أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مع اقتراب انطلاق العام الدراسي، يواجه أولياء الأمور العديد من التحديات التي قد تكون محبطة أحيانًا، إذ يتحضرون لتأمين مستلزمات المدرسة من القرطاسية والحقائب والزي المدرسي وكافة ما يحتاجه أبناؤهم. وتبدأ مع بداية كل موسم دراسي، شكاوى أولياء الأمور من الغلاء، ويتحدثون عن ملامستهم الفروقات والزيادات الكبيرة في الأسعار، بين العام الماضي وهذا العام، الأمر الذي يتطلب منهم تخصيص ميزانية لشراء مستلزمات المدرسة وبالأخص من لديه أكثر من طفل.
استطلعت الشرق آراء أولياء الأمور حول أبرز التحديات التي تؤرقهم مع اقتراب بداية كل عام دراسي، مؤكدين أن الأعباء المادية من أبرز التحديات التي تواجههم، بسبب التجهيزات المتعلقة بشراء الحقيبة، والكتب، والأدوات المكتبية، والزي المدرسي، فضلاً عن "صداع" حجز مقعد دراسي في مدرسة مناسبة وبأسعار معقولة، وغيرها من التحديات، بالأخص في المدارس الخاصة.وأوضحوا أن ميزانية تحضير الطالب للعام الدراسي يمكن أن تصل إلى 3 آلاف ريال للطالب الواحد فقط خلال العام، وإذا أُضيف إلى هذا المبلغ رسوم مواصلات المدارس الخاصة التي تصل إلى 7 آلاف ريال، و10 آلاف ريال للدروس الخصوصية، يصل إجمالي المبلغ المنفق على الطالب بجانب الرسوم الدراسية إلى 15 ألف ريال بالمتوسط، وفي أحيان كثيرة يتضاعف هذا المبلغ بسبب "بند الدروس الخصوصية" فقط. كما أكدوا أن أبرز التحديات تتمثل في محاولات التوازن بين المسؤوليات اليومية ومتطلبات أبنائهم الدراسية، والتنظيم وإدارة الوقت، تهيئة الأطفال نفسياً، والتحديات المالية التي تتمثل في تكاليف الرسوم المدرسية والأنشطة المدرسية والمستلزمات، والضغط الدراسي الذي يدفعهم لمزيد من الأعباء المادية باللجوء إلى المدرس الخصوصي، بالإضافة إلى عبء اختيار المدرسة المناسبة والتوازن بين القدرة المادية واختيار النظام التعليمي المناسب، نظراً لارتفاع الرسوم الدراسية لأغلب المدارس الخاصة والدولية.
محسن الشيخ: "الواجبات المنزلية" تدفع الأسرة للدروس الخصوصية
أكد محسن الشيخ أن الآباء يجدون أنفسهم مع اقتراب موسم العودة للمدارس، تحت ضغوطات عديد، خصوصا مع محاولات التوازن بين المسؤوليات اليومية ومتطلبات أبنائهم الدراسية، لافتاً إلى أن الأهل يشعرون بضغوط إضافية أكثر من الطلاب أنفسهم أثناء موسم العودة إلى المدرسة، حيث يعانون تغييرات جذرية في الجداول والأنشطة وأوقات النوم، فضلاً عن الأعباء المادية الإضافية التي يجب الاستعداد لها قبل وقت كاف.
وأوضح أن أبناءه يدرسون في إحدى المدارس البريطانية في الدوحة، وقبلها كانوا في بريطانيا، إلا أن الاختلاف بين التجربتين واضح، إذ أنه عندما كان مقيماً في بريطانيا لم يجد أعباء ما قبل بداية العام كما وجدها هنا في قطر، إذ لم يكن مضطراً لتجهيز أبنائه بالأدوات الدراسية من حقائب وكتب وأدوات مكتبية، فكل شيء توفره المدرسة ضمن المصروفات الدراسية، أما في مدارس قطر كل شيء بالأموال ومنفصل عن الرسوم، حتى وصل تجهيز الطالب الواحد فقط إلى 5 آلاف ريال من زي وكتب وخلافه.
وأضاف أن نظام الدراسة في المدارس البريطانية يعتمد على بقاء الطالب في المدرسة حتى الانتهاء من الواجبات الدراسية تحت إشراف المعلمين، وبمجرد العودة من المدرسة، لا يضطر الطالب وولي أمره إلى مواصلة الاستذكار وحل الواجبات، وهذا بالطبع يزيل عبئا كبيرا من على كاهل ولي الأمر.
وتابع: "أما هنا تتعمد بعض المدارس إعطاء الطالب الكثير من الواجبات المنزلية، واختبار الطلاب أكثر من مرة، فلا يستطيع الطالب إدراك أو استيعاب هذا الكم من الضغوط، وذلك لدفع أولياء الأمور للدروس الخصوصية، أو فصول الدعم الإضافي، التي قد تكلف ولي الأمر 3 آلاف ريال للمادة الواحدة خلال العام الدراسي".
خالد المريسي: المتطلبات المدرسية مبالغ فيها
أكد السيد خالد المريسي أن المتطلبات المدرسية أصبح مبالغا فيها من ناحية الأسعار وكل سنة تزيد الأسعار وتزيد المتطلبات عن العام السابق خاصة أن المتطلبات الدراسية لم تكن مع بداية العام الدراسي فقط، بل انها مستمرة وموجودة لنهاية العام الدراسي بسبب طلبات عمل أنشطة ومشروعات مختلفة للطلاب.
وأكد المريسي أن بعض المدارس الخاصة تطلب مبالغ كبيرة لإشراك الطلبة في الأنشطة والبرامج التي تقام داخل المدرسة ويمكن أن تقدم من خلال حصص الأنشطة المدرسية وأكد انه لا توجد مراعاة لظروف وأوضاع الأهالي وخاصة إذا كان لدى الأسرة أكثر من ابن في المدرسة مشيرا إلى أن المصاريف الدراسية أصبح مبالغا فيها بشكل كبير وتحتاج إلى ميزانية خاصة للتمكن من استيفائها وأكد على ضرورة تقديم تعليم نوعي مقابل تلك المتطلبات والرسوم الكبيرة التي يتكبد بها الأهالي.
وأشار إلى أن الأهالي يحتاجون أن يروا ثمرة جهدهم وتعبهم طوال العام من خلال تحصيل أبنائهم الأكاديمي.. وأشار إلى ان عدم القدرة على شراء المتطلبات المدرسية من قبل بعض أولياء الأمور قد يؤثر على الطلاب نفسياً وقد يسبب لهم الإحراج حال عدم جلبها وقد يؤثر على التحصيل الدراسي. لافتاً إلى أنه أحياناً يتم طلب أشياء تعجيزية لا نجدها عند البحث عنها في المكتبات.
عبدالرحمن اليافعي: تكاليف المدارس الحكومية "مقبولة ومنطقية"
قال عبدالرحمن اليافعي، إن أبناءه ملتحقون بالمدارس الحكومية، لافتاً إلى أن المدارس الحكومية تزيل عن كاهل أولياء الأمور العديد من الأعباء المادية من رسوم الكتب، والمواصلات، حتى بخصوص الزي المدرسي، فيتم تحديد مواصفات الزي فقط، وكل ولي أمر يستطيع توفير الزي بما يتناسب مع ميزانيته المادية. وأضاف: "العبء الوحيد الواقع على أولياء أمور الطلاب بالمدارس الحكومية هي تكاليف الدروس الخصوصية، فهو أمر أصبح ملزماً وليس اختيارياً كما يعتقد البعض، لأن الطلاب يعودون من المدرسة محملين بالعديد من الأعباء التي تتمثل في الواجبات والاختبارات القصيرة والأسبوعية، في حين أن ولي الأمر ليس بالضرورة أن يكون قادراً على مساعدة أبنائه دراسياً للعديد من الأسباب التي تتعلق بالانشغال، أو عدم القدرة على الإلمام بالمناهج الدراسية، لذا يكون البديل هو الدرس الخصوصي". وأشار إلى أن ميزانية الدروس الخصوصية للطالب الواحد قد تلامس الـ10 آلاف ريال للطالب الواحد خلال العام الدراسي، وهو بالتأكيد مبلغ كبير، خاصة لمن لديه أكثر من ابن، لافتاً إلى أن البدائل الأخرى لا تتناسب مع جميع الطلاب، مؤكداً أن التحديات قد تختلف من عائلة لأخرى وتعتمد على الظروف الفردية، ومن الجيد التخطيط مسبقًا والتحضير للتحديات المتوقعة والبحث عن دعم مناسب لتجاوزها. وقال: "قد تكون فترة بدء العام الدراسي الجديد مبعث قلق وتوتر نفسي شديد لدى الأطفال، وتلعب البيئات التعليمية دوراً محورياً في النماء الفكري والنفسي والاجتماعي لدى صغار السن، وقد تتسبب العودة إلى المدرسة في بعض الصعوبات والتحديات للأطفال الذين يعانون أصلاً من الاضطرابات النفسية مثل القلق، لذا يتعين علينا توخي الحذر ومراقبة سلوك الابناء خلال هذه الفترة".
خالد فخرو: اختيار المدرسة المناسبة من أبرز الصعوبات
قال خالد فخرو، إن هناك العديد من التحديات التي تؤرق أولياء الأمور قبل انطلاق العام الدراسي، تبدأ من اختيار المدرسة المناسبة، فقد يكون من الصعب على الآباء والأمهات اختيار المدرسة المناسبة لأطفالهم، حيث يحتاجون إلى دراسة العديد من العوامل مثل سمعة المدرسة، وجودة التعليم، موقعها وتسهيلاتها، وغيرها. وأضاف: "بعض الأطفال، قد يكون من الصعب تأقلمهم مع بداية العام الدراسي، وقد يعانون من صعوبات في التكيف مع بيئة جديدة ومعلمين جدد وزملاء دراسة جدد، وهذا بالتأكيد يشكل عبئا على ولي الأمر، كما يمكن أن يواجه الطلاب ضغطاً دراسياً زائداً عند بدء العام الدراسي، حيث يحتاجون للتكيف مع الأعباء الدراسية الجديدة ومتطلبات التحصيل الأكاديمي". وتابع: "قد يواجه الآباء والأمهات صعوبات في تنظيم وسائل المواصلات لأطفالهم للذهاب والعودة من المدرسة، وهذا يعتبر تحدياً إضافياً خاصة في الأوقات المزدحمة، ويكون الحل هو الاشتراك في الحافلة المدرسية التي تصل رسوم الاشتراك بها إلى 6 الاف ريال بالمدارس الخاصة"، لافتاً إلى أن أولياء الأمور قد يعانون من صعوبة في تنظيم الوقت بشكل جيد بين أعمالهم ومسؤولياتهم الأخرى ومتطلبات الحياة المدرسية اليومية.
د. عبدالله الشيبة: مدارس خاصة تعتبر أولياء الأمور "مشروع" لجني الأرباح
قال الدكتور عبدالله الشيبة، إن أولياء الأمور يواجهون بالفعل العديد من التحديات قبل بداية العام الدراسي، تبدأ من شراء اللوازم المدرسية والزي المدرسي والمستلزمات الأخرى التي تكون مكلفة على الأغلب، وهذا يضيف عبئا ماليا على العائلة.
وأضاف: التنظيم وإدارة الوقت بشكل مناسب لضمان الوصول إلى المدرسة في الوقت المناسب وإكمال جميع الأنشطة اليومية قد يكون تحدياً، خاصة إذا كان لدي عدة أطفال، مما يضطرني إلى الاشتراك في الحافلة المدرسية للمدرسة، والتي تصل رسومها إلى 7 آلاف ريال للطالب الواحد خلال العام الدراسي. لافتاً إلى أن الأطفال قد يشعرون بالقلق أو التوتر من أجل العودة إلى المدرسة بسبب مجموعة من العوامل مثل تغيير المعلمين أو الزملاء، وهذا يتطلب دعما وتهيئة نفسية من الأهل.
وأكد أن هناك غلاء أسعار ملحوظا في الأسواق، وهذا الغلاء أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا ومسألة العودة إلى المدارس، مؤكداً أن من لديه أكثر من ابن يحتاج إلى ميزانية لشراء لوازم المدرسة من دفاتر وحقائب مدرسية والتي بات سعرها مرتفعا، وأن سعر الزي أيضاً مرتفع هو الآخر، فالمدارس الخاصة على وجه التحديد تُجبر أولياء الأمور على شراء اللوازم الدراسية والزي من متاجر محددة، والتي تكون على الأغلب أسعارها مرتفعة.
وأعرب الشيبة عن استيائه من تعامل بعض المدارس مع أولياء الأمور باعتبارهم حسابا بنكيا مفتوحا ومشروعا استثماريا لجني الأرباح، لافتاً إلى أن العام الماضي ارسلت له المدرسة تقارير بأن نجله بحاجة إلى فصول دعم لتحسين مستواه الدراسية، معللين ذلك بنتائجه في الاختبارات القصيرة، لافتاً إلى أن المدرسة من واجبها بالأساس حل مشكلات الطلاب التعليمية، دون أي تكاليف إضافية على ولي الأمر، فمن غير المعقول أن تتجاوز رسوم المدرسة 45 ألف ريال، ويُطلب من ولي الأمر مبالغ إضافية لضمان تلقي الخدمة التعليمية.
حمد الدحابيب: المعاناة تبدأ مع اقتراب الدراسة
قال السيد محمد الدحابيب ان معاناة أولياء الأمور تبدأ مع اقتراب بدء العام الدراسي حيث يبدؤون بشراء الحقائب والملابس وغيرها من الاحتياجات الأخرى ومن ثم تسديد رسوم القسط الدراسي الأول ورسوم الكتب والباص والزي المدرسي إلى جانب طلبات المدرسين الزائدة عن الحد والتي معظمها لا يستعملها الطلب وهي عبارة عن إرهاق لميزانية الأسرة فقط.
وأكد أن رسوم المدارس الخاصة أصبحت مبالغا فيها بشكل كبير أما المدارس الحكومية أيضا فترهق الأهالي بكثرة المتطلبات ورسوم الأنشطة والفعاليات التي تقام خلال السنة.. حيث يحتاج الطالب في المرحلة إلى الإعدادية إلى حوالي 10 آلاف ريال قطري لتلبية الاحتياجات الزائدة وتسديد الرسوم.
وقال ان بعض الأسر ترى أن المصاريف معقولة نوعا ما ولكن هناك من هم من أصحاب الدخل المحدود ولديهم أكثر من ابن في المدرسة ويحتاجون إلى ميزانية محددة لتلبية احتياجات أبنائهم الدراسية.
وأكد أن الطالب يحتاج إلى مصاريف دراسية اقل من البنت حيث ان الطالبة تكلف أسرتها تقريبا ضعف المبلغ الذي يصرف على الولد. وقال يجب أن تتم مراعاة أولياء الأمور وتكون الطلبات في حدود المعقول حتى تتم تلبيتها.
وقال ان الطالب في المدرسة الخاصة يكلف الأسرة مبالغ اكبر بكثير من المدارس الحكومية حيث تصل قيمة المصروفات الإضافية التي يحتاجها الطالب من لوازم وكتب وأنشطة وغيرها قد تصل من 25 إلى 30 ألف ريال سنويا هذا إلى جانب الدروس الخصوصية التي أصبحت تشكل عبئا كبيرا على الأهالي.
جابر الشاوي: المدارس تحتاج إلى ميزانية مخصصة
يرى السيد جابر الشاوي أن المتطلبات المدرسية أصبحت كثيرة جدا ومرهقة للأهالي وأشار إلى أن معظم أولياء الأمور حاليا في وضع استعداد لبدء العالم الدراسي وتلبية احتياجات أبنائهم وخاصة من ناحية الحقائب والملابس وغيرها من الاحتياجات الأخرى وأشار إلى أن الأسعار في ارتفاع مستمر.
وأضاف: لقد أصبح الأهالي يرصدون ميزانية خاصة لأبنائهم مع بداية العام الدراسي لتلبية الاحتياجات والمتطلبات المتزايدة هذا إلى جانب الدروس الخصوصية التي يتلقاها الطالب طوال العام هي تحتاج إلى ميزانية معينة، حيث نجد أن معظم الأبناء لا يعتمدون على أنفسهم في حل الواجبات ويحتاجون إلى دروس خصوصية.
وقال أتمنى أن تنتهي ظاهرة الدروس الخصوصية وأن يعتمد الطالب على نفسه ولا يتعود على الدروس الخصوصية.. مشيرا إلى ضرورة أن تقوم المدرسة بمراعاة دخل الأسرة في عملية المتطلبات الزائدة عن الحد ولفت إلى أن بعض المدارس تقوم بزيادة رسومها وهذا يرهق الأهالي بشكل كبير.
ولفت إلى انه مع بداية العام الدراسي تزداد متطلبات المدرسين الإضافية ويقوم ولي الأمر أيضا بتسديد رسوم الكتب والزي المدرسي ورسوم الباص إلى جانب رسوم الفصل الأول وهذا أمر مرهق جدا لأولياء الأمور وخاصة لمن لديهم أكثر من ابن في المدرسة حيث يحتاج ولي أمر الطالب إلى ميزانية مخصصة لتلبية الاحتياجات المدرسية لأبنائه. وقال: يجب على المدارس أن تراعي هذا الجانب وتخفف من المتطلبات الإضافية التي ترهق الميزانية العامة للأسرة.
أنور الطيري: طلبات في حدود المعقول
قال السيد أنور الطيري ولي أمر انه ومع بداية الموسم الدراسي، ونحن نتابع ارتفاع الرسوم المدرسية بالإضافة لارتفاع أسعار المتطلبات المدرسية، مؤكدًا أن المتطلبات تبدأ مع بداية العام الدراسي، ولا تنتهي إلا بانتهائه، خاصة في مدارس البنات، ويشكل ذلك عبئًا إضافيًا على ميزانية الأسرة. وقال يجب أن تكون الطلبات في حدود المعقول ويجب أن لا تتجاوز الحد الطبيعي لان ذلك يؤدي إلى إرهاق ميزانية الأسرة.
وأشار السيد أنور إلى أن الأهالي حاليا في وضع الاستعداد لتلبية المتطلبات والاحتياجات الخاصة لأبنائهم ابتداء من الحقيبة المدرسية ومرورا بالملابس وغيرها من المتطلبات الأخرى ومن ثم يأتي موعد تسديد رسوم الكتب والباص والقسط الدراسي الأول وهذا يشكل عبئا على الاهالي.أما بالنسبة للمدارس الخاصة فان الرسوم الدراسية مرتفعة جدا ومرهقة بشكل كبير هذا إلى جانب رسوم الأنشطة والفعاليات والرحلات والكتب والدفاتر وبعض المتطلبات الأخرى التي يطلبها معلم الصف وهي تحتاج إلى ميزانية مخصصة لتلبيتها لذا لابد من مراعاة الأسرة وخاصة ممن لديهم أكثر من ابن في المدرسة لان هذا سيؤدي إلى إرهاق كبير للميزانية.
كرمت لجنة وزراء الشؤون والتنمية الاجتماعية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، قطر الخيرية بوصفها إحدى المؤسسات الأهلية... اقرأ المزيد
150
| 06 سبتمبر 2025
شارك الهلال الأحمر القطري في الاجتماع الدولي لرؤساء الجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في الدول الأعضاء برابطة... اقرأ المزيد
106
| 06 سبتمبر 2025
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع... اقرأ المزيد
1808
| 06 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
21344
| 04 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2660
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
2386
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
2204
| 06 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
اجتمع سعادة الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني وزير التجارة والصناعة، اليوم، مع سعادة السيد ميكاييل جباروف وزير الاقتصاد في جمهورية...
78
| 06 سبتمبر 2025
أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة، أمرًا تنفيذيًا يقضي بإعفاء عدد من المعادن، بينها الغرافيت والتنغستن واليورانيوم وسبائك الذهب، من الرسوم الجمركية...
274
| 06 سبتمبر 2025
أكد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أن دول المجلس حققت تقدما ملحوظا في مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون. وأوضح المركز، في...
76
| 06 سبتمبر 2025
افتتحت هيئة المناطق الحرة - قطر وشركة فيديكس لوجستيكس، إحدى الشركات التابعة لفيديكس كوربوريشن المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (FDX)، رسميا مركزا...
90
| 06 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2182
| 04 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
2042
| 04 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
1950
| 06 سبتمبر 2025