رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
QNB راعي بلاتيني لمؤتمر سرطان الثدي

أعلنت الجمعية القطرية للسرطان عن بنك قطر الوطني راعي بلاتيني لمؤتمر سرطان الثدي الذي تستضيفه الدوحة خلال يومي 28 - 29 أكتوبر الجاري تحت عنوان "المعايير الحالية والآفاق الجديدة " بفندق الشيراتون. يشارك في المؤتمر أكثر من 2000 من العلماء والباحثين من عدة دول مختلفة لمناقشة مختلف الموضوعات ذات الصلة بسرطان الثدي، وأحدث العلاجات المستخدمة في الوقت الراهن، وطرق الوقاية، والآفاق المستقبلية لمواجهة هذا النوع من السرطان. وقال سعادة الدكتور الشيخ خالد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان: "إن تحقيق الشراكات المجتمعية بين كافة مؤسسات الدولة بحكمة ووعي سيسهم بشكل ‏مباشر في تنامي الوعي الصحي بين أفراد المجتمع في دولة قطر لاسيما في مجال مكافحة السرطان الذي يعد عمل خيري وإنساني في المقام الأول الأمر الذي يحتم تضافر الجهود وتكاتفها من أجل التصدي لهذا المرض الذي يتفاقم لأسباب عدة أبرزها أنماط الحياة الحديثة". وتقدم سعادته بالشكر الجزيل للقائمين على بنك قطر الوطني على رعايته البلاتينية لمؤتمر سرطان الثدي الأمر النابع من إيمانهم القوي بالمسؤولية الإجتماعية تجاه المجتمع لاسيما في مجال نشر الوعي الصحي بمرض السرطان من خلال المساهمة في تحقيق رؤية الجمعية نحو خلق مجتمع واع لايحمل مخاوف من مرض السرطان . وأشاد سعادته بالاقبال من الشركات الوطنية لرعاية المؤتمرات الصحية ‏المختلفة في دولة قطر حيث يسهم هذا الدعم في إستمرار مسيرة الجمعية التوعوية والتثقيفية تجاه مرض ‏السرطان بمختلف أنواعه بالإضافة إلى نشر الثقافة الصحية بأهمية الرياضة ‏والغذاء الصحي ودورهم في الوقاية من السرطان .‏ وتابع " إن حرص الجمعية على تحقيق الشراكات المجتمعية وتنظيم مثل هذه الحملات والفعاليات التوعوية لاسيما الصحية إيماناً منها بحق الجميع في التمتع بالصحة الجسدية والنفسية وأن ينعم بالرفاهية تطبيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030 والتي ركزت على العنصر البشري ‏وتنميته في شتى القطاعات بهدف الوصول لمجتمع معافى ، مشيراً إلى أنه لا يمكن لأي جهة تحقيق رؤيتها أو إستراتيجيتها في محاربة المرض بمعزل عن الجهات الآخرى . وأوضح أن تدشين مؤتمر سرطان الثدي بعنوان "المعايير الحالية والآفاق الجديدة" يأتي بالتزامن مع أكتوبر وهو شهر التوعية العالمي بسرطان الثدي والتي دأبت الجمعية على تدشين فعاليات وحملات كبرى لتشجيع الكشف المبكر كونه الركن الأساسي في الوقاية والعلاج ورفع الوعي بالمرض ونشر ثقافة تبني أنماط الحياة الصحية ‏للوقاية منه، إلى جانب تسليط الضوءعلى الخدمات الصحية المتعلقة به والمتاحة في ‏دولة قطر، لاسيما في ظل زيادة عدد المصابين بالمرض على الساحة المحلية .

516

| 08 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
490 مشاركاً بمؤتمر التحكيم .. ومتحدثون من الأمم المتحدة ومحكمة لاهاي

ينطلق في 18 الجاري برعاية رئيس الوزراء وتنظمه الغرفة بدعم رئيسي من QNBثاني بن علي: المؤتمر يجسد رؤية 2030 ويسعى لإبراز قطر كدولة جاذبة للاستثماراتمركز قطر للتوفيق والتحكيم يحتفل بمرور 10 سنوات على تأسيسه في غرفة قطروقعت غرفة تجارة وصناعة قطر وبنك قطر الوطني QNB اليوم عقد رعاية المؤتمر العالمي الثاني للتحكيم، والذي تنظمه الغرفة تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، خلال الفترة من 18 إلى 19 أكتوبر الجاري في فندق ويستن الدوحة، بمشاركة عربية ودولية واسعة، ويتزامن انعقاد المؤتمر مع احتفالية مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم بمرور عشر سنوات على تأسيسه في غرفة قطر.وألقى السيد علي سعيد بوشرباك مساعد المدير العام للعلاقات الحكومية والدولية بغرفة قطر، كلمة ترحيبية أعرب خلالها عن الشكر إلى بنك قطر الوطني QNB على الدعم المقدم لفعاليات غرفة قطر ومركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم، مضيفا أن مؤتمر التحكيم العالمي يستقطب خبراء وقانونين ومراكز تحكيم خليجية وعربية وعالمية للتباحث حول التحكيم التجاري وتطويره.ومن جانبه أعرب سعادة المحامي الشيخ ثاني بن علي بن سعود آل ثاني عضو مجلس إدارة مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم، عن الشكر والتقدير إلى بنك قطر الوطني على رعايته للمؤتمر واحتفالية مرور عشر سنوات على تأسيس المركز، وأضاف أن النسخة الثانية من المؤتمر التي تعقد بتوجيهات من سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس الغرفة تهدف إلى تبادل الخبرات بين المركز وبين مراكز التحكيم العالمية والإقليمية، والاطلاع على ما توصلت إليه الجهات العالمية المختلفة فيما يخص التحكيم التجاري، لافتا إلى أن المؤتمر يهدف إلى الترويج للتحكيم باعتباره وسيلة بديلة لفض وتسوية المنازعات التجارية، وذلك لما يتسم به التحكيم من مزايا متعددة منها الكفاءة الفنية والسرعة والسرية وبساطة الإجراءات، وبما يعزز قطر كوجهة عالمية جاذبة للاستثمار، وفقا لرؤية قطر 2030.وأشار إلى أنه يضم نخبة من كبار المحكمين والقانونيين والخبراء في مجال التحكيم، ويهدف إلى نشر ثقافة التحكيم وتبادل الخبرات بين المحكمين وما وصلت إليه الجهات العالمية والعربية وتبادل ما هو جديد في مجال التحكيم، وسوف يتضمن العديد من المحاور الهامة بخصوص التحكيم، كما يضم متحدثين على مستوى اللجنة التجارية للأمم المتحدة، حيث يشارك الأمين العام بكلمة في المؤتمر. كما يتحدث في المؤتمر نائب رئيس محكمة التحكيم الدولية التابعة لمحكمة لاهاي، كذلك تشارك محكمة التحكيم التابعة لغرفة التجارية الدولية في باريس، ومراكز التحكيم من ماليزيا وسنغافورة وبعض الدول الأخرى، إلى جانب مراكز التحكيم في دول الخليج، ومتحدثون من القانونيين والمحامين القطريين، وقال إن المؤتمر يهدف إلى إبراز الدور الذي تقوم به دولة قطر في مجال التحكيم، مما يعتبر تجسيدا لرؤية قطر الوطنية 2030 وإبراز دولة قطر في جذبها للاستثمارات.وقال إنه من المتوقع أن تشهد ورش العمل والندوات مشاركة نخبة متميزة من المحكمين القطريين والخليجين والدوليين للقانون التجاري الدولي منهم سمو الأمير بندر بن سلمان آل سعود الرئيس الفخري لاتحاد المحامين الخليجيين، والسيد رينود سوريول أمين عام لجنة الأمم المتحدة "اليونسترال"، والسيد بروك دالي ورئيس محكمة التحكيم الدائمة وغيرهم.وأشار إلى أن جلسات المؤتمر تركز على ستة محاور هي:"قراءة في نصوص مواد التحكيم القطري وأحكام القضاء المتصلة بها" و"دور مراكز التحكيم الخليجية في تهيئة بيئة جاذبة لاستخدام التحكيم في حسم المنازعات" و"الاتجاهات الحديثة في إجراءات التحكيم المتبعة في مراكز التحكيم الدولية" و"موائمة التشريعات القطرية الحديثة في خلق مناخ جاذب للاستثمارات الدولية" و"تكامل الاتفاقيات الدولية والتشريعات الوطنية في حفظ حقوق المستثمر القطري في الخارج" و"دور القضاء الوطني في دعم ورقابة منظومة التحكيم وإنفاذ أحكام المحكمين".وفي معرض رده على الصحفيين، قال سعادة الشيخ ثاني بن على آل ثاني إن عدد المشاركين الذين قاموا بالتسجيل لحضور المؤتمر حتى الآن يبلغ نحو 490 مشاركا، منوها بأن الهدف من المؤتمر هو نشر ثقافة التحكيم والوقوف على ما وصلت إليه الدول في مجال التحكيم، كما ستصدر عن المؤتمر مجموعة من التوصيات التي يصل إليها المشاركون في ختام أعمال المؤتمر.وأشار إلى أن جميع مراكز التحكيم في دول الخليجي العربية تكمل بعضها البعض، كما لو يوجد تناقض بينها وبين مركز التحكيم الخليجي "دار القرار" والذي تم تأسيسه بقرار من قادة دول مجلس التعاون، وأوصى بمساهمة غرف التجارة الخليجية بدعمه، منوها بأن كل المراكز تكمل بعضها البعض وتؤدي رسالة واحدة.وردا على سؤال حول القضايا التي نظر بها المركز طوال السنوات العشر الماضية، قال إن عددها كبير وقيمتها الإجمالية تقدر بمليارات الريالات.ومن جانبه أكد السيد سالم بن عنزان النعيمي مساعد مدير الاتصالات المصرفية ببنك قطر الوطني QNB حرص البنك رعاية فعاليات غرفة قطر ومركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم، كجزء من رعايات العديد من الفعاليات داخل الدولة والتي تشمل جميع القطاعات، لافتا إلى أن البنك والغرفة تجمعهما علاقة تعاون وثيقة.وفي رده على أسئلة الصحفيين، قال إن بنك قطر الوطني يرعى جميع قطاعات الدولة ومنها المؤتمرات التي تنظمها غرفة تجارة وصناعة، لافتا إلى أن هذه الرعايات تأتي ضمن مسؤولية البنك تجاه المجتمع.

419

| 06 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB: إرتفاع القيمة السوقية للبورصة إلى 560.7 مليار ريال في أسبوع

ارتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 22.96 نقطة، أو ما يعادل 0.22% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10.435.46 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 0.2%، لتصل إلى 560.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 559.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وجاء في تقرير QNB المالي أنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 19 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 21 سهمًا، فيما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "دلالة القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.5% بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 421.988 سهمًا. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "زاد القابضة" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.7% من خلال تداولات بلغ حجمها 3.988 سهمًا فقط.وكانت أسهم "صناعات قطر"، و"ملاحة" و"مصرف قطر الإسلامي" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أسهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 19.9 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع، كما أسهم ارتفاع سهم "ملاحة" في إضافة 10.3 نقطة إلى المؤشر، بينما أسهم ارتفاع سهم "مصرف قطر الإسلامي" في إضافة 9.6 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، أسهم انخفاض سهم "إزدان العقارية" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 35 نقطة من قيمته. وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 60.4% ليصل إلى 1.1 مليار ريال قطري، مقارنة بـ 2.8 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات، مع استئثاره بنسبة 38.8% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 28.1% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة المستثمرين القطريين" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 199.9 مليون ريال قطري.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 50.2% ليصل إلى 29.5 مليون سهم، بالمقارنة بـ59.3 مليون سهم في الأسبوع السابق. وانخفض إجمالي عدد الصفقات بنسبة 45.6% ليصل إلى 15.552 صفقة بالمقارنة بـ 28.600 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع الاتصالات في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 30.4% من إجمالي التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.6% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.3 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 200.7 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 332.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 121.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 192.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 4.4 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 5.3 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 74.4 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمبيعات صافية بقيمة 146 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.1 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرمال المؤشر إلى الاستقرار وأنهى الأسبوع على ارتفاع هامشي نسبته 0.22% بالمقارنة بالأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 10.435.46 نقطة. ورغم أن حركة المؤشر كانت أضعف، إلا أنها تظل إيجابية، ذلك أنه استقر فوق الحد الأسفل ضمن القناة المتجهة إلى أعلى (والممتدة من يناير الماضي وحتى اليوم) . ويبقى المؤشر في حالة صحية بالنظر إلى أنه لم يتراجع دون مستوى الدعم البالغ 10.000 نقطة (وهو أول مستوى دعم نتوقعه على "التشارت" الأسبوعي) ، بينما يظل توقعنا لمستوى المقاومة الأسبوعي عند 11.500 نقطة.

351

| 01 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يعلن الفائز بسيارة جاكوار إكس إف الجديدة

في إطار التزامه بابتكار أحدث الأساليب المبتكرة لمكافأة عملائه، أعلن QNB، المؤسسة المالية الرائدة في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن اسم الفائز في حملته الخاصة بالتحويلات النقدية الدولية التي امتدت من تاريخ 22 مايو إلى 31 أغسطس.وقد فاز السيد أسامة الغزاوي بسيارة جاكوار إكس إف بريستيج موديل 2016 لاستخدامه خدمات QNB المصرفية عبر الإنترنت والجوال لتحويل الأموال دوليا خلال فترة الحملة، وذلك في السحب الذي تم تحت إشراف وزارة التجارة والاقتصاد. وتعتبر الحملة جزءًا من حرص البنك على توفير أفضل الخدمات والحلول المصرفية لعملائه ووضعهم في مقدمة أولوياته، حيث كانت الحملة متاحة لكافة العملاء الذين قاموا بإجراء تحويلات نقدية دولية من خلال خدمات QNB المصرفية عبر الإنترنت والجوال.وقد أعرب السيد أسامة الغزاوي عن شكره وتقديره لـQNB، قائلا إنه سيستمر في استخدام خدمات QNB الإلكترونية، التي أسهمت في تسهيل عملياته البنكية ومكنته من إتمام كافة معاملاته بكل سهولة وأمان. يشار إلى أن مجموعة QNB تقدم من خلال خدماتها المصرفية الإلكترونية أفضل الخدمات والحلول لعملائها في قطر، من أبرزها مرونة التحويلات المالية لخارج البلاد وإمكانية جدولة الحوالات المتكررة، بالإضافة إلى الاطلاع على كافة الحسابات والقيام بتحويلات عبر ويسترن يونيون وPaypal، وغيرها الكثير من الخدمات المريحة والآمنة وسهلة الاستخدام من أي مكان وفي أي وقت.يسعى QNB دوما لمكافأة عملائه بطرق مبتكرة من خلال توفير منتجات وخدمات رفيعة المستوى في الشرق الأوسط وإفريقيا، للمزيد من المعلومات يرجى زيارة qnb.com أو الاتصال بنا على الرقم 44407777.

385

| 01 أكتوبر 2016

محليات alsharq
Ooredoo وQNB تدعمان الشركات الصغيرة والمتوسطة

وقعت كل من Ooredoo وQNB مذكرة تفاهم تهدف إلى دعم استخدام تقنيات الجيل القادم للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، إلى جانب تعزيز تطور ونمو قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر. وتهدف الاتفاقية الاستراتيجية المشتركة إلى توحيد جهود الطرفين بحيث توفران للشركات الجديدة خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بأسعار مخفضة من Ooredoo، ورأس المال الذي تحتاجه تلك الشركات لتطوير أعمالها. فمن خلال العمل معاً، تسعى Ooredoo وQNB إلى إيجاد نافذة متكاملة من الخدمات للشركات في قطر، وذلك انسجاماً مع رؤية قطر الوطنية 2030 الهادفة إلى تطوير الاقتصاد القائم على المعرفة. وعلق السيد يوسف عبدالله الكبيسي، رئيس العمليات في Ooredoo قطر، قائلاً: "إنه ليوم هام يشهد اتفاق اثنتين من كبريات الشركات في قطر على التعاون سوية لما فيه مصلحة دولتنا الحبيبة، ونحن في Ooredoo متحمسون للتوقيع على هذه الاتفاقية التي تغطي أحد النواحي التي تركزت فيها استثماراتنا. ولدينا أكبر مجموعة من خدمات الجيل القادم من الاتصالات، وهو ما جعلنا المقدم الرائد لحلول الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وبفضل هذه الشراكة، ستكون الشركات من عملاء QNB قادرة على الاستفادة من حلولنا بتكلفة مخفضة، لتتمكن من تحقيق النمو والتطور بما يحقق الفائدة لقطر." من جانبه قال السيد يوسف محمود النعمة، مدير عام دائرة الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات المصرفية لمجموعة QNB: "باعتقادنا أن هذه المبادرة الجديدة ستسهم في ترسيخ قاعدة متينة من نجاح الشركات في قطر. فمن خلال العمل مع Ooredoo، فإننا على ثقة بقدرتنا على رعاية جيل جديد من الشركات، والمضي قدماً في تحقيق هدفنا لأن نكون البنك الأفضل للشركات في قطر. فقد كان دعم الشركات الصغيرة من أولوياتنا، وبناءً على خبرتنا يمكن للشركات الصغيرة والمتوسطة الموجودة الآن أن تتحول إلى شركات كبرى في المستقبل وذلك باستخدام الأدوات المناسبة. وكلنا ثقة بأن تؤدي هذه الاتفاقية إلى نتائج إيجابية." وأضاف: "يسرنا أن نوقع هذه الاتفاقية مع Ooredoo لدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر، حيث تهتم مجموعة QNB اهتماماً كبيرأ بدعم هذا القطاع الهام من خلال خدماتنا المميزة التي تقدمها للمساعدة في تأسيس هذه الشركات ودعم نموها لتصبح عنصراً فعالاً في تنمية و تطوير اقتصاد السوق القطري". يذكر أن كلاً من Ooredoo وQNB قد أوليتا اهتماماً كبيراً بتوفير الدعم لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر خلال 2016، فقد استضافت Ooredoo مجموعة من الفعاليات التي هدفت إلى تعريف العاملين في هذا القطاع بمجموعة خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي توفرها، وعرض أحدث ما توفره للشركات. كما كشفت QNB النقاب عن باقة مصرفية جديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة تتضمن البت في طلبات القروض المهنية والقروض على الحسابات خلال فترة 24 ساعة، وعن توفر منتجات مخصصة للشركات العاملة في قطاع الصناعة والسياحة والتعليم والطب والرعاية الصحية، بالإضافة إلى طرح بطاقة ائتمان عالمية للشركات الصغيرة والمتوسطة. وتعد مذكرة التفاهم التي تم التوقيع عليها الأحدث ضمن سلسلة حافلة باتفاقيات التعاون التي ارتبطت بها الشركتان خلال السنوات الماضية. وكان من بين الاتفاقيات السابقة إطلاق أول باقة جوالة أوائل QNB التي توفر عروض رائعة على خدمات الاتصالات من خلال Ooredoo لعملاء أوائل QNB، وإتمام الدفعات لشراء الأجهزة من مراكز Ooredoo باستخدام بطاقات الائتمان من QNB دون فائدة، ومساهمة QNB مع Ooredoo في إنشاء محفظة الجوال المستخدمة في خدمات Ooredoo المالية.

340

| 01 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
مذكرة تفاهم بين Ooredoo وQNB لدعم الشركات الصغيرة

وقعت كل من أوريدو "Ooredoo" وبنك قطر الوطني "QNB" مذكرة تفاهم تهدف إلى دعم استخدام تقنيات الجيل القادم للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، إلى جانب تعزيز تطور ونمو قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في الدولة. وتهدف الاتفاقية الاستراتيجية المشتركة، وفقا لبيان صادر اليوم عن أوريدو، إلى توحيد جهود الطرفين بحيث توفران للشركات الجديدة خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بأسعار مخفضة، ورأس المال الذي تحتاجه تلك الشركات لتطوير أعمالها. ويسعى كل من أوريدو Ooredoo وبنك قطر الوطني QNB إلى إيجاد نافذة متكاملة من الخدمات للشركات في قطر، وذلك انسجاماً مع رؤية قطر الوطنية 2030 الهادفة إلى تطوير الاقتصاد القائم على المعرفة. يذكر أن كلاً من Ooredoo وQNB قد أوليتا اهتماماً كبيراً بتوفير الدعم لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر خلال 2016، فقد استضافت Ooredoo مجموعة من الفعاليات التي هدفت إلى تعريف العاملين في هذا القطاع بمجموعة خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات التي توفرها، وعرض أحدث ما توفره للشركات. كما كشفت مجموعة QNB النقاب عن باقة مصرفية جديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة تتضمن البت في طلبات القروض المهنية والقروض على الحسابات خلال فترة 24 ساعة، وعن توفر منتجات مخصصة للشركات العاملة في قطاع الصناعة والسياحة والتعليم والطب والرعاية الصحية، بالإضافة إلى طرح بطاقة ائتمان عالمية للشركات الصغيرة والمتوسطة.

490

| 01 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يشارك بجناح خاص في مؤتمر سايبوس 2016 بجنيف

شارك QNB بجناح خاص في فعاليات مؤتمر ومعرض "سايبوس 2016" المتخصص في القطاع المالي، الذي أقيم بجنيف - سويسرا في الفترة من 26 إلى 29 سبتمبر تحت شعار "تحويل البيئة المصرفية العالمية".وتأتي مشاركة QNB في مؤتمر ومعرض "سايبوس" السنوي، الذي تنظمه جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك "سويفت"، المزود العالمي لخدمات المراسلات المالية الآمنة، باعتباره أبرز معرض في عالم الأعمال يجمع رواد المجتمع المالي على مستوى العالم لتبادل الأفكار والتجارب والتعاون في مجالات المدفوعات، والأوراق المالية، وإدارة النقد، والتجارة.ويحرص QNB دوما على المشاركة في مؤتمر "سايبوس" والمؤتمرات والملتقيات الدولية الأخرى بخبرته الواسعة المدعومة بشبكته الدولية المتنامية ليكون على اطلاع بآخر التطورات ولكي يشارك في كافة النقاشات التي من شأنها المساهمة إيجابيا في تطور القطاع المصرفي والمالي عالميا.يذكر أن المعرض السنوي يجمع ما يزيد على 8 آلاف من صناع القرار والخبراء من المؤسسات المالية، وخبراء البنية التحتية في السوق، والشركات متعددة الجنسيات، والشركاء في مجال التكنولوجيا. كما يعد "سايبوس" المكان المثالي للقيام بالأعمال والتعاون في رسم ملامح مستقبل القطاع المالي، إذ يشهد مشاركة حوالي 200 مؤسسة عارضة وإقامة الكثير من الفعاليات ذات الصلة.ويركز المؤتمر هذا العام على التغيرات السريعة في القطاع المالي العالمي، حيث تقوم العديد من العوامل والقوى بتغيير قطاع البنوك والقطاع المالي في شتى أنحاء العالم، كما سيقوم المؤتمر أيضا بدراسة آخر التطورات في كل من مجالي الأوراق المالية والمدفوعات اللذين يشهدان تطورا سريعا. وسيناقش المؤتمر أيضا آخر التطورات في عالم مكافحة الجرائم المالية، وآخر الابتكارات والتحديات والفرص في مجال التكنولوجيا، والتغيرات في البيئة التنافسية والثقافية التي قد تشكل عائقا أمام سير الأعمال، بالإضافة إلى العديد من المواضيع المهمة الأخرى التي تؤثر على البيئة المالية الدولية.تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1،200 فرع ومكتب تمثيلي وشبكة صراف آلي تزيد عن 4،300 جهاز، ويعمل لديها ما يزيد على 27،300 موظف.

212

| 28 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB أول بنك في المنطقة ينال جائزة النجم الصاعد الآسيوي

نالت مجموعة QNB، المؤسسة المالية الرائدة في الشرق الأوسط وأفريقيا، جائزة "النجم الصاعد الآسيوي في إصدار الدين متوسطة المدى لعام 2016" من موقع MTN-I الإلكتروني، المنصة الرائدة عالمياً في مجال أخبار وتحليل بيانات الدين متوسطة المدى، وذلك اعترافا بقوة وجودة الدين متوسطة المدى التي يصدرها البنك.وتم اختيار QNB من ضمن 3 بنوك عالمية أخرى من مجموع ما يزيد عن 22 مؤسسة مالية مصدرة لهذه عالميا ليصبح بذلك أول بنك في المنطقة ينال هذه الجائزة المرموقة، والتي سيتم تقديمها في حفل جوائز سيقام في هونغ كونغ يوم 20 أكتوبر 2016.وتستمر مجموعة QNB بإدارة أحد أكبر برامج الدين متوسطة المدى في المنطقة، والتي تتمتع بقاعدة مستثمرين عالمية وبتواصل يومي فعال مع المتداولين والمستثمرين.تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً عبر ثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1,200 فرعاً ومكتباً تمثيلياً وشبكة صراف آلي تزيد عن 4,300 جهازاً، ويعمل لديها ما يزيد على 27,300 موظفاً.

368

| 27 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB : الإنفاق الاستثماري يدعم النمو في الكويت

نشرت مجموعة QNB تقريرها "الكويت– رؤية اقتصادية 2016." حيث استعرض التقرير التطورات الأخيرة للاقتصاد الكويتي وآفاق مستقبلية في وقت تم فيه اعتماد البرنامج الاستثماري الجديد الذي يبدو أنه قد أعد لدعم النمو. ووفقا للتقرير فقد تباطأ نمو الاقتصاد الكويتي في 2015 مع انخفاض انتاج النفط ولكن ظلت أسس الاقتصاد الكلي قوية مع سعر تعادل مالي منخفض ووجود مدخرات مالية كبيرة ومستويات منخفضة من الدين العام. ووافق البرلمان على برنامج استثماري قيمته 116 مليار دولار أمريكي في فبراير 2015 وتمت ترسية مشاريع بقيمة 32 مليار دولار أمريكي، أعلى بنسبة 26% عما كانت عليه في 2014. من المقدر أن يرتفع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى 3.6% في 2016 على خلفية ارتفاع انتاج النفط والغاز وأن يعتدل بعد ذلك إلى 2.7% في 2017-2018 مدعوماً بالبرنامج الاستثماري الحكومي. ومن المتوقع أن يرتفع معدل التضخم إلى 3.6% في 2016، و4.4% في 2017، و4.9% في 2018 نتيجة لارتفاع الإيجارات، واستقطاعات الدعم، وإدخال ضريبة القيمة المضافة في 2018. يتوقع لعدد من العوامل أن تعمل على دفع ارتفاع التضخم: خفض دعم المحروقات في أغسطس 2016، وتوقع ارتفاع أسعار النفط إلى 55 دولار أمريكي للبرميل في 2017 وإلى 58 دولار أمريكي في 2018، وتوقع ارتفاع أسعار المواد الغذائية العالمية. ومن المتوقع حدوث عجز مالي في 2016/2017 مع تراجع عائدات النفط، ولكن من المفترض أن تعود الميزانية إلى فائض في 2017-2019 مع تعافي أسعار النفط، وإدخال ضريبة الشركات وضريبة القيمة المضافة. من المتوقع أن يرتفع الإنفاق من حيث القيمة الاسمية مع ارتفاع تكاليف الأجور والفوائد الاجتماعية، ولكن، كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، سينخفض الإنفاق في 2017-2019 حيث سيؤدي تصاعد أسعار النفط إلى ارتفاع في الناتج المحلي الإجمالي الاسمي. تخطط الحكومة لإصدار أوراق دين (بقيمة 10 مليار دولار أمريكي دولياً و6 مليار دولار أمريكي محلياً) لتمويل عجز ميزانية 2016/2017 وتغطية التحويلات الإلزامية إلى صندوق الأجيال القادمة، مما سيؤدي إلى ارتفاع الدين العام من 10.6% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2015 إلى 22.8% في عام 2018. ومن المتوقع أن يتفوق نمو القروض (8.3% في عام 2016) على نمو الودائع (3.0% في عام 2016) حتى عام 2017. سيكون نمو الإقراض مدفوعاً بالطلب القوي على القروض الاستهلاكية، وقروض المشاريع، واحتياجات التمويل الحكومي، في حين سيعيق تباطؤ الاقتصاد نمو الودائع. من المرجح أن ترتفع ربحية البنوك نتيجة النمو القوي في القروض وانخفاض القروض المتعثرة مع استمرار البنوك في تنظيف ميزانياتها العمومية.

350

| 26 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB وماستركارد يطلقان عرضا حصريا للعملاء

أعلن QNB، المؤسسة المصرفية الرائدة في الشرق الأوسط وأفريقيا، بالتعاون مع شركة ماستركارد™، الشركة العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا حلول الدفع، عن إطلاق عرض حصري يمنح العملاء فرصة الفوز بواحدة من ثمانية ساعات فاخرة، تتضمن 6 ساعات ماركة أديماربيغه و ساعتين من مونت بلانك.و يمكن لحاملي بطاقات ماستركارد™ الائتمانية الاستفادة من هذا العرض الحصري للفوز بهذه الساعات الفاخرة من خلال استخدام بطاقات QNB ماستركارد™ الائتمانية خلال فترة العرض، والتي تنتهي بتاريخ31 أكتوبر 2016، حيث تمنح كل معاملة تفوق قيمتها التراكمية 10,000 ريال قطري خلال مدة العرض حامل البطاقة فرصة واحدة لدخول السحب عند إنفاقها محلياً وثلاثة فرص عند إنفاقها في الخارج، بما في ذلك المعاملات التي تجرى على المواقع الإلكترونية الدولية، ولا تحتسب السلفات النقدية والتبرعات والرسوم والتكاليف في مبلغ الإنفاق.وقد قام QNB وماستركارد™ بعقد شراكات في العديد من الحملات الترويجية الاستراتيجية بهدف مكافأة العملاء بجوائز وتجارب فريدة من نوعها. ويعتبر هذا العرض مرحلة جديدة من العروض المقدمة من المؤسستين بعد اختتام الحملة الصيفية الأخيرة التي شهدت فوز 100 حامل بطاقة بجائزة مالية قيمتها 10,000 ريال قطري لكل منهم من خلال استخدام بطاقات QNB ماستر كارد™في عمليات الشراء. وقالت هبة التميمي، مدير عام خدمات الأفراد لمجموعة QNB: " يبذل QNB قصارى جهده لتقديم أفضل المنتجات والخدمات والعروض لعملائه . نفخر بإطلاق هذا العرض الذي يمنح هدايا قيمة لحاملي بطاقاتنا الائتمانية" وأضافت " نهدف أن يكون هذا العرض وسيلة تحفيز مهمة في إطار اهدافنا على المدى البعيد من أجل استبدال المعاملات النقدية بالمعاملات الالكترونية عند الدفع ، والتي تعتبر أكثر ذكاء وأماناً."من جانبه علق راغاف براساد، مدير عام ماستركارد™ في منطقة الخليج العربي: "يسرنا التعاون مع QNB لتقديم هذا العرض الرائع لحاملي بطاقاتنا في قطر. إن مكافأة عملائنا بمزايا رائعة هو أسلوبنا لنشكرهم على ولائهم، و نظل ملتزمين بتقديم طرق ذكية ومبتكرة وآمنة للدفع."وإلى جانب الجوائز التي تقدم ضمن هذه الحملة ، سيستمر حاملو البطاقات في الاستفادة من برنامج مكافآت Life من QNB عند استخدام بطاقات QNB، مما يتيح لهم الاستفادة من العروض و المزايا الهائلة المتاحة لهم ضمن برنامج المكافآت المميز. تتواجد مجموعة QNB من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً وثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1,200 فرعاً ومكتباً تمثيلياً وشبكة صراف آلي تزيد عن 4,300 جهازاً، ويعمل لديها ما يزيد على 27,300 موظفاً.

371

| 25 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
إرتفاع أسهم 11 شركة وإنخفاض 31.. والأسلامية القابضة الأفضل أداء

تقرير QNB الأسبوعي انخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار 121.60نقطة، أو ما يعادل 1.15% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10,412.50نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة1%، لتصل إلى 559.6 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 565.2 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 11 سهماً، في حين انخفضت أسعار 31 سهماً، فيما ظل سهمان من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة الإسلامية القابضة" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 2.6% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 66,359 سهماً. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "الإجارة القابضة" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.6% من خلال تداولات بلغ حجمها 540,819 سهماً. وكانت أسهم "إزدان العقارية"، "صناعات قطر" و"أعمال" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم انخفاض سهم "إزدان العقارية" في إفقاد المؤشر 52.5 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، كما ساهم انخفاض سهم "صناعات قطر" في افقاد المؤشر40.1 نقطة من قيمته، بينما ساهم انخفاض سهم "أعمال" في افقاد المؤشر 16.6نقطة من قيمته. وعلى الجانب الآخر، ساهم ارتفاع سهم "مجموعة "QNB في إضافة 20.5 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 96.7% ليصل إلى 2.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.4 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 44% من إجمالي قيمة التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 18.5% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة QNB " بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 581.6 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 84% ليصل إلى 59.3 مليون سهم، بالمقارنة مع 32.2 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 12.4% ليصل إلى 28,600 صفقة بالمقارنة مع 25,450 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 34.8% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 18.7% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 7.1 مليون سهم. وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى الإيجابية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 332.9 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 4.9 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 192.2 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 132.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 5.3 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 57.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 146 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 80 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.05 مليار دولار أمريكي. وتراجع مؤشر البورصة بنسبة 3.6% خلال الأسبوع، قبل أن ينجح بتقليص خسائره بنهاية الأسبوع إلى 1.15% فقط بالمقارنة مع إغلاق الأسبوع السابق، حيث أغلق عند مستوى 10,412.50 نقطة. وقد أدى ذلك إلى إمكانية تكوين شمعة انعكاسية صاعدة. وفي ظل هذا الوضع، يحتاج المؤشر إلى تجاوز مستوى 10,630 نقطة كي يتمكن من مواصلة مساره الصاعد ضمن القناة المتجهة لأعلى. وعليه، نحدث توقعنا لمستوى الدعم الأسبوعي ليصبح عند 10,000 نقطة، بينما يظل توقعنا لمستوى المقاومة الأسبوعي عند 11,500 نقطة.

380

| 24 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يؤكد صمود الاقتصاد القطري أمام تراجع أسعار النفط

أكد بنك قطر الوطني (QNB) أن الاقتصاد القطري تمكن من الصمود أمام تراجع أسعار النفط وذلك بفضل متانة أسس الاقتصاد الكلي بما في ذلك انخفاض سعر التعادل المالي وضخامة المدخرات التي تم تجميعها في الفترة الماضية وانخفاض معدلات الدين العام. وتوقع قطر الوطني أن يتسارع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي من 3.2 بالمائة في 2016 إلى 3.8 بالمائة في 2017 و4.1 بالمائة في 2018، في ظل زيادة الإنفاق الاستثماري وبدء إنتاج الغاز في مشروع برزان، فيما توقع أن تتعافى أسعار النفط في المدى المتوسط لتصبح عند متوسط 44.7 دولار للبرميل في 2016 قبل الارتفاع تدريجياً إلى 55 دولارا للبرميل في 2017، و57.9 دولار للبرميل في 2018، حيث يُتوقع أن يؤدي انخفاض إنتاج النفط في الولايات المتحدة والنمو المضطرد في الطلب إلى تقليص فائض المعروض. وأشار بيان لبنك قطر الوطني إلى أنه من المتوقع أن يرتفع التضخم في الدولة إلى 3.2 بالمائة في 2016 و3.4 بالمائة في كل من عامي 2017 و2018، وذلك تماشياً مع ارتفاع التضخم في العالم، حيث يتوقع أن يرتفع التضخم العالمي على خلفية ارتفاع أسعار النفط والمواد الغذائية، بينما سيدعم النمو السكاني التضخم في الدولة. وتوقع البيان أن يؤدي تراجع عائدات النفط والغاز واستمرار الإنفاق الرأسمالي من قبل الحكومة إلى عجز بسيط في عامي 2016 و2017، مشيراً إلى أن تعافي أسعار النفط سيقلص العجز المالي تدريجياً إلى 0.8 بالمائة بحلول عام 2018. ومن المتوقع أن تنخفض الإيرادات في عام 2016 بسبب ضعف أسعار النفط وتباطؤ النمو غير النفطي، لكن ينتظر أن ترتفع الإيرادات في المدى المتوسط بسبب إدخال ضريبة قيمة مضافة نسبتها 5 بالمائة في عام 2018 ، كما توقع البنك أن تستمر الحكومة في تنفيذ برنامج الإنفاق الاستثماري الخاص بها مع ضبط الإنفاق الجاري، مما سيؤدي إلى انخفاض بسيط في الإنفاق كحصة من الناتج المحلي الإجمالي في الفترة من 2016 إلى 2018. وذكر البيان الصادر عن قطر الوطني أنه من المتوقع أن ينخفض فائض الحساب الجاري إلى 4.1 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2016 قبل الارتفاع إلى 6.6 بالمائة في عام 2017 و6.0 بالمائة في 2018، وذلك تماشياً مع التحركات المتوقعة في أسعار النفط، نظراً لأن النفط والغاز يشكلان أكثر من ثلثي الصادرات القطرية. وتوقع بنك قطر الوطني أن يستمر الحفاظ على الاحتياطيات الدولية عند أقل من 40 مليار دولار بقليل، أو حوالي سبعة أشهر من غطاء الواردات المتوقعة.

367

| 19 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
"QNB" ضمن الـ50 بنكا الأكثر أمانا في العالم

حافظت مجموعة بنك قطر الوطني (QNB)، على مركزها ضمن قائمة الخمسين بنكا الأكثر أمانا في العالم، وذلك وفقا لأحدث تقرير صدر عن مجلة غلوبال فاينانس للعام الجاري 2016. وقد حافظت المجموعة على هذا التصنيف منذ عام 2013، حيث مُنح التصنيف من خلال إجراء تقييم للتصنيفات الائتمانية طويلة الأجل من وكالات موديز، ستاندرد آند بورز، وفيتش وإجمالي موجودات أكبر 500 بنك في العالم. يذكر أن مجلة ذا بانكر كانت قد صنفت (QNB) مؤخراً ضمن أفضل 100 بنك في العالم لعام 2016 من حيث نسبة الالتزام بمعايير بازل، ونسب الموجودات وقوة الأرباح والاستقرار، بالإضافة إلى حفاظ علامة المجموعة التجارية على أعلى تقييم في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، وذلك وفقا لتقرير براند فاينانس الصادر من قبل المجلة ذاتها، واستنادا إلى أدائها المتميز وتوسعها الخارجي. وقد استحوذت المجموعة مؤخرا على حصة مسيطرة في "فاينانس بنك" التركي، خامس أكبر بنك مملوك للقطاع الخاص في تركيا من حيث إجمالي الموجودات وودائع العملاء والقروض، تبلغ نسبتها 81ر99 بالمائة. ويتمتع بنك قطر الوطني (QNB) بتصنيف ائتماني مرتفع يعتبر ضمن الأعلى في المنطقة طبقا لعدد من وكالات التصنيف العالمية الرائدة مثل "ستاندرد آند بورز" (A+)، و"موديز" (Aa3)، و"فيتش" (AA-)، و"كابيتال انتليجنس" (AA-). كما حاز البنك على جوائز عديدة من قِبَل كثير من الإصدارات المالية العالمية المتخصصة. وتتواجد مجموعة (QNB) من خلال فروعها وشركاتها التابعة والزميلة في أكثر من 30 بلداً عبر ثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم أحدث الخدمات المصرفية لعملائها عبر أكثر من 1200 فرع ومكتب تمثيلي وشبكة صراف آلي تزيد عن 4300 جهاز، ويعمل لديها ما يزيد على 27300 موظف.

223

| 18 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
تقرير QNB المالي: 580.7 مليار ريال القيمة السوقية للبورصة بنهاية الأسبوع

انخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي، بمقدار 298.07 نقطة، أو ما يعادل 2.68% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10,836.74 نقطة. وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.5%، لتصل إلى 580.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 595.5 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار سهمين، في حين انخفضت أسعار 42 سهماً. وكان سهم شركة "أعمال" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 1.9% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 2.8 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك التجاري القطري" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 5.6% من خلال تداولات بلغ حجمها مليون سهم. كانت أسهم "إزدان العقارية"، "مجموعة QNB" و"شركة قطر للتأمين" هي أكبر المساهمين في خسائر المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم انخفاض سهم "إزدان العقارية" في إفقاد المؤشر 94.5 نقطة من قيمته خلال الأسبوع، كما ساهم انخفاض سهم "مجموعة QNB" في إفقاد المؤشر 37.7 نقطة من قيمته، بينما ساهم انخفاض سهم "شركة قطر للتأمين" في إفقاد المؤشر 28.5 نقطة من قيمته. وعلى الجانب الآخر، ساهم ارتفاع سهم "أعمال" في إضافة 5.8 نقطة إلى المؤشر خلال الأسبوع. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 110.7% ليصل إلى 1.7 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 808.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات خلال الأسبوع، مع استئثاره بنسبة 42.9% من إجمالي قيمة التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 20.6% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة QNB" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 338.7 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 85% ليصل إلى 36.7 مليون سهم، بالمقارنة مع 19.9 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 46.4% ليصل إلى 23,200 صفقة بالمقارنة مع 15,852صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 33.7% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 19.5% من حجم التداولات. واستأثر سهم "مصرف الريان" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 3.8 مليون سهم. وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 284.8 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 101.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 314.9 مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 105.1 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 37 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 9.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 6.8 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 5.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 957 مليون دولار أمريكي. التحليل الفني لمؤشر بورصة قطر واصل مؤشر بورصة قطر اتجاهه التصحيحي وانخفض خلال الأسبوع الماضي بنسبة 2.68% بالمقارنة مع الأسبوع السابق ليغلق عند مستوى 10,836.74 نقطة. وكان للشمعة التراجعية التي ذكرناها الأسبوع الماضي تأثيرها على حركة المؤشر، وقد يتواصل التصحيح الحالي، رغم أن الاتجاه العام يظل مائلاً إلى الارتفاع.. وعليه، يقع مستوى المقاومة الأسبوعي المتوقع عند 11,500 نقطة، فيما يبقى توقعنا لمستوى الدعم الأسبوعي عند 10,500 نقطة.

172

| 03 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
مجموعة QNB تستكمل عملية إصدار سندات بمليار دولار

أعلنت مجموعة "كيو إن بي" (QNB)، اليوم السبت، أنها نجحت في عملية إصدار سندات في أسواق المال العالمية ضمن برنامجها لأوراق الدين متوسطة المدى (EMTN Program)، حيث تمكنت من استكمال عملية الإصدار بمبلغ إجمالي مقداره 1.0 مليار دولار أمريكي. وأشار بيان صحفي للمجموعة إلى أن هذا المبلغ يستحق بعد 5 سنوات بسعر فائدة ثابت يبلغ 2.125 % وهو أدنى مستوى فائدة لإصدار سندات لمؤسسة مالية خليجية في تاريخ المنطقة. وأوضح أن الإصدار الذي تم وفق معايير Reg S، حظي باهتمام واسع من قبل المستثمرين حول العالم ،حيث تجاوز إجمالي الاكتتاب مبلغ 2.5 مليار دولار أمريكي. وأضاف أن ذلك يعكس بوضوح ثقة المستثمرين في المركز المالي للمجموعة ومركزها الريادي كأكبر مؤسسة مالية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا ، كما يعكس نجاح هذا الإصدار ثقة المستثمرين بإستراتيجية البنك للأعوام القادمة. وتجدر الإشارة أنه تم إصدار هذه السندات من خلال تجمع لمدراء رئيسيين لعملية الإصــدار تتـألف مـن كـل مـن Barclays Bank PLC وHSBC Bank PLC و Mizuho Bank Ltd وMUFG Securities EMEA PLC و QNB Capital LLCوStandard Chartered Bank .

321

| 03 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يقود التعاملات بالبورصة.. وارتفاع قيمة الأسهم إلى 1.7 مليار ريال

سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعا بمقدار 298.07 نقطة، أو ما نسبته 2.68% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 10.836.74 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 110.71% لتصل إلى 1.703.482.235.92 ر.ق، مقابل 808.465.116.13 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 84.97% ليصل إلى 36.737.252 سهما، مقابل 19.860.804 أسهم، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 46.35% ليصل إلى 23.200 عقد مقابل 15.852 عقدًا. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 2.48% لتصل إلى 580.732.453.218.64 ر.ق، مقابل 585.478.230.572.12 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 42.9% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 20.59%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 14.00%، وأخيرًا قطاع العقارات بنسبة 8.99%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 33.71% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 19.54%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 18.45%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 14.21%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 33.95% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 23.12%، ثم قطاع العقارات بنسبة 13.67%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 13.58%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم شركتين من الشركات الـ44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 42 شركة. وقاد سهم QNB تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 19.88% من قيمة التداول الإجمالية، ثم Ooredoo بنسبة 11.71%، وحل ثالثًا سهم صناعات قطر بنسبة 9.15%.

214

| 02 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يستكمل إصدار سندات بقيمة مليار دولار

أعلنت مجموعة QNB عن نجاحها في عملية إصدار سندات في أسواق المال العالمية ضمن برنامجها لأوراق الدين متوسطة المدى (EMTN Program)، حيث تمكنت المجموعة بتاريخ 31 أغسطس 2016 من استكمال عملية الإصدار بمبلغ إجمالي مقداره 1.0 مليار دولار أمريكي تستحق بعد 5 سنوات بسعر فائدة ثابت يبلغ 2.125 %. وقد حظي هذا الإصدار الذي تم وفق معاييرReg S باهتمام واسع من قبل المستثمرين حول العالم حيث تجاوز إجمالي الاكتتاب مبلغ 2.5 مليار دولار أمريكي. وتجدر الإشارة أنه تم إصدار هذه السندات من خلال تجمع لمدراء رئيسيين لعملية الإصــدار تتـألف مـن كـل مـن : Barclays Bank PLC وHSBC Bank PLC و Mizuho Bank Ltdو MUFG Securities EMEA PLC و QNB Capital LLCوStandard Chartered Bank .

298

| 01 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
QNB يفوض 6 بنوك لاصدار سندات بالدولار

أعلنت مجموعة QNB عن تفويضها ستة بنوك للعمل بشكل مشترك كمديرين رئيسيين لإصدار سندات بالدولار الأمريكي وفق معايير Reg S وذلك ضمن برنامج البنك لأوراق الدين متوسطة المدى. ويتوقع إصدار السندات المذكورة إن سمحت الظروف في أسواق المال العالمية بعد عرضها على مجموعة من المستثمرين. والبنوك التي فوضتها مجموعة QNB هي: (Barclays Bank PLC) و (HSBC Bank PLC) و (Mizuho Bank Ltd) و (MUFG Securities EMEA PLC) و (QNB Capital LLC) و (Standard Chartered Bank)

335

| 31 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر الوطني يدعو الأسواق الناشئة لاستغلال السياسات النقدية الميسرة

دعا التحليل الاقتصادي لمجموعة بنك قطر الاقتصادات الناشئة إلى استغلال فرصة السياسات النقدية المتساهلة من قبل البنوك المركزية الكبرى في العالم للعمل على الحد من جوانب الضعف لديها وتخفيف خطر البقاء تحت رحمة تقلبات رؤوس الأموال الأجنبية. وقال التحليل الأسبوعي الصادر اليوم، إنه يتعين على الأسواق الناشئة أن تستغل هذه الفرصة للحد من جوانب الضعف وتجنب تكرار أخطاء الماضي القريب، وذلك يتطلب القيام بثلاثة أمور: فمن جهة يجب تجنب الإفراط في الاقتراض بالعملات الأجنبية، حيث يصعب سداد الديون بالعملات الأجنبية في حال حدوث هروب لرؤوس الأموال وانخفاض حاد في قيمة العملة المحلية، كما ينبغي أن يتم تعزيز الاحتياطيات خلال فترات تدفق رؤوس الأموال إلى الداخل بغية التخفيف من صدمة الخروج المفاجئ لرؤوس الأموال. وإضافة إلى ذلك يجدر بالأسواق الناشئة تغيير تركيبة رؤوس الأموال الأجنبية الواردة، حيث ينبغي لها أن تشجع زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر على حساب تدفقات المحافظ المالية، نظرا لأن الأول أكثر ثباتا وأقل عرضة للتأثر بالتغيرات المفاجئة في المزاج الاستثماري ويولد المزيد من النمو المستدام بدلا من مجرد خلق زيادة مفرطة في أسعار الأصول. ورأى التحليل أن العالم يعج في الوقت الحاضر بسياسات التحفيز النقدي ، إذ يتوقع أن يقوم بنك اليابان (البنك المركزي الياباني) بتخفيف سياسته النقدية في أعقاب النمو المخيب للآمال في الربع الثاني والذي بلغ نسبة 0.2 في المائة فقط. وأضاف أن بنك اليابان المركزي سينضم لرصفائه من البنوك المركزية في منطقة اليورو والمملكة المتحدة المتوقع أيضا أن تقوم بتيسير سياساتها في وقت لاحق من هذا العام، مبينا أنه على الرغم من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي الامريكي) قد يرفع أسعار الفائدة لمرة واحدة بنهاية هذا العام، إلا أن هذا أقل بكثير من الزيادات الأربع التي كانت متوقعة في بداية السنة. وأوضح أن هذه السياسات النقدية المتساهلة من قبل البنوك المركزية الكبرى في العالم تقود إلى انخفاض عائدات السندات في الاقتصادات المتقدمة إلى أدنى مستوياتها التاريخية، وهو ما يخفف الضغوط على الأسواق الناشئة، التي ظلت متعطشة لتدفقات رؤوس أموال كبيرة منذ الأزمة المالية العالمية. وأشار إلى أن رؤوس الأموال الأجنبية تدفقت إلى الأسواق الناشئة في أعقاب الأزمة المالية العالمية في عام 2008، فعندما ضربت الأزمة اقتصادات الدول المتقدمة، ردت بنوكها المركزية بقوة باللجوء إلى خفض أسعار الفائدة والقيام بجولات متعددة من التيسير الكمي. وذكر أن هذا التدخل من قبل البنوك المركزية أدى إلى تقليص العائدات ،حيث انخفض العائد على سندات الحكومة الأمريكية لمدة 10 سنوات إلى النصف تقريبا من متوسط نسبته 3.7 في المائة في عام 2008 إلى 1.8 في المائة في عام 2012. وردا على ذلك، قام المستثمرون بتحويل أموالهم إلى الأسواق الناشئة بحثا عن عائدات أعلى ، وبلغ متوسط تدفقات المحافظ إلى أسواق الدين والأسهم في الأسواق الناشئة 296 مليار دولار أمريكي في السنة بين عامي 2009 و 2012، مقارنة بتدفقات مالية سنوية بقيمة 151 مليار دولار أمريكي خلال السنوات الثلاث السابقة لعام 2008. ونبه التحليل الاقتصادي لمجموعة بنك قطر الوطني، إلى أن الأسواق الناشئة أصبحت تعتمد أكثر على رؤوس الأموال الأجنبية لتمويل الاستهلاك والاستثمار، وارتفعت مستويات الديون الخارجية في ظل سعي المقترضين في الأسواق الناشئة للاستفادة من انخفاض أسعار الفائدة في الاقتصادات المتقدمة. ورأى أن التدفقات الرأسمالية نتج عنها ارتفاع في أسعار الأصول في العديد من بلدان الأسواق الناشئة، مما وضع صناع القرار في حيرة من أمرهم ، فمن أجل تهدئة أسعار الأصول، كان عليهم رفع أسعار الفائدة لكن ارتفاع أسعار الفائدة يجلب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية الباحثة عن أرباح مما يؤدي إلى ارتفاع إضافي في أسعار الأصول. وقال إن ذلك كان بمثابة بذور أزمة اشتعلت في مايو عام 2013 بعد إعلان بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي عن احتمال تقليص برنامجه للتيسير الكمي، مما نتج عنه انعكاس حاد للوضعية التي كانت سائدة طوال أربع سنوات سابقة وارتفعت أرباح السندات الأمريكية من 1.6 في المائة في مايو 2013 إلى 3.0 في المائة مع نهاية العام. وبدأت منذ ذلك الحين فترة هروب رؤوس الأموال من الأسواق الناشئة باتجاه الاقتصادات المتقدمة، وأصبحت معها الأسواق الناشئة معرضة للمخاطر ، وتفاقمت الأزمة في ظل تراجع أسعار السلع (بما أن العديد من الأسواق الناشئة هي مصدرة للسلع) ومع المخاوف بشأن التباطؤ المضطرب في الصين. وأصبحت هذه المشاكل أكثر حدة في النصف الثاني من عام 2015 وخلال أول شهرين من 2016 ،حيث قرر بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في نهاية المطاف رفع أسعار الفائدة ووعد بالاستمرار في رفعها خلال الأشهر التالية. وفي بداية عام 2016، بدت الأسواق الناشئة في وضع أسوأ مما كانت عليه في عام 2013 بالنظر إلى تدهور ميزان حساباتها الجارية وارتفاع مستويات ديونها الخارجية وتباطؤ معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي فيها. ولفت إلى أن آفاق المستقبل تغيرت بالكامل في منتصف عام 2016 تقريبا ،إذ أدى التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى تباطؤ جوهري في اقتصاد المملكة المتحدة، ورد بنك إنجلترا على ذلك بتخفيض أسعار الفائدة وإعادة إطلاق برنامج التيسير الكمي، ومن المنتظر أن يتم تقديم محفزات إضافية هذا العام. كما يتوقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي وبنك اليابان بتخفيف السياسة النقدية في وقت لاحق من العام الحالي بسبب تعثر اقتصاديهما. وقد أدى قيام البنك المركزي الأوروبي بضخ مقادير ضخمة من السيولة في الاقتصادات المتقدمة إلى تقليص عائدات السندات إلى مستويات تاريخية (1.5 في المائة في الولايات المتحدة، و-0.1 في المائة في ألمانيا، و0.5 في المائة في المملكة المتحدة). ويقدر الآن أن قيمة السندات ذات العائدات السلبية قد ارتفعت إلى 13.4 تريليون دولار أمريكي، وتتركز في الأسواق المتقدمة بصفة أساسية، وهذا الواقع الجديد يجعل الأسواق الناشئة وجهة جاذبة للمستثمرين مجددا ، وحاليا عاودت رؤوس الأموال الأجنبية التدفق باتجاه الاقتصادات الناشئة، مما يتيح لها فرصة لالتقاط الأنفاس.

354

| 20 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
ارتفاع القيمة السوقية إلى 605 مليارات ريال في أسبوع

البنوك والخدمات في المرتبة الأولى سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعا بمقدار 365.08 نقطة، أو ما نسبته 3.33% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 11.320.39 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 10.37% لتصل إلى 2.134.741.255.95 ر.ق، مقابل 1.934.100.796.41 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 1.83% ليصل إلى 50.000.925 سهما، مقابل 49.104.724 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 10.99% ليصل إلى 28.360 عقدًا مقابل 25.551 عقدًا. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 3.24% لتصل إلى 605.347.016.722.84 ر.ق، مقابل 586.367.354.352.60 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 38.73% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 20.12%، ثم قطاع العقارات بنسبة 10.80%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 9.89%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 29.97% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع العقارات بنسبة 22.34%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 18.19%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 13.68%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 30.14% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 22.87%، ثم قطاع العقارات بنسبة 13.90%، وأخيرًا قطاع الاتصالات بنسبة 12.49%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 25 شركة من الشركات الـ44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 18 شركة، فيما حافظت شركة واحدة على إغلاقها السابق. وقاد سهم QNB تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 12.56% من قيمة التداول الإجمالية، ثم صناعات قطر بنسبة 10.29%، وحل ثالثًا مصرف قطر الإسلامي بنسبة 8.04%.

232

| 19 أغسطس 2016