قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أوبراين: 150 مليون شخص في العالم يحتاجون الدعم إلوود: صناع القرار حول العالم لا يتماشون مع التغيرات الدولية استهل منتدى الدوحة أولى جلساته العامة بعقد جلسة عن تحولات المشهد السياسي العالمي، وخلصت غالبية المداخلات إلى أن المجتمع الدولي لا يساهم بشكل جيد في حل أزمة اللاجئين. وقال السيد ريتشارد تشارنيسكي، نائب رئيس البرلمان الأوروبي، إن العالم يواجه تحديات ضخمة، وهذه التحديات تؤثر بلا شك على كل مناطق العالم، مشيرا إلى أن أوروبا كانت تلعب في الماضي دورا حيويا في الساحة العالمية، لكنها الآن تخلت عن هذا الدور وأعطته للولايات المتحدة، وأصبحت أقل أداء. وأوضح أن أوروبا في السنوات المقبلة لن تكون الأولى في صناعة السياسة، ولكنها سوف ترسي الاستقرار وتساهم في حل المنازعات، منوها إلى أن السنوات المقبلة سوف تشهد زيادة في التنافس بين أمريكا والصين، كما سيزداد التنافس بين أوروبا وبعض دول آسيا. وقال إن مشكلة اللاجئين تواجه أوروبا والعالم، وللأسف المجتمع الدولي لا يساهم بشكل جيد في حل هذه الأزمة، حيث لا توجد فكرة عالمية لحل أزمة اللجوء. من جانبه، توجه ستيفين أوبراين، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، بالشكر إلى الحكومة القطرية على تنظيم هذا المنتدى الهام الذي يشمل الاستقرار والأمن ودعم الشعوب المحتاجة. وكشف أوبراين أنه وقع اتفاقا جديدا أمس مع الحكومة القطرية لتقديم المزيد من الدعم الإنساني لمكتب الأمم المتحدة لشؤون الإغاثة، وهذا الاتفاق سوف يعزز دور قطر في عالم الإغاثة. وأوضح أن العالم يحتاج مساعدات إضافية جديدة في المجال الإنساني، مؤكدا أن هناك 150 مليون شخص في العالم يحتاجون الدعم والمساعدة. وقال: إن هناك عددا كبيرا من اللاجئين يهربون من ويلات الحروب، كما إن هناك 22 مليون لاجئ حول العالم. وأضاف أن 80% من المعونات الإنسانية كانت تحدث سابقا في المناطق التي تقع بها كوارث طبيعية، ولكن اليوم الأزمات ناتجة عن الحروب، منوها إلى أن العمل الإغاثي في الكوارث الطبيعية يكون سهلا، أما في حالات الحروب فيكون أصعب. وطالب العالم بمضاعفة جهود الإغاثة، وأيضا جهود التنمية المستدامة، متوجها بشكره لقطر قيادة وحكومة وشعبا على ما يقدمونه من مساعدات إنسانية حول العالم. بدوره قال السيد توبياس إلوود، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط بوزارة الخارجية البريطانية، إن هذا المنتدى هام للغاية، مشيرا إلى أنه يأتي في وقت تزداد فيه تحديات العالم، ومنها زيادة السكان وندرة الموارد. وأضاف أن العالم تجتاحه الحروب والنزاعات بشكل غير مسبوق، وبالتالي يجب مساعدة المحتاجين لكي يواجهوا العالم، مؤكدا أن صناع القرار في العالم لا يتماشون مع التغير الجاري، ففي الوقت الذي تسير فيه الأمور في العالم بسرعة، فإن اتخاذ القرار يجيء بشكل بطيء. ونبه إلى أن جهود بريطانيا في الدعم الإنساني سوف تتواصل رغم انفصالها عن الاتحاد الأوروبي، مطالبا المؤسسات الدولية بضرورة تغيير وإصلاح قوانينها. وفي نفس السياق، قال رياض حجاب إن قطر من أهم الداعمين للثورة السورية ودعم تطلعات الشعب السوري في الحرية، مشيرا إلى أن هناك بعض المشاريع الموجودة في المنطقة، ومنها المشروع التوسعي الفارسي الذي يدعم المليشيات الطائفية، والمشروع الآخر هو التطرف الديني الذي يستقطب الشباب، بينما المشروع الثالث هو إعادة تقسيم المنطقة وفق تصور الأقليات. وأكد أن المشهد السوري يؤثر على العالم، سواء من خلال تهديد الأمن أو من خلال التنظيمات المتطرفة، علاوة على أزمة اللجوء التي يعاني منها العالم.
220
| 14 مايو 2017
أكد سعادة السيد عيسى بن ربيعة الكواري، نائب رئيس مجلس الشورى لـ "الشرق" أنّ دولة قطر لا تألوا جهداً في دعم قضايا اللاجئين والمتضررين من ويلات الصراعات حول العالم، وهذا ينبع من إيمانها العميق بأهمية الاستقرار وتوفير الحياة الكريمة للأفراد، منوهاً إلى أنّ حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى يدعم المبادرات الإنسانية والخيرية الداعمة لحقوق المنكوبين، ويسعى سموه بكل إصرار وإرادة لإرساء مبادئ إنسانية قوامها الإخاء والعدالة والشفافية. وقال إنه ليس غريباً على سموه، عقد المؤتمرات والاجتماعات الإنسانية والدولية التي تدعم بحق قضايا التنمية واللاجئين والمتضررين من الصراعات، ويحاول بقدر الإمكان أن يعالج مشكلات التنمية. وأضاف أنّ سموالامير أكد أهمية التنمية والاستقرار بصفتهما داعمين للنهوض بالإنسان، وأنّ إعلاء وترسيخ القيم الإنسانية، يعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، لافتاً إلى أنّ سموه رسم خارطة طريق نحو التنمية، وهي بناء أنماط جديدة من التعاون، وبناء شراكات تتجاوز الهوية الوطنية، وتحقق تقدماً في المبادئ الإنسانية. وأكد الكواري أنّ دولة قطر تولي اهتماماً كبيراً بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية التي تتماشى مع الأهداف الإنمائية العالمية، منوهاً إلى أنّ التنمية العالمية تمر بقضايا عديدة، وقد أثرت سلباً على التنمية المالية والاقتصادية، بل وأعاقت تقدمها، والقيام بدورها. وأشاد بالجهود التي تبذلها قطر محلياً وعربياً ودولياً من أجل الارتقاء بالقيم الإنسانية، والمبادئ المجتمعية، التي ترسي مبادئ الشفافية والمساواة والإخاء. وحث الدول المتقدمة والمنظمات الدولية على بذل الجهود، وتقديم مساهمات بناءة للنهوض بأوجه التنمية في البلدان المتضررة من الدمار، وأن تخطو نهج الإصلاح وتقديم الدعم لتحقيق أبسط ما يطلبه الإنسان وهو الاستقرار.
4638
| 15 مايو 2017
أكد المهندس أحمد الجولو - رئيس مجلس إدارة جمعية المهندسين القطريين – أن كلمة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في افتتاح منتدى الدوحة السابع عشر، تناولت عدة رسائل مباشرة للأوضاع الراهنة للاجئين، على مستوى العالم، مشيرا إلى أن قطر دائما سباقة في عمل الخير، وتقديم يد المساعدة لجميع الشعوب العربية، والكلمة دليل على أن سموه مهموم بما يواجهه إخواننا اللاجئون، والسوريين بوجه خاص، الموزعون بين الأردن وتركيا ولبنان وأوروبا، لذلك كانت أولويات صاحب السمو مناقشة جميع التحديات التي تواجه اللاجئين على مستوى الوطن العربي. وقال إن سموه حذر في كلمته من الإرهاب والتطرف، اللذين أصبحا ظاهرة عالمية لا ترتبط بمجتمع أو شعب أو دين دون آخر، ويشكلان تهديداً خطيراً للأمن، والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط والعالم، الأمر الذي يؤكد على ضرورة حل جميع الإشكاليات المرتبطة بهذه المواضيع، لافتا إلى أن صاحب السمو في كلمته بعث برسائل للعالم، تدعو إلى أهمية تضافر الجهود من أجل الحوار البناء، لتحقيق الاستقرار للمجتمع الدولي، ولن يتم هذا الاستقرار إلا من خلال الحكم الرشيد، وسيادة القانون، ومكافحة الفساد والظلم، وإعلاء وترسيخ القيم الإنسانية، وأشار إلى أن السياسية القطرية الحكيمة، تحمل على عاتقها الإنسان، وما يواجهه من تحديات كثيرة وصعبة، وخاصة عندما يتعرض للاضطهاد والقمع.
453
| 14 مايو 2017
قال د.سيف علي الحجري الخبير البيئي، إن كلمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في افتتاح منتدى الدوحة، دليل على حرص سموه على الإنسان، مهما كان عرقه أو لونه أو جنسيته، لافتا إلى أن جميع الإشكاليات المتعلقة بقضية اللاجئين، سواء الفلسطينيين أو العراقيين أو السوريين، قد احتلت مساحة كبيرة من كلمة سموه، مما يؤكد تركيزه على إعطاء الإنسان حقوقه، وأوضح أنه عندما تغيب العدالة، تنهار كل الأنظمة، فالأمم لا تبنى إلا باحترام الإنسان. وقال إن كلمة سموه، ركزت على أهمية الاستقرار، وأن الاستقرار المنشود لن يتحقق إلا من خلال العدالة الاجتماعية والمساواة وعدم التهميش أو الإقصاء الديني أو الطائفي، الأمر الذي يعتبر رسائل مباشرة، تؤكد على ضرورة الحوار من أجل السلام ونبذ التطرف، كما حذرت الكلمة من إثارة الفتن، سواء كانت بهدف ديني أو قومي، والتي تخلق نوعا من التفكك للمجتمع، وخاصة في وجود الكثير من الأعراق والإثنيات، التي هي بحاجة ماسة إلى قبول الآخر والتعايش في سلام.
1092
| 14 مايو 2017
أشادت د.عائشة المناعي، مدير مركز محمد بن حمد آل ثاني لإسهامات المسلمين في الحضارة، بكلمة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في افتتاح منتدى الدوحة السابع عشر، والتي أكدت على اهتمام سموه بقضايا الأمة العربية وما يواجهها من مشاكل. وأضافت: لا تخلو كلمة او خطاب لحضرة صاحب السمو، في أي محفل من المحافل، إلا ويتطرق إلى مشاكل العالم العربي، ويتحدث عن الإرهاب، ويشرح الأسباب التي تؤدي إلى ظهوره، مثل غياب العدالة والاضطهاد والقمع، وينادي سموه في كل محفل بضرورة التخلص من هذه الإشكاليات، ويدعو لنشر العدل والقانون وتحقيق المساواة. وقالت إن صاحب السمو دائما ما يركز في كلماته على الإنسان، وهذا الخطاب ركز على اللاجئين، وما يعانونه من تشريد وعنف ومجاعة، وحذر الجميع من تداعيات هذا الوضع غير الإنسانى، وتأثيره على جميع الدول بصفة عامة وأشادت بالتزام قطر بمساعدة إخواننا السوريين، وهذا ليس كلاما فقط، وإنما يتم تطبيقه من خلال جميع مؤسسات الدولة الخيرية، والتي سخرت كل طاقاتها وإمكانياتها في مساعدة إخواننا في كافة بقاع الأرض، وأشارت إلى أن منتدى الدوحة جاء في الوقت المناسب، لأن القضية بالفعل شائكة وبحاجة إلى تحرك سريع لاحتواء آثاره الجانبية.
1502
| 14 مايو 2017
قال إسماعيل ولد الشيخ المبعوث الأممي إلى اليمن إنه يبحث مقترحا لإبرام هدنة قبل شهر رمضان تكون ممهدة لاستئناف محادثات السلام بين الأطراف اليمنية. وأوضح ولد الشيخ في جلسة "الأزمات السياسية وانعكاساتها على استقرار الشرق الأوسط" التي عقدت اليوم على هامش منتدى الدوحة السابع عشر "نعمل حالياً للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في اليمن قبل حلول شهر رمضان تمهيداً للدخول في جولة جديدة من المحادثات بين الأطراف، ووقف العمليات العسكرية باتجاه مرفأ الحديدة". وأضاف "نبحث عن حل وسط فيما يتعلق بمرفأ الحديدة، ونحتاج إلى توافق جميع الأطراف لوقف النزاع وهذا من شأنه أن يخفف من معاناة الشعب اليمني ويفسح المجال للتوصل إلى حل". وعبّر ولد الشيخ عن شكره لدولة قطر الداعمة لجهوده في التوصل إلى حل للصراع في اليمن.. وقال "دولة قطر أصبحت تلعب دوراً بارزاً على الساحة الدولية وأشكرها على دعمها لجهودي في اليمن". ووصف المبعوث الأممي الوضع في اليمن بأنه "فظيع"، مشيراً إلى أن الصراع خلّف حتى الآن أكثر من 8 آلاف قتيل وإصابة ما يزيد عن 44 ألفاً آخرين، مضيفاً "أن اليمن سيواجه تحديات كبيرة في تحقيق التنمية والمحافظة على الاستقرار". ولفت إلى أن اليمنيين كانوا في طريقهم نحو بناء الدولة وتحقيق التنمية وحل المشكلات العالقة بعد الحوار الوطني الشامل الذي أعقب الانتقال السلمي للسلطة، مستدركاً "اليوم البلد منقسم بسبب الصراع"، داعياً الجميع إلى تقديم تنازلات لتجاوز هذه المرحلة. وحذر من أن استمرار الصراع سيؤدي إلى مزيد من التدهور وتفاقم الأزمة الإنسانية فضلاً عن مخاطره على الاستقرار الإقليمي.. كما نبّه إلى أن انقسام المجتمع الدولي إزاء اليمن سيفاقم المعاناة وسيحول دون توصل الأطراف إلى حل. ونوّه بالدعم الكبير الذي تقدمه دول مجلس التعاون الخليجي لليمن، مؤكداً أن اليمنيين مدركون لأهمية دور مجلس التعاون في الدعم الإنساني وتحقيق الاستقرار والسلام. وشدد على أهمية تطوير آليات لإعادة بناء اليمن بالشراكة مع المؤسسات الدولية والإقليمية وقال "من المهم أن تكون هناك خطط وآليات جديدة تسمح لنا بالبناء بطريقة غير مسبوقة". واختتم المبعوث الأممي مداخلته بدعوة المجتمع الدولي كافة إلى مساعدة اليمنيين في التوصل إلى سلام دائم، قائلاً "اليمنيون يتطلعون للعيش بسلام وعلى دول المنطقة والعالم مساعدتهم في تحقيق هذه الأهداف".
417
| 14 مايو 2017
اجتمع سعادة الدكتور حسن بن لحدان المهندي، وزير العدل اليوم مع سعادة السيدة أنابيلا بيدروزو سكرتيرة الدولة بجمهورية البرتغال، وذلك على هامش أعمال منتدى الدوحة السابع عشر، بفندق شيراتون الدوحة. تم خلال الاجتماع استعراض العلاقات الثنائية في المجالات التشريعية والقانونية بين دولة قطر وجمهورية البرتغال، والسبل الكفيلة بتعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات العدلية.
659
| 14 مايو 2017
ثمّن سعادة الدكتور إبراهيم أحمد غندور وزير الخارجية السوداني مواقف دولة قطر الداعمة للسلام والاستقرار والتنمية في السودان، ودعمها للشعب السوداني في مختلف الظروف. وقال سعادته في تصريح للصحفيين على هامش مشاركته في منتدى الدوحة السابع عشر "إن دولة قطر وقفت مع السودان في كل ظروفه وخاصة بعد انفصال الجنوب وخسارته لنحو 80 بالمائة من النفط وفقدانه لحوالي أكثر من 70 بالمائة من مصادر دخل النقد الأجنبي جراء ذلك". وأضاف أن دولة قطر كانت حاضرة في السودان، ووقفت إلى جانبه، وقدمت له دعماً سياسياً كبيراً من خلال تحقيق السلام في دارفور، إلى جانب الدعم المادي السخي، وبناء القرى المختلفة، مما عزز الاستقرار والسلام. ووصف سعادته العلاقات السودانية الخليجية بالتاريخية والقوية.. وقال "علاقاتنا تاريخية وهي مستمرة بهذه القوة وهذا وضع طبيعي لعلاقات السودان في محيطها الحيوي ويجب أن ينظر إليها من هذا المنظور". وحول منتدى الدوحة، أشار إلى أن المنتدى يؤكد اهتمام قطر بمحيطها وبكل ما يجري فيه، وانشغالها بالقضايا الدولية واستعدادها لتقديم الحلول من منطلقات فكرية وثقافية وسياسية. وقال إن المنتدى يتميز بمستوى المشاركة العالية والنوعية، وبموضوعاته التي يتم اختيارها بعناية، منوهاً بموضوع المنتدى الحالي "التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين".. لافتاً إلى أنها قضايا راهنة وتشغل المجتمع الدولي. وفي رده على سؤال حول عدد اللاجئين في السودان، أوضح أن بلاده تستضيف حالياً مليونين ومائتي ألف لاجئ من دول مختلفة "نصفهم من جنوب السودان ونصفهم الآخر من شرق أفريقيا وغربها إلى جانب أشقاء من اليمن وسوريا". وكان سعادة وزير الخارجية السوداني، قد شارك في الجلسة الخاصة حول "الأزمات السياسية وانعكاساتها على استقرار الشرق الأوسط"، التي عقدت ضمن فعاليات منتدى الدوحة. وتطرق في مداخلته خلال الجلسة إلى "العوامل الموضوعية التي أدت إلى اندلاع ثورات الربيع العربي"، والتداعيات المتلاحقة بعد مرور ست سنوات من انطلاقها. وأشار إلى الوضع المتردي في عدد من دول المنطقة بسبب الصراعات والحروب، محذراً من أن مستقبلاً قاتماً ينتظرها ما لم تكن هناك حلول واضحة جداً "للإبقاء على هذه الدول". ووصف سعادته الوضع العربي الراهن بأنه حرج للغاية ويحتاج إلى نظرة إستراتيجية تغلب النظرة المستقبلية على المكاسب الآنية، وفق نظرة عربية شاملة تنتج حلولاً خلاقة لمواجهته. كما حذر وزير الخارجية السوداني من تمدد الإرهاب في إفريقيا بعد تضييق الخناق عليه في عدد من دول المنطقة، لافتاً إلى أن بلاده تتحسب لهذا التمدد.
630
| 14 مايو 2017
أكد سعادة السيد شاهد خاكان عباسي وزير البترول والموارد الطبيعية الباكستاني، أن "منتدى الدوحة 2017" بات له طابعه الخاص في التطرق لكافة القضايا التي تشغل العالم، إذ أنه يحقق مبدأ دعم التفاعل والتواصل خارج المنتديات التي يغلب عليها الطابع الحكومي، وذلك بفتح المجال أمام الجميع للدخول في مناقشات تتعلق بجميع القضايا التي تشغل الرأي العالمي دون الاقتصار على قضية بعينها. وأعرب الوزير الباكستاني في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية (قنا) على هامش انعقاد "منتدى الدوحة 2017"، عن اعتقاده بأن ما يشهده المنتدى من حضور واسع للعديد من الشخصيات التي تمثل الجهات الحكومية والمؤسسات الفكرية والأكاديمية لبحث قضايا كتلك المتعلقة بأوضاع اللاجئين والأحوال الاقتصاد وقضايا الإرهاب، هو شيء إيجابي يفتح المجال أمام التوصل إلى آراء قد لا يستطيع الشخص التوصل إليها بمفرده، فالمؤتمر يغطي الاقتصاد والأوضاع السياسية والعلاقات بين الدول، وهذا يحقق استفادة كبيرة تعود بالنفع على الجميع. باكستان بها العديد من الفرص التي يمكن للجانب القطري استغلالها وعلى رأسها القطاع الزراعيوبشأن العلاقات القطرية الباكستانية، أوضح سعادته أن العلاقات الثنائية بين البلدين آخذة في النمو وشهدت توقيع اتفاقية تقوم دولة قطر بموجبها بإمداد باكستان بشحنات من الغاز الطبيعي المسال، لافتاً إلى أن هذه الشحنات ارتفعت من ثلاث بالشهر إلى خمس شحنات شهرية بواقع حوالي 4 ملايين طن سنوياً، توازي قيمتها حوالي 5ر1 مليار دولار في العام. وأكد وزير البترول والموارد الطبيعية الباكستاني، أن بلاده تتطلع إلى مزيد من التعاون مع دولة قطر، حيث يتم إجراء العديد من المناقشات للقيام بالعديد من الاستثمارات القطرية بباكستان في قطاع الطاقة وهناك تطلعات للاستثمار في قطاع مصافي النفط وخطوط الغاز الطبيعي. وأشار إلى أن العلاقات بين البلدين تشهد تطوراً مستمراً وأنه جاء إلى الدوحة ضمن وفد باكستاني يضم العديد من المسؤولين وهناك العديد من الزيارات المتبادلة بين البلدين التي تسهم بدورها في تعزيز العلاقات المشتركة. ولفت إلى أن باكستان بها العديد من الفرص التي يمكن للجانب القطري استغلالها وعلى رأسها القطاع الزراعي والبنى التحتية والعقارات، فضلاً عن الدور الذي يمكن أن تسهم فيه باكستان عبر تسهيل الدخول التجاري إلى الصين.
352
| 14 مايو 2017
أكد السيد نيكولاي ملادينوف مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط أن حل الدولتين هو الحل الأمثل لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وفي الوقت ذاته ضمان لنجاح الجهود الدولية في محاربة الإرهاب. وحذر ملادينوف في مداخلة له خلال جلسة "الأزمات السياسية وانعكاساتها على استقرار الشرق الأوسط" التي عقدت اليوم، الأحد، على هامش منتدى الدوحة السابع عشر من أن استمرار الوضع الراهن في الأراضي الفلسطينية لن يستمر وقد ينفجر في أي لحظة. ولفت إلى أن الثقة بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني تتآكل يومياً بسبب دورة العنف"، كما حذر من أن استمرار الاستيطان يعيق حل الدولتين.. وقال "نحن نخسر أرض حل الدولتين بسبب استمرار الاستيطان في الضفة الغربية". وأشار ملادينوف إلى الوضع الإنساني في قطاع غزة بسبب الحصار المفروض على القطاع، قائلاً إن الوضع الإنساني في غزة غير مقبول ومهدد بالانفجار، داعياً المجتمع الدولي إلى بذل جهد أكبر لمنع صراع آخر في المنطقة. وتابع "اقترح الأمين العام للأمم المتحدة اعتماد الدبلوماسية الوقائية، وعلى مجلس الأمن أن يعمل للحد من الأزمات باعتباره الإطار القانون القادر على اتخاذ القرارات وتطبيقها على الأرض". وتطرق السيد نيكولاي ملادينوف خلال الجلسة إلى الأوضاع في المنطقة وانعكاسات ذلك على قضية السلام في الشرق الأوسط.
513
| 14 مايو 2017
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد سام كاهمبا وزير خارجية جمهورية أوغندا، وسعادة السيد مانويل غونزاليس وزير خارجية جمهورية كوستاريكا، وسعادة السيد سمير الرفاعي النائب الثاني لرئيس مجلس الأعيان في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، الذين يزورون البلاد حالياً للمشاركة في منتدى الدوحة السابع عشر، كل على حدة. جرى خلال الاجتماعات بحث العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
295
| 14 مايو 2017
وقعت دولة قطر ممثلة في صندوق قطر للتنمية اتفاقية مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) لتقديم مساهمة مالية سخية متعددة السنوات بقيمة 40 مليون دولار أمريكي لدعم المكتب، بحضور سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية وسعادة السيدة أمينة محمد نائبة الأمين العام للأمم المتحدة. وقع الاتفاقية - على هامش منتدى الدوحة 2017 - عن صندوق قطر للتنمية السيد خليفة بن جاسم الكواري المدير العام لصندوق قطر للتنمية، وعن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية السيد ستيفن أوبراين وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ. وصنفت إحصائية للأمم المتحدة للعام 2016 دولة قطر في المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول العشر الداعمة للشؤون الإنسانية.
308
| 14 مايو 2017
أكدت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، بأن كلمة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى التي ألقاها في افتتاح منتدى الدوحة الـ17 عكست بشكل جريء وواضح كل القضايا العالقة في العالم، موضحة أن سموه طرح الأزمات التي يعاني منها المجتمع الدولي وقدم لها حلولاً ناجعة. وأوضحت الشيخة علياء في تصريح لـ "الشرق" بأن قطر اليوم تلعب دور مهماً من أجل تخفيف المعاناة الإنسانية في كل أنحاء العالم، بفضل الاهتمام الكبير الذي يعنى به هذا الملف من قبل القيادة الحكيمة للدولة. جاء ذلك على هامش افتتاح منتدى الدوحة في دورته السابعة عشرة، الذي ينعقد تحت شعار "التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين". وفيما يخص أزمة اللاجئين تحديداً قالت مندوب قطر الدائم لدى الأمم المتحدة بأن كلمة صاحب السمو اليوم قدمت حلولاً ناجعة لإنهاء هذه الأزمة التي شغلت العالم، مشيرة إلى أن سموه أبرز نقاط هامة يجب العمل عليها كي يتم التوصل لحل هذه القضية، كمعالجة الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والمسائل المتعلقة بمكافحة الفساد وإقامة العدالة الاجتماعية لحماية الناس في أوطانهم، منوهة إلى أن سموه جدد تأكيد موقف دولة قطر المساند للقضية الفلسطينة والشعب الفلسطيني، حيث أشارت إلى كلمة سموه بأن الشعب الفلسطيني هو أكثر من عانى من ويلات اللجوء بسبب الاحتلال. الشيخة علياء أوضحت في حديثها لـ "الشرق" بأن دولة قطر تسعى دائماً لمحاربة الإرهاب والتطرف، وأوضحت بأن الدولة اتخذت كل الإجراءات للوقاية من التطرف العنيف، وقالت بأن قطر ملتزمة بدعم جميع أنشطة الأمم المتحدة في مكافحة الإرهاب"، منوهة إلى أن صاحب السمو ركز في كلمته اليوم على مواجهة الإرهاب والتطرف ومعالجة جذوره وليس معالجته من المنظور الأمني والعسكري مع أهميتهما. وأشارت إلى أن سموه أوضح بأن الإرهاب له عوامل تخلقه وتكونه كمشاكل التهميش والاقصاء التي تعاني منها الشعوب، بالإضافة لإرهاب الدول والأنظمة المستبدة والسلطوية التي تحرم شعوبها من الحقوق الأساسية للحياة. وبيّنت سعادتها بأن اختيارموضوع المنتدى لهذا العام "التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين" يعكس أهمية التنمية والاستقرار وقضية اللاجئين بالنسبة للمسؤولين في الدولة وكيف يمكن معالجة أبعادها المختلفة وأثارها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، داعية المشاركين في المنتدى بالخروج بتوصيات ونتائج هامة تضع خريطة واضحة لمحاولة إيجاد آلية لحل هذه القضايا.
2215
| 14 مايو 2017
ناقشت الجلسة العامة الأولى لمنتدى الدوحة 2017 التي عقدت تحت عنوان "تحولات المشهد السياسي العالمي"، عدداً من القضايا المؤثرة على الساحة العالمية حالياً، من أهمها أزمة اللاجئين. وفي بداية الجلسة، أكد نائب رئيس البرلمان الأوروبي "ريزارد كزازنيسكي" أن العالم يعيش حالياً لحظات استثنائية، قد تمثل نقطة فاصلة ومنعطفاً كبيراً بسبب أوضاع اللاجئين حول العالم، داعياً المجتمع الدولي بأكمله للمساهمة بشكل جيد في حل أزمة اللاجئين. ولفت كزازنيسكي إلى أنه إذا لم يتم العمل على حل هذه الأزمة، فإنها ستؤدي بدورها إلى تغييرات كبيرة ستؤثر على العالم بأكمله، مشيراً في هذا الصدد إلى أن أوروبا كانت تلعب في الماضي دوراً حيوياً على الساحة العالمية، ولكنها تخلت الآن عن هذا الدور لصالح الولايات المتحدة. ودعا المسؤول الأوروبي الدول الغنية، على وجه الخصوص، إلى المشاركة بفعالية أكبر في حل مشكلة اللاجئين. ومن جانبه، قال توبياس إلوود، وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط بوزارة الخارجية البريطانية، إن التبادل والترابط التجاري بين الدول في الوقت الحالي يمثل ظاهرة استثنائية عالمية. وأضاف أن التغييرات التي يشهدها العالم الآن تحدث بوتيرة سريعة، مشيراً إلى أن الهيئات والمنظمات المسؤولة عن اتخاذ القرار تعمل بشكل بطيء وغير قادرة على مواكبة التغيرات. رياض حجاب: الأزمة السورية أنتجت نحو 10 ملايين لاجئ.ونوه بأن مغادرة المملكة المتحدة للاتحاد الأوروبي لا يعني أنها تريد الانعزال عن بقية المجتمع الدولي والتوقف عن حل الأزمات، موضحاً أن بريطانيا ستبقى ملتزمة بدورها على الساحة العالمية. ودعا إلوود إلى ضرورة التركيز على مواجهة التطرف والإرهاب، مضيفاً أنه من المهم التركيز على ما بعد الأزمات ومساعدة المجتمعات المحلية ودعمها. وفيما يتعلق بهيئة الأمم المتحدة، أكد المسؤول البريطاني أنه من المهم القيام بإصلاحات داخل المنظمة الدولية، كي يتسنى لها تأدية دورها بشكل فعال. وفي السياق ذاته، وجه ستيفن أوبراين، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق جهود الإغاثة في حالات الطوارئ، الشكر لدولة قطر حكومة وشعباً على تنظيم هذا المنتدى المهم، وكذلك على جهدها المبذول في إطار التمويل الإضافي والدعم الإنساني المقدم لمكتب الأمم المتحدة لشؤون الإغاثة.. مؤكداً أن ذلك يعزز من دور ومكانة دولة قطر كرائدة في جهود الإغاثة العالمية. وقال أوبراين إن العالم يحتاج إلى مزيد من المساعدات الإنسانية لتقديم الدعم لقرابة 100 مليون شخص بحاجة للمساعدات والإنقاذ حول العالم، مضيفاً أن عدداً كبيراً من اللاجئين يفرون جراء الحروب والصراعات المسلحة التي تعصف ببلدانهم، وهم الآن في أمس الحاجة للمساعدة والدعم. وأضاف أنه منذ قرابة 10 سنوات كان نحو 80 بالمائة مما تقدمه الأمم المتحدة في جهود الإغاثة مخصص لمناطق تعاني من الكوارث الطبيعية، ولكن الآن أصبح قرابة 80 بالمائة من جهود الإغاثة يقدم للمناطق التي تواجه صراعات وحروباً و20 بالمائة فقط للمناطق التي تعاني من الكوارث الطبيعية. ونوّه بأن تفاقم الصراعات والحروب في شتى أنحاء العالم جعل من الصعب على مكتب الأمم المتحدة لشؤون الإغاثة تقديم المساعدة لكل المحتاجين، مؤكداً أن هناك حاجة لمضاعفة جهود الإغاثة وتعزيز المساعدات الإنسانية لتغطية جميع المنكوبين حول العالم. وبدوره، أعرب السيد رياض حجاب، المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية، عن شكره لدولة قطر قيادة وشعباً على الدعم الكبير والمستمر الذي تقدمه للأشقاء السوريين في محنتهم الراهنة. وأكد حجاب أن احتدام الصراع في المنطقة العربية حالياً نابع من ثلاثة مشاريع موجهة لتقسيم المنطقة، أولهما التوسع الإيراني الذي يرتكز على دعامتين هما الاحتقان المذهبي ودعم الميليشيات الطائفية، والمشروع الثاني الذي يرتكز على التطرف الديني والثالث الذي يقوم على إعادة تقسيم المنطقة. وركز حجاب خلال كلمته في الحديث عن الأزمة السورية وتأثيرها على المشهد العالمي، مؤكداً أن الأزمة في سوريا بدأت بثورة شعبية هدفها التغيير ولكنها تصاعدت لحالة من القمع واستخدام السلاح من قبل النظام السوري لقتل أحلام وتطلعات الشعب السوري. وأشار إلى أن تطورات الأزمة السورية أنتجت نحو 5 ملايين لاجئ مسجلين في المفوضية الأممية المعنية بشؤون اللاجئين، مضيفاً أن العدد الفعلي يتجاوز الأعداد المسجلة بكثير، وقد يصل إلى نحو 10 ملايين لاجئ. ونوّه بأن ما يمارسه النظام السوري من إرهاب واستخدام للسلاح الكيماوي وأساليب الحصار والتجويع ضد الشعب السوري يرقى إلى حد "الإبادة الجماعية". وأكد أن سوريا بحاجة إلى حل سياسي قابل للتطبيق لهذا الوضع الإنساني المتردي، داعياً أيضاً المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية الجديدة إلى اتخاذ موقف حازم في وجه الفيتو الروسي والصيني الذي يعيق كل قرار بالأمم المتحدة يهدف إلى مساعدة الشعب السوري.
313
| 14 مايو 2017
اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد روبيرتو اسيفيدو رئيس مجلس النواب في جمهورية الباراغواي، وسعادة السيدة مونيكا غيور غيتسو وزيرة الدولة للشؤون الخارجية في رومانيا، وسعادة السيد جورجيوس كاتروجكالوس وزير الدولة للشؤون الخارجية في الجمهورية اليونانية، وسعادة السيد لويس كاستيغلوني عضو مجلس الشيوخ والنائب السابق لرئيس جمهورية الباراغواي، الذين يزورون البلاد حالياً للمشاركة في منتدى الدوحة السابع عشر، كل على حدة. وزير الدولة للشؤون الخارجية يجتمع مع عدد من المسؤولين وزير الدولة للشؤون الخارجية يجتمع مع عدد من المسؤولين وزير الدولة للشؤون الخارجية يجتمع مع عدد من المسؤولين جرى خلال الاجتماعات بحث العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
227
| 14 مايو 2017
أشادت سعادة السيدة أمينة أحمد نائب أمين عام الأمم المتحدة بدور دولة قطر المحوري والأساسي في دعم الأمم المتحدة ومساعدتها في القيام بدورها للنهوض بالمجتمعات الهشة ومكافحة الفقر والاتجار بالبشر وغيرها من القضايا الأخرى التي ستظل التحدي الأكبر الذي يجب على العالم العمل عليه للحد من تداعياته. ورحبت نائب الأمين العام للأمم المتحدة في كلمتها بافتتاح منتدى الدوحة 2017 اليوم، بتضامن دولة قطر مع الأمم المتحدة في العمل على الحد من النزاعات ومواجهة التغير المناخي وفقدان فرص العمل للشباب والعنف والقومية والشعبوية ورهاب الأجانب وغياب المساواة، مشيرة إلى أن العديد من الشعوب فقدت الثقة في الأنظمة الحاكمة لعدم قدرتها على التعاطي مع مثل هذه القضايا. وأشارت إلى أن هذه التحديات التي يواجهها العالم تغذي بعضها بعضا وتمثل أخطارا كبرى تؤثر على حياة الإنسان، مشددة على ضرورة إيجاد مجتمع آمن يحقق المساواة بين جميع أفراده ويجنب الشعوب العنف. وأكدت أن دولة قطر تعي التهديدات التي تواجه العالم حاليا من التغير المناخي وهي ملتزمة في الحد من هذه المشكلة من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتطوير هذه البنية التحتية التي تتوافق مع أجندة التنمية التي اعتمدتها الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن الأمم المتحدة توفر الدعم والمساعدة لجميع الدول للحد من خطر وتطور قضية التغير المناخي في العالم. وأشارت إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة وضع نصب عينيه عددا من الإصلاحات الكبيرة لتفعيل دور الأمم المتحدة في الحد من النزاعات المتنامية في دول العالم، مشددة على أن الوقاية الأفضل تكمن في تحقيق التنمية ودعم الدول الأعضاء. وأكدت قدرة الأمم المتحدة على تحقيق أهداف التنمية بحلول عام 2030 لكن هذا يتطلب جهداً كبيراً من الدول الأعضاء خاصة وأن عام 2030 اقترب ويبقى الكثير من البنود لتحقيقها. وأشادت بجدول أعمال منتدى الدوحة هذا العام وتضمنه لعدد من القضايا الهامة والملحة منها مستقبل التنمية وأوضاع اللاجئين والنازحين وعوامل الاستقرار في العالم. يذكر أن السيدة أمينة أحمد نائب الأمين العام للأمم المتحدة في بداية كلمتها أبلغت تحيات سعادة السيد أنطونيو غوتيرس الأمين العام للأمم المتحدة للمجتمعين في منتدى الدوحة وتطلعه للعمل والتعاون مع نتائج المنتدى في قضايا الأمن والسلام مستقبلاً.
246
| 14 مايو 2017
التقى معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بفندق شيراتون الدوحة صباح اليوم، عدداً من أصحاب الفخامة والسعادة المشاركين في أعمال منتدى الدوحة السابع عشر المنعقد بالدوحة حالياً. فقد التقى معاليه كلاً من فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، ودولة السيد سعد الحريري رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية الشقيقة، ودولة السيد حسن علي خيري رئيس وزراء جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة. كما التقى معاليه مع كل من السيد مانويل انطونيو غونزاليس سانز وزير خارجية جمهورية كوستاريكا، وسعادة السيد الداتو سري حنيفة حاج أمان وزير خارجية مملكة ماليزيا الاتحادية، وسعادة السيد شاهد خاقان عباسي وزير البترول والموارد الطبيعية في جمهورية باكستان الإسلامية، وسعادة السيد عبدالرحمن مالك عضو مجلس الشيوخ الباكستاني. جرى خلال هذه اللقاءات استعراض عدد من الموضوعات المطروحة على جدول أعمال المنتدى، إضافة إلى تبادل الرأي حول الأمور ذات الاهتمام المشترك.
319
| 14 مايو 2017
دعا دولة السيد حسين علي خيري رئيس وزراء جمهورية الصومال جميع الأصدقاء من الدول العربية والخليجية لمساعدة الصومال في مواجهة الظروف التي تدفع للنزوح القسري وتستهلك الكثير من الموارد ومنها أزمات عدم الاستقرار وتباطؤ التنمية . وأضاف رئيس الوزراء الصومالي في كلمته بالجلسة الافتتاحية لمنتدى الدوحة 2017 أن الأزمات التي تشهدها بلاده انعكست بشكل كبير وأثرت بصورة مباشرة في قضايا اللجوء والنزوح القسري وهي مشكلة كبرى سواء لدولة الصومال أو لدول الجوار التي تستقبلهم . وكشف عن أن بلاده لديها أكثر من مليون مهجر وعدد كبير من اللاجئين في دول الجوار إضافة إلى أنها تعد من الدول المستقبلة للاجئين وخاصة من اليمن، كما أنها تعاني الكثير من الأزمات المعقدة ذات الأمد الطويل ومنها بطء عملية التنمية وزيادة معدلات الفقر والأمية ما أدى إلى هدر ثروة الشباب والفتيات الذين يعتبرون من أساسيات التنمية التي تعتمد عليها كل دول العالم . وأعلن استعداد بلاده للتعاون والعمل مع الشركاء لتغيير الوضع وتحقيق الاستقرار وتمهيد الطريق للظروف التي تؤدي للاستقرار في المجتمع موجها الشكر لكل الدول التي تستضيف النازحين واللاجئين الصوماليين وكذلك الجهود التي تقلل الكلفة الكبيرة جدا عن الصوماليين .. مؤكدا أن حق العودة الطوعية مكفول لجميع اللاجئين بالخارج ومضمون من قبل الحكومة. ولفت السيد حسين علي خيري إلى أن الصومال الآن على طريق التعافي فهي تعمل على تعزيز مؤسساتها وتمكينها لتقوم بواجبها ودورها في التقليل من دائرة النزوح، مشيرا إلى أن الحكومة الصومالية تدرك أن هناك الكثير من الأولويات التي يجب القيام بها منها توفير الخدمات وتطوير البنى التحتية والاحتياجات الأساسية لدعم الاستقرار في هذا البلد . ونوه إلى أن الشباب يمثلون أكثر من 70 بالمائة من الصوماليين وهذا أمر إيجابي لكنه خطير جدا .. إيجابي لأن التنمية تقوم على هذه الفئة من المجتمع وخطير لأنه لو لم تقدم الدولة فرص العمل وتوفر الحياة الكريمة والظروف المواتية لهؤلاء الشباب فستواجه الدولة دائرة صعبة. وبين رئيس الوزراء الصومالي أن بلاده لديها فرصة حقيقية لتقوم بدورها وتحقق أهدافها وتكتب تاريخها مجددا وتشارك في صنع مستقبل محيطها والعالم ،مطالبا أصدقاء الصومال والدول المحيطة بـ"المجازفة" مع بلاده واغتنام فرص التنمية فيها لمواجهة الأخطار الكبرى التي تحدق بالمنطقة والعالم . وأعرب عن شكره لدولة قطر لاستضافة هذه الحدث الهام وعلى حفاوة الاستقبال موضحا أهمية المحاور التي يناقشها المنتدى هذا العام وهي "التنمية والاستقرار وقضايا اللاجئين".
306
| 14 مايو 2017
توجه دولة السيد سعد الحريري رئيس الوزراء في الجمهورية اللبنانية بالشكر لدولة قطر أميراً وحكومة وشعباً، على وقوفهم الدائم إلى جانب قضايا الحق وإلى جانب لبنان تحديداً في مختلف الظروف. وعبر الحريري في كلمة له أمام منتدى الدوحة السابع عشر الذي بدأ اليوم، عن سعادته بالمشاركة في المنتدى، وقال " إن هذا المنتدى يثبت أهميته عاما بعد عام لطرح المواضيع السياسية والاقتصادية والاجتماعية الأكثر إلحاحا في المنطقة والعالم " . وأضاف أن المنتدى يتيح فرصة كبيرة لمناقشة هذه المواضيع مع نخبة من القادة والخبراء والأكاديميين ورجال الأعمال من مختلف دول العالم للوصول لحلول تحقق الاستقرار لكل دولنا .ِ وأكد دولة رئيس الوزراء اللبناني أن أبرز ما تحتاجه المنطقة العربية اليوم هو الاستقرار والأمن والتنمية ، مضيفا " هذا بنظري يجب أن يكون الهدف الأساسي الذي نعمل على تحقيقه سويا " . ونبه في هذا السياق إلى أن الجماعات المتطرفة تعي هذا الأمر جيدا وتحاول ضرب الاستقرار في كل أنحاء العالم حتى باتت تشكل خطرا يتطلب مواجهته بالتعاون بين كل الدول وكل المجتمعات وكل الأديان والثقافات . وشدد على ضرورة التعاون والتكاتف لمواجهة التطرف والإرهاب.. وقال " في زمن العولمة صار التطرف معولما وصار الإرهاب معولما وصارت الأخطار كلها معولمة، فلا مجال لمواجهتها أو مواجهة جزئياتها إلا برد معولم " . وأشار دولة السيد سعد الحريري إلى أن الدول العربية تواجه اليوم تحديات عديدة منها ماهو مشترك ومنها ما هو خاص بكل دولة على حدة، ولكل دولة ومجتمع مقاربته الخاصة لمواجهة هذه التحديات . وأكد على ضرورة أن تكون كل المعالجات لهذه التحديات واحدة " وهو إيجاد فرص العمل وللشباب بشكل خاص وهذا هدف لا يمكن بلوغه إلا بتحفيز النمو الاقتصادي بالشراكة الكاملة بين القطاعين العام والخاص " . وأوضح أن الحكومة اللبنانية تضع في أولوياتها " إنجاز قانون الشراكة بين العام والخاص ليكون إطارا لرعاية هذه الشراكة وتفعيلها ولا يخفى على أي منكم أن لبنان عانى من شلل سياسي انعكس اقتصاديا طوال قرابة ثلاثة أعوام " . وأضاف رئيس الوزراء اللبناني " أما اليوم وبعد انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة استعادة الثقة فإن المؤشرات عادت للتحسن وإن كانت ببطء ، وشرعنا بإطلاق ورشة من الإصلاحات للنهوض بالاقتصاد بكل قطاعاته ".. معربا عن شكره للصناديق العربية التي كانت دائما محركا وداعما للمشاريع الإنمائية في كل المناطق اللبنانية . ولفت إلى أن لبنان يواجه صعوبة خاصة وعائقا أساسيا أمام جهود النمو الاقتصادي يتمثل بوجود مليون ونص مليون نازح من السوريين إضافة إلى نصف مليون لاجئ فلسطيني على أراضيه . وقال إن لبنان الذي يقوم بواجباته والتزاماته حيال الأزمة الإنسانية السورية لن يتمكن من الاستمرار بمواجهة تداعيات هذه الأزمة منفردا بسبب أن أعداد النازحين واللاجئين تلامس نصف عدد المواطنين . وأشار إلى أن هذا العدد الكبير من اللاجئين أدى ارتفاع نسبة الفقر إلى ثلاثين في المائة وزيادة معدلات البطالة إلى عشرين في المائة وأكثر من 30 بالمائة بين الشباب.. كما أرهق الخدمات العامة والبنى التحتية وزاد من عجز المالية العامة في وقت تراجع النمو الاقتصادي من 8 بالمائة سنويا قبل الأزمة إلى مايقارب الواحد بالمائة حاليا . وكشف دولة السيد سعد الحريري عن أن الخسارة التي تكبدها الناتج المحلي اللبناني جراء الأزمة السورية باتت تقارب 25 مليار دولار.. وقال " إن البنك الدولي يقدر إجمالي الخسارة التي تكبدها الناتج المحلي اللبناني جراء الأزمة السورية حتى نهاية 2015 فقط بأكثر من 18 مليار دولار وهو يقارب 25 مليار دولار اليوم " .ِ وأكد أن الحكومة اللبنانية قررت مواجهة هذه الأزمة ووضعت رؤية موحدة بهذا الهدف قائمة على رفع مستوى البنى التحتية والخدمات العامة لإعادة تأهيلها بعد الضغط التي تعرضت له وتمكينها من الاستمرار لاستيعابه . وقال " ونحن نطلق هذه الخطة الطموحة .. نعول على المساندة الدولية والعربية في تمويل برنامج الاستثمار في البنى التحتية والخدمات العامة " . وأضاف" أن إخواننا العرب الذين كانوا دائما إلى جانب لبنان في السراء والضراء سيكونون في طليعة المشجعين وفي قيادة المجتمع الدولي للمساهمة معهم في ضمان استقرار بلدنا ومناعته وقدرته على الصمود في وجه الأعاصير التي تلف المنطقة " .
274
| 14 مايو 2017
أشاد فخامة الرئيس إبراهيم ببكر كايتا رئيس جمهورية مالي بالدور الكبير الذي تلعبه دولة قطر إقليميا ودوليا في دعم قضايا اللاجئين بشكل خاص والقضايا الإنسانية بشكل عام وجهودها الحثيثة لحل العديد من الأزمات الإنسانية في مختلف بقاع العالم. وقال فخامته في كلمة ألقاها في افتتاح أعمال منتدى الدوحة السابع عشر إن تنظيم دولة قطر لهذا المنتدى سنوياً واختيار قضايا التنمية والاستقرار واللاجئين عنواناً لهذا الحدث في هذه الدورة، ما هو إلا دليل على الإهتمام الكبير الذي توليه دولة قطر لمثل هذه القضايا الحيوية الهامة ودعمها الكبير للجهود الدولية الرامية خاصة لحل أزمات اللاجئين في العالم . ونبه فخامة الرئيس المالي إلى أن قضايا اللاجئين في المناطق غير المستقرة خلّفت العديد من الأزمات والمآسي مثل الفقر والجوع وغياب الأمن ما تسبب أيضا في ظهور تحديات جديدة أخرى أهمها عدم استقرار الدول المستضيفة للاجئين فضلا عن التهديدات الأمنية التي يواجهها اللاجئون أنفسهم مما يتطلب هنا توفير الحماية الإنسانية لهم . ودعا فخامته في هذا الصدد إلى البحث عن مقاربة دولية شاملة تساهم إلى حد بعيد في إيجاد حل لموضوع اللاجئين وتقديم المساعدات لهم في بلدان اللجوء ثم رجوعهم الى بلدانهم بعد استقرارها وهو ما يتطلب تكاتفا دوليا يساهم إلى حد بعيد في حل هذه القضية . كما دعا الى تغيير النظرة السلبية لقضية اللاجئين التي تعد أزمة حقيقية وتحديا كبيرا حيث لم تسلم أي دولة منها ما دفع عدد من الدول إلى طرد اللاجئين مثلما حدث في 2013 عندما غرق الكثير من المهاجرين الطالبين للجوء في البحر الأبيض المتوسط . وقال "لا يجب أن نبقى مكتوفي الأيدي فهناك من يهرب من الحروب ومن شبكات الاتجار بالبشر ولذلك يجب تقديم كل المساعدة لهؤلاء اللاجئين والعمل على حمايتهم وتوفير الأمن لهم". كما ركز فخامة الرئيس المالي في كلمته على قضية الإرهاب وقال إن الإرهاب تحد كبير وآفة يواجهها العالم ويجب استئصالها من خلال تكثيف الجهود الدولية لمحاربتها، مستعرضا في هذا الإطار التزام بلاده بمكافحة الإرهاب الذي قال إنه يشكل خطرا على مالي . وأشار الى مقاربة شاملة لبلاده في هذا الإطار بالتعاون مع دول الجوار من خلال تشكيل قوة مشتركة مع موريتانيا وتشاد ومالي وهي تعمل بطريقة فعالية ووفق تصور واضح حيث تم اعتمادها من قبل مجلس أمن الدول الإفريقية وتزكية من المجتمع الدولي . ولكنه شدد على أنه من دون دعم دولي شامل وكامل لن تنجح هذه الجهود في مكافحة الإرهاب ومحاربته لذلك لا بد من تكاتف جميع الشركاء في هذا المشروع بهدف تحقيق الأمن والسلم في العالم . ونوه فخامة الرئيس ابراهيم ببكر كايتا بالتزام العديد من الدول وعلى رأسهم دولة قطر بدعم بلاده والتزامهم الراسخ بتعزيز جهود السلام، مثمنا في نفس الإطار بجهود الجزائر التي احتضنت الفرقاء في مالي لتوقيع اتفاقية سلام في 15 مايو 2015 والتي سيتم الاحتفال بمرور عامين عليها غدا الاثنين . ولفت الى أنه من خلال هذه الجهود والدعم التي حظيت بلاده تمكنت مالي من تحقيق إصلاحات إدارية ومؤسساتية وبناء صرح عدالة كفؤ مكن من توقيع اتفاقية عودة اللاجئين . واستعرض فخامة الرئيس المالي جهود بلاده في مجال معالجة قضايا اللاجئين وذلك من خلال إطلاق الكثير من الحملات في دول جنوب الصحراء لدعم هؤلاء اللاجئين وعودتهم لبلدانهم إلى جانب إنشاء مخيمات لهم وتوفير ظروف ملائمة لهم، مشيرا الى أن الأهم في هذه الجهود هو العمل على عودة اللاجئين إلى بلدانهم .
293
| 14 مايو 2017
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
45142
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
30418
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
23816
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
13158
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8736
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8734
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4778
| 20 ديسمبر 2025