أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكدت السيدة روزماري ديكارلو وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة أن الاجتماع الثالث في الدوحة يعتبر الأول من نوعه الذي يتيح مثل هذا التجمع العريض من المجتمع الدولي والسلطات الفعلية في أفغانستان ويعطي الفرصة لإجراء مناقشات مفصلة بهذا الشكل. مبرزة أن «المناقشات كانت صريحة ومفيدة». وأعربت ديكارلو عن تقديرها العميق لدولة قطر لاستضافتها الاجتماع الثالث للمبعوثين الخاصين حول أفغانستان. وكان ذلك خلال مؤتمر صحفي نظم أمس على هامش الاجتماع الأممي حول أفغانستان في الدوحة. وأبرزت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة أن المناقشات استندت إلى مجالات الأولوية المدرجة في التقييم المستقل الذي اعترف به مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نوفمبر الماضي حيث دعا التقييم إلى عملية أكثر هيكلية، مع شروط وتوقعات واضحة لجميع الأطراف. موضحة: «لذلك، نحن نتابع نهجًا مبدئيًا، خطوة بخطوة، مع فهم واضح للنتائج والالتزامات من جميع الأطراف.. ما زلنا في بداية هذه العملية». عقبات هائلة وأضافت: «يوم الافتتاح، عرض المبعوثون الخاصون والسلطات الفعلية في أفغانستان توقعاتهم. اليوم، نظرنا في القطاع الخاص ومكافحة المخدرات». وتابعت: «يواجه القطاع الخاص الأفغاني عقبات هائلة في تطويره ونموه، مما يؤثر سلبًا على الاقتصاد وسبل العيش. تحتاج أفغانستان أيضًا إلى الدعم في بناء التقدم المحرز في الحد من إنتاج المخدرات». وشددت السيدة روزماري ديكارلو أنه في جميع المناقشات، كان هناك قلق دولي عميق - من المبعوثين الخاصين ومني - بشأن القيود المستمرة والجادة على النساء والفتيات. مؤكدة أنه لا يمكن لأفغانستان العودة إلى المجتمع الدولي، أو التطور الكامل اقتصاديًا واجتماعيًا، إذا حُرمت من مساهمات وإمكانات نصف سكانها. ولفتت ديكارلو أنه تم نقاش الحاجة إلى حكم شامل واحترام حقوق الأقليات وكان هناك اتفاق واسع على الحاجة إلى رسم طريق واضح للمضي قدمًا. وأصافت: «نحن في الأمم المتحدة ملتزمون بمواصلة تسهيل هذه العملية». مخاوف كبيرة وقالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة: «أنا على علم تام بالانتقادات الموجهة لهذا الاجتماع. وأنا أفهم ذلك. لكن أود التأكيد على بعض الأمور: كانت مخاوف وآراء النساء الأفغانيات والمجتمع المدني في المقدمة. بالنسبة للأمم المتحدة، فإن الإدماج الجاد للنساء في العمليات السياسية وعملية السلام هو مبدأ موجه». وأضافت: «أثرت هذه القضايا في جميع جلساتنا مع السلطات الفعلية. وسنركز على المناقشات مع النساء الأفغانيات والمجتمع المدني. سأتمكن من إطلاعكم على تلك المحادثات». وبينت ديكارلو أن الاجتماع جزء من عملية وعلى الرغم من أن النساء والمجتمع المدني لم يكونوا يجلسون عبر الطاولة من السلطات الفعلية في اليومين الماضيين، إلا أن أصواتهم كانت مسموعة خاصة أن للمجتمع المدني دورا مهما في تشكيل مستقبل أفغانستان. وتابعت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة: «واجهنا خيارًا صعبًا، وربما مستحيلاً، في تنظيم هذا الاجتماع. لدينا تفويض لدعم هذه العملية. كانت مهمتنا جمع السلطات الفعلية والمبعوثين الخاصين لإجراء محادثات مباشرة. للأسف، السلطات الفعلية في أفغانستان لم تجلس عبر الطاولة مع المجتمع المدني الأفغاني بهذا الشكل. لكنهم سمعوا بوضوح الحاجة إلى إدماج النساء والمجتمع المدني في جميع جوانب الحياة العامة». فيما أكدت روزماري ديكارلو أن هذا الاجتماع وهذه العملية لا يعنيان التطبيع أو الاعتراف بحركة طالبان . متمنية أن تكون التبادلات البناءة حول القضايا المختلفة في اليومين الماضيين قد قربت قليلاً من حل بعض المشاكل التي تؤثر بشكل مدمر على الشعب الأفغاني. واعتبرت أن المناقشات أظهرت وحدة المجتمع الدولي وعزمه على الاستمرار في التفاعل مع أفغانستان. وشددت ديكارلو على أنه تم الاتفاق على مواصلة هذه العملية إلى جانب التفكير في تشكيل مجموعات عمل في المجالات الواردة في التقييم المستقل وختمت بالتأكيد على التزام الأمم المتحدة بمواصلة دعم هذه العملية المبدئية لصالح جميع الأفغان.
410
| 02 يوليو 2024
أكدت سعادة السيدة روزماري ديكارلو وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، أن الاجتماع الثالث للمبعوثين الخاصين المعنيين بأفغانستان المنعقد حاليا في الدوحة مثمر إلى حد كبير، ومستمر في المضي قدما لمواصلة المشاركة الفعالة للشعب الأفغاني. وأعربت سعادة السيدة روزماري خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم على هامش الاجتماع، عن أملها أن تؤدي المشاركات والمناقشات الجارية إلى دفع الأمور إلى الأمام بطريقة تجعل أفغانستان مجتمعا أكثر انفتاحا وشمولية، سواء من حيث الحكم أو المشاركة المدنية، معبرة عن تقديرها العميق لدولة قطر لاستضافة هذا الاجتماع. وأضافت أن هذا هو اجتماع الدوحة الثالث، ولكنه أيضا الأول فهذه هي المرة الأولى التي تتاح فيها الفرصة لمثل هذا القطاع العريض من المجتمع الدولي والسلطات الفعلية لعقد مثل هذه المناقشات التفصيلية الصريحة، والمفيدة، والتي استندت إلى المجالات ذات الأولوية المدرجة في التقييم المستقل الذي اعترف به مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نوفمبر الماضي. وتابعت سعادة السيدة روزماري بأن هذا التقييم دعا إلى عملية أكثر تنظيما، مع شروط وتوقعات واضحة لجميع الأطراف، لذلك فإن المجتمعين يتبعون نهجا مبدئيا (خطوة بخطوة) مع فهم واضح للنتائج والالتزامات من جميع الأطراف، مشيرة إلى أنهم لا يزالون في البداية. وأوضحت أن القطاع الخاص الأفغاني يواجه عقبات هائلة أمام تنميته ونموه، مما يؤثر سلبا على الاقتصاد وسبل العيش، لذلك فإن أفغانستان تحتاج إلى البناء على التقدم المحرز في الحد من إنتاج المخدرات والإرهاب، وطمأنة المجتمع الدولي من القلق العميق بشأن القيود المستمرة والخطيرة المفروضة على النساء والفتيات، إذ لا يمكن لأفغانستان العودة إلى الحظيرة الدولية، أو التطور الاقتصادي والاجتماعي بشكل كامل، إذا حرمت من مساهمات وإمكانات نصف سكانها. وبينت أن اجتماعات اليومين الماضيين ناقشت الحاجة إلى حكم أكثر شمولا واحتراما لحقوق الأقليات، ومكافحة المخدرات والإرهاب وهي قضايا أمنية لأفغانستان ولجيرانها وتمثل قلقا حقيقيا وإنسانيا، مؤكدة على وجود اتفاق واسع النطاق على الحاجة إلى رسم طريق واضح للمضي قدما، وأن الأمم المتحدة ملتزمة بمواصلة تسهيل هذه العملية. وشددت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام على عدة أمور منها: أن مخاوف وآراء المرأة الأفغانية والمجتمع المدني في المقدمة والمركز بالنسبة للأمم المتحدة.. وأن الإدماج المجدي للمرأة في العمليات السياسية وعمليات السلام هو مبدأ توجيهي.. وأن هذه القضايا أثيرت في جميع الجلسات مع السلطات الفعلية وستجري مناقشات أخرى مركزة مع المرأة الأفغانية والمجتمع المدني.. وشددت كذلك على أن للمجتمع المدني دورا كبيرا يلعبه في تشكيل مستقبل أفغانستان، وأن صوته وأصوات النساء الأفغانيات مسموعة رغم عدم وجودهم في اجتماع سلطات الأمر الواقع خلال اليومين الماضيين. وتابعت سعادة السيدة روزماري ديكارلو بالقول لقد واجهنا خيارا صعبا للغاية، وربما مستحيلا، في تنظيم هذا الاجتماع. لدينا تفويض لدعم هذه العملية. كان هدفنا هو الجمع بين السلطات الفعلية والمبعوثين الخاصين لإجراء محادثات مباشرة. للأسف، لم تجلس سلطات الأمر الواقع عبر الطاولة مع المجتمع المدني الأفغاني لكنهم سمعوا بوضوح شديد الحاجة إلى إشراك المرأة والمجتمع المدني في جميع جوانب الحياة العامة، لافتة إلى أن هذا الاجتماع وعملية المشاركة هذه لا تعني التطبيع أو الاعتراف. وعبرت سعادتها عن أملها أن تكون المناقشات البناءة بشأن مختلف القضايا خلال اليومين الماضيين قد اقتربت قليلا من حل بعض المشاكل ذات التأثير المدمر على الشعب الأفغاني، منوهة إلى أن هذه المناقشات عكست وحدة المجتمع الدولي في تصميمه على مواصلة المشاركة مع أفغانستان والتزام الأمم المتحدة بمواصلة دعم عملية المشاركة المبدئية لصالح جميع الأفغان. ونبهت سعادة السيدة روزماري إلى أن الاجتماع ناقش الكثير من القضايا المثارة حاليا ومنها: معوقات القطاع الخاص، وما المطلوب منه، وتسهيل عمله، وكذلك قضية مكافحة المخدرات والحد من انتشارها وتأثير ذلك على دول الجوار، منبهة إلى أن هناك اهتماما حقيقيا من الجانب الأفغاني بالمضي قدما في هذا المجال، وأن المبعوثين الخاصين كانوا واضحين في هذه المناقشات ويريدون دعم هذه الجهود، لكن في المقابل على كل دولة عضو أن تقرر كيف ستمضي في هذا الملف. وعن حقوق الإنسان والمرأة الأفغانية، قالت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة إن هذا الموضوع تم طرحه عدة مرات وفي كثير من الأحيان، وأنه مصدر القلق رقم واحد لدى مبعوثين خاصين من جميع أنحاء العالم، وقد أثير في جميع الاجتماعات السابقة ونأمل حقا أن نرى بعض الحركة فيه، فالأمر لا يتعلق بحقوق النساء والفتيات لكنه مرتبط بحرمان نصف السكان من التعليم، والمشاركة في الاقتصاد ومختلف المهن الأخرى، ويؤخر تنمية أفغانستان. وعن رفض بعض الجهات الأفغانية المشاركة في هذا الاجتماع عبرت عن أسفها من هذا القرار رغم احترامها وتفهمها لظروف اتخاذه، مشيرة إلى أن الاجتماع شارك به بعض الأشخاص الرائعين الذين يعرضون وجهات نظرهم، ونشارك معهم وجهات نظرنا، للمضي قدما والعمل معا، مضيفة: نحن منخرطون في عملية ستكون طويلة الأجل، وليست بالأمر السهل وسنواصل بذل قصارى جهدنا. ونحن لن نستطيع جعل الجميع سعداء، لكننا نريد حقا أن نفعل الأفضل للشعب الأفغاني بشكل عام. ولفتت سعادة السيدة روزماري ديكارلو إلى أن سياسات الاتحاد الأوروبي، منذ أن جاءت طالبان للحكم كانت نهجا يركز على الناس ومساعدتهم، فلا يمكن السكوت على أشخاص يعانون في مثل هذه الضائقة الرهيبة، إنه أحد الأسباب التي جعلت المجتمع الدولي منذ اليوم الأول يصر تماما على أن المساعدات الإنسانية يجب أن تستمر، ثم الانتقال إلى الخدمات الأساسية: مجتمع مدني فعال وشباب مطلوب للعمل، فهذا أمر يتعلق بالناس في كل مكان وليس فقط في أفغانستان.
3738
| 01 يوليو 2024
اجتمع سعادة السفير فيصل بن عبدالله آل حنزاب، المبعوث الخاص لوزير الخارجية، مع سعادة السيدة روزا أوتونباييفا، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في أفغانستان، وسعادة السيد عصمت الله إركاشف، المندوب الخاص للرئيس الأوزبكي لشؤون أفغانستان، وسعادة السيد ألبرت جروف، المبعوث الخاص السويسري إلى أفغانستان، كل على حدة، وذلك على هامش اجتماع الأمم المتحدة الثالث للمبعوثين الخاصين لأفغانستان، المنعقد في الدوحة. جرى خلال الاجتماعات، مناقشة سبل تعزيز الاستقرار والسلام في أفغانستان ودعم تطلعات الشعب الأفغاني في العيش الكريم، والتأكيد على أهمية عملية الدوحة لتحقيق التقدم المنشود.
512
| 01 يوليو 2024
أكدت دولة قطر التزامها الراسخ بالعمل مع الأمم المتحدة وكافة الشركاء الدوليين، من أجل تعزيز الجهود الرامية إلى منع نشوب النزاعات، وتسويتها، والتخفيف من آثارها على الأطفال وحمايتهم. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، أمام جلسة المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول الأطفال والنزاع المسلح، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك. وأشارت سعادتها إلى أن تقرير الأمين العام بشأن الأطفال والنزاع المسلح يذكر مرة أخرى بأن الأطفال لا يزالون يدفعون الثمن الأكبر للنزاعات المسلحة، التي تواصل تعريض حياتهم للخطر وتقويض حقوقهم الأساسية، ولفتت في هذا السياق إلى الأرقام المتزايدة المتعلقة بالانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة. وتطرقت سعادتها إلى التقارير المروعة الصادرة عن اليونيسف، والمنظمات الإنسانية، حول الوضع الإنساني الكارثي للأطفال في قطاع غزة الذي أصبح مقبرة للأطفال، حيث يقتل أو يصاب مائة طفل يوميا، جراء القصف الإسرائيلي العشوائي والتجويع الممنهج واستخدام الغذاء كسلاح من خلال منع وصول المساعدات الإنسانية، مما دفع الأمين العام للأمم المتحدة إلى إدراج جيش الاحتلال الإسرائيلي والقوات الأمنية الإسرائيلية في قائمة الأطراف الضالعة في ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الأطفال في حالات النزاع المسلح. وجددت سعادة المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، التأكيد على أن دولة قطر تدين بأشد العبارات الانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال في قطاع غزة، وذلك في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، والمعاهدات، والبروتوكولات الدولية المعنية بحماية الأطفال في النزاع، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بالإضافة إلى الأوامر المؤقتة لمحكمة العدل الدولية. وأكدت موقف دولة قطر الثابت بأن الحق في التعليم لا ينبغي أن يسقط بسبب النزاعات المسلحة، وينبغي بذل الجهود لضمان حق الأطفال في التعليم وبشكل خاص في الدول التي تعاني من النزاع، مضيفة أن دولة قطر تعرب عن إدانتها للهجمات على المدارس والمستشفيات، والاعتداءات على الأفراد المشمولين بالحماية ممن لهم صلة بالمدارس والمستشفيات. وتابعت سعادتها: تعرب دولة قطر عن اعتزازها بجهودها الدولية الرائدة والمستمرة في مجال دعم التعليم الجيد، وتعزيز وحماية الحق في التعليم وخاصة في حالات الطوارئ، بما فيها الجهود البارزة لمؤسسة التعليم فوق الجميع بدولة قطر، مشيرة إلى أن العديد من الإنجازات تحققت في هذا الميدان، مما أحدث تغييرا جوهريا في حياة الملايين من الأطفال حول العالم. وأردفت: في هذا السياق، وإقرارا بالتداعيات الخطيرة للهجمات على التعليم في سياق منع نشوب النزاعات والحفاظ على السلام، اضطلعت دولة قطر بدور رائد قادت من خلاله الجهود الدولية نحو اعتماد قرار الجمعية العامة 74/275 الذي أقر يوم 9 سبتمبر اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات. وأفادت سعادتها، أن دولة قطر قدمت الدعم لتشغيل مركز التحليل والاتصال التابع لمكتب الممثلة الخاصة المعنية بالأطفال والنزاع المسلح في الدوحة، والذي تم افتتاحه في يونيو 2022، من أجل دعم بناء القدرات، وإنهاء ومنع الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في النزاعات المسلحة. وأضافت أن دولة قطر قامت بإجلاء أكثر من ألفين من الجرحى والمرضى ومرافقيهم بمن في ذلك الأطفال من قطاع غزة، بالإضافة الى إرسال عشرات الطائرات المحملة بالمواد الإغاثية والإنسانية، مؤكدة على أهمية تضافر الجهود الدولية وإعطاء الأولوية لتعزيز حماية الأطفال المتأثرين بالنزاعات. وشددت سعادة المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة على ضرورة ضمان المساءلة والمحاسبة لمرتكبي الانتهاكات، واحترام الالتزامات بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
408
| 27 يونيو 2024
قام ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي بالتنسيق مع الجهات الحكومية بترشيح الموظفين المؤهلين لإلحاقهم بالبرنامج التحضيري للموظفين المهنيين المبتدئين JPO» والذي يعتبر فرصة من أجل تدريب الكادر الوطني للالتحاق بمنظومة الأمم المتحدة، الذي نفذّته وزارة الخارجية خلال الفترة من 6-13 يونيو الجاري للموظفين القطريين المرشحين من وزارة الخارجية ومختلف الجهات الحكومية في دولة قطر وقد تم حصر المرشحين الذين اجتازوا المقابلات عبر اللجنة المشتركة بين وزارة الخارجية وديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي. وتضمن البرنامج مقدمة عن الأمم المتحدة وعرضا يتمحور حول التميز في العمل الأممي وتم استعراض استراتيجيات وتقارير علمية ومناظرة بين المشاركين في سياق الأمم المتحدة ومحاضرات متنوعة عن المنظمات الأممية والاتفاقيات الدولية وعقد اختبار ومقابلات فردية وعرض تقديمي للمشاركين. ويهدف البرنامج إلى خلق كوادر قطرية مؤهلة للالتحاق بالمنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة وتوفير الفرص الوظيفية للمواهب القطرية من حملة المؤهلات والخبرات في مختلف الهيئات والمؤسسات والمنظمات الدولية بما يعزز من تمثيل دولة قطر لدى منظومة الأمم المتحدة ودعم أهداف التنمية البشرية تحقيقا لرؤية قطر الوطنية 2030. وقد كان قد أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي بالتنسيق مع وزارة الخارجية عن فتح باب التسجيل للكفاءات القطرية في الامتحان التنافسي لبرنامج الأمم المتحدة للفنيين الشباب للعام 2024 بهدف زيادة التمثيل الجغرافي للدول الأعضاء لشغل الوظائف في الأمانة العامة للأمم المتحدة. ودعا ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي الشباب القطريين المؤهلين لتقديم الامتحان التنافسي لبرنامج الأمم المتحدة للفنيين الشباب للعام 2024. وتفتح فترة التقديم عادة في شهر يونيو من كل عام. يمكن للمهتمين التقديم عبر الموقع الالكتروني. ويجب أن تكون لدى المتقدم شهادة جامعية وان يكون عمره 32 عامًا أو أقل في سنة إجراء الامتحان. وعليه إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية. ويجب على المتقدم التأكد من معايير القبول ومن ثم مراجعة فتح الوظيفة ،عادة ما يتم فتح فترة التقديم للبرنامج في شهر يونيو من كل عام. وسيتم العثور على فرص العمل الخاصة بكل مجال من مجالات الاختبار من خلال وظيفة البحث عن الوظائف في بوابة وظائف الأمم المتحدة. وعلى المتقدم أن يقوم بإعداد الطلب ومن ثم سيتم فحص الطلبات لتحديد ما إذا كان المتقدم يستوفي متطلبات الوظيفة الأساسية. وإذا كان هناك أكثر من 40 متقدمًا من نفس البلد مؤهلين لدخول منطقة الامتحان، فسيتم فحص هؤلاء المتقدمين وتصنيفهم بناء على أعلى مستوى تعليمي مكتمل، ومعرفة باللغات الرسمية للأمم المتحدة، وخبرة العمل ذات الصلة. وإذا تم إجراء الاختبار على مرحلتين، فقد تتم دعوة 60 متقدمًا من كل دولة لإجراء الاختبار وسيتم إبلاغ جميع المتقدمين بنتيجة طلباتهم. ويعين برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين التابع للأمم المتحدة موظفين فنيين ومساعدين خاصين للمنسقين المقيمين للأمانة الأمم المتحدة والكيانات المرتبطة بها. ويتم تعيين المرشحين بموجب اتفاقات ثنائية بين الأمم المتحدة والبلدان المانحة. كما أن الهدف الرئيسي من برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين هو تزويد المهنيين الشباب بفرصة لاكتساب الخبرة العملية في مجال التعاون الدولي متعدد الأطراف من خلال تجربة تعليمية تحت إشراف المتخصصين، للمساهمة في تطوير وتعزيز ولاية منظمتهم، وبالأخص فيما يتعلق بأهداف التنمية المستدامة.
1096
| 25 يونيو 2024
أطلقت الأمم المتحدة اليوم، مجموعة من المبادئ العالمية لضمان حرية تداول المعلومات والحد من خطاب الكراهية والأخبار المضللة. وفي كلمة له بهذه المناسبة أكد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أن المبادئ العالمية لحرية المعلومات تدعو إلى بيئة معلوماتية تدافع عن حقوق الإنسان ومستقبل مستدام، كما أنها توفر أساسا متينا للتنمية المستدامة والشاملة، والديمقراطية، والسلام. وأفاد بأنها جاءت نتيجة مشاورات واسعة النطاق مع الدول الأعضاء والقطاع الخاص وقادة الشباب ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني. والمبادئ العالمية هي الثقة المجتمعية والصمود، ووسائل الإعلام المستقلة والحرة والتعددية، والحوافز الصحية، والشفافية والبحث، وتمكين الجمهور. ودعا غوتيريش وسائل الإعلام إلى رفع المعايير التحريرية وتطبيقها، وحث الحكومات على الالتزام بخلق وصيانة مناخ إعلامي حر وقابل للتطبيق ومستقل ومتعدد، فضلا عن ضمان حماية قوية للصحفيين، واحترام الحق في حرية الرأي والتعبير والامتناع عن استخدام أو دعم أو تضخيم المعلومات المضللة وخطاب الكراهية لأي غرض من الأغراض.
530
| 24 يونيو 2024
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى ضرورة الالتزام بالمسؤولية الجماعية لمساعدة اللاجئين والترحيب بهم، ودعم حقوق الإنسان الواجبة لهم، بما في ذلك الحق في التماس اللجوء، والمسؤولية أيضا في الحفاظ على سلامة نظام حماية اللاجئين وتسوية النزاعات، حتى يتمكن من أجبروا على مغادرة مجتمعاتهم من العودة إلى ديارهم. جاء ذلك في رسالته بمناسبة اليوم العالمي للاجئين، وعده مناسبة يراد بها الإشادة بقوة شكيمتهم وبشجاعتهم، وتكثيف الجهود لحماية اللاجئين، ودعمهم في كل خطوة يخطونها في رحلتهم. وأضاف غوتيريش أن اللاجئين هم أكثر المحتاجين إلى التضامن العالمي والقدرة على إعادة بناء مقومات حياتهم، بما يحفظ كرامتهم، ولفت إلى أن اللاجئين يقدمون، حينما تتاح الفرصة لهم، إسهامات ذات شأن في المجتمعات المضيفة لهم، لكنهم في حاجة إلى إفساح المجال أمامهم للاستفادة من تكافؤ الفرص والوظائف والسكن والرعاية الصحية. وأكد الأمين العام أهمية توفير التعليم الجيد للاجئين الشباب لتحقيق أحلامهم، وقال إن البلدان المضيفة، ومعظمها من البلدان منخفضة أو متوسطة الدخل، في حاجة إلى الدعم والموارد من أجل إدماج اللاجئين بشكل كامل في المجتمعات والاقتصادات. ويذكر أن العالم يحتفي في العشرين من يونيو كل عام بيوم اللاجئ العالمي، الذي يأتي هذا العام تحت شعار: من أجل عالم مُرحب باللاجئين. ووفق أحدث البيانات، وصل العدد الإجمالي للنازحين قسرا إلى أكثر من 120 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، منهم 43.5 مليون لاجئ.
392
| 20 يونيو 2024
أدرجت الأمم المتحدة قوات الجيش والأمن الإسرائيلي في القائمة السوداء للأطراف التي ارتكبت انتهاكات جسيمة ضد الأطفال في مناطق النزاعات المسلحة خلال العام 2023. وذكر تقرير أممي ينشر غداً الخميس، بحسب موقع الجزيرة نت، أن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة ارتفعت بنسبة 155% خلال 2023″، إذ تم تسجيل 7837 انتهاكاً ضد 4247 طفلاً فلسطينياً في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية. وأشار التقرير إلى أن تلك الانتهاكات ارتكبها الجيش الإسرائيلي والمستوطنون الإسرائيليون غير الشرعيين، وأوضح أن الجيش وقوات الأمن الإسرائيلية مسؤولة عن 5698 من تلك الانتهاكات. وذكر التقرير أن إسرائيل اعتقلت 906 أطفال فلسطينيين، كما يعرقل الجيش الإسرائيلي وصول الأطفال إلى المساعدات الإنسانية في غزة والضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية. وشمل التقرير انتهاكات ضد الأطفال حول العالم خلال العام 2023، سجل أغلبها في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وميانمار والصومال ونيجيريا. ويرصد التقرير، الذي أعدته فيرجينيا غامبا الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح، انتهاكات حقوق الأطفال (دون الـ18) في حوالى 20 منطقة تشهد نزاعات في العالم ويدرِج في قائمة سوداء مرفقة المسؤولين عن هذه الانتهاكات التي تشمل قتل أطفال وتشويههم وتجنيدهم وخطفهم وغيرها من الانتهاكات. وجاء في التقرير في عام 2023، وصل العنف ضد الأطفال في النزاعات المسلحة إلى مستويات كبيرة، مع زيادة صادمة بنسبة 21% في الانتهاكات الجسيمة.. لقد ارتفع عدد حالات القتل والتشويه بنسبة مذهلة بلغت 35%.
472
| 12 يونيو 2024
شدد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة على ضرورة وقف إطلاق النار وفتح جميع المعابر لإدخال المساعدات إلى غزة، مرحبا بكل الجهود المبذولة لتفعيل آلية تيسير دخول المساعدات إلى القطاع على النحو المنصوص عليه في قرار مجلس الأمن 2720. وقال الأمين العام، خلال أعمال المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة الذي يستضيفه الأردن، إن الفلسطينيين يواجهون الجوع بمستويات تبعث على اليأس، وإن أكثر من 50 ألف طفل في حاجة إلى العلاج من سوء التغذية الحاد. ونبه إلى أن المجازر وأعمال القتل المرتكبة في غزة، لا تضاهي من حيث سرعة وتيرتها وحجمها أي أعمال ارتكبت منذ توليه منصبه، لافتا إلى تردي الوضع الأمني وظروف المعيشة ونقص اللوازم الطبية والوقود ومياه الشرب النظيفة لأكثر من مليون فلسطيني. ورحب بمبادرة السلام التي قدم خطوطها العريضة مؤخرا الرئيس الأمريكي جو بايدن وحث جميع الأطراف على اغتنام هذه الفرصة، داعيا الأطراف كافة إلى احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، وتشمل تلك الالتزامات تيسير إيصال المساعدة الإنسانية إلى غزة وداخلها على حد سواء، على نحو ما أبدت الأطراف من التزام بذلك. ويهدف المؤتمر إلى تحديد سبل تعزيز استجابة المجتمع الدولي للكارثة الإنسانية في قطاع غزة، وتحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة. وتتسبب الحرب الدائرة في غزة بكارثة إنسانية لأكثر من 2.3 مليون فلسطيني بمختلف مناطق القطاع، وتفشي المجاعة، والمعاناة النفسية والدمار الهائل، وأصبح وصول الغذاء، والماء، والمسكن، والأدوية للسكان شبه معدوم.
540
| 11 يونيو 2024
وقع صندوق قطر للتنمية اتفاقية مساهمة أساسية غير محددة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة بمبلغ 1 مليون دولار، لدعم عمل المنظمة في تعزيز المساواة بين الجنسين، وتمكين النساء والفتيات بجميع أنحاء العالم. وقال السيد سلطان بن أحمد العسيري، مدير عام صندوق قطر للتنمية بالإنابة على هامش التوقيع: تعد الاتفاقية تأكيدا على رؤيتنا المشتركة لعالم تتحقق فيه المساواة بين الجنسين، حيث نؤمن أن تمكين النساء والفتيات ضروري لتحقيق التنمية المستدامة والسلام العالمي. وأضاف العسيري، فخورون بدعم العمل الهام لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والمساهمة في بناء عالم أكثر عدلا وإنصافا. من جانبها، قالت السيدة سيما بحوث، المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة: تتمثل مهمتنا الأساسية في تحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين جميع النساء والفتيات، ويعد هذا أساسا محوريا لبناء عالم مزدهر ومستدام يعمه السلام. وأضافت أن هذا الهدف الطموح يتطلب جهدا جماعيا، لأنه لا يمكن لأي جهة تحقيقه لوحدها، ويسعدنا الإعلان عن صندوق قطر للتنمية كشريك أساسي في هذه المسيرة، وسنسعى معا للتصدي للتحديات الملحة التي تواجه النساء والفتيات، ونعمل من أجل بناء مجتمعات مرنة يتمتع فيها كل فرد بالقدرة على بلوغ كامل إمكاناته. وتؤكد هذه المساهمة التزام الصندوق بالنهوض بحقوق المرأة وضمان مشاركتها الكاملة والمتساوية في جميع جوانب الحياة. وستدعم الاتفاقية جهود الهيئة في مجالات حيوية، بما في ذلك التمكين الاقتصادي، وإنهاء العنف ضد المرأة، ودعم القيادة النسائية ومشاركتها في قضايا المرأة والسلام والأمن، والعمل الإنساني. وتعد هذه الشراكة بين الصندوق وهيئة الأمم المتحدة للمرأة خطوة نحو تحقيق المساواة بين الجنسين، وتمكين جميع النساء والفتيات، تماشيا مع أهداف التنمية المستدامة.
560
| 09 يونيو 2024
حذر أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة من خطر نشوب صراع أوسع نطاقاً في جنوب لبنان على المنطقة برمتها. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام في بيان صحفي اليوم إن الأمين العام يدعو الأطراف مرة أخرى إلى وقف إطلاق النار على الفور، في إشارة إلى الخط الأزرق الذي رسمته الأمم المتحدة بين لبنان والكيان الإسرائيلي عام 2000، عند انسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان. وأعرب غوتيريش في سياق متصل عن القلق البالغ حيال تدهور الوضع بالقرب من الخط الأزرق ولاسيما مع استخدام أسلحة مدمرة بشكل متزايد مطالبا بضرورة الالتزام مجددا بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي1701. وفي عام 2006 تبنى المجلس بالإجماع القرار 1701، الذي يدعو إلى وقف كامل للعمليات القتالية في لبنان، ويطالب الكيان الإسرائيلي بالوقف الفوري لكل عملياته الهجومية وسحب كل قواته من جنوب لبنان. وتتعرض البلدات والقرى في جنوب لبنان لقصف إسرائيلي يومي ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى وذلك في خضم الحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وزادت حدة التصعيد الإسرائيلي على مناطق جنوب لبنان في الآونة الأخيرة وسط خشية من توسع الهجمات لتشمل سائر المناطق على كامل الخريطة اللبنانية.
528
| 07 يونيو 2024
انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتزكية، الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز آل ثاني، سكرتير ثاني بالوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة بنيويورك، نائباً لرئيس اللجنة الأولى للدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة - اللجنة المتعلقة بمسائل نزع السلاح والأمن الدولي.
904
| 07 يونيو 2024
اجتمع سعادة الدكتور محمد بن عبدالعزيز بن صالح الخليفي وزير الدولة بوزارة الخارجية، اليوم، في الدوحة، مع سعادة السيدة إيزومي ناكاميتسو، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والممثلة السامية لشؤون نزع السلاح. جرى خلال الاجتماع، استعراض آفاق التعاون بين دولة قطر وأجهزة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر إزاء عدد من الموضوعات ذات الصلة بجهود نزع السلاح النووي ومنع سباق التسلح، وإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط.
420
| 05 يونيو 2024
اجتمع سعادة السيد فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، مع سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، في مقر الوفد الدائم بنيويورك. جرى خلال الاجتماع استعراض الشراكة الوثيقة بين دولة قطر والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وسبل تطوير التعاون من أجل الاستجابة لمستويات النزوح القياسية التي يشهدها العالم. وأعرب سعادة المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال الاجتماع، عن تقدير الأمم المتحدة للدور الإنساني لدولة قطر في الاستجابة إلى العديد من أوضاع النزوح في العالم.
368
| 04 يونيو 2024
قال أندريا دي دومينيكو، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في الأرض الفلسطينية المحتلة، إن الوضع في غزة يزداد سوءا، وإنه لم تعد هناك مستشفيات عاملة في رفح. وأضاف دومينيكو، في مؤتمر صحفي، أن هناك جهودا كبيرة لإعادة إنشاء مستشفى في المنطقة الوسطى من غزة، لكن لم تعد هناك مستشفيات عاملة في رفح، باستثناء المستشفيات الميدانية. وأشار إلى إرسال فرق طبية إلى المنطقة من جميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن هؤلاء الأطباء لم يتمكنوا من العثور على مكان لعلاج المصابين. وذكر دومينيكو أنه أصبح من الصعب جدا على عمليات الأمم المتحدة أن تستمر في وجودها بغزة في ظل الوضع الحالي. وأردف المسؤول الأممي قائلا: أعتقد أنه لا يوجد مكان آخر في العالم يعاني فيه النظام من ضغوط كبيرة، وأعتقد أنه لا توجد بعثة أخرى للأمم المتحدة يمكنها مواصلة أنشطتها في ظل هذه الظروف غير غزة. ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما بريا عنيفا على رفح التي تكتظ بالنازحين والسكان، رغم التحذيرات الأممية والدولية من مغبة العدوان على المدينة الحدودية، وأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم، ما تسبب بتفاقم الكارثة الإنسانية، وإغلاق معبر رفح، ونزوح مئات الآلاف مجددا.
508
| 04 يونيو 2024
أكد فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن عدد الأشخاص الذين فروا من ديارهم بسبب الحرب والعنف والاضطهاد وصل إلى نحو 114 مليون شخص حول العالم. وقال غراندي، في خطاب أمام مجلس الأمن اليوم، إن هذا الرقم آخذ في الارتفاع بسبب فشل الدول في معالجة الأسباب ورفض المقاتلين الامتثال للقانون الدولي، كما انتقد مجلس الأمن، لفشله في استخدام صوته لمحاولة حل الصراعات في غزة والسودان والكونغو وميانمار والعديد من الأماكن الأخرى. واتهم المسؤول الأممي - دولا لم يسمها - باتخاذ قرارات قصيرة النظر في السياسة الخارجية، وغالبا ما تقوم على معايير مزدوجة، مع التشدق بالكلام حول الامتثال للقانون، مشيرا إلى أن عدم الامتثال للقانون الإنساني الدولي يعني امتناع أطراف الصراعات عن احترام قوانين الحرب، على الرغم من أن البعض يتظاهر بذلك. وتابع قائلا: النتيجة هي المزيد من الوفيات بين المدنيين، واستخدام العنف الجنسي كسلاح في الحرب، ومهاجمة وتدمير المستشفيات والمدارس وغيرها من البنى التحتية المدنية، وأن العاملين في المجال الإنساني يصبحون أهدافا. كما انتقد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تنافر أعضاء مجلس الأمن، وانعكاس ذلك على الأمن في جميع أنحاء العالم، مضيفا: الوقت قد فات بالنسبة لعشرات الآلاف الذين قتلوا في غزة وأوكرانيا والسودان وغيرها من الصراعات، لكن الوقت لم يفت بعد لوضع تركيزكم وطاقتكم على الأزمات والصراعات التي لا تزال دون حل، حتى لا يسمح لها بالتفاقم والانفجار مرة أخرى، لم يفت الأوان بعد لتكثيف المساعدة للملايين الذين نزحوا قسرا للعودة إلى ديارهم طوعا وبأمان وكرامة، الوقت لم يفت بعد لإنقاذ ملايين الأشخاص من ويلات الحرب. وقال غراندي إن حرب غزة هي مثال على السلوك الوحشي للأعمال العدائية، الذي لا يهدف فقط إلى التدمير ولكن أيضا ترويع المدنيين، الذين لم يعد أمامهم في كثير من الأحيان خيار سوى الفرار، مضيفا أن غزة هي أيضا تذكير مأساوي لما يحدث عندما تترك الصراعات، وبالتالي أزمة اللاجئين، دون معالجة لعقود من الزمن. وأشار أيضا إلى أنه لا يزال هناك 5.6 مليون لاجئ سوري، بعد 13 عاما من الصراع، في البلدان المجاورة بما في ذلك لبنان والأردن اللذان يستضيفان أيضا لاجئين فلسطينيين، معتبرا أن انتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك إجبار الناس على الفرار، لها تأثير مدمر على كثيرين في جميع أنحاء العالم.
342
| 31 مايو 2024
دشنت وزارة الرياضة والشباب برنامج مندوبي قطر الشباب للأمم المتحدة والذي انطلق يوم الأحد الماضي ضمن فعاليات البرنامج التدريبي مندوبي قطر الشباب للأمم المتحدة، والذي تنفذه إدارة الشؤون الشبابية بوزارة الرياضة والشباب، لنحو 24 شابًا قطريًا، من خريجي برامج الوزارة الاستراتيجية، ويستمر البرنامج حتى الخميس المقبل، 30 مايو الجاري، وذلك في بيت الأمم المتحدة، بمنطقة لوسيل..وأكد فواز المسيفري، مدير إدارة الشؤون الشبابية، أن هذا البرنامج يأتي تحقيقاً لرؤية الوزارة شباب فاعل ومسؤول، ذو حس وطني، ومجتمع ممارس للرياضة قادر على المساهمة الفاعلة في المسيرة التنموية التي تشهدها البلاد، على كافة الصعد، ودعم الرؤية الوطنية 2030 ورفدها، بكوادر مؤهلة تخدم أهدافها وتطلعاتها المنشودة. وأضاف المسيفري، أن التدريب سيركز على تعريف الشباب بأهداف التنمية المستدامة، والتفاوض الدبلوماسي، ومبادئ وآليات العمل في الأمم المتحدة، وتعزيز معارفهم بالمنظمات الدولية، بالإضافة إلى سياسة قطر الخارجية تجاه القضايا الدولية..من جانبه، عبر راشد النعيمي، مدير البرنامج، عن سعادته بمشاركة شركاء حكوميين ودوليين في البرنامج مثل وزارة الخارجية، والمجلس الوطني للتخطيط، وجامعة حمد بن خليفة، ومؤسسة التعليم فوق الجميع، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ يونسيف.
618
| 28 مايو 2024
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي بالتنسيق مع وزارة الخارجية عن فتح باب التسجيل للكفاءات القطرية في الامتحان التنافسي لبرنامج الأمم المتحدة للفنيين الشباب للعام 2024 بهدف زيادة التمثيل الجغرافي للدول الأعضاء لشغل الوظائف في الأمانة العامة للأمم المتحدة. ودعا ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي الشباب القطريين المؤهلين لتقديم الامتحان التنافسي لبرنامج الأمم المتحدة للفنيين الشباب للعام 2024. ومن المقرر أن تعقد جلستا إحاطة للبرنامج اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء حيث ستقدم خلالهما نظرة عامة على اختبارات برنامج الأمم المتحدة للفنيين الشباب، وموضوعات الاختبار هذا العام، وعملية التقديم، وشروط التقديم، وغيرها من الأمور المرتبطة بالامتحان التنافسي. ويمكن التسجيل لحضور أي من الجلستين عبر زيارة الرابط الالكتروني. توظيف المهنيين ان برنامج الأمم المتحدة للمهنيين الشباب هو مبادرة توظيف للمهنيين الموهوبين والمؤهلين تأهيلا عاليا لبدء حياتهم المهنية كموظف مدني دولي في الأمانة العامة للأمم المتحدة. ويتم إجراء الاختبار مرة واحدة سنويًا في مجالات مختلفة، اعتمادًا على احتياجات الأمم المتحدة. وتختلف قائمة الدول المشاركة من سنة إلى أخرى. وتفتح فترة التقديم عادة في شهر يونيو من كل عام. يمكن للمهتمين التقديم عبر الموقع الالكتروني. ويجب أن يكون لدى المتقدم شهادة جامعية وان يكون عمره 32 عامًا أو أقل في سنة إجراء الامتحان. وعليه إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية. معايير الالتحاق وأكد مصدر لــ الشرق انه يجب على المتقدم التأكد من معايير القبول ومن ثم مراجعة فتح الوظيفة عادة ما يتم فتح فترة التقديم للبرنامج في شهر يونيو من كل عام. وسيتم العثور على فرص العمل الخاصة بكل مجال من مجالات الاختبار من خلال وظيفة البحث عن الوظائف في بوابة وظائف الأمم المتحدة. وعلى المتقدم أن يقوم بإعداد الطلب ومن ثم سيتم فحص الطلبات لتحديد ما إذا كان المتقدم يستوفي متطلبات الوظيفة الأساسية. وإذا كان هناك أكثر من 40 متقدمًا من نفس البلد مؤهلين لدخول منطقة الامتحان، فسيتم فحص هؤلاء المتقدمين وتصنيفهم بناء على أعلى مستوى تعليمي مكتمل، ومعرفة باللغات الرسمية للأمم المتحدة، وخبرة العمل ذات الصلة. وإذا تم إجراء الاختبار على مرحلتين، فقد تتم دعوة 60 متقدمًا من كل دولة لإجراء الاختبار وسيتم إبلاغ جميع المتقدمين بنتيجة طلباتهم. ويعين برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين التابع للأمم المتحدة موظفين فنيين ومساعدين خاصين للمنسقين المقيمين للأمانة الأمم المتحدة والكيانات المرتبطة بها. ويتم تعيين المرشحين بموجب اتفاقات ثنائية بين الأمم المتحدة والبلدان المانحة. كما إن الهدف الرئيسي من برنامج الموظفين الفنيين المبتدئين هو تزويد المهنيين الشباب بفرصة لاكتساب الخبرة العملية في مجال التعاون الدولي متعدد الأطراف من خلال تجربة تعليمية تحت إشراف المتخصصين، للمساهمة في تطوير وتعزيز ولاية منظمتهم، وبالأخص فيما يتعلق بأهداف التنمية المستدامة.
1214
| 28 مايو 2024
أعلن أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم، تعيين الهولندية جينين هينيس-بلاسخارت منسقة خاصة للأمم المتحدة في لبنان، خلفا للبولندية جوانا فرونيتكا. وذكر مركز أنباء الأمم المتحدة أن هينيس-بلاسخارت ستتولى مهمتها الجديدة بعد أن تكمل خلال شهر مايو الحالي ولايتها بصفتها ممثلة خاصة للأمين العام في العراق ورئيسة للبعثة الأممية السياسية هناك. وتشغل هينيس-بلاسخارت منصب الممثلة الخاصة للأمين العام في العراق ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق منذ عام 2018، وتتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاما في الدبلوماسية والأمن الدولي وشؤون الشرق الأوسط. وكانت قد تولت منصب وزيرة الدفاع في هولندا بين عامي 2012 و2017، وكانت عضوة في مجلس النواب الهولندي بين عامي 2010 و2012، وعضوة في البرلمان الأوروبي بين عامي 2004 و2010.
754
| 20 مايو 2024
يعقد اليوم الحوار الإستراتيجي رفيع المستوى بين دولة قطر ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» ويهدف المؤتمر لتعزيز المشاركة والعلاقة بين كبار المسؤولين القطريين وقيادة مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية لضمان المشاركة الإستراتيجية المنتظمة في مجموعة من قضايا الشراكات. على وجه الخصوص، تحديد الأولويات الإستراتيجية ومجالات التعاون لمعالجة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتزايدة. تعاون إستراتيجي ولعبت دولة قطر، على مدى العقد الماضي، دورًا أساسيًا بشكل متزايد في المنظومة الإنسانية، بعد مذكرة التفاهم في عام 2017 التي عمّقت التعاون بين مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ودولة قطر بشكل ملحوظ، مع الاعتراف بالقيمة المضافة المشتركة للعمل الإنساني. وساهمت قطر في دعم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية من خلال رئاسة مجموعة دعم المانحين التابعة لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في عام 2020، وتعيين ممثل في المجموعة الاستشارية للصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ في عام 2021، والمشاركة في رئاسة مجموعة عمل الصندوق المجمع في عام 2013، والعمل كنقطة محورية لاجتماعات مجموعة كبار المانحين في سوريا، واستضافة اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي لعام 2023، وإضفاء الطابع الرسمي على اتفاقية البلد المضيف في عام 2023، وعدد من التعهدات الهامة الأخرى. ومن جهته عمل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ودولة قطر جنبًا إلى جنب لدعم مجموعة واسعة من جهود الاستجابة لحالات الطوارئ، بما في ذلك أفغانستان والأراضي الفلسطينية المحتلة. ريادة الدبلوماسية الإنسانية وأكد د. أحمد مرعي ممثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «الأوتشا» بالدوحة في حوار سابق مع الشرق أن دولة قطر تظهر باستمرار تفانيًا قويًا في الجهود الإنسانية وريادة الدبلوماسية الإنسانية وهناك العديد من المشاريع المشتركة التي تركز على القطاع الإنساني وجهود الدبلوماسية الإنسانية، والاستفادة من نجاحات قطر في هذه المجالات. هدفنا هو تبادل المعلومات والخبرات لتعزيز هذه المبادرات، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى إحداث تأثير مفيد على حياة الأشخاص الضعفاء وتعزيز قدرتهم على الصمود. ويركز الحوار الإستراتيجي الأول بين قطر ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في جلساته على تحديد الأولويات الإستراتيجية ومجالات التعاون لمعالجة الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتزايدة، بما في ذلك الانخراط في الدبلوماسية الإنسانية وكشف فرص تحسين وصول المساعدات الإنسانية إلى جانب استكشاف سبل التعاون بين قطر ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الإجراءات الدبلوماسية للمشاركة والتأثير بشكل بناء على الجهات الفاعلة التي لديها القدرة على التأثير بشكل إيجابي على المجال الإنساني مما يتماشى مع التزام قطر بتعزيز السلام والاستقرار. كما يعمل الحوار على تعزيز المساعدات الإنسانية من خلال دراسة سبل تعزيز العمل الإنساني في حالات النزاع والبيئات الهشة، مع التأكيد على تفاني دولة قطر في تقديم الدعم حيث تشتد الحاجة إليه بالإضافة إلى تحديد الدعم للعلاقة بين العمل الإنساني والتنمية، بما في ذلك الاستفادة من شركاء التنمية داخل قطر للمساعدة في تقليل الاحتياجات. وتماشيًا مع أولويات السياسة الخارجية لقطر، سيسلط مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الضوء على مزاياه لدعم السياسة الخارجية لقطر عبر الدبلوماسية الإنسانية؛ الصناديق الإنسانية المجمعة التابعة لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ الشراكات الخاصة والعامة.
930
| 19 مايو 2024
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
438564
| 16 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
19294
| 17 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12414
| 16 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7504
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7126
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4392
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4044
| 16 نوفمبر 2025