رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
QNB يكافئ عملائه بجوائز و مزايا قيمة

أطلق QNB، المؤسسة المالية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، عرضا مميزاً يكافئ العملاء الجدد والحاليين عند تحويل رواتبهم إلى البنك بجوائز شهرية مضمونة ومميزة، بما في ذلك جائزة كبرى عبارة عن سيارة رينج روفر إيفوك، وذلك خلال فترة الحملة التي تنتهي في 31 مارس 2017. سيتمكن جميع العملاء الذين يقومون بتحويل رواتبهم إلى QNB من الحصول على ما يصل إلى 40,000 نقطة من نقاط مكافآت Life واسترداد 5٪ من قيمة مشترياتهم في أول معاملة باستخدام بطاقة مكافآت Life الائتمانية الجديدة الخاصة بهم. كما سيقوم البنك أيضا بتنظيم سحوبات شهرية على جوائز مميزة طوال فترة الحملة. وتتضمن فائز واحد بمليوني نقطة من نقاط مكافآت Life، و أربع فائزين ب 200,000 نقطة، و عشر فائزين ب 100,000 نقطة، وخمس فائزين بدفعات أقساط قرض بقيمة تصل إلى 5000 ريال قطري, بالإضافة إلى جائزة كبرى عبارة عن سيارة رينج روفر إيفوك. و يمكن للعملاء زيادة فرصهم للدخول في السحب عند الحصول على بطاقة ائتمانية جديدة أو قرض أو فتح حساب وديعة ثابتة خلال فترة العرض. جدير بالذكر أن برنامج مكافآت Life من QNB يسمح للعملاء باستبدال نقاطهم بسهولة مقابل العديد من الخيارات، بما في ذلك التسوق في المتاجر الراقية ووجبات الطعام في فنادق خمسة نجوم. و تعليقا على إطلاق هذه الحملة, قالت هبة التميمي، مدير عام الخدمات المصرفية للأفراد بمجموعة QNB: "نحن في QNB نرغب بأن يبدأ عملاؤنا العام الجديد في أفضل الظروف، و يأتي هذا العرض المميزفي إطار سعي البنك المستمر لمكافأة عملائه انطلاقاً من إيمانه بأحقية الفرد في الاستفادة القصوى من دخله الشهري الذي يعمل ويكد من أجل الحصول عليه". هذا ويسعى QNB دوماً نحو الارتقاء بخدماته ليؤكد مكانته كأفضل بنك في قطر والخيار المفضل لدى الموظفين والمساهمين والمستثمرين على حد سواء.

385

| 31 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB : إرتفاع رسملة البورصة 2% إلى 562.1 مليار ريال

إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار203.78 نقطة، أو ما يعادل 1.99% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10.427.91 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.01% لتصل إلى 562.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ551 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال QNB في تقريره المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 26 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 16 سهمًا، بينما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 9.1% مقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 669 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة الكهرباء والماء القطرية" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 4.3% من خلال تداولات بلغ حجمها72.801 سهمًا.وكانت أسهم "مجموعة QNB"، "مصرف الريان" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في إضافة59.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "مصرف الريان" في إضافة58.1 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما أسهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة39.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم انخفاض سهم "شركة الكهرباء والماء القطرية" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 21.1نقطة من قيمته. وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 31.99% ليصل إلى 1.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ1.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 54.08% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 14.83% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مصرف الريان" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 226.7 مليون ريال قطري. وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 43.09% ليصل إلى 31.3 مليون سهم، مقارنة بـ55 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 30.29% ليصل إلى15.229 صفقة مقارنة بـ21.845 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 40.44% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 23.76% من حجم التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 6 ملايين سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 75.2مليون ريال قطري، مقارنة بمشتريات صافية بقيمة 139.2مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها 77 مليون ريال قطري، مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 3 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 3.6 مليون ريال قطري مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 20.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 148.6مليون ريال قطري مقارنة بمبيعات صافية بقيمة 116 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.8 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني:واصل المؤشر اتجاهه التصاعدي خلال تداولات الأسبوع الماضي، حيث ارتفع بنسبة 2% مقارنة بالأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 10.427.91 نقطة. وظل إغلاق المؤشر دون مستوى المتوسط المتحرك البسيط 21 على التشارك الأسبوعي. وإذا اخترق المؤشر مستوى المتوسط المتحرك البسيط 21 وظل فوقه، فيمكننا حينئذٍ أن نتوقع أن نشهد مزيدًا من المكاسب. ويبقى مستوى الدعم الذي نتوقعه عند 9.750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11.500 نقطة.

244

| 24 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
تقرير QNB المالي: إرتفاع رسملة البورصة 2% الى 551 مليار ريال

قال تقرير QNB المالي إن مؤشر بورصة قطر قد إ رتفع خلال الأسبوع الماضي بمقدار170.18 نقطة، أو ما يعادل 1.69% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10,224.13 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.01% لتصل إلى551 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 540.1 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 30 سهماً، في حين انخفضت أسعار 11 سهماً، بينما ظلت 3 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "بنك قطر الأول" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.9% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 7 ملايين سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك التجاري القطري" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.1% من خلال تداولات بلغ حجمها1.8 مليون سهم.وكانت أسهم "مجموعة QNB"، "إزدان القابضة" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في إضافة 70.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وساهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 35 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 30.4 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "شركة قطر للتأمين" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 11.9 نقطة من قيمته. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 25.25% ليصل إلى 1.6 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 41.3% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 22.1% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مصرف قطر الإسلامي" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 161.8 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 18.1% ليصل إلى 55 مليون سهم، بالمقارنة مع 46.6 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 36.2% ليصل إلى 21,845 صفقة بالمقارنة مع 16,042 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 26.4% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 9.8 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 139.2مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 162.1مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 3 ملايين ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 9.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 20.2 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 9.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 116 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 161.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.8 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني:واصل المؤشر اتجاهه التصاعدي خلال تداولات الأسبوع الماضي وارتفع بنسبة 1.69% وأغلق عند مستوى 10,224.13 نقطة بالمقارنة مع الأسبوع السابق. ويتعين ملاحظة أن المؤشر قد بلغ مقاومة أسبوعية، نابعة من المتوسط المتحرك البسيط 21 على التشارت الأسبوعي. ونتيجة لذلك، فقد نشهد تصحيحا للمؤشر. ويبقى مستوى الدعم الذي نتوقعه عند 9,750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.

445

| 17 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يطلق عرضاً للفوز بقسائم شراء لدى "القطرية"

أعلن QNB، المؤسسة المصرفية الرائدة في الشرق الأوسط وإفريقيا، بالتعاون مع ماستركارد، الشركة العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا حلول الدفع، عن إطلاق عرض حصري آخر يقدم للعملاء فرصة الفوز بواحدة من 50 قسيمة شراء لدى شركة الخطوط الجوية القطرية بقيمة 10,000 ريال قطري لكل منها. واعتباراً من أول ديسمبر 2016 وحتى 31 يناير 2017، بإمكان جميع حاملي بطاقات QNB ماستركارد الحصول على فرصة للفوز بواحدة من 50 قسيمة شراء تذاكر طيران بقيمة 10,000 ريال قطري لكل منها عند استخدام بطاقات الخصم أو الائتمان QNB ماستركارد. فكل إنفاق بمبلغ تراكمي قيمته 100 ريال قطري باستخدام بطاقات QNB ماستركارد في قطر خلال فترة العرض يمنح العملاء فرصة واحدة للدخول في السحب، بينما سيحصلون على ثلاث فرص في السحب مقابل كل إنفاق بمبلغ تراكمي قيمته 100 ريال قطري باستخدام بطاقات الخصم أو الائتمان في الخارج. ولا تحتسب السلفات النقدية والتبرعات والرسوم والتكاليف والمعاملات الخاطئة في مبلغ الإنفاق. وعقد QNB وماستركارد شراكات سابقة بشأن عروض استراتيجية عديدة بهدف مكافأة عملائهم المشتركين بجوائز وتجارب فريدة. وقالت هبة التميمي، مدير عام خدمات QNB المصرفية للأفراد: "نحن في QNB نسعى دائماً لمكافأة عملائنا بجوائز فريدة من نوعها من خلال العروض الجيدة. وهذه المرة، سيحظى العملاء بفرصة السفر إلى أي وجهة عن طريق الخطوط الجوية القطرية، سواء من أجل حب الاطلاع أو المغامرة أو أي غرض آخر." من جهته، قال راغاف براساد، مدير عام ماستركارد في منطقة الخليج العربي: "يسرنا أن نقدم لمستهلكينا في قطر فرصة الفوز بقسائم شراء لدى شركة الخطوط الجوية القطرية في كل مرة يستخدمون بطاقات الائتمان أو الخصم المباشر من ماستركارد الخاصة بهم. ونحن نسعى من خلال خدماتنا المتكاملة والمبتكرة إلى إثراء حياة العملاء والمستهلكين ومنحهم تجارب لا تقدر بثمن. وتعاوننا مع QNB سيتيح لهم فرصة السفر إلى أي وجهة من اختيارهم." تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم مجموعة متنوعة وشاملة من أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1,200 موقعاً وشبكة صراف آلي تزيد عن 4,300 جهازاً، ويعمل لديها ما يزيد على 27,300 موظفاً.

225

| 12 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
رئيس QNB: إرتفاع النمو الإقتصادي والحفاظ على التصنيف الجيد للدولة

خطة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة للقطاع الخاصنسعي لزيادة التوسع في الأسواق الإقليمية والعالميةأكد السيد على الكواري رئيس مجموعة بنك قطر الوطني - QNB - إرتفاع النمو الإقتصادي في قطر رغم التراجع الملحوظ في أسعار النفط العالمية.. موضحاً إستمرار الأداء الجيد للإقتصاد خلال العام القادم 2017.. المحافظة على التصنيف الجيد للدولة عند AA.وإستعرض الكواري وضع الإقتصاد القطري وتوقعات النمو خلال الفترة القادمة في عرضه التقديمي الذي طرحه على مؤتمر يوروموني قطر 2016 اليوم.. وأضاف أن الدولة تسعى إلى التحول إلى الإقتصاد المعرفي وفقاً لرؤية قطر 2030، وزيادة مساهمة القطاع غير النفطي في الدخل القومي بحيث يصل نموه إلى 8 في المائة خلال عام 2018.وأكد الكواري أنه رغم تراجع أسعار النفط إلا أن المشاريع الرئيسية للدولة لم تتأثر وأهمها مشاريع قطاعات البناء والتشييد والنقل والنفط والغاز والبتروكيماويات والبني التحتية. وأشار الكواري إلى إطلاق مجموعة QNB إستراتيجيتها الجديدة التي تركز على أن يكون البنك الرائد في المنطقة وشمال إفريقيا، موضحا تضاعف أصول البنك، وزيادة محفظة القروض ومحفظة الودائع إلى أعلى مستوياتها خلال العام الحالي، حيث احتل البنك المرتبة الأولى في منطقة الخليج.وأكد الكواري أن البنك لديه خطة لزيادة التوسع الإقليمي خلال الفترة القادمة من خلال استثمارات جديدة في الأسواق الخارجية، كما انتهى البنك من تطوير إستراتيجية دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث تم إنشاء مركز لدعم هذه الشركات بالبنك من خلال التنسيق مع الجهات الحكومية، موضحا أن البنك يدعم مشاريع التعليم والبناء والطب والصناعات الصغيرة والمتوسطة.وأضاف الكواري.. تتواجد مجموعة QNB حاليا في أكثر من 30 بلدًا وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة حوالي 29 ألف موظف في أكثر من 1.200 فرع ومكتب تمثيلي، بالإضافة إلى شبكة واسعة للصراف الآلي تزيد عن 4.300 جهاز.وحافظت مجموعة QNB على تصنيف ائتماني مرتفع يعتبر ضمن الأعلى في المنطقة طبقا لعدد من وكالات التصنيف العالمية الرائدة مثل "ستاندرد آند بورز" (A+)، و"موديز" (Aa3)، و"فيتش" (AA-)، و"كابيتال انتليجنس" (AA-). كما حاز البنك على جوائز عديدة من قِبَل كثير من الإصدارات المالية العالمية المتخصصة.كما تقدم المجموعة من الخدمات المصرفية الاستثمارية من خلال شركتها التابعة QNB كابيتال للشركات والجهات الحكومية والمؤسسات في قطر والخارج. واستنادًا إلى أداء البنك المتميز وتوسعه الخارجي، حافظت العلامة التجارية للمجموعة على أعلى تقييم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وفقا لمجلة براند فاينانس.وقد تم تصنيف QNB كواحد من أقوى بنوك العالم منذ عام 2013، من قبل مجلة "أسواق بلومبرج" (Bloomberg Markets)، المجلة الرائدة في مجال أخبار الاقتصاد والمال.وقد حافظ البنك على تصدره لقائمة الخمسين بنكًا الأكثر أمانًا في العالم، وفق أحدث تقرير صدر عن مجلة جلوبال فاينانس في 2016. كما حاز لعامين متتاليين في 2014 و2015، على لقب أفضل بنك في الشرق الأوسط من مجلة يوروموني.وتقوم مجموعة QNB بدورٍ فاعلٍ عبر برنامج المساعدات الاجتماعية ورعايتها لمختلف الأنشطة الاجتماعية والتربوية والثقافية والرياضية في قطر.الخبير مالي ريكلي:أسعار النفط لم تعد تتأثر بالأحداث الجيوسياسية العالميةتوجه نحو ترشيد للإنفاق في الموازنات العامة لدول المنطقةبدوره، قال الخبير مالي جان مارك ريكلي من مركز جنيف للسياسات الأمنية: "أنا مقتنع بأن مستوى أسعار النفط يؤثر على الإقتصاديات الخليجية والمنطقة، وأن أسعار النفط لم تعد تتأثر بالأحداث الجيوسياسية العالمية كما كان في السابق، بل تتأثر بالعرض والطلب."وأشار ريكلي إلى أن السياسية النفطية المتبعة في السابق كانت تستهدف إقصاء النفط الصخري الأميركي والدفاع على الحصص السوقية، وهذا الأمر لم يكن في صالح الدول المصدرة للنفط ما دعاهم الى توحيد جهودهم للتحقيق استقرار السوق، وفي النهاية تم الاتفاق مؤخرا على التقليص في الانتاج، واذا ارتفعت الاسعار مستقبلا فان هامش الحرية أمام دول منظمة أوبك سيكون أوسع ولكن لا يجب أن ننسى بأنه يجب الاستثمار في تكنولوجيا الطاقة البديلة والتقليص من الاعتماد على قطاع النفط، متوقعا تحسن أسعار النفط مستقبلا.كما لفت ريكلي الى وجود تغيرات جوهرية ومختلفة عما حصل عام 2008 في تعامل دول المنطقة مع هبوط أسعار النفط، وقال: "هناك توجه نحو ترشيد للإنفاق في الموازنات العامة لدول المنطقة، فضلا على التوجه نحو الاسراع في التنويع الاقتصادي ذات جودة عالية، وهذا ما سيحدد مستقبل دول المنطقة، فعليهم التكامل اقتصاديا."وحول التغيرات الجيوسياسية العالمية التي حدثت خلال العام الحالي من بينها خروج المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبي وفوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأميركية وتأثيرها على المنطقة، قال ريكلي: التغيرات الجيوسياسية التي حدثت على الساحة العالمية أدت الى زيادة انعدام الثقة في الظرف السياسي العالمي ومع صعود ترامب الى سدة الحكم، فإننا سنرى تغيرات في التحالفات الاقتصادية للمنطقة وتحولها من التقليدية بين دول الخليج وأميركا، خصوصا وأننا نرى حالياً استئثار آسيا بنحو 85% من الصادرات العالمية من النفط.

410

| 06 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
يوروموني قطر 2016 يناقش استراتيجيات الإستثمار

تستعد أهم البنوك العالمية وأكبر المؤسسات المالية في قطر للمشاركة في مؤتمر يوروموني قطر 2016 القادم، والذي سيعقد خلال الفترة ما بين 6 و7 ديسمبر في العاصمة القطرية، الدوحة. وتستقطب هذه الفعالية، التي تقام للعام الخامس، أهم القياديين في القطاع المالي على المستويين المحلي والدولي لمناقشة أهم القضايا الحالية. ومن المنتظر أن يكون مؤتمر هذا العام من بين الأكبر على الإطلاق من حيث عدد المشاركين، كما أن الشخصيات المشاركة تعد الأهم أيضاً. ويقام المؤتمر تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ويتمحور هذا العام حول الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة والعالم، ومناقشة ما إذا كانت السياسة ستشكل العامل الأساسي في تحفيز الإقتصاد خلال العام المقبل. كما سيناقش الخبراء فرص التطور في العالم العربي مع التركيز على ضغوطات الإقتصاد الشامل التي من المرجح أن تؤثر على قطر، والإتجاه المستقبلي للطلب على المواد الهيدروكربونية، والتأثيرات المحتملة من فرض ضريبة القيمة المضافة على الشركات في قطر. وسيقدم السيد حافظ غانم، نائب رئيس مجموعة البنك الدولي لشؤون منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عرضاً رئيسياً حول "النمو الشامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" يستعرض من خلاله فرص التطوير في دول المنطقة، بالإضافة إلى التحديات التي تواجهها اليوم. وفي هذا الصدد، قال السيد حافظ غانم "نلمس دلالات إيجابية بأن دول المنطقة تتعامل بإيجابية مع التحديات التي تواجهها في سبيل تنويع إقتصاداتها وخلق فرص للشباب، إذ نرى ذلك في الخطط الإستراتيجية بعيدة الأمد مثل رؤية قطر الوطنية 2030 ورؤية المملكة العربية السعودية 2030 للتحول الوطني. وتمنحنا مثل هذه الخطط شعوراً بالتفاؤل حيال فرص النمو."وأضاف "ولكن في نفس الوقت، هناك الكثير من النواحي التي يجب معالجتها، مثل ضعف دمج المرأة في القطاع الإقتصادي في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيساهم التعامل مع حالة عدم الإتزان هذه – تتمثل بحصول الرجال والنساء على نفس المستوى التعليمي لكن 75% من النساء في الوطن العربي لا يدخلن سوق العمل - في خلق نمو أكثر شمولاً."ويعد مركز قطر للمال من بين أكثر المؤسسات الناشطة في مجال جذب الإستثمار الأجنبي في قطر، كما يظهر التزاماً بالتطوير والتنويع الإقتصادي. وبهذا الصدد، قال يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال "يقدم مركزنا مجموعة متنوعة من الميزات التي من شأنها جذب المستثمرين، مثل الإقتصاد المتسارع، والموقع الإستراتيجي في المنطقة، وبيئة تنظيمية وقانونية تمتاز بالشفافية، ونظام ضريبي محفز. وتأتي هذه الجهود بغية الإستمرار في جذب الإستثمارات الأجنبية المباشرة كجزء من مهمتنا المتمثلة في خلق حالة من التنوع الإقتصادي في قطر، وتحويل الدولة إلى مركز رئيسي للمال والأعمال لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030." وسيركز المؤتمر في يومه الثاني على إستراتيجيات الإستثمار في المنطقة والعالم، وسيشارك فيه كل من مجموعة Janus Capital وشركة أموال للإستشارات المالية. كما سيشتمل اليوم الثاني على لجان لمناقشة البيئة الرقمية في قطر وفرص التطور في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في البلاد، والذي يشهد حركة نمو سريعة. ويشارك مصرف قطر المركزي في إستضافة هذا الحدث الذي تدعمه هيئة قطر للأوراق المالية، ويشارك فيه كل من QNB بصفته الراعي الرئيسي إلى جانب رعاة آخرين مثل بنك قطر للتنمية ومركز قطر للمال ومصرف قطر الإسلامي، وتشارك تومسون رويترز كشركة عارضة.

338

| 04 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB: متوسط أسعار النفط بين 55 و60 دولاراً في 2017

إتفق أعضاء منظمة أوبك في 30 نوفمبر على خفض الإنتاج بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم إلى 32.5 مليون برميل، وذلك اعتبارًا من الأول من يناير 2017. ويسري هذا الاتفاق لمدة ستة أشهر، ولكن يمكن تمديده لمدة ستة أشهر أخرى في اجتماع أوبك القادم في مايو 2017. وعلاوة على ذلك، يبدو أنه قد تم التوصل إلى اتفاق أيضًا مع البلدان المنتجة من خارج أوبك، حيث قال وزير الطاقة الروسي إن بلاده ستخفض إنتاجها بمقدار 300 ألف برميل في اليوم، كما أن الاجتماع المزمع عقده في الدوحة خلال الأسبوع الحالي بين أوبك والمنتجين من خارج أوبك قد يؤدي إلى خفض آخر في الإنتاج بمقدار 300 ألف برميل من خارج أوبك. ويتضمن الاتفاق الذي تم الإعلان عنه تخفيضات أكبر وتفاصيل أكثر مما كان متوقعًا عن البلدان التي ستساهم في تلك التخفيضات. ونتيجة لذلك، كانت استجابة السوق إيجابية للغاية حيث ارتفعت أسعار النفط بنسبة 8.8% إلى 50.5 دولار أمريكي للبرميل من 46.4 دولار قبل يوم الاجتماع.وقالت مجموعة QNB إنه عند النظر نحو آفاق المستقبل، تبدو الصورة أفضل بالنسبة لأسعار النفط نتيجة لاتفاق أوبك. ومع ذلك، فإن هناك خطرا يتمثل في عدم تنفيذ الاتفاق بالكامل. ولذلك، فإننا سنتناول فيما يلي احتمالين اثنين. أولًا، سوف ننظر في حركة الأسعار خلال عام 2017 في حال تم تنفيذ التخفيضات بالكامل من قبل دول أوبك والمنتجين من خارجها. وثانيًا، سننظر في الأسعار المتوقعة في حال ظل الإنتاج عند مستوياته الحالية. خفض الإنتاجيفترض السيناريو الأول قيام أوبك بخفض إنتاجها إلى 32.5 مليون برميل في اليوم خلال كامل عام 2017، وقيام الدول غير العضوة في أوبك بخفض الإنتاج بمقدار 600 ألف برميل في اليوم من المستويات الحالية. وبناء على البيانات الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة، فقد شهد سوق النفط العالمي تفوق المعروض على الطلب بمتوسط 600 ألف برميل في اليوم في 2016. ومن شأن الخفض المقترح خلال اتفاق الأسبوع الماضي أن يقلص إنتاج النفط العالمي بحوالي 900 ألف برميل في اليوم في المتوسط في 2017 مقارنة بمتوسط الإنتاج في 2016. ومن شأن هذا الأمر أن يقضي على تخمة المعروض الحالية. إلى جانب ذلك، تتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن يرتفع الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم في 2017. وبالتالي، من المتوقع أن يتحول سوق النفط العالمي من فائض في المعروض بحوالي 600 ألف برميل في اليوم في 2016 إلى نقص في المعروض يقدر بـ1.6 مليون برميل في اليوم. واستنادًا إلى ذلك، نتوقع أن تبلغ أسعار النفط متوسط 60 دولارا أمريكيا للبرميل في 2017، أي تغيير بحوالي 5 دولارات للبرميل من توقعنا السابق. وعند هذا المستوى، من المرجح أن يبدأ المنتجون الهامشيون، ومنتجو النفط الصخري الأمريكي بالتحديد، بالعودة إلى السوق، وهو ما نتوقع أن يضع سقفًا للأسعار بحدود 60 دولارا أمريكيا للبرميل. التزام ضعيفوفي السيناريو الثاني، نفترض أن يكون الالتزام باتفاق الأسبوع الماضي ضعيفًا، مع عدم القيام بأي خفض من قبل أوبك لمستويات الإنتاج الحالية وزيادة الدول غير العضوة في أوبك إنتاجها بحسب التوقعات التي سبقت اجتماع أوبك. في ظل هذا السيناريو، سيظل المعروض متفوقًا على الطلب بمقدار 500 ألف برميل في اليوم في 2017، لكن مع تقلص في فائض المعروض. نتيجة لذلك، من المتوقع أن ترتفع الأسعار إلى متوسط 55 دولارا للبرميل في 2017 من متوسط 45 دولارا في 2016، في انسجام مع توقعاتنا السابقة. من المرجح أن تكون النتيجة الفعلية في مكان ما في بين السيناريوهين المذكورين. فمن غير المرجح أن يتم تنفيذ الاتفاق بالكامل وذلك لعدد من الأسباب. أولًا، رغم أن البلدان الرئيسية في منظمة أوبك عادة تلتزم بحصص الإنتاج، إلا أن عددًا من البلدان الأخرى لديها سجل حافل بعدم الالتزام. ثانيًا، لا يشمل اتفاق أوبك الأخير نيجيريا وليبيا، حيث يُتوقع قيامهما بزيادة الإنتاج عقب الانقطاعات الأخيرة، على نحو يلغي أثر تخفيض الإنتاج في مناطق أخرى. ثالثًا، فيما يخص خفض الإنتاج في البلدان غير الأعضاء في منظمة أوبك، فإن منظمة أوبك لا تملك سلطة رقابية أو نفوذًا على هذه الدول، ولذلك فإن قدرتها على ممارسة الضغط لحمل تلك البلدان على الالتزام بحصص الإنتاج ضعيفة نسبيًا. أخيرًا، لقد عانت البلدان المنتجة للنفط من صعوبات كبير ة في موازناتها على مدى عامين ونصف، لذلك ستكون معرضة لإغراء كبير لخرق الاتفاق وإنتاج مزيد من النفط بهدف الحصول على مزيد من الأموال.إعادة توازنوبناء على ما تقدم، فإننا نتوقع أن يتم تخفيض إنتاج النفط قليلًا، لكن ليس بالقدر الكامل المقترح من قبل منظمة أوبك. وبالنظر إلى أن السوق تشهد بالفعل عملية إعادة توازن، يمكن لخفض الإنتاج أن يوفر دعمًا إضافيًا للأسعار. ولذلك نتوقع أن يتراوح متوسط أسعار النفط بين 55 و60 دولارا للبرميل في عام 2017. لكن من المستبعد أن تتجاوز الأسعار سقف 60 دولارا للبرميل فعندها سيعود منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة إلى السوق. وعليه، فإن نجاح أوبك في تنفيذ الاتفاق الحالي سيكون العامل الرئيسي لضمان اقتراب أسعار النفط للحد الأعلى لنطاق توقعاتنا.

1747

| 03 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB: إرتفاع القيمة السوقية للبورصة 1.7% إلى533.9 مليار ريال

إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 198.82 نقطة، أو ما يعادل 2.05% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.72% لتصل إلى 533.9 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 524.9 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق.وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 28 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 14 سهمًا، بينما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "الميرة للمواد الاستهلاكية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 330,829 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة قطر للسينما وتوزيع الأفلام" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 10.3% من خلال تداولات بلغ حجمها8,966 سهمًا فقط.وكانت أسهم "صناعات قطر"، "إزدان القابضة" و"شركة قطر للتأمين" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 41.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع، وأسهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 26.3 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "شركة قطر للتأمين" في إضافة 26.1 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "أعمال" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 1.5 نقطة من قيمته. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 86.9% ليصل إلى 1.5 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 801.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 25.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 329.4 مليون ريال قطري.وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 163.5% ليصل إلى 65.4 مليون سهم، بالمقارنة مع 24.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 26.4% ليصل إلى 16,608 صفقة بالمقارنة مع 13,136 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 57.5% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 18.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 37.1 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 3.9مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 17.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 2.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 85.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 21.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 15.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 22.6 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 119.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.7 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرارتفع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 2.05% وأغلق عند مستوى 9,913.75 نقطة. وقد ذكرنا في الأسبوع السابق أنه على الرغم من تراجع المؤشر عن مستوى الدعم الذي توقعناه، والبالغ 9,750 نقطة، إلا أن من الممكن أن يتأرجح المؤشر حول مستوى الدعم المذكور، وهو ما حدث بالفعل. ويمكن أن يكون للاتجاه التصاعدي الذي ساد خلال الأسبوع الماضي تأثير إيجابي خلال الأسبوعين المقبلين، بالنظر إلى أن المؤشر لا يزال يراوح فوق مستوى الدعم المتوقع الجديد والبالغ 9,750 نقطة، كما لا يزال مستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.

278

| 03 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
"المجموعة": عودة أداء البورصة للتحسن منتصف الأسبوع بتأثير قرار الأوبك

بعد أربعة أسابيع متتالية من الإنخفاضات في مؤشرات البورصة، جاء الإرتفاع الحاد في أسعار النفط في منتصف الأسبوع ليضع حدًا لمسلسل التراجع. وفي حين قفزت أسعار النفط بأكثر من 10% في يومين، ليصل سعر نفط الأوبك إلى أعتاب الخمسين دولارًا للبرميل، فإن مؤشرات البورصة قد استجابت لهذا التطور المفاجئ وأنهت الأسبوع على ارتفاع بعد أن بدأته على تراجع. وكانت منظمة الأوبك قد أقرت اتفاقا بالتنسيق مع المنتجين من خارجها لخفض إنتاجها بنسبة 3% اعتبارًا من شهر يناير القادم. وكان من محصلة أداء البورصة في أسبوع أن ارتفع إجمالي حجم التداولات بنسبة 81% إلى 155 مليون ريال، وارتفعت كافة المؤشرات، وارتفعت أسعار أسهم 28 شركة. وبالنتيجة استرد المؤشر العام نحو 199 نقطة من خسائر الفترة الماضية، أعادته إلى مستوى 9914 نقطة. كما ارتفعت كافة المؤشرات القطاعية خاصة مؤشر قطاع الصناعة ومؤشر قطاع التأمين، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 9 مليارات ريال إلى 533.9 مليار ريال. وارتفع مكرر السعر إلى العائد إلى 13.44 مرة. وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 1 ديسمبر بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرضًا موجزًا لأهم الأخبار، والتطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات - أعلنت شركتا ودام وأزدان بأن المحكمة الابتدائية الكلية أصدرت بتاريخ 29/11/2016 الحكم في الدعوى رقم 427/2016 المرفوعة من السيد عبد الله بن ناصر المسند ضد الشركتين، حيث حكمت المحكمة بعدم قبول الطلب المستعجل بوقف التعامل على الأسهم المملوكة لمجموعة إزدان والبالغ قدرها 23.02% من أسهم رأسمال شركة ودام، وعدم قبول الطلب الموضوعي لرفعه من غير ذي صفة، وعدم قبول الطلب الموضوعي ببطلان جميع العقود والتصرفات والأعمال التي صاحبت وترتبت على تملك شركة مجموعة إزدان عن طريق الشركات التابعة لها، وعدم قبول طلب إلزام شركة مجموعة إزدان وشركة ودام الغذائية بالتضامن بأن تؤديا مبلغ مائة مليون ريال كتعويض عما أصاب المدعي من ضرر. - أعلنت كل من شركتي أزدان والمجموعة للرعاية الطبية أنه بتاريخ 24/11/2016 أصدرت المحكمة الابتدائية الكلية الحكم برفض الدعوى رقم 449 لسنة 2016 المقامة بتاريخ 23/2/2016 من السيد عبد الله بن ناصر المسند ضد المجموعة للرعاية وشركة مجموعة إزدان بطلب " بطلان تملك مجموعة إزدان عن طريق الشركات التابعة لها لنسبة 24.69% من رأسمال المجموعة للرعاية وبطلان جميع العقود والتصرفات التي صاحبت وترتب عليها ملكية شركة مجموعة إزدان القابضة لنسبة 24.69%، وبإلزام شركة المجموعة للرعاية بالتضامن مع شركة مجموعة إزدان بأن تدفعا له مبلغ 100 مليون ريال كتعويض". - أعلنت التحويلية عن توقيع عقد التأسيس والنظام الأساسي لإنشاء الشركة المتحدة للكيماويات، وستقوم هذه الشركة بإنشاء مصنع لإنتاج كلوريد الكالسيوم في منطقة مسيعيد الصناعية بطاقة إنتاجية تبلغ 60 ألف طن سنويًا، كما ستقوم الشركة المتحدة للكيماويات بتسويق حامض الهيدروكلوريك المنتج محليا. - أعلنت مجموعة QNB أنها قامت باستخدام حقها في تحويل حصتها في (ETI) من الأسهم الممتازة إلى أسهم عادية. مع الإشارة أنه لم تتأثر حصة ملكية الوطني الكلية في ETI بعد التحويل والتي تبلغ 20% من إجمالي رأس المال. - يعتزم البنك التجاري تقليص انكشافه على سوق العقارات، والتوسع في إقراض القطاع العام مع إعداد خطة تهدف لوقف تراجع الأرباح وارتفاع القروض الرديئة من جراء تداعيات هبوط أسعار النفط، وتأتي الخطة التي مدتها خمس سنوات بعد مراجعة من جانب الرئيس التنفيذي الجديد - تهدف إلى وقف تراجع الأرباح الذي جرى تسجيله على مدار خمسة أرباع متتالية. وقال البنك إنه يهدف إلى تقليص معدل القروض المتعثرة إلى 2% مقارنة بـ5.3% في الوقت الحالي. وسعى البنك هذا الشهر للحصول على موافقة على إصدار حقوق بقيمة 1.5 مليار ريال. - قررت الجمعية العامة غير العادية للبنك التجاري بتاريخ 16 نوفمبر زيادة رأسمال البنك من 3266 مليون ريال إلى 3854 مليون ريال من خلال طرح أسهم عادية جديدة بسعر (25.50 ريال) للسهم الواحد، ووجه البنك عناية المساهمين إلى أن تاريخ الاستحقاق المحدد للمساهمين للاكتتاب في زيادة رأس المال هو إقفال يـــوم الخميس 8 ديسمبر 2016. التطورات الاقتصادية: - صدرت قبل أسبوعين الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أكتوبر، وأظهرت تراجع إجمالي الموجودات عن شهر سبتمبر بنحو 1.9 مليار ريال إلى 1192.3 مليار ريال، وانخفض إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 1.8 مليار ريال إلى 177.9 مليار ريال، كما انخفض إجمالي الدين العام المحلي بما في ذلك الأذونات بنحو 9.6 مليار ريال إلى 388.3 مليار ريال، فيما ارتفع إجمالي ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو 3 مليارات ريال إلى مستوى 432.3 مليار ريال. - وافقت منظمة الأوبك على خفض مجمل إنتاجها بدءا من يناير بحوالي 1.2 مليون ب/ي أو أكثر من 3% إلى 32.5 مليون برميل من المستوى الحالي البالغ 33.64 مليون ب/ي. ووافقت روسيا على خفض إنتاجها بمقدار 300 ألف ب/ي، وقالت إنها تتوقع أن يخفض منتجون آخرون غير أعضاء في المنظمة إنتاجهم بنفس القدر، وستعقد أوبك اجتماعا مع المنتجين غير الأعضاء يوم 9 ديسمبر. وقد صعدت عقود مزيج برنت تسليم يناير 8.82 % لتسجل 50.47 دولار للبرميل، وقفزت عقود فبراير 8.9% إلى 51.51 دولار للبرميل. من جهة أخرى أظهرت البيانات الأمريكية انخفاضا مفاجئا في مخزونات الخام الأسبوع السابق بمقدار 884 ألف برميل في حين كانت التوقعات تشير إلى زيادة قدرها 636 ألف برميل، وقفز سعر نفط الأوبك بنهاية الأسبوع بنحو 5.87 دولار للبرميل عن الأسبوع السابق ليصل إلى مستوى 49.35 دولار. - ارتفع مؤشر داو جونز خلال الأسبوع بنحو 74 نقطة ليصل إلى مستوى 19157 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 113.56 ين، وارتفع إلى مستوى 1.07 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 7 دولارات إلى مستوى 1176 دولارا للأونصة.

395

| 03 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
مجموعة QNB تعلن عن رؤيتها لعام 2020

عقدت مجموعة QNB مؤخراً مؤتمرها للإستراتيجية الجديدة في فندق ومنتجع شرق في الدوحة حيث تمت مناقشة رؤيتها لعام 2020 وهي أن نصبح أحد البنوك الرائدة في الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب شرق آسيا بحلول عام 2020".حضر المؤتمر الذي أقيم على مدى يومين ممثلون عن الإدارة التنفيذية للمجموعة والمدراء العامين والتنفيذيين من كافة أرجاء شبكة الأعمال الدولية للمجموعة. ولتنظيم هذا المؤتمر أهمية كبيرة لإستراتيجية مجموعة QNB، إذ يصاحب انعقاده نهاية مرحلة في رحلة مجموعة QNB نحو العالمية مع تحقيقها لرؤيتها لعام 2017 بأن تصبح علامة مميزة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وانتقالها للخطوة التالية، وهي العمل على تحقيق رؤيتها للعام 2020، حيث ستتركز الجهود في هذا المجال على فهم هذه الرؤية وتحديد الأولويات الإستراتيجية التي تساهم في تحقيقها والتعرف على الفرص التي من شأنها أن تساهم في الوصول إليها.كما شملت المواضيع التي تمت مناقشتها نموذج المجموعة الجديد للحوكمة الدولية والإستراتيجيات التي سيتم اتباعها في كافة شبكة أعمال المجموعة لتعزيز واستدامة النمو، بالإضافة لإدارة الأصول والثروات واتجاهات الأسواق المالية ومستجداتها وإستراتيجية المجموعة للتوسع دوليا.يذكر أن مؤتمر الإستراتيجية يعد فرصة لعرض ومناقشة ومراجعة التقدم الذي تم تحقيقه على مدار العام وخطط الأعمال، كما تتيح هذه الاجتماعات التأكيد على استمرار التقدم الذي تحرزه المجموعة والتركيز على أهدافها.تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1,200 فرعاً ومكتباً تمثيلياً وشبكة صراف آلي تزيد عن 4,300 جهاز، ويعمل لديها ما يزيد على 27,300 موظف.

298

| 03 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
"حاضنة قطر للأعمال": الإعلان عن الفائزين في برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية

..ضمن الفوج السابع وبنسخة خاصة من يوم عرض المشاريع"مهرجان رواد أعمال حاضنة قطر للأعمال" يحتفل بإنجازات رواد الأعمال15 شركة ناشئة تعرض أفكارها التجارية أمام لجنة حكام ومستثمرينأعلنت حاضنة قطر للأعمال عن الفائزين في الفوج السابع من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية في مهرجان إحتفالي خاص بيوم عرض المشاريع. وقد عرضت 15 شركة ناشئة أفكارها التجارية أمام لجنة حكّام، ومستثمرين وشركاء رئيسيين في الثالث من ديسمبر الجاري في مقر حاضنة قطر للأعمال تحت رعاية QNB.يمثل يوم عرض المشاريع نهاية برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية الذي استمر لمدة 10 أسابيع، ويتيح لرواد الأعمال الناجحين فرصة الحصول على المزيد من الدعم والاحتضان في حاضنة قطر للأعمال. وقد فاز بالاحتضان 7 شركات ناشئة من أصل 15.خلال الحفل عرض رواد الأعمال المتنافسين أفكار أعمالهم في مختلف الصناعات منها التعليم والصحة والرياضة والتجارة الإلكترونية والسياحة والتكنولوجيا والمواصلات والأزياء وغيرها.وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "يسعدنا استضافة هذه النسخة الخاصة من يوم عرض المشاريع في حاضنة قطر للأعمال اليوم.فقد تمكنا من الإعلان عن المحتضنين الجدد إلى جانب عرض نجاحات رواد أعمالنا الحاليين والاحتفال بها ضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة القائمة والاحتفالات. ومع أكثر من 49 شركة ناشئة محتضنة حاليًا في حاضنة قطر للأعمال، أستطيع التأكيد بثقة تامة أننا من خلال مساعدة شركائنا وتوحيد جهودنا، نلعب دورًا محوريًا في تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في دولتنا الحبيبة قطر".أنشطة احتفاليةيشار إلى أن المهرجان تضمن عددا من الأنشطة الاحتفالية، منها المعرض الذي أتاح الفرصة للشركات الناشئة القائمة لعرض أعمالها الناجحة والتواصل مع المستثمرين المحتملين. توقيع مذكرة تفاهم مع حاضنة الاعمال الكورية وأضاف السيد عبد العزيز: "نحن في حاضنة قطر للأعمال، نهدف إلى تقديم خدمات الاحتضان المتخصصة، ولكن أهم من ذلك نحن نعتبر منصة متعددة الأوجه تشارك بشكل فعال في تثقيف رواد الأعمال في قطر من خلال توفير العديد من فرص التعلم لهم مثل دورات سلسلة المتحدثين، واليوم المفتوح، وفرص التواصل والاستثمار، ومنها المعرض الذي أُقيم في هذه النسخة الفريدة من يوم عرض المشاريع".وقد قام كل من السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال من حاضنة قطر للأعمال والسيد دايهو كيم، رئيس مجلس إدارة KSTAR Korean Startup Association بتوقيع مذكرة تفاهم تنص على وضع أسس المنفعة المتبادلة وزيادة التعاون وتنسيق الأنشطة الريادية.وقدمت عدة شركات ناشئة من مركز الاحتضان الكوري إلى جانب عدد من الشركات الناشئة في حاضنة قطر للأعمال وبعض الشركات المحلية والخارجية أفكارًا تجارية للمستثمرين خلال فقرة عروض المستثمرين.الفوج السابعبدورها قالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي، حاضنة قطر للأعمال: "لدينا الكثير لنحتفل به اليوم في حاضنة قطر للأعمال، بدءًا من انتهاء الفوج السابع من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية بنجاح، إلى الاحتفاء بنجاحات الشركات الناشئة المحتضنة لدينا وعقد شراكات الجديدة مع منظمات دولية رفيعة المستوى والمزيد غيرها. لقد كان هذا العام مثمرًا جدًا بالنسبة للحاضنة".ومن جهته قال السيد خالد ماجد النعيمي، مساعد مدير عام الشركات، الخدمات المصرفية الصغيرة والمتوسطة في QNB: "لطالما كان تقديم الدعم للشركات الناشئة ضمن أولوياتنا في QNB حيث ندرك أن الشركات الناشئة اليوم يمكن أن تصبح شركات الـ 100 مليون ريال قطري المقبلة في قطر والتي ستوفر فرص العمل والاستثمار لتعزيز اقتصاد متنوع. ومن خلال التعاون مع حاضنة قطر للأعمال، نحن على ثقة تامة من نجاح رواد الأعمال".جولة ميدانيةوالجدير بالذكر، أن حاضنة قطر للأعمال قدمت لحضور المهرجان جولتين في شركتين من شركاتها الناشئة الناجحة، مصنع ألبينا للمكسرات، أول مصنع في قطر متخصص في إنتاج والمكسرات المحمصة الطازجة والجافة بمختلف النكهات، ومصنع الدوحة للذهب، أول مُصنّع ذهب في قطر.ومن المتوقع الآن أن تخضع الشركات المحتضنة لبرنامج اختبار يستمر ثلاثة أشهر تجريبية، حيث تضع أهدافًا لإنجازها لضمان استيفاء فكرة العمل لشروط الحاضنة للخضوع لإطلاق ناجح. وبعد ذلك سيتم تفعيل شركاتهم الناشئة وتقديم منتجاتها أو خدماتها في السوق المحلية.

749

| 03 ديسمبر 2016

رياضة alsharq
اتحاد البولينج يعلن عن رعاية QNB لبطولة العالم

أعلن الإتحاد القطري للبولينج عن رعاية بنك قطر الوطني لبطولة العالم لفردي البولينج التي تقام في الدوحة خلال الفترة من الثاني وحتى التاسع من شهر ديسمبر المقبل على صالة مركز قطر الدولي للبولينج. وتقام البطولة كل أربع سنوات، حيث تنقسم إلى مباريات خاصة بالرجال وأخرى خاصة بالسيدات، وقد أقيمت لأول مرة في قبرص عام 2012 ، فيما ستحتضن طوكيو النسخة الثالثة من البطولة عام 2020. وأكد السيد عبدالسلام عباس حسن رئيس الاتحاد العربي والقطري للبولينج ونائب رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة، أن منح دولة قطر حق استضافة هذه البطولة بعد النجاح الكبير الذي حققه الاتحاد القطري للبولينج في تنظيم البطولات الدولية ولا سيما بطولة كأس سمو أمير البلاد المفدى للبولينج، وبطولة قطر الدولية التي تعد من أكبر البطولات في العالم. ومن جانبه، قال السيد سلمان عبدالله عبدالغني رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة والرئيس الفخري للاتحاد القطري للبولينج "نحن فخورون بمساهمة مؤسسة عريقة مثل QNB ، برعايتها الرسمية من أجل إنجاح هذه الفعالية العالمية التي تستضيفها قطر لأول مرة و التي من المتوقع أن يشارك فيها ما يزيد عن 137 لاعبا و لاعبة يمثلون أكثر من 50 دولة حول العالم". من جهته، قال يوسف على درويش مدير عام الاتصالات للمجموعة في بنك قطر الوطني إن "مشاركة البنك كراع رسمي في هذه الفعالية الرياضية العالمية يعبر عن الاهتمام بالمجال الرياضي كأحد أهم أنشطة مجموعة QNB للمسؤولية الاجتماعية انتشارا وتأثيرا في المجتمعات التي نتواجد بها، وبهدف تشجيع مختلف الرياضات ذات الانتشار العالمي".

478

| 28 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB كابيتال يستضيف منتسبي برنامج مركز قطر للقيادات

إستضاف QNB كابيتال، الذراع الإستثمارية لمجموعة QNB، مؤخراً، منتسبي برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات. حيث تم خلال الزيارة التعرف على الدور الذي تلعبه شركة QNB كابيتال في التنمية الإقتصادية بدولة قطر من خلال مساعدة الشركات على النمو والإستثمار في السوق المحلية والعالمية.وإجتمع منتسبو برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات بمسؤولي QNB كابيتال بما فيهم رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة. وناقشوا على مدار عدة جلسات العديد من القضايا في مجالات الأسهم والديون وعمليات الyندماج والyستحواذ وعمليات الإدراج. وركزت هذه الزيارة على أهمية القطاع المالي ومساهمته في التنمية الاقتصادية والتي تشكل واحدة من الركائز الأربعة الأساسية لرؤية قطر الوطنية 2030.وفي هذا الصدد، قال سعادة الدكتور عبد الله بن علي آل ثاني، العضو المنتدب وعضو مجلس إدارة مركز قطر للقيادات: "يسهم التفاعل المستمر مع كل القطاعات في تعزيز المهارات القيادية للمنتسبين إلى برامجنا بشكل كبير. ويشكل المجال المالي واحدًا من أهم العوامل لتحقيق التنويع الاقتصادي، وضمان النمو المستدام لدولة قطر. وتسهم QNB كابيتال في تعزيز فهم منتسبي المركز للخدمات المصرفية الاستثمارية وأهميتها البالغة لتحقيق أهداف دولتنا". اللقاء تناول مجالات الأسهم والديون والاندماج والاستحواذ وعمليات الإدراج أسواق المالQNB كابيتال هو الذراع الاستثمارية لمجموعة بنك قطر الوطني، والذي يتخصص في تقديم الyستشارات للعملاء لعمليات الدمج والاستحواذ؛ ومعاملات أسواق المال مثل عمليات الإدراج؛ والاكتتابات الخاصة والعامة وحقوق إصدار الأسهم؛ وإصدارات ديون الرأس المالي بما في ذلك السندات والصكوك وتوفير رأس المال لمشاريع البنية التحتية أو الأصول الحكومية الإستراتيجية، وتقديم الاستشارات الإستراتيجية بما في ذلك إعادة الهيكلة وإعادة الرسملة وتحسين إدارة الشركات.وتأتي هذه الزيارة رفيعة المستوى في إطار المنهج العملي لدى مركز قطر للقيادات، والذي يهدف إلى تعريف المنتسبين بالمؤسسات القطرية والدولية البارزة التي تشتهر بأعلى مستويات التميز في مجالات تخصصها. ويُشار إلى أن منتسبي برنامج القيادات الحكومية في مركز قطر للقيادات هم مواطنون قطريون يشغلون مناصب مهمة في القطاعين العام وشبه الحكومي.الإستثمار المصرفيقالت المنتسبة نورة القحطاني، مستشارة الموارد البشرية في شركة إكسون موبيل قطر: "بصفتنا مسؤولين في القطاعين العام وشبه الحكومي، من واجبنا أن نساهم في ازدهار وطننا. وسيساعد تعميق معارفنا في مجال الاستثمار المصرفي والقطاع المالي في القيام بعملنا من وجهة نظر أكثر تبصرًا واستنارة. لقد استفاد المنتسبون بشكل كبير من برنامج تطوير القيادات الذي يقدمه مركز قطر للقيادات، لأنه يجمع بين التعليم النظري والتجارب العملية مثل هذه التجربة". هذا واطّلع منتسبو برنامج القيادات الحكومية على مساهمة QNB كابيتال في إرساء الأسس لبيئة عمل موثوقة ومستدامة، ما يعدّ عنصرًا بالغ الأهمية لتأمين النمو الاقتصادي على المدى الطويل. كما تسنّى للمنتسبين مناقشة دور الجوانب المالية للمشاريع المحلية والدولية التي تولد عائدات كبيرة في مختلف القطاعات.تواصل مثمرقال وسام محمد الوسام الهاجري، رئيس قسم المشتريات في "أسباير زون": "كانت هذه الزيارة مفيدة جدًا بالنسبة لي، وأتاحت لي الفرصة للتواصل المثمر مع مسؤولي QNB كابيتال وQNB وشكل هذا اليوم فرصة رائعة للاطلاع على كيفية إدارة المؤسسات الرائدة بدولة قطر، التي لا يقتصر تأثيرها على المستوى المحلي أو الإقليمي فحسب، بل على مستوى العالم. لقد أسهمت التدريبات التي حصلت عليها في مركز قطر للقيادات ككل في إحداث تطور كبير في حياتي الشخصية والمهنية".وقالت بدورها نور خليفة المسلماني، سكرتير أول في وزارة الخارجية: "بصفتي إحدى المنتسبات لبرنامج القيادات الحكومية، أنا ملتزمة بالمساهمة في تحقيق أهداف دولتنا. ولأكون قادرة على القيام بذلك، أحرص على توسيع آفاقي ومقارباتي حول وجهات النظر المختلفة في صنع السياسات والحوكمة الجيدة. وقد شكلت هذه الزيارة إلى QNB كابيتال فرصة مهمة لتذكيرنا بالدور الأساسي الذي يلعبه الاستثمار في تنويع مصادر الثروات في الدولة".

895

| 28 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
بورتريه: علي شريف العمادي.. نجاح متواصل في العمل المصرفي والمالي

تسلم سعادة السيد علي شريف العمادي منصب وزير المالية منذ يونيو 2013. وسعادته حاصل على البكالوريوس في العلوم المالية من جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد بدأ حياته العملية في إدارة الرقابة المصرفية في مصرف قطر المركزي.ويشغل وزير المالية عضوية مجالس الإدارات في عدد من الهيئات والشركات والمنظمات الدولية، هي الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار.. رئيس مجلس إدارة بنك قطر الوطني (مجموعة QNB).. رئيس مجلس إدارة الديار القطرية.. رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية القطرية.. عضو مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار ورئيس لجنة الاستثمار.. نائب رئيس مجلس إدارة اتصالات قطر (Ooredoo).. عضو مجلس إدارة مؤسسة قطر " مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع"..وهو محافظ في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للإنشاء والتعمير.. ومحافظ في البنك الإسلامي للتنمية.. محافظ في صندوق أوبك للتنمية الدولية.ويتمتع العمادي بخبرة طويلة في القطاع المصرفي تمتد لأكثر من 20 عاماً، حيث ترقى في المناصب العليا إلى أن تولى منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة QNB خلال الفترة من عام 2005 إلى عام 2013. وتحت قيادته، تحولت مجموعة QNB لتصبح أكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأكثرها ربحية. كما أن قيمة علامتها التجارية هي الأعلى في المنطقة ولدى المجموعة تصنيف ائتماني مرتفع يعتبر الأعلى في المنطقة.وبتوليه حقيبة وزارة المالية في الوقت الحالي، يستكمل العمادي مسيرة الانجازات في الوزارة التي تولتها شخصيات كبيرة في تاريخ قطر منهم سعادة الشيخ عبد العزيز بن خليفة آل ثاني 1972 — 1995، وسعادة السيد عبد الله بن حمد العطية وزيراً للمالية والبترول بالإنابة في 1992، وسعادة الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني وزيراً للمالية والاقتصاد والتجارة 1995 — 1998. وسعادة السيد يوسف حسين كمال وزير المالية والاقتصاد 1998 — 2013.

4463

| 26 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB: رسملة بورصة قطر تتراجع إلى 524.9 مليار ريال

إنخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 60.05 نقطة، أو ما يعادل 0.61% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.714.93 نقطة. وهبطت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.65% لتصل إلى 524.9 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 528.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 15 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 24 سهمًا، بينما ظلت 5 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة للرعاية الطبية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 8.2% بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه583.397 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "شركة الخليج للمخازن" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 8.2% من خلال تداولات بلغ حجمها 300.645 سهمًا.وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 36% ليصل إلى 801.4 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـ 1.2 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 46.4% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع الإتصالات في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 13% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة QNB" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 206.2 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 40.1% ليصل إلى 24.8 مليون سهم، بالمقارنة بـ 41.5 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 29.6% ليصل إلى13.136 صفقة بالمقارنة بـ18.651 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 34.1% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 29.8% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.1 مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 17.6مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 7.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية المؤسسات القطرية للأسهم إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها 85.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 22.6 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 15.2 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 40.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 119.4 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 10 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.9 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرتراجع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 0.61% وأغلق دون مستوى الدعم الذي توقعناه، والبالغ 9.750 نقطة "أغلق المؤشر عند مستوى 9.714.93 نقطة" . وبذلك، فمن الممكن أن يتأرجح المؤشر حول مستوى الدعم المذكور. وإلا، فإن مستوى الدعم المقبل الذي نتوقعه يكون حول 9.000 نقطة، ومستوى المقاومة المتوقع عند 11.500 نقطة.

260

| 26 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
ليث الشيبان مديراً عاماً لفرع QNB بالسعودية

قالت مصادر مطلعة إن بنك قطر الوطني QNB عين ليث الشيبان المسؤول التنفيذي السابق ببنك بي.إن.بي باريبا في السعودية مديراً عاماً للمصرف القطري في المملكة.وحصل بنك قطر الوطني أكبر مصارف الخليج على رخصة لمزاولة الأعمال المصرفية بالسعودية العام الماضي ويعكف على تعيين موظفين جدد تحسباً لتوسعة البنك في المملكة.ويعلن الموقع الإلكتروني للبنك عن نحو 10 فرص عمل في السعودية من بينها وظائف في الخدمات المصرفية للشركات والخزانة والتمويل المهيكل.ولم يتسن الحصول على تعليق من مسؤولي قطر الوطني أو بي.إن.بي باريبا.

1596

| 24 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
المشاركون في "كوادر" يتأهلون لدورات خارجية

تتويجاً لنجاحهم في إكمال الجزء الأكاديمي من برنامج التدريب المهني، ضمن المشاركون في برنامج أكاديمية قطر للمال والأعمال "كوادر" أماكنهم في دورات تدريب عملي لدى مجموعة من مؤسسات الخدمات المالية في كل من الدوحة، دبي ولندن، وذلك كجزء من مرحلة التعلم التجريبي الخاصة بالبرنامج المتميز.للسنة الرابعة على التوالي، تشهد الدورة الأكاديمية لبرنامج "كوادر" 2016 مشاركة 21 طالباً متميزاً، حيث يقومون ببذل كل ما بوسعهم لصقل مهاراتهم ومواهبهم من أجل دعم قطاع المال والأعمال في قطر.وتشمل المؤسسات الشريكة التي استضافت متدربي برنامج "كوادر" كل من "كي بي إم جي" قطر، هيئة قطر للاستثمار، بورصة قطر، QNB كابيتال، هيئة تنظيم مركز قطر للمال، مصرف قطر المركزي، بنك طوكيو ميتسوبيشي يو إف جي، هيلتون، بنك إتش إس بي سي ومركز قطر للمال.عقب اكتسابهم لأحدث المعارف في مجال المال والأعمال، يستعد الطلاب حاليا لاستكمال الخبرة العملية في مجموعة متنوعة من الوظائف المؤسساتية، بما فيها التدقيق، التمويل، تطوير المنتجات والأسواق، الخدمات المصرفية الاستثمارية، السياسات، الموارد البشرية، الامتثال، التمويل الاستراتيجي، إدارة المخاطر وتحليل الائتمان.برنامج تدريبي وسيحظى المتدربون القادمون من خلفيات أكاديمية ومهنية مختلفة ببرنامج تدريبي مصمم خصيصاً لهم من قبل المؤسسة المضيفة بالتعاون مع مدير مشروع "كوادر" من أكاديمية قطر للمال والأعمال والطلاب أنفسهم، وذلك بهدف الاستفادة القصوى من فرصة التعلم عبر التجربة العملية.المواهب القطريةوتعليقاً على تأثير مرحلة التعلم التجريبي على طلاب برنامج "كوادر"، قال الدكتور عبدالعزيز الحر، الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال:إن "كوادر" برنامج تدريب مهني لأربعة أشهر تم تطويره من قبل أكاديمية قطر للمال والأعمال ومركز قطر للمال، ويقوم بتمويله عدد من البنوك القطرية، بهدف إعداد الخريجين القطريين المتميزين والمهنيين من المواهب القطرية الشابة لشغل الوظائف في القطاع المالي في قطر. تُركّز دورات هذا البرنامج المميز على التدريب المكثف الذي يشمل الجوانب النظرية والعملية التي تغطي كافة الجوانب الفنية الضرورية للتعامل مع متطلبات السوق المتطورة والمتغيرة، مما يوفر لمؤسسات القطاع المالي في قطر أفراداً مؤهلين يتمتعون بالكفاءة والمعرفة اللازمة للانخراط الفوري في سوق العمل، وهذا أمر حيوي لتسريع عجلة التطور والتنمية الاقتصادية في قطر.تدريب عمليويعقب هذه الفترة التدريبية المكثفة دورة تدريب عملي لمدة 4 أو 5 أسابيع في إحدى المؤسسات المالية المعروفة أو داخل الإدارة المالية لإحدى الشركات، حيث يمكن للطلاب ممارسة مهاراتهم في بيئة العمل الحقيقي، ليضيفوا إلى ما تعلموه مزيداً من المعرفة والخبرة العملية.بناءً على النجاح اللافت الذي حققه البرنامج في دوراته السابقة، أطلقت أكاديمية قطر للمال والأعمال الفصل الدراسي الرابع من برنامج "كوادر" في أغسطس 2016، حيث تم تسجيل 21 منتسبا ليستكملوا تدريبهم العملي حتى 15 ديسمبر 2016، وبعد ذلك سيعودون إلى الفصول الدراسية لاستكمال المرحلة النهائية من البرنامج.سيستكمل المشاركون في "كوادر" متطلبات البرنامج في 22 ديسمبر 2016، على أن يتم التخرج في 7 فبراير 2017. سيُفتح باب تقديم طلبات الدفعة التالية لبرنامج "كوادر" في مارس 2017، ومن المتوقع أن يبدأ في سبتمبر ويستمر حتى ديسمبر 2017.

274

| 20 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
تقرير QNB: تراجع رسملة البورصة إلى 528.3 مليار ريال

إنخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي، بمقدار185.97 نقطة، أو ما يعادل 1.87% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,774.98 نقطة. وهبطت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.40% لتصل إلى 528.3 مليار ريال، بالمقارنة مع 535.8 مليار ريال في الأسبوع السابق.وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 6 أسهم، في حين انخفضت أسعار 34 سهماً، بينما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "بنك قطر الأول" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6.1% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 7.8 مليون سهم.وعلى الجانب الآخر، كان سهم "فودافون قطر" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.3% من خلال تداولات بلغ حجمها 10.5 مليون سهم.وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 30.2% ليصل إلى 1.2 مليار ريال، بالمقارنة مع 1.8 مليار ريال في الأسبوع السابق. وقاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 30.4% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع.وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 16% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة QNB" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 130.8 مليون ريال.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 11.3% ليصل إلى 41.5 مليون سهم، بالمقارنة مع 46.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 0.4% ليصل إلى18,651 صفقة بالمقارنة مع 18,574 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 32.6% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 27.5% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 10.5مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 7.5مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 684.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 22.6 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 679.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 40.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 9.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 10 ملايين ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 14.7 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.9 مليار دولار.وتراجع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 1.87% ليصبح أقرب إلى مستوى الدعم البالغ 9,750 نقطة (أغلق المؤشر عند مستوى 9,774.98 نقطة). ويبقى المؤشر محصوراً بين مستوى الدعم المذكور أعلاه ومستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.

217

| 19 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB ينظم مبادرة يوم السكري في مكان العمل

نظم QNB مؤخراً مبادرة توعية صحية لموظفيه تحت شعار "يوم السكري في مكان العمل" بالتعاون مع الجمعية القطرية للسكري التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وذلك في مبنى المتحف التابع للبنك.وتخللت فعالية يوم السكري في مكان العمل عدة نشاطات صحية شهدت إقبال موظفي مختلف الإدارات، حيث قام الخبراء الصحيين من الجمعية القطرية للسكري بإجراء فحوصات لمستوى السكر وضغط الدم وتحليل البنية الجسدية لدى موظفي البنك، وذلك بهدف تزويدهم بنصائح للتغذية الصحية لمساعدتهم على العناية بصحتهم والوقاية من هذا المرض المزمن الشائع عالمياً و الذي يعتبر سببا رئيسيا للنوبات القلبية والجلطات وفقدان البصر والفشل الكلوي وضمور أطراف الجسم.و قد لاقت مبادرة QNB الصحية ترحيبا و تفاعلاً واضحاً من قبل الموظفين، حيث قاموا بطرح العديد من الإستفسارات حول المرض و أعراضه و تأثيره على حياتهم اليومية في حال اكتشافه. وتؤكد جهود QNB وتعاونه مع الجمعية القطرية للسكري لتنظيم هذا اليوم الهام على اهتمام البنك المستمر بصحة وسلامة موظفيه والتزامه بنشر التوعية الصحية محليا بالإضافة لمشاركته في مبادرات مشابهة في المجتمعات التي يتواجد فيها عبر شبكة أعماله الدولية. و تعد مبادرة يوم السكري في مكان العمل أحدث إضافة للمبادرات التي يقوم بها QNB، كجزء من برنامجه للمسؤولية تجاه المجتمع، والذي يتكون من ستة محاور رئيسية، أبرزها المجال الصحي.يشار إلى أن يوم السكري في مكان العمل الذي بدأت الجمعية القطرية للسكري تنفيذه لأول مرة في عام 2009 هو مبادرة صحية يقوم خلالها فريق الجمعية الطبي المختص بزيارة مختلف الشركات والهيئات في الدولة وإجراء فحوصات السكر لجميع الموظفين الراغبين بذلك وتقديم التوصيات والمعلومات للموظفين، بما فيها شرحا وافيا حول أهمية التحكم بالسكري والتمعن في التأمين الصحي الذي تقدمه جهة العمل للموظفين وحول ما إذا كان يشمل مستلزمات التحكم بالسكري وعلاجه والوقاية منه.

543

| 13 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
"QNB المالي": 535.8 مليار ريال القيمة السوقية للبورصة بنهاية الأسبوع

إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار4.96 نقطة، أو ما يعادل 0.05% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.960.95 نقطة. وهبطت القيمة السوقية للبورصة بنسبة هامشية بلغت 0.10% لتصل إلى 535.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 536.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 23 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 17 سهمًا، بينما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة للرعاية الطبية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 12.1% بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه2.3 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك التجاري القطري" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 8.4% من خلال تداولات بلغ حجمها 1.7 مليون سهم. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 14% ليصل إلى 1.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 1.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات، مع استئثاره بنسبة 32.2% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 31.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "بنك قطر الدولي الإسلامي" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 242.6 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 16.9% ليصل إلى 46.8 مليون سهم، بالمقارنة بـ 40.1 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 2.1% ليصل إلى 18.574 صفقة بالمقارنة بـ18.183 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 26.4% من إجمالي التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.1% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.2 مليون سهم. وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 684.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 514.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 679.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 528.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 9.5 مليون ريال قطري بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 6 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 14.7 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 7.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.9 مليار دولار أمريكي. التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرتراجع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 2% ليصل إلى مستوى الدعم الذي توقعناه في الأسبوع السابق والبالغ 9.750 نقطة، قبل أن يتعافى في نهاية الأسبوع ليغلق عند مستوى 9.960.95 نقطة (أي بارتفاع نسبته 0.05% بالمقارنة بالأسبوع السابق) . وتشير الشمعة التي تكونت على التشارت الأسبوعي إلى حالة من غياب الاتجاه، ومن الممكن حدوث تصحيح إلى أعلى. ويبقى مستوى الدعم المتوقع عند 9.750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11.500 نقطة.

292

| 12 نوفمبر 2016