دائما ما تؤثر الأزمات السياسية والصحية على مدخراتنا المالية، وتجعلنا نبحث عن أفضل وسيلة للاستثمار في وقت الأزمات، سواء لتحقيق الربح أو للمحافظة على أموالك، وعلى الرغم من أن الاستثمار في هذا الوقت صعبا للغالية إلا أن هناك مجالات مضمونة بشكل كبير ويسهل التداول فيها وتحقيق الأرباح دون أي مجهود، وتسببت الحرب الروسية على أوكرانيا في تراجع أسعار الأسهم في البورصات العالمية، كما تسببت في ارتفاع سعر النفط عالميا، ولكن يبقي السؤال كيف يمكنك استغلال الأزمة العالمية لتحقيق الأرباح. الذهب الملاذ الأمن يحظى الذهب بشعبية واسعة كمصدر لحفظ الموارد المالية في أوقات الأزمات، وهو ما حدث اليوم فقعد ارتفع سعر الذهب في البورصة العالمية ارتفاعًا جنونيا ليتجاوز 1،940دولار للأوقية، بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. ويحظى الذهب بطلب كبير من قبل البنوك المركزية، التي تعتبره أحد وسائل تنويع احتياطياتها الأجنبية، إلى جانب المستثمرين المؤسسين والأفراد الذين يرون في الذهب وسيلة لحفظ قيمة المدخرات، والتحوط ضد مخاطر الاقتصاد وتقلبات الأسواق، لذا فإن الذهب لو لم يرتفع لتحقيق الأربح فإنه سيحفظ لك قيمة مالك. وكشف أحدث تقرير عن اتجاهات الطلب على الذهب، الصادر عن مجلس الذهب العالمي أن الطلب السنوي (باستثناء الأسواق خارج البورصة) قد استعاد العديد من الخسائر الناجمة عن كوفيد من عام 2020 ليصل إلى 4021 طنًا للعام بأكمله في 2021، ويرى المستثمرون والمحللون، أن الذهب ما هو إلا وسيلة للتحصن ضد المخاطر في أسواق الأسهم وغيرها من الاستثمارات المتقلبة، وكذلك ضد ارتفاع التضخم وعدم اليقين. عقود النفط بعد تجاوز أسعار النفط لأكثر من 100 دولار، فيعتبر البعض أن التداول في النفط هو خيار مميز يحقق أرباح طائلة ولكنه من أنواع المخاطرة التي من الممكن أن تخسر فيها الكثير من أموالك إذا انخفضت الأسعار بشكل سريع، وبشكل عام تداوُل النفط هو شراء وبيع أنواع مختلفة من النفط والأصول المرتبطة بالنفط بهدف تحقيق أرباح. ونظرا لأن النفط مورد محدود، فقد يشهد سعره تقلبات هائلة بسبب تغيُّرات العرض والطلب مثل ما يحدث في الوقت الحالي بسبب الحرب الروسية الأوكرانية. ويمكنك التداول في النفط بطريقتين بالتداوُل بالأسعار الفورية للنفط أو بأسعار العقود الآجلة دون الحاجة إلى امتلاك أي نفط حقيقي، في النفط الخام الأمريكي (US crude) وخام برنت (Brent crude) – والصناديق الاستثمارية المُرتبطة بالنفط. والأسعار الفورية للنفط تمثل تكلفة شراء أو بيع النفط في الحال، أو على الفور – بدلا من موعد مُحدد في المستقبل. في حين أن أسعار العقود الآجلة تُظهر مقدار يقين الأسواق حول القيمة التي سيعادلها النفط عند انقضاء العقد الآجل، فإن الأسعار الفورية تُظهر القيمة الحالية التي يُساويها النفط. أما العقود الآجلة للنفط هي عقود تقوم فيها بالموافقة على مُبادلة كمية من النفط بسعر محدد في تاريخ محدد. يتم تداوُلها في البورصات وتعكس الطلب على أنواع مختلفة من النفط. ووقتها عندما يترفع أسعار النفط تحقق مكسبك من فارق السعر. التداول في البورصة دائما ما يرى كبار المستثمرين في البورصة الفرصة الأفضل في الاستثمار وخاصة في وقت الأزمات، ومن هؤلاء المستثمر الأسطوري وارن بافيت، وهو أحد أغنى 5 أشخاص في العالم، والذي يرفض الاستثمار في الذهب، ويفضل ضخ أمواله في أسهم الشركات، وانتظار تحقيقها عائدات قوية على المدى الطويل. ويرى خبراء المال والاقتصاد أن في وقت انخفاض أسعار أسهم البورصات المالية، وخسارة أصحاب الأسهم، فإنه الوقت المناسب للاستثمار في البروصة وشراء الأسهم التي انخفض سعرها، فكل ما عليك اختيار الأسهم التي تتوقع ارتفاعها بعد نهاية الأزمة. وعالميا اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلسة التداول على تراجع لليوم الخامس على التوالي، إثر تصاعد التوترات السياسية والعسكرية بين روسيا والقوى الغربية بشأن الأزمة الأوكرانية، ومحليا سجل المؤشر العام لبورصة قطر، اليوم، انخفاضا بقيمة 110.44 نقطة، أي ما نسبته 0.87 بالمئة، ليصل إلى 12 ألفا و638.8 نقطة.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر، اليوم، ارتفاعا بقيمة /1.96/ نقطة، أي ما نسبته /0.02/ بالمئة، ليصل إلى /12/ ألفا و/670.1/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم تداول /286/ مليونا و/069/ ألفا و/320/ سهما، بقيمة /728/ مليونا و/217/ ألفا و/504.975/ ريال، نتيجة تنفيذ /14955/ صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت في الجلسة أسهم 19 شركة، بينما انخفضت أسعار 23 شركة، فيما حافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق، في نهاية جلسة التداول، /717/ مليارا و/230/ مليونا و/985/ ألفا و/434.389/ ريال، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت /718/ مليارا و/996/ مليونا و/541/ ألفا و/560.980/ ريال.

شهدت البورصة أداءً منخفضاً خلال تعاملات الأسبوع الماضي، بضغط 4 قطاعات، مع تراجع القيمة السوقية 1.07 %، وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.57 % ليغلق تعاملات الأسبوع عند النقطة 12735.35، فاقداً 73.58 نقطة عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي بـ10 فبراير 2022، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 723.302 مليار ريال، مقابل 731.156 مليار ريال في الأسبوع السابق، بتراجع 1.07 %، وبلغت قيمة التداول 3.39 مليار ريال، وزعت على 1.01 مليار سهم، بتنفيذ 74.36 ألف صفقة، وأثر على التداولات الأسبوعية تراجع 4 قطاعات على رأسها التأمين بنسبة 2.55 %، ويليه الصناعة بـ0.53 %، والبضائع بواقع 0.45 %، ثم البنوك والخدمات المالية بنحو 0.23 %، وفي المقابل ارتفعت 3 قطاعات في الأسبوع في مقدمتها الاتصالات بنسبة 1.65 %، ويتبعه النقل بـ0.37 %، ثم العقارات بنحو 0.08 %. وبشأن الأسهم، فقد شهد الأسبوع الماضي تراجعاً بـ29 سهماً تقدمها زاد بنسبة 3.72 %، بينما ارتفع 17 سهماً على رأسها استثمار بـ16.11 %، فيما استقر سهم الأسمنت الوطنية وحيداً عند مستوى الأسبوع السابق البالغ 6.40 ريال.

أغلقت مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية، الاثنين، على تراجع باستثناء دولة قطر، وسط تقلب أسعار النفط الخام شديدة التأثير على اقتصادات المنطقة. وتحركت أسعار الخام بين هبوط وصعود؛ وجرى تداول عقود خام برنت القياسي، تسليم مارس، عند 86.79 دولارا للبرميل، بانخفاض 29 سنتا أو بنسبة 0.33 بالمئة. ونزلت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي، تسليم مارس، بمقدار 44 سنتا أو بنسبة 0.52 بالمئة، إلى 84.7 دولارا للبرميل، وفقا لوكالة الأناضول. وخلال التعاملات، ارتفعت عقود الخامين القياسيين بأكثر من واحد بالمئة. وهبط مؤشر السوق السعودية بنسبة 0.6 بالمئة إلى 12068.4 نقطة، مدفوعا بخسائر أسهم قيادية أبرزها بنكي الأهلي والراجحي منخفضين بنسبة 2.45 بالمئة و1.34 بالمئة على الترتيب، ونزل سهم أرامكو بنسبة 0.55 بالمئة. في الإمارات، هوى مؤشر بورصة دبي بنحو اثنين بالمئة إلى 3146.67 نقطة، بعدما منيت معظم الأسهم بخسائر، باستثناء سهمين فقط، وكان أبرز الخاسرين أسهم العقارات بقيادة إعمار منخفضا بنسبة 3.52 بالمئة. وانخفض مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 0.18 بالمئة إلى 8689.7 نقطة، وقاد الخسائر سهم القدرة القابضة منخفضا بنسبة 6.8 بالمئة، وأسهم صناعة الإسمنت بقيادة رأس الخيمة للأسمنت منخفضا بنسبة 6.25 بالمئة. وانفرد مؤشر بورصة قطر بالمكاسب، مرتفعا بنسبة 0.28 بالمئة إلى 12523.3 نقطة، وقاد المكاسب سهما مجمع المناعي وبنك قطر التجاري، مرتفعين بنسبة 6.1 بالمئة و4.44 بالمئة على الترتيب. ونزل المؤشر الأول في سوق الكويت بنسبة 0.19 بالمئة إلى 7999.9 نقطة، وقاد الخسائر سهم النخيل منخفضا بنسبة 9.59 بالمئة، ونزل سهم بنك الكويت الوطني بنسبة 0.19 بالمئة. وتراجع مؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.53 بالمئة إلى 4202.1 نقطة، وقاد الخسائر سهم ظفار للكهرباء منخفضا بنسبة 7.58 بالمئة، ونزل سهم البنك الأهلي العماني بنسبة 3.28 بالمئة.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر، اليوم، ارتفاعا بقيمة /35.25/ نقطة، أي ما نسبته /0.28/ بالمئة، ليصل إلى /12/ ألفا و/523.34/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم تداول /173/ مليون و/768/ ألفا و/429/ سهما، بقيمة /568/ مليونا و/186/ ألفا و/271.625/ ريال، نتيجة تنفيذ /13153/ صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت في الجلسة أسهم 24 شركة، بينما انخفضت أسعار 16 شركة، فيما حافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق، في نهاية جلسة التداول، /717/ مليارا و/622/ مليونا و/650/ ألفا و/689.720/ ريال، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت /715/ مليارا و/220/ مليونا و/053/ ألفا و/887.770/ ريال.

أغلقت بورصة الكويت تداولاتها اليوم ، على انخفاض مؤشر السوق العام 14.9 نقطة ليبلغ مستوى 7335.7 نقطة ، بنسبة انخفاض بلغت 0.2 في المئة. وتم تداول 297.4 مليون سهم عبر 10569 صفقة نقدية بقيمة 55.2 مليون دينار كويتي / نحو 176.6 مليون دولار أمريكي/ . وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 14.2 نقطة ليبلغ مستوى 6029.3 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 0.24 في المئة من خلال تداول 221.8 مليون سهم عبر 6328 صفقة نقدية بقيمة 25.5 مليون دينار /نحو 81.6 مليون دولار/. كما انخفض مؤشر السوق الأول 15.4 نقطة ليبلغ مستوى 7999.86 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 0.19 في المئة من خلال تداول 75.6 مليون سهم عبر 4241 صفقة بقيمة 29.6 مليون دينار /نحو 94.7 مليون دولار/. في موازاة ذلك انخفض مؤشر /رئيسي 50/ 20.9 نقطة ليبلغ مستوى 6298.5 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 0.33 في المئة من خلال تداول 165 مليون سهم عبر 3838 صفقة نقدية بقيمة 19.2 مليون دينار /نحو 61.4 مليون دولار/.

ارتفعت البورصة خلال تعاملات الأسبوع الماضي بأكبر وتيره أسبوعية منذ منتصف أبريل 2021 أي ما يقارب 9 أشهر، حيث صعد المؤشر العام بنسبة 3 % ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 12318.12 التي تعد الأعلى منذ مايو 2015، رابحا 358.99 نقطة عن مستواه بختام الأسبوع السابق في 6 يناير 2022، وبلغت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 700.288 مليار ريال، مقابل مستواها في الأسبوع السابق البالغ 679.587 مليار ريال، بنمو 3%، وانتعشت التداولات الأسبوع الماضي بنمو جماعي، إذ قفزت السيولة بنسبة 81.76% عند 2.89 مليار ريال، وارتفعت أحجام التداول 61.84% إلى 878.58 مليون سهم، وبلغ عدد الصفقات المنفذة في الأسبوع الحالي 56.44 ألف صفقة، بنمو 43.25%، وشهد الأسبوع الماضي نمواً جماعيا بالقطاعات، وارتفع 41 سهما في الأسبوع على رأسها مسيعيد بـ9.95%، بينما تراجعت 6 أسهم تقدمها السينما بـ4.05 %.

أعلنت Ooredoo عن تعيين السيد أحمد النعمة رئيساً تنفيذياً إقليمياً للمجموعة، وتعيين السيد بلال كاظمي رئيساً تنفيذياً للشؤون التجارية للمجموعة، اعتباراً من 1 يناير الجاري، ويعمل السيد أحمد النعمة مع Ooredoo منذ عام 2004، وقد تولى خلالها عدة مناصب كان آخرها منصب الرئيس التنفيذي لشركة إندوسات Ooredoo. وقد شغل قبل ذلك منصب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا بالمجموعة. ويتمتع السيد أحمد بخبرة واسعة تمتد لأكثر من 17 عاماً شغل خلالها عدة أدوار قيادية داخل الشركة. أما السيد بلال كاظمي، فقد عمل رئيساً تنفيذياً للشؤون التجارية للمجموعة بالإنابة منذ يوليو 2021، ويحظى بمسيرة حافلة بالتجارب والخبرات تمتد لأكثر من 25 عاماً. وقد تولى السيد بلال خلال مشواره المهني عدة أدوار قيادية دولية في مجال الاتصالات، بما في ذلك المبيعات والتوزيع، وخدمة العملاء، وتطوير المنتجات الجديدة، والأعمال التجارية الدولية، والتحول الرقمي، تتقدم إدارة Ooredoo بالتهنئة للزملاء وتتمنى لهم التوفيق والنجاح في مهامهم الجديدة بحسب بيان نشره موقع البورصة.

ارتفع المؤشر العام للبورصة بنسبة 0.31 % في ختام تعاملات امس، حيث أقفل المؤشر مقترباً من حاجز 12 ألف نقطة عند مستوى 11959.13 نقطة رابحاً 37 نقطة تقريباً، وتقلصت سيولة البورصة بنحو 24.1% لتصل إلى 423.73 مليون ريال مقابل 558.38 مليون ريال الاربعاء، بينما ارتفعت أحجام التداول بنسبة 8.9% لتصل إلى 153.21 مليون سهم مقابل 140.68 مليون سهم بجلسة الأربعاء. وحقق سهم «الريان» أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 61.90 مليون ريال مُرتفعاً بواقع 0.75%، فيما تصدر سهم «مزايا قطر» نشاط الكميات بتداول 23.59 مليون سهم مُرتفعاً بمعدل 1.54%، وجاء سهم «مجمع المناعي» على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بنمو نسبته 4.17%، بينما تصدر سهم «العامة» القائمة الحمراء مُتراجعاً بنحو 6.70%، وسجلت مؤشرات 4 قطاعات ارتفاعاً بصدارة البنوك والخدمات المالية بنمو نسبته 0.34%، في حين تراجعت 3 قطاعات أخرى يتصدرها التأمين بانخفاض قدره 0.82%.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر، اليوم، ارتفاعا بقيمة /30.46/ نقطة، أي ما نسبته /0.26/ بالمئة، ليصل إلى /11/ ألفا و/683.73/ نقطة. وتم خلال جلسة اليوم تداول /87/ مليونا و/154/ ألفا و/263/ سهما، بقيمة /257/ مليونا و/125/ ألفا و/595.841/ ريال، نتيجة تنفيذ /7277/ صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت في الجلسة أسهم 15 شركة، بينما انخفضت أسعار 25 شركة أخرى، فيما حافظت 3 شركات على أسعار إغلاقها السابقة. وبلغت رسملة السوق، في نهاية جلسة التداول، /669/ مليارا و/072/ مليونا و/900/ ألف و/488.380/ ريال، مقارنة مع آخر جلسة تداول والتي بلغت /667/ مليارا و/443/ مليونا و/975/ ألفا و/778.440/ ريال.

أنهى المؤشر العام لبورصة قطر، هذا الأسبوع، على ارتفاع بقيمة /68.00/ نقطة، أي ما نسبته /0.59/ بالمئة، ليصل إلى /11/ ألفا و/687.41/ نقطة. وتم خلال الجلسات تداول /568/ مليونا و/747/ ألفا و/725/ سهما بقيمة مليار و/933/ مليونا و/915/ ألفا و/124.930/ ريال نتيجة تنفيذ /51725/ صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت في هذا الأسبوع أسهم 19 شركة، بينما انخفضت أسعار 26 شركة أخرى، فيما حافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في هذا الأسبوع /669/ مليارا و/151/ مليونا و/233/ ألفا و/535.010/ ريال مقارنة مع الأسبوع الماضي الذي بلغت فيه /667/ مليارا و/556/ مليونا و/474/ ألفا و/296.700/ ريال. وسجل مؤشر قطاع البنوك والخدمات المالية ارتفاعا بقيمة /16.61/ نقطة أي ما نسبته /0.34/ بالمئة ليصل إلى /4/ آلاف و/964.07/ نقطة، بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية انخفاضا بقيمة /31.42/ نقطة أي ما نسبته /0.39/ بالمئة ليصل إلى /8/ آلاف و/053.91/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الصناعة ارتفاعا بقيمة /19.05/ نقطة أي ما نسبته /0.48/ بالمئة ليصل إلى /4/ آلاف و/020.33/ نقطة، وسجل مؤشر قطاع التأمين ارتفاعا بقيمة /13.24/ نقطة أي ما نسبته /0.50/ بالمئة ليصل إلى ألفين و/636.26/ نقطة، وسجل مؤشر قطاع العقارات ارتفاعا بقيمة /43.41/ نقطة أي ما نسبته /2.42/ بالمئة ليصل إلى ألف و/839.61/ نقطة. في المقابل سجل مؤشر قطاع الاتصالات انخفاضا بقيمة /3.24/ نقطة أي ما نسبته /0.31/ بالمئة ليصل إلى ألف و/033.48/ نقطة، وسجل مؤشر قطاع النقل انخفاضا بقيمة /2.41/ نقطة أي ما نسبته /0.07/ بالمئة ليصل إلى /3/ آلاف و/544.20/ نقطة.

ارتفع المؤشر العام لبورصة قطر في ختام تعاملات الأمس بنسبة 0.04%، حيث أنهى المؤشر التداولات عند مستوى 11623.53 نقطة رابحاً 4.12 نقطة. وبلغت أحجام التداول الكلية في البورصة 72.98 مليون سهم تقريباً جاءت من خلال تنفيذ 5227 ألف صفقة حققت سيولة تُقدر قيمتها بنحو 192.17 مليون ريال. وحقق سهم التجاري أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 27.54 مليون ريال مُرتفعاً بنسبة 0.59%، فيما تصدر سهم الخليج الدولية نشاط الكميات بتداول 13.01 مليون سهم مُتراجعاً بواقع 2.26%. وجاء سهم المتحدة للتنمية على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 1.82%، بينما تصدر سهم ودام القائمة الحمراء مُتراجعاً 2.90%. وقطاعياً، سجلت مؤشرات 3 قطاعات ارتفاعاً امس بصدارة العقارات بنمو نسبته 0.65%، في حين تراجعت 4 قطاعات أخرى يتصدرها البضائع والخدمات الاستهلاكية بانخفاض نسبته 0.43%.

أغلقت بورصة قطر على هبوط متأثرة بتراجع 4 قطاعات، وسط تحسن بالسيولة ما يتوقع معه نشاط قوي للتدولات بالبورصة. وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.04% ليصل إلى النقطة 11582.28، فاقداً 4.46 نقطة عن مستوى أول أمس الأحد. وأثر على التعاملات تراجع 4 قطاعات تقدمها التأمين، ويليه البنوك والخدمات المالية، والبضائع، والاتصالات، بينما ارتفعت قطاعات النقل، والصناعة، والعقارات. وهبط التأمين بنسبة 0.56%، لانخفاض 4 أسهم من أصل 6 أسهم مدرجة بالقطاع على رأسها الدوحة للتأمين بـ1.24%. وفي المقابل ارتفع النقل بنحو 0.27%، لنمو سهمي ناقلات وملاحة بنسبة 0.43% للأول و0.13% للثاني. وتصدر سهم السينما القائمة الحمراء بـ6.31%، بينما تقدم الطبية الارتفاعات بـ3.15%. وتحسنت التداولات أمس؛ إذ وصلت السيولة إلى 446.04 مليون ريال، مقابل 220.98 مليون ريال أول أمس، وبلغت أحجام التداول 117.58 مليون سهم، مقارنة بـ72.07 مليون سهم في الجلسة السابقة. وبشأن الأنشط تداولاً، تصدر السلام المتراجع 0.22% الكميات بـ14.60 مليون سهم، بينما تقدم الوطني السيولة بقيمة 103.05 مليون ريال، بانخفاض 0.05%.

ارتفع المؤشر العام للبورصة بنحو طفيف نسبته 0.06% في ختام تعاملات امس، حيث أنهى المؤشر التداولات عند مستوى 11471.36 نقطة رابحاً نحو 7.45 نقطة، وبلغت أحجام التداول الكلية في البورصة 156.60 مليون سهم تقريباً جاءت من خلال تنفيذ 15.131 ألف صفقة حققت سيولة تُقدر قيمتها بنحو 487.78 مليون ريال، وتصدر سهم QNB نشاط السيولة بقيمة 122.57 مليون ريال بتداول نحو 6.21 مليون سهم، فيما تصدر سهم السلام نشاط الكميات بتداول 22.92 مليون سهم مُرتفعاً بنحو 1.60% وجاء سهم استثمار القابضة على رأس القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بارتفاع نسبته 2.47%، قطاعياً، سجلت مؤشرات 5 قطاعات ارتفاعاً امس بصدارة التأمين بنمو نسبته 1.38%، في حين تراجع قطاعا الاتصالات والبنوك بنحو 0.35% و0.95% على الترتيب.

هبط المؤشر العام للبورصة مع نهاية تعاملات امس، بسبب تجدد المخاوف من ظهور متحور جديد لفيروس كورونا والتداعيات السلبية التي قد تنجم عن تفشي السلالة التي تم اكتشفاها في جنوب أفريقيا، وتراجع المؤشر العام للبورصة بنحو 2.77% بإقفاله عند مستوى 11463.91 نقطة بالمقارنة مع مستوى إقفاله يوم الخميس الماضي عند النقطة 11790.98، لتبلغ خسائره أكثر بقليل من 327 نقطة، وبلغت أحجام التداول الكلية في البورصة نحو 201.45 مليون سهم جاءت من خلال تنفيذ 9540 صفقة حققت سيولة بقيمة 475.78 مليون ريال، وتصدر سهم QNB نشاط السيولة بقيمة 45.04 مليون ريال متراجعاً بنسبة 2.91%، فيما تصدر سهم السلام نشاط الكميات بتداول 31.39 مليون سهم متراجعاً بنحو 4.15%k وجاء سهم استثمار القابضة على رأس القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض نسبته 4.86%، بينما ارتفع سهم وحيد اليوم وهو الميرة مسجلاً نمواً معدله 0.31%k وتراجعت قطاعات السوق السبعة بشكل جماعي يتصدرها الصناعات بانخفاض قدره 3.53%، يليه قطاع العقارت بتراجع نسبته 2.76%، ثم البنوك بواقع 2.70%، في حين كان النقل الأقل تضرراً وهبط مؤشره بنحو 1.24%.

شهدت البورصة قطر انخفاضات في تعاملات الأسبوع الماضي، بفعل تراجع 6 قطاعات، وانخفاض 40 سهماً، فضلاً عن تراجع القيمة السوقية للأسهم 1.46%، وتراجع المؤشر العام بنسبة 1.33% ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 11790.98، فاقداً 158.77 نقطة عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 18 نوفمبر الجاري، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية تعاملات الخميس 679.913 مليار ريال، بتراجع 1.46% عن مستواها بختام الأسبوع السابق البالغة 690 مليار ريال. وضغط على الأداء الأسبوعي للبورصة تراجع 6 قطاعات على رأسها الصناعة بنسبة 2.14%، ويتبعه العقارات بـ1.26%، ثم البنوك والخدمات المالية بـ1.22%، وانخفض قطاع البضائع بـ1.10%، وتراجع قطاعا الاتصالات والنقل بنسبة 1.03%، و0.08% على التوالي، فيما ارتفع التأمين وحيداً بـ0.16%، وعلى مستوى الأسهم، تراجع خلال الأسبوع 40 سهماً في مقدمتها مسيعيد بـ3.37%، بينما ارتفعت 7 أسهم على رأسها العامة للتأمين بـ5.33%، الأمر لم يكن مختلفاً بشأن التداولات التي تراجعت جماعياً؛ إذ وصلت السيولة الأسبوعية لبورصة قطر 1.47 مليار ريال، بانخفاض 17.88% عن مستواها في الأسبوع السابق البالغ 1.79 مليار ريال، وبلغ أحجام التداول في الأسبوع الماضي 497.14 مليون سهم، مقابل مستواها في الأسبوع السابق المنتهي بـ18 نوفمبر 2021 البالغ 583.33 مليون سهم، بتراجع 14.78%، وانخفض عدد الصفقات المنفذة بنسبة 10.14% إلى 36.35 ألف صفقة، مقارنة بـ40.45 ألف صفقة في الأسبوع السابق.

أغلقت البورصة تعاملات أمس على انخفاض لليوم السادس على التوالي، بضغط تراجع 4 قطاعات، وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.05 % متدنياً إلى النقطة 11790.01، فاقداً 6.04 نقطة عن مستوى الثلاثاء، وتراجعت التداولات، إذ سجلت سيولة قيمة 295.03 مليون ريال، مقابل 312.24 مليون ريال الثلاثاء، وبلغت أحجام التداول 96.32 مليون سهم، مقارنة بـ120.14 مليون سهم في الجلسة السابقة، وشهدت الجلسة تراجع 4 قطاعات على رأسها الصناعة، ويليه العقارات، والنقل، والبنوك والخدمات المالية، بينما ارتفعت قطاعات التأمين، والبضائع، والاتصالات، وتراجع الصناعة بنسبة 0.20 %، لانخفاض عدة أسهم على رأسها صناعات بـ0.58 %، وفي المقابل صعد التأمين بنحو 0.42 %، لتصدر سهم العامة القائمة الخضراء بـ5.05 %، وكيو إل إم بنسبة 0.10 %، وحول أنشط الأسهم، تصدر سهم الخليج الدولية المرتفع 2.18 % الكميات بـ16.70 مليون سهم، بينما تقدم QNB السيولة بقيمة 41.39 مليون ريال، بانخفاض 0.24 %.

أغلقت البورصة تعاملات امس على تراجع للجلسة الرابعة على التوالي، بضغط هبوط 5 قطاعات في مقدمتها الصناعة، وهبط المؤشر العام بنسبة 0.87% متدنياً إلى النقطة 11810.61، ليخسر 103.20 نقطة عن مستوى الأحد، وضغط على الجلسة هبوط 5 قطاعات تقدمها الصناعة، ويليه العقارات، والبنوك والخدمات المالية، ثم التأمين، والاتصالات، بينما ارتفع قطاعا النقل، والبضائع، وهبط الصناعة بواقع 1.78%، لتراجع عدد من أهم القطاع على رأسها صناعات بنحو 2.78%، وفي المقابل ارتفع النقل بنحو 0.32%، لنمو سهمي ناقلات ومخازن بنسبة 0.52% للأول و0.41% للثاني، وتقدم سهم العامة القائمة الحمراء بـ3.41%، فيما تصدر ودام الارتفاعات بنحو 1.14%، وتحسنت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 341.02 مليون ريال، مقابل 230.34363.64 مليون ريال بالأمس، وبلغت أحجام التداول 110.11 مليون سهم، مقارنة بـ 94.22 مليون سهم في الجلسة السابقة، وبشأن الأنشط تداولاً، تصدر الخليج الدولية المتراجع 1.98% الكميات بـ12.06 مليون سهم، فيما تقدم QNB السيولة بقيمة 43.85 مليون ريال، بانخفاض 0.72%

اختتمت البورصة تعاملات امس باللون الأحمر، بضغط هبوط جماعي للقطاعات، مع تحسن بالتداولات، وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.29% ليصل إلى النقطة 11959.48، خاسراً 34.55 نقطة عن مستوى الثلاثاء، وتصدر العقارات القطاعات المتراجعة بـ0.63%، لهبوط أسهم القطاع الأربعة على رأسها ازدان بنحو 1.51%، وانخفض النقل بنحو 0.46%، بضغط رئيسي لتراجع سهم ناقلات وحيداً بواقع 0.88%، وتقدم سهم الطبية القائمة الحمراء بنسبة 2.32%، فيما تصدر المستثمرين الارتفاعات بـ2.55%. هذا وتحسنت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 401.30 مليون ريال، مقابل 324.06 مليون ريال بالأمس، وبلغت أحجام التداول 117.77 مليون سهم، مقارنة بـ110.89 مليون سهم في الجلسة السابقة، وحول أنشط الأسهم، تصدر قامكو المرتفع 0.50% الكميات بـ19.34 مليون سهم، بينما تقدم QNB السيولة بقيمة 128.03 مليون ريال، بنمو 0.05%.