أنهت بورصة قطر تعاملات امس باللون الأخضر لثالث جلسة على التوالي، مدفوعة بـ5 قطاعات تقدمها العقارات، وسط تراجع بالتداولات، سجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.46% صاعداً إلى النقطة 11940.56 والتي تعد الأعلى منذ يونيو 2015، ليربح 54.67 نقطة عن مستوى الأربعاء، وتراجعت التداولات، لتصل السيولة إلى 462.36 مليون ريال، مقابل 756.52 مليون ريال، وبلغت أحجام التداول 177.82 مليون سهم، مقارنة بـ258.36 مليون سهم في الجلسة السابقة. وشهدت الجلسة ارتفاع 5 قطاعات على رأسها العقارات، ويليه البنوك والخدمات المالية، والاتصالات، والصناعة، والبضائع، بينما تراجع قطاعا التأمين والنقل، وصعد العقارات بنسبة 1.09%، لنمو 3 أسهم بالقطاع على رأسها ازدان بواقع 0.83%، وفي المقابل تراجع التأمين 0.94%، لهبوط 5 أسهم من أصل 6 أسهم مدرجة بالقطاع في مقدمتها العامة متصدر القائمة الحمراء بـ3.36%، وحول الأنشط تداولاً، تصدر السلام المرتفع 0.47% الكميات بـ24.13 مليون سهم، بينما تقدم QNB السيولة بقيمة 65.64 مليون ريال، صاعداً 1.21%.

أغلقت البورصة تعاملات أمس باللون الأحمر، بضغط تراجع قطاعي الصناعة والبنوك والخدمات المالية، وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.43% عند النقطة 11820.72، فاقداً 50.71 نقطة عن مستوى الخميس الماضي، وتقلصت التداولات امس، لتصل السيولة إلى 426.36 مليون ريال، مقابل 1.65 مليار ريال يوم الخميس، وبلغت الكميات 201.43 مليون سهم، علماً أنها كانت تبلغ 224.31 مليون سهم في الجلسة السابقة، وضغط على التعاملات تراجع قطاعي الصناعة والبنوك والخدمات المالية، بينما ارتفعت 5 قطاعات على رأسها النقل، ويليه التأمين، والعقارات، ثم البضائع، والاتصالات، وهبط الصناعة بنسبة 1.27 %، لتراجع عدة أسهم بالقطاع على رأسها صناعات قطر بنسبة 2.41 %، وفي المقابل صعد النقل بنحو 0.91 %، لنمو سهمي ناقلات والملاحة بنحو 1.48 % للأول و0.29 % للثاني.

أنهى المؤشر العام للبورصة الأسبوع الثالث من الشهر الجاري مُرتفعاً بنسبة 1.78%، بإقفاله عند مستوى 11871.43 نقطة رابحاً نحو 207.80 نقطة، وجاء ارتفاع المؤشر العام خلال الأسبوع بدفع من صعود 6 قطاعات يتصدرها النقل بنمو نسبته 3.11%، بينما تراجع قطاع وحيد وهو الاتصالات بنحو 0.41%، وتم التداول على أسهم 47 شركة، ارتفع منها 26 سهماً يتصدرها الخليج الدولية بنمو نسبته 10.95%، في حين تراجع 20 سهماً بصدارة الطبية بانخفاض قدره 5.82%، واستقر سهم وحيد وهو الدوحة للتأمين، وبلغت أحجام التداول الأسبوعية في البورصة 1.20 مليار سهم تقريباً، جاءت بتنفيذ نحو 70.56 ألف صفقة حققت سيولة بقيمة 3.37 مليار ريال، فيما بلغت القيمة السوقية الإجمالية نحو 684.39 مليار ريال، وتصدر سهم QNB نشاط السيولة بالبورصة بقيمة 390.59 مليون ريال مُرتفعاً بنسبة 1.82%، بينما سجل سهم الخليج الدولية أنشط الكميات في السوق بتداول 200.01 مليون سهم تقريباً.

صعدت البورصة في ختام تعاملات امس إلى أعلى مستوى منذ يونيو عام 2015، تزامناً مع ارتفاع 5 قطاعات على رأسها الصناعة، والمدعوم بتصدر سهم شركة الخليج الدولية للخدمات نشاط التداول والقائمة الخضراء مسجلاً أعلى سعر في 28 شهراً. ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.76% صاعداً إلى النقطة 11856.43، رابحاً 88.98 نقطة عن مستوى الثلاثاء، وانتعشت التعاملات امس، إذ وصلت السيولة إلى 806.79 مليون ريال، مقابل 602.69 مليون ريال أمس، وبلغت أحجام التداول 279.77 مليون سهم، مقارنة بـ202.78 مليون سهم في الجلسة السابقة، ودعم البورصة ارتفاع 5 قطاعات على رأسها الصناعة، ويليه النقل، والبنوك والخدمات المالية، ثم الاتصالات، والعقارات، بينما تراجع قطاعا التأمين والبضائع، وصعد الصناعة بنسبة 1.18%، لنمو عدد من أسهمه على رأسها الخليج الدولية متصدر القائمة الخضراء بنحو 8.68% إلى سعر 1.99 ريال هو الأعلى منذ يونيو عام 2019، كما تصدر سهم الخليج الدولية نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 68.41 مليون سهم، وسيولة بقيمة 132.51 مليون ريال، وفي المقابل تراجع التأمين 0.45%، لانخفاض 4 أسهم تقدمها قطر للتأمين بـ0.76%.

شهدت البورصة أداءً إيجابيا للأسبوع السادس على التوالي، ليصل المؤشر العام عند أعلى مستوى في 5 سنوات، وذلك حسب تصريحات الرئيس التنفيذي للبورصة، راشد المنصوري، وصعد المؤشر العام بنسبة 1.10 بالمائة ليصل إلى النقطة 11663.63، رابحا 128.42 نقطة عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 7 أكتوبر، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات الخميس، 675.79 مليار ريال، بنمو 1.46 بالمائة عن قيمتها في ختام الأسبوع السابق البالغة 666.08 مليار ريال، وخلال الأسبوع الماضي ارتفعت 5 قطاعات بالبورصة في مقدمتها الصناعة بنسبة 2.86 بالمائة، ويليه العقارات بـ1.13 بالمائة، ثم البنوك والخدمات المالية بواقع 0.86 بالمائة، وارتفع قطاعا البضائع والنقل بنسبة 0.77 بالمائة و0.19 بالمائة على التوالي، بينما تراجع الاتصالات 0.50 بالمائة، وانخفض التأمين 0.12 بالمائة، وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع 23 سهماً على رأسهم الطبية بـ0.87 بالمائة، بينما تراجع 14 سهماً تقدمهم السينما بنسبة 2.15 بالمائة، فيما استقر سهم «الخليجي» وحيدا عند مستواه الأسبوع السابق البالغ 2.24 ريال، وانتعشت التداولات في الأسبوع الماضي، حيث وصلت السيولة إلى 3.12 مليار ريال، بنمو 27.87 بالمائة عن مستواها في الأسبوع السابق البالغ 2.44 مليار ريال، وبلغت أحجام التداول نحو 1.25 مليار سهم، مقارنة بمستواها في الأسبوع المنتهي في 7 أكتوبر البالغ 949.28 مليون سهم، بارتفاع 31.72 بالمائة، وقفز عدد الصفقات المنفذة بنسبة 42.86 بالمائة إلى 70.03 ألف صفقة، مقارنة بـ49.02 ألف صفقة في الأسبوع السابق.

قال السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر، إن بورصةُ قطر تواصل ارتفاعَها بدعم من ارتفاع التداولات وثقة المستثمرين المحليين والدوليين ونمو أرباح الشركات المدرجة، حيث وصل المؤشّر العام لمستوى 11603.88 نقطة ليحلق حاليا عند أعلى مستوياته خلال أكثر من 5 سنوات، كما وصلت رسملةُ السوق إلى 672.26 مليار ريال، وأضاف الرئيس التنفيذي للبورصة في تغريدات على صفحته في تويتر إن هناك العديد من العوامل التي ساهمت في ارتفاع مؤشرات البورصة مثل أرباح الشركات المدرجة وتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي وتحسن أسعار النفط والغاز عالميا والسماح بتملك المستثمرين غير القطريين بنسبة تصل إلى 100% وهو ما ينتظر أن يؤثر إيجابيا على أوزان الشركات القطرية في المؤشرات العالمية. واشار المنصوري إلى أنه بالإضافة الى المكاسب المحققة على صعيد أداء المؤشر العام للسوق، فقد واصلت بورصة قطر قيامها بدورها كأحد أكبر عوامل جذب الاستثمارات الأجنبية الى الاقتصاد الوطني، مع تمكنها من جذب استثمارات صافية عبر المؤسسات الأجنبية ناهزت 4.8 مليار ريال منذ بداية العام الجاري. أوزان الشركات وفي تعليق لـ الشرق حول ارتفاع التداولات في البورصة، قال السيد رمزي قاسمية المستشار المالي في شركة وساطة ان مؤشر بورصة قطر يسير في مسار صاعد منذ جلسة 19 أغسطس الماضي، حينما تمكن من اختراق مستويات 11,000 نقطة بعد عدة محاولات، كان قبلها يصل مستويات 10,770 نقطة، ثم يرتد للأسفل، وبعد اختراق مستويات 11,000 نقطة والاستقرار فوقها لبعض الوقت، استأنف المؤشر حركته الصاعدة وتمكن خلالها من اجتياز نقاط مقاومة مهمة عند مستويات 11,225 نقطة و11,300 نقطة، بدعم رئيسي من أسهم ذات وزن مؤثر في المؤشر مثل صناعات الذي ارتفع منذ 19 أغسطس بنحو 16 %، وكذلك بعض أسهم القطاع المصرفي ذات الثقل في المؤشر مثل المصرف والبنك التجاري، وليخترق بعدها حاجز مقاومة قويا جداً عند مستوى 11,600 نقطة. وأشار المستشار المالي قاسمية إلى أن المراجعة القادمة لمؤشر MSCI ستكون في 11 نوفمبر القادم، ومن المؤمل أن تؤثر إيجابيا على أوزان الشركات القطرية نظرا لأنه من أهم معايير هذه المؤشرات العالمية حرية تملك الأجانب وسهولة الدخول والخروج من وإلى البورصة، فمع صدور قرار حرية تملك الأجانب، أو رفع نسبة تملك الأجانب إلى نسبة 100 % سيزيد من أوزان الشركات القطرية في المؤشرات سواء الـ MSCI أو الفوتسي. وعلى صعيد الأداء الفني يرى المستشار المالي لدى شركة وساطة أن المؤشر ما زال يسير في مؤشر صعودي، سيواجه خلالها نقاط مقاومة مهمة بين 11,650 – 11,675 نقطة، في حال تجاوزها سيختبر مستويات 11,875 نقطة في المرحلة المقبلة. بالمقابل قد يشهد بعض الحركات التصحيحية قصيرة الأجل، يختبر من خلالها مستويات 11,425 – 11,300 نقطة والتي قد تمثل فرصة جيدة لبناء مراكز جديدة عن تلك المستويات. وأوضح قاسمية أن هناك عوامل رئيسة قد تدعم أداء البورصة خلال المرحلة القادمة، تتمثل في نتائج الربع الثالث للشركات المدرجة وتحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي وتسجيل الاقتصاد نسب نمو جيدة في الربع وتحسن الوضع المالي للمالية العامة للدولة من حيث الفوائض المالية، والفائض التجاري. ويعزز ذلك إعادة فتح القطاعات الاقتصادية بشكل شبه تام، بعد تمكن الدولة من نجاحها بالتعامل مع كورونا وبداية انتعاش بعض القطاع بوتيرة ملحوظة، مثل الضيافة والترفيه، النقل والتخزين. كما تشكل أسعار الفائدة المنخفضة وبحث المستثمرين عن منافذ لاستثمار أموالهم عامل الدعم الرابع لبورصة قطر، مع تقديرات الاحتياطي الفدرالي بعدم رفع أسعار الفائدة بوتيرة سريعة. ذروة النشاط وفي حديث لـ الشرق يقول المستثمر بالبورصة، السيد طارق المفتاح، إن السوق المالي يشهد حاليا ذروة نشاط صعودي جاذب للمستثمرين من مختلف الفئات. وقال المفتاح إن هذا النشاط نتيجة طبيعية لحزمة الأدوات والآليات الجديدة التي اتخذتها البورصة لزيادة عدد صناع السوق لاستقطاب المزيد من المستثمرين الأجانب والمحليين، اضافة لإطلاق سوق للمشتقات بعد أن وافق عليها مجلس الادارة، فضلا عن السعي الحثيث لإدراج المزيد من صناديق المؤشرات المتداولة. كما أن موضوع إدراج شركات جديدة بطريقة مدروسة وواقعية في السوق مثل شركة كيو إل إم لتأمينات الحياة والتأمين الصحي، وأسهم شركة مجموعة مقدام القابضة وشركة الفالح التعليمية في سوق الشركات الناشئة زادت عمق السوق ووفرت للمستثمرين فرصة جديدة وخيارًا إضافيًا لما هو متاح في بورصة قطر من شركات تمثل مختلف القطاعات. واشار المفتاح إلى القيمة المضافة للسوق التي يوفرها إطلاق سوق الشركات الناشئة ببورصة قطر خاصة للشركات الصغيرة والمتوسطة من حيث تحقيق النمو والتوسع في نشاطاتها، كما توفّر لتلك الشركات ميزة التقييم العادل لأسهمها وإبراز علامتها التجارية في السوق، بالإضافة إلى توفير إطار من الحوكمة الرشيدة لها، وقد قامت بورصة قطر بإنشاء سوق الشركات الناشئة المُخصصة لإدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تتمتع بمتطلبات وقواعد تنظيمية ميسرة وأكثر مرونة وذلك بهدف تمكين هذه الشركات من الإدراج دون أن تخضع لجميع متطلبات الإدراج في السوق الرئيسية.

أغلقت البورصة تعاملات امس على ارتفاع، مع زيادة بأحجام التداول، تزامنا مع تصريحات الرئيس التنفيذي للبورصة راشد علي المنصوري، وصعد المؤشر العام بنسبة 0.51% ليصل إلى النقطة 11663.63، رابحا 59.75 نقطة عن مستوى الأربعاء. وانتعشت التداولات، لتصل السيولة إلى 746.35 مليون ريال، مقابل 669.20 مليون ريال الاربعاء، وبلغت أحجام التداول 305.22 مليون سهم، مقارنة بـ289.42 مليون سهم في الجلسة السابقة، وشهدت التعاملات ارتفاع 5 قطاعات تقدمها الصناعة، ويليه البنوك والخدمات المالية، والنقل، ثم الاتصالات، والعقارات، بينما تراجع قطاعا التأمين والبضائع، وارتفع الصناعة بنسبة 0.89%، لنمو عدة أسهم على رأسها قامكو متصدر القائمة الخضراء بـ3.43%، كما تصدر نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 69.99 مليون سهم، وسيولة بقيمة 143.50 مليون ريال، وفي المقابل انخفض التأمين 0.20%، لتراجع 3 أسهم تقدمها الخليج التكافلي بـ0.37%.

سجلت البورصة محصلة أسبوعية خضراء للأسبوع الخامس على التوالي، مدعومة بنمو جماعي للقطاعات، وزيادة القيمة السوقية بنسبة 0.73%، وزاد المؤشر العام بنسبة 0.44% ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 11535.21، رابحاً 49.98 نقطة، وذلك عن مستواها بنهاية الأسبوع السابق المنتهي في 30 سبتمبر 2021، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 666.08 مليار ريال، بنمو 0.73% عن قيمتها في ختام الأسبوع الماضي البالغة 661.26 مليار ريال، وشهد الأسبوع الماضي ارتفاعا جماعيا للقطاعات على رأسها التأمين بنسبة 2.45%، ويليه النقل بنحو 1.59%، والبنوك والخدمات المالية بـ0.87%، وارتفع قطاع الصناعة بنسبة 0.24%، وزاد البضائع 0.12%، كما نما قطاعا العقارات والاتصالات بنسبة 0.12% للأول و0.02% للثاني، وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع 29 سهماً على رأسها الطبية بـ6.39%، بينما تراجع 18 سهماً تقدمها البنك الأهلي بنحو 1.49%، فيما استقر سهم زاد القابضة وحيدا عند مستواه الأسبوع السابق البالغ 15.80 ريال. وبلغت قيم التداول خلال الأسبوع الحالي 2.44 مليار ريال، وزعت على 949.28 مليون سهم، بتنفيذ 49.02 ألف صفقة.

اختتمت البورصة تعاملات امس على ارتفاع، مدعومة بـ6 قطاعات مع زخم بالتداولات، سجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.43% ليصل إلى النقطة 11512.29، رابحا 49.33 نقطة عن مستوى الأحد، وانتعشت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 543.09 مليون ريال، مقابل 325.32 مليون ريال بالأمس، وبلغت الكميات 236.54 مليون سهم، مقارنة بـ130.86 مليون سهم بالجلسة السابقة، ودعم الجلسة ارتفاع 6 قطاعات على رأسها الصناعة، ويليه العقارات، والنقل، والبنوك والخدمات المالية، ويتبعهم التأمين، والبضائع، بينما تراجع الاتصالات وحيدا، وصعد الصناعة بنحو 0.61%، لنمو عدة أسهم في مقدمتها التحويلية بـ1.29%، وفي المقابل تراجع الاتصالات 0.65%، لانخفاض سهمي القطاع أوريدو وفودافون بنسبة 0.67% للأول و0.60% للثاني، وتصدر المناعي القائمة الخضراء بـ8.38%، بينما جاء الخليجي على رأس التراجعات بـ1.70%، وحول أنشط الأسهم، تصدر مزايا المرتفع 4.96% الكميات بـ40.43 مليون سهم، فيما تقدم QNB السيولة بـ63.15 مليون ريال، بنمو 0.79%.

صعد المؤشر العام بنسبة 3.54% ليغلق تعاملات الشهر الماضي عند النقطة 11485.23، ليربح 392.33 نقطة عن مستواه بنهاية شهر أغسطس السابق، وسجلت القيمة السوقية للسهم بنهاية تعاملات الخميس 661.258 مليار ريال، بنمو 3.32% عن قيمتها في ختام الشهر الماضي البالغة 640.025 مليار ريال، ودعم الأداء الشهري للبورصة ارتفاع 3 قطاعات على رأسها الصناعة بواقع 13.78%، ويليه الاتصالات بـ5.26%، ثم العقارات بنحو 1.44%، وفي المقابل تراجعت 4 قطاعات تقدمها التأمين بـ2.37%، ويتبعه البضائع بـ1.54%، ثم النقل 0.75%، والبنوك والخدمات المالية انخفاضا بـ0.13%، وبشأن الأسهم، فقد شهد سبتمبر الجاري نموا بأسعار 21 سهما على رأسها صناعات بـ20.23%، بينما تراجعت أسعار 25 سهما تقدمها السينما بـ6.97%، فيما استقر سعر سهمي السلام والمناعي عند مستويات الأسبوع السابق البالغة 0.950 ريال و4 ريالات على التوالي، وتراجعت التداولات في سبتمبر، إذ سجلت السيولة 9.41 مليار ريال، بانخفاض 2.28% عن مستواها في أغسطس الماضي البالغ 9.63 مليار ريال، وبلغت أحجام التداول خلال سبتمبر 3.72 مليار سهم، مقابل 4.34 مليار سهم في الشهر السابق له، بتراجع 14.29%، وانخفض عدد الصفقات المنفذة في الشهر الماضي بنسبة 3.17% إلى 208.75 ألف صفقة، مقارنة بـ 215.58 ألف صفقة في أغسطس. ارتفاع المؤشر العام هذا وأقفلت البورصة تعاملات الخميس الماضي باللون الأخضر للجلسة الثالثة على التوالي، وارتفع المؤشر العام بنسبة 0.47% صاعدا إلى النقطة 11485.23، ليكسب 54.08 نقطة عن مستوى الاربعاء، وانتعشت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 609.78 مليون ريال، مقابل 493.26 مليون ريال الاربعاء، وبلغت أحجام التداول 155.15 مليون سهم، مقارنة بـ146.71 مليون سهم في الجلسة السابقة، وشهدت الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها الاتصالات، ويليه الصناعة، والبنوك والخدمات المالية، والعقارات، بينما تراجعت قطاعات النقل، والبضائع، والتأمين، وصعد الصناعة 0.68%، لنمو عدة أسهم بالقطاع تقدمها التحويلية متصدر القائمة الخضراء بـ6.67%، وفي المقابل تراجع النقل بواقع 0.54%، بضغط أساسي لانخفاض سهم الملاحة وحيدا بـ1.47%، وحول أنشط الأسهم، تصدر قامكو المتراجع 1.55% الكميات بـ18.09 مليون سهم، بينما تقدم QNB السيولة بقيمة 79.03 مليون ريال، بنمو 0.74%.

أنهى المؤشر العام لبورصة قطر، شهر سبتمبر الجاري، على ارتفاع بقيمة /392.33/ نقطة، أي ما نسبته /3.54/ بالمئة، ليصل إلى /11/ ألفا و/485.23/ نقطة. وتم خلال الجلسات تداول /3/ مليارات و/718/ مليونا و/600/ ألف و/747/ سهما، بقيمة /9/ مليارات و/409/ ملايين و/160/ ألفا و/911.613/ ريال، نتيجة تنفيذ /208/ آلاف و/752/ صفقة في جميع القطاعات. وارتفعت في هذا الشهر أسهم 21 شركة، فيما انخفضت أسعار 25 شركة، وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في هذا الشهر /661/ مليارا و/258/ مليونا و/314/ ألفا و/271.490/ ريال مقارنة مع الشهر الماضي، والتي بلغت /640/ مليارا و/024/ مليونا و/720/ ألفا و/417.420/ ريال. وسجل مؤشر قطاع البنوك والخدمات المالية انخفاضا بقيمة /6.24/ نقطة أي ما نسبته /0.13/ بالمئة ليصل إلى /4/ آلاف و/772.49/ نقطة، وسجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية انخفاضا بقيمة /128.15/ نقطة أي ما نسبته /1.54/ بالمئة ليصل إلى /8/ آلاف و/180.19/ نقطة، بينما سجل مؤشر قطاع الصناعة ارتفاعا بقيمة /493.15/ نقطة أي ما نسبته /13.78/ بالمئة ليصل إلى /4/ آلاف و/071.86/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين انخفاضا بقيمة /61.83/ نقطة أي ما نسبته /2.37/ بالمئة ليصل إلى ألفين و/551.13/ نقطة، بينما سجل مؤشر قطاع العقارات ارتفاعا بقيمة /25.85/ نقطة أي ما نسبته /1.44/ بالمئة ليصل إلى ألف و/816.44/ نقطة، وسجل مؤشر قطاع الاتصالات ارتفاعا بقيمة /54.23/ نقطة أي ما نسبته /5.26/ بالمئة ليصل إلى ألف و/085.11/ نقطة، بينما سجل مؤشر قطاع النقل انخفاضا بقيمة /25.84/ نقطة أي ما نسبته /0.75/ بالمئة ليصل إلى /3/ آلاف و/409.90/ نقطة.

أنهى المؤشر العام للبورصة جلسة امس مُرتفعاً بنسبة 0.65%، وذلك بعد أن أنهى التعاملات عند مستوى 11313.50 نقطة رابحاً قرابة 73 نقطة، وارتفعت سيولة البورصة بنحو 7.9% لتصل إلى 410.04 مليون ريال مقابل 380.14 مليون ريال يوم الخميس الماضي، كما زادت أحجام التداول بنسبة 12% لتصل إلى 176.87 مليون سهم مقابل 157.88 مليون سهم بالجلسة السابقة، وسجلت مؤشرات 6 قطاعات ارتفاعاً بصدارة الصناعات بنمو نسبته 1.79%، تلاه الاتصالات مُرتفعاً بنحو 1.13%، بينما كان قطاع النقل الخاسر الوحيد وتراجع بنسبة 0.05%، على صعيد الأسهم، تصدر قامكو القائمة الخضراء للأسهم المُدرجة بنمو نسبته 3.13%، فيما تصدر سهم السينما القائمة الحمراء مُتراجعاً بنحو 6.19%، وتصدر سهم قامكو نشاط التداول بالبورصة على كافة المستويات، بأحجام بلغت 31.18 مليون سهم جاءت بتنفيذ 1089 صفقة حققت سيولة بقيمة 57.74 مليون ريال.

سجلت البورصة محصلة خضراء للأسبوع الثالث على التوالي، مدعومة بتفعيل المراجعة النصف سنوية لمؤشرات فوتسي راسل على الأسهم، وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.53 % ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 11240.53، رابحاً 59.61 نقطة، وذلك عن مستواها بنهاية الأسبوع السابق في 16 سبتمبر، وتلقت البورصة دعما من تفعيل المراجعة النصف سنوية لمؤشرات فوتسي راسل للأسهم التي بدأت منذ إغلاق آخر أيام الأسبوع الماضي، وكانت المراجعة قد تضمنت إعادة تصنيف الشركات ذات رأس المال الكبير إلى الشركات ذات رأس المال المتوسط، وهما شركتا قطر للوقود والكهرباء والماء، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 648.91 مليار ريال، بنمو 0.44 % عن مستواها في ختام الأسبوع الماضي البالغ 646.08 مليار ريال، ودعم الأداء الأسبوعي ارتفاع 3 قطاعات على رأسها الصناعة بواقع 3.21 %، ويليه الاتصالات بـ1.78 %، والنقل بـ0.18 %، وفي المقابل، تراجعت 4 قطاعات في مقدمتها البنوك والخدمات المالية بـ0.74 %، ويليه التأمين بـ0.62 %، ثم العقارات والبضائع بنسبة 0.49 % للأول و0.44 % للثاني، وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع 19 سهماً على رأسها صناعات بـ5.27 %، بينما تراجع 29 سهماً تقدمها العامة للتأمين بنحو 2.54 %، وبلغت قيم التداول خلال الأسبوع الحالي 1.76 مليار ريال، وزعت على 693.04 مليون سهم، بتنفيذ 41.94 ألف صفقة.

تراجع الدولار اليوم عن أعلى مستوياته منذ شهر التي بلغها بعد أن مهد مجلس الاحتياطي الاتحادي البنك المركزي الأمريكي الطريق أمام رفع أسعار الفائدة العام المقبل وشجع تحسن المعنويات في الأسواق العالمية المتعاملين على بيع الدولار، وأبدى الاحتياطي الاتحادي كذلك ميلا لتشديد السياسة النقدية ممهدا الطريق للبدء في الحد من شراء السندات في نوفمبر وبوتيرة أسرع من توقعات المحللين، وتوقع تسعة من صناع القرار بالبنك المركزي الأمريكي وعددهم 18 رفع تكاليف الاقتراض العام المقبل مما دفع الأسواق لتوقع تقديم موعد أول رفع لسعر الفائدة إلى يناير 2023، وانخفضت عوائد الدولار والسندات مع توقع الكثيرين أن يكون الاحتياطي الاتحادي قد ترك مجالا للتراجع إذا تطلب الأمر. وساد الهدوء أسواق الصين نسبيا على الرغم من توقعات بألا تتمكن شركة التطوير العقاري إيفرجراند من الوفاء بقسيمة فائدة مستحقة على سندات امس. بلغ مؤشر الدولار 93.277 بانخفاض ربع نقطة مئوية خلال اليوم بعد أن ارتفع إلى 93.526، وارتفع اليورو إلى 1.1716 دولار وهو أعلى مستوى خلال شهر كما صعد الإسترليني قبيل اجتماع بنك إنجلترا المتوقع أن يبدي ميلا لتشديد السياسة النقدية، واستقر سعر الكرونة النرويجية أمام الدولار في حين ارتفع 0.2 بالمئة أمام اليورو قبيل اجتماع البنك المركزي المتوقع أن يرفع أسعار الفائدة. وفي وقت سابق في آسيا كانت تحركات الأسواق هادئة بسبب عطلة في اليابان واقترب اليوان من أدنى مستوياته خلال شهر أمام الدولار، لكن الدولار الأسترالي ارتفع 0.3 بالمئة أمام الدولار إلى 0.7261 دولار.

ارتفعت البورصة في نهاية تعاملات امس، بدعم صعود 5 قطاعات على رأسها الصناعة، وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.31% ليصل إلى النقطة 11177.53، فاقداً 34.08 نقطة عن مستوى الثلاثاء، وانتعشت التداولات، إذ وصلت السيولة إلى 330.94 مليون ريال، مقابل 302.45 مليون ريال الثلاثاء، وبلغت أحجام التداول 123.99 مليون سهم، مقارنة بـ114.48 مليون سهم بالجلسة السابقة، ودعم الجلسة ارتفاع 5 قطاعات تقدمها الصناعة، ويليه الاتصالات، والعقارات، ثم النقل، والبنوك والخدمات المالية، بينما انخفض قطاعا التأمين والبضائع، وصعد الصناعة بنسبة 0.97%، لنمو عدة أسهم على رأسها التحويلية متصدر الارتفاعات بـ2.35%، وتجاهل القطاع تصدر سهم مسيعيد التراجعات بـ1.63%، وفي المقابل انخفض التأمين 0.05%، لتراجع سهمي الخليج التكافلي والدوحة للتأمين بواقع 0.59% للأول و0.05% للثاني، وحول أنشط الأسهم، تصدر قامكو المرتفع 1.32% الكميات بـ14.99 مليون سهم، بينما تصدر صناعات السيولة بقيمة 49.49 مليون ريال صاعداً 2.06%.

اختتمت البورصة تعاملات أمس باللون الأحمر، متأثرة بهبوط 6 قطاعات، وتباين بالتداولات، وتراجع المؤشر العام بنسبة 0.41 % متدنيا إلى النقطة 11178.07، ليخسر 46.02 نقطة عن مستوى الأحد، وتباينت التداولات، إذ انخفضت السيولة عند 373.53 مليون ريال، مقابل 382.44 مليون ريال بأول أمس، بينما ارتفعت الكميات إلى 152.36 مليون سهم، مقارنة بـ145.25 مليون سهم بالجلسة السابقة، وضغط على التعاملات تراجع 6 قطاعات على رأسها البنوك والخدمات المالية، ويليه النقل، والتأمين، ثم الصناعة، والاتصالات، والبضائع، بينما ارتفع قطاع العقارات وحيدا، وهبط البنوك والخدمات المالية 0.59 %، لتراجع عدد من أسهمه تقدمها المصرف بـ1.10 %، وفي المقابل زاد العقارات 0.08 %، لنمو سهمي المتحدة ومزايا بنسبة 0.46 % للأول و0.19 % للثاني، وتصدر مسيعيد القائمة الحمراء بـ2.72 %، بينما تقدم كهرباء وماء الارتفاعات بـ3.47 %، وحول الأنشط تداولا، تقدم استثمار المتراجع 1.77 % الكميات بـ24.75 مليون سهم، بينما تصدر مسيعيد السيولة بقيمة 46.63 مليون ريال.

شهدت البورصة أداءً إيجابياً خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مدعومة بتنفيذ المراجعة نصف السنوية لمؤشرات فوتسي راسل على الأسهم، وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.73 % ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 11180.92، رابحاً 80.60 نقطة عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 9 سبتمبر، وبختام تعاملات الخميس، يترقب المستثمرون تنفيذ المراجعة نصف السنوية لمؤشرات فوتسي راسل للأسهم، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 646.08 مليار ريال، بنمو 1.04 % عن مستواها في ختام الأسبوع السابق البالغ 639.44 مليار ريال، ودعم الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها الصناعة بنسبة 2.99 %، ويليه العقارات بـ0.23 %، والبنوك والخدمات المالية بواقع 0.22 %، والبضائع بـ0.08 %، وفي المقابل، تراجع قطاع التأمين بنحو 1.24 %، وانخفض قطاعا الاتصالات والنقل بنسبتي 0.89 % و0.49 % على التوالي، وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع 23 سهماً على رأسها مسيعيد بـ10.78 %، بينما تراجع 24 سهماً تقدمها العامة للتأمين بنحو 5 %، فيما استقر سهم السينما وحيداً عند مستواه الأسبوع السابق البالغ 3.98 مليون ريال، وبلغت قيم التداول خلال الأسبوع الماضي 2.75 مليار ريال، وزعت على 1.12 مليون سهم، بتنفيذ 54.28 ألف صفقة.

سجلت البورصة محصلة أسبوعية خضراء خلال الأسبوع الماضي، تزامنا مع نمو 4 قطاعات، وزيادة بالقيمة السوقية للأسهم، وارتفع المؤشر العام بنسبة 0.26% ليغلق تعاملات الأسبوع عند النقطة 11100.32، رابحا 29.16 نقطة عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 2 سبتمبر 2021، وسجلت القيمة السوقية للأسهم بنهاية التعاملات 639.44 مليار ريال، بنمو 0.26% عن مستواها في ختام الأسبوع الماضي البالغ 637.78 مليار ريال، ودعم البورصة ارتفاع 4 قطاعات تقدمها الصناعة بـ0.80%، ويليه الاتصالات بنحو 0.78%، ويتبعهما التأمين والبنوك والخدمات المالية بنسبة 0.40% و0.28% على التوالي، وفي المقابل تراجعت 3 قطاعات على رأسها النقل بـ0.66%، ويتبعه العقارات بنحو 0.13%، وأخيرا البضائع بـ0.03%. وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع 24 سهما على تصدرتها استثمار بـ8.79%، بينما تراجع 20 سهما على رأسها الخليج التكافلي بـ2.69%، فيما استقرت أسعار 3 أسهم فقط، وبلغت قيم التداول خلال الأسبوع الحالي 1.72 مليار ريال، وزعت على 769.07 ألف سهم، بتنفيذ 42.36 ألف صفقة.

أغلقت البورصة تعاملات أمس على انخفاض هامشي، متأثرة بتراجع 3 قطاعات في مقدمتها الصناعة، انخفض المؤشر العام بنسبة 0.02 % ليصل إلى النقطة 11062.92، فاقدا 2.24 نقطة عن مستوى الإثنين، وارتفعت التداولات امس، إذ وصلت السيولة إلى 315.38 مليون ريال، مقابل 276.11 مليون ريال بالأمس، وبلغت أحجام التداول 129.14 مليون سهم، مقارنة بـ118.29 مليون سهم في الجلسة السابقة، وأثر على التداولات تراجع 3 قطاعات على رأسها الصناعة، ويليه النقل، والعقارات، بينما ارتفعت قطاعات الاتصالات، والبضائع، والبنوك والخدمات المالية، ثم التأمين، وتراجع الصناعة 0.50 %، لانخفاض عدة أسهم على رأسها مسيعيد بـ1 %، وفي المقابل ارتفع الاتصالات 0.33 %، لنمو سهمي القطاع أوريدو وفودافون بنسبة 0.36 % و0.25 % على التوالي، وتقدم سهم زاد القائمة الحمراء بـ1.44 %، بينما تصدر الأول الارتفاعات بـ2.69 %.