رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
مؤشر بورصة قطر يقفز بنسبة 1.54% خلال يناير

بالرغم من التراجع الحاد في آخر جلسات الشهر اليوم الحكيم: البورصة متماسكة.. والانخفاض لاعلاقة له بالعوامل الداخلية عقل: مقصورة التداولات تشهد نشاطا أكبر الأسبوع المقبلأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم متراجعًا، بضغط من انخفاض القياديات، وهبوط 6 قطاعات.وتراجع المؤشر العام 1.4%، ليصل إلى مستوى 10597.22 نقطة، فاقدًا نحو 150.61 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الإثنين. وارتفعت أسهم 6 شركات وانخفضت أسعار 34 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 568.6 مليار ريال.ولكن المؤشر العام سجل نموًا نسبته 1.54% خلال الشهر الماضي، ليُغلق عند 10597.22 نقطة، مقارنة بـ10436.76 نقطة بنهاية ديسمبر الماضي.وقد ضغط على المؤشر أمس تراجع عدد من الأسهم القيادية، منها صناعات قطر بنحو 2.55%، وإزدان بواقع 1.89%، ثم الوطني بنحو 1.51%.قوة البورصةوأكد المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم على قوة وتماسك بورصة قطر. وقال إن الهبوط في المؤشر العام لا علاقة له بالعوامل الداخلية، ولكنه أشار لتأثيرات القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي الجديد ترامب مؤخراً، وقال: إنها ألقت بظلال سلبية على الأسواق، خاصة أسواق المنطقة.وأضاف أن الأسواق تتأثر ببعضها، خاصة من الناحية النفسية بالنسبة للمستثمرين.ولم يستبعد الحكيم أن يتواصل التأثير والضغط على الأسواق العربية، حيث يتوقع أن يتخذ الرئيس الأمريكي إجراءات اقتصادية إضافية في مواجهة دول عربية يكون لها تأثير على الأسواق.أسواق المنطقةوقلل الحكيم من تأثير التراجع في أسعار النفط على أسواق المنطقة، وقال إن التأثير الأكبر من قبل أمريكا وما يقوم به الرئيس ترامب من الحمائية الاقتصادية، حيث ألغى معاهدة تجارية، وسعى لإلغاء أخرى، وقد تراجع الدولار في ظل السياسة الاقتصادية الجديدة لأمريكا.وأكد الحكيم على التأثير الإيجابي المتوقع على بورصة قطر بعد تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر "فوتسي" في مارس المقبل، ولكنه قلل من تأثيرها في الوقت الحالي، وقال إن الفترة الزمنية للتطبيق بعيدة.البيانات الخارجيةودعا الحكيم المستثمرين إلى التريث في إتخاذ القرارات الإستثمارية وعدم ترقب الأخبار والبيانات الخارجية التي لا علاقة لها بالعوامل الإيجابية التي تتمتع بها بورصة قطر، مشيرًا لقوة الشركات المدرجة في البورصة، فضلاً عن قوة الإقتصاد القطري الذي يمثل الداعم لبورصة قطر.جني أرباحوعزا المحلل المالي أحمد عقل التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إلى عمليات جني الأرباح التي نفذها المتداولون، مشيرًا إلى أن الفترة الحالية تمثل فترة توزيعات الأرباح، وبالتالي فإنها تشهد طلوعا ونزولاً للمؤشر العام، خاصة مع ترقب المستثمرين لنتائج بعض الشركات القيادية التي لم تفصح بعد عن نتائجها.وأضاف أنه وإلى جانب عمليات جني الأرباح فإن الظروف العالمية الحالية المقرونة بالقرارات الاقتصادية التي اتخذتها الإدارة الأمريكية الجديدة تضغط هي الأخرى على الأسواق من خلال تأثيرها على حركة بعض المحافظ.ولكنه أشار إلى التوقعات من أن يشهد المؤشر العام حركة أكبر خلال الأسبوع المقبل مع إعلان نتائج بقية الشركات التي لم تفصح حتى الآن عن نتائجها المالية.أسعار النفطوقلل عقل من تأثير أسعار النفط على حركة التداولات في الوقت الراهن. وقال: إن إستقرار الأسعار فوق مستوى الـ54 -55 دولار للبرميل سيكون إيجابيا، إلا أن أسعار النفط ليس لها تأثير كبير على الأسواق في الوقت الراهن في مقابل النتائج المالية للشركات التي تستحوذ على النصيب الأكبر من التأثير على حركة السوق.وقال إن الفترة الحالية تعد فترة ذهبية بالنسبة للمتداولين لبناء مراكز مالية، وتحقيق مكاسب سريعة بالنسبة للمضاربين مستفيدين من فترة ما قبل الإعلانات عن النتائج المالية.مورغن استانليوأوضح أن 2 فبراير المقبل سيكون له أثر على حركة السوق في إنتظار فترة إعادة التقييم لبورصة قطر في مؤشر "مورغن استانلي"، لافتا لحالة الترقب لنتائج هذا التقييم التي سيبدأ تطبيقها بداية مارس.كما أن السوق بانتظار تطبيق الشريحة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة التي ستشهد ضخ سيولة كبير إلى السوق تصل إلى ما يقرب من 2 مليار ريال، إلى جانب اقتراب السوق وقتها من نتائج الربع الأول من العام.وقال إن من المتوقع أن يشهد السوق حركة أقوى في مارس، خلافا للفترة الحالية التي تشهد نوعا من الهدوء.القيمة السوقيةوارتفعت القيمة السوقية للبورصة 0.91%، لتصل إلى 568.61 مليار ريال بنهاية يناير، مقابل 563.5 في ديسمبر 2016.وصعدت السيولة في شهر بنحو 9.97%، لتصل إلى 5.8 مليار ريال، مقابل 5.4 مليار ريال في الشهر الماضي، كما ارتفعت الكميات 1.64%، لتصل في نهاية يناير الجاري 189.7 مليون سهم، مقابل 186.6 مليون سهم بديسمبر الماضي. وارتفعت العقود المنفذة في يناير إلى 76.73 ألف صفقة، مقابل 70.5 ألف صفقة في ديسمبر 2016، بنمو بلغ 8.89%.وتصدر قطاع البنوك الترتيب القطاعي من حيث قيمة الأسهم في يناير بنسبة 33.57%، ويليه قطاع العقارات بنحو 21.04%، وتلاهما الصناعة بواقع 19.92%، ثم الخدمات بـ9.88%، وتبعهما الاتصالات بنسبة 7.38%، والنقل بـ4.50%، وحل أخيرًا التأمين بواقع 3.71%.وارتفعت أسعار 27 سهمًا، تقدمها سهم قطر للوقود بنسبة 10.73%، فيما انخفضت أسعار 17 سهمًا، على رأسها سهم العامة للتأمين بنحو 13.83%.

389

| 31 يناير 2017

اقتصاد alsharq
مؤشر بورصة قطر يخسر 105 نقاط بضغط الأسهم القيادية

مستثمرون: نتائج الشركات تعزز التوقعات المتفائلةالدرويش: عمليات البيع الواسعة تضغط على السوقمحمود: استقرار المشهد في القطاع العقاري ينعكس إيجابا على نتائج الشركاتأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم على تراجع، بضغط من انخفاض الأسهم القيادية وهبوط 4 قطاعات يتصدرها البنوك.وتراجع المؤشر 0.96%، ليصل إلى مستوى 10884.70 نقطة، فاقدًا نحو 105.06 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الخميس الماضي.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن تراجع المؤشر العام عن مستويات الـ11 ألفا يعزز من إختبار مستويات الدعم 10800 و 10700 نقطة.وقالوا إن الاحتفاظ بهذه المستويات قد نشهد معه عودة لمستويات الـ11 ألف نقطة والـ11250 ثم الـ11500 نقطة.وتوقعوا أن يعود المؤشر للصعود من جديد، مشيرين للمحفزات الداخلية والخارجية التي وصفها بأنها إيجابية والتي من بينها النتائج الإيجابية لمعظم الشركات التي دعمت حركة السوق إلى جانب توزيعات الأرباح، كما أنها عززت من النظرة الإيجابية لبقية الشركات التي لم تفصح عن نتائجها. وقالوا إن أسعار النفط التي بدأت تشهد تحسنا مستمرا قد عززت أيضًا من ثقة المتداولين في السوق، حيث يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاعات كبيرة، كما أشاروا إلى الخطوة المرتقبة، حيث ينتظر أن يتم تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة على بورصة قطر.عمليات البيعوعزا المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر أمس لعمليات البيع الواسعة التي نفذها المتداولون اليوم.وتوقع أن يكون هناك تأثيرات لما يجري في الولايات المتحدة الأمريكية بعد إنتخاب الرئيس الجديد ترامب والمضي في تطبيق خططه الاقتصادية، مشيرًا للضغوطات النفسية التي يمكن أن تكون قد نتجت من القرارات الأخيرة التي تضمنت منع مواطني بعض الدول من دخول أمريكا.المنطقة الخضراءولفت الدرويش للمحفزات الداخلية والخارجية التي وصفها بأنها إيجابية، وبالتالي يمكن أن ترد بالمؤشر إلى المنطقة الخضراء، وتقوده إلى الصعود وتحقيق مكاسب قوية. قال الدرويش إن النتائج الإيجابية لمعظم الشركات التي أفصحت عن نتائجها قد كانت جيدة ودعمت حركة السوق إلى جانب توزيعات الأرباح، وزاد بأنها عززت من النظرة الإيجابية لبقية الشركات التي لم تفصح عن نتائجها.وقال إن أسعار النفط التي بدأت تشهد تحسنا مضطردا كواحدة من العوامل الخارجية قد عززت أيضًا من ثقة المتداولين في السوق، حيث يتوقع أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاعات كبيرة، ولفت إلى الخطوة المرتقبة، حيث ينتظر أن يتم تطبيق الباقة الثانية من مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة على بورصة قطر، والتي ستسهم في ضخ سيولة كبيرة إلى بورصة قطر.الأثر الإيجابيوأكد الخبير المالي السيد حسين محمود على الأثر الإيجابي للارتفاعات التي حققها المؤشر العام خلال الفترة السابقة واختراقه لحاجز الـ11 ألف نقطة على السوق وعلى التعاملات.وقال: إن معظم الأسهم القيادية وصلت إلى مستويات عليا، خاصة تلك التي أعلنت عن نتائج أعمالها وتوزيعات الأرباح، حيث وصلت مستوياتها إلى مناطق التشبع الشرائي التي كان ينبغي أن تحدث عند تلك المستويات بعد عمليات جني الأرباح لتصحيح مسارها وأدئها، وذلك من أجل فتح المجال لدخول سيولة جديدة ومستثمرين جدد عند مستويات سعرية تعتبر جيدة على المدى الزمني المتوسط والقصير.استقرار السوقوقال إنه وبالنظر إلى معطيات السوق، وحالة الاستقرار الذي تشهده في قطر وبعض الأسواق الخليجية، والارتفاع في المؤشر منذ بداية العام، إلى جانب استقرار أسعار النفط الذي أعطى بعض الدلالات من أن اقتصادات الخليج قد تشهد تعافيا تدريجيا بزيادة إيراداتها من النفط عن العام السابق، والذي يتوقع أن ينعكس على النشاط الاقتصادي وعلى القطاع البنكي والشركات البتروكيماوية، إضافة إلى التصريحات والنظرة الإيجابية من منظمات عالمية ومؤسسات تصنيف ائتماني، خاصة الشركات القطرية العاملة في القطاع البتروكيماوي، فضلا عن الرؤية الإيجابية على القطاع المصرفي بشكل عام.وأوضح أن استقرار المشهد في القطاع العقاري، بدولة قطر خاصة والخليج بشكل عام قد انعكس إيجابا على أداء ونتائج أعمال الشركات المدرجة في هذا القطاع.مستويات الدعموأشار إلى أن تراجع المؤشر العام عن مستويات الـ11 ألف يعزز من اختبار مستويات الدعم 10800 و 10700 نقطة والذي من المتوقع في حال الاحتفاظ بهذه المستويات وفي حال عدم الارتداد منها قد نشهد عودة لمستويات الـ11 ألف نقطة والـ11250 ثم الـ11500 نقطة.ونوه إلى أن البورصة في انتظار حدث مهم يتوقع أن يعزز من التدفقات النقدية على السوق وهو إدراج البورصة في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة عبر الشريحة الثانية في مارس المقبل. الأسهم القياديةوضغط على المؤشر هبوط عدة أسهم قيادية، يتقدمها الريان متصدرا القائمة الحمراء بنحو 3.4%، تلاه الوطني 1.35%، وصناعات قطر 1%، وتمثل تلك الأسهم مجتمعة ما يفوق 34% من الوزن النسبي للمؤشر.وشهدت الجلسة تراجع 4 قطاعات، تصدرها البنوك بنحو 1.51%، متأثرًا بهبوط عدة أسهم أبرزها الريان والوطني. وفي المقابل، شهدت الجلسة ارتفاع 3 قطاعات، تقدمهما النقل بنحو 0.31%، بدعم رئيسي من صعود سهم ناقلات 0.61%.وتقلصت السيولة اليوم إلى 148.41 مليون ريال مقابل 306.49 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما تراجعت الكميات إلى 4.42 مليون سهم مقابل 9.03 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 0.10% نشاط الكميات بنحو 821.43 ألف سهم، فيما تصدر سهم وقود المرتفع 0.68% نشاط السيولة بواقع 13.6 مليون ريال.

318

| 29 يناير 2017

اقتصاد alsharq
مستثمرون: جني أرباح يقود مقصورة تعاملات الأسهم للمنطقة الحمراء

مؤشر البورصة يخسر 22 نقطة بضغط من اسهم العقارات والصناعةالدرويش: البقاء فوق مستوى 11 الف نقطة يعزز ثقة المتعاملينماهر: المؤشر يعود للمنطقة الخضراء مدعوما بعدد من المحفزاتتراجع المؤشر العام لبورصة قطر بنهاية تعاملات اليوم بضغط من هبوط 5 قطاعات، أبرزها العقارات والصناعة. وانخفض المؤشر العام 0.20%، ليصل إلى مستوى 11035.61 نقطة، فاقداً نحو 22.22 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الثلاثاء. وارتفعت أسهم 10 شركات وانخفضت أسعار 24 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 590.6 مليار ريال. وعزا مستثمرون ومحللون ماليون التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم لعمليات جني الأرباح عقب الإرتفاع القوي الذي تحقق خلال الجلسة السابقة.. وقالوا إنه إيجابي بالنسبة للسوق بدليل انه طفيف. وقالوا ان بقاء المؤشر فوق مستوى الـ11 الف نقطة يعطي إشارات قوية وثقة للمتداولين، وتفاؤل من أنه سيواصل صعوده ليصل الى مستوى الـ 11500 نقطة .تراجع طفيفوقلل المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش من تراجع المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ووصفه بانه طفيف .وقال انه جاء نتيجة لعمليات جني الأرباح التي نفذها المستثمرون بعد الإرتفاع الكبير في جلسة تداول يوم أمس الثلاثاء .توزيعات سخيةوتوقع الدرويش أن يعود المؤشر ويحقق إرتفاعات مقدرة خلال الفترة المقبلة مدعوما بالتوزيعات السخية التي قدمتها بعض الشركات للمساهمين ، وفي ظل النتائج الإيجابية لمعظم الشركات ،حيث يتوقع أن تاتي بقية النتائج وفقاً للتوقعات مقارنة بالعام السابق .وقال إن بقاء المؤشر فوق مستوى الـ11 الف نقطة يعطي إشارات قوية وثقة للمتداولين، وتفاؤل من إنه سيواصل صعوده ليصل الى مستوى الـ 11500 نقطة .معطيات ايجابيةوأكد الدوريش على إيجابية المعطيات الخارجية المحيطة بالأسواق ،خاصة أسعار النفط ، وقال إن كافة التوقعات تشير الى إمكانية ان تلامس أسعارالنفط مستوى الـ60 دولاراً للبرميل، وأضاف انه وفي حال تحسن أسعارالنفط فان ذلك سيدعم الحركة الإيجابية للمؤشرات .ولفت الى ان بورصة قطر في طريقها لإستكمال عملية الترقية في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة من خلال تطبيق الباقة الثانية التي تحمل معها 2 مليار ريال سيتم ضخها في السوق . وأوضح أن ترقية بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" العالمي يعزز من مكانة بورصة قطر ويسهم في إستقطاب رؤوس أموال جديدة .جني أرباحوعزا المحلل المالي أحمد ماهر التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم لعمليات جني الأرباح عقب الإرتفاع القوي الذي تحقق خلال الجلسة السابقة، مقللاً من الإنخفاض. وقال إنه إيجابي بالنسبة للسوق بدليل انه طفيف . ووصف ماهر التراجع بانها عملية فنية مرتبطة بتخطي المؤشر لمنطقة ال11 الف نقطة ،وبالتالي سيعود ليختبر مستويات الـ11 الف و11200 نقطة . وأشار لتاثير نتائج إزدان القابضة التي ضغطت على حركة المؤشر اليوم . وقال ان بعض الأسهم القيادية تراجعت إلا انها لم تتراجع بنسب كبيرة .إغلاق اسبوعيواوضح ماهر ان امام المؤشر العام إغلاق اسبوعي وآخر شهري ، مما ينتظر معه أن يستمر بقاؤه في منطقة الـ11 الف نقطة لمواصلة مسيرة الصعود لخترق حاجز الـ11200 ومن ثم الـ11400 نقطة ، ولكنه لفت الى إرتباط المؤشر بإرتفاع معدلات التداول ليشهد زخما ايجابي فوق منطقة الـ11 الف نقطة ،الى جانب النتائج والتوزيعات السخية غير المتوقعة التي أعطتها بعض الشركات للمساهمين، مشيراً الى النتائج والتوزيعات المتبقية والتي من بينها نتائج صناعات قطر كواحدة من المؤشرات الرئيسية .أسعار النفطوأكد على اثر أسعار النفط على اسواق المال ، ولكنه أوضح ان السوق المحلي لم يشهد تفاعلاً مع الأسعار التي اصبحت معتادة لاجديد فيها، ويمكن ان يكون لها تاثير في حال شهدت أسعاراً جديدة فوق المستويات الحالية .المنطقة الخضراءوتوقع ماهر ان يعود المؤشر العام الى المنطقة الخضراء مدعوماً بعدد من العوامل والمحفزات الإيجابية على راسها نتائج وتوزيعات الأرباح ، والتحسن المتوقع في أسعار النفط ، التي ستنعكس ايجابا على الشركات المرتبطة بالنفط ،الى جانب انضمام بورصة قطر لمؤشر"فوتسي" من خلال تطبيق الباقة الثانية . وقال إن العوائد الجيدة للشركات القطرية التي تجاوزت الـ5% على الأسعار مقارنة مع الأسواق الأخرى يضفي زخماً إيجابياً على الاسهم ويسهم في إستقطاب الإستثمارات الأجنبية . تراجع 5 قطاعاتوتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 8.2 ملايين أسهم بقيمة 239.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2911 صفقة. وضغط على المؤشر تراجع 5 قطاعات، أبرزها العقارات بنحو 0.66%، متأثراً بهبوط 3 أسهم أبرزها إزدان القيادي بنسبة 0.69%.وانخفض الصناعة بنحو 0.35%، لتراجع عدد من أسهمه، تصدرها أعمال بواقع 1.32%.وفي المقابل شهدت الجلسة ارتفاع قطاعين، تقدمها البنوك بنسبة 0.23%، مدعوماً بصعود 6 أسهم، أبرزها البنك التجاري الأكثر ارتفاعاً اليوم بنحو 2.7%.وتراجعت السيولة اليوم إلى 239.7 مليون ريال مقابل 265.9 مليون ريال اول الأمس، بينما زادت الكميات إلى 8.24 مليون سهم مقابل 7.43 مليون سهم بجلسة الثلاثاء الماضي.وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 1.14% نشاط الكميات بنحو 1.9 مليون سهم، فيما تصدر سهم الريان المرتفع 0.47% نشاط السيولة بواقع 32.81 مليون ريال.وجرى التعامل خلال الجلسة على 35 سهماً، تراجع منها 24 سهماً على رأسها سهم وقود بنسبة 1.96%، فيما ارتفعت منها 10 أسهم، واستقر سهم واحد.وسجل المؤشر العام في التعاملات الصباحية لجلسة اليوم نمواً نسبته 0.27%، ليصل إلى مستوى 11088.16 نقطة، رابحاً نحو 30.33 نقطة.

271

| 25 يناير 2017

اقتصاد alsharq
قطر تحتل المركز الثاني كأفضل مناخ لمزاولة الأعمال

على مستوى 50 سوقاً ناشئة حول العالم تقييم الإجراءات المتعلقة بخفض القيود على التجارةإحتلت قطر المركز الثاني من بين 50 سوقاً ناشئة حول العالم عن فئة أفضل مناخ لمزاولة الأعمال ضمن مؤشر أجيليتي اللوجيستي للأسواق الناشئة 2017 تلتها سلطنة عُمان التي سجلت المركز (3) والبحرين في المركز (4) والمملكة العربية السعودية بالمركز (7) والكويت بالمركز (10)، فيما سجلت الإمارات العربية المتحدة المركز الأول ضمن هذه الفئة.واحتلت قطر المرتبة (12) على التصنيف العام للمؤشر محتفظةً بنفس المركز من العام الماضي. ويقدّم المؤشر - الذي يصدر للعام الثامن- نظرة سنوية عن توجهات القطاع اللوجيستي وتصنيفًا لأهم الأسواق الناشئة في العالم بناءً على أحجامها، وظروف مزاولة الأعمال فيها، وبنيتها التحتية للنقل وترابطها. كما يتضمن المؤشر استبيانًا بمشاركة أكثر من 800 من المسؤولين التنفيذيين في مجال الخدمات اللوجيستية من أنحاء مختلفة من العالم. مناخ الأعمالولتقييم مناخ مزاولة الأعمال في الأسواق الناشئة، يأخذ المؤشر بعين الاعتبار عددا من العوامل التي تتضمن قوة قطاع الخدمات، معدلات التمدّن، الأمن، الاستثمارات الأجنبية، توزيع الثروات والقوانين والتشريعات والنواحي التنظيمية التي تحكم الأعمال.ومن أبرز النتائج الأخرى التي توصل إليها مؤشر 2017، استطاعت إيران التي بدأت تخرج تدريجيًا من سنوات من العزلة الدولية إحراز تقدّم على المؤشر بمقدار 8 مواقع لتصل إلى المرتبة (18)، بينما تقدمت في استبيان المسؤولين التنفيذيين من المرتبة (15) إلى المرتبة (9) ضمن الدول التي تمتلك الفرصة الأكبر للنمو كأسواق لوجيستية، وهو التقدم الأكبر مقارنة بكافة الدول على مستوى المؤشر والإستبيان.كما تقدمت البحرين في تصنيف هذا العام خمسة مواقع لتصل إلى المرتبة (23)، لتعود لمكانتها بعد سنوات من حالة عدم الاستقرار الاجتماعي التي أضرت بالاقتصاد وقللت الإستثمارات فيها.الإقتصاد الصينيوحققت تركيا تقدمًا إلى المرتبة (9)، متخطيةً روسيا بمرتبة واحدة.وصنّف المسؤولون التنفيذيون في الصناعة اللوجيستية كلًا من سوريا وليبيا والعراق التي تعاني من الحروب والعنف على أنها الأسواق الناشئة الأدنى احتمالية كأسواقٍ لوجيستية. وتبقى الصين - ثاني أكبر اقتصاد بالعالم- في صدارة الأسواق الناشئة لتتقدم بذلك على الهند التي تخطت الإمارات لتحصد المرتبة (2) في مؤشر هذا العام. وقد حدد المسؤولون التنفيذيون للخدمات اللوجيستية المشمولون في الاستبيان أن الإقتصاد الصيني يمثّل العامل الأكثر أرجحية في دفع عجلة النمو الاقتصادي والتجارة العالمية في العام 2017 إلا أن 76% منهم قالوا إن الاقتصاد الصيني يتباطأ و17% أن تباطؤ الاقتصاد الصيني يعيق قطاع النقل والخدمات اللوجيستية بشكل كبير، في حين قال 66% إن تباطؤ النمو لن يؤثر على خططهم في الصين.وخارج دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا، سجلت مصر في المرتبة (20) والمغرب في المرتبة (22) أعلى تصنيف ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بينما أحرزت الجزائر في المرتبة (31) والأردن في المرتبة (33) تقدمًا بسيطًا عن نتائجهم للعام الماضي، أما تونس التي جاءت في المرتبة (42) فقد تراجعت خمسة مراكز عن نتائج مؤشر العام الماضي، بينما تراجعت كل من ليبيا (46) ولبنان (47) ثلاثة مراكز. حالة تفاؤلالنمو القوي والإصلاح الاقتصادي والضريبي الذي طال انتظارهما استطاعا دفع الهند لاحتلال المرتبة (2) في مؤشر هذا العام وقد نال ذلك إعجاب المسؤولين التنفيذيين المشمولين في الاستبيان. إلا أن القرار المفاجئ بإلغاء التداول بفئات العملات الكبيرة والتشجيع على طرق الدفع الرقمية قد يذبذب الاقتصاد في 2017. ورغم حالة التفاؤل نحو الهند وإيران، إلا أن خبراء القطاع اللوجيستي نصحوا بتوخي الحذر من النظرة العامة للأسواق الناشئة، حيث أبدى 69% منهم مخاوف من أن تصويت المملكة المتحدة على الخروج من الاتحاد الأوروبي وفشل مبادرات التجارة الإقليمية والعالمية قد يشكلان تهديدًا على التجارة، بينما قال 43% إن صندوق النقد الدولي يبالغ بتفاؤله في التنبؤ بنمو الأسواق الناشئة بنسبة 4.6% خلال السنة القادمة.وسجّلت نيجيريا وجنوب إفريقيا – الاقتصادات الأكبر في القارة الإفريقية- التراجع الأقوى على مؤشر هذا العام، في حين استطاعت دول ذات اقتصادات أصغر نسبيًا كأوغندا وإثيوبيا وتنزانيا وكينيا من إحراز تقدم في مؤشر 2017.انتعاش الأسعاروحافظت البرازيل على المرتبة (7) في المؤشر رغم حالة الكساد القوي ومحاكمة الرئيس ديلما روسيف. ووفقًا لنتائج الاستبيان، اختار المسؤولون التنفيذيون البرازيل على أنها السوق الأكثر احتمالية لتكون سوقًا لوجيستية بعد الهند والصين، وقد كان أحد أسباب هذا التفاؤل أن 57% منهم يتوقعون انتعاش أسعار السلع في العام 2017، رغم أن غالبيتهم لا يتوقعون زيادة جوهرية.وقال جون مانرز بيل، الرئيس التنفيذي لشركة ’ترانسبورت إنتلجنس‘ (Ti)- الشركة الرائدة في التحليل والبحوث ضمن قطاع الخدمات اللوجيستية والتي تولت مهمة تجميع المؤشر:"اتسمت اقتصادات العديد من الدول الناشئة بالتقلّب وعدم اليقين خلال عام 2016، وقد زاد من الأمر البيئة السياسية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية والتي سيكون لها نتائج مباشرة على التجارة مع أمريكا اللاتينية وآسيا وإفريقيا، ومع ذلك يبقى هناك جانب من الإيجابية كالأداء القوي للهند. ولقد استطاع المؤشر أكثر من أي وقت مضى تحديد ومقارنة الأسواق التي ستزدهر من تلك التي تمتلك أداءً أضعف". بصمة عالميةوتتمتع أجيليتي بالكفاءة في توفير سلسلة من الإمدادات في بعض أكثر مناطق العالم تحديًا، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الشخصية لعملائها بأسلوب لا يضاهى، ولديها بصمة عالمية وقدرات متخصصة في البلدان المتقدمة والاقتصادات الناشئة على حد سواء. تعد شركة أجيليتي واحدة من الشركات العالمية الرائدة في مجال الخدمات اللوجيستية المتكاملة وهي شركة مساهمة عامة تقدر إيراداتها السنوية بـ4.3 مليار دولار ويعمل لديها أكثر من 22000 موظف في 500 مكتب و100 دولة حول العالم.تقدم أجيليتي للخدمات اللوجيستية العالمية المتكاملة، وهي قطاع الأعمال الرئيسي بأجيليتي حلولا سلسلة الإمدادات لتلبية احتياجات عملائها التقليدية والمعقدة حيث تقدم خدمات الشحن البري والبحري والجوي وخدمات التخزين والتوزيع بالإضافة إلى الخدمات المتخصصة للمشاريع والمعارض والفعاليات والكيماويات. فيما تدير مجموعة شركات أجيليتي للبنية التحتية مجموعة من العقارات الصناعية وتقدم مجموعة من الخدمات المساندة للعمل اللوجيستي والتي تتضمن خدمات تحديث الجمارك والحكومة الإلكترونية، تقديم الاستشارات، إدارة المخلفات وإعادة التدوير، خدمات الطيران والمناولة الأرضية، خدمات الدعم الحكومي ووزارات الدفاع، وخدمات الدعم الحياتي والبنية التحتية للمواقع النائية.

1118

| 25 يناير 2017

اقتصاد alsharq
مؤشر بورصة قطر يستهل تعاملات الأسبوع على إرتفاع

المؤشر يرتفع بدعم 4 قطاعات تتصدرها البنوكالسعدي: نحتاج إلى مزيد من الإيضاحات حول إكتتاب إستثمار القابضةعبد الغني: مقصورة التداولات بحاجة إلى اكتتابات جديدةأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم أولى جلسات الأسبوع على ارتفاع، مدعومًا بصعود 4 قطاعات، بصدارة البنوك. وسجل المؤشر العام نموًا نسبته 0.17%، ليصل إلى مستوى 10959.82 نقطة، رابحًا نحو 18.39 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الخميس الماضي.وإرتفعت أسهم 19 شركة وانخفضت أسعار 21 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق، وبلغت رسملة السوق 588.4 مليار ريال.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن الصعود الذي حققه المؤشر العام اليوم كان إيجابياً، خاصة مع مستهل الأسبوع، وقالوا إن نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح كانت العامل الرئيسي في الارتفاع الذي تحقق، حيث حققت الشركات نتائج جيدة. وتوقعوا أن يواصل المؤشر العام صعوده في ظل الافصاحات الإيجابية للشركات، ويتخطى مستوى الـ11200 نقطة.مزيد من الصعودوتوقع المستثمر ورجل الأعمال محمد السعدي أن يشهد المؤشر العام لبورصة قطر مزيداً من الصعود خلال الفترة المقبلة مدعوما بنتائج وتوزيعات أرباح الشركات. وقال إن الشركات التي أعلنت عن نتائجها حققت نتائج جيدة، يتوقع معها أن تحقق بقية الشركات ذات النتيجة. وأشار لتوزيعات الأرباح، والتي وصفها بالمخيبة للآمال من قبل بنك قطر الوطني والخليجي، وقال إنها لم تكن متوقعة إلا أن توزيعات مصرف قطر الإسلامي والريان قد أعطت زخما للسوق واستعادت روح التفاؤل لدى المستثمرين، وقال إن اجتماع دول الأوبك والمنتجين من خارجها قد أسهم في ارتفاع أسعار النفط بنسبة 2%، وهو ما أسهم في ارتفاع المؤشر، وقال إن ذلك أعطى السوق زخما وعزز من ثقة المستثمرين في السوق.وضوح الرؤيةونادى السعدي بتفعيل الاكتتابات للشركات الجديدة خلال هذا العام، مشيراً للإقبال الكبير على الإكتتاب في مجموعة إستثمار القابضة من قبل المستثمرين والمواطنين القطريين والشركات، ولكنه أشار إلى عدم اتضاح الرؤية حول إستكمال الإكتتابات بكامل الرسملة أم أن هناك نقصاً، وقال إن الشركة لها مستقبل وذات أرباح جيدة.الأداء الإيجابيوأكد المحلل المالي طه عبد الغني الأداء الإيجابي لبورصة قطر في مستهل الأسبوع أمس، وقال إن نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح كانت العامل الرئيسي في الارتفاع الذي تحقق، واصفاً النتائج التي حققتها الشركات التي أعلنت عن نتائجها بأنها جيدة، مشيراً لنتائج بنك قطر الوطني ومصرف قطر الإسلامي وبنك الدوحة. وأوضح أن السوق قد شهد إقبالاً كبيراً على تلك البنوك والشركات التي يتوقع أن تحقق نتائج جيدة، كما يتوقع أن يواصل المؤشر العام صعوده في ظل الإفصاحات الإيجابية للشركات، حيث يتوقع أن يتخطى مستوى الـ11200 نقطة خلال الفترة المقبلة.أسعار النفطولفت عبد الغني إلى تأثير أسعار النفط على حركة الأسواق المالية، خاصة في الأسواق الخليجية، وقال إن أسعار النفط دعمت حركة المؤشر العام لبورصة قطر، خاصة عندما تخطت الأسعار مستوى الـ50 دولاراً ووصلت إلى مستوى الـ55 دولاراً للبرميل. وأضاف أن تأثيرها لم يكن على مستوى البورصات العالمية فقط بل كان أيضًا على مستوى الأسواق الأخرى والاستثمارات، وزاد بأن التأثير مازال قائما حتى الآن، وهو ما جعل روح التفاؤل موجودة ومستمرة.سيولة جديدةوشدد عبد الغني على حاجة السوق إلى مزيد من السيولة، موضحاً أنها مازالت أقل من المطلوب، رغم أنها أفضل من السابق، وألمح للتوقعات التي تشير إلى الزيادة المتوقعة في السيولة بالسوق بعد تطبيق الباقة الثانية من مؤشر"فوتسي" في مارس المقبل، حيث ينتظر أن يتم ضخ حوالي 2 مليار ريال، وزاد بأن هناك توقعات بأن تشهد السيولة تحسنا، وتكون أفضل، كما يتوقع أن يشهد السوق دخول المحافظ الأجنبية.إكتتابات جديدةوتعليقا على إكتتابات مجموعة إستثمار القابضة الذي سينتهى يوم غداً أكد عبد الغني على حاجة السوق إلى إكتتابات جديدة، خاصة من قبل الشركات القوية، مشيراً لضعف الإقبال على الإكتتابات في مجموعة إستثمار القابضة. وقال إن إدارة البورصة سبق أن أعلنت أنها بصدد إدراج شركات جديدة لدعم السيولة وتنشيط السوق، وهو ما ينتظر أن يتم تفعيله خلال هذا العام الجديد 2017، خاصة وأن بورصة قطر كثاني أسواق المنطقة تعد من الأسواق الواعد.خطاب ترامبوقلل عبد الغني من انعكاسات خطاب الرئيس الجديد لأمريكا، وقال إنه لا يوجد تأثير في الوقت الحاضر لعدم اتضاح الرؤية، بالرغم مما وصفه بالإشارات الإحمائية في سياسة ترامب، وقال إنها لن يكون لها تأثير كبير على منطقة الخليج، ولكنه أشار لتأثيرات الاتجاهات السياسية على المنطقة. جميع القطاعاتوشهدت الجلسة ارتفاع 4 قطاعات، تصدرها البنوك بنحو 1.11%، مدعومًا بصعود عدد من الأسهم، تصدرها الوطني بنسبة 2.38%، وسجل النقل نموًا 0.13%، بدفع رئيسي لصعود ملاحة بواقع 0.54%، وفي المقابل تراجعت 3 قطاعات أبرزها العقارات بنحو 0.67%، بضغط أساسي لانخفاض إزدان 1.68%. وارتفعت السيولة اليوم إلى 310.2 مليون ريال مقابل 285.83 مليون ريال بالجلسة السابقة، كما صعدت الكميات إلى 12.64 مليون سهم مقابل 7.32 مليون سهم بجلسة الخميس الماضي، وتصدر سهم مزايا قطر نشاط التداول على كافة المستويات، بحجم بلغ 3.55 مليون سهم، وسيولة قدرها 53.13 مليون ريال. وجرى التعامل خلال الجلسة على 41 سهمًا، ارتفع منها 19 سهمًا، على رأسها سهم مزايا قطر بنحو 3.7%، بينما تراجع 21 سهمًا، تصدرها سهم العامة للتأمين بواقع 3.65%، فيما استقر سهم واحد، واستهل المؤشر العام تعاملات اليوم مرتفعًا بنسبة 0.17%، ليصل إلى مستوى 10960.13 نقطة، رابحًا نحو 18.7 نقطة.

304

| 22 يناير 2017

اقتصاد alsharq
بورصة قطر تختم الأسبوع على إرتفاع مدعومة بنتائج الشركات

الأسهم القيادية تعزز صعود المؤشر.. ووقود تتصدر القائمة الخضراءأحمد حسين: تطبيق الشريحة الثانية لمؤشر "فوتسي" يعزز السيولةأبو حليقة: دخول قوي من قبل المحافظ والأفراد على السوقنجح المؤشر العام لبورصة قطر في تبديد خسائره الصباحية، لينهي تعاملات اليوم مرتفعاً، مدعوماً بصعود الأسهم القيادية. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.56%، ليصل إلى مستوى 10941.43 نقطة، رابحاً نحو 61.3 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة الأربعاء الماضي. وارتفعت أسهم 21 شركة وانخفضت أسعار 20 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق 585.9 مليارريال. وكان المؤشر العام أنهى تعاملات الأربعاء متراجعاً؛ بضغط من هبوط 5 قطاعات، تصدرها العقارات والصناعة. وانخفض المؤشر العام 0.44%، ليصل إلى مستوى 10880.15 نقطة، فاقداً نحو 47.68 نقطة.وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن إغلاق المؤشر العام على ارتفاع اليوم بأنه إغلاق أسبوعي جيد يعزز الحركة الإيجابية للسوق خلال الفترة المقبلة. وقالوا إن النتائج الجيدة للشركات التي تم الإعلان عنها خلال الأيام الفائتة، دعمت حركة المؤشر. وتوقعوا أن تكون معظم النتائج المتبقية التي سيتم الإفصاح عنها الأسبوع المقبل مرضية.الأداء الإيجابيوتوقع المستثمر ورجل الأعمال أحمد حسين أن يواصل المؤشر العام الأداء الإيجابي الذي أغلق به الأسبوع اليوم. وقال إن نتائج الشركات التي تم الاعلان عنها حتى الآن دعمت الحركة الايجابية للسوق، مشيراً الى انه يتوقع ان تكون النتائج المتبقية جيدة. وأوضح أن قوة الإقتصاد القطري وتنوعه واستمرار الدولة في مشاريع البنية التحتية؛ تعزز من استقرار وتماسك بورصة قطر.نتائج أفضلوأكد أحمد حسين على إمكانية أن تشهد بورصة قطر خلال هذا العام نتائج أفضل بكثير من الأعوام السابقة، حيث ألقى الإنخفاض الحاد في أسعار النفط بآثار سالبة على كافة الأسواق، بينما يتوقع ان يشهد سوق النفط تحسناً ملحوظاً، حيث بدأت دول الاوبك والمنتجون من خارجها في تقليص الإنتاج وفقاً للإتفاق التاريخي الذي قضى بتقليل المعروض لتثبيت الأسعار. كما أشار الى إدراج بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة، وقال إن البدء في تطبيق الشريحة الثانية في مارس سيعزز من السيولة في السوق، ويسهم بالتالي في دخول مستثمرين جدد. وقال إن 2 مليار ريال ينتظر ان يتم ضخهما في السوق مع تطبيق الباقة الثانية من الـ"فوتسي".إغلاق أسبوعي جيدوصف المستثمر والمحلل المالي يوسف أبو حليقة إغلاق المؤشر العام اليوم على إرتفاع بانه اغلاق اسبوعي جيد يعزز الحركة الإيجابية للسوق خلال الفترة المقبلة. وعزا ابو حليقة الإرتفاع الذي حققه المؤشر العام اليوم للنتائج الجيدة للشركات التي أفصحت عن نتائجها خلال الأيام الفائتة، مشيراً لنتائج المصرف والخليجي. وقال إن التوقعات تشير الى ان معظم النتائج المتبقية التي سيتم الإفصاح عنها الأسبوع المقبل ستكون مرضية.المحافظ والأفرادولفت الى الدخول القوي من قبل المحافظ والأفراد على السوق والإقبال الكبير على الأسهم، خاصة الأسهم القيادية التي حققت أرباحاً جيدة وذات الأسعار المغرية للشراء، مشيراً لأسهم وقود وفودافون وما شاكلها. وقال ان الفرص متوافرة للعودة الى السوق من جديد، في ظل التوقعات بان تكون أرباح الشركات مرضية بالرغم من تأثيرات تراجعات العام السابق في أسعارالنفط على أداء الشركات، ولكنه توقع أن تتعدل أسعار النفط بعد تثبيت الإنتاج، وتقليل تخمة المعروض في الأسواق، الى جانب التعاون الوثيق الذي أكدته الدول لتقليص الإنتاج وتثبيت الأسعار. وقال إن السوق شهد اليوم دخول سيولة قوية وإقبالاً على الشراء.مؤشر"فوتسي"وتوقع أبو حليقة أن تدعم الباقة الثانية من مؤشر"فوتسي" بورصة قطر، التي ينتظر ان يتم تطبيقها في مارس المقبل. وقال، حوالي 2 مليار ريال سيتم ضخهما في السوق. وقال ان إدراج بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة يعزز من أداء السوق ويزيد من حجم التداول، كما انه يعزز من مكانة بورصة قطر في الأسواق العالمية، كما انه يصب في مصلحة المساهمين.الأسهم القياديةوسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 99.14 نقطة أي ما نسبته 0.56% ليصل إلى 17.7 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إرتفاعاً بمقدار 7.05 نقطة أي ما نسبته 0.17% ليصل إلى 4.1 الف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار 19.6 نقطة، أي ما نسبته 0.7% ليصل إلى 2.996 الف نقطة. ودعم أداء المؤشر إرتفاع عدد من الأسهم القيادية، حيث صعد الوطني 2.5%، وزاد صناعات قطر 0.67%، وارتفع إزدان 0.44%. وتمثل تلك الأسهم مجتمعة ما يفوق 40% من الوزن النسبي للمؤشر. وشهدت الجلسة صعود 5 قطاعات، تصدرها البضائع والخدمات بنحو 1.9%، بالتزامن مع تصدر سهم وقود القائمة الخضراء بنمو نسبته 3.82%. وسجل البنوك نمواً نسبته 1.07%، بدفع من صعود 6 أسهم، يتصدرها سهم قطر الوطني القيادي. وفي المقابل تراجع قطاعان، أولهما الاتصالات بنسبة 0.44%، والثاني النقل بنسبة طفيفة بلغت 0.03%.وتقلصت السيولة أمس إلى 285.83 مليون ريال مقابل 335.81 مليون ريال الاربعاء الماضي، كما تراجعت الكميات إلى 7.32 مليون سهم مقابل 10.29 مليون سهم بجلسة الأربعاء.وتصدر سهم فودافون قطر المُتراجع 1.23%، نشاط الكميات بنحو 1.2 مليون سهم، فيما تصدر سهم الوطني السيولة بواقع 57.2 مليون ريال. وبينما تصدر سهم وقود ارتفاعات اليوم جاء سهم السينما على رأس القائمة الحمراء بنحو 6.3%.

244

| 19 يناير 2017

اقتصاد alsharq
"كريم" توسع نطاق خدماتها في قطر

الوكرة ثاني مدينة تستقبل خدمة حجز السيارات عبر التطبيق الإلكتروني أسطول كريم يشهد نمواً مضاعفاً خلال أقل من ستة أشهر أعلنت كريم، الشركة الرائدة في مجال خدمات حجز السيارات عبر التطبيق الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اليوم عن إطلاق خدماتها في مدينة الوكرة بقطر. ويُعد تدشين الخدمة في الوكرة إضافة جديدة للخارطة الحالية التي تضم العاصمة الدوحة. ومن المتوقع أن يستفيد المقيمون في المدينة من مزايا وخدمات كريم في التنقل داخل المدن التي تتسم بالسرعة والسهولة. كما ستطرح كريم خيار الخدمة الاقتصادية فور إطلاق عملياتها بالمدينة. وفي أغسطس 2016، أعلنت كريم عن شراكتها الرسمية مع وزارة النقل والاتصالات في قطر، التي من شأنها ترسيخ حضورها ضمن بيئة ملائمة لنمو الأعمال وتوفير الخدمات المميزة إلى جانب ضمان تقديم خدمة موثوقة لكافة المستخدمين. وتعليقاً على توسع خدمات كريم في المدن القطرية، قال السيد ابراهيم منّاع، مدير عام كريم في الأسواق الناشئة: "نحن سعداء للغاية بالتوسع في تقديم خدماتنا في قطر، حيث يُعد التوسع الأخير دليلاً واضحاً على زيادة الطلب على خدمات التنقل التي تتسم بالراحة والسرعة والأمان في قطر. وخلال أقل من ستة أشهر، تمكَّنا من مضاعفة أسطولنا في السوق وحققنا نمواً بمعدل 30% على أساس شهري. إننا نعمل بكل جد لتلبية الاحتياجات المتزايدة لخدمات النقل والمواصلات لعملائنا في السوق القطرية، وخلال قيامنا بذلك سنعمل أيضاً على خلق المزيد من فرص العمل في مدن أخرى." وأضاف منّاع: "في الأعوام القادمة، سيولي كادر العمليات في كريم طاقات أكبر استعداداً لاستقبال كأس العالم، فيفا 2022، الذي سيلعب دوره في تنمية السياحة. وسنحرص على أن يكون خلق فرص العمل ودعم البنية التحتية للنقل ودمج المجتمع المحلي في صلب اهتماماتنا". وبالإضافة لمنح المقيمين خدمات تنقل سريعة وملائمة داخل المدن، يمثل دخول كريم لمدينة الوكرة خطوة مهمة لخدمة السكان والزائرين ومنحهم تجربة تنقل استثنائية خلال جولاتهم حول المدينة وفي رحلاتهم من وإلى الدوحة. وفي الوقت ذاته، سيحصل عملاء كريم على معلومات كاملة عن سائق السيارة "الكابتن" الذي يقلهم لأي وجهة يريدونها، بالإضافة إلى إمكانية الاتصال بمركز خدمة العملاء بإدارة 200 موظف متعددي اللغات. وبهذه المناسبة تتيح كريم فرصة أمام المستخدمين لتجربة الخدمة من خلال رحلات مجانية يوم 3 يناير، والتي يمكن الحصول عليها في مدينة الوكرة من خلال إدخال الرمز الترويجي ALWAKRAH. وكريم هي شركة رائدة في خدمة حجز سيارات الأجرة الخاصة لتقديم خدمات تنقل سريعة ومريحة واقتصادية. يمكن لمستخدمي التطبيق حجز سيارة من خلال تطبيق كريم على الهواتف الذكية أو من خلال موقع الشركة الإلكتروني، أو عبر الاتصال بمركز خدمة العملاء. وتُعد شركة كريم من شركات ’الاقتصاد التشاركي’ الرائدة في المنطقة، وتتمثل رسالتها في جعل حياة الناس أكثر سهولة، بالإضافة لخلق الملايين من فرص العمل. تأسست الشركة في يوليو 2012 وتعمل في 47 مدينة عبر 11 دولة في منطقة الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، تركيا وباكستان.

5153

| 02 يناير 2017

اقتصاد alsharq
تطبيق المرحلة الثانية لانضمام البورصة لـ "فوتسي" مارس المقبل

مستثمرون: الإدراج يضاعف السيولة ويعزز الثقة بالبورصة الحكيم: البورصة تشهد أداء جيدًا بعد استكمال الباقة الثانية لـ "فوتسي" المنصوري: الانضمام دليل على قوة واستقرار بورصة قطر عقل: جهود كبيرة لإدارة البورصة بهدف تطوير أداء الأسهم تستكمل بورصة قطر في مارس المقبل الخطوة الثانية من إدراجها في مؤشر "فوتسي" العالمي للأسواق الناشئة، وهي الباقة الثانية من عملية الإدراج المقررة من قبل إدارة مؤشر"فوتسي"، حيث يتوقع أن تستجلب لها سيولة كبيرة من رؤوس الأموال الأجنبية وتعزيز الثقة في بورصة قطر، وتتراوح قيمة الشريحة من 400 إلى 500 دولار أي ما يعادل 2.5 إلى 3 مليارات ريال. من حجم الاستثمارات التي تبلغ مليار دولار .وكان قد تم إنفاذ الباقة الأولى في سبتمبر من العام المنصرم 2016 بإدراج 22 شركة من بورصة قطر في مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة. كما أن استكمال عملية الانضمام تعد خطوة مهمة تمهد للانتقال لاحقا للأسواق المتقدمة وتدفق الأموال. فوائد عديدة وقال المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم إن مؤشر "فوتسي" مؤشر عالمي معروف له سمعته العالمية، وتاريخه وخبرته في أسواق المال العالمية، وبالتالي فإن هناك فوائد عديدة يمكن أن يجنيها أي سوق ينضم إليه، حيث إنه يسهم في تدفق الأموال والاستثمارات الأجنبية، كما أنه يعرف بالشركات وبالسوق القطرية .ووجود بورصة قطر في مثل هذه السوق يعزز من مكانتها، ويسهم في زيادة السيولة فيها، وهو واحد من الأهداف الرئيسية لعملية الانضمام، "إلى جانب ذلك فإنها تعد في تقديري خطوة مهمة تقود للانتقال للأسواق المتقدمة بعد أن تكون قد استكملت أيضا المعايير المطلوبة للانتقال إلى تلك الأسواق". تعزيز الثقة وقال إن الباقة الأولى من انضمام بورصة قطر لمؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة كانت في شهر 9 من العام المنصرم 2016، وحسب البرنامج فإن الخطوة التالية أو الباقة الثانية ستكون في مارس المقبل أي بعد ثلاث أشهر فقط من العام الجديد .وهي بالطبع خطوة مهمة، تشير إلى أن بورصة قطر تسير بسلاسة وأن الأداء فيها مطمئن وهو ما يعزز الثقة. وبالتالي فإن الثبات أو المحافظة على الأداء خلال الفترة المقبلة مسألة مهمة. مضاعفة السيولة وتوقع الحكيم أن تشهد بورصة قطر أداء جيدا خلال الفترة المقبلة. وقال إن الباقة الثانية من عملية الإدراج أو الانضمام لمؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة ستساعد كثيرا في مضاعفة السيولة وتعزيز ثقة المستثمرين. وقال إن العوامل والمحفزات التي تتسم بها بورصة قطر كونها ثاني أكبر أسواق المنطقة سيدفعها لتحقيق مكاسب جيدة في العام الجديد 2017. مؤشر "فوتسي" وأكد المستثمر ورجل الأعمال عبد الله المنصوري على أهمية مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة. وقال إن انضمام بورصة قطر لهذا المؤشر دليل على قوة واستقرار بورصة قطر كونها ثاني أكبر أسواق المنطقة .وقال إن الباقة الثانية من عملية الإدراج التي سيتم تطبيقها خلال شهر مارس تأتي في وقتها وستسهم في تحقيق المؤشر العام للبورصة مكاسب قوية، خاصة على صعيد السيولة، حيث يتوقع أن يكون هناك دخول قوي من المحافظ والصناديق الاستثمارية الأجنبية والأفراد. المحافظة على الأداء وقال: "لذلك فإن الفترة المقبلة ستكون فترة مهمة للمستثمرين، خاصة للبورصة، حيث يجب المحافظة على الأداء ونسب السيولة التي تعد محفزا قويا للمستثمرين، ودافعا لمزيد من الاستثمارات الأجنبية". وقال إن شهر مارس يمثل فترة خصبة، خاصة أنها ستكون قد قاربت من الربع الأول من العام وبالتالي من المهم أن تكون جاذبة لمزيد من السيولة إلى مقصورة التداولات، والتي بالضرورة ستكون سيولة استثمارية. وقال إنه في حال استمر الأداء الجيد فإن ذلك سيعزز من ثقة المستثمرين والمحافظ .وبالتالي سيدفع المستثمر الأجنبي للدخول بقوة إلى السوق والعمل على بناء مراكز مالية جيدة، فضلا عن التعرف على السوق والبحث عن مزيد من الفرص. قوة بورصة قطر وعدد المنصوري الفوائد العديدة التي يمكن أن تعود على بورصة قطر من استكمال عملية الانضمام لمؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة، وقال إن من أهم فوائد الانضمام لمؤشر"فوتسي" هو أن هذه الخطوة دليل على قوة بورصة قطر وقدرتها على الانتقال لاحقا للأسواق المتقدمة وهو التطور الطبيعي الذي ينتظره أي سوق يشعر بقوته. وقال إنها فرصة للتعريف ببورصة قطر والإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها في ظل الاقتصاد القوي والمتنوع، وقال إن تدفقات الاستثمار والمستثمرين ستكون أكبر، حيث ستتدفق رؤوس الأموال من قبل مختلف المستثمرين في إطار الثقة الكبيرة التي تحظى بها البورصة، وأشار إلى أن زيادة السيولة واحدة من أهم الفوائد التي ستجنيها المقصورة. تنشيط السوق وختم بأن الانضمام يعطي تجارب وخبرات إضافية للسوق ويمكنه من إضافة معايير وأدوات جديدة مطلوبة لتطوير السوق أو الانضمام لأسواق أخرى. وأثنى المنصوري على الخطوات التي يتم اتخاذها لتطوير بورصة قطر وتنشيط السوق والعمل إلحاقها بأسواق عالمية. مشيرا لأهمية مؤشر"فوتسي"، وقال إنه مؤشر عالمي معروف بوصفه واحد من أكبر المؤشرات البريطانية صاحبة الخبرة، حيث بدأ عمله عام 1984. سمعة رفيعة وأكد المحلل المالي أحمد عقل على أهمية مؤشر "فوتسي" لأنه مؤشر عالمي ذو سمعة رفيعة في الأسواق المالية العالمية. وقال إنه من أكبر مؤشرات الأسهم البريطانية، وقد تم إطلاقه في لندن في عام 1984، ويضم عددا كبيرا من الشركات، ويتحرك صعودا وهبوطا حسب أداء الشركات المكونة له، وبالتالي فإن المستثمرين يتطلعون للاستثمار فيه كونه مؤشرا عالميا ويقومون بشراء الأسهم في بعض الشركات. الفوائد والمميزات وحول الفوائد والمميزات التي تجنيها بورصة قطر من عملية الانضمام لهذا المؤشر، أكد عقل أنها تجلب مستثمرين ورؤوس أموال جديدة للاستثمار في الشركات المدرجة بهذا المؤشر والتي يكون من ضمنها الشركات القطرية التي تم إدراجها فيه، وأضاف أنها تفتح الباب واسعا للتعرف على الشركات وسوق قطر للمستثمرين الأجانب، خاصة الذين يتابعون منهم مؤشر"فوتسي"، كما أنها تزيد من ثقة المستثمرين الأجانب بالشركات القطرية، وتعمل على زيادة حجم السيولة المتوفرة بالبورصة، إضافة للعديد من الفوائد الأخرى، والتي على رأسها أن الانضمام لمؤشر "فوتسي" يفتح الباب أمام أدوات استثمارية ومعاير جديدة مطلوبة للانضمام لمثل هذه الأسواق، فضلا عن أن الانضمام لهذا المؤشر يعد خطوة مهمة للانتقال لاحقا للأسواق المتقدمة . جهود كبيرة وفيما يختص بالخطوة الثانية المقبلة وهي إنفاذ الباقة الثانية من عملية الانضمام في مارس من هذا العام 2017، أكد عقل على أهمية هذه الخطوة. وقال إنها تزيد من الثقة في بورصة قطر والشركات المدرجة فيه وفي الاقتصاد القطري. كما أنه يعكس مدى المجهود الكبير الذي تقوم به إدارة البورصة، مؤكدا على أهمية التوقيت، حيث جاءت عملية الانضمام والاقتصاد العالمي يواجه ضغوطات كبيرة، ما يعني أن أداء بورصة قطر كان جيدا، خاصة من ناحية السيولة التي شهدت تحسنا، وهي من أهم شروط الانضمام إلى جانب الأداء الجيد، مشيرا إلى أن حجم السيولة في عام 2016 وصل إلى 69 مليار ريال، بينما كانت عند مستوى 5.9 مليار ريال في شهر سبتمبر من العام نفسه، وهو الشهر الذي تم فيه انضمام بورصة قطر إلى مؤشر "فوتسي". الاستثمارات الأجنبية وأكد على أهمية الفترة المقبلة بالنسبة لأداء بورصة قطر والمحافظة على نسب السيولة لمزيد من الاستثمارات الأجنبية. وأوضح أن استكمال عملية الانضمام في شهر مارس المقبل سيجلب مزيد من السيولة إلى بورصة قطر، والتي غالبا ما ستكون سيولة استثمارية وليست مضاربية، إضافة إلى تعزيز الثقة في بورصة قطر، كما أنها ستتيح فرصة كبيرة للمستثمر الأجنبي لشراء الأسهم والتعرف أكثر على السوق القطرية. وقال إنه يتوقع أن ترتفع السيولة مقارنة بباقي الأيام . قائمة الشركات وتشير"الشرق" إلى القائمة النهائية للشركات القطرية التي تم ضمها إلى مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة الثانوية في الباقة الأولى. والتي انضمت فعليا إلى مؤشرات "فوتسي" للأسواق الناشئة الثانوية عند افتتاح السوق يوم 20 سبتمبر 2016 وهي شركات: أعمال، الميرة للمواد الاستهلاكية، بروة العقارية، البنك التجاري، بنك الدوحة، إزدان القابضة، الخليج الدولية للخدمات، الصناعات القطـرية، مصرف الريـان، الرعاية الطبية، أوريدو، شركة الكهرباء والماء القطرية، ناقلات، شركة قطر للتأمين، بنك قطر الدولي الإسلامي، مصرف قطر الإسلامي، بنك قطر الوطني، شركة الملاحة القطرية، مجموعة المستثمرين القطريين، السلام العالمية للاستثمار المحدود، شركة المتحدة للتنمية، فودافون قطر.

423

| 31 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
قطر تقود إرتفاع سوق السندات السيادية في 2016

الى جانب صفقات كبرى للسعودية والأرجنيتين9 مليارات دولار قيمة سندات أصدرتها قطر في مايو المنصرم جمعت حكومات وشركات الأسواق الناشئة قرابة 450 مليار دولار من أسواق السندات العالمية في عام 2016 وسجلت مبيعات السندات السيادية مستوى قياسياً في حين من المرجح أن ترتفع الإصدارات العام المقبل مع تسارع المقترضين إلى سداد ديون مستحقة.واتسم العام ببداية بطيئة بعدما تعرضت أصول الأسواق الناشئة لموجة هبوط حادة في يناير. لكن بيع الأرجنتين سندات بقيمة 16.5 مليار دولار في أبريل وذلك للمرة الأولي في 15 عاما كان إيذانا بانطلاق صفقات ضخمة.وتبع ذلك بيع قطر سندات بقيمة تسعة مليارات دولار في مايو فيما باعت السعودية سندات ضخمة بقيمة 17.5 مليار دولار في أكتوبر. وحتى روسيا التي ترزح تحت عقوبات غربية إستطاعت جمع ثلاثة مليارات دولار لتعود إلى الأسواق العالمية بعد غياب استمر ثلاث سنوات.وبلغ إجمالي مبيعات السندات الحكومية 128.8 مليار دولار في 2016 بينما بلغ صافي الإصدارات - مع أخذ تلك المستحقة بعين الاعتبار - 101.9 مليار دولار أو ما يزيد على مثلي مستويات 2015 وفقاً لبيانات صادرة من جيه بي مورجان في منتصف ديسمبر .وفيما يخص العام المقبل يتوقع جيه.بي مورجان أن تبلغ إجمالي الإصدارات 104.7 مليار دولار لكنه يتوقع تراجع صافي المبيعات إلى 68 مليار دولار بانخفاض الثلث عن مستواه هذا العام.ومن المرجح أن تزداد الإصدارات في السنوات المقبلة بسبب الإرتفاع الكبير في سداد الديون مع بدء حول آجال استحقاق سندات صادرة بعد الأزمة المالية العالمية في 2008.وأصدرت شركات الأسواق الناشئة سندات بقيمة 306.3 مليار دولار في عام 2016 بإرتفاع بنحو 30% على أساس سنوي لكن بما يقل كثيراً عن مستويات 2014. وقال جيه.بي مورجان إن صافي الإصدارات هذا العام بلغ 191.4 مليار دولار.

377

| 22 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتأمين" تخطط لإصدار سندات لتعزيز رأس المال

قالت مصادر مطلعة لرويترز اليوم الخميس إن شركة قطر للتأمين تخطط لإصدار سندات لتعزيز احتياطياتها المالية في أول طرح لسندات دائمة من قطاع التأمين في منطقة الخليج.واختارت أكبر شركة تأمين في قطر من حيث القيمة السوقية بنك إتش.إس.بي.سي وبنك بي.إن.بي باريبا لترتيب سلسلة من الإجتماعات مع مستثمرين في أدوات الدخل الثابت.وقال أحد المصادر، إن من المتوقع أن يكون حجم الإصدار قياسياً وهو ما يعني حسبما جرت العادة ألا يقل عن 500 مليون دولار.ولم تكشف المصادر عن موعد الإجتماعات، لكنها قالت إنها من غير المرجح أن تكون وشيكة في ظل التقلبات في سوق السندات بالأسواق الناشئة في أعقاب انتخاب الجمهوري دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأسبوع الماضي. وإمتنع متحدث باسم قطر للتأمين عن التعليق.

233

| 17 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
أسهم أوروبا تغلق منخفضة وسط تساؤلات بشأن خطة ترامب التحفيزية

هبطت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، مع تراجع أسهم قطاع السلع الأولية وأسعار المعادن والنفط في الوقت الذي هوت فيه الأسهم التي تتأثر بالأسواق الناشئة بفعل مخاوف من أن يفرض الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سياسات حماية تجارية. وأغلق مؤشر ستوكس 600 لأسهم الشركات الأوروبية منخفضا 0.4% غير أنه أنهى الأسبوع على ارتفاع بنسبة 2.6% محققا أفضل أداء أسبوعي منذ منتصف يوليو، بعد الصعود في الآونة الأخيرة على أمل محافظة ترامب على وعده الانتخابي بإنفاق تريليون دولار على مشروعات البنية التحتية على مدار عشر سنوات. وهبط مؤشر قطاع التعدين 2% مع اتجاه المستثمرين لجني الأرباح بعد ارتفاع أسهم الموارد الأساسية بأكثر من 10% هذا الأسبوع. وأغلق مؤشر النفط والغاز الأوروبي منخفضا 2.2 % في انعكاس للخسائر الحادة التي سجلتها أسعار النفط بعدما قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن إنتاج أكتوبر، سجل مستوى قياسيا جديدا مما ألقى بظلال من الشك على ما إذا كان باستطاعة المنظمة كبح التخمة المستمرة في المعروض من الخام. وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني منخفضا 1.43% في حين نزل مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.92%، بينما ارتفع مؤشر داكس الألماني 0.36%.

212

| 11 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
مؤشر البورصة يواصل الإرتفاع مدعوما بإدراجه في "فوتسي"

المنصوري: البورصة مستقرة ومقبلة على مكاسب كبيرة محمود: نتائج الربع الثالث محرك اساسي للبورصة خلال الفترة المقبلة عاد المؤشرالعام لبورصة قطر بنهاية تداولات اليوم الى الارتفاع، وذلك بعد جلستين متتاليتين من التراجع. وصعد المؤشر العام بنسبة 0.13% ليصل إلى مستوى 10850.48 نقطة، رابحاً 13.74 نقطة، مقارنة بمستوياته بنهاية جلسة الخميس.وتوقع مستثمرون ومحللون ماليون ان يواصل المؤشر العام لبورصة قطر ارتفاعاته مدعوما بعملية الادراج في مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة ،خاصة الشركات التي تم الاعلان عنها من قبل مؤسسة "الفوتسي" التي تدير مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة. وقالوا ان هناك العديد من الصناديق والمحافظ العالمية التي تتبع مؤشر فوتسي وبالتالي ستعزز من مكانة بورصة قطر، وقالوا ان محافظة المؤشر على مستويات ال10500 نقطة على المدى المتوسط كنقاط دعم اساسية تعزز من الاتجاه الصاعد وتمكن من اختبار مستويات ال11 الف نقطة ومافوقها من جديد. تماسك البورصة واشاروا الى ان الهبوط الحاد الذي شهدناه قد كان بسبب مبيعات المحافظ القطرية لاعادة الاتزان الى السوق والعودة لاختبار مستويات الدعم الرئيسية التي شهدناها عند مستوى ال10800 نقطة وتوقع المستثمر ورجل الاعمال عبد الله المنصوري ان يواصل المؤشر العام صعوده خلال الفترة المقبلة ويحقق ارتفاعات ومكاسب قوية تبقيه في المنطقة الخضراء، الا انه اشار الى امكانية ان تتاثر حركة المؤشر وتعترية بعض التراجعات بسبب ما اسماه بالاستعدادات لعيد الاضحي والعطلة، حيث يتوقع ان يقوم المستثمرين بتسيل بعض الاسهم استعدادا لتلك المناسبة العظيمة في نفوس المسلمين، ولكنه اكد على قوة وتماسك بورصة قطر وقرتها على مواصلة الصعود في ظل العوامل الايجابية التي تتميز بها بورصة قطر. نتائج الربع الثالث واضاف ان نتائج الربع الثالث للشركات يتوقع ان تكون افضل من نتائج العام السابق،حيث قوة الملاءة المالية للشركات المدرجة في البورصة وتوزيعات الارباح المجزية مقارنة مع الشركات المماثلة في المنطقة. وقال انها ستدعم حركة المؤشر ،كما يتوقع ان يدعم الاعلان النهائي للشركات المدرجة في مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة حركة المؤشر للامام. الاتجاه الصاعد وقال المحلل المالي السيد حسين محمود ان المؤشر العام لبورصة قطر سيستمر في اتجاهه الصاعد مدعوما بادراجه في مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة ،خاصة الاسهم القيادية التي تم الاعلان عنها من قبل مؤسسة "الفوتسي" التي تدير مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة، حيث تتبعها العديد من الصناديق والمحافظ العالمية اضافة الى محافظة المؤشر على مستويات ال10500 نقطة على المدى المتوسط كنقاط دعم اساسية تعزز من الاتجاه الصاعد واختبار مستويات ال11 الف نقطة وما فوقها من جديد، وقال انه وفي حال تم كسر هذا المستوى من قبل المؤشر لاقل من ذلك المستوى فانه سيحد من النظرة الصاعدة. السيولة الداخلية واوضح ان السوق وبالنظر الى احجام وقيم التداولات خلال اغسطس الماضي قد شهد عودة النشاط، خاصة في النصف الثاني من اغسطس مدعوما بالسيولة الداخلية من المحافظ الاجنبية،مما يعطي بعض الدلالات بامكانية ارتفاع احجام وقيم التداولات خلال الفترة القادمة مع استقرار المؤشر فوق المستويات الحالية، اضافة الى اقتراب السوق من نتائج الربع الثالث والتي تعد المحرك الاساسي للسوق خلال الفترة المقبلة، وقال انه يتوقع ان تكون نتائج ايجابية استكمالا للربعين السابقين مع استمرار استهداف المحافظ الاجنبية والخليجية على الشراء على الاسهم القيادية لما تحققه من معدلات نمو وتوزيعات ارباح تعد الاكثر سخا في المنطقة. زخم في الشراء وحول التراجع الذي اعترى المؤشر خلال اليومين الماضيين قال انه كان قد وصل الى مستويات ال11400 نقطة مصحوبا بالزخم الشرائي القوي ،مكنته من التغريد بعيدا عن باقي اسواق المنطقة،مدعوما بمشتريات المؤسسات الاجنبية والخليجية المكثفة والتي كما قال حدت من اي عمليات تصحيح كان لابد منها من اجل استقرار السوق واختبار مناطق الدعم واضافة قيمة مضافة من اجل دخول سيولة جديدة. مبيعات قطرية وقال انه تبعا لذلك شهدنا الهبوط الحاد بسبب مبيعات المحافظ القطرية لتعيد اتزان السوق وعودة المؤشر لاختبار مستويات الدعم الرئيسية التي شهدناها عند مستوى ال10800 نقطة حيث حد هذا المستوى من انخفاض السوق وهو ماشهدناه عند الارتدادة الذي حدثت امس . المؤشر يعود للصعود سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بمقدار 13.74 نقطة، أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 10850.48نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول3.4 ملايين سهما بقيمة 159.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2604 صفقات. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 22.2 نقطة، أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 17.6 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار5.00 نقطة أي ما نسبته 0.1% ليصل إلى 4.1 الف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار0.1 نقطة، أي ما نسبته 0.00% ليصل إلى 2.98 الف نقطة. وارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت أسهم 6 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 580.9 مليارريال. القطاع الرابح وتصدر قطاع التأمين القطاعات الرابحة امس بنسبة 1.24%، ودعمه قطر للتأمين المتصدر الأسهم الرابحة بنسبة 2.44%، رغم تصدر سهم قطر العامة للتأمين قائمة الأسهم المتراجعة بحوالي 4.17%، وارتفع قطاع الصناعات بنسبة 0.64%، بفضل صعود سهم صناعات قطر القيادي 1.53%. وصعد قطاع الاتصالات 0.43%، ودعمه سهم فودافون قطر المرتفع بنحو 2.16%، وزاد النقل بنحو 0.36%، مدفوعاً بارتفاع ملاحة 0.79%، وارتفع البضائع بشكل هامشي بلغ 0.07%. وعلى الجانب الآخر، تراجع مؤشر قطاع البنوك 0.49%، بضغط 9 من أسهم أبرزها الوطني والمصرف بنسب 0.62%، و1.36% على الترتيب، وتراجع العقارات بنسبة 0.44%، بضغط سهم إزدان القابضة المتراجع 0.76%، وتراجع سهم بروة 0.14%. وتراجع حجم التداولات بنسبة 68.89% إلى 3.37 مليون سهم، مقابل 10.8 مليون سهم بجلسة الخميس، كما انخفضت قيمة التداولات 68.97% إلى 159.. 11 مليون ريال، مقابل 512.7 مليون ريال بالجلسة الماضية. الاسهم المتداولة وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.3 مليون سهم بقيمة 36.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 1.1 مليون سهم بقيمة 38.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 459.8 الف سهم بقيمة 19.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 834.7 الف سهم بقيمة 63.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة مشتريات الخليجيين اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 31.8 الف سهم بقيمة 844.4 الف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 79.6 الف سهم بقيمة 1.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 42.5 الف سهم بقيمة 4.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 382.9 الف سهم بقيمة 22.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. مشتريات الاجانب وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 435.6 الف سهم بقيمة 13.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى 596.5 الف سهم بقيمة 14.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 32 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 84.98 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 342.7 الف سهم بقيمة 18.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة .

284

| 04 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
البورصة تواصل الصعود وتحقق مزيداً من المكاسب

أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن الإرتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر اليوم بأنه إيجابي بالرغم من تراجع في قيم وأحجام التداولات، وقالوا إن المؤشر سيستمر في الأداء الإيجابي مدعوما بعملية المراجعة في مؤشري "مورجن استانلي" والترقية في مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، فضلاً عن التفاؤل من التصريحات السعودية التي اسهمت في صعود المؤشر. الدرويش: توقعات باختراق المؤشر العام مستوى الـ 11500 واكد المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش أن المؤشر العام في طريقه لمواصلة الارتفاعات وتحقيق مكاسب قوية، مدعوما بقوة الإقتصاد القطري واستقراره، والتحسن على الصعيد الاقتصادي العالمي، إلى جانب البورصة، والصعود الذي طرأ على أسعار النفط يومي الخميس والجمعة الماضيين، نتيجة الإفادات الإيجابية لوزير النفط السعودي، حيث أكد إستعداد بلاده ورغبتها في التعاون مع دول المنتجين في دول الأوبك ومن خارجها لدعم اسعار النفط فضلاً عن المحفزات الداخلية والخارجية الاخرى وعدم وجود اي بيانات سالبة يمكن ان تقود المؤشر إلى الإنخفاض من جديد.البورصة متماسكةووصف استقرار المؤشر فوق مستوى الـ11 الف نقطة بأنه ايجابي ويؤكد على تماسك بورصة قطر واستقرارها. مشيرا إلى ان المؤشر العام يستهدف نقاط الدعم الاساسية خلال الفترة المقبلة وهي نقطتي 11200 و11500 نقطة.عمليات الشراءكما وصف إرتفاع المؤشر العام اليوم بأنه ايجابي، ويتوقع ان يزيد، لافتاً للتراجع في قيم وأحجام التداولات. وأشار إلى عمليات الشراء الواسعة التي تقوم بها المحافظ الأجنبية على أسهم قيادية تمهيدا لعملية الترقية المرتقبة من قبل مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، وعملية المراجعة التي تمت من قبل مؤشر "مورجن استانلي".وقال إن السيولة الحالية بالسوق مستقرة وهي افضل من الفترة السابقة بالرغم من تراجعها خلال جلسة اليوم.المؤشر إيجابيووصف المحلل المالي السيد حسين محمود أداء المؤشر العام اليوم بأنه إيجابي بالرغم من التراجع في قيم واحجام التداولات، وقال إن إستهداف الأسهم القيادية بصورة إنتقائية هو المسيطر على تداولات البورصة، مشيراً إلى ان صعود أسعار النفط يومي الخميس والجمعة الماضيين بعد التصريحات السعودية القائلة برغبتها في التعاون مع دول الأوبك والمنتجين من خارجها لدعم أسعار النفط قد دعم وبشكل كبير من إستقرار مؤشر بورصة قطر فوق مستويات المقاومة الـ11 الف نقطة متزامنا مع صعود مؤشرات البورصات العالمية واستقرارها فوق مستويات فنية مهمة.المراجعة والترقيةوتابع بأنه وبعد مراجعة مؤشر "مورجن استانلي" العالمي يوم الخميس الماضي وابقائها على نفس الاسهم المدرجة سابقا والاحتفاظ بنفس الاوزان يعطي دلالات بأن المستثمر الاجنبي مازالت نظرته على الاسهم القطرية ايجابية بجانب عمليات التجميع المتواصل من قبل المحافظ والصناديق الاجنبية، التي شكلت قوة تجميعية على معظم القياديات والتي دعمت من عمليات الصعود، تدل بأن استقرار بورصة قطر فوق مستويات الـ11 الف نقطة قد يستمر على المدى القصير، مستهدفة مستويات الـ 11200 و11500 نقطة مع بقاء مستويي الدعم الرئيسيين للموجة الصاعدة على المدى القصير وهما مستوى الـ 10700 و10500 نقطة.السيولة بالسوقوحول السيولة المتوافرة بالسوق اكد السيد انه يتوقع إستقرار احجام وقيم التداولات والتي تتمثل في السيولة المتداولة حالياً لحين إدراج مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة والذي يعزز من زيادة أحجام وقيم التداولات بزيادة الإستثمار الأجنبي وإستقطاب محافظ أجنبية جديدة تدعم هذا الادراج خلال الربع الثالث من هذا العام. وقال إن صافي مشتروات الاجانب الآن يتفوق بشكل كبير على صافي مبيعات غيرها، مما يؤكد ان الاجانب يحتفظون بمجمل تعاملاتهم من اسهم لإستهداف مستويات أعلى مما نتداول عليه الآن، وزاد بأن ذلك قد يدعم المشهد الإقتصادي العالمي وإستقرار أداء الإقتصاد القطري وعدم وجود أي اخبار سلبية تحفز من عودة القوى البيعية من جديد.المؤشر يرتفعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار98.57 نقطة، أي ما نسبته 0.90 % ليصل إلى 11053.88 نقطة. وفي جميع القطاعات تداول 6.8 مليون سهم بقيمة 230.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4031 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار159.48 نقطة، أي ما نسبته 0.90 % ليصل إلى 17.9 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إرتفاعاً بمقدار 22.62 نقطة، أي ما نسبته 0.54 % ليصل إلى 4.2 الف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار23.4 نقطة، أي ما نسبته 0.78 % ليصل إلى 3.04 الف نقطة. وارتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 591.4 مليار ريال.دعم البنوكوأنهى المؤشر العام تعاملاته اليوم بارتفاع نسبته 0.9 %، ليغلق عند النقطة 11053.88، رابحاً 98.57 نقطة عن مستوياته بجلسة الخميس، ليصل لأعلى مستوياته منذ تسعة أشهر.ودعم المؤشر القطري ارتفاع أغلب أسهم البنوك وعلى رأسها "التجاري" بنسبة 2.63 %، ثم "بنك الدوحة" بنحو 2.4 %، و"المصرف" بمعدل 1.5 %، علماً بأن مؤشر القطاع ارتفع بالمجمل بنسبة 0.87 %.6 قطاعاتوارتفعت اليوم مؤشرات 6 قطاعات يتصدرها التأمين بواقع 2.21 % مدفوعاً بصعود سهم قطر للتأمين 2.82 % احتل بها المركز الثاني بالقائمة الخضراء، ثم قطاع الصناعة بنسبة 1.06 % مع صعود سهم صناعات قطر بقرابة 2 %. في المقابل، اقتصرت التراجعات على قطاع واحد وهو "العقارات" بنسبة 0.01 %، بضغط من هبوط سهم "مزايا قطر" بمعدل 0.62 %. وتراجعت الكميات امس إلى 6.77 مليون سهم مقارنة بـ 7.62 مليون سهم بالجلسة السابقة، وتقلصت السيولة إلى 230.58 مليون ريال مقارنة بنحو 279.1 مليون ريال.تداولات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.1 مليون سهم بقيمة 90.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.6 مليون سهم بقيمة 98.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 821.99 الف سهم بقيمة 33.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.6 مليون سهم بقيمة 72.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28 شركة.مشتريات الخليجييناما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 337.1 الف سهم بقيمة 6.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 218.04 الف سهم بقيمة 4.98 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. السيد: الأداء الإقتصادي القوي أسهم في إستقرار البورصة وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 493.8 الف سهم بقيمة 31.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 127.4 الف سهم بقيمة 12.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.مبيعات الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.3 مليون سهم بقيمة 31.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى 1.1 سهم بقيمة 30.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 710.7 الف سهم بقيمة 37.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 229.4 الف سهم بقيمة 12.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.

226

| 14 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
توقعات بأداء إيجابي للبورصة وإستقرار المؤشر في المنطقة الخضراء

أكد مستثمرون ورجال أعمال أن المؤشر العام لبورصة قطر سيواصل صعوده خلال الجلسات المقبلة مع مستهل الأسبوع يوم غدٍ، في ظل الإستحقاقات القوية المرتقبة، حيث عملية المراجعة من قبل مؤشر "مورجن استانلي" والترقية من قبل مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة، فضلاً عن التوقعات والتفاؤل الكبير من إمكانية عودة الحياة من جديد لأسعار النفط بعد أن ظلت في حدود الـ 40 و50 دولارا للبرميل. حسين: المحفزات الداخلية تدعم الحركة الإيجابية للسوق وقالوا إن النتائج الإيجابية التي جاءت من معظم الشركات إضافة للنتائج التي كانت أفضل من المتوقع لبقية الشركات قد عززت ثقة المستثمرين في البورصة، ودفعت بدخول مزيد من المستثمرين للسوق.المنطقة الخضراءوأكد المستثمر ورجل الأعمال أحمد حسين أن المؤشر العام لبورصة قطر سيرتد إلى المنطقة الخضراء خلال هذا الأسبوع وقال إن هناك توافرات لمحفزات داخلية لبورصة قطر ستدعم الحركة الإيجابية للمؤشر، كما أن التصريحات الإيجابية لكبار المنتجين للنفط أوجدت حالة التفاؤل وسط المستمرين من أسعار النفط ستعود للانتعاش، مشيراً للإجتماع غير الرسمي لدول أوبك المتوقع أن يعقد على هامش منتدى الطاقة العالمي الذي يجمع المنتجين والمستهلكين في الجزائر من 26 إلى 28 سبتمبر القادم.وأضاف أن التأكيدات القطرية المتعلقة بترتيب اجتماع جديد يضم كبار المنتجين للاتفاق على تجميد الإنتاج من المتوقع سيتفتح شهية المستثمرين لاقتناص الفرصة والعمل على تكوين مراكز مالية من خلال عمليات الشراء على أسهم قيادية . وأشار لعمليات الشراء الواسعة التي قامت بها المحافظ الأجنبية خلال الجلسات السابقة في انتظار الاستحقاقات الجديدة المتعلقة بعملية المراجعة من قبل مؤشر "مورجن استانلي" للأسواق الناشئة وعملية الترقية من قبل مؤشر"فوتسي"، وتابع أن الاستحقاقين السابقين والنتائج الإيجابية حققتها معظم الشركات المدرجة في البورصة. المنصوري: أنصح المساهمين بالتريث في اتخاذ القرار الاستثماري الصعود يتواصلوقال المستثمر ورجل الأعمال جابر المنصوري إن كل المؤشرات والدلائل تشير إلى أن المؤشر العام لبورصة قطر سيوالي الصعود ويحقق ارتفاعات جيدة، وقال إن الأوضاع الداخلية تدعم الحركة الإيجابية للسوق، حيث النتائج الجيدة لمعظم الشركات، وحالة الثقة العالية والتفاؤل وسط المستثمرين والمحافظ، حيث ينتظر أن تكون النتيجة النهائية لعملية المراجعة من قبل مؤشر "مورجن استانلي" جيدة، كما ينظر بعين الرضاء والتفاؤل لعملية الترقية المرتقبة أيضا للبورصة من قبل مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة . وقال إن الحركة التي اتسمت بها التداولات السابقة كانت بسبب هذين الاستحقاقين، حيث شهدت الجلسات عمليات شراء واسعة من قبل المحافظ الأجنبية وبالتالي تم ضخ سيولة مقدرة إلى السوق أسهمت في الاستقرار الذي شهدته تداولات الأسبوع السابق .

218

| 13 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
بورصة قطر: إرتفاع 6 قطاعات يتصدرها الإتصالات والريان في مقدمة الأخضر

أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن بورصة قطر تشهد وجود سيولة مقدرة، حيث قامت المحافظ الأجنبية بعمليات شراء استباقية واسعة على أسهم قيادية تمهيدا لعملية الترقية المرتقبة من قبل مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة، وقالوا إن ذلك سيمهد لضخ سيولة قوية، كما سيسهم في استقطاب محافظ وصناديق استثمارية أجنبية جديدة الى السوق. وتوقعوا ان يخترق المؤشر العام مستوى الـ 11800 نقطة خلال الجلسات المقبلة. وقالوا ان بورصة قطر مستقرة ومتماسكة وستحقق مكاسب قوية. المؤشر العام للبورصة يعود للصعود من جديد ويكسب 77.9 نقطة حركة تصحيحيةولم يستبعد المستثمر ورجل الاعمال راشد السعيدي ان يرتد المؤشر العام الى المنطقة الحمراء ويصحح وضعه تمهيداً لتحقيق صعود قوي خلال المرحلة المقبلة . مشدداً على قوة وتماسك بورصة قطر. متانة الإقتصادوقال إن متانة الإقتصاد القطري وتنوعة تدفع بالسوق القطري لتحقيق افضل النتائج، وقال ان الشركات القطرية المدرجة في البورصة تتمتع بأوضاع مالية قوية ونتائج ايجابية جعلتها من أفضل الشركات في المنطقة حيث تعطي المساهمين توزيعات مجزية مقارنة مع الشركات المماثلة في المنطقة ، مشيرا لنتائج الاعمال نصف السنوية للشركات. وقال انها كانت ايجابية بالنسبة لمعظم الشركات، وأفضل من التوقعات بالنسبة للشركات الاخرى. وقال ان المحافظ الاجنبية قامت بعمليات شراء استباقية واسعة على اسهم قيادية تمهيدا لعملية الترقية المرتقبة من قبل مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة. مشيراً لمراجعة مؤشر"مورغن استانلي" تأثيرها على الاوزان واضح وان عملية المراجعة من قبل مؤشر عالمي لها تعطي سمعة جيدة لمؤشر بورصة قطر، ويسهم استقطاب شركات ومحافظ استثمارية اجنبية، خاصة وان بورصة قطر قد أصبحت ملاذا آمنا للعديد من الاستثمارات والصناديق الاجنبية.وقال ان ترقية البورصة من قبل مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة في سبتمبر المقبل ستسهم في ضخ سيولة قوية للسوق وتقود لدخول محافظ جديدة.المحافظ الأجنبيةوقال المحلل المالي المالي طه عبد الغني ان المحافظ الاجنبية مازالت متواجدة في السوق بشكل كبير ، وبالتالي فان السوق قد شهد تدفقات مالية قوية، في وقت قام كثير من المستثمرين الافراد بعمليات مضاربية تمهيدا للترقية المقبلة للبورصة من قبل مؤشر"فوتسي" المرتقبة في سبتمبر المقبل. ولكنه أشار الى انه ليس هناك مايؤكد ان الاموال الجديدة التي ضختها المحافظ الاجنبية من خلال الاستثمار في الاسهم القيادية قد كان بسبب موضوع الترقية ام لا. وتابع قائلا ربما يكون ذلك عمليات شراء استباقية للترقية وربما محاولة الاستفادة من الاسعار المغرية في السوق.نقطة مقاومةوأكد طه عبد الغني ان اختراق المؤشر لمستوى الـ 10800 كنقطة مقاومة قوية يؤكد ان المؤشر في وضع جيد يمكنه من مواصلة الصعود، وأضاف انه يتوقع ان يحقق المؤشر مستوى الـ11800 نقطة خلال الجلسات المقبلة.نتائج ايجابيةوأوضح أن معظم نتائج الشركات التي تم الاعلان عنها ضمن نتائج القطاع البنكي كانت ايجابية ، وبالتالي سيكون لها تأثير من الناحية الفنية والاستثمارية ، وقال ان الاسهم المتراجعة مازالت في حدود معقولة من خلال قياس الربحية بالاسعار. وقال ان السيولة الحالية بالسوق معقولة، وعلى أمل ان تستمر.مؤشر"مورغن استانلي"وشدد عبد الغني على أهمية المراجعة التي ستتم من قبل مؤشر"مورقن استانلي" وقال إن لها تأثير على الاوزان وتسهم في دخول اسهم جديدة اذا جاءت النتيجة ايجابية . وقال ان الترقية المنتظرة في مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة سيسهم في ضخ 2 مليارريال الى السوق، وقال ان مؤشر "فوتسي" كمؤشر عالمي معروف له تأثير كبير ويسهم في ضخ أموال جديدة ويزيد من حركة ونشاط السوق.المنطقة الخضراءأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملاته اليوم بارتفاع نسبته 0.71%، ليغلق عند النقطة 10996.41، رابحاً 77.88 نقطة عن مستوياته بجلسة الثلاثاء. وتأثر المؤشر القطري بارتفاع الأسهم القيادية وخاصة بقطاع البنوك، وفي صدارتها "الريان" الذي ارتفع 2.9% متصدراً القائمة الخضراء، إضافة لارتفاع سهم "المصرف" 2.04%. السعيدي: بورصة قطر مستقرة والمؤشر سيواصل الارتفاعات وارتفعت 6 قطاعات أمس يتصدرها الاتصالات بنسبة 1% بدعم من سهم "أوريدو" الذي ارتفع 1.05%، و"فودافون قطر" بنحو 0.8%، تلاه قطاع البنوك بنسبة 0.99%، وارتفع "الصناعات" بمعدل 0.36% مع صعود 6 أسهم بالقطاع يتصدرها "أعمال". على الجانب الآخر، اقتصرت التراجعات على قطاع واحد فقط وهو "البضائع" بنسبة 0.17%، بضغط من هبوط سهمي "الرعاية" و"وقود" بواقع 1.88% للأول، و0.13% للثاني. وتراجع حجم تداولات أمس إلى 9.6 مليون سهم مقارنة مع 13.53 مليون سهم الثلاثاء، وتراجعت قيمة التداولات إلى 305.36 مليون ريال مقارنة بنحو 565.99 مليون ريال بجلسة الثلاثاء.المؤشر يعود للأخضرسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار77.88 نقطة، أي ما نسبته0.71% ليصل إلى10996.41 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 9.6 مليون سهم بقيمة305.4 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 5257 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار125.99 نقطة، أي ما نسبته0.71% ليصل إلى17.8 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار27.68 نقطة، أي ما نسبته0.66% ليصل إلى4.2 ألف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار17.14 نقطة، أي ما نسبته0.57% ليصل إلى3.03 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار 10 شركات وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 589.8 مليارريال.تداولات القطريين وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.99 مليون سهم بقيمة 98.4 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 4.3 مليون سهم بقيمة 124.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.4 مليون سهم بقيمة 59.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 2.1 مليون سهم بقيمة 75.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28 شركة.المؤسسات الخليجية أما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 85.4 ألف سهم بقيمة 2.01 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 172.8 ألف سهم بقيمة 6.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25 شركة. طه: السيولة الحالية بالسوق معقولة ويتوقع أن تستمر وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 335.6 مليون سهم بقيمة 16.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 342.8 الف سهم بقيمة 18.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة.مشتريات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.8 مليون سهم بقيمة 39.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى 2.1 مليون سهم بقيمة 48.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.97 مليون سهم بقيمة 89.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 556.7 الف سهم بقيمة 32.001 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة.

270

| 10 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
3.3 مليار ريال مكاسب البورصة في يوم واحد

حققت بورصة قطر اليوم مكاسب بلغت قيمتها 3.3 مليار ريال، بعد أن ارتفعت رسملة الأسهم من 586.5 مليار ريال عند إغلاق أمس الثلاثاء إلى 589.8 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.وارتفعت 6 قطاعات اليوم يتصدرها الاتصالات بنسبة 1 % بدعم من سهم "أوريدو"الذي ارتفع 1.05 %، و"فودافون قطر" بنحو 0.8 %، تلاه قطاع البنوك بنسبة 0.99 %، وارتفع "الصناعات" بمعدل 0.36 % مع صعود 6 أسهم بالقطاع يتصدرها "أعمال".

230

| 10 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: القدرة المالية للشركات تدعم بورصة قطر وتصنيفاتها المرتقبة

قلل مستثمرون وإقتصاديون من الإنخفاض الذي إعترى المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ووصفوه بان طفيف وطبيعي و لايقود لاي نوع من الخوق أو القلق تجاه حركة السوق ، ولكنهم أشاروا الى هناك عوامل نفسية تضغط على المستثمرين أحياناً جراء مايحدث في الأسواق الخليجية والعالمية ، وأكدوا على الإمكانات الذاتية لبورصة قطر وقالوا بانها الفاعل الأساسي في مجريات التداول، وقالوا إن الإستقرار والتماسك الذي يشهده يؤكد ذلك . حيث تخطى المؤشر مستوى الـ10900 نقطة ويتوقع ان يتخطى الـ11 الف نقطة خلال الجلسات المقبلة .. الشيب: البورصة اصبحت ملاذاً امنا للإستثمارات والمحافظ الأجنبية انخفاض طفيفوقلل المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب من تراجع اليوم ووصفه بانه إنخفاض طفيف لاتأثير له . وقال إن المستثمرين إستفادوا من سلسلة الإرتفاعات الكبيرة التي حققها المؤشر العام في اليومين الماضيين . وأوضح أن بورصة قطر مستقرة ومتماسكة ،خاصة في ظل الإختراق الأيجابي الذي تحقق ، حيث إخترق المؤشر مستوى فوق الـ 10800 نقطة ، وبالتالي يتوقع أن يحقق مستوى فوق الـ11 الف نقطة واكد الشيب على المحفزات العديدة التي يتميز بها سوق قطر ودفعت به لإغلاق فوق مستوي 10850 كنقطة دعم ، مشيراً للنتائج المالية الجيدة والأرباح التي حققتها معظم الشركات، بينما جاءات نتائج البعض الأخر أفضل من التوقعات، وقال إن هذا يؤكد على القدرة المالية للشركات المدرجة في بورصة قطر وتوزيعاتها النمو الجيد الذي تحققه .عمليات شراءولفت الشيب الى عمليات الشراء الواسعة التي قامت بها المحافظ الأجنبية على أسهم قيادية خلال الفترة السابقة ، وقال انها تقوم بهذه العمليات الإستباقية إستعداداً للترقية المرتقبة لبورصة قطر من قبل مؤشر"فوتسي" للأسواق الناشئة في سبتمبر المقبل، وقال ان ذلك سيدفع بسيولة جيدة ، وبمستثمرين جدد ومحافظ اجنبية للسوق، مؤكداً على متانة وقوة بورصة قطر وقال إنها أصبحت ملاذا امناً للإستثمارات والمحافظ الأجنبية .وأكد أن المؤشر العام سيصحح وضعه ويعود الى الصعود من جديد ويحقق مكاسب قوية .الإقتصاد القطريوأكد الخبير الإقتصادي على الخلف أن الإقتصاد القطري هو المحرك الأساسي لبورصة قطر نسبة لمايتميز به كإقتصاد واعد من حيوية ونشاط، كما ان الإمكانات الذاتية التي يتمتع بها السوق تؤكد على قدرته وحيويته، الى جانب الكفاءة التي تختص بها الشركات القطرية ، وعائداتها الجيدة وتوزيعاتها الممتازة مقارنة مع الشركات في الاخرى بالمنطقة . وقلل الخلف من التراجع الذي صاحب المؤشر العام اليوم ووصفه بان طفيف وطبيعي لايقود الى اي نوع من الخوق او القلق تجاه مجريات السوق ، ولكنه أشار الى العوامل النفسية على المستثمرين وقال ان المساهمين أحياناً يتاثرون من ناحية نفسية بما يجري في الأسواق الخليجية والعالمية، ولكن الإمكانات الذاتية لبورصة قطر هي الفاعل الأساسي في مجريات التداول، وهذا ماشهدناه في حركة المؤشر العام من إستقرار ومحافظة على معدلاته، حيث وصل المؤشر في فترة الى مستوى الـ8 الف نقطة ولكنه تمكن من التماسك حتى وصل الى مستوى الـ11 الف نقطة، وهو مايمكن أن نصفة بأنه معدل جيد ومطمئن ويعزز ثقة المستثمر في سوق قطر .المنطقة الخضراءوقال الخلف انه يتوقع ان يواصل المؤشر العام تقدمة في المنطقة الخضراء خلال الفترة المقبلة . واكد الخلف على اهمية عملية الترقية للبورصة في مؤشر"فوتسي" . وأوضح ان التقديرات والمعايير التي تقوم بها المؤسسات العالمية حول كفاءة الأسواق تعد من العوامل المساعدة والداعمة للبورصات وتدفع بالتفاؤل لدى المستثمرين . المؤشر يتراجعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار1.76 نقطة، أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى10918.53 نقطة. وفي جميع القطاعات تداول 13.5 مليون سهم بقيمة 565.99 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6472 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار2.85 نقطة، أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى17.7 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 13.65 نقطة، أي ما نسبته 0.33% ليصل إلى4.2 الف نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار7.16 نقطة، أي ما نسبته 0.24% ليصل إلى 3.2 الف نقطة.وارتفعت أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار 11 شركة وحافظت أسهم 6 شركات على سعر إغلاقها السابق.وبلغت رسملة السوق 586.5 مليارريال.تداولات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 5.2 مليون سهم بقيمة 165.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 6.4 مليون سهم بقيمة 242.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.9 مليون سهم بقيمة 114.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 3.04 مليون سهم بقيمة 161.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 34 شركة.الأفراد الخليجيين اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 128.3 الف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 783.98 الف سهم بقيمة 27.04 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 1.4 مليون سهم بقيمة 79.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 183.9 الف سهم بقيمة 20.98 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة .مبيعات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.9 مليون سهم بقيمة 55.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 41 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 2.4 مليون سهم بقيمة 66.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 2.98 مليون سهم بقيمة 148.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 700.1 الف سهم بقيمة 46.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة . أنهى المؤشر العام للبورصة القطرية تعاملاته اليوم بتراجع نسبته 0.02%، ليغلق عند النقطة 10918.53، فاقداً 1.76 نقطة عن مستوياته بجلسة الاثنين. الخلف: المؤشر سيواصل تقدمة في المنطقة الخضراء وتأثر المؤشر القطري بتراجع الأسهم القيادية وخاصة من قطاع البنوك وفي صدارتها "الوطني" بانخفاض السهم 0.32%، وتراجع "الريان" 2.13% الأنشط حجماً بتداول 1.49 مليون سهم، كما انخفض سهم المصرف 2.6% تصدر بها المتراجعين بترتيب تأثيرها على المؤشر، وتزن الأسهم الثلاثة أكثر من 30% من الوزني النسبي للمؤشر.وتراجعت 4 مؤشرات قطاعية بنهاية التعاملات، وتقدمها البنوك بنسبة 0.34%، وهبط التأمين 0.19%، وانخفض الاتصالات والنقل بنفس النسبة البالغة 0.01%.على الجانب الآخر ارتفعت مؤشرات 3 قطاعات تصدرها الصناعات بنسبة 1.18% بدعم سهم صناعات قطر المرتفع 0.9% وتصدر السهم النشاط قيمة اليوم بنحو 79.21 مليون ريال، تلاه ارتفاع العقارات بنسبة 0.72%، وزاد البضائع 0.1%، ودعمه ارتفاع سهم السينما الأكثر ارتفاعاً بنسبة 9.57%.وزاد حجم تداولات إلى 13.53 مليون سهم مقارنة بـ 11.66 مليون سهم بالاثنين، وارتفعت قيمة التداولات إلى 565.99 مليون ريال، مقارنة بنحو 509.6 مليون ريال بجلسة الاثنين.

236

| 09 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: بورصة قطر أفضل أسواق المنطقة خلال الربع الثاني

أنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم آخر جلسات شهر يوليو، متراجعاً 0.45% بإقفاله عند مستوى 10603.96 نقطة، بخسائر تجاوزت 48 نقطة. كان المؤشر العام قد استهل جلسة اليوم بتراجع نسبته 0.19% بضغط من الأسهم القيادية، حيث هبط إلى النقطة 10631.88 خاسراً نحو 20.4 نقطة. وتقلصت السيولة 12.4% إلى 195.8 مليون ريال مقابل 223.42 مليون ريال بالجلسة السابقة، وانخفضت الأحجام 39.3% إلى 6.67 مليون سهم، مقابل 4.79 مليون سهم بجلسة الخميس. الدرويش: بقاء المؤشر فوق مستوى الـ 10 ألف نقطة يعزز ثقة المستثمرين وتراجعت اليوم خمسة قطاعات يتصدرها "التأمين" بنحو 2%، يليه "البنوك" بمعدل 0.65%، بعد هبوط غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها "الأهلي" و"المصرف"، إضافة إلى السهم القيادي "قطر الوطني"، علماً بأن "الأهلي" تصدر القائمة الحمراء بقرابة 5%. كما تراجع القطاع العقاري بنسبة 0.14% بضغط من انخفاض سهمي "إزدان" و"المتحدة للتنمية" بنسب بلغت 0.46% و0.35% على الترتيب. في المقابل، ارتفع قطاعان فقط، الأول "الاتصالات" بنسبة 0.76% مع صعود سهم "فودافون قطر" بنحو 4.6% متصدراً ارتفاعات الأسهم، والثاني "الخدمات الاستهلاكية" بنحو 0.4% بدفع من ارتفاع غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها "الميرة". وعلى مستوى التداولات، حقق سهم "فودافون قطر" أنشط كميات بنحو 1.58 مليون سهم، فيما تصدر سهم "الريان" نشاط السيولة بحوالي 30.57 مليون ريال.التراجع طبيعيووصف المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش التراجع الذي حل بالمؤشر اليوم بأنه طبيعي وطفيف لا تأثير له على مجمل أداء بورصة قطر الذي يتميز بأنه مستقر ومتماسك، وقال إن إغلاق الأمس يمثل إغلاقا شهريا له أهميته بالنسبة للبورصة، حيث يعد إغلاق الأمس الإغلاق الأعلى منذ بداية العام، ولكنه وصف الإغلاق بأنه الأفضل، مقارنة مع الإغلاق الذي حققه المؤشر خلال الربع الأول من العام.تعزيزالثقة وأكد أن احتفاظ المؤشر على موقعه فوق مستوى الـ 10500 نقطة دليل على قوة بورصة قطر واستقرارها، ويعد ذلك وضعا إيجابياً يعزز ثقة المستثمرين في السوق، ويتوقع معه مواصلة المؤشر للصعود لاختبار مستوى الـ 10700 نقطة تمهيداً لتحقيق مستوى الـ11 ألف نقطة.وأكد أن الفترة المقبلة ستشهد العديد من المحفزات التي ستقود المؤشر لمكاسب قوية، والتي من بينها ترقية بورصة قطر من قبل مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة في سبتمبر، إضافة إلى المراجعة المنتظرة من قبل مؤشر (AMSI) في أغسطس المقبل. وأكد مستثمرون أن بورصة قطر من أفضل أسواق المنطقة أداءً خلال الربع الثاني، رغم التراجع الذي أغلق عليه المؤشر أمس. إغلاقات قياسيةوأكد المحلل المالي السيد حسين محمود على أهمية التراجع الذي حل بالمؤشر العام اليوم ووصفه بأنه تراجع كان مطلوبا، خاصة بعد الإغلاقات القياسية السابقة، والتي دعمت الإغلاق الشهري للمؤشر، حيث يعد الإغلاق الأعلى منذ بداية العام، وهو مستوى مقاومة إيجابي ورئيسي يعكس الأداء الإيجابي في اتجاه هابط. وقال إن ذلك يعد محور تحول السوق. وأضاف أنه وبالرغم من استيعاب المبيعات على بعض الأسهم القيادية، فقد شهد السوق عمليات شراء.بيوع وتخارجوتابع السيد بأن الإغلاقات الشهرية الماضية خلال الربع الأول شهدت عمليات بيوع وتخارج على الأسهم القيادية مصحوبة بنشاط ملحوظ على الأسهم المضاربية، بينما لوحظ ومنذ بداية الربع الثاني وحتى مارس، عمليات تجميع وشراء على الأسهم القيادية وزخم أقل عن مستويات الربع الأول على الأسهم المضاربية، بينما كانت مشتروات المحافظ الأجنبية والمحلية والخليجية خلال الربع الثاني أعلى من متوسط مبيعاتهم السابقة، وذلك في ظل ارتفاع تدريجي لأحجام وقيم التداول. مشيراً إلى أن ذلك يوحي بأن الربع الثاني من هذا العام قد شهد أحجام تداول جيدة وعمليات شراء استباقية وتجميعية، وهي التي ساعدت -كما قال - على الارتفاعات التي شهدناها.المراجعة والترقيةوقال إن مراجعة مؤشر بورصة قطر من قبل مؤشر (AMSI) في 11 اغسطس المقبل إلى جانب ترقيتها من قبل مؤشر "فوتسي" للأسواق الناشئة في سبتمبر يؤكد نظرتنا في عدم تأثر بورصة قطر بانخفاضات أسعار النفط وبالأحداث السلبية، كما يؤكد أن بورصة قطر من أفضل الأسواق أداء خلال الربع الثاني، مقارنة بباقي أسواق الخليج. وأكد أن استقرار المؤشر فوق مستوى الـ 10500 نقطة يعد مؤشرا إيجابيا على المدى القصير ويدعم الصعود لاختبار مستوى الـ 10700 نقطة، ومن ثم الـ 11 ألف نقطة، وقال إنه وفي حال كسر المؤشر مستوى الـ10500 نقطة، فإن مستويات الدعم هي الـ1400 و10200 نقطة.المؤشر يتراجع سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار 48.35 نقطة، أي ما نسبته 0.45% ليصل إلى 10603.96 نقطة. وفي جميع القطاعات تداول 6.7 مليون سهم بقيمة 195.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3540 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 78.22 نقطة، أي ما نسبته 0.45% ليصل إلى 17.2 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إرتفاعاً بمقدار 0.86 نقطة، أي ما نسبته 0.02%، ليصل إلى 4.1 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 13.7 نقطة، أي ما نسبته 0.46% ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 24 شركة. وبلغت رسملة السوق 568.7 مليارريال.مشتريات القطريينوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.98 مليون سهم بقيمة 106.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.2 مليون سهم بقيمة 110.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 605.5 ألف سهم بقيمة 23.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 28 شركة، أما على مستوى البيع، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 894.1 ألف سهم بقيمة 34.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركةمبيعات الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 328.8 ألف سهم بقيمة 7.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، أما عمليات البيع، فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 71.3 ألف سهم بقيمة 2.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. السيد: مشتريات المحافظ جيدة وإقبال على الأسهم القيادية وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 61.8 ألف سهم بقيمة 7.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 131.8 ألف سهم بقيمة 4.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركة.تداولات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 809.2 ألف سهم بقيمة 22.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.1 مليون سهم بقيمة 27.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية، فقد بلغت كميات الأسهم 882.2 ألف سهم بقيمة 28.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات، فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 310.7 ألف سهم بقيمة 16.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.

287

| 31 يوليو 2016

اقتصاد alsharq
قطر تحقق تقدماً في أسواق الأسهم والسندات

أظهر إستطلاع شهري تجريه رويترز أن مديري صناديق الشرق الأوسط إزدادوا تفاؤلاً إزاء الأسهم في المنطقة على مدى الشهر الأخير بفضل تدفق السيولة على الأسواق الناشئة في أنحاء العالم لكنهم ظلوا متوجسين من اتجاه أسعار النفط.وقال ساشين موهيندرا مدير المحفظة لدى أبوظبي للإستثمار "على مدى الأسابيع القليلة الماضية استقبلت صناديق الأسواق الناشئة أعلى تدفقاتها في ثلاث سنوات".وأضاف: "نشوء صناديق المؤشرات الناجم عن ذلك مازال يخلق طلباً على الأسواق ذات الصلة التي من بينها الإمارات العربية المتحدة وقطر في هذه المنطقة".وتحسنت المعنويات تجاه قطر أيضاً حيث توقع 36% زيادة مخصصات الأسهم و14% تقليصها مقارنة مع 14% لكل من التوجهين قبل شهر.وقال أكبر خان مدير إدارة الأصول لدى الريان للإستثمار في الدوحة إن قطر قد تتلقى دفعة عندما ترفع اف.تي.اس.إي للمؤشرات تصنيفها في سبتمبر إلى وضع سوق ناشئة ثانوية من سوق مبتدئة.يوضح الاستطلاع الذي شمل 14 من كبار مديري الصناديق وأجري على مدى الخمسة أيام الأخيرة أن 43% يتوقعون زيادة مخصصاتهم لأسهم الشرق الأوسط في الأشهر الثلاثة المقبلة في حين توقع 14 بالمئة تقليصها.وهذه أعلى درجة تفاؤل بشأن الأسهم منذ فبراير من العام الحالي. وفي استطلاع الشهر السابق توقع سبعة بالمئة زيادة مخصصات الأسهم وسبعة بالمئة تقليصها.لكن مديري صناديق كثيرين قالوا إن عدم التيقن بشأن أسعار النفط مازال عاملا سلبيا لاقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي في حين افتقرت نتائج الشركات الخليجية في الربع الثاني من العام للبريق وإن تماشت مع التوقعات بوجه عام.وقال محمد علي ياسين مدير أبوظبي الوطني للأوراق المالية: "هناك الكثير من العوامل المعاكسة التي تواجهها اقتصادات الخليج في الربع الثالث ولاسيما في قطاع الإنفاق الاستهلاكي وتداعيات ذلك على سائر أجزاء الاقتصاد تشمل القطاع المصرفي".كان الاستطلاع السابق أظهر تنامي الاهتمام بأدوات الدخل الثابت لأسباب منها صدمة القرار البريطاني بمغادرة الاتحاد الأوروبي.وتوقع 29% من مديري الصناديق زيادة مخصصاتهم للسندات في الأشهر الثلاثة المقبلة ولم يتوقع أحد تقليصها.ويظهر أحدث استطلاع أن المديرين أصبحوا أقل تفاؤلا بشأن الدخل الثابت حيث بلغت نسبة الموقف الإيجابي 29% والسلبي 21% مع عودتهم إلى الأسهم وانحسار مخاوف البعض بشأن الخروج البريطاني.أصبح المديرون أكثر إيجابية تجاه الأسهم السعودية وفقا لأحدث استطلاع حيث توقع 50% زيادة المخصصات هناك و14% تقليصها مقارنة مع 29% وسبعة بالمئة سابقا.وتباطأت السعودية عن البورصات الخليجية الرئيسية الأخرى مثل الإمارات في الأشهر القليلة الماضية ورغم إعلان الشركات السعودية المرتبطة بالقطاع الاستهلاكي نتائج ضعيفة للربع الثاني بسبب تباطؤ الاقتصاد فقد فاقت الأرباح الفصلية للعديد من شركات البتروكيماويات التوقعات لعوامل من بينها انخفاض المبيعات بدرجة أقل من التقديرات.وأصبحت الصناديق أكثر إيجابية بوجه عام إزاء مصر بعد أنباء الأسبوع الماضي أن القاهرة تقترب من الاتفاق على قرض من صندوق النقد الدولي في خطوة قد تشمل شروطا اقتصادية ربما تساعد على إحياء ثقة المستثمرين الأجانب في مصر وإن كانت قد تؤدي أيضا إلى تباطؤ الاقتصاد في المدى القريب.ويتوقع 29% زيادة مخصصات الأسهم لمصر و43% تقليصها مقارنة مع سبعة بالمئة و36% قبل شهر. وأجاب عدد قليل من المديرين على الاستطلاع قبل أنباء اتفاق صندوق النقد.ويتوقع 29% تقليص مخصصات الأسهم لتركيا من مستويات منخفضة بالفعل ولم يتوقع أحد زيادتها بعد محاولة الانقلاب الفاشلة هناك في منتصف يوليو.

389

| 31 يوليو 2016

اقتصاد alsharq
بنك الكويت الوطني: نمو الإئتمان المصرفي في قطر بدعم مشاريع البنية التحتية

توقع بنك الكويت الوطني قيام مصرف قطر المركزي برفع أسعار الفائدة تماشيا مع تحركات مجلس الإحتياط الفيدرالي الأمريكي برفع الفائدة بنحو 25 نقطة، موضحاً أن أسعار الفائدة المحلية في قطر ترتبط بأسعار الفائدة الأمريكية، مما يسهم في زيادة الفائدة على الودائع والقروض.وأكد التقرير الاقتصادي، الذي أصدره البنك عن الإقتصاد القطري، نمو الائتمان المصرفي، الذي يعد مؤشرا أساسيا للنشاط الاقتصادي غير النفطي في قطر، ليصل معدل نموه إلى 14.8% على أساس سنوي في مارس الماضي، وجاء القطاع الحكومي في مقدمة القطاعات التي أسهمت في ارتفاع نمو الائتمان، تماشيا مع استمرار الدولة في تنفيذ مشاريع تنمية البنية التحتية، كما حافظ الائتمان الممنوح للقطاع الخاص على قوته منذ عام 2011، وشكل قطاع البناء والتشييد وقطاع العقار والخدمات الاستهلاكية النسبة الأكبر من الطلب على الائتمان خلال العامين الماضيين، حيث ارتفع ائتمان العقار بنسبة وصلت إلى 34.8%.وأكد التقرير تحسن الثقة في بورصة قطر متزامناً مع ارتفاع أسعار النفط في الآونة الأخيرة، إلا أن هناك تراجعا في قيمة التداولات، مشيراً إلى أن ضم قطر إلى مرتبة الأسواق الناشئة يسهم في إنعاش البورصة وتقديم خدمات جديدة للمستثمرين مثل المتاجرة على المكشوف، والائتمان الممنوح لشراء الأوراق المالية.وأشار التقرير إلى ارتفاع نسبة الودائع الخارجية من إجمالي الصناديق الأجنبية إلى 115 من 4% على مدي عامين، مما أسهم في ارتفاع المطالبات الأجنبية على البنوك المحلية إلى 33.4 مليار دولار.

1498

| 03 يوليو 2016