رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
مفاجأة علمية.. ذاكرة الإنسان ليست في المخ فقط

كشفت أبحاث جديدة لفريق دولي من العلماء عن مفاجأة مثيرة تتعلق بالذاكرة ومكان تخزينها مشيرة إلى أن الخلايا من خارج الدماغ يمكنها تخزين ومعالجة الذكريات، مما يتحدى الرأي القائل بأن الذاكرة تقتصر على الخلايا العصبية. وفي تجاربهم، التي نشرت نتائجها في دراسة بدورية نيتشر كومينيكيشنز، قام العلماء بدراسة إمكانية التعلم بمرور الوقت في نوعين من الخلايا البشرية غير الدماغية، واحدة من الأنسجة العصبية والأخرى من أنسجة الكلى، بحسب موقع الجزيرة نت. وتم تعريض كل من هذه الخلايا لأنماط مختلفة من الإشارات الكيميائية، تماماً كما تتعرض خلايا الدماغ لأنماط من الناقلات العصبية عندما نتعلم معلومات جديدة. واستجابة لذلك، قامت الخلايا غير الدماغية بتشغيل جين الذاكرة، وهو نفس الجين الذي تقوم خلايا الدماغ بتشغيله عندما تكتشف نمطاً في المعلومات وتعيد هيكلة اتصالاتها من أجل تكوين الذكريات. تعلم بالتكرار ولمراقبة عمليات الذاكرة والتعلم، قام العلماء بهندسة هذه الخلايا غير الدماغية لإنتاج بروتين متوهج في الظلام، يشير إلى متى يكون جين الذاكرة نشطاً ومتى يكون متوقفاً، حيث أظهرت النتائج أن هذه الخلايا غير الدماغية تمكنت من تحديد متى تتكرر النبضات الكيميائية، بشكل يعني أنها قادرة على التعلم. فعندما تم إرسال نبضات الإشارات الكيميائية في فترات متباعدة، قامت تلك الخلايا بتشغيل جين الذاكرة بشكل أقوى، ولفترة أطول مما كانت عليه عندما تم إرسال النبضات نفسها أول مرة. يعني ذلك أن الخلايا لم تمتلك فقط الذاكرة، بل القدرة على التعلم بشكل أفضل من التكرار على مسافة زمنية واسعة، وقد ظن العلماء لفترة طويلة أن هذه السمة ليست سمة فريدة من نوعها لخلايا المخ فقط، بل قد تكون في الواقع خاصية أساسية لجميع الخلايا. يشير ذلك، بحسب الباحثين القائمين على الدراسة، إلى أنه في المستقبل، قد يحتاج العلماء والأطباء إلى التعامل مع الجسم البشري بشكل أكثر شبهاً بالدماغ. وعلى سبيل المثال، قد يتطلب الأمر النظر في ما يتذكره البنكرياس لدينا عن نمط وجباتنا السابقة للحفاظ على مستويات صحية من جلوكوز الدم أو النظر في ما تتذكره خلية السرطان عن نمط العلاج الكيميائي، والذي قد يفيدها في مقاومته.

1246

| 11 نوفمبر 2024

عربي ودولي alsharq
ابتكار علمي يعزز إصلاح الأنسجة التالفة في المخ

نجح فريق من العلماء من معهد /غرايم كلارك/ للهندسة الطبية الحيوية بجامعة ملبورن بأستراليا، في ابتكار (هيدروجيل) هجين يساعد على توصيل الخلايا اللازمة لإصلاح الأنسجة، ويوفر إمدادات الأوكسجين اللازمة لمنحها أفضل فرصة للنمو بشكل موضعي. ويحتوي الجل الهجين ذو الأساس المائي على بروتين صناعي يعتمد على (الميوغلوبين) الذي يوفر إطلاقا مستداما للأوكسجين اللازم للخلايا الجذعية المصاحبة للبقاء على قيد الحياة، والتطور إلى خلاياها المتخصصة. واستلهم فريق العلماء نظريتهم من خلال دراسة مدى انتشار (الميوغلوبين) الكبير في الثدييات التي تغوص في الأعماق والتي تتطلب فسيولوجيتها وسلوكها إطلاقا مستداما للأوكسجين. وقال العلماء: الدراسة تسلط الضوء على قيود تقنيات زرع الخلايا، مثل معدل بقاء الخلايا الضعيفة وتدهورها وانتشارها بعيدا عن الموقع البؤري، فيما يعتقد الباحثون أن (الهيدروجل) الهجين سيوفر مجالا كبيرا لتطوير علاجات فعالة. وأضافوا: لقد لاحظنا أنه يمكن تحفيز الأنسجة الجديدة بطريقة مماثلة لأنسجة المخ السليمة، مما يوفر أول دليل على فوائد تضمين توصيل الأوكسجين داخل (هيدروجيل ) لتحقيق البقاء على المدى الطويل، وتكامل عمليات زرع الخلايا الجذعية. من جهته، قال ديفيد نيسبت الأستاذ ومدير المعهد: بعد إصابة بمرض مثل السكتة الدماغية، يكون هناك منطقة ميتة في الدماغ، بما يشمل نظام الدم لذلك تكون هناك حاجة إلى إمدادات دم مؤقتة لدعم الخلايا، حتى يتم إصلاح نظام الدم (الأوعية والشعيرات الدموية).

813

| 03 مارس 2023

منوعات alsharq
أطعمة خطيرة تؤثّر على وظائف المخ وأدائه

كثير من الأمراض، (ومنها الزهايمر) ترتبط ارتباطًا مباشرًا بنوعية الأغذية التي يتناولها كلّ شخص. وتشيرالعديد من الدراسات إلى أنه يمكن تقليل خطر الإصابة بالخرف أو كما يعرف بـألزهايمر عن طريق إزالة بعض الأطعمة من النظام الغذائي، وفقًا لموقع سبوتنيك نقلا عن Focus.de. الأطعمة المصنعة عتبر الأطعمة المصنعة، مثل: المخبوزات والحلويات والمشروبات الغازية الطريق السريع نحو التأثير المباشر على وظائف الدماغ، ويمكن أن تسبب التهابًا في الدماغ وتلفًا للخلايا العصبية. وقد توصل خبراء من جامعة باث في المملكة المتحدة إلى وجود صلة بين انسداد الشرايين وتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية منالسكر. التوابل ويعتقد علماء من جامعة جنوب أستراليا، أن الخطر يتمثل في الأطعمة الغنية بالتوابل، مثل: الفلفل الحار والجالبينو(فلفل حار من أصل مكسيكي)، والتي تحتوي على مادة الكابسيسين التي تؤثر سلبًا على الذاكرة والنشاط العقلي. الوجبات السريعة والأطعمة المقلية كما جاءت الأطعمة المقلية والوجبات السريعةفي قائمة الأطعمة المحظورة، لأنها غنية بالدهون غير المشبعة، والتي تقلل من أداء الدماغ، وفقًا لدراسة أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية. المواد الحافظة والأملاح تشكّل المواد الحافظة والأملاح والأحماض الدهنية المشبعة الموجودة بكثرة في النقانق واللحوم والجبن تهديدًا كبيرًا للدماغ. فهي مسؤولة عن الالتهابات ويمكن أن تلحق الضرر بالأوعية الدموية، وفقا لما توصل له باحثون صينيون.

3389

| 12 يونيو 2021

عربي ودولي alsharq
دراسة أمريكية: فيروس كورونا قادر على مهاجمة الدماغ 

أظهرت دراسة أمريكية أن أوجاع الرأس والشعور بالتشوش وحتى الهذيان التي يعاني منها بعض مرضى كوفيد-19 قد تكون نتيجة مهاجمة فيروس كورونا المستجد الدماغ بشكل مباشر. وحسب وكالة فرانس برس، لا يزال البحث في مراحله الأولى، لكنه يقدم عدة خطوط جديدة من الأدلة لدعم ما كان يعد سابقًا مجرد فرضية. ووفقًا للدراسة التي قادها عالم المناعة في جامعة ييل الأمريكية أكيكو إيواساكي، فإن الفيروس قادر على التكاثر داخل الدماغ، كما أن وجوده يحرم خلايا الدماغ القريبة من الأكسجين، إلا أن مدى انتشاره لم يتضح بعد. وأشاد إس أندرو جوزيفسون رئيس قسم طب الأعصاب في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، بالتقنيات المستخدمة في الدراسة.. وقال إنّ فهم ما إذا كان هناك تأثير مباشر للفيروس في الدماغ أم هو أمر مهم جداً. ووفق فرانس برس، وجد الفريق البحثي أن كورونا قادر على إصابة الخلايا العصبية لفئران تجارب ثم السيطرة على الخلية العصبية ليتكاثر، وتسببت الخلايا المصابة بدورها بموت الخلايا المحيطة عن طريق خنق إمدادات الأكسجين إليها. وكانت إحدى الحجج الرئيسية ضد نظرية الغزو المباشر للدماغ هي أن الدماغ يفتقر إلى مستويات عالية من البروتين المسمى ايه سي اي تو الذي يلتصق به فيروس كورونا، والذي يوجد بكثرة في أعضاء أخرى مثل الرئتين. وأظهرت الفئران المصابة في رئتها بعض علامات الإصابة في الرئة، في حين أن الفئران المصابة في الدماغ فقدت الوزن بسرعة وماتت بسرعة، مما يشير إلى احتمالية ارتفاع معدل الوفيات عند دخول الفيروس إلى الدماغ. أخيرا، فحص الباحثون أدمغة ثلاثة مرضى ماتوا من مضاعفات خطيرة مرتبطة بـ كوفيد-19 ووجدوا أدلة على الفيروس لدى الجميع بدرجات متفاوتة. وأوضح القائمون على الدراسة أنهم بحاجة إلى مزيد من عمليات التشريح لمعرفة مدى انتشار عدوى الدماغ.

2769

| 10 سبتمبر 2020

صحة وأسرة alsharq
إدارة الغذاء والدواء الأمريكية توافق على دواء جديد لمرضى نوبات النشاط الكهربائي في المخ

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA اليوم على دواء XCOPRI الذى يحتوي على المادة الفعالة (سينوبامات) لعلاج النوبات الكهربائية الجزئية في المخ التي تصيب البالغين. وقال بيلي دان، مدير مكتب العلوم العصبية في الهيئة الأمريكية، إن العقار الجديد هو خيار جديد لعلاج البالغين الذين يعانون من نوبات بداية جزئية، وهي حالة يصعب السيطرة عليها في كثير من الأحيان والتي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على نوعية حياة المريض. النوبة الكهربائية هي حلقة قصيرة عادة من النشاط الكهربائي غير الطبيعي في الدماغ، ويمكن أن تسبب حركات غير خاضعة للمراقبة والتفكير أو السلوك غير الطبيعي، والأحاسيس غير الطبيعية. ويمكن أن تكون الحركات عنيفة، ويمكن أن تحدث تغييرات في الوعي، وتحدث النوبات عندما تخضع مجموعات من الخلايا العصبية في المخ للنشاط غير المنضبط، وتبدأ النوبة الجزئية في منطقة محدودة من الدماغ. وتزيد الأدوية المضادة للصرع (AEDs) ، بما في ذلك XCOPRI ، من خطر الأفكار الانتحارية أو السلوك لدى المرضى الذين يتناولون هذه الأدوية لأى مؤشر، لذلك يجب مراقبة المرضى الذين يتناولونه لأي مؤشر لظهور أو تفاقم الاكتئاب أوالأفكار الانتحارية أو أي تغييرات غير عادية في المزاج أو السلوك.

5072

| 23 نوفمبر 2019

صحة وأسرة alsharq
شبكة أحلام اليقظة في المخ تجعلنا نؤدي بعض المهام آليا

خلصت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة "كامبريدج" البريطانية إلى أن الجزء المرتبط بأحلام اليقظة في المخ يمكن أن يسمح لنا بأداء مهام بطريقة تلقائية، فيما يشبه جهاز الطيار الآلي المستخدم في رحلات الطيران. وتنشط مجموعة من مناطق المخ تعرف باسم "شبكة الوضع الافتراضي" أو اختصارا بـ دي إم إن، حينما يكون الشخص في حالة أحلام يقظة أو يفكر في الماضي أو المستقبل، وهي الشبكة التي تسمح لنا أيضا بأداء مهام بطريقة آلية، إذا ما كنا نؤدي مهمة معتادين عليها، مثل القيادة على طريق مألوف لنا. وقام الباحثون بعمل تجربة على 28 متطوعا حيث طلبوا منهم أن يزاوجوا بين بطاقة مستهدفة مع واحدة أخرى، من بين أربعة بطاقات تظهر أمامهم، واكتشف المشاركون ما إذا كانت البطاقات يفترض أنها متطابقة، من ناحية اللون أو العدد أو الشكل، وذلك عبر المحاولة والخطأ، وجرت مراقبة نشاط المخ لديهم باستخدام ماسح ضوئي. وأوضح الباحثون أنه وبينما كان المشاركون يتعلمون القاعدة، أو ما يعرف بمرحلة التحصيل، فإن جزء من المخ يعرف باسم شبكة الاهتمام الظهري تكون أكثر نشاطا، وهي مرتبطة بمعالجة المعلومات التي تتطلب تركيزا. وبمجرد أن عرفوا القاعدة وبدأوا يطبقونها، كانت شبكة الوضع الافتراضي أكثر نشاطا، حيث كانوا يؤدون المهمة على نحو جيد، خصوصا حينما يكون نشاط شبكة الوضع الافتراضي مرتبطا بنشاط في منطقة قرن آمون، وهي جزء من المخ مرتبط بالذاكرة. ويقول المشرف على الدراسة، دينيز فاتانزيفر"إن شبكة الوضع الافتراضي تسمح لنا بتوقع الأشياء التي في طريقها للحدوث، ومن ثم تخفض حاجتنا للتفكير".. مضيفا "إنها أساسا تشبه جهاز الطيار الآلي، الذي يساعدنا في اتخاذ قرارات سريعة، حينما نعلم قواعد البيئة المحيطة". وأكد فاتانزيفر إنه حينما تتغير البيئة المحيطة وتصبح غير متوافقة مع توقعاتنا، فإن أمخاخنا تدخل في وضع يدوي، يتجاوز الوضع الآلي أو نشاط شبكة الوضع الافتراضي. ويأمل الباحثون في أن تساعد تلك النتائج الأشخاص، الذين يعانون مشكلات في الصحة النفسية، مثل الإدمان والاكتئاب والوسواس القهري، والذين قد يكون لديهم أنماط من الفكر التلقائي تدفعهم نحو سلوك سيئ متكرر.

1186

| 25 أكتوبر 2017

صحة وأسرة alsharq
نشاط المخ مرتبط بضغط الدم وقت التوتر

أشارت دراسة حديثة إلى أن فحوص الدماغ التي تجرى أثناء التوتر النفسي قد تساعد ذات يوم الأطباء على تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب. ووجد الباحثون أن نمطا معينا لنشاط المخ خلال مواقف محبطة ومثيرة للتوتر مرتبط بزيادة أكبر من المتوقع في ضغط الدم. وقال بيتر جياناروس كبير القائمين على الدراسة بجامعة بيتسبرج لنشرة رويترز هيلث إن ارتفاع ضغط الدم خلال فترات التوتر يمكن أن ينبئ بمشكلات مستقبلية تتعلق بالقلب. وشارك في الدراسة الجديدة 157 رجلا و153 امرأة تتراوح أعمارهم بين 30 و51. وأجرى جياناروس وزملاؤه فحوصا على المخ لهم أثناء قياس ضغط الدم ومراقبة القلب. وأكمل المشاركون كذلك مهمات تهدف إلى وضعهم في حالة توتر. وقال جياناروس "جعلنا المهام صعبة عن قصد ليرتكبوا الكثير من الأخطاء ثم ذكرناهم بأنهم يرتكبون أخطاء". وقبل الفحوص كان متوسط ضغط الدم للمشاركين 121-73 وهو قريب من الطبيعي. وتابع جياناروس "بالنسبة لأغلبهم ارتفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب بعض الشيء لكن ما يهمنا هو الفرق من شخص لآخر". وبالنسبة للبعض أشار نمط معين لنشاط المخ إلى توقع مشكلات بالقلب، لكن معدي الرسالة كتبوا في تقرير لنشرة رابطة أطباء القلب الأمريكية يقولون إن أنماط نشاط المخ لا تمثل سوى اختلاف بنسبة 10% في الاستجابة من شخص لآخر. وقال جياناروس إنه ينتظر المزيد من النتائج من هذه الدراسة لأن فريق البحث ما زال يراقب المشاركين. وأضاف "سنبحث ما إذا كان نشاط المخ يمكن أن يتنبأ بتغير في احتمال تعرض الشخص لأمراض القلب على مدى عدة سنوات".

646

| 24 أغسطس 2017

منوعات alsharq
مفاجأة.. الدماغ قادر على حفظ معلومات جديدة أثناء النوم

توصل علماء فرنسيون إلى معلومات تشير إلى أن الدماغ قادر على حفظ معلومات جديدة أثناء النوم. وقال توماس أندريلون أحد العلماء في جامعة بيير وماري كوري الفرنسية "إن عملية النوم تمر بمرحلتين تتناوبان فيما بينهما، هما النوم السريع والبطيء فعندما يغلب الإنسان النعاس يدخل الجسم أولاً في مرحلة النوم البطيء، وفيها يبدأ معدل نشاط جميع أعضاء الجسم بالانخفاض تدريجياً، الأمر الذي يساعد الجسم على الاسترخاء واستجماع القوى، أما في مرحلة النوم السريع تستنفر بعض الحواس لكن العضلات تبقى في حالة استرخاء، ليتوقف الجسم عن الحركة، وفي هذه الفترة تحديداً يرى الناس الأحلام الأكثر وضوحاً". وأضاف "أن الكثير من علماء الأعصاب يؤكدون أن الإنسان في حالة النوم السريع يتلقى الأصوات الخارجية، لكن دماغه يتجاهلها ولا يعمل على تفسيرها ما يساعد على رؤية الأحلام بشكل أفضل، إلا أن دراساتنا الأخيرة أثبتت عكس ذلك". وتمكن أندريلون مع زملائه من التوصل إلى تلك النتائج بعد اختبارات أجروها على العديد من المتطوعين، وأثناء التجارب طلبوا منهم قضاء الليل في مختبر مجهز بمعدات خاصة لقياس نشاط الدماغ أثناء النوم وعندما نام المتطوعون عرضوهم لبعض الأصوات الموسيقية والمقاطع الصوتية، وراقبوا نشاط أدمغتهم في مرحلتي النوم البطيء والسريع، وجدوا أن نشاطها وعملها على تفسير الأصوات كان مرتفعاً في مرحلة النوم السريع تحديداً، حتى أنهم استطاعوا في اليوم التالي تذكر بعض الأصوات التي سمعوها أثناء النوم. ووفقاً للنتائج التي أظهرها العلماء في بحوث علم الأعصاب تعتبر مراحل النوم خطوة مهمة، حيث من الممكن أن تساعد مستقبلاً على فهم آلية عمل الذاكرة وتخزين المعلومات في الدماغ والتأثير على محو الذكريات غير المرغوب فيها.

741

| 10 أغسطس 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة: المخ ينتج السكر المرتبط بالسمنة

توصلت دراسة أمريكية حديثة، إلى أن المخ ينتج سكر "الفركتوز" بشكل طبيعي، وهو نوع من السكر المرتبط بالسمنة ومرض السكر من النوع الثاني. وأوضح فريق من العلماء في جامعة "ييل" الأمريكية، أن الأبحاث الحديثة تسعى إلى الكشف عن تأثير "الفركتوز" على سلوك خلايا المخ عند تناول الطعام، حيث أن سكر "الفركتوز" يتواجد في الفواكه والخضروات وسكر المائدة والعديد من الأطعمة المصنعة. واستنتج العلماء من خلال أبحاثهم التي أجروها على 8 متطوعين أصحاء أن "الفركتوز" يتم تحويله في المخ من سكر بسيط إلى سكر جلوكوز مركب. وقالت الدكتورة جانيس هوانج، من جامعة "ييل" والمشرفة على الدراسة، قد تبين لأول مرة بأنه يمكن إنتاج سكر الجلوكوز المركب في مخ الإنسان.

558

| 26 فبراير 2017

صحة وأسرة alsharq
احذر: مشروبات الدايت غير صحية وتزيد الوزن

كشف باحثون في جامعة "إمبريال كوليدج" أن مشروبات الدايت التي تؤكد أنها خالية من السكر، ويعتبرها الناس مساعدة لهم لخسارة الوزن يمكنها في الواقع أن تتسبب في زيادة الوزن. ويرجع تاريخ الدراسات إلى 30 عاما مضت، وأوضحت أنه لا يوجد أي دليل علمي على أن هذا النوع من المشروبات يمنع زيادة الوزن، أو الإصابة بمرض السكري، أو حتى الحفاظ على شكل الجسم، حسبما ذكرت صحيفة "الدايلي تليجراف" البريطانية. وأوضحت سارة نابتون محررة الشؤون العلمية في الصحيفة، أنه بالرغم من أن هذا النوع من المشروبات يحتوى على كمية أقل من السكر مقارنة بالمشروبات العادية، إلا أنها تعد كميات كافية لتنشيط مستقبلات السكر في المخ، والتي تقوم بدورها بتحفيز الجسم على طلب الطعام، وإشعار الشخص بالجوع. وأضافت أن الباحثين يؤكدون أن افتراض الأشخاص أن هذه المشروبات لا تشكل إضافة لكمية السكر في الجسم، قد يؤدي بهم إلى زيادة استهلاكها بشكل يحفزهم على استهلاك كميات أكبر من الطعام.

399

| 04 يناير 2017

صحة وأسرة alsharq
أعشاب "سحرية" تنشط خلايا المخ.. تعرف عليها

يسعى كثير من الأشخاص إلى الحصول على ذاكرة قوية، ومن المؤكد أنه إذا كانت كفاءة المخ جيدة، فإن ذلك سينعكس على الإنسان في صور عدة، منها التركيز والتفكير بعقلانية، والذاكرة القوية، والتخطيط الجيد، والتعلم والفهم. وتقل صحة المخ تدريجياً مع التقدم في العمر، خاصة إذا أهمل الشخص في تناول الأغذية والمكملات المنشطة لذلك العضو الحيوي في جسده والذي بالفعل يتحكم في جميع أعضاء الجسم الأخرى. وبحسب تقرير نشره موقع "بولد سكاي"، المعني بالصحة، فإن هناك عدة أعشاب لديها القدرة على تنشيط خلايا المخ، لذا فمن المهم جداً محاولة إدراج تلك الأعشاب في أنظمتنا الغذائية من أجل صحة ذهنية نشطة طول العمر. وتتضمن القائمة: الريحان: وهو من الأعشاب التي تقوي خلايا المخ، كما أنه يقلل من التوتر. الثوم: لا يخلو أي مطبخ من الثوم، فهو يدخل في كثير من أطباقنا اليومية. وقد أثبتت الدراسات أن الثوم يساعد في إزالة الدهون المتراكمة في الشرايين، ما يؤدي إلى تدفق الدم في الشرايين بسلاسة، كما أنه يقي من تكوّن الجلطات في المخ. الزعتر البري "أوريجانو": هو من الأعشاب ذات النكهات القوية، ويدخل في طهي البيتزا بالأخص، حيث يعطيها مذاقاً طيباً. وقد أثبتت الدراسات أن الزعتر البري ينقي ويزيل السموم من الدم، كما أنه مضاد للالتهابات ويقي من العدوى. الجينسينج: يعتبر من الأعشاب التي تعزز من قدرة المخ وتمنع المشاكل المتصلة بالذاكرة. إكليل الجبل "روزماري": هي من الأعشاب ذات النكهة الطيبة التي تغذي خلايا المخ، كما أنها تحسن التركيز.

63585

| 04 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
فقدان الوزن يحمي من تغيرات ضارة في المخ مرتبطة بالسكري

أثبتت دراسة حديثة، أن فقدان الوزن قد يساعد المصابين بداء السكري على الحد من التغيرات الضارة التي تطرأ على المخ والتي يمكن أن تكون ناتجة عن المرض. وأجريت الدراسة في الولايات المتحدة، وتتبع الباحثون مجموعة من المصابين بداء السكري لأكثر من 10 سنوات، وجرى تقديم استشارات مكثفة إلى 164 منهم فيما يتعلق بالحمية الغذائية وممارسة التمارين الرياضية لمساعدتهم على فقدان 7% على الأقل من وزنهم. وتلقى 155 مصابا آخرين برنامجا تعليميا معتادا عن المرض وحسب، وفقدت المجموعة الأولى مزيدا من الوزن وحققت مكاسب أكبر فيما يتعلق بصحة القلب والجهاز التنفسي مقارنة بنظرائهم من المجموعة الثانية. ووجد الباحثون في نهاية الدراسة أن المجموعة الثانية لديها نسب أقل من المادة الرمادية "السنجابي" -وهي عنصر رئيسي في الجهاز العصبي المركزي وتتكون من أجسام الخلايا العصبية- ونسب أعلى من الإصابة بخلل المادة البيضاء في المخ التي تنقل الإشارات العصبية لبقية أعضاء الجسم، في إشارة إلى أن خسارة الوزن قد تحمي من التغيرات الضارة للمخ المرتبطة بداء السكري.

371

| 27 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
القلق الزائد يقود الأشخاص إلى اتخاذ القرارات الخاطئة

يسعى كثير من الأشخاص للتخلص من القلق الزائد لما له من تأثير على المشاعر والانفعالات العاطفية، وأيضا تأثير سلبي على الصحة. وكشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون في جامعة بيتسبرج الأمريكية، ونشرت نتائجها اليوم الخميس، في دورية "علم الأعصاب"، أن القلق الزائد يمتد أثره إلى الخلايا العصبية في الدماغ، ويؤدي إلى اتخاذ القرارات الخاطئة. وأوضح الباحثون، أن مشاعر القلق تؤثر بالسلب على عملية اتخاذ القرارات في الحياة اليومية، لافتين إلى أن الدراسات السابقة ركزت على تأثير القلق على الدماغ، وخاصة على ردود الأفعال من الناحية العاطفية، لكن دراستهم كشفت أن هناك تأثيرًا سلبيًا للقلق على الحياة اليومية أيضًا. وللوصول إلى نتائج الدراسة، حلل الباحثون الخلايا العصبية الدماغية، المتواجدة في ما يسمى بقشرة "الفص الجبهي" (PFC)، لدى مجموعتين من الفئران. وقشرة "الفص الجبهي" هي منطقة موجودة في الجزء الأمامي من الرأس البشرية، وتلعب دورًا رئيسيًا في عملية صنع القرار بمرونة. وتلقت المجموعة الأولى من الفئران، جرعات دوائية منخفضة تحفز على الشعور بالقلق، فيما تلقت المجموعة الأخرى دواءً وهميًا، بحسب الدراسة، وكان على المجموعتين اتخاذ قرار منطقي باستلام مكافأة من الغذاء، وتبين أن المجموعة الأولى لم تبال واتخذت قرارًا خاطئ وتركت المكافأة بسبب القلق، فيما اتخذت الثانية قرارًا صائبًا واستلمت المكافأة. وبيّن الباحثون أن دراستهم أثبتت أن الإفراط في القلق يؤثر على الدوائر الكهربائية في المخ بأكملها، كما أنه يؤثر سلباً على عملية صنع القرار، مشيرين إلى أن النتائج يمكن أن تؤدي في النهاية لتحسين علاجات اضطرابات القلق والأمراض النفسية الأخرى.

1188

| 17 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
مصل جديد يساهم في الإقلاع عن التدخين نهائياً

ربما حاولت الإقلاع عن التدخين مرارا وتكرارا، ولكن باءت محاولاتك بالفشل في النهاية، إما لتعرضك لضغوطك نفسية شديدة دفعتك لهذه العادة الضارة مجدداً أو بسبب تعودك على تأثير النيكوتين وعدم تحملك لنقص مستوياته في المخ. وعلى الرغم من طرح وسائل عديدة للمساعدة في الإقلاع عن التدخين مثل اللاصقة وعلكة النيكوتين وبعض الأدوية، إلا أنها لم تكن كافية لهجر هذه العادة الضارة وتأثيراتها كانت محدودة، وكما تم الإعلان مؤخرا عن لقاحات لمكافحة التدخين إلا إن التجارب العملية أثبتت فشلها. ولكن تمكن مؤخرا فريق من العلماء بمعهد سكريبس كاليفورنيا الأمريكي، من تطوير مصل جديد يساهم في الإقلاع عن التدخين حيث يحد من تأثير مركب النيكوتين على مستقبلات المخ، وذلك عن طريق زيادة أعداد الأجسام المضادة التي ترتبط بالنيكوتين، وبالتالي يقل ويتأخر تأثيره كثيرا، وهو ما سيحد مع مرور الوقت من الحاجة لتدخين السيجارة. وأثبتت التجارب الحيوانية التي أجريت على الفئران، أن المصل الجديد ظهر تأثيره خلال أول 10 دقائق من حقنه، وكانت النتائج إيجابية للغاية، ومن المنتظر أن تبدأ التجارب الإكلينيكية على الإنسان قريبا. ونشرت هذه النتائج مؤخرا بالمجلة الطبية Journal of Medicinal Chemistry.

464

| 12 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
احذر.. القراءة من الآيباد قد تسبب نوما غير مريح

اتجه كثير من الناس إلى متابعة كل ما يجرى حولهم عبر الهاتف الذكي أو الكمبيوتر اللوحي مثل الآيباد، وتوصلت دراسة حديثة إلى أن الأشخاص الذين يقرأون من الآيباد لمدة 30 دقيقة قبل أن يخلدوا للنوم يشعرون بنعاس أقل مقارنة بمن يقرأون من كتاب كما يتباين نشاط المخ بين الفريقين أثناء النوم. وأجريت الدراسة في جامعة بيرجن في النرويج، وقالت كبيرة الباحثين، جان جرونلي: "الضوء يحدث تغييرا لذا توقعنا شعورا أقل بالنعاس في حالة القراءة من الآيباد قبل النوم مقارنة بالكتاب"، مضيفة: "أن الشيء المدهش هو أن ضوء الآيباد لم يؤدي إلى تأخير النوم". وأوضحت جرونلي: "اكتشفنا تأخيرا لمدة 30 دقيقة في توليد الموجات البطيئة أثناء النوم في حالة الآيباد". وشارك في الدراسة 16 من غير المدخنين تتراوح أعمارهم بين 22 و23 عاما ويتعاملون مع أجهزة الكمبيوتر اللوحية ولا يعانون أي اضطرابات طبية أو نفسية أو مشاكل تتعلق بالنوم. وأفادت صحيفة "سليب ميديسين" بأن المشاركين قالوا إنهم شعروا بنعاس أكبر عندما قرأوا من كتاب قبل النوم. أما بعد القراءة من الآيباد أشارت القراءات العلمية إلى تأخر وتراجع نشاط الموجات البطيئة في المخ مما يشير إلى نوم عميق مقارنة بمن قرأوا من كتاب قبل أن يغطوا في النوم.

552

| 12 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
تعرّف على فوائد الشيكولاتة للمخ والقلب والجلد

أظهرت دراسة أمريكية حديثة، أن تناول معشوقة الملايين حول العالم "الشيكولاتة" يعمل على تحسين كفاءة وظائف المخ ويفيد القلب والجلد. وبحسب صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية، وجد القائمون على الدراسة أن استهلاك الشيكولاتة مرتبط بتحسين الوظائف الإدراكية بصرف النظر عن العادات الغذائية الأخرى للشخص. وحلل الباحثون بيانات تم جمعها في إطار بحث على سكان مدينة سيراكيوز بولاية نيويورك تم خلاله إخضاع المشاركين لسلسلة من الاختبارات المخصصة لقياس الوظائف الإدراكية. وأظهرت البيانات، أن الذين يستهلكون الشيكولاتة بشكل منتظم جاء أداؤهم أكثر كفاءة في مختلف الاختبارات الإدراكية. وأشار الباحثون إلى أن الاستهلاك المنتظم للشيكولاتة يمكن أن يساعد في الحماية من التدهور الإدراكي الطبيعي الذي يصيب الإنسان بفعل التقدم في العمر. كانت دراسات سابقة قد أظهرت، أن الشيكولاتة مفيدة لصحة القلب والدورة الدموية وتقلل خطر الإصابة بالسكتة وتخفض الكولسترول وتحمي الجلد من أضرار الشمس.

372

| 23 فبراير 2016

علوم وتكنولوجيا alsharq
فيديو.. علماء يكتشفون طريقة لمحو ذكرياتك السيئة من المخ

هل هناك ذكرياتٌ سيئة تودُّ أن تقوم بمحوها من دماغك بشكلٍ دائم؟، أو تستبدلها بأخرى سعيدة، أو تكون في عقلك ذكريات لم تحدث أصلاً؟. قد تبدو هذه الأسئلة واقعية إذا طُرحت بأحد أفلام الخيال العلمي، إلا أنه بحسب فيلمٍ وثائقيٍ جديد عرض هذا الأسبوع في أميركا، فإن العلماء اكتشفوا طريقة للتخلص من الذكريات السيئة، بحسب صحيفة "The telegraph" البريطانية. "قراصنة الذاكرة"، فيلم وثائقي يكشف أحدث أبحاث تتعلق بالذاكرة، وكيف للإنسان أن يتلاعب بها. ويتضمن الفيلم حواراً مع الأستاذة في علم النفس بجامعة "لاندن ساوث بانك"، جوليا شو، والتي صممت جهازاً لزراعة الذكريات السيئة، والتي استطاعت إقناع بعض الخاضعين للتجارب أنهم لم يقوموا بارتكاب جرائم في السابق، الأمر الذي قد يحمل معه تداعيات مخالفة للنظام القضائي. صنّاع الفيلم تحدثوا مع الطبيبة النفسية ميريل كيندت، والتي أوجدت دواءً من الممكن أن يستخدم في محو التداعيات السيئة لبعض الذكريات، والتي استطاعت من خلاله معالجة مرضى رهاب العناكب.

743

| 13 فبراير 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة: الصداع مرتبط بالمشاكل الصحية التي تصيب المخ

الصداع إحدى المشاكل الصحية التي يشتكى منها الكثيرون، نتيجة أسباب وعوامل عديدة منها الإصابة ببعض الأمراض التي تتعلق بوجود مشاكل صحية بالمخ، وغيرها من الأمراض الأخرى المسببة للصداع. وكشفت دراسة حديثة، بإن الصداع هو المعاناة من آلام شديدة بالرأس يختلف موضعها حسب المشكلة الصحية المسببة لحدوث هذا العرض، فعلى سبيل المثال هناك نوع من أنواع الصداع يصيب الشخص بناحية واحدة من الرأس، ويسمى الصداع النصفي، وهناك صداع مقدمة الرأس وينتج عن أمراض العيون. علاقة الصداع بأمراض المخ كما كشفت الدراسة ، بأن هناك بعض المشاكل الصحية التي تصيب المخ وتتسبب في تكرار حدوث الصداع كمؤشر للإصابة بها، وأهمها. 1- التهاب أنسجة المخ. 2- الأشخاص الذين يعانون من زيادة كهرباء المخ. 3- المرضى المصابون بالصرع.

669

| 23 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
احذر.. جلوسك أمام التلفاز يتلف مخك

أظهرت دراسة علمية حديثة أن الجلوس لفترات طويلة أمام التليفزيون وعدم النشاطا البدنى له تأثير سلبي على الصحة، حيث يسبب تدهور الذاكرة ويتلف المخ. ووفقا لموقع صحيفة "الديلى بيست" البريطانية، فإن الدراسة أكدت أن كمية الوقت المستغرق أمام التليفزيون يؤدى إلى التدهور المعرفى، حيث وجد الباحثون أن الشباب البالغين أقل من 25 عاما أكثر عرضة للتدهور المعرفي والزهايمر نتيجة الجلوس لفترات طويلة أمام التليفزيون. ويؤكد الباحثون أن نمط الحياة المستقر قد يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بمرض القلب والأوعية الدموية، وأنواع معينة من السرطان ومرض السكر من النوع 2 والبدانة.

411

| 03 ديسمبر 2015