رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
فرنسا وألمانيا تؤكدان ضرورة التعاون لإصلاح الاتحاد الأوروبي

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن بلاده تحتاج إلى ألمانيا لإصلاح الاتحاد الأوروبي. وخلال مؤتمر صحفي عقد في قصر الإليزيه مع المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، أشاد ماكرون بالاتفاق المبدئي الذي تم التوصل إليه بين المحافظين والاشتراكيين الديمقراطيين نحو تشكيل الائتلاف الحكومي في ألمانيا، معتبرا أنه يبقى حاملا لطموح حقيقي للمشروع الأوروبي. وأضاف الرئيس الفرنسي: ما أستطيع بكل بساطة قوله إن الطموحات التي نحملها بحاجة لتتضافر مع الطموحات الألمانية لكي تتحقق. من جانبها، قالت ميركل إنه يجب على ألمانيا وفرنسا التعاون لإيجاد حلول للكثير من المسائل، مشيرة إلى عدد من المحاور التي ينبغي دراستها مثل السياسة الخارجية والتنمية والدفاع والعلوم والهجرة وحماية البيئة. وأضافت أنه يجب أن تكون منطقة اليورو طليعية فيما يتعلق بالمنافسة الدولية، مؤكدة على ضرورة أن تكون هناك حكومة مستقرة في ألمانيا للتحرك في أوروبا. ومن المقرر أن يعقد الاشتراكيون الديمقراطيون الألمان مؤتمراً الأحد المقبل للتصويت على مشروع الائتلاف مع المحافظين، وفي حال تم رفض الائتلاف سيشكل الأمر عقبة لميركل في ولايتها الجديدة.

627

| 20 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
ميركل تعرب عن أملها في تشكيل الائتلاف الحكومي قبل نهاية مارس المقبل

أعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن أملها بتشكيل الائتلاف حكومي قبل احتفالات البلاد بعيد الفصح في 22 مارس المقبل. وأشارت ميركل، في كلمة لها بمقر دائرتها الانتخابية شمال شرقي ألمانيا، إلى أن المفاوضات التشاورية بين حزبها المسيحي الديمقراطي والحزب الاشتراكي الديمقراطي لتشكيل ائتلاف حكومي تسير بشكل جيد. وقالت المستشارة الألمانية إن الحنين إلى الاختلاف في إطار الديمقراطية لا ينبغي أن يكون كبيرا لدرجة تحول دون إمكانية التعاون بين الأطراف المختلفة. ووصفت ميركل، المفاوضات التشاورية بأنها خطوة ضمن عملية طويلة الأمد، مشيرة إلى أنها تأمل في تشكيل حكومة ائتلافية قبل احتفالات عيد الفصح ، وذلك بعد إجراء عملية تصويت داخل الأحزاب المشاركة فيه. وكانت المفاوضات التشاورية الجارية حالياً بين الحزب المسيحي الديمقراطي والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري والحزب الاشتراكي الديمقراطي ثاني أكبر الأحزاب الألمانية حققت توافقا ملحوظا. يذكر أنه منذ فوز حزب المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في الانتخابات التشريعية في شهر سبتمبر الماضي، فشلت ميركل في تشكيل حكومة جديدة ولم تتوافق مع أحزاب ائتلافية أخرى لتشكيل غالبية نيابية لتابين وجهات النظر بخصوص عديد الملفات الاقتصادية والاجتماعية الداخلية والخارجية في مقدمتها ملفي الهجرة ومكانة ألمانيا في الفضاء الأوروبي في شكله الجديد.

545

| 13 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
ميركل تؤكد ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة جديدة بألمانيا

أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم، أهمية التوصل لاتفاق بشأن تشكيل حكومة جديدة في بلادها في أقرب الآجال. وأعربت ميركل، خلال بدء مفاوضات تشكيل ائتلاف حاكم مجددا بين الاتحاد المسيحي بزعامتها والحزب الاشتراكي الديمقراطي، عن اعتقادها بأنه يمكن النجاح في هذه المشاورات والمفاوضات، مؤكدة أنها سوف تخوض المباحثات بتفاؤل، وأنها على استعداد لقبول العمل المشترك للوصول إلى نتيجة جيدة. وقالت سوف نعمل بشكل سريع قدر الإمكان وبشكل مكثف للغاية، لافتة إلى أنه سيتم الأخذ في الاعتبار خلال المباحثات أن المواطنين في ألمانيا يتوقعون من الأوساط السياسية حلا للمشكلات المطروحة. كما شددت على أن حزبها المسيحي الديمقراطي يخوض المباحثات بهدف توفير المقومات اللازمة لتشكيل حكومة مستقرة، داعية إلى ضرورة وضع الأسس اللازمة لتوفير إمكانية مواصلة العيش بشكل جيد في رخاء خلال العشرة أعوام القادمة، وكذلك إمكانية العيش في أمان وفي ديمقراطية. وجددت أنجيلا ميركل التعبير عن قناعتها بأنه لا يمكن مواجهة التحديات في العالم، إذا لم يتم التعاون داخل أوروبا عبر السيطرة على الهجرة وتنظيمها وحفظ السلام وتأمين الرخاء. يذكر أن ميركل فازت في شهر سبتمبر الماضي بالانتخابات التشريعية للمرة الرابعة على التوالي، وأُعيد انتخابها مستشارة لألمانيا ، ومنذ ذلك التاريخ تعثرت مساعي تشكيل حكومة ائتلافية في البلاد بعد رفض حزب الاتحاد المسيحي الاشتراكي الدخول في تحالف مع الحزب الديمقراطي المسيحي لتشكيل الحكومة الجديدة لتباين مواقف الحزبين بشأن العديد من الملفات من بينها الهجرة.

689

| 07 يناير 2018

تقارير وحوارات alsharq
في كلمتها بمناسبة العام الجديد.. ميركل تعتبر أوروبا أولوية في السنوات المقبلة

في وقت يهزّ أسس المؤسسة الأوروبية خروج بريطانيا من الاتحاد والخلافات العميقة بين الدول خصوصا في قضية استقبال اللاجئين، شددت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على تماسك الاتحاد الأوروبي الذي سيكون المسألة الحاسمة في السنوات المقبلة، حسب ما جاء في نص خطابها لمناسبة نهاية العام الذي نُشر السبت. واعتبرت ميركل في الخطاب الذي سيتم بثه مساء الأحد عبر محطات التلفزيون أن 27 دولة في أوروبا يجب أن تكون أكثر من أي وقت مضى وبقوة أكبر متشجعة على تشكيل مجتمع متكافل. هذا الأمر سيكون المسألة الحاسمة في السنوات المقبلة. أوروبا قوية وأشارت إلى أن مستقبل ألمانيا مرتبط ارتباطا وثيقا بمستقبل أوروبا، مذكرة بأن برلين وباريس تريدان العمل معاً لتحضير أوروبا بالشكل الأفضل إلى تحديات المستقبل. وقالت سيكون علينا كأوروبيين تمثيل قيمنا بتضامن وبثقة في الداخل كما في الخارج. وأكدت ميركل أن الأمر متعلق بضمان أوروبا قوية اقتصاديا وعادلة وقادرة أيضاً على الدفاع بطريقة منسجمة عن حدودها الخارجية وكذلك أمن مواطنيها. وفي منتصف ديسمبر، تعهدت ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالكشف عن رؤية مشتركة لإصلاح منطقة اليورو الوحيدة التي تشمل 19 دولة تبنت العملة الأوروبية الموحدة. وقد ساد التوتر على النقاشات بين هذه الدول. إذ أن دول الشمال مثل ألمانيا وهولندا تبدو مترددة في تبني سياسات تقاسم المخاطر مقابل دول الجنوب مثل فرنسا وايطاليا واسبانيا التي تعتبر السياسة المالية متساهلة جدا. وبعد ثلاثة أشهر على الانتخابات التشريعية الألمانية التي خرجت منها ميركل منتصرة لكن ضعيفة، تعهدت المستشارة بالعمل على تشكيل سريع لحكومة مستقرة، ما يعني الحصول على أكثرية في مجلس النواب. وقالت المستشارة التي تحكم منذ 12 عاماً لأن العالم لا ينتظرنا. علينا الآن أن نخلق الشروط التي ستسمح لألمانيا بأن تبقى بحال جيدة بعد 10 أو 15 عاماً. وبعد فشل المحادثات بين البيئيين والليبراليين، يعقد المحافظون في أوائل يناير مفاوضات استطلاعية تبدو معقدة مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وحتى لو حصل توافق، ليس من المتوقع تشكيل حكومة جديدة قبل نهاية مارس. التماسك الاجتماعي وفي سياق متصل، تعهدت المستشارة الألمانية، بمواجهة الانقسامات الاجتماعية المتفاقمة في إطار سعيها الحثيث لتشكيل حكومة مستقرة فيما تتعرض لضغوط منذ ثلاثة أشهر لفشلها في تشكيل ائتلاف حاكم جديد. وحددت المستشارة أولوياتها الأساسية في كلمتها بمناسبة العام الجديد وهي زيادة الاستثمارات في الأمن والدفاع وتحسين الرعاية الصحية والتعليم وبذل الجهود لتجاوز التفاوت المتزايد بين الريف والحضر. وقالت ميركل إن العالم لا ينتظرنا. يجب أن نخلق الظروف التي تضمن استمرار ازدهار ألمانيا خلال عشرة أعوام أو خمسة عشر عاماً. ولن تزدهر ألمانيا إلا إذا كان نجاحها يخدم كل الناس ويحسن حياتنا ويثريها. وتحاول ميركل التي تسعى لفترة رابعة لها في المنصب إقناع الحزب الديمقراطي الاشتراكي المنتمي ليسار الوسط بتمديد الائتلاف الكبير الذي حكم البلاد في الأعوام الأربعة المنصرمة رغم الخسائر الكبيرة التي تكبدتها الكتلتان السياسيتان في انتخابات 24 سبتمبر. وسيكون البديل هو تشكيل حكومة أقلية أو إجراء انتخابات جديدة قد تؤدي إلى المزيد من المكاسب لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف الذي دخل البرلمان للمرة الأولى وسط مخاوف بشأن القرار الذي اتخذته ميركل في 2015 بالترحيب بأكثر من مليون مهاجر أغلبهم من المسلمين في ألمانيا. وذكرت ميركل أن المزيد من الألمان يشعرون بالقلق على التماسك الاجتماعي أكثر من أي وقت مضى وأن بعضهم يثني على تنوع وانفتاح المجتمع الألماني فيما عبر آخرون عن مخاوفهم من تنامي الجريمة والعنف واشتكوا من نقص عدد الأطباء في المناطق الريفية كما يساورهم القلق حيال إدارة تدفق المهاجرين. وأشارت ميركل إلى أنها تتمنى أن يشهد العام الجديد تعزيز الروابط التي يلتف حولها الألمان بما في ذلك احترام الآخر والكرامة للجميع وهما من المبادئ الأساسية لدستور البلاد الذي وضع بعد الحرب العالمية الثانية.

555

| 31 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية الألماني يضع "شروطاً" لتشكيل ائتلاف حاكم مع تحالف ميركل

وضع السيد زيغمار غابريل وزير الخارجية الألماني، شروطاً أمام التحالف المسيحي، المنتمية إليه المستشارة أنغيلا ميركل (الحزب المسيحي الديمقراطي)، لتشكيل ائتلاف حاكم معه. وقال غابريل، المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، إنه لم يُحسم بعد ما إذا كان من المنطقي الدخول في مفاوضات لتشكيل ائتلاف حاكم.. إذا استمر ديوان المستشارية في رفض كافة مقترحات إصلاح الاتحاد الأوروبي فلن يكون هناك ائتلاف حاكم مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وأضاف غابريل، في تصريحات نشرت هنا اليوم، ومن الواضح أيضاً أنه لن يكون من المنطقي الدخول في مفاوضات ائتلاف حاكم إذا أصر التحالف المسيحي على أن يظل وضع أصحاب التأمين الصحي الوطني أسوأ من وضع أصحاب التأمين الصحي الخاص، معتبراً أن مفاوضات ما يعرف باسم ائتلاف جامايكا قد باءت بالفشل لأن التحالف المسيحي لم يعلن عن أسباب رغبته في الحكم. وتابع يتعين على التحالف المسيحي الآن أن يقول ما الذي يريده فعلاً من أجل ألمانيا، وعليه الإفصاح عن ذلك، والحزب الاشتراكي الديمقراطي واضح في هذا الأمر. يذكر أن التحالف المسيحي يضم الحزب المسيحي الديمقراطي بزعامة ميركل والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري. ويقصد بمفاوضات ائتلاف جامايكا المحادثات التي جرت بين التحالف المسيحي والحزب الديمقراطي الحر وحزب الخضر لتشكيل ائتلاف حاكم. ويطلق على الأحزاب الثلاثة اسم جامايكا لأن الألوان المميزة للأحزاب المشاركة هي نفس ألوان علم دولة جامايكا، ممثلة في التحالف المسيحي (اللون الأسود) وحزب الخضر (اللون الأخضر) والحزب الديمقراطي الحر (اللون الأصفر).

692

| 27 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
عام على اعتداء برلين.. وميركل تقر بالتقصير الأمني

أقرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الثلاثاء، في الذكرى الأولى لاعتداء على سوق للميلاد في برلين، بتقصير السلطات الألمانية لمنع الهجوم وبدعمها المحدود لضحاياه وأسرهم. وتعرضت ميركل للانتقاد في الأسابيع الأخيرة من جانب فئة من عائلات القتلى ال12 والجرحى المئة. واستقبلتهم للمرة الأولى الإثنين بعدما نشروا رسالة شديدة اللهجة بداية ديسمبر. وقالت الثلاثاء وقد بدا عليها التأثر أن اللقاء اثبت مواطن الضعف في دولتنا. وقالت أيضا بعد تدشين نصب تكريما للضحايا على مقربة من السوق التي هاجمها التونسي أ نيس العامري بواسطة شاحنة، يجب ألا يكون اليوم فقط يوم حداد، بل أيضا يوما لعزمنا على القيام بعمل افضل. ويعلو النصب درجا يؤدي إلى كنيسة مجاورة لمكان الهجوم ووضعت عليه الثلاثاء ورود بيضاء. واعتبرت سوزان كوفينغتون (62 عاما) أنه كان على ميركل أن تسارع إلى التحرك. وأضافت الموظفة في مكتب تأمين مجاور فيما كانت تضيء شمعة في ذكرى الضحايا أن زعيمة مثلها كان عليها أن تكون في المكان حين يقع أمر مماثل. وفي وقت سابق، أقر الرئيس فرانك فالتر شتاينماير أمام ميركل بأن دعم الضحايا كان غير كاف واعترف بأخطاء ارتكبتها قوات الأمن قبل الهجوم. والهجوم على سوق الميلاد في ديسمبر 2016 هو الاعتداء الأكثر دموية الذي شهدته ألمانيا. وكان تقرير رسمي ندد بدوره بمحدودية التعويضات التي دفعت لعائلات الضحايا مشيرا إلى نواقص إدارية كبيرة. ومثالا على ذلك، أوردت صحيفة بيلد الثلاثاء أن بلدية برلين أبلغت في دعوتها الأقرباء والمصابين إلى مراسم إحياء الذكرى أنه لن يتم تسديد كلفة سيارات الأجرة. يجب استخدام النقل المشترك. وما زاد الطين بلة أن المعنيين بالهجوم علموا في الأشهر الأخيرة من لجان تحقيق مختلفة أنه كان يمكن توقيف العامري قبل تنفيذه الهجوم. ووصل التونسي إلى ألمانيا في 2015، واستفاد من تدفق مئات آلاف المهاجرين في تلك السنة، للحصول على أوراق ثبوتية موقتة من خلال رفع طلبات لجوء بأسماء مختلفة. وكان في استطاعة السلطات أيضا أن تعتقله عندما اكتشفت أنه تاجر مخدرات. والمأخذ الآخر أن العامري لم يخضع للمراقبة على رغم تصنيفه بأنه خطر. وبعد إنهاء القسم الأول من مراسم إحياء الذكرى، بدأت صلاة مسكونية في الساعة 17,30 ت غ في الكنيسة المجاورة لمكان الاعتداء بمشاركة المئات على أن تضاء بعدها الشموع ويستمر قرع الأجراس اثنتي عشرة دقيقة. من جهته، صرح رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية هانز-جورج ماسين الأسبوع الماضي بأن 1900 شخص يقيمون في ألمانيا يشتبه بصلتهم بالتيار الجهادي ويتعذر مراقبتهم جميعا. وقال لوكالة الأنباء الألمانية يجب أن ننطلق من مبدأ أن اعتداء آخر يمكن أن يقع. إنه وضع متعب.

341

| 19 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
ألمانيا.. استمرار المشاورات للخروج من المأزق السياسي

تبدأ في ألمانيا، اليوم الأربعاء، محادثات بشأن الحكومة الجديدة، على أمل أن يتم تنفيذ اقتراح التعاون بصفته حل للمأزق السياسي في ألمانيا والمستمر منذ ثلاثة أشهر، حيث تلتقي المستشارة أنجيلا ميركل مسؤولين من الحزب الاشتراكي الديموقراطي. ويضم الاجتماع المقرر مساء الأربعاء زعيم حلفاء ميركل البافريين، ويأتي بعد حصول مارتن شولتز على مباركة حزبه لعقد مباحثات مفتوحة مع المستشارة الألمانية. ومنح الناخبون الألمان ميركل انتصارا بدون غالبية حاسمة في اقتراع 24 سبتمبر الفائت. وبعد انهيار مفاوضاتها لتشكيل ائتلاف مع حزبيين صغيرين، تسعى الآن لتشكيل حكومة جديدة لقيادة أكبر اقتصاد في أوروبا خلال السنوات الأربعة المقبلة. ومع عدم وجود سقف زمني منصوص عليه دستوريا أمام المستشارة الألمانية لتشكيل ائتلاف، دعت ميركل زعيمة حزب الديموقراطيين المسيحيين المحافظ لمباحثات سريعة لتشكيل حكومة مستقرة. وبوجود الرئيس دونالد ترامب في سدة الحكم في الولايات المتحدة وتصاعد الإعجاب بالتيارات القومية في أرجاء أوروبا، أكدت ميركل على أهمية قدرة ألمانيا على التصرف. مقترحات الإصلاح وأكدت ميركل أن ألمانيا وفرنسا لديهما دور مركزي لإصلاح وتعزيز الاتحاد الأوروبي. وقالت بعد اجتماع مع قيادات حزبها لا اعتقد أنني أبالغ إذا قلت إن العالم ينتظرنا لنكون قادرين على التصرف. وتابعت اؤمن أن وجود حكومة مستقرة هو الأساس الذي يمكن أن نعمل بأفضل ما لدينا مع فرنسا من أجل أوروبا، موضحة أنها لا تفضل قيادة حكومة أقلية. وأشار جوزيف يانينغ مدير مكتب برلين في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إلى أن تأثير أزمة تشكيل الحكومة له بعد كبير خارج ألمانيا. وقال ليس هناك طرف أكثر أهمية (للرئيس الفرنسي ايمانويل) ماكرون أكثر من برلين، في إشارة إلى مقترحات الإصلاح الطموحة للرئيس الفرنسي. وأضاف يانينغ لهذا فالأمر درامي لزخم رئاسته إذا ما فشل في الحصول على أي رد بعد أشهر من الدفعة الكبيرة التي اعطاها لاوروبا وعلى الأرجح لن يحصل على أي رد لثلاثة أشهر أخرى. وفيما تلقى شولتز اتصالات هاتفية من ماكرون لحضه على عدم إدارة ظهره لتشكيل ائتلاف مع حزب ميركل، يخشى شولتز أن يتسرع في تجديد التحالف مع المحافظين خصوصا بعد أن مني حزبه بهزيمة مريرة في الانتخابات الأخيرة. ويضع شبيبة الحزب الاشتراكي الديموقراطي ثقلهم خلف معارضة شديدة لتشكيل ائتلاف حكومي عبر إطلاق حملة نوغروكو التي تعني لا ائتلاف موسع. وقد يضطر الحزب لطرح أي قرار بخصوص الانضمام للائتلاف للتصويت بين أعضائه. رفض الشراكة وأكد الحزب بوضوح أن لديه خيارات واسعة، من بينها رفض الشراكة مع حزب ميركل المحافظ، وهو ما يضع ألمانيا على طريق إجراء انتخابات مبكرة أو دعم حكومة أقلية بقيادة المستشارة. وللخروج من الأزمة، طرح الحزب أخيرا خيارا ثالثا. وعرض الحزب خيار تشكيل ائتلاف تعاون أو كوكو بالألمانية، ويتضمن العرض تشكيل ائتلاف مع الاتفاق على عدة قضايا مع ترك الموضوعات الخلافية لمداولات البرلمان. لكن الفكرة تعرضت للإجهاض مبكرا من كبار قادة بما فيهم نائب رئيسة حزب الديموقراطيين المسيحيين جوليا كلوكنر. وقالت كلكونر لصحيفة نيو اوسنابروكر تسايتنوغ الألمانية لا اؤمن بالحلول الوسط مع الحزب الاشتراكي الديموقراطي. وتابعت أن الحزب عليه أن يختار أما يحكم أو لا يحكم.

907

| 13 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
ميركل تقول ألمانيا تلتزم بقرارات الأمم المتحدة بشأن القدس

قالت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، اليوم الخميس، إن ألمانيا ستلتزم بقرارات الأمم المتحدة بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقالت ميركل نحن نلتزم بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي توضح أن وضع القدس يجري تحديده عبر المفاوضات على حل الدولتين... وهذا سبب رغبتنا في إحياء هذه العملية. كانت ميركل قالت أمس الأربعاء إن ألمانيا لا تؤيد قرار الإدارة الأمريكية.

1111

| 07 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
بعد فشل المفاوضات لتشكيل حكومة بألمانيا.. ميركل في ورطة

بعد فشل المفاوضات لتشكيل حكومة في ألمانيا مساء الأحد، تواجه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، أخطر أزمة سياسية خلال حكمها المستمر منذ 12 عاما، ويمكن أن تؤدي إلى انتهاء حياتها السياسية. وتستعد أكبر قوة اقتصادية في أوروبا لأسابيع إن لم يكن لأشهر من الشلل السياسي على الصعيد الوطني كما في أوروبا، في غياب أي بديل. وقد يضطر الألمان للعودة إلى مراكز الاقتراع مطلع العام المقبل بينما انتخبوا للتو في سبتمبر نوابهم. فشل تشكيل ائتلاف ميركل التي تحكم ألمانيا منذ 2005، فازت بالتأكيد في الانتخابات التشريعية لكن بأسوأ نتيجة يسجلها حزبها المحافظ منذ 1949، وسط تقدم اليمين المتطرف الذي سجل اختراقا واستياء من وصول أكثر من مليون مهاجر. وهذا الوضع يضاف إليه رفض الاشتراكيين الديمقراطيين مواصلة الحكم معها، يحرمها من أغلبية واضحة في مجلس النواب. وتجري ميركل منذ أكثر من شهر مشاورات لتشكيل ائتلاف، بين حزبها المحافظ (الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي) والليبراليين والمدافعين عن البيئة. وبعد أكثر من شهر من المفاوضات الشاقة التي كانت آخر جولاتها اجتماع ماراتوني في نهاية الأسبوع، انسحب الليبراليون مساء الأحد معتبرين أن مواقف الأطراف متباينة جدا. ميركل تعرب عن أسفها ومن جانبها، أعربت المستشارة الألمانية، عن أسفها لعدم التمكن من التوصل لحل مشترك في مفاوضات تشكيل ائتلاف حاكم جديد في البلاد. وأكدت ميركل في تصريحات صحفية الليلة الماضية، أنها فعلت ما بوسعها من أجل التوصل لحل في المفاوضات التي بدأت قبل أربعة أسابيع. وقالت ميركل إنها ستبحث الأمر الاثنين مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، ومن ثم سنرى كيف ستتطور الأمورّ، وأكدت أنها ستفعل ما بوسعها من أجل إدارة البلاد في هذه الأوقات العصيبة. وبدوره، قال رئيس الحزب الديمقراطي الحر الليبرالي كريستيان ليندنر للصحفيين في برلين إن من الأفضل ألا نحكم بدلا من أن نحكم بطريقة سيئة، معتبرا أنه لم يكن بالإمكان إيجاد قاعدة مشتركة مع المستشارة. مواقف مشتركة قال ليندنر إنه ليست هناك مواقف مشتركة وثقة متبادلة كافية للتفكير بحكومة من هذا النوع تحكم لأربع سنوات. وستواصل ميركل الحكم في الوقت الراهن كما تفعل منذ شهر مع حكومة تكتفي بتصريف الأعمال لكن لا يمكنها اتخاذ قرارات كبرى. وهذا النبأ سيء خصوصا للشركاء الأوروبيين لألمانيا، ولا سيما فرنسا التي قدم رئيسها ايمانويل ماكرون في سبتمبر مقترحات لإنعاش الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو. وفي الوقت نفسه، وعدت ميركل بان تفعل كل ما بوسعها من اجل قيادة البلاد بشكل جيد خلال الأسابيع الصعبة المقبلة. وفي واقع الأمر، كانت قضية الهجرة وتبعات السياسة السخية لميركل لاستقبال طالبي اللجوء سبب تعثر المفاوضات. ولم تتمكن الأحزاب من الاتفاق على سقف لعدد طالبي اللجوء ولا ما إذا كان كل اللاجئين أو جزء منهم يستطيعون الحصول على حق لم شمل عائلاتهم في ألمانيا. وشكلت قضايا البيئة نقطة الخلاف الثانية في المشاورات بين دعاة حماية البيئة (الخضر) والأحزاب الأخرى. انتخابات جديدة قالت ميركل إنها ستجري الاثنين مباحثات مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير الذي يتوجب عليه بموجب الدستور أن يؤدي دورا رئيسيا في المرحلة المقبلة. ولا يحدد الدستور مهلة لتشكيل الحكومة، ويمكن لميركل نظريا بعد توقف قصير، أن تقوم بمحاولة جديدة لتشكيل تحالف مع الأحزاب الأربعة. لكن نظرا للانقسامات الحادة تبدو المهمة صعبة. ويمكنها أيضا محاولة إقناع الاشتراكيين الديمقراطيين بالتراجع عن رفضهم الحكم معها. لكن الحزب الاشتراكي الديمقراطي يكرر باستمرار رغبته في أن يمضي فترة في المعارضة. وميركل نفسها رفضت فكرة أن تكون مستشارة لولاية رابعة على رأس حكومة أقلية. يبقى الاحتمال الأرجح وهو إجراء انتخابات جديدة. وفي هذه الحالة ستواجه ميركل صعوبة كبيرة في إقناع حزبها بخوض المعركة. والفشل الحكومي الأحد يشكل فشلا شخصيا لها أيضا. فهو يأتي بينما خرجت للتو من انتخابات تشريعية سجل فيها حزبها نتيجة مخيبة للآمال بينما يشهد في داخله معارضة حادة لقيادته الوسطية من قبل الجناح اليميني. وقال فرانك ديكير الخبير السياسي في جامعة بون لقناة البرلمان الألماني التلفزيونية فينيكس إنه من مصلحة ميركل ولادة حكومة، لأن أي فشل سيعني أيضا انتهاءها سياسيا. وكشف استطلاع للرأي نشرت صحيفة دي فيلت نتائجه الأحد أن 61.4% من الألمان يعتقدون أنها لا تستطيع أن تبقى في منصبها في حال أخفقت في مفاوضاتها لتشكيل ائتلاف حكومي.

417

| 20 نوفمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
ألمانيا.. مفاوضات شاقة لتشكيل حكومة ائتلافية جديدة

تشهد ألمانيا مفاوضات شاقة لتشكيل حكومة ائتلافية جديدة، في وقت لا يستبعد الوسط السياسي إعادة الانتخابات البرلمانية إذا لم يتوصل المتحاورون إلى صيغة توافقية بشأن العديد من القضايا الخلافية. وتثور أسئلة عن مدى قدرة الأحزاب المتفاوضة على الحكم أربع سنوات قادمة في ظل وجود خلافات حادة بينها بشأن قضايا متعددة بينها اللجوء ومنطقة اليورو وحماية البيئة. وتشارك في مفاوضات تشكيل الحكومة أربعة أحزاب هي: المسيحي الديمقراطي بزعامة المستشارة أنجيلا ميركل، وحليفه المسيحي الاجتماعي الحاكم بولاية بافاريا الجنوبية، وحزب الخضر بزعامة جيم أوزدمير، والحزب الديمقراطي الحر برئاسة كريستيان ليندنر. ولجأت ميركل لهذا الائتلاف بعد انتخابات البرلمان الألماني نهاية سبتمبر الماضي ورفْض الحزب الاشتراكي مواصلة المشاركة في الائتلاف الكبير الذي حكم ألمانيا منذ 2013. وتعثرت المفاوضات الحالية مرات عدة بسبب خلافات مبدئية بين أطرافه حول ملفات اللجوء وحماية البيئة والسياسة المالية الأوروبية. الخلاف على أشدّه وأيد الاتحاد المسيحي والحزب الديمقراطي الحر تمديد قرار وقف إجراءات لمّ شمل اللاجئين الحاصلين على حماية جزئية، وهو القرار الذي اتخذته حكومة ميركل 2016. ويصر حزب الخضر على إلغاء هذا القرار بعد انتهائه في مارس القادم، ويطالب بإغلاق 20 محطة لتوليد الكهرباء من الفحم، وإيقاف إنتاج السيارات التي تعمل بالبنزين أو الديزل والتحول للسيارات الكهربائية بحلول عام 2030. ورفضت المستشارة ميركل هذه المطالب، معتبرة أن الاستجابة لها ستؤدي لتسريح أعداد كبيرة من العمال خاصة بالولايات الشرقية، مما سيؤدي إلى زيادة التأييد هناك لحزب "بديل لألمانيا" اليميني المتطرف. وقد تراجع الخضر عن مطلبه بشأن محطات الفحم والسيارات، إلا أن الخلاف بقي على أشدّه مع المسيحيين المحافظين والديمقراطيين الأحرار بشأن لمّ شمل اللاجئين الحاصلين على حماية جزئية مع أسرهم بألمانيا. وتوقع أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة هومبولدت في برلين تيمو لوشوكي أن تتجاوز الأحزاب الأربعة سريعا خلافاتها تجاه موضوع اللاجئين ومنطقة اليورو ومساعدة ألمانيا للدول المتعثرة فيها. وأوضح لوشوكي في حديث للجزيرة نت أن هذه الأحزاب بحاجة شديدة للتوافق على تشكيل الحكومة الجديدة لأن فشل مفاوضاتها مغامرة يمكن أن تعود عليها بتداعيات سلبية وتصبّ في مصلحة حزب "بديل لألمانيا". فشل المحادثات وقال إن استمرار خلافات الأحزاب قد يؤدي لانهيار مفاوضاتها التي بدأت قبل شهرين. وتوقع الإعلان عن تشكيل الحكومة أو الإقرار بفشل المحادثات الخميس القادم. وكشف استطلاع موسع للرأي أجرته القناة الأولى بالتلفزيون الألماني أن 53% من المواطنين يرون أن هذا الائتلاف المزمع تشكيله قليل الفائدة أو سيئ، في وقت قال 45% إنه جيد. وعكست هذه النتيجة تراجع شعبية الائتلاف المحتمل بنسبة 12% عما حصل عليه بعد الانتخابات الأخيرة. وقال رئيس الحزب الاشتراكي مارتين شولتس إن الفشل في تشكيل الحكومة الجديدة سيفرض إعادة الانتخابات البرلمانية. وفي المقابل، توقع كبير محرري صحيفة دير تاجستسايتونغ دانيال باكس أن يتمكن المتحاورون من تشكيل حكومة ائتلافية رغم خلافاتهم الكبيرة. واعتبر أن الدعوة لانتخابات مبكرة جديدة خيار سيئ سياسيا ومرفوض اقتصاديا. ورغم تراجع حجم تأييدها في الانتخابات التشريعية الأخيرة في ألمانيا، تربعت ميركل، على عرش أقوى امرأة في العالم للمرة السابعة على التوالي. فيما احتلت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الوصافة، بحسب مجلة "فوربس" الأمريكية. وأُعيد انتخاب ميركل لفترة رابعة في الوقت الذي حقق فيه القوميون نجاحا تاريخيا في الانتخابات الفيدرالية، وعلى الرغم من فوز ميركل فيها، إلا أن مراقبين في برلين وصفوا ذلك بأنه فوز خجول وفوز مر، فقد كانت النتائج هي الأسوأ للائتلاف الحاكم بقيادة ميركل المكون من الحزب المسيحي الديمقراطي وشقيقه البافاري، وكذلك الحزب الاشتراكي، وسجل الائتلاف تراجعا كبيرا، مقارنة بالانتخابات الماضية فيما أصبح الحزب اليميني الشعبوي "حزب البديل من أجل ألمانيا" ثالث قوة في البرلمان البوندستاج. فقد حصد تحالف ميركل 33% من الأصوات، بينما حصل الحزب الاشتراكي على 20.5% في أسوأ نتيجة له منذ نحو ستة عقود، وحصل حزب البديل من أجل ألمانيا المناهض للهجرة على 12.6% ليكون ثالث أقوى حزب في البلاد، وهي المرة الأولى التي يدخل فيها البرلمان منذ سبعين عاما.

457

| 14 نوفمبر 2017

عربي ودولي alsharq
بالصور.. الآلاف يتظاهرون ببرلين ضد دخول حزب "البديل" المتطرف للبرلمان

شهدت العاصمة الألمانية برلين، مساء أمس الأحد، مظاهرة حاشدة؛ احتجاجًا على دخول حزب "البديل من أجل ألمانيا" (يمين متطرف) إلى البرلمان (البوندستاج) في الانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد الشهر الماضي. وتجمّع آلاف الأشخاص أمام "بوابة براندنبورج" التاريخية، الواقعة في مركز برلين، تلبية لحملة أطلقها الطالب الجامعي، علي جان، عبر وسائل التواصل الاجتماعي "ضد الكراهية والعنصرية في البرلمان الفيدرالي". ولاقت الحملة دعمًا كبيرًا من المنظمات والجمعيات، وفي مقدمتها اتحاد النقابات في ألمانيا؛ حيث رفع المتظاهرون لافتات مناهضة للعنصرية والكراهية، وأخرى تدعو لمواجهة أفكار حزب "البديل من أجل ألمانيا". وطالب المتظاهرون بأن تتصدّى جميع فئات الشعب الألماني لأنشطة "النازيين الجدد"، و"العنصريين"، الذين دخلوا البرلمان الفيدرالي لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية. وقالت فيرونيكا شميدت، وهي إحدى المشاركات في المظاهرة، إنه ينبغي على الجميع تبّني لغة الحوار والتسامح مع الناس بدلًا من الإقصاء، مشددة على ضرورة احترام آراء الآخرين. من جهتها، قالت جاسمين جيبهاردت، إنها شاركت في المظاهرة بسبب مناهضتها للعنصرية، ورفضها لدخول حزب "البديل من أجل ألمانيا" إلى البرلمان الفيدرالي، داعية إلى حظر الحزب في البلاد. وفي 24 سبتمبر الماضي، حقق حزب "البديل" قفزة هائلة، واحتل المرتبة الثالثة بـ12.6% من الأصوات، خلف كل من حزب "الاشتراكيين الديمقراطيين" (20.5%)، و"الاتحاد المسيحي" بقيادة المستشارة، أنجيلا ميركل (33%).‎ الآلاف يتظاهرون ببرلين الآلاف يتظاهرون ببرلين الآلاف يتظاهرون ببرلين

338

| 23 أكتوبر 2017

محليات alsharq
صاحب السمو يهنئ رئيس ألمانيا

بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس فرانك فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده. وبعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، ببرقية تهنئة إلى فخامة الرئيس فرانك فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده. كما بعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ببرقية تهنئة إلى دولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها.

542

| 03 أكتوبر 2017

عربي ودولي alsharq
صاحب السمو يهنئ المستشارة الألمانية

بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ببرقية تهنئة إلى دولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية، بمناسبة فوز حزبها في الانتخابات البرلمانية في جمهورية ألمانيا الاتحادية. وبعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير ببرقية تهنئة إلى دولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية بمناسبة فوز حزبها في الانتخابات البرلمانية في جمهورية ألمانيا الاتحادية. كما بعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ببرقية تهنئة إلى دولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية بمناسبة فوز حزبها في الانتخابات البرلمانية في جمهورية ألمانيا الاتحادية.

366

| 25 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
ميركل تعتزم تشكيل حكومة جديدة

أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم، عزمها على تشكيل حكومة جديدة سيكون هدفها العمل على معالجة القضايا الاقتصادية والأمنية والأسباب الرئيسية التي أدت إلى مشكلة الهجرة، بعد أن أظهرت نتائج أولية فوز التحالف المسيحي بزعامة ميركل في الانتخابات البرلمانية الألمانية التي جرت في وقت سابق من اليوم. وقالت ميركل، في كلمة أمام مؤيديها، إنها كانت تأمل في تحقيق "نتائج أفضل".. مشيرة إلى أنها ستستمع إلى "مخاوف وقلق الناخبين المناهضين للهجرة والإسلام"، من أجل الفوز بدعمهم مرة أخرى. وأضافت "يمكننا القول اليوم إننا حصلنا على تفويض لتولي المسؤولية، وسوف نضطلع بهذه المسؤولية بهدوء، وبالطبع سنتحدث مع شركائنا". وكانت نتائج أولية غير رسمية قد أظهرت فوز التحالف الذي تتزعمه ميركل في الانتخابات البرلمانية، بحصوله على نسبة 33.5 بالمائة من أصوات الناخبين.. بينما حصل الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه المرشح المنافس مارتين شولتس على 21 بالمائة فقط من الأصوات.

228

| 24 سبتمبر 2017