أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حذر السيد تيدروس أدهانوم غيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية من أن موجات جديدة من الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد19)، تظهر أن الوباء لم يقترب حتى من نهايته. وقال غيبرييسوس، في تصريح صحفي، إن موجات جديدة من الفيروس تظهر مجددا أن كوفيد-19 لم يقترب من نهايته، مشيرا إلى أنه بينما يضغط الفيروس علينا، يتعين أن نتصدى له. وقد سجل الخبراء في عدد من الدول زيادة ملحوظة في عدد الإصابات بعدوى الفيروس التاجي المستجد، خلال الأسابيع الماضية. ووفقا للخبراء، احتلت فرنسا المرتبة الأولى حيث سجلت أكثر من 150 ألف إصابة في يوم واحد، تليها ألمانيا 130-140 ألف إصابة واحتلت إيطاليا المرتبة الثالثة، حيث سجلت أكثر من 100 ألف إصابة في يوم واحد. وكانت مديرة المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها، أندريا أمون، ذكرت في وقت سابق أن الارتفاع في عدد الإصابات يعود بشكل أساسي إلى النسخة الفرعية BA.5 من متحور أوميكرون.
569
| 13 يوليو 2022
حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر عودة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا كوفيد 19، معتبرة أنه لا يزال يمثل حالة طوارئ عالمية بعد نحو عامين ونصف العام من الإعلان عن اكتشافه لأول مرة. وقالت لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، المكونة من خبراء مستقلين، في بيان إن الحالات المتزايدة والتطور الفيروسي المستمر والضغط على الخدمات الصحية في عدد من البلدان يعني أن الوضع لا يزال طارئاً، مشيرة إلى أن الحالات التي أُبلغت بها المنظمة ارتفعت 30% في الأسبوعين الماضيين، بحسب رويترز. وأعلنت المنظمة التابعة للأمم المتحدة لأول مرة عن أعلى مستوى من التأهب، والمعروف باسم طوارئ الصحة العامة ذات الاهتمام الدولي، لكوفيد-19 في 30 يناير 2020. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 552.68 مليون نسمة أُصيبوا بكوفيد 19 على مستوى العالم منذ الإعلان عنه، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 6 ملايين و774077. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكة دول العالم في عدد الإصابات، تليها الهند والبرازيل وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وكوريا الجنوبية وروسيا وتركيا.
404
| 12 يوليو 2022
كشفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، عن تسجيلها أكثر من 6 آلاف إصابة مؤكدة بجدري القرود و3 وفيات مرتبطة به منذ بداية العام في أنحاء العالم. وقالت المنظمة في بيان، بحسب وكالة الأناضول، إنها رصدت 6 آلاف و27 إصابة مؤكدة بجدري القرود، لافتة إلى أن زيادة الإصابات بلغت 77% حتى 27 يونيو الماضي. وفي 27 يونيو الماضي أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن ارتفاع الإصابات المؤكدة بجدري القرود في العالم إلى أكثر من 3400 وحالة وفاة واحدة حتى، معظمها من أوروبا، موضحة بحسب رويترز، أنه منذ 17 يونيو، تم إبلاغها عن 1310 حالات جديدة، مع إبلاغ 8 دول جديدة، لم تسمها، عن حالات إصابة بجدري القردة. بدوره، قال المدير العام للمنظمة تيدروس غيبريسوس، في تصريحات صحفية، وفقاً لـالأناضول إنه لا يزال يشعر بالقلق إزاء حجم وانتشار فيروس جدري القرود، مضيفاً: أوروبا هي المركز الحالي لتفشي المرض، حيث تسجل أكثر من 80٪ من الحالات على مستوى العالم. والجمعة الماضية، دعت منظمة الصحة العالمية الدول الأوروبية إلى تحرك عاجل للحد من تفشي جدري القرود، على خلفية ازدياد عدد المصابين ثلاثة أضعاف منذ أسبوعين في القارة. وتظهر أعراض المرض على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات والتهاب حلق، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه وباطن القدمين والأعضاء التناسلية وغيرها من أجزاء الجسم. واكتشف جدري القرود أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
514
| 07 يوليو 2022
دعت منظمة الصحة العالمية، اليوم، الدول الأوروبية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة ضد تفشي مرض جدري القردة، خاصة بعد تضاعف حالات الاصابة ثلاث مرات في الأسبوعين الماضيين في القارة. ودعا السيد هانس كلوغه المدير الإقليمي للمنظمة في أوروبا، في بيان، الدول الأوروبية لزيادة جهودها في الأسابيع والأشهر المقبلة لتجنب توطن جدري القردة في منطقة جغرافية أكبر، مبينا أنه من الواجب القيام بتحرك عاجل ومنسق إذا أردنا إحداث تغيير في السباق ضد تفشي المرض. وأفادت معطيات منظمة الصحة بأن أوروبا سجلت أكثر من 4500 إصابة مؤكدة، أي أكثر بثلاثة أضعاف مما سجل في منتصف يونيو الماضي، حيث يشكل هذا العدد تسعين في المئة من الإصابات التي أحصيت في العالم منذ منتصف شهر مايو حين بدأ هذا المرض الذي كان محصورا بعشر دول إفريقية يتفشى في أوروبا. واعتبر خبراء منظمة الصحة العالمية أن تفشي الحالات بمثابة تهديد صحي، ولكن من دون الوصول إلى مرحلة الطوارئ الصحية العالمية في الوقت الحالي، ولكن منظمة الصحة العالمية في أوروبا أشارت إلى أنه على الرغم من هذا القرار إلا أن التطور السريع والطبيعة الطارئة لهذا الحدث يعنيان أن لجنة الخبراء ستعيد النظر في موقفها قريباً. وباتت أوروبا بؤرة لانتشار جدري القردة، بعد رصد إصابات في 31 بلدا أو منطقة، لاسيما في المملكة المتحدة (1076 حالة) وألمانيا (838) وإسبانيا (736) والبرتغال (365) وفرنسا (350).
674
| 01 يوليو 2022
حذرت منظمة الصحة العالمية من خطورة تفاقم أزمة الجوع وآثارها حول جميع أنحاء العالم، حيث يؤدي الارتفاع الشديد في أسعار المواد الغذائية والوقود والسلع الأخرى إلى فقدان ملايين الأشخاص لوجباتهم والجوع، ولهذا الأمر تداعيات كبيرة على الصحة البدنية والعقلية. وحول هذا الموضوع قال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبرييسوس مدير عام المنظمة خلال المؤتمر الصحفي الاعتيادي في جنيف: إن الناس يحتاجون إلى الحصول على طعام ميسور التكلفة ومغذ، فالدعم مهم خلال هذه الأوقات العصيبة، والعمل المتضافر من قبل الحكومات والوكالات الدولية والقطاع الخاص يمكنه حل التحديات المتقاربة. وأضاف أن نقص الغذاء والتغذية يضعف جهاز المناعة لدى الناس ويزيد من تعرضهم لخطر الإصابة بالأمراض، حيث أن الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية أكثر عرضة للوفاة من الالتهاب الرئوي وأمراض الإسهال والحصبة.. منوها بأن المنظمة تعمل حاليا مع الشركاء للاستجابة إلى الأزمة الصحية والغذائية، بما في ذلك تقديم الخدمات الصحية الأساسية للمحتاجين، وعلاج الأطفال المرضى الذين يعانون من سوء التغذية الحاد، ومنع انتشار الأمراض المعدية واكتشافها والاستجابة لها. الجدير بالذكر أنه تواجه بعض المناطق، مثل القرن الأفريقي، مشاكل خطيرة للغاية تتعلق بانعدام الأمن الغذائي قد تؤدي إلى المجاعة، في الوقت الذي يعاني أكثر من 80 مليون شخص، أي واحد من كل أربعة أشخاص، في منطقة شرق أفريقيا من انعدام الأمن الغذائي، ويلجأ هؤلاء إلى تدابير يائسة لإطعام أنفسهم وأسرهم.
650
| 30 يونيو 2022
أعربت منظمة الصحة العالمية عن ثقتها في الإجراءات التي ستتخذها دولة قطر لإدارة المخاطر المرتبطة بفيروس كورونا بنجاح خلال استضافتها نهائيات كأس العالم لكرة القدم في نهاية العام الحالي. وأوضح مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل ريان – بحسب وكالة فرانس برس - أنه لن يكون هناك سبب للاعتقاد بأن مخاطر تفشي الوباء ستكون خلال تنظيم كأس العالم، في نوفمبر وديسمبر المقبلين، أعلى مما كانت عليه أثناء الأحداث الكبرى الأخرى التي جرت في أمان تام في هذه الأشهر الأخيرة. وقال - خلال مداخلة مباشرة على صفحة منظمة الصحة العالمية على فيسبوك - التجمعات الجماهيرية المُدارة والمُخطط لها يمكن أن تجري بكل أمان. وأضاف بصفتنا منظمة الصحة العالمية، نعمل عن كثب مع السلطات القطرية في هذا الشأن، مشيراً إلى أن سلطات الصحة العامة في قطر استثمرت بشكل كبير في إدارة الصحة العامة في إطار كأس العالم.
578
| 29 يونيو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية، عن ارتفاع الإصابات المؤكدة بمرض جدري القرود في العالم إلى أكثر من 3400 وحالة وفاة واحدة حتى يوم الأربعاء الماضي، معظمها من أوروبا. وذكرت المنظمة في إفادة أمس، بحسب رويترز، أنه منذ 17 يونيو، تم إبلاغها عن 1310 حالات جديدة، مع إبلاغ ثماني دول جديدة، لم تسمها، عن حالات إصابة بجدري القردة. وقالت منظمة الصحة العالمية يوم السبت إن جدري القردة لم يصل بعد إلى وضع حالة الطوارئ الصحية العالمية، على الرغم من أن المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس قال إنه قلق للغاية من تفشي المرض. وقبل شهر جددت منظمة الصحة العالمية تحذيراتها من جدري القرود بعد وصوله إلى 20 دولة خارج الدول التي ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض. ويتوطن جدري القردة، وهو عدوى فيروسية خفيفة، في دول أفريقية هي الكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونجو الديمقراطية ونيجيريا. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
934
| 28 يونيو 2022
قال السيد تيدروس أدهانوم غيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية إن تفشي جدري القردة يشكل تهديدا صحيا يثير قلقا بالغا ، لكنه لا يشكل في الوقت الراهن حالة طوارئ صحية عالمية. وأضاف تيدروس في بيان ، في الوقت الراهن لا يشكل (تفشي جدري القردة) حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا، في إشارة إلى أعلى مستوى تأهب يمكن لمنظمة الصحة العامة أن تعلنه. ولفت إلى أن لجنة الطوارئ التابعة للوائح الصحية الدولية بشأن تفشي مرض جدري القردة في بلدان متعددة، عبرت عن هواجس جدية بشأن حجم التفشي الحالي وسرعته، مشيرة إلى أمور كثيرة لا تزال مجهولة على صعيد التفشي والفجوات في البيانات. وتظهر أعراض /جدري القردة/ على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه. وتوقعت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق أن يتم رصد المزيد من حالات الإصابة بجدري القردة، في الوقت الذي توسع فيه نطاق المراقبة في البلدان التي لا يوجد فيها المرض عادة. وقد تم إبلاغ المنظمة بتسجيل أكثر من 3200 إصابة بجدري القردة في أكثر من 50 بلدا وحالة وفاة واحدة هذا العام .
865
| 26 يونيو 2022
نظمت وزارة الصحة العامة بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية، ورشة عمل للتحقق من فاعلية إنشاء فرق الطوارئ الطبية للتجمعات الجماهيرية. وتأتي الورشة في إطار الشراكة التي تمتد لثلاث سنوات بين وزارة الصحة العامة ومنظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/ واللجنة العليا للمشاريع والإرث، وتهدف إلى إقامة فعالية آمنة وصحية لها تأثير رياضي وصحي دائم. وبشأن هذه الورشة، قال الدكتور محمد الهاجري مدير إدارة الطوارئ الصحية في وزارة الصحة العامة، إن فرق الطوارئ الطبية تضم مختلف الممارسين الصحيين، بمن فيهم الأطباء والممرضون والمساعدون الطبيون وموظفو الدعم واللوجستيون والمختصون بعلاج المرضى الذين يمرون بحالة طارئة أو كارثة، موضحا أن ورشة العمل جاءت ضمن أنشطة إعداد فرق الطوارئ الطبية في دولة قطر، وكذلك مناقشة مجالات تطبيقها على التجمعات الجماهيرية متمثلة ببطولة كأس العالم FIFA قطر 2022. وأشار إلى أن الأحداث الرياضية الجماعية، مثل كأس العالم، يمكن أن تشكل مخاطر صحية وضغوطا مع إمكانية زيادة الطلب على الرعاية الصحية التي قد تجهد أداء النظام الصحي في البلد المضيف، وبالتالي يجب عند التخطيط لهذه الفعاليات مراعاة التأكد من إعداد خطط قوية داخل نظام الرعاية الصحية لإدارة أي زيادة محتملة في أعداد المرضى، حيث يعد ذلك جزءا أساسيا من الاستعداد لبطولة كأس العالم، وجزءا من ركيزة الأمن الصحي لشراكة وزارة الصحة مع منظمة الصحة العالمية و/فيفا/ واللجنة العليا للمشاريع والإرث في إقامة بطولة كأس عالم صحية. من جهته، قال الدكتور فلافيو ساليو رئيس شبكة فرق الطوارئ الطبية في منظمة الصحة العالمية، إن ورشة العمل تعد واحدة من سلسلة من الدورات التدريبية التي تقدمها المنظمة هذا العام بالتعاون مع وزارة الصحة العامة في إطار شراكة فريدة تهدف إلى ضمان تقديم مقترحات وتدابير فعالة لإقامة بطولة كأس عالم آمنة وصحية في وقت لاحق من هذا العام بدولة قطر. وتضمنت ورشة العمل التفاعلية مجموعة من العروض القصيرة والمناقشات التي أدارتها أمانة منظمة الصحة العالمية المعنية بالطوارئ الطبية، بينما عرض خبراء محليون ودوليون لمحة عامة عن فرق الطوارئ الطبية في دولة قطر والإنجازات التي تمت، وسلطوا الضوء على آليات التنسيق والمبادئ التوجيهية والمعايير والإنجازات التي تحققت حتى الآن على مستوى العالم وفي دولة قطر. كما ناقش المشاركون فكرة تطوير نظام جديد للتحقق الخارجي من فرق الطوارئ الطبية التي يتم نشرها للاستجابة في الزيادة على طلب المرضى لخدمات الرعاية الصحية أثناء فعاليات التجمعات الجماهيرية. وشارك في الورشة قادة ومتخصصون في الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية من جهات مختلفة، بما في ذلك وزارة الصحة العامة، ومؤسسة حمد الطبية، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وجمعية الهلال الأحمر القطري، والمركز الدولي للأمن الرياضي، والقوات المسلحة القطرية، والدفاع المدني، ولخويا، والشرطة، وأمانة منظمة الصحة العالمية المعنية بالطوارئ الطبية، ووحدة الصحة الحدودية والتجمعات الجماهيرية التابعة لمنظمة الصحة العالمية.
879
| 23 يونيو 2022
دعت منظمة الصحة العالمية، بلدان العالم كافة إلى زيادة استثماراتها في مجال الصحة النفسية، مؤكدة أن المعاناة هائلة على هذا الصعيد تفاقمت بفعل جائحة كوفيد-19. وقالت المنظمة في تقرير لها قبل بدء الجائحة، كان حوالى مليار شخص في العالم يعانون نوعا من الاضطرابات النفسية، وخلال السنة الأولى من الجائحة، ازدادت نسب الإصابة بالاكتئاب والقلق بواقع الربع، مشيرة إلى أن شخصا من كل ثمانية أشخاص في العالم تقريبا يعاني اضطرابا ذهنيا. وأضاف التقرير أن الاستثمارات اللازمة للتصدي لهذه الحالات لم تشهد أي ازدياد، إذ إن 2% فقط من الميزانيات الوطنية للصحة وأقل من 1% من إجمالي المساعدات الدولية على قطاع الصحة مخصصة للصحة النفسية. وقال مارك فان أوميرين، من قسم الصحة النفسية في منظمة الصحة العالمية إن تقرير المنظمة بشأن الصحة العقلية سلط الضوء أيضا على الفروق الشاسعة بين البلدان على صعيد النفاذ إلى الرعاية الطبية اللازمة على صعيد الصحة النفسية، ففي حين إن أكثر من 70% من الأشخاص الذين يعانون حالات ذهان يحصلون على علاج في البلدان مرتفعة الدخل، لا تتخطى نسبة هؤلاء 12% في البلدان ذات الدخل المنخفض. ودعا المسؤول في منظمة الصحة العالمية إلى إنهاء الوصمة السلبية للمصابين بمشكلات نفسية.
645
| 17 يونيو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنها ستعقد اجتماعا طارئا الأسبوع المقبل لتحديد ما إن كانت ستصنف تفشي جدري القردة عالميا على أنه حالة طوارئ صحية عامة تستدعي قلقا دوليا أم لا. وقال السيد تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، في بيان صحفي إن تفشي جدري القردة غير عادي ومقلق. وأضاف غيبريسوس قررت عقد اجتماع للجنة الطوارئ بموجب القواعد الصحية الدولية الأسبوع المقبل، لتقييم إن كان هذا التفشي يمثل حالة طوارئ صحية تثير القلق دوليا. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أكدت مؤخرا، أن التلقيح الجماعي ضد جدري القرود، الذي بدأ بالتفشي في عدة أجزاء من العالم، غير ضروري في الوقت الراهن. يأتي ذلك في الوقت الذي تم فيه تسجيل أكثر من 1600 حالة إصابة بالمرض في نحو 30 دولة، معظمها في أوروبا، منذ أوائل مايو الماضي. وتظهر أعراض المرض على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه.
841
| 15 يونيو 2022
حذرت منظمة الصحة العالمية، من تفشي مرض الكوليرا في مدينة ماريوبول الأوكرانية. وقالت السيدة مارغريت هاريس، المتحدثة باسم المنظمة، في مؤتمر صحفي، إن خطر تفشي مرض الكوليرا في ماريوبول مرتفع، حيث يحصل الناس على مياه شرب مأمونة بدرجة أقل بسبب الأنابيب التالفة، مشيرة إلى أن ماريوبول والأقاليم المجاورة لها لطالما عُرفت بتاريخها في تفشي الكوليرا. وأكدت هاريس أن منظمة الصحة العالمية ليست موجودة على الأرض في ماريوبول، لكنها ستعمل مع الشركاء لتقديم الدعم. وفي الشهر الماضي، قالت منظمة الصحة العالمية إنها سترسل لقاحات الكوليرا إلى مدينة دنيبرو بوسط أوكرانيا، استعدادًا لتفشي محتمل للمرض، وفي ذلك الوقت، سلطت المنظمة الضوء على الظروف الخطيرة في ماريوبول. وحذرت مديرة الطوارئ الإقليمية في منظمة الصحة العالمية، دوريت نيتسان، من اختلاط مياه الشرب بالصرف الصحي، مشيرة إلى خطر كبير للإصابة بأمراض منها الكوليرا. وشهدت ماريوبول قتالا شرسا بين القوات الروسية والأوكرانية، قبل أن تسقط في أيدي القوات الروسية، بعد حصار طويل لها. وبعد أسابيع من سيطرة القوات الروسية عليها، تعاني المدينة من اختلاط المياه النظيفة بالصرف الصحي، فضلا عن انتشار الجثث في الشوارع، ما يجعل السكان عرضة للإصابة بعدة أمراض خطيرة، وذلك بحسب قادة محليون أوكرانيون الذين أعربوا عن قلقهم بشأن نقص الإمدادات. فقد قال مساعد عمدة المدينة، بيترو أندريوشينكو، في تصريح للتلفزيون الأوكراني، إن الجثث المتحللة وأكوام القمامة تلوث مصادر الشرب، ما يجعل السكان عرضة للإصابة بالكوليرا والدوسنتاريا وأمراض أخرى. فيما كتب مجلس مدينة ماريوبول على تطبيق تليغرام، أن الجثث تتعفن تحت أنقاض مئات المباني الشاهقة، وهو ما يسمم الهواء حرفيا. وتوقع المجلس سقوط آلاف الضحايا من المدنيين، في حالة تفشي المرض، وهو الأمر الذي سيؤدي إلى مزيد من المعاناة للمدينة. وتقدر السلطات الأوكرانية أن حوالي 100 ألف شخص لا يزالون في المدينة، بعد أن قدر عدد سكان ماريوبول ب 400 ألف شخص قبل الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا.
512
| 08 يونيو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، عن تسجيل 780 حالة إصابة مؤكدة مخبرياً بجدري القرود في 27 دولة لا يعتبر المرض فيها متوطناً. وقالت إن هذا العدد من حالات الإصابة سُجل خلال فترة 3 أسابيع، منذ 13 مايو وحتى الخميس الماضي، مشيرة إلى أن العدد المسجل هو أقل من العدد الحقيقي بسبب محدودية المعلومات الوبائية والمخبرية، متوقعة أن ينتشر المرض، بحسب موقع بي بي سي عربي. وأضافت المنظمة أنه من المرجح أن تقوم دول أخرى بالتعرف على حالات إصابة لديها وسيكون هناك انتشار أكبر للفيروس. وعلى الرغم من تأكيد منظمة الصحة العالمية على أن مستوى الخطر على الجمهور لا يزال منخفضاً، إلا أنها قالت إن ذلك قد يتغير في حالة أصبح الفيروس متوطنا على نطاق واسع في دول خارج أفريقيا، التي يوجد فيها عادة. ونشرت منظمة الصحة العالمية قائمة بالدول التي أبلغت عن ظهور العدد الأكبر من الحالات والتي لا يعتبر فيها المرض متوطناً. وضمت القائمة كلاً من بريطانيا (207 حالات) وإسبانيا (156 حالة) والبرتغال (138 حالة) وكندا (58 حالة) وألمانيا (57 حالة) بالإضافة إلى أوروبا وأمريكا الشمالية، تم الإبلاغ أيضاً عن حالات إصابة منفردة في الأرجنتين وأستراليا والمغرب والإمارات. وقالت منظمة الصحة العالمية إن بعض الدول تفيد بأن أجيالاً جديدة من الحالات لم تعد تظهر فقط في أوساط المخالطين المعروفين لحالات سابقة مؤكدة، وهو ما يشير إلى فقدان سلاسل العدوى من خلال انتشار غير مكتشف للفيروس. واكتشف جدري القرود أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. ويسبب فيروس جدري القردة أعراضاً من بينها الحمى والأوجاع والطفح الجلدي ذي الشكل المميز. وتظهر أعراض المرض على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات والتهاب حلق، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه وباطن القدمين والأعضاء التناسلية وغيرها من أجزاء الجسم. وبحسب تقرير بموقع منظمة الصحة العالمية، تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
1525
| 05 يونيو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، عن رصد أكثر من 550 حالة إصابة مؤكدة بفيروس جدري القرود في 30 دولة لا يتوطن بها المرض. وقال الأمين العام للمنظمة الأممية تيدروس غيبريسوس، في مؤتمر صحفي، بحسب وكالة الأناضول، إن الوضع الصحي الحالي بأنه آخذ في التطور، مضيفاً: نتوقع استمرار اكتشاف المزيد من الحالات، متابعاً: التحقيقات جارية، لكن الظهور المفاجئ في العديد من البلدان في نفس الوقت يشير إلى أنه ربما كان هناك انتقال لم يتم اكتشافه لبعض الوقت، مطالباً البلدان المتضررة على توسيع نطاق مراقبتها، والبحث حالات الإصابة ورصدها. وفي وقت سابق اليوم، أعلنت منظمة الصحة العالمية، تشخيص أكثر من 1400 حالة إصابة بـجدري القرود في 7 دول إفريقية هي الكاميرون، وجمهورية إفريقيا الوسطى، والكونغو الديمقراطية، وليبيريا، ونيجيريا، والكونغو، وسيراليون. وأضافت أن الإصابات تضم 44 حالة مؤكدة، و1392 حالة اشتباه. وتظهر أعراض المرض على هيئة حمى وتضخم الغدد الليمفاوية وآلام في العضلات والتهاب حلق، إضافة إلى الإرهاق والقشعريرة وطفح جلدي يشبه جدري الماء على اليدين والوجه وباطن القدمين والأعضاء التناسلية وغيرها من أجزاء الجسم. واكتشف جدري القرود أول مرة عام 1958 عندما ظهر مرض يشبه الجدري في قرود أحد المختبرات، ومن هنا أُخذت هذه التسمية. وفي سياق تطورات جدري القرود، أعلنت البرتغال اليوم، بحسب رويترز، تسجيل 19 إصابة جديدة، ليصل إجمالي عدد الإصابات المؤكدة إلى 119 في بلد يمثل إحدى البؤر الرئيسية للانتشار الحالي للمرض. وقالت هيئة الصحة البرتغالية إن جميع الحالات المؤكدة للمرض الفيروسي الخفيف عادة ظهرت لدى رجال تقل أعمار معظمهم عن 40 عاماً. وحذر مايك رايان مدير الطوارئ في منظمة الصحة العالمية اليوم من أن تفشي الأمراض المتوطنة مثل جدري القردة وحمى لاسا أصبح يتكرر بصورة أكثر انتظاماً. ونظراً لأن تغير المناخ يساهم في تغير ظروف الطقس بسرعة مثل الجفاف، فإن الحيوانات والبشر يغيرون سلوكهم، بما في ذلك عادات البحث عن الغذاء. وقال رايان إنه نتيجة لذلك فإن أمراض الهشاشة البيئية التي تنتشر عادة في الحيوانات تقفز بصورة متزايدة إلى البشر. وأضاف رايان للأسف تتزايد هذه القدرة على تضخيم هذا المرض ونقله داخل مجتمعاتنا، لذا فقد زادت عوامل ظهور المرض وتفشيه، متابعاً أنه على سبيل المثال، يوجد اتجاه تصاعدي في حالات حمى لاسا، وهو مرض فيروسي حاد ينتشر عن طريق القوارض المتوطنة في أفريقيا. وتابع اعتدنا على وجود من ثلاث إلى خمس سنوات على الأقل بين تفشي الإيبولا، والآن نكون محظوظين إذا كان لدينا من ثلاثة إلى خمسة أشهر.
553
| 01 يونيو 2022
اجتمعت سعادة الدكتورة حنان محمد الكواري وزير الصحة العامة، اليوم، مع سعادة الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، في مقر المنظمة بجنيف. وفي بداية الاجتماع قدمت سعادة وزير الصحة تهاني دولة قطر لسعادة مدير عام منظمة الصحة العالمية لإعادة انتخابه مديرًا عامًّا للمنظمة للمرة الثانية، معربة عن تمنياتها له بمواصلة جهوده الكبيرة لما فيه مصلحة منظمة الصحة العالمية. وقالت سعادتها: إن إعادة انتخاب سعادة الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس جاء لثقة الدول الأعضاء ودعمها لقيادته طوال تفشي جائحة /كوفيد - 19/، إضافة إلى جهوده المبذولة لتحسين النظم الصحية، وتنفيذ أولويات منظمة الصحة العالمية على الصعيد العالمي، معربة كذلك عن تهانيها له بنجاح الدورة الخامسة والسبعين لجمعية الصحة العالمية، التي انعقدت في الفترة من 22 إلى 28 مايو الماضي بمشاركة وفد دولة قطر. كما جرى خلال الاجتماع مناقشة أوجه التعاون بين دولة قطر ومنظمة الصحة العالمية في مختلف المجالات الصحية، والشراكة الصحية لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 خلق إرث للرياضة والصحة، والتي تهدف إلى ضمان تنظيم بطولة كأس عالم صحية وآمنة في قطر، وتكون نموذجًا استثنائيًّا لاستضافة أحداث رياضية كبرى صحية وآمنة في المستقبل.
590
| 01 يونيو 2022
استبعدت منظمة الصحة العالمية تحول مرض جدري القرود إلى جائحة رغم وصوله إلى حوالي 21 دولة وتسجيل أكثر من 300 حالة مؤكدة أو مشتبه بها معظمها في أوروبا. قالت مسؤولة بمنظمة الصحة العالمية اليوم الإثنين، إن المنظمة لا تعتقد أن تفشي مرض جدري القرود خارج أفريقيا سيؤدي إلى جائحة، مضيفة أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان المصابون الذين لا تظهر عليهم أعراض يمكن أن ينقلوا المرض، بحسب رويترز. وجدري القردة هو مرض بأعراض خفيفة ينتشر عادة من خلال الاتصال الوثيق مسبباً أعراضا تشبه أعراض الانفلونزا وطفحا جلديا له شكل مميز. وتدرس منظمة الصحة العالمية ما إذا كان ينبغي تقييم التفشي على أنه حالة طوارئ صحية عامة محتملة تثير قلقا دوليا. ومن شأن صدور إعلان من هذا القبيل، مثلما حدث مع كوفيد-19 وإيبولا، أن يساعد في تسريع جهود البحث والتمويل لاحتواء المرض. ورداً على سؤال حول ما إذا كان تفشي مرض جدري القردة يمكن أن يتحول إلى جائحة، قالت روزاموند لويس مديرة إدارة الجدري ببرنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية لا نعرف ولكننا لا نعتقد ذلك، مضيفة: في الوقت الراهن لا نشعر بالقلق من تفشي جائحة عالمية. ومن المعروف أن سلالة الفيروس المتسبب في المرض لا تؤدي للوفاة سوى في حالات قليلة، ولم يتم تسجيل أي وفيات حتى الآن. وظهرت معظم الحالات في أوروبا، وليس في بلدان وسط وغرب أفريقيا التي يتوطن فيها الفيروس، ولا ترتبط معظمها بالسفر. وبدأت بعض الدول في تقديم لقاحات للمخالطين وثيقي الصلة بالحالات المؤكدة.
1869
| 30 مايو 2022
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وصول جدري القرود إلى أكثر من 20 دولة لا يتوطن فيها المرض، ووصول عدد الحالات إلى أكثر من 200 ما بين مؤكدة أو مشتبه بها معظمها في أوروبا. واليوم أكدت منظمة الصحة العالمية، أهمية التحرك السريع لاحتواء جدري القرود الذي وصل إلى حوالي 20 دولة خارج الدول التي ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض. ونشرت رويترز قائمة عن الدول التي سجلت حتى الآن حالات اشتباه أو إصابات مؤكدة بـجدري القرود: آسيا والمحيط الهادي 1- سجلت أستراليا في 20 مايو أول إصابة لمسافر عاد مؤخراً من بريطانيا. وتم أيضاً تسجيل حالة اشتباه. أوروبا 2- أكدت النمسا أول إصابة في 22 مايو. 3- اكتشفت بلجيكا حالتين يوم 20 مايو. 4- رصدت التشيك أول حالة بها في 24 مايو. 5- سجلت الدنمارك ثاني إصابة في 24 مايو، بعد يوم من تسجيل الحالة الأولى. 6- أكدت فنلندا أول إصابة في 27 مايو. 7- زادت الحالات المؤكدة في فرنسا إلى 5 في 25 مايو. 8- سجلت ألمانيا 3 إصابات أولها في 20 مايو. 9- أكدت إيطاليا 9 حالات بحلول 26 مايو، وكانت أول إصابه في 19 مايو. 10- أبلغت هولندا عن أول حالة في 20 مايو. وأكدت منذ ذلك الحين بضعإصابات أخرى، دون تحديد العدد الدقيق. 11- أكدت البرتغال 16 إصابة جديدة في 27 مايو، ليصل العدد الإجمالي إلى 74. 12- سجلت سلوفينيا أول إصابة في 24 مايو. 13- أكدت إسبانيا 25 حالة جديدة في 26 مايو، ليرتفع الإجمالي إلى 84 حالة. 14- سجلت السويد أول إصابة في 19 مايو. 15- أعلنت سويسرا أول إصابة مؤكدة بها في 21 مايو. 16- رصدت المملكة المتحدة 14 إصابة جديدة في إنجلترا في 24 مايو، ليرتفع إجمالي الحالات المسجلة إلى 70. الشرق الأوسط 17- أكدت إسرائيل أول إصابة لديها في 21 مايو. 18- ذكرت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) أن الإمارات سجلت أول إصابة في 24 مايو. الأمريكتان 19- أعلنت الأرجنتين عن أول حالة مشتبه بها في 23 مايو. 20- سجلت كندا 10 إصابات جديدة في 27 مايو، ليصل إجمالي الإصابات فيها إلى 25. 21- أكدت الولايات المتحدة 9 إصابات إضافية في 7 ولايات في 26 مايو. وارتفع الإجمالي بذلك إلى 11 منذ اكتشاف أول إصابة في 18 مايو. ويتوطن جدري القردة، وهو عدوى فيروسية خفيفة، في دول أفريقية هي الكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونجو الديمقراطية ونيجيريا. وأثار تفشي المرض في الآونة الأخيرة في دول لا ينتشر بها عادة الكثير من المخاوف. ويُعتقد أن معدل الوفيات جراء السلالة المنتشرة عالميا نحو واحد في المئة على الرغم من توفر اللقاحات والعلاجات الفعالة. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
1386
| 27 مايو 2022
تسلمت الدكتورة هنادي الحمد قائد أولوية شيخوخة صحية بالاستراتيجية الوطنية للصحة في وزارة الصحة، والمدير الطبي لمستشفى الرميلة ومدير مركز قطر لإعادة التأهيل، اليوم الجمعة، جائزة سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح للبحوث في مجالي الرعاية الصحية للمسنين وتعزيز الصحة التي تقدمها منظمة الصحة العالمية. وأشاد وزير الصحة الكويتي الدكتور خالد السعيد في كلمته اليوم أمام الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية خلال مراسم تسليم الجائزة، بالدكتورة هنادي الحمد، قائلاً، بحسب وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إنها حظيت بهذه الجائزة لإنجازاتها المتميزة في تحسين رعاية المسنين بدولة قطر الشقيقة متمنياً لها المزيد من التقدم والإنجازات وأن يكون فوزها بالجائزة حافزاً للمزيد من الابتكار والعطاء وتعزيز التضامن العالمي لصون حقوق المسنين في الرعاية الصحية. وأكد أن جائزة الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه للبحوث في مجالي الرعاية الصحية للمسنين وتعزيز الصحة ترمز إلى مكانة المسنين كأولوية تنموية رئيسية بالبر امج الصحية. وأوضح أن هذه الجائزة هي وفاء وعرفان وامتنان بما قدمه المسنون من عطاء وجهود مضنية لتحقيق التنمية الشاملة وبما يتفق مع القيم والعادات والالتزامات المهنية والإنسانية والغايات ذات العلاقة بالصحة ضمن مسيرة التقدم لتحقيق الأهداف العالمية السبعة عشر للتنمية المستدامة. يذكر أنه تم الإعلان عن فوز الدكتورة هنادي الحمد بالجائزة خلال مشاركة دولة قطر في اجتماعات الدورة (150) للمجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية والتي عقدت في الفترة من 24 إلى 29 يناير الماضي. يذكر أن جائزة سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح للبحوث في مجالي الرعاية الصحية للمسنين وتعزيز الصحة يتم منحها كل عامين تقديراً للمساهمات الجليلة للفائزين في البحث بمجالي الرعاية الصحية للمسنين وتعزيز الصحة على مستوى منظمة الصحة العالمية. وتتم التوصية باختيار المرشح للفوز بالجائزة عن طريق هيئة الجائزة التي تقوم بدورها برفع توصياتها إلى المجلس التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية، حيث تسلم الجائزة في الاحتفال الذي يقام سنوياً على هامش اجتماعات منظمة الصحة العالمية بجنيف في شهر مايو.
1528
| 27 مايو 2022
أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، أهمية التحرك السريع لاحتواء جدري القرود الذي وصل إلى حوالي 20 دولة خارج الدول التي ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض. وقالت سيلفي برياند مديرة إدارة التأهب للمخاطر المعدية في المنظمة إن الأولوية يجب أن تكون لاحتواء جدري القردة في البلدان التي لا يتوطن فيها المرض، وإنه يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ إجراءات سريعة، بحسب رويترز. وأضافت في إحاطة للدول الأعضاء في الجمعية السنوية للمنظمة التابعة للأمم المتحدة نعتقد أننا إذا اتخذنا الإجراءات الصحيحة الآن يمكننا احتوائه بسهولة. وأمس أعلنت ماريا فان كيركوف، كبيرة خبراء الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، عن اكتشاف نحو 200 إصابة مؤكدة بجدري القردة وأكثر من 100 إصابة مشتبه بها حتى الآن خارج الدول التي عادة ما ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض. وأضافت نتوقع اكتشاف مزيد من الإصابات. نطلب من الدول زيادة المراقبة... هذا وضع قابل للاحتواء. سيكون صعبا لكنه قابل للاحتواء في الدول غير الموبوءة. ويتوطن جدري القردة، وهو عدوى فيروسية خفيفة، في دول أفريقية هي الكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونجو الديمقراطية ونيجيريا. وأثار تفشي المرض في الآونة الأخيرة في دول لا ينتشر بها عادة الكثير من المخاوف. ويُعتقد أن معدل الوفيات جراء السلالة المنتشرة عالميا نحو واحد في المئة على الرغم من توفر اللقاحات والعلاجات الفعالة. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً.
1102
| 27 مايو 2022
جددت منظمة الصحة العالمية تحذيراتها من جدري القرود بعد وصوله إلى 20 دولة خارج الدول التي ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض. وقالت مسؤولة في منظمة الصحة العالمية اليوم الخميس، بحسب رويترز، إنه تم اكتشاف نحو 200 إصابة مؤكدة بجدري القردة وأكثر من 100 إصابة مشتبه بها حتى الآن خارج الدول التي عادة ما ينتشر فيها الفيروس المسبب للمرض، وحث الدول على زيادة المراقبة للمرض المعدي. ويتوطن جدري القردة، وهو عدوى فيروسية خفيفة، في دول أفريقية هي الكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونجو الديمقراطية ونيجيريا. وأثار تفشي المرض في الآونة الأخيرة في دول لا ينتشر بها عادة الكثير من المخاوف. ويُعتقد أن معدل الوفيات جراء السلالة المنتشرة عالمياً نحو واحد في المئة على الرغم من توفر اللقاحات والعلاجات الفعالة. وأعلنت ماريا فان كيركوف، كبيرة خبراء الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، في إفادة عبر الإنترنت، إنه تم حتى الآن تسجيل إصابات في أكثر من 20 دولة لا يتوطن بها المرض، مضيفة أن المنظمة تتوقع زيادة الأعداد، مضيفة: نتوقع اكتشاف مزيد من الإصابات. نطلب من الدول زيادة المراقبة... هذا وضع قابل للاحتواء. سيكون صعبا لكنه قابل للاحتواء في الدول غير الموبوءة. تتراوح فترة حضانة جدري القردة (وهي الفترة الفاصلة بين مرحلة الإصابة بعدواه ومرحلة ظهور أعراضها) بين 6 أيام و16 يوماً، بيد أنها يمكن أن تتراوح بين 5 أيام و21 يوماً، بحسب منظمة الصحة العالمية. ويمكن تقسيم مرحلة العدوى إلى فترتين كالتالي: - فترة الغزو (صفر يوم و5 أيام)، ومن سماتها الإصابة بحمى وصداع مبرح وتضخّم العقد اللمفاوية والشعور بآلام في الظهر وفي العضلات ووهن شديد (فقدان الطاقة). - فترة ظهور الطفح الجلدي (في غضون مدة تتراوح بين يوم واحد و3 أيام عقب الإصابة بالحمى) والتي تتبلور فيها مختلف مراحل ظهور الطفح الذي يبدأ على الوجه في أغلب الأحيان ومن ثم ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويكون وقع الطفح أشدّ ما يكون على الوجه (في 95% من الحالات) وعلى راحتي اليدين وأخمصي القدمين (75%). ويتطوّر الطفح في حوالي 10 أيام من حطاطات بقعية (آفات ذات قواعد مسطّحة) إلى حويصلات (نفاطات صغيرة مملوءة بسائل) وبثرات تليها جلبات قد يلزمها ثلاثة أسابيع لكي تختفي تماماً. بحسب منظمة الصحة العالمية، لا توجد أيّة أدوية أو لقاحات مُحدّدة متاحة لمكافحة عدوى جدري القرود (القردة)، ولكن يمكن مكافحة فاشياته. وقد ثبت في الماضي أن التطعيم ضد الجدري ناجع بنسبة 85% في الوقاية من جدري القردة، غير أن هذا اللقاح لم يعد متاحاً لعامة الجمهور بعد أن أُوقِف التطعيم به في أعقاب استئصال الجدري من العالم. ورغم ذلك فإن من المُرجّح أن يفضي التطعيم المسبق ضد الجدري إلى أن يتخذ المرض مساراً أخف وطأة. ووفق موقع الحرة، تحتفظ بعض الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، بلقاحات الجدري في الاحتياطي الاستراتيجي في حالة عودة الفيروس إلى الظهور. ولدى إدارة الأغذية والعقاقير لقاحان تمت الموافقة عليهما بالفعل للاستخدام ضد الجدري. أحدهما، وهو لقاح من جرعتين يسمى جيننيوس، تمت الموافقة عليه أيضاً للاستخدام ضد جدري القردة.
2326
| 26 مايو 2022
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
31352
| 29 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
10942
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
6704
| 29 أكتوبر 2025
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
6670
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
4432
| 31 أكتوبر 2025
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
3962
| 31 أكتوبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
3766
| 31 أكتوبر 2025