أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
يسعي كثير من الأشخاص للحصول على وجبة غذائية متكاملة ذات فوائد "سحرية" على صحة الإنسان. ويعتبر الباذنجان من أشهر الخضار على الإطلاق ليس في عالمنا العربي فقط، وإنما على المستوى العالمي، وذلك بسبب فوائدة السحرية بالنسبة إلى جسم الإنسان، والباذنجان له 6 فوائد مذهلة جدا، وهي كالآتي: 1- تقليل الوزن: حيث تقول إحدى الدراسات إن الباذنجان فعلا مفيد جدا من أجل تخسيس الوزن، وذلك بسبب احتواءه على العديد من الألياف الهامة لجسم الإنسان، وهو يعمل على الشعور بالشبع. 2- محاربة التدخين: أثبتت الدراسات أنه يحتوى على مادة النيكوتين، ولكن بنسب ضئيلة جدا، لذلك قال بعض العلماء إنه يمكن استخدامه من أجل الإقلاع التدريجي عن التدخين. 3- الحماية من الأنفلونزا: يحتوى بكثرة على الفيتامينات وخاصة فيتامين "ج"، وهذا الفيتامين يعمل على الوقاية والحماية من الإصابة بمرض الأنفلونزا. 4- تقوية العملية الجنسية: تقول بعض الدراسات أن الباذنجان يحوى على العديد من المعادن والفيتامينات، وهى مهمة جدا من أجل زيادة الرغبة الجنسية، خاصة إلى النساء. 5- يحافظ على الذاكرة: أثبتت إحدى الدراسات أنه يحوى على مادة تدعى الناسوتين، وهى مادة مهمة جدا حيث تعمل على الحفاظ على خلايا المخ، وتحسن وظائفها. 6- مفيد للصحة والبشرة: مفيد جدا للصحة والبشرة حيث أنه يحتوى على العديد من المعادن الهامة، أبرزها الحديد بالطبع، وهناك بعض المعادن الأخرى التي تحافظ على نضارة البشرة.
2231
| 08 مايو 2016
توصلت دراسة حديثة إلى أن التدخين له أضرار كبيرة على خصوبة الرجال، مؤكدة أن للتدخين آثارا سيئة على الحيوانات المنوية للرجل. وخلال الدراسة، وجد الباحثون أنه تقل لدى المدخنين عدد النطاف وحركتها كما تزداد لديهم الحيوانات المنوية المشوهة مقارنة بغير المدخنين. وقام أشوك أجاروال، من المركز الأمريكي للطب التناسلي في مستشفى كليفلاند وزملاؤه بمراجعة 20 دراسة تشمل 6 آلاف مشارك تقريبا. وقال الباحثون في الدورية الأوروبية لأمراض المسالك البولية، إن الرجال الذين يتعرضون لدخان السجائر تقل لديهم بشكل كبير أعداد الحيوانات المنوية التي يقذفونها في المرة الواحدة كما تقل حركة الحيوانات المنوية ويزداد لديهم عدد النطاف المشوهة.
1015
| 01 مايو 2016
توصلت دراسة قام بها باحثون، أنّ المدخنين في الولايات المتحدة وأوروبا يجدون صعوبات أكثر في العثور على عمل من غير المدخنين ويكسبون أقل. الدراسة التي أجريت بكلية الطب "ستانفورد"، بكاليفورنيا ونشرت في المجلة العلمية JAMA Internal Medicine، بحثت عن العلاقة السببية بين التدخين والبطالة، وأجرت لبحث على مجموعة من الأشخاص الباحثين عن عمل،131 منهم مدخنون و120 غير مدخنين، تم اختيارهم بدقة وبمواصفات مختلفة حتى لا تؤثر أية عوامل أخرى على نتيجة البحث. وبعد مضي سنة على بداية الدراسة، وجد 27% فقط من المدخنين عملا، بينما تمكن %56 من غير المدخنين من العثور على وظيفة، وبراتب يفوق ما يتقاضاه مستعملو السجائر بـ5 دولارات عن كل ساعة عمل. وبعد سنة ونصف تم استجوابهم من جديد، فتمت ملاحظة أنّ المدخنين يجدون صعوبات أكثر في العثور على عمل من غير المدخنين. إلا أن الباحثين لم يتمكنوا من تحديد ما إذا كان التدخين سببا في البطالة أو نتيجة لها، وتقول "بروشاسكا" بهذا الخصوص: "لا نعرف ما إذا كان المدخنون يجدون صعوبة أكثر في العثور على عمل، أم أنهم مؤهلون أكثر لفقدان عملهم، أو أن الذين لا يدخنون ويفقدون عملهم يصبحون متوترين ويبدؤون بالتدخين".
478
| 12 أبريل 2016
دق التونسي نبيل معلول ناقوس الخطر داخل صفوف المنتخب الكويتي لكرة القدم، عندما قال بأن 80% من لاعبي الأزرق يدخنون السجائر، بمعدل 15 سيجارة يوميا. وحذر معلول المدير الفني للأزرق من انتشار تلك الظاهرة السلبية بين اللاعبين، مشيرًا إلى أن البعض منهم يدخن 15 سيجارة يوميا، الأمر الذي يؤثر بالسلب على أداء هؤلاء اللاعبين. وأوضح معلول أنه سبق وأن حذر القائمين على المنتخب الكويتي من ظاهرة التدخين المنتشرة بين اللاعبين، والتي اكتشفها في بداية توليه المهمة، وخرج في وسائل الإعلام ليحذر منها. وجدد معلول شكواه من ظاهرة التدخين داخل المنتخب عبر تصريحات لقناة الراي الكويتية، متمنيا أن يقلع جميع اللاعبين عن عادة التدخين السيئة. وكشف المدرب التونسي الذي غادر الكويت مؤخرا لمرض والدته في تونس، أنه لم يحصل على راتبه في الأشهر السبعة الماضية، لأسباب لم يعرفها حتى الآن، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بارتباطه بالتحليل في قناة بي إن سبورت، لأن عقده مع الاتحاد الكويتي يسمح له بالتحليل الفني. ودعا معلول الهيئة العامة للرياضة لحل أزمة رواتبه الأشهر المتأخرة، لتجنب الدخول معها في صراع قضائي، علما بأن الجهاز المعاون حصل على رواتبه بالكامل. وكشف معلول عن عدم رغبته في تجديد عقده مع الأزرق الذي ينتهي في يونيو المقبل.
679
| 26 مارس 2016
استدعت النسبة العالية من المدخنين فب قطر إلى تعزيز الجهود الصحية والتوعوية للحد من انتشار هذه الظاهرة، حيث بادرت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إلى توسيع خدمة عيادات الإقلاع عن التدخين، لتشمل خمسة مراكز صحية وهي مركز مسيمير، مركز الظعاين الصحي، مركز عمر بن الخطاب الصحي، مركز أبوبكر الصديق الصحي، بالإضافة إلى مركز الغرافة، وذلك لإتاحة الفرصة أكثر للراغبين من مواطنين ومقيمين في الإقلاع عن هذه العادة السيئة. بعد هذه التجربة التي أطلقتها "حمد الطبية" قبل خمسة عشر عاما، يطرح المراقبون تساؤلات كثيرة مفادها: إلى أي مدى نجحت تجربة عيادات الإقلاع عن التدخين، وما هي النتائج التي حققتها، وهل استطاعت جهود مكافحة التدخين الوصول إلى أهدافها، وكيف سيتم تطويرها لتصبح أكثر فاعلية؟. قد يكون من الصعب القول إن الأهداف من حملة مكافحة التدخين تحققت، فما زال المشوار طويلا، خصوصا في ظل الإحصاءات التي كشفت عن ارتفاع نسبة المدخنين في أوساط المراهقين، إلى جانب انتشار ظاهرة وقوف العديد من المدخنين أمام المراكز الصحية والمستشفيات وبعض المؤسسات والهيئات للتدخين دون حسيب أو رقيب، لكن في المقابل تبدو النتائج التي حققتها عيادات الإقلاع عن التدخين طيبة ومبشرة للوصول إلى الأفضل. وقد كشفت متابعة "الشرق" أن حوالي 40% من الذين يزورون العيادات يقلعون عن التدخين، بينما تمكنت نسبة 25% التخفيف من التدخين، في حين مازالت نسبة 35% تحتاج للمزيد من الإقناع لترك التدخين، فيما تشهد العيادات إقبالا كبيرا، حيث يزور العيادات حوالي 1240 مريضا جديداً سنوياً. ويقول الدكتور أحمد الملا استشاري أول ورئيس عيادة مكافحة التدخين بمؤسسة حمد الطبية، إن خطوة توسيع عيادات الإقلاع عن التدخين لتشمل المراكز الصحية تهدف إلى تعزيز الجهود وإتاحة إمكانية أكبر أمام الراغبين في الإقلاع عن التدخين؛ للوصول إلى الخدمات المقدمة في هذا الجانب، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنية للرعاية الصحية الأولية التي تهدف إلى تحسين قطاع الرعاية الأولية من خلال العديد من المشاريع والمبادرات. وأكد أن التدخين عادة سيئة مكتسبة، ومن شأنها تدمير الصحة الجسدية والنفسية، ولها آثارها الاجتماعية السيئة على المجتمع وأفراده، محذرا من استمرار المدخنين على هذه العادة بكل أنواعها مثل السجائر والنرجيلة دون محاولة الإقلاع عنها. وأشار إلى أن تجربة تعميم العيادات للمساعدة فى الإقلاع عن التدخين لدى المراكز الصحية، مشيرا إلى أن عيادة الظعاين بدأت منذ فترة قصيرة بتقديم خدمات صحية للمواطنين للإقلاع عن التدخين، سابقا كانت ولا تزال عيادة الغرافة تستقبل المواطنين الذين يرغبون في الإقلاع. وأضاف: تقوم العيادات بنشر التوعية الصحية وإقامة محاضرات وندوات عن مضار التدخين وفوائد الإقلاع عنه في مختلف المؤسسات التعليمية وغير التعليمية في قطر، مؤكدا أن الإرادة القوية والالتزام الشخصي أمران مهمان جدا لمن يريد الإقلاع عن التدخين أما الطرق المستخدمة لمساعدة المدخن على الإقلاع، فهي: استخدام الأدوية: وحول طرق العلاج الدوائى، قال د.أحمد الملا: إن الأدوية تعطى حسب حالة المدخن وهي: Champix- Nicotine Patches- Nicotine Lozenges وقبل وصف الدواء تقدم العيادة التوعية والاستشارة الصحية من قبل مثقف صحي. العلاج النفسي: وبالنسبة للعلاج النفسي، يتم الكشف عن أهم الأسباب المسؤولة عن دفع الشخص إلى إدمان التدخين ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة، كما يهدف الإرشاد النفسي الصحي إلى إحداث تغيير في سلوكيات المدخن والعادات، ويتم فيه الشرح للمدخن عن فوائد الامتناع عن التدخين ومضار التدخين، وذلك مع استخدام الوسائل التوضيحية المتاحة في عيادة مكافحة التدخين، كما يتم اقتباس نسبة أول أكسيد الكربون للمدخن. استخدام بدائل النيكوتين: تستخدم بدائل النيكوتين مثل اللاصقة الجلدية والبخاخ والعلكة لعلاج آفة التدخين، لكن ما هو مستخدم في العيادة هو اللاصقة الجلدية، وذلك لسهولة استخدامها وقلة الأعراض الجانبية، وقد أدخل أيضا إلى العيادة العلاج بمعينات النيكوتين. أما حول التقييم لتجربة العيادات، يقول الدكتور الملا: في قطر نسبة عالية من المدخنين، ووجود عيادات للإقلاع عن التدخين تقدم التوعية الصحية والعلاج لجميع المواطنين لتسهل عملية الإقلاع وتؤدي إلى مجتمع يهتم بالصحة، يزور العيادة حوالي 1240 مريضا جديدا سنويا. وأوضح أن حوالي 40% من الذين يزورون العيادة يقلعون عن التدخين، لافتا إلى أن أكثر الفئات ترددا على العيادات هي الفئات العمرية من عمر 25-55 من الرجال. حملات التوعية: وبشأن حملات التوعية، قال: نقوم بحملات توعية صحية على مدار السنة في المدارس الجامعات ومؤسسات الدولة والقطاع الخاص، ونعمل بمبدأ "الوقاية خير من ألف علاج"، لذلك سنزيد من انتشار الحملات التوعوية على صعيد قطر، ونعمل على زيادة عيادات الإقلاع عن التدخين لتغطي كافة أنحاء قطر. تجربة ناجحة وفي رصد لتجارب زوار عيادات الإقلاع عن التدخين، قال السيد صالح عطية: أنا أدخن منذ سبع سنوات تقريبا وبدأت أشعر بالإهانة والذل، ففي أي مكان ممنوع التدخين، في صالات المطار مثلا أحس أني منبوذ وإذا أردت التدخين، أذهب إلى غرفة المدخنين، وفي العمل أيضا أضطر للتدخين في الخارج، فأخذت قرارا بالتوقف عن التدخين، ولأهمية ذلك على صحتي، حيث كنت "أكح" كثيرا، فهي عادة سيئة ومضرة بالصحة ومكلفة أيضا، وقد حاولت التوقف لعدة مرات وأطول مرة كانت لمدة شهر، ومن ثم عدت ثانية، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أجرب إحدى عيادات الإقلاع عن التدخين وذهبت هناك، حيث قدمت لي دكتورة مجموعة من النصائح والإرشادات، حيث الإرادة وقوة العزيمة تلعب دورا كبيرا، كما قمت باستخدام بعض الأدوية واللاصقة الطبية، حتى تمكنت من التغلب على هذه الآفة اللعينة، وها أنا الآن لم أدخن سيجارة واحدة منذ ستة أشهر ولا أفكر في الرجوع إليها. أما السيدة هاجر ياسين تحدثت عن تجربتها التي استمرت نحو خمس سنوات بقولها: بدأت بتدخين الشيشة مع أصدقائى منذ أيام الجامعة، حيث كان معظمهم يدخنون، كما كنت أقوم بتدخين السجائر الرفيعة بطعم النعناع، وخاصة عندما يكون لدي ضغوط ومشاكل محيطة، وعندما تزوجت وحبلت بطفلتي الأولى حاولت التوقف عن التدخين، كما أن الطبيب نصحني بالتوقف، لكني لم أستطع الإقلاع، بل خففت قليلا، وكنت أشاهد العديد من الدعايات وحملات التوعية من قبل المستشفيات والعيادات عن خطورة التدخين، وخاصة على المرأة الحامل، فقررت تجربة إحدى هذه العيادات وقمت بإجراء الفحوص، وبعدها كان هناك جلسة استشارية وقدم لي الدكتور المختص الكثير من التشجيع والدعم، فالأمر كان صعبا علي في البداية، لكنه نبهني إلى خطورة وسموم التدخين على الجنين، وماذا يفعل التدخين بجسمي وببشرتي وأسناني ووضع لي خطة للإقلاع بتغيير نمط حياتي وبمحاربة التوتر عن طريق ممارسة الرياضة وتناول غذاء متوازن، كما قمت باستخدام علكة النيكوتين وما زلت أتابع ذلك عبر الهاتف ولم أدخن منذ ثلاثة أشهر تقريبا. أما السيد عبدالرحمن السالم، فعن قصته مع التدخين يقول: بدأت التدخين منذ أربع سنوات، وهي عادة اكتسبتها بداية من أصدقائي في المدرسة، فمعظمهم كانوا يدخنون ثم تعودت وأدمنت على ذلك، ورغم أني أعرف خطورة التدخين وقيامى بعدة محاولات للإقلاع عنه، إلا أني لم أستطع ذلك، حيث كانت أطول فترة للتوقف عن التدخين شهرين، وقد سمعت عن عيادات مكافحة التدخين، وهي خطوة مهمة ومشجعة، لكنني لم أجرب أي عيادة، فأنا أعتقد أن الإرادة والرغبة الفعلية وحدها كفيلة لإقناع الشخص بالتوقف عن التدخين.
2553
| 19 مارس 2016
علمت "الشرق" ان بعض التجار المحليين قاموا برفع أسعار التبغ وانواع السجائر خلال الفترة الراهنة بنسبة تتراوح بين 5% - 10%، وذلك لارتفاع تكلفة الانتاج والشحن العالميين، واوضح المصدر الى ان هذه الخطوة ربما ستساهم في التقليل من التدخين، الامر الذي سيعود بالايجاب على صحة المستهلك، مشيراً الى ان هذا التوجه يناقش حاليا لدى عدد من دول الجوار، برفع اسعار منتجات التبغ كما هو معمول فيه في امريكا، وقد سبق التجار برفع الاسعار قبل صدور اي قرار بهذا الشأن.وأكد أن هنالك العديد من الدراسات العالمية في مجال الصحة، تشير الى ان رفع اسعار هذه المنتجات تسهم بدفع اعداد من المستهلكين بتقليل شراءها، كما انها تشجع البعض الاخر بالبحث عن وسائل علاجية جادة للاقلاع عن التدخين، خاصة وان التكاليف المعيشية ارتفعت مع ارتفاع الاسعار ومتغيرات الاسواق.الجدير بالذكر فقد توقع مسؤول خليجي في الشأن الاقتصادي، في وقت سابق، بزيادة الضرائب المفروضة على التبغ ومشتقاته بدول مجلس التعاون الخليجي من 100% إلى 200% مع حلول عام 2017، بحسب اخبار الخليج. هذا وقد أكدت دراسة اقتصادية حول زيادة الضرائب على التبغ وتأثيرها في تحقيق الهدف الصحي المتمثّل في خفض استهلاك التبغ أن الهدف غالبا من رفع الضريبة على التبغ هو تحقيق أهداف مزدوجة للحد من استخدامه وتحصيل إيرادات إضافية، ومع ذلك من المرجح أن تؤدي زيادة الضرائب على التبغ في منطقة الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجي إلى زيادة الاتجار غير المشروع بمنتجاته. وأوضحت الدراسة التي أعدها المحلل الاقتصادي وزير الاقتصاد اللبناني الأسبق ناصر السعيدي أن وزارات الصحة في دول مجلس التعاون الخليجي أعلنت أخيراً تأييدها للدعوة إلى استحداث ضريبة القيمة المضافة وزيادة الرسوم الجمركيّة (100%) على منتجات التبغ.وتعتبر منتجات التبغ أكثر السلع الاستهلاكية التي يفرض عليها ضرائب في العالم، حيث تتجاوز قيمة الضرائب نصف سعر البيع بالتجزئة، والقضاء على التجارة غير الشرعية للسجائر، من شأنه توفير مبالغ طائلة على الدول تقدر بـ 31 مليار دولار سنوياً، وتفرض الحكومات ضرائب التبغ، والإجراءات المالية الأخرى لتحصيل الإيرادات من ناحية، وتعزيز أهداف الصحة العامة والحد من استهلاك التبغ من ناحية أخرى. يُذكر أن استهلاك العالم من السجائر باستثناء الصين يقدر بقرابة 3.5 تريليونات سيجارة سنوياً، نصفها يستهلك في 10 دول فقط، هي أمريكا، وروسيا، واليابان، وإندونيسيا، وأوكرانيا، وتركيا، والهند، والبرازيل، وكوريا، وإيطاليا.
1602
| 15 مارس 2016
ربما حاولت الإقلاع عن التدخين مرارا وتكرارا، ولكن باءت محاولاتك بالفشل في النهاية، إما لتعرضك لضغوطك نفسية شديدة دفعتك لهذه العادة الضارة مجدداً أو بسبب تعودك على تأثير النيكوتين وعدم تحملك لنقص مستوياته في المخ. وعلى الرغم من طرح وسائل عديدة للمساعدة في الإقلاع عن التدخين مثل اللاصقة وعلكة النيكوتين وبعض الأدوية، إلا أنها لم تكن كافية لهجر هذه العادة الضارة وتأثيراتها كانت محدودة، وكما تم الإعلان مؤخرا عن لقاحات لمكافحة التدخين إلا إن التجارب العملية أثبتت فشلها. ولكن تمكن مؤخرا فريق من العلماء بمعهد سكريبس كاليفورنيا الأمريكي، من تطوير مصل جديد يساهم في الإقلاع عن التدخين حيث يحد من تأثير مركب النيكوتين على مستقبلات المخ، وذلك عن طريق زيادة أعداد الأجسام المضادة التي ترتبط بالنيكوتين، وبالتالي يقل ويتأخر تأثيره كثيرا، وهو ما سيحد مع مرور الوقت من الحاجة لتدخين السيجارة. وأثبتت التجارب الحيوانية التي أجريت على الفئران، أن المصل الجديد ظهر تأثيره خلال أول 10 دقائق من حقنه، وكانت النتائج إيجابية للغاية، ومن المنتظر أن تبدأ التجارب الإكلينيكية على الإنسان قريبا. ونشرت هذه النتائج مؤخرا بالمجلة الطبية Journal of Medicinal Chemistry.
470
| 12 مارس 2016
أصدرت الإدارة العامة للجمارك في الكويت، قراراً يسمح باستيراد الشيشة الإلكترونية ونكهات السجائر، مع استمرار حجز السيجارة الإلكترونية وفقاً للتعليمات الجمركية السابقة، وذلك بعد أشهر من منع استيرادها، حسبما أفادت وسائل إعلام كويتية، اليوم الأربعاء. وصرح الأمين العام للاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان، الدكتور خالد الصالح، الذي يشغل منصب أمانة السر في الجمعية الكويتية لمكافحة التدخين والسرطان، أن "الجمعية تقف ضد التدخين بكافة أشكاله وصوره"، لافتاً إلى أن التبغ بجميع أنواعه يعد مُضراً للصحة، مبينا أن فكرة الشيشة الإلكترونية قائمة على تقليل المواد المتطايرة من التبغ، ولكن يبقى أنها تتسبب في أضرار صحية. وأضاف الصالح في تصريحه لـ"هافينغتون بوست عربي"، المشكلة تكمن في مادة النيكوتين، ومن يدعي أن المواد المحترقة في الشيشة الإلكترونية مخففة يحاول أن يجمل الحقيقة، لأنها قد تؤدي للإصابة بالسرطان". الجدير بالذكر، أن الكويت ينتشر بها عدد من محلات بيع أدوات التدخين، خاصة في المناطق التي يقطنها وافدون، فيما تقدم المقاهي نكهات مختلفة من الشيشة، بينما يمنع قانون البيئة الجديد الذي تم إقراره التدخين في الأماكن العامة، ومن بينها المكاتب الحكومية والمجمعات الترفيهية والتسويقية، حيث تمت إحالة عدد من المدخنين في تلك الأماكن للنيابة بعد ضبطهم من قِبل شرطة البيئة.
5673
| 09 مارس 2016
ازدادت المطالبات بضرورة تشديد الرقابة على البقالات والمجمعات التجارية التي تقوم ببيع السجائر ولا تتقيد بالسن القانونية للمشتري، حيث اشتكى الكثيرون من عدم التزام البقالات بالقانون الذي صدر ملزما لجميع البقالات ومحلات السوبرماركت بضرورة التأكد من سن الشخص الذي يريد شراء السجائر وعدم بيعها لصغار السن، ولكن هذا الأمر لا يبدو أنه يؤخذ مأخذ الجد حيث لا التزام واضحا به وهو ما جعل الجميع يطالب بضرورة تفعيله والتشديد على العمل به . أحد المواطنين تحدث قائلا عن هذه الظاهرة: دخلت إلى سوبر ماركت قريب من منزلي لشراء بعض الاحتياجات المنزلية وأثناء تواجدي في المكان دخل ثلاثة أولاد صغار السن وكان هذا واضحا في أشكالهم وأحجامهم لا يتجاوز عمر أكبرهم خمسة عشر عاما، فتصورت أنهم يريدون شراء بعض المشروبات الغازية والأشياء الخفيفة ولكني تفاجأت بهم يطلبون شراء علبة سجائر، وهنا أسقط في يدي وأنا أنتظر أن يقوم البائع بمنعهم أو التحدث معهم عن خطورة الأمر ولكنه أخرج ما طلبوه منه وأخذ النقود بلا أي رد فعل، وأعتقد أن هناك الكثير من المحلات التي تقوم بهذا الأمر وتبيع التبغ لصغار السن رغم أن هناك قانونا يلزم جميع البائعين بضرورة التأكد من سن طالب السجائر وألا يتم البيع لمن هم دون السن القانونية، وتشديد القوانين التي تحارب هذا الأمر وتفعيلها وإيقاع العقوبة على كل تاجر لا يلتزم بها. خط ساخن للتبليغ هذا ما اقترحه حمزة طالب الذي قال: يجب أن يكون هناك خط ساخن للتبليغ الفوري إذا ما وجد صاحب متجر يقوم ببيع السجائر لصغار السن وهذا ما سيسهل كثيرا من الرقابة على هذه المحلات التي يجب عليها الالتزام بالقرارات التي صدرت سابقا وأيضا هناك دور كبير على الأهل إذا ما اكتشفوا أن أحد الأبناء الصغار صار من المدخنين، حيث عليهم معرفة المكان الذي يشترى منه التبغ لكي يقوموا بالتبليغ عنه، ويجب على الجميع أن يتكاتف للحد من هذه الظاهرة التي أصبحت مؤرقة للجميع، خاصة أن سعر علبة السجائر لا يتعدى بضعة ريالات وهو ما يجعلها في متناول الجميع خاصة صغار السن الذين يمكن أن ينجرفوا مع التيار ويقوموا بخوض هذه التجربة الضارة. رفع الأسعار للحد من الشراء منصور الخاطر عضو المجلس البلدي للمناطق الجنوبية أكد أن هذه الظاهرة مرفوضة تماما وأن المسؤولية كبيرة ويجب على الجميع تحملها لمصلحة الأجيال القادمة والتي يجب عليها الابتعاد عن التدخين لما له من أضرار صحية ومادية واضحة للجميع، ويجب أن يحدد السن القانونية لشراء السجائر من المحلات بواحد وعشرين عاما على الأقل وأي محل تتم مراقبته والقبض عليه وهو يبيع السجائر لصغار السن يجب إغلاق المحل وسحب ترخيصه حتى يكون عبرة وعظة للباقين، وفي بعض الأحيان يكون القانون رحمة بالمجتمع من ممارسات خاطئة. وواصل الخاطر قائلا: يجب رفع الأسعار للحد من شرائها ورفعها بنسبة كبيرة للغاية حتى يفكر أي شخص كثيرا قبل أن يقبل على شراء علبة سجائر فهذه السلعة القاتلة والضارة يجب أن تجد الكثير من القوانين المقيدة لها والمانعة لوصولها لأيادي أطفالنا الذين نريد لهم النشأة في مجتمع خال من مثل هذه الملوثات، وهناك دور كبير لوزارة التربية وللمدارس ولوزارة الصحة خاصة في تكثيف حملات التوعية للجميع فهذه العادة السيئة والضارة للأسف منتشرة ويجب أن تحاصر تماما حتى يقل عدد المدخنين فهناك أموال طائلة تصرف على علاجهم بسبب الأمراض الكثيرة التي يسببها التدخين والعلاج المكثف الذي يخضع له المدخنون الذين ينساقون وراء ظاهرة التدخين ويفشلون في التخلي عنها. البحث عن حلول المحامي حواس الشمري أكد أن علاج الظاهرة يكون بالبحث عن حلول وليس تغليظ العقوبات بعد أن انتشرت عادة التدخين وأصبح التعامل معها صعبا ويحتاج للتوعية والإرشاد، وقال الشمري: مبدئيا لكي نجد حلولا لهذه المشكلة يجب أن نحظر بيع السجائر في الأحياء السكنية وإصدار تراخيص محدودة بحيث يكون لكل منطقة مكان واحد فقط لبيع التبغ ومشتقاته وهذا المكان يكون تحت رقابة البلدية الدائمة بحيث تتأكد من السن القانونية للمشترين، وعدم ترك المجال للباعة للتعامل مع الزبائن وحدهم، لأن بإمكانهم خرق القانون والبيع لمن هم دون السن القانونية، فحينما يكون هناك مكان واحد فقط في كل منطقة تسهل مراقبته والتحكم فيه بصورة أفضل وكذلك تشديد العقوبات في حالة المخالفة، وأي قانون إذا ما تم تنفيذه بحذافيره فإن نتائجه ستكون جيدة للغاية ويمكن أن تكون مثالية، وهذا الأمر يحدث في الدول المتقدمة حيث يكون هناك مكان واحد في المنطقة لبيع التبغ وإذا ما دخل أحد تحت السن القانونية يطالبه البائع بإثبات الهوية حتى يتأكد من سنه. وعن الأصوات التي تطالب برفع السعر قال الشمري: هذا لا يكون حلا لمحاربة الظاهرة فأي شخص بإمكانه أن يشتري ما يريده من التبغ من خارج البلاد وإدخاله للبلاد بصورة عادية وبالسعر المعقول ولكن إصدار تراخيص معينة ومحددة يمكن أن يكون هو الحل وكذلك هناك التوعية والإرشاد المنزلي الذي يجب أن يجده الأبناء من آبائهم وعدم منحهم نقودا كثيرة فكلما زادت النقود في أيدي صغارنا زاد حبهم للمغامرة وصرفها في غير أوجهها. مراقبة المدارس عدد من المواطنين أكدوا أن مراقبة المدارس الثانوية والعمل مع إدارات هذه المدارس على إظهار مضار التدخين والأمراض التي يمكن أن تصيب الإنسان المدخن خاصة وأن الجيل القادم نريده أن يرفض هذه العادة ويلفظها ولا يصير مقلدا للأكبر منه في السن، فالمراهقون هم أكثر الفئات تأثرا بمشاهدة المدخنين ويمكن أن يخوضوا التجربة من أجل التجربة فقط لا غير ومن هنا ينساقون ويصعب عليهم التخلص من هذه العادة مستقبلا . وتعتبر مادة التبغ من المواد الخطيرة والمسببة لأمراض السرطان وانسداد الشرايين وتعاني منها كل المجتمعات وتعمل على القضاء عليها ولكن نسبة للإقبال الكبير على تدخين التبغ ومشتقاته فإن هذه الحملات تجد صعوبات كبيرة في التحكم في التعاطي، رغم أن بعض الدول بدأت في منعه في الأماكن العامة وأماكن تواجد الأطفال حتى صار المدخن لا يستطيع التدخين سواء في منزله أو سيارته الخاصة، وعملت على رفع أسعاره وفرض المزيد من الضرائب عليه ولكن لا يزال الإقبال عليه واضحا، وللحد من آثاره السلبية ومخاطره قامت شركات التبغ باختراع السيجارة الإلكترونية ولكن الأبحاث أثبتت أنها تحتوي على تركيز عال من مادة النيكوتين مما يجعلها في نفس مرتبة الخطورة مع التدخين العادي.
2935
| 06 مارس 2016
* الخالدي: مظهر غير حضاري ويشوه واجهة المجمعات * الشمري: ضرورة إصدار قوانين تجرم هذه الممارسات * الكواري: أطالب بإنشاء أماكن خاصة للمدخنين لحماية العائلات * عصيدة: الحملات وحدها لا تكفي والقوانين تلزم الأفراد انتشار التجمعات الشبابية أحد المظاهر التي اعتادها رواد المجمعات التجارية، حيث يلفت أنظارهم وقوف الشباب من الجنسين للتدخين، بسبب منعه داخل الأسواق، وهو ما يؤذي العائلات، التي تتضرر جراء تلك الروائح الكريهة التي تنتشر في المداخل، كما أنه يشوه المظهر العام للمكان. "الشرق" استطلعت آراء المواطنين الذين عبروا عن استيائهم الشديد من انتشار هذه الظاهرة، وما تسببه من أضرار، وقد طالبوا بضرورة تجريم هذا التصرف. كما اقترحوا إنشاء غرف يتم تخصيصها للمدخنين، تكون منعزلة عن الآخرين لحماية غير المدخنين، مع ضرورة تكثيف حملات لتوعية المدخنين، تساءلت "الشرق" عن فعاليتها ومدى الحاجة لوجود قوانين رادعة تحقق أهدافها. تجريم الممارسة بداية طالب المواطن سلطان الشمري بضرورة إصدار قوانين تجرم التدخين في مداخل الأسواق، والمجمعات التجارية واعتبره مظهرا غير حضاري. ويقول: فرض غرامات صارمة سيمنع وجود هذه الظاهرة، وحتى نمنع اتساع رقعة المدخنين المتزايدة في الشباب الذين لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشرة، وينتقد الشمري هذه الظاهرة لأنها غير صحية أيضا، بسبب ذلك السلوك الذي تراه العائلات أمام المجمعات حيث ينتشر شباب وشابات يقومون بالتدخين، وهو ما يتطلب تقنينها على أقل تقدير. ويؤكد الشمري أن الانتهاء من هذه المظاهر أمام الأسواق يتطلب إنشاء غرف مغلقة لهم، مراعاة لمشاعر العائلات، وحماية أبنائهم من رؤية هذه الأفعال السلبية.. ولفت إلى أهمية منع دخول صغار السن للأماكن المخصصة للتدخين داخل المجمعات التجارية، لتقنين انتشارها بين هذه الفئة التي تتأثر بشكل سريع بالعوامل البيئية المحيطة.. ويضيف سلطان: تكاتف المؤسسات هو السبيل للقضاء على هذه المظاهر الذي نراها بشكل يومي، وذلك من خلال جهود البلدية، وجميع المؤسسات المعنية. ولفت إلى أنه لا يمكن منع كبار السن من التدخين، وإنما نعول على زيادة وعيهم للامتناع عن هذه الممارسات في الأماكن العامة، للحيلولة دون تضرر الآخرين، ومساعدتهم على الإقلاع بشكل نهائي عن هذه العادة القاتلة. ترسيخ صورة ذهنية وتسلط الطالبة الجامعية مريم الكواري الضوء على الأذى الذي تلحقه هذه المظاهر على الأطفال، حيث ترسخ في عقولهم صورة نمطية خاطئة عن صحة ممارسة هذه العادة، ومن ثم زيادة نشر هذه العادة بين الصغار دون الالتفات لمخاطرها الصحية. ولفتت إلى أنها تهدد مرضى الربو، فقد عانت أختها الصغيرة من جراء تعرضها لرائحة السجائر في الأماكن العامة، خاصة في المطاعم التي تسمح بالتدخين داخلها.. وطالبت بضرورة منع التدخين عند مداخل المجمعات، وتخصيص أماكن تمنع وصول الرائحة للزوار، وتحافظ على الأعراف المجتمعية في منع هذه التجمعات الشبابية التي أصبحت سمة ظاهرة في معظم المجمعات التجارية، مظهر غير حضاري أما المواطن محمد الخالدي فله رأي آخر في هذه الممارسات، حيث يشير إلى البعد غير الحضاري، قائلا: التجمعات الشبابية في مداخل بوابات المجمعات التجارية، تشوه المظهر العام، ومن جانب آخر تسيء لرواد هذه الأسواق والمنافذ الترفيهية في الدولة من العائلات الذين يضطرون لاستنشاق هذه الروائح الكريهة، ومن ثم يصابون بضرر التدخين ليكونوا بمثابة مدخنين سلبيين. وأشار إلى أن وقوف هؤلاء الشباب يتنافى مع قيم المجتمع، ويعرض الفتيات للنظرات، واحتمالية خروج كلمات غير لائقة أثناء دخولهن لقضاء مختلف حوائجهن، مؤكدا أنه مظهر غير صحي بمختلف المعايير، ويلفت الخالدي الأنظار إلى أن تعرض الأطفال لرؤية هذه المظاهر بشكل يومي، يهدد صحتهم. ويقول الخالدي: تخصيص غرف للمدخنين سيقضي على هذه الظاهرة السيئة بشكل فعال، ويمنع تكدسهم أمام بوابات الأسواق، ويحافظ على مرتادي المجمعات من العائلات، وعلى مستوى وعي الشباب بخطورة التدخين. تختلف وجهة نظر الخالدي عن الشمري، في ارتفاع مستوى الوعي، حيث كان في الماضي يعتقد الشاب أن إقدامه على التدخين يأتي بدافع شعوره بوصوله مرحلة النضج الكاملة، فكان البعض يرى أنه رمز للرجولة، بينما تغيرت هذه الصورة في أذهان الشباب فبات البعض يشعر بالخجل من هذا السلوك. التوعية أم القوانين؟ وفيما يتعلق بفعالية التوعية، وإن كان الأمر يستلزم تطبيق قوانين تجرم هذه السلوكيات، تؤكد السيدة ميسون عصيدة، منسقة تربوية بقطر الخيرية أن هناك ميزانيات كبيرة يتم رصدها لهذه الحملات، ولا يجب الاكتفاء بالتثقيف والتوعية فقط، إنما نحتاج إلى إيجاد قوانين تضمن إنهاء جميع المخالفات. وأضافت إلى أن الحملات تنشر الوعي لكنها تحتاج إلى رادع يضمن تطبيق أهدافها، فالدول المتقدمة خطت للأمام بفضل القوانين لأنها هي التي تلزم الأفراد بتجنب الممارسات الضارة للفرد نفسه قبل أن تؤثرعلى المجتمع، وتمنع تطويره وتنميته. في هذا الشأن ترى "عصيدة" أن الحملات التثقيفية التي تقدمها مؤسسات الدولة تعزز المفاهيم التي نسعى إلى أن يتبناها المجتمع، مضيفة أن الحملات وحدها لا تكفي، فهي تترك للفرد حرية الاختيار، ولا تلزمه باتباع السلوكيات الصحيحة. وأوضحت أن هذه المظاهر تجاوزت الشباب لتصل إلى الفتيات، فأصبحنا نراهم في مداخل المجمعات، وهذا يشوه المظهر العام، ويسيء للقيم التي يعتنقها أهل البلد، حيث أن معظمهن من جنسيات أخرى، لافتة إلى أن "المولات" تسهل لهم هذه الممارسات وتوفر لهم احتياجات التدخين، فنجد الطفايات في جميع الأركان . تنمية الوعي وعلى مستوى تنمية الوعي، قالت عصيدة: إن المؤسسات المجتمعية تحرص على تنظيم الحملات للحد من الظواهر السلبية، ومنها ممارسة التدخين. وقد أطلقت قطر الخيرية حملة "وطن بلا تدخين" حيث وضعت في اعتبارها أن تكون الوسائل غير تقليدية، بنكهة شبابية تناسب روحهم المفعمة بالحيوية لاستقطاب الفئات المستهدفة، والوصول إليهم من خلال أدوات التأثير التي تناسبهم، لإدراكها أهمية ابتكار وسائل جديدة. واختاروا في المؤسسة أن تكون انطلاقة الحملة بطريقة محببة للهوايات، من خلال اختيار انطلاقة رياضية تناسب الشباب، وتنمي لديهم نمط الحياة الصحي، وذلك لأهمية ترسيخ هذا المفهوم في المجتمع، من خلال الرياضة. وبالتالي نبذ العادات السلبية التي تتضمن التدخين، حيث ركزت الحملة على المحور الدعوي والصحي، من خلال مشاركة وحدة مكافحة التدخين من مستشفى حمد الطبي، ومركز حمد الدولي للتدريب الذي يعنى بالحفاظ على صحة القلب، والهلال الأحمر القطري. فالتوعية أحد الجوانب للقضاء على الظواهر السيئة في المجتمع، ونأمل أن تقضي هذه الحملات على الظواهر غير الصحية التي تعرقل التنمية، وجهود الدولة في النهوض بالفرد، ومن ثم تنبيهه للاهتمام بصحته.
1681
| 24 فبراير 2016
يسعى كثير من الناس للحصول على أغذية ذات فوائد صحية عالية، ويعتبر الباذنجان من أكثر الخضروات استهلاكاً في العديد من الأطعمة، ويتميز بفوائده الصحية والجمالية الكثيرة. تعرفوا على أبرز فوائده: الحفاظ على الذاكرة: يحتوي الباذنجان على مضادات أكسدة تدعى الناسوتين وهي قادرة على حماية خلايا المخ من التلف والحفاظ على وظائفه. تقوية جهاز المناعة: يحتوي الباذنجان على نسبة كبيرة من الفيتامين "ج" والذي يقوم بتقوية جهاز المناعة، وبالتالي حماية الجسم من البرد والأنفلونزا وكذلك بعض أنواع العدوى الأخرى التي قد تصيب الجسم. التوقف عن التدخين: أثبتت دراسات حديثة أن الباذنجان يحتوي على كميات ضئيلة من النيكوتين الأمر الذي يساعد المدخن على الإقلاع عن التدخين. نضارة البشرة: يساعد أكل الباذنجان في تحسين خلايا الوجه، ما يؤمن نضارة البشرة وذلك لكونه يحتوي على مركبات ضرورية لها والتي تمدها بالمواد التي تحافظ عليها. خسارة الوزن: ينصح الأطباء الأشخاص الذين يرغبون في إنقاص وزنهم بتناول كميات جيدة من الباذنجان بشرط الابتعاد عن قليه، وذلك لقدرته على خفض وزن الجسم عن طريق تحسين الهضم وأيضاً الإضعاف من الشهية على الأكل.
1336
| 22 فبراير 2016
يعتقد البعض أن السجائر الإلكترونية آمنة وتقلل مخاطر التدخين، ولكن أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأنها ليست آمنة ومخاطرها على الجهاز المناعي، تفوق في بعض الأحيان السجائر التقليدية. وتضعف السجائر الإلكترونية، إلى حد كبير من الاستجابات المناعية للخلايا المخاطية في الجهاز التنفسي، حسبما أوضح الباحثون بجامعة "نورث كارولينا" الأمريكية، من خلال نتائج الدراسة التي نُشرت نتائجها، اليوم الإثنين، أمام المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية للتقدّم العلمي، في واشنطن. وحلل فريق البحث عينات من داخل تجاويف أنف مدخني السجائر الإلكترونية، وتم رصد أكثر من 600 تغير في الجينات المسؤولة عن الاستجابة المناعية، كما أخذ الباحثون عينات من مدخني السجائر التقليدية، ووجدوا أنها قمعت عددًا من الجينات المناعية الرئيسية في الغشاء المخاطي للأنف أيضًا، لكن هذا العدد زاد بشكل كبير لدى مدخني النوع الإلكتروني. وقالت قائد فريق البحث، الدكتورة إيلونا جاسبر: إن "نتائج دراستنا أثبتت أن السجائر الإلكترونية لها تأثير أوسع على نظام الاستجابة المناعية المخاطية في الجهاز التنفسي من السجائر التقليدية". وأضافت أن "المواد الكيميائية الموجودة بالسجائر الإلكترونية، تضعف وظيفة المناعة في الجهاز التنفسي".
690
| 15 فبراير 2016
تنظم وزارة الصحة العامة ورشة عمل يومي 15 و 16 فبراير الجاري لتدريب الأخصائيين الاجتماعيين بالمدارس على مكافحة استهلاك التبغ بين طلاب المدارس الإعدادية. تأتي الورشة في إطار حرص وزارة الصحة العامة والقطاع الصحي على مكافحة ظاهرة تدخين التبغ وكجزء من مخرجات مشروع 3.3 للإقلاع عن التبغ التابع للإستراتيجية الوطنية للصحة، بالإضافة إلى وضع الأسس لتقديم خدمة مساندة اجتماعية قياسية لجميع الطلاب بالمدارس. يحاضر فى الورشة خبراء من مؤسسة الملك حسين لمكافحة السرطان، ويشارك فيها فريق من المتخصصين من كل من إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ليكونوا بمثابة نواة لفريق التدريب الوطني الذي سيتم تكليفه بإقامة الورشة بصورة دورية لتغطية كل المدارس في قطر. وتقدم الورشة لنحو 50 من الكوادر العاملة في مجال مكافحة التبغ على مستوى دولة قطر أفضل المعارف والمهارات المتقدمة المطلوبة لتقديم المساعدة للطلاب لعدم البدء في استهلاك التبغ، وكذلك حث مستهلكي التبغ من الطلاب على الإقلاع عنه.
218
| 14 فبراير 2016
تنظم وزارة الصحة العامة يومي غد وبعد غد ورشة لتدريب الأخصائيين الاجتماعيين بالمدارس على مكافحة استهلاك التبغ بين طلاب المرحلة الإعدادية. وتأتي الورشة في إطار حرص وزارة الصحة العامة والقطاع الصحي على مكافحة ظاهرة تدخين التبغ وكجزء من مخرجات مشروع الإقلاع عن التبغ التابع للإستراتيجية الوطنية للصحة، بالإضافة إلى وضع الأسس لتقديم خدمة مساندة اجتماعية قياسية لجميع الطلاب بالمدارس. ويشارك في الورشة، التي يحاضر فيها خبراء من مؤسسة الملك حسين لمكافحة السرطان، فريق من المتخصصين من كل من إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة ومؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية ليكونوا بمثابة نواة لفريق التدريب الوطني الذي سيتم تكليفه بإقامة الورشة بصورة دورية لتغطية كل المدارس في قطر. وتقدم الورشة لأكثر من 50 من الكوادر العاملة في مجال مكافحة التبغ على مستوى دولة قطر حيث سيتعرفون على أفضل المعارف والمهارات المتقدمة المطلوبة لتقديم المساعدة للطلاب وتوعيتهم بمخاطر التبغ وعدم استهلاكه وكذلك حث مستهلكي التبغ من الطلاب على الإقلاع عنه.
218
| 14 فبراير 2016
يستعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، لاستقبال أكثر من 250 شخصاً من جميع أنحاء تركيا أقلعوا مؤخرا عن التدخين، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين في التاسع من فبراير الجاري. هؤلاء المقلعون عن التدخين حديثاً سيتم استقبالهم في حفل خاص في الكلية الرئاسية في أنقرة. وسيشارك في الاستقبال الرسمي 20 شخصاً من الذين نجح أردوغان شخصياً بإقناعهم بترك عادة التدخين. جدير بالذكر أن الرئيس التركي حصل على الجائزة الدولية لمكافحة التدخين من منظمة الصحة العالمية عام 2010، أثناء خدمته كرئيس للوزراء، وذلك تقديراً لجهوده الشخصية في هذا المجال، وحرصه على إصدار قرارات منع التدخين وتطبيقها في الأماكن المغلقة والعامة في تركيا. هذا وتصل غرامة التدخين في الأماكن الممنوع بها إلى 65 ليرة تركية (أكثر من 20 دولارًا) وتشمل الأماكن التي يمنع بها التدخين جميع وسائط النقل بما فيها السفن إلى جانب الأبنية الحكومية وجميع الأماكن العامة المغلقة.
1288
| 07 فبراير 2016
بعد تفعيل قوانين جديدة للصحة والبيئة في إيطاليا، اليوم الثلاثاء، فرضت السلطات الإيطالية غرامات تصل إلى 500 يورو "600 دولار"، إذا دخنوا في سيارة مع طفل أو امرأة حامل، وإذا ألقوا أعقاب السجائر في الشارع. وتمتد القيود على التدخين إلى منع التدخين في المكاتب والمطاعم ودور السينما والأماكن العامة الأخرى، وحتى المساحات الخاصة كالسيارة. وتستهدف القيود على وجه التحديد مستشفيات الأطفال وغيرها من المرافق الطبية التي تخدم النساء الحوامل وحديثي الولادة في محاولة لتقليل عدد الوفيات الذي يقدر بين 70 ألف إلى 83 ألف وفاة سنويا، تقول الحكومة إن السبب فيها تدخين التبغ. الإجراءات يضمها قانون جديد يتماشى مع لوائح الاتحاد الأوروبي التي تهدف إلى منع الشباب من إدمان التدخين واستهداف أصحاب المتاجر التي تبيع التبغ إلى القصر ومنتجي السجائر الذين يسوقونها إليهم بغرامات مالية كبيرة. أما القانون المنفصل الذي يعاقب على إلقاء أعقاب السجائر في الشارع فهو جزء من لائحة تتعلق بالنظافة تعاقب أيضا من يبصق العلكة أو يلقي بفواتير التسوق في الشارع.
427
| 02 فبراير 2016
اكتشف علماء جامعة باث البريطانية، أن الوقت المثالي لترك التدخين هو فترة الانتقال من سكن إلى آخر، معللين استنتاجهم هذا بكون الناس خلاله أكثر تقبلا للأفكار والمعلومات الجديدة، لأنها مرتبطة بتغير كبير في نمط عيشهم. ولفت العلماء إلى أنه عندما يشتري الإنسان عادة منزلا جديدا أو ينتقل من عمله إلى عمل جديد، لا يفكر في عمل شيء كبير يغير من نمط حياته. واكتشف علماء النفس، أن التغيرات في نمط حياة الإنسان، تشكل فرصة كبيرة للتخلص من عادات سيئة مثل التدخين. واتضح للعلماء أن الناس يكونون أكثر انفتاحا وتقبلا للآراء والأفكار الجديدة، عندما يمرون في فترة تغير كبير في حياتهم، خلال فترة زمنية لا تزيد عن ثلاثة أشهر، يعود بعدها الإنسان إلى عاداته السابقة بقوة، بحيث يصبح من الصعوبة جدا التخلي عنها. وقد استنتج العلماء هذا من متابعتهم ودراستهم لـ 800 شخص يعيشون في إحدى المدن البريطانية. فمثلا عندما يصاب الإنسان بالبرد والأنفلونزا يضطر لترك التدخين دون أي مشاكل وصعوبات، وتكون هذه فرصة جيدة لترك التدخين نهائيا، ولكن تحدث في حياتنا أمور كثيرة ذات أهمية أكبر، تمنحنا الفرص لتغيير نمط حياتنا وتحسين صحتنا. هذا ما تؤكده نتائج الدراسة، حيث ترك نصف الأشخاص الـ 800 خلال 6 أشهر التدخين لأنهم انتقلوا إلى مسكن جديد، في حين بقي النصف الآخر على حاله لبقائه في مسكنه القديم وعدم حصول تغير كبير في نمط حياته خلال هذه الفترة.
398
| 30 يناير 2016
يسعي كثير من الناس إلى الإقلاع عن التدخين أو تقليله، باستخدام طرق مختلفة، ولكن غالبا ما تنتهي محاولات البعض بالفشل. وهناك من يستخدم السجائر الإلكترونية للتخفيف والبدء بالإقلاع تماما، وآخرون يلجأون إلى الحبوب الدوائية والأعشاب التي تجعل المدخن ينفر من رائحة السجائر، أما قليل من الأشخاص فلديهم قدرة كبيرة على التحكم برغباتهم فتجدهم يقلعون عن التدخين بقرار شخصي وخلال أسابيع قليلة. ولكن أغرب ما شاهدناه هو هذا الرجل صاحب الصورة، الذي يتحدر من أسرة بسيطة ومشكلته تكمن في عدد السجائر التي يدخنها يوميا، إذ يصل عددها إلى 40 سيجارة في اليوم الواحد، الأمر الذي أثار القلق في قلب أسرته على صحته ومصيره المستقبلي. فلم تجد زوجته حلا إلا أن تقفل فم زوجها من خلال وضع قفص حديدي يغطي كامل وجهه، وهكذا يعجز زوجها المدمن عن إدخال أي سيجارة وبالتالي سيمتنع عن التدخين حتى ولو رغب بسيجارة. وبحسب الزوجة، المفتاح فقط بيدها ولا أحد غيرها يملكه، وتعتقد الزوجة أن الفكرة غريبة ولكنها قد تكون ناجحة وقد يكون هذا هو الحل الفعال بالنسبة لزوجها، الذي جرب كل الوسائل والطرق للتخلي عن التدخين.
2715
| 24 يناير 2016
أعلنت السلطات في تركمانستان الحرب على "السجائر"، بعد أن أمر رئيس البلاد بالقضاء على ظاهرة التدخين في البلاد، وبث التلفزيون الوطني صوراً لعمليات إحراق منظمة لآلاف السجائر يوم الجمعة الماضي. ويقول المسؤولون: إن هذه الحملة تأتي في نطاق القضاء على وصول السجائر المهربة إلى البلاد. ويعتبر "التدخين" في تركمانستان أمراً قانونياً، ولكنه غير مستحب، وقد بدأت هذه الحملة بعد أن أعرب رئيس البلاد مؤخراً عن قلقه من الانتشار المتزايد للسجائر في بلده. جدير بالذكر أن هذا القرار دفع أصحاب المحال التجارية لبيع "السجائر" بشكل سري للزبائن المعروفين لديهم فقط، خشية التعرض للعقوبة.
527
| 17 يناير 2016
أصدر رئيس تركمانستان قربانقلي بردي محمدوف، مرسوماً يمنع بموجبه بيع كافة أنواع التبغ في البلاد، ما يعني عملياً "حظر التدخين تماماً"، حسبما أفادت وسائل إعلام. ووفقا لما نشرته صحيفة "إندبندنت" البريطانية، أمس السبت، فإن المرسوم يشمل فرض غرامات تصل إلى 1200 جنيه إسترليني، "1700 دولار أمريكي"، على أي تاجر يتم ضبطه يبيع التبغ في البلاد. وتفيد تقارير بأن السجائر مازالت تباع في السوق السوداء بالعاصمة عشق آباد، وتشير إلى أن سعر العلبة بلغ 11 دولاراً. ويبدو أن القانون الجديد يعكس شخصية الرئيس محمدوف الذي يظهره التلفزيون الرسمي بهيئة الرياضي الذي يحرص على لياقته ويقود الدراجات الهوائية ويصطاد الأسماك، وهي إشارات تدفع على الاعتقاد بأنه ليس مدخناً ولا معنياً به.
443
| 17 يناير 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
21696
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
11334
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
9088
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
5578
| 06 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4808
| 05 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
4644
| 07 نوفمبر 2025
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
3552
| 05 نوفمبر 2025