بعد أسابيع من إعلان واتساب تراجعه عن تحديثاته التي أثارت جدلاً كبيراً باعتبارها تمثل انتهاكاً لسياسة خصوصية مستخدمي التطبيق، عادت الشركة المملوكة لفيسبوك إلى المربع رقم واحد مرة أخرى ولكن بخطط جديدة، إلا أنها قالت إنها تتطلع لمشاركة ما تحمله الأسابيع والأشهر القادمة من أنباء سارة. وقال شركة واتساب قبل يومين إنها ستمضي قدماً في فرض تغييرات على شروط استخدام التطبيق، لكن بطريقة مختلفة تتعلق بإعلام مستخدمي التطبيق (البالغ عددهم أكثر من ملياري شخص حول العالم) بالتغييرات. وتحت عنوان معلومات إضافية حول التحديث الأخير قالت واتساب عبر مدونتها: يسرنا أن نشارك معكم اليوم بعض خططنا الجديدة حول الآلية التي سنتبعها كي نطلب من مستخدمي واتساب مراجعة شروط الخدمة وسياسة الخصوصية. لقد واجهنا خلال الفترة الماضية مجموعة كبيرة من المعلومات المغلوطة والشائعات حول هذا التحديث، ونواصل عملنا الجاد من أجل إزالة أي التباس. وهو ما يعني أن واتساب سيواصل تحديثاته ولكن بطريقة مختلفة تزيل اللبس حول التحديثات الأخيرة بحسب بيان تأجيل التحديثات الأخيرة خلال يناير الماضي. وأضافت مدونة واتساب في بيانها الأخير قبل يومين: نود التنويه مرة أخرى ونذكّر مستخدمينا أننا بصدد تدشين وسائل جديدة للدردشة والتسوق مع الأنشطة التجارية عبر واتساب، وهي عملية اختيارية بالكامل. ذلك أن الرسائل الشخصية تبقى محمية من خلال خاصية التشفير التام بين الطرفين، مما يعني أنه لا يمكن حتى لواتساب قراءة الرسائل النصية ولا الاستماع إلى الرسائل الصوتية المتبادلة في المحادثات. وطالبت شركة واتساب المستخدمين أن يتذكروا تاريخها في الدفاع على خاصية التشفير التام بين الطرفين، وأن يجددوا ثقتهم في التزامها بحماية خصوصية وأمان مستخدمي التطبيق. وتابعت: نستخدم حالياً خاصية الحالة مباشرة من داخل واتساب لمشاركتكم قيمنا وما نجريه من تحديثات. وإننا سنواصل العمل ونبذل كل ما هو ممكن كي يصل صوتنا واضحًا للجميع. ونوهت بأنها ستعرض خلال الأسابيع القادمة شعاراً في واتساب لتقديم المزيد من المعلومات والتي يمكن للمستخدمين الاطلاع عليها في أي وقت يناسبهم. وأنها أضافت المزيد من المعلومات لإزالة المخاوف واللبس، مضيفة: على أننا نذكر مستخدمينا بضرورة مراجعة هذه التحديثات وقبولها كي يتمكنوا من متابعة استخدام واتساب. وتسببت سياسة الخصوصية والتحديثات التي كانت واتساب تنتوي تطبيقها في العام الجاري قبل التراجع عنها يناير الماضي، في هجرة ملايين المستخدمين إلى تطبيقات أخرى. وقالت واتساب في بيانها الأخير: نحن نعلم أن بعض المستخدمين يتفقدون حالياً تطبيقات أخرى للتعرف على طبيعة الخدمات التي تقدمها. فلقد شاهدنا بعض منافسينا وهم يحاولون الادعاء أنه ليس بإمكانهم الاطلاع على رسائل مستخدمي خدماتهم. وشككت واتساب في التطبيقات المنافسة، قائلة: إذا كان ثمة تطبيق لا يستخدم خاصية التشفير التام بين الطرفين بصورة افتراضية، فإن هذا يعني أنه بإمكانهم قراءة رسائل المستخدمين والاطلاع عليها. كما تدعي بعض التطبيقات الأخرى أنها الأفضل لأن معلومات المستخدمين التي تطَّلع عليها أقل مقارنة بواتساب. إلا أننا في واتساب نؤمن بأن المستخدمين يبحثون عن التطبيقات التي يمكنهم الوثوق فيها والتي تمنحهم مستوى الأمان الذي يريدونه، حتى وإن تطلب الأمر من واتساب الحدّ من البيانات. وقالت واتساب في ختام بيانها: نسعى جاهدين للتفكير مليًّا في القرارات التي نتخذها. وسنواصل العمل على تطوير وسائل جديدة تجمع بين ما نلتزم به من مسؤوليات تجاه مستخدمينا وبين الحصول على أقل قدر ممكن من المعلومات. ونتطلع لمشاركة ما تحمله الأسابيع والأشهر القادمة من أنباء سارة لكم. واعتبر موقع بي بي سي عربي أن الإعلان الأخير لواتساب جزء من محاولتها للمرة الثانية إقناع المستخدمين بالتغييرات الجديدة، موضحة أن الشركة ستبدأ المنصة بعرض تنبيه على شكل شريط، داخل تطبيق واتساب في الأسابيع المقبلة. وأضاف أن هذا التنبيه يشجع المستخدمين على معرفة المزيد عن التحديثات وما الذي سيتغير - وما الذي لن يتغير. كما ستظهر في الجزء المخصص للحالة على التطبيق، رسائل تُعلم المستخدمين بالتحديث الجديد. وتقول شركة واتساب إن البيانات التي تشاركها مع شركتها الأم (فيسبوك) لا تتضمن الرسائل أو المجموعات أو سجلات المكالمات. كما تقول إن الشروط الجديدة تركز على التغييرات للسماح للمستخدمين بإرسال رسائل إلى الشركات. وتشارك واتساب بالفعل معلومات مع فيسبوك، مثل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم، ومعلومات عن الهاتف، إضافة إلى عمليات الشراء عبر هذا التطبيق، لكن هذا الأمر لا ينطبق على المستخدمين في أوروبا والمملكة المتحدة، بسبب وجود قوانين خصوصية مختلفة. ويرى خبراء الخصوصية أن هذه القضية تسلّط الضوء على مدى عدم وعي المستخدمين بكيفية استخدام بياناتهم. وقال راي ولش، وهو خبير الخصوصية الرقمية في شركة برو برافيسي: في إطار جهود واتساب لتوضيح أنها لا تقوم بأي شيء خاطئ، أوضحت - من دون قصد منها - أنها كانت تجمع بالفعل كميات هائلة من البيانات لفيسبوك. ورأى أن هذا يبرر قرار أولئك الذين غادروا واتساب. وأضاف: أكبر درس تعلمناه من كل هذا هو أن واتساب كان يجمع بالفعل - نيابة عن فيسبوك - معرفات الأجهزة وعناوين IP ومعلومات الشراء، وهذا الموضوع لم يكن معروفاً لدى الناس حتى سلطت وسائل الإعلام الانتباه على هذه القضية.

كشفت تقارير إخبارية عن تحذير مستخدمي واتساب بشأن هجوم جديد لبرمجيات خبيثة ينتشر عبر رسائل التطبيق الأكثر شيوعا في العالم. ووفق موقع روسيا اليوم نقلا عن إكسبريس، يقف وراء الهجوم قراصنة ويقومون بعملية الاحتيال عن طريق إرسال إعلانات مزعجة إلى الهاتف الذكي، وإغراء المستخدمين عن طريق إرسال رابط مثل قم بتنزيل هذا التطبيق واربح الهاتف المحمول، لإغراء الأشخاص باتباع الرابط. ويتم توجيه المستخدمين الذين يقعون في الحيلة إلى موقع ويب مصمم ليبدو مثل متجر غوغل بلاي. وعند تثبيت التطبيق المصمم سيُطلب من مستخدمي أندرويد منح الوصول إلى الإشعارات. وتُستخدم هذه الميزة التي تسمح لتطبيقات أندرويد بقراءة جميع الإشعارات المنشورة بواسطة نظام التشغيل، عبر مجموعة متنوعة من التطبيقات المشروعة للحصول على ميزات سهلة الاستخدام. ومع ذلك، فإن تطبيق الاحتيال هذا يسيء استخدام هذا الامتياز للوصول إلى ميزة الرد السريع في واتساب، التي تتيح للمستخدمين الرد بسرعة على الرسائل الواردة مباشرة من الإخطارات، لإرسال رسائل غير مرغوب فيها إلى أي شخص يرسل لك رسالة برابط التنزيل نفسه. ومثل النص الذي خدعك في البداية لتثبيت التطبيق، سيصاحب ذلك رسالة حول الفوز بهاتف مجاني. ونظرا لأن هذه الرسائل (ورابط التنزيل الضار) تنشأ دائما من شخص تثق به - أو على الأقل، شخص ما في جهات الاتصال الخاصة بك - فهذا يجعل من المرجح أن يتبع الأشخاص الرابط، مقارنة بالبريد الإلكتروني العشوائي من حساب غير معروف. وينصح الباحثون الأمنيون بتنزيل التطبيقات من مطورين موثوق بهم فقط، لحماية جهازك آمنا من هذا النوع من الهجوم. وتأتي الأخبار في وقت أسوأ بالنسبة لـ واتساب، والتي تشير التقديرات إلى أنه فقد ملايين المستخدمين بسبب سياسة الخصوصية الجديدة. ومن المقرر أن تدخل سياسة الخصوصية الجديدة حيز التنفيذ الشهر المقبل، ولكن تم تأجيلها الآن لمدة ثلاثة أشهر بسبب رد الفعل العكسي.

كشفت شركة سيليبرايت الإسرائيلية للذكاء الرقمي، عن تمكنها من اختراق بيانات مستخدمي تطبيق الاتصالات سيغنال، الذي يستخدم كوسيلة اتصال آمنة ومشفرة، لا سيما بين الصحفيين والنشطاء الحقوقيين في التواصل مع مصادرهم. وقالت الشركة، في بيان، إنها تمكنت من فك شفرة التطبيق، لاستخدامه من قبل المجرمين للتواصل وعقد الصفقات غير القانونية، حسب ما نقلت قناة الحرة الأمريكية. ووفقا لوكالة الأناضول، فقد بررت الشركة اختراقها للتطبيق، مضيفة أنها تعمل على مساعدة المحققين في القطاعين العام والخاص لإيجاد طرق جديدة لتسريع العدالة وحماية المجتمعات وإنقاذ الأرواح. ويستخدم تطبيق سيغنال تقنية عالية الأمان تسمى سيغنال بروتوكول وذلك لتشفير الاتصالات بين مستخدميه الذين يدركون صعوبة وصول طرف ثالث للمحادثات عبر هذا التطبيق، حسب المصدر ذاته. تطبيق سيغنال أطلق سنة 2018، ويموّله رجل الأعمال ريان أكتون وهو مؤسس مشارك لـواتساب إلى جانب منظمات حرية الرأي والتعبير، وهو تطبيق مجاني يستخدم للمراسلة الفورية ذات نظام تشفير آمن مفتوح المصدر، بحسب الجزيرة نت. ويشار أن سيليبرايت الإسرائيلية التي أسست عام 1999 تبيع منتجاتها التكنولوجية لوكالات إنفاذ القانون في مختلف دول العالم. كما طورت سيليبرايت سابقا الجهاز العالمي لاستخراج الأدلة الجنائية (UFED)، والذي يسمح للأنظمة بفتح واسترداد البيانات من أي هاتف ذكي تجده أو تصادره. وتواجه شركة سيلبرايت انتقادات بسبب بيع برامجها إلى جول ذات سجل سيئ في حقوق الإنسان مثل الصين وبيلاروسيا، وفنزويلا وإندونيسيا، كما تواجه دعوى قضائية بوقف صادراتها إلى هونغ كونغ بسبب استخدام برامجها في ملاحقة النشطاء. لماذا تُستهدف سيغنال؟ تدعي الشركة في بيان اختراق التطبيق أنّ السبب هو اعتماد المجرمين على التطبيق في إجراء صفقات غير قانونية، وكذلك العصابات وتجار المخدرات وحتى المتظاهرون، وأنّ الشركة تساعد المحققين في القطاعين العام والخاص؛ لتسريع العدالة وحماية المجتمعات وإنقاذ الأرواح. يذكر أنّ مؤسسة Freedom of the press قدّمت التمويل الأوّلي لتطوير تطبيق سيغنال.

يعمل تطبيق واتساب على إضافة ميزة جديدة تُمكن المستخدم من قراءة الرسائل الواردة لاحقاً، في أحدث إضافات تطبيق التراسل الشهير. وبحسب تقارير صحفية ، فقد تم تعيين هذه الميزةبالكامل لتحل محل ميزة الدردشات المؤرشفة الحالية، على أن يتم إطلاقها خلال وقت قريب. وبصورةٍ أكثر وضوحاً؛ تجري في الوقت الحالي أرشفة دردشة فردية أو جماعية بـواتساب، حيث تخفيها الخدمة في قسم الأرشيف؛ لكيلا تظهر الدردشات بالجزء العلوي من تطبيق المراسلة. ومع ذلك، عند وصول رسالة جديدة، تظهر الدردشة المؤرشفة تلقائياً في الجزء العلوي من الشاشة، وهو أمر مزعج للغاية. وسيختلف الأمر مع الميزة الجديدة؛ إذ ستبقى الدردشات مع الرسائل الجديدة في قسم القراءة لاحقاً مكتومة،ولن يتم إخطار المستخدمين في حالة وصول رسالة جديدة. الميزة الجديدة لن تكون مفروضة بالكامل على المستخدمين، حيث أتاحالتطبيق، الذيأثار مؤخراً غضب مستخدميه بشأن سياسة الخصوصية قبل أن يتراجع مؤقتاً، خيار الرجوع إلى الوظيفة القديمة بدلاً من القراءة لاحقاً. ووفق ما نقلته صحيفة إنديان إكسبرس الهندية، فإن ميزة القراءة لاحقاً قد يتم طرحها في البداية لمستخدمي تطبيق واتساب على الهواتف التي تعمل بنظام أندرويد. وواتساب هو تطبيق متعدد المنصات للهواتف الذكية، ويمكن إضافة إلى إرسال الرسائل الأساسية للمستخدمين، إرسال الصور والرسائل الصوتية والفيديو والوسائط. أسس التطبيق، عام 2009، الأمريكي بريان أكتون والأوكراني جان كوم، وكلاهما من الموظفين السابقين بموقع ياهو، ويقع مقرها في سانتا كلارا بكاليفورنيا، قبل أن تستحوذ عليه شركة فيسبوك مقابل 19 مليار دولار في 2014.

أعلن تطبيق واتساب التابع لشركة فيسبوك أنه لن يتم تعليق أو حذف أي حساب في ‏الثامن من فبراير المقبل، بسبب الرفض الواسع لمشاركة بيانات المشتركين مع الشركة الأم فيسبوك، في تراجع واضح لتطبيق التراسل الأول عالمياً بعد خسائر عنيفة مني بها خلال الأيام الماضية إثر انسحاب الملايين منه للمنافسين . وأوضح واتساب – في بيان –أنه لن يتمكن سواء هو أو شركة فيسبوك التي تملكه ‏من قراءة الرسائل الخاصة بالمستخدمين أو الاطلاع على محتوى مكالماتهم.‏ وشدد على أن الرسائل الخاصة بتطبيق واتساب مشفرة من طرف إلى طرف ‏والتي لا تسمح لأي طرف ثالث بقراءة الدردشات، وتتعهد الشركة بحذف الرسائل ‏من على خوادمها بمجرد تسليمها (مع الاحتفاظ بها على الجهاز الشخصي ‏للمستخدم).‏ وعلى مدار الأيام الماضية، شهد تطبيق سيغنال وتيليغرام، ملايين ‏مرات التحميل على متجري آبل وغوغل بلاي.‏

تنظر محكمة نيودلهي العليا بدعوى قضائية ضد شركة فيسبوك المالكة لتطبيق واتسآب، اتهمت فيه سياسات التطبيق واتسآب الجديدة بتهديد الخصوصية والأمن العام في الهند، وفقاً لما ذكرته وكالة رويترز. ويعد هذا أول رد فعل قانوني، تنظر فيه المحكمة، بعد إعلان تطبيق واتسآب مشاركة البيانات الشخصيّة لمستخدميه مع موقع فيسبوك، تحت طائلة فقدان الوصول إلى التطبيق إذا لم يوافق المستخدمون على الشروط الجديدة بحلول 8 فبراير المقبل. كما بدأ مجلس المنافسة التركي تحقيقًا موسعاً ضد السياسات الجديدة التي أعلن عنها تطبيق واتساب. ويقول المحامي تشيتانيا روهيلا في الالتماس المقدم إلى محكمة دلهي العليا إن تطبيق واتساب يعرض الأمن القومي للخطر من خلال مشاركة ونقل وتخزين بيانات مستخدم في دولة أخرى مع المعلومات التي تحكمها قوانين أجنبية. وأضاف أن السلوك التعسفي والتخويف الذي يتبعه التطبيق لا يمكن قبوله، كما وصفه بأنه ضد الديمقراطية، وضد الحقوق الأساسية المنصوص عليها في دستور الهند، وفق ما ذكرت مجلة فوربس.

انضم أكثر من 5 ملايين مستخدم جديد إلى تطبيق بيب التركي المطور محلياً خلال 3 أيام فقط، وسط توقعات بازدياد الإقبال من المشتركين في ظل المخاوف من التحديثات الإجبارية لواتساب المتعلقة بالخصوصية والتي تدخل حيز التنفيذ 8 فبراير المقبل بمشاركة معلومات المستخدمين في جميع البلدان خارج أوروبا مع الشركة الأم فيسبوك وبعض الشركات التابعة لها. وأجرى موقع الجزيرة نت مقارنة بين بيب وواتساب لتوضيح إمكانيات الأول وهل يمكن أن يكون بديلاً للثاني وما هي أكثر فئة يناسبها التطبيق الذي أطلقته شركة تورك سيل التركية للاتصالات. * ماذا عن سياسة الخصوصية لتطبيق بيب؟ يجمع تطبيق بيب الكثير من المعلومات الخاصة بالمستخدمين، ومع أنه يذكر أنه لغايات تسهيل تقديم الخدمات، إلا أنه يذكر أيضاً أنه يشارك هذه المعلومات مع مزودي الخدمات الآخرين وشركائهم، ويذكر بشكل واضح أنها تستخدم لغايات التسويق المباشر وغير المباشر. وهذا يعني أن تورك سيل بحكم أنها الشركة الأم للتطبيق كما هي الحال لفيسبوك مع واتساب، فإن عندها الإذن من المستخدم لمشاركة معلوماته مع شركائها التجاريين والتقنيين. * ما المعلومات التي يجمعها التطبيق؟ يجمع تطبيق بيب، بحسب سياسة الخصوصية المنشورة على موقعه، هذه الكمية من المعلومات: (1) تفاصيل الهوية والاتصال: بيانات مثل رقم هاتفك واسم المستخدم (الاسم المستعار) والأفاتار ومشغل جي إس إم (GSM) وكلمات المرور المستخدمة للحفاظ على أمان التطبيق إذا كان متاحًا للتحقق من الهوية والوصول إلى الحساب. (2) معلومات الاستخدام: البيانات الفنية التي يتم جمعها من جهازك من خلال المعدات التقنية، ونوع الرسائل (الرسائل النصية والفيديو وما إلى ذلك) والرسائل المرسلة (دون جمع أي معلومات حول محتواها)، والوقت النشط، ونوع الخدمات المستخدمة، وعادات الاستخدام المتعلقة بواجهة التطبيق وآخر وصول إلى تاريخ التطبيق، وأخطاء ومعلومات حول الخطأ الذي حدث أثناء استخدام التطبيق. (3) معلومات التخصيص واستطلاعات الرأي: الاسم المستعار وصورة الملف الشخصي ومعلومات الحالة والأرقام المحظورة. بيانات عن نتائج الاستطلاعات التي أجريت من خلال التطبيق. (4) بيانات الموقع: بيانات الموقع للمستخدمين اعتمادًا على إعدادات موقع أجهزتهم (تقريبية). (5) بيانات الجهاز: بيانات مثل طراز الجهاز، ونظام تشغيل الجهاز، ولغة الهاتف المفضلة، والمعلومات المتعلقة بالمشغل الذي يستخدمه المستخدمون، ومعلومات الدولة. (6) معلومات الاستخدام: البيانات المتعلقة بنوع الاتصال (المكالمات والرسائل الفورية..) والمدة والوقت والنوع والأطراف وجهات الاتصال. (7) لا يجمع بيب أي بيانات تتعلق بمحتوى اتصالاتك التي تتم عبر التطبيق. (8) بيانات النسخ الاحتياطي: في حالة طلب المستخدمون ذلك، يمكن نسخ بيانات الاتصال احتياطيًا بواسطة بيب. (9) بيانات دفتر العناوين: قائمة جهات الاتصال تحتوي على أرقام الهواتف والتفاصيل ذات الصلة المخزنة على جهاز المستخدم. ويعتبر الجزيرة نت أن قائمة المعلومات التي يجمعها بيب أكبر من واتساب، حيث تحتوي على البيانات المنسوخة احتياطياً، وهي الصور والفيديوهات التي يمكن أن تخزنها احتياطا على النظام. وتوضح أن الفرق بين بيب وواتساب هو في شروط واتساب الجديدة التي تلزم المستخدمين بربط حسابهم مع فيسبوك، وهو ما يمكن أن يحدث مع تورك سيل إذا قررت ربط المستخدمين الذين لديهم حسابات لدى الشركة التركية للاتصالات. * مشكلة التشفير التطبيقان مع الأسف لا يستخدمان تقنية التشفير من الطرف للطرف (End to End encryption)، وهو ما يعطيهما القدرة على جمع هذا الكم من المعلومات الخاصة بالمستخدمين، لذلك فمن الناحية التقنية بيب لا يختلف عن واتساب، بحسب الجزيرة نت. ويرى الموقع أنه استخدام تطبيق بيب من قبل الأتراك قد يكون مقبولاً طالما أن معلوماتهم سوف تكون محصورة في دولتهم وخاضعة لقوانينها بدلاً من أن تكون متاحة لجهات خارجية، ومن هذا المنطلق يتحدث أتاج تانسوغ مسؤول الخدمات الرقمية في شركة تورك سيل وأحد المطورين لتطبيق بيب. وأكد تانسوغ أن التطبيق الذي جرى تطويره محلياً قبل نحو 7 سنوات، لا يمكنه الوصول إلى بيانات المستخدمين أبداً إلا بإذنهم المسبق. من جهته، ذكر بسام شحادات المطور البرمجي ورئيس شركة بي2 (P2) للتسويق الرقمي بإسطنبول للجزيرة نت، أن تطبيق بيب سيكون له مستقبل تنافسي قوي على مستوى تركيا. وأكد أن التطبيق التركي يخضع لنظام حماية بيانات المستخدمين التركي، وهذا يساعد الأتراك والمقيمين على استخدامه بأريحية لأنه في حال حصول مشكلة بين المستخدم والتطبيق فبإمكان المستخدم الذهاب للمحاكم التركية، أما في حال حصول مشكلة مع تطبيقات دولية أخرى مثل واتساب، فإن هذا يتطلب رفع قضايا في محاكم البلد منشأ التطبيق. * المستفيدون من التطبيق قد يكون الأتراك الذين يفضلون أن تحتفظ شركة تركية مثل تورك سيل بمعلوماتهم الشخصية ومشاركتها مع شركاء تجاريين لأهداف تسويقية على أن تستخدمها شركة أمريكية مثل فيسبوك للأغراض نفسها هم الفئة الأكثر التي قد يفيدها هذا التطبيق، أما جميع الفئات الأخرى فيجب أن تفكر بشكل كبير في المعلومات التي سوف يشاركونها مع الشركة التركية، والجهات التي سوف تستفيد من هذه المعلومات، وأن يقرروا ما إذا كانوا يجدون أنها بديل مناسب لهم. وأول أمس أصدرت واتساب بياناً لتوضيح بعض الأمور المتعلقة بالتحديث الجديد، حيث ذكر المتحدث الرسمي لواتساب أن الشركة سبق وأعلنت في أكتوبر الماضي أن التطبيق يعمل على مساعدة المستخدمين في إجراء عمليات الشراء بالإضافة إلى الحصول على خدمات الأعمال مباشرة عبر التطبيق. وأضاف أنه بينما يستخدم معظم الأشخاص تطبيق واتساب لإجراء محادثة مع الأصدقاء والعائلة، يتزايد عدد المستخدمين الذي يحاولون الحصول على خدمات الأعمال أيضاً. وأكد أن مستخدم واتساب لديه حرية الاختيار ما إذا كان يرغب في التواصل مع إحدى الشركات عبر التطبيق أو لا يرغب في ذلك، مضيفاً: لا يتسبب هذا التحديث في أي تغيير فيما يتعلق بممارسات مشاركة البيانات عبر واتساب مع فيسبوك، كما لا يؤثر إطلاقاً في خصوصية تواصل المستخدمين مع أصدقائهم أو عائلاتهم في جميع أنحاء العالم.

أعلن مؤسس تطبيق تليغرام بافل دوروف أن أعداد المستخدمين تزايدت بشكل ملحوظ مؤخرا في تطبيقه، مشيرا إلى أنه ومستخدمي هذا التطبيق يشهدون أكبر هجرة رقمية في تاريخ البشرية. وقال دوروف – في بيان -إن ارتفاع شعبية تليغرام أدت لظهور قنوات لزعماء بلدين آخرين على التطبيق هما الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو، حيث انضم هذان الزعيمان لقائمة طويلة من السياسيين منهم رؤساء المكسيك وفرنسا وأوكرانيا وأوزبكستان وتايوان ووزراء من سنغافورة وإثيوبيا . وأضاف هذا شرف لنا أن القادة السياسيين والمنظمات العامة تعتمد على تليغرام لمحاربة المعلومات المضللة ولنشر معلومات حول القضايا المهمة في المجتمعات، ووصف تطبيقه بأنه الطريقة الوحيدة الموثوقة بالنسبة لقادة المجتمعات ليتواصلوا مع جمهورهم، كون التطبيق لا يستخدم خوارزميات مبهمة لإظهار المحتوى للمشتركين فيه. وكان دوروف قد أعلن في 12 يناير الجاري أن نحو 25 مليون مستخدم جديد قد انضموا إلى تليغرام خلال 3 أيام فقط، وهذه الزيادة تعتبر كبيرة جدا بالزيادة التي حصلت العام الفائت حيث انضم نحو مليون ونصف المليون مستخدم إلى التطبيق في اليوم. ويتوقع مراقبون أن الارتفاع المفاجئ في شعبية تليغرام بسبب سياسة الخصوصية الجديدة التي أعلن عنها القائمون على تطبيق واتساب مؤخرا، والتي أثارت حفيظة بعضهم.

في ضربة جديدة موجعة لـ واتساب، تمكن تطبيق تليغرام من اجتذاب 25 مليون مستخدم جديد في 72 ساعة. ووفق صحيفة إندبندنت البريطانية، فقد شهد تطبيق تليغرام، منافس واتسآب، زيادة ارتفاعاً في عدد المشتركين الجدد بنسبة %500، وسط استياء واسع من سياسة الخصوصية التي أقرها التطبيق المملوك لفيسبوك مع بيانات الأشخاص. وأشارت إلى أن تليغرام سجل 25 مليون مستخدم جديد خلال الـ72 ساعة الماضية، وفقا لمؤسسها بافيل دوروف، مما رفع إجمالي عدد المستخدمين إلى أكثر من 500 مليون، وهو ما يقرب من ربع مستخدمي واتسآب، الذين يقدر عددهم بنحو ملياري مستخدم حول العالم. وأرسل واتساب إشعاراً إلى جميع مستخدميه يجبرهم على قبول سياسة الخصوصية الخاصة به، التي تتضمن شروطاً لمشاركة البيانات مع فيسبوك. ولا ينطبق تحديث شروط الخدمة، الذي يدخل حيز التنفيذ 8 فبراير، على المستخدمين في المملكة المتحدة وأوروبا، لكنه أدى إلى انتقادات شديدة من المستخدمين والمدافعين عن الخصوصية والمنافسين. وكتب دوروف، على قناته بـ تليغرام أن الزيادة الأخيرة في المستخدمين الجدد كانت الأهم في تاريخ الشركة الممتد لسبع سنوات. وأضاف: لم يعد الناس يريدون استبدال خصوصيتهم بخدمات مجانية، ولم يعودوا يريدون أن يظلوا رهينة الاحتكارات التقنية. إلى ذلك، أعلنت إدارة ميسنجر تليغرام أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس لديه حساب على تليغرام. أما حساب Donald J. Trump الذي يزعم أن صاحبه هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فوضعت شركة تليغرام علامة الاحتيال عليه رغم أن 550 ألف مستخدم قد اشتركوا فيه.

في خطوة جديدة لضرب منافسه واتساب في عالم التراسل الفوري، أعلن تطبيق سيغنال عن عدم تضمين الإعلانات وأن البيانات ستكون مملوكة للمستخدمين فقط. ونشر سيغنال - عبر صفحته الرسمية على تويتر – لن تكون هناك إعلانات أبداً في سيغنال لأن بياناتك مملوكة لك وليست لنا. ووفق وسائل إعلام عالمية، اقترب عدد المستخدمين الجدد الذين يحملون تطبيق سيغنال إلى مليون شخص، مما يقربه من مستوى منافسه الأكبر واتساب، وذلك بعد إعلان الأخير عن مشاركة بيانات المشتركين مع الشركة الأم فيسبوك. ووفق شركة أبتوبيا للأبحاث فإن نحو 810 آلاف مستخدم عالمياً عمدوا إلى تحميل تطبيق سيغنال الأحد، بزيادة 18 ضعفاً مقارنة بأرقام السادس من يناير، وهو اليوم الذي حدث فيه واتساب شروطه للخصوصية. ويعرف تطبيق سيغنال بأنه تطبيق للتراسل الفوري، مثل واتساب وتليغرام، يستخدم تشفيراً شديداً لحماية اتصالات وبيانات مستخدميه. ووفق البوابة العربية للأخبار التقنية، فقد نشر مطورو سينغالطريقة سهلةللغاية تتيح لك نقل محادثات مجموعات واتساب بسهولة وفي خطوات معدودة. قم بتثبيت تطبيق (Signal) في هاتفك، وهو متاح مجانًا لمستخدمي أجهزة آيفون وآيباد فيآب ستور، ولمستخدمي أجهزة أندرويد فيجوجل بلاي. بعد تثبيت تطبيق (Signal) في هاتفك، قم بفتحه، ثم اضغط على النقاط الثلاثة في أعلى الزاوية اليمنى من شاشة التطبيق. من القائمة التي تظهر لك، اضغط على خيار (إنشاء مجموعة) Create a Group. أعط اسمًا للمجموعة التي تم إنشاؤها وأضف جهات الاتصال المطلوبة. الآن افتح المجموعة التي أنشأتها، ثم اضغط على النقاط الثلاثة في أعلى الجهة اليمنى من شاشة التطبيق. من القائمة التي تظهر لك، اضغط على خيار (الإعدادات) Settings. في النافذة التي تظهر لك، اضغط على خيار (رابط المجموعة) Group Link. قم بتبديل الزر الذي بجوار خيار (رابط المجموعة) Group Link إلى وضع التشغيل. في النافذة نفسها بعد تبديل الزر، اضغط على خيار (مشاركة) Share بالأسفل. في تطبيق (واتساب)، افتح المجموعة التي تريدها ثم الصق الرابط الذي قمت بنسخه في مربع الكتابة. الآن يمكن لأي شخص لديه حق الوصول إلى هذا الرابط، الانضمام مباشرة إلى المجموعة التي أنشأتها في (Signal). كما يمكن لمنشئ المجموعة إيقاف مشاركة الرابط في أي وقت من خلال تبديل الزر السابق إلى وضع عدم التشغيل، بالإضافة إلى ذلك يمكنك مشاركة الرابط في أي تطبيق آخر للمراسلة ودعوة الآخرين للانضمام إلى تطبيق (Signal).

شهد تطبيق المراسلة التركي بيب، إقبالاً كبيراً في الأيام الأخيرة، عقب إعلان تطبيق الرسائل النصية واتساب، عن اعتزامه إجراء تغيير في سياسات الخصوصية لعملائه. وووفق بيان صادر عن شركة تورك سيل التركية للاتصالات، الإثنين نقلته وكالة الأناضول للأنباء، فإن الأيام الثلاثة الأخيرة، شهدت اشتراك 4.6 ملايين مستخدم جديد بتطبيق بيب (BiP) المطور محلياً. وأوضح البيان أن بيب يتصدر منافسيه حول العالم عبر تطويره للعديد من الميزات قبل منافسيه، مبيناً أن جميع البيانات ذات الصلة تخزّن عبر معايير أمنية عالية في مراكز حفظ بيانات تابعة لـتورك سيل في تركيا. وأضاف أن التطبيق المتاح للاستخدام في 192 دولة حول العالم، يوفر خدمات المراسلة، والمكالمات الصوتية والمرئية، وإمكانية التواصل بشكل آمن ودون انقطاع. ونقل البيان عن أتاج تانسوغ، نائب المدير العام المسؤول عن الخدمات الرقمية وحلولها لدى تورك سيل، قوله إن تطبيق بيب لا يلزم المستخدم بالموافقة على مشاركة بياناته مع أطراف أخرى. وأضاف أن التطبيق المطور من قبل مهندسين أتراك عام 2013، لا يسمح بالوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدمين، دون الحصول على إذن مسبق منهم. وتواجه خدمة واتساب انتقادات إثر طلبها من مستخدميها البالغ عددهم حوالى مليارين حول العالم، الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح لها تشارك مزيد من البيانات مع فيسبوك المالكة للتطبيق. وسيُمنع المستخدمون الذين يرفضون الموافقة على الشروط الجديدة من استعمال حساباتهم اعتبارا من الثامن من فبرايرالمقبل.

بدأ عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الاهتمام بتطبيق سيجنال للتراسل الفوري بعد الضجة التي أثارها واتساب مؤخراً بسبب تحديثاته الجديدة الخاصة بالخصوصية والتي تخير المستخدمين بين قبولها في 8 فبراير المقبل وهو ما يمثل انتهاكاً جديداً لخصوصيتهم، بحسب خبراء، أو حذف الحساب نهائياً. واهتمت وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي بالحديث عن التطبيقات البديلة خاصة تطبيق سيجنال بعد تغريدة لإيلون ماسك المدير التنفيذي لشركة سبيس إكس وتيسلا، دعا فيها إلى استخدامه والتخلي عن واتساب التطبيق الأكثر انتشاراً في العالم بحوالي ملياري شخص. ** إليك أهم المعلومات عن ميزات تطبيق سيجنال وتحديثات واتساب الجديدة: (1) تسمح السياسية الجديدة لـواتساب بمشاركة بعض بيانات مستخدميه مع فيسبوك المالكة للتطبيق وتخصيص مساحة للتفاعل مع الإعلانات، بحسب بي بي سي عربي. (2) أعلن سيجنال عن نفسه، ودخل على خط الأزمة الأخيرة، قائلاً عبر حسابه بموقع تويتر الذي يتابعه 276400 مقابل (2.074.377) متابعاً لواتساب: يجب أن يكون الحفاظ على الخصوصية هو النمط الطبيعي، وكتب في خانة التعريف الخاصة بالحساب الرسمي على تويتر رحبوا بالخصوصية، وفق الجزيرة نت. (3) طرح تطبيق سيغنال لأول مرة عام 2014 وتتلقى الشركة المالكة للتطبيق تمويلاً من منظمات غير ربحية تُنعى بضمان حرية التعبير. وهو تطبيق شائع الاستخدام بين الصحفيين. (4) سيجنال هو تطبيق للتراسل الفوري، مثل واتسآب وتيليغرام، يستخدم تشفيراً شديداً لحماية اتصالات وبيانات مستخدميه. وشهد التطبيق معدلات تحميل لافتة في الآونة الأخيرة. وفي ديسمبر وحده كان هناك أكثر من 700 ألف عملية تثبيت له على الهواتف، حسب موقع Sensor Tower، وفق موقع سي إن إن بالعربية. >> إقـــــــــــــــــــــرأ أيضاً: تعرف على تحديثات واتساب الجديدة ومتى يتم حذف حسابك (5) يتوفر سيجنال على متجري آبل وجوجل وبعد تثبيته على الهاتف يجب إدخال رقم الهاتف لبدء عملية التسجيل لتلقي رسالة تتضمن كود من 6 أرقام لتثبيت التطبيق وإنشاء ملفك الشخصي (الصورة والاسم) الذي سيظهر لجهات اتصالك. (6) يوفر التطبيق خدمات إرسال الرسائل النصية والصوتية ورسائل الفيديو والوسائط وإجراء مكالمات صوتية وفيديو. وبحسب مواقع إلكترونية، فإنه لكي تتمكن من إنشاء رسالة على Signal، سيطلب إذناً للوصول إلى جهات الاتصال الخاصة بك، وعند الرفض يمكنك إدخال جهات الاتصال المرغوب بها يدوياً. (7) يُعتقد أنه من الصعب على طرف ثالث اختراق محادثات سيغنال. ورغم الحديث عن نجاح إحدى شركات التجسس في اختراق التطبيق، إلا أنه وتقنيين آخرين فندوا ذلك، بحسب ما ذكرته صحيفة هارتس الإسرائيلية في مقالين منفصلين الشهر الماضي. (8) يقول موقع بي بي سي عربي إن هناك العديد من أوجه التشابه بين واتساب وسيغنال، فكلاهما يستخدم نفس تقنية التشفير طرف إلى طرف مما يعني أنه لا يمكن فك تشفير الرسائل أثناء إرسالها بين الأجهزة. (9) رغم التشابه بين التطبيقين إلا أن هناك بعض الاختلافات الجذرية بينهما، حيث يستخدم تطبيق سيغنال نظام تشفير خاص مفتوح المصدر مما يتيح للخبراء فرصة فحص الكود الأساسي في أي وقت، في حين لا يسمح تطبيق واتساب بفحص الكود الخاص به بسهولة. (10) يسمح واتساب بحسب بي بي سي نقلاً عن خبير تقني، بتخزين كم هائل من البيانات المتعلقة بالمستخدم ونشاطاته. وسيجمع المزيد من المعلومات مع التحديث القادم لمشاركتها مع مجموعة فيسبوك. (11) لن يجمع واتساب البيانات الحقيقية للمستخدم بل سيستعمل البيانات الوصفية وهي عبارة عن خوارزميات ستصف لشركات فيسبوك الأخرى اهتماماتك ونشاطاتك. (12) عادة ما تستعين بعض الشركات التجارية بـ واتساب للتواصل مع عملائها، لذلك طرحت مجموعة فيسبوك قبل سنوات تطبيق واتساب للأعمال لجني المزيد من الأرباح، لكن الأمر يختلف مع سيغنال، فلن يحتفظ بمعلومات عنك أو نشاطاتك، ولن يشاركها مع طرف ثالث. وينفي القائمون على التطبيق وجود خطة لتضمين الإعلانات على الأقل في الوقت الحالي.

أصدرت شركةواتساب المملوكة لشركة فيسبوك تحديثا جديدا لسياسة الاستخدام يجبر مئات الملايين من مستخدمي التطبيق على مشاركة بيانات واتساب مع الشركة الأم (فيسبوك)، أو التوقف عن استخدام التطبيق بحلول فبراير 2021. وعرضت واتساب تنبيها لمستخدمي تطبيقها الأكثر شعبية للتراسل الفوري داخل التطبيق نفسه، والذي يتضمن ملخص التغييرات الجديدة لشروط الاستخدام وسياسة الخصوصية، والتي تتضمن مشاركة بيانات واتساب مع شركة فيسبوك المالكة لها، بشرط أن يوافق المستخدم على الشروط الجديدة للاستمرار في استخدام التطبيق، وفي حالة الرفض لن يتمكن المستخدم من استخدام واتساب بعد 8 فبراير المقبل 2021. وتنص سياسة الخصوصية الجديدة لتطبيق واتساب أنه كجزء من عائلة تطبيقات فيسبوك، فإن واتساب يشارك ويستقبل البيانات والمعلومات مع عائلة التطبيقات الأخرى، وهي التطبيقات التي تشمل كل من فيسبوك وماسنجر وانستغرام وغيرها، كما تقول واتساب أنها قد تستخدم هذه المعلومات للمساعدة في التشغيل والتسويق لخدماتها الأخرى. وهذه بيانات واتساب التي ستتمكن فيسبوك من الوصول إليها واستخدامها: رقم الهاتف الخاص بالمستخدم. أرقام الهواتف في سجل الهاتف. صورة الملف الشخصي. رسالة الحالة بما في ذلك وقت اتصال المستخدم آخر مرة. البيانات التشخيصية من سجلات التطبيق. وتقول صحيفة إندبندت البريطانية أن إجبار المستخدمين على الموافقة على سياستها الجديدة أدى إلى نشر الخوف بين الأشخاص الذين يعتمدون على التطبيق للبقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة.

ظهرت خلال الأيام الماضية رسالة لعدد من مستخدمي واتساب للتنبيه بسياسة الخصوصية وشروط الاستخدام الجديدة للتطبيق والتي ستدخل حيز التنفيذ 8 فبراير المقبل وتطلب منك الموافقة عليها للاستمرار أو الرفض وحذف حسابك. فما هي التحديثات الجديدة لتطبيق واتساب الذي يستخدمه أكثر من ملياري شخص حتى الآن وتنتهك خصوصيتهم بحسب متخصصون في التكنولوجيا؟: وبحسب تقرير لموقع الجزيرة نت فإن واتساب يجمع الكثير من البيانات المتعلقة بالحساب مثل: رقم الهاتف، وصورة حسابك، وأنماط استخدامك التي تشمل الميزات التي تستخدمها والمجموعات التي انضممت إليها، وكيفية تفاعلك مع الآخرين داخل التطبيق، ومعلومات أخرى مثل استخدام خاصية الحالة وبيانات الجهاز، وغير ذلك الكثير. تنص السياسة المحدثة على أن تطبيق واتساب سيشارك البيانات التي يجمعها عنك مع شركات فيسبوك الأخرى، وتتضمن معلومات تسجيل حسابك مثل رقم هاتفك، وبيانات المعاملات، والمعلومات المتعلقة بالخدمة، ومعلومات عن كيفية تفاعلك مع الآخرين ومنها الشركات، وعنوان آي بي (IP) الخاص بك، وقد تتضمن معلومات أخرى محددة في قسم سياسة الخصوصية بعنوان المعلومات التي يتم جمعها أو التي تم الحصول عليها بناء على إشعار لك أو بناء على موافقتك”. >> اقـــــــــــرأ أيضاً: تطبيق بديل لواتساب.. إليك أهم المعلومات عن سيجنال وميزاته ** وتقول واتساب في صفحة سياسة خصوصية واتساب بالموقع الإلكتروني للتطبيق: * المعلومات التي نجمعها: تتلقى واتساب بعض المعلومات أو تقوم بجمعها لتقديم خدماتنا وتشغيلها وتحسينها وفهم كيفية استخدامها وتخصيصها ودعمها وتسويقها، بما في ذلك عند قيامك بتثبيت خدماتنا أو الوصول إليها أو استخدامها. وتعتمد أنواع المعلومات التي نتلقاها أو نجمعها على طريقة استخدامك لخدماتنا. ومن ثم، نطلب معلومات محددة لتقديم خدماتنا، وبدونها لن نتمكن من تقديم خدماتنا لك. على سبيل المثال، يجب عليك ذكر رقم هاتفك المحمول لإنشاء حساب لاستخدام خدماتنا. تتضمن خدماتنا خصائص اختيارية. وإذا استخدمتها، فإن ذلك يتطلب منا جمع معلومات إضافية لتقديم هذه الخصائص لك. وسيتم إبلاغك بهذه المجموعة عند الضرورة. * المعلومات التي نقدمها: معلومات حسابك. يجب أن تقدم رقم هاتفك المحمول والمعلومات الأساسية (بما في ذلك اسم ملف شخصي من اختيارك) لإنشاء حساب واتساب. إذا لم تزودنا بهذه المعلومات، فلن تتمكن من إنشاء حساب لاستخدام خدماتنا. كما يمكنك أن تضيف معلومات أخرى إلى حسابك مثل صورة الملف الشخصي والمعلومات الموضحة في خاصية الأخبار. ** رسائلك: نحن لا نحتفظ برسائلك في سياق توفير خدماتنا إليك. وبدلاً من ذلك، يتم تخزين رسائلك على جهازك ولا يتم تخزينها عادةً على خوادمنا. فبمجرد تسليم رسائلك، يتم حذفها من خوادمنا. وتصف السيناريوهات التالية الظروف التي قد نخزن فيها رسائلك أثناء تسليمها: * الرسائل التي تعذر تسليمها: إذا تعذر تسليم رسالة في الحال (إذا كان المستلم غير متصل بالإنترنت، مثلاً)، فإننا نحتفظ بها في صيغة مشفرة على خوادمنا لمدة ٣٠ يومًا لمحاولة تسليمها. إذا تعذر تسليم الرسالة بعد مرور ٣٠ يومًا، فسوف نحذفها. * جهات التواصل الخاصة بك: يمكنك أن تستخدم خاصية تحميل جهات الاتصال وأن تقدم لنا، حسبما تسمح به القوانين السارية، أرقام الهاتف الموجودة في دفتر العناوين بشكل منتظم، بما في ذلك الأرقام الخاصة بمستخدمي خدماتنا وجهات الاتصال الأخرى. وإذا لم يكن أي من جهات الاتصال لديك يستخدم خدماتنا بعد، فسندير هذه المعلومات لك بطريقة تضمن عدم تمكننا من التعرف على جهات الاتصال هذه. * بيانات المعاملات والدفع: إذا كنت تستخدم خدمات الدفع الخاصة بنا، أو تستخدم خدماتنا المخصصة لعمليات الشراء أو المعاملات المالية الأخرى، فإننا نعالج معلومات إضافية عنك، بما في ذلك معلومات حساب الدفع والمعاملة. وتتضمن معلومات حساب الدفع والمعاملة المعلومات اللازمة لإكمال المعاملة (على سبيل المثال، معلومات حول طريقة الدفع التي تستخدمها وكذلك تفاصيل الشحن ومبلغ المعاملة). وإذا كنت تستخدم خدمات الدفع التي نقدمها في بلدك أو منطقتك، فإن ممارسات الخصوصية الخاصة بنا موضحة في سياسة خصوصية عمليات الدفع المطبقة. ** المعلومات التي يتم جمعها تلقائياً: (1) معلومات الاستخدام وسجلات الأداء: نحن نجمع معلومات عن نشاطك على خدماتنا، مثل معلومات ذات صلة بالخدمة وتشخيص الأعطال والأداء. ويتضمن ذلك معلومات حول نشاطك (بما في ذلك كيفية استخدامك لخدماتنا، وإعدادات الخدمات، وكيفية تفاعلك مع الآخرين عبر استخدام خدماتنا (بما في ذلك موعد تفاعلك مع نشاط تجاري)، ووقت أنشطتك وتفاعلاتك ومعدل تكرارها ومدتها)، وملفات سجلات الأداء وتقارير وسجلات التشخيص والأعطال وموقع الويب والأداء. ويتضمن ذلك أيضًا معلومات عن الوقت الذي قمت فيه بالتسجيل لاستخدام خدماتنا، والخصائص التي تستخدمها مثل المراسلة أو المكالمات أو الحالة أو خصائص المجموعات (بما في ذلك اسم المجموعة، وصورة المجموعة، ووصف المجموعة)، أو عمليات الدفع، أو خصائص الأنشطة التجارية، وصورة الملف الشخصي، ومعلومات خاصية الأخبار، ومعلومات عن حالة اتصالك بالإنترنت، ووقت آخر استخدام لخدماتنا (آخر ظهور) ووقت آخر تحديث لمعلومات خاصية الأخبار. (2) معلومات الجهاز والاتصال: نحن نجمع المعلومات الخاصة بالجهاز والاتصال عندما تقوم بتثبيت خدماتنا أو الوصول إليها أو استخدامها. ويتضمن ذلك معلومات مثل طراز الجهاز ومعلومات نظام التشغيل ومستوى البطارية وقوة الإشارة وإصدار التطبيق ومعلومات المتصفح وشبكة الهاتف المحمول ومعلومات عن الاتصال (بما في ذلك رقم الهاتف، ومشغل شبكة الهاتف المحمول أو مزود خدمة الإنترنت)، واللغة والمنطقة الزمنية، وعنوان IP، ومعلومات عمليات الجهاز، والمعرفات (بما في ذلك معرفات منتجات فيسبوك الفريدة المرتبطة بنفس الجهاز أو الحساب). (3) معلومات الموقع: نقوم بجمع واستخدام معلومات الموقع المحدد بدقة من جهازك بإذن منك عندما تختار استخدام الخصائص المتعلقة بالموقع، وعلى سبيل المثال، عندما تقرر مشاركة موقعك مع جهات الاتصال لديك أو عرض المواقع القريبة أو المواقع التي شاركها الآخرون معك. وهناك إعدادات معينة تتعلق بالمعلومات ذات الصلة بالموقع والتي يمكنك العثور عليها في إعدادات جهازك أو الإعدادات داخل التطبيق، مثل مشاركة الموقع. وحتى إذا كنت لا تستخدم خصائصنا المتعلقة بالموقع، فإننا نستخدم عناوين IP ومعلومات أخرى مثل رموز منطقة رقم الهاتف لتقدير موقعك العام (على سبيل المثال، المدينة والبلد). ** ما هي المعلومات التي يشاركها واتساب مع شركات فيسبوك؟ تشارك واتساب في الوقت الحالي فئات معيّنة من المعلومات مع شركات فيسبوك. وتتضمن المعلومات التي يشاركها واتساب مع شركات فيسبوك الأخرى معلومات تسجيل حسابك (مثل رقم هاتفك) وبيانات المعاملات، ومعلومات تتعلق بالخدمة، ومعلومات حول كيفية التفاعل مع الغير (بما في ذلك الأنشطة التجارية) وذلك عند استخدام خدماتنا، وبيانات الجهاز المحمول وعنوان بروتوكول الإنترنت، وقد تشمل أيضًا بعض المعلومات الأخرى الواردة في قسم سياسة الخصوصية تحت عنوان المعلومات التي نجمعها أو المعلومات التي نحصل عليها بعد إشعارك أو بعد الحصول على موافقتك. ** معلومات الطرف الثالث (1) المعلومات التي يقدمها الآخرون عنك: نحن نتلقى معلومات عنك من مستخدمين آخرين. فمثلاً، عندما يستخدم مستخدمون آخرون تعرفهم خدماتنا، فإنه يجوز لهم تقديم رقم هاتفك واسمك ومعلومات أخرى (معلومات من دفتر عناوين هواتفهم المحمولة مثلاً) تمامًا مثلما يجوز لك تقديم معلومات عنهم. ويجوز لهم أيضًا إرسال رسائل إليك أو إرسال رسائل إلى مجموعات تنتمي إليها، أو الاتصال بك. ونحن نطالب كل مستخدم من هؤلاء المستخدمين أن يتمتع بالحقوق القانونية التي تخوّل له جمع معلوماتك واستخدامها ومشاركتها قبل تقديم أي معلومات إلينا. (2) الأنشطة التجارية على واتساب: يجوز أن تقدم لنا الأنشطة التجارية التي تتفاعل معها عبر استخدام خدماتنا معلومات عن تفاعلاتها معك. ومن ثم، نطلب من كل من هذه الأنشطة التجارية التصرف وفقًا للقانون المعمول به عند تقديم أي معلومات إلينا. عندما تراسل أي نشاط تجاري على واتساب، ضع في اعتبارك أن المحتوى الذي تشاركه قد يكون مرئيًا للعديد من الأشخاص في هذا النشاط التجاري. بالإضافة إلى ذلك، قد تعمل بعض الأنشطة التجارية مع موفري الخدمات التابعين لأطراف ثالثة (والذين قد يشملون فيسبوك) للمساعدة في إدارة اتصالاتهم مع عملائهم. ** معلومات الطرف الثالث المعلومات التي يقدمها الآخرون عنك: نحن نتلقى معلومات عنك من مستخدمين آخرين. فمثلاً، عندما يستخدم مستخدمون آخرون تعرفهم خدماتنا، فإنه يجوز لهم تقديم رقم هاتفك واسمك ومعلومات أخرى (معلومات من دفتر عناوين هواتفهم المحمولة مثلاً) تمامًا مثلما يجوز لك تقديم معلومات عنهم. ويجوز لهم أيضًا إرسال رسائل إليك أو إرسال رسائل إلى مجموعات تنتمي إليها، أو الاتصال بك. ونحن نطالب كل مستخدم من هؤلاء المستخدمين أن يتمتع بالحقوق القانونية التي تخوّل له جمع معلوماتك واستخدامها ومشاركتها قبل تقديم أي معلومات إلينا. الأنشطة التجارية على واتساب: يجوز أن تقدم لنا الأنشطة التجارية التي تتفاعل معها عبر استخدام خدماتنا معلومات عن تفاعلاتها معك. ومن ثم، نطلب من كل من هذه الأنشطة التجارية التصرف وفقًا للقانون المعمول به عند تقديم أي معلومات إلينا. عندما تراسل أي نشاط تجاري على واتساب، ضع في اعتبارك أن المحتوى الذي تشاركه قد يكون مرئيًا للعديد من الأشخاص في هذا النشاط التجاري. بالإضافة إلى ذلك، قد تعمل بعض الأنشطة التجارية مع موفري الخدمات التابعين لأطراف ثالثة (والذين قد يشملون فيسبوك) للمساعدة في إدارة اتصالاتهم مع عملائهم. وعلى سبيل المثال، قد يمنح أحد الأنشطة التجارية موفر الخدمات التابع لطرف ثالث إمكانية الوصول إلى اتصالاته لإرسالها أو تخزينها أو قراءتها أو إدارتها أو معالجتها بأي طريقة أخرى من أجل النشاط التجاري. ولفهم كيفية معالجة النشاط التجاري لمعلوماتك، بما في ذلك كيفية مشاركة معلوماتك مع أطراف ثالثة أو مع فيسبوك، يجب عليك مراجعة سياسة خصوصية هذا النشاط التجاري أو الاتصال بالنشاط التجاري مباشرةً. موفرو الخدمات التابعون لأطراف ثالثة: نحن نعمل مع موفري خدمات تابعين لأطراف ثالثة وشركات فيسبوك الأخرى لمساعدتنا على تشغيل خدماتنا وتوفيرها وتحسينها وفهم كيفية استخدامها وتخصيصها ودعمها وتسويقها.... ويمكن لهذه الشركات تزويدنا بمعلومات عنك في ظروف معينة، فيمكن مثلاً لمتاجر التطبيقات أن تقدم لنا تقارير لمساعدتنا في تشخيص مشكلات الخدمة وحلها. ** كيفية عملنا مع شركات فيسبوك الأخرى: باعتبارها جزءاً من مجموعة شركات فيسبوك، تتلقى واتساب معلومات من شركات فيسبوك الأخرى وتشارك المعلومات معها. ويجوز أن نستخدم المعلومات التي نتلقاها منها، كما يجوز لها استخدام المعلومات التي نشاركها معها بهدف المساعدة في تشغيل خدماتنا وعروضها وتوفيرها وتحسينها وفهم كيفية استخدامها وتخصيصها ودعمها وتسويقها، ** التنازل وتغيير التحكم والنقل: في حالة مشاركتنا في عملية دمج أو استحواذ أو إعادة هيكلة أو إفلاس أو بيع جميع أصولنا أو بعضها، فسنشارك معلوماتك مع الكيانات اللاحقة أو المُلاك الجدد فيما يتعلق بالمعاملة وفقًا لقوانين حماية البيانات المعمول بها.

يترقب مستخدمو واتساب التغييرات التي سيشهدها التطبيق خلال العام 2021 ومنها ما يتعلق بإضافة ميزات جديدة أو تشديد شروط الاستخدام. ومن أبرز التغيرات التي يترقبها مستخدمو واتساب قريباً خلال العام 2021: (1) شرط إما أن تقبله أو تغادر التطبيق سيضع واتساب شروطاً جديدة خاصة بالاستخدام في عام 2021. ويجب على مستخدمي التطبيق قبولها أو سيتم حذف حساباتهم، بحسب موقع سبوتنيك. (2) نسخة جديدة لسطح المكتب: سيتيح واتساب خدمة إجراء المكالمات الصوتية والمرئية عبر الحاسوب خلال العام 2021، بحسب تصريحات متحدث باسم شركة فيسبوك خلال ديسمبر الجاري. ووفقاً لوكالة رويترز فإن هذه الخطور ستؤدي إلى تسهيل المكالمات عبر الشاشات الكبيرة و إلى وضعواتساب الذي يعتبر من أكبر تطبيقات التواصل في العالم بين كبار تطبيقات مكالمات الفيديو مثل Zoom و Google Meet. (3) دعم الأجهزة المتعددة: يوفر التطبيق الذي يستخدمه حوالي ملياري شخص حول العالم، إمكانية تشغيل حساب واتساب واحد أكثر من جهاز في وقت واحد. (4) الصور والفيديوهات: سيتمكن المستخدمين من لصق الصور والفيديوهات في شريط الدردشة وإرسالها على الفور وستتوافر الميزة أولاً على هواتف آيفون في الإصدار التجريبي 2.21.10.23. >> اقــرأ أيضاً: 8 هواتف لن يعمل عليها واتساب خلال 2021 و6 هواتف يجب تحديثها (5) توقف خدمات التطبيق على ملايين الهواتف يبدأ تطبيق واتساب في وقف خدماته على ملايين الهواتف الذكية ابتداءً من الجمعة 1 يناير 2021، بالإضافة إلى تحديث شروط الخدمة الخاصة بها، مما يجبر المستخدمين على الموافقة على قواعد الخصوصية الجديدة من أجل الاستمرار في استخدام التطبيق. وسيؤدي التحديث الجديد لـواتساب، الذي يبلغ عدد مستخدميه ملياري شخص، إلى منع تطبيق المراسلة الشهير من العمل على أجهزة نظام أندرويد وآيفون القديمة، مما يجبر المالكين إما على تحديث نظام تشغيل هواتفهم أو شراء هاتف ذكي جديد، بحسب موقع الحرة. وأوضح الموقع أنه لن يتمكن أي هاتف آيفون لا يعمل بنظام iOS 9 أو أحدث، أو أي هاتف لا يعمل بنظام Android 4.0.3 على الأقل المعروف أيضاً باسم Ice Cream Sandwich - من فتح أو تشغيل التطبيق المملوك لشركة فيسبوك. هذا يعني أن جميع إصدارات هاتف آبل حتى آيفون 4، لن تتمكن من دعم واتساب، لأن هذه الهواتف غير قادرة على التحديث إلى iOS 9. وأشار موقع الحرة إلى أنه تم إطلاق كل من iPhone 4S و iPhone 5 و iPhone 5S و iPhone 6 و iPhone 6S قبل iOS 9، ومع ذلك لا يزال بإمكان المالكين التحديث إلى نظام التشغيل إذا لم يفعلوا ذلك بعد. وتشمل هواتف أندرويد التي ستفقد دعم واتساب، سامسونغ غالاكسي إس2 و HTC Desire و LG Optimus Black. ويمكن لمالكي الهواتف معرفة نوع الأنظمة التي تستخدمها أجهزتهم عن طريق التحقق من قسم الإعدادات. بالنسبة لمستخدمي آيفون، يمكن العثور عليها ضمن الإعدادات، ثم عبر خانة تحديث النظام. وأوضح الموقع أن الهواتف التي من المقرر أن تفقد دعم واتساب في 1 يناير 2021: آبل آيفون من 1 إلى 4 وسامسونغ غالاكسي S2 وهواتف ETC Desire وإل جي أوبتيموس الأسود وموتورولا درويد رازر، بالإضافة إلى أي نظام أندرويد تم إصداره قبل 2010. أما الهواتف التي ستحتاج إلى التحديث إلى iOS 9 أو Android OS 4.0.3 على الأقل فهي: آبل آيفون 4S وآيفون 5 وآيفون 5 أس وآيفون 6 وآيفون 6 إس وسامسونغ إس 3 والإصدارات الأحدث.

يبدأ تطبيق واتساب في وقف خدماته على ملايين الهواتف الذكية ابتداءً من الجمعة المقبل 1 يناير 2021، بالإضافة إلى تحديث شروط الخدمة الخاصة بها، مما يجبر المستخدمين على الموافقة على قواعد الخصوصية الجديدة من أجل الاستمرار في استخدام التطبيق. وسيؤدي التحديث الجديد لـواتساب، الذي يبلغ عدد مستخدميه ملياري شخص، إلى منع تطبيق المراسلة الشهير من العمل على أجهزة نظام أندرويد وآيفون القديمة، مما يجبر المالكين إما على تحديث نظام تشغيل هواتفهم أو شراء هاتف ذكي جديد، بحسب موقع الحرة. وأوضح الموقع أنه لن يتمكن أي هاتف آيفون لا يعمل بنظام iOS 9 أو أحدث، أو أي هاتف لا يعمل بنظام Android 4.0.3 على الأقل المعروف أيضاً باسم Ice Cream Sandwich - من فتح أو تشغيل التطبيق المملوك لشركة فيسبوك. هذا يعني أن جميع إصدارات هاتف آبل حتى آيفون 4، لن تتمكن من دعم واتساب، لأن هذه الهواتف غير قادرة على التحديث إلى iOS 9. >> اقــــرأ أيضاً: 5 مفاجآت من واتساب في 2021.. احذر حذف حسابك وأشار إلى أنه تم إطلاق كل من iPhone 4S و iPhone 5 و iPhone 5S و iPhone 6 و iPhone 6S قبل iOS 9، ومع ذلك لا يزال بإمكان المالكين التحديث إلى نظام التشغيل إذا لم يفعلوا ذلك بعد. وتشمل هواتف أندرويد التي ستفقد دعم واتساب، سامسونغ غالاكسي إس2 و HTC Desire و LG Optimus Black. ويمكن لمالكي الهواتف معرفة نوع الأنظمة التي تستخدمها أجهزتهم عن طريق التحقق من قسم الإعدادات. بالنسبة لمستخدمي آيفون، يمكن العثور عليها ضمن الإعدادات، ثم عبر خانة تحديث النظام. وأوضح أن الهواتف التي من المقرر أن تفقد دعم واتساب في 1 يناير 2021: • آبل آيفون من 1 إلى 4 • سامسونغ غالاكسي S2 • هواتف ETC Desire • إل جي أوبتيموس الأسود • موتورولا درويد رازر، بالإضافة إلى أي نظام أندرويد تم إصداره قبل 2010. أما الهواتف التي ستحتاج إلى التحديث إلى iOS 9 أو Android OS 4.0.3 على الأقل فهي: • آبل آيفون 4S • آيفون 5 • آيفون 5 أس • آيفون 6 • آيفون 6 إس • سامسونغ إس 3 والإصدارات الأحدث

أعلنت واتساب أنها ستدخل خاصية جديدة تتيح للمستخدمين الاختيار بين الاحتفاظ بالرسائل أو تركها تزول تلقائياً بعد 7 أيام. وتأتي هذه الخطوة من التطبيق الذي يستخدمه أكثر من ملياري شخص حول العالم، ليعزز موقعه التنافسي بوجه سنابشات التي تشكّل ميزة الرسائل الزائلة إحدى أبرز نقاط قوتها، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية اليوم. وأوضحت واتساب التابعة لفيسبوك،، في منشور عبر مدوّنة أنه بإمكان المستخدمين حالياً الاطلاع على سجل محادثاتهم عبر واتساب كاملاً، مضيفة الرسائل المتبادلة عبر واتساب حالياً تبقى بصورة دائمة. ولكن باستثناء الرغبة في استذكار الأحاديث مع الأصدقاء والعائلة، من غير الضروري أن تبقى الرسائل التي نبعث بها إلى الأبد. وقالت: هدفنا هو أن نجعل المحادثات عبر واتساب تشبه تلك التي يتبادلها الناس وجهاً لوجه، ما يعني لا حاجة لأن تكون أبدية. لذا نحن متحمسون إزاء فكرة إدخال خاصية تتيح إزالة الرسائل. وأوضحت واتساب أنها اختارت مهلة الأيام السبعة هذه للتمكن من العودة إلى قائمة التبضع أو عناوين المتاجر التي تلقيتموها قبل أيام إذا ما كنتم لا تزالون في حاجة إليها كما أنها ستزول عندما تنتفي الحاجة إليها. وكانت فيسبوك المالكة لـواتساب أدخلت خاصية مشابهة على منصتها للمراسلة ماسنجر، بهدف الإفادة من هذه الميزة التي سمحت لـسنابشات بالتمايز عن بقية الشبكات الاجتماعية. ويأتي هذا الإعلان في ظل التراجع الذي تشهده فيسبوك في مواجهة سنابشات وتيك توك في أوساط المستخدمين الشباب، كما أن إنستغرام التابعة أيضاً لـفيسبوك، تواصل التقدم لدى هذه الفئات الشابة، لكن بوتيرة أبطأ. وأظهر تحقيق أجرته مؤسسة بابير جافراي مؤخراً أن سنابشات هي الشبكة الاجتماعية المفضلة لدى المراهقين الأمريكيين، تليها تيك توك التي تقدمت على إنستغرام.

كشفت تقارير إخبارية عالمية أن تطبيق التراسل الفوري الأشهر في العالم واتسآب حصل على تحديث تم وصفه بأنه ثوري غير مسبوق. ونقلت وكالة سبوتنيك عن موقع تايمز نيوز ناو أن تحديث واتسآب الجديد سيسمح لأول مرة للمستخدمين بإمكانية حذف الوسائط من مرفقات وصور ومقاطع فيديو من هواتف الآخرين. وسيمكن لأول مرة لأي مستخدم واتسآب إمكانية حذف أي صورة أو مقطع فيديو أو صورة متحركة من على هاتف شخص آخر، بعد إرسالها إليهم. وأطلق واتسآب على تلك الميزة اسم الميديا منتهية الصلاحية، والتي تسمح بأن تختفي الوسائط بعد عرضها على الدردشة، وهي ميزة تشبه إرسال الصور في إنستغرام. ولتفعيل تلك الميزة، سيتعين على المرسل، تحديد زر العرض لمرة واحدة أثناء إرساله الصورة أو الفيديو أو الملف أو الصورة المتحركة. وعندما يظهر الملف في هاتف المستلم، ويشاهده المستخدم وتظهر العلامتين الزرقاويتين على الوسائط، ستختفي بمجرد مغادرته الدردشة. وعندما يعود المستخدم إلى دردشة واتسآب، ستظهر له فقاعة، تقول له: العرض انتهى لانتهاء صلاحية الوسائط. لا تزال تلك الميزة قيد التطوير، عبر إصدار واتسآب بيتا عبر نظام تشغيل أندرويد. ومن المتوقع أن يتم إرفاقها لإصدار واتسآب الدائم لكل المستخدمين في وقت قريب.

اكتشف خبراء متخصصون في الإنترنت رسالة مدمرة تحتوي على سلسلة طويلة من الأحرف العشوائية قد تؤدي إلى حدوث خلل وعطل لا نهائي لتطبيق واتساب، محذرين من أن هناك رمز تعطل جديد سيؤدي إلى تدمير تطبيق التراسل الأشهر في العالم الأمر الذي يجعلك مضطراً إلى إعادة تثبيته لتتمكن من العودة إلى محادثاتك. واكتُشف رمز التعطل الذي يشبه في بنيته البرمجية الرمز الذي أثر على مستخدمي آي مسج (iMessage) في وقت سابق من هذا العام، من قبل خبراء في موقع وابيتا إنفو (WABetaInfo) المتخصص في البحث عن التحديثات التجريبية غير المعلن عنها بعد لأشهر التطبيقات والبرامج، بحسب الجزيرة نت. وقال الخبراء: قد ترسل جهة اتصال ما رسالة تحتوي على العديد من الرموز والأحرف الغريبة. إذا قرأتها بالكامل فلا معنى لها، ولكن واتساب قد يفسر الرسالة بطريقة خاطئة، وأحياناً يتعذر على واتساب أيضاً عرض الرسالة تماماً، لأن هيكلها غريب جداً ويؤدي الجمع بين هذه الأحرف إلى خلق حالة يتعذر فيها على التطبيق معالجة الرسالة، ما يؤدي إلى حدوث عطل لانهائي. والتعطل اللانهائي يعني أنه عند فتح واتساب سيتعرض لخلل، وإذا حاولت فتح التطبيق مرة أخرى، فسيظل يتعطل. ولحماية تطبيق واتساب على هاتفك من رمز التعطل الجديد، يقول راي والش خبير الخصوصية الرقمية في برو برايفسي (ProPrivacy): يجب على جميع مستخدمي واتساب الانتقال إلى إعداداتهم لتغيير من يمكنه إضافتي إلى المجموعات، من خيار الجميع إلى جهات الاتصال الخاصة بي، حيث سيؤدي ذلك إلى تقليل المخاطر من إضافتهم إلى مجموعة تستخدم لتمرير الرسالة الخبيثة. ويُنصح أي شخص يكتشف أنه تلقى رسالة تحتوي على سلسلة طويلة من الأحرف العشوائية بتسجيل الدخول إلى خدمة التطبيق على الإنترنت واتساب ويب (WhatsApp Web) لحظر المرسل وحذف الرسالة وتغيير إعدادات الخصوصية إلى جهات الاتصال الخاصة بي، أو جهات الاتصال الخاصة بي باستثناء... وينبغي أن يسمح هذا لأي شخص بإعادة تثبيت التطبيق وحل المشكلة. وقال متحدث باسم خدمة المراسلة المملوكة لـفيسبوك، لموقع إكسبريس (Express): أصدرت واتساب بالفعل تصحيحاً يعالج هذا الخلل في آخر تحديث لنظام آي أو إس (iOS). ومع أي منتج تقني، نشجع المستخدمين بشدة على تحديث تطبيق المراسلة ونظام تشغيل الهاتف المحمول لديهم، وتنزيل التحديثات متى توفرت. وفي يونيو الماضي أعلنت واتساب إصلاح مشكلة كانت تظهر أرقام هواتف المستخدمين في نتائج بحث غوغل، بعد أن كشف أحد الباحثين وجود ميزة في تطبيق واتساب تُعرِّض أرقام هواتف الجوال الخاصة بالمستخدمين للخطر. وأوضح تقرير لموقع تك كرانش (Techcrunch) المتخصص في التقنية أن الباحث الأمني ​​أثول جايارام وجد أن أرقام هواتف مستخدمي واتساب الذين استخدموا ميزة كليك تو شات (Click to Chat) تظهر في البحث، وذلك من خلال السماح لبحث غوغل بفهرستها ليجدها أي شخص. وقد وصف الوضع بأنه خطأ أمني يعرِّض خصوصية المستخدمين للخطر، لأنه يمكن أن يؤدي إلى إساءة الاستخدام والاحتيال. وتتيح ميزة كليك تو شات للمستخدمين بإنشاء روابط أو رموز استجابة سريعة (QR) يمكن للآخرين استخدامها للوصول إلى حساباتهم في واتساب وبدء محادثة على الفور، دون الحاجة إلى معرفة رقم الهاتف أو إدراجه في قائمة جهات الاتصال. وهي ميزة مريحة للغاية، خاصة لأي شخص يستخدم التطبيق للتواصل التجاري، ولكنها تجعل رقم هاتفك يظهر في نتائج بحث غوغل. وفي ديسمبر اكتشف غال وايزمان خبير في الأمن الإلكتروني ثغرة أمنية في نسخة الويب من واتساب المخصصة للحواسيب (واتساب ويب)، تكشف ملفات المستخدمين الخاصة. واستغل وايزمان نقطة ضعف في سياسة أمان المحتوى في واتساب، سمحت بتجاوز التدابير الأمنية العادية، حيث أنه بإمكان هذه الثغرة أن تمنح القراصنة إمكانية الوصول إلى الملفات الخاصة والصور ومقاطع الفيديو المخزنة على الحاسوب.

تعرض موقع التراسل الفوري الشهير (واتساب) المملوك لشبكة فيسبوك لعطل مفاجئ مساء اليوم الثلاثاء، فيما لم يتضح سببه بعد. وبحسب مستخدمين، تعرض تطبيق واتساب للعطل في العديد من الدول، لكن لم تصدر الشركة أي توضيحات رسمية بشأن السبب. وواجه مستخدمو واتساب أكثر من مشكله، سواء في الاتصال أو التحديث. وسجل مراقب انقطاع خدمات المنصات الاجتماعية المستقل الشهير Down Detector ارتفاعًا كبيرًا في التقارير التي تفيد بوجود عطل كبير في واتساب على مستوى العالم، منذ قليل، سواء على الهاتف أو واتساب ويب. وحسب المراقب، تعاني 88 % من البلاغات حتى الآن، من مشكلات في اتصال واتساب، وأبلغ البعض عن أن تطبيق الدردشة عالق على شاشة الاتصال ولا يقوم بتحديث الرسائل الجديدة.