رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
عرض «ستموت في العشرين» بالسينما الرقمية بأمريكا

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عرض فيلم ستموت في العشرين حالياً في الولايات المتحدة الأمريكية عبر عروض السينما الرقمية، والذي سبق للمؤسسة أن دعمته ضمن برنامج المنح. فيما سبق لذات الفيلم أن حصد عدة جوائز عالمية، إثر مشاركته بمهرجانات دولية. وذكرت المؤسسة عبر حسابها على تويتر أن العمل أول فيلم سوداني يمثل السودان في سباق الأوسكار لأفضل فيلم دولي، وعمل متميز. ويستوحي فيلم ستموت في العشرين قصته من قصة النوم عند قدمي الجبل للكاتب الروائي حمور زيادة. ويتناول الفيلم - وهو من إخراج أمجد أبو العلاء - قصة مزمل، الذي ولد في إحدى قرى السودان وحملته أمه إلى أحد المشايخ لمباركته لكن المفاجأة كانت في نبوءة الشيخ بأن الرضيع سيموت عندما يبلغ العشرين فعاشت الأم طوال حياتها ترتدي الأسود حدادا على ابنها الذي ما زال حيا أمام عينيها وكذلك عاش الابن حبيس النبوءة التي حرمته من الاستمتاع بأي شيء في الدنيا حتى الفتاة الوحيدة التي أحبته وأحبها. وسبق أن أعلنت المؤسسة عبر حسابها على تويتر اختيار 5 أفلام دعمتها عبر برنامجي المنح والتمويل المشترك لتمثيل بلدانها في سباق أفضل فيلم دولي لعام 2021، من بينها 4 أفلام عربية، ومشاركة أولى للسودان لأول مرة في تاريخها. ومن هذه الأفلام، سيد المجهول، 200 متر، ستموت في العشرين، نوتورنو. ومن الأفلام المدعومة من المؤسسة أيضا وسيتم عرضها بصالات السينما الأوروبية، يأتي فيلم جزائرهم لـ لينا سويلم، والذي دعمته مؤسسة الدوحة للأفلام عبر برنامج المنح. وذكرت المؤسسة أنه سيعرض في صالات السينما الفرنسية ابتداءً من 7 أبريل القادم. وكان الفيلم الوثائقي صيف غير عادي لـ كمال الجعفري، والذي دعمته المؤسسة عبر برنامج المنح، قد حقق نجاحاً لافتاً في المهرجانات الدولية، حيث فاز بجائزة أفضل فيلم بمهرجان بلاك كافانس في المكسيك، وجائزة لجنة التحكيم في مهرجان صناع الأفلام في ميلان، وجائزة أفضل فيلم في مهرجان لانزاروتي بأسبانيا.

2146

| 24 يناير 2021

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام: اختيار 39 مشروعاً دولياً لصناعة الأفلام لدورة منح خريف 2020

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، عن اختيار 39 مشروعا لصناع أفلام يخوضون تجاربهم الأولى والثانية في الإخراج من جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى صناع أفلام صاعدين من المنطقة للمشاركة في دورة منح خريف 2020، برنامج التمويل السينمائي الرائد في المنطقة الذي يصقل مواهب الجيل القادم من الأصوات السينمائية. وأوضحت المؤسسة في بيان، اليوم، أن قائمة الأفلام تضم 22 مشروعا من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومشروعين من منطقة الخليج، وسبعة مشاريع من دولة قطر ، وثمانية مشاريع دولية مختارة في مرحلة ما بعد الإنتاج، تمثل بلجيكا وبوليفيا والصين وإثيوبيا وفرنسا وإيران والفلبين والسويد. وتأكيدا على دور المرأة العربية المهم في صناعة الأفلام ، تم اختيار 26 مشروعا لصناع أفلام نساء موهوبات من المنطقة ضمن الأفلام الحائزة على منح خريف 2020. وتضم قائمة الأفلام مجموعة واسعة من الإنتاجات السينمائية التي تشمل الأفلام الطويلة والوثائقية والأفلام القصيرة والمسلسلات التلفزيونية ومشروع الواقع الافتراضي، ومن بين المشاريع الـ39 المختارة، مسلسلات تلفزيونية من تأليف مواهب قطرية وخليجية، وتأكيدا على دورها الريادي للسينما العربية، يمثل 31 مشروعا مختارا أصواتا صاعدة قوية من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح بهذه المناسبة عملنا على مدى السنوات العشر الماضية على التزامنا بإنشاء مركز موارد هام كجزء من نظام بيئي شامل يعزز المواهب والمهارات العربية ويضيف قيمة إلى الصناعة الإبداعية في المنطقة . وأضافت يوضح برنامج منح لمؤسسة الدوحة للأفلام مهمتنا الأساسية لدعم الأصوات السينمائية المهمة لتحقيق تطلعاتهم في السرد القصصي، وتطوير السينما العالمية ودعمها لتعزيز التنوع الثقافي في صناعة السينما، معربة عن فخر المؤسسة بمتلقي المنح السابقين والمستقبليين، الذين يمثلون دور مؤسسة الدوحة للأفلام في تطوير السينما المستقلة، متطلعة في الآن ذاته إلى توسيع نطاق إنشاء محتوى أصلي ومميز من العالم العربي وخارجه. وأوضحت ، ان الإشادة المتزايدة بالبرنامج هي شهادة على مساهمته في تحقيق رؤية إبداعية طموحة. يشار إلى أن المخرجين الذين يخوضون تجربتهم الأولى أو الثانية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مؤهلين للحصول على منح مؤسسة الدوحة للأفلام لتطوير وإنتاج وما بعد الإنتاج للمشاريع الطويلة،وتتوفر منح الإنتاج للأفلام القصيرة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومنح تطوير كتاب السيناريو من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمسلسلات التلفزيونية، ومنح الإنتاج للمخرجين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لسلسلة الويب، ويمكن لمخرجي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الناشئين التقدم بطلب للحصول على تمويل ما بعد الإنتاج للمشاريع الطويلة. كما يتوفر تمويل ما بعد الإنتاج للمخرجين السينمائيين الدوليين الذين يخوضون تجربتهم الأولى أو الثانية للمشاريع الطويلة، علما أن دورة منح ربيع 2021 مفتوحة لتقديم الطلبات من 4 إلى 17 يناير 2021. جدير بالذكر أن برنامج منح مؤسسة الدوحة للأفلام مبادرة مهمة لإيجاد مواهب وأصوات سينمائية جديدة، واكتشاف قصص يمكنها أن تلقى صدى عالميا، ويركز البرنامج على تطوير مواهب صناع الأفلام من المنطقة لتحقيق قصصهم السردية من خلال تمكين الأصوات الأصلية، وتعزيز التواصل الإبداعي، وتوفير الدعم من خلال الدورة لتطوير صناعة أفلام قوية في العالم العربي.

2156

| 21 ديسمبر 2020

محليات alsharq
مهرجان أجيال يسلط الضوء على تحديات صناعة السينما الفلسطينية

سلطت الدورة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام خلال الفترة من 18 وحتى 23 نوفمبر الجاري، في نسخة مدمجة تجمع بين الفعاليات الواقعية والافتراضية، الضوء على أهم التحديات التي تواجه صناعة السينما الفلسطينية وأهمها التمويل و التوزيع وندرة المؤسسات الأكاديمية . جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم ضمن فعاليات مهرجان أجيال مع صناع الفيلم الفلسطيني 200 متر المشارك في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة. فمن جانبه ، أوضح أمين نايفة مخرج /200 متر/ أن الفيلم يدور حول شخصية مصطفى وزوجته اللذين يعيشان في قريتين مختلفتين تبعد إحداهما عن الأخرى 200 متر ويفصل بينهما جدار عنصري كبير بنته قوات الاحتلال الاسرائيلي ، مشيرا إلى أنه ظل يعمل على تصوير الفيلم والسيناريو لأكثر من 7 سنوات وكان أهم التحديات التمويل، حتى وجد جهات مانحة ومنها مؤسسة الدوحة للأفلام التي دعمت الفيلم. ولفت إلىالتحديات التي واجهت فريق العمل حيث كان يتم التصوير في 35 موقعا بالضفة وكانت كل مشاهد الجدار حقيقية . بدورها ، تحدثت مي عودة منتجة الفيلم عن الرسالة التي يود صناع الفيلم نقلها وهى رصد معاناة المواطن الفلسطيني اليومية مع الاحتلال الاسرائيلي. وردا على سؤال لوكالة الأنباء القطرية / قنا/ حول إمكانية مواجهة السينما الفلسطينية لادعاءات السينما الاسرائيلية خاصة على المستوى الدولي والمشاركة في المهرجانات، قالت مي عودة إن الاحتلال الاسرائيلي اعتمد منذ البداية على الإعلام والسينما لتزييف الوعي وقلب الحقائق، حتى أنهم يقدمون أفلاما باللغة العربية ليكتبوا تاريخا مزورا، ويستخدمون المنصات العالمية في الترويج لصناعتهم على أنهم محبون للسلام، مشيرة إلى أنهم يتلقون دعما كبيرا لهذه الصناعة، في حين أن صناعة السينما الفلسطينية والعربية بشكل عام تعاني من نقص في التمويل، وإذا كانت هناك جهات غربية تمنح تمويلا فلها أجندات خاصة عند دعم الأفلام العربية، مثمنة في الوقت ذاته جهود الجهات التي منحت فيلم 200 متر الدعم ومنها مؤسسة الدوحة للأفلام. وحول إمكانية استفادة صناع السينما في فلسطين من المنصات الرقمية الجديدة والتي تمكن من تصوير أفلام قصيرة باقل تكلفة مثل اليوتيوب وغيرها ، قالت أثمن هذه الجهود الشبابية البسيطة التي تحاول صناعة فرق في السينما والأفكار ولكننا أمام مواجهة سلسلة منظمة مدعومة من الكثير من الجهات التي تحاول تشويه تاريخنا الفلسطيني، الأمر الذي يحتاج تضافر جهود عربية لتقديم الرواية الفلسطينية الحقيقية . ويجمع مهرجان أجيال السينمائي في نسخته الثامنة بين صانعي الأفلام الحائزين على جوائز من جميع أنحاء العالم، ويسلط الضوء على الأصوات الملهمة ذات القوة الكامنة، لصناعة التغيير، وبناء الأجيال من خلال السينما، وذلك من خلال البرنامج المتنوع لهذا العام الذي يضم 22 فيلما طويلا و 58 فيلما قصيرا.

2457

| 21 نوفمبر 2020

محليات alsharq
بدء عروض "صنع في قطر" بسينما السيارات في لوسيل

بدأت عروض برنامج صنع في قطر، من خلال فعالية السجادة الحمراء بسينما السيارات في لوسيل وذلك ضمن فعاليات النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام في الفترة من 18 وحتى 23 نوفمبر الجاري. يسلط برنامج صنع في قطر الذي يحظى بدعم من أريدُ، الضوء على المخرجين الصاعدين وصنّاع الأفلام القطريين والمقيمين في دولة قطر، ويعرض 16 فيلمًا روائيًا قصيرًا ووثائقيًا لإثراء تجربة الجماهير من جميع الأعمار وتمثيل القصص المتنوعة لمجتمعنا، حيث حصل منها 12 فيلما على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام ، منها غريب وتحت شجرة اللّيمون وآندر والطبّاب، حيث اختارت لجنة الحكام التي تضم كلاً من صانع الأفلام كمال الجعفري، والملحنة دانا الفردان، والمنتجة ماري بالدوتشي هذه الأفلام على جوائز هذا القسم . وقد عرضت ثمانية أفلام من برنامج صنع في قطر هي أمل لعبد الله محمد الجناحي ، ورايها لمريم مسراوه ، ومسحر لحسن الجهني ، وغريب لياسر مصطفى وكريستوفر بافيت ، والست لسوزان ميرغني، وأخت رجال لعبادة يوسف جربي، وياحوته لعبدالعزيز يوسف ولطيفة الدرويش، والطباب لخليفة المانع. وسوف يعرض مساء غد السبت الجزء الثاني من برنامج صنع في قطر في سينما السيارات في لوسيل، ويتضمن ثمانية أفلام قصيرة هي: وتر الغربة لاليساندرا الشنطي، وابتسم فأنت تستحقها لإبراهيم البوعينين، وخلف الجدران المكسورة لحصّة المنّاعي، وآندر ألينا مصطفافينا، وشرينغار لمحمد نوفل، وبنت وردان لميساء المؤمن، ولا كلام لمريم الذبحاني، وتحت شجرة الليمون لنور الأسود.

4828

| 20 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يقدم تجارب سينمائية مؤثرة في بيئة آمنة

تعلن النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام تقديم تجربة سينمائية آمنة على الشاشة الكبيرة لعشاق السينما في قطر من خلال باقة مختارة من الأفلام الروائية والقصيرة المشهورة والشيقة التي تعرض في فوكس سينما، دوحة فستيفال سيتي في الفترة من 19 إلى 23 نوفمبر. وكجزء من فعاليات الحضور الشخصي في النسخة المدمجة لمهرجان أجيال السينمائي والأولى من نوعها، سيكون الجمهور على موعد مع تجارب سينمائية مؤثرة في بيئة آمنة وفقاً للإرشادات الصحية التي وضعتها الحكومة. وتبلغ قيمة تذاكر الأفلام الروائية وبرامج الأفلام القصيرة 60 ريالا قطريا للمقاعد العادية و90 ريالا قطريا للمقاعد المميزة. تضم الأفلام الروائية في برنامج المهرجان المقدم في فوكس سينما في دوحة فستيفال سيتي فيلم خورشيد (إيران / 2020) للمخرج مجيد مجيدي، وذلك في تمام الساعة 5:30 مساء يوم الخميس المقبل، وفيلم أب (صربيا، فرنسا، ألمانيا، سلوفينيا، كرواتيا، البوسنة والهرسك / 2020) من إخراج سردان غولوبوفيتش سيُعرض في تمام الساعة 8.30 مساء يوم الخميس القادم. وفيلم 200 متر (فلسطين، الأردن، قطر، إيطاليا، السويد / 2020) للمخرج أمين نايفة، في الساعة 5.30 مساء يوم الجمعة القادم، وفي الساعة 8.30 مساء يوم الإثنين الموافق 23 نوفمبر. وفيلم يلدا... ليلة الغفران (فرنسا، ألمانيا، سويسرا، لوكسمبورغ، لبنان، إيران / 2019) للمخرج مسعود بخشي، في تمام الساعة 8.30 مساء يوم الجمعة القادم، وفيلم أنا جريتا (السويد / 2020) من إخراج ناثان غروسمان، في الساعة 2.30 مساء يوم السبت القادم. في اليوم ذاته يعرض فيلم الذئاب (المكسيك / 2019) للمخرج صامويل كيشي ليبو في تمام الساعة 5:30 مساء. كما يعرض فيلم مغامرة أبطال الديجيتال: كيزونا المطوّرة (اليابان / 2020) للمخرج توموهيسا تاغوتشي. أفلام قصيرة تضم الأفلام القصيرة لبرنامج مهرجان أجيال السينمائي المقدم في فوكس سينما، دوحة فستيفال سيتي برنامج الأفلام القصيرة 1 لعروض أجيال في تمام الساعة 8.30 مساء يوم الأحد الموافق 22 نوفمبر، لمن هم فوق عمر الـ 18 عاماً وتضم أفلامه: صلصة التّفاح (النمسا / 2019) للمخرج أليكساندر غريتزر. وستاشر (مصر، فرنسا، قطر، بلجيكا / 2020) للمخرج سامح علاء، ومؤامرة عائلية (اليابان / 2019) من إخراج شوشي أوكيتا، وفي وجه إعلاني (كوريا الجنوبية/ 2019) من إخراج كيم ليها، ولدينا قلب واحد (بولندا / 2020) من إخراج كاتارزينا وارزيكا، وفيلم في على الطريق (هولندا / 2019) من إخراج مارييت وييرهايم، وشِفت مسائي (مصر/ 2020) للمخرج كريم شعبان. أما عروض الساعة 5:30 يوم الإثنين الموافق 23 نوفمبر من برنامج الأفلام القصيرة 2 فتتوفر لمن هم فوق عمر الـ 18 عاماً وتضم: كيف تحولت جدتي إلى كرسي (ألمانيا، لبنان، قطر / 2020)، ديفيد (الولايات المتحدة الأمريكية / 2020) للمخرج زاك وودز، وفي الهديّة (فلسطين، قطر / 2019) للمخرجة فرح نابلسي، وفي الأوركسترا الأفضل في العالم (النمسا / 2020) من إخراج هينينج باكهاوس، وحافلة المدرسة (تركيا / 2019) من إخراج رمضان كيليتش، والزيارة (إيران / 2019) من إخراج آزاده موسوي، ونابو (البرازيل / 2020) للمخرج غوستافو ريبيرو. بالإضافة إلى ذلك، يعود برنامج صنع في قطر من خلال باقة مختارة ومميزة من 16 فيلما قصيرا ووثائقيا لمواهب صاعدة من القطريين والمقيمين، في فوكس سينما. وسيتم عرض البرنامج 1 في تمام الساعة 2.30 مساء يوم الجمعة القادم، يليه عرض البرنامج 2 في تمام الساعة 5.30 مساء يوم الأحد القادم.

1768

| 16 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يقدم سينما السيارات الأولى من نوعها محلياً

تقدم النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام تجربة (سينما السيارات) الأولى من نوعها في قطر، بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، كجزء من تجربةٍ مثريةٍ للحواس لجميع الأعمار. تعرض تجربة سينما الهواء الطلق باقةً مختارةً من الأفلام الكلاسيكية المميزة؛ من أفلام عائلية محببة، وأفلام رعب مليئة بالإثارة والتشويق، لتوحيد المجتمع ضمن مسافات اجتماعية آمنة، وذلك ضمن بيئة تتوافق مع الإرشادات الحكومية، وتحافظ على صحة مشاركي المهرجان كلهم، بعدّهم أولويةً قصوى. تتوافر تذاكر عروض سينما السيارات على ajyalfilm.com بقيمة 100 ريال لكل سيارة. وقالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: تزدهر من جديد سينما السيارات التي كانت تعد من العناصر الأساسية في تجربة صناعة الأفلام في الخمسينيات والستينيات، في جميع أنحاء العالم بعدّها وسيلة إبداعية للحفاظ على روح المجتمع وللاحتفال بالثقافة في هذا العصر الجديد، وذلك من خلال تسخير جمال الأفلام، والعروض الكلاسيكية الحائزة على جوائز، وعروض منتصف الليل المبهرة، وبناء على ذلك فإننا نفخر بتقديم أول سينما سيارات في لوسيل كجزء من مهرجان أجيال السينمائي هذا العام لإثراء تجربة الجماهير في مساحة جديدة تجمع بين الأفلام والموسيقى والمرح. وأضافت: لقد أظهر لنا الوضع العالمي الحالي قيمة المبادرات الهادفة التي تحافظ على نشاط عقولنا وأرواحنا الإبداعية في أوقات العزلة. وأود أن أشكر شركاءنا في المجلس الوطني للسياحة على دعمهم السخي لمساعدتنا في جلب هذا المفهوم الرائع إلى نسخة العام الجاري من مهرجان أجيال السينمائي وتوفير تجربة سينمائية مشتركة آمنة. يعرض برنامج سينما السيارات الأول من نوعه في مهرجان أجيال الأفلام الآتية: فيلم بامبي_ من كلاسيكيات ديزني_ للمخرج ديفيد هاند (الولايات المتحدة الأمريكية / 1942) ويروي قصة مؤثرة عن غزال صغير اسمه بامبي ينضم إلى أصدقائه الجدد - الأرنب الشاب ثامبر والظّربان فلاور، لاستكشاف الغابة، حيث يذوق مرارة الخوف والفاجعة، ومن ثم يكتشف الطاقة المتجددة للربيع. سيُعرض الفيلم العائلي يوم 12 نوفمبر. كما سيعرض سجلات نارنيا: الأسد، الساحرة وخزانة الملابس (الولايات المتحدة الأمريكية/ 2005) إخراج أندرو آدامسون، في هذا الفيلم يكتشف أربعة أطفال خزانة ملابس تأخذهم إلى عالم سحريّ اسمه نارنيا، وسيقدم العرض يوم 13 نوفمبر، بالإضافة إلى فيلم هروب الدّجاج الحائز على جوائز من استوديو دريم ووركس (الولايات المتحدة الأمريكية / 2000) إخراج بيتر لورد ونيك بارك، وسيعرض يوم 14 نوفمبر. وفي عرض خاص من عروض منتصف الليل، يتناول المخرجان إدواردو سانشيز ودانيال ميريك في فيلمهما مشروع الساحرة بلير (الولايات المتحدة الأمريكية / 1999) قصة ثلاثة من صنّاع الأفلام. وسيُقدَّم العرض المصنف لعمر الـ 18 وما فوق، يوم 19 نوفمبر. أما العرض الثاني من عروض منتصف الليل فهو فيلم فرانكشتاين للمخرج جيمس ويل (الولايات المتحدة الأمريكية / 1931)، وفيه يناضل عالم عبقري مهووس مع مخلوق بشري يحاول صنعه. والفيلم مصنف لعمر الـ18 وما فوق، وسيعرض يوم 20 نوفمبر. كما سيُعرض للمرة الأولى بمنطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا فيلم لوبين الثالث: الأول (اليابان / 2020) للمخرج تاكاشي يامازاكي يوم 22 نوفمبر، ويتناول قصة اللّص المهذّب وأصدقائه العجيبين. ويوم 20 نوفمبر، سيحتفل عرض سينما السيارات بالذكرى السبعين لفيلم الرسوم المتحركة المحبوب سندريلا من شركة ديزني (الولايات المتحدة الأمريكية / 1950) إخراج كلايد جيرونيمي، ويلفريد جاكسون، وهاميلتون لوسك. ويتناول الفيلم العائلي الذي يحيي فينا الحنين إلى الماضي، قصة حياة سندريلا التي تتغير عندما تزورها جنيّة وتحوّل أحلامها إلى واقع. ولاستكشاف قوة اللحن الآسرة، تدعو سينما السيارات في مهرجان أجيال السينمائي، المشاهدين إلى سلسلة حفلات إيقاعات أجيال الموسيقية. يركز الحفل الأول من إيقاعات أجيال (نبض الموسيقى) على الطّبيعة الثّنائيّة للموسيقى وقدرتها على منحنا السّكينة والصّفاء، وسيقام الساعة 9:30 مساء يوم ، 20 نوفمبر. أما الحفل الثّاني من إيقاعات أجيال (موسيقى القلب) فسيقام يوم 21 نوفمبر، ويتمحور أكثر حول الجانب العاطفيّ للموسيقى. وأخيرا، تختتم إيقاعات أجيال بالحفل الثالث المميز (جيكدوم) لإثراء تجربة عشاق الرسوم المتحركة والأنمي يوم 23 نوفمبر، يشار إلى أن قيمة المشاركة في الحفلات الموسيقية هي 50 ريالا للسيارة.

3081

| 12 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
معرض "اندلاع" يحتفي بأبطال العصر الحديث بمهرجان أجيال

تستكشف النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، الواقع المتغير بالعالم من خلال التفاعل الفني، وذلك في معرض اندلاع الفني في مشيرب قلب الدوحة، المشروع الرائد لشركة مشيرب العقارية. يعكس المعرض الذي يتضمن أعمالاً ملهمة لـ 24 موهبة محلية، الواقع الجديد لعالمنا الذي يواجه فترة من عدم الاستقرار وعدم الثبات، وتشيد بشجاعة العاملين في الخطوط الأمامية وأبطال العصر الحديث الذين يضحون بحياتهم يومياً من أجل سلامتنا. ويرحب المعرض هذا العام بالزائرين من 19 نوفمبر إلى 10 ديسمبر من الساعة 10 صباحاً إلى الساعة 10 مساءً من السبت إلى الخميس ومن الساعة 2 بعد الظهر إلى الساعة 10 مساءً يوم الجمعة، في سكة وادي مشيرب كجزء من مبادرة المهرجان لتوسيع نطاق وصول الجمهور إلى برامج إبداعية مبتكرة متعددة التخصصات لإلهام وتوحيد المجتمع. وسيتم تقديم المعرض الذي يمكن حضوره بشكل شخصي في النسخة المدمجة الأولى من مهرجان أجيال في عامه الثامن، بما يتماشى مع الإرشادات الحكومية حفاظاً على صحة جميع الزوار التي تعد أولوية قصوى. وقالت فاطمة حسن الرميحي، مدير مهرجان أجيال السينمائي والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: يعكس معرض الوسائط المتعددة المحفز للفكر هذا العام اندلاع النمو الراسخ للإبداع والابتكار في زمن محفوف بالمخاطر، مما يدعونا للنظر في مختلف الجوانب التي يمكن للوباء الحالي أن يؤثر بها -وأحياناً يلهم- نظرتنا إلى العالم. يمزج 24 فناناً محلياً بمهارة الموضوعات والتعبيرات لتحويل تجاربهم الفريدة من العزلة والتباعد خلال اندلاع جائحة عالمية إلى قوة دافعة لنوع مختلف تماماً من الاندلاع وهو ما يوحد الإلهام الإبداعي والأمل والإمكانات، ويذكرنا بقدرتنا الفطرية على النهوض والتغلب على الصّعاب لتحديد مستقبل أكثر إشراقاً. والفنانون المشاركون بالمعرض هم: علي المناعي، إبراهيم الباكر، الجوهرة آل ثاني، شوق المانع، حمد الفيحاني، نور النصر، محمد السويدي، سعد المسلماني، روضة آل ثاني، بثينة الزمان، أنفال الكندري، مريم الحميد، محمد الحمادي، مارسية عبدالغني، إيلي فهد، عبدالعزيز يوسف، مريم السويدي، أدريان دي سوزا، بول فالنتين، شريفة المناعي، ريم الحداد، مها السبيعي، ناصر الكبيسي، غادة الخاطر.

1786

| 11 نوفمبر 2020

محليات alsharq
58 فيلماً قصيراً في النسخة الثامنة من مهرجان أجيال السينمائي

يعرض مهرجان أجيال السينمائي السنوي في نسخته الثامنة التي تقام في الفترة من 18 وحتى 23 نوفمبر الجاري، باقة من الأفلام القصيرة الملهمة تضم 58 فيلما . ويقام المهرجان الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، هذا العام في نسخة مدمجة من الفعاليات الواقعية والافتراضية، وستنقسم الأفلام القصيرة المعروضة إلى قسمين الأول حول برامج الأفلام القصيرة العامة في قطر ويضم مجموعتين الأولى /مسألة النزاهة/ والثانية / طريق الحياة/، بينما يكون القسم الثاني حول الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتضمن برنامجين هما /جرأة الخيال/ و/أصداء الآخر/، وجميع الأفلام المعروضة تم إنتاجها بين العامين 2019 و2020. ففي الأفلام القصيرة العامة في قطر يستكشف برنامج مسألة النزاهة للأفلام القصيرة القوة الداخلية والنزاهة، ويعرض البرنامج مجموعة من الأفلام منها: ستاشر إنتاج مشترك (مصر، فرنسا، قطر، بلجيكا) للمخرج سامح علاء، وهو الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي بفرنسا في دورته الثالثة والسبعين، والفيلم الأمريكي ديفيد للمخرج زاك وودز، والشاهدة إنتاج فرنسي إيراني) لعلي أصغري، وفيلم غيوم إنتاج قطري عماني لمزنة المسافر. وتستكشف أفلام برنامج طريق الحياة العلاقات الأسرية وقدرتها على الصمود في وجه أصعب تحديات الماضي والحاضر، وتضم مجموعة أفلام منها: كيف تحولت جدتي إلى كرسي إنتاج (ألمانيا، لبنان، قطر) للمخرج نيكولاس فتوح، والفيلم التركي حافلة المدرسة لرمضان كيليتش، والبرازيلي /نابو/ لغوستافو ريبيرو، والفلم الفلسطيني بيت لحم 2001 لإبراهيم حنظل. وفي قسم الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يظهر برنامج جرأة الخيال أن الإنجازات العظيمة تتطلب منا العمل وفي نفس الوقت تواصل الحلم، ويقدم هذا البرنامج مجموعة من الأفلام منها: الليتواني ماتيلدا والرأس الاحتياطي للمخرج آجنس ميلوناس، والألماني قفزة القمر للاسي هولدس، والكويتي عربة الفلافل لعبدالله الوزان. أما برنامج أصداء الآخر فيؤكد أن التعاطف مع الآخرين هو دليل الفهم الحقيقي وأسمى أشكال المعرفة، ويتضمن هذا البرنامج باقة من الأفلام من أبرزها: الياباني مؤامرة عائلية للمخرج شوشي أوكيتا، والتركي /ملجأ/ للمخرجين إبراهيم أبازيد وباريش إيلتشين، والفيلم الأمريكي شؤون تدريبية للمخرج أندرو تي بيتزر، والكوري الجنوبي /وجه إعلاني/ لكيم ليها، وفيلم السجين والسجان إنتاج مشترك (ليبيا، قطر) لمهند الأمين، والفيلم النمساوي صلصة التفاح لأليكساندر غريتزر. ويتضمن مهرجان أجيال السينمائي الذي يرفع شعار /العرض يستمر/ هذا العام، 80 فيلما من 46 دولة، تسرد قصصا شائقة عن المجتمع والإرادة والتصميم، تظهر روح الشباب والتفاؤل.

1744

| 08 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يقدم 58 فيلماً قصيراً ملهماً في نسخته الثامنة

يقدم مهرجان أجيال السينمائي، في نسخته المدمجة، والذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام من 18 إلى 23 نوفمبر، باقة من الأفلام تضم 58 فيلماً قصيراً ملهماً. وتنقسم برامج الأفلام القصيرة العامة في قطر إلى مسألة النزاهة وطريق الحياة، بينما يعرض قسم الأفلام القصيرة في قطر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا برامج جرأة الخيال وأصداء الآخر للأفلام القصيرة. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: يعد المهرجان منصة هامة لإيصال الأصوات الصاعدة للتأثير في قادة المستقبل من الشباب ومنحهم الأمل. مضيفة: يعكس برنامجنا الدولي للأفلام القصيرة والذي تم تنظيمه بعناية التزامنا بتطوير وحثّ شبابنا للمشاركة في حوار سينمائي عبر حيز افتراضي جديد للتفاهم الإبداعي، يتجاوز قيود التباعد الاجتماعي المفروض علينا. ويمكن للأفلام باعتبارها وسيلة تحدث تأثيرات اجتماعية كبيرة أن تثقفنا وتعزز إدراكنا للعالم. يستكشف برنامج مسألة النزاهة للأفلام القصيرة القوة الداخلية والنزاهة حيث يواجه الأبطال صراعات عصيبة، تبرهن عن أن النور الذي ينبع من الداخل لا يمكن إطفاؤه. ويعرض البرنامج: ستاشر (مصر، فرنسا، قطر، بلجيكا / 2020) للمخرج سامح علاء، وديفيد (الولايات المتحدة الأمريكية / 2020) للمخرج زاك وودز، والشاهدة (فرنسا، إيران / 2020) للمخرج علي أصغري، وشِفت مسائي (مصر/ 2020) للمخرج كريم شعبان، وفيلم غيوم (عمان، قطر / 2019) إخراج مزنة المسافر، وحلزونات بلا أرجل (سويسرا / 2019) إخراج آلين هوتشي. وتستكشف أفلام برنامج طريق الحياة العلاقات الأسرية وقدرتها على الصمود في وجه أصعب تحديات الماضي والحاضر، والطفولة مقابل النضوج، والذكريات. وتضم هذه التشكيلة المختارة: كيف تحولت جدتي إلى كرسي (ألمانيا، لبنان، قطر / 2020) للمخرج نيكولاس فتوح، وحافلة المدرسة (تركيا / 2019) إخراج رمضان كيليتش، ونابو (البرازيل / 2020) للمخرج غوستافو ريبيرو، وفيلم في على الطريق (هولندا / 2019) إخراج مارييت وييرهايم، وبيت لحم 2001 (فلسطين / 2020) للمخرج إبراهيم حنظل، والزيارة (إيران / 2019) إخراج آزاده موسوي، وفي الهديّة (فلسطين، قطر / 2019) للمخرجة فرح نابلسي. أفلام قصيرة في قطر والشرق الأوسط يُظهر برنامج جرأة الخيال للأفلام القصيرة للجماهير أن الإنجازات تتطلب العمل وأيضا الحلم، ويضم البرنامج: ماتيلدا والرأس الاحتياطي (ليتوانيا / 2020) إخراج آجنس ميلوناس، وقفزة القمر (ألمانيا / 2019) من إخراج لاسي هولدس، وعربة الفلافل (الكويت / 2019) للمخرج عبدالله الوزان، وفيلم والأوركسترا الأفضل في العالم (النمسا / 2020) من إخراج هينينج باكهاوس، وصانع الساعات في نهاية الزمان (الهند / 2020) للمخرج شاهين شريف، وفيلم لدينا قلب واحد (بولندا / 2020) إخراج كاتارزينا وارزيكا، وقدم يسرى (العراق / 2020) للمخرج فلاح البغدادي، ولقاء سمير (الأردن، ألمانيا / 2020) للمخرج راند بيروتي. أما برنامج أصداء الآخر فيبرهن على أن التعاطف مع الآخرين هو دليل الفهم الحقيقي وأسمى أشكال المعرفة. وتضم باقة الأفلام القصيرة فيه: مؤامرة عائلية (اليابان / 2019) من إخراج شوشي أوكيتا، وملجأ (تركيا / 2020) للمخرجَين إبراهيم أبازيد وباريش إيلتشين، وشؤون تدريبية (الولايات المتحدة الأمريكية / 2019) للمخرج أندرو تي بيتزر، والمسمى اليوم الصعب، حجر (لبنان / 2020) للمخرج غدي العلم، وفي وجه إعلاني (كوريا الجنوبية / 2019) إخراج كيم ليها، وفيلم السّجين والسّجّان (ليبيا، قطر / 2019) لمهند الأمين، وصلصة التفاح (النمسا / 2019) لأليكساندر غريتزر.

1747

| 09 نوفمبر 2020

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي في دورته الثامنة ينطلق 18 نوفمبر الجاري بأنشطة واقعية وافتراضية

تنطلق فعاليات مهرجان أجيال السينمائي في دورته الثامنة يوم 18 نوفمبر الجاري والذي تنظمه مؤسّسة الدّوحة للأفلام في نسخة مدمجة تجمع بين الأنشطة الواقعية والافتراضية، ويقدم 80 فيلمًا من 46 دولة، تسرد قصصًا شائقة عن المجتمع والإرادة والتصميم، تظهر روح الشّباب والتّفاؤل . وسيكون افتتاح المهرجان الذي يستمر ستة أيام، بفيلم خورشيد، للمخرج الإيراني مجيد مجيدي، الذي عُرض للمرة الأولى في الدورة الـ77 لـمهرجان فينيسيا السّينمائيّ الدوليّ في وقت سابق من العام الجاري، ويسلط الفيلم الضوء على صمود الشّباب وإبداعهم، إذ يثبتون قدرتهم على قيادة التغيير المجتمعي الدّائم عند رعايتهم، ليكونوا مبتكرين عظماء وصنّاع حلول لتحديات المستقبل. وقد عقدت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم مؤتمرا صحفيا للإعلان عن تفاصيل النسخة الجديدة من المهرجان، والذي سيقدم مزيجًا من عروض الأفلام الافتراضيّة وعروض برنامج حكّام /أجيال/، والجلسات الحواريّة التفاعليّة، وسينما السيارات الأولى من نوعها في لوسيل كجزء من تجربة متنوعة ومثرية لجميع الأعمار. وأكد المتحدثون خلال المؤتمر الصحفي أن مؤسّسة الدّوحة للأفلام تواصل العمل عن كثب مع وزارة الصّحة العامة في دولة قطر، ولجنة الأزمات، لتقديم تجربة مهرجان آمنة من خلال الموازنة بين الفعاليات الافتراضيّة وفعاليّات الحضور الشخصي وذلك التزامًا بالمبادئ التوجيهية الحكوميّة، وحفاظًا على صحة جميع المشاركين في مهرجان أجيال السينمائي. وأشادت السيدة فاطمة حسن الرميحي، مدير مهرجان /أجيال/ والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في كلمتها بالدّور الذي يقدّمه الفنّ في هذا الوقت الصعب، حيث إن تأثير الفيلم والفن بشكل عام يتجاوز الحدود والقيود، مشيرة إلى أن مهرجان أجيال السينمائي لهذا العام ، يتميز بطرق جديدة ومبتكرة لاستخدام التكنولوجيا من أجل جمع الناس والاحتفال بقوة الفيلم في بيئة آمنة، حيث ستكون النسخة الجديدة المعدلة حدثًا مدمجًا من الفعاليات الافتراضية والفعلية، وستتضمن أنشطة مبتكرة لدولة قطر من خلال تقلدها مسؤولية صحة جميع المشاركين وسلامتهم. وأضافت أن موضوع مهرجان اجيال /2020/ العرض يستمر يشيد بالحس والتعاطف الإنساني السائد، ويحتفي بالمرونة التي برزت خلال هذا العام، ويعزّز قوة التّعبير الإبداعي في تصميمنا وقدرتنا على إيصال أصواتنا، كما يجسد الموضوع أيضًا قوة هذا المهرجان - الذي تكيف واستمر في التقدم كحدث ثقافي بارز بتنسيق جديد ومبتكر، مؤكدة أن المهرجان يعزز التّنوع والشمولية، والمشاركة، ما يساعد في الوقت في التغلب على التّحديات الراهنة وبناء مستقبل أكثر إشراقًا. وأشارت الرميحي أن المهرجان سيوفر لحكامه فرصة مميزة للتفاعل مع سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، صاحبة الرؤية العالمية للفنون والثقافة، حيث ستلهم سعادتها حكام أجيال بنهجها في ترسيخ مكانة دولة قطر كوجهة ثقافية عالمية رائدة بالإضافة إلى تأثير الفن والثقافة في التنمية الوطنية ، كما تستضيف جلسات المهرجان مجموعة من ابرز السينمائيين حول العالم منهم كلاوديو جوبيتوسي، مؤسس مهرجان /جيفوني/ السينمائي في إيطاليا ومديره، والممثل الهندي كونال كابور، والممثل البوسني من المسلسل التلفزيوني فارغو غوران بودغان، والممثل الكوميدي الأمريكي زاك وودز ، إلى جانب صانعي الأفلام الحائزين على جوائز من جميع أنحاء العالم. وأوضحت، أن النسخة المرتقبة تسلط الضوء على الأصوات الملهمة، لصناعة التغيير، وبناء الأجيال من خلال السينما، كاشفة عن أن البرنامج المتنوع للمهرجان يضم 22 فيلمًا طويلاً و 58 فيلمًا قصيرًا، بما في ذلك 31 فيلمًا لصانعي أفلام عرب، و 30 فيلمًا لصانعات أفلام سيّدات، وانه تم توسيع نطاق وصول الجمهور على نحوٍ آمن عبر تمكين الجميع من مشاركة تجربة المهرجان، سواء من منازلهم من خلال بث منصتنا الإلكترونية، أو من خلال سينما السيارات الجديدة والمميزة في لوسيل بالشراكة مع المجلس الوطني للسياحة، من خلال عروض أفلام الكلاسيكيات العائلية: مثل بامبي وهروب الدجاج وكرونيكلز أوف نارنيا - الأسد، والساحرة وخزانة الملابس وغيرها.

1543

| 04 نوفمبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تنظم جلسة تعريفية لحكام أجيال

تستعد مؤسسة الدوحة للأفلام لتنظيم نسخة معدلة من مهرجان أجيال السينمائي لهذا العام، وذلك في الفترة من 11إلى 23 نوفمبر المقبل، ويتضمن البرنامج أنشطة مختلفة عبر الانترنت، مع إمكانية إقامة بعض التجمعات من خلال بعض العروض السينمائية المخصصة لحكّام المهرجان، بهدف الحفاظ على سلامة المشاركين. وتمهيدا لانطلاق النسخة الثامنة من مهرجان أجيال، نظمت الدوحة للأفلام مؤخرا جلسة تعريفية عبر الانترنت لجميع طلاب الجامعات الراغبين في الانضمام لبرنامج حكام أجيال في فئة بدر، ليتعرفوا أكثر على البرنامج. ينقسم برنامج حكام أجيال إلى ثلاث فئاتٍ عمرية ستشاهد الأفلام المشاركة وهي: قسم محاق، ويضم أصغر حكام أجيال سناً، حيث تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاماً، وسيشاهدون برنامجاً للأفلام القصيرة و4 أفلام طويلة. وقسم هلال ويضم حكام أجيال الذين تتراوح أعمارهم بين سن 13 و17، وسيشاهدون 4 أفلام طويلة وبرنامجاً للأفلام القصيرة. وقسم بدر ويضم الحكام الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و25، وسيشاهدون 4 أفلام طويلة وبرنامجاً للأفلام القصيرة. وتعتبر تجربة الانضمام لحكام أجيال فريدة من نوعها، فهي تفتح أبواباً من الإبداع والإلهام للأطفال والشباب الموهوبين في هذا المجال، وتمنحهم فرصة عملية لتقدير قيمة السينما، وتعزز بداخلهم أهمية العمل الجماعي والمهارات القيادية وأساسيات التفكير النقدي. ويتضمن المهرجان مسابقة أجيال وصُنع في قطر، بالإضافة إلى عروض خاصة. وصُمم المهرجان بهدف تشجيع وتعزيز البرامج التعليمية السينمائية في المنطقة، متيحاً تجربة ترفيهية للعائلات والتربويين من خلال التواصل الجماعي والفردي عبر وسيط سينمائي. وفي نفس الوقت، يشكل أجيال منتدى مفتوحاً للحوار بين المشاركين فيه، حيث يناقشون مدى واسعاً من التحديات التي يواجهها شباب اليوم، فالمهرجان لا يؤسس لجيل صاعد من رواة القصص فحسب، بل يقدم لهم أيضاً منبراً آمناً للتعبير عن أنفسهم بأصواتهم.

725

| 19 أكتوبر 2020

ثقافة وفنون alsharq
في دورته الـ 77 .. 8 أفلام في مهرجان البندقية السينمائي حظيت بدعم الدوحة للأفلام

** فاطمة الرميحي: اختيار الأفلام دلالة على جودة المحتوى المرئي وتقنيات سرد القصص يعرض مهرجان البندقية السينمائي في دورة السابعة والسبعين والتي ستقام في الفترة من 2 إلى 12 سبتمبر الجاري، ثمانية أفلام مميزة بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام. ومن المقرر أن يكون مهرجان البندقية السينمائي واحدًا من أولى المهرجانات الدولية الكبرى التي تقام منذ بدء جائحة فيروس كورونا، وسيضم 60 فيلمًا فقط ومواقع عرض خارجية جديدة. تشمل هذه الباقة المتنوعة من الأفلام أعمالاً مثيرة لصانعي أفلام صاعدين وناشئين منها ستة أفلام من العالم العربي وواحد من إيطاليا وواحد من تركيا. ومن بين المشاريع الثمانية، سيتم عرض خمسة أفلام في أقسام رئيسية في المهرجان، بما في ذلك المسابقة الرئيسية، وبرنامج آفاق، وأسبوع النقاد، وأيام البندقية، كما تم اختيار ثلاثة مشاريع لمبادرات الصناعة والسوق في المهرجان. جودة المحتوى في هذا الإطار، قالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: نفخر في مؤسسة الدوحة للأفلام بتقديم الدعم للمشاريع التي ستنضم لمجموعة حصرية من الأفلام المختارة للمشاركة في أول مهرجان سينمائي دولي لهذا العام منذ بداية الأزمة. ويعد اختيارها من بين 60 فيلمًا من مجموعة أفلام المهرجان المُصغّر لهذا العام، دلالة على جودة المحتوى المرئي وتقنيات سرد القصص المقنعة لكل مشروع من المشاريع الثمانية. أضف إلى ذلك، فإن هذا المهرجان هو أول حدث كبير تشارك فيه ثلاثة من العناوين المدعومة من مؤسسة الدوحة للأفلام. فهي تنقل صورًا قائمة في مجال الاكتشاف الفني الحقيقي والإنسانية العميقة. أتوجه بالتهنئة لجميع المخرجين والفرق المميزة وراء هذه الأعمال السينمائية على رحلتهم في مهرجان البندقية السينمائي المرموق وما يليه. فيلم نوتورنو (إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، قطر) للمخرج جيانفرانكو روسي، هو واحد من 18 فيلماً روائياً تم اختيارهم للمسابقة الرئيسية، والمعروفة باسم فينيزيا 77. أما فيلم غزة مونامور (فلسطين، فرنسا، ألمانيا، البرتغال، قطر) للأخوين طرزان أبو ناصر وعرب أبو ناصر، فيتنافس في قسم جائزة أوريزونتي الرسمي (آفاق). وللمرة الأولى سينافس فيلم الأشباح (تركيا، قطر) من إخراج أزرا دنيز أوكياي، في برنامج أسبوع النقاد المرموق في المهرجان. وفيلم في 200 متر (فلسطين، الأردن، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، قطر) لأمين نايفة، هو جزء من البرنامج الموازي للمهرجان، أيام البندقية. ويتصدر فيلم تحت جلدها (قطر، الجزائر، فرنسا) للمخرجة مريم مسراوة، مسابقة أوريزونتي للأفلام القصيرة. ويُعد فيلم الواقع الافتراضي التجريبي الانتظار الأعظم (فلسطين، فرنسا، كندا، قطر) لرزان الصالح، من المشاريع الدولية التي تم اختيارها لمبادرة سد الفجوة التمويلية لسوق فينيسيا لعام 2020. وستضم ورشة فاينال كت فينيسيا، التي تُدار كجزء من قسم جسر الإنتاج: اختياراتنا (سوريا، فرنسا، قطر) لصلاح الأشقر، كما ستضم الورشة حصاد (لبنان، فرنسا، بلجيكا، الولايات المتحدة الأمريكية، قطر) الفيلم الروائي الطويل الأول لإيلي داغر.

954

| 31 أغسطس 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تعرض القافلة عبر منصاتها الرقمية

قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام عبر حسابها الرسمي على تويتر لقاء مع المخرجة سوزانا ميرغني، تحدثت خلاله عن فيلمها القصير قافلة، والذي تعرضه المؤسسة كاملاً حالياً، ضمن مبادرة فيلم قصير كل أسبوع. وقالت سوزانا خلال اللقاء إنه تم تصوير الفيلم في يوم واحد، وكان نتاجاً لورشة شاركت بها وأقامتها مؤسسة الدوحة للأفلام، وإنه تم تصوير العمل في موقع واحد، لافتة إلى الدعم الكبير الذي قدمته المؤسسة للفيلم، وذلك بتوفير كافة الامكانات اللازمة لانجاز الفيلم. وأرجعت سوزانا الميرغني فكرة العمل إلى كونها جاءت من تجربة شخصية، كراكبة يومية في المقعد الخلفي للسيارة، حيث كانت تشاهد الآخرين، وكان ذلك بالنسبة لها مصدر إلهام وتخيل كبيرين، ما جعلها تفكر في تلك السيارات الأخرى، أو القافلة حسب تعبيرها. وقالت ان الالهام موجود لديها منذ الطفولة، وكانت تأمل في تحويله إلى سيناريوهات فنية. وقالت إنها أحبت كثيراً العمل مع فريق الفيلم، والمشاركين في الورشة عموما، والتي أسفرت عن تطوير فكرة الفيلم، إلى أن تم انجازه. ووصفت خوض تجربة الورشة مع مؤسسة الدوحة للأفلام بأنها كانت رائعة. وعرجت على الحديث عن طبيعة المجتمع القطري. واصفة إياه بأنه متعدد الثقافات. وقد اعتادت مؤسسة الدوحة للأفلام خلال الفترة الأخيرة تقديم العديد من النصائح السينمائية لصناع الفن السابع، وذلك عبر بعض الفقرات من كبار نجوم السينما العالميين. يأتي ذلك في إطار حرص المؤسسة على تقديم إرشادات متخصصة لصناع الأفلام، وذلك في إطار الدور الذي تقوم به المؤسسة لإثراء المشهد السينمائي المحلي والعالمي، وتقديمه بصورة تقنية جديدة، على خلفية أنشطتها التي تقدمها عن بُعد. وفي هذا السياق، تسعى مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال تناولها لمثل هذه النصائح إلى استمرار التواصل مع المبدعين وصناع الأفلام، في إطار سعيها الدائم إلى دعم الفنانين والمخرجين وتمكينهم من الوصول الى أبعد الحدود من التطور وتشكيل الأفكار السينمائية وإنتاج العديد من الأفلام من خلال الاستعانة بالخبراء العالميين في المجال السينمائي.

879

| 29 أغسطس 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تنظم ورشة مع إيليا سليمان

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عبر موقعها الالكتروني عن تنظيم ورشة صناعة الأفلام الطويلة مع إيليا سليمان، وذلك في 23 أغسطس الجاري، وتقدّم هذه الورشة المكثفة فرصة للمشاركين للحصول على التوجيه والإرشاد فيما يتعلق بمشاريعهم السينمائية الحالية، والتواصل المباشر مع المخرج إيليا سليمان للاستماع إلى آرائه، والاستفادة من خبراته الطويلة في الحقل السينمائي. تم تصميم الورشة بحيث تلائم صناع الأفلام بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذين يعملون على إنجاز مشاريعهم السينمائية الأولى أو الثانية، ويتطلعون للحصول على التوجيه والإرشاد من خبراء السينما بشأن المراحل القادمة من مشاريعهم السينمائية (مرحلة التطوير أو الإنتاج أو ما بعد الإنتاج). تقام الورشة على مدار يوم واحد عبر شبكة الإنترنت في إطار جماعي، حيث سيتفاعل المشاركون مع إيليا سليمان بشكل مباشر ومرن، وسيتمكن صناع الأفلام الذين وقع عليهم الاختيار للمشاركة في الورشة من مشاركة مشاريعهم، وطرح الأسئلة المحددة، ومناقشة رؤاهم والتحديات والعقبات التي يواجهونها حالياً، والاستماع إلى آراء ونصائح إيليا سليمان بشأنها. وُلِدَ صانع الأفلام الفلسطيني إيليا سليمان في الناصرة خلال عام 1960، وأخرج أول فيلمين قصيرين له خلال إقامته في مدينة نيويورك بين عامي 1981و1993. وفي عام 1994، عاد سليمان الى مدينة القدس لتأسيس كلية السينما والإعلام في جامعة بيرزيت. فاز أول أعماله الروائية الطويلة “سجل اختفاء” بجائزة أفضل عمل أول بمهرجان فينيسيا السينمائي 1996. وفي عام 2002، فاز فيلمه “يد إلهية” بجائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان وأفضل فيلمٍ أجنبي ضمن جوائز الفيلم الأوروبي في روما، كما عُرِضَ فيلمه الروائي الطويل “الزمن الباقي” في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي 2009. أما أحدث أفلامه “إن شئت كما في السماء” فقد عُرض بمهرجان كان السينمائي 2019 حيث حصل على تنويه خاص من لجنة التحكيم وفاز بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد. جدير بالذكر أن مؤسسة الدوحة للأفلام قدمت أخيرا بعض النصائح السينمائية لصناع الفن السابع، عبر بعض الفقرات من كبار نجوم السينما العالميين. يأتي ذلك في إطار حرص المؤسسة على تقديم إرشادات متخصصة لصناع الأفلام، وذلك في إطار الدور الذي تقوم به المؤسسة لإثراء المشهد السينمائي المحلي والعالمي، وتقديمه بصورة تقنية جديدة، على خلفية أنشطتها التي تقدمها عن بُعد. ومن بين المقولات السينمائية التي قدمتها المؤسسة على حسابها عبر تويتر مقولة للمخرج العالمي الراحل ألفريد هيتشكوك عن القواسم المشتركة بين الحياة والسينما، والتي قال فيها: الدراما هي الحياة.. ولكن بدون أجزائها المملة التي استدعت حذفها. أما المخرج العالمي ستانلي كوبريك، فقال إن الفيلم السينمائي - ويجب أن يكون- أشبه بالموسيقى وليس الخيال، إذ يجب أن يعبر عن سلسلة من المشاعر والأمزجة. أما المغزى من العمل، وما يقبع وراء هذه المشاعر فهى أمور تأتي لاحقاً. وتسعى مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال تناولها لمثل هذه المقولات إلى استمرار التواصل مع المبدعين وصناع الأفلام، في إطار سعيها الدائم إلى دعم الفنانين والمخرجين وتمكينهم من الوصول الى أبعد الحدود من التطور وتشكيل الأفكار السينمائية وإنتاج العديد من الأفلام من خلال الاستعانة بالخبراء العالميين في المجال السينمائي.

2595

| 01 أغسطس 2020