أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عينت منظمة الصحة العالمية الدكتورة هنادي الحمد، قائد أولوية شيخوخة صحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة بوزارة الصحة العامة ، في مجموعة المراجعة الخارجية لشؤون كبار السن التابعة للمنظمة. وتُعنى هذه المجموعة بتقديم مراجعة لتطبيق التوجيهات الإرشادية الطبية الموضوعة من قبل منظمة الصحة العالمية ، والتأكد من مطابقتها لأفضل الممارسات العالمية من حيث المشورة الطبية والدعم المقدم لكبار السن. ويتيح هذا التعيين لدولة قطر فرصة أكبر في التأثير الإيجابي في السياسات والممارسات العالمية المرتبطة بشؤون كبار السن، ويأتي في إطار التعاون الواسع النطاق بين منظمة الصحة العالمية من جهة والدكتورة الحمد وفريقها من جهة أخرى خلال السنوات القليلة الماضية . وكانت الدكتورة هنادي الحمد قد شاركت كعضو في الشبكة العالمية للرعاية الصحية المطوّلة حيث أسهمت في وضع وصياغة التوجيهات الإرشادية لتطبيق الإستراتيجية العالمية والخطة الإجرائية لمنظمة الصحة العالمية حول الشيخوخة الصحية، خاصة في مجال الرعاية الصحية المطوّلة المقدّمة لكبار السن، إضافة إلى مشاركتها كعضو في الإئتلاف الدولي للمقاييس والبراهين العلمية للشيخوخة الصحية في منظمة الصحة العالمية، كما أسهمت خلال فترة الذروة لجائحة كورونا (كوفيد 19) العام الماضي، بشكل فاعل في إعداد مراجعة لبرنامج منظمة الصحة العالمية حول العدوى بفيروس كورونا (كوفيد 19) والوقاية منه في مرافق الرعاية المطوّلة لكبار السن بهدف التأكد من حماية الفئات الأكثر عرضة للعدوى بهذا الوباء. وفي هذا الصدد قال الدكتور عبدالله الأنصاري، رئيس الإدارة الطبية بمؤسسة حمد الطبية يعتبر هذا التعيين دليلاً آخر على الأثر الإيجابي لجهود كبار كوادرنا الطبية وما يصنعونه من فرق ليس على صعيد خدمات الرعاية الصحية التي يقدمونها في دولة قطر فحسب بل على صعيد العالم ككل، وفي الوقت الذي يرتفع فيه متوسط العمر لكبار السن فإن من الضروري أن نواصل تطوير وتحسين الخدمات المقدمة لهذه الفئة من المجتمع، ومن خلال العمل المشترك جنباً إلى جنب مع منظمة الصحة العالمية سيكون بمقدور الدكتورة هنادي الحمد التأكد من أن دولة قطر تحتل مركز الصدارة في تطبيق أفضل الممارسات العالمية في رعاية كبار السن. وفي تعليقها على تقلدها هذا المنصب قالت الدكتورة هنادي الحمد إن العمل ضمن فريق عالمي ينصبّ اهتمامه على الرفاه الصحي لكبار السن وتقديم الرعاية الصحية التي يحتاجونها يتيح لنا الفرصة لاكتساب المزيد من المعرفة من خلال أفضل الممارسات المتعارف عليها عالمياً وتعزز من قدراتنا على تطوير وتحسين الخدمات المقدمة لكبار السن في دولة قطر. وأضافت إن في هذا التعيين شرف كبير لي، ولكنه في نفس الوقت يعدّ بمثابة إقرار عالمي بمستوى الحرفية والطموح اللامحدود الذي يتمتع به كافة أعضاء الفريق الذي أعمل معه والذي يبذل جهوده الحثيثة دون كلل في سبيل التحسين المستمر للخدمات المقدمة لكبار السن في دولة قطر وتحقيق الرفاه الصحي لهم .
2904
| 31 مايو 2021
لا يوجد لقاح للتغير المناخي.. هكذا رد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، على مسيرة نظمها أطباء في جنيف للمطالبة بالحفاظ على البيئة. ونظم أطباء مهتمون بمكافحة أضرار تدهور البيئة على الصحة العامة مسيرة إلى مقر منظمة الصحة العالمية بجنيف اليوم السبت لمطالبة السلطات الصحية بوضع التغير المناخي والتنوع البيئي على رأس أولوياتها، بحسب رويترز. وسار نشطاء يرتدون ملابس بيضاء من أمام مقر الأمم المتحدة في جنيف إلى مقر منظمة الصحة حيث استقبلهم تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام للمنظمة، وماريا نيرا مديرة إدارة البيئة وتغير المناخ والصحة في المنظمة. وقال تيدروس خلال استقباله النشطاء خارج مبنى المنظمة الوباء سينتهي لكن لا يوجد لقاح للتغير المناخي.... علينا أن نتحرك الآن ونتضامن للوقاية والاستعداد قبل فوات الأوان. ودعت البروفيسور فاليري داكرومو، خبيرة الأمراض المعدية، المنظمة إلى أن تكون القوة الدافعة والضامن للسياسات العامة التي تحترم صحة الجميع وتحافظ على حياتهم. وأظهر إحصاء لرويترز في وقت سابق اليوم أن أكثر من 169.29 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 3 ملايين و665531 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وتأتي الولايات المتحدة في مقدمة أكثر 10 دول تضرراً بالوباء من من حيث عدد الإصابات، تليها الهند والبرازيل وفرنسا وتركيا ووسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا.
2120
| 29 مايو 2021
حذرت منظمة الصحة العالمية من أنه لن يكون بالإمكان تجاوز جائحة كورونا /كوفيد-19/ قبل تطعيم 70 في المئة من سكان العالم، منتقدة وتيرة برامج التحصين الأوروبية البطيئة جدا. وقال السيد هانز كلوغه، مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية، في تصريحات اليوم، سينتهي وباء كورونا عندما نصل إلى نسبة تطعيم قدرها 70 في المئة على الأقل..ولا تعتقدوا أن الوباء انتهى، مشددا على وجوب عدم تراخي دول العالم وسكانها في تعاملها مع الوباء. ولفت إلى أن شدة عدوى النسخ المتحورة الجديدة للفيروس من بين المسائل الأكثر إثارة للقلق، مضيفا نعرف مثلا بأن بي.1617 (المتحورة الهندية) أشد عدوى من بي.117 (المتحورة البريطانية) التي كانت في الأساس معدية أكثر من النسخة السابقة من الفيروس. ودعا المسؤول الأوروبي إلى وجوب التيقظ رغم ثبات فعالية اللقاحات المضادة لـ/كوفيد-19/ ضد النسخ المتحورة للفيروس، مبينا أن تخلي الناس عن تدابير الوقاية وتراخيهم، خصوصا مع حلول موسم الصيف، يشكل مصدر قلق أساسيا. وأوضح مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية لا تعطوا /كوفيد-19/ وقتا إضافيا، مشددا على إرشادات مراعاة التباعد الاجتماعي ووضع الكمامات لاسيما أن الوقت يدهمنا، وعملية إطلاق حملات التطعيم لا تزال بطيئة للغاية.. وعلينا تسريع الوتيرة وزيادة عدد اللقاحات المتاحة. كما أكد أنه من غير المقبول بأن تبدأ بعض الدول تطعيم الأصغر سنا وسكانها الأصحاء، بينما لم تنته دول أخرى في منطقتنا بعد من تطعيم جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية والفئات الأكثر ضعفا. يذكر أنه في المناطق والدول الـ53 التي تعدها منظمة الصحة العالمية ضمن أوروبا، وتشمل عدداً من دول وسط آسيا، تلقى 26 في المئة من السكان جرعة أولى من اللقاحات. وتلقى 36.6 في المئة من سكان الاتحاد الأوروبي جرعة واحدة على الأقل من اللقاحات، فيما تم تطعيم 16.9 في المئة بشكل كامل.
1107
| 28 مايو 2021
حذّر مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه الجمعة من أنه لن يكون بالإمكان تجاوز كوفيد-19 قبل تطعيم 70 في المئة من سكان العالم. وقال لفرانس برس سينتهي الوباء عندما نصل إلى نسبة تطعيم قدرها 70 في المئة على الأقل، مشيرا إلى أن وتيرة التحصين لا تزال بطيئة جدا في أوروبا، حيث تزيد شدة عدوى النسخ المتحوّرة من الفيروس من حدة القلق. وذلك وفقًا لموقع الحرة. كما أعرب عن قلقه حيال المستوى المرتفع لانتقال العدوى بالنسخ المتحوّرة لفيروس كورونا، وقال نعرف مثلا بأن بي.1617 (المتحوّرة الهندية) أشد عدوى من بي.117 (المتحوّرة البريطانية) التي كانت في الأساس معدية أكثر من النسخة السابقة من الفيروس، لكنه شدد على أن اللقاحات فعالة ضد النسخ المتحورة الحالية من الفيروس. وأكد على ضرورة تسريع وتيرة التطعيم لوضع حد للوباء الذي طال أمده أكثر مما كان متوقعا. وأفاد خلال أي وباء، السرعة مهمة، مشيرا إلى غياب هذا العامل في بداية انتشار كوفيد. وتابع الوقت يدهمنا... علينا تسريع وتيرة (حملة التطعيم)، علينا زيادة عدد اللقاحات المتاحة. ويذكر أنه في المناطق الـ53 التي تعدّها منظمة الصحة العالمية ضمن أوروبا، تلقى 26 في المئة من السكان جرعة أولى من اللقاحات. وتلقى 36,6 في المئة من سكان الاتحاد الأوروبي جرعة واحدة على الأقل من اللقاحات، بحسب تعداد لفرانس برس، بينما تم تطعيم 16,9 في المئة بشكل كامل.
3743
| 28 مايو 2021
دعا إقليم شرق المتوسط في منظمة الصحة العالمية جميع الدول الأعضاء إلى الاستثمار في النظم الصحية والوظائف الأساسية للصحة العامة، والتأهب لحالات الطوارئ لتحقيق رؤية الإقليم وهي /الصحة للجميع وبالجميع/. جاء ذلك في بيان ألقته، اليوم، سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري، وزيرة الصحة العامة، باسم دول الإقليم، أمام جمعية الصحة العالمية في دورتها الرابعة والسبعين، وقالت في هذا الصدد: لقد حان الوقت لتنحية السياسة جانبا من أجل الصالح العام، وسنهزم معا جائحة كورونا /كوفيد-19/، ولكن علينا أيضاً أن نستعد للجائحة التالية. وأوضح البيان الذي جاء تحت عنوان /إنهاء هذه الجائحة، والوقاية من الجوائح في المستقبل: نبني معا عالما أوفر صحة وأكثر أمانا وعدلا/، أن الجائحة تسببت في عرقلة الخدمات الصحية الأساسية، وهو ما أثر في إتاحة الرعاية المنقذة للحياة. ونوه بأنه في أكثر من ثلثي بلدان الإقليم، أغلقت العيادات الخارجية لعلاج الأمراض غير السارية، أو جرى تقليصها، أو استخدامها في أغراض أخرى، كما حدثت اضطرابات شديدة في خدمات صحة الأمهات والأطفال، ومنها التمنيع، وكذلك توقفت مؤقتا أنشطة استئصال شلل الأطفال، بينما تواجه البلدان تحديات ضخمة، ولكنها تبذل جهودا في استمرار تقديم الرعاية، وتعمل على توسيع نطاق التغطية بالتطعيم ضد /كوفيد-19/. وأكدت دول إقليم شرق المتوسط في بيانها أن جائحة /كوفيد-19/، تجتاح الصحة والعافية والاقتصادات في شتى أنحاء إقليم شرق المتوسط،، وأنه لا يمكن للقطاع الصحي وحده أن يتغلب على تهديدات الجائحة، بل من الضروري أن تشارك الحكومات والمجتمعات المحلية مشاركة كاملة في هذا الأمر. وأضاف بيان إقليم شرق المتوسط: كثيرا ما كان التعاون والتضامن غائبين على الصعيد الدولي على مدى الأشهر السبعة عشر الماضية، ولكن التعاون الاستثنائي أدى إلى تطوير لقاحات آمنة وفعالة في وقت قياسي. إذ نجح مرفق /كوفاكس/ في توصيل اللقاحات إلى 72 بلدا واقتصادا من البلدان والاقتصادات ذات الدخل المنخفض والمتوسط في جميع أنحاء العالم، ومنها جميع البلدان الإحدى عشر المشاركة في المرفق من إقليم شرق المتوسط، وعلينا الآن أن نعمل على زيادة إنتاج اللقاحات وطرحها، وأن نضمن الحصول المنصف عليها. وأوضحت دول إقليم شرق المتوسط، أن جائحة /كوفيد-19/، أبرزت نقاط ضعف ومشاكل عديدة في شتى أنحاء العالم، ولكنها لا تزال تقدم أيضا دروسا تساعد على التصدي لمخاطر الجائحة وغيرها من تحديات الصحة العامة . وقالت إن الاستجابات الفعالة كانت تستند إلى تدابير أساسية في مجال الصحة العامة، هي الكشف المبكر، والترصد القوي، والتشخيص المختبري في الوقت المناسب، وعزل الحالات وعلاجها، والحجر الصحي للمخالطين، وحماية العاملين في الرعاية الصحية، لافتة إلى أن رفع مستوى هذه القدرات والحفاظ عليها لاسيما على المستوى دون الوطني، يتطلب استدامة القيادة السياسية والموارد المالية.. وفي الوقت نفسه، يمكن لتعزيز عنصر اللقاحات في الاستجابة أن يساعد على زيادة القدرة الإنتاجية على مواجهة تحديات الأمراض المعدية في المستقبل، والانطلاق نحو التمنيع في جميع المراحل العمرية وفقا لخطة 2030. وأشار البيان إلى أن الالتزام بتدابير الصحة العامة والتدابير الاجتماعية لن يتحقق إلا بمشاركة متسقة ومبكرة من جانب المجتمعات، يصحبها تبادل المعلومات بشفافية وفي الوقت المناسب، والتصحيح الفوري للمعلومات المغلوطة أو المضللة. لذلك، كانت ثقة المجتمع المحلي إحدى السمات المميزة لمكافحة /كوفيد-19/ بفعالية. وفضلا عن ذلك، يجب ألا نغفل عن إدماج الفئات السكانية المستضعفة في الاستجابة، لما يشكله هذا الادماج من أهمية بالغة، كما أن التطعيم والترصد يجب أن يشمل السكان النازحين داخليا واللاجئين. يذكر أن اجتماعات جمعية الصحة العالمية بدأت أعمالها، اليوم، وتستمر حتى الأول من يونيو المقبل عبر تقنيات الاتصال عن بعد.
1260
| 24 مايو 2021
دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية شركات صناعة الأدوية خاصة فايزر بايونتيك، وموديرنا إلى تبكير طرح اللقاحات المضادة لكوفيد-19 في برنامج مشاركة اللقاحات ضمن مبادرة كوفاكس وذلك بسبب نقص في الإمدادات ناجم عن تعطل الصادرات الهندية من اللقاحات. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس في إفادة عبر الإنترنت مع تقديرنا لجهد شركة أسترا زينيكا التي تعمل جاهدة وبصورة مطردة على زيادة سرعة وحجم طلبياتها، فإننا نحتاج من الشركات المصنعة أن تحذو حذوها، بحسب رويترز. وطلب من شركة فايزر على وجه التحديد الإسراع بتسليم نحو 40 مليون جرعة في النصف الثاني من العام، وطلب من شركة موديرنا تصنيع الجرعات التي تعهدت بتوفيرها في 2022 هذا العام، قائلاً: نحتاج جرعات الآن وندعوهم إلى تسليم الطلبيات في أسرع وقت ممكن. وتعتمد مبادرة كوفاكس، التي تقدم لقاحات للدول الأكثر فقراً، بشكل كبير على صادرات معهد سيروم الهندي من لقاح أسترا زينيكا لكن الهند وزعت كمية كبيرة من انتاجه محلياً تحت وطأة الانتشار الكبير للموجة الثانية من الإصابات. وطلبت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) اليوم الإثنين من الدول السبع الغنية قبل قمة مرتقبة الشهر القادم التبرع بإمدادات من اللقاحات كإجراء طارئ لتعويض النقص المقدر بنحو 140 مليون جرعة بحلول نهاية مايو. وقدمت فرنسا، عضو مجموعة الدول السبع، بعضاً من لقاحات أسترا زينيكا لصالح كوفاكس كما تُجرى محادثات مع واشنطن للتبرع. ودافع بروس آيلوارد المستشار الكبير بمنظمة الصحة العالمية عن عمل كوفاكس حتى الآن في تقديم 65 مليون جرعة إلى 120 دولة واصفاً ذلك بالنجاح، قائلاً إنه يتعين على الدول الغنية التبرع بالمزيد من اللقاحات بعدما حصنوا مواطنيهم الأكثر عرضة للإصابة، مضيفاً:نتحرك في الاتجاه الصحيح. (لكن) لا نتحرك بالسرعة الكافية. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 162.71 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 3 ملايين و512115 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة أكثر 10 دول تضرراً من الوباء بحسب الإصابات والوفيات الناتجة عن الفيروس، تليها الهند والبرازيل وفرنسا وتركيا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا.
1550
| 17 مايو 2021
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم، أن تباطؤ حملات التطعيم ضد مرض كورونا /كوفيد-19/، وظهور سلالات جديدة للفيروس يزيد من خطر حدوث موجة جديدة من الإصابات في القارة الأفريقية. وقالت المنظمة، في بيان، إن التأخيرات ونقص التلاقيح تدفع دولا أفريقية للتراجع أكثر وراء بقية دول العالم في تنفيذ حملات التطعيم ضد الوباء، لافتة إلى أن نسبة التطعيم بالقارة لا تشكل الآن سوى 1% من العدد الاجمالي من التطعيمات التي تم إعطاؤها على مستوى العالم، متراجعة من 2% قبل أسابيع قليلة. واعتبرت المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة أن التنازل عن براءة اختراع اللقاحات قد يكون تغييرا لقواعد اللعبة، محذرة من أنه في ظل انتشار سلالات جديدة للفيروس، وتدني مستويات التطعيم، وتذمر السكان من الالتزام بإجراءات الوقاية، وتخفيف القيود، باتت تشكل ظرفا مناسبا لتفشي جديد للفيروس بهذه المنطقة من العالم.
1419
| 06 مايو 2021
قال السيد تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، اليوم، إن اللقاحات ضد وباء كورونا /كوفيد - 19/، لاتزال بعيدة المنال في الدول الأشد فقرا. جاء ذلك في حديث لجيبريسوس ضمن تقرير صدر بمناسبة الذكرى الأولى لبرنامج التعاون الدولي /كوفاكس/ لتسريع التطوير والإنتاج والوصول العادل لاختبارات وعلاجات ولقاحات /كورونا/ الذي انطلق قبل عام. وأضاف أنه تم إعطاء ما يقرب من 900 مليون جرعة لقاح على مستوى العالم، لكن أكثر من 81 في المئة منها ذهبت إلى البلدان ذات الدخول المرتفعة أو المتوسطة العليا، في حين تلقت الدول منخفضة الدخل 0.3 بالمئة فقط. يشار إلى أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، ندد مرارا بانعدام المساواة في توزيع اللقاحات وحث البلدان الأكثر ثراء على تقاسم الجرعات الزائدة للمساعدة في تطعيم العاملين الصحيين في الدول ذات الدخول المنخفضة، ضد الوباء الذي حصد حتى الآن أرواح أكثر من 3 ملايين إنسان على مستوى العالم. ويهدف برنامج /كوفاكس/ الذي شحن 40.5 مليون جرعة إلى 118 دولة حتى الآن، إلى تأمين ملياري جرعة بحلول نهاية العام 2021. وكان البرنامج الذي يشارك في إدارته /تحالف جافى للقاحات/ ومنظمة الصحة العالمية، قال أمس /الخميس/ إنه يسعى إلى تعزيز إمداداته من اللقاحات للدول الفقيرة من مصنعين جدد.
1796
| 23 أبريل 2021
مع حلول شهر رمضان المبارك، دعت منظمة الصحة العالمية باتباعالإرشادات الصحية المحلية، وتدابير السلامة لمواجهة تفشي كوفيد-19. وأصدرت منظمة الصحة العالمية - عبر حسابها الرسمي على موقع تويتربحسب موقع سي إن إن- إرشادات محدّثة بشأن الممارسات الرمضانية المأمونة في ظل جائحة كوفيد-19. وشملت الإرشادات على توصيات بشأن تدابير التباعد الجسديالواجب اتباعها أثناء الصلاة والإفطار الجماعي، وغيرها من الفعاليات الاجتماعية أو الدينية. ونصت الإرشادات على أنه من المفترض أن يستطيع الأصحاء صيام شهر رمضان هذا العام كما فعلوافي الأعوام السابقة، إذلا يوجد أي دليل على أن الصيام يزيد من خطر الإصابة بعدوى فيروس كورونا. وشجعت المنظمة أيضاً على تفضيل الأماكن المفتوحة، في حال كانت إقامة التجمُّعات ضرورية، مثل استضافةالسحور أو الإفطار وغيرها من المناسبات الاجتماعية في شهر رمضان. وشددت المنظمة على أن ضمان تدفق الهواء والتهوية الكافيين أمر بالغ الأهمية، إذ أنالأماكن المغلقة والمزدحمة التي لا تتوافر فيها تهوية كافية، تعدبيئة تتيح للأشخاص المصابين نقل الفيروس بسهولة إلى غيرهم، إذا مكثوا معهم لفترة طويلة من الوقت. وأكدت المنظمة على أهميةارتداء الكمامات، إذا تعذر الحفاظ على التباعد الجسديبمسافة لا تقل عن متر واحد، أو في الأماكن المغلقة التي تفتقر إلى التهوية الجيدة. ولفتتالمنظمة إلى أنه يجب على الأفراد الأكثر عُرضة للإصابة بحالة وخيمةمن مرض كوفيد-19 ارتداء كمامة طبية، بينما يمكن للآخرين ارتداء كمامة غير طبية أو قماشية مكوَّنة من ثلاث طبقات. وعند الإفطار، نصحت المنظمة بتناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الطازجة غير المصنعة، وشرب كميات وفيرةمن المياه للمحافظةعلى مستوى الرطوبة في الجسم. ووجهت المنظمة بتجنب التدخين، الذي لا ينصح به حتى في الظروف العادية، إذ يعاني المدخنون بالفعل من أمراض رئوية أو من انخفاض سعة الرئة، ما يعرضهم لخطر الإصابة الوخيمة بمرض كوفيد-19. ومن أجلالمحافظة على روح رمضان وسط تغير العادات الاجتماعية المرتبطة بهذا الشهر، أشارت المنظمة إلى أنه يمكن التواصلمع العائلة والأصدقاءعن طريق الهاتف أو مكالمات الفيديو، بدلًا من التجمعات. ولأن رمضان هو شهر العطاء، دعت المنظمة للبحث عن طرق جديدةمن أجل مساعدة الآخرين،وبدلًا من إقامة موائد الإفطار والسحور للمحتاجين، يمكنتوزيع صناديق أو وجبات طعام فردية معبأة سابقاً. وشجعت المنظمةعلى اتباعالممارسات الصحية في المساجد، من خلال الوضوء في المنزل، واستخدام السُجادات الشخصية. وأشارت المنظمة إلى ضرورة التأكدمن تجهيزمرافق غسل اليدين بالصابون، وتوفير منظف كحولي يصل فيه تركيز الكحول إلى 60-80%عند أبواب المساجد وداخلها. وأوضحتالمنظمة ضرورة الحرص على نظم تدفق الوافدينوالخارجين من المساجد، والتأكدمن تكرار تنظيف أماكن العبادة ومبانيها.
1939
| 13 أبريل 2021
أكد الدكتور تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا /كوفيد-19/، منبها إلى أن العالم يشهد ارتفاعا في حالات الإصابات الجديدة بالفيروس للأسبوع السابع على التوالي، كما يشهد ارتفاعا في حالات الوفيات. وقال أدهانوم، في مؤتمر صحفي اليوم، إن وحدات الرعاية الفائقة تشهد اكتظاظا وأعدادا كبيرة من الوفيات، مشيرا إلى ارتفاع الإصابات في الشرق الأوسط وآسيا. وحذر مدير عام منظمة الصحة العالمية من مرض /كوفيد-19/، قائلا إنه ليس إنفلونزا، بل هو مرض قد يترك آثارا طويلة المدى على الأعضاء الحيوية كالأعصاب، لافتا إلى أن هذا المرض لا يقتل فقط كبار السن، حيث توفي الكثير من الشباب بسببه. وأضاف أن هذه الجائحة أثبتت ضعف القدرات الإنتاجية للقاحات في العالم، مبديا استعداد المنظمة لتقديم الدعم التقني لجميع البلدان التي تسعى لتصنيع اللقاحات محليا. وأوضح أنه اجتمع بعدد من رؤساء الدول التي تسعى وتبذل الجهود لذلك.. مشيرا إلى اجتماع تعقده الدول الإفريقية للاتفاق على نهج مشترك للنهوض بالقدرات الإنتاجية للقاحات.
1157
| 12 أبريل 2021
رأى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس أن الطريق ما زال طويلاً أمام نهاية وباء كوفيد 19، وذلك لـ 3 أسباب، لكنه أعرب عن تفاؤله بإمكانية السيطرة على الفيروس وسلالاته في ضوء مؤشرات شهرين ماضيين. وقال خلال مؤتمر صحفي في جنيف، بحسب رويترز، اليوم الإثنين: نحن أيضاً نريد أن نرى المجتمعات والاقتصادات وقد أعيد فتحها، وحركة السفر والتجارة وقد استؤنفت، مضيفاً: لكن في الوقت الحالي، تعاني وحدات الرعاية الفائقة من التكدس في كثير من الدول، والناس يموتون. وتابع: ما زال الطريق طويلاً أمام نهاية جائحة كوفيد-19. لكن لدينا الكثير من أسباب التفاؤل. انخفاض حالات الإصابة والوفاة في الشهرين الأول والثاني من العام يبين أن من الممكن كبح هذا الفيروس وسلالاته، معتبراً أن ما يقوي العدوى الارتباك والتراخي وعدم الاتساق في إجراءات الصحة العامة. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 135.75 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 3 ملايين و71622 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون 2019. وتتصدر الولايات المتحدة قائمة أكثر 10 دول إصابة بالفيروس، تليها، البرازيل والهند وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وتركيا وإسبانيا وألمانيا.
2237
| 12 أبريل 2021
تعتزم فرنسا التي تطعم مواطنيها بلقاح ''استرازينيكا'' تغيير الجرعة الثانية إلى لقاح آخر وهو إما فايزر أو موديرنا، لتصبح أول دولة في العالم تعطي لقاحين مختلفين بالجرعة الأولى والثانية، غير أن منظمة الصحة العالمية أوصت بعدم تغيير اللقاح في هذه المرحلة . وتلقى نحو 600 ألف فرنسي أغلبهم من الطاقم الطبي، الجرعة الأولى من لقاح ''استرازينيكا'' المضاد لفيروس كورونا، ويتوجّب عليهم تلقي جرعة ثانية مختلفة، لتكون إما من لقاح ''فايزر'' أو ''موديرنا''، حسبما نقلته صحيفة ''لو فيغارو'' الفرنسية اليوم الجمعة. وكانت الهيئة العليا للصحة في فرنسا قد أعلنت مؤخرا أن الذين تقل أعمارهم عن 55 عامًا وأخذوا جرعة أولى من لقاح أسترازينيكا سيحصلون على جرعة ثانية من لقاح فايزر أو موديرنا.و يشمل ذلك 533 ألف شخص في فرنسا، وفقا للهيئة التي أوقفت إعطاء أسترازينيكا لمن هم دون سن 55 في 19 مارس، بسبب حالات نادرة من تجلط الدم في أوروبا. وفي تصريح له اليوم الجمعة، اعتبر وزير الصحة الفرنسي ''اوليفيي فيران''، أن هذا القرار منطقي، قائلا إن ''الحد من جرعات استرازينيكا إجراء وقائي''. وأضاف ''إنه لأمر عادي أن نقترح جرعة ثانية مختلفة خلال الأسابيع الـ12 القادمة'' وذلك احتراما للآجال. من جانبها، أكدت منظمة الصحة العالمية أنها في غياب بيانات كافية لا تستطيع إصدار توصية بشأن تغيير اللقاح المضاد لكوفيد بين جرعتين، وهو ما تعتزم فرنسا القيام به لمن هم دون سن 55 عامًا ممن تلقوا جرعة أولى من أسترازينيكا. وقالت مارغريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة - خلال مقابلة صحافية في جنيف بحسب موقع يورونيوز - لا توجد بيانات كافية لتوضيح ما إذا كان هذا أمرًا يمكن القيام به، ومن ثم خلص خبراء المنظمة إلى أن إمكان تغيير اللقاح ليس شيئا يمكن أن يوصوا به في هذه المرحلة.
6691
| 09 أبريل 2021
قالت منظمة الصحة العالمية إنها لا تستطيع إصدار توصية بشأن تغيير اللقاح المضاد لكورونا بين جرعتين في ظل غياب بيانات كافية في هذا الشأن، وذلك تعليقا على اعتزام فرنسا تبديل الجرعة الثانية لمن هم دون سن 55 عاما وتلقوا جرعة أولى من لقاح أسترازينيكا. وقالت مارغريت هاريس، المتحدثة باسم منظمة الصحة لا توجد بيانات كافية لتوضيح ما إذا كان هذا أمرا يمكن القيام به، ومن ثم خلص خبراء المنظمة إلى أن إمكان تغيير اللقاح ليس شيئا يمكن أن يوصوا به في هذه المرحلة. وكانت الهيئة العليا للصحة في فرنسا قد أعلنت مؤخرا أن الذين تقل أعمارهم عن 55 عامًا وأخذوا جرعة أولى من لقاح أسترازينيكا سيحصلون على جرعة ثانية من لقاح فايزر أو موديرنا، و يشمل ذلك 533 ألف شخص في فرنسا، وأوقفت الهيئة إعطاء أسترازينيكا لمن هم دون سن 55 في 19 مارس الماضي ، بسبب حالات نادرة من تجلط الدم في أوروبا.
1459
| 09 أبريل 2021
أكدت منظمة الصحة العالميةوعلماء المناعة رفضها لإدعاءات أن اللقاحات المستخدمة حالياً ضد كوفيد-19، تساهم في نشرسلالات متحورة من فيروس كوروناالمستجد، مؤكدة أن الأمر قد بلغ حده . وانتشرت على مواقع التواصل في فرنسا مؤخراً تقارير تدّعي أن الأشخاص الذين تمّ تطعيمهم بلقاح ضد كورونا أصبحوا مرشّحين أكثر من غيرهم لإصابة الآخرين بـسلالات قوية من الفيروس، غير أن منظمة الصحة العالمية، وعلماء المناعة يؤكدون أن هذه الإدعاءات لا أساس لها من الصحة ولا تستند على ركائز علمية. وفي تصريح لموقع يورونيوز، أشار المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، البروفيسور لوك أونيل إلى أنه ليس ثمة دليلٌ على ما يدّعيه البعض بأن الأشخاص الذين تمّ تطعيمهم ضد كورونا أصبح لديهم إمكانية أعلى على نقل العدوى بسلالات متحورة وأكثر قوة للفيروس، بل على العكس إنه لمكافحة انتقال العدوى، يعدّ التطعيم جزءاً من الحلّ إلى جانب التدابير والقيود التي تفرضها السلطات الصحية حالياً. ويرى البروفيسور لوك أونيل، أستاذ الكيمياء الحيوية وعلم المناعة في كلية ترينيتي بالعاصمة الإيرلندية دبلن، أن الخطوة الأهم في مسار مكافح كورونا هو نشر اللقاح، ويقول: إن أي تشكيك باللقاحات وفعاليتها، إنما يبعث برسالة مناقضة تماماً (لمهام القضاء على الفيروس)، مشدداً على ضرورة أن يتم تطعيم أكبر عدد ممكن من البشر من أجل الحيلولة دون ظهور سلالات متحورة من الفيروس ومن أجل وقف انتشاره. معلومات مضللة وذكر موقع يورو نيوز أن الادعاءات حول اللقاحات المضادة لـكوفيد-19 تخلو من أيّ أدلة علمية. وتوضح منظمة الصحة العالمية أن الفيروسات بطبيعتها تتكاثر وتتغيّر فيما يُعراف بـالطفرات التي يمكن أن يكون لها أيضاً اختلافٌ في التسلسل الجيني، وقد ظهرت بالفعل سلالات جديدة من فيروس كورونا في الأشهر الأخيرة داخلالمملكة المتحدةوفي جنوب أفريقيا والبرازيل، تلك السلالات التي عُرف عنها أنها أسرع انتشاراً بين البشر. لكنّ عملية تغيّر وتحوّر فيروس كورونا ليست مرتبطة باللقاح المضاد لـكوفيد-19، وإنما يمكن لتلك العملية أن تحدث حينما ينتقل الفيروس وينتشر بين البشر، وفي هذا الصدد، يقول البروفيسور أونيل: أن اللقاح يعزز الاستجابة المناعية، لذا لا تظهر السلالات المتحوّرة (للفيروس) في الأشخاص الذين تم تطعيمهم على الإطلاق، إنما من المرجح أن تظهر في الأشخاص الذين ليس لديهم استجابة مناعية. يذكر أن أكثر من 125 مليون شخص حول العالم أصيبوا بفيروس كورونا المستجد، توفي منهم أكثر من 2.8 مليون شخص، وذلك منذ أن اكتشفت أولى حالات الإصابة بالفيروس في الصين في شهر ديسمبر من العام قبل الماضي.
5506
| 06 أبريل 2021
كشفت جائحة كورونا عن إخفاقات وانقسامات دفعت زعماء 23 دولة بالاشتراك مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس بالمطالبة في مقال مشترك بوضع معاهدة دولية للتصدي للأوبئة والأزمات الصحية في المستقبل. وكان رئيس المجلس الأوروبي قد طرح فكرة هذه المعاهدة خلال قمة زعماء دول مجموعة الـ20 في نوفمبر الماضي، من أجل أن يكون تقديم اللقاحات والأدوية والفحوصات شاملا وعادلا، وفقًا لموقع الجزيرة. وحصل مشروع المعاهدة اليوم الثلاثاء على الدعم الرسمي لزعماء فيجي والبرتغال ورومانيا وبريطانيا ورواندا وكينيا وفرنسا وألمانيا واليونان وكوريا الجنوبية وتشيلي وكوستاريكا وألبانيا وجنوب أفريقيا وجمهورية ترينيداد وتوباغو وهولندا وتونس والسنغال وإسبانيا والنرويج وصربيا وإندونيسيا وأوكرانيا وكذلك منظمة الصحة العالمية. وقال زعماء تلك الدول في مقال مشترك نشر في صحف عالمية: ستحدث أوبئة وحالات طوارئ صحية كبرى أخرى، ولن تتمكن حكومة واحدة أو وكالة متعددة الأطراف من التصدي لتهديد مماثل بمفردها. وأضافوا أنه: يجب على الدول أن تعمل معا لوضع معاهدة دولية جديدة للاستعداد لمواجهة الأوبئة والتصدي لها. وأوضح المقال أن الهدف الرئيسي للمعاهدة هو تعزيز قدرة العالم على الصمود أمام الأوبئة في المستقبل من خلال تحسين نظم التحذير ومشاركة البيانات والأبحاث وعمليات الإنتاج وتوزيع اللقاحات والأدوية والفحوصات ومعدات الوقاية الشخصية. وحسب المعاهدة المقترحة، فإن صحة البشر والحيوانات والكوكب بأكمله مرتبطة ببعضها البعض، وينبغي أن يبنى على ذلك تقاسم المسؤوليات والالتزام بالشفافية والتعاون على الصعيد العالمي.
1098
| 30 مارس 2021
تشهد مختلف دول العالم تزايد عدد الإصابات بكورونا كوفيد 19 خلال الأسابيع الماضية، وسط مخاوف من تطورات الفيروس وتباين المعلومات حول حقيقة ما يحدث وهل هي سلالات جديدة أم هجينة؟ وما هو الفارق بين الاثنين والمخاطر المتوقعة. واستعرض تقرير بموقع الجزيرة نت اليوم السبت أبر المعلومات عن تطورات كورونا بعد السلالات المتحورة التي ظهرت واكتشاف العلماء سلالات هجينة يمكن وصفها بالمرحلة التالية.. فما هي السلالات الهجينة؟ وما هي مخاطرها؟ أولاً: ما السلالات المتحوّرة من كورونا؟ السلالات المتحوّرة (variants) هي نسخة من الفيروس تضم مجموعة من الطفرات، أي التغيرات في مادته الوراثية. وظهور نسخ متحورة من الفيروس ليس أمراً مفاجئاً، بل عملية طبيعية، لأن الفيروس يتحور بمرور الوقت لضمان بقائه. وبحسب الخدمات الصحية البريطانية بموقعها على الإنترنت تم تحديد أكثر من 4 آلاف متحورة من فيروس كورونا -واسمه العلمي سارس-كوف-2 (SARS-CoV-2)- حول العالم، وفق ما نقلته عنها وكالة الصحافة الفرنسية، لكن منظمة الصحة العالمية تؤكد أن معظمها ليس له تأثير من حيث تدابير الصحة العامة. وتم الإعلان عن 3 نسخ متحوّرة مثيرة للقلق، وفق منظمة الصحة العالمية، تم اكتشافها في إنجلترا، وجنوب أفريقيا، واليابان (وقد لوحظت هذه النسخة لدى مسافرين قادمين من البرازيل، ولذلك سميت بالمتحورة البرازيلية). ونتشر النسخ الثلاث من كوفيد 19 في 125 و75 و41 بلداً على التوالي وهي تصنف مثيرة للقلق بسبب زيادة قابليتها للانتقال و/أو شدتها، وبذلك تؤدي إلى تفاقم الجائحة وجعل السيطرة عليها أكثر صعوبة، بحسب تعريف منظمة الصحة العالمية. ثانياً: ما هي السلالات الهجينة (Recombinant)؟ وما الفرق بينها والسلالة المتحورة؟ يقول فينسينت ماريشال أستاذ علم الفيروسات في جامعة السوربون، إن الفيروسات الهجينة والسلالات المتحورة هي جميعها طفرات تضطلع بالدور ذاته، أي اختبار جميع الحلول التي تمكن الفيروس من الاستمرار، وذلك وفق ما ذكر تقرير نشرته صحيفة لوباريزيان (leparisien) الفرنسية، للكاتبة جولييت بوسون. وتعتبر السلالة المتحورة التقليدية طفرة تحدث داخل جينوم فيروس واحد، لكن السلالة الهجينة أشبه بنوع من التكاثر الجنسي للفيروسات، إنها نتاج امتزاج فيروسين يتفرعان من فيروس أصلي، على حد تعبير ماريشال. ومن أجل حدوث تلك العملية، من الضروري أن يصيب فيروسان نفس الخلية لدى مريض واحد، وفي لحظة دقيقة جدا يحدث نسخ متماثل، وينتج عنه تغيير في المصفوفة، فيقوم الإنزيم المسؤول عن ولادة نسخة جديدة، بإفراز فيروس ثان هجين. ** متى تم اكتشاف الطفرات الهجينة لفيروس كورونا؟ * في بداية فبراير الماضي، أكدت باحثة في مختبر لوس ألاموس الوطني في نيو مكسيكو بالولايات المتحدة، أنها اكتشفت فيروساً هجيناً من السلالة البريطانية، ومن السلالة المكتشفة في كاليفورنيا. * في 17 مارس الجاري، نشر الفريق البريطاني المسؤول عن تحليل جينومات سارس-كوف-2 دراسة أوضحت اكتشاف حوالي 15 فيروساً هجيناً. تم تصنيف 11 منها في 4 مجموعات، بينما كانت الأربعة المتبقية تحمل خصائص مختلفة. ** هل كانت هذه الطفرة مفاجِئة؟ أوضحت الكاتبة أن بعض الفيروسات قادرة على إنتاج هذه الطفرات الهجينة أكثر من غيرها، وهو ما ينطبق على فيروسات كورونا. وقد أكد فريق العلماء البريطاني في دراستهم أن التهجين سمة متكررة في التطور الجزيئي لفيروسات كورونا. وأشار أندرو رامبوت، أستاذ التطور الجزيئي في جامعة إدنبرة -على تويتر- أن ظاهرة التهجين كانت متوقعة جداً بالنسبة لعائلة سارس-كوف-2. ويذكر المتخصصون أن هذا النوع من الطفرات قد يكون أصل الفيروس الذي تسبب في جائحة كوفيد-19. ** لماذا ظهرت هذه السلالات الهجينة الآن؟ توضح الكاتبة جولييت بوسون أن عدة شروط يجب أن تتوفر لظهور هذه الفيروسات الهجينة. إذ يجب أن يتشارك فيروسان مختلفان في مكان واحد، كما يجب أن تنتشر سلالتان في وقت واحد، كما كان الحال مع السلالة المتحورة البريطانية، إلى جانب الفيروس الأصلي. ويعتبر ظهور الفيروسات الهجينة نتيجة للانتشار القوي للفيروس، فكلما انتشر الوباء على نطاق واسع، ظهرت سلالات جديدة وأصبح من الصعب التحكم في مدى انتشارها. لذلك يمكن -وفقاً للكاتبة- أن نكتشف هذه الطفرات الجديدة في المناطق التي اكتشفت فيها السلالات المتحورة قبل بضعة أشهر. وقال الباحثون البريطانيون في هذا الشأن نظراً لأن العديد من البلدان تشهد نسبة عدوى مماثلة لتلك الموجودة في المملكة المتحدة بين أواخر 2020 وبدايات 2021، فإننا نتوقع أن يتم اكتشاف فيروسات هجينة. ** هل الأمر يدعو للقلق؟ يرى مؤلفو الدراسة أن هذه الطفرات لن يكون لها تأثير فوري على مسار انتشار الوباء، كما أن ندرتها في المملكة المتحدة تعني حالياً أنها لم تؤثر على الوضع بشكل كبير، لكن فينسينت ماريشال يعتبر أن ظهور هذه السلالات الهجينة ليس أمراً جيداً، لأن هذه الطفرات يمكن أن تجمع في فيروس واحد خصائص فيروسين مختلفين، وقد يشكل هذا المزيج خطراً على جهاز المناعة. كما يبدو أن عاملاً آخر يثير القلق، وهو قدرة هذه السلالات الهجينة على الانتشار بين الحيوانات. وقد أظهر باحثون من معهد باستور مؤخراً أن السلالات المتحورة البريطانية والجنوب أفريقية والبرازيلية، قادرة على إصابة الفئران، رغم أن سارس-كوف-2 لا يمكنه ذلك. وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يزيد على 125.94 مليون شخص أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و891264. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
5143
| 27 مارس 2021
يعتبر السرطان من الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، ويشكّل عبئاً يثقل كاهل المرضى والأسر والمجتمعات، وفق منظمة الصحة العالمية. وتشير الوكالة الدولية لبحوث السرطان، إلى أن عدد الإصابات الجديدة التي كانت مسجلة رسمياً في عام 2020 ، حوالي 19.3 مليون إصابة، وعدد الوفيات بالسرطان 10 ملايين حالة. وبحسب منظمة الصحة العالمية، هناك 4 طرق بسيطة يساعد اتباعها على تقليل خطر الإصابة بالسرطان، بحسب موقع روسيا اليوم: 1- الامتناع عن التبغ: يمكن الحيلولة دون وقوع نسبة تتراوح بين 30% إلى 50% من حالات السرطان بالامتناع عن تعاطي التبغ، حيث يعتبر السبب الوحيد والأكبر للإصابة بالسرطان وهو المسؤول عن حوالي 22% من الوفيات الناتجة عن سرطان الرئة، بحسب تقرير بموقع منظمة الصحة العالمة. 2 - ينصح الأطباء بالمحافظة على وزن صحي، وهذا يقي من 12 نوعاً من السرطان: سرطان الأمعاء، والثدي، وكيس الصفراء، والكلى، والكبد، والفم، والمريء، والمبيض، والبنكرياس، والبروستات، والمعدة، والرحم. 3- يساعد النشاط البدني المنتظم على تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان. 4 - من الضروري الالتزام بنظام غذائي صحي، وهذا يعني تناول كمية أكبر من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات وتقليل تناول اللحوم الحمراء والمياه الغازية المحلاة والامتناع تماماً عن تناول المشروبات الكحولية.
2512
| 25 مارس 2021
عاد لقاح أسترازينيكا إلى ماراثون اللقاحات مجدداً بعد تعرضه لاتهامات تتعلق بتسببه في إصابة حالات بجلطات مما أدى لوقف استخدامه بصورة مؤقتة في 12 دولة. وتلقى رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون الجرعة الأولى من أسترازينيكا اليوم الجمعة، وحث المواطنين على أن يفعلوا مثله قائلاً إنه لم يشعر بشيء، في حين أكدت منظمة الصحة العالمية أهمية اللقاح المضاد لمرض كوفيد-19. وحصل جونسون (56 عاماً) على اللقاح في نفس المستشفى الذي أدخل إليه قبل نحو عام تقريباً في وحدة العناية المركزة بعد أن أصيب بالفيروس. وقال جونسون بعد تلقيه الجرعة في مستشفى سانت توماس في لندن حرفياً لم أشعر بشيء. كانت عملية جيدة جداً وسريعة للغاية، بحسب رويترز. واستأنفت 12 دولة تقريباً التطعيم بلقاح أسترا زينيكا اليوم الجمعة، بعد أن قالت جهتان تنظيميتان من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا إن فوائده تفوق أي مخاطر، وذلك إثر تقارير عن حالات نادرة أصيبت بجلطات مما أدى لوقف استخدام اللقاح بصورة مؤقتة. وحثت منظمة الصحة العالمية دول العالم اليوم الجمعة على مواصلة التطعيم بلقاح شركة أسترازينيكا الواقي من فيروس كورونا، لتنضم بذلك إلى جهات تنظيمية أوروبية وبريطانية دعمت استخدامه بعد مخاوف من تسببه في تجلط الدم. وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس المدير العام للمنظمة في مؤتمر صحفي في جنيف نحث الدول على مواصلة استخدام هذا اللقاح المهم الواقي من مرض كوفيد-19. وتحدث تيدروس بعدما ذكرت لجنة مراجعة سلامة اللقاحات بالمنظمة أن المعلومات التي لديها عن لقاح أسترا زينيكا لا تشير إلى أي زيادة في تجلط الدم بوجه عام. وقال تيدروس لقاح أسترا زينيكا مهم للغاية لأنه يشكل أكثر من 90 % من اللقاحات التي توزع عبر كوفاكس، في إشارة إلى برنامج عالمي لمشاركة اللقاحات بقيادة المنظمة الدولية، مضيفاً: كوفيد-19 مرض فتاك، ولقاح أكسفورد-أسترا زينيكا قادر على الوقاية منه. من المهم أيضا أن نتذكر أن كوفيد-19 ذاته قد يسبب تجلطات وانخفاضاً في الصفائح الدموية. وفي وقت سابق اليوم أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في مؤتمر صحفي بعد اجتماع مع زعماء دول أنها ستحصل على لقاح أسترازينيكا للوقاية من كورونا.
3114
| 20 مارس 2021
أعلنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم الجمعة في مؤتمر صحفي بعد اجتماع مع زعماء دول أنها ستحصل على لقاح شركة أسترازينيكا للوقاية من فيروس كورونا كوفيد-19. واستأنفت 12 دولة تقريباً التطعيم بلقاح أسترازينيكا اليوم، بعد أن قالت جهتان تنظيميتان من الاتحاد الأوروبي وبريطانيا إن فوائده تفوق أي مخاطر، وذلك إثر تقارير عن حالات نادرة أصيبت بجلطات مما أدى لوقف استخدام اللقاح بصورة مؤقتة. وفي وقت سابق قالت منظمة الصحة العالمية إن فوائد لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا أكثر من مخاطره وأن البيانات لا تشير إلى ارتفاع حالات تجلط الدم بعد تلقي لقاح أسترازينيكا لكننا سنتابع آثاره، مضيفة أن البيانات تؤشر إلى عدم ازدياد حوادث تجلط الدم بعد تلقي لقاحات كورونا. تجاوز عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا كوفيد 19 في المنطقة الأوروبية حاجز المليون اليوم الجمعة وذلك في الوقت الذي تسعى فيه الدول لتوسيع حملة التطعيم باللقاحات للتغلب على سلالات جديدة تنشر موجة ثالثة للعدوى قد تدفع المستشفيات مجددا إلى طاقاتها القصوى. وسجلت أوروبا منذ ظهور الجائحة 37 مليوناً و221978 حالة إصابة على الأقل، ومليون و62 وفاة، بينما بلغ عدد الإصابات بكورونا عالميا أكثر من 121.92 مليون شخص، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و820166 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.
1988
| 19 مارس 2021
أوصت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء باستمرار التطعيم بلقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا كوفيد 19 الذي أعلنت 12 دولة أوروبية هذا الأسبوع تعليق استخدامه لشكوك في تسببه بآثار جانبية محتملة. وقالت لجنة معنية بسلامة اللقاحات تابعة لمنظمة الصحة العالمية اليوم، بحسب رويترز، إنها ترى أن المنافع التي تعود من استخدام لقاح أسترازينيكا للوقاية من كوفيد-19 تفوق المخاطر وأوصت باستمرار التحصين به. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أدرجت لقاحاً أنتجته شركة أسترازينيكا بالتعاون مع جامعة أكسفورد في قائمة الاستخدام الطارئ الشهر الماضي مما أتاحه على نطاق أوسع لدول العالم النامي بسبب انخفاض سعره. وقالت وكالة الأدوية الأوروبية إنها تحقق في تقارير عن 30 حالة إصابة باضطرابات غير معتادة في وظائف الدم من بين 5 ملايين تلقوا اللقاح. وجرى توزيع 45 مليون جرعة في الإجمال من لقاح أسترازينيكا في أنحاء المنطقة. ومن المقرر أن تعلن الوكالة الأوروبية، وهي الجهة التنظيمية المعنية بإجازة الأدوية واللقاحات، النتائج التي توصلت إليها غداً الخميس لكن رئيستها إيمير كوك قالت إنها لا ترى سبباً لتغيير التوصية المتعلقة بلقاح أسترازينيكا وهو أحد اللقاحات الأربعة التي أقرت الوكالة استخدامها حتى الآن للوقاية من المرض. وقالت منظمة الصحة العالمية إن لجنة المشورة العالمية لسلامة اللقاحات تتفحص بدقة أحدث البيانات المتاحة بشأن سلامة لقاح أسترازينيكا. وذكرت الصحة العالمية في بيان بعد يوم من عقد خبرائها لاجتماع مغلق بمجرد الانتهاء من المراجعة، ستنشر منظمة الصحة العالمية النتائج على الفور. وأضاف البيان حتى الآن، تعتبر منظمة الصحة العالمية أن منافع استخدام لقاح أسترازينيكا تفوق المخاطر وتوصي باستمرار حملات التحصين. أظهر إحصاء لرويترز أن ما يزيد على 120.68 مليون شخص أُصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و795745. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
822
| 17 مارس 2021
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
28592
| 09 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
7830
| 09 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
6402
| 10 نوفمبر 2025
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
6172
| 10 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
3686
| 08 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2926
| 09 نوفمبر 2025
منح حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، سعادة السيد علي بن سعيد الكميت الخيارين وشاح حمد بن...
2342
| 10 نوفمبر 2025