حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
إنخفضت بورصات قطر والإمارات في المعاملات المبكرة اليوم ، في أعقاب انخفاض الأسهم العالمية صباحاً، ففي قطر تراجعت جميع أسهم بورصة الدوحة الأحد عشر التي على مؤشر ام.اس.سي.آي. - الأسواق الناشئة - وفقد سهم البنك التجاري القطري 1.6%.ونزل مؤشر بورصة دبي 0.5% مع تراجع غالبية أسهمه التي على مؤشر ام.اس.سي.آي للأسواق الناشئة. وانخفض سهم دي.اكس.بي انترتنمنتش 0.9% وتراجع سهم إعمار العقارية 0.9%، وكان أداء أسهم ام.اس.سي.آي ضعيفا في أبوظبي أيضا حيث انخفض سهم بنك أبوظبي الأول والدار العقارية 0.9 بالمائة لكل منهما.الجدير بالذكر تراجعت السوق القطرية خلال تعاملات جلسة اليوم الخميس بضغط من كافة قطاعاتها قادها قطاع النقل، حيث اقفل مؤشرها العام عند مستوى 10103.35 نقطة لتتراجع بواقع 41.54 نقطة أو ما نسبته 0.41%، وانخفضت القيم المتداولة وأحجام التداولات، حيث قام المستثمرون بتناقل ملكية 8.6 مليون سهم بقيمة 174.5 مليون ريال نفذت من خلال 2258 صفقة. وارتفعت أسعار اسهم 3 شركات مقابل تراجع لأسعار اسهم 32 شركة و ثبات اسهم 3 شركات. وعلى الصعيد القطاعي، تراجعت كافة قطاعات السوق بقيادة قطاع النقل بنسبة 0.86% تلاه قطاع الاتصالات بنسبة 0.73% .
434
| 18 مايو 2017
السعيدي:السوق متماسك مع توقعات بتواصل الصعودعقل: المستثمرون يترقبون مراجعة مؤشر مورغان استانليأنهى مؤشر بورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعاً 0.56%، عند النقطة 10118.13، رابحاً 56.63 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله يوم الأحد. وارتفعت جميع القطاعات بالمؤشر العام بإستثناء قطاع الخدمات، حيث تراجع 0.59%؛ بضغط من 5 أسهم، على رأسها زاد القابضة المتصدر لتراجعات السوق بنحو 3.66%.السوق يتماسكوتوقع المستثمر ورجل الأعمال راشد السعيدي ان يواصل المؤشر العام الصعود الذي حققه اليوم. وقال ان السوق سيتماسك خلال الفترات المقبلة على صعود في ظل المحفزات والعوامل الإيجابية الداخلية والخارجية . مشيراً للتصريحات الايجابية من قبل دول الأوبك والمنتجين من خارجها حول تثبيت الإنتاج ، والتي دعمت حركة أسواق النفط ،حيث إرتفعت الأسعار وعززت الحركة الإيجابية لأسواق المال .ولفت الى ان السوق بحاجة الى مزيد من السيولة لتعزيز الصعود الذي تحقق ودعم المؤشر العام لمواصلة ارتفاعه .وتوقع السعيدي في ظل البيانات الايجابية في الأسواق أن تحقق الشركات المدرجة في البورصة نتائج جيدة خلال إفصاحات النصف الثاني من العام . وقال ان الإجراءت الأخيرة التي اتخذتها العديد من الشركات المدرجة في البورصة ستقود الى تحقيق نتائج جيدة ،الى جانب العوامل الايجابية المحيطة بالسوق .وحث السعيدي المستثمرين الى إقتناص الفرص والعمل على بناء مراكز مالية بالإستفادة من الأسعار المغرية للأسهم . مؤشر مورغانوقال المحلل المالي احمد عقل ان السوق شهد اليوم عمليات إرتفاع جيدة ، اليوم وسط حالة من الترقب بين المستثمرين لعمليات المراجعة الدورية المنتظرة اليوم من قبل مؤشر مورغان استانلي للأسواق الناشئة لشركات مدرجة في بورصة قطر .وقال ان المستثمرين نفذوا عمليات شراء جيدة على بعض الأسهم القيادية ،وعمليات مضاربية على بعض الاسهم الخفيفة ،مشيرا الى حاجة السوق لمزيد من السيولة ،خاصة بعد الهدوء الذي اعترى العديد من العوامل الخارجية مثل أسعارالنفط التي كانت تضغط على السوق ،حيث شهدت الأسعار إرتفاعاً بفعل قرار دول الاوبك والمنتجين من خارجها بتمديد خفض الإنتاج الى مارس من العام 2018 الذي ادى للإرتفاع وانعكس على اسواق المال.واشار عقل الى اهمية مراجعة مؤشر مورغان استانلي للأسواق الناشئة على حركة السوق خلال الفترة المقبلة ، حيث يتوقع مواصلة المؤشر العام للصعود الى جانب دخول المزيد من المستثمرين الى السوق ،في ظل الأسعار المغرية للأسهم وعلميات الشراء وبناء المراكز المالية التي يقوم بها المستثمرين .قطاع العقاراتوتصدر قطاع العقارات ارتفاعات السوق امس بنحو 1.13%؛ بدعم من 3 أسهم، تقدمها بروة، وإزدان القابضة بـ1.35% و1.27% على التوالي، فيما زاد قطاع التأمين 0.61%.وارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.48%؛ متأثراً بصعود عدة أسهم، تقدمها الإجارة القابضة بنحو 1.75%، تبعه بنك الدوحة، والمصرف بـ1.27% و0.79% على الترتيب. وزاد الصناعات 0.36%، بعد ارتفاع 4 من أسهمه، تقدمها التحويلية بـ 2.6%، تلاه صناعات قطر، والأسمنت الوطنية بنسبة 0.87% و0.71% على التوالي. وتقلصت كميات التداول إلى 8.5 مليون سهم مقابل 9.3 مليون سهم يوم أمس، كما تراجعت السيولة إلى 170.98 مليون ريال مقابل 205.88 مليون ريال بجلسة الأحد. وتصدر سهم فودافون قطر التداولات حجماً وقيمة بنحو 29.89 مليون ريال، من خلال تداول 3.18 مليون سهم.الأفراد القطريونبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين اليوم 4.6 مليون سهم بقيمة 66.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.7 مليون سهم بقيمة 80.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة.الأفراد الأجانببلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد الأجانب اليوم 1.1 مليون سهم بقيمة 17.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 700.96 ألف سهم بقيمة 14.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة.لمت أبتصدر سهم الخليج التكافلي أمس القائمة الخضراء بـ3.54%. وسجل مؤشر قطاع التأمين الذي شهد تداول 190.6 ألف سهما بقيمة 8.7 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 115 صفقة ارتفاعا بمقدار 26.1 نقطة، أي ما نسبته 0.6% ليصل إلى 4.3 ألف نقطة.لمت داونتصدر سهم العامة من قطاع التأمين القائمة الحمراء اليوم بنسبة 6.40%، حيث زاد قطاع التأمين 0.61%. وكانت جميع القطاعات قد ارتفعت باستثناء قطاع الخدمات، الذي تراجع 0.59%. وارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.
424
| 15 مايو 2017
ظلت الأسواق الناشئة هادئة بصورة تثير الدهشة خلال الإرتفاع الأخير في أسعار الفائدة الأمريكية. فمقارنة بالمرات المماثلة السابقة التي صاحبها هروب رؤوس الأموال وانهيار العملات وهبوط أسعار الأصول، ظلت الأسواق المالية في الاقتصادات الناشئة مستقرة نسبيًا في أواخر عام 2016 وأوائل عام 2017 – يبدو أن المخاوف بشأن هروب رؤوس الأموال قد تبددت. وعليه، يبدو أن الوقت قد أصبح الآن مناسبًا لنسأل عما إذا كانت أزمة هروب رؤوس الأموال قد انتهت. للإجابة على هذا السؤال قال تقرير QNB الأسبوعي ، علينا أن نقوم بدراسة الأسس الاقتصادية الحالية في الأسواق الناشئة الرئيسية التي لا ترتبط عملاتها بعملات أخرى ومقارنتها مع الأسس خلال فترة "نوبة الغضب" التي ثارت عام 2013. وسنجد أن الأسواق الناشئة أكثر مرونة الآن، ويعود ذلك بصفة أساسية إلى التحسن الذي طرأ على المراكز الخارجية.في الآونة الأخيرة، تمت عملية إعادة تسعير حادة لأسعار الفائدة الأمريكية من أوائل نوفمبر وحتى الاجتماع الأخير لبنك الاحتياطي الفيدرالي في منتصف مارس. وارتفعت عائدات الخزانة الأمريكية مدفوعة بتحسن الإقتصاد العالمي وكذلك بما أصبح يعرف باسم "تجارة ترامب" حيث توقعت الأسواق مسبقًا إقرار التحفيز المالي في الولايات المتحدة. وفي الآونة الأخيرة، قام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتقديم موعد رفع أسعار الفائدة إلى مارس بسبب الانتعاش الاقتصادي والتحفيز المالي المرتقب للرئيس ترامب، مما أدى إلى قفزة أخرى في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. وبصفة عامة، ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لمدة عامين بمقدار 57 نقطة أساس في الفترة من أوائل نوفمبر (أي قبيل الانتخابات الأمريكية) وحتى أوائل مارس (عندما قامت الأسواق بتطبيق الارتفاع الأخير في أسعار الفائدة الذي أعلنه بنك الاحتياطي الفيدرالي بالكامل). الإحتياطي الفيدراليوكانت أسعار الفائدة في الولايات المتحدة قد شهدت حركة مشابهة خلال عام 213، فيما عرف "بنوبة الغضب"، بعد أن تطرق رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي لأول مرة لموضوع خفض برنامج التيسير الكمي. وبين بداية مايو 2013 (أي قبيل الإعلان الأولى عن تخفيض التيسير الكمي) وبداية شهر سبتمبر (عندما ارتفعت أسعار الفائدة في الولايات المتحدة بشكل كبير) ارتفعت عائدات السندات الأمريكية لأجل سنتين بواقع 32 نقطة أساس. لكن، الانخفاض في أغلب عملات الأسواق الناشئة كان أقوى بكثير خلال نوبة الغضب في 2013 مقارنة بمرحلة "تجارة ترامب" ما بين 2016 و2017. وحدث هذا الأمر رغم كون التغير في عائدات السندات لأجل سنتين في 2013 كان تقريبا نصف مقدار التغير في 2016/2017.فما الذي يفسر الوضع الأقوى للأسواق الناشئة اليوم مقارنة بعام 2013؟ يبدو أن تقلص المخاطر الخارجية وتحسن آفاق النمو المحلي قد جعلا من الأسواق الناشئة أقل عرضة لهروب رؤوس الأموال. فالمستثمرون مهتمون بشكل رئيسي بالمخاطر التي يواجهونها والعائدات التي يحصلون عليها. وبالتالي، فتحسن المراكز الخارجية للأسواق الناشئة يعني تراجع المخاطر، بينما يعني ارتفاع النمو أن العائدات سترتفع. الحساب الجاريعلى المستوى الخارجي، تحسنت موازين الحساب الجاري في الأسواق الناشئة منذ 2013، وهو ما يفسر بشكل كبير انخفاض تأثير ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة على عملات الاقتصادات الناشئة. والسبب الرئيسي وراء تحسن مراكز الحسابات الجارية هو انخفاض سعر الصرف في جميع الأسواق الناشئة التي نتابعها، وهو ما ساعد هذه الاقتصادات على التكيف من خلال جعل صادراتها أكثر تنافسية ووارداتها أكثر كلفة. محليًا، تعتبر توقعات النمو أفضل الآن مما كانت عليه في 2013. وفي 2017، من المتوقع أن يتسارع النمو في ثمانية من الاقتصادات الناشئة الأحد عشر التي اخترناها. وعلى عكس ذلك، كان النمو قد تباطأ في ستة من هذه الاقتصادات في الفترة من 2012 إلى 2013. وتشير أحدث استطلاعات مؤشر مديري المشتريات (وهو مؤشر يهتم بالنشاط الاقتصادي المستقبلي) إلى حدوث تحسن مطرد في أنشطة الأسواق الناشئة منذ منتصف 2016، حيث ارتفع المؤشر من 50.0 في يونيو 2016 إلى 52.1 في فبراير 2017 (ما فوق 50 يعني توسعًا في النشاط الاقتصادي)، وهو أعلى مستوى له في عامين ونصف.
880
| 25 مارس 2017
قالت مجموعة بنك قطر الوطني /كيو أن بي/، إن الأسواق الناشئة تتسم حالياً بقدر أكبر من المرونة تجاه ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة مقارنة بما كانت عليه في عام 2013. وأعاد التحليل الاقتصادي الأسبوعي للمجموعة الصادر اليوم، ذلك إلى التصحيحات الهامة في عملاتها وموازينها الخارجية وتحسن توقعات النمو بها، مبينا أن الديون الخارجية الكبيرة والآخذة في الارتفاع في تلك الأسواق تعني أنها لم تتجاوز دائرة الخطر بالكامل. وأوضح أن الأسواق الناشئة ظلت هادئة بصورة تثير الدهشة خلال الارتفاع الأخير في أسعار الفائدة الأمريكية، إذ ظلت الأسواق المالية في تلك الاقتصادات مستقرة نسبياً في أواخر عام 2016 وأوائل 2017 بالمقارنة مع المرات المماثلة السابقة التي صاحبها هروب رؤوس الأموال وانهيار العملات وهبوط أسعار الأصول. وأضاف أنه في الآونة الأخيرة، تمت عملية إعادة تسعير حادة لأسعار الفائدة الأمريكية من أوائل نوفمبر وحتى الاجتماع الأخير لبنك الاحتياطي الفيدرالي في منتصف مارس، وارتفعت عائدات الخزانة الأمريكية مدفوعة بتحسن الاقتصاد العالمي وبما أصبح يعرف باسم "تجارة ترامب" حيث توقعت الأسواق مسبقاً إقرار التحفيز المالي في الولايات المتحدة. كما قام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتقديم موعد رفع أسعار الفائدة إلى مارس بسبب الانتعاش الاقتصادي والتحفيز المالي المرتقب للرئيس ترامب، مما أدى إلى قفزة أخرى في أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. ولفت إلى ان أسعار الفائدة في الولايات المتحدة كانت قد شهدت حركة مشابهة خلال عام 2013، فيما عرف "بنوبة الغضب"، بعد أن تطرق رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي لأول مرة لموضوع خفض برنامج التيسير الكمي. وذكر أنه بين بداية مايو 2013 (أي قبيل الإعلان الأولي عن تخفيض التيسير الكمي) وبداية شهر سبتمبر (عندما ارتفعت أسعار الفائدة في الولايات المتحدة بشكل كبير) ارتفعت عائدات السندات الأمريكية لأجل سنتين بواقع 32 نقطة أساس. لكن، الانخفاض في أغلب عملات الأسواق الناشئة كان أقوى بكثير خلال نوبة الغضب في 2013 مقارنة بمرحلة "تجارة ترامب" ما بين 2016 و2017، مضيفا أن هذا الأمر حدث رغم كون التغير في عائدات السندات لأجل سنتين في 2013 كان تقريبا نصف مقدار التغير في 2016/2017. وبيّن تحليل /كيو أن بي/ في معرض الإجابة عن أسباب الوضع الأقوى للأسواق الناشئة اليوم مقارنة بعام 2013، أن تقلص المخاطر الخارجية وتحسن آفاق النمو المحلي جعلا الأسواق الناشئة أقل عرضة لهروب رؤوس الأموال إذ يهتم المستثمرون بشكل رئيسي بالمخاطر التي يواجهونها والعائدات التي يحصلون عليها وهو ما يعني أن تحسن المراكز الخارجية للأسواق الناشئة يعني تراجع المخاطر، بينما يعني ارتفاع النمو أن العائدات سترتفع. ورأى على المستوى الخارجي، أن موازين الحساب الجاري في الأسواق الناشئة تحسنت منذ 2013، وهو ما يفسر بشكل كبير انخفاض تأثير ارتفاع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة على عملات الاقتصادات الناشئة، معيدا السبب الرئيسي في تحسن الحسابات الجارية إلى انخفاض سعر الصرف في جميع الأسواق الناشئة التي يتابعها التحليل، وهو ما ساعد هذه الاقتصادات على التكيف من خلال جعل صادراتها أكثر تنافسية ووارداتها أكثر كلفة. وأكد أن توقعات النمو محلياً، تعتبر أفضل الآن مما كانت عليه في 2013، متوقعا أن يتسارع النمو في 2017، في ثمانية من الاقتصادات الناشئة الإحدى عشر التي اختارها التحليل. وعلى عكس ذلك، كان النمو قد تباطأ في ستة من هذه الاقتصادات في الفترة من 2012 إلى 2013. ونبه إلى ان أحدث استطلاعات مؤشر مدراء المشتريات (وهو مؤشر يهتم بالنشاط الاقتصادي المستقبلي) تشير إلى حدوث تحسن مطرد في أنشطة الأسواق الناشئة منذ منتصف 2016، حيث ارتفع المؤشر من 50.0 في يونيو 2016 إلى 52.1 في فبراير 2017 (ما فوق 50 يعني توسعاً في النشاط الاقتصادي)، وهو أعلى مستوى له في عامين ونصف. ورأى أن تحسن موازين الحساب الجاري والآفاق الإيجابية يمكن أن تساعد في تفسير تزايد استقرار الأسواق الناشئة مقارنة مع الفترات السابقة من رفع أسعار الفائدة الأمريكية، معتبرا أن من الصعب الجزم بأن جميع الأسواق الناشئة قد أصبحت في مأمن الآن. ولفت في هذا السياق إلى ان عددا من الأسواق الناشئة لديها ديون خارجية كبيرة وآخذة في الارتفاع ويمكنها أن تتعرض لضغوط خارجية في حال ساءت توقعات النمو، مبينا أن نسبة الديون الخارجية ترتفع في جميع الاقتصادات الناشئة التي تطرق إليها التحليل، باستثناء الفلبين. وقال إن الديون الخارجية علاوة على ذلك، تزيد على 50% من الناتج المحلي الإجمالي في كل من ماليزيا وجنوب أفريقيا وتركيا. وتعني هذه المستويات المرتفعة نسبياً من الديون الخارجية أنه لا يزال هناك تهديد من أن ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وتزايد قيمة الدولار قد يزيدان تكاليف سداد الديون الخارجية، وهو ما يؤدي إلى هروب رؤوس الأموال مجدداً.
696
| 25 مارس 2017
سرت أمس المرحلة الثانية والأخيرة من ترقية بورصة قطر في مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة من مع مضاعفة أوزان 20 شركة من 22 شركة تم إختيارها في سبتمبر 2016.وكانت بورصة قطر قد أكدت أنه تم تعديل وضعية قطر في مؤشرات فوتسي للأسواق الناشئة الثانوية، حيث تمت مضاعفة الأوزان الإستثمارية لـ 20 شركة من الـ 22 المؤهلة في سبتمبر 2016، وهي بنك قطر الدولي الإسلامي وإزدان القابضة والميرة للمواد الاستهلاكية وشركة بروة العقارية والبنك التجاري وبنك الدوحة والخليج الدولية للخدمات والصناعات القطـرية ومصرف الريـان والرعاية الطبية وأوريدو وشركة الكهرباء والماء القطرية وناقلات وشركة قطر للتأمين، ومصرف قطر الإسلامي وبنك قطر الوطني وشركة الملاحة القطرية والسلام العالمية للاستثمار المحدود وشركة المتحدة للتنمية وفودافون قطر، ولن تضاعف الأوزان الاستثمارية لشركتين، هما أعمال، حيث يرتفع وزنها الاستثماري من 20% إلى 28%، ومجموعة المستثمرين القطريين، يظل وزنها الاستثماري دون تغيير.
442
| 21 مارس 2017
ملف الإدراجات الجديدة مستمر.. وندعم تحول المزيد من الشركات العائليةتجزئة الأسهم التي تتداول بسعر يتجاوز 100 ريال ستكون لها آثار إيجابية حجم الشركات المدرجة في البورصة يوازي ثلثي الناتج الاقتصادي الإجماليالشركات العائلية تمثل 80% من القطاع غير النفطي في قطرالبورصة تشجع إدراج المزيد من الشركات الحكومية بما فيها شركات النفط والغاز إدراج الشركات الخاصة يمكنها من مواجهة التحديات وزيادة مشاركتها في النمو الاقتصاديإدراج العديد من الشركات الحكومية والخاصة المؤهلة يساهم في توسع قطاعات التداولنعمل على تطوير المؤشرات وأدوات التحليل لتحديد مساهمة الشركات في التنمية المستدامةآلية التداول بالهامش نجحت وشكلت بداية مشجعة للوسطاء الآخرين للحصول على رخصة مقصورة التداولات تشهد انتعاشا كبيرا بعد أن تجاوز المجتمع الاستثماري أزمة النفطأكد السيد راشد المنصوري، الرئيس التنفيذي لبورصة قطر في حوار خاص لـ "الشرق"، أن ملف الإدراجات الجديدة للشركات الحكومية والخاصة في بورصة قطر مستمر، وذلك في إطار تشجيع البورصة لإدراج المزيد من الشركات الحكومية، بما فيها شركات النفط والغاز، أو تحول المزيد من الشركات العائلية إلى شركات مساهمة عامة. وقال إن إدراج العديد من الشركات الحكومية والخاصة المؤهلة يسهم في توسع قطاعات التداول.وأشار إلى أن حجم الشركات المدرجة في البورصة حتى الآن يوازي ثلثي الناتج الاقتصادي الإجمالي، حيث تمثل الشركات العائلية 80% من القطاع غير النفطي في قطر. راشد المنصوري يتحدث للشرق ونوه المنصوري بأن إدراج الشركات الخاصة يمكنها من مواجهة التحديات وزيادة مشاركتها في النمو الاقتصادي.وحول مبادرة البورصة تجزئة الأسهم أوضح المنصوري أن الأسهم التي تتداول بسعر يتجاوز 100 ريال ستكون لها آثار إيجابية.كما أكد السيد أن البورصة تلعب دوراً مهماً في دعم الإقتصاد الوطني من خلال توفير منصة لتنويع الإقتصاد المحلي بعيداً عن الإعتماد على صناعة النفط والغاز مع التركيز على تنمية القطاع الخاص.وقال، إن بورصة قطر تعد من أفضل أسواق المنطقة، وهي ثاني أكبر سوق في المنطقة من حيث القيمة السوقية. وقال: نحن نعمل بجد على مواجهة التحديات التي نواجهها كسوق ناشئة، كما إننا ندرك المسؤوليات التي نضطلع بها لتطوير وتعزيز عجلة التنمية المستدامة في دولة قطر. وأضاف أن الإهتمام بالبورصة يشكل أحد المحاور التي تركز عليها الحكومة في ضوء توجيهات سمو الأمير وتماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، وذلك من خلال تطوير البورصة وأسواق رأس المال وتطوير القطاعات ذات العلاقة. مؤكداً إن تطوير أسواق رأس المال من شأنها دعم النشاط فيها وجذب المزيد من الإستثمارات المحلية والدولية إليها، وعلى اعتبار أن البورصة القطرية تعتبر مرآة الاقتصاد القطري وذلك نظرًا للعلاقة التكاملية بين الإقتصاد القطري.وأوضح أن البيانات الحكومية وبيانات غرفة قطر تشير إلى وجود عدد كبير من الشركات المؤهلة للإدراج سواء الشركات الحكومية في قطاعات الغاز والبترول والنقل والشركات العائلية الأمر الذي يشير إلى إمكانية التوسع الكبير في عدد الشركات المدرجة في بورصة قطر، مما يجعل من بورصة قطر إحدى الأسواق الأكبر عربيًا في عدد ورسملة الشركات المدرجة. تالياً تفاصيل الحوار:متغيرات اقتصاديةكيف تنظرون لأثر انخفاض أسعار النفط على أداء البورصة؟ أي سوق مالي في العالم يتقلب بين الصعود والهبوط وهذا أمر صحي ويكون كذلك عرضة للمتغيرات الاقتصادية والسياسية سواء المحلية أو الإقليمية أو العالمية. والتقلبات الأخيرة التي شهدتها بورصة قطر والبورصات العالمية الأخرى كان نتيجة لبعض المتغيرات الاقتصادية العالمية المرحلية.وفي أعقاب الأزمة المالية العالمية، شهدت البورصة تراجعاً كبيراً في التداول ما لبث أن عادت وتيرته أفضل من السابق حتى أنه بلغ أرقاما قياسية في عام 2014. وقال: إن هذا ينطبق أيضا على أزمة انخفاض أسعار النفط، حيث شهدنا في الفترة الأخيرة انتعاشا كبيرا في التداول بعد أن تجاوز المجتمع الاستثماري هذه الأزمة التي سببت ارتباكا وبعد أن تكيف مع الوضع الجديد. وقال: إن السوق بشكل عام تتحكم فيه قوى العرض والطلب، حيث يوجد من المساهمين من يرى في ارتفاع أسعار الأسهم فرصة إستثمارية للبيع ومنهم من يرى في انخفاضها فرصة للبيع أو حتى الشراء. ولكن ما يطمئن المستثمرين هو متانة الإقتصاد القطري سواء ما تعلق بالمشاريع الحكومية والشركات الخاصة القطرية ويتضح ذلك في النتائج الإيجابية والأرباح التي تحققها الشركات المدرجة في البورصة مع نهاية كل عام والتي يكون للمستثمرين في البورصة نصيب فيها بطبيعة الحال. وإذا أخذنا الإستثمار في البورصة القطرية من منحى تاريخي سنجد أنه من أفضل أنواع الاستثمار وأجداها بالنسبة للمستثمرين الأفراد والمؤسسات. وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أن بورصة قطر تعد من أفضل أسواق المنطقة، وهي ثاني أكبر سوق في المنطقة من حيث القيمة السوقية ونحن نعمل بجد على مواجهة التحديات التي نواجهها كسوق ناشئة، كما إننا ندرك المسؤوليات التي نضطلع بها لتطوير وتعزيز عجلة التنمية المستدامة في دولة قطر. وجميعنا يعلم كذلك أن بورصة قطر تلعب دورا مهما في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير منصة لتنويع الاقتصاد المحلي بعيدا عن الاعتماد على صناعة النفط والغاز مع التركيز على تنمية القطاع الخاص.إن بورصة قطر تتميز بكونها جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تقوم على تحويل البورصة إلى سوق إقليمية رئيسية ومتطورة في منطقة الخليج والشرق الأوسط لخدمة المستثمرين القطريين والأجانب.مبادرة تجزئة الأسهممتى يتم تنفيذ عملية تجزئة الأسهم التي بادرتم بطرحها في السابق؟ طرحت بورصة قطر مبادرة تجزئة الأسهم على هيئة قطر لتطوير الأسواق المالية ولجنة تطوير الأسواق المالية. وبشكل عام تقوم الشركات بتجزئة أسهمها لعدة أسباب وأهمها زيادة عدد الأسهم المتاحة للتداول والحفاظ على سعر الأسهم ضمن نطاق السعر الأمثل. إن النطاق المذكور يتمحور حول المستثمرين الأفراد الذين يتجنبون تداول أسهم مرتفعة السعر نظرًا للمبلغ المالي المحدود الذي يمكنهم الإستثمار فيه بما أن ذلك قد يؤدي إلى تدوير المبلغ المتداول إلى مبلغ أقل أو أعلى من المبلغ المنوي تداوله في سهم معين. كما يفضل المستثمرون الأفراد امتلاك عدد معقول من الأسهم مقابل مبلغ معين بدلًا من استثمار نفس المبلغ مقابل عدد صغير جدًا من الأسهم. راشد المنصوري يتحدث للشرق وفي جميع الأحوال، كلما زادت مشاركة المستثمرين الأفراد بفضل التجزئة، تنوعت واتسعت قاعدة المشاركين في السوق الذين يتعاملون مع الأسهم ذات الأسعار المرتفعة والتي تكون مفيدة للسيولة وتعمل لاحقًا على خفض كلفة رأس المال في ما يتعلق بالجهات المصدرة المعنية.وزاد بأن عملية تجزئة الأسهم تمكن الشركات من الحفاظ على أسعار أسهمها على قدم المساواة مع الشركات الأخرى من القطاع نفسه لتسهيل المقارنة وتحسين الشفافية على حد سواء. حيث أثبتت الشركات في الأسواق المتطورة التي تهتم بالشفافية أن أداءها يستفيد على المدى الطويل من خلال اهتمامها بهذا النوع من أساليب التواصل، خصوصًا إذا دعم ذلك منحى إيجابي "إرتفاع" في سعر السهم، حيث سيكون ذلك مؤشرًا على قوة الشركة وإيمان إدارتها بالأرباح المستقبلية التي ستحققها. إننا نرى أن تجزئة الأسهم التي تتداول بسعر يتجاوز 100 ريال قطري ستكون عملية ذات آثار إيجابية جمّة.صناديق استثمارية جديدةهل يتوقع أن يتم إدراج صناديق استثمارية جديدة في البورصة قريباً؟البورصة تعمل مع الهيئة على إدراج صندوقين استثماريين أحدهما صندوق يتبع مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي، والآخر صندوق بنك الدوحة لمؤشر بورصة قطر الذي يضم عشرين شركة مدرجة. وتمر عملية الترخيص والإدراج لكلا الصندوقين بعدة مراحل تتمثل المرحلة الأولى بتأسيس الصندوق والحصول على موافقة وزارة الإقتصاد والتجارة على نظامه الأساسي، وقد حصل الصندوقان على تلك الموافقة. وتتمثل المرحلة الثانية بالحصول على ترخيص من جانب مصرف قطر المركزي، وقد تم ذلك. وأوضح أن المرحلة الثالثة تتمثل في تسجيل الصندوق وحصوله على سجل تجاري لدى الوزارة، ومن ثم يأتي دور هيئة قطر للأسواق المالية التي توافق على إدراج الصندوق بعد التحقق من تلبيته جميع شروط الإدراج والتحقق كذلك من جاهزية أنظمة البورصة وشركة قطر للإيداع المركزي. أستطيع القول إن العمل على إدراج الصندوقين قد دخل مراحله النهائية، وهنالك تنسيق دائم بين بورصة قطر والهيئة لتحقيق ذلك الهدف في أقرب وقت ممكن.الشركات المدرجةأكد معالي رئيس مجلس الوزراء في لقاء سابق على أهمية إدراج المزيد من الشركات حتى يتناسب مع النمو الاقتصادي القطري، كيف تنظر إلى انعكاسات ذلك على البورصة؟بلغ عدد الشركات المدرجة في سوق بورصة قطر حتى نهاية العام 2016، 44 شركة مدرجة، ورغم نمو عدد الشركات المدرجة مقارنة بـالسنوات السابقة، إلا أنه لم يتم الانتهاء من ملف الإدراج، وبشكل نهائي، حيث تشير البيانات الحكومية وبيانات غرفة قطر إلى وجود عدد كبير من الشركات المؤهلة للإدراج سواء الشركات الحكومية في قطاعات الغاز والبترول والنقل والشركات العائلية الأمر الذي يشير إلى إمكانية التوسع الكبير في عدد الشركات المدرجة في بورصة قطر مما يجعل من بورصة قطر إحدى الأسواق العربية الأكبر عربيًا في عدد ورسملة الشركات المدرجة. نحن حريصون جدا كبورصة على تشجيع الشركات العائلية والشركات التي يملكها القطاع الخاص، حيث إن العديد من هذه الشركات تتمتع بوجود وحجم كبير ومؤثر في الاقتصاد المحلي. وفي الوقت الحالي، تشكل بعض العقبات التنظيمية أحد الأسباب الرئيسة لإحجام هذه الشركات عن الإدراج والتحول إلى شركات مساهمة عامة. كما إن غالبية هذه الشركات أيضًا لا تسعى إلى زيادة رأس المال وهذا ينفي واحدة من الدوافع التي يمكن أن تدفعها إلى الإدراج.ومما سبق يظهر استمرار وجود بعض التحديات التي تواجه الأسواق المالية في دولة قطر. ومعالجة هذه التحديات يتطلب رؤية وإستراتيجية واضحة المعالم يشارك في صياغتها وتنفيذها جميع الأطراف ذات العلاقة بقطاع الأوراق المالية في قطر، وذلك بغية الوصول إلى حلول جذرية للمشاكل القائمة ووضع أسس للتطور المستقبلي، وعدم الاكتفاء ببعض المعالجات الشكلية التجميلية.فعلى صعيد جذب الإدراجات أكد أن البورصة تشجع إدراج المزيد من الشركات الحكومية بما في ذلك شركات النفط والغاز في البورصة، كما تشجع على إدراج الشركات الخاصة ومنها الشركات الناشئة التي تم تأسيس سوق خاصة بها، وهذه السوق تستهدف الشركات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق الهدف المتمثل في تعزيز مساهمة القطاعات غير الهيدروكربونية في الاقتصاد الوطني وتوفير مصدر تمويلي لهذه الشركات لتكون قادرة على النمو والمساهمة في المشاريع المحلية. وعلى اعتبار أن الدولة رصدت ميزانية ضخمة للإنفاق على مشاريع البنية التحتية والتعليم والرياضة ورعاية الشباب والصحة، فإن أهمية الشركات الخاصة تنبع من الدور الذي يمكن أن تؤديه في عملية زيادة الإنتاج وتنويع الاقتصاد وتكوين رأس المال الثابت وخلق أصول حقيقية في الاقتصاد. وبالتالي فإن إدراج الشركات الخاصة في البورصة سيجعلها قادرة على مواجهة التحديات التنموية الراهنة والمستقبلية وزيادة مشاركتها في النمو الاقتصادي الوطني.الإستثمارات المحلية إلى أي مدى تمكنتم من إستثمار دعم الحكومة لنشاط أسواق المال؟يشكل الإهتمام بالبورصة أحد المحاور التي تركز عليها الحكومة في ضوء توجيهات سمو الأمير وتماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، وذلك من خلال تطوير البورصة وأسواق رأس المال وتطوير القطاعات ذات العلاقة. وقال إن تطوير أسواق رأس المال من شأنها دعم النشاط فيها وجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والدولية إليها. وعلى اعتبار أن البورصة القطرية تعتبر مرآة الاقتصاد القطري وذلك نظرًا للعلاقة التكاملية بين الاقتصاد القطري والبورصة والشركات المدرجة.ومن أهم ركائز إستراتيجيتنا دعم الرؤية الوطنية من خلال قيام البورصة بدورها في توفير سوق للمال تعمل بكفاءة عالية، وتحقق التنمية والأداء المستدام من خلال توفير النموذج الأمثل القادر على الإستدامة وعلى تحقيق تطلعات وأهداف الجهات المشاركة في السوق ودعم الأهداف الوطنية، والبحث عن الفرص المناسبة للنمو على المستوى الدولي لزيادة عائدات الشركاء. هناك تشجيع حكومي واضح للمواطنين للإستفادة من المبادرات المتاحة للإستثمار طويل الأجل والادخار. ويأتي هذا التشجيع الحكومي في إطار رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك فيما يتعلق بجانين من هذه الرؤية يتعلقان بالتنمية البشرية والإقتصادية، وهذه الرؤية تهدف إلى تحويل قطر بحلول عام 2030 إلى دولة متقدمة قادرة على تحقيق التنمية المستدامة وعلى تأمين إستمرار العيش الكريم لشعبها جيلا بعد جيل.وباستطاعة البورصة المساهمة في هذا الإتجاه من خلال إتاحة أفضل الفرص للقطاع الخاص ولأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة للنمو وذلك من خلال الإدراج سوق بورصة قطر للشركات الناشئة، بينما يمكن للبورصة القيام بدور فاعل في برامج تخصيص المشاريع الحكومية، وزيادة رأسمال الشركات القائمة من خلال الاستفادة من الآليات التي توفرها البورصة لذلك، علاوة على دورها في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وفي توفير مجموعة متنوعة من المنتجات للمستثمرين المحليين والدوليين.من هذا المنطلق، رأينا كثيراً من الإهتمام بالبورصة وشهدنا الكثير من الأمثلة على نجاحها في ذلك الدور بدءا من خصخصة شركة إتصالات قطر، ومروراً بإدراج شركة مسيعيد، حيث شهدت عملية الاكتتاب نجاحا كبيرا واستجابة من مختلف شرائح المجتمع القطري، هذا علاوة على تأسيس العديد من الشركات الجديدة أو تحول شركات عائلية إلى شركات مساهمة عامة حققت النجاح في طرحها للاكتتاب العام، ومن ثم لعبت دورها في رفد الاقتصاد القطري وزيادة تنوعه.وأضاف نحن نعلم أن بورصة قطر تلعب دورا هاما سواء الآن أو في المستقبل، ونحن نعمل بجد على مواجهة التحديات التي نواجهها كسوق ناشئة، كما أننا ندرك المسؤوليات التي نضطلع بها لتطوير وتعزيز عجلة التنمية المستدامة في دولة قطر. الشركات العائليةأين وصلت الإجراءات الرامية إلى إدراج الشركات العائلية في البورصة؟ من الأهمية، بدايةً أن نشير في سياق حديثنا عن قطاع الشركات العائلية سواء أكانت من فئة الشركات الكبيرة أو المتوسطة أو الصغيرة وفوائد إدراجها في البورصة إلى الأهمية الكبيرة للقطاع الخاص في نجاح اقتصادات الدول. إن دولة قطر تولي موضوع تطوير الشركات الخاصة والقطاع الخاص أهمية كبرى. وبالحديث عن فوائد إدراج الشركات الخاصة في البورصة، لا بد من الإشارة إلى التطور الكبير الذي شهدته بورصة قطر خلال السنوات القليلة الماضية على المستويات الفنية والتنظيمية منذ إنشائها. وذلك نظراً لما يمثله سوق الأسهم من أهمية ضمن النسيج الإقتصادي الوطني، وهذا التطور يعطي للمساهمين خيارات استثمارية متعددة، خاصة أن السوق في حاجة إلى مزيد من الإدراجات في الفترة القادمة، لمواكبة للنمو الإقتصادي المتسارع للدولة.كما نؤكد على ضرورة تهيئة هذه الشركات لعصر العولمة وانفتاح الأسواق، حيث إن وجود قيمة عادلة لأسعار أسهم هذه الشركات ووجود شفافية في البيانات الخاصة بأدائها ووضعها المالي، ووجود سمعة مالية واقتصادية مرموقة تمثل سلاحا قويا بيدها تتفاوض به عند مواجهة تيار الاندماج والتوسع في المستقبل. الذي يعد إحدى الأدوات الأساسية لنمو الشركات.إن إدراج الشركات الخاصة والعائلية في البورصة تنبع مما تمثله هذه الشركات من ثقل اقتصادي مؤثر في عدد كبير من القطاعات الحيوية في قطر، وتحول الشركات العائلية إلى شركات مساهمة عامة يزيد من فعالية الاقتصاد بشكل عام.إن إدارة البورصة تعمل بشكل مكثف على تشجيع الشركات العائلية للتقدم نحو الإدراج في السوق، خاصة أن هذه الفئة من الشركات تمثل نحو 80% من القطاع غير النفطي في البلاد. وتسعى بورصة قطر إلى عقد العديد من المؤتمرات والورش واللقاءات التعريفية التي تبين فوائد التحول إلى شركات مساهمة عامة.وبشكل عام يمثل الإدراج في سوق الشركات الناشئة آلية لتطوير الشركات المدرجة في هذه السوق وزيادة رأسمالها والبحث عن شركاء أعمال جدد، والحصول على ثقة أكبر من المستثمرين وتطوير أدائها عبر إنشاء نظام حوكمة جيد.الأسواق الناشئةماذا بعد رفع تصنيف بورصة قطر في مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة؟ التحسن في أداء بورصة قطر كان ثمرة السياسات التي اتخذتها حكومة دولة قطر الرشيدة، وانعكست تلك السياسات بوضوح إثر رفع تصنيف السوق القطرية إلى مرتبة الأسواق الناشئة في مؤشرات MSCI وستاندرد أند بورز داو جونز وفوتسي، بالإضافة إلى زيادة ثقة المستثمرين وإقبال المزيد منهم على توجيه استثماراتهم إلى البورصة القطرية. ويعتبر إدراج سوق بورصة قطر في مؤشرات MSCI وستاندرد أند بورز وفوتسي للأسواق الناشئة بمثابة شهادة على مدى التقدم الذي تم إحرازه على مدار السنوات الماضية.وبعد انضمام قطر إلى مؤشر فوتسي فإن تحسين السيولة يعد أحد أهم أهداف بورصة قطر في هذه المرحلة وفي اعتقادنا أن تحسين السيولة يحتاج إلى تضافر جهود جميع الأطراف المعنية بالسوق المالي في دولة قطر وهي تشمل الجهات التنظيمية والجهات التشغيلية والشركات المدرجة، ويُعد تطوير المنتجات المتداولة في البورصة من الأمور التي تساهم في تعزيز السيولة، حيث تسعى بورصة قطر إلى تنويع المنتجات المتداولة مع حزمة إصلاحات تعكف عليها البورصة مع الجهات التنظيمية والحكومية، حيث تم اعتماد عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تسريع عملية ترخيص المنتجات الجديدة ومنحها الموافقة من قبل الجهات التنظيمية، وتشمل هذه المنتجات والمبادرات صناديق المؤشرات المتداولة ETFs وصناديق الاستثمار العقاري REITs وتزويد السيولة لأسهم الشركات المدرجة وإطلاق سندات الشركات Corporate Bonds بعد أن أطلقنا تداول السندات الحكومية في عام 2011.وبالنسبة لأسهم الشركات القطرية المدرجة في المؤشرات العالمية للأسواق الناشئة، فإن البورصة تشجع هذه الشركات على تعيين مزودي سيولة وذلك بهدف رفع قيمة متوسط التداول اليومي على أسهمها. كما تشجعها على رفع حدود الملكية الأجنبية فيها إلى نسبة 49٪ من إجمالي رأس المال. أما على صعيد، زيادة الشفافية والإفصاح في السوق، أطلقت بورصة قطر برنامج التميز في علاقات المستثمرين الذي يكافئ الشركات المدرجة المتميزة في علاقات المستثمرين. كما تسعى البورصة إلى إدراج متطلبات إلزامية لجميع الشركات المدرجة وذلك بهدف ضمان التزامها بأفضل الممارسات في مجال علاقات المستثمرين.آلية التداول بالهامشكيف تقيمون آلية التداول بالهامش؟ نجحت آلية التداول بالهامش، حيث استفاد عدد من المستثمرين من هذه الخدمة الجديدة التي تقدمها شركة المجموعة والتي حصلت مؤخراً على ترخيص من الجهة التنظيمية لممارسة هذا النشاط. ويشكل الإطلاق الناجح بداية مشجعة وحافزًا لدى الوسطاء الآخرين للتقدم للحصول على رخصة التداول بالهامش من الجهة التنظيمية.هناك حاجة إلى زيادة عدد شركات الوساطة الحاصلة على رخصة التداول بالهامش، وقد حصلت شركتا وساطة أُخريان على ترخيص من الهيئة لممارسة هذا النشاط ونأمل بأن يساهم ذلك في زيادة أحجام التداول والاستفادة من المزايا الاستثمارية التي يقدمها التداول بالهامش وهذه الآلية تتمثل بقيام شركة الوساطة بدفع نسبة مـن القيمة السوقيـة للأسهم التي يقوم العميل بشرائها. إن تأثير ممارسة هذا النشاط يبدو جليا عندما تضافر جميع عوامل زيادة السيولة في السوق والتي ذكرناها سابقا والمتمثلة في زيادة عدد الإدراجات وزيادة الزخم في السوق وجذب المزيد من المستثمرين وإطلاق منتجات جديدة تتمتع بالعديد من المزايا الاستثمارية. إن طلبات الحصول على القيام بتراخيص لمزاولة نشاط الوساطة في السوق لا تقدم إلى بورصة قطر وإنما تقدم إلى هيئة قطر للأسواق المالية وهي الجهة التنظيمية التي تمنح التراخيص اللازمة لذلك على ضوء حاجة السوق لوجود المزيد من شركات الوساطة.ممارسات الحوكمةما هي الفوائد التي حققتموها من المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة في سنغافورة؟جاءت تلك المشاركة للتأكيد على حرص المؤسسات القطرية على تحقيق مبادئ التنمية المستدامة خصوصا بعد توقيع بورصة قطر على وثيقة الالتزام الطوعي العام لتعزيز الإدارة البيئية والاجتماعية وممارسات الحوكمة والإفصاح للشركات المدرجة.وتحرص بورصة قطر على تطبيق مبادئ التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية في خضم أدائها لدورها المتمثل في خدمة الاقتصاد الوطني والمجتمع المحلي ومشاركة لها في تطبيق المحاور الاقتصادية والاجتماعية والبشرية في رؤية قطر الوطنية 2030.إن بورصة قطر قطعت شوطا كبيرا في مجال تحولها إلى بورصة مستدامة وذلك من خلال تطوير وتشجيع ممارسات الإفصاح والالتزام بأفضل الممارسات الدولية في علاقات المستثمرين.إن الخطة الإستراتيجية لدولة قطر واضحة المعالم وهي تقوم على التعامل بحكمة مع القضايا الاجتماعية والبيئية والاقتصادية فيما يتعلق بالاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية. راشد المنصوري يتحدث للشرق وفي هذا السياق، أشار سمو الأمير إلى أن هذه الرؤية تهدف إلى إيجاد مجتمع مزدهر يتميز بالعدالة الاقتصادية والاجتماعية وتساوي الفرص والانسجام بين الإنسان والطبيعة.لقد عززت مشاركتنا في مؤتمر الأمم المتحدة من إيماننا بضرورة المساهمة في تعزيز الاستدامة باعتبارها مسؤولية وطنية وإنسانية وذلك من خلال تقديم ودعم المبادرات التي تتعامل مع قضايا الإدارة البيئية والاجتماعية والحوكمة الرشيدة. وعلى اعتبار أن الشركات المدرجة لدينا تغطي شريحة واسعة من الاقتصاد القطري، وهو ما يمثل حوالي ثلثي الناتج الاقتصادي الإجمالي، فهي بالتالي المفتاح لتحقيق مسؤوليات التنمية المستدامة والتأثير على القطاعات الأخرى وجميع الأطراف المشاركة في الاقتصاد. إن بورصة قطر ومن هذا المنطلق قد أكدت بمشاركتها في المؤتمر قناعتها بالحاجة إلى بذل المزيد من الجهد لتثقيف جميع المشاركين في السوق حول مبادئ الاستثمار المسؤول اجتماعيا وتطوير الثقافة الاستثمارية الرشيدة والمدروسة لدى المستثمرين والجهات المزودة للخدمات بحيث يمكنهم الإسهام في مبادرات التنمية المستدامة، وهذا يتطلب منا تطوير واعتماد وتعزيز تدابير معينة، مثل المؤشرات وأدوات التحليل التي يمكن أن تساعد في تحديد المساهمة الفردية للشركات في التنمية المستدامة.
939
| 21 مارس 2017
الحكيم: البورصة بحاجة الى محفزات جديدةمحمود: التراجع في اسعار النفط ضغط على السوقواصل المؤشر العام لبورصة قطر بقاؤه في المنطقة الحمراء،حيث أنهى تعاملات جلسة اليوم على تراجع؛حيث هبط المؤشر العام 0.22% إلى النقطة 10291.86، فاقدًا 22.34 نقطة،عن مستوياته بجلسة الثلاثاء.وتراجعت قيمة التداول اليوم إلى 502.82 مليون ريال مقابل 665.89 مليون ريال بالثلاثاء الماضي، وانخفضت الكميات إلى 12.64 مليون سهم مقابل 16.19 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.وتوقع مستثمرون ورجال أعمال ان يشهد السوق عمليات تصحيح خلال الفترة المقبلة في حال حافظ المؤشر العام لبورصة قطر على بقائه فوق مستوى الـ 10200 نقطة .وقالوا ان السوق بحاجة الى محفزات جديدة ،خاصة بعد ان انتهت اعلانات النتائج المالية للشركات وتوزيعات الأرباح . عمليات تصحيحوتوقع المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم ان يشهد السوق عمليات تصحيح خلال الفترة المقبلة في حال حافظ المؤشر العام لبورصة قطر على بقائه فوق مستوى ال10200 نقطة . مشيراً الى ان التراجع الذي شهده المؤشر قاده الى مادون ممستوى الـ 10500 نقطة وهي منطقة مقاومة مهمة . واشار الحكيم الى حزمة من العوامل التي ضغطت على السوق وقادته الى المنطقة الحمراء . وقال ان التراجع الذي شهدته أسعارالنفط خلال الأيام الفائتة ،اثرت على مقصورة التداولات ، حيث توقع المستثمرون أن يتواصل التراجع في أسعار النفط ، فقاموا بعمليات بيع واسعة ، بينما قامت المحافظ الأجنبية بعمليات عكسية ،حيث نفذت عمليات شراء ، لبناء مراكز مالية جديدة ، في إنتظار تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة، حيث تم زيادة الأوزان النسبية لـ 20 شركة من بين 22 شركة مدرجة بالمؤشر .محفزات جديدةوقال الحكيم ان السوق بحاجة الى محفزات جديدة ،خاصة بعد أن إنتهت إعلانات نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح . وقال ان عوده المستثمر القطري للدخول ممكنة في حال ظهور اي بيانات او محفزات جديدة . وحث الحكيم المستثمرين الى التروي في إتخاذ القرارات الإستثمارية ،ونصح بالعمل على بناء مراكز مالية بدلاً من القيام بعمليات جني أرباح سريعة والتخارج من السوق .ضغوط على السوقوقال الخبير المالي السيد حسين محمود إن تراجع المؤشر العام لبورصة قطر قد جاء نتيجة لضغط عدد من العوامل على السوق ، من بينها التذبذب في اسعار النفط ،وحالة عدم اليقين من قبل المستثمرين القطريين ، حيث يتوقع ان يتواصل التراجع في المؤشر العام ، الى جانب اقتراب المؤشرات الإقتصادية الأمريكية من قرار الفدرالي الأمريكي برفع سعر الفائدة للدولار ، وبالتالي تاثيره على الأسواق الناشئة ، إضافة لعزوف المستثمر القطري من الدخول الى السوق تخوفاً من انخفاضات محتملة .ارتدادة ايجابيةووصف محمود كسر المؤشر العام لبورصة قطر لمستوى الـ10500 نقطة بانها غير إيجابية ، ولكنه وصف إحتفاظ المؤشر العام بمستوى الـ10200 نقطة بانه جيد ، يتوقع معه أن يشهد المؤشر العام إرتدادة ايجابية .مشيراً لعمليات الشراء الواسعة التي تقوم بها المحافظ الأجنبية تمهيداً لعملية الترقية في مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية التي سيتم تطبيقها الأحد القادم ، في مقابل عمليات بيع كبيرة تقوم بها المحافظ المحلية .انخفاض القطاعاتوانخفضت القطاعات بشكل جماعي تصدرها التأمين بنسبة 0.69% بضغط هبوط 3 أسهم تقدمها العامة للتأمين متصدر القائمة الحمراء بنحو 8.97%.وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 2.27 مليون سهم، فيما تصدر صناعات قطر للسيولة بنحو 108.43 مليون ريال.تداولات الافراد القطريينبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.2 مليون سهم بقيمة 135.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.04 مليون سهم بقيمة 128.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة.مشتريات الخليجيينبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على صعيد تداولات الافراد الخليجيين 208.96 الف سهم بقيمة 3.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 110.1 الف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.لمت ابتصدرها الرعاية الاسهم الأكثر ارتفاعاً بـ 4.95%،وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 2.27 مليون سهم، فيما تصدر صناعات قطر للسيولة بنحو 108.43 مليون ريال.وجرى التعامل خلال جلسة امس على 41 سهماً، تراجع منها 21 سهماً، بينما ارتفع 13 سهماً.لمت داونتصدر اليوم سهم العامة للتأمين القائمة الحمراء بنحو 8.97%.حيث انخفضت القطاعات بشكل جماعي تصدرها التأمين بنسبة 0.69% بضغط هبوط 3 أسهم .وجرى التعامل خلال جلسة امس على 41 سهماً، تراجع منها 21 سهماً، بينما ارتفع 13 سهماً.
327
| 15 مارس 2017
الخالدي: التراجعات السابقة ليس لها مبررمحمود: عمليات تخارج من قبل المستثمرين بعد إنتهاء التوزيعاتأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم على ارتفاع مدعومًا بصعود الأسهم القيادية و6 قطاعات على رأسها البنوك. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 1.02%، ليصل إلى مستوى 10467.23 نقطة، رابحًا نحو 105.74 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء.قوة الإقتصادوقال المستثمر ورجل الأعمال ناصر الخالدي تعليقا على الإرتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم بعد عدد من التراجعات: إن الإنخفاض الذي رافق حركة المؤشر خلال الفترة السابقة ليس له مبرر، حيث قوة الإقتصاد القطري وقوة ومتانة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة، وإيجابية النتائج المالية لها رغم الضغوطات التي واجهتها الشركات بسبب التراجع في أسعار النفط وغيرها إلى جانب أنها تقدم توزيعات سخية بعد الأرباح، مقارنة بالشركات المماثلة في المنطقة. وعزا الخالدي التراجعات إلى عوامل نفسية، والتأثر بما يجري في الأسواق الأخرى، حيث تتأثر الأسواق المالية ببعضها.أسعار النفطوأكد الخالدي على انعكاسات أسعار النفط على الأسواق، مشيرًا لتأثيراتها السابقة، حيث شهدت الأسعار تراجعا حادا في العام 2015 ألقى بظلاله على كافة الأسواق العالمية.وقال: إن التحسن في أسعار النفط يدعم حركة السوق، مشيرًا للتوقعات بمزيد من التحسن في الأسعار بعد الاتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتخفيض الإنتاج وبالتالي إستقرار الأسعار.الانخفاضات السابقةوقال الخبير المالي السيد حسين محمود: إن مقصورة التداولات لبورصة قطر كانت قد شهدت انخفاضات حادة خلال الأسبوع الماضي مع تراجع بعض الأسهم نتيجة لعمليات التخارج التي نفذها بعض المستثمرون بعد انتهاء عمليات توزيع الأرباح النقدية.وقال: إن تفاعل تلك العوامل مع غيرها أسهمت في الضغط على المؤشر ليواجه مستوى الـ10500 نقطة.الحفاظ على الأرباح وأشار محمود للحالة النفسية التي سيطرت على المستثمرين ودفعتهم للقيام بعمليات تخارج متسارعة من السوق للحفاظ على الأرباح التي حققوها أو لتقليل الخسائر خوفاً من انخفاضات، إضافة إلى حالة عدم اليقين من الأوضاع الاقتصادية العالمية وفي ظل الأوضاع الجيوسياسية، فضلا عن التذبذب في أسعار النفط. لافتاً لأثر ذلك كله على توجهات السيولة وقرارات المستثمرين.مؤشر فوتسيوقال: إنه قد لاحظ زيادة الضغوط البيعية مع إقتراب موعد تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة التي كادت أن تفقد السوق بريقه وجاذبيته خلال الفترة الماضية.وفيما يختص بحركة المؤشر من الناحية الفنية أوضح محمود أنه وفي حال تم الحفاظ على مستويات الـ10200 -10 ألف نقطة قد نشهد ارتداده للمؤشر العام لاختبار مستويات المقاومة 10500 – 10700 نقطة، ولكن في حال تم كسر مستويات الـ10 ألف نقطة قد نشهد مزيداً من عمليات البيع واختبار مستويات الدعم المهمة.الأسهم القياديةودعم أداء المؤشر إرتفاع عدد من الأسهم القيادية المتداولة أبرزها الوطني 1.91%، وإزدان بـ1.05%، وصناعات قطر 0.71%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعه ما يفوق 40% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة صعود 6 قطاعات، على رأسها البنوك بنحو 1.83%، مدفوعًا بارتفاع عددٍ من أسهمه، تقدمها دلالة القابضة متصدر القائمة الخضراء بنحو 6.82%، وأبرزها سهم الوطني.وسجل العقارات نموًا نسبته 0.92%، بدعم ارتفاع 3 أسهم على رأسها مزايا قطر 1.45%، وسهم وإزدان، وفي المقابل تراجع قطاع النقل وحيدًا بواقع 0.42%، بضغط رئيسي لانخفاض ناقلات 1.23%.وتراجعت السيولة لـ 337.2 مليون ريال، مقابل قرابة 519 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما انخفضت الكميات إلى 9.97 مليون سهم، مقابل 14.03 مليون سهم بجلسة الأربعاء.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 1.44% الكميات بنحو 2.2 مليون سهم، بينما تصدر سهم الوطني السيولة بـ48.8 مليون ريال.وجرى التعامل خلال جلسة على 31 سهمًا، ارتفع منها 27 سهمًا، بينما تراجع 13 سهمًا تقدمها السينما 9.09%، فيما استقر سهم واحد.تداولات القطريينبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 4.9 مليون سهم بقيمة 130.4مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة،بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.9 مليون سهم بقيمة 149.004 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة.لمت أبتصدرت دلالة القابضة القائمة الخضراء في الأسهم المرتفعة بنحو 6.82% ،حيث تم التدوال على 655.98 سهما ب 23.50 ريال للسهم. وجرى التعامل خلال جلسة اليوم على 31 سهماً، ارتفع منها 27 سهماً، بينما تراجع 13 سهماً تقدمها السينما 9.09%، فيما استقر سهم واحد.وكانت الجلسة قد شهدت صعود 6 قطاعات، على رأسها البنوك بنحو 1.83%، مدفوعاً بارتفاع عددٍ من أسهمه.لمت داونتصدرت السينما الأسهم المتراجعة بنحو 9.09%،وبلغ سعر السهم 27 ريالا بينما كان حجم التداول 176 سهما. وجرى التعامل خلال جلسة امس على 31 سهماً، ارتفع منها 27 سهماً وتراجع منها 13 سهماً فيما استقر سهم واحد.ويرى مراقبون ان عمليات المضاربة وراء التراجع الذي اعترى أسهم السينما .
354
| 09 مارس 2017
قال بيان نشر على موقع بورصة قطر إنه بناء على إشعار وكالة فوتسي بتاريخ 1 مارس الجاري بخصوص وضع قطر في مؤشرات الوكالة للأسواق الناشئة الثانوية، فإن 20 شركة من 22 المؤهلة في سبتمبر 2016 ستتم مضاعفة الأوزان الإستثمارية لها. وتشمل الميرة للمواد الإستهلاكية وبروة العقارية والبنك التجاري وبنك الدوحة وإزدان القابضة والخليج الدولية للخدمات والصناعات القطرية ومصرف الريان والرعاية الطبية وأوريدو وشركة الكهرباء والماء القطرية وناقلات وشركة قطر للتأمين وبنك قطر الدولي الإسلامي ومصرف قطر الإسلامي وبنك قطر الوطني وشركة الملاحة القطرية والسلام العالمية للإستثمار المحدودة وشركة المتحدة للتنمية وفودافون قطر، ولم يطرأ أي تغيير على الأوزان الاستثمارية لشركتي أعمال ومجموعة المستثمرين القطريين.وتسري هذه التغييرات إعتباراً من 20 الجاري، وهذه هي الشريحة الثانيه الناتجة عن ترقية قطر في مؤشرات فوتسي للأسواق الناشئة الثانوية كما سبق الإعلان عن ذلك في 2016.
405
| 02 مارس 2017
مؤشر الأسهم يعود للأخضر عقب التراجع الحاد في جلسة الثلاثاءآل تواه: المعطيات المحيطة بالبورصة إيجابية وتدعم صعود المؤشر عقل: إعادة تقييم الشركات من قبل مورغان إستانلي تساهم في تحسين السيولةبعد التراجع الحاد في جلسة الثلاثاء الماضي، أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعًا، مدعومًا بصعود المؤشرات القيادية و5 قطاعات. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.47%، ليصل إلى مستوى 10752.10 نقطة، رابحًا نحو 49.98 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الثلاثاء.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يواصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده الذي حققه اليوم، وقللوا من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر في جلسة الثلاثاء الماضي، وقالوا إن الفترة الحالية دائما ما تشهد تذبذبا في الأداء وضغوطات. وأشاروا إلى أن الأيام المقبلة ستشهد تقييم الشركات في مؤشر مورغان إستانلي، وإدراج بورصة قطر في مؤشر فوتسي عبر الشريحة الثانية خلال الأيام المقبلة، حيث يتم الإعلان عن الشركات الــ10 التي سيتم دخولها في المؤشر. وقالوا إنها ستدعم صعود المؤشر، واختراق منطقة الــ 11 ألف نقطة.معطيات إيجابيةوتوقع المستثمر ورجل الأعمال سعد آل تواه الهاجري أن يواصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده الذي حققه اليوم، مقللاً من التراجع الذي اعتراه في جلسة تداولات الثلاثاء الماضي.وقال إن المعطيات المحيطة بالسوق كلها إيجابية، مشيرًا للنتائج المالية الجيدة التي حققتها الشركات المدرجة والتوزيعات السخية التي أعطتها بعض الشركات، وقال إنها كانت فوق المتوقع.مؤشر مورغان إستانليولفت الهاجري لعملية المراجعة الجارية من قبل مؤشر مورغان إستانلي للأسواق الناشئة، والذي وصفه بأنه مؤشر عالمي وله تأثيره على الأسواق، وقال إن عملية المراجعة التي بدأت في فبراير المنصرم تكتمل في بداية مارس الجاري. وقال إنها قد انعكست إيجاباً على مستوى السيولة في السوق. وقال إن السوق يترقب تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة، وذلك من خلال إعلان دخول 10 شركات إلى المؤشر، كما، سيتم ضخ ما يقرب من 2 مليار ريال في السوق. وقال إن مقصورة التداولات ستشهد حركة نشطة خلال الأيام المقبلة.وتوقع أن يعود المؤشر إلى منطقة الـ11 ألف نقطة.توزيعات الأرباحوقلل المحلل المالي أحمد عقل من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر في جلسة الثلاثاء الماضي، وقال إن الفترة الحالية دائما ما تشهد تذبذباً في الأداء وضغوطات وعمليات بيع وشراء من قبل المستثمرين، وذلك بناء على تأثيرات عمليات توزيع الأرباح وما قبلها خاصة على بعض الأسهم القيادية. وقال إن التراجع الكبير في جلسة الثلاثاء جاء في الربع ساعة الأخيرة من التداولات.إغلاق شهريوأشار عقل إلى أن السوق يشهد خلال الفترة الحالية وجود العديد من المعطيات، والتي من بينها توزيعات الأرباح.. وإنه إغلاق شهري إلى جانب أنه قد جاء في ظل تطبيق مؤشرات عالمية عملية المراجعة الدورية من قبل مؤشر مورغان إستانلي، حيث تبدأ إعادة تقييم للشركات المدرجة في بورصة قطر من يوم 8 فبراير وتطبيقها في مارس الجاري. وأوضح أن المساهمين يقومون خلال هذه الفترة بعمليات بيع وشراء وتبادل مراكز، حسب المتغيرات التي قد تطرأ، وهو ما قاد إلى تحقيق المؤشر العام لإرتفاعات قوية في أوقات سابقة. وقال إن السيولة بالسوق تتأثر بالمراجعة الدورية لمؤشر مورغان، وهو ما يمكن مشاهدته في التداولات السابقة.ولفت عقل إلى أهمية الإدراج المرتقب لبورصة قطر في مؤشر فوتسي عبر الشريحة الثانية، خلال الأيام المقبلة، حيث يتم الإعلان عن الشركات الـ 10 التي سيتم دخولها في المؤشر. وقال إن تطبيق الباقة الثانية من فوتسي سيكون له تأثير كبير على حركة السوق خلال الأيام القادمة. وتوقع عقل أن يكون تطبيق الباقة الثانية من مؤشر فوتسي إيجابيا على بورصة قطر.
340
| 01 مارس 2017
أبو حليقة: الحديث عن خروج شركات لها ثقل من الشريحة الثانية اثر على المؤشر عبد الغني: العوامل الفنية جيدة في السوق والتراجع سببه جني أرباحسجل المؤشر العام لبورصة قطر تراجعاً حاداً، بقيمة 236.68 نقطة، أي ما نسبته 2.16 % ليغلق عند مستوي 10.702.12 نقطة، وسط تحسن كبير في قيم واحجام التعاملات حيث شهدت جلسة التداول اليوم تناقل ملكية أكثر من 15.8 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة تجاوزت 700.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6712 صفقة، فيما شهدت الجلسة إرتفاع اسعار أسهم 12 شركة وانخفاض أسعار 25 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.واكد مستثمرون لـ الشرق هذا التراجع الحاد يعود في الأساس لعوامل نفسية وعمليات جني أرباح بعد الإرتفاعات الجيدة خلال الفترة الماضية، لافتين الي ان الإعلان عن الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة اليوم والتخمينات التي صاحبت الجلسة اليوم بخروج عدد من الشركات ذات الثقل المؤثر في اللبورصة من هذه الشريحة، أدى الى ضغوط كبيرة على اسهم هذه الشركات ودفع بالمؤشر لهذه الخسارة الثقيلة. وأضاف هؤلاء المستثمرين أن كل العوامل الفنية قوية في السوق ولاتوجد أي أسباب لعملية التراجع الكبيرة اليوم، خصوصاً ان التوقعات كانت تشير الي دخول المزيد من السيولة للسوق ، وتجاوز المؤشر لحاجز 11 الف نقطة. وأكد المستثمر يوسف ابو حليقة أن العوامل النفسية وراء عملية التراجع الكبيرة التي شهدتها البورصة اليوم، بسبب بعض التخمينات بخروج عدد من الشركات المؤثرة في المؤشر من الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي للأسواق الناشئة ، حيث سيتم الإعلان اليوم عن الشركات القطرية المساهمة التي سيتم إدراجها في هذا المؤشر. وأضاف ابو حليقة أن إعادة تقييم الشريحة الأولية من مؤشر فوتسي التي سيتم الإعلان عنها غداً سيصاحبها خروج شركات ودخول أخري ، وبالتالي فان التكهنات بخروج اسهم شركات كبيرة وذات وزن كبير في المؤشر ودخول شركات جديدة لم تكن مدرجة في الشريحة الأولي أثر على نفسيات المستثمرين ودفع لتراجع اسهم هذه الشركات.من جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني ان العوامل النفسية والتوقعات المرتبطة بالاعلان غداً عن الشركات التي سيتم إدراجها في الشريحة الثانية من مؤشر فوتسي اثرت على جلسة تداول اليوم ، هذا بالاضافة الي عمليات جني أرباح قوية بعد ان حققت اغلب اسهم الشركات المدرجة ارتفاعات في الفترة الماضية ، مشيراً الي ان عملية التراجع القوية اليوم لم تكن متوقعة بعد ان نجح المؤشر في الوصول لنقطة مقاومة قريبة من حاجز 11 الف نقطة ، وبالتالي لاتوجد اسباب فنية تدعو لهذا الإنخفاض، انما التوقعات كانت تشير الي ضخ مزيد من السيولة وتجاوز المؤشر لحاجز 11 الف نقطة.
429
| 28 فبراير 2017
من جراء ضغوط 4 قطاعات أبرزها العقاراتالمنصوري: المؤشر سيغير مساره مع بداية الأسبوع المقبلعقل: الإغلاق الأسبوعي إيجابي بالرغم من الانخفاضتراجع المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات اليوم بضغط انخفاض 4 قطاعات، أبرزها العقارات. وهبط المؤشر العام 0.25%، ليصل إلى مستوى 10925.40 نقطة، فاقدًا نحو 27.26 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء الماضي.وتم في جميع القطاعات تداول 11.2 مليون سهم بقيمة 454.04 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5851 صفقة. وارتفعت أسهم 16 شركة وانخفضت أسعار 21 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 588.8 مليار ريال. وقال مستثمرون ومحللون ماليون أن الإغلاق الأسبوعي للمؤشر العام لبورصة قطر قد كان إيجابي رغم التراجع الذي صاحب المؤشر اليوم، مشيرين للحركة الجيدة لمعظم الأسهم، كما أن أغلب أداء الأسبوع قد كان أيضًا على ارتفاع، إلا من بعض التراجعات، فضلا عن أن إغلاق المؤشر فوق مستوى الـ10900 يعد إيجابيا.وأوضحوا أن التحسن في السيولة قد كان من العوامل الإيجابية في السوق، مقارنة بتعاملات الفترة السابقة، وبالنظر للنتائج الجيدة والتوزيعات السخية التي قدمت للمساهمين من بعض الشركات.عوامل إيجابيةوقلل المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري من التراجع الذي قاد المؤشر للإغلاق الأسبوعي عند المنطقة الحمراء، ووصفه بأنه طفيف ولا يعكس الأوضاع الإيجابية المحيطة ببورصة قطر، حيث النتائج الجيدة لمعظم الشركات والتوزيعات السخية التي أعطتها، خاصة شركات قيادية للمساهمين.وقال إنه يتوقع أن يعدل المؤشر العام من المسار السالب مع بداية الأسبوع ويعود للصعود للبقاء في المنطقة الخضراء. وعزا المنصوري السبب في التراجع لعوامل نفسية ليس لها علاقة بالمحفزات الداخلية لبورصة قطر، وقال: إن حالة الترقب والانتظار من قبل المستثمرين للبيانات والمعلومات المتعلقة بالأسواق الخارجية، تؤثر على حركة المستثمرين داخل السوق، ولكنه حي المستثمرين إلى عدم التسرع في اتخاذ القرار وعدم استعجال الربح.وقال: إن العمل على انتهاز الفرص الحالية بالسوق يمكن المستثمر طويل الأجل من بناء مراكز مالية للفترة المقبلة، خاصة أن بورصة قطر مقبلة على عملية الترقية في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية في مارس المقبل، وهي فرصة وسانحة جيدة للمستثمرين لتحقيق مكاسب قوية، حيث ينتظر أن يتم ضخ مايقرب من الـ2 مليار ريال في السوق، وهي الفترة الأقرب للإعلان عن نتائج الربع الأول بالنسبة للشركات في العام الجاري.وقال: إن العوامل كلها تشير إلى أن نتائج الربع الأول ستكون جيدة مقارنة بنتائج الربع الأول من العام الماضي، في ظل التحسن الكبير في أسعار النفط التي ضغطت في العام الماضي على الأسواق نتيجة للتراجع القياسي الذي وصل إلى مادون الـ30 دولاراً للبرميل، بينما تتراوح الأسعار الحالية فوق مستوى الـ50 دولاراً للبرميل.إغلاق أسبوعيووصف المحلل المالي أحمد عقل الإغلاق الأسبوعي للمؤشر العام لبورصة قطر بأنه إيجابي رغم التراجع الذي صاحب المؤشر اليوم، وذلك بسبب أن معظم الأسهم كانت قد شهدت حركة جيدة، كما أن أغلب أداء الأسبوع قد كان أيضًا على إرتفاع، إلا من بعض التراجعات، فضلاً عن أن إغلاق المؤشر فوق مستوى الـ10900 يعد إيجابياً.وقال: إن التحسن في السيولة قد كان من العوامل الإيجابية في السوق، خاصة إذا ماقارناه بتعاملات الفترة السابقة، وبالنظر للنتائج الجيدة والتوزيعات السخية التي قدمت للمساهمين من بعض الشركات. ولكنه أشار إلى بعض الضغوطات التي شهدتها مقصورة التداولات، على القطاع البنكي، مثل ما شهدناه في بنك قطر الإسلامي.وقال عقل: إن السوق بشكل عام ما زال ضمن نفس النطاق، حيث نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح مع الاستقرار، خاصة على مستوى الشركات القيادية.تحسن في السيولةوتوقع عقل عودة سريعة للمؤشر العام مع بداية الأسبوع لإختراق مستويات الـ11 ألف نقطة، في ظل التحسن في السيولة، إلى جانب الاستقرار الذي تشهده أسعار النفط التي تمثل داعما لحركة المؤشرات في كافة الأسواق، إضافة إلى إعلان تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، حيث ينتظر أن يتم ضخ حوالي 2 مليار ريال، والذي يتوقع أن يكون له تأثير كبير على السوق. وقال: إن السوق ما زال بانتظار إعلانات بعض الشركات، خاصة القيادية مثل ازدان وغيرها.ولفت إلى أنه وبانتهاء الإعلان عن نتائج الشركات وعملية الترقية في مؤشر "فوتسي" يكون السوق قد اقترب من نتائج الربع الأول التي يترقبها المستثمرون.انخفاض 4 قطاعاتوشهدت الجلسة انخفاض 4 قطاعات، أبرزها العقارات بـ0.75%، بضغط انخفاض عدد من أسهمه، تقدمها مزايا قطر بـ1.49%، وأبرزها إزدان القيادي بنحو 0.81%.وفي المقابل ارتفع 3 قطاعات، أبرزها البنوك بنحو 0.15%، مدعومًا بارتفاع عدد من أسهمه على رأسها الدولي الإسلامي بـ1.46%.وصعد الصناعة 0.43%، بدعم من ارتفاع 3 أسهم، تقدمها "المستثمرين" متصدر القائمة الخضراء بـ6.25%.وأقرت عمومية المستثمرين، يوم الأربعاء الماضي، توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية للعام الماضي بنسبة 10% من القيمة الاسمية للسهم، بواقع ريال واحد لكل سهم.وتقلصت السيولة أمس لنحو 454.04 مليون ريال مقابل 490.05 مليون ريال أمس الأول، كما انخفضت الكميات إلى 11.2 مليون سهم مقابل 13.81 مليون سهم بجلسة الأربعاء الماضي.وتصدر سهم فودافون قطر المرتفع 0.87%، الكميات بنحو 964.3 ألف سهم، بينما تصدر سهم الرعاية المتراجع 1.38%، السيولة بـ42.5 مليون ريال.وجرى التعامل خلال الجلسة على 39 سهمًا، تراجع منها 21 سهمًا، تقدمها سهم أوريدو بنسبة 3.79%، بينما ارتفع 16 سهمًا، فيما استقر سهمان.
314
| 23 فبراير 2017
إرتفاع معدل السيولة إلى 391.7 مليون ريالالدرويش: التحسن المستمر في أسعار النفط يدعم حركة السوق فهمي: نتوقع دخول سيولة قوية عند تطبيق الشريحة الثانية من فوتسيبعد سلسلة من الإرتفاعات إنخفض المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات جلسة اليوم، بضغط هبوط 3 قطاعات، أبرزها الصناعة والبنوك. وتراجع المؤشر العام 0.04%، ليصل إلى مستوى 10912.76 نقطة، فاقدًا نحو 4.23 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأحد. وكان المؤشر العام قد ارتفع 0.04% في مستهل التعاملات الصباحية، ليصل إلى مستوى 10921.34 نقطة، رابحًا نحو 4.35 نقطة. وإرتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 17 شركة. وبلغت رسملة السوق 585.9 مليار ريال.جني أرباحوقلل المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش، من تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم. وعزا التراجع لعمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون، خاصة بعد الإرتفاعات التي حققها المؤشر في أكثر من أربع جلسات. وأوضح أن نتائج أعمال الشركات وتوزيعات الأرباح هي التي دعمت الإرتفاعات السابقة في السوق، ووصف التوزيعات التي قدمتها الشركات بأنها كانت جيدة، خاصة التوزيعات التي قدمها قطاع البنوك وشركات القطاع العقاري إزدان وبروة وغيرها.وتوقع الدرويش أن يعود المؤشر إلى المنطقة الخضراء، خلال الجلسات المقبلة، حيث العوامل الإيجابية المحيطة بالسوق، وقال إن التحسن المستمر في أسعار النفط رغم التذبذب، سيسهم في دعم حركة السوق. ودعا الدرويش المستثمرين إنتهاز الفرص والعمل على بناء مراكز مالية بالاستفادة من الأسعار المغرية للأسهم. وقال إن الشركات يتوقع أن تحقق نتائج جيدة في الربع الأول، حيث النتائج الجيدة وتوزيعات الأرباح التي عززت ثقة المستثمرين، فضلاً عن السيولة المتوقعة من خلال إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية في مارس.تراجع طفيفوقلل مصطفى فهمي الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول بشركة فورتريس للإستثمار من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ووصفه بأنه طفيف. وقال فهمي: إن عددًا من العوامل الداخلية والخارجية قد تلقي بظلال على حركة المؤشر العام، من بينها نتائج أعمال الشركات وتوزيعات الأرباح، فضلاً عن معدلات نموها، على الصعيد الداخلي، والتي كانت جيدة، خاصة على مستوى قطاع البنوك والخدمات والقطاع العقاري، حيث أسهمت في بقاء المؤشر العام عند مستويات الـ11 ألف نقطة، بينما تأثرت الشركات البتروكيماوية بالتذبذب في أسعار النفط. وأوضح أن السوق قد يواجه من الناحية الفنية بعض العمليات البيعية وعمليات جني أرباح وتعديل مراكز، في ظل البحث الدائم من قبل المستثمر عن الريع الأفضل.أسعار النفطولفت إلى أن إستقرار أسعار النفط من العوامل الخارجية التي أثرت على حركة السوق، حيث يتوقع أن تشهد أسعار النفط إرتفاعاً جديداً خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد الاتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتثبيت الإنتاج. وقال إننا قد شهدنا وسنشهد ثمرة هذا الإتفاق التاريخي في مارس، مع التزام أكبر من الدول بتطبيق هذا الإتفاق، مشيرًا إلى أن أسعار النفط الحالية جيدة وفي حدود الـ 56 دولارًا للبرميل، رغم زيادة الحفارات الأمريكية فإن ثبات الأسعار الحالي قوي.مكاسب قويةوتوقع أن يحقق السوق مكاسب قوية بعد مراجعة مؤشر "مورغان استانلي" وعملية الترقية في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة في مارس، حيث يتوقع دخول سيولة قوية، إلى جانب النشاط الملحوظ لقيادة البورصة في جذب إستثمارات خليجية وأجنبية. وقال إنه يتوقع أن يخترق المؤشر مستوى الـ11 ألف نقطة في ظل العوامل الجيدة التي تحيط بالسوق، وفي ظل مستوى السيولة التي بلغت الـ300 مليون ريال. كما يتوقع أن تكون هناك نتائج أعمال جيدة خلال الربع الأول من العام الجاري.قطاعات التداولوشهدت الجلسة هبوط 3 قطاعات، تصدرها الصناعة بـ0.43%، لتراجع عدد من أسهمه على رأسها صناعات قطر الأكثر انخفاضًا بنسبة 1.84% وهبط قطاع البنوك بنسبة 0.05%، متأثرًا بتراجع عدد من أسهمه، على رأسها قطر وعمان بـ0.98%. وفي المقابل ارتفع 4 قطاعات، تقدمها البضائع بواقع 0.95%، مدعومًا بارتفاع 4 أسهم، على رأسها الرعاية متصدر القائمة الخضراء بنسبة 9.9%. كما صعد العقارات بنحو 0.68%، مدفوعًا بارتفاع سهمي إزدان ومزايا قطر بنسبة 1.3% و0.27% على الترتيب. وارتفعت السيولة لنحو 391.7 مليون ريال، مقابل 350.7 مليون ريال بالجلسة السابقة، بينما تراجعت الكميات إلى 9.1 مليون سهم، مقابل 11.8 مليون سهم بجلسة الأحد الماضي. وتصدر سهم فودافون قطر المرتفع 0.44%، الكميات بنحو 1.3 مليون سهم، بينما تصدر سهم المصرف المتراجع 0.74%، السيولة بـ60.9 مليون ريال. وجرى التعامل على 38 سهمًا، تراجع منها 17 سهمًا، بينما ارتفع 21 سهمًا.
318
| 20 فبراير 2017
مؤشر الأسهم ينهي الاسبوع في المنطقة الخضراء ويكسب 87.8 نقطة الجفيري: الإغلاق الاسبوعي الإيجابي يدعم حركة التداولاتالعمادي: بورصة قطر من أفضل الأسواق بدعم قوة الشركاتإرتفع المؤشر العام لبورصة قطر بنهاية تعاملات جلسة اليوم مدعوماً بصعود الاسهم القيادية وجميع القطاعات. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.82%، ليصل إلى مستوى 10819.30 نقطة، رابحاً نحو 87.77 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء.وارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق . وبلغت رسملة السوق 579.4 مليارريال.وقال مستثمرون ان النتائج الايجابية للشركات تدعم الحركة الحالية للمؤشر العام لبورصة قطر. واضافوا ان النتائج والتوزيعات السخية التي قدمتها بعض الشركات للمستثمرين ، قدعزز الثقة بالسوق. وقالوا ان بورصة قطر من افضل اسواق المنطقة ،نسبة لقوة الشركات من الناحية المالية، وللتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمين.اغلاق اسبوعيوقال المستثمر ورجل الأعمال عبد الرحمن الجفيري ان الإغلاق الاسبوعي الإيجابي الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم يدعم الحركة الإيجابية للسوق خلال الفترة المقبلة. مشيراً الى ان الانخفاضات السابقة التي ضغطت على مقصورة التداولات لم تكن بسبب عوامل داخلية، وانما نتيجة لتاثيرات خارجية إعترت معظم الأسواق ان لم يكن جلها ،حيث الظروف والعوامل الجيوسياسية والتذبذب في أسعار النفط ، فضلاً عن ضعف النمو في الإقتصاد العالمي. وأكد على إستقرار وتماسك بورصة قطر في ظل تلك العوامل وقال إن متانة الإقتصاد القطري وتنوعه تدعم قوة بورصة قطر.العوامل الداخليةوتوقع الجفيري ان يحقق المؤشر العام لبورصة قطر افضل النقاط مع إعلانات الربع الاول ،بالرجوع الى النتائج السابقة للشركات المدرجة في بورصة قطر ، وبالنسبة للعوامل الداخلية والخارجية المحيطة بالسوق ، والتي تعد ايجابية مقارنة مع الفترات السابقة ،حيث ضغطت أسعار النفط على الاسواق ، وعلى الشركات ، خاصة تلك المرتبطة بالنفط . ولفت للتحسن الكبير الذي طرأ على أسعار النفط التي وصلت الى مستوة فوق الـ50 دولاراً للبرميل بعد ان كانت اقل من الـ40 دولاراً للبرميل . وأكد الجفيري على قوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة ، وقال إنها من افضل الشركات مقارنة مع الشركات المدرجة في اسواق اخرى ،حيث تعطي هذه الشركات عوائد مجزية وتحقق نتائج مالية جيدة.ولفت الجفيري الى قرب إدراج بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية ،وضخ مايقرب من 2 مليار ريال. وقال إن ذلك سيسهم في زيادة السيولة وإستقطاب محافظ إستثمارية ورؤوس اموال خارجية.توزيعات الأرباحوقال المستثمر عبد العزيز العمادي ان النتائج الإيجابية للشركات تدعم الحركة الحالية للمؤشر العام لبورصة قطر . مشيراً للنتائج والتوزيعات السخية التي قدمتها بعض الشركات للمستثمرين ، مما عزز الثقة بالسوق .وقال إن بورصة قطر من أفضل أسواق المنطقة ، نسبة لقوة الشركات من الناحية المالية ، وللتوزيعات السخية التي تقدمها للمساهمسن . ولكنه أشار الى إمكانية التي يشهد السوق نوعاً من التراجع بعد إكتمال موسم التوزيعات ،الى حين ظهور محفزات جديدة تنشط من حركة التداولات وتنعش المقصورة.دعم السوقوأكد العمادي على اهمية دخول الصناديق والمحافظ الخارجية الى بورصة قطر ، وقال ان ذلك سيدعم السوق ويضاعف السيولة ، كما انه يوسع من الفرص امام المساهمين بحثا عن افضل الفرص الاستثمارية ،خاصة وان سوق قطر سوق جاذب ، مشيراً للتصريحات التي اطلقها راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر من أن صناديق إستثمارية من منطقة الخليج قد زارت البورصة وبحثت الإمكانيات والفرص الإستثمارية المتاحة من خلال الشركات المدرجة في البورصة القطرية، ووصف الزيارة بانها جيدة وأن الإستثمارات الخليجية يمكن ان يكون لها الأثر الإيجابي.الاسهم القياديةودعم أداء المؤشر إرتفاع عدد من الأسهم القيادية المتداوله اليوم حيث صعد سهم الريان 1.57%، والوطني 0.47%، ثم إزدان بـ 0.46%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعه ما يفوق 38% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة إرتفاع جماعي للقطاعات، أبرزها العقارات 1.12%، لصعود 4 أسهم، على رأسها المتحدة للتنمية بنحو 2.86%. وسجل البنوك نمواً بلغ 0.75%، مدفوعاً بصعود عدد من أسهمه أبرزها الوطني، وعلى رأسها الريان. وتصدر القطاعات ارتفاعاً الاتصالات بـ 1.75%، وصعد النقل 0.92%، و سجل البضائع 0.66%، وتبعه الصناعة 0.4%، وحل آخراً التأمين بواقع 0.31%.وزادت السيولة لنحو 531.9 مليون ريال مقابل 384 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الكميات إلى 13.3 مليون سهم مقابل 9.35 مليون سهم بجلسة الأربعاء الماضي.وتصدر سهم العامة للتأمين المتراجع 2.44%، نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 3.05 مليون سهم، وسيولة قدرها 124.3 مليون ريال. وأعلنت الشركة اليوم نتائجها السنوية، حيث حققت أرباحاً في العام الماضي بلغت 219.34 مليون ريال، مقابل أرباح بقيمة 925.71 مليون ريال لعام 2015، بانخفاض نسبته 76.3%.وجري التعامل خلال الجلسة على 40 سهماً، إرتفع منها 30 سهماً تقدمها سهم الخليج للمخازن بنسبة 4.77%، بينما تراجع 9 أسهم، على رأسها سهم ودام، بالتزامن مع إعلان عموميته توزيع 3.5 ريال لكل سهم، فيما استقر سهم واحد.يذكر أن المؤشر العام إرتفع في مستهل تعاملات 0.06%، ليصل إلى مستوى 10738.02 نقطة، رابحاً 6.49 نقطة.
301
| 16 فبراير 2017
تستأنف تعاملاتها اليوم بعد عطلة اليوم الرياضيالحكيم: البورصة مقبلة على تحقيق نتائج إيجابية في الربع الأول أبو حليقة: المستثمرون متمسكون بالأسهم ويتوقعون توزيعات سخيةتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يتواصل صعود المؤشر العام خلال الأسبوع المقبل مدفوعاً بالنتائج المتبقية، مشيرين لإستقرار أسعار النفط التي تعد أفضل من الأسعار السابقة بكثير، وأسهمت في استقرار السوق. وقالوا إن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" من خلال تطبيق الشريحة الثانية في مارس المقبل سيعزز من الإرتفاعات التي تحققت، ويدفع المؤشر لتحقيق مكاسب أقوى، حيث سيشهد السوق ضخ حوالي ملياري ريال مع الشريحة الثانية من الـ"فوتسي". وقالوا إن بورصة قطر تمثل ثاني أكبر أسواق المنطقة وتعتبر سوقا جاذبة للاستثمارات والمحافظ الأجنبية، خاصة أن الشركات القطرية المدرجة في البورصة قد عرفت بقوة ملاءتها المالية والتوزيعات السخية للأرباح.العوامل الداخليةوعزا المستثمر حسن الحكيم الارتفاعات التي حققها المؤشر العام خلال الأيام الماضية إلى المحفزات الداخلية لبورصة قطر، حيث النتائج الإيجابية للشركات وتوزيعات الأرباح. وتوقع أن يتواصل الأداء الإيجابي للمؤشر اليوم.وقال إن المؤشر سيواصل الصعود خلال الأسبوع المقبل مدفوعا بالنتائج المتبقية، مشيرًا لاستقرار أسعار النفط، وقال إنها أفضل من الأسعار السابقة بكثير، وأسهمت في استقرار السوق. وأضاف أن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" من خلال تطبيق الشريحة الثانية في مارس المقبل سيعزز من الارتفاعات التي تحققت ويدفع المؤشر لتحقيق مكاسب أقوى، مشيرًا إلى أن السوق ستشهد ضخ حوالي ملياري ريال مع الشريحة الثانية من الـ"فوتسي". وقال إن بورصة قطر تمثل ثاني أكبر أسواق المنطقة وتعتبر سوقا جاذبة للاستثمارات والمحافظ الأجنبية، خاصة أن الشركات القطرية المدرجة في البورصة قد عرفت بقوة ملاءتها المالية والتوزيعات السخية للأرباح.الربع الأولوتوقع أن تحقق بورصة قطر نتائج إيجابية في الربع الأول من العام، حيث العوامل الإيجابية الداخلية والخارجية المتمثلة في النتائج الجيدة وتوزيعات الأرباح، والتحسن المتوقع في أسعار النفط، فيما يتعلق بالإخبار أو العوامل الخارجية. ولفت إلى التصريحات الإيجابية التي أطلقتها إدارة البورصة في وقت سابقا من الشهر الجاري، وقال إنها تعزز ثقة المستثمرين وفي السوق، وتسهم في تفعيل الأداء خلال الفترة المقبلة.ودعا المستثمرين والمساهمين إلى الاحتفاظ بالأسهم وعدم التخلص منها بالبيع بحثا عن الربح السريع، والعمل على بناء مراكز مالية للفترة المقبلة. وأكد أهمية إدراج شركات جديدة في السوق وأوضح أنها تدعم السوق وتعطي نوعا من التنوع للمستثمرين. تماسك السوقوقال المحلل المالي يوسف أبو حليقة إن بورصة قطر قوية ومتماسكة، وبالتالي فإن صعود المؤشر العام ستواصل ويحقق مكاسب أكبر مدعوما بنتائج بقية الشركات. وقال إنه من الصعب أن يتراجع المؤشر خلال الفترة المقبلة في ظل الأوضاع الإيجابية، وتمسك المستثمرين بالأسهم وسط توقعات بتوزيعات الأرباح، وفي ظل أسعار الأسهم المغرية بالشراء.وقال إن بورصة قطر مقبلة على مكاسب قوية، حيث يتوقع دخول محافظ أجنبية وخليجية كبيرة خلال الفترة المقبلة، وذلك وفقا لتأكيدات كبار المسؤولين بالبورصة، والاهتمام الذي تحظى به السوق. وأضاف أن أسعار النفط وفي ظل الاستقرار الذي تشهده، ستدعم حركة المؤشر، وأن التذبذب الطفيف في الأسعار لن يؤثر على بورصة قطر.توزيعات الأرباحوتوقع أبو حليقة أن يتم توزيع أرباح سخية للمستثمرين من بقية الشركات التي ستعلن عن نتائجها خلال الأسبوع المقبل، وقال إنه ووفقا لخبراء فإن من المتوقع أن تبلغ أرباح الشركات 40 مليار ريال، مشيرًا للبيانات المتوقعة من قبل وقود والمناعي وأعمال والميرة وبقية الشركات.ولفت إلى أن إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" عبر الشريحة الثانية سيدعم حركة المؤشر ويدعم أكثر تماسك السوق. كما يتوقع في ظل الأوضاع الإيجابية المحيطة بالسوق وتجاوز الضغوطات السابقة أن تكون نتائج الربع الأول من السنة المالية الجارية أفضل من نتائج الربع الأول من العام الماضي، خاصة أن أسعار النفط التي ضغطت على السوق في العام المنصرم قد تحسنت كثيرا وهي تتراوح مابين الـ50 والـ55 دولارا للبرميل.
283
| 14 فبراير 2017
سهم بروة يتصدر السيولة بـ 21.51 مليون ريالالمنصوري: مقصورة التداولات تواصل أداءها الإيجابي وتحقق مكاسب أقوى عقل: مستثمرون يشترون أسهمًا في الشركات ذات العوائد والتوزيعاتإرتفع المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات اليوم، مدعوماً بصعود الأسهم القيادية و5 قطاعات أبرزها البنوك.. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.32%، بإقفاله عند مستوى 10663.49 نقطة، رابحاً نحو 34.4 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الخميس الماضي.. وارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 571.7 مليارريال.. وتم في جميع القطاعات تداول 5.8 ملايين سهم بقيمة 186.4مليون ريال نتيجة تنفيذ 2750 صفقة.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون أن يواصل المؤشر العام صعوده خلال الجلسات القادمة مدعوماً بتوزيعات الأرباح، خاصة الشركات التي لم تعلن بعد. وقالوا إن بورصة قطر مستقرة ومتماسكة بالرغم من التذبذب في حركة المؤشر نتيجة لبعض الضغوطات على أداء الشركات المدرجة في البورصة.مكاسب قويةوتوقع المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري أن يواصل المؤشر العام إرتفاعاته ويحقق مكاسب أقوى خلال الجلسات القادمة. وقال إن توزيعات الأرباح تدعم حركة المؤشر، خاصة الشركات التي لم تعلن بعد، مشيراً للاستقرار والتماسك الذي يميز بورصة قطر كثاني أكبر سوق في المنطقة. وقلل من التذبذب في حركة المؤشر التي جاءت نتيجة لبعض الضغوطات على أداء الشركات المدرجة في البورصة. عوامل إيجابيةوقال جابر المنصوري إن العوامل الداخلية لبورصة قطر إيجابية، وليس هناك ما يضغط على السوق، ولكنه أشار إلى حاجة السوق إلى مزيد من المحفزات الداخلية والخارجية لمزيد من الارتفاع، مشيراً للتحسن المستمر في أسعار النفط.وقال إن الإلتزام الذي أبدته دول الأوبك والمنتجين من خارجها يعزز إستقرار الأسعار، وقال إن الأسعار الحالية أفضل من أسعار العام المنصرم، حيث أثرت الأسعار السابقة على أداء الشركات.وتوقع المنصوري أن يشهد السوق حركة أكبر، خاصة مع إقتراب نتائج الربع الأول من العام، والتي يتوقع أن تحقق معها الشركات نتائج جيدة.حركة السوقووصف المحلل المالي أحمد عقل حركة السوق الحالية بأنها جيدة، بالرغم من أنها دائماً ما تكون متذبذبة بشكل عام مع فترة التوزيعات.. وقال إنه مع الإقتراب من نهاية الشهر يكون السوق قد اقترب من الباقة الثانية من إدراج بورصة قطر في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الباقة الثانية التي يبدأ تطبيقها في مارس، حيث نشهد الآن دخولاً على الشركات، والقيام بعمليات بناء مراكز مالية من الآن.توزيعات الأرباحواعتبر عقل أن توزيعات الأرباح هي المحفز الرئيسي الحالي المحرك للسوق، خاصة أن العديد من الشركات قد أعلنت عن توزيعات الأرباح، في ظل أسعار جيدة مقارنة مع التوزيعات سبقتها، بعكس الأسبوع الماضي الذي شهد ضغوطات.. وقال إن قطاع البنوك شهد حركة كقطاع استثماري مقارنة بغيره من القطاعات، خاصة أن الكثير من الشركات القيادية الأخرى قد أعلنت أرباحها، في انتظار نتائج بعض الشركات ذات الوزن مثل إزدان وناقلات والتي يتوقع أن يكون لها تأثير على حركة المؤشر.وأضاف أن الشركات ذات العوائد والتوزيعات ستشهد دخولاً من قبل المستثمرين لتنفيذ عمليات شراء في إطار حركة تنقل من أسهم إلى أسهم أخرى ذات عوائد وتوزيعات جيدة، مشيراً إلى أن وجود الفرص الإستثمارية بالسوق لمن يبحث عن الاستثمار الطويل أو المضاربة.محفزات السوقوأضاف أن السوق سيشهد مزيداً من المحفزات خلال شهري مارس وأبريل أولها توزيعات الأرباح التي يتوقع أن تكون جيدة، إلى جانب الأسعار المغرية للأسهم والتوزيعات، والإستقرار في أسعار النفط بعد زوال الضغوطات، حيث يتوقع أن تحقق الشركات نتائج أفضل، وتحديداً الشركات المرتبطة بالنفط، كما يتوقع دخول المستثمرين على الكثير من الشركات مع تطبيق الباقة الثانية من الـ"فوتسي"، خاصة تلك التي يتوقع دخولها في الـ "فوتسي".وتوقع عقل أن تشهد نتائج الربع الأول من العام الحالي أداء أفضل، وزخما في الإرتفاعات وتفاؤلاً وسط المستثمرين.إرتفاع قطاعات التداولوارتفع اليوم، سهم قطر الوطني 1.31%، وصناعات قطر 1.06%، ثم إزدان بواقع 0.07%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعة ما يفوق 40% من الوزن النسبي للمؤشر.. ودعم أداء المؤشر ارتفاع 5 قطاعات، أبرزها البنوك بنحو 0.34%، مدفوعاً بصعود 7 أسهم، أبرزها الوطني القيادي وعلى رأسها سهم الإسلامية القابضة بنسبة 1.58%.وفي المقابل، تراجع قطاع العقارات وحيداً بنحو 0.16%، بضغط رئيسي من انخفاض سهم المتحدة للتنمية 2.33%. وتراجعت السيولة لـ 186.43 مليون ريال مقابل 260.19 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما تقلصت الكميات إلى 5.78 مليون سهم مقابل حوالي 8.21 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي. وتصدر سهم فودافون قطر المنخفض 1.83%، أحجام التداول بنحو 1.35 مليون سهم، فيما تصدر سهم بروة المرتفع 0.26%، السيولة بواقع 21.51 مليون ريال..وجرى التعامل خلال الجلسة على 38 سهماً، ارتفع منها 24 سهماً على رأسها أوريدو بنسبة 2.96%، بينما تراجع 14 سهماً تقدمها سهم قطر وعُمان بنحو 3.3%.يذكر أن المؤشر العام استهل تعاملات اليوم، على ارتفاع 0.17%، وصولاً إلى مستوى 10646.91 نقطة، رابحاً نحو 16.55 نقطة.
301
| 12 فبراير 2017
إرتفاع أسهم 21 شركةالسعدي: المستثمرون توقعوا توزيعات أكبر للأرباح أبو حليقة: إقبال كبير على شراء الأسهم بعد وصولها لمستويات مغريةسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم تراجعاً بمقدار 24.70 نقطة أي ما نسبته 0.23% ليصل إلى 10584.94 نقطة.وارتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق 567.9 مليارريال.وعزا مستثمرون ومحللون ماليون تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إلى غياب الأخبار والمحفزات الجديدة، وإكتمال البيانات المالية لمعظم الشركات القيادية في السوق، إلى جانب بعض النتائج التي ضغطت على السوق.وتوقعوا ألا يستمر هذا التراجع، وقالوا إن السوق سيعود الأسبوع المقبل ليشهد تحسنا في الأداء، وإقبالا من قبل المستثمرين على شراء الأسهم التي بلغت مستويات مغرية، مشيرين إلى أن انعقاد الجمعيات العمومية للشركات تعد واحدة من العوامل التي تدفع بالسوق نحو الصعود، كما أن المراجعة الدورية لبورصة قطر في قبل مؤشر "مورغان استانلي" للأسواق الناشئة ستكون أيضًا داعماً للأداء الإيجابي المتوقع، كما توقعوا أن يتحسن أداء السوق وتتطور آلياته.العوامل النفسيةوقال المستثمر ورجل الأعمال محمد السعدي، إن التراجع الذي ظل مصاحباً للمؤشر العام منذ نهاية الأسبوع الماضي كان نتيجة لعدة عوامل من بينها العوامل النفسية، إلى جانب تذبذب أسعار النفط.وقال إن نتائج الخليج الدولية التي لم تكن متوقعة أسهمت في الضغط على السوق، الى جانب أن توزيعات أرباح الشركات لم تكن في مجملها مرضية للمستثمرين مقارنة بالتوزيعات السابقة والتي عرفت بها الشركات المدرجة في بورصة قطر في مقابل الشركات بأسواق المنطقة، وأعرب السعدي عن أمله في أن تحقق الشركات نتائج مجدية خلال الفترات المقبلة لتسهم في تحريك السوق. تخمة المعروضولفت السعدي إلى الإتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها وتأثيره على أسعار النفط ، ولكنه أشار إلى تأثيرات المخزون الأمريكي والنفط الصخري على المعروض من المنتج في الأسواق. وقال إنها تلقي بظلال على أسعار النفط التي تتراوح بين 54 و55 دولاراً للبرميل.المحفزات الجديدةعزا المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، إلى غياب الأخبار والمحفزات الجديدة، واكتمال البيانات المالية لمعظم الشركات القيادية في السوق، إلى جانب بعض النتائج التي ضغطت على السوق مثل نتائج الخليج الدولية التي بلغت نسبة تراجعها إلى 92%، والتي أحدثت نوعاً من الربكة، إضافة إلى بنك قطر الوطني الذي لم تكن توزيعاته كما في السابق، كما أن البنك التجاري انشغل باكتتاباته الجديدة، ولكنه قلل من التراجع ووصفة بأنه طفيف في ظل الأوضاع المحيطة بأسواق المال. وتوقع أبو حليقة أن يستمر السوق في مساره العرضي الحالي إلى حين ظهور محفزات جديدة تدفع بالسوق نحو الصعود.عودة الارتفاعوقال أبو حليقة إنه لا يتوقع أن يستمر هذا التراجع، وإن السوق سيعود الأسبوع المقبل ليشهد تحسناً في الأداء، وإقبالاً من قبل المستثمرين على شراء الأسهم التي بلغت مستويات مغرية. وأوضح أن انعقاد الجمعيات العمومية للشركات تعد واحدة من العوامل التي تدفع بالسوق نحو الصعود، كما أن المراجعة الدورية لبورصة قطر في قبل مؤشر "مورجان استانلي" للأسواق الناشئة ستكون من العوامل الرئيسية في الأداء الإيجابي المتوقع، كما يتوقع أن يتحسن أداء السوق وتتطور آلياته، فضلا عن التصنيف الائتماني لأسواق الخليج، خاصة لسوق قطر.أسعار النفط وحول تأثيرات أسعار النفط على السوق، وصف أبو حليقة الأسعار الحالية التي تتراوح مابين 54 و57 بأنها مناسبة، وزاد بأنه يتوقع أن يتواصل التحسن خلال هذا العام، خاصة مع الالتزام الذي أبدته دول الأوبك والمنتجون من خارجها بتثبيت الأسعار لإستقرار الأسعار.
405
| 07 فبراير 2017
بحث فرض إلزامية تبني ممارسات علاقات المستثمرينأكد السيد عبد العزيز العمادي – مدير إدارة الإدراج في بورصة قطر أن الشركات المدرجة في البورصة هي بمثابة سفراء يمثلون التقدم الذي حققته دولتنا الحبيبة قطر في المجال الإقتصادي والمالي على وجه الخصوص، بما يعمل على صياغة وتشكيل الصورة المتكاملة لدولتنا الحبيبة قطر بصفتها أحد المراكز المالية المهمة إقليميا ودوليًا. وأضاف خلال حديثه لحفل برنامج التميز في علاقات المستثمرين.. بناءً على هذه المكانة التي تضطلع بها الشركات المدرجة، تعدّ مهارات ومهام الاتصالات أمرًا في غاية الأهمية، لذا فإن الإدارات التنفيذية ومجالس إدارة الشركات المدرجة تحتاج إلى إستراتيجية اتصالات مالية فعالة لبيئة مليئة بالتحديات وزاخرة بالمنافسات القوية. إحتياجات الشركات المساهمة وأشار العمادي إلى دوافع وإحتياجات الشركات المساهمة المدرجة، والتحديات التي تواجهها وأهمها: تسليط الضوء على أدائها أمام الجمهور- فهذه الشركات بحاجة إلى أن تكون في دائرة تسليط الضوء على أدائها في وسائل الإعلام المحلية والدولية، من خلال الظهور بشكل مستمر في الأخبار الاقتصادية المتخصصة، وعلى نحو متزايد في شبكات التواصل الاجتماعي باعتبارها المنصة التكنولوجيا الحديثة. إضافة إلى العولمة وما تفرضه من تحديات لاسيَّما من خلال أسواق رأس المال المرتبطة مع بعضها ارتباطًا وثيقًا، حيث ينبغي أن تلبي وظيفة علاقات المستثمرين معايير أفضل الممارسات العالمية، وأكد أن السوق المالية القطرية، تُعد من ضمن أفضل الأسواق المالية، من حيث العائد على السهم ومن حيث ريع السهم، حيث بلغ متوسط العائد للشركات المدرجة في نهاية عام 2016، 3.15 ريال للسهم، وبلغ متوسط ريع السهم حوالي 4%.تبني مبادرات جديدة وأضاف العمادي أن بورصة قطر تعمل جاهدة في تبني العديد من المبادرات الرامية إلى تطوير أنشطة علاقات المستثمرين من جانب الشركات المدرجة في السوق، وهذه المبادرات تأتي استمرارًا لجهود البورصة التي بدأتها قبل سبع سنوات، والتي ركزت خلالها على المزيد من العمل الدؤوب من أجل تطوير أداء وممارسات الجهات المعنية بعلاقات المستثمرين في الشركات المدرجة. وأضاف أن البورصة تتبني أفضل ممارسات علاقات المستثمرين، وبالنظر إلى ما تم إنجازه من تقدم يتمثل في حصول بورصة قطر على مرتبة الأسواق الناشئة، وإلى طموحنا المتمثل في الاستمرار ضمن مرتبة الأسواق الناشئة، وأيضًا السعي نحو الترقية إلى مرتبة الأسواق المتقدمة، تبرز أهمية جهود بورصة قطر في تشجيع أفضل ممارسات علاقات المستثمرين، وجهود الشركات المدرجة في تبني أفضل الممارسات في مجال علاقات المستثمرين. وأكد العمادي أن برنامج التميز في علاقات المستثمرين الذي أطلقته بورصة قطر والذي دخل عامه الثاني، يعدّ على رأس هذه الجهود التي تمنح الجوائز للشركات التي يثبت تميزها في مجال علاقات المستثمرين.مشيرًا إلى أن بعض الدول الخليجية والعربية أدخلت مؤخرًا نظامًا إلزاميًا لتطبيق ممارسات علاقات المستثمرين على لوائحها وأنظمتها، وذلك انطلاقًا من أهمية ذلك في تطوير البيئة الاستثمارية لأي دولة، والجاذبية الاستثمارية لأي شركة، وانسجامًا مع قواعد حوكمة الشركات، وتحقيق الاستدامة لها على وجه الخصوص وللاقتصاد على وجه العموم. وأضاف إن بورصة قطر تدرس بالتشاور مع نخبة من المشاركين في السوق لتقييم ما إذا كانت هناك حاجة إلى فرض إلزامية تبني ممارسات علاقات المستثمرين، وما إن كان ذلك سيكون مفيدا للسوق بشكل عام.جوائز الشركاتوأشار إلى أن عنصر الطموح في الحصول على جوائز الشركات سيكون دافعًا للشركات التي لم يحالفها الحظ لتحقيق مزيد من التقدم في علاقات المستثمرين.وبناءً على تقييمنا المستمر في السوق، يلاحظ أن عددًا من الشركات بذلت جهودًا كبيرة لتطوير مواقعها الإلكترونية سعيًا منها لتحقق أفضل الممارسات التي تتماشى مع معاييرنا التي نستند إليها في اختيار الشركات الفائزة، ونحن في بورصة قطر ندرك ونحيي جهود هذه الشركات. وأكد أن عددا من الشركات قد بذلت جهودًا لتحسين مستوى علاقات المستثمرين لديها بشكل عام. وفي الاستبيان الذي أجري في هذا العام، طلبنا من المستثمرين تسليط الضوء على الشركات التي أسهمت مساهمة مجدية في جهود علاقات المستثمرين في عام 2016.وقال العمادي إننا على ثقة بأن هذه المبادرة الهامة ستكون إحدى أهم وأبرز الجوائز المخصصة للشركات، ولمسؤولي علاقات المستثمرين، ليس على المستوى المحلي فحسب، بل على مستوى المنطقة.من جانبه أكد السيد أوليفر شوتزمان، الرئيس التنفيذي لشركة إيريديوم لعلاقات المستثمرين بقوله: "إن برنامج بورصة قطر للتميز في علاقات المستثمرين هو شهادة على التزام البورصة نحو تحقيق علاقات مستثمرين ذات جودة نوعية عالية المستوى لتحسين الوصول إلى السوق ودعم عملية تطوير أسواق رأس المال الناجحة. ونود أن نهنئ بورصة قطر على التزامها بهذه المبادرة وأن نهنئ الفائزين على رفع مستوى الممارسات لديهم".
1070
| 07 فبراير 2017
المؤشر أغلق فوق حاجز 10600 نقطةالمنصوري: مقصورة التداولات تواصل أداءها الإيجابي محمود: جهود تطور البورصة عززت تواجدها إقليميًا وعالميًاأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم مرتفعًا، بدعم صعود 3 قطاعات، أبرزها العقارات والصناعة. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.13%، ليصل إلى مستوى 10609.64 نقطة، رابحًا نحو 13.25 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأحد الماضي.وقال المستثمر ورجل الأعمال عبد الله المنصوري إن الأداء الحالي للمؤشر العام يؤكد استقرار وتماسك بورصة قطر، في ظل الأوضاع الحالية التي تواجه الإقتصاد العالمي، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، حيث شهدت العديد من الأسواق تراجعات كبيرة ومتتالية. بعكس بورصة قطر التي عكست التماسك والإستقرار من خلال نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح السخية التي قدمتها بعض الشركات.وقال إن هناك توقعات حول بقية النتائج التي يتوقع أن تكون جيدة، مقارنة بنتائج العام الماضي، كما يتوقع أن تكون هناك توزيعات مرضية إن لم تكن أفضل من العام الماضي.ارتفاع قويوتوقع المستثمر المنصوري أن يواصل المؤشر صعوده ويحقق إرتفاع أقوى من الارتفاعات التي تحققت مدعوماً بالمحفزات الداخلية لبورصة قطر، إلى جانب التحسن في أسعار النفط. وقال إن الخبراء يتوقعون أن يصل سعر برميل النفط إلى مستوى الـ60 دولاراً، وهو مستوى جيد، خاصة إذا قارناه بالمستويات السابقة حيث وصل إلى ما دون الـ40 دولاراً للبرميل. وقال إن الإتفاق التاريخي ما بين دول الأوبك والمنتجين من خراجها قد عزز من إستقرار الأسعار، رغم التذبذبات.الربع الأولولفت المنصوري إلى أن السوق قد اقتربت من نتائج الربع الأول من العام، والتي يتوقع أن تكون جيدة، بالنظر للنتائج التي حققتها الشركات الآن، كما أن السوق قد اقتربت أيضًا من المراجعة الدورية لمؤشر "مورغان ستانلي" ومن الترقية في مؤشر "فوتسي للأسواق الناشئة"، وهما مؤشران عالميان يسهمان في التعريف أكثر ببورصة قطر وفي إجتذاب رؤوس أموال أجنبية إلى البورصة.الإقتصادات العالميةوقال الخبير المالي السيد حسين محمود إن الإقتصاد القطري كان قد مر بتحديات كثيرة خلال العامين الماضيين 2015 و2016، منها ضعف النمو في الإقتصادات العالمية وتراجع أسعار النفط التي تشكل واحدة من الموارد الأساسية لإيرادات الدولة، حيث شهدنا بعض تلك التداعيات على كثير من الشركات، خاصة الشركات المدرجة في بورصة قطر، والتي تعلن حالياً عن نتائجها المالية، ما أعطى بعض الدلالات عن نتائج أعمالها التي تصدر حاليًا بأن كثير من تلك الشركات قد تخطت الخط الأحمر من الأزمة، لتبدأ مرحلة جديدة من الإستقرار والعودة في النمو تدريجياً مع الخطط التي وضعتها الدولة وأثمرت عن هذه الحالة الإيجابية للشركات.أوبك والمنتجينوأشار إلى الإتفاق التاريخي بين دول الأوبك والمنتجين من خارجها بتخفيض معدلات الإنتاج، ما سيرفع أسعار النفط فوق مستوى الـ50 دولاراً للبرميل. وقال إن ذلك قد يدعمها لمزيد من الصعود خلال نهاية العام الجاري ومطلع العام المقبل 2018 فوق مستوى الـ60 دولاراً والذي سيؤثر بشكل كبير على الإقتصادات الخارجية والإقتصاد القطري، وبالتالي سينعكس بشكل أكبر على الشركات المدرجة في البورصة، وذلك في ظل دعم الدولة للقطاع الخاص والإستمرار في الإنفاق الرأسمالي من أجل دعم النمو في البلاد.جهود البورصةوأشار للجهود التي تقوم بها إدارة البورصة وقال إنها قد قامت بكثير من جهود التطوير التي عززت من تواجدها إقليمياً وعالمياً، مع تحقيق الشركات المدرجة بها معدلات نمو ممتازة وتوزيعات أرباح مغرية على مستوى العالم فأصبحت البورصة القطرية قبلة الإستثمار الأجنبي، وقد تشهد مزيدا من التدفقات الأجنبية مع النظرة الإيجابية للإقتصادات الخليجية وإرتفاع أسعار النفط.صعود قطاعاتودعم أداء الجلسة صعود 3 قطاعات، أبرزها العقارات بنحو 0.66% مدفوعًا بصعود بروة 1.73%، وارتفاع إزدان القيادي 0.46% ومزايا قطر بـ0.7%. وسجل الصناعة نموًا نسبته 0.4% مدعومًا بصعود 6 أسهم، تقدمها الكهرباء والماء بنحو 1.97%. وفي المقابل تراجعت 4 قطاعات، أبرزها قطاع البنوك بواقع 0.21%، بضغط هبوط عدد من أسهمه، تقدمها سهم الخليجي الأكثر انخفاضًا بـ3.43%. وزادت السيولة إلى 238.9 مليون ريال، مقابل 167.6 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما ارتفعت الكميات إلى 8.8 مليون سهم، مقابل 6.6 مليون سهم بجلسة الأحد.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 0.22% نشاط الكميات بنحو 2.61 مليون سهم، فيما تصدر سهم إزدان السيولة بقرابة 29 مليون ريال. وجرى التعامل خلال الجلسة على 35 سهمًا، ارتفع منها 18 سهمًا، تقدمها الخليج للمخازن بنحو 2.78%، بينما تراجع 17 سهمًا. واستهل المؤشر العام تعاملات متراجعًا 0.04%، ليصل إلى مستوى 10592.25 نقطة، فاقدًا نحو 4.14 نقطة.
239
| 06 فبراير 2017
إنخفاض طفيف لمؤشر الأسهم في نهاية جلسة التعاملات..احمد حسين: عوامل خارجية تبقي المؤشر في المنطقة الحمراءعوّاد: بورصة قطر بمنأى عن أي تقلبات لإعتمادها على محفزات داخليةبعد ان ربح نحو 27.16 نقطة ليصل إلى مستوى 10624.38 نقطة وسجل نمواً نسبته 0.26%، في التعاملات الصباحية عاد المؤشر العام لبورصة قطر لينهي تعاملات اليوم متراجعاً بنسبة 0.01%، ليصل إلى مستوى 10596.14 نقطة، فاقداً نحو 1.08 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الثلاثاء.وارتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 568.9 مليارريال.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون ان يعود المؤشر العام الى المنطقة الخضراء خلال الجلسات المقبلة مدعوما يتوزيعات ارباح بعض الشركات التي يتوقع ان تعطي توزيعات سخية .وقالوا ان التراجعات التي اعترت المؤشر العام خلال اليومين الماضيين كانت بسبب عوامل خارجية لاعلاقة لها بعوامل الداخلية لبورصة قطر .وقالوا ان الاسواق تؤثر وتتاثر ببعضها .واكدوا ان بورصة قطر بمناى عن اي تقلبات لانها تعتمد محفزات داخلية . وحول تاثيرات اسعار النفط اوضحوا انها قد وصلت الى مستوى الاستقرار.نتائج الشركاتوعزا المستثمر ورجل الأعمال أحمد حسين التراجعات التي إعترت المؤشر العام خلال اليومين الماضيين للعوامل الخارجية ،التي لاعلاقة لها بعوامل الداخلية لبورصة قطر .ولكنه اوضح ان الأسواق تؤثر وتتاثر ببعضها .وأكد أحمد حسين على التاثيرات الواضحة لمايجري في امريكا ، خاصة بعد القرارت الفعلية في المجالات التي اتخذها الرئيس الامريكي الجديد ترامب .وقال إن هناك تخوف من تاثيرات على التجارة الدولية من خلال اجراءات اخرى محتملة.ولفت احمد حسين للنتائج الجيدة التي حققتها بعض الشركات مثل شركة دلالة ،حيث يتوقع ان يوصي مجلس ادارتها بتقديم بتوزيعات ربحية جيدة . واضاف ان التوقعات تشمل الشركات التي لم تفصح بعد عن نتائج اعمالها .المنطقة الخضراءوتوقع أحمد حسين ان يعود المؤشر العام الى المنطقة الخضراء خلال الجلسات المقبلة مدعوماً بالنتائج الإيجابية للشركات وتوزيعات الأرباح التي يتوقع ان تكون سخية من قبل بعض الشركات.مشيراً الى ان الإرتفاعات السابقة كانت بفعل التحسن في اسعار النفط والإتفاق التاريخي بين دول الاوبك والمنتجين من خارجها على تثبيت الإنتاج ، فضلاً عن النتائج الإيجابية لقطاع البنوك .لافتا الى ان التراجع الذي اعترى المؤشر لم يكن متوقعا مع النتائج و التوزيعات الايجابية .الطابع المضاربيوقال المحلل المالي معمر إن حركة المؤشر العام بعد الإرتفاع الذي حققه بنهاية شهر يناير امس مقارنة بشهر بنهاية ديسمبر الماضي سوف تكون في نطاق ضيق مابين 10600 و10800 نقطة ،كما سيغلب الطابع المضاربي على اداء مقصورة التداولات ،وفي ظل عملية التصحيح التي شهدتها بعض الشركات في القطاع الصناعي والبنكي، والدخول الحذر من المستثمرين على بعض الاسهم.حركة نشطةوتوقع عوّاد ان يشهد السوق حركة نشطة وعودة للمحافظ الاجنبية مجددا الى السوق مع المراجعة الدورية التي يقوم بها مؤشر "مورغان استانلي" للاسواق الناشئة في فبراير الجاري ،الى جانب توزيعات الارباح بعد الاعلان عن نتائج اعمال الشركات ، وخلافاً لبعض النتائج التي لم تكن بالمستوى المطلوب. مشيراً للنتائج الجيدة للكهرباء والماء ،حيث يتوقع توزيعات سخية ، الى جانب شركة دلالة التي بدات في الخروج من مرحلة الخسائر كما قال ، لتحقق نمواً كبيراً في حجم الارباح ،مما يتوقع معه ان يوصي مجلس الادارة بتوزيعات ربحية جيدة . وقال ان ترقية البورصة في مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة خلال مارس المقبل سيدعم ايضا حركة السوق بسيولة جديدة ،كما يتوقع ان تدفع العوامل الخارجية بمحفزات جديدة .البورصة محصنةواكد عوّاد على الضغوطات التي يتعرض لها السوق مما يجري في الولايات المتحدة ،وقال ان الاسواق تترقب ما الذي سيصدر عن البيت الابيض ،وخاصة وان امريكا قد شهدت تطورات دراماتيكية ،وبالتالي هناك تخوف من اجراءات جديدة تضر بالاسواق .وشدد على ان بورصة قطر بمناى عن اي تقلبات لانه يعتمد عناصر داخلية ومحفزات . وحول تاثيرات اسعار النفط اوضح انها قد وصلت الاى مستوى الاستقرار.وقال ان من المستبعد ان يحقق النفط مستويات ارتفاع اعلى من مستوى 54 -55 دولار للبرميل .تراجع قطاعاتوضغط على المؤشر إنخفاض 3 قطاعات، تقدمها التأمين بنحو 0.59%، لتراجع عدد من أسهمه، على رأسها سهم الإسلامية للتأمين بواقع 1.30%.وهبط الصناعة 0.11%، لتراجع 3 أسهم، أبرزها الكهرباء والماء بنحو 2.21%.وفي المقابل إرتفع 4 قطاعات، تصدرها البضائع بنسبة 0.67%، مدعوماً بصعود عدد من أسهمه، تقدمها الطبية بنحو 2.57%.وتراجعت السيولة اليوم إلى 227.1 مليون ريال مقابل 247.23 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما انخفضت الكميات إلى 7.9 مليون سهم مقابل 8.7 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.وتصدر سهم إزدان المرتفع 0.8%، نشاط التداول على كل المستويات بحجم بلغ 2.22 مليون سهم، وسيولة قدرها 33.5 مليون ريال. وجري التعامل خلال الجلسة على 38 سهماً، تراجع منها 14 سهماً تصدرها سهم البنك التجاري بنسبة 2.29%، فيما ارتفع 21 سهماً على رأسها سهم الأهلي بنحو 4.17%، واستقر 3 أسهم.
538
| 01 فبراير 2017
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
46248
| 07 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
17396
| 09 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6904
| 07 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6576
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
4528
| 10 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
4502
| 10 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
4464
| 09 سبتمبر 2025