قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تطلقها متاحف قطر كل عام في يناير المبادرة تشجع أفراد المجتمع على خوض تجربة زيارة المتاحف والمجموعات الفنية تقدم مبادرة متحفك، التي تطلقها متاحف قطر في كل عام من شهر يناير، فرصة أمام المهتمين والباحثين لاكتشاف التاريخ وتراث الأمة، من خلال زيارة المتاحف والمجموعات الفنية والالتقاء بفريق الخبراء ممن يعملون في هذه المتاحف. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود متاحف قطر، بتشجيع أفراد المجتمع لخوض تجربة فريدة من نوعها بالوصول خلف الكواليس للمتاحف الموجودة والمجموعات الفنية والقائمين عليها. وستوفر المبادرة مساحة مفتوحة للمهتمين لتكوين ذكرياتهم الخاصة التي سيشاركونها مع العالم، في حين تعد فرصة لكي يروا بأنفسهم المكان الذي تُحفظ فيه الأعمال الفنية والأزياء وقطع فنية مختلفة. فرص تفاعلية تعمل متاحف قطر على دعم الجيل القادم من الجماهير الثقافيّة، إذ تسعى إلى تعزيز روح المشاركة الوطنية وخلق الأجواء الملائمة للإبداع واكتشاف وتنشئة المواهب والمهارات الجديدة وإلهام الأجيال القادمة من المنتجين والمبدعين الثقافيين، في حين توفر برامج تعليمية والتي توفر فرصا تفاعلية تؤدي إلى تطوير مهارات الطلاب وقدراتهم الإبداعية، من خلال إطلاق برامج لمنحٍ دراسية تعمل على دمج المعرفة والنظريات المكتسبة في الفصول الدراسية مع التطبيق العملي وتطوير المهارات وذلك في بيئة مهنية لمتاحفها وبرامجها وإداراتها ومواقعها التراثية، وتعطي المنح الدراسية الطلاب الفرصة لاكتساب خبرات تطبيقية قيمة وتكوين علاقات في المجالات المهنية التي يريدون أن يعملوا فيها، وتُقدم تلك المنح الدراسية لطلاب الجامعة وحديثي التخرج. كما تطلق متاحف قطر سلسلة من المقابلات والحوارات مع الفنانين المحليين والمتعاونين، الذين يجمعهم الشغف بالفنون والتراث والإبداع، حيث يتم من خلال هذه الحوارات إلقاء الضوء على شخصياتهم من خلال محاورتهم حول أدوارهم وخلفياتهم ومشاريعهم الثقافية الحاليّة ومساعيهم المستقبلية، ودوافعهم واهتماماتهم وهواياتهم.
1075
| 01 يناير 2020
أعلنت متاحف قطر اليوم، عن تعاونها مع مركز سدرة للطب في مشروع للتنقيب عن الآثار بهدف فهم طبيعة السكان في قطر، وهو ما يقدم تصوراً عاماً عن العصور السابقة. وأوضحت متاحف قطر، أن المشروع يقوده السيد فيصل النعيمي، مدير إدارة الآثار في متاحف قطر، والدكتور فرحان سكال، رئيس الدراسات المسحية والتنقيب في متاحف قطر. ومن المرتقب أن يحلل العينات الناتجة عن أعمال التنقيب فريق من إدارة البحوث في مركز سدرة للطب تحت إشراف الدكتورة سارة تومي، مديرة مختبر وحدة الأوميكس، والدكتورة كريستينا مارتينيز لابارجا، الأستاذة المشاركة في الأنثروبولوجيا الجزئية في جامعة تور فيرجاتا بروما. ويقام المشروع في إطار برنامج البحوث ذات الأولوية الوطنية بقيادة مركز سدرة للطب وبتمويل من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. ويجري حاليا فريق متاحف قطر أعمال التنقيب في تلال المدافن التي تعود لعصر ما قبل الإسلام وتقع في منطقة السيلية غرب أم باب من أجل استخراج رفات الهياكل العظمية الذي سيرسل بعدها إلى مختبرات البحوث في جامعة تور فيرجاتا ومركز سدرة للطب لتجرى عليه تحاليل متطورة على المستوى الجزيئي والمستحثات البشرية، وتشمل دراسة المواد الجينية القديمة. وبناء على هذه التحاليل، سيقدم فريق جامعة تور فيرجاتا خبراته في فهم شكل العادات المرتبطة بالمأكل والتنقل في هذا العصر. وقال السيد فيصل النعيمي في تصريح له، إن متاحف قطر بالتعاون مع شركائها الدوليين، نجحت في اكتشاف أكثر من 2000 تل من تلال المدافن في جميع أنحاء قطر على مدار عدة سنوات، وسجلتها في نظام إدارة معلومات التراث الثقافي القطري، لافتا إلى أن تركيز المشروع المشترك بين متاحف قطر وسدرة للطب ينصب على 24 تلا من هذه التلال بهدف تحسين الفهم لطبيعة السكان الذين عاشوا في قطر. من جانبها أبرزت الدكتورة سارة تومي، أن قطاع البحوث في مركز سدرة للطب استثمر في التقنيات بالغة التطور المتخصصة في تسلسل الحمض النووي، منوهة إلى أن المركز متحمس للتعاون مع متاحف قطر في هذه الدراسة التي وصفتها بــالمبهرة. وأشارت تومي إلى أنه سيستخدم في هذا المشروع الرائد تقنيات حديثة لدراسة المجتمعات القديمة وتعزيز المعرفة بالتاريخ الثقافي والبيولوجي لدولة قطر، إذ تعد هذه البرامج حلقة من سلسلة الإنجازات البحثية المستمرة التي ستحقق لقطر الصدارة بين الدول في مجال الأبحاث الدولية. وأصبح بالإمكان اليوم إجراء مسوحات جينية مباشرة على السكان القدامى بفضل القدرة على دراسة الحمض النووي للقدماء، وهو ما يمكن العلماء من تتبع هجرات السكان والأفراد خلال معظم فترات تاريخ التطور الإنساني برغم حدوث هذه الهجرات قبل آلاف السنين وأحيانا من قارة لأخرى. وسيقوم البحث أيضاً بتحليل الكولاجين العظمي ومينا الأسنان لتحديد نوع الأطعمة التي كان يتناولها الناس في ذلك الوقت والطبيعة الجيولوجية للمنطقة، ويشمل ذلك الأماكن التي عاشوا فيها وأنشأوا مجتمعاتهم. ومن خلال التكامل بين هذه التحاليل المتطورة، سيتسنى تكوين تصور عام عن طبيعة السكان الذين عاشوا في مناطق جغرافية مختلفة، بالإضافة إلى فهم الخصائص الجينية المحتملة المرتبطة بسكان قطر في فترة ما قبل التاريخ. يشار إلى أن قطاع التراث الثقافي في متاحف قطر، يؤدي دورا أساسيا في الحفاظ على تراث قطر وربط المجتمعات الحديثة بماضيها. وتمثل مشروعات التنقيب المختلفة التي يجريها القطاع مع الشركاء المحليين والدوليين عنصرا حيويا في اكتشاف بقايا المستوطنات القديمة في جميع أنحاء قطر، وهو ما يقدم تصورا عاما عن العصور السابقة.
2749
| 29 ديسمبر 2019
شاركوا في مبادرة اكتشف لـمتحف الفن الإسلامي.. المبادرة جاءت لاكتشاف المعالم التاريخية في الهند عرض أعمال المشاركين خلال يناير المقبل تستعد متاحف قطر حالياً لعرض أعمال الفنانين المحليين الذين شاركوا في مبادرة اكتشف، التي أطلقها متحف الفن الإسلامي في أكتوبر الماضي، بهدف استكشاف المعالم التاريخية في الهند، في إطار العام الثقافي قطر والهند.. وقد جاءت هذه المبادرة، برعاية من مجموعة شاطئ البحر، لمنح الفرصة للمواهب الوطنية لاستكشاف التنوع الثقافي الهائل في الهند والتعبير عنه من منظورهم من خلال رحلة تعليمية إلى الهند وترجمة انعكاسات تجربتهم في صورة أعمال فنية. وتم اختيار ستة فنانين محليين وقد اشتملت المبادرة على زيارات لعدد من المعالم التاريخية الهامة مثل تاج محل في أغرا، قطب منار، والحصن الأحمر في دلهي، وحصن عامر، وهوا محل في جايبور، في حين يشاركوا الفنانون طوال أيام الرحلة في ورش عمل لاستكشاف الفنون التقليدية المتداخلة في الهند كفن تزيين الرخام والمعروف باسم بارشينكاري، والطباعة بالقوالب الخشبية، وتصنيع المجوهرات، ونسيج السجاد وغيرها من الفنون. وسوف يتم عرض أعمال الفنانين المشاركين في هذه المبادرة، بمتحف الفن الإسلامي، وذلك خلال يناير المقبل، بهدف تسليط الضوء على تجربتهم الفنية، في استكشاف التنوع الثقافي في الهند. تبادل ثقافي وقد احتضن برنامج العام الثقافي قطر - الهند 2019 عددا من الفعاليات كانت أبرز تلك العروض زفاف مونسون الموسيقي بنيودلهي، ومعرض الفن المعاصر من قطر الذي يعد واحدًا من أبرز المعارض القطرية التي تسلط الضوء على التحول الاجتماعي والحضري السريع الذي تشهده قطر من منظور مجموعة من فناني قطر الصاعدين الموهوبين، وعلى الجانب الآخر، وعرض للمجموعة الموسيقية راكس ميديا كوليكتيف التي تبدع أعمالًا متخصصة في الفن المعاصر وتُحرر كتبًا وتشرف على تنظيم معارض، علاوةً على مهرجان الهند الذي اشتمل على عروضًا وفنونا بصرية اشتملت الرقص التقليدي والموسيقى التقليدية (الهندية والغربية) إلى جانب فنون السينما والمسرح، كما وتم بالتعاون مع كارفان إيرث، وهي حركة دولية تهدف إلى إحداث تحول إيجابي عالمي على المستوى الاجتماعي والثقافي والبيئي، تنظيم عدد من الأنشطة التي عززت مفهوم الاستدامة والتراث والحرف التقليدية، حيث تم افتتاح معرضا سلط الضوء على صناعة المنسوجات عبر عرض مجموعة مختارة من الأزياء الهندية المعاصرة.، في حين تم تنظيم ندوة عامة بمشاركة عدد من أبرز المحاضرين في صناعة الأزياء والناشطين في مجال الاستدامة والمؤسسات الثقافية من الهند وقطر، إلى جانب عرض فيلم من إنتاج مؤسسة الدوحة للأفلام. ويأتي برنامج العام الثقافي، تحت رعاية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، وقد أقيم العام الثقافي قطر الهند برعاية الخطوط الجوية القطرية، وتم التنظيم له بالتعاون مع عدد من أبرز المؤسسات في قطر والهند.
1709
| 27 ديسمبر 2019
في إطار الاحتفالات باليوم الوطني.. ** تسليط الضوء على موقعي الزبارة وأبراج برزان ** الكشف عن العديد من القطع والمقتنيات النادرة بموقع الزبارة ** جهود مستمرة لتعزيز التراث ونقله للأجيال المقبلة أطلقت متاحف قطر مبادرة للتعريف بالمواقع الأثرية الموجودة في الدولة، وذلك في إطار الاحتفالات باليوم الوطني، وقد تم التركيز على موقعي الزبارة وأبراج برزان، اللذين يعتبران من أقدم المواقع الأثرية في قطر. وقد شهدت المبادرة تسليط الضوء على الأهمية التاريخية والتراثية لموقعي الزبارة وأبراج برزان، والجهود التي بذلتها متاحف قطر من أجل الحفاظ عليهما، فضلاً عن تسليط الضوء على الأنشطة والفعاليات التي تسهم في تعزيز التراث ونقله للأجيال القادمة. ويعد الزبارة الموقع القطري الأول المدرج على قائمة التراث العالمي، بينما تربط أبراج برزان، الشعب القطري بحياة أسلافهم، والتي يأتي بناؤها بغرض مراقبة قدوم السفن، أو كمركز لتحديد التقويم القمري. توثيق الآثار يعد موقع الزبارة من أبرز المواقع الأثرية والتراثية في قطر، فقد كانت الزبارة ميناء مزدهرا لصيد وتجارة اللؤلؤ، بسورها البديع، وقصورها السكنية، وبيوتها، وأسواقها، ومناطقها الصناعية ومساجدها، وكانت تقوم على التجارة خلال الفترة الممتدة ما بين القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، لتُدْرَج عام 2013 على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو، وقد سجلت المنطقة عام 2009 كمنطقة محمية، ومنذ ذلك الحين ترأست متاحف قطر زمر من العلماء وعلماء الآثار لإجراء تحريات أثرية بالموقع، من خلال أبحاثهم وإشراك المجتمعات المحلية بتوثيق فترات ازدهار هذه المنطقة الفريدة من نوعها وانهيارها ثم بتسليط الضوء عليها، وسجلت في عام 2013 لجنة التراث العالمي موقع الزبارة الأثري على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو، ويتألف الموقع المُدْرَج من ثلاثة أجزاء رئيسية أكبرها البقايا الأثرية للمدينة التي يعود تاريخها إلى 1760، أما قلعة مرير فهي مستوطنة مترابطة بمدينة الزبارة الأولى، حُصّنت من أجل حماية الآبار الداخلية للمدينة، بينما تُعد قلعة الزبارة التي شُيدت عام 1938 أحدث تلك العناصر وأبرزها في الموقع، كما وتكشف الزبارة ومحيطها الثقافي عن التحول الاجتماعي والاقتصادي للأرض، وعن تاريخ تقاليد التجارة الحضرية وصيد اللؤلؤ اللذين شكلا مصدر عيش المدن الساحلية الكبرى من الفترة الإسلامية المبكرة إلى القرن العشرين. مقتنيات نادرة وساهمت حملات التنقيب التي قامت بها متاحف قطر في موقع الزبارة بالكشف عن العديد من الآثار والقطع النادرة، إذ تعد العملات المعدنية مصدراً جيداً للمعلومات عن العلاقات التجارية بموقع الزبارة، فقد كشف عن الكثير منها في الموقع، وكانت قطر ومناطق أخرى في الخليج قد استخدمت، حتى عهد قريب الروبية الهندية البريطانية كعملة رئيسية لها، وإن كان قد عثر على نماذج أخرى من العملات المعدنية، كما وساعدت دراسة الخزف الذي عثر عليه في الموقع وكذلك أشكاله وزخرفته والمادة التي ُصنع منها علماء الآثار على اقتفاء أثر إنتاجه إلى مراكز في شبه الجزيرة العربية، وإيران والعراق، حيث جيء بالكثير من السلع والخزف التي عثر عليها في الموقع من أماكن بعيدة كالصين واليابان وأوروبا الغربية مما يعتبر هذا دليلاً على مدى اتساع الشبكة التجارية التي ربطت الشرق بالغرب والتي كانت الزبارة جزءًا منها، كما تم رصد العديد من الأدوات التي استخدمها الغواصون لجمع اللآلئ مثل أثقال الغطس، وصناديق اللؤلؤ، ومثاقيل وزن صغيرة استخدمت أثناء التبادل التجاري، مما يؤكد ذلك على أن ميناء الزبارة خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر سوقا نشطة، يرتادها الناس والبضائع من كافة أنحاء منطقة الخليج وما بعدها. التراث الأصيل هذا وتروي أبراج برزان ماضي قطر وتقاليد شعبها ومدى ارتباطهم بحياة أسلافهم، حيث شيّدت بأمر من الشيخ محمد بن جاسم آل ثاني، مؤسس قرية أم صلال محمد برزان، وقد تم بناؤها في الفترة ما بين عام 1910 وعام 1916 وفي عام 2003 خضعت أبراج برزان لعملية ترميم شاملة وجهزت بأجواء مكيفة للراحة الزوار، ويبلغ ارتفاع الابراج 16 متراً وشيدت من الصخور المرجانية والحجر الجيري، كما وصمم هيكلها حسب التصاميم والأساليب القطرية التقليدية، وهناك غرفة المجلس بين الأبراج وهي لاستفبال الضيوف وكما يوجد السقف ذو 4 طبقات من دنجل خشبي، وقد عملت متاحف قطر على ترميم برجي برزان، والمحافظة عليهما من خلال جهود استمرت على مدى أعوام طويلة، بحيث تكون مركزاً للزوار للاطلاع على ماضي قطر وتراثها الأصيل، في حين أن هناك جهودا مستمرة لتنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة والتي من شأنها تعزز قيمة الموقع الأثري، وتسهم بشكل كبير في جذب أكبر عدد من الزوار والمهتمين والباحثين.
4724
| 20 ديسمبر 2019
وقعت متاحف قطر اتفاقية شراكة مع توتال، إحدى أبرز شركات النفط والغاز المتكاملة في قطر، لتصميم منطقة الطاقة للعب بمتحف قطر الوطني. حضرت حفل مراسم توقيع الاتفاقية سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر، والسيد أحمد النملة، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمتاحف قطر، والسيد باتريك بويانيه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة توتال، والسيد لوران وولفشيم، المدير العام ورئيس توتال قطر، إلى جانب لفيف من كبار الشخصيات. وتعد المنطقة واحدة من بين ثلاث مناطق تمتد على طول حدائق متحف قطر الوطني، وستوفر أمام العائلات فرصة مميزة للإبحار في عالم الطاقة والغوص في تفاصيله، مع التركيز على تاريخ النفط وقصته في دولة قطر. وستتميز المنطقة بتصميمها الذي سيناسب العائلات، إذ تهدف لأن تكون ساحة للأنشطة الحركية التفاعلية يشارك فيها جميع أفراد العائلة. وستوفر أشكالا مختلفة من الأنشطة، كاستخراج النفط الخام ومعالجته وتصنيع مشتقاته التي تستفيد منها مجتمعاتنا اليوم. وسيكون الدخول للمنطقة عبر عدة مسارات، كل منها يقود إلى مغامرة صناعية مختلفة، ومن خلال هذه المغامرات سيتعرف الزائرون على مستقبل الطاقة المتجددة وغير المتجددة. جدير بالذكر أن الصناعات المرتبطة بالطاقة، مثل صناعة النفط، تعد من أبرز العناوين الرئيسية في صالات متحف قطر الوطني، حيث يدور محتوى بعض صالات المتحف حول موضوعات تتعلق باكتشاف النفط والمفاوضات والمراسلات المتعلقة به، ووتيرة التحديث السريع الذي شهدته دولة قطر بفضل صناعة النفط، إلى جانب تأثيره على التطور الثقافي الاجتماعي. وقالت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني في تصريح بالمناسبة: هنا في متاحف قطر، نسعى دائماً لإيجاد طرق لإشراك أفراد مجتمعنا، وذلك عن طريق تقديم وسائل تعليمية مصممة بعناية لكي تتناسب مع الاهتمامات المختلفة مثل المدارس والأسر وشباب اليوم بصفة عامة، منوهة إلى أن منطقة الطاقة للعب ليست كأي منطقة، بل هي ساحة توفر لزائريها متعتي التعلم واللعب. وأضافت: لقد تحول الاقتصاد القطري وصار إلى ما هو عليه اليوم بفضل قطاع الطاقة، فلولاه ما كان لرؤية قطر الوطنية أن تتحقق. وتقدمت سعادتها بالشكر لتوتال على رعايتها لهذا المشروع الذي سيكون جاهزا العام المقبل لاستقبال جميع فئات المجتمع لإثراء معرفتهم حول مجال الطاقة عن طريق الألعاب وسيكون إرثا يتركه العام الثقافي قطر ـ فرنسا 2020. من جهته، أكد السيد أحمد النملة، أن منطقة الطاقة للعب تعتبر مكانا رائعا صمم ليستمتع به الجميع، لافتا إلى أن هذه الوجهة التفاعلية الجديدة الجميلة تروي للأطفال جانبا هاما من تاريخ قطر الغني، وتمكنهم من الانخراط في قصة تطور دولة قطر بشكل ملموس. كما أعرب باتريك بويانيه خلال التوقيع، عن اعتزازه بهذه الشراكة الجديدة مع متاحف قطر ومع سعادة الشيخة المياسة، مشيرا إلى أنها تأتي تجسيدا لرؤية توتال الرامية لدمج الشباب وتعزيز التعليم، وهي رؤية تتكامل مع طموحات وقيم الشركة. وأكد باتريك أن توتال شريك ملتزم لدولة قطر في مجال الطاقة منذ ما يزيد عن 80 عاما. وأضاف: نفخر بمساعدتنا للعائلات على فهم ماضينا المرتبط بالطاقة والتعرف على معالم طريقنا نحو المستقبل. من جانبه، قال لوران وولفشيم: سيكون عام 2020 عاما للثقافة بين قطر وفرنسا، وهذه الشراكة تحتفي بالعلاقة الخاصة التي تربط بين توتال ودولة قطر. كما نحتفي خلالها بالتاريخ الحافل للنفط والغاز في قطر من خلال المرافق التفاعلية الشيقة التي ستشتمل عليها منطقة الطاقة للعب.
910
| 15 ديسمبر 2019
أعلنت متاحف قطر اليوم، عن تنظيم عدد من الأنشطة التي تعزز مفهوم الاستدامة والتراث والحرف التقليدية، بالتعاون مع /كارفان إيرث/، وهي حركة دولية تهدف إلى إحداث تحول إيجابي عالمي على المستوى الاجتماعي والثقافي والبيئي. وتشمل هذه الأنشطة التي تقام في إطار العام الثقافي /قطرـ الهند 2019/، معرضا، وندوة عامة، إلى جانب عرض فيلم من إنتاج مؤسسة الدوحة للأفلام، وتقام جميعها بمتحف الفن الإسلامي على مدار ثلاثة أيام. وفي هذا الصدد، سيقام المعرض أيام 11 و12 و13 ديسمبر الجاري بردهة متحف الفن الإسلامي، وسيلقي الضوء على صناعة المنسوجات عبر عرض مجموعة مختارة من الأزياء الهندية المعاصرة. فيما ستقام الندوة العامة يوم 12 ديسمبر بمتحف الفن الإسلامي وذلك بمشاركة عدد من أبرز المحاضرين في صناعة الأزياء والناشطين في مجال الاستدامة والمؤسسات الثقافية من الهند وقطر، وسيديرها باندانا تواري، وهي ناشطة في مجال الاستدامة ومحرر سابق في مجلة Vogue India. وستتناول الندوة عددا من الموضوعات تتنوع بين استعراض تاريخ العباءة والأزياء القطرية التقليدية وتاريخ المنسوجات في قطر والهند، وبناء علامات تجارية عالمية تتبنى مفهوم الاستدامة. وسيشارك في الجلسة تانيا الماجد، أمين متاحف مساعد في متحف قطر الوطني، وبافيترا مودايا، رئيس مؤسسة فيمور، والدكتورة يلينا تركوليا، مدير قسم التعليم في متاحف قطر. وقالت عائشة العطية، رئيسة قسم الأعوام الثقافية في متاحف قطر في تصريح اليوم، إن صناعة الأزياء الحديثة بدأت في القرن التاسع عشر، ومنذ ذلك الحين وهي في نمو مستمر، مشيرة إلى أن هذه الصناعة تشتبك مع عدد من القضايا البارزة التي تواجه عالمنا، لا سيما التغير المناخي والاستدامة. وأوضحت أن صناعة المنسوجات على وجه التحديد، أدت دورا بارزا في مد الجسور بين الحضارات عبر العصور.. منوهة بهذا الخصوص، أنه كان من المهم أن نتناول هذه القضية ضمن أنشطة برنامج العام الثقافي /قطرـ الهند 2019/. يذكر أنه في مطلع هذا العام، قدمت متاحف قطر معرض /إكس راي فاشون/، والذي يلقي الضوء على خبايا صناعة الأزياء التي تحتل المركز الثاني على قائمة أكثر الصناعات تلويثا في العالم، حيث كان الهدف من هذه المبادرة هو زيادة الوعي بالجانب الخفي من هذه الصناعة.
2921
| 09 ديسمبر 2019
ضمن سلسلة حوارات الفن العام نظمت متاحف قطر الجلسة الرابعة من سلسلة حوارات الفن العام، التي تمحورت حول مصادر الإلهام عند الفنان الهندي جيتيش كالات واستكشاف أساليبه الفنية، وذلك بمطافئ مقر الفنانين. تم خلال الجلسة التي أدارها المستشار الخاص للفن العام بمتاحف قطر توم إيكليس، بمشاركة الفنان الهنديّ جيتيش كالات، تسليط الضوء على أعمال الفنان الفنية، والموضوعات التي تدور حول الوقت والاستدعاء الذاتي والتاريخي. وقال السيد عبدالرحمن آل إسحاق، رئيس قسم الفن العام في متاحف قطر استمتعنا هذا الموسم بسلسلة من الجلسات النقاشية التي عرفتنا على عدد من أهم الفنانين في مجال الفن العام، نأمل أن يكون الجمهور في قطر قد استمتع بهذه الجلسات ونتطلع لاحتضان المزيد في المستقبل. من جانب آخر سيعقد الحوار الأخير من حوارات الفن العام هذا العام 9 ديسمبر الجاري، وسيدير الجلسة توم إيكليس، ويشارك فيها كل من نازغول أنساريا ورشيد جونسون إرنستو نيتو وسوكي سوكيونج كانج، وتكشف الجلسة ممارسات نازغول أنساريا عن حسها الإبداعي في تصوير تفاصيل الحياة العادية، حيث تبحث جاهدة عن كل ما له صلة بمظاهر الحياة اليومية في مدينتها طهران ثم تقوم بعزله وإعادة تشكيله من جديد لتسليط الضوء على أبعاده المثيرة، وتستند الفنانة في ممارستها إلى خلفيتها في التصميم، حيث تعمد إلى توظيف مجموعة متنوعة من الوسائط مثل الفيديو والنحت والرسم، في حين تعكس ممارسات رشيد جونسون الفنية عن توجه متعدد التخصصات حيث تضم أعماله الكثير من الرمزية والتاريخ الشخصي.
586
| 06 ديسمبر 2019
افتتح في المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا معرض صحراء إيجه للأمير نيكولاس، وذلك بحضور سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر، وسعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة، والدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، وسعادة السيد عبدالعزيز علي النعمة سفير دولة قطر لدى اليونان وعدد من السفراء، ويستمر المعرض حتى 15 يناير 2020. وأعرب الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي عن سروره بافتتاح المعرض قائلا: إنه معرض فني متميز جدا يمد جسور الفن والتواصل، ليس فقط بين مكانين مختلفين ولكن بين ثقافتين عريقتين أيضا. وأكد أن معرض صحراء إيجه ينسجم مع ما تقوم به كتارا من دور فعال وإيجابي في الانفتاح على مختلف الثقافات والتقريب بين الشعوب، وأنه يوثق المشتركات التي تجمع بين الصحراء والبحر، رغم كل الاختلاف والتباين، ليصنع منها حوارا بصريا مدهشا. وأشار إلى أن المعرض يعتبر مبادرة ثقافية تعبر عن مستوى التبادل الثقافي الرفيع بين البلدين، قطر واليونان، والذي سيفتح الآفاق الواسعة لتعاون أوثق وتبادل أكبر استنادا لعلاقتنا الثقافية المشتركة وتحقيقا لرسالة كتارا السامية بأن تكون ملتقى لمبدعي العالم. وضم المعرض (23) صورة منها 4 صور عرضت داخل طاحونة بحر إيجه و19 صورة في مبنى 47، حاول فيها الأمير نيكولاس أن يبرز من خلال عدسته أوجه التشابه بين الصحراء والبحر، ورغم وجود عناصر اختلاف إلا أنها متشابهة إلى حد كبير، فقد تجاوز الفنان الحدود الجغرافية وأنشأ محطتين فنيتين في أثينا وفي الدوحة لتقديم صور لبحر إيجه، والصحراء القطرية معا، حيث تعرض الأعمال الفنية في مساحات مصممة خصيصا، بناء على جماليات كل بلد. وفي أثينا تعرض الصور المطبوعة على الألمنيوم داخل خيمة شتوية بدوية أو بيت شعر والتي صممت خصيصا لهذا المعرض في فناء المتحف، أما في الدوحة فيتم عرض الأعمال المطبوعة على الألمنيوم في طاحونة بحر ايجه التقليدية والتي صممت وصنعت خصيصا لهذه المعرض في الفضاء الخارجي في الحي الثقافي كتارا. ويتم إثراء المعارض بالموسيقى من طرف الملحنين المشهورين ايفانثيا ريبوتسيكا ودانا الفردان حيث تسلط الضوء على الحوار بين الثقافات من خلال الفن، وفي عالم تسود فيه الصور يسعى الفنان إلى إقامة علاقة تفاعلية مع المشاهدين ويتحدى رؤيتهم وسماعهم ومشاعرهم وبالتالي المشاركة في العملية الإبداعية.
4134
| 21 نوفمبر 2019
تنظم متاحف قطر، يوم الإثنين المقبل الحلقة الثالثة من سلسلة الحلقات النقاشية حول الفن العام في مطافئ: مقر الفنانين. تجمع الجلسة كلا من الفنانين: شيزاد داود، وشيلبا غوبتا، وجمانة مانا، وأحمد أجوت، ومنيرة القادري، وتوماس ساراسينو لمناقشة أعمالهم وإلهاماتهم وأفكارهم حول أهم القضايا التي تواجه عالم اليوم. وتعد الجلسات النقاشية التزامًا من متاحف قطر بأن تكون مصدر إلهام للجماهير والمبدعين المستقبليين، وستدير الجلسة السيدة لورا بارلو، أمين معارض أول بمتاحف قطر، وسيقدمها السيد عبدالرحمن آل إسحاق، رئيس قسم الفن العام في متاحف قطر. وقال السيد عبدالرحمن آل إسحاق في تصريح اليوم، إن العالم أصبح أكثر استقطاباً من أي وقت مضى مما جعل المواضيع المتعلقة بالقومية والهوية والروايات الرسمية تزداد تعقيداً وأهمية، موضحا أن الفنانين المشاركين سيستخدمون في هذه الجلسة مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية لإبداء آرائهم عن الموضوعات التي تؤثر على حياتنا اليوم. يشار إلى أن شيزاد داود يقيم في لندن ويعمل في مختلف المجالات الفنية من السينما والتمثيل والرسم والنحت والواقع الافتراضي، أما شيلبا غوبتا، فتقيم في مومباي وتعمل في التصوير الفوتوغرافي والفيديو والتمثيل، وتركز أعمالها على كشف العلاقة بين السياسة والثقافة، والفنانة جمانة مانا، نشأت في مدينة القدس وتقييم في برلين، وتعمل في المقام الأول في مجال الأفلام والنحت، بينما وُلد أحمد أوغوت، في تركيا إلا أنه يعمل في أمستردام وبرلين، وتثير أعماله الأسئلة المتعلقة بالهوية الثقافية، والذاكرة التاريخية، في طابع يغلب عليه السخرية وحس الفكاهة، وولدت منيرة القادري الفنانة البصرية الكويتية في السنغال ثم انتقلت إلى اليابان وهناك تلقت تعليمها. وتكشف أعمالها عن الهويات غير التقليدية للجنسين، كما يعد الارجنتيني توماس ساراسينو، فنانا عابرا للتخصصات حيث يستلهم أعماله من عالم الفن والهندسة المعمارية والعلوم الطبيعية والفيزياء الفلكية والهندسة.
764
| 20 نوفمبر 2019
أعلنت متاحف قطر اليوم، عن إطلاق برنامجها الجديد الموسوم بـانتماء، والموجه لأبناء المجتمع بهدف توفير أجواء الاحتكاك العملي مع إداراتها واستكشاف أنشطتها لصقل مهاراتهم ضمن بيئة احترافية تتيح تعلم المزيد عن قطاع الثقافة والفنون في دولة قطر. وأوضحت متاحف قطر أنها أطلقت على البرنامج اسم انتماء لما تحمله الكلمة من دلالات خاصة تعكس معاني ارتباط المرء بمحيطه وعمله وثقافته. وخلال البرنامج المتوقع أن يتراوح ما بين ثلاثة إلى 12 شهراً، سيتعرف المشاركون عن قرب على بيئة العمل بقطاع الثقافة بما يلائم اهتماماتهم والخبرات التي يودون الحصول عليها خلال احتكاكهم العملي بإدارات متاحف قطر. ويأتي إطلاق برنامج انتماء ضمن التزام متاحف قطر بإلهام الأجيال القادمة من المنتجين والمبدعين الثقافيين، وسيكون باب التقديم مفتوحاً لكافة أفراد المجتمع، شريطة ألا يقل سن المتقدم عن 18 عاماً، وأن يكون من حملة الشهادة الثانوية ولديه اهتمام خاص بالفنون والثقافة. وعقب الانتهاء من البرنامج، سيتلقى المشاركون شهادة إتمام البرنامج وستنص على عدد الساعات والخبرة المكتسبة خلاله. ووضعت متاحف قطر، أمام الراغبين في الانضمام إلى المبادرة رابطاً إلكترونياً من أجل تقديم طلباتهم قبل الخامس عشر من ديسمبر المقبل وهو: https://www.qm.org.qa/ar/intima-program
1141
| 18 نوفمبر 2019
أطلقت متاحف قطر برنامجها الجديد انتماء والموجه لأبناء المجتمع بهدف توفير أجواء الاحتكاك العملي مع إداراتها واستكشاف أنشطتها لصقل مهاراتهم ضمن بيئة احترافية تتيح تعلم المزيد عن قطاع الثقافة والفنون في دولة قطر. وأطلقت متاحف قطر على البرنامج اسم انتماء لما تحمله الكلمة من دلالات خاصة أنها تعكس معاني ارتباط المرء بمحيطه وعمله وثقافته. وخلال البرنامج المتوقع أن يتراوح ما بين ثلاثة إلى 12 شهرًا، سيتعرف المشاركون عن قرب على بيئة العمل بقطاع الثقافة بما يلائم اهتماماتهم والخبرات التي يودون الحصول عليها خلال احتكاكهم العملي بإدارات متاحف قطر. وقال السيد منصور الدوسري، مدير إدارة الموارد البشرية: نحن سعداء بالترحيب بعشاق الفن والثقافة للعمل عن كثب معنا، ونتمنى أن يستفيدوا من تلك التجربة المتوقع أن تثري رحلتهم المهنية وأن تسلحهم بالمهارات اللازمة لبدء مسيرتهم العملية في قطاع الثقافة. ويأتي إطلاق البرنامج ضمن التزام متاحف قطر بإلهام الأجيال القادمة من المنتجين والمبدعين الثقافيين، وسيكون باب التقديم مفتوحًا لأفراد المجتمع، شريطة ألا يقل سن المتقدم عن 18 عامًا، وأن يكون من حملة الشهادة الثانوية ولديه اهتمام خاص بالفنون والثقافة. وسيتلقى المشاركون شهادة إتمام البرنامج وستنص على عدد الساعات والخبرة المكتسبة خلاله.
826
| 19 نوفمبر 2019
نظمت متاحف قطر بالتعاون مع شركة تيفاني آند كو العاملة في مجال المجوهرات، حلقة نقاشية بمتحف قطر الوطني سلَّطت خلالها الضوء على عبقرية مصمم المجوهرات جان شلومبرجيه، وتطرقت إلى الإرث المحلي في هذه الصناعة. جاءت الحلقة على هامش معرض كنوز المجوهرات للمصمم جان شلومبرجيه: من مقتنيات متحف فيرجينيا للفنون الجميلة الذي يستمر حتى 15 يناير المقبل، برعاية مجموعة الفردان وتيفاني آند كو. أدارت الحلقة بيانكا بونومي، رئيسة تحرير مجلة هاربر بازار - قطر المتخصصة في شؤون الموضة والأزياء، وشاركت فيها جامعة المجوهرات الفنانة دانة الفردان، وخبيرة المجوهرات الشيخة ريا آل خليفة، وكبير علماء المجوهرات في شركة تيفاني آند كو ميلفين كيرتلي. وقالت الشيخة ريم آل ثاني، مدير المعارض في متاحف قطر: لطالما كانت أعمال شلومبرجيه مصدر إلهام للعديد من صانعي المجوهرات على مر العصور. نشكر مجموعة الفردان وتيفاني آند كو على دعمهما وتعاونهما معنا في جلب أعمال شلومبرجيه الفنية إلى قطر لتلهم جيلًا جديدًا من المصممين المحليين الموهوبين. نتطلع لرؤية تأثير الروح الإبداعية المبتكرة لشلومبرجيه في شحذ خيال هؤلاء المبدعين وانعكاسها في أعمالهم مستقبلًا. من جانبه، قال ميلفين كيرتلي، خبير علماء المجوهرات في تيفاني آند كو: أسعدني المشاركة بالجلسة التي أقيمت بمتحف قطر الوطني حول صانع المجوهرات جان شلومبرجيه. فهو واحد من أكثر الفنانين موهبة وبراعة في القرن العشرين. وكان له قدرة فائقة على تصوير الطبيعة على نحو تجريدي، حيث نجح في تصميم مجوهرات مستلهمة من أشكال الزهور والحيوانات البحرية والحشرات والطيور . وحول المعرض، قالت الشيخة ريا آل خليفة، الخبيرة في المجوهرات:مجموعة مقتنيات شلومبرجيه هي خير مثال على استخدام المجوهرات كوسيلة فنية لتسليط الضوء على حب الطبيعة بطريقة استثنائية وفريدة. لقد أسعدني حديث ميلفين الذي قدم لنا منظورًا عميقًا عن العقل الذي يقف وراء هذا السحر، ألا وهو جان شلومبرجيه. فيما قالت الفنانة دانة الفردان: استمتعت بالمشاركة في الجلسة النقاشية حول شلومبرجيه بمتحف قطر الوطني. لقد استهواني معرضه فور مشاهدتي له، فالملامح البحرية في مجوهراته ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتراث عائلتي المتعلق بصيد اللؤلؤ. أما بيانكا بونومي، رئيسة تحرير مجلة هاربرز بازالر – قطر فقالت: المعرض مذهل حقًا، سعدت بالمشاركة في جلسة نقاشية حول تاريخ جان شلومبرجيه وإرثه. فمن بوني ميلون، الأمريكية الشهيرة، إلى نجوم هوليود، حظي شلومبرجيه بمكانة رفيعة من خلال تصاميمه المبتكرة. وقد حاز المعرض على إشادة واسعة في قطر مدعومًا بتاريخ قطر الطويل في مجال صناعة المجوهرات.
826
| 14 نوفمبر 2019
كشفت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر عن تفاصيل مهرجان أجيال السينمائي في دورته السابعة الجديدة . وخلال حسابها الرسمي في سلسلة تغريدات عبر تويتر قالت سعادتها : بعد شهور من التحضير وانتقاء أفضل الأفلام واختيار أفضلها حول العالم، يسعدنا الكشف عن تفاصيل الدورة السابعة من مهرجان اجيال السينمائي والذي سيعرض لعشاق السينما 96 فيلمًا من 39 دولة ستنال جميعها إعجاب عشاق السينما من مختلف الأعمار وستقدم لهم قصصًا ملهمة #ajyal19 كما أوضحت أن فيلم افتتاح الدورة السابعة هو إن شئت كما في السماء لإيليا سليمان في عرضه الأول بالشرق الأوسط، وهو عمل فلسطيني حائز على الجوائز ويركز على بحث الإنسان الدائم عن الهوية أينما ذهب.. وأضافت أن شعار مهرجان أجيال هذا العام هو اكتشف الأفلام، اكتشف الحياة وهو مستوحى من عبارة وردت قي كتاب ألفه روبرت ماكي عن كتابة السيناريو، ويركز على التغيّر الذي يمكن للإنسان أن يلمسه بسبب ما شاهده على الشاشة الكبيرة من أفلام ملهمة. كما كشفت عن إقامة العروض السينمائية المخصصة للجمهور لأول مرة في صالات السينما القريبة منهم، وتحديدًا في نوفو سينما اللؤلؤة، ڤوكس سينما دوحة فيستيفال سيتي، بالإضافة الى مقر المهرجان الرئيسي في كتارا.
1490
| 03 نوفمبر 2019
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43520
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
21366
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
18912
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12936
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8506
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8118
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4714
| 20 ديسمبر 2025