رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات

761

مواطنون: الدراسة في الخارج حق للموظف ولايجب تقييده بجهة العمل

25 يوليو 2016 , 08:49م
alsharq
سامر محجوب

انتقدوا آلية الحصول على الموافقات المطلوبة..

اكتساب العلوم والمعارف يجب أن يكون باباً مفتوحاً للجميع

تناول ناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي بالنقد آلية استكمال الدراسة الجامعية في الخارج، وقالوا انها مقيدة وتتحكم فيها مزاجية المسؤول سواء في الوزارة او المؤسسة، مطالبين بضرورة مراجعة كل الاجراءات المرتبطة بها وتسهيل الامر على طلاب العلم، ومنحهم الفرصة لتطوير ادواتهم وزيادة معرفتهم لفائدة الوطن.

وقال احد المواطنين: من منا لا يطمح لاستكمال دراسته الجامعية سواء الماجستير او الدكتوراه، وآلية استكمال الدراسات الجامعية والدراسات العليا مقيدة حسب مزاجية بعض الوزارات او الهيئات، فيتعرض الموظف الذي يطمح لاستكمال دراسته الجامعية او الدراسات العليا للعديد من المعوقات، مثل موافقة جهة عمله كما حددها المجلس الاعلى للتعليم، ومازالت هذه الآلية مستمرة، فهي تقضي على طموح المواطن القطري مع العلم بأن استكمال دراسته يكون على نفقته الخاصه ومن رصيد اجازته السنوية.

ولماذا الدول المجاورة وجميع دول العالم تفتح الأبواب أمام مواطنيها للدراسة!!

نحن نطالب بحرية الدراسة والحد من العراقيل التى تضعها بعض جهات العمل، فاكتساب العلوم والمعارف يجب الا يقف المسؤولون حجر عثرة في طريقه، بل يجب ان يكون بابا مفتوحا للجميع ويجد التشجيع اللازم من كل المديرين والمسؤولين، فالدول تقاس بعلم ابنائها وتوسع فكرهم ومداركهم، ولهذا ارجو من الجهات المختصة فك هذا الاحتكار وجعله حق لكل مواطن يطمح لاستكمال دراسته دون معوقات.

وقال آخر: الأهم من هذا كله اعتماد الشهادة ومعادلتها حيث ان القطري يذهب ويتغرب على حسابه الشخصي ومن رصيد إجازاته بجانب سنة بدون راتب، وفوق هذا كله يصدم بأن كل من درس معه من الأجانب قد تمت معادلة شهاداتهم، بينما رفضت معادلة شهادة المواطن.

وواصل قائلا: يجب أخذ رسالة نصية او كتاب من الوزارة يثبت ويقر بأن التخصص الذي ستدرسه بالجامعه الفلانية والفرع او المبنى الفلاني في الدولة العلانية قبل التوجه، لدي مجموعة من الشباب الذين يعانون ضياع مستقبلهم وتغربوا ودرسوا وكله بعد مشاورات ونصائح من موظفي قسم معادلة الشهادات في المجلس الأعلى للتعليم، وأنا كنت معهم وطلبت هذا الكتاب، لكنهم قالوا لي اننا لا نحتاجه، فسافر الشباب ودرسوا، وحينما عادوا لم تتم معادلة شهاداتهم بينما تمت معادلة شهادات الاجانب بعد اسبوع واحد فقط من التصديق عليها، بينما القطري لا يزال الى الآن في انتظار معادلة شهادته.

انتقدوا آلية الحصول على الموافقات المطلوبة.. مواطنون:

الدراسة في الخارج حق للموظف ولايجب تقييده بجهة العمل

اكتساب العلوم والمعارف يجب أن يكون باباً مفتوحاً للجميع

الاحد 17 يوليو 2016 17:07

سامر محجوب

تناول ناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي بالنقد آلية استكمال الدراسة الجامعية في الخارج، وقالوا انها مقيدة وتتحكم فيها مزاجية المسؤول سواء في الوزارة او المؤسسة، مطالبين بضرورة مراجعة كل الاجراءات المرتبطة بها وتسهيل الامر على طلاب العلم، ومنحهم الفرصة لتطوير ادواتهم وزيادة معرفتهم لفائدة الوطن.

وقال احد المواطنين: من منا لا يطمح لاستكمال دراسته الجامعية سواء الماجستير او الدكتوراه، وآلية استكمال الدراسات الجامعية والدراسات العليا مقيدة حسب مزاجية بعض الوزارات او الهيئات، فيتعرض الموظف الذي يطمح لاستكمال دراسته الجامعية او الدراسات العليا للعديد من المعوقات، مثل موافقة جهة عمله كما حددها المجلس الاعلى للتعليم، ومازالت هذه الآلية مستمرة، فهي تقضي على طموح المواطن القطري مع العلم بأن استكمال دراسته يكون على نفقته الخاصه ومن رصيد اجازته السنوية.

ولماذا الدول المجاورة وجميع دول العالم تفتح الأبواب أمام مواطنيها للدراسة!!

نحن نطالب بحرية الدراسة والحد من العراقيل التى تضعها بعض جهات العمل، فاكتساب العلوم والمعارف يجب الا يقف المسؤولون حجر عثرة في طريقه، بل يجب ان يكون بابا مفتوحا للجميع ويجد التشجيع اللازم من كل المديرين والمسؤولين، فالدول تقاس بعلم ابنائها وتوسع فكرهم ومداركهم، ولهذا ارجو من الجهات المختصة فك هذا الاحتكار وجعله حق لكل مواطن يطمح لاستكمال دراسته دون معوقات.

وقال آخر: الأهم من هذا كله اعتماد الشهادة ومعادلتها حيث ان القطري يذهب ويتغرب على حسابه الشخصي ومن رصيد إجازاته بجانب سنة بدون راتب، وفوق هذا كله يصدم بأن كل من درس معه من الأجانب قد تمت معادلة شهاداتهم، بينما رفضت معادلة شهادة المواطن.

وواصل قائلا: يجب أخذ رسالة نصية او كتاب من الوزارة يثبت ويقر بأن التخصص الذي ستدرسه بالجامعه الفلانية والفرع او المبنى الفلاني في الدولة العلانية قبل التوجه، لدي مجموعة من الشباب الذين يعانون ضياع مستقبلهم وتغربوا ودرسوا وكله بعد مشاورات ونصائح من موظفي قسم معادلة الشهادات في المجلس الأعلى للتعليم، وأنا كنت معهم وطلبت هذا الكتاب، لكنهم قالوا لي اننا لا نحتاجه، فسافر الشباب ودرسوا، وحينما عادوا لم تتم معادلة شهاداتهم بينما تمت معادلة شهادات الاجانب بعد اسبوع واحد فقط من التصديق عليها، بينما القطري لا يزال الى الآن في انتظار معادلة شهادته.

مساحة إعلانية