسماً من أبنائهم الطلاب وفق سياسة التقويم السلوكي، مطالبة أولياء الأمور بمزيد من التعاون من أجل مصلحة أبنائهم الطلاب والطالبات. رصد المخالفات وفي ذات السياق، أكد خليفة المناعي، مدير مدرسة خليفة الثانوية للبنين أن سياسة التقويم السلوكي حققت انخفاضاً ملموساً عاماً تلو الآخر في آخر 3 سنوات في نسبة ارتكاب طلاب المدارس للمخالفات، مشيراً إلى أن التطبيق الصارم للسياسة من قبل إدارات المدارس، ساعد في انخفاض نسب المخالفات بواقع قد يصل إلى 10% سنوياً، موضحاً أن نسبة الالتزام في المدارس من قبل الطلاب بسياسة التقويم السلوكي تتفاوت بين مدرسة وأخرى، إلا أنها ربما تتراوح ما بين 85 و90% تقريباً، منوهاً إلى أن إدارات المدارس تحرص على رصد المخالفات وتطبيق السياسة بحق المخالفين من الطلاب. أجيال ملتزمة ويؤكد المنسق سعد القحطاني أن المدارس حريصة على القيام بدورها التعليمي والتربوي على الوجه الأكمل، كما أن لها دور تكاملي مع الأسرة في تقويم سلوكيات أبنائهم الطلاب، وعليه فأن الحرص على تفعيل وتطبيق سياسة التقويم السلوكي سوف يؤدي إلى خلق أجيال واعية، لديها القدرة على تحمل المسؤولية كاملة، مشيراً إلى أن الهدف من تطبيق الإجراءات العقابية بسياسة التقويم السلوكي على الطلاب المخالفين هو بناء أجيال ملتزمة وقادرة على تحمل المسؤولية في المستقبل، مطالباً أولياء الأمور بمزيد من دعم المدرسة في التزام أبنائهم الطلاب بسياسة التقويم السلوكي، والتي وضعتها وزارة التعليم والتعليم العالي من أجل مصلحة الطلاب. انخفاض نسب الغياب غالب عياط، منسق اللغة العربية بمدرسة عمر بن الخطاب الثانوية، قال أن سياسة التقويم السلوكي بالمدارس حققت الكثير من الإيجابيات، وخاصة مع حرص إدارات المدارس على تفعيل وتطبيق تلك السياسة، مشيراً إلى أن السياسة ساعدت في خفض ارتكاب الطلاب للمخالفات، وذلك بنسب تزداد عاماً تلو الآخر، موضحاً أن نسبة الغياب آخذة في الانخفاض مقارنة بالأعوام السابقة، منوهاً إلى أهمية تطبيق وتفعيل سياسة التقويم السلوكي بكل صرامة من قبل إدارات المدارس، وذلك لتحقيق كافة إيجابياتها.
750
| 09 أكتوبر 2017
تفقد د. صبري صيدم وزير التربية والتعليم العالي الفلسطيني، عددا من المدارس التي يشرف على إعادة تأهيلها وبنائها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي undp ، حيث زار مدرسة الشجاعية الأساسية ومدرسة علي بن أبي طالب في مدينة غزة والتقى بالهيئة التدريسية وطلاب المدرستين. وقد تم تأهيل تلك المدارس ضمن برنامج الحق في التعليم والذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بدعم من صندوق قطر للتنمية من خلال برنامج الفاخورة- التعليم فوق الجميع/ قطر. ويهدف هذا المشروع الذي تبلغ ميزانيته 21 مليون دولار إلى إعادة بناء وتأهيل 51 مدرسة تعليمية تدمرت خلال الحرب الأخيرة 2014 وسيخدم البرنامج 600 ألف فلسطيني بحلول عام 0 202 ووجه صيدم كل الشكر إلى الدولة العربية التي ساهمت في دعم صمود الشعب الفلسطيني، وشكر صندوق قطر للتنمية، على تبنيه هذه المشاريع الحيوية التي تخدم آلاف الطلبة، من خلال برنامج الفاخورة/ التعليم فوق الجميع.
475
| 07 أكتوبر 2017
أكدت فوزية الخاطر، مساعد وكيل الوزارة للشؤون التعليمية بوزارة التعليم والتعليم العالي، أن الباب مازال مفتوحاً للتوظيف، شرط اجتياز المعايير، مشيرة إلى أن الوزارة تعمل على سد الشواغر من الفوائض الموجودة بالمدارس ، وقالت في تصريحات صحفية إن الوزارة حاولت استقطاب معلمين متميزين من بعض الدول، لكن واجهنا بعض الظروف الخاصة لبعض المعلمين، وهو ما منعهم من الانضمام إلينا للعمل في مدارسنا هذا العام.وأوضحت الخاطر أن الوزارة تدعم المعلمين بكل قوة، وتوفر لهم كافة الإمكانيات والتدريب والتطوير للعمل داخل المدارس، حيث إن الزمن اختلف، ومتطلبات السوق والجامعة اختلفت، وعليه كان لزاماً علينا استخدام العديد من الأدوات والبرامج لتنمية قدرات وتطوير المعلمين، ليكونوا على مستوى عالمي يحقق أهداف التعليم.وقالت الخاطر إنه بدون المعلم لا ولن يستطيع أحد تحقيق الأهداف المرجوة للتعليم، مشيرة إلى أن الوزارة تستقطب وتبحث دوماً عن أفضل المعلمين حول العالم، موضحة أن الرخص المهنية للمعلمين في منظومة التعليم القطرية هي الأولى على مستوى الدول العربية، وهو ما يعزز دور المعلم ويدعمه بكل قوة.
2150
| 06 أكتوبر 2017
قال الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر، إنه سيتم ضمن الخطة الإستراتيجية للجامعة العمل على تطوير مركز التدريب الوطني للتربية خلال عامين من الآن، مشيراً إلى أن المركز سيكون معهد موقع هام لوضع سياسات التعليم والتخطيط والبحوث في مجالات التعليم، وذلك بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي.وأضاف الدرهم خلال مشاركته في حفل تكريم المعلمين: للمعلم دور رئيسي في التنمية البشرية، والجامعة لا تتوانى عن تقديم كل الدعم لإعداد المعلمين، ومتابعة تدريبهم بالتنسيق الكامل والمستمر مع الوزارة.
284
| 06 أكتوبر 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
5764
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
4280
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
3362
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3348
| 12 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
3104
| 15 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2598
| 15 سبتمبر 2025
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
2318
| 14 سبتمبر 2025