رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
فاطمة الرميحي لـ الشرق: الدوحة للأفلام تشرك الجمهور في مناقشة أعمال عالمية

أكدت مواصلة دعم صناع الأفلام .. ** نجحنا في استضافة أكثر من 220 جلسة إرشادية و200 اجتماع وأكثر من 100 خبير عالمي عبر الإنترنت تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام عملها عن بعد ودعمها لمختلف صناع الأفلام عبر الأنترنت بتقديمها للعديد من البرامج والمبادرات بهدف دعم المشهد الثقافي وإثرائه عبر عرض أعمال صناع الأفلام في فقرة فيلم قصير كل أسبوع التي تقدمها كل خميس عبر مختلف منصاتها في مواقع التواصل الاجتماعي. وعرضت المؤسسة هذا الأسبوع فيلم الأنميشن “حمر للمخرجة خلود العلي، كما قدمت فيلم عامر أسطورة الخيل العربية للمخرج جاسم الرميحي، إضافة إلى فيلم الجوهرة للمخرجة نورة السبيعي. وتقدم مؤسسة الدوحة للأفلام ضمن برنامجها في العمل عن بعد فقرة دردشة سينمائية بداية من 12 مايو الجاري بعرض فيلم من الأفلام الحاصل على مختلف الجوائز العالمية وفتح المجال أمام عشاق السينما لمناقشته وتحليله حيث ستقوم المؤسسة باختيار فيلم كل شهر. وقالت السيدة فاطمة حسن الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح خاص لـ الشرق: كجزء من التزامنا بتقديم منصة إبداعية تحافظ على علاقاتنا وتتيح للمبدعين اكتشاف أشكال إبداعية ومؤثرة للتعبير، تقوم مؤسسة الدوحة للأفلام حالياً بإطلاق سلسلة من المبادرات والبرامج الجديدة عبر الإنترنت، بما في ذلك مشاهدة الأفلام عبر الإنترنت، وتوفير منصات للنقاش المباشر لتحفيز الحوار وبثّ روح إيجابية مشتركة. وتتضمن بعض مبادراتنا القادمة ورشة تحريك الظلال بتقنية الستوب موشن التي ستدار بالكامل عبر الإنترنت، وهي مفتوحة أمام عشاق الأفلام ممّن تتراوح أعمارهم بين 8 و17 عاماً، وسلسلة فيلم قصير كل أسبوع لتقديم أفضل الأفلام القصيرة المدعومة من المؤسسة. وتابعت: نستخدم منصاتنا الرقمية لتذكير الجميع بأننا نواجه هذه الأوقات معاً، وبأنه يمكننا مواجهة التحديات والتغلب عليها كمجتمع بالفنون الإبداعية. ومن خلال جميع مبادراتنا فإننا نحرص على اغتنام الفرصة وتسليط الضوء على أهمية المجتمع، وعلى الدور الذي تلعبه الأفلام والفنون في استمداد الإلهام والقوة من ظروف متفردة. مضيفة: حتى في ظل هذه الأوقات غير المسبوقة، أردنا أن نستمر في إخلاصنا لمهمتنا المتمثلة في توفير فرص للمواهب الناشئة، وضمان تلقي المشاريع المتميزة كل الدعم كي تقدم قصصها للجماهير العالمية. وقد أثمر تفانينا في دعم الأصوات الناشئة وبناء قطاع مستدام في المنطقة، من خلال إطلاق النسخة المكيفة الرقمية من ملتقى قمرة 2020. ونجحنا في استضافة أكثر من 220 جلسة إرشادية عبر الإنترنت، و200 اجتماع مهيئ لصانعي الأفلام من العالم العربي وخارجه، وتشبيكهم مع أكثر من 100 خبير عالمي من القطاع. وتابعت الرميحي قولها: نقوم بنشر الوعي بين الشباب والحفاظ على استمرار مشاركتهم من خلال مسابقة الأفلام القصيرة الموجهة للشباب نجوم المدارس، بالشراكة مع وزارة التعليم والتعليم العالي. كما قمنا بإنتاج فيلم قصير حول التعليم عن بُعد بالتعاون مع الوزارة تم بثه على وسائل التواصل الاجتماعي، وحظي بترحيب كبير من الجمهور.. وقالت: لا شك في أن صانعي الأفلام لدينا يواجهون تحدياً إبداعياً جديداً يتطلب منهم التفكير بطريقة مغايرة، والاستفادة من الأدوات ومصادر الإلهام المتاحة لمواصلة عملهم من المنزل. ينبغي ألا ننسى الدروس التي نتعلمها خلال هذه الأوقات على صعيد مجتمعاتنا والطريقة التي ننتج فيها برامج الأفلام أو نصممها في المستقبل.

2920

| 09 مايو 2020

آخرى alsharq
مقطع فيديو يدعم الإبداع خلال الحجر

بثت مؤسسة الدوحة للأفلام مقطعاً مصوراً من إنتاج المخرج والكاتب محمد الشريف، يثبت من خلاله أن مواصلة الإبداع يعد من أهم ما يحتاجه الجميع، وخاصة في ظل المرحلة الراهنة، وذذلك على خلفية الحجر الصحي، والبقاء في المنازل أمام جائحة كورونا. ودعم مقطع الفيديو المكوث في المنازل، وما يمكن أن يسفر عنه من إنتاج العديد من الأعمال الإبداعية، والتي يمكن أن تفيد الجميع، محذراً في الوقت نفسه من خطورة الاتكالية والسلبية. ودعا المقطع الجميع إلى تنوع الاستفادة من أوقات الحجر المنزلي، وذلك عن طريق الكتابة والقراءة والتصوير واعداد المقاطع المصورة، علاوة على المساهمة في شؤون المنزل. واعتادت مؤسسة الدوحة للأفلام عبر منصاتها الرقمية تقديم نصائح وفيديوهات مختلفة لعدد من خبراء السينما العالميين لضمان مواصلة الدعم وضمان الوصول الى الأهداف المرجوة بشأن دعم الأفلام، وذلك عبر مقاطع مصورة للعديد من صناع السينما العالميين.

318

| 03 مايو 2020

آخرى alsharq
الدوحة للأفلام تعرض فيلم "عامر أسطورة الخيل العربي"

عرضت مؤسسة الدوحة للأفلام في فقرتها الأسبوعية فيلم قصير كل أسبوع التي تعرضها على قناتها الرسمية في اليوتيوب، الفيلم الوثائقي الحاصل على دعم صندوق الفيلم القطري الذي تقدمه المؤسسة لصناع السينما والذي يحمل عنوان عامر: أسطورة الخيل العربي للمخرج جاسم الرميحي. يعتبر الفيلم من بين المشاريع المشاركة في ملتقى قمرة الذي تقيمه مؤسسة الدوحة للأفلام كل موسم. حيث يحكي فيلم عامر قصة جواد عربي أصيل وجميل، قُدم كهدية للشيخ خليفة، ومن بعده إلى أمير دولة قطر في أواخر تسعينيات القرن الماضي. كان في مضمار السباق يعدو كما الريح، غير أن فرص مشاركته في السباقات تقلصت حينما ثبتت بعض الشكوك التي تتعلق بأصالته. ولكن في نهاية المطاف، أثبت عامر أنه جوادٌ زعيم في سلالته. واليوم، وبوصفه جواد سباق حاصدا للجوائز، أنجب الجواد عامر سلالة شملت المئات من أفضل خيول السباق العربية الأصيلة في يومنا هذا. وأكد المخرج جاسم الرميحي أنه من خلال تحويل قصة عامر إلى فيلم يهدف إلى بعث الوعي الثقافي وجذب فئة من الناس إلى دور السينما والمهرجانات المحلية في نشر الوعي وإحياء التراث والتشجيع على المشاركة في ثقافة الأفلام ومشاهدتها والتحدث عنها وما تعود به من أثر ثقافي واجتماعي على حياتهم وثقافتهم المحلية. وأضاف أنه قدم فيلم عامر من أجل التعريف بالقصة لمختلف المجتمعات الأجنبية باعتبار أنها قصة تاريخية ومعروفة لدى الجميع في قطر، وتتعلق أصلا بالتراث الثقافي المحلي، وأضاف أنه سعى من خلال هذا الفيلم إلى تغيير نظرة المجتمعات إلى نمط العيش المحلي والتراث القطري.

1613

| 02 مايو 2020

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تعرض التصاميم السينمائية للطلاب

عرضت مؤسسة الدوحة للأفلام عبر مختلف منصاتها الإلكترونية مجموعة من الأعمال الخاصة بطلاب جامعة فيرجينيا كومنولث في قطر والمقدمة ضمن الدورة المتخصصة في التصاميم السينمائية التي انتقلت في منتصفها من دورة يتم تدريسها بالجامعة إلى رقمية عبر الإنترنت، حيث استمر الطلاب في تقديم إبداعاتهم ضمن مشروعهم السينمائي الذي يحمل عنوان حارس الوقت. وتسعى مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال تقديم هذه الأعمال إلى مواصلة فعالياتها وبرامجها الداعمة لصناع الأفلام عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي سواء بنشر فيديوهات لخبراء السينما العالمية الذين يقدمون إرشادات ونصائح مختلفة خاصة بالصناعة السينمائية إضافة إلى دعم الطلاب وفتح المجال أمامهم للدخول في عالم السينما من خلال فتح الأبواب أمامهم في صناعة الأفلام القصيرة أو بعض التصاميم السينمائية التي يقدمونها للمؤسسة والتي تقوم بدورها بعرضها عبر منصاتها الإلكترونية. من ناحية أخرى ستكون سهرة اليوم للمؤسسة مع بث فيلم قصير من الأفلام التي يدعمها صندوق الفيلم القطري وذلك ضمن فقرة فيلم قصير كل أسبوع التي تعرضها مؤسسة الدوحة للأفلام عبد الإنترنت وقناتها الرسمية على يوتيوب حيث عرضت أول حلقة من هذه الفقرة فيلم الجوهرة للمخرجة نور السبيعي الذي شهد تفاعلا كبيرا من قبل الجمهور.

390

| 30 أبريل 2020

آخرى alsharq
الدوحة للأفلام تعرض التصاميم السينمائية للطلاب

عرضت مؤسسة الدوحة للأفلام عبر مختلف منصاتها الإلكترونية مجموعة من الأعمال الخاصة بطلاب جامعة فيرجينيا كومنولث في قطر والمقدمة ضمن الدورة المتخصصة في التصاميم السينمائية التي انتقلت في منتصفها من دورة يتم تدريسها بالجامعة إلى رقمية عبر الإنترنت، حيث استمر الطلاب في تقديم إبداعاتهم ضمن مشروعهم السينمائي الذي يحمل عنوان حارس الوقت. وتسعى مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال تقديم هذه الأعمال إلى مواصلة فعالياتها وبرامجها الداعمة لصناع الأفلام عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي سواء بنشر فيديوهات لخبراء السينما العالمية الذين يقدمون إرشادات ونصائح مختلفة خاصة بالصناعة السينمائية إضافة إلى دعم الطلاب وفتح المجال أمامهم للدخول في عالم السينما من خلال فتح الأبواب أمامهم في صناعة الأفلام القصيرة أو بعض التصاميم السينمائية التي يقدمونها للمؤسسة والتي تقوم بدورها بعرضها عبر منصاتها الإلكترونية. من ناحية أخرى ستكون سهرة اليوم للمؤسسة مع بث فيلم قصير من الأفلام التي يدعمها صندوق الفيلم القطري وذلك ضمن فقرة فيلم قصير كل أسبوع التي تعرضها مؤسسة الدوحة للأفلام عبد الإنترنت وقناتها الرسمية على يوتيوب حيث عرضت أول حلقة من هذه الفقرة فيلم الجوهرة للمخرجة نور السبيعي الذي شهد تفاعلا كبيرا من قبل الجمهور.

176

| 30 أبريل 2020

آخرى alsharq
الدوحة للأفلام تعرض فيلم "الجوهرة" افتراضيًا

ضمن برامجها الرمضانية عبر مواقع التواصل الإجتماعي، وفي فقرة فيلم قصير كل أسبوع، قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام فيلم الجوهرة للمخرجة نور السبيعي، وهو الفيلم الحائز على منحة صندوق الفيلم القطري التي تقدمها المؤسسة. تدور وقائع هذا الفليم القصير في بيت صغير كانت تعيش فيه فتاة صغيرة رفقة والدها وزوجة أبيها وابنتيها. وسعت المخرجة نور السبيعي من خلال هذا الفيلم إلى تجسيد رواية ساندريلا المعروفة عالميا لكن بطريقة خليجية، وجعلت من الفتاة التي تحمل إسم الجوهرة تتقمص دور ساندريلا وتؤدي دورها بالطريقة المطلوبة حيث تناول الفيلم الذي مدته ستة وعشرون دقيقة حكاية الجوهرة التي كانت تعيش حياة سعيدة قبل وفاة والدها لكن سرعان ما تغيرت حياتها إلى الأسوء بعد وفاة والدها وبقائها رفقة زوجة أبيها التي تكرهها وتحب إبنتيها فقط. واستمرت الأحداث إلى أن كبرت الجوهرة وتزوجت من أحد الأغنياء الذي أعجب بها خلال عرس حضرته دون علم زوجة أبيها.. وقالت المخرجة نور السبيعي إن الأمور كانت صعبة في البداية حيث فكرت في تقديم ساندريلا الخليجية وتجسيد الدور عن طريق تصوير فيلم قصير. لافتة إلى أنها استغلت فرصة إعلان منحة صندوق الفيلم القطري لبداية تجسيد الفكرة والحكاية التي قامت بكتابتها مع إضافة لمسات وأفكار خاصة. وأضافت السبيعي أن الأمور لم تكن بتلك السهولة بسبب اختيار الممثلين الذين يجسدون الأدوار حيث قامت بكتابة ثلاثين مسودة لتعود في الأخير إلى المسودة الأولى للقيام بعملية ما قبل الإنتاج والتي دامت شهرين ونصف. وتقدم مؤسسة الدوحة للأفلام كل يوم خميس فيلما من الأفلام القطرية القصيرة ضمن برامجها الرمضانية عن بعد، والتي تسعى من خلالها لدعم المشهد الثقافي خاصة في ظل إتباع الإجراءات الوقائية التي تنص على البقاء في البيت حيث تشجع المؤسسة من خلال فقرة فيلم قصير كل أسبوع على البقاء في البيت لضمان سلامة وأمن الناس وعدم إصابتهم بفيروس الكورونا. من ناحية أخرى تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام دعم صناع الأفلام من خلال نشر فيديوهات لخبراء قمرة الذين يقدمون النصائح والإرشادات التي تفيد صناع الأفلام في طريقهم نحو صناعة وإنتاج مشاريعهم. ونشرت الدوحة للأفلام فيديو لخبيرة قمرة والمخرجة آليس رورفاخر، التي قدمت بعض النصائح وقالت بأن صناعة السينما بالنسبة لها هي في المقام الأول عملية تعاونية، تسافر فيها مع أشخاص يتقاسمون معك نفس الرؤية والطموح والخيال.

2313

| 29 أبريل 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تقدم سلسلة عروض جديدة دعماً للحجر المنزلي

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تقديم سلسلة عروض جديدة بعنوان فيلم الأسبوع القصير، حيث سيكون الموعد كل يوم خميس مع أحد أفضل الأفلام القصيرة التي دعمتها المؤسسة لعرضها وتمكين الجمهور من متابعتها خلال فترة الحجر المنزلي، حيث ستكون البداية مع الفيلم القطري الجوهرة للمخرجة نورة السبيعي، والذي يعيد صياغة قصة سندريلا بمنظور جديد. كما أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تمديد استقبال مشاركات الطلاب في مسابقة نجوم المدارس إلى يوم 9 مايو المقبل حيث سيقوم الطلاب أصحاب المواهب بالتنافس على إحدى الجوائز والمراتب الأولى من خلال إعداد فيديو لأفلام قصيرة تعكس وتعبر عن آرائهم وملاحظاتهم وخبرتهم فيما يتعلق بفيروس كوفيد-19 المنتشر حالياً. وتدعو المبادرة المفتوحة على مستوى المجتمع كلاً من الطلاب الناطقين باللغة العربية واللغات الأخرى للمشاركة من خلال إنشاء فيلم تتراوح مدته بين 30-60 ثانية يجسد جوهر الموضوع المعروض، ويعكس آراءهم وأفكارهم حول المواضيع المقترحة. ويكون التقديم عبر ثلاث فئات: (الفئة الأولى) من الصف الأول إلى الصف الرابع، و(الفئة الثانية) من الصف الخامس إلى الصف الثامن، و(الفئة الثالثة) من الصف التاسع إلى الصف الثاني عشر. وستقوم هيئة تحكيم منفصلة يتم تعيينها من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام بتقييم الأفلام استنادًا إلى جودة النَّص، والقصة، والفئة السينمائية والأصالة. من ناحية أخرى نقل موقع سكرين دايلي ردود أفعال بعض المشاركين في قمرة الرقمية وآرائهم عن أول نسخة تقدمها مؤسسة الدوحة للأفلام وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: لا شيء يمكن أن يحل محل الحدث المادي على الإطلاق، لكن النسخة الإلكترونية استخلصت فلسفة قمرو في الطريقة التي جمعت بها الناس من جميع أنحاء العالم لدعم هذه المشاريع. وأضافت: كان الأمر صعباً لأننا كنا على أعتاب الأحداث الملغاة. لم تكن هناك هذه الموجة الكبيرة من الإلغاءات في تلك المرحلة، لكننا كنا نعلم أنها كانت القرار الصحيح. وقالت مديرة تمويل الأفلام وبرامجها في مؤسسة الدوحة للأفلام هناء عيسى إن الحدث الافتراضي استفاد من حقيقة أن جميع المشاركين كانوا في المكان وكانوا على استعداد للمشاركة في المبادرة المادية. وأضافت: عندما خرجنا إلى المشاركين لمعرفة ما إذا كانوا مستعدين لفعل شيء عبر الإنترنت، كانوا جميعًا متحمسين حقًا وتابعت لقد كنا في بداية فترة الإغلاق والإبعاد الاجتماعي. أراد الناس أن يكونوا منتجين ومساعدة مجتمع صناعة الأفلام. واعترفت هناء عيسى قائلة: لا أعرف إذا حاولنا القيام بذلك بعد شهر من الآن ما ستكون عليه مستويات التحفيز، أعتقد أنه مع استمرار عمليات الإغلاق يحدث تأثير على الصحة العقلية. الحدث المادي أفضل بكثير، حيث يلتقي صانعو الأفلام بالمهنيين شخصيًا، لكننا ما زلنا سعداء بالحدث عبر الإنترنت. مضيفة: استخدمنا سكايب لأن معظم الجلسات كانت فردية. لقد أردنا نظامًا أساسيًا يمتلكه الأشخاص بالفعل، وكان ذلك سهلاً بالنسبة لهم. وتابعت: لقد كانوا بالفعل شريكنا في الحدث الجسدي، لكنهم ذهبوا إلى أبعد الحدود، حيث قاموا بتخصيص كل شيء لكي نتصفح الإنترنت. وقال المخرج السوري أنس خلف: نحن نعيش في الدوحة وحضرنا قمرة سابقًا كمراقبين حتى نعرف مدى روعته. من جانبه قال المخرج قزقاس: لقد كان حلمي دائمًا اختيار مشروع للمشاركة في قمرة. مشيرا إلى أنه كان من السخاء أن تمر مؤسسة الدوحة للأفلام بمثل هذا الأمر في محاولة إعطاء نوع من الخبرة حتى لو كانت المناقشات ضئيلة مقارنة بما حدث إذا كان الحدث قد مضى. وقالت المخرجة الفرنسية الفلسطينية الجزائرية لينا سوالم: كان من الرائع أن نشعر أن الناس يتعرفون على عملك، ويهتمون بكيفية إخراج فيلمك والتزامك بمساعدتك من خلال إعطائك النصائح والاتصالات التي قد تحتاجها. وتابعت: كان من دواعي سروري أن تسمع خاصة عندما تكون قد أنهيت أول فيلم لك ولم تشاركه بعد مع الجمهور حتى الآن، وما زلت في المرحلة حيث تسأل نفسك عن كيفية استقباله. وقال المنتج المكسيكي نيكولاس سيليس: الإصدار عبر الإنترنت ساعد في تقديم التعليقات وإجراء اتصالات. لقد كان مذهلاً في نهاية اليوم. لقد تواصلنا مع العديد من الشركاء المحتملين وأشعر بعلاقات طويلة تم إنشاؤها لهذا الفيلم والمشاريع المستقبلية. وأضاف قائلا: لقد كانوا متحمسين للغاية للإمكانات التي يمتلكها على مستوى العالم. بعد سنوات عديدة من العمل في هذا الفيلم، من المثير الحصول على ردود فعل إيجابية للغاية وحب الفيلم. وقالت المخرجة الفرنسية الجزائرية قمر عينوز، التي شاركت في الدراما القادمة لها العسل السيجار، إنها حصلت على تعليقات مفصلة ومثمرة بشأن قطع دقيق لمدة 72 دقيقة. وتابعت: لقد جاء في الوقت المناسب في عملية التحرير وما بعد الإنتاج للفيلم لأنني أستطيع الآن تنفيذ هذه الملاحظات قبل قفل الصورة. مضيفة: من حيث التعليقات نفسها، فهي تأتي من أعين الخبراء الجدد الذين لم يروا أي لقطات من قبل. لقد أعطتنا رؤيتهم التفصيلية والصادقة للقطع الخام منظورًا والآن تساعدني بشكل ملموس على تحقيق الفيلم إلى أقصى إمكاناته. وقال المخرج اللبناني باسم بريش: لقد كان من المدهش أن أقيمت قمرة في مثل هذه الأوقات العصيبة. عادة ما تكون قمرة تجربة كاملة تبدأ من دروس متقدمة إلى جولات مكثفة من الاجتماعات ومشاهدة الأفلام. مضيفا: فاتت نسخة هذا العام هذه الجوانب لكنها أبقت على الجانب الأكثر أهمية وهو عمل صناعة الأفلام، حيث لا يزال صانعو الأفلام قادرين على القيام بالاجتماعات والتوجيه عبر الإنترنت.

769

| 25 أبريل 2020

آخرى alsharq
ورشة بـ الدوحة للأفلام لتعليم أساسيات الرسوم المتحركة

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إطلاق ورشة خاصة بتعليم أساسيات الرسوم المتحركة بطريقة الستوب موشن، حيث ستقسم إلى دورتين، وذلك بداية من يوم غد وحتى يوم 23 من الشهر الجاري، وذلك لفئة ما بين 14 و17 سنة، بينما ستكون الدورة الثانية خاصة بفئة الأطفال التي تتراوح أعمارهم بين 8 و13 سنة حيث ستنطلق من 26 أبريل الجاري إلى 2 مايو المقبل. وذكرت مؤسسة الدوحة للأفلام في تغريدة نشرتها عبر حسابها في تويتر إنها ‏فرصة رائعة للمهتمين بتعلّم أساسيات الرسوم المتحركة بطريقة الستوب موشن بين سن 8 و17: سجّلوا الآن في ورشة ستوب موشن الرسوم المتحركة 101 التي سنعقدها عبر الإنترنت لأول مرة وسيقدمها فادي سيرياني مؤسس منصة الرسوم المتحركة للشباب. وتواصل مؤسسة الدوحة للأفلام العمل عن بعد في ظل الإجراءات الاحترازية للوقاية من انتشار فيروس كورونا التي تقضي بضرورة البقاء في البيت، لذلك يعمل القائمون على المؤسسة على مواكبة هذا التحدي، بغية دعم السينما المحلية ومواصلة العمل خاصة في هذه الظروف الصعبة. وقد أثبتت التجارب السابقة على غرار قمرة الرقمية أن العمل عن بعد لا يقلل من حجم الدعم الذي تقدمه المؤسسة لصناع الأفلام أو غيرهم من عشاق السينما من مخرجين ومنتجين لذلك ستكون هذه الورشة واحدة من الأفكار التي تطلقها عبر الأون لاين في الفترة الحالية. كما تواصل المؤسسة دعواتها للبقاء في البيت وتشجيع الأطفال على ذلك من خلال العديد من التغريدات التي تطلقها يوميا عبر مختلف منصاتها في مواقع التواصل الاجتماعي.

377

| 17 أبريل 2020

ثقافة وفنون alsharq
خبراء السينما يقدمون تجاربهم لدعم صناع الأفلام

تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام مسيرتها في اثراء السينما المحلية والعالمية، من خلال عملها عن بعد، بهدف دعم صناع الأفلام، وذلك على خلفية الاجراءات الاحترازية التي تطبقها المؤسسة تفاديا لانتشار فيروس كورونا، وذلك في أعقاب تنظيمها لـ قمرة الرقمية لأول مرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والربط بين مختلف خبراء السينما في مختلف أنحاء العالم وصناع الأفلام المشاركين بمشاريعهم المختلفة. وعبر حساباتها الرقمية، قامت المؤسسة بتقديم نصائح وفيديوهات مختلفة لعدد من خبراء السينما العالميين لضمان مواصلة الدعم وضمان الوصول الى الأهداف المسطرة، اذ قدمت المؤسسة عبر مقاطع مصورة جوانب من وسائل دعم صناع الأفلام، وذلك على غرار الفيديو الخاص بالمخرج المُرشح للأوسكار وخبير قمرة ريثي بان الذي يعود الى احدى جلسات ملتقى قمرة سنة 2017 حيث تحدث عن طريقة صنع الأفلام وأهم التفاصيل التي يجب اللجوء اليها لخلق الانسجام وايصال الفكرة بطريقة سليمة وقال ان صناعة الأفلام أكثر من مجرد عملية ابداعية، بل هي هدف وغاية انسانية تتجاوز قيمتها أي معايير فنية أو جمالية. ومن جانبها، تحدثت ساندي باول خبيرة قمرة ومصممة الأزياء الفائزة بحوالي خمس جوائز أوسكار عن مدى أهمية تصميم الأزياء في عالم السينما ودورها الذي يشمل أكثر من مجرّد تصميم أزياء مبهرة للعين. وقالت في عالم تصميم أزياء الأفلام السينمائية عليك أن تختار الأزياء المناسبة للشخص الذي سيرتديها والشخصية والممثل الذي سيلعب هذه الشخصية ومن بين النصائح التي تناولتها حسابات المؤسسة الرقمية، تحدثت أيضاً خبيرة قمرة والممثلة الفائزة بالأوسكار تيلدا سوينتون، والتي استعرضت أهمية عدم بقاء الممثل بمعزل عن الادراك والالمام بالمهام السينمائية الأخرى. ومن ناحية أخرى نشرت مؤسسة الدوحة للأفلام مقطع فيديوآخر للمخرج السوداني أمجد أبوالعلاء وجه خلاله رسالة فنية، عبر فيها عن سعادته بالعمل عن بعد أون لاين والنتائج التي وصل اليها في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها العالم. وأكد أبوالعلاء أن مهرجان فريبورغ الذي اختار فيلمه ستموت في العشرين، والمدعوم من مؤسسة الدوحة للأفلام، لينال الجائزة الكبرى ومن بين الأفضل في المهرجان، هكذا نحارب الكورونا ونواصل رسالتنا الفنية، وذلك في رسالة واضحة أن العمل السينمائي لم يتأثر أو تتوقف الفعاليات، وأنها بالمقابل انتقلت الى مواقع التواصل الاجتماعي وعبر شبكة الانترنت. وتأتي هذه الجهود في ظل ما تعمل عليه مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم السينما وصناع الأفلام عن طريق الاستعانة بنصائح الخبراء سواء للمشاركين في قمرة الرقمية أوعن طريق الفيديوهات الأرشيفية المقتبسة من الدورات السابقة لملتقى قمرة التي من شأنها أن تفيد المخرجين وأصحاب المشاريع السينمائية لاكمال أعمالهم ومشاريعهم التي تحظى بدعم من جانب مؤسسة الدوحة للأفلام.

1515

| 12 أبريل 2020

ثقافة وفنون alsharq
الشيخة المياسة: المشاريع المحلية لـ قمرة تعكس تطور صناعة الأفلام

أعربت عن فخرها بالمنتج الوطني... تختتم غدا فعاليات النسخة الأولى لقمرة الرقمية التي انطلقت يوم الجمعة الماضي لأول مرة بهذه الصورة وذلك لتعويض إلغاء ملتقى قمرة السنوي، تفادياً لانتشار فيروس كورونا (كوفيد- 19)، وحرصاً من مؤسسة الدوحة للافلام على مواصلة دعم صناع الأفلام رغم ظروف هذا الوباء، فقد اضطرت إلى اللجوء إلى العمل عن بعد وكانت فكرة إطلاق قمرة الرقمية الأنسب لمواصلة العمل في دعم صناع الأفلام والسينما، حيث شهدت الدورة الرقمية العديد من الجلسات الفردية بين مختلف الخبراء وأهل الاختصاص من قطاع صناع الافلام الذين بذلوا مجهودات كبيرة لإيصال إرشاداتهم ونصائحهم المتعددة لمختلف المشاركين في هذه الدورة. ومن جانبها، أبدت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الدوحة للأفلام، اعتزازها بالمشاريع المحلية المشاركة في هذه الدورة من قمرة الرقمية والتي بلغ عددها 12 مشروعا من أصل 46 مشروعا سيلقى دعم مؤسسة الدوحة للأفلام. وقالت سعادة الشيخة المياسة عبر حسابها في الإنستغرام من بين الـ 46 مشروعا اختارتها مؤسسة الدوحة للأفلام للمشاركة في قمرة، يشارك 12 مشروعا قطريا بما في ذلك الأفلام الطويلة والقصيرة والمسلسلات، لتعكس هذه المشاركة مدى التطور الذي شهدته صناعة الأفلام في قطر، وهو تطور أفخر به كثيرا وأنا أتابع المواهب المحلية وهي تسرد قصصها ليشاهدها الجمهور على الشاشة الكبيرة لتساهم بذلك في صناعة سينما محلية واعدة ومزدهرة. أتمنى لهم جميعا كل التوفيق في مشوارهم الإبداعي. ونشرت سعادة الشيخة المياسة صوراً من الأفلام المشاركة في دورة قمرة الرقمية 2020 وتعلق الأمر بفيلم ومن ثم سيحرقون البحر للمخرج ماجد الرميحي، إضافة إلى فيلم حياة عبد الله للمخرج عبد الله آل عبد الله، وفيلم كان يا مكان في الدوحة للمخرجين وحيد خان وفهد الكواري، وفيلم دويحة للمخرج مهدي العلي، وفيلم عربنو فيلا للمخرجة الجوهرة آل ثاني، وفيلم عليان للمخرج خلية المري، وفيلم صباح للمخرج بين روبينسون، وفيلم غريب المشترك بين المخرج ياسر مصطفى والفرنسي كريستوف بافيت، وفيلم خلف الأبواب المغلقة للمخرج هند فخرو، وفيلم الزبارة للمخرج حمد المنصوري. وأضافت سعادة الشيخة المياسة منشورا آخر تحدثت فيه عن فيلم عليان، وهو أحد الأفلام الحاصلة على دعم صندوق الفيلم القطري لمؤسسة الدوحة للأفلام وقالت سعادتها بعد أن حصل فيلم عليان على دعم صندوق الفيلم القطري التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، بدأ المخرج القطري خليفة المري رحلة تصوير وإنجاز الفيلم، وها هو يشارك به حاليا في الدورة الرقمية من قمرة حيث يستمع لنصائح وتوجيهات خبراء السينما من خلال جلسات مستمرة على الإنترنت. ولكن كيف بدأت رحلة هذا المشروع ؟ ولماذا اختار خليفة هذه القصة تحديدا؟ وكيف تستمر مؤسسة الدوحة للأفلام في دعم المشروع ليخرج للنور بأفضل صورة ممكنة؟ شاهدوا لتعرفوا. وأرفقت سعادة الشيخة المياسة المنشور بفيديو يوضح تفاصيل الفيلم.

923

| 24 مارس 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تعلن إطلاق قمرة الرقمية

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن إطلاق ملتقى قمرة 2020 في شكله الرقمي وذلك لضمان مواصلة العمل على دعم الأفلام والمشاريع السينمائية بعد إلغاء النسخة السادسة من ملتقى قمرة الذي كان مقررا انطلاقه في 20 مارس بسبب الإجراءات الوقائية للحد من انتشار فيروس الكورونا، ونشرت المؤسسة الخبر عبر تويتر، وقالت في ظل انتشار فيروس كورونا وتداعياته، حرص فريقنا على إيجاد حلول بديلة تُمكن صناع الأفلام القائمين على المشاريع الـ46 التي تم اختيارها للمشاركة في قمرة من الحصول على الدعم والإرشاد. نُعلن عن قمرة 2020 – الدورة الرقمية: وتنطلق قمرة الرقمية في نفس الموعد الذي كان محددا لانطلاق ملتقى قمرة، فيما يهدف البرنامج الجديد إلى مواصلة تقديم الإرشاد والدعم للمشاريع التي تم اختيارها على أن يتم إجراء كافة الجلسات الإرشادية المباشرة عبر الإنترنت، كما سيحصل جميع ضيوف قمرة من صنّاع وخبراء السينما على دليل مشاريع قمرة ودليل الموفدين المُعتمدين، بالإضافة إلى قائمة المشاريع المُرشحة لكل منهم، وستتم دعوتهم للتواصل مع أصحابها عبر الإنترنت، كما سيحصل مبرمجو المهرجانات ووكلاء المبيعات والموزعون على فرصة حصرية لمشاهدة مقاطع من المشاريع التي وصلت لمرحلة ما بعد الإنتاج. وتسعى مؤسسة الدوحة للأفلام إلى إيجاد حلول سريعة لتجاوز الظروف الاستثنائية والتحديات والعقبات، ليصل بها التخطيط الصائب، إلى إتاحة فرصة جديدة أمام مختلف صناع الأفلام والقائمين على المشاريع الـ46 التي تم اختيارها للمشاركة في قمرة والحصول على الدعم والإرشاد بطريقة تحفظ سلامة الجميع وتضمن مواصلة العمل والاجتهاد على إنتاج المزيد من الأفلام.

988

| 17 مارس 2020

ثقافة وفنون alsharq
إرجاء ورشة تحريك الصور الظلية

من تنظيم مؤسسة الدوحة للأفلام أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تأجيل ورشة تحريك الصور الظلية التي كان مقررا إقامتها خلال شهر مارس الحالي بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، وأعلنت المؤسسة عبر حسابها على تويتر عن تأجيل موعد الورشة إلى تاريخ لاحق سيتم الإعلان عنه، وكان الهدف من هذه الورشة تعليم المشاركين أساسيات التقنيات التي تُستخدم في تحريك الصور الظِليّة. وتقديم تمارين تفاعلية تُساعد الطلاب على توليد أفكارهم، وتطوير قصصهم، وبناء شخصياتهم، والانتهاء بإنتاج فيلم ظِليّ القصير. كما تمثل هذه الورشة مُقدّمة مكثفة للصغار الراغبين في تعلم مختلف التقنيات اللازمة لصناعة وإنتاج فيلم رسوم متحركة ظِليّ بتقنية الستوب موشن، إضافة إلى تعليم المشاركين الخدع والتقنيات التي ستبني لديهم تقديراً أصدق لهذا النوع من الروائية الفنية. وحددت الورشة سن المشاركين ما بين 13 إلى غاية 17 سنة يقدمون ويتعلمون مختلف الفنون الخاصة بتحريك الصورة الظلية خلال فترة 11 يوما من انطلاق الورشة في زمن قدره ساعتان عن كل يوم، تأجيل الورشة عن موعدها المحدد يأتي بعد أيام قليلة من إعلان مؤسسة الدوحة للأفلام عن إلغاء واحدة من أبرز الفعاليات التي تنظمها كل موسم والخاصة بملتقى في دورتها السادسة، وذلك بسبب فيروس كورونا.

1109

| 10 مارس 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تعرض فيلم 143 شارع الصحراء

ضمن سلسلة عروض إصدارات معاصرة تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام تقديم عروضها المتنوعة للجمهور وعشاق السينما حيث ستقيم بداية من اليوم فيلم 143 شارع الصحراء ، وذلك ضمن عروض سلسلة إصدارات معاصرة من إخراج الجزائري حسن فرحاني، وذلك بتعاون مشترك بين مؤسسة الدوحة للأفلام وكتارا، ومتحف الفن الإسلامي، وحديقة أسباير. ويبث الفيلم بمسرح متحف الفن الإسلامي على مدار ثلاث أيام، وتروي أحداثه قصة لإمرأة إسمها مليكة تعيش لوحدها في منتصف الصحراء، وتُدير هناك مطعماً صغيراً لا يقدّم سوى طبقان الأومليت، أي البيض المقلي والأومليت بالبندورة. زبائن مطعمها هم المسافرين الذي يعبرون هذه الصحراء مثل أشباحٍ عائمة. يحكي هذا المكان قصةً بلدٍ كامل يختزلها في روحه، ولو أنه يبدو معزولاً عن العالم. فالأرواح والتراب والصمت يحكيان ما لا تحكيه دراما وأحلام أولئك الذين يتوّقفون عند هذا المطعم ليدخّنوا سيجارة، أو ليشربوا كأساً من الشاي، أو ليجدوا من يتحدث معهم، أو فقط ليجلسوا في حضرة الصمت. ويبدو بأن مليكة قد جمعت عدداً لا يُحصى من القصص على مر السنين، وأصبحوا الآن جزءًا منها كما هي الآن جزءٌ منهم. ويعرض الفيلم ضمن سلسلة من العروض التي تقدمها سينما مؤسسة الدوحة للأفلام والتي تتضمن أيضا عروضا لأفلامٍ مستقلة معاصرة وعروض احتفالية بمجموعة من أبرز صناع الأفلام وعروض الأفلام الكلاسيكية بالإضافة إلى أعمال المخرجين القطريين والخليجيين التي حظيت بحفاوةٍ كبيرة على الصعيدين الدولي والإقليمي. كما تتضمّن السلسلة أفلاماً مميّزة من المهرجانات السينمائية المقامة مؤخّراً، إضافةً إلى أعمال جديدة يقدّمها صناع الأفلام المستفيدين من منح مؤسسة الدوحة للأفلام.

2448

| 05 مارس 2020

ثقافة وفنون alsharq
"قمرة" ملتقى خبراء السينما العالمية.. مارس المقبل

تعرض 25 فيلماً و7 مسلسلات و10 أفلام قصيرة فعاليات قمرة تتوزع على ثلاث: فئة مخصصة للجمهور العام وأخرى للحاصل على بطاقة قمرة والثالثة لصنّاع السينما تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام التحضير لتنظيم ملتقى قمرة في طبعته السادسة والتي ستنطلق فعالياتها يوم 20 مارس المقبل وتتواصل حتى 25 من نفس الشهر، وتسعى الفعالية إلى إرشاد ودعم وتعزيز مهارات صناع الأفلام سواء المحليون أو من جميع أنحاء العالم، حيث تضم العديد من الخبراء ومخرجي الأفلام العالميين على غرار المصور السينمائي المُرشح للأوسكار فيدون بابامايكل الذي سيتواجد لتقديم ندوة سينمائية سيحضرها عدد كبير من صناع الأفلام، ودعم أصحاب المشاريع المشاركة في قمرة بالتوجيه والإرشاد، إضافة إلى مشاركة المخرجة الفرنسية الكبيرة كلير دينيس كخبيرة، حيث ستقدم ندوة سينمائية سيحضرها عدد كبير من صناع الأفلام المحليين الواعدين ومن جميع أنحاء العالم، وسيحصل أصحاب المشاريع المشاركة على فرص للتوجيه والإرشاد والتطوير لمشاريعهم، وتقدم قمرة في هذه النسخة برامج متنوعة تثري بها الملتقى، حيث ستقام 5 ندوات سينمائية في مسرح متحف الفن الإسلامي، كما سيتمكن صناع الأفلام الحاصلون على منحة مؤسسة الدوحة للأفلام من تقديم أفلامهم الطويلة التي ستكون مرفقة بجلسات أسئلة وأجوبة. عروض جديدة تشهد النسخة السادسة من قمرة العديد من العروض والبرامج الجديدة التي سيقدمها مجموعة من الخبراء السينمائيين وصناع الأفلام، حيث ستكون الفرصة كبيرة لتقديم الدعم الإبداعي والمهني للمخرجين والمنتجين الذين يعملون على إنجاز حوالي 25 فيلماً طويلا و7 مسلسلات و10 أفلام قصيرة في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج في مجالي الأعمال الروائية والوثائقية التي ستشمل ما يعمل على تقديمه صناع الأفلام المحليين الواعدين بالإضافة إلى صناع الأفلام الإقليميين والدوليين الذين حصلوا على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال برامجها المختلفة للتمويل. جلسات نقاشية يقوم برنامج قمرة على الجمع بين أبرز الشخصيات في عالم التكنولوجيا والإعلام والسينما والتلفزيون والفنون لإبداء آرائهم حول أبرز الموضوعات المتعلقة بالصناعات الإبداعية، حيث سيقومون بتسليط الضوء حول الابتكار التكنولوجي وأحدث الاتجاهات والمستجدات في الصناعة وكيفية توسيع منصات سرد القصص لتشمل كافة المنصات، وذلك من خلال الجلسات النقاشية التي ستثري برنامج قمرة وتقدم من خلاله العديد من الخدمات لعالم السينما بطرح أفكار جديدة وانتقاد أعمال سابقة. أسماء عالمية تطرح هذه الدورة من ملتقى قمرة العديدة من الأسماء الكبيرة في عالم السينما وصناعة الأفلام ستقدم كل خبراتها لدعم المبدعين والمواهب القادمة من خلال الندوات السينمائية، وتتضمن قائمة من الخبراء على غرار جيمس غراي، وجيسيكا هاوزنر، ومارك مانغيني، وكلير دينيس وفيدون بابامخائيل. وتقوم هذه الأسماء بطرح أفكارها الجديدة وخبراتها الكبيرة في عالم السينما على الحضور الذين سيستفيدون بدورهم من هذه الأعمال لمواصلة العمل والتطور في عالم السينما. وتفتح قمرة المجال أمام عشاق الأفلام وصناعتها للمشاركة في البرامج أو حضور الفعاليات والندوات المتنوعة من خلال اقتناء التذاكر التي ستكون متوافرة بداية من 7 مارس القادم، كما ستكون الأبواب مفتوحة أمام مختلف الشرائح العمرية للاستمتاع بما سيقدمه الخبراء والمشاركون في الدورة السادسة. وتقسم الفعاليات التي ستقدمها قمرة إلى ثلاث فئات، الأولى ستكون مخصصة للجمهور العام، وتتضمن أفلاما طويلة يقدّمها خبراء قمرة وأعمال المخرجين الحاصلين على منح مؤسسة الدوحة للأفلام، تليها جلسات نقاشية، بينما ستكون الفئة الثانية مخصصة للجمهور العام الحاصل على بطاقة قمرة، أما الثالثة فستخصص لصنّاع السينما وتتضمن ورش عمل ولقاءات يشارك فيها صناع السينما الواعدون الذين يعملون على إنجاز مشاريعهم السينمائية الأولى أو الثانية، حيث سيلتقون خلالها بخبراء السينما في ورش تدريبية مهيأة لاحتياجاتهم ومتطلبات مشاريعهم.

687

| 29 فبراير 2020

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تعلن غداً آخر موعد للمشاركة في دورة "الستوري بورد"

الهدف من الدورة فهم أساسيات التحريك وصياغة الألواح القصصية وتنسيق الحركة والسرد الروائي أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام أن غداً الأحد آخر موعد للتسجيل في دورة فن رسم الستوري بورد التي من المقرر أن تنطلق في الثاني والعشرين من فبراير الجاري وتستمر إلى غاية 12 مارس المقبل، بإشراف فنان الألواح القصصية ومدّرس في مجال الأعمال التمثيلية والرسوم المتحركة جيكوب فوغيد. تهدف الدورة إلى منح الفرصة للمشاركين لفهم أساسيات التحريك وصياغة الألواح القصصية وتنسيق الحركة والسرد الروائي في مدةٍ لا تتجاوز أربعة أسابيع، وهي مخصصة لجميع المهتمين بصناعة الأفلام سواءً أكان صانع الأفلام يميل أكثر إلى السينما التمثيلية أو سينما الرسوم المتحرّكة. كما سيتمكن المشاركون من تعلّم كيفية التعامل مع النصوص، وأيضاً تصميم الشخصيات، وتجسيد أفكارهم على الشاشة عن طريق الألواح القصصية. وتقدم لهم هذه الدورة سلسلةً من المحاضرات تلخّص أحدث مُنجزات هذا المجال، مع فرصةٍ لاستثمار معرفتهم في مهامٍّ عملية تنمّي حرفتهم وتطور أفكارهم وتترجمها إلى أفلامٍ أو مسلسلات. وتتمحور الدورة حول تقنيات الألواح القصصية في سياق مرحلة ما قبل الإنتاج في صناعة الأفلام. وتنقسم إلى أربعة مواضيع، أولها مرتبط برسم الألواح القصصي بتقديم مقدّمةٌ مختصرة لأساليب الرسم المشهورة لصياغة الألواح القصصية، ويشمل ذلك الرسم من المنظور وتقنيات الرسم اليدوي السريع. أما ثانيها فيركز على أساسيات التحريك وتصميم الشخصيات، وكيف يكون تصميم الشخصيات في عملية ما قبل الإنتاج. بينما سيكون الموضوع الثالث مرتبطا بنقل النص إلى الشاشة إذ يرتكز هو الآخر على مقدّمةٌ لأساسيات الألواح القصصية والتصوير السينمائي، حيث يطلب من المشاركين ترجمة نصٍّ سينمائي إلى لوحٍ قصصي نهائي. أما الموضوع الأخير فيتعلق بتطوير الفكرة، حيث سيركز على الأفكار الخاصة للمشاركين، والراوي الذي يحكي بداخلهم، ويفتح المجال لإطلاق العنان لإبداعاتهم. تساهم مثل هذه المبادرات التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام والتي تتنوع بين الورش والمختبرات في تطوير مهارات صناع الأفلام في أجواء مليئة بحبّ الإطلاع والشمولية، وذلك من خلال مسارين متوازيين يسمحان بتقاسم المهارات والآراء والمعلومات حول تقنيات صناعة الأفلام مع نخبة من أبرز الخبراء والمتخصصين، حيث يتم تقاسم مهارات الإبداع في إطار مجموعة من المناقشات والتمارين التطبيقية التي تتعمق في الأفكار الشخصية، وتستكشف المقاربات حول التأليف البصري والكتابة السينمائية، وتنظر في أساليب مختلفة لتحليل الأفلام، وتوفر معلومات حقيقية حول عملية صناعة الأفلام من كافة نواحيها.

1463

| 15 فبراير 2020

ثقافة وفنون alsharq
42 مشروعاً لصناع أفلام يخوضون تجارب سينمائية

أعلنتها الدوحة للأفلام بحضور 8 أعمال محلية أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن اختيار 42 مشروعا لصناع أفلام يخوضون تجاربهم الأولى والثانية في الإخراج من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى صناع أفلام صاعدين من المنطقة للمشاركة في دورة منح خريف 2019 برنامج التمويل السينمائي الرائد في المنطقة الذي يصقل مواهب الجيل القادم من الأصوات السينمائية. وهو العدد غير المسبوق الذي يتم اختياره من طرف المؤسسة حيث ضم 8 مشاريع محلية من بينها مسلسلان و35 مشروعا تمثل 29 دولة من العالم العربي، وتأكيدا على دور المرأة العربية المهم في صناعة الأفلام، تم اختيار 20 مشروعا لـ 20 صانعة أفلام موهوبة من المنطقة، من ضمنهن صانعة أفلام محلية. وفي هذا الإطار، تعمل مؤسسة الدوحة للأفلام على تطوير برنامج منح للأفلام ليصبح مبادرة مهمة لإيجاد مواهب وأصواتٍ سينمائيةٍ جديدة، واكتشاف قصصٍ يمكنها أن تلقى صدى عالمياً. كما يركز البرنامج على تطوير مواهب صناع الأفلام المحليين لتحقيق قصصهم السردية من خلال تمكين الأصوات الأصلية، وتعزيز التواصل الإبداعي، وتوفير الدعم من خلال الدورة لتطوير صناعة أفلام قوية في العالم العربي. وقالت السيدة فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: “يعد برنامج المؤسسة للمنح مورداً فريداً للجيل القادم من صناع الأفلام من العالم العربي وخارجه. وهو مظهر من مظاهر الرؤية المشتركة، رؤيتنا ورؤية صناع الأفلام الذين نقدم لهم الدعم ليتمكنوا من سرد قصص جريئة من خلال الأفلام التي تساعدنا على إدراك الذات. ومن خلال السجل القياسي الذي يضم 42 فيلماً حاصلاً على المنحة، تسلط دورة البرنامج الأخيرة الضوء على مدى اتساع رقعة انتشار المؤسسة – على الصعيدين الإقليمي والعالمي – وبروزها بين صناع الأفلام الصاعدين الذين يعهدون برؤيتهم الإبداعية لمبادراتنا التمويلية. وتضم منح خريف 2019 مجموعة كبيرة من الأفلام، من ضمنها الأفلام الطويلة، والوثائقية، والقصيرة، والمسلسلات.

664

| 10 فبراير 2020