رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
قطر الخيرية تختتم برنامج "صيفك غير"

اختتم مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع فرع الريان نساء التابع لقطر الخيرية برنامجه الصيفي صيفك غير الذي استمر من التاسع من يوليو حتى بداية شهر أغسطس الحالي بمشاركة 80 طالبة. وقد شهد البرنامج الصيفي إقبالاً كبيراً من منطقة الريان والمناطق المجاورة، وهو ما يعكس تميز برامج وفعاليات المركز النوعية، وقد استهدف البرنامج الصيفي الفئة العمرية من 6 سنوات حتى 18 سنة، حيث تم توزيع الفئات العمرية إلى ثلاث فئات بحسب تنوع الورش بما يتناسب مع الفئة العمرية المشاركة. وحظي البرنامج الذي نظم في إطار الأنشطة التي أطلقتها قطر الخيرية لموسم صيف 2018 بتفاعل ملموس من قبل المشاركات في البرنامج الصيفي من حيث المبادرة في العمل الجماعي والتقديم والإنجاز المتميز بلمسات إبداعية خصوصاً في الورش اليدوية مثل الخياطة وصنع الدمى وعمل أساور الكروشيه وورش إعادة التدوير وعمل المفارش. يذكر أن البرنامج الصيفي استضاف مجموعة من المدربين الذين قدموا الورش مثل الخطاط القطري/ كمال المليكي الذي عنيت ورشته بتعليم الخط الديواني، وركزت على محاولة تعلم كتابة أكبر قدر من الحروف العربية وتكوين الأسماء، كما استضاف البرنامج المصوّر الدكتور عماد الحاج لتقديم ورشة أساسيات التصوير نظرياً وعملياً. وفيما يتعلق بالجانب الديني كان البرنامج فرصة للفتيات من أجل الحصول على دورة في القاعدة النورانية وقصص الأنبياء، وقد شمل البرنامج الصيفي مجموعة من الورش التربوية التي قدمتها الدكتورة /أمنية طاهر منها ورشة تقدير الذات وورشة النظافة الشخصية وورشة نحن نحبك ونسمعك. وتخللته مجموعة من الرحلات الترفيهية إلى مدينة ألعاب جنغل زون ومسبح أسباير. وفي ختام البرنامج الصيفي وبحضور جميع المشاركات والمشرفات على البرنامج أتيح للفتيات عرض إنجازاتهن في جميع الورش التي شاركن فيها طيلة هذه الفترة. كما كرّمت مديرة المركز جميع الفتيات المشاركات والمشرفات على الورش وجميع من ساهم بنجاح هذا البرنامج الصيفي.

350

| 07 أغسطس 2018

محليات alsharq
"كسوة العيد" من قطر الخيرية تستهدف 17000 يتيم

في إطار حملتها للأضاحي أضحيتك سعادة لك ولهم وبهدف ادخال الفرحة والسرور على مكفوليها من الأيتام بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قامت مبادرة رفقاء التابعة لقطر الخيرية بإطلاق حملة كسوة العيد بهدف توفير الملابس والأحذية الجديدة لأكثر من 17260 يتيما في 22 دولة عبر العالم. 22 دولة وقد جاء مشروع كسوة العيد من أجل إسعاد قلوب الأيتام، خصوصا في مناسبة كالعيد التي شرع لنا الإسلام فيها إظهار الفرح وإعلان البهجة وتعويضا لهم عن دفء الأبوة الذي فقدوه؛ خصوصا في المناطق التي تعاني من ظروف إنسانية استثنائية. وقد درجت قطر الخيرية على إعطاء الأيتام أهمية خاصة ضمن مشاريعها، وتوفير كل سبل الرعاية لهم، نظراً للأجر الكبير الذي خص به ديننا الحنيف كافلي الأيتام. وتحث قطر الخيرية المحسنين الكرام على استثمار هذه الأيام المباركة من أجل مد يد العون لأبنائهم من الأيتام وإدخال السرور إلى قلوبهم، إذ تتاح لهم فرصة توفير كسوة العيد للايتام في كل من: فلسطين، الصومال، تونس، المغرب، لبنان، السودان، كينيا، مالي، النيبال، الهند، بنغلاديش، سريلانكا، بوركينا فاسو، باكستان، قرغيزيا، اندونيسيا، كوسوفا، البانيا، البوسنة، غانا، تركيا، الأردن. آلية التبرع ويمكن التبرع لمشروع كسوة العيد من خلال الموقع الالكتروني لقطر الخيرية qch.qa ونقاط التحصيل وفروع الجمعية داخل الدولة وعبر الخط الساخن 44667711، وتطبيق قطر الخيرية وعبر التبرع بـ 350 ريالا لطفل واحد من أطفال الأسر ذات الدخل المحدود داخل قطر أو 200 ريال لأيتام قطر الخيرية خارج قطر.

670

| 07 أغسطس 2018

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية تدشن مشروع إعادة تأهيل أراض زراعية في غزة

يستفيد منه 200 مزارع المشروع يتضمن تأهيل 7750 دونما من الأراضي بقيمة 910 آلاف ريال دشن مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، مشروع إعادة تأهيل أراض زراعية بالتعاون مع وزارة الزراعة بقطاع غزة، وذلك ضمن مساعيه لدعم المزارعين الفلسطينيين الذين يسكنون في المناطق المتضررة بالقطاع. ويتضمن المشروع تأهيل 7750 دونما من الأراضي الزراعية المخصصة للزراعة في قطاع غزة، بقيمة مالية بلغت 910,466 ريال قطري، على أن يستفيد منه 200 مزارع متضرر. مكونات المشروع ووقع كل من مدير مكتب قطر الخيرية المهندس محمد أبو حلوب، ورئيس مجلس إدارة شركة توزيع الكهرباء السيد سمير مطير، اتفاقاً للبدء بتنفيذ المكون الأول من مكونات مشروع إعادة تأهيل أراضي زراعية، والذي يتضمن توفير (8) محولات كهربائية من أجل تأمين الكهرباء اللازمة لتشغيل (42) بئراً لري ما يزيد عن 7500 دونم زراعي من أراضي المزارعين المتضررين. ومن المقرر أن يجري تنفيذ المكون الثاني من مكونات المشروع، والمتعلق بتشغيل أحد الآبار من خلال الطاقة البديلة (الشمسية)، خلال شهرين، وذلك للمساعدة في ضخ المياه، من أجل ري ما يزيد عن 150 دونما زراعيا لمزارعين متضررين، فيما أن المكون الثاني والنهائي، يتعلق بتأهيل ما يزيد عن (100 دونم) زراعي وزراعته بأشتال الشجر المثمر لمزارعين متضررين. وقال المهندس أبو حلوب، إن واحداً من أبرز أهداف المشروع، هو دعم ومساندة المزارعين المتضررين في قطاع غزة، وتشجيع الزراعة المحلية من أجل الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية الأساسية. وأكد أبو حلوب على أهمية المساهمة في الحد من البطالة من خلال توفير فرص عمل للمزارعين والعمال في القطاع الزراعي، بالإضافة إلى تخفيف الأعباء الاقتصادية عن كاهل المواطنين من خلال توفير خضراوات بأسعار تتناسب مع وضع السكان في القطاع. بدوره عبر المهندس عادل عطا الله ممثلاً عن وزارة الزراعة، عن سعادته بحجم الاهتمام الذي توليه قطر الخيرية للقطاع الزراعي في غزة، على اعتبار أن الزراعة مصدر غذائي مهم للمواطنين المحاصرين منذ ما يزيد عن 11 عاماً. وقال عطا الله: تعتبر الزراعة مصدرا مهما لتوفير فرص عمل للمزارعين والعمال في قطاع الزراعة، كذلك مصدرا أساسيا للدخل القومي الفلسطيني، ولهذا فنحن نرحب بالجهود التي تبذلها قطر الخيرية ونسعى دوماً إلى تعزيز هذه الشراكة التي تقوم على تثبيت ركائز المزارع الفلسطيني في أرضه. تخفيض التكلفة على المزارعين وأكد على أن أهمية مشروع تأهيل الأراضي الزراعية الذي تنفذه قطر الخيرية، تنبع من كونه يخفض التكلفة العالية التي يتحملها المزارعون نتيجة تشغيل الآبار الزراعية بالوقود لعدم توفر مصادر الكهرباء. وأشار إلى أن المشروع يساعد في تعويض المزارعين عن الخسارة الفادحة التي تكبدونها نتيجة لتجريف ساحات واسعة من الأراضي الزراعية ذات الخصوبة العالية، وحرمانهم من الوصول إلى أراضيهم بسبب الاعتداءات المتكررة عليهم. وأوضح عطا الله أن المشروع سيساعد المزارعين على تصدير محاصيلهم للخارج بعدما حرموا من ذلك بسبب صعوبة تسويق محاصيلهم الزراعية نتيجة عدم توفر الإمكانات، مبينا أن الممارسات الجائرة تسببت في نقص كمية المحاصيل الزراعية في السوق المحلي، وارتفاع أثمانها، غير أن المشروع سيساعد المزارع الفلسطيني بشكل كبير جدا.

1188

| 21 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية تدشن مشروعا لتأهيل أراض زراعية في قطاع غزة

دشنت جمعية قطر الخيرية، مشروع إعادة تأهيل أراض زراعية بقطاع غزة، بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاع وذلك ضمن مساعيها لدعم المزارعين الفلسطينيين. وأوضحت قطر الخيرية ،في بيان صحفي، أن المشروع يتضمن تأهيل 7750 دونما من الأراضي الزراعية المخصصة للزراعة في قطاع غزة، بقيمة مالية تصل إلى قرابة مليون ريال، على أن يستفيد منه 200 مزارع متضرر. وأضافت أن المشروع يتضمن توفير (8) محولات كهربائية لتأمين الكهرباء اللازمة لتشغيل (42) بئراً لري ما يزيد على 7500 دونم زراعي، وتشغيل أحد الآبار من خلال الطاقة الشمسية لري ما يزيد على 150 دونما آخر ، كما يتضمن تأهيل ما يزيد على (100 دونم) وزراعته بشتلات الشجر المثمر. وأشارت قطر الخيرية إلى أن المشروع يهدف لدعم المزارعين المتضررين في قطاع غزة، وتشجيع الزراعة المحلية من أجل الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية الأساسية، والحد من البطالة من خلال إيجاد فرص عمل زراعية وتوفير خضروات بأسعار تتناسب مع أوضاع السكان في القطاع.

980

| 21 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية توفر الأثاث المدرسي لـ 40 مدرسة بولايات دارفور

عبر توقيع اتفاقية تعاون مع شركة ميركات بوليمرز القطرية تجهيز المختبرات والمكتبات لـ 40 مدرسة تضم 14.400 طالب وطالبة بجانب تأثيث 8 مراكز صحية الأثاث المدرسي صناعة قطرية وبتكنولوجيا متقدمة توفر الراحة للطلاب بهدف توفير الأثاث المدرسي لـ 40 مدرسة بولايات دارفور بغرب السودان، وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون مع شركة ميركات بوليمرز القطرية ( Meerqat Polymers Co )، وذلك في إطار مشروع المجمعات الخدمية ضمن مبادرة دولة قطر لتنمية دارفور الذي تنفذه قطر الخيرية في السودان ويموله صندوق قطر للتنمية. وقَّع عن قطر الخيرية السيد فيصل راشد الفهيدة، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكة الدولية، فيما وقع عن شركة ميركات بوليمرز الرئيس التنفيذي لها السيد خالد راشد الخيارين الهاجري. وقد جاء توقيع هذه الاتفاقية مع شركة ميركات بوليمرز القطرية (Meerqat Polymers Co) المتميزة في تصنيع الأثاث المدرسي بجودة عالية ضمن المرحلة الثانية من مبادرة دولة قطر لتنمية دارفور، حيث تسعى قطر الخيرية من خلالها لتشجيع الصناعة الوطنية ولفتح آفاق التعاون مع مختلف مؤسسات القطاعين العام والخاص، ومن بينها العاملة في قطاع المعدات التعليمية لتتمكن من تحقيق رسالتها على مختلف الأوجه، ولتصل لأكبر عدد من الفئات المستهدفة حول العالم. تأثيث 8 مراكز وبموجب هذه الاتفاقية سيتم توفير الأثاث المدرسي وتجهيز المختبرات والمكتبات لـ 40 مدرسة تضم 14.400 طالب وطالبة إضافة إلى تأثيث 8 مراكز صحية. وقال السيد خالد راشد الخيارين الهاجري، الرئيس التنفيذي لشركة ميركات بوليمرز: إن قطر الخيرية هي المؤسسة الرائدة في المجال الخيري بالدولة، إضافة إلى نشاطاتها الممتدة داخل البلاد وخارجها، وإنه لشرف لنا أن يتم اليوم توقيع اتفاقية شراكة بين الطرفين، والتي ستتعدى فائدتها الاقتصادية إلى عدد من الشركات الوطنية. وأشار إلى أن الأثاث المدرسي الذي سيتم توفيره للمدارس هو صناعة قطرية وبتكنولوجيا متقدمة يوفر الراحة للطلاب ويستجيب للمعايير العالمية في تجهيز المنشآت التعليمية إضافة إلى ملائمته لجميع الظروف المناخية، منوها بأن منتجات شركة Meerqat Polymers Co الوطنية القطرية قد تم استخدامها في المرحلة الأولى من برنامج تنمية دارفور وأثبت فاعليته ومقاومته لأصعب الظروف نظرا لعدم احتياجه للصيانة. مبادرة تنمية دارفور يشار إلى أن المرحلة الثانية من مبادرة دولة قطر لتنمية دارفور تشتمل على بناء 10 مجمعات خدمية في ولايات دارفور الخمس بتمويل من صندوق قطر للتنمية من أجل دعم جهود التنمية من أجل تعزيز السلام في دارفور وجعل السلام خيارا جاذبا لجميع الأطراف، وتعتبر هذه المبادرة هي تطبيق لاتفاقية الدوحة للسلام والتي ضمنت توفير السلام لحوالي 5 ملايين شخص في دارفور بعد سنوات من الصراع والنزوح. 8 مجمعات خدمية وتتولى قطر الخيرية إنشاء 8 مجمعات خدمية في ولايات جنوب دارفور، شمال دارفور، شرق دارفور، ووسط دارفور، تساهم قطر الخيرية بنسبة 30% من إجمالي تكلفة المشروع. وتضم هذه المجمعات 40 مدرسة ابتدائية وثانوية ورياض أطفال، و8 مراكز صحية، و8 مساجد، و120 وحدة سكنية، و8 مركز للشرطة 8 محطات للمياه والطاقة الشمسية، وتتوزع هذه المجمعات الخدمة على 8 تجمعات سكنية يبلغ مجموع سكانها 244,000 شخص.

1633

| 18 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
توقيع مذكرة تفاهم بين قطر الخيرية والمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح

على هامش انعقاد المنتدى الـسياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة، الذي عقد في نيويورك، وقعت كل من قطر الخيرية والمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح (wsscc) التابع لمكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS) على مذكرة تفاهم لإيجاد تعاون إستراتيجي بغية تنفيذ مشاريع مشتركة وتبادل الخبرات وإيجاد فرص تمويل للتعاون والشراكة في مجال العمل الإنساني والتنموي، وذلك برعاية ودعم صندوق قطر للتنمية. وقد قام بالتوقيع على مذكرة التفاهم بمقر الأمم المتحدة بنيويورك، كل من السيد يوسف الحمادي، مستشار الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، والسيد رودلف ليوينديك، المدير التنفيذي للمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح. تعاون إستراتيجي ويتمثل غرض مذكرة التفاهم المبرمة بين الجهتين، في إيجاد تعاون إستراتيجي بين المجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح (WSSCC) وقطر الخيرية والتي يمكن من خلالها أن تكون قطر الخيرية شريكا تنفيذيا لبرامج ومشاريع المجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح، بشكل يتطابق ويخضع للشروط والأحكام المذكورة والمنصوص عليها في هذه المذكرة. كما تهدف المذكرة إلى تبادل الخبرات وايجاد فرص تمويل مشتركة في مجال العمل الإنساني والتنموي وخلق فرص للتعاون بين الطرفين، وذلك في البلدان والمناطق التي يتفق عليها الطرفان ذات الاهتمام المشترك. وكان صندوق قطر للتنمية قد نظم اجـتـمـاعـاً رفـيـع المـسـتـوى لـدراسـة تـأثـيـر المـرافـق الصحية عـلـى التعليم والـصـحـة، فـي إطـار نهج متكامل للتنمية البشرية بالتعاون مع المجلس الــتــعــاونــي لـتـوفـيـر المــيــاه والإصحاح (WSSCC)، وذلــك عـلـى هـامـش انـعـقـاد المـنـتـدى الــســيــاســي رفــيــع المــســتــوى المــعــنــي بـالـتـنـمـيـة المستدامة في نيويورك. وصرح السيد علي عبدالله الدباغ، نائب المدير العام للتخطيط في صندوق قطر للتنمية (QFFD)، الذي حضر مراسم توقيع مذكرة التفاهم، بأن الشراكة بين قطر الخيرية والمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح سيكون لها أثر مهم على الجهود المبذولة للنهوض بمجال الإصحاح على المستوى العالمي، وزيادة أوجه التآزر مع قطاعي التعليم والصحة، مشيرا إلى أن الإنجازات المستدامة في مجال الإصحاح تتطلب اعتماد شراكات قوية بين وكالات التنمية والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية، بما يتماشى مع الهدف 17 من أهداف التنمية المستدامة. مواجهة تحديات التنمية وقال السيد يوسف الحمادي، مستشار الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية: يسعدني اليوم توقيع هذه الاتفاقية التي تجسد متانة علاقة التعاون بين قطر الخيرية والمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح، مؤكداً أهمية التعاون وبناء الشراكات الاستراتيجية كوسيلة لمواجهة تحديات التنمية والعمل الإنساني على مستوى العالم، خصوصا مع تزايد أعداد النازحين واللاجئين عبر العالم بسبب ارتفاع وتيرة النزاعات في مناطق كثيرة. وأضاف: لقد استطاعت قطر الخيرية من خلال تعاونها مع شركاء التنمية ومنظمات المجتمع المدني المحلية، وضع أسس لتصميم وتنفيذ المشاريع اعتماداً على معرفتها المحلية بالمعايير الثقافية وأولويات التنمية، مما يمكنها من تحقيق تدخلات أكثر فعالية وأسرع استجابة. تضافر الجهود من جهته قال السيد رولف ليوينديك، المدير التنفيذي للمجلس التعاوني لتوفير المياه والإصحاح: إن ما يشهده عالمنا اليوم من كوارث وأزمات إنسانية تستدعي من الفاعلين في حقل العمل الإنساني والتنموي مزيدا من التنسيق لتعظيم وتضافر الجهود، وذلك بالتعاون في مناطق الأزمات الإنسانية العديدة التي تعصف بعالمنا، آملا أن تكون الاتفاقية المبرمة بين الطرفين قيمة مضافة تصب في تقديم الخدمات بكفاءة وفعالية والنهوض بالنظافة، وتوفير المياه الكافية التي تتوقف عليها حياة ضحايا الأزمات والكوارث وتلبي ارتباطها بجودة البيئة التي يعيشون فيها. تدخل تنموي ويعد قطاع المياه والاصحاح أحد مجالات التدخل التنموي الرئيسة لقطر الخيرية، الذي يعتبر مساهمة في تحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة الذي يعنى بالمياه النظيفة والإصحاح. وقد تمكنت قطر الخيرية خلال العام المنصرم 2017 من توفير المياه النظيفة لـ 12,541,145 شخصا في 30 دولة عبر مشاريع وتدخلات متنوعة تشمل إنشاء محطات تنقية المياه السطحية حول الأنهار وحفر الآبار السطحية والارتوازية، إضافة الى توفير مبردات المياه. الـتـنـمـيـة المـسـتـدامـة الجدير بالذكر أن المـنـتـدى الـسـيـاسـي رفـيـع المــســتــوى، يـمـثـل مــنــصــة الأمــم المـتـحـدة المـركـزيـة لمتابعة واســـــــتـــــــعـــــــراض خـــطـــة وأهــــداف الـتـنـمـيـة المـسـتـدامـة لـعـام 2030.

645

| 16 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية تأهل وحدتين للتصنيع الغذائي لتمكين المرأة في غزة

المهندس أبو حلوب: قيمة المشروع تتمثل في اكتساب النساء المهارات إيمان عدوان: مراكز تمكين المرأة والمجتمع من أهم المراكز التنموية عمل مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة على تأهيل وحدتي التصنيع الغذائي في مركزي تمكين المرأة والطفل التابعان إلى وزارة التنمية الاجتماعية، في كل من محافظة شمال ووسط القطاع، بما يساهم في توفير فرص عمل للنساء محدودات الدخل وتمكنهن اقتصاديا، وجاء تأهيل وحدتي التصنيع ضمن إطار مشروع مخبز المخبوزات والمأكولات الشعبية، الذي موله محسنون من دولة قطر ونفذته قطر الخيرية . تزويد بالأجهزة وتضمن المشروع إعادة تأهيل وحدتي التصنيع الغذائي وتزويدهما بكافة الأجهزة والمعدات اللازمة للتشغيل من: عجانات أتوماتيكية، أفران تعمل بالغاز والكهرباء، خلاطات، ثلاجات، أواني وقدر طبخ، ميزان إلكتروني، مفرمة إلكترونية، طاولات، وغيرها من أدوات الطبخ. وقد ساهم المشروع في تشغيل بعض النساء محدودات الدخل اللواتي يعلن أسرهن، كما ساهم في تعزيز دور وحدتي التصنيع الغذائي في المجتمع الغزي ليقومان بتقديم خدماتهما المتنوعة بكفاءة وجودة عالية. تحسين دخل الأسر وقال المهندس محمد أبو حلوب، مدير مكتب قطر الخيرية بغزة، إن المشروع يخلق فرص عمل للنساء محدودات الدخل، ويعمل على تحسين دخل الأسر الفقيرة والمعوزة، مؤكداً أن قيمة المشروع تتمثل في اكتساب النساء المهارات والقدرات اللازمة وتشجيع مبدأ الاعتماد على الذات. وأكد أبو حلوب على أن قطر الخيرية مهتمة بضرورة تشجيع فرص التسويق للمنتج المحلي الفلسطيني، والعمل على محاربة الفقر من خلال تحسين مصادر الأسر التي لا تملك دخلاً، فضلاً عن إعطاء الفرصة للعيش بكرامة واحترام الذات. ويقدم مركزا تمكين المرأة والطفل، الخدمة إلى نحو 450 مستفيداً بشكل يومي، وهم عبارة عن نساء وأطفال من الأسر ذات الدخل المحدود الذين يترددون على المركزين للاستفادة من أنشطتهما المتنوعة. انطباعات المستفيدات وقدمت السيدة أمينة حمدان، وهي واحدة من النساء العاملات في إحدى وحدات التصنيع الغذائي، الشكر إلى قطر الخيرية على جهودها في توفير سبل الراحة للعاملات في هذه الوحدات، من خلال توفير الأدوات اللازمة للمخبز، والتي من شأنها أن توفر الوقت والجهد، كما قالت. وعبرت السيدة حمدان وهي أرملة ولديها أربعة من الأبناء، أصغرهم مكفول لدى مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، عن امتنانها وسعادتها بهذا الإنجاز الذي ساعدها في تقديم المأكولات لأعداد أكبر من المستفيدين، مشيرة إلى أن الأدوات مكنتها من توفير الطعام اليومي لنحو 250 طفل ملتحقين بأحد المخيمات الصيفية التي تشرف عليها وزارة التنمية الاجتماعية. وأفادت السيدة بأن تطوير المخبز أسهم في فتح أفق العمل أمامها، لاسيما وأنها تتكفل برعاية أبنائها الأربعة، قائلة: لولا قطر الخيرية لما أتيحت لي هذه الفرصة بالعمل هنا داخل وحدة التصنيع الغذائي. بدورها، عبرت إيمان عدوان، مدير عام الرعاية الاجتماعية في وزارة التنمية الفلسطينية، عن سعادتها بحجم التعاون الذي قدمته قطر الخيرية في سبيل إنجاز مشروع تأهيل وحدتي التصنيع الغذائي، التابعتان إلى مركزي تمكين المرأة والمجتمع في المحافظتين الوسط والشمالية لقطاع غزة. وقالت عدوان: إن مراكز تمكين المرأة والمجتمع هي من أهم المراكز التنموية التي تشرف عليها وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة، حيث تقوم هذه المراكز بتقديم العديد من الخدمات المتنوعة من خلال وحداتها المتعددة والتي أهمها وحدة التصنيع الغذائي. ولفتت إلى أن وحدة التصنيع الغذائي تقوم إلى جانب الدورات التي تنفذها في مجال الطهي وإعداد المأكولات، بتقديم الوجبات للعديد من فئات المجتمع الغزي سواء من خلال البرامج التي تنفذها أو الطلبات الخارجية والتي لها مردود مالي على المركز والعاملات فيه.

1003

| 16 يوليو 2018

محليات alsharq
اتفاقية بين قطر الخيرية والمفوضية السامية لتزويد اللاجئين السوريين بالمساعدات النقدية

وقعت كل من قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اتفاقية لتزويد أسر اللاجئين السوريين الأكثر احتياجاً في الأردن ولبنان بالمساعدات النقدية للتخفيف من معاناتهم وتوفير احتياجاتهم الأساسية، وذلك من خلال دعم قيمته أكثر من عشرة ملايين دولار يستهدف أكثر من 150 ألف لاجئ. وجاءت الاتفاقية ضمن آليات التضامن الدولي والإقليمي وفي إطار اتفاقية الشراكة والتعاون الإستراتيجية الموقعة بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في أكتوبر من العام الماضي 2017 بجنيف، وللحاجة الماسة لتضافر الجهود في الاستجابة لاحتياجات اللاجئين. قام بتوقيع الاتفاقية يوم الأربعاء الماضي بمقر مفوضية الأمم المتحدة بجنيف كل من سعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة قطر الخيرية، والسيد فيلبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وشدد رئيس مجلس إدارة قطر الخيرية سعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني على أهمية هذه الاتفاقية ضمن الجهود الأممية المبذولة لإغاثة اللاجئين والنازحين السوريين، خاصة في ظل الحاجة الماسة والمتزايدة التي يواجهونها. وأضاف إن قطر الخيرية تفتخر بالشراكة مع المفوضية السامية والعمل معها في كثير من المناطق التي يتطلب فيها تقديم مساعدات إنسانية للاجئين والنازحين حول العالم. كما أعرب من جانبه المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين السيد فيلبو غراندي أن مخرجات هذه الاتفاقية ستزود أسر اللاجئين السوريين بالمساعدات النقدية للتخفيف من معاناتهم. ومن جانبه أكد السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية أن توقيع هذه الاتفاقية يأتي لتعزيز التعاون والشراكة مع منظمات الأمم المتحدة وبالأخص المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، مشيداً بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الفترة السابقة. من جهته أعرب السيد خالد خليفة الممثل الإقليمي لمفوضية اللاجئين لدول مجلس التعاون الخليجي عن شكره لدولة قطر على جهودها في مجال العمل الإنساني، وثمن تعاون قطر الخيرية الفعال مع المفوضية الذي يفضي لتلبية الاحتياجات الإنسانية للنازحين واللاجئين حول العالم، لافتا إلى أن هذا يدل بوضوح على استمرار الالتزام الإنساني الذي قطعته قطر الخيرية على نفسها ويعتبر انعكاساً حقيقياً للتضامن الدولي. وتمتلك قطر الخيرية والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين سجلاً حافلاً من التعاون المشترك، شهد العديد من اتفاقيات الشراكة بينهما لصالح اللاجئين والنازحين في كل من سوريا واليمن وميانمار والعراق والصومال وبنجلاديش وغيرها من الدول. وتقديراً لجهودها ومشاريعها وشراكاتها مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في خدمة العمل الإنساني والتنموي، فقد كرمت المفوضية قطر الخيرية، وذلك خلال مؤتمر ومعرض Aid & Trade الذي عقد في العاصمة البريطانية لندن في شهر أبريل الماضي. ويعد التعاون بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قديما وكبيرا؛ فقد تم توقيع اتفاقية تعاون إستراتيجي مع المفوضية في مقر الأمم المتحدة بجنيف نهاية العام الماضي، بهدف دعم نشاطات المفوضية في مجالي الحماية والمساعدات لصالح اللاجئين والنازحين داخلياً على مستوى العالم، والتي تمتد لخمسة سنوات. وتعد هذه الاتفاقيات جزءا من تعاون واتفاقيات أبرمت بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تمول وفقها قطر الخيرية مشاريع لصالح اللاجئين والنازحين في كل من سوريا واليمن وميانمار والعراق والصومال وغيرها من الدول. وكانت قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية قد أعلنا عن اتفاق تعاون وشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لتقديم دعم مالي بقيمة 9 ملايين دولار لتوفير خدمات أساسية للاجئي الروهينغا في بنغلاديش، كما أطلقت قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حملة مشتركة تهدف إلى إعادة إدماج اللاجئين الصوماليين طوعياً والنازحين إلى الداخل الصومالي، وتوفير حياة معيشية أفضل لهم، وتهدف الحملة لجمع 10 ملايين دولار. يذكر أن حجم التعاون بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال عام ٢٠١٨ بلغ ٣٤ مليون دولار لمساعدة اللاجئين في عدد من الدول المحتاجة.

887

| 14 يوليو 2018

محليات alsharq
قطر الخيرية تطلق برنامج "لآلئ ومرجان 9" الصيفي

بهدف تنمية القدرات والمهارات لدى الفتيات واستغلال فترة إجازة الصيف، فقد أكملت إدارة العمليات المحلية بقطر الخيرية استعداداتها لإطلاق البرنامج الصيفي السنوي لآلئ ومرجان في نسخته التاسعة والذي يستهدف 60 طالبة من عمر 7 سنوات حتى 18 سنة، بالإضافة إلى قائدات المستقبل المكفولات لدى قطر الخيرية. وسيتم تنفيذ برنامج (لآلئ ومرجان9) الصيفي ابتداءً من يوم الأحد القادم الموافق 15 يوليو الجاري 2018 ويستمر حتى يوم الخميس الموافق 2 أغسطس القادم، وينفذ خلال الفترة المسائية في مدرسة الأقصى الإعدادية للبنات بحضور ومشاركة عدد من ناشطات شبكات التواصل الاجتماعي. برنامج الفعاليات يشارك في البرنامج عدد من قائدات المستقبل، ويتضمن البرنامج محاضرات دينية وتربوية وورش صحية وفنية (أساسيات التصوير، فنون تشكيلية طبخ، خياطة)، فنون يدوية، وأنشطة رياضية ودورات متنوعة ومختلفة تهتم بتنمية القدرات والمهارات لدى الفتيات واستغلال فترة إجازة الصيف فيما ينفع ويسهم ببناء شخصية متزنة وملمة في مختلف جوانب الحياة كي تصبح فيما بعد مواطنة قادرة على العطاء وبناء الوطن. كما يتضمن البرنامج رحلات ترفيهية وسيتم اختتامه بحفل تكريمي للفتيات، حيث يتم توزيع الهدايا وتكريم المشاركات المتميزات على التزامهن بالحضور وكذلك تكريم المشرفات ومدربات الورش. وتشمل باقة برنامج (لآلئ ومرجان9) الصيفي العناوين التالية: ورشة الأعمال الفنية والتشكيلية وتقدمها الفنانة التشكيلية القطرية منى السادة، ورشة فنون التجميل وتقدمها خبيرة التجميل القطرية أجياد الراشد، ومجموعة من المحاضرات الدينية والتربوية تقدمها مجموعة متميزة من الداعيات القطريات، وورشة أساسيات التصوير يقدمها المصور أحمد البرديني، و ورشة الباث بامب وورشة في فن الديكوباج وورشة في فن صناعة الصابون تقدمها الأستاذة ياسمين الشناوي، وورشة في فنون الطبخ وورشة في آداب المقعد وورشة خياطة متكاملة يقدمها مركز نوماس، وورشة صحية وعمل جداول غذائية مبسطة بالتعاون مع مركز الوحدة الطبي، وورش صحية ولياقة بدنية بالتعاون مع مركز الدانة للياقة البدنية، ورشة تربوية ومهارات شخصية بعنوان لوّن أفكارك تقدمها المدربة جواهر المانع، بالإضافة إلى رحلات ترفيهية متنوعة. ويشار إلى أن البرنامج الصيفي لآلئ ومرجان يقدم للسنة التاسعة على التوالي حيث يطرح خلال فترة الأجازة الصيفية ويستهدف عددا من قائدات المستقبل ويتعاون في تقديم الورش والدورات المصاحبة عدد من الجهات التي تسعى لنشر الفائدة والمتعة، وخاصة مجموعة الوحدة الطبية ونوماس والدانة.

1031

| 11 يوليو 2018

محليات alsharq
قطر الخيرية ومفوضية اللاجئين توقعان اتفاقية لمساندة 30 ألف عائلة سورية لاجئة

وقعت جمعية /قطر الخيرية/ و/المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين/ اتفاقية لتوفير دعم قيمته أكثر من عشرة ملايين دولار أمريكي لصالح أسر اللاجئين السوريين الأكثر احتياجاً في الأردن ولبنان من خلال توفير المساعدات النقدية للتخفيف من معاناتهم وتوفير احتياجاتهم الأساسية. وقع الاتفاقية سعادة الشيخ حمد بن ناصر آل ثاني، رئيس مجلس إدارة قطر الخيرية، والسيد فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن اتفاقية الشراكة والتعاون الاستراتيجية الموقعة بين الطرفين في وقت سابق، وفي إطار جهودهما نحو مساعدة اللاجئين السوريين في دول الجوار السوري. وأشار الطرفان إلى أن هذا التبرع لمبادرة الزكاة التابعة للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين يعد الأول من نوعه من أي جهة مانحة في الوقت الذي تشهد فيه مفوضية اللاجئين عجزا في تمويل برامج المساعدات النقدية والتي بمثابة شريان حياة للآلاف من عائلات اللاجئين السوريين. وأكدا أن هذه الاتفاقية ستمكن /مفوضية اللاجئين/ من توفير المساعدة النقدية لأكثر من 30 ألف عائلة سورية تضم 150 ألف لاجئ الأكثر ضعفاً واحتياجاً في لبنان والأردن حتى نهاية هذا العام. ويعيش ما يقارب 89 بالمائة من اللاجئين في الأردن، ونحو 71 بالمائة من اللاجئين في لبنان تحت خط الفقر، فيما يصل عدد من هم بحاجة للمساعدات النقدية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نحو 1.2 مليون شخص. وأشاد السيد خالد خليفة، الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدول مجلس التعاون الخليج العربية، بالشراكة والتعاون مع /قطر الخيرية/..وقالإن تبرع /قطر الخيرية/ هو الأول من نوعه من أي جهة مانحة لصالح مبادرة الزكاة الخاص بمفوضية اللاجئين ويعزز من شراكتنا البناءة كما يرسخ من حسهم الإنساني لتلبية الاحتياجات الأساسية مثل الإيجار والرعاية الصحية لمئات الآلاف من العائلات التي ضاقت بها السبل. ومن جانبه أكد السيد يوسف أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لـ/قطر الخيرية/ أهمية مساعدة اللاجئين في الوقت الراهن..مشيرا إلى أن اللاجئين السوريين يواجهون صعوبات تفوق الخيال لتلبية احتياجاتهم الأساسية. وأضاف علينا أن نفعل كل ما في وسعنا لمساندة الأشخاص الذين هم ضحايا ظروف خارجة عن إرادتهم، ومبادرة الزكاة لـ/مفوضية اللاجئين/ تتيح لنا وللجميع فرصة أخرى لدعم اللاجئين بشكل مباشر من خلال المساعدات النقدية . يشار إلى أن لـ/قطر الخيرية/ و/مفوضية اللاجئين/ سجلاً حافلاً من التعاون المشترك واتفاقيات الشراكة بينهما لصالح اللاجئين والنازحين في كل من سوريا واليمن وميانمار والعراق والصومال وبنجلاديش، تقدر قيمتها بحوالي 23 مليون دولار أمريكي. وخصصت /قطر الخيرية/ العام الماضي ما يزيد عن 16 مليون دولار أمريكي للاجئين الروهينغيا وللمتضررين من الأزمة الإنسانية في الصومال.

906

| 10 يوليو 2018

محليات alsharq
قطر الخيرية تنفذ عدداً من المشاريع الصحية بالصومال

نفذت قطر الخيرية عدداً من المشاريع الصحية في النصف الأول من العام الجاري 2018 في الصومال وذلك بدعم من أهل قطر، وفي إطار مقاربة التدخل التنموي لقطر الخيرية في مجال الصحة، والقائمة على الدمج بين الجانبين العلاجي والوقائي. وتتركز تدخلات قطر الخيرية في مجال الصحة في الدول التي تفتقر إلى تغطية كافية لخدمات الرعاية الصحية الأولية وتعاني من انتشار الأمراض المعدية والمستوطنة وارتفاع معدلات الوفيات وخصوصا وفيات الأطفال والأمهات، وتسعى مشاريع قطر الخيرية إلى الإسهام في تحسين الخدمات الصحية في هذه الدول. وتعتبر الخدمات الصحية التى تقدمها قطر الخيرية في الصومال، كبناء المستوصفات الصحية وتسيير القوافل الطبية لإغاثة المتضررين بالكوارث في الصومال وتقديم الإسعافات الاولية من أهم الاعمال الانسانية التي تقدمها قطر الخيرية للمجتمع الصومالي، حيث تعطي الأولوية في التدخل للمناطق والفئات السكانية الأكثر احتياجا، وتقوم قطر الخيرية بتنفيذ تلك المشاريع الصحية بالتنسيق مع وزارة الصحة في الحكومة الفدرالية الصومالية، وجامعة مقديشو. — مستوصف ياخشيد ومن المراكز الصحية التي نفذتها قطر الخيرية خلال النصف الأول من العام الحالي 2018 هو مستوصف الشفاء الذي يقع في حي ياخشيد بمدينة مقديشو العاصمة، الذي تم افتتاحه في شهر مايو الماضي، حيث تقوم كلية الطب بجامعة مقديشو بتسيير المركز وتوفير الخدمات الأساسية للفقراء والنازحين في المنطقة. وتبلغ المساحة الإجمالية للمستوصف 600 متر مربع، ويتكون من 11 غرفة وصالة للانتظار، وعيادة خارجية، وغرفة للولادة وغرف للمرضى بالإضافة الى الصيدلية وغرفة للطبيب وأخرى كمختبر، ويستقبل المستوصف يوميا أكثر من 80 حالة ويوفر لها خدمات صحية واستشارات طبية بالإضافة الى توفير الأدوية للمرضى مجانا. وبسبب الموقع الجغرافي للمركز الذي يقع في الطرف الشمالى لحي ياخشيد الذي يعيش فيه أكثر من 150 ألف شخص، فإن المستوصف يعمل بطاقته الاستيعابية القصوى. مركز ودجر الصحي وكذلك تم تنفيذ بناء مستوصف في حي ودجر بالعاصمة مقديشو، الذي تم افتتاحه في نهاية شهر يونيو الماضي، وتبلغ مساحته 300 متر مربع، ومكون من 6 غرف وصالة للانتظار، ويوفر المستوصف الخدمات الأولية بالإضافة الى خدمات الولادة وخدمات التغذية لأطفال دون سن الخامسة من العمر. وحسب تصريح مكتب CESVI في الصومال، فسيستفيد يوميا ما يعادل ب 120 شخصا من خدمات المستوصف، ويقدر سكان المنطقة بــ 93 ألف نسمة، لا يستطيع غالبيتهم تحمل تكاليف الذهاب الى المستشفيات الخاصة. مشاريع قيد التنفيذ واستكمالا لتلك الجهود الصحية، فإنه يجري العمل على تشييد عدد من المراكز والمستوصفات الصحية، حيث من المتوقع أن يفتتح قريبا مستوصف عيلشا بيها (Elesha Biyaha)، الذي تم اختيار مكانه بالتنسيق مع وزارة الصحة واللجان الشعبية في منطقة عيلشا بيها التابعة لمحافظة شبيلى السفلى وتعتبر تلك المنطقة ذات كثافة سكانية عالية ولايوجد فيها مستشفى عام يوفر الخدمات الصحية المطلوبة للسكان المحليين. كما أن هنالك خمسة مراكز أخرى ضمن مراكز متعددة الخدمات سيتم تنفيذها في كل من: كسمايو ن وبيدو، وطوسمريب، وشبيلى الوسطى خلال النصف الثاني من العام الحالي حتى بداية العام المقبل. قوافل طبية للمخيمات وفي سياق ذي صلة، سيتم خلال شهري يوليو الجاري وأغسطس القادم انطلاق القوافل الطبية إلى مخيمات العاصمة مقديشو، التي توفر خدمات صحية مجانية للنازحين، من خلال طاقم صحي متكامل وأدوية مختلفة، ومن المتوقع أن توفر القافلة الواحدة خدمات واستشارات طبية لحوالي 80 شخصا إلى جانب عقد لقاءات دورية مع النازحين لتقديم دروس حول الصحة العامة والتوعية الصحية.

1302

| 08 يوليو 2018

محليات alsharq
قطر الخيرية تنجز 280 مشروعاً تنموياً في إندونيسيا

تمكّن مكتب قطر الخيرية في إندونيسيا في الشهور الخمسة الأولى من هذا العام / 2018 من إنجاز 280 مشروعا تنمويا لفائدة عشرات الآلاف من المستهدفين، منها مشاريع تعليمية ومشاريع مدرة للدخل ومساكن اجتماعية ومساجد وآبار مياه، وبقيمة بلغت 12 مليون ريال، بدعم من أهل قطر. وبين المشاريع التي تم إنجازها 30 مشروعا مدرا للدخل، التي تمكن المستهدفين من الفئات المحتاجة من الاعتماد على نفسها معيشيا، ويركز المكتب عند اختيار المستفيدين من هذه المشاريع على أمهات الأيتام وذويهم والأسر الفقيرة، ولا يتم تمليكهم هذه المشاريع إلى بعد التأكد من امتلاكهم للحرفة أو اجتيازهم فترة تدريبية، كما يقوم المكتب بمتابعة المستفيدين من هذه المشاريع إلى حين الوصول إلى قناعة بقدرتهم على مواصلة إدارة المشاريع بأنفسهم. وقد توزعت هذه المشاريع على أنواع مختلفة كتربية الماشية (بقرة حلوب)، محلات، صناعات منزلية، مكائن حصاد، عربات بيع وقود، عربات بيع متنقلة (بقالات متنقلة) وغيرها. ومنذ تأسيس مكتب قطر الخيرية في اندونيسيا عام 2006 تمكن من تمليك 1818 مشروعا مدرا للدخل للفئات الضعيفة، بمعدل يزيد عن 165 مشروعا سنويا، وهو ما يعكس اهتمام قطر الخيرية بتمكين هذه الشرائح اقتصاديا، ونقلها من الرعاية للتنمية، والحفاظ على كرامتها الإنسانية. وقد عبر كثير من أمهات وذوي الايتام عن سعادتهم بعد أن تم منحهم وتمليكهم مشاريع إنتاجية صغيرة وأشادوا إلى أثرها الملموس في تحسين الوضع المعيشي لهم ولأسرهم، وتوجهوا بالشكر الجزيل لأهل الخير في قطر لكفالتهم لأبنائهم وتمويلهم لمشاريع أسهمت في توفير الاستقرار الأسري لحياتهم. * نماذج ناجحة وقد ذكرت السيدة إنتان يوسرينا والدة أحد الايتام المكفولين لدى قطر الخيرية، والتي تم تمليكها (بقالة صغيرة) بأن دخلها الشهري أصبح أفضل بعدها منحها المشروع، وقالت: أتمكن منها من الإنفاق على أولادي وبيتي، وسأستخدم مبلغ كفالة الأيتام لتعليم أولادي فقط. وأضافت: كنت قبل منحي هذا المشروع أعمل طباخة لتوفير الطعام لطلبة قسم داخلي بإحدى المدارس بأجر زهيد، إضافة للبيع في محل صغير أمام بيتي كانت تتسرب من سقفه الماء عند نزول الأمطار، ولا امتلك بضاعة كافية فيه. أسال الله أن يجزي المتبرع الكريم ومن وفر لي هذه الفرصة عني خير الجزاء. بدورها، قالت السيدة سافرجال وارونو والدة لأحد الأيتام المكفولين من قبل قطر الخيرية وإحدى المستفيدات من مشاريع الجمعية المدرة للدخل (بقالة متنقلة): الحمد لله، امتلأت قلوبنا بالفرحة والسعادة بعد تسلم هذا البقالة المتنقلة من الكافل، لم أعد أستدين لأعيل أطفالي وبيتي، وصار عملي في بيع الوجبات الجاهزة أسهل وأفضل.

893

| 03 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية تقيم 5 مراكز متعددة الخدمات بسريلانكا

مخصصة لإعادة توطين الأسر النازحة يواصل مكتب قطر الخيرية في سريلانكا العمل على تنفيذ المزيد من المراكز المتعددة الخدمات، التي تعدّ مشاريع تنموية تتضمن السكن الاجتماعي ومرافق خدمية أخرى، وذلك في إطار جهوده الحثيثة لإعادة توطين الأسر الفقيرة التي اضطرت للنزوح عن قراها في العقود الماضية. وبالتزامن مع افتتاح مكتبها في العاصمة كولومبو خلال شهر مارس الماضي، قامت قطر الخيرية بتدشين 4 مراكز متعددة الخدمات، يتضمن كل منها: 22 بيتا (سكنا اجتماعيا)، ومركزا صحيا، وروضة للأطفال، ومسجدا، وبئرا ارتوازية، ودكاكين وقف، ومساحات خضراء، وتبلغ قيمة تنفيذ هذه المراكز 4 ملايين ريال قطري، ويستفيد منها بصورة مباشرة وغير مباشرة مئات الأسر. فيما تعمل الجمعية حاليا على تنفيذ مركز آخر بنفس المواصفات، كما تستعد لبناء مسكنين اجتماعيين للشريحة الفقيرة أيضا. استفادت من هذه المراكز المتعددة الخدمات الأسر التي كانت لا تزال تعاني من النزوح في قرى أخرى بشمال البلاد وتقيم في مخيمات أو بيوت مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة، ومعظم هذه الأسر من شرائح الفلاحين وصيادي السمك وعمال الأجرة اليومية، وليست لهم القدرة المادية على بناء مساكن خاصة بهم، حيث تهدف هذه المشاريع إلى إعادة توطين الجيل الثاني من هذه الفئات المهشمة التي تضررت من الظروف التي مرت بها البلاد في فترات سابقة من خلال تمليكهم بيوتا لائقة، تحفظ كرامتهم الإنسانية، مع توفير المرافق اللازمة لها. ورغبة من قطر الخيرية في تمكين الفئات الفقيرة من الاعتماد على نفسها معيشيا فقد شرعت في تمليك عدد من أمهات الأيتام الذين تكفلهم وأرباب الأسر الفقيرة مشاريع مدرّة للدخل، في إطار خطة العام الحالي 2018، والتي تتضمن إنجاز 94 مشروعاً من مشاريع التمكين الاقتصادي، بقيمة تتجاوز 314 ألف ريال. التمكين الاقتصادي ويندرج في إطار هذه المشاريع تمليك مكائن خياطة للأرامل ومشاريع تربية المواشي والدواجن، وتوزيع قوارب صيد ودراجات هوائية لطلاب العلم، ودراجات ثلاثية العجلات لذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى تنفيذ مشاريع منتجة مثل مشروع حظيرة تربية أغنام حلوب لفائدة أحد مراكز الأيتام. وإلى جانب ذلك تكفل قطر الخيرية في سريلانكا 1300 مكفول ضمن جهودها في مجال الرعاية الاجتماعية، معظمهم من الأيتام، إضافة إلى الأسر الفقيرة وطلاب العلم والمدرسين وذوي الاحتياجات الخاصة. ويعمل المكتب ضمن خطة العام الجاري على تنفيذ 122 مشروعا مائيا بقيمة تتجاوز 860 ألف ريال. تدخل إنساني متواصل يذكر أن التدخل الإنساني لقطر الخيرية يعود لعام 1993 من خلال تعاونها مع الجهات الخيرية المحلية المعتمدة في قطر، وقد قامت بافتتاح مكتبها في شهر مارس الماضي لتشرف مباشرة على مشاريعها وتزيد من وتيرة تدخلها الإنساني والتنموي. وقد كان للمكتب حضور مميز في شهر رمضان الماضي، إذ قام بتوزيع 30000 وجبة إفطار جاهزة وحوالي 1800 سلة غذائية استفاد منها أكثر من 60 ألف شخص، وتبلغ تكلفة المشاريع التنموية والإنشائية والمائية التي يقوم بتنفيذها حاليا 13 مليون ريال.

1001

| 02 يوليو 2018

محليات alsharq
قطر الخيرية تكرم الأسر المشاركة في "بيوت الخير"

كرّمت قطر الخيرية بالشراكة مع رابطة المرأة القطرية، والاتحاد العربي للمرأة المتخصصة، الأسر القطرية المشارِكة في النسخة الأولى للمسابقة التنافسية الخاصة بمشروع بيوت الخير، التي انطلقت في شهر رمضان المبارك الماضي واختتمت مؤخراً. وقامت فكرة هذه المسابقة على اختيار الأسرة مشروعاً من ضمن دليل المشاريع لقطر الخيرية، الذي يعتبر هدفا تسعى الأسر لتحقيق المبلغ اللازم لتنفيذه وفقاً لمبدأ ريادة الأعمال، من خلال تصميم ركن خاص في المنزل، وضعت فيه مجموعة من المواد التي تلاقي إقبالاً من الأطفال مثل الألعاب والحلويات، إضافة إلى بعض الاحتياجات التي تعتبر ضرورية للكبار، ليتم بيعها والتبرع بالأرباح لصالح المشروع المحدد الذي سينفذ باسم الأسرة المشارِكة. وفي الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة تم الإعلان عن أسماء الأسر القطرية الفائزة في المراكز الثلاثة الأولى للمسابقة من بين 14 أسرة شاركت فيها، وهي على التوالي: أسرة بهزاد ممثلة بالسيدة كلثم بهزاد، وأسرة الغياثين ممثلة بالسيدة أنوار الغياثين، وأسرة القبيسي ممثلة بالسيدة فاطمة القبيسي، واعتمدت معايير الاختيار على أعلى حجم تبرع تم جمعه من أرباح مبيعات الركن الذي أقامته كل من هذه الأسر، وستنفذ مشاريع خيرية باسم هذه الأسر، حيث تم اختيار نوعها ومكان التنفيذ بناء على رغبتها. وفي هذا الصدد سيتم حفر بئر في الصومال باسم أسرة بهزاد، وتمليك جهاز تخطيط قلب بفلسطين، وتمليك سماعات أذن بقرغيزيا و200 حقيبة مدرسية بنيجيريا باسم أسرة الغياثين، وحفر بئر مياه وتمليك ماكينة خياطة لأرملة بمالي، وتمليك دراجة هوائية لطالب علم في بوركينافاسو باسم أسرة القبيسي. تلا ذلك إفساح المجال لكل أسرة من الأسر المشاركة للحديث عن تجربتها الخاصة في إطار المشروع، وكيف تم التخطيط لركن بيوت الخير في منازل أسرهن، وتصميمه، والتعاون بين أبناء الأسرة لتنفيذه والترويج له، حتى يحقق أكبر ربح من مبيعاته التي تخصص لمشاريع الخير، وصاحب ذلك عرض فيلم فيديو لهذه التجارب، وفي الختام تم تسليم الشهادات التقديرية لجميع الأسر المشاركة، فيما تم تسليم دروع التكريم للأسر الثلاث التي كانت صاحبة أعلى تبرعات تم جمعها من أرباح مبيعات الركن الذي أقامته كلّ منها. وعبّرت السيدات المشاركات عن ارتياحهن للتنافس في هذه المسابقة، فقد قالت السيدة كلثم بهزاد: اخترنا أنا وبناتي مشروعاً مائياً حفر بئر لأنّ الماء عصب الحياة، والحمد لله أننا تمكنا من تمويله من خلال الركن الذي أقمناه، وسنكون أكثر سعادة بعد أن تنفذه قطر الخيرية ويصل خيره إلى إخواننا الصوماليين الذين يعانون من الجفاف المزمن. وبدورها قالت السيدة فاطمة القبيسي: إنها تجربة رائعة لأنها تسهم في مساعدة الآخرين وتدمج أفراد الأسرة عملياً في تنفيذ مشروع خيري مشترك. من جهتها قالت السيدة أنوار الغياثين: الحمد لله الذي اصطفانا لعمل الخير من خلال المشاركة بهذه المنافسة، وشكرت قطر الخيرية ورابطة المرأة القطرية لتقديم كل التسهيلات اللازمة لنجاح المشروع.

815

| 02 يوليو 2018