رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
QNB في المرتبة الأولى كأكبر البنوك الخليجية بإصول بلغت 133.6 مليار دولار

أشارت دراسة أجرتها "أرقام" إلى أن QNB حافظ على المرتبة الأولى كأكبر بنك خليجي من حيث الموجودات مع ارتفاع حجم أصول البنك بنهاية عام 2014 إلى 133.6 مليار دولار بنسبة نمو 10 %. وجاء تصدر QNB على خلفية النمو الكبير والمتواصل الذي سجله خلال الـ 6 سنوات الماضية حيث تضاعفت أصوله أكثر من أربع مرات تقريبا، وذلك بفضل تدفق الودائع وزيادة محفظة القروض لمشاريع الحكومة القطرية التي تمتلك 50 % من أسهم البنك. واحتل "البنك الأهلي التجاري" أكبر بنك سعودي المرتبة الثانية، حيث بلغت موجوداته 116 مليار دولار مرتفعة بما يقارب 15 % عن نفس الفترة من العام السابق، فيما جاء "بنك أبوظبي الوطني" المملوك بنسبة 69.8 % لمجلس أبوظبي للإستثمار بالمرتبة الثالثة بعد أن قفزت موجوداته بنحو 16% مقارنة بالعام 2013، تلاه "الإمارات دبي الوطني" بالمرتبة الرابعة بمقدار 98.8 مليار دولار، من ثم "الراجحي" بالمرتبة الخامسة بنحو 82 مليار دولار. في المقابل تراجع ترتيب "بنك الرياض" للمركز العاشر بدلاً من المركز السابع الذي سجله في العام الماضي، وعلى صعيد الأرباح واصل كل من "قطر الوطني " و "الأهلي التجاري السعودي" تصدرهما لقائمة البنوك الأكثر ربحية، بعد تسجيل الأول نموا في الأرباح بنسبة 10% لتصل إلى 2870.9 مليون دولار بنهاية عام 2014، فيما سجل الثاني أرباحاً بلغت 2307.5 مليون دولار بنسبة نمو بلغت 10%، في حين تقدم ترتيب "الإمارات دبي الوطني" للمركز السادس بدلاً من المركز العاشر الذي سجله في العام الماضي، ومن حيث ودائع العملاء، حافظ أيضا بنك "قطر الوطني" و"الأهلي التجاري" على المركزين الأول والثاني على التوالي، في حين تقدم "الفرنسي" ليحتل المركز التاسع، وعلى صعيد القروض، حافظ بنك "بنك قطر الوطني" و"الإمارات دبي الوطني" على المركزين الأول والثاني، ولم تسجل المراكز الخاصة بالقروض أي تغييرات جوهرية بنهاية عام 2014.

224

| 10 مارس 2015

اقتصاد alsharq
علي الكواري: مجموعة QNB ملتزمة بتعزيز النمو في قطر

أكد علي أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لبنك قطر الوطني في مداخلته بمؤتمر مشاريع قطر 2015 منهج التنويع الذي اتخذه الاقتصاد القطري في السنوات القليلة الماضية ، مشيرا إلى أن أسعار النفط من المتوقع ان تتعافى على المدى الموسط بعد تراجعها العام الماضي.ولفت الكواري إلى أن مجموعة Qnb ملتزمة بتعزيز النمو في دولة قطر والتركيز على التحول من الاقتصاد العام الى الاقتصاد الخاص وقد رأينا مبادرات كثيرة لتطوير الشركات الصغرى والمتوسطة حيث بادرة بنك قطر للتنمية باطلاق عدة برامج في هذا السياق على غرار حاضنة قطر للأعمال. مؤكدا على أن بنك QNB ملتزم بدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.وقال: " تشير توقعات دراسات عديدة إلى زيادة في أسعار النفط لتصل الى 56 دولار للبرميل خلال العام الحالي ثم 64 دولار العام القادم و69 في 2017، ونحن نعلم أن التراجع المسجل للأسعار خلال العام الماضي يعود الى تراجع الطلب وزيادة العرض من خلال انتاج الولايات المتحدة للنفط الصخري والتوقعات تقول ان هناك 2 مليون برميل من الفائض يوميا، ومن المتوقع أن ينخفض هذا الفائض بسبب اغلاق بعض المنشآت المنتجة للنفط الصخري لعدم جدواها اقتصاديابعد تراجع الاسعار. لافتا إلى أن تكلفة انتاج النفط الصخري تتراوح بين 70 و72 دولار للبرميل.محليا، أشار الكواري الى أن أداء الناتج المحلي الاجمالي القطري جيد على الرغم من تراجع أسعار النفط، حيث من المتوقع أن يحقق نموا بـ6.5% خلال العام 2014 و7% في 2015 و7.5% العام القادم، و7.9% في 2017، وقال: نرى أن معظم النمو سيأتي من القطاعات غير النفطية، ففي عام 2017 نسبة 7.2% من نمو الناتج الاجمالي ستكون متأتية من القطاعات غير النفطية في مقابل 0.7% للقطاع النفطي.وأكد أن الحكومة القطرية ملتزمة بتنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030 ومع مشاريع مونديال 2022، مشيرا الى أن قطر كانت دائما متحفظة في وضع موازنتها العامة وحددت سعر برميل النفط عند 65 دولار رغم وصوله الى 100 دولار العام الماضي، وقد سجلنا فائضا كبيرا بسبب هذا الفرق بين أسعار النفط.وزاد بالقول: لدينا جهود كبيرة فيما يخص الاستدامة وبرامج الاستثمار، التي لا يتوقع ان تتأثر، وستواصل الاستثمارات دعمها للناتج المحلي الاجمالي." مؤكدا على أن القطاع المصرفي قد استفاد من النمو الاقتصادي وساهم بشكل كبير جدا في تمويل المشاريع، حيث من المتوقع أن يبلغ معدل النمو بالنسبة لعائدات الاصول الى 11% سنويا بين عامي 2014 و2018.وأشار الى أن دولة قطر لديها احتياطيات مالية الاعلى من نوعها للفرد ما يجعل منها الاغنى في العالم فيما يخص الناتج المحلي الاجمالي للفرد يصل الى 404 ألف دولار لكل ساكن وهو الاعلى في العالم، وقال: قطر لديها أكبر ناتج للفرد حسب بيانات صندوق النقد الدولي وهي 143 ألف دولار، ما يجعلها تحتل المركز الاول في هذا الصدد.وأوضح الكواري أن الاقتصاد القطري كان يعتمد على قطاع الهيدروكربون في السابق وقال: في 2006 بدأنا بتطوير رؤية قطر 2030 والتي تم اطلاقها في 2008 والهدف الاساسي لهذه الرؤية هو ان نحول دولة قطر من بلد يعتمد على الاقتصاد الهيدروكبوني الى اقتصاد المعرفة. ومنذ بداية هذه الرؤية، رأينا أن مساهمة القطاعات غير النفطية في ارتفاع وارتفعت حصة الانشطة الاقتصادية غير النفطية من 41% من الناتج المحلي الاجمالي الى 47% في عام 2010، ونتوقع أن تصل هذه النسبة الى 68% في حدود عام 2017. ومنذ نوفمبر الماضي فان نسبة مساهمة القطاع غير النفطي في الناتج المحلي الاجمالي تجاوز القطاع النفطي.وأشار الى أن البرامج الاستثمارية للدولة ستفذ في مشاريع مختلفة بما في ذلك النقل والانشاءات التي تمثل 78% مما تصرفه الحكومة وبينما تستأثر مشاريع الخدمات بنسبة 11% والنفط والغاز 11% والبتروكيماويات 0.8%، وقال: فيما يخص المشاريع العملاقة، هناك تطوير مدينة لوسيل 45 مليار دولار والتي نتوقع ان تكون جاهزة في عام 2018 وكذلك الريل 40 مليار دولار والتي نتوقع ان تكون جاهزة في 2018، المرحلة الثانية من مطار حمد 15.5 مليار في غضون 2020 وطرق أشغال 14.6 مليار دولار وكذلك حقول النفط 11 مليار في 2028 وكذلك مشاريع أخرى لدينا البروة الخور 10 مليار في 2025 ومدينة بروة 8 مليار والمدينة التعليمية 7.5 مليار ستكون جاهزة في عام 2016 والميناء الجديد 7.4 مليار ريال في غضون 2020، اللؤلؤة 7 مليار في 2017 ومشيرب 5.5 في غضون 2016.

593

| 10 مارس 2015

اقتصاد alsharq
QNB ينظم حفل تخريج لبرنامج تطوير المهارات الإدارية والاشرافية

نظم QNB حفل تخريج لموظفي البنك الذين أكملوا بنجاح برنامج تطوير المهارات الادارية والاشرافية الذي أقيم بشراكة مع معهد القيادة والإدارة. واحتفى الحفل بنجاح 79 موظفا في البرنامج، حيث اكتسبوا مهارات وكفاءات إضافية في أعمالهم وتم تعزيز مهاراتهم الادارية والإشرافية. وقد اشتمل البرنامج على 6 وحدات دراسية تتركز حول تطوير المهارات الادارية والإشرافية للمشتركين وتزويدهم بالمهارات التي ستساعدهم على فهم وتطبيق مفهوم الإدارة واستخدامه في أداء أعمالهم ومسؤولياتهم. حيث سيساعد هذا البرنامج المشتركين في تطوير مهارات التواصل مع الموظفين من كافة المستويات لضمان الكفاءة في جميع المهام، وعلى فهم وتبني المهارات الإدارية المناسبة لمختلف المواقف، بالإضافة إلى فهم سلوك الأفراد والمجموعات بما يتعلق بالتحفيز وعملية بناء الفريق، وعلى إدارة المواقف الصعبة في بيئة العمل.يعمل QNB حاليا في أكثر من 26 دولة عبر 3 قارات، ولديه ما يقارب 14,500 موظف في 615 موقعا. وتسعى مجموعة QNB دوما لتزويد موظفيها بفرص التعلم والتطوير لتطوير مهاراتهم، مدعمة بذلك مكانها كمساهم رئيسي في سوق العمل القطري والدولي عبر شبكة أعمالها العالمية.

380

| 09 مارس 2015

اقتصاد alsharq
QNB: القيمة السوقية لبورصة قطر 660.5 مليار ريال و15 شركة تغلق مرتفعة

انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 305.92 نقطة، أو ما يعادل 2.46% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12,139.42 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.20% لتصل إلى 660.5 مليار ريال بالمقارنة مع 675.3 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى 15 سهماً الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 27 سهماً، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم "الشركة القطرية العامة للتأمين واعادة التأمين" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6.3% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 35,312 سهماً فقط. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "بنك الدوحة" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 8.8 % من خلال تداولات بلغ حجمها 1,2 مليون سهم. وكانت أسهم "صناعات قطر"، "مصرف الريان" و"إزدان العقارية" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم سهم "صناعات قطر" بـ 85.6 نقطة من خسائر المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 305.9 نقطة. كما ساهم سهم "مصرف الريان" في فقدان المؤشر 78 نقطة (حيث عكس سعرا سهمي "صناعات قطر" و"مصرف الريان" خلال الأسبوع توزيعات الأرباح التي حصل عليها المساهمون فيهما)، كما ساهم سهم "إزدان العقارية" أيضاً بفقدان المؤشر 38.5 نقطة. وعلى صعيد آخر، كانت أسهم"البنك التجاري القطري"، "ناقلات" و"ملاحة" أكبر الأسهم التي ساهمت في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "البنك التجاري القطري" في إضافة 8.1 نقطة إلى المؤشر ، تلاه سهم "ناقلات" (7.4 نقطة) و"ملاحة" (3.8 نقطة) وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 32.8% ليصل إلى 1.5 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 2.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية قيمة التداول خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 32.3% من إجمالي قيمة التداولات. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 27.6% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "صناعات قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 179 مليون ريال قطري.وتراجع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 38.3% ليصل إلى 30.1 مليون سهم، بالمقارنة مع 48.7 مليون سهم في الأسبوع السابق. كما انخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 26.9% ليصل إلى 19,102 صفقة بالمقارنة مع 26,135 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 26.2% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 23.9% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 4.5 مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 74.1 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 82.4 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم القطرية إلى الإيجابية، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلال الأسبوع 22.8 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 41.8 مليون ريال في الأسبوع السابق، فيما حافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع 5.3 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 8 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 55.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 32.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2015 إلى 15 مليون دولار.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرتراجع مؤشر بورصة قطر على مدى أسبوع آخر وسط تداولات محدودة. وقد أغلق المؤشر في نهاية الأسبوع عند مستوى 12,139.42 نقطة، بانخفاض نسبته 2.46% عن نهاية الأسبوع السابق. وعلى مدى الأسبوع الماضي، أكد أداء المؤشر ما توقعناه بشأن التأثير السلبي للشمعة التي تكونت منذ ثلاثة أسابيع. وفي غضون ذلك إتجهت المؤشرات الفنية إلى أسفل، وسط توقعات بأن يستمر هذا الضعف خلال الجزء الأول من الأسبوع الحالي على الأقل. ونحن نتوقع أن تكون المقاومة الرئيسية عند مستوى 12,600 نقطة، في حين يقع الدعم بين مستويي 12,000 نقطة و11,850 نقطة.

196

| 07 مارس 2015

اقتصاد alsharq
"QNB" : قطر في وضع جيد لمواصلة جهود التنويع الاقتصادي

استعرضت مجموعة بنك قطر الوطني "QNB" في تقريرها "قطر – رؤية اقتصادية 2015"، التطورات الأخيرة للاقتصاد القطري وآفاق مستقبله مع استمراره في النمو القوي اعتمادا على الإنفاق الاستثماري الضخم.وتوقع تقرير مجموعة "QNB" أن يتسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى 7 بالمائة في العام الجاري 2015، وإلى 5ر7 بالمائة في عام 2016، ثم إلى 9ر7 بالمائة في عام 2017 مع استمرار الحكومة في الإنفاق القوي في القطاع غير النفطي، وأن يدفع مشروع برزان النمو في قطاع النفط والغاز والذي يتوقع له أن ينمو بنسبة 8ر0 بالمائة في عام 2015، وبنسبة 8ر1 بالمائة في عام 2016، وبنسبة 9ر1 بالمائة في عام 2017 بالرغم من تراجع انتاج النفط ، وسط تقديرات للقطاع غير النفطي بأن يستمر في نموه السريع برقم مزدوج على خلفية الاستثمارات الضخمة في قطاعات البناء والخدمات المالية والعقار.ولفت التقرير إلى أن تدفق أعداد كبيرة من العمال الأجانب للعمل في المشاريع الاستثمارية الكبيرة سيزيد من إجمالي الطلب، وسيضع ضغوطا معتدلة على التضخم المحلي، وفي مقابل ذلك، فيتوقع أن يتباطأ التضخم الأجنبي في الأعوام 2015-2017 مع تراجع أسعار السلع العالمية بسبب ضعف الطلب، والإنتاج الضخم للمحاصيل الغذائية، وقوة الدولار الأمريكي، حيث يقدر لإجمالي التضخم أن يتباطأ إلى 5ر2 بالمائة في عام 2015 ، ويتوقع لتراجع أسعار المواد الغذائية العالمية أن يحدث توازنا جزئيا في مقابل الزيادة في أسعار الإيجارات (مع انخفاض وزنها في سلة التضخم)، قبل أن يتسارع التضخم إلى 2ر3 بالمائة في عام 2016، وإلى 3ر3 بالمائة في عام 2017.وأشار إلى احتمال أن يؤدي انخفاض عائدات النفط والغاز وارتفاع الإنفاق الرأسمالي، إلى تحويل الميزان المالي إلى عجز نسبته 2ر2 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2015، و 4ر3 بالمائة في عام 2016، و 7ر3 بالمائة في عام 2017، وأن تنخفض عائدات النفط والغاز بسبب تراجع أسعار النفط وانخفاض إنتاج النفط الخام، ولكن سيعادل ذلك جزئيا الارتفاع في العائدات غير النفطية مدعوما بتحصيل أفضل لضرائب الشركات، وذلك وسط توقعات بأن تزيد الحكومة من إنفاقها الرأسمالي وأن تعمل في نفس الوقت على ضبط المصروفات الجارية وترشيد الإنفاق، وأن تخطط لتغيير سنتها المالية إلى سنة تقويمية ابتداء من موازنة 2016، مع تمديد مؤقت لموازنة 2014/2015 لمدة تسعة أشهر لتغطية بقية عام 2015.ووفقا للتقرير فمن المتوقع أن يرتفع الإقراض المصرفي بنسبة 9 بالمائة في عام 2015، وبنسبة 10 بالمائة في عام 2016، وبنسبة 11 بالمائة في عام 2017 مدفوعا بتمويل المشاريع والزيادة في عدد السكان، كما يقدر للودائع أن تنمو باطراد بنسبة 3ر11 بالمائة في عام 2015، وبنسبة 5ر11 بالمائة في عام 2016، وبنسبة 5ر12بالمائة في عام 2017 مع الزيادة الكبيرة في نمو عدد السكان وارتفاع الناتج المحلي الإجمالي للقطاعات غير النفطية.وأوضح التقرير أن آفاق المستقبل للقطاع المصرفي إيجابية، حيث يتوقع لانخفاض متطلبات المخصصات مقابل الديون وكفاءة قواعد التكلفة أن يدعما تحقيق ربحية قوية للبنوك

184

| 03 مارس 2015

اقتصاد alsharq
"قطر الوطني": خروج اليونان من نظام اليورو "أمراً بعيداً"

توقّع تحليل صادر عن بنك قطر الوطني اليوم، الأحد، أن يكون تأثير التطورات الجارية في اليونان محدوداً على المشهد الاقتصادي العالمي، وذلك بعد أن أنعش الأسواقَ توصل اليونان إلى اتفاق مع دائنيها الأوروبيين في 20 من شهر فبراير الماضي، على تمديد برنامج الإنقاذ لمدة أربعة أشهر. وأضاف التحليل الأسبوعي أن الصفقة هدأت من المخاوف بشأن احتمال خروج اليونان من منطقة اليورو، ومن المُرجّح أيضاً أن تؤدي الصفقة إلى وقف تدفق الودائع من اليونان إلى بقية منطقة اليورو، والذي كان نشأ بفعل المخاوف من خروج اليونان من منطقة اليورو وتقويم ودائعها بسعر صرف جديد أقل قيمة. وأوضح أن خروج اليونان من نظام اليورو أصبح الآن أمراً بعيداً، ولكن حتى مع حدوث ذلك، فإنه سيشكل مخاطر أقل على الاقتصاد العالمي مما لو كان قد حدث في العام 2012، مُعتبراً أن المخاطر المباشرة على بلدان منطقة اليورو صغيرة نسبياً عند 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة، أمّا المخاطر على البنوك الأوروبية، فهي أصغر وقد انخفضت إلى حوالي 40% عن مستوى عام 2012. وفيما تستمر تطورات اليونان، فإن من المتوقع لقضايا أخرى أن تهيمن على المشهد الاقتصادي العالمي خلال الأشهر المقبلة، وأبرزها قضية التشديد المتوقع للسياسة النقدية في الولايات المتحدة. واستعراضاً للوضع الاقتصادي في اليونان إثر الاتفاق، أشار التحليل إلى أن العائدات على السندات الحكومية اليونانية ذات العشر سنوات، تراجعت بأكثر من نقطة مئوية خلال يومي التداول التاليين، وفي الوقت نفسه، قفزت الأسهم اليونانية بنسبة 10% تقريباً في اليوم التالي لتقديم أثينا لقائمتها بخطط الإصلاح إلى المفوضية الأوروبية، ولم يتم استكمال تفاصيل الصفقة بعد، كما أن من المتوقع إجراء مزيد من المفاوضات خلال الأشهر المقبلة. وكان الفصل الأول من القصة في بداية الأزمة اليونانية في عام 2009. ففي ذلك الوقت، بلغ عجز الميزانية اليونانية 15,6% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما كان العجز الأساسي (مع استبعاد مدفوعات الفائدة) بنسبة 10,5% من الناتج المحلي الإجمالي، وبلغ الدين العام الآخذ في الارتفاع نسبة 130% من الناتج المحلي الإجمالي. وكانت الأسواق قد تفاقمت مخاوفها بشأن أوضاع ومستقبل المالية العامة في اليونان، بينما واجهت الحكومة اليونانية صعوبات جمّة في الحصول على قروض إضافية لتلبية احتياجاتها التمويلية، وأخذ الوضع الاقتصادي في التدهور إلى أن تحقق حصول البلاد على حزمة إنقاذ ضخمة من البنك المركزي الأوروبي، والمفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي. وقد تضمنت صفقة الإنقاذ توفير الأموال لليونان للوفاء بالتزامات ديونها، وفي المقابل، كان المطلوب من اليونان استعادة ماليتها العامة إلى مسار مالي أكثر استدامة، حيث كان على اليونان بوجه الخصوص، تحقيق وفورات كافية لخفض ديونها، مع شرط رئيسي هو تحويل العجز المالي الأساسي الكبير لليونان إلى فائض عن طريق خفض الإنفاق وزيادة الإيرادات. الناتج المحلي لليونان وقال تحليل قطر الوطني إنه ثبت أن ضبط أوضاع المالية العامة في اليونان كان مؤلماً للغاية، فقد بلغ الانخفاض التراكمي في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لليونان بين عامي 2009 و 2013 نسبة 21% حينما حوّلت اليونان العجز الأساسي من 10,5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي إلى فائض صغير بنسبة 0,8%، وارتفعت البطالة إلى 27,3% في عام 2013، وكانت أعلى بكثير في أوساط الشباب. ولم يكن من المتوقع أن ينتهي هذا المخاض المؤلم سريعاً حيث كان مطلوباً من اليونان مواصلة ضبط نظامها المالي للمستقبل المنظور، وبعد خمس سنوات من الكساد، قرر الجمهور اليوناني أن يصوت لصالح حزب يساري وعد بالتراجع عن بعض تدابير التقشف، وارتفعت عائدات السندات اليونانية عقب فوز حزب سيريزا بأغلبية مطلقة تقريبا في البرلمان اليوناني في انتخابات 25 يناير، وعادت المخاوف مجدداً بشأن احتمال انسحاب اليونان من منطقة اليورو. وبدأت المفاوضات مجدداً بين اليونان ودائنيها الأوروبيين بشأن كيفية الحد من الآلام المترتبة على ضبط المالية العامة مع الإقرار في نفس الوقت بالحاجة إلى تحقيق الاستدامة المالية، حيث بلغت الأمور ذروتها عندما طالبت اليونان بتغيير نسبة الفوائض الأساسية المطلوبة من 3,0% من الناتج المحلي الإجمالي في العام 2015 و 4,5% من عام 2016 وما بعده إلى نسبة 1,5% ابتداءً من عام 2015. وظلت الشكوك تدور حول إمكانية الإفراج عن مبلغ الـ172 مليار يورو من برنامج الإنقاذ الذي كانت تحتاجه الحكومة اليونانية للوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل. ورغم أنه لم يتم بعد إتمام شروط الاتفاقية، المعلن عنها في 20 فبراير، لكن الدائنين يبدون مستعدين لقبول مبدأ "أخذ الظروف الاقتصادية بعين الاعتبار" عند قيامهم بتحديد هدف العجز الأساسي الجديد لليونان، وفي المقابل، التزمت السلطات اليونانية بالامتناع عن القيام من جانب واحد بإلغاء بعض التدابير التي اتخذتها الإدارة السابقة.

213

| 01 مارس 2015

اقتصاد alsharq
QNB: القيمة السوقية لبورصة قطر 675.3 مليار ريال

انخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 12.51 نقطة، أو ما يعادل 0.41 % من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12.445.34 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.33 % لتصل إلى 675.3 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 677.6 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى 19 سهماً الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 23 سهماً، وظل سهم واحد من دون تغيير. وكان سهم "مجموعة المستثمرين القطريين" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6.7 % بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.7 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة " شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 12.4 % من خلال تداولات بلغ حجمها 2.336 سهما فقط.وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 14.7 % ليصل إلى 2.3 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 2.7 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية قيمة التداول خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 32.3 % من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 20.8 % من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 233.8 مليون ريال قطري.وتراجع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 23 % ليصل إلى 48.7 مليون سهم، بالمقارنة مع 63.3 مليون سهم في الأسبوع السابق. كما انخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 9 % ليصل إلى 26.135 صفقة بالمقارنة مع 28.704 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع خدمات الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 27.4 % من إجمالي التداولات. وجاء القطاع العقاري في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 26.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 13.2 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 82.4 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 28.8 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 41.8 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 14.4 مليون ريال في الأسبوع السابق، فيما تحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم إلى السلبية، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلال الأسبوع 8 ملايين ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 43.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 32.9 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 57.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2015 إلى 5 ملايين.وخلال الأسبوع، نشرت وحدة QNB للخدمات المالية تقريراً مُحَدًثَاً عن مصرف الريان. ونحن نتوقع الآن أن تنمو القروض الإجمالية للمصرف بمعدل نمو سنوي مركب قدره 11.3 % على مدى الفترة 2014 — 2018. كما نتوقع أن يحقق مصرف الريان أن يرتفع صافي دخل المصرف في عام 2015 إلى 2.2 مليار ريال قطري (بزيادة نسبتها 10 % عن العام الماضي). وبالنسبة لتوزيعات الأرباح، نتوقع أن يوزع البنك أرباحاً نقدية بقيمة 2 ريال قطري للسهم (بمعدل يبلغ 68.1 %) عن عام 2015 ونحو 2.25 ريال قطري عن كل سهم (بمعدل توزيعات يبلغ 70.1 %) خلال عام 2016. وعلى صعيد التقييم، نقدر بأن يبلغ مضاعف ربحية سهم مصرف الريان خلال عام 2015 نحو 16.6 مرة، ومضاعف السعر المتداول إلى القيمة الدفترية 3 مرات. وبناء على هذه التغييرات فقد تم تعديل السعر المستهدف للسهم من 46 ريالاً قطرياً إلى 49 ريالاً قطرياً. ورغم ذلك، نحافظ على توصيتنا بشأن سهم مصرف الريان.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطراتسم أداء مؤشر بورصة قطر بمحدودية النشاط خلال معظم أيام الأسبوع، حيث راوح ضمن إطار ضيق من خلال تداولات محدودة. وقد أنهى المؤشر تداولات الأسبوع عند مستوى 12.445.34 نقطة، بانخفاض نسبته 0.41% عن نهاية الأسبوع السابق. وعلى الرغم من أن التأثير السلبي للشمعة التي تكونت خلال الأسبوع السابق على أداء المؤشر كان هامشياً خلال الأسبوع، فإن تأثيرها قد يمتد إلى الأسبوع الحالي. وفي غضون ذلك ظلت المؤشرات الفنية مستقرة، إلا أن معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً انخفض دون معدل المتوسط المتحرك لـ55 يوماً، وهو ما قد يكون له تأثير سلبي على الأداء في المستقبل المنظور. ونحن نتوقع أن تكون المقاومة القادمة عند مستوى 12.800 نقطة، في حين يقع الدعم عند مستوى 12.000 نقطة.

166

| 28 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB يكشف عن أول تطبيق للهاتف الجوال لتطوير تجربة العملاء

كشف كل من QNB ومايكروسوفت قطر النقاب عن أول تطبيق لخدمة عملاء QNB، والذي سيمنح العملاء تجربة لا مثيل لها. وتم الإعلان عن تطبيق QNB خلال تجمع وسائل الإعلام في قمة مايكروسوفت للتقنية المتنقلة، الذي عقد في فندق مرسى ملاذ كمبينسكي اليوم الاثنين.وتعليقاً على الحدث، قال السيد عادل علي المالكي، مدير عام تكنولوجيا المعلومات لمجموعة QNB، : "نحن سعداء بشراكتنا مع مايكروسوفت قطر من أجل تقديم حلول فعالة لعملائنا. ونسعى دائماً في مجموعة QNB لإيجاد حلول جديدة لتحسين خدماتنا. وتعد هذه المنصة الجديدة أحدث خطواتنا في مساعدة عملائنا على إتمام معاملاتهم المصرفية والحصول على أفضل الخدمات بسهولة ويسر".وقد صمم تطبيق QNB باستخدام ويندوز 8.1 الرائع، وذلك لقدرته على التحكم وتأمين التطبيقات من برج مركزي لإدارة تكنولوجيا المعلومات.وقال السيد نعيم يزبك، المدير العام لشركة مايكروسوفت قطر: "نشعر بالفخر في مايكروسوفت قطر بشراكتنا مع QNB لتطوير مثل هذه المنصة المبتكرة. وهذه الشراكة هي خطوة أخرى إلى الأمام تعكس إلتزام مايكروسوفت بتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية لعملائها من خلال خدمات الهاتف النقال والخدمات السحابية".وأضاف السيد نعيم: "حصلت مايكروسوفت قطر على دعم قوي ومستمر من شركائها: شركة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات LLC وقطر داتاميتشون سيستمز، الموزعين لأجهزة مايكروسوفت في قطر. ونحن سعداء جداً بهذه الشراكة المثمرة".وكونه واحداً من أقوى البنوك في العالم، فإن تقديم مثل هذه التجربة المرنة للعملاء، هو السمة المميزة لأعمال QNB.ناقشت قمة مايكروسوفت للتقنية المتنقلة ولمدة يوم كامل كيف أصبحت التقنية المتنقلة تغيّر من الطريقة التي نعمل ونعيش بها: حيث يقوم المستخدمون بالمزج بين حياتهم الخاصة والحياة المهنية والتطبيقات والأدوات المستخدمة في جميع الأجهزة التي يملكونها. وسيضم تطبيق QNB العديد من الخدمات المهمة مثل نقل الأموال وتسهيل الوصول إلى تفاصيل الحسابات البنكية وغيرها من الخدمات. وسيتم استخدام التطبيق على أجهزة مايكروسوفت في فروع مختارة في قطر أولاً، ثم استخدامه عالمياً حيث يتمتع QNB بحضور ومكانة عالمية.شهدت قمة مايكروسوفت للتقنية المتنقلة حضور أكثر من 400 من المتخصصين وهواة التكنولوجيا. بالإضافة إلى نقاشات أخرى حول موضوعات مثل التقنية المتنقلة للشركات والتطبيقات وأجهزة ويندوز والصيحات التكنولوجية التي تخص الأحداث الكبرى مثل كأس العالم. كما شهدت أيضاً استعراض مايكروسوفت لأحدث أجهزتها Surface Pro 3 للشركات.

370

| 23 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB يرعى القمة الأولى لجامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

أعلن بنك QNB عن رعايته للقمة الأولى لجامعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي ستعقد في الدوحة يومي 23 و24 فبراير 2015 تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير .وهذا المؤتمر هو الأول من نوعه في المنطقة وتنظمه جامعة قطر بالتعاون مع مجلة Times Higher Education، حيث من المتوقع أن يجذب ما يزيد عن 200 من رواد المجال الجامعي، وممثلي وصانعي القرار من مؤسسات التعليم العالي ومراكز الأبحاث ومراكزا لإبداع والجهات الحكومية من جميع أنحاء العالم. ويعد التعليم أحد المجالات الست الأساسية التي تستهدفها مبادرات الخدمات الاجتماعية الخاصة بمجموعة QNB، حيث لا يكتفي البنك بتقديم الرعاية لفعاليات قطاع التعليم محليا فقط، ولكن حتى الفعاليات التي تقام خارج قطر هي محط اهتمام ورعاية خاصة من QNB. يشار إلى أن جامعة قطر التي تستضيف هذه القمة تعد الجامعة الوطنية الأولى في قطر، ويبلغ عدد طلابها نحو 16 ألف طالب وطالبة، وتتألف من 8 كليات، وتقدم ما يزيد عن 50 برنامج أكاديمي على مستوى التعليم الجامعي والدراسات العليا، وأظهرت جامعة قطر في السنوات الأخيرة تفوقا في مجال الأبحاث العلمية، وحصلت العديد من كلياتها وبرامجها الأكاديمية على اعتمادات أكاديمية من مؤسسات دولية مرموقة.يشار إلى أن دولة قطر تضم حاليا مجموعة من أفضل وأعرق الجامعات العالمية تحت مظلة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويقدم QNB مجموعة من البرامج والمنح الدراسية في معظم هذه الجامعات بهدف تخريج كوادر قطرية مؤهلة لسوق العمل.وسيشمل الحدث العالمي المكرس لرواد المجال الأكاديمي تصنيف الجامعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي ستأخذ في الحسبان التحديات الفريدة التي تواجهها المنطقة عند تقييم أفضلية الجامعات. كما سيشمل المؤتمر أيضا جلسات تتناول الإدارة الجامعية والتعاون العالمي في مجال الأبحاث. كما سيتناول المؤتمر مواضيع هامة أخرى منها نقاط القوة والضعف في قطاع التعليم في المنطقة، والتعليم عبر الأقمار الصناعية، والتعاون بين القطاع الجامعي والصناعة.يعمل QNB حاليا في أكثر من 26 دولة عبر 3 قارات، ويعمل لديه حوالي 14,500 موظف من 615 موقعا داخل قطر ودوليا، وتأتي رعاية QNB لهذا المؤتمر البارز كجزء من سعيه الدؤوب لدعم مجال التعليم في المنطقة وعبر شبكة أعماله.

340

| 22 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB: القيمة السوقية لبورصة قطر بلغت 677.6 مليار ريال

إنخفض مؤشر بورصة قطر بمقدار 14.111 نقطة، أو ما يعادل 0.88% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12,496.46 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.61% لتصل إلى 677.6 مليار ريال قطري بالمقارنة مع 681.8 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى 17 سهماً الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 24 سهماً، وظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة للرعاية الطبية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.1% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 600 ألف سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة "الخليج الدولية للخدمات" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 7.9 % من خلال تداولات بلغ حجمها 2,6 مليون سهم، لتتقلص بذلك مكاسب السهم منذ مطلع العام إلى %0.5وكانت أسهم "الخليج الدولية للخدمات"، "إزدان العقارية" و"مصرف قطر الإسلامي" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم سهم "الخليج الدولية للخدمات" بـ 47.2 نقطة من خسائر المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 111.2 نقطة. كما ساهم سهم "إزدان العقارية" في فقدان المؤشر 29.7 نقطة، بينما ساهم سهم "مصرف قطر الإسلامي" بفقدان المؤشر 20.9 نقطة. وعلى صعيد آخر، كانت أسهم "شركة قطر للتأمين"، "مجموعةQNB " و"المجموعة للرعاية الطبية" أكبر الأسهم التي ساهمت في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في إضافة 81.9 نقطة إلى المؤشر ، تلاه سهم "مجموعةQNB " (30.5 نقطة) و"المجموعة للرعاية الطبية" (8.9 نقطة).وانخفض إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 33.1% ليصل إلى 2.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 4 مليارات ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية، مع استئثاره بنسبة 29.9% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الصناعات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 24.4% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "الخليج الدولية للخدمات" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 266.4 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 52.5% ليصل إلى 63.3 مليون سهم، بالمقارنة مع 133.4 مليون سهم في الأسبوع السابق. كما انخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 28.8% ليصل إلى 28,704 صفقة بالمقارنة مع 40,292 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 23.6% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع خدمات الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 20.2% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 12.5 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 28.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 35.9 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 14.4 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 121.5 مليون ريال في الأسبوع السابق، فيما حافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 43.2 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 55.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 57.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 29.9مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2015 إلى 17$ مليونا.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر تداولات الأسبوع عند مستوى 12,496.46 نقطة، بزيادة نسبتها 0.88% فقط عن نهاية الأسبوع السابق. وقد كَوًن المؤشر نموذج شمعة تشير إلى ضعف تأثير المشترين، خاصة بعد حالة التردد التي نجمت عن تكوين شمعة نجمة دوجي منعكسة خلال الأسبوع السابق. وتتمثل الأخبار الجيدة في أن الانخفاض قد اقترن بأحجام تداول أدنى بالمقارنة مع الأسبوع السابق. إلا أن هذا لا يشير إلى انعكاس الاتجاه نحو الصعود خلال الأسبوع القادم. وفي غضون ذلك مالت المؤشرات الفنية إلى الاستقرار، إلا أنها أعطت إشارات أكثر سلبية، ذلك أن المؤشر لم يستطع أن يتجاوز معدل المتوسط المتحرك لـ55 يوماً أو معدل المتوسط المتحرك لـ21 يوماً. علماً بأن المؤشر يواجه مقاومة عند مستوى 12,800 نقطة، فيما يتوقع أن يلقى الدعم عند مستوى 12,000 نقطة.

199

| 21 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB: إنخفاض الإقراض المصرفي 1.4% في يناير الماضي

أظهر التقرير الشهري للقطاع المصرفي، إنخفاض إجمالي الإقراض المصرفي في شهر يناير الماضي بنسبة 1.4% عن مستواه في الشهر السابق، بعد أن ارتفع بنسبة 13.1 في المائة خلال عام 2014 بأكمله ، بينما انخفضت الودائع خلال شهر يناير بنسبة 2.2% عن مستواها في الشهر السابق.وأشار التقرير الصادر عن "كيو ان بي" QNB للخدمات المالية إلى أن القطاع العام قاد التراجع في إجمالي القروض، حيث انخفضت القروض المقدمة له في شهر يناير 2015 بنسبة 7.1 في المائة عن مستواها في الشهر السابق علماً بأنها انخفضت بنسبة 2.64 في المائة خلال 2014 بأكمله. وعلاوة على ذلك، انخفضت ودائع القطاع العام خلال شهر يناير 2015 بنسبة 5.9 في المائة عن مستواها في الشهر السابق بعد هبوطها بنسبة 0.9 في المائة خلال العام الماضي، ومن ثم فقد ارتفع معدل الودائع إلى القروض ضمن النظام المصرفي إلى 110 في المائة بالمقارنة مع 109 في المائة بنهاية عام 2014.وأضاف أن ودائع قطاع المؤسسات الحكومية التي تمثل 60 في المائة من ودائع القطاع العام سجلت انخفاضا نسبته 1 في المائة خلال الشهر الماضي بعد أن ارتفعت بنسبة 4.2 في المائة خلال عام 2014 بأكمله، كما انخفضت ودائع القطاع الحكومي خلال شهر يناير 2015 بنسبة 22.9 في المائة عن مستواها خلال الشهر السابق علما بأنها انخفضت بنسبة 13.2 في المائة على مدار العام الماضي بأكمله. وأوضح أن ودائع قطاع المؤسسات شبه الحكومية سجلت خلال شهر يناير الماضي نموا نسبته 4 في المائة عن مستواها في الشهر السابق بعد ارتفاعها بنسبة 4.8 في المائة على مدار عام بأكمله. وعلى الجانب الآخر، انخفضت ودائع القطاع الخاص خلال شهر يناير 2015 بنسبة هامشية قدرها 0.6 في المائة عن مستواها خلال الشهر السابق علما بأنها ارتفعت بنسبة 14.1 في المائة على مدار العام الماضي بأكمله. وعلى مستوى القطاع الخاص أيضا، انخفضت ودائع الشركات والمؤسسات الخاصة بنسبة 1.6 في المائة عن الشهر السابق بينما ارتفعت بنسبة 17.1 في المائة على مدار عام 2014، فيما ارتفعت ودائع الأفراد خلال نفس الفترة بنسبة 0.4 في المائة ، بينما بلغت نسبة ارتفاعها خلال عام 2014 نحو 11.3 في المائة. وقد كانت ودائع غير المقيمين وراء هذا النمو، حيث زادت بنسبة 4.3 في المائة عن الشهر السابق بينما ارتفعت بنسبة 43.3 في المائة على مدار العام الماضي بأكمله. وذكر أن القروض سجلت أداء ضعيفا أيضا ، حيث انخفض إجمالي القروض المقدمة إلى القطاع العام المحلي في شهر يناير 2015 بنسبة 7.1 في المائة عن الشهر السابق بينما انخفضت بنسبة 2.6 في المائة خلال عام 2014. وقال التقرير إن القروض الحكومية سجلت تراجعا نسبته 23.6 في المائة بالمقارنة مع الشهر السابق بعد أن ارتفعت بنسبة 14.5 في المائة خلال 2014، في حين تراجعت القروض للمؤسسات الحكومية التي تمثل 65 في المائة من الإقراض المصرفي للقطاع العام بنسبة 0.2 في المائة عن الشهر السابق، بينما انخفضت بنسبة 7.9 في المائة على مدار العام الماضي بأكمله.وفي غضون ذلك، تراجع إجمالي القروض المقدمة للمؤسسات شبه الحكومية بنسبة 3.6 في المائة عن مستواه في الشهر السابق بعد تراجعه بنسبة 7.4 في المائة على مدار العام الماضي بأكمله. وتبعا لذلك، ساهمت القطاعات الفرعية الثلاثة في انخفاض إجمالي الإقراض المصرفي خلال شهر يناير 2015.ولفت إلى أن القروض المقدمة للقطاع الخاص ارتفعت بنسبة 1 في المائة بالمقارنة مع مستواها في الشهر السابق بعد ارتفاعها بنسبة 20.4 في المائة خلال عام 2014، مشيرا إلى أن نمو الإقراض للقطاع العقاري، يليه قطاع المقاولات ساهم في تعزيز نمو إجمالي القروض.وبين أن القروض المقدمة للقطاع العقاري الذي يستأثر بنسبة 27 في المائة من الإقراض للقطاع الخاص سجلت ارتفاعا نسبته 1.5 في المائة عن مستواها في الشهر السابق، فيما سجل الإقراض لقطاع المقاولات الذي يستأثر بنسبة 9 في المائة من الإقراض للقطاع الخاص ارتفاعا نسبته 3.9 في المائة عن مستواه في الشهر السابق.وعلى الجانب الآخر، سجل الإقراض لقطاع الخدمات الذي يستأثر بنسبة 18 في المائة من الإقراض للقطاع الخاص انخفاضا نسبته 0.3 في المائة بالمقارنة مع الشهر السابق.ورأى أن قطاعات الأفراد، التجارة العامة والخدمات شكلت أكبر المساهمين في نمو إجمالي القروض إذ ارتفع قطاع القروض الاستهلاكية والقروض الأخرى بنسبة 22.2 في المائة خلال عام 2014، كما ارتفع الإقراض لقطاع التجارة العامة والخدمات بنسبة 34 في المائة، ولقطاع الخدمات بنسبة 21.3 في المائة.وعلى الجانب الآخر، شهد الإقراض للقطاع الصناعي خلال شهر يناير 2015 نموا نسبته 5.7 في المائة بالمقارنة مع نفس الشهر في عام 2014.

242

| 21 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
18.8 مليار ريال أرباح 8 بنوك قطرية في 2014

تمكنت البنوك الثمانية المدرجة في بورصة قطر من تسجيل أرباح كبيرة خلال العام الفائت بلغت قيمتها 18.8 مليار ريال مقابل 17.2 مليار ريال خلال عام 2013 بنسبة نمو بلغت 11 %. واستأثر QNB على المرتبة الأولى بأرباح قيمتها 10.4 مليار ريال والتجاري 1.9 مليار ريال وبنك الدوحة 1.35 مليار ريال والمصرف 1.6 مليار ريال و البنك الأهلي 601.3 مليون ريال والدولي 825.8 مليون ريال والريان 2 مليار ريال والخليجي 563 مليون ريال. وأنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليووم منخفضا 87 نقطة ليستقر فوق مستوى 12605 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 9.7 مليون سهم وقيمة التعاملات 437.3 مليون ريال ونفذت 4988 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 40 شركة حققت 13 شركة ارتفاعات وانخفضت 23 شركة وبقيت 4 شركات دون تغيير.

284

| 16 فبراير 2015

محليات alsharq
جوائز قيمة عند تنزيل التطبيق الجديد لخدمات Ooredoo المالية

أعلنت Ooredoo اليوم عن إطلاق مسابقة جديدة لعملاء خدمات Ooredoo المالية، تمنح من خلالها لمستخدمي هذه الخدمة فرصة الفوز بمجموعة من الجوائز عند تنزيل إلى التطبيق الجديد لخدمات Ooredoo المالية وتسجيل الدخول إليه. وأي شخص يقوم بتنزيل وتسجيل الدخول إلى التطبيق يكون مؤهلاً للدخول في سحب على الجوائز اعتباراً من الآن ولغاية 7 مارس 2015. وتشمل الجوائز الممنوحة في هذه المسابقة قسيمة سفر بقيمة 10 الاف ريال بالإضافة إلى جوائز السحب الشهري، وهي عبارة عن جهاز آيفون 6 و15 سبيكة ذهبية.ويتوفر تطبيق خدمات Ooredoo المالية الآن في "Google Play" ومتجر "iTunes"، إذا يتيح لمستخدمي خدمات Ooredoo المالية الحصول على تطبيق مخصص يمكنهم من خلاله متابعة أرصدتهم وتحويل الأموال إلى جميع أنحاء العالم عبر موني جرام، بالإضافة إلى إتمام مهامهم اليومية مثل تعبئة رصيد هلا (مع الحصول على 10% رصيد إضافي) أو دفع فواتير Ooredoo بطريقة سهلة وسريعة.وللدخول في السحب على الجوائز، يجب على العملاء تنزيل التطبيق والتسجيل مجاناً في خدمات Ooredoo المالية، وتسجيل الدخول إلى التطبيق بعد ذلك. وبمجرد إتمام تسجيل الدخول إلى التطبيق، يكون العميل قد دخل في السحب بصورة تلقائية.ويمكن للمستخدمين الحاليين لخدمات Ooredoo المالية الدخول في السحب، وذلك باستخدام أرقام هواتفهم الجوالة والرقم السري لمحفظة الجوال (mPIN)، المكون من 6 أرقام، لتسجيل الدخول إلى التطبيق. ويمكن لأي عميل من عملاءOoredoo لديه بطاقة شخصية قطرية التسجيل في خدمات Ooredoo المالية، علماً أن التسجيل في الخدمة مجاني ولا يستغرق إلا بضع لحظات. وبعد ذلك، يمكن للمستخدمين إرسال التحويلات المالية واستلامها لدى أكثر من 347000 وكيلاً لموني جرام في أكثر من 200 دولة حول العالم، بكل أمان وثقة وعلى مدار اليوم وفي جميع أيام الأسبوع.كما يمكن للمستخدمين إيداع الأموال في حساباتهم، وذلك باستخدام أجهزة الخدمة الذاتية البالغ عددها 200 جهاز والمنتشرة جميع أنخاء قطر. ويمكنهم أيضاً إيداع الأموال لدى مراكز Ooredoo أو التحويل المباشر من الحسابات البنكية لدى QNB باستخدام خدمة الدفع عبر الجوال من QNB.

889

| 16 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB يستكمل برنامج تأهيل الموظفين الجدد لعام 2015

قام QNB مؤخراً بالترحيب بمجموعة من الموظفين الجدد خلال حفل تخريج للمشاركين في البرنامج التأهيلي الذي انتهى يوم 29 يناير 2015.وكجزء من التزامه تجاه تطوير مهارات موظفيه، يعقد QNB برامج تأهيلية لموظفيه الجدد بشكل منتظم ليساعدهم على التأقلم والإندماج بشكل أسرع في شبكة أعماله العالمية، حيث إنعقد هذا البرنامج خلال الفترة من 14 ديسمبر 2014 إلى 29 يناير 2015، واشتمل على 11 وحدة تدريبية. وسينضم المتخرجون من هذا البرنامج التدريبي لخدمة البنك في مختلف الوظائف والمواقع كصرافين وموظفي خدمة عملاء بالفروع الخاصة بالخدمات المصرفية للأفراد بالإضافة إلى وظائف في إدارة العمليات بالمجموعة.وقال البنك في بيان صحفي اليوم انه سوف يستمر في تنظيم برامج التأهيل لجميع الموظفين الجدد بغرض تطوير مهاراتهم والتعرف على قدراتهم، لكي يتفوقوا في عملهم ويتمكنوا من تسخير كافة إمكانياتهم.يعمل QNB حالياً في أكثر من 26 دولة عبر 3 قارات ويعمل لديه حوالي 14.500 موظف في 615 موقعا داخل قطر ودوليا، كما حصد عدة جوائز عالمية، مما يعكس تميز خدماته المصرفية التي يقدمها لعملائه عبر شبكته الدولية.

169

| 14 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB: إرتفاع رسملة بورصة قطر إلى 681.8 مليار ريال

إرتفع مؤشر بورصة قطر بمقدار 94.86 نقطة، أو ما يعادل 0.69% من قيمته خلال الأسبوع الماضي، ليغلق عند مستوى 12.607.60 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.85% لتصل إلى 681.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 676.1 مليار ريال قطري في نهاية الأسبوع السابق. ومن بين 43 شركة مدرجة أنهى 21 سهماً الأسبوع على ارتفاع، في حين انخفضت أسعار 9 أسهم، وظلت 3 أسهم دون تغيير. وكان سهم الشركة القطرية الألمانية للمستلزمات الطبية هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 13.8% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 1.5 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم شركة السلام الدولية هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع، مع تراجعه بنسبة 11.6% من خلال تداولات بلغ حجمها 4.9 مليون سهم، لتصل بذلك خسائر السهم منذ مطلع العام إلى 6.8%.وكانت أسهم "مجموعة QNB "، "إزدان العقارية" و"ناقلات" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB " بإضافة 72.1 نقطة إلى مكاسب المؤشر خلال الأسبوع والبالغة 86.9 نقطة. كما أسهم سهم "إزدان العقارية" في دعم المؤشر بمقدار 49.7 نقطة، بينما أسهم سهم "ناقلات" في دعم المؤشر بمقدار 17.5 نقطة. وعلى صعيد آخر، كانت أسهم "مصرف الريان"، "صناعات قطر" و"الخليج الدولية للخدمات" أكبر الأسهم التي حدت من مكاسب المؤشر، حيث أسهم هبوط سهم "مصرف الريان" في إفقاد المؤشر 50.3 نقطة، تلاه سهم "صناعات قطر" الذي أفقد المؤشر 17.9 نقطة، ثم سهم "الخليج الدولية للخدمات" الذي أفقد المؤشر 16.8 نقطة.وارتفع إجمالي قيمة التداولات في بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بنسبة 13.5% ليصل إلى 4 مليارات ريال قطري، بالمقارنة مع 3.5 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع العقاري التداولات، مع استئثاره بنسبة 27.9% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 24.6% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 789.6 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 45.5% ليصل إلى 133.4 مليون سهم، بالمقارنة مع 91.7 مليون سهم في الأسبوع السابق. كما انخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 0.3% ليصل إلى 40.292 صفقة، بالمقارنة مع 40.426 صفقة في الأسبوع السابق.وجاء القطاع العقاري في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 33.9% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع خدمات الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 32.4% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 42.7 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 35.9 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 144.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم القطرية، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلال الأسبوع 121.5 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 43.9 مليون ريال في الأسبوع السابق، فيما تحولت رؤية الأفراد غير القطريبن للأسهم إلى الإيجابية، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلال الأسبوع 55.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 69.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية خلاله 29.9 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 30.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مبيعات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2015 إلى 19 مليون دولار.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرأنهى مؤشر بورصة قطر تداولات الأسبوع عند مستوى 12.607.60 نقطة، بزيادة نسبتها 0.65% فقط على نهاية الأسبوع السابق. وكَون المؤشر شمعة نجمة دوجي منعكسة خلال الأسبوع، فيما يؤشر إلى وجود حالة من التردد بين المتداولين. وقد ترافق تَكَون شمعة نجمة دوجي مع ارتفاع حجم التداولات بشكل ملحوظ عن الأسبوع السابق. ولن يحول دون تراجع المؤشر سوى تمكنه من اختراق مستوى 12.800 نقطة والبقاء فوقه. وفي غضون ذلك مالت المؤشرات الفنية إلى الاستقرار وأعطت إشارات مختلطة، ومن شأن حدوث أي انخفاض أن يعيد المؤشر مجدداً قرب مستوى 12.000 نقطة.

210

| 14 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB: يستبعد انتعاش أسعار النفط في 2015

استبعد التحليل الاقتصادي لمجموعة "كيو إن بي" (QNB) أن تنتعش أسعار النفط أكثر مما هي عليه في بقية العام 2015، متوقعاً أن يكون التعافي في المتوسط بحدود 56 دولاراً للبرميل لكامل السنة، وأن يصل انتعاش الأسعار إلى 64 دولاراً في عام 2016، و69 دولاراً في عام 2017. وأرجع التحليل الأسبوعي الصادر اليوم، السبت، توقعاته لسعر البرميل خلال السنتين المقبلتين إلى تأثر الإنتاج من التراجع في الإنفاق الاستثماري لشركات النفط من عامي 2016-2017، وهو ما قد يضع بعض الضغوط الصعودية على الأسعار مع انتهاء الفائض في المعروض. وقال إن هذه التوقعات تجيء متوافقة بصفة عامة مع سوق العقود المستقبلية للنفط، إلا أن ذلك سيتوقف على تعافي الاقتصاد العالمي وانتعاش الطلب على النفط، وهو ما سيظل أحد المخاطر مستقبلاً. وأضاف أن سعر برميل خام برنت هبط بنسبة 57% ما بين يونيو 2014 ويناير 2015، حيث انحدر إلى مستوى 45 دولاراً للبرميل غير أن سعر النفط ارتفع خلال الأسابيع الثلاثة الماضية بنسبة 31% ليصل إلى 59 دولاراً للبرميل. وأوضح أن هذا المعطى الجديد يطرح سؤالاً حول ما إذا كان هناك انتعاش آخر في الطريق، بالنظر إلى خفض الشركات النفطية لإنفاقها الاستثماري وتقلص عدد منصات الحفر في الولايات المتحدة، مُبيّناً أن هذه الحقائق تشير إلى أن من شأن هذه التغيرات الرئيسية أن تؤثر على الأسعار في المدى المتوسط فقط، بينما تفسر العوامل الفنية في أسواق المال دواعي الانتعاش الذي طرأ مؤخراً على الأسعار. وذكر أن العوامل الفنية التي دفعت انتعاش أسعار النفط قد تكون مرتبطة بشكل العقود المستقبلية لسعر النفط تناسبياً مع السعر الفوري، مُضيفاً أن الأسعار الفورية حينما انخفضت لأقل من 70 دولاراً للبرميل في يناير الماضي، أدت التوقعات بتغيّر العرض والطلب إلى ارتفاع أسعار العقود المستقبلية عن السعر الفوري. وأشار إلى أن الأسعار الفورية كلما أصبحت أقل، كانت الزيادة المتوقعة في أسعار العقود المستقبلية أكبر، ما يؤدي إلى انحدار منحنى العقود المستقبلية، مُعتبراً أن منحنى العقود المستقبلية بلغ أشد مستوياته انحداراً عندما وصلت الأسعار الفورية إلى أدنى مستوى لها. ولم يستبعد أن يكون هذا السبب وراء تربّح المتاجرين في النفط من شراء النفط في الأسواق الفورية وتخزينه بغرض بيعه بأسعار أعلى في أسواق العقود المستقبلية، كما شجع ذلك أيضاً على تخزين وتكديس النفط. ولفت تحليل "كيو إن بي" إلى تقارير تحدثت عن حجز كبار المتاجرين في النفط وكبرى الشركات الصينية، حاويات عملاقة لتخزين النفط عندما هوت أسعار النفط وبلغ المخزون منه في الولايات المتحدة أعلى مستوياته على الاطلاق. واعتبر أن تراجع أسعار النفط، قاد أيضاً إلى تراجع المراكز القصيرة لأسواق العقود المستقبلية، ومن الممكن أن يكون هذا التفكيك لمراكز المضاربة وتغير اتجاه المراكز قد لعب دوراً مهماً في الانتعاش الذي طرأ مؤخراً على الأسعار، غير أن هذا ليس مرتبطاً بالتقلبات الأساسية في إمدادات النفط. ورأى أن تسطّح منحنى العقود المستقبلية نتيجة لانتعاش الأسعار، جعل من الصعب التربّح من شراء النفط من الأسواق الفورية وبيعه في المستقبل، كما تم تفكيك معظم مراكز المضاربة، ما نتج عنه تضاؤل ضغوط المضاربة النزولية والصعودية في أسعار النفط، ما قد يقود للتوقع بأن يستمر هذا الانتعاش في الأسعار خلال الفترة المتبقية من عام 2015. واستبعد أن يكون للتغيّرات في العرض والطلب تأثير على الأسعار حتى عامي 2016و2017، مُشيراً في هذا السياق إلى إعلان عدد من كبرى شركات النفط عن استقطاعات في الاستثمار، مع توقع العديد منها زيادة في الإنتاج في عام 2015، خاصة لدى الشركات المنتجة للنفط الصخري في الولايات المتحدة. وذكر على سبيل المثال، أن شركة Continental Resources استقطعت إنفاقها الاستثماري بنسبة 41% إلى 2,7 مليار دولار أمريكي، ولكنها لا تزال تتوقع ارتفاع الإنتاج بنسبة 20% خلال هذه السنة، في الوقت الذي أوضحت فيه الوكالة الدولية للطاقة في تقرير لها صدر الأسبوع الماضي أن التراجع في إنتاج النفط الصخري سيكون "محدوداً في حجمه". وقال إن الاستقطاعات في الاستثمار تقود إلى تخفيض عدد منصات الحفر العاملة في الولايات المتحدة، ولكن من المتوقع أن لا يؤثر ذلك على الإنتاج إلا في عامي 2016و2017، مُضيفاً أن عدد منصات الحفر العاملة في الولايات المتحدة انخفض بنسبة 21% ليصل إلى 1,456 منصة حتى الآن في عام 2015. ورأى أن البيانات التاريخية لعدد منصات الحفر الأمريكية ذات علاقة ضعيفة بإنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة إذ لم يكن للتراجع في عدد منصات الحفر في عام 2012 تأثير ظاهر على إنتاج النفط الأمريكي الذي استمر في الارتفاع باطراد. فبعد أن يتم حفر بئر، يستغرق الأمر بعض الوقت لتطويرها وتشغيلها. ولفت إلى أن شركات النفط تميل للاحتفاظ بعدد من آبار النفط المحفورة التي تنتظر التشغيل الكامل. وإضافة لذلك، ظل متوسط إنتاجية آبار النفط في ارتفاع مستمر خلال السنوات الأخيرة، كما يتوقع أن يستمر في الارتفاع. ونتيجة لذلك، فإن الانخفاض في منصات الحفر العاملة لا يتوقع أن يكون له تأثير على أسعار النفط إلا ابتداءً من عامي 2016-2017.

261

| 14 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB يدفع هامشاً بمقدار 60 نقطة أساس على قرض بـ 3 مليارات دولار

قال مصدر مصرفي مطلع إن QNB سيدفع هامشاً قدره 60 نقطة أساس فوق سعر الفائدة المعروض بين بنوك لندن "ليبور" على قرض بثلاثة مليارات دولار مدته ثلاث سنوات.ويتولى ترتيب العملية بنك باركليز واتش.اس.بي.سي وبنك طوكيو ميتسوبيشي ويو.اف.جيه ودويتشه بنك وبنك ميزوهو وبنك ستاندرد تشارترد واس.ام.بي.سي.وسيكون أكبر قرض مجمع لـ QNB على الإطلاق بحسب بيانات لتومسون رويترز ال.بي.سي وستستخدم حصيلته لتمويل الأغراض العامة.ولم يتسن على الفور الاتصال بالبنك للحصول على تعقيب.وقال المصدر المصرفي إن من المتوقع أن يكون قرض QNB هو الأول ضمن موجة صغيرة من الصفقات لبنوك الشرق الأوسط في النصف الأول من 2015.كان القرض السابق لـ QNB في 2012 عندما جمع 1.8 مليار دولار لأجل ثلاث سنوات بفائدة 100 نقطة أساس فوق ليبور.

430

| 11 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB تفوض بنوك عالمية لقرض بـثلاثة مليارات دولار

أعلنت مجموعة QNB عن تفويض بنك باركليز وأتش أس بي سي الشرق الأوسط كمنسقين وللعمل معاً مع بنك أوف طوكيو ميتسوبيشي، دوتشي بنك، بنك ميزوهو، بنك سيموتومو ميتسوي وبنك ستاندرد تشارترد كمديري إصدار مفوضين ومديري حسابات القرض، وذلك لترتيب اتفاقية قرض نيابة عن المجموعة بقيمة 3.0 مليار دولار أمريكي لأجل ثلاث سنوات، مع الإشارة إلى أنه سيتم استخدام حصيلة القرض لتمويل الأنشطة الاعتيادية للبنك.يذكر ان العلامة التجارية المصرفية لـQNB سجلت زيادة نسبتها 44 % خلال عام 2014 لترتفع قيمتها إلى 9.476 مليار ريال قطري أي ما يعادل (2.603 مليار دولار أمريكي) ويقفز تصنيفها الدولي إلى المرتبة 79 محققة صعودا لافتا بمقدار 22 مرتبة في عام واحد فقط على قائمة أفضل 500 علامة مصرفية حول العالم، لتحصل بذلك على لقب العلامة التجارية الأعلى قيمة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لعام 2015، وفقا للتقييم السنوي الذي أجرته مؤسسة "براند فاينانس" ونشرته مجلة "ذي بانكر"، التابعة لصحيفة "فايننشال تايمز" الدولية.

356

| 09 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB يشارك في سباق الجري بالتعاون مع المصرف المركزي

إستعداداً للإحتفال باليوم الرياضي للدولة، الموافق ليوم الثلاثاء 10 فبراير 2015، أعلن QNB عن استعداداته للمشاركة في سباق الجري والذي ينظمه مصرف قطر المركزي لهذا العام.وتأتي مشاركة البنك مرة أخرى لهذا العام مع باقي المؤسسات المالية والبنوك التي تعزز تواجدها مع مصرف قطر المركزي بعد النجاح الذي حققه الماراثون بمشاركة ناجحة وفعالة العام الماضي، حيث يشارك موظفو البنك في هذا السباق الذي يبلغ طوله 3 كيلو مترات انطلاقا من حديقة البدع باتجاه المصرف المركزي وينتهي في مبنى المصرف المركزي ابتداء من الساعة 8 صباحا.وتتيح هذه المشاركة للموظفين وعائلاتهم وأصدقائهم فرصة لاستغلال طاقاتهم والاستفادة من الطقس الرائع حاليا والأجواء الترفيهية والمشاركة المتاحة لمختلف الفئات العمرية.يذكر أن البنك قد شكل لجنة تحضيرية لليوم الرياضي للدولة، حيث تعمل على تقديم عدد من الأفكار والدراسات للبدء في مشاركة المجموعة في كل عام من هذا اليوم.وتأتي اللجنة في إطار برنامج المسؤولية الاجتماعية التي تقدمها المجموعة للمجتمع المحلي والدولي بالإضافة إلى المساهمة بكونها أكبر المؤسسات المالية في دولة قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تفعيل قرارات الدولة وتوجهاتها خاصة في المجال الرياضي وتسليط الضوء على هذه القرارات والرؤى في الخارج من خلال فروعها المتواجدة في أكثر من 26 دولة.

200

| 08 فبراير 2015

اقتصاد alsharq
QNB ينال جائزة مرموقة من "MENA FUND MANAGER"

نال QNB، "من أقوى بنوك العالم"، جائزة أفضل صندوق إستثمار في الأسهم الخاصة في قطر لهذه السنة تقديرا لجودة خدمات صندوق الوطني الخاص بإدارة الأصول في مجموعة QNB.تدير مجموعة QNB، المؤسسة الرائدة في مجال الإدارة المالية في قطر وأحد أفضل المؤسسات في هذا المجال في المنطقة، عدة حسابات استثمار بإدارة مصرفية ومحافظ مالية وصناديق استثمار برأسمال غير محدود عبر عدة فئات من الأصول وفي عدة دول بالنيابة عن عملائها. ويمتلك البنك فريق بحث متخصصا بتعقب حركة الأسواق المالية وفئات الأصول، كما أن لديه فريق إدارة أصول ذا خبرة طويلة في هذا المجال. وقد حصد فريق إدارة الأصول عدة جوائز مرموقة، من ضمنها جائزة "أفضل إدارة أصول في المنطقة لعام 2014" من مجلة غلوبال إنفستور، و"أفضل إدارة أصول في قطر" لعام 2010 و2012 و2013 من نفس المجلة و"جائزة أفضل إنجاز في المجال المصرفي في الشرق الأوسط" لعام 2011 من مجلة إيما فاينانس. ويقدم QNB لعملائه خدمة إدارة الحسابات الاستثمارية التي تساعدهم على تنظيم محفظة مالية مصممة خصيصا وفق احتياجاتهم للتعامل مع الأسواق المحلية والإقليمية.وقد تم توزيع الجوائز خلال حفل أقامته مجلة " MENA FUND MANAGER " مؤخرا في دبي.وتعد MENA FUND MANAGER مجلة شهرية تركز بشكل خاص على سوق إدارة الأموال المتنامي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي المصدر الأفضل للتحليل الدقيق لتطورات مجال إدارة الأموال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستهدف المدراء الماليين والمستثمرين ومقدمي الخدمات المالية في المنطقة وعالميا، كما أن حفل توزيع الجوائز السنوي الذي تنظمه هو من أبرز الأحداث في عالم المال والأعمال، ويجذب نطاقا واسعا من المسؤولين الماليين رفيعي المستوى من حول العالم.يشار إلى أن QNB هو أكبر بنك حالياً في قطر ولديه أكبر شبكة توزيع محلية. ويطبق البنك استراتيجية توسعية ويتواجد في أكثر من 26 دولة عبر 3 قارات.

232

| 07 فبراير 2015