نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أظهر استطلاع خروج تصدر حزب "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" بزعامة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الانتخابات العامة في ألمانيا، التي أجريت الأحد، بحصوله على 32.5% من الأصوات. وحسب شبكة "ايه ار دي" الإعلامية الألمانية، التي أجرت الاستطلاع، فإن نتيجة حزب ميركل في تلك الانتخابات تضمن لها ولاية رابعة على رأس الحكومة، لكنها تقل بكثير عما حققه الحزب في انتخابات 2013؛ حين حصد 41.5% من الأصوات. ووفق الاستطلاع ذاته، حقق حزب الاشتراكيين الديمقراطيين، ثاني أكبر أحزاب البلاد، أسوأ نتائجه منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945؛ حيث حل في المركز الثاني بـ20% من الأصوات، وهي نتيجة أقل بـ3 نقاط عن نتيجته في انتخابات 2013، حين حقق 23% من الأصوات. وفي المركز الثالث، حل حزب البديل (يمين متطرف) بـ13.5% من الأصوات، ونجح في دخول البرلمان للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 2013، بعد تخطيه عتبة دخول البرلمان المقدرة بـ5% من الأصوات. وحصل حزب اليسار على 9%، والديمقراطي الحر (يمين وسط) على 10.5%، والخضر (يسار) على 9.5%. فيما حصدت أحزاب أخرى صغيرة على 5%. وبتلك النتائج، تبقى ميركل (صعدت للسلطة في 2005) واتحادها المسيحي على رأس الحكومة لولاية رابعة من 4 سنوات؛ ما يعني أنها ستبقى في السلطة حتى 2021. كانت مراكز الاقتراع في ألمانيا فتحت أبوابها أمام الناخبين في تمام الساعة 08:00 قبل أن تغلقها في الساعة 18:00. وحسب البيانات الرسمية الألمانية، بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات حتى الساعة 14:00 41.1%، وهي نسبة قريبة من لنسبة التصويت في نفس الوقت في انتخابات 2013 (41.4%). وبصفة عامة، بلغ الإقبال على التصويت في انتخابات 2013، 71.5% من إجمالي الناخبين. وكان يحق لنحو 62 مليونا التصويت من أصل 82 مليونا هم أجمالي تعداد البلاد. ومن المقرر أن تبدأ ميركل مفاوضات شاقة مع الأحزاب الأخرى لتشكيل الائتلاف الحكومي المقبل، قد تستغرق أشهرا، في ظل الخلافات السياسية بين الاتحاد المسيحي، والاشتراكيين الديمقراطيين (شريكا الائتلاف الحاكم الحالي) في ملفات الضرائب، وزيادة ميزانية التسليح، والإنفاق على التعليم بالإضافة إلى استبعاد ميركل، الطامحة لولاية رابعة على رأس الحكومة، في أكثر من تصريح خلال الحملة الانتخابية تحالفها مع البديل اليميني المتطرف، أو اليسار المتطرف، ثالث ورابع الأحزاب من حيث ترتيب النتائج، وفق استطلاع الخروج المذكور. وينعقد البوندستاج (البرلمان الألماني) المكون من 630 عضوا، بتشكيلته الجديدة خلال 30 يوما من نتيجة الانتخابات. يذكر أن البوندستاج عقد جلسته التأسيسية في مدينة بون (وسط) في سبتمبر 1949، وتجرى انتخاباته كل 4 سنوات.
582
| 24 سبتمبر 2017
توجه الناخبون الألمان، اليوم الحد، إلى صناديق الاقتراع للتصويت في الانتخابات الاتحادية للبرلمان الألماني (بوندستاج)، واختيار الأعضاء الجدد ومن ثم تحديد ملامح الحياة السياسية في ألمانيا خلال الأعوام الأربعة القادمة، ويبلغ عدد أصحاب الحق بالتصويت في ألمانيا 61.5 مليون نسمة من أصل 82.6 مليون نسمة في 299 دائرة انتخابية يمثل المسلمون بينهم نحو خمسة ملايين. وقد أظهرت الاستطلاعات الأخيرة، أن حزب ميركل سيحقق بين 34 إلى 36% من أصوات الناخبين، بينما تتوقع حصول الحزب الاشتراكي الديمقراطي على ما بين 21 إلى 22% من الأصوات، كما تبين الاستطلاعات أن حزب البديل من أجل ألمانيا سيحقق على الأرجح ما بين 11 إلى 13% ليصبح ثالث قوة في البرلمان الألماني.. أما حزب اليسار المعارض فيتوقع أن يحتل المرتبة الرابعة بما نسبته ما بين 9.5% من الأصوات إلى 11 %، والحزب الديمقراطي الحر ما بين 9 إلى 9.5% من أصوات الناخبين، أما الخضر فيرجح أن يحصلوا على ما بين 7 إلى 8% من أصوات الناخبين الألمان. وكان حزب ميركل قد حقق في انتخابات 2013 نسبة 41.5%، والحزب الاشتراكي الديمقراطي 25.7%، واليسار 8.6 من أصوات الألمان، بينما حقق الخضر نسبة 8.4%، فيما أخفق كل من الحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي)، والبديل من أجل ألمانيا في تخطي حاجز الخمسة بالمائة اللازمة كحد أدنى لدخول البرلمان في عام 2013، حيث حصل كل منهما على 4.8% و 4.7% على التوالي. الانتخابات الألمانية توقعات بفوز ميركل وتستعد المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للفوز بفترة رابعة، فيما حث منافسها مارتن شولتس، الذي يمثل يسار الوسط أنصاره على مواصلة النضال من أجل كسب أصوات في الوقت الذي لم يحسم فيه ثلث الناخبين موقفهم، فحسب استطلاعات الرأي فإن فوز حزب ميركل (المسيحي الديمقراطي) في هذه الانتخابات شبه مؤكد ، لكن الأوساط السياسية والصحفية تترقب بصفة خاصة الأصوات التي سيحصل عليها "حزب البديل من أجل ألمانيا" حيث يتوقع أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها الحزب اليميني الشعبوي إلى قاعة البرلمان. ومن المقرر ، أن يجتمع البرلمان الجديد بعد 30 يوما على انتخابه، أما قرار تشكيل الحكومة الجديدة فيصدر بعد عدة أسابيع وربما عدة أشهر، ومن بين التكهنات تكوين ائتلاف كبير في ألمانيا خلال الفترة المقبلة أي يجمع بين الحزبين الكبيرين وهما حزب ميركل (الاتحاد المسيحي الديمقراطي) ، والحزب الاشتراكي الديمقراطي كما هو الحال الآن .. كما يتوقع المراقبون أن يتشكل ائتلاف يطلق عليه ائتلاف جامايكا (نسبة إلى علم جامايكا) الذي يضم ألوانا تجمع بين رايات كل من حزب ميركل والحزب الديمقراطي الحر (الليبرالي) وحزب الخضر (الأسود - الأصفر - الأخضر)، وفي كلتا الحالتين تظل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في منصبها. إلا أن السيد نيكو سيغيل، مدير معهد "إنفراتيست ديماب" لقياس اتجاهات الرأي العام، شكك في إمكانية تحول "بديل لألمانيا" إلى ثالث أقوى حزب في البرلمان الجديد.. مشيراً الى أن ذلك يرجع لعدم التأكد من التصويت للحزب من فئات انتخابية صغيرة معارضة لمواقف الأحزاب الحاكمة والمعارضة تجاه مسألة الهجرة واللاجئين، ورأى خبراء أن تقاسم المقاعد في البرلمان الألماني بين حزب "الخضر"، و"الحزب اليساري"، و"الحزب الديمقراطي الحر" الليبرالي، وحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني، ستقرر، في واقع الأمر، المسار الذي سيتجه إليه المجتمع الألماني خلال السنوات الأربع القادمة، على الأقل. الانتخابات الألمانية الحملات الانتخابية وخلال شهر من الحملات الانتخابية التي خاضها المرشحون للانتخابات التشريعية في ألمانيا، كان المنافسان الرئيسيان، ميركل وشولتز، قد تحدثا إلى ناخبيهما عدة مرات كل يوم على منصات مختلفة، من أجل شرح أجندتهما الانتخابية، حول مسائل مختلفة حساسة، كأزمة اللجوء، والأمن الداخلي، ومستقبل الاتحاد الأوروبي، وقضايا أخرى. والتحالف المسيحي الذي يمثل يمين الوسط اليميني الوسطي، الذي تتزعمه ميركل ويضم حزبي "الاتحاد الديمقراطي المسيحي" و"الاتحاد الاجتماعي المسيحي" البافاري بزعامة هورست زيهوفر، وهما أكبر وأقدم حزبين في ألمانيا، قد قدم برنامجه الانتخابي المعنون "من أجل ألمانيا يطيب العيش فيها" في 3 يوليو الماضي. وجعل العبارة نفسها شعارا للحملة الانتخابية للتحالف حيث يركز برنامج التحالف المسيحي علي دعم نمو الاقتصاد وتخفيض الضريبة في كافة المجالات ومواجهة البطالة ،وزيادة الإنفاق العسكري تدريجيا، بحيث يصل بحلول العام 2024 إلى 2 % من الناتج المحلي الإجمالي ، كما يدعم التحالف المسيحي تطوير السوق الأوروبي الداخلي واستقرار منطقة اليورو وتعزيز القدرات الدفاعية للاتحاد الأوروبي ووكالة "فرونتيكس" لحماية الحدود الأوروبية الخارجية، إضافة إلى إصلاح نظام منح اللجوء الأوروبي. الانتخابات الألمانية أما الحزب الديمقراطي الاجتماعي: العدالة الاجتماعية والتضامن الذي يقوده مارتن شولتز، الرئيس السابق للبرلمان الأوروبي، ، يرتكز برنامجه على وعد باستعادة العدالة الاجتماعية في ألمانيا حيث تضمن البرنامج أن "كل مواطن يجب أن يتمتع بفرص متساوية للحصول على تربية وتعليم أفضل وعمل جيد وحياة رائعة في سن الشيخوخة" . وتجري الانتخابات البرلمانية بألمانيا كل أربع سنوات، غير أن هذه الدورة قد تطول أو تقصر مدتها في حالات استثنائية كتعرض البلاد للخطر أو استقالة الحكومة أو رغبتها بتقديم موعد إجراء الانتخابات عن موعدها المحدد لسبب ما يتفق مع بنود الدستور حيث يحدد الرئيس وقت إجراء الانتخابات بالتشاور مع الحكومة الاتحادية وحكومات ولايات ألمانيا الـ16، ويبلغ عدد الدوائر الانتخابية 299 دائرة يتم فيها انتخاب 598 نائبا يمثلون العدد الإجمالي لأعضاء البرلمان، لكن عدد نواب البرلمان غالبا ما تتم زيادته عن العدد الرسمي المفترض بسبب الطبيعة المعقدة لتوزيع أصوات المقترعين بالدوائر الانتخابية على المقاعد الفائزة. الانتخابات الألمانية المرشحون عن الأحزاب ويعطي الدستور الحق في المشاركة بأي انتخابات تجري لكل مواطن يبلغ 18 عاما، ويسمح بالمشاركة للمستقلين والمنتمين للأحزاب، غير أن إمكانية الفوز فيها تبدو مضمونة للأشخاص المرشحين عن الأحزاب. ويتم الإعلان عن قوائم الأحزاب المشاركة بالانتخابات العامة، وإرسال البطاقات الانتخابية للمقترعين قبل وقت كاف من إجراء الانتخابات، ويتيح النظام الانتخابي للمقترعين الإدلاء بأصواتهم -عند الحاجة- عبر البريد بشرط وصول رسائلهم قبل إقفال المراكز الانتخابية. ويمتلك كل ناخب صوتين يمنح الأول لمرشحه المباشر بدائرته الانتخابية، والثاني لقائمة الحزب الذي يفضله على مستوى الولاية، وتظهر هذه الطريقة أن نصف عدد النواب يتم انتخابهم بالتصويت الفردي والنصف الآخر عن طريق القائمة النسبية، وهو ما يعني أن نظام الانتخابات يجمع بين النظام الفردي والقائمة النسبية، ويتطلب الفوز بالنسبة لأي مرشح بالانتخاب الفردي حصوله على أعلى الأصوات بالدائرة التي سيصبح ممثلا لها بالبرلمان الاتحادي في برلين. الانتخابات الألمانية وتحتسب مقاعد الأحزاب الفائزة بالدوائر الانتخابية بشكل معقد، فإذا حصل حزب ما -على سبيل المثال- على 15 مقعدا عن طريق الانتخاب الفردي المباشر وعشرين مقعدا عن طريق القائمة، تحسب له كل المقاعد الأولى، ويختار الحزب الفارق بين الفائزين بالفردي وبالقائمة وهو خمسة مقاعد ليصبحوا فائزين عنه من خلال قائمته وإذا تساوى عدد المقاعد بين الفائزين لحزب ما بالفردي والقائمة، لا يحتسب سوى الفائزين في المرحلة الأولى ، وفي الحالات القليلة التي يفوز فيها حزب ما بعدد من المقاعد الفردية أكثر من القائمة تحتسب له فقط المقاعد الأولى التي يطلق عليها المقاعد المعلقة ، وكثيرا ما تؤدي هذه الطريقة في حساب الأصوات والمقاعد الفائزة إلى زيادة عدد أعضاء البرلمان على عددهم الإجمالي المفترض. ويشترط قانون الانتخابات حصول أي حزب على 5% من الأصوات على الأقل لتمثيله بالبرلمان، غير أن هذه القاعدة القانونية يتم تجاوزها إذا فاز مرشحو أحد الأحزاب بثلاث دوائر على الأقل، ويحصل الحزب بهذه الحالة على عدد من المقاعد تماثل نسبة ما حصل عليه من أصوات حتى لو قلت هذه الأصوات عن نسبة 5% المطلوبة لدخول البرلمان ،ولا تختلف طريقة إجراء الانتخابات المحلية بالولايات جميعها كثيرا عن الطريقة التي تجري بها الانتخابات العامة. مراكز الاقتراع في ألمانيا ويعتبر البرلمان الألماني (بوندستاج) وفقا للنظام الفدرالي ، أهم مؤسسة تشريعية في البلاد، إلى جانب البرلمانات المحلية للولايات الألمانية الست عشرة، ومجلس هذه الولايات المعروف باسم (البوندسرات)، ويختص البوندستاغ بسن التشريعات وإصدار القوانين ومراقبة عمل الحكومة والوزارات والمؤسسات التابعة لها، والإشراف على التزام كل إدارات الدولة بالقوانين، ومناقشة الموازنة العامة للبلاد، والتصديق عليها وعلى إرسال الجيش الألماني في مهام عسكرية للخارج. ودخلت أحزاب الاتحاد المسيحي ، المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري ، والحزب الاشتراكي والحزب الديمقراطي الحر البرلمان الألماني منذ تأسيس جمهورية ألمانيا الاتحادية عام 1949، فيما دخل حزب الخضر منذ عام 1984 ودخله حزب اليسار بعد الوحدة الألمانية عام 1990. وينتخب نواب البرلمان الألماني رئيسه الذي غالبا ما يكون من الحزب الفائز بالأغلبية البرلمانية، في حين يتم اختيار نواب رئيس البوندستاج من الكتل التابعة لجميع الأحزاب السياسية الممثلة في البرلمان، ويضم البرلمان الألماني 22 لجنة برلمانية ثابتة من أهمها الداخلية والخارجية والدفاع والميزانية والصحة وحقوق الإنسان والمساعدات الإنسانية، وتختلف هذه اللجان عن لجان أخرى يشكلها البرلمان للتحقيق في قضية معينة. مراكز الاقتراع في ألمانيا وانعقد البرلمان الألماني ، كأول جهة تشريعية في البلاد ، في السابع من سبتمبر 1949 بمدينة بون غربي البلاد بعد أربعة أعوام من نهاية الحرب العالمية الثانية وهزيمة النظام النازي، وفي 2 ديسمبر 1990 تم انتخاب أول برلمان لألمانيا بعد توحيد شطريها الشرقي والغربي عقب سقوط سور برلين وزوال جمهورية ألمانيا الديمقراطية السابقة. وبعد هذا التاريخ بعام واحد ، صدق البرلمان الألماني على نقل مقره ومقر حكومة البلاد من بون إلى برلين عاصمة ألمانيا الموحدة، وفي عام 1999 انتقل البوندستاغ إلى مقره الجديد بمبنى الرايخستاغ القديم الذي تم تجديده، وفي عام 2004 تم استكمال كل المباني الملحقة به . مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا
1079
| 24 سبتمبر 2017
فتحت مراكز الاقتراع في ألمانيا، أبوابها، صباح اليوم الأحد، أمام ملايين الناخبين، لانتخاب البرلمان الـ19 للبلاد. وبدأت عملية الاقتراع في تمام الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي (7.00 ت.ج) في نحو 73 ألف مركز اقتراع بولايات ألمانيا الـ16، ومن المقرر أن تستمر حتى الساعة 18 بالتوقيت المحلي (17.00 ت.ج). ويحق لنحو 62 مليون شخص من أصل 82 مليون هم إجمالي تعداد البلاد، المشاركة في الاقتراع اليوم، وانتخاب أعضاء البوندستاج (البرلمان) الـ 630 من بين 4 آلاف و828 مرشحاً يمثلون 42 حزباً في البلاد. وأدلى نحو ثلث الناخبين بأصواتهم بالفعل، قبل يوم التصويت، عبر البريد، حسب صحيفة "فرانكفورتر الغماينه" الألمانية. ومن المقرر أن تنشر وسائل إعلام ألمانية أبرزها شبكة "ايه آر دي" استطلاعات خروج تحدد بشكل دقيق نتائج الانتخابات، عقب دقائق من غلق مراكز الاقتراع. ويتخوف مراقبون من تراجع إقبال الناخبين على انتخابات هذا العام، حيث أظهرت استطلاعات الرأي أن نحو 36% من الناخبين لم يحددوا موقفهم من الانتخابات حتى أمس. وبلغ الإقبال على التصويت في انتخابات 2013، 71.5% من إجمالي الناخبين. مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا
423
| 24 سبتمبر 2017
يتوجه الألمان، اليوم الأحد، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية يتوقع أن تمنح ميركل ولاية رابعة مستشارة لألمانيا، غير أنها قد تشهد اختراقا تاريخيا لليمين الشعبوي والقومي. ويختار حوالي 61.5 مليون ناخب بين الساعة 8.00 والساعة 18.00 (6.00 إلى 16.00 ت ج) نوابهم وفق نظام انتخابي يمزج ما بين الغالبية والنسبية، على أن تعطي استطلاعات الرأي فور إغلاق مراكز التصويت مؤشرات واضحة إلى تشكيلة المجلس المقبل، قبل بدء صدور النتائج تباعا خلال الليل. وما لم تحصل مفاجأة هائلة تكذب ما أجمعت عليه كل استطلاعات الرأي حتى الآن، من المتوقع أن يفوز المحافظون بزعامة ميركل بنسبة تتراوح بين 34 و36%، متقدمين على الاشتراكيين الديمقراطيين بزعامة الرئيس السابق للبرلمان الأوروبي مارتن شولتز (21 إلى 22%). وبذلك يكون شولتز سجل أدنى نتيجة في تاريخ الحزب بعدما فشل في طرح نفسه كممثل للتغيير في وقت يشارك حزبه في حكومة ميركل منذ 2013. كما أن دعوته إلى المزيد من العدالة الاجتماعية لم تلق استجابة من الناخبين في بلد يشهد نموا قويا وبطالة في أدنى مستوياتها. من جهتها، ركزت المستشارة حملتها الانتخابية على موضوع الاستمرارية لبلد مزدهر، في رسالة تهدف إلى الطمأنة في وجه الأزمات التي تهز العالم ولا سيما مع وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. مراكز الاقتراع في ألمانيا امتحان للديمقراطية غير أن هذا الفوز لا يعني أن محافظي الاتحاد المسيحي الديمقراطي وحليفه البافاري الاتحاد المسيحي الاجتماعي يتجهون نحو شيك على بياض، بل تتوقع استطلاعات الرأي أن تكون نتائجهم قريبة من أدنى مستويات سجلوها في 1998 (35.1%) و2009 (33.8%). أما الراديكاليين من الطرفين، فقد يفوزون في نهاية المطاف بربع الناخبين ما بين "دي لينكي" اليساري و"البديل لألمانيا" اليميني. ويستعد قوميو "البديل لألمانيا" بصورة خاصة لـ"معجزة زرقاء" بلون الحزب، مترقبين دخولهم بقوة إلى مجلس النواب مع تحقيق نتيجة غير مسبوقة لمثل هذا التشكيل اليميني المتطرف منذ 1945. وتمنح استطلاعات الرأي هذا الحزب ما بين 11 و13% من نوايا الأصوات، ما يضعه في المرتبة الثالثة متقدما على اليسار الراديكالي والليبراليين والخضر، بعدما فشل ففي 2013 في بلوغ عتبة 5% المطلوبة للفوز بمقاعد نيابية. مراكز الاقتراع في ألمانيا واستمر "البديل لألمانيا" المعادي للإسلام والنخب وأوروبا والهجرة، طوال الحملة الانتخابية في تشديد خطابه، معلناً على سبيل المثال أن "ألمانيا تحولت إلى ملاذ للمجرمين والإرهابيين من العالم بأسره" أو مدافعاً عن الحق في الاعتزاز بالجنود الألمان في الحربين العالميتين. ويتهم القوميون ميركل بـ"الخيانة" لفتحها أبواب البلاد عام 2015 أمام مئات الآلاف من طالبي اللجوء وغالبيتهم من المسلمين، واستقبلت المستشارة البالغة من العمر 62 عاماً بانتظام بالتنديد من قبل مثيري بلبلة خلال تجمعاتها الانتخابية. وهذا الاختراق لليمين المتطرف الذي يحظى بشعبية كبيرة خصوصاً في ألمانيا الشرقية سابقاً، سيكون له وقع زلزال في بلد تقوم هويته ما بعد الحرب العالمية الثانية إلى حد بعيد على التوبة عن النازية ونبذ التطرف. وقال يورغ فوربريغ من معهد "جيرمان مارشال فاند" للدراسات إن "دخول البديل لألمانيا إلى مجلس النواب يشكل منعطفاً تاريخياً كبيراً لليمين المتطرف". وهو يعتبر أن فوز العديد من نواب حزب "كاره للأجانب ومنكر لمحرقة اليهود ومعاد لأوروبا" يشكل "أكبر اختبار صمود واجهته الديموقراطية الالمانية حتى الآن". مراكز الاقتراع في ألمانيا البحث عن الغالبية لكن هذا لن يكون التحدي الوحيد الذي ستواجهه ميركل، فهي قد تضطر إلى خوض مفاوضات صعبة ومعقدة سعياً لتشكيل غالبية حاكمة. والخيار الأبسط نظرياً يقوم على الاستمرار في "الائتلاف الكبير" مع الاشتراكيين الديمقراطيين، ما يضمن الاستمرارية في السياسة الألمانية. غير أن الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي يشهد أزمة وجودية قد يختار هذه المرة الانتقال إلى المعارضة لاستعادة زخمه. عندها يبقى أمام المستشارة بحسب استطلاعات الرأي خيار واحد هو التحالف مع الحزب الاجتماعي الديمقراطي والخضر، غير أنه سيكون من الصعب للغاية التوفيق بين الليبراليين وأنصار البيئة المختلفين حول الكثير من المواضيع مثل مستقبل الديزل والهجرة. وستكون لتشكيلة الائتلاف المقبل أهمية كبرى لسلسلة من المواضيع الملحة على الساحة الأوروبية مثل إصلاح منطقة اليورو ومفاوضات بريكست، كما على المستوى الدولي مثل مستقبل العلاقات بين ضفتي الأطلسي في عهد ترامب والعقوبات المفروضة على روسيا. مراكز الاقتراع في ألمانيا مراكز الاقتراع في ألمانيا
576
| 24 سبتمبر 2017
أعلنت شرطة برلين أن عددا من الشخصيات الألمانية، بمن فيهم زوج المستشارة أنجيلا ميركل، تلقوا رسائل تهديد مكتوبة باللغة العربية وتحتوي على مسحوق أبيض أو شفرات حلاقة. وقالت الشرطة إن هذه الرسائل التي أرسلت قبل أيام معدودة من الانتخابات التشريعية المقررة اللاحد، تلقاها في المجموع 5 أشخاص، بينهم زوج ميركل يواكيم سوير الذي وصلت الرسالة إلى منزله الزوجي في برلين، وقد احتوت هذه الرسائل جميعها على مسحوق أبيض بينما احتوى بعضها على شفرات حلاقة أيضا. وبحسب الموقع الإلكتروني لشبكة التلفزيون العامة ايه ار دي" فإن الرسائل كتبت بلغة عربية ركيكة وحملت توقيع جماعة تطلق على نفسها اسم الجماعة السلفية الألمانية وتضمنت تحذيرا يقول "مميت، لا تلمس". وطمأنت الشرطة إلى أن المسحوق الأبيض ليس ضارا. ورجّح أحد الذين وجهت إليهم هذه الرسائل وهو النائب عن حزب الخضر هانز-كريستيان شتروبيل أن يكون اليمين المتطرف وراء هذه الخطوة. وقال "هناك احتمال بأن يكون مرسلو (الرسائل) أشخاصا من اليمين المتطرف على الرغم من استخدام اللغة العربية"، مذكرا بقضية العسكري الألماني الذي خطط لتنفيذ اعتداءات ضد شخصيات من اليسار متقمصا هوية لاجئ سوري، لكن أمره انفضح وهو ينتظر محاكمته.
1625
| 21 سبتمبر 2017
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الأربعاءـ إن ألمانيا والولايات المتحدة مختلفتان بشأن كيفية التعامل مع المواجهة مع كوريا الشمالية ونددت بتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "بتدمير" كوريا الشمالية تماما. ومن المتوقع أن تفوز ميركل بولاية رابعة في الانتخابات العامة يوم الأحد. وقالت ميركل إن العقوبات والدبلوماسية هي السبيل الوحيد لإقناع الدولة المسلحة نوويا بالجلوس إلى مائدة التفاوض. وقالت ميركل لقناة دويتشه فيلا التلفزيونية حين سئلت عن تصريحات ترامب خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة "أنا ضد مثل هذه التهديدات. نعتبر أي نوع من الحل العسكري غير ملائم على الإطلاق ونحن نصر على الحل الدبلوماسي". وأضافت "من وجهة نظري العقوبات وتطبيقها هو الرد المناسب. لكنني أعتبر أن كل ما هو خلاف ذلك فيما يتعلق بكوريا الشمالية خطأ". وقالت ميركل إنها أبلغت ترامب في اتصال هاتفي قبل بضعة أيام بأنه يجب التوصل إلى حل دبلوماسي.
248
| 20 سبتمبر 2017
وقالت ميركل في رسالتها الأسبوعية المتلفزة على الإنترنت من برلين، اليوم السبت: "إن هذه القدرة محدودة للغاية خاصة بسبب إمكانية استخدام حق النقض "الفيتو" للدول الدائمة العضوية في المجلس في الكثير من النزاعات الدولية". ودافعت ميركل عن عدم توقيع ألمانيا اتفاقية حظر الأسلحة النووية، موضحة أن هذه الاتفاقية تم التفاوض حولها في الأمم المتحدة بدون مشاركة ألمانية، ووقعت عليها 122 دولة. وذكرت ميركل أن من عيوب هذه الاتفاقية أنها لا تتضمن مشاركة القوى النووية، موضحة أن بلادها بإمكانها دعم مبادرات كبيرة لنزع السلاح النووي، وقالت: "لكن يتعين أن يشارك في تلك المبادرات المعنيون أنفسهم، وسنواصل الترويج لذلك". وأشارت المستشارة الألمانية إلى أن بلادها ستواصل مشاركتها في مهام حفظ السلام للأمم المتحدة، موضحة أن ألمانيا تدعم مهام الأمم المتحدة التي لا تشارك فيها بقوات، كما تشارك بصورة مباشرة في بعض المهام، وتساعد دولا تشملها هذه المهام في التدريب أو التسليح.
285
| 16 سبتمبر 2017
ذكرت الشرطة الاتحادية الألمانية، اليوم الأربعاء، أنها أوقفت 40 لاجئا عراقيا على الحدود الشرقية مع بولندا. وقالت الشرطة في بيان لها: "إن اللاجئين كانوا يحاولون التسلل إلى ألمانيا عبر الحدود البولندية، وقد وصلوا على متن شاحنة نقلتهم من تركيا إلى منطقة "ليكنيزا" في بولندا". وأضافت أن الرجال والنساء والأطفال الموقوفين في حالة صحية جيدة، وأنه يجري حاليا التحري بدقة عن هوايتهم. تجدر الإشارة إلى أن مليون لاجئ على الأقل وصلوا إلى ألمانيا خلال العامين الماضيين، منذ سريان القرار الذي اتخذته السيدة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية عام 2015 بفتح حدود بلادها أمام اللاجئين.
460
| 13 سبتمبر 2017
قالت صحيفة دي فيلت يوم الجمعة، إن مسؤولين ألماناً عثروا على قائمتين تحتويان على أكثر من 5 آلاف اسم من الأهداف المحتملة بينهم 100 سياسي، وذلك أثناء حملات جرت في ولاية مكلنبورج-فوربومرن شرق ألمانيا الأسبوع الماضي على منازل وأماكن عمل اثنين يشتبه أنها إرهابيان. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها إن أحد المشتبه بهما وهو شرطي سابق استخدم جهاز كومبيوتر مكتبه الخاص للبحث عن عناوين خصومه السياسيين، وقد تم بالفعل إيقاف الشرطي عن العمل. وقالت السلطات الألمانية، إن الشرطة داهمت في 28 أغسطس الماضي منازل وأماكن عمل الشرطي وشخص آخر يشتبه بتخطيطه لخطف سياسيين وقتلهم بسبب آرائهم بشأن الهجرة. ويعتبر تقرير الصحيفة أول التفاصيل الكبيرة التي تظهر حول القضية. وفي الوقت ذاته قال مكتب المدعي العام الاتحادي، إن المشتبه بهما اللذين يخشيان أن تذهب سياسات ألمانيا بشأن اللاجئين بالبلاد نحو الفقر كانا يخزنان الطعام والذخيرة وخططا لشن هجمات. وقالت الصحيفة إنه لم تظهر أي مؤشرات حتى الآن على مراقبة المشتبه بهما للأشخاص الموجودين في القائمة أو على أي خطط حقيقية لجرائم قتل، ونقلت الصحيفة عن المصادر قولها إن أغلب المعلومات معلنة. وصادر مسؤولون في الشرطة الاتحادية قائمتين بهما أسماء أكثر من خمسة آلاف شخص أثناء تفتيش ممتلكات أحد المتهمين ومحامٍ وسياسي محلي في مدينة روستوك شمال البلاد. وقالت الصحيفة، إن السياسيين في القائمتين ينتمون إلى عدة أحزاب من ضمنها حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ الذي تنتمي إليه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
1270
| 09 سبتمبر 2017
كثف المرشح الاشتراكي الديمقراطي لمنصب المستشارية في ألمانيا، مارتن شولتز، هجومه على منافسته أنجيلا ميركل قبل أسبوعين من الانتخابات التشريعية، علما بأنه يعاني صعوبات كبيرة وفق استطلاعات الرأي. واعتبر الرئيس السابق للبرلمان الأوروبي في مقابلة تنشرها السبت صحيفة "وست فرانس" الإقليمية الفرنسية ومجموعة فانكي الألمانية الصحفية إن ما تعلنه ميركل ليس في الواقع "سوى مناورات تكتيكية" وان حزبها "يفتقر إلى برنامج ومشروع وليس لديه أدنى فكرة للمستقبل". وأظهر آخر استطلاع شهري تجريه قناة "ايه آر دي" التلفزيونية العامة أن شولتز سينال 21% من الأصوات في انتخابات 24 سبتمبر بتراجع نقطتين عن الأسبوع الفائت مقابل 37% لميركل. وخلال المناظرة التلفزيونية الوحيدة الأحد الفائت بين المرشحين، نجحت ميركل في تعزيز موقعها بحسب المحللين واستطلاعات الرأي على حساب شولتز. لكن الأخير أصر في المقابلة على أن الانتخابات "لم تحسم بعد".
548
| 08 سبتمبر 2017
قالت متحدث باسم الحكومة الألمانية، إن المستشارة أنجيلا ميركل، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نددا في اتصال هاتفي اليوم الإثنين، بالتجربة النووية الكورية الشمالية، وطالبا الأمم المتحدة بالموافقة سريعا على عقوبات مشددة على بيونج يانج. وقال شتيفن زايبرت في بيان: "يرى الاثنان أن تجربة قنبلة هيدروجينية تصعيد غير مقبول من نظام كوريا الشمالية". وتابع المتحدث قائلا: "ترى المستشارة الألمانية والرئيس الأمريكي أنه ينبغي للمجتمع الدولي مواصلة الضغط على النظام في كوريا الشمالية وأنه ينبغي لمجلس الأمن المسارعة بإقرار عقوبات جديدة ومشددة". وأوضح أن ميركل أبلغت ترامب أن ألمانيا ستضغط على الاتحاد الأوروبي من أجل عقوبات أشد ضد بيونج يانج مضيفا "الهدف هو إثناء كوريا الشمالية عن انتهاكاتها للقانون الدولي وتحقيق حل سلمي للصراع".
175
| 04 سبتمبر 2017
عززت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، مساء الأحد، موقعها أكثر من أي وقت مضى للفوز بولاية جديدة خلال المناظرة التلفزيونية الوحيدة قبل الانتخابات التشريعية فيما فشل خصمها مارتن شولتز في تسجيل انتصار كان يحتاج إليه لقلب هذا التوجه لصالحه. ورأت صحيفة "سودويتشه تسايتونغ" من يسار الوسط بعد المناظرة التي نقلتها الشبكات التلفزيونية الأربع الكبرى وتابعها ملايين الناخبين أن "ميركل أثبتت عن أداء مليء بالثقة، فيما لم ينجح شولتز عمليا في أي من هجماته". وكان يتحتم على زعيم الاشتراكيين الديموقراطيين تحقيق تفوق واضح على ميركل أمام الكاميرات للحفاظ على أي أمل في ردم الهوة الهائلة التي يواجهها مقابل المستشارة المحافظة في استطلاعات الرأي. وكان يعتقد أن الرئيس السابق للبرلمان الأوروبي المعروف بفصاحته وعفويته بقدر ما ميركل معروفة بعقلانيتها وتحفظها، هو في موقع أفضل لتسجيل نقاط في المناظرة تمكنه من إنعاش حملته الانتخابية. غير أن هذا الهدف لم يتحقق على ضوء استطلاعات الرأي الأولى التي أجرتها الشبكات التلفزيونية العامة. واعتبرت المستشارة الحاكمة منذ 12 عاما، مقنعة أكثر من خصمها، وهو رأي 55% من المشاهدين مقابل 35% بحسب استطلاع شبكة "إيه آر دي" و32% مقابل 29% بحسب استطلاع شبكة "زيد دي إف". ومن الصعب في ظل هذه المعطيات الاعتقاد بأن الحزب الاشتراكي الديموقراطي سيتمكن من رفع حظوظه في وقت يتقدم المحافظون عليه بـ15 نقطة في نوايا الأصوات، قبل ثلاثة أسابيع فقط من الانتخابات. "الطيبة لا تكفي" ولخصت صحيفة "سودويتشه تسايتونغ" موقفها معلنة "المرشح شولتز رجل طيب، لكن الطيبة لا تكفي ليصبح الشخص مستشارا". أما صحيفة "ميركور" الصادرة في ميونيخ، فرأت أن المسألة محسومة. وكتبت "هل أن الانطباع الذي يلوح بأن المباراة انتهت بتعادل سيكون كافيا لقلب التوجه في الرأي العام خلال الشوط الأخير من السباق؟ ثمة شكوك جدية بهذا الشأن". وتابعت "في عالم أضحى غير واضح المستقبل ويقوده قادة مسرفون في الرجولة والحدة، لا يرى الناس تماما ما يريده شولتز. لكنهم يعرفون بوضوح تام ما بمقدور ميركل أن تفعل". ويجد الاشتراكيون الديموقراطيون الألمان المشاركون منذ 2013 في الائتلاف الحكومي الذي تقوده المستشارة، صعوبة في تسوية مشكلتهم الأساسية، وهي تقديم طرح سياسي متمايز حقا عن طرح ميركل. ظنوا أنهم وجدوا البديل في مطلع السنة مع رحيل وزير الخارجية سيغمار غابريال من رئاسة الحزب ووصول "رجل جديد" على الساحة السياسية الألمانية إذ قضى مارتن شولتز حياته السياسية بالكامل في بروكسل، لكنه لم ينجح هو أيضا في إقناع الناخبين. ولا بد من القول أن أنغيلا ميركل لا تبدي نقاط ضعف يمكن للاشتراكيين الديموقراطيين تركيز هجماتهم عليها، مع تحقيقها حصيلة اقتصادية تحسدها عليها كل دول أوروبا حيث تراجعت البطالة إلى حد أدنى تاريخي، واتباعها سياسة وسطية. ولعبت المستشارة مساء الأحد ورقة رابحة مكنتها من سحب البساط من تحت قدمي خصمها أمام عدسات التلفزيون. هجمات بلا جدوى وفيما كان مارتن شولتز مصمما على اتخاذ موقف حازم في موضوع تركيا على أمل إثبات اختلاف مواقفه عن المستشارة المكبلة بواجبات الدبلوماسية، خطفت ميركل الأضواء حول هذه المسألة. وإزاء تدهور وضع حقوق الإنسان في تركيا، أعلنت ميركل أنها تؤيد وقف مفاوضات انضمام هذا البلد إلى الاتحاد الأوروبي. وقالت "أنا لا أرى إن الانضمام قادم، ولم أؤمن يوما بأنه يمكن أن يحدث"، مضيفة أن المسألة تكمن في معرفة من تركيا والاتحاد الأوروبي "سيغلق الباب" أولا. بعد هذا الموقف المدوي، بدت كل انتقادات مارتن شولتز بلا جدوى. حاول المرشح ممارسة الضغط على المستشارة بشأن قرارها المثير للجدل قبل عامين بفتح أبواب البلاد أمام مئات آلاف المهاجرين، لكن بدون نتيجة تذكر إذ كان حزبه مشاركا في القرار. وفي نهاية المطاف، فإن شولتز هو الذي وجد نفسه في موقع صعب، وحين سئل عما إذا كان يستبعد تحالفا مع اليسار الراديكالي الألماني في حكومة مستقبلية، امتنع عن الإجابة. وهو موقف ملتبس جعل حزبه يفشل في انتخابات في ولاية سارلاند، إذ ترفض غالبية من الناخبين مثل هذا الاحتمال.
265
| 04 سبتمبر 2017
أثارت أكبر تجربة نووية تجريها كوريا الشمالية إدانات على مستوى العالم، اليوم الأحد، إذ دعا عدد من الزعماء لفرض عقوبات جديدة في حين قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن "التهدئة" لن تجدي نفعا. وجاء التفجير الذي أجرته كوريا الشمالية وقالت إنه لقنبلة هيدروجينية متطورة بعد أيام من إطلاقها صاروخا فوق اليابان وبعد ساعات قليلة من حديث هاتفي بين ترامب ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي بشأن الأزمة النووية "المتصاعدة". ترامب يقول: "التهدئة" لن تجدي وكتب ترامب، الذي قال بعد إطلاق الصاروخ في الأسبوع الماضي إن الحوار مع بيونج يانج "ليس هو الحل"، في تغريدة على تويتر إن اختبار اليوم يظهر أن "كلمات وأفعال كوريا الشمالية لا تزال عدائية للغاية وخطيرة على الولايات المتحدة". وقال ستيفن منوتشين وزير الخزانة الأمريكية إنه سيعمل على وضع عقوبات جديدة تقطع كل سبل التجارة العالمية لكوريا الشمالية. ميركل وماكرون يخططان لتشديد عقوبات وقالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنهما يخططان لتشديد عقوبات الاتحاد الأوروبي. وقالت الحكومة الألمانية في بيان بعد محادثة هاتفية بين ميركل وماكرون "هذا الاستفزاز الأحدث من جانب الحاكم في بيونج يانج اتخذ بعدا جديدا". وزير الخارجية البريطاني يندد بالاستفزاز "المتهور" ووصف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الاختبار النووي "بالمتهور" و"الاستفزازي". وقال لشبكة سكاي نيوز "يبدو أنهم يقتربون من تصنيع قنبلة هيدروجينية وهي إذا ما وضعت على صاروخ جرت تجربته بنجاح ستمثل نظاما جديدا من التهديد" مضيفا أنه لا يوجد حل عسكري للقضية. وقالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن على مجلس الأمن الدولي النظر في إجراءات جديدة. موسكو تدعو الجميع "للالتزام بالهدوء" واستخدمت روسيا نبرة أكثر عقلانية. وقالت وزارة الخارجية الروسية "في الأوضاع الراهنة من المهم جدا التحلي بالهدوء والامتناع عن أي أفعال قد تؤدي لمزيد من التصعيد في التوترات" مضيفة أن كوريا الشمالية تخاطر بمواجهة "عواقب وخيمة". وقالت موسكو إن المحادثات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة. ولاحقا قالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى مع نظيره شي جين بينغ في الصين حيث اتفقا على "التعامل بصورة ملائمة" مع الأزمة. وقالت الوكالة "اتفق الزعيمان على الالتزام بهدف نزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية والحفاظ على تواصل وتنسيق وثيقين للتعامل مع الوضع الجديد". الصين تحث بيونج يانج على وقف الأفعال "الخاطئة" وفي وقت سابق حثت الصين كوريا الشمالية على التوقف عن الأفعال "الخاطئة" وقالت إنها ستطبق بالكامل قرارات الأمم المتحدة الخاصة بكوريا الشمالية. وقال مصدر في الحكومة اليابانية إنه ستجري ممارسة الضغط على بكين لفرض حظر نفطي. وقال المصدر "سيتخذون على الأرجح إجراء في نهاية المطاف لكن... من المحتمل ألا يتم ذلك قبل اجتماع (الحزب) في أكتوبر". وأضاف "لا يوجد نفوذ حقيقي لروسيا على كوريا الشمالية. الصين هي ما يهم". وقال ترامب اليوم إن الصين حاولت لكنها فشلت في حل الأزمة بينما لن يجدي ما وصفه "بحديث التهدئة" لكوريا الجنوبية نظرا "لأنهم (كوريا الشمالية) يفهمون أمرا واحدا فقط!". ووصفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي لا تستطيع دخول كوريا الشمالية، التجربة النووية السادسة التي تجريها كوريا الشمالية منذ 2006 بأنها "عمل مؤسف للغاية" و"يتجاهل تماما المطالب المتكررة من المجتمع الدولي".
482
| 03 سبتمبر 2017
يعتمد مارتن شولتز المدمن سابقا على الكحول الذي ترك من دون نيله شهادة، ليصبح أخيرا رئيسا للبرلمان الأوروبي، على مسيرته غير المألوفة وصورته كرجل من عامة الشعب لإفشال توقعات الانتخابات الألمانية. فبعد مسيرة مهنية أمضاها في البرلمان الأوروبي، يستعد شولتز لمنافسة أنجيلا ميركل على منصب المستشار، مستندا إلى سمعة اكتسبها في بروكسل لكنه يواجه مشكلة عدم امتلاكه أي خبرة سياسية في ألمانيا. وهذا الاشتراكي الديمقراطي منذ البداية البالغ من العمر 61 عاما، كان كرس نفسه حتى الآن للبرلمان الأوروبي وساهم في زيادة تأثيره في عمليات اتخاذ القرار. ميركل الممسكة بالسلطة وأظهرت استطلاعات الرأي أن فرص انتصار رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي على المستشارة المحافظة التي يواجهها في مناظرة تلفزيونية الأحد، قليلة جدا. وكانت الآمال بفوزه جيدة، عندما عُين مرشحا عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي في يناير فقدم نفسه على أنه ضامن "النموذج الاشتراكي الديمقراطي الألماني" في "مرحلة بالغة الصعوبة" وبدأ هجوما عنيفا على ميركل الممسكة بالسلطة، متأثرا باستطلاعات الرأي الواعدة. إلا أن دراسة حديثة أفادت أن 26% من الألمان يؤيدون وصوله إلى منصب المستشار مقابل 49% لصالح ميركل. "المشاكس" كتبت مجلة "در شبيجل" الألمانية "كل الأمور تجعلنا نعتقد أن اسم الفائز واسم الخاسر معروفان، مضيفة أن شولتز يواجه "أكبر التحديات طارحا نفسه كبديل لميركل". ورغم كل شيء، لا يزال شولتز مؤمنا بإمكانية فوزه ويرى في مسيرته غير المنتظمة والمفاجئة بالنسبة إلى مسؤول سياسي بهذا المستوى وفي الاختبارات التي تغلب عليها، العديد من المؤشرات التي تثبت صفاته كمناضل و"رجل منبثق من الشعب"، في مواجهة ميركل. وشولتز الذي ولد في 20 ديسمبر 1955 في إسكويلر القريبة من مدينة آخن (غرب)، ترك المدرسة من دون شهادة. وقال لمجلة "بونتي" الألمانية "في المدرسة كنت مشاكسا حقيقيا". وكان شولتز عاشق لكرة القدم ومن مشجعي فريق كولن، يحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم محترفا، قبل أن تحطم آماله إصابة في ركبته. ومن شدة حزنه أدمن الكحول، وقال "في العشرين من عمري كنت الشاب الأكثر جنونا في كل ألمانيا. أما الأسوأ فكان الشعور بالفشل الذي رافقني يوميا آنذاك". لكن عمله في مكتبة أعاده إلى الطريق الصحيح. وبعد أن كرس نفسه لهذا العمل مدة 11 عاما، افتتح مكتبته الخاصة في فورسالن ضاحية آخن، في الوقت الذي كان بدأ مسيرته السياسية في جهاز الحزب الديمقراطي الاجتماعي المحلي. كان ملتزما بمبادئ الحزب الذي التحق به منذ سن التاسعة عشرة. وفي 1987 عندما كان في الحادية والثلاثين من عمره انتخب رئيسا لبلدية فورسالن المنصب الذي شغله طوال 11 عاما (1987-1998). عام 2000، أصبح شولتز زعيم كتلة النواب الأوروبيين للحزب الاشتراكي الديمقراطي. وفي 2004 انتخب رئيسا لمجموعة الحزب الاشتراكي الأوروبي في البرلمان الأوروبي، التكتل الذي يضم خصوصا النواب الألمان والفرنسيين والايطاليين. "مشاكل شخصية" ويقول شولتز لمجلة "در شبيجل" "أعتقد أنني السياسي الوحيد من الصف الأول في ألمانيا الذي يتحدث علنا عن مشاكله الشخصية"، في ضربة عنيفة واضحة موجهة إلى المستشارة المعروفة بإحجامها عن الكشف عن أمورها الشخصية. ويضيف "البعض لديه صعوبات (في التحدث عن مشاكله) لكن البعض الآخر يقول أنه نجح في تخطي الأمر، فهو متميز وخارج عن المألوف خلافا للقادة السياسيين الآخرين". وشولتز الذي تهاجمه باستمرار أحزاب اليمين المتطرف، متزوج منذ 30 عاما من منسقة حدائق وأب لطفلين، يتكلم خمس لغات تعلمها بنفسه. توجه إلى أوروبا بسرعة في وقت لم يكن هذا النوع من المسيرات السياسية يهمّ ألمانيا. ففي عام 1994، ربح الرهان وأصبح عضوا في البرلمان الأوروبي لمدة 22 عاما. وترأس الرجل المعروف ببلاغته وصراحته التي يصفها منتقدوه ب"الوحشية"، البرلمان الأوروبي لخمسة أعوام (2012-2017) ليغادره في منتصف يناير. ويرفض الرجل الأصلع تقريبا صاحب العينين الزرقاوين واللحية الرمادية، اللغة الخشبية قائلا "يجب أن نتحدث بصراحة ليفهمنا الناس". ويسخر منتقدوه من ادعاءاته التي يسعى من خلالها لإظهار نفسه الرجل النظيف والقريب من الألمان ويرى فيه مدافعا عن الاتحاد الأوروبي. يؤكد شولتز من جهته أن مسيرته الأوروبية تجعله مؤهلا لمنصب المستشارية. وترى وسائل إعلام أنه أخطأ عندما بدأ حملته الانتخابية بـ"العدالة الاجتماعية" في وقت تحسد فيه الدول الاوروبية ألمانيا على اقتصادها المزدهر. وفسرت رغبته في تجديد ولايته على رأس الحزب الاشتراكي الديمقراطي، حتى في حال تلقي الحزب انتكاسه في الانتخابات التشريعية، اعترافا لم يصدقه شولتز بنفسه. وسألت صحيفة "تاغس شبيل" "من سيقاتل من أجل مرشح يبدو أنه قبل بالهزيمة"؟.
564
| 03 سبتمبر 2017
أظهر استطلاع للرأي العام في ألمانيا أن معظم الألمان يرفضون مسألة لمّ شمل عائلات اللاجئين، ورغم ذلك تعتزم المستشارة أنغيلا ميركل البحث في المسألة مطلع عام 2018.وأشارت دراسة استقصائية أجرتها مؤخرا وكالة أنباء "إينسا" بتكليف من صحيفة "بيلد تسايتونغ"، ونشرت اليوم الأربعاء، إلى أن حوالي 53% من الألمان الذين شاركوا في هذه الدراسة، رفضوا لمّ شمل العائلات بموجب القانون، بينما عبر 41.7% عن موافقتهم على ذلك.وأظهرت الدراسة أن سكان ألمانيا الشرقية يرفضون لمّ الشمل أكثر من الألمان الغربيين، إذ رفض 67% من سكان ألمانيا الشرقية لمّ شمل مقابل 55% من الغربيين.وبحسب الاستطلاع، فإن حوالي 69% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و 49 رفضوا لمّ الشمل مقابل 49% من المشاركين بأعمار تتراوح بين 18 و29 عاما.وقالت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، في وقت سابق إنها ستنظر بشأن لم شمل عوائل اللاجئين أصحاب صفة الحماية المحدودة "الحماية الثانوية"، مطلع العام المقبل.
296
| 30 أغسطس 2017
تحدت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، محتجين مشاكسين حاولوا التشويش على كلمة ألقتها وسط حشد انتخابي بإطلاق الصافرات وترديد هتافات عالية للسخرية منها في مدينة كويدلينبورج اليوم، وقالت لهم إن الصيحات الغاضبة لن تحل مشاكل ألمانيا. وواصل المتظاهرون الرافضون بشدة لسياسات المستشارة بشأن الهجرة ترديد هتافات مثل "ارحلي يا ميركل" و"كاذبة.. كاذبة" طوال الكلمة التي استمرت 30 دقيقة، وحادت ميركل عن نص كلمتها 3 مرات. وقالت ميركل التي تسعى للفوز بولاية رابعة وتعد الأوفر حظا للفوز في الانتخابات المقررة في 24 سبتمبر "أتمنى أن تكونوا قد استطعتم فهم بعض هذا رغم مواصلتكم الصياح". وأضافت بوجه عابس أمام 1500 شخص "البعض يعتقد أن مشاكل ألمانيا يمكن أن تحل بالصراخ لكنني لا أعتقد هذا وأغلب الناس هنا لا يعتقدون ذلك أيضا.. "البعض لا يمكنه سوى الصراخ والصياح لكننا لن ندعهم يجعلوننا نضل الطريق". وعلى الرغم من تقدم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الذي تنتمي إليه ميركل بفارق كبير في استطلاعات الرأي على الحزب الديمقراطي الاشتراكي فإن بعض الناخبين المحافظين غاضبون لأن ميركل فتحت حدود ألمانيا أمام أكثر من مليون لاجئ منذ أواخر 2015. وعززت هذه المشاعر المناهضة لميركل وزيادة عدد اللاجئين من سوريا والعراق وغيرهما من المناطق المضطربة من صعود حزب البديل من أجل ألمانيا الذي ينتمي لليمين المتطرف وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه قد يحصل على ما يصل إلى 10% في الانتخابات. ورفعت بعض اللافتات المناهضة لميركل وسط الحشد وكتبت عليها عبارات مثل "اذهبي إلى المسلمين" و"اغربي عن وجوهنا يا ميركل" و"أنقذوا الدستور من ميركل" كما حملت شعار حزب البديل من أجل ألمانيا. وهذا ثاني ظهور لميركل في حشد انتخابي فيما كان يعرف باسم ألمانيا الشرقية حيث تتنامى المشاعر المناهضة للأجانب على نحو خاص. وقوبلت ميركل بصيحات وهتافات مثل "خائنة" بينما كانت تلقي كلمة في مدينة أنابيرج-بوخولتس الأسبوع الماضي. وفي كلمتها اليوم السبت أوضحت ميركل أن ألمانيا ترحب باللاجئين لكنها أقرت بأن ما حدث من تدفق للاجئين لن يتكرر. وقالت "التنوع يجعلنا أقوياء في ألمانيا وهذا هو ما نود الاستمرار فيه".
670
| 26 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
12902
| 25 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة إغلاقاً إدارياً لمدة شهر، لمخالفتها أحكام المادة (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
8246
| 24 ديسمبر 2025
أعرب عدد من زوار سوق الوكرة القديم، مساء اليوم، عن استيائهم من الازدحام الشديد الذي شهدته مواقف السيارات في السوق. وأوضح مواطنون في...
7164
| 23 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
6644
| 23 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ينتهي عرض الخطوط الجوية القطرية للمسافرين على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية حتى 31 ديسمبر الجاري مع خصم يصل إلى 25%،...
2956
| 23 ديسمبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر...
2572
| 23 ديسمبر 2025
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تفاصيل جديدة عن أنماط حياة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وكبار مسؤوليه في روسيا وبعض الذين بقوا في...
2274
| 24 ديسمبر 2025