أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، إن من المقرر أن نشهد إدراج صناديق المؤشرات المتداولة بالبورصة في القريب العاجل، حيث تمت الموافقة على إنشائها من قبل مصرف قطر المركزي، ووصلت إجراءات ترخيصها لمراحل متقدمة جداً. جاء ذلك في تصريح أدلى به الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، على هامش ندوة تعريفية عن صناديق المؤشرات المتداولة استضافتها البورصة. وأضاف المنصوري أن الفائدة من صناديق المؤشرات المتداولة ستعود على السوق القطري بصفة عامة والبورصة بصفة خاصة، لكن الفائدة الأعم ستكون للسوق القطرية وللمستثمرين بمختلف مستوياتهم سواء المؤسسات أو حتى الأفراد أو المستثمرين الأفراد الأجانب، حيث تعطيهم الصناديق التي تتبع المؤشر خيار التداول بحرية، وذلك باعتبارها أداة من أدوات الاستثمار وتعطي المستثمرين خيارات أوسع تواكب تطور السوق القطري. المنصوري: شركتان في مراحل متقدمة جداً من عملية طرح أسهمهما في بورصة قطر وأعلن الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، أن هناك شركتين في مراحل متقدمة جداً من عملية طرح أسهمهما في بورصة قطر، وقد انتهت لجنة النافذة الواحدة من دراسة طلباتهما والتوصية بالموافقة على الاكتتاب وهي الآن في المراحل الأخيرة لتحديد وقت الإدراج ومن المقرر أن يتم ذلك في عام 2017 المقبل. وبشأن تأثير اتفاق الدول المصدرة للنفط (أوبك) بشأن تجميد مستويات انتاج النفط على البورصة، أكد المنصوري أن أي تحسن في أسعار النفط سيعود بالفائدة وبصورة إيجابية على الأسواق المالية ككل. وشدد في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها خلال الندوة، على أهمية إدراج صناديق المؤشرات المتداولة في البورصة القطرية باعتبارها إحدى المبادرات الهامة التي تسعى بورصة قطر جاهدة لتوفيرها للمستثمرين بما يتيح لهم تنوعا في الأدوات الاستثمارية ويساهم في تعزيز السيولة في السوق. وأضاف أن صناديق المؤشرات المتداولة أو كما تُعرف في العادة بالـ ETFs تعتبر من الأدوات الاستثمارية الهامة لجميع المشاركين في السوق وبالتالي فإنه من الضروري الاستماع إلى آراء ووجهات نظر نخبة من خبراء السوق حول هذه الأداة الاستثمارية المهمة. وأوضح الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، أن هذه المبادرة سبقتها مبادرات أخرى من أهمها الترخيص لبعض شركات الوساطة بالقيام بدور مزود السيولة للشركات المدرجة، والتداول بالهامش، وتداول حقوق الاكتتاب، وإدراج السندات، وستتبعها وبالتعاون مع الجهات التنظيمية أيضا مبادرات أخرى كإدراج صناديق الاستثمار العقاري REITs وبدء نشاط سوق الشركات الناشئة بإدراج عدد من الشركات فيها ، علاوة على إدراج عدد من الشركات في السوق الثانوية. وأشار في هذا الصدد إلى أن البورصة والهيئة تعملان على إدراج صندوقي مؤشرات متداولة أحدهما صندوق يتتبع مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي الذي يضم سبع عشرة شركة مدرجة، والآخر صندوق بنك الدوحة لمؤشر بورصة قطر الذي يضم عشرين شركة مدرجة، كما تعملان على إدراج عدد من الشركات العائلية بما يعزز الإدراجات في السوق ويشجع على المزيد من الاستثمار من جانب مختلف فئات المستثمرين. يشار إلى أن صناديق المؤشرات المتداولة يمكن شراؤها وبيعها كما هو الحال بالنسبة للأسهم خلال يوم التداول حيث توفر للمستثمرين القدرة على شراء مجموعة الأسهم المكونة للمؤشر من خلال صفقة واحدة في البورصة، كما يمكن للمستثمرين الأفراد شراء أو بيع هذه الصناديق عن طريق شركات الوساطة التي يتعاملون معها، وبإمكانهم إدخال نفس أنواع الأوامر التي يتم إدخالها عند بيع وشراء الأسهم. صناديق المؤشرات المتداولة يمكن شراؤها وبيعها كما هو الحال بالنسبة للأسهم خلال يوم التداول وقد هدفت الندوة التعريفية عن صناديق المؤشرات المتداولة التي استضافتها بورصة قطر، إلى نشر الوعي حول صناديق المؤشرات المتداولة في قطر، ومناقشة بناء سوق لصناديق المؤشرات المتداولة في قطر. وضمت الندوة خبراء عالميين في مجال صناديق المؤشرات المتداولة ومديري الأصول المحلية وممثلين عن الجهات التنظيمية والمؤسسات الاستثمارية ومجموعة من الطلبة والأساتذة من الجامعات القطرية. وشهدت الندوة مشاركة فعالة من الحضور الذين ناقشوا الجوانب المتعلقة بإدراج صناديق المؤشرات المتداولة في السوق القطري والمزايا التي ستجلبها للمستثمرين والمتمثلة بمنحهم القدرة على تنويع استثماراتهم. وقام السيد راهول ثاكرار نائب رئيس مبيعات صناديق المؤشرات المتداولة لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في شركة بلاك روك Blackrock، بتقديم شرح مفصل حول صناديق المؤشرات المتداولة من حيث مفهومها العام وآلية تكوينها وخصائصها ومزاياها، وأشار إلى أن قيمة الأصول تحت الإدارة التي تتبع صناديق الاستثمار المتداولة عالمياً تبلغ أكثر من 3 تريليونات دولار. ثم أعقب ذلك جلسة نقاش حول أهمية صناديق المؤشرات المتداولة بالنسبة للمحافظ الاستثمارية الأمر الذي يفسر الإقبال الكثيف من قبل المستثمرين على الاستثمار في هذه الصناديق، وذلك بهدف تحقيق مبدأ الاستثمار غير النشط وفقاً لاستراتيجيات الاستثمار المفضلة وتنويع الاستثمار من خلال السماح للمستثمرين كبارهم وصغارهم ببناء محافظ استثمارية بنفس التنوع الذي تبنى به محافظ المؤسسات الاستثمارية. وتطرق المشاركون في الحلقة النقاشية إلى مزايا هذه الأداة الاستثمارية التي توفر سهولة الدخول إلى الأسواق التي يصعب الاستثمار فيها وتمكن المستثمرين من تنفيذ تعديلات تكتيكية على المحافظ الاستثمارية الأمر الذي يؤدي إلى السماح لهم بالتحوط من مخاطر السوق. وتأسست سوق الدوحة للأوراق المالية عام 1995، وبدأت رسمياً عملياتها في مايو 1997، ومن ذلك الوقت، تطورت السوق لتصبح واحدة من أهم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، وفي يونيو 2009، أُعيدت تسمية سوق الدوحة للأوراق المالية لتأخذ اسم بورصة قطر، وتضم حالياً 44 شركة مدرجة وحجم رسملتها السوقية حوالي 730 مليار ريال قطري (200 مليار دولار أمريكي). وقد تمحور الهدف الأساسي للبورصة في دعم الإقتصاد القطري من خلال تزويد المستثمرين بمنصة يقومون من خلالها بعمليات التداول بنزاهة وكفاءة، كما تقوم البورصة بتمكين جمهور المستثمرين من الحصول على بيانات السوق والتداول وضمان إفصاح الشركات المدرجة عن بياناتها بشكل سليم حول التداول.
414
| 03 ديسمبر 2016
قال مصدران في أوبك لرويترز اليوم الجمعة إن منظمة البلدان المصدرة للبترول ستجتمع مع منتجين مستقلين لإكمال اتفاق عالمي بشأن تقييد إنتاج النفط في العاشر من ديسمبر بالعاصمة الروسية موسكو. ووافقت أوبك في وقت سابق من هذا الأسبوع على تقليص الإنتاج بنحو 1.2 مليون برميل يوميا اعتبارا من يناير في مسعى لتخفيف التخمة في المعروض من الخام بالأسواق العالمية ودفع الأسعار نحو الصعود. وتأمل المنظمة في أن يسهم المنتجون المستقلون في المزيد من التخفيض بواقع 600 ألف برميل يوميا. وقالت روسيا إنها ستخفض الإنتاج بنحو 300 ألف برميل يوميا.
268
| 02 ديسمبر 2016
هبطت أسعار النفط اليوم الجمعة، بفعل مخاوف بشأن ما إذا كان كبار المنتجين سيطبقون اتفاقا بين منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وروسيا لتقليص الإنتاج في الوقت الذي اتجه فيه المستثمرون إلى جني الأرباح بعدما لامس خام القياس العالمي مزيج برنت أعلى مستوى في 16 شهرا قبل يوم بعد خبر الاتفاق. وبحلول الساعة 0704 بتوقيت جرينتش جرى تداول العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت بسعر 53.52 دولار للبرميل بانخفاض قدره 42 سنتا أو ما يعادل 0.78 بالمئة مقارنة مع سعر الإغلاق السابق. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنتا أو ما يعادل 0.29 % إلى 50.91 دولار للبرميل. وقال جوناثان تشان المحلل لدى فيليب فيوتشرز "أرى أن تحرك السعر يعبر عن جني للأرباح بعدما قفزت أسعار النفط بنحو 15 % في يومين مع اتجاه السوق لإعادة تقييم اتفاق الإنتاج التاريخي هذا".
253
| 02 ديسمبر 2016
حققت بورصة قطر مكاسب بلغت نحو تسعة مليارات ريال في ختام تعاملات الأسبوع المنصرم، حيث بلغت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في البورصة بنهاية تعاملات اليوم الخميس نحو 533.9 مليار ريال مقابل 524.9 مليار ريال في نهاية الاسبوع الماضي، محققة إرتفاعاً بنسبة 1.72%.سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة 119.92 نقطة، أي ما نسبته 1.22%، ليصل إلى 9913.75 نقطة مقتربا من حاجز الـ 10 آلاف نقطة، وذلك مع تفاؤل المتعاملين باتفاق أوبك أمس، حيث توصلت دول أوبك وروسيا إلى اتفاق لخفض الإنتاج من أجل القضاء على تخمة المعروض في الأسواق العالمية.وأبدى عدد من المستثمرين في سوق الأسهم تفاؤلهم بقرار أوبك تخفيض إنتاج النفط بما مقداره 1.2 مليون برميل يوميا، وخفض إنتاج دول من خارجها أيضا بواقع 600 ألف برميل يوميا، مشيرين الى أن هذا القرار يعد نقلة نوعية في أداء وتأثير أوبك في الأسواق ويفتح الطريق أمام استعادة التوازن في السوق، وهو ما سوف ينعكس بشكل إيجابي على أسواق المال وبالتالي على البورصة القطرية.وتوقع المستثمرون أن تكون هنالك انعكاسات إيجابية كبيرة لقرار خفض إنتاج أوبك على تواصل ارتفاع أسعار النفط، وهو ما سوف يؤثر بشكل إيجابي كبير على تعاملات بورصة قطر خلال الفترة المقبلة.
153
| 01 ديسمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، إرتفاعاً بقيمة 119.92 نقطة، أي ما نسبته 1.22%، ليصل إلى 9 آلاف و913.75 نقطة، وذلك مع تفاؤل المتعاملين بإتفاق أوبك يوم أمس، حيث توصلت أوبك وروسيا إلى اتفاق لخفض الإنتاج من أجل القضاء على تخمة المعروض في الأسواق العالمية.وأبدى عدد من المستثمرين في سوق الأسهم تفاؤلهم بقرار اوبك تخفيض إنتاج النفط بما مقداره 1.2 مليون برميل يومياً، وخفض إنتاج دول من خارجها أيضا بواقع 600 ألف برميل يومياً، مشيرين الى ان هذا القرار يعد نقلة نوعية في أداء وتأثير أوبك في الأسواق ويفتح الطريق أمام إستعادة التوازن في السوق، وهو ما سوف ينعكس بشكل إيجابي على أسواق المال وبالتالي على البورصة القطرية.وتوقع المستثمرون ان تكون هنالك إنعكاسات إيجابية كبيرة لقرار خفض إنتاج أوبك على تواصل إرتفاع أسعار النفط، وهو ما سوف يؤثر بشكل إيجابي كبير على تعاملات بورصة قطر خلال الفترة المقبلة.جهود قطريةوأشاروا الى ان الدوحة كانت قد شهدت العديد من الإجتماعات والملتقيات سواء للدول الأعضاء في أوبك أو للدول المنتجة للنفط من خارج أوبك، حيث لعبت قطر دوراً مهماً في تقريب وجهات نظر الدول من اجل التوصل لهذا الإتفاق التاريخي، فقد إحتضنت دولة قطر بداية هذا العام إجتماعاً للمنظمة في ابريل الماضي ضم 18 دولة بهدف مناقشة المضي قدماً بشأن ما تم إقتراحه سابقاً في إجتماع شهر فبراير الذي إحتضنته الدوحة أيضاً وتم خلاله الإتفاق على تجميد مستويات إنتاج النفط عند مستويات شهر يناير 2016.وفي الثامن عشر من نوفمبر الماضي، عقد في الدوحة أيضا إجتماع إستشاري غير رسمي لدول من داخل وخارج منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك بحضور 11 دولة، وقد صرح إثره سعادة الدكتور السادة، بأن "الاجتماع تطرق إلى جميع القضايا المتعلقة بمسألة تثبيت الإنتاج".وقد توجت هذه الجهود في سبتمبر الماضي بالتوصل في الجزائر، إلى اتفاق على خفض إنتاج النفط إلى مستوى يتراوح بين 32،5 و33 مليون برميل يومياً.ويعتبر إتفاق اليوم الذي انتظره العالم بترقب شديد، أول خفض للإنتاج تجريه المنظمة منذ العام 2008، وقد لاقى ردود فعل إيجابية واسعة داخل أوبك وخارجها، وأكد قدرة أعضاء المنظمة على تجاوز خلافات قادت، ضمن أمور أخرى، إلى هبوط مرير لأسعار النفط العالمية منذ منتصف عام 2014.تعاملات قويةوتم خلال جلسة تعاملات بورصة قطر اليوم في جميع القطاعات تداول 12 مليوناً و730 ألفا و408 أسهم بقيمة 370 مليونا و365 ألفا و039.94 ريال نتيجة تنفيذ 3842 صفقة.وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و292 ألفا و725 سهما بقيمة 86 مليونا و778 ألفا و565.21 ريال نتيجة تنفيذ 1006 صفقات، سجل ارتفاعا بمقدار 27.89 نقطة، أي ما نسبته 1.03% ليصل إلى ألفين و743.24 نقطة.الخدمات والصناعةكما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 912 ألفا و803 أسهم بقيمة 27 مليونا و026 ألفا و665.62 ريال نتيجة تنفيذ 414 صفقة، ارتفاعا بمقدار 76.17 نقطة، أي ما نسبته 1.36% ليصل إلى 5 آلاف و684.91 نقطة.وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 3 ملايين و623 ألفا و206 أسهم بقيمة 165 مليونا و996 ألفا و124.60 ريال نتيجة تنفيذ 1000 صفقة، ارتفاعا بمقدار 86.42 نقطة، أي ما نسبته 2.83% ليصل إلى 3 آلاف و137.58 نقطة.التأمين والعقاراتكما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 75 ألفا و859 سهما بقيمة 5 ملايين و910 آلاف و171.80 ريال نتيجة تنفيذ 111 صفقة، انخفاضا بمقدار 72.81 نقطة، أي ما نسبته 1.64%ليصل إلى 4 آلاف و374.87 نقطة.وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و079 ألفا و095 سهما بقيمة 24 مليونا و378 ألفا و77ر330 ريال نتيجة تنفيذ 439 صفقة، ارتفاعا بمقدار 29.40 نقطة، أي ما نسبته 1.37% ليصل إلى ألفين و172.57 نقطة.الإتصالات والنقلوسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 4 ملايين و079 ألفا و588 سهما بقيمة 42 مليونا و924 ألفا و240.24 ريال نتيجة تنفيذ 620 صفقة، إرتفاعاً بمقدار 8.34 نقطة، أي ما نسبته 0.75% ليصل إلى ألف و115.29 نقطة.وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 667 ألفا و132 سهما بقيمة 17 مليونا و350 ألفا و941.70 ريال نتيجة تنفيذ 252 صفقة، انخفاضا بمقدار 0.70 نقطة، أي ما نسبته 0.03% ليصل إلى ألفين و425.31 نقطة.إرتفاع مهموسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار 194.02 نقطة، أي ما نسبته 1.22% ليصل إلى 16 ألفا و039.78 نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي إرتفاعاً بقيمة 69.00 نقطة، أي ما نسبته 1.92% ليصل إلى 3 آلاف و663.06 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار 32.30 نقطة، أي ما نسبته 1.20% ليصل إلى ألفين و730.37 نقطة.وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 7 وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 533 مليارا و886 مليونا و872 ألفا و730.60ريال.
272
| 01 ديسمبر 2016
تعاطت أسعار النفط العالمية إيجابيا مع القرار التاريخي لدول منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" ودول من خارجها أمس الأربعاء، بخفض الإنتاج ، حيث ارتفعت 13% من مستوى يقل عن 50 دولاراً للبرميل إلى 52.54 دولار للبرميل. وكانت هذه الأسعار قد إنخفضت باستمرار من 115 دولاراً للبرميل في يونيو عام 2014 لتصل في وقت ما من السنتين الأخيرتين، إلى نحو 25 دولاراً للبرميل تحت ضغط عدد من العوامل، منها الاختلال الكبير في ميزان العرض والطلب ، حيث تتجاوز زيادة العرض النمو في الطلب كثيراً، وارتفاع الإنتاج الأمريكي من النفط الصخري بمقدار الضعف خلال السنوات الست الماضية، وهو ما دفع للاعتقاد بأن دورة هبوط أسعار النفط ستطول. نقلة نوعية في أداء وتأثير أوبك ووصف خبراء ومحللون نفطيون التوافق التاريخي على خفض إنتاج أعضاء المنظمة بما مقداره 1.2 مليون برميل يوميا، وخفض إنتاج دول من خارجها أيضا بواقع 600 ألف برميل يوميا، باعتباره نقلة نوعية في أداء وتأثير "أوبك" في الأسواق ويفتح الطريق أمام استعادة التوازن في السوق بعد أن ظلت المنظمة ترفض خفض إنتاجها منذ اجتماع فيينا أواخر 2014 بدواعي الحفاظ على حصتها في السوق. مرحلة جديدة وقالوا إن هذا الاتفاق، الذي شكك آخرون في قدرته على التأثير طويلاً في زيادة الأسعار، سيدشن مرحلة جديدة من التأثير القوي للمنظمة في السوق وينهي عهودا طويلة لطالما وصفت بالسلبية، وكانت سمتها الأساسية اتساع الفجوة بين العرض والطلب، فضلا عما يؤكده من أهمية التنسيق والعمل المشترك للمنتجين. ونوهوا بتوافق المنتجين على خطة الخفض التي تقضي بخفض المملكة العربية السعودية نحو 486 ألف برميل يوميا من إنتاجها، تليها في ذلك العراق بـ 210 آلاف برميل، ثم دولة الإمارات العربية المتحدة بـ 139 ألف برميل، ودولة الكويت بـ 131 ألف برميل، ثم فنزويلا بـ 95 ألف برميل، فأنجولا 87 ألفا، ثم الجزائر 50 ألفا، ودولة قطر بـ 30 ألفا. الإتفاق النفطي ورأى هؤلاء المحللون أن أهمية الاتفاق النفطي التاريخي، لا تتحدد فقط في قرار خفض الإنتاج نفسه بل في توفره على الآلية الضرورية لمتابعة ومراقبة تنفيذه من خلال لجنة تابعة للمنظمة وإمكانية تمديده 6 أشهر أخرى. د. السادة يعلن تشكيل لجنة وزارية لمراقبة الإتفاق وكان سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة والرئيس الحالي لمؤتمر منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، أعلن في هذا السياق عن تشكيل لجنة وزارية لمراقبة التزام الدول بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، وهي لجنة مشكلة من خمسة أعضاء، ثلاثة من الدول الأعضاء بالمنظمة واثنان من خارجها. وأكد الدكتور السادة أمس من فيينا، أن "أوبك" تراقب الأسواق وتقوم باتخاذ خطوات بناءة معتمدة على تحاليل وتقارير للأسواق، حيث تتم مراجعتها ومراقبتها ومناقشتها من أجل الوصول إلى آليات تخدم الجميع. إجتماع أوبك في 25 مايو القادوأوضح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة والرئيس الحالي لمؤتمر منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، أن اجتماع المنظمة المزمع عقده في 25 مايو القادم ، والمخصص لمراجعة تقرير لجنة المراقبة الوزارية، سيناقش ما تم تحقيقه فيما يتعلق بالالتزام بالاتفاق، مبينا أن هناك نية لتمديد فترة المراقبة لستة أشهر أخرى. وأعرب عن اعتقاده بأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه يوفر الكثير من الميزات منها أن عمليات إنتاج النفط والغاز باتت تتم بصورة أكثر عقلانية وموثوقية، وأن المنظمة باتت لديها وسائل وآليات تساعدها على جعل هذه الصناعة مربحة، خاصة وأن أكثر الدول إنتاجية أصبحت تفكر بصورة عقلانية في عمليات الإنتاج والاستكشاف. إعادة التوازن للأسواق ونوه بأن الفكرة من الاتفاق هي اتخاذ إجراءات تدعم إعادة التوازن للأسواق، وسيكون الإسهام في ذلك من دول من أوبك وخارجها، مشددا على أنه لا يرى أي تهديدات من الغاز أو النفط الصخريين، "فهناك نظرة حول التكلفة الكبيرة في إنتاجهما ونحن لا نتدخل فيهما، ونقوم فقط بإجراءات تساعد على إعادة التوازن للأسواق". وأضاف الدكتور السادة أن "أوبك" لا تزال تقوم بما تأسست من أجله، وهي تقوم بدورها وتأخذ الحصة الكبرى من الخفض وستستمر في تواجدها، وأن ما تم التوصل إليه من اتفاق يعد إشارة جيدة على موقفها ووضعها القوي. وقال سعادته إن هذا القرار التاريخي، أظهر للعالم أجمع أن المنظمة قد أخذت على عاتقها مسؤولية إعادة التوازن إلى السوق وخفض الفائض العالمي من النفط بما يخدم الاقتصاد العالمي قبل اقتصاديات الدول الأعضاء. وشدد على أن ما تقوم به المنظمة سيكون في صالح المستهلكين والمنتجين، وأن إعادة التوازن للأسواق وتحقيق الأسعار العادلة سيعود بالنفع على الجميع، وسيصل بمعدلات التضخم في الاقتصاد إلى نسب منخفضة تساهم في النهوض بالاقتصاد العالمي. جهود قطر يذكر أن الجهود التي بذلتها دول من داخل وخارج منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، للوصول إلى "التوافق التاريخي"، كانت الدوحة ساحة للكثير منها، حيث احتضنت دولة قطر بداية هذا العام إجتماعاً للمنظمة في ابريل الماضي ضم 18 دولة بهدف مناقشة المضي قدما بشأن ما تم اقتراحه سابقا في اجتماع شهر فبراير الذي احتضنته الدوحة أيضا وتم خلاله الاتفاق على تجميد مستويات إنتاج النفط عند مستويات شهر يناير 2016. وفي الثامن عشر من نوفمبر الماضي، عقد في الدوحة أيضاً إجتماع استشاري غير رسمي لدول من داخل وخارج منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" بحضور 11 دولة، وقد صرح إثره سعادة الدكتور السادة، بأن "الإجتماع تطرق إلى جميع القضايا المتعلقة بمسألة تثبيت الإنتاج". وقد توجت هذه الجهود في سبتمبر الماضي بالتوصل في الجزائر، إلى اتفاق على خفض إنتاج النفط إلى مستوى يتراوح بين 32,5 و33 مليون برميل يوميا. ويعتبر إتفاق أمس الذي إنتظره العالم بترقب شديد، أول خفض للإنتاج تجريه المنظمة منذ العام 2008، وقد لاقى ردود فعل إيجابية واسعة داخل أوبك وخارجها، وأكد قدرة أعضاء المنظمة على تجاوز خلافات قادت، ضمن أمور أخرى، إلى هبوط مرير لأسعار النفط العالمية منذ منتصف عام 2014.
340
| 01 ديسمبر 2016
ارتفعت أسعار النفط 13%، اليوم الخميس، بعدما توصلت أوبك وروسيا إلى اتفاق لخفض الإنتاج من أجل القضاء على تخمة المعروض في الأسواق العالمية، لكن محللين حذروا من أن الأسعار قد لا تشهد ارتفاعا كبيرا قياسا على المقارنات التاريخية إذ سيسد منتجون آخرون الفجوة في الإنتاج. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" أمس الأربعاء، على أول خفض لإنتاج النفط منذ 2008 بعد أن قبلت السعودية -أكبر منتج في أوبك- خفضا كبيرا في إنتاجها وتخلت عن مطلبها بأن تقلص غريمتها إيران إنتاجها. وبعد الإعلان قفز سعر خام القياس العالمي مزيج برنت 13% من مستوى يقل عن 50 دولارا للبرميل أمس الأربعاء إلى 52.54 دولار للبرميل بحلول الساعة 0600 بتوقيت جرينتش. وارتفعت أيضا العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأمريكي الوسيط فوق مستوى 50 دولارا للبرميل ليجري تداولها عند 50.11 دولار للبرميل بحلول الساعة 0600 بتوقيت جرينتش. وأطلقت تلك التطورات تداولا محموما مع ارتفاع أحجام تداول العقود الآجلة لخام برنت لشهري فبراير شباط ومارس آذار حيث من المقرر أن يبدأ الخفض في التأثير بوضوح على السوق لتصل إلى معدلات قياسية.
260
| 01 ديسمبر 2016
صعدت الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع اليوم الأربعاء، لتنهي الشهر على مكاسب مع صعود أسهم شركات الطاقة بفعل قفزة في أسعار النفط، بعد أن توصلت منظمة أوبك لاتفاق من شأنه أن يقلص الوفرة في المعروض العالمي. وارتفع مؤشر قطاع النفط والغاز الأوروبي 3.4% مسجلا أفضل أداء يومي منذ نهاية سبتمبر، بعدما صعدت أسعار النفط حوالي 9% مع اتفاق كبار منتجي النفط في العالم على كبح إنتاج الخام للمرة الأولى منذ 2008 في محاولة لدعم الأسعار، وقال وزير النفط الكويتي إن منظمة أوبك اتفقت على خفض إنتاجها إلى 32.5 مليون برميل يوميا. وساعدت أسهم شركات الطاقة مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على الصعود 0.3% ليغلق عند 341.99 نقطة، وفي وقت سابق من الجلسة صعد المؤشر حوالي 0.7% مسجلا أعلى مستوى له منذ العاشر من نوفمبر، حينما تداعمت الأسواق العالمية بفعل التفاؤل بخطط الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لزيادة الإنفاق المالي. وارتفع مؤشر قطاع البنوك الإيطالية 3%، محققا مكاسب للجلسة الثانية بعدما لامس أدنى مستوياته في شهرين مع قول بعض المستثمرين إن موجة البيع في أسهم البنوك قبل استفتاء على إصلاح دستوري قد يطيح برئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينتسي ربما كانت مبالغ فيها. وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فايننشال تايمز القياسي للأسهم البريطانية 0.17%، ومؤشر داكس الألماني 0.19%، ومؤشر كاك الفرنسي 0.59%، ومؤشر إيبكس الأسباني 0.24%.
210
| 30 نوفمبر 2016
أعلن سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة والرئيس الحالي لمؤتمر منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، اتفاق الدول الأعضاء على خفض إنتاجها بمعدل 1.2 مليون برميل يوميا، وذلك اعتباراً من أول شهر يناير 2017، وتعهد من الدول المنتجة غير الأعضاء بالمنظمة على خفض إنتاجها بمعدل 600 ألف برميل يوميا، منها 300 ألف برميل من روسيا. جاء ذلك، في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم بالعاصمة النمساوية "فيينا"، وفقا لبيان ورد مساء اليوم عن وزارة الطاقة والصناعة. كما أعلن سعادة الوزير عن تشكيل لجنة وزارية لمراقبة التزام الدول بالاتفاق الذي تم التوصل إليه، وهي لجنة مشكلة من خمسة أعضاء، ثلاثة من الدول الأعضاء بالمنظمة واثنان من خارجها. وقال السادة : "إن هذا الإتفاق التاريخي هو نتاج الدعم الكبير والمستمر والسياسة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، والتي أكسبت دولة قطر ثقة الدول الأعضاء في المنظمة وخارجها، والتي أعربت بدورها عن تقديرها الكبير للدبلوماسية القطرية التي بذلت خلال العامين الحالي والمنصرم قبل توليها الرئاسة، جهودا كبيرة لتنسيق المواقف وتقريب وجهات النظر، مما حظي بقبول المجتمع الدولي، خاصة الدول المنتجة للنفط من داخل المنظمة ومن خارجها، وساهم في التوصل إلى هذا القرار التاريخي الذي أظهر للعالم أجمع أن منظمة أوبك قد أخذت على عاتقها مسؤولية إعادة التوازن إلى السوق وخفض الفائض العالمي من النفط بما يخدم الاقتصاد العالمي قبل اقتصاديات الدول الأعضاء". كما توجه سعادته بالشكر إلى جميع الدول المنتجة على الثقة التي أولتها لدولة قطر بقيادة سمو الأمير المفدى، حفظه الله ورعاه، التي لم تأل جهدا في تنسيق المواقف وتقريب وجهات النظر بصورة إيجابية وبتنسيق كامل مع الدول المنتجة من داخل المنظمة ومن خارجها، وصولا إلى هذا القرار التاريخي. وكان قد سبق هذا الاجتماع عدد من الاجتماعات التشاورية الرسمية وغير الرسمية، والزيارات لسعادة الدكتور السادة الرئيس الحالي لمؤتمر أوبك والأمين العام للمنظمة، والتي كان أبرزها المؤتمر الرباعي في الدوحة في شهر فبراير من العام الجاري واجتماع شهر أبريل في الدوحة أيضا والذي جمع 16 دولة من داخل وخارج منظمة الأوبك للمرة الأولى منذ سنوات عديدة، واجتماعات أخرى عديدة على عدة مستويات، آخرها اجتماع الدوحة يوم 17 نوفمبر الجاري والذي شاركت فيه دول من داخل وخارج المنظمة وأسهم في تقريب وجهات النظر وفي تفهم المواقف وأدى بالتالي إلى إمكانية التوصل إلى الاتفاق التاريخي اليوم. ورداً على أسئلة للصحفيين خلال مؤتمر صحفي عقب الإجتماع، أوضح سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة أن ما تقوم به "أوبك" سيكون في صالح المستهلكين والمنتجين والاقتصاد، وأن إعادة التوازن للأسواق وتحقيق الأسعار العادلة سيعود بالنفع على الجميع، وسيصل بمعدلات التضخم في الاقتصاد إلى نسب منخفضة تساهم في النهوض بالإقتصاد العالمي. وأكد أن "أوبك" تراقب الأسواق وتقوم باتخاذ خطوات بناءة معتمدة على تحاليل وتقارير للأسواق، حيث يتم مراجعتها ومراقبتها ومناقشتها من أجل الوصول إلى آليات تخدم الجميع، معربا عن اعتقاده بأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه اليوم يوفر الكثير من الميزات منها أن عمليات إنتاج النفط والغاز باتت تتم بصورة أكثر عقلانية وموثوقية، وأنه بات لدينا وسائل وآليات تساعدنا على جعل هذه الصناعة مربحة، خاصة وأن أكثر الدول إنتاجية باتت تفكر بصورة عقلانية في عمليات الإنتاج والاستكشاف. وشدد السادة على أن كافة المؤشرات تؤكد جاهزية العديد من الدول خارج "أوبك" لتخفيض سقف إنتاجها، حيث ستقوم روسيا بتخفيض 300 الف برميل يوميا من انتاجها، وهناك دول أخرى ستقوم بعمليات تخفيض الإنتاج ايضا. وأعرب عن اعتقاده بأن تخفيض سقف الانتاج لدول "أوبك" بحوالي 1.2 مليون برميل يوميا و600 ألف برميل من قبل الدول من خارج "أوبك" أمر مقبول من الجميع ومتفق عليه. وأوضح أنه سيتم خلال الستة أشهر المقبلة الاجتماع ومناقشة ما تم تحقيقه فيما يتعلق بالالتزام بالاتفاق، وستقوم اللجنة الوزارية بالمراقبة وسترفع التقرير إلى الاجتماع المزمع في 25 مايو 2017 وهو اجتماع مخصص لمراجعة تقرير لجنة المراقبة، وهناك نية لتمديد فترة المراقبة لستة أشهر أخرى. ونوه سعادته إلى أن الفكرة من الاتفاق هي اتخاذ إجراءات تدعم إعادة التوازن للأسواق، وسيكون الإسهام في ذلك قادما من دول من أوبك وخارجها، ولا نرى أي تهديدات من الغاز أو النفط الصخريين، فهناك نظرة حول التكلفة الكبيرة في إنتاجهما ونحن لا نتدخل فيهما، فنحن نقوم فقط بإجراءات تساعد على إعادة التوازن للأسواق. وشدد السادة على أن أوبك لا تزال تقوم بما تأسست من أجله، وهي تقوم بدورها وتأخذ الحصة الكبرى من الخفض وستستمر في تواجدها، وأن ما تم التوصل إليه اليوم من اتفاق يعد إشارة جيدة على موقفها ووضعها القوي، فبدونها ما كان قد تم التوصل لهذا الاتفاق. وكان سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، الرئيس الحالي لمؤتمر منظمة أوبك، قد ترأس أعمال الإجتماع العادي الـ 171 لمنظمة الدول المصدرة للبترول أوبك بالعاصمة النمساوية فيينا .حيث ناقش الإجتماع عدداً من الموضوعات من بينها التطورات التي شهدتها سوق النفط العالمية مؤخراً، ونتائج الاجتماعات التشاورية غير الرسمية التي عقدت في الشهرين الماضيين في كل من الجمهورية الجزائرية ودولة قطر، وسبل إعادة التوازن إلى السوق.
631
| 30 نوفمبر 2016
قفز الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى له أمام الين في ثمانية أشهر ونصف الشهر اليوم الأربعاء، كما صعد أيضا مقابل اليورو والفرنك السويسري بعد زيادة أسعار النفط، مما دفع عوائد سندات الخزانة الأمريكية للصعود فيما عززت بيانات وظائف القطاع الخاص الأمريكي التوقعات بأن يرفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة العام المقبل. وصعد الدولار نحو 1.7% إلى 114.45 ين، وهو أعلى مستوى للعملة الخضراء منذ أوائل مارس، وهبط اليورو نحو 0.8% أمام العملة الأمريكية إلى 1.0554 دولار بعدما ارتفعت أسعار الخام الأمريكي أكثر من 8.5% مع اتفاق عدد من أكبر منتجي النفط في العالم على كبح إنتاج النفط للمرة الأولى منذ عام 2008. والدولار في طريقه لإنهاء الشهر على مكاسب قدرها 9% مقابل الين وهو أقوى أداء شهري منذ أغسطس 1995، وبلغ الدولار أيضا أعلى مستوى في عشرة أشهر تقريبا أمام العملة السويسرية عند 1.0204 فرنك. وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، في أحدث التداولات 0.8% إلى 101.690.
252
| 30 نوفمبر 2016
قفزت أسعار النفط أكثر من 8% اليوم الأربعاء، مع اتفاق عدد من أكبر منتجي الخام في العالم على كبح الإنتاج للمرة الأولي منذ 2008، في مسعى أخير لدعم الأسعار. وقال وزير النفط الكويتي، إن أوبك وافقت على خفض الإنتاج إلى 32.5 مليون برميل يوميا، ويتضمن الخفض تقليص العراق لإنتاجه بواقع 200 ألف برميل يوميا إلى 4.351 مليون برميل يوميا بدءا من يناير. ووافقت روسيا غير العضو في أوبك على خفض إنتاجها بواقع 300 ألف برميل يوميا، ومن المقرر أن تجتمع أوبك مع المنتجين غير الأعضاء بالمنظمة في التاسع من ديسمبر. وبحلول الساعة 1624 بتوقيت جرينتش ارتفع خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 4.02 دولار إلى 49.25 دولار للبرميل أو ما يعادل 8.9%، وجرى تداول الخام لفترة وجيزة عند 49.37 دولار للبرميل أو ما يعادل زيادة قدرها 9%. وارتفع خام القياس العالمي مزيج برنت 3.79 دولار أو 8.2%، إلى 50.17 دولار للبرميل.
183
| 30 نوفمبر 2016
زين اللون الأخضر اليوم شاشة بورصة قطر، بعد يوم من التعاملات إقترب فيها المؤشر العام من 9800 نقطة لأول مرة منذ عدة شهور، بعد أن إرتفع 157 نقطة بنسبة 1.63 % ليصل إلى 9.793.83 نقطة، وسط حالة من الإرتياح والتفاؤل عمت جميع أوساط البورصة اليوم، على أمل إستمرار الأداء الجيد والإيجابي للبورصة خلال الفترة القادمة، مع قرب إنتهاء السنة المالية وإعلان نتائج الشركات في الربع الأخير، والتوزيعات المنتظرة. وتداولت اليوم جميع القطاعات 36.4 مليون سهم بقيمة 652.5 مليون ريال من خلال تنفيذ 5892 صفقة.وأكد خبراء البورصة والمحللين أن إرتفاع المؤشر العام للبورصة إلى هذا المستوى يرجع في المقام الأول إلى أنباء تثبيت إنتاج النفط، خلال إجتماع أوبك بالعاصمة النمساوية فيينا. 652 مليون ريال قيمة الأسهم المتداولة موضحين أن هذا القرار أو الإتجاه دعم أسعار النفط في الأسواق العالمية إلى ما يقارب 51 دولارا للبرميل، وإنعكاس ذلك على البورصات العالمية والإقليمية ومنها السوق القطري، وتوقع الخبراء إستمرار تأثير القرار على السوق في حالة تنفيذه، متوقين وصول المؤشر إلى 10500 نقطة خلال الأيام القادمة قبل نهاية العام.تفاعل مع الأحداث العالمية: المستثمر المالي محمد السعدي يؤكد أن بورصة قطر تفاعلات مع الأحداث الدولية، وأهمها إجتماع أوبك اليوم الأربعاء، حيث إرتفاع المؤشر العام 157 نقطة لأول مرة منذ فترة طويلة، بعد أن إرتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية، وانعكس ذلك على الأسواق المالية.ويضيف أن إجتماع أوبك كان له دلالات قوية على الإقتصاد العالمي، بعد حالة التشاؤم التي أصابت الأسواق أمس وأدت الى تراجع البورصات وإنخفاض أسعار النفط، ويوضح إن المحافظ المحلية كان لها التأثير الأكبر على التعاملات اليوم، حيث شهدت عمليات شراء موسعة، مقارنة بالمحافظ الأجنبية التي توسعت في عمليات البيع.ويؤكد السعدي أن المؤشر العام للبورصة لا يعكس الوضع الإقتصادي القوي لقطر، والمشاريع الجديدة التي تنفذها، والنمو الإقتصادي والموازنة الجديدة، وكلها عوامل تصب في صالح البورصة وإرتفاع مؤشرها إلى مستويات جديدة تعبر عن هذا الواقع.وتوقع استمرار الأداء الجيد لبورصة قطر خلال الفترة القادمة، حيث إن الأوضاع الإقتصادية القوية في قطر تدعم البورصة في ظل تنفيذ الدولة لمشاريع التنمية والبنية الأساسية وتوقعات أرباح جيدة لشركات البورصة في الربع الأخير.ويضيف أن التوقعات تشير إلى إرتفاعات قادمة حتى نهاية السنة، في ظل العوامل الإيجابية التي تحيط بالسوق، ومنها إستمرار الأنفاق العام بنفس معدلاته كما أعلنت الدولة في العديد من المناسبات، إضافة إلى الأرباح الجيدة للشركات. السعدي: قرارات إجتماع أوبك وتثبيت الإنتاج دعم التعاملات ويؤكد أن نسبة كبيرة من تعاملات البورصة تقوم على المضاربات في الفترة الحالية، بدليل صعود وتراجع أسهم بعينها يتم التركيز عليها، وبالتالي فإن الإستثمارات طويلة الأجل غائبة عن البورصة خلال الفترة الحالية إلا أنه يتوقع، دخول هذه الإستثمارات بعد إعلان نتائج الربع الأخير بإعتباره مؤشراً جيداً عن اتجاهات البورصة خلال العام الجديد.عمليات بيع موسعةخبير البورصة المحلل المالي السيد حسين محمود يؤكد على أن تعاملات اليوم اتسمت بالعديد من السمات في مقدمتها عمليات البيع للمحافظ الأجنبية، والتخارج من بعض الأسهم التي تدخل في مؤشر MSI لأن التنفيذ في خروج الأسهم من هذا المؤشر يتم نهاية الشهر وليس عند إعلان القرار، لذلك توسعت المحافظ الأجنبية في البيع لهذه الأسهم يتصدرها سهم فودافون.ويضيف السيد أنه على العكس قامت المحافظ المحلية والمستثمرين القطريين بعمليات شراء موسعة إستغلالاً للأسعار الجيدة للأسهم خاصة أسهم فودافون وقطر الوطني والريان، وإستوعبت هذه العمليات ما قامت به المحافظ الأجنبية من عمليات بيع.ويؤكد أن العامل الثاني الذي كان له تأثير كبير على البورصة اليوم هو إجتماع أوبك الهام الذي تقرر فيه تثبيت إنتاج النفط وعدم زيادتها، حيث دعم اتجاه أوبك الأسواق الإقليمية ومنها سوق قطر بإعتبارها عضواً في المنظمة العالمية، وهو عامل نفسي لدى المستثمرين القطريين، الذين يرون أن أسعار النفط هي أهم مقياس للبورصة.ويتوقع السيد إرتفاع المؤشر العام للبورصة إلى أكثر من 10 آلاف نقطة خلال الفترة القادمة، مع توقعات أخرى بكسر حاجز 10500 نقطة على المدى القصير، مما يدعم التعاملات ويزيد من السيولة المتوافرة في السوق، من خلال زيادة الإستثمارات . حسين: المحافظ المحلية إستوعبت عمليات البيع للمحافظ الأجنبية 527 مليار ريال رسملة السوقبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 527 مليار ريال.، وتداول قطاع البنوك والخدمات المالية 5 ملايين سهم قيمتها 216.4 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1351 صفقة، وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 320.3 ألف سهم قيمتها 26.6 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 374 صفقة، وتداول قطاع الصناعة، 1.2 مليون سهم قيمتها 1.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 680 صفقة.وتداول قطاع التأمين 169.5 ألف سهم بقيمة 14 مليون ريال نتيجة تنفيذ 133 صفقة. وتداول قطاع العقارات 2 مليون سهم بقيمة 38.3 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 462 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 254.71 نقطة، أي ما نسبته 1.63% ليصل إلى 15845 نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 32.19 نقطة، أي ما نسبته 0.90% ليصل إلى 3594 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 39.98 نقطة، أي ما نسبته 1.50% ليصل إلى 2698 نقطة.وفي جلسة اليوم ارتفعت أسهم 25 شركة وانخفضت أسعار 14 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق.
405
| 30 نوفمبر 2016
قال مصدر في أوبك لوكالة رويترز، إن السعودية أكبر مصدر للنفط في المنظمة وافقت على خفض إنتاجها النفطي إلى 10.06 مليون برميل يوميا بموجب اتفاق جديد لأوبك لتقييد الإنتاج، وبلغ إنتاج المملكة 10.54 مليون برميل يوميا في أكتوبر. وذكر المصدر أيضا، أن منظمة البلدان المصدرة للبترول اتفقت خلال اجتماعها الوزاري في فيينا، على تعليق عضوية إندونيسيا، والسماح لإيران بتحديد مستويات جديدة للإنتاج عند 3.797 مليون برميل يوميا.
187
| 30 نوفمبر 2016
أعلنت منظمة أوبك للبلدان المصدرة للنفط، اليوم الأربعاء، عن توصل أعضائها لاتفاق بشأن تخفيض إنتاجها النفطي إلى 1.2 مليون برميل يوميا في محاولة لضبط أسعار النفط في الأسواق. وإثر اتفاق أوبك على خفض الإنتاج، قفز سعر خام برنت أكثر من 7%. وفي سبتمبر الماضي، توصلت أوبك إلى اتفاق مبدئي في الجزائر على كبح الإنتاج عند ما بين 32.5 مليون و33 مليون برميل يوميا مقارنة مع مستواه الحالي البالغ 33.64 مليون برميل يوميا. وقال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، إنه يرى أن العوامل الأساسية بالسوق تتحرك في المسار الصحيح.
319
| 30 نوفمبر 2016
بدأت بالعاصمة النمساوية فيينا اليوم، أعمال الاجتماع العادي الـ 171 لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" والذي يعقد برئاسة سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، الرئيس الحالي لمؤتمر منظمة "أوبك". وسيناقش الاجتماع عددا من الموضوعات من بينها التطورات التي شهدتها سوق النفط العالمية مؤخرا، ونتائج الاجتماعات التشاورية غير الرسمية التي عقدت في الشهرين الماضيين في كل من الجمهورية الجزائرية ودولة قطر، وسبل إعادة التوازن إلى السوق. وسيعقب الاجتماع مؤتمر صحفي لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة رئيس المؤتمر وسعادة السيد محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة "أوبك".
180
| 30 نوفمبر 2016
وصف وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، اليوم الأربعاء، الأجواء بأنها "متفائلة" خلال اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" والمنعقد بهدف التوصل إلى اتفاق بخفض الإنتاج لأول مرة منذ 8 سنوات. وقال الفالح للصحفيين مع بدء المباحثات "لا نعرف إن كنا سنتوصل إلى اتفاق، سنعرف خلال الاجتماع. اعتقد أن الشعور العام يتسم بالتفاؤل والايجابية". وتأمل الدول الأعضاء في أوبك من خلال ذلك، خفض الإنتاج بهدف تحسين أسعار النفط في الأسواق. وقد ارتفعت أسعار النفط 5%، اليوم الأربعاء، مع بدء الاجتماع. في الأيام الأخيرة كانت توقعات الأسواق للتوصل إلى اتفاق متشائمة عموما.
236
| 30 نوفمبر 2016
بدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" اليوم الأربعاء، مناقشة اتفاق يهدف إلى تقييد إنتاج النفط ودعم أسعار الخام في ظل مقاومة من جانب العراق وإيران لضغوط من المملكة العربية السعودية للمشاركة بشكل كامل في أي إجراء. وبدأ وزراء الدول الأعضاء في المنظمة اجتماعا غير رسمي الساعة 0700، بفندق بارك حياة في فيينا ومن المقرر أن يبدأ الاجتماع الرسمي الساعة 0900 بتوقيت جرينتش في مقر المنظمة. وقال أحد المبعوثين العراقيين لدى دخوله الفندق "سيكون هناك اتفاق اليوم". وقال وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه "أنا متفائل" مضيفا أن بلاده لم تتلق طلبا لتخفيض إنتاجها.
410
| 30 نوفمبر 2016
صعدت أسعار النفط في تداولات مضطربة، اليوم الأربعاء، قبيل اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" في وقت لاحق اليوم حيث تحاول الدول الأعضاء التوصل لقرار بشأن خفض الإنتاج للسيطرة على تخمة المعروض النفطي التي تسببت في انخفاض أسعار النفط بأكثر من النصف منذ عام 2014. وبحلول الساعة 0659 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر مزيج برنت في المعاملات الآجلة دولارا أو ما يوازي 2% إلى 47.40 دولار للبرميل إثر تصريح مندوب العراق لدى أوبك بأن المنظمة ستتوصل إلى اتفاق بشأن الإنتاج في اجتماع اليوم. وزاد خام غرب تكساس الوسيط 29 سنتا أو 0.6% إلى 45.52 دولار للبرميل. وقال تجار إن الأسواق يسودها التوتر وإن الأسعار قد تتأرجح بشكل حاد في أي من الاتجاهين بناء على التطورات في اجتماع أوبك الذي يعقد في فيينا. وانخفض النفط 4% تقريبا في الجلسة السابقة بسبب خلافات بين السعودية وإيران والعراق بشأن تفاصيل الخفض المرتقب في الإنتاج.
246
| 30 نوفمبر 2016
يشارك سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، الرئيس الحالي لمؤتمر منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، في الاجتماع العادي رقم 171 للمنظمة والذي سيعقد يوم غد الأربعاء في العاصمة النمساوية فيينا.وسوف يناقش الاجتماع عددا من الموضوعات من بينها التطورات التي شهدتها سوق النفط العالمية مؤخرا ونتائج الاجتماعات التشاورية غير الرسمية التي عقدت في الشهرين الماضيين في كل من الجمهورية الجزائرية ودولة قطر، وسبل إعادة التوازن إلى السوق. وسيعقب الاجتماع مؤتمر صحفي لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة رئيس المؤتمر وسعادة السيد محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة أوبك.وتبذل منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) جهودا حثيثة لإنجاح اجتماعها المقرر على مستوى الوزراء يوم غد، في مقر المنظمة في فيينا، وذلك سعيا للتوصل لاتفاق بشأن تثبيت إنتاج النفط وإعادة التوازن لأسواق الطاقة.وتنطلق هذه الجهود مما توصلت إليه الدول المصدرة للنفط في اجتماع الجزائر في سبتمبر الماضي من اتفاق على تخفيض إنتاج النفط إلى مستوى يتراوح بين 32.5 و33 مليون برميل يوميا. وتعد هذه الاجتماعات مواصلة لجهود انطلقت من الدوحة مع بداية العام، حيث احتضنت قطر اجتماعا للمنظمة أبريل الماضي ضم 18 دولة بهدف مناقشة المضي قدما بشأن ما تم اقتراحه سابقا في اجتماع شهر فبراير الذي تم خلاله الاتفاق على تجميد مستويات إنتاج النفط عند مستويات شهر يناير 2016.وفي الثامن عشر من الشهر الجاري عقد في الدوحة أيضا الاجتماع الاستشاري غير الرسمي للدول من داخل وخارج منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وذلك بحضور 11 دولة، وقد صرح إثره سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، والرئيس الحالي لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، بأنه تم خلال الاجتماع التطرق إلى جميع القضايا المتعلقة بمسألة تثبيت الإنتاج.وجاء اجتماع منتجي النفط الكبار في الدوحة أبريل الماضي بعد هبوط مرير شهدته أسعار النفط العالمية منذ منتصف عام 2014، أوصل الأسعار إلى نحو 27 دولارا للبرميل في يناير 2016، إلا أن مزيج برنت الخام ارتفع لنحو 45 دولارا للبرميل بزيادة نحو 60 في المائة عن المستويات المتدنية جدا بداية العام، وذلك بفضل التفاؤل إزاء إبرام اتفاق يسهم في كبح تخمة المعروض التي دفعت الأسعار للهبوط من مستويات مرتفعة عند 115 دولارا للبرميل في منتصف 2014.وتسعى منظمة أوبك إلى الاتفاق على مستويات إنتاج كل دولة من الدول الأعضاء خلال اجتماعها في فيينا يوم غد، ومن ثم السعي وراء دعم المنتجين المستقلين للمساهمة في تخفيف تخمة المعروض. وكانت الدول الأعضاء في المنظمة قد توصلت إلى اتفاق خلال شهر سبتمبر الماضي، ستخفض بموجبه إنتاجها إلى ما بين 32.5 مليون و33 مليون برميل يوميًا من 33.64 مليون برميل يوميًا حاليًا لدعم أسعار الخام التي هبطت إلى أقل من النصف منذ منتصف 2014.وبعد نتيجة الاجتماع غير الرسمي لأوبك في الجزائر، قفزت أسعار النفط بما يزيد على 5 بالمائة لتتجاوز 48 دولارا للبرميل عند التسوية. ومن المتوقع، أن يقر اجتماع فيينا اليوم هذا الاتفاق بمشاركة روسيا ودول منتجة أخرى من خارج المنظمة، مثل أذربيجان وكازاخستان، لكن شكوكًا ظهرت في الأسابيع الماضية مع إبداء إيران والعراق ثاني وثالث أكبر دولتين منتجتين في أوبك، تحفظات عن آليات خفض الإنتاج بينما تمسكت روسيا بالتجميد وليس الخفض.واستباقا لاجتماع يوم غد، شهدت فيينا أمس عقد اجتماع داخلي في منظمة "أوبك" على مستوى الخبراء، بهدف إيجاد حل للخلافات بين الأعضاء حول حصص كل دولة من الخفض المحتمل، وتحديد الدول التي قد يتم استثناؤها من خفض الإنتاج عند حدوث توافق حول الموضوع. وصرح مندوبون بمنظمة (أوبك)، أن الخبراء حققوا بعض التقدم في المحادثات بخصوص وضع اللمسات النهائية على اتفاق مبدئي لخفض إنتاج النفط لكن الخلافات المتعلقة بمستويات الإنتاج الإيراني والعراقي لم يتم تسويتها بعد.
360
| 29 نوفمبر 2016
ارتفع الدولار، اليوم الثلاثاء، بعد تقلبات استمرت على مدار 24 ساعة يقول تجار إنها قد تكون مجرد مؤشر على ثلاثة أسابيع تعج بالفعاليات التي تنطوي على مخاطرة في سوق العملات التي يبلغ حجم التعاملات اليومية فيها 5 تريليونات دولار. ووسط توقعات واسعة النطاق بارتفاع العملة الأمريكية العام القادم بفعل الحوافز المالية التي وعد بها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، لاقتصاد بلاده بلغ الدولار مستويات مرتفعة ومتدنية منذ عطلة عيد الشكر الخميس الماضي وكانت النغمة السائدة هي اتجاه البعض لجني الأرباح التي تحققت منذ انتخابات 8 نوفمبر. لكن المتعاملين يتخوفون أيضا من الاحتفاظ باليورو حتى الاستفتاء الإيطالي الذي سيجرى يوم الأحد أو الين حتى اجتماع منتجي منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" والذي قد ينتج عنه اتفاق يدعم أسعار الخام ويعزز الإقبال على المخاطرة. وهبطت أسعار النفط أكثر من 1% اليوم الثلاثاء. وصعد مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من ست عملات رئيسية إلى ذروته في نحو 14 عاما عند 102.050 يوم الخميس قبل أن يهبط من جديد بفعل جني الأرباح وتقلب أسعار النفط. وسجلت أحدث قراءة للمؤشر 101.39 بارتفاع 0.1% اليوم. لكن ذلك تضمن ارتفاع الدولار 0.5% أمام العملة اليابانية إلى 112.54 ين و0.2% أمام العملة الأوروبية الموحدة إلى 1.0595 دولار لليورو.
172
| 29 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
394784
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
49708
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9524
| 14 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6270
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
5404
| 16 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر .. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل...
4870
| 14 نوفمبر 2025
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4830
| 15 نوفمبر 2025