رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الصحة العالمية توصي باستمرار التطعيم بأسترازينيكا: منافعه تفوق مخاطره

أوصت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء باستمرار التطعيم بلقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا كوفيد 19 الذي أعلنت 12 دولة أوروبية هذا الأسبوع تعليق استخدامه لشكوك في تسببه بآثار جانبية محتملة. وقالت لجنة معنية بسلامة اللقاحات تابعة لمنظمة الصحة العالمية اليوم، بحسب رويترز، إنها ترى أن المنافع التي تعود من استخدام لقاح أسترازينيكا للوقاية من كوفيد-19 تفوق المخاطر وأوصت باستمرار التحصين به. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أدرجت لقاحاً أنتجته شركة أسترازينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد في قائمة الاستخدام الطارئ الشهر الماضي مما أتاحه على نطاق أوسع لدول العالم النامي بسبب انخفاض سعره. وقالت وكالة الأدوية الأوروبية إنها تحقق في تقارير عن 30 حالة إصابة باضطرابات غير معتادة في وظائف الدم من بين 5 ملايين تلقوا اللقاح. وجرى توزيع 45 مليون جرعة في الإجمال من لقاح أسترازينيكا في أنحاء المنطقة. ومن المقرر أن تعلن الوكالة الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية المعنية بإجازة الأدوية واللقاحات، النتائج التي توصلت إليها غداً الخميس لكن رئيستها إيمير كوك قالت إنها لا ترى سبباً لتغيير التوصية المتعلقة بلقاح أسترازينيكا وهو أحد اللقاحات الأربعة التي أقرت الوكالة استخدامها حتى الآن للوقاية من المرض. وقالت منظمة الصحة العالمية إن لجنة المشورة العالمية لسلامة اللقاحات تتفحص بدقة أحدث البيانات المتاحة بشأن سلامة لقاح أسترازينيكا. وذكرت الصحة العالمية في بيان بعد يوم من عقد خبرائها لاجتماع مغلق بمجرد الانتهاء من المراجعة، ستنشر منظمة الصحة العالمية النتائج على الفور. وأضاف البيان حتى الآن، تعتبر منظمة الصحة العالمية أن منافع استخدام لقاح أسترازينيكا تفوق المخاطر وتوصي باستمرار حملات التحصين. أظهر إحصاء لرويترز أن ما يزيد على 120.68 مليون شخص أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و795745. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.

822

| 17 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية تؤجل نشر تقرير "مصدر كورونا"

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم، أن الخبراء الذين أوفدتهم إلى الصين لتقصي منشأ وباء /كوفيد-19 / سينشرون تقريرهم الذي أعد مع الخبراء الصينيين الأسبوع المقبل على الأرجح، وليس هذا الأسبوع، في تأجيل هو الثالث من نوعه لهذا التقرير الذي يترقبه الكثيرون في العالم. وقال كريستيان ليندميير الناطق باسم المنظمة، في تصريح صحفي، إن التقرير ليس جاهزا بعد، مضيفا ما نسمعه من جانب أعضاء البعثة هو أن التقرير سينشر على الأرجح الأسبوع المقبل. ويترقب العالم قراءة استنتاجات التقرير، خاصة بعد أن أعلنت منظمة الصحة في بادئ الأمر أن فريق الخبراء الذي أقام لأربعة أسابيع في ووهان في الصين سينشر سريعا تقريرا أوليا قبل التقرير النهائي ، لكن تم التخلي عن ذلك في فبراير الماضي بدون إعطاء تفسيرات واضحة. ثم أعلن السيد تيدروس أدهانوم غيبرييسوس مدير منظمة الصحة العالمية في الخامس من مارس الحالي أن التقرير سينشر في منتصف الشهر، واعدا باطلاع الدول الأعضاء عليه قبل نشره. وكلفت منظمة الصحة العالمية بموجب قرار اعتمد في مايو 2020 من قبل الدول الأعضاء بدرس منشأ فيروس سارس-كوف-2 المسبب لوباء كوفيد-19 بالتعاون مع خبراء صينيين. وعرض خبراء منظمة الصحة - خلال مؤتمر صحفي طويل في ووهان في نهاية مهمتهم - فرضيات العمل المختلفة حول كيفية انتقال الفيروس المسبب لكوفيد-19 من الحيوان الى الإنسان.

2071

| 17 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
تصريح جديد من منظمة الصحة العالمية بشأن لقاح أسترازينيكا

أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس أن المنظمة ستبحث غداً الثلاثاء سلامة لقاح شركة أسترازينيكا البريطانية السويدية، المضاد لفيروس كورونا. وقال خلال مؤتمر صحفي اليوم الإثنين، بحسب موقع روسيا اليوم، إن لجنة منظمة الصحة العالمية لأمان اللقاحات كانت تدرس البيانات المتوفرة، وعلى اتصال مكثف مع الوكالة الأوروبية للأدوية، وستعقد اجتماعا غداً. واعتبر في إفادة إعلامية عبر الإنترنت، بحسب رويترز، أن تعليق بعض الدول لاستخدام لقاح استرازينيكيا لا يعني بالضرورة ارتباط هذه الوقائع (الآثار السلبية) بالتطعيم من كوفيد-19، وإنما هو من الممارسات الروتينية للتدقيق فيها، ويظهر أن نظام المراقبة يعمل وأن هناك ضوابط فعالة موجودة. وقررت ألمانيا وفرنسا وإيطاليا اليوم تعليق استخدام أسترازينيكا بعدما أبلغت دول عدة عن إصابة بعض من حصلوا عليه بحالات مرضية خطيرة. ومع ذلك أكدت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية سوميا سواميناثان اليوم مجدداً عدم وجود وفيات موثقة مرتبطة بلقاحات كوفيد-19. وقالت خلال الإفادة الصحفية لا نريد أن يصاب الناس بالذعر، مضيفة أنه لم يُعثر على أي صلة حتى الآن بين وقائع التجلط التي وردت تقارير عنها في بعض الدول وبين لقاحات كوفيد-19. وكانت خبيرة خبيرة الأمراض المعدية بمنظمة الصحة العالمية، ماريا فان كريكوف ، قالت اليوم إن الأسبوع الماضي شهد زيادة نسبتها 11% في إصابات كوفيد-19 في أنحاء العالم، مما يثير المخاوف من أن تدابير وقف انتشار الجائحة ربما تكون في طريقها للانهيار مع زيادة توزيع اللقاحات. وأضافت المسؤولة الفنية عن كوفيد-19 بالمنظمة في مؤتمر صحفي شهدنا الأسبوع الماضي زيادة نسبتها 11 في المئة في انتقال العدوى في أنحاء العالم.. هذا ليس وقت التخلي عن حذرنا. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن ما يزيد على 120 مليونا أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و782765 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في 2019.

3780

| 15 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
دولة جديدة تقرر تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا المضاد لكورونا

أعلنت إيرلندا، الأحد، تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، عقب تقارير عن تسببه في مضاعفات خطيرة. وأوصت لجنة التحصين الاستشارية الوطنية في إيرلندا، بحسب روسيا اليوم، بتعليق استخدام اللقاح الذي طورته شركة الأدوية البريطانية السويدية بالتعاون مع جامعة أكسفورد بشكل مؤقت. ولفتت اللجنة في بيان لها إلى أن هذا القرار يأتي بعد مشاورات مع الهيئة التنظيمية المعنية بالمنتجات الصحية في إيرلندا، في ظل تقديم وكالة الأدوية النرويجية مساء أمس تقريراً عن 4 حالات جديدة لظهور جلطات خطيرة في دم أشخاص تلقوا جرعات من لقاح أسترازينيكا. وأشار نائب كبير المسؤولين الصحيين في إيرلندا، رونان غلين، إلى أن الإجراء يحمل طابعاً احترازياً، لافتاً إلى عدم اكتشاف أي صلة حتى الآن بين اللقاح والجلطات. وعلق عدد من الدول الأوروبية استخدام لقاح أسترازينيكا بشكل احترازي على خلفية تقارير عن جلطات تسببت في وفيات عدد من الذين خضعوا للتطعيم به، بينما أعربت منظمة الصحة العالمية مؤخراً عن دعمها للقاح، واصفة إياه بـالرائع. وأمس قالت السلطات الصحية في النرويج إن 3 من العاملين في قطاع الصحة ممن تلقوا لقاح أسترازينيكا في الآونة الأخيرة يعالجون في المستشفى من نزيف وجلطات دموية وانخفاض عدد الصفائح الدموية، بحسب رويترز. وأوقفت السلطات في الدنمارك والنرويج وأيسلندا استخدام لقاح أسترازينيكا بسبب مشكلات تجلط الدم، بينما توقفت النمسا عن استخدام مجموعة من جرعات هذا اللقاح الأسبوع الماضي أثناء التحقيق في وفاة بسبب اضطرابات تجلط الدم. وقالت وكالة الأدوية الأوروبية، وفقاً لرويترز، إنه لا يوجد ما يشير إلى أن تلك الوقائع نجمت عن التطعيم، وهو رأي مماثل لما ذكرته منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة. وقالت شركة أسترازينيكا أيضاً إنها لم تجد دليلا على زيادة خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة

2410

| 14 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية تتوقع موعد انتهاء جائحة كورونا

أعلن رئيس المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوغ، اليوم الجمعة، أن عام 2021 سيظل عام فيروس كورونا، لكنه توقع أن ينتهي الوباء أوائل عام 2022. وقال كلوغ، خلال لقاء مع صحيفة دي فيلت الألمانية: أنطلق من افتراض أن عام 2021 سيكون عاما آخر لفيروس كورونا، لكنه سيكون أكثر قابلية للتنبؤ والتحكم، لدينا أدوات وبرامج تشخيص، ولدينا لقاح لذلك، أنطلق من افتراض أن الوباء سينتهي في وقت مبكر من عام 2022، وهذا لا يعني أن الفيروس سيختفي، وآمل أنه بحلول ذلك الوقت لن تكون هناك حاجة للتدخلات، حسب موقع روسيا اليوم. وشدد كلوغ على ضرورة التضامن الأوروبي قائلا: لا يمكنك تطعيم المناطق الغنية، بينما لا يجري تطعيم مناطق أخرى. وكشف أنه من المهم جدا معرفة كيف ومتى سترفع البلدان القيود، محذرا إذا حدث كل شيء بسرعة كبيرة، فسوف نعود إلى البداية. وحث كلوغ على التحلي بالصبر في موضوع التطعيم، وقال: في البداية دائما الطلب يفوق العرض، لا يمكنك تطعيم سكان الكوكب بأسره دفعة واحدة، ووفقا لكلوغ فإن الأمر الذي لا مفر منه على ما يبدو هو حقيقة أن المواطنين في أوروبا سيحصلون على جوازات سفر تطعيم في الصيف، على الرغم من أن هذه ليست توصية من منظمة الصحة العالمية.

3318

| 05 مارس 2021

تقارير وحوارات alsharq
منظمة الصحة العالمية: ترتكب الدول خطأ إذا اعتمدت على اللقاحات فقط!

قال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل رايان، إن المنظمة بدأت ترى بيانات تظهر أن اللقاحات تؤثر على فيروس كورونا. واعتبر رايان أنه سيكون من السابق لأوانه ومن غير الواقعي الاعتقاد بأننا سننتهي من هذا الفيروس بحلول نهاية العام.. إلا أنه يمكننا تقليل حالات دخول المستشفى والوفيات والأمراض الخطيرة بحلول نهاية العام وذلك وفقا لموقع RT. بدوره، قال مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن عدد إصابات فيروس كورونا المستجد على مستوى العالم زاد في الأسبوع الماضي لأول مرة منذ سبعة أسابيع، معتبرا أن الزيادة محبطة لكنها ليست مفاجئة. وحث الدول على عدم تخفيف إجراءات مكافحة انتشار المرض، مشيرا إلى أن الدول تسرع بتخفيف تلك الإجراءات في رهان على أن اللقاحات ستنهي جائحة كوفيد-19. وشدد على أنه إذا اعتمدت الدول فقط على اللقاحات ترتكب خطأ. لا تزال الإجراءات الأساسية للصحة العامة أساس التصدي للفيروس.

3028

| 01 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
بشرى سارة .. منظمة الصحة العالمية : انتهاء جائحة كورونا في هذا التوقيت 

كشف المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا هانز كلوغ، عن موعد انتهاء جائحة فيروس كورونا، مرجحاً ان ذلك سيتم في بداية العام المقبل 2022. ونقلت قناة DR الدنماركية عن المسؤول في منظمة الصحة العالمية، قوله: انتهى السيناريو الأسوأ، بتنا نعرف المزيد عن الفيروس مقارنة بعام 2020، عندما بدأ حينها في الانتشار. وأكد كلوج – بحسب موقع روسيا اليوم - أن الفيروس لن يختفي، ولكن بحلول العام المقبل لن تكون هناك حاجة إلى قيود كالتي فرضت في الفترة الماضية. وفيما يتعلق بالطفرات الجديدة الخاصة بالفيروس، أوضح كلوغ أن الفيروس يحاول تكييف نفسه مع الإنسان وهو أمر طبيعي، مضيفا إن اقتضت الحاجة سيتم تعديل اللقاحات لمواجهة السلالات الجديدة، ولن يكون هناك تطوير لها من نقطة الصفر.

24618

| 26 فبراير 2021

عربي ودولي alsharq
مستشار الأمين العام للأمم المتحدة يكشف عن مشروع نوعي بمشاركة قطر الخيرية لتوصيل لقاحات كورونا بـ"الدرون"

أكد سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة على أهمية افتتاح المكاتب التمثيلية لوكالات الأمم المتحدة المختلفة في الدوحة، كاشفاً عن وجود مشروع بمشاركة قطر الخيرية لإيصال لقاحات كوفيد 19 باستخدام طائرات الدرون إلى الدول والمناطق التي لا يمكن الوصول إليها. وقال في تصريحات عبر الهاتف لبرنامج مساء الدوحة على إذاعة قطر، الأحد، رداً على سؤال: كيف ينظر المجتمع الدولي لنجاح افتتاح المكاتب التمثيلية لوكالات الأمم المتحدة المختلفة في الدوحة وأيضاً قريباً بيت الأمم المتحدة في قطر؟: لا شك أن فتح مكاتب تابعة للأمم المتحدة مهم جداً، وأهمها هو مشاركة المجتمع المحلي في هذه المكاتب وذلك يخلق الفرص لفهم هذه المنظمات من ناحية وكذلك تشجيع شريحة كبيرة من المجتمع القطري على الالتحاق بهذه المكاتب وخاصة شريحة الشباب. وكشف عن مشروع نوعي سيرى النور قريباً بمشاركة قطر الخيرية لإيصال اللقاحات إلى الدول والمناطق التي لا يمكن الوصول إليها، قائلاً: لدينا الآن مشروع إن شاء الله سيرى النور بين يو بي إس شركة لوجيستيك وكذلك قطر الخيرية في توصيل اللقاح إلى المناطق التي لا يمكن الوصول لها من خلال استخدام تقنية الدرون الطائرة المتنقلة التي يمكن أن يتم التحكم فيها عن بُعد، وكذلك طبعاً وجود الكثير من الدول غير القادرة على توفير لقاح لديها فإن منظمات الأمم المتحدة تشجع وتحث الدول بأن تجعل لها نسبة معينة من اللقاحات التي ستحصل عليها لتذهب هذه النسبة إلى الدول الفقيرة. وأشار الدكتور المريخي إلى المبادرة التي يعمل عليها بالشراكة مع جامعة قطر ووزارة التعليم متمثلة في اللجنة الوطنية وكذلك وزارة الخارجية متمثلة في المعهد الدبلوماسي وغيرها من المؤسسات التعليمية لإلقاء الضوء على جهود منظمات الأمم المتحدة المختلفة، قائلاً: هذا يخلق الرغبة عند شريحة الشباب للالتحاق بهذه المنظمات والعمل فيها والتأثير من الداخل. ورداً على سؤال كيف يمكن إيجاد حالة أكبر من فهم تلك المنظمات لطبيعة المجتمع القطري تحديداً والربط أيضاً مع الأهداف الوطنية التي تسترشد بها الدولة في زيادة التعاون الدولي؟ قال إن خلق هذا الفهم يأتي من خلال الاختلاط ووجود مكاتب لمنظمات الأمم المتحدة يعطي فرصة لهذه المنظمات أن تفهم طبيعة المجتمع ومن ناحية وكذلك من ناحية أخرى اقتراح المشاريع والبرامج التي تقدمها هذه المنظمات التي تتوائم وطبيعة المجتمع من ناحية وكذلك رؤية الدولة في مجال التعاون الدولي. وأكد على أنه لابد أن يكون هناك قبل تقديم أي مشروع لأي من الدول المانحة أن نفهم توجهات الدولة المانحة التي تقوم بتبني هذا المشروع وما هي المجالات التي تهمها بدلاً من أن نرسل فقط المشاريع والميزانيات التي تحتاجها هذه المشاريع من غير التحقق وما يتوائم والدولة المانحة. وحول التعاون مع وزارة التجارة والصناعة ومركز قطر للمال وغرفة قطر لخلق شراكة بين القطاع الخاص القطري ومنظمات الأمم المتحدة، قال: هذه أحد المبادرات التي قمت بها على أساس أن دور القطاع الخاص دور حيوي ومهم مع منظمات الأمم المتحدة ووجود مكاتب تنفيذية يعطينا فرصة كذلك لإعطاء نوع من التوعية للقطاع الخاص وإشراكه مع منظمات الأمم المتحدة لأن القطاع الخاص له مساهمات كبيرة خاصة كبرى الشركات في الخارج والعالمية والدولية وهي تتعامل مع منظمات الأمم المتحدة في مجالات العمل الإنساني والتنموي، وكيف يمكن كذلك أن نلقي الضوء ونعمل شراكة حقيقية بين القطاع الخاص القطري وهذه المنظمات وطبعاً يبدأ بالحوار ومن خلال لقائي مع وزارة التجارة والصناعة متمثلة في سعادة الوزير ورحب بالفكرة، وكذلك لقائي مع رئيس غرفة قطر وكذلك الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، وفكّرنا في كيف يمكن أن نجمع القطاع الخاص القطري ونعطيه نوع من التوعية في منظمات الأمم المتحدة ومجالاتها وكيف يمكن أن يسهم القطاع الخاص القطري مع منظمات الأمم المتحدة في مشاريع مشتركة على حسب المهارات المختلفة التي يمتلكها القطاع الخاص. وبشأن أبرز التحديات التي شهدها عام 2020 فيما يتعلق بالعمل الإنسانئ في ظل وباء كورونا كوفيد 19، أوضح سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة أن أبرز التحديات هي التنسيق والوصول إلى المحتاجين وفي ظل وجود الوباء والإجراءات الاحترازية وأصبح هناك الكثير من الصعوبات التي تجعل توصيل هذه المساعدات صعباً، مضيفاً: ولكن أثبتت منظمات الأمم المتحدة وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية تكاتف الجميع لاحتواء هذه الوباء وهنا أشيد بدور القطاع الخاص الذي كان له أبلغ الأثر في تنفيذ المشاريع الإنسانية واستخدام خبراتهم في مجال التكنولوجيا وفي المجال اللوجستي في كيفية توصيل هذه المساعدات.

3420

| 22 فبراير 2021

عربي ودولي alsharq
"الصحة العالمية" تستبعد أن يكون فيروس كورونا نتاج حادث معملي

استبعد السيد بيتر بن أمبارك رئيس بعثة منظمة الصحة العالمية إلى مدينة /ووهان/ الصينية، والخبير في الأمراض ذات المنشأ الحيواني والأمن الغذائي، الفرضية التي تنسب ظهور فيروس كورونا كوفيد-19إلى تسرب من مختبر. وقال بن أمبارك، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، إنه من غير المحتمل على الإطلاق أن يكون /كوفيد-19/ نتاج حادث معملي، مضيفا تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن الفرضية عن الحادثة المعملية، تعد غير مرجحة بشكل كبير، لتفسير ظهور الفيروس لدى البشر. لذلك، لن يتم استخدام هذه الفرضية في عملنا الإضافي لدراسة مصدر الفيروس. وأضاف أن النتائج الأولية تشير إلى أن انتقال فيروس كورونا من حيوان إلى آخر ومنه إلى الإنسان هي أكثر الفرضيات ترجيحا، مؤكدا في الوقت نفسه أن الأمر سيتطلب مزيدا من الدراسة والبحث المستهدف الأكثر تحديدا. وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، قد اتهم معهد /ووهان/ لعلوم الفيروسات بأنه مصدر كورونا، وأن الصين تسببت بانتشار الفيروس، إما عمدا أو خطأ، وأغرقت العالم في جائحة كوفيد-19. وعمل خبراء من منظمة الصحة العالمية في الفترة الماضية خلال زيارتهم لمدينة /ووهان/ مركز انتشار الوباء، على تحديد منشأ فيروس كورونا /كوفيد-19/.

1388

| 09 فبراير 2021

عربي ودولي alsharq
البيت الأبيض يطالب بتحقيق دولي "واضح ومعمق" حول منشأ كورونا

طالب البيت الأبيض، اليوم، بتحقيق دولي واضح ومعمق حول منشأ فيروس كورونا (كوفيد-19). ونقل موقع قناة /الحرة/ الأمريكية عن السيدة جين ساكي المتحدثة باسم البيت الأبيض قولها، إن التحقيق الميداني الذي يجريه خبراء بمنظمة الصحة العالمية في الصين حول منشأ الفيروس يجب أن يكون واضحاً ومعمقاً. وأضافت المتحدثة من الضروري المضي إلى جوهر الأمور لكشف كيفية ظهور الجائحة في الصين، مؤكدة أن واشنطن تدعم التحقيق الدولي في أصل فيروس كورونا. يذكر أن فريقاً من خبراء منظمة الصحة العالمية قد وصل إلى مدينة /ووهان/ الصينية في 14 يناير الجاري للتحقيق في منشأ فيروس كورونا، وذلك بعد أكثر من عام على ظهور أولى الإصابات في المدينة التي تقع وسط الصين. ووجهت الإدارة الأمريكية السابقة اتهامات للصين بكونها البلد المنشأ لـ (كوفيد-19)، فيما نفى معهد /ووهان/ لعلم الفيروسات، المدعوم من الحكومة الصينية، شائعات بخصوص احتمالية أن يكون الفيروس قد تم صنعه في أحد معامله أو أنه تسرب من أحد مختبراته البحثية.

1643

| 28 يناير 2021

عربي ودولي alsharq
أرقام صادمة بتوزيع لقاحات كورونا.. والصحة العالمية تحذر من خطر جسيم

حذرت منظمة الصحة العالمية من خطر جسيم وفشل أخلاقي كارثي متوقع بشأن توزيع اللقاحات المضادة لفيروس كورونا كوفيد 19 على مستوى العالم معتبرة أن أسلوب أنا أولاً جعل الأكثر فقراً وضعفاً في العالم في خطر، والنتيجة إطالة أمد الوباء. وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية‭‭‭‭ ‬‬‬‬اليوم إن العالم على شفا فشل أخلاقي كارثي فيما يتعلق بتوزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 وحث الدول والشركات المصنعة على مشاركة الجرعات بشكل أكثر إنصافاً في مختلف أنحاء العالم، بحسب رويترز. وأضاف في افتتاح الاجتماع السنوي للمجلس التنفيذي لمنظمة الصحة والذي ينعقد عبر الإنترنت أن فرص التوزيع العادل في خطر جسيم في الوقت الذي يهدف فيه برنامج اللقاحات العالمي (كوفاكس) الذي أعلنت عنه منظمة الصحة إلى بدء توزيع الجرعات الشهر المقبل. وأشار إلى توقيع 44 اتفاقاً ثنائياً العام الماضي و12 على الأقل بالفعل هذا العام، قائلاً قد يعطل هذا شحنات كوفاكس ويخلق الظروف نفسها التي صُمم كوفاكس لتفاديها، بالتكديس وبالسوق الفوضوية وبالاستجابة غير المنسقة وباستمرار الاختلالات الاجتماعية والاقتصادية. واعتبر أن أسلوب أنا أولاً في توزيع اللقاحات جعل الأكثر فقراً وضعفاً في العالم في خطر، متابعاً في نهاية المطاف، لن تسفر هذه التصرفات إلا عن إطالة أمد الوباء، مستعرضاً مثالاً لانعدام المساواة فأشار إلى استخدام أكثر من 39 مليون جرعة من اللقاحات في 49 من الدول مرتفعة الدخل مقارنة مع 25 جرعة فقط في إحدى الدول الفقيرة. وفي السياق، قال بروس إيلوارد المستشار البارز في منظمة الصحة العالمية اليوم إن المنظمة في مرحلة متقدمة من المفاوضات مع شركة فايزر لإدراج لقاحها المضاد لكوفيد-19 ضمن قائمة اللقاحات التي ستقدمها للدول الأكثر فقراً. وأضاف في اجتماع مجلس إدارة المنظمة نجري... مناقشات مفصلة مع فايزر. نعتقد أننا سنحصل على هذا المنتج في القريب العاجل، مضيفاً أن المنظمة ستتطلع بعد ذلك لإضافة لقاحات أخرى. ومن المقرر أن يبدأ برنامج منظمة الصحة العالمية (كوفاكس) في توزيع اللقاحات على الدول الفقيرة ومتوسطة الدخل في فبراير ومن المستهدف توزيع ما بين مليارين وثلاثة مليارات جرعة هذا العام. وأبرمت المنظمة بالفعل اتفاقات مع عدد من الموردين منهم أسترا زينيكا ومعهد سيروم الهندي للأمصال. وأظهرت بيانات المنظمة أن 44 دولة استخدمت حتى الآن لقاح فايزر، من بين 50 دولة بدأت بالفعل برامج تطعيم. وفي آخر إحصاء لرويترز اليوم وصل عدد الإصابات بكورونا عالمياً إلى أكثر من 94.79 مليون، وارتفع إجمالي الوفيات بالفيروس إلى مليونين و29675 في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

3151

| 18 يناير 2021

عربي ودولي alsharq
الصحة العالمية: لا يوجد "كوفيد 20" ولا مناعة جماعية ضد كورونا هذا العام

قالت منظمة الصحة العالمية إنه لا مناعة جماعية ضد فيروس كورونا هذا العام رغم اللقاحات، موضحة حقيقة كوفيد 20 وسلالات الفيروس الجديدة. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 89.71 مليون نسمة أصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليون و929016 وفيات. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية على موقعها الإلكتروني، نفى مصدر بمنظمة الصحّة العالميّة إطلاق اسم كوفيد-20 على السلالة المتحوّرة، قائلاً لفرانس برس: لا يوجد ما يسمّى بكوفيد-20، بل سلالات جديدة، أي متغيّرة، من كوفيد-19. جاء نفي منظمة الصحة العالمية رداً على شائعات يتم تداولها بمواقع التواصل الاجتماعي تزعم إطلاق المنظمة اسم كوفيد 20 على السلالة المتحوّرة من فيروس كورونا.

5344

| 11 يناير 2021

عربي ودولي alsharq
بعد "توبيخ نادر" من الصحة العالمية.. تحديد موعد وصول "محققي كورونا" إلى الصين

أعلنت الصين اليوم أن فريق الخبراء الدوليين التابع لمنظمة الصحة العالمية المكلف بالتحقيق في منشأ جائحة كورونا كوفيد-19 سيصل إلى البلاد الخميس القادم. وقال موقع دويتشه فيله الألماني إن تحديد الصين لموعد وصول الفريق المكلف بالتحقيق في منشأ كورونا، جاء بعد توبيخ علني نادر من جانب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية. وكان من المفترض أن يزور فريق الصحة العالمية الصين الأسبوع الماضي للتحقيق في منشأ وباء كوفيد-19. وأدى عدم تصريح بكين بالزيارة إلى تأخير وصول الفريق المكون من 10 أشخاص في مهمة طال انتظارها للتحقيق في الإصابات الأولى بفيروس كورونا فيما وصفته وزارة الخارجية الصينية بسوء تفاهم، بحسب رويترز. ولفتت رويترز إلى أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس قال في تصريح سابق إنه شعر بخيبة أمل شديدة عندما مُنع الخبراء من الدخول في وقت سابق هذا الشهر. ولم تقدم لجنة الصحة الوطنية، التي أعلنت موعد الوصول الذي تأخر عن موعده المقرر في أوائل يناير كانون الثاني، تفاصيل عن برنامج الزيارة. وتعتبر هذه الزيارة في غاية الحساسية لبكين الحريصة على عدم تحمل أي مسؤولية في انتشار الوباء الذي أودى بأكثر من 1,9 مليون شخص عبر العالم، وألغيت في اللحظة الأخيرة الأسبوع الماضي لعدم استكمال التصريحات الضرورية للفريق، وفق دويتشه فيله. وقالت وزارة الصحة الصينية في بيان مقتضب بعد المناقشات، سيتوجه فريق خبراء منظمة الصحة العالمية (...) إلى الصين اعتباراً من 14 يناير لبدء تحقيقاتهم. وسيجرون بحوثاً مشتركة بالتعاون مع علماء صينيين حول أصول كوفيد-19. ويأتي الضوء الأخضر بعد عام من إعلان أول وفاة في الصين جراء ما كان في ذلك الوقت فيروساً غامضاً. وتواجه الصين اتهامات بالتعتيم على ظهور الفيروس الأمر الذي أخر تعاملها معه وأدى لتفشي المرض منذ ظهوره لأول مرة في مدينة ووهان بوسط الصين في أواخر عام 2019. ودعت الولايات المتحدة إلى تحقيق يتسم بالشفافية تقوده منظمة الصحة العالمية وانتقدت شروطه التي سمحت للعلماء الصينيين بإجراء المرحلة الأولى من البحوث التمهيدية، بحسب رويترز. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 89.71 مليون نسمة أصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليون و929016 وفيات. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

1476

| 11 يناير 2021

عربي ودولي alsharq
"كوفيد-19".. قصة الوباء الذي عصف بالعالم

حين أبلغت الصين منظمة الصحة العالمية عن مرض تنفسي غامض مجهول المنشأ ظهر في مدينة ووهان بمقاطعة هوبي، آخر يوم من العام 2019، كان العالم يتعرّف للمرة الأولى على فيروس كورونا. في البدء، تم تقديم كورونا على أنه وباء محلي أو إقليمي ينتشر في الصين ومحيطها، إلا أنه سرعان ما تجاوز الحدود وتحول إلى جائحة تهدد الصحة العامة، وتتفشى في جميع أنحاء العالم. وعلى مدار العام الماضي، تابع العالم بكثير من الترقب والاهتمام جميع التطورات المتعلقة بالفيروس، وصارت القضايا المتعلقة بـتدابير السيطرة على الوباء الشغل الشاغل في أجندة الأعمال الرئيسية لجميع البلدان. ولأول مرة، جرى تشخيص المرض لأشخاص سبق وأن زاروا سوقاً للمأكولات البحرية في مدينة ووهان الصينية، ونُقل المريض الأول إلى المستشفى في 17 نوفمبر 2019، بعد إصابته بـمرض تنفسي مجهول السبب، قبل أن يتبين أن المرض الذي تسبب بالتهاب في رئتيه كان نتيجة فيروس جديد غير معروف. وخلال الأشهر التالية، انتشر الفيروس من ووهان إلى مدن أخرى في الصين. إخفاء معلومات حول الفيروس بناءً على تقرير أعدته وزارة الأمن العام الأمريكية في 20 أغسطس الماضي، نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن مسؤولين في الحزب الشيوعي الصيني بمدينة ووهان أخفوا عن الحكومة المركزية معلومات تناولت وجود فيروس مجهول. ادعت الوزارة أن السلطات في ووهان تجنبت تقديم معلومات إلى الحكومة المركزية الصينية حول الوباء، معتقدة أنه قد يعطّل برنامجًا للحزب الشيوعي الصيني كان من المقرر انعقاده بالمدينة في يناير الماضي. وفي 23 من يناير الماضي، فرضت الحكومة الصينية حظراً على مدينة ووهان البالغ عدد سكانها نحو 11 مليون نسمة، إلا أنها لم تمنع ملايين الصينيين من السفر إلى جميع أنحاء البلاد لقضاء عطلة رأس السنة الجديدة التي تبدأ في الـ24 من الشهر ذاته، وفق التقويم الصيني. أولى الإصابات وجدت الأبحاث التي أُجريت في الأشهر التالية، دلائل على أن الفيروس ربما بدأ في الانتشار حول العالم اعتباراً من الأشهر الأولى لانتشاره في الصين. ووجد باحثون من المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض الفيروسية أجساماً مضادة تم إنتاجها ضد فيروس كورونا، وذلك خلال الاختبارات التي أُجريت على تبرعات الدم التي جمعها الصليب الأحمر الأمريكي في تسع ولايات، خلال الفترة ما بين 13 ديسمبر 2019 و17 يناير 2020، كما عُثر على نتائج مماثلة في فرنسا وإيطاليا. أعلنت منظمة الصحة العالمية في 7 يناير الماضي، أن سبب المرض الغامض هو نوع جديد من فيروس كورونا، وأطلقت على هذا الفيروس التاجي، الذي يُعتقد أنه نسخة متطورة (متحوّرة) عن فيروس بيتاكورون الموجود في الخفافيش، اسم 2019-nCov، وفي 13 يناير، سُجلت في تايلاند أول حالة إصابة خارج الصين، وبعدها بثلاثة أيام جرى تشخيص إصابة في اليابان، وفي 21 من الشهر نفسه، اكتُشفت أول حالة في الولايات المتحدة. انتشر الفيروس في العديد من البلدان، فيما توالت أخبار تعافي عدد كبير من المصابين به في هونغ كونغ وتايوان وسنغافورة وكوريا الجنوبية وأستراليا وماليزيا وفيتنام ونيبال. وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ العالمية بسبب كورونا في 30 يناير، مانحة الفيروس في 11 فبراير اسم كوفيد-9. تفشي الوباء عقب ذلك، بدأ تفشي فيروس كورونا في الصين والدول المجاورة، ففي كوريا الجنوبية سُجلت 229 حالة في 22 فبراير، مما وضع البلاد في حالة تأهب. وبعد أيام تحولت كل من إيران في الشرق الأوسط وإيطاليا في أوروبا إلى أكثر مناطق انتشار الفيروس خارج شرق آسيا، بعد أن سُجلت أولى حالات الإصابة في البلدين يوم 19 و21 فبراير/ شباط، على الترتيب. الحجر الصحي بعد أن اكتسب الوباء بُعدًا عالميًّا، اتخذ العديد من البلدان تدابير للحد من التواصل الجماعي بهدف وقف انتشار الفيروس. كانت الإجراءات الرئيسية المتخذة لمنع انتشاره؛ هي الإغلاق المؤقت للأماكن التي يتواجد فيها الناس بكثافة، مثل المدارس والجامعات والمقاهي والحانات والمطاعم ومراكز الترفيه والتسوق والمكتبات ودور العبادة، وإلغاء المناسبات العامة، وطلبت السلطات الرسمية من المواطنين البقاء في منازلهم ونصحتهم بتجنب التواصل الاجتماعي، والعمل من المنزل إن أمكن، فيما اتخذت المؤسسات العامة والشركات الخاصة إجراءات في هذا الاتجاه، لكن ذلك لم يكن كافيًّا، لتُفرض إجراءات حظر التجول والحجر الصحي في معظم بلدان العالم، وفُرضت قيود على التنقل بين المدن والبلدان. ضائقة اقتصادية تسببت إجراءات الحظر التي نُفذت بدءًا من منتصف مارس/ آذار إلى أوائل يونيو/ حزيران، في تعطيل الإنتاج والتجارة والخدمات، الأمر الذي أدى إلى انكماش اقتصادي وخسارة الكثير من الوظائف، ووفقًا لبيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (منظمة دولية)، فإن أكبر 50 اقتصادا حول العالم، تعرض للانكماش في الربع الثاني من العام 2020 ووصلت نسبة الانكماش إلى 9.1% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. لكن الناتج المحلي الإجمالي في الصين نما بنسبة 3.2%، إذ نجت البلاد من الجائحة بأقل الأضرار، فيما شهد الاقتصاد الهندي أكبر انكماش بواقع 23.5%. الربيع والصيف أظهرت الإحصائيات في بداية مايو الماضي، أن الولايات المتحدة تحولت إلى مركز للوباء في العالم، تليها الدول الأوروبية. ووفقًا للإحصائيات الواردة في موقع Worldometer، كانت أوروبا وأمريكا الشمالية الأكثر تضررًا من الوباء في توزيع عدد الإصابات والوفيّات والمرضى الذين يتلقون العلاج. وبحلول أوائل مايو/ أيار، كان ما يقرب من 76% من الإصابات في جميع أنحاء العالم، وحوالي 86% من الوفيات متركزة في أوروبا وأمريكا الشمالية. وفي فصل الصيف، أدت زيادة الإصابات في أمريكا الجنوبية، وخاصة البرازيل ودول شبه القارة الهندية وروسيا، إلى تحول هذه المناطق لبؤرة جديدة لانتشار الفيروس، وشكل عدد الإصابات في قارات آسيا وأمريكا الجنوبية حوالي 15.6% لآسيا و5.9% لأمريكا الجنوبية من إجمالي الإصابات في العالم، في 4 مايو، لترتفع هذه المعدلات إلى 22.4% لآسيا و21.7% لأمريكا الجنوبية في بداية يوليو، وفي أشهر الصيف، كانت الولايات المتحدة والبرازيل والهند والمكسيك البلدان التي سجلت أعلى عدد من الوفيات بسبب الفيروس. الخريف وبداية الشتاء استقبل العالم خريف 2020 تحت وطأة تزايد تفشي فيروس كوفيد-19، وفي النصف الشمالي من الكرة الأرضية، اكتسب الوباء زخمًا جديدًا عندما بدأت درجات الحرارة بالتدني وإصابة السكان بالأمراض الموسمية. كان سبتمبر أسوأ شهر في الهند حيث بلغ عدد الإصابات المسجلة في الرابع من سبتمبر/ أيلول 87 ألفًا و115 حالة، ثم وصل العدد إلى 95 ألفًا و529 في التاسع من الشهر ذاته، و96 ألفًا و760 حالة يوم 10 سبتمبر، و97 ألفًا و654 في 11 سبتمبر. وفي الولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل، اللتين كانتا الأكثر تضررًا من الوباء في الأمريكيتين، ارتفع عدد حالات الإصابة والوفيات مرة أخرى في الخريف. ومع بدء فصل الشتاء، لوحظت زيادة جديدة في عدد الإصابات اليومية في العالم، حيث تجاوز العدد عتبة 600 ألف إصابة في 2 ديسمبر، و700 ألف إصابة في 11 من الشهر نفسه. وبحلول نهاية 2020، سُجلت 83.5 مليون حالة إصابة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم، بينما توفي بسببه أكثر من 1.8 مليون شخص.

2134

| 10 يناير 2021

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية تمنح أول موافقة طارئة للقاح فايزر بايونتيك

منحت منظمة الصحة العالمية الخميس أول موافقة طارئة لها منذ بدء انتشار وباء كوفيد-19 على لقاح فايزر-بايونتيك، في خطوة من شأنها تسهيل الطريق أمام الدول الراغبة في استخدام اللقاح بسرعة، وفق ما جاء في بيان للوكالة الأممية. وقالت ماريانجيلا سيماو المسؤولة عن الحصول على الأدوية في منظمة الصحة العالمية في بيان، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية: هذه خطوة إيجابية جداً لضمان حصول الجميع في العالم على اللقاحات المضادة لفيروس كوفيد-19.

2010

| 31 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية تجدد تحذيراتها من "الوباء القادم"

جدد السيد تيدروس غبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، اليوم، تحذيره من أن جائحة فيروس كورونا لن تكون الأزمة الوبائية الأخيرة في العالم، مؤكدا أن محاولات تحسين صحة البشر محكوم عليها بالفشل دون التعامل مع التغير المناخي وشؤون الحيوانات. واستنكر غبرييسوس، في فيديو نشره على حساب المنظمة الدولية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر بمناسبة اليوم العالمي للاستعداد للأوبئة الذي يصادف اليوم، قصر النظر الخطير الكامن باللجوء إلى المال في حالات التفشي الوبائي دون اتخاذ أي إجراءات استعدادا للجائحة التالية، قائلا إن الوقت قد حان لتعلم الدروس من جائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/. وأوضح أنه لفترة طويلة جدا، عمل العالم في دائرة من الهلع والاستخفاف، مضيفا نحن نغدق الأموال في حالة حدوث تفشي، وعندما ينتهي ننسى أمره ولا نفعل شيئا لمنع التفشي القادم.. هذا قصر خطير بالنظر، وبصراحة يصعب فهمه. كما لفت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إلى أن التاريخ يخبرنا أن هذه لن تكون الجائحة الأخيرة، وأن الأوبئة حقيقة من حقائق الحياة، معتبرا أن الجائحة سلطت الضوء على الروابط القوية ما بين صحة البشر والحيوانات والكوكب. وكان تقرير صادر في سبتمبر 2019 بشأن الاستعداد العالمي لحالة الطوارئ الصحية، قد لفت إلى أن الكوكب غير مستعد على الإطلاق للتعامل مع أوبئة مدمرة محتملة. يشار إلى أن السيد تيدروس غبرييسوس، قد قال خلال جلسة خاصة للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فيروس كورونا انتظمت في أوائل شهر ديسمبر الجاري، إنه مع وجود لقاح لفيروس كورونا في الأفق، على الدول البدء في الاستعداد للوباء القادم، مشددا على أنه رغم سنوات من التحذيرات، لم تكن العديد من الدول، ببساطة، مستعدة لـ /كوفيد-19/، كما أخطأ كثيرون في الافتراض أن أنظمتهم الصحية القوية ستحميهم.

1819

| 27 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
الصحة العالمية تحذر الشباب من السلالة الجديدة للكورونا .. ماذا قالت ؟

أصدرت منظمة الصحة العالمية، اليوم السبت، تحذيرا إلى الشباب من السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19). وقالت المنظمة إن السلالة الجديدة لكوفيد-19، على خلاف السلالات السابقة، تنتشر بين الفئات العمرية الأصغر بشكل سريع للغاية. وقال هانز كلوج مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا يبدو أن هذه النسخة على خلاف السلالات السابقة، تنتشر بين الفئات العمرية الأصغر، داعياً إلى الحذر ومعتبراً أن اليقظة مهمة أثناء استمرار الأبحاث والدراسات لتحديد مدى تأثيرها. وأضاف أن 8 دول في منطقة أوروبا ظهرت فيها السلالة الجديدة من فيروس كورونا المعروفة بـVOC-202012/01 داعيا إلى تعزيز تدابير الحماية العالية. وأكد المسؤول بمنظمة الصحة العالمية على ضرورة الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وارتداء الكمامات الطبية. وكانت بريطانيا أول دولة رصدت السلسلة الجديدة، وتؤكد الدراسات أن هذه السلالة الجديدة معدية أكثر من السلالات القديمة .

2404

| 26 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
باحث من قطر في فريق منظمة الصحة العالمية لتقصي منشأ كورونا بالصين

يشارك الباحث في وزارة الصحة القطرية فرج المبشر في وفد منظمة الصحة العالمية الذي يتكون من 10 باحثين، إلى مدينة ووهان الصينية لتقصي منشا فيروس كورونا كوفيد 19. وبحسب تقرير نشره موقع دويتشه فيله الألماني فإن فريق منظمة الصحة العالمية سيتوجه إلى الصين في يناير المقبل حيث ظهرت الإصابات الأولى قبل 12 شهراً من وباء كورونا الذي اجتاح العالم وتسبب بأزمتين عالميتين صحية واقتصادية. ويتألف الفريق من 10 علماء (من الدنمارك والمملكة المتحدة وهولندا وأستراليا وروسيا وفيتنام وألمانيا والولايات المتحدة وقطر واليابان)، مشهود لهم بخبراتهم على أصعدة مختلفة، ومهمتها هي اكتشاف منشأ الفيروس وطريقة انتقاله إلى الإنسان. ويتولى الدكتور المبشر أبو بكر عبده فرج منصب رئيس قسم برامج مكافحة الأمراض الانتقالية بوزارة الصحة. وقال الألماني فابيان ليندرتز من معهد روبرت كوخ الذي يعد الهيئة المركزية لمكافحة الأمراض في ألمانيا، وهو أحد أعضاء وفد منظمة الصحة العالمية إلى الصين، إن التحقيق يرمي الى استكشاف كل المسارات ولا يتوخي البحث عن أطراف مذنبة، مضيفاً هذا يتعلق بفهم ما حدث لتجنب حدوثه مجدداً في المستقبل، ولتقليل المخاطر. وأردف أن الاجتماعات التي أجريناها حتى الآن مع زملائنا الصينيين كانت مثمرة وجيدة للغاية. وأضاف انطباعي في هذه اللحظة أن الصينيين ليس فقط في الحكومة بل أيضاً على المستوى الشعبي مهتمون للغاية بمعرفة ما الذي حدث. وأضاف نبدأ في ووهان لأنه هنا تتوافر البيانات الأكثر دقة، ومن هناك نتبع المسارات إلى حيث تقودنا. وإذ أقر بأنه كلما كانت المسارات أحدث، كان ذلك أفضل، أكد الطبيب البيطري المتمرس أنه حتى بعد مرور عام لا يزال بالإمكان حصر السيناريو. ولفت الى أن كل المسارات تبقى مفتوحة من حيث التحليل العلمي. وكان عالم أوبئة من منظمة الصحة العالمية قد زار الصين في يوليو في مهمة استطلاعية لوضع الأسس لتحقيق دولي أوسع. ومنذ نهاية أكتوبر، عقد العلماء العشرة اجتماعات افتراضية منتظمة مع علماء وفي حين يعتقد العلماء بشكل عام أن الخفافيش كانت النوع المضيف للفيروس، فإن الحيوانات الوسيطة بين الخفافيش والبشر لا تزال مجهولة. وأورد ليندرتز إن الفريق سيعود بالزمن إلى الوراء عبر فحص العينات البشرية المختلفة التي تحتفظ بها السلطات الصينية، ومجموعة الأمصال من المتبرعين بالدم لمعرفة ما إذا كان الناس عرضة للفيروس قبل تسجيل مجموعة الإصابات الأولى في ديسمبر 2019. وهناك مقاربة أخرى لتحديد الدور الذي لعبه سوق اللحوم في ووهان، حيث يتم شراء وبيع حيوانات متنوعة وحية. وقال الخبير في علم الأوبئة للكائنات الدقيقة الشديدة العدوى إنه متأكد من أننا سنكتشف بطريقة أو بأخرى ما حدث. لكنه أضاف أن الإجابة قد تستغرق بعض الوقت، بدون تحديد إطار زمني للتحقيق، معربا عن أمله أن تبقى السياسة بعيدة قدر الإمكان عن المهمة. واتهم الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب الصين بالتستر على التفشي الأول للوباء، معتبراً منظمة الصحة العالمية دمية في يد بكين. وتسبب وباء كورونا في مليون و743 ألفاً و187 شخصاً في العالم منذ أواخر ديسمبر 2019، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة الساعة 11,00 ت غ. وأصيب أكثر من 79,313,380 شخصاً في العالم بالفيروس، بينهم أكثر من 25 مليون في أوروبا، أكثر مناطق العالم تضرراً من الوباء. والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من الوباء إذ سجلت 329,106 وفيات، تليها البرازيل (189,982)، والهند (147,092)، والمكسيك (121,172) وإيطاليا (70900).

5810

| 25 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية: اللقاحات تقدم الحل للخروج أخيراً من مأساة كورونا

قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس خلال هذا العام الفظيع، رأينا التضحيات التي قدمها الكثير من الناس لحماية حياتهم والحفاظ عليها. يجب ألا نضيع هذه التضحيات. وأضاف في رسالة عبر الفيديو، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية: اللقاحات تقدم الحلّ للخروج أخيراً من هذه المأساة. لكن تلقيح العالم بأسره سيستغرق وقتاً. ودخل 61 لقاحاً مرحلة التجارب على البشر من بينها 16 لقاحاً في المرحلة الأخيرة من التجارب. على خط موازٍ، يتمّ تطوير 172 لقاحاً آخر، بحسب منظمة الصحة العالمية؟ ومنطقة أوروبا التي تضمّ 52 دولةً (وتصل إلى الشرق وتشمل أذربيجان وروسيا) هي الأكثر تضرراً في العالم من حيث عدد الإصابات، تليها منطقة الولايات المتحدة وكندا (19,188,172 إصابة) وأمريكا اللاتينية والكاريبي (15,024,469) وآسيا (13,617,004)، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس الجمعة. سُجّلت أكثر من 25 مليون إصابة بفيروس كورونا المستجدّ في أوروبا حيث يثير الفيروس المتغّير الذي ظهر في بريطانيا القلق أكثر فأكثر، في وقت يُفترض أن يبدأ الاتحاد الأوروبي الأحد حملات التلقيح. وبريطانيا حيث رُصدت السلسلة الجديدة من سارس-كوف-2 هي الدولة، حيث يتفشى الوباء بأسرع وتيرة (+61%) بين الدول، التي سجّلت أكثر من ألف إصابة يومية خلال الأيام السبعة الماضية. وتُؤكد دراسة نُشرت الخميس عبر الإنترنت لكنها لم تصدر بعد في مجلة علمية، أن هذه السلالة الجديدة معدية أكثر من السلالات القديمة بنسبة تراوح بين 50% و74%. ويثير ذلك القلق. وقد رُصدت إصابة بالفيروس المتحوّل للمرة الأولى في ألمانيا، لدى امرأة على متن طائرة قادمة من لندن. في المقابل، أعلن وزير الصحة في جنوب افريقيا زويلي مخيزي عدم وجود دليل على أن السلالة الجديدة لفيروس كورونا المستجدّ التي رُصدت في جنوب إفريقيا أخطر أو معدية أكثر من تلك المكتشفة في بريطانيا. وفي وقت من المقرر أن تبدأ حملة التلقيح الأحد في الاتحاد الأوروبي، فرضت إيطاليا والنمسا وإيرلندا عزلاً جديداً لمناسبة أعياد نهاية العام. دخلت إيطاليا، الدولة الأكثر تضرراً في أوروبا من جراء الوباء مع 70 ألف وفاة، مرحلة جديدة من القيود في مواجهة تفشي كورونا المستجد، تستمرّ حتى 6 يناير وتشمل الحد من التنقلات رغم التغاضي عن الزيارات العائلية في أيام الأعياد. وبدأ عزل ثالث أيضاً في إيرلندا وكذلك في النمسا، رغم أن فيينا سمحت بإعادة فتح أكثر من 400 منتجع تزلج في البلاد. وتسلّمت الأرجنتين ثاني دولة رخّصت استخدام اللقاح الروسي سبوتنيك-في بعد بيلاروس، 300 ألف جرعة ويُفترض أن تبدأ التلقيح الأسبوع المقبل. وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و743 ألفاً و187 شخصاً في العالم وأصاب أكثر من 79,3 مليون شخص منذ ظهور المرض نهاية ديسمبر 2019، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس الجمعة.

1964

| 25 ديسمبر 2020