رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
عيد الخيرية تواصل إغاثة اللاجئين السوريين في مقدونيا والمجر

تستمر عيد الخيرية في إغاثة اللاجئين السوريين في أوروبا، حيث قدمت مساعدات لهم في مقدونيا والمجر، واشتملت هذه المساعدات على طعام أطفال ومياه شرب وخبز وجبن وفاكهة وبسكويت وحليب ومناديل وعصائر وأسماك معلبة وحفاظات اطفال وكراسي للمعوقين. وصرح السيد علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بأن المؤسسة رصدت لملف العالقين في شرق أوربا مليون دولار؛ حتى يبلغ هؤلاء المكان الذي يريدونه. وأهاب بأهل الخير لعدم اليأس من تقديم المساعدات لأضخم كارثة إنسانية، مشيرا إلى أن المؤسسة تتعامل مع هذا الملف بشكل متوازن، حيث تعمل في الداخل والخارج، عبر استراتيجية أهمها إنقاذ الأرواح من الهلاك. وقال الهاجري إن اللاجئين الذين يفرون من ويلات الحرب والدمار في سوريا يعانون أوضاعا صعبة في كل مكان يزورنه، وأخيرا منهم من يغرق في البحار، ومن ينجو يجد سوء استقبال في أوروبا، وينزلون في اليونان فيمشون عشرات الكيلو مترات حتى يحصلوا على وثيقة اللجوء الأوربية ثم ينطلقون إلى مقدونيا فيعاملون معاملة سيئة، لتبلغ الإساءة ذروتها في المجر حيث تتوه العائلات والأسر في الأحراش والغابات وفي الشوارع والطرقات قبل أن يصلوا إلى النمسا ومن ثم الاستقرار في ألمانيا. وأكد الهاجري أن البلاد الأوربية تختلف في تعاملها مع الأزمة السورية، وهو اختلاف في درجة سوء المعاملة، بالرغم من وجود بعض من يحسن الاستقبال والمعاملة الحسنة وأضاف الهاجري: إنها رحلة الموت الذي يفر منه السوريون، ولهم الحق في الحياة، وانطلاقا من ديننا الإسلامي وإنسانيتنا نغيث هؤلاء، فنحن أولى بهم من غيرنا الذي يستغل الظروف الإنسانية. ولفت الهاجري إلى أن المؤسسة مستمرة في المشاريع الإنسانية الأخرى، مشيرا إلى مشروع الأضاحي الذي رصدت له المؤسسة هذا العام عشرة ملايين ريال في الداخل والخارج، منها ما يقرب من مليوني ريال لسوريا. وحث الهاجري أهل الخير على التبرع للسوريين خاصة مع قدوم فصل الشتاء الذي يتجمد فيه السوريون من البرد في تركيا والأردن ولبنان وأخيرا في أوربا. وبهذا تبلغ المساعدات التي قدمتها المؤسسة إلى الملف السوري حتى الآن 223 مليون ريال، ومن المتوقع أن تزيد إلى 250 مليون ريال بنهاية العام الجاري حيث خصصت المؤسسة 30 مليون ريال لفصل الشتاء.

236

| 13 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تختتم قافلة "الدعوة حياة الثانية" في إندونيسيا

إختتمت عيد الخيرية قافلتها الدعوية "الدعوة حياة الثانية" إلى جمهورية إندونيسيا التي استهدفت تأهيل الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم في المعاهد العلمية والدعوية من خلال إقامة عدد من المحاضرات والدورات الشرعية، قدمها أربعة من الدعاة القطريين، الشيخ صبيح محمد ماجد المري والشيخ محمد حمد لغياثين والشيخ محمد راشد المري والشيخ ثابت سعد القحطاني، وذلك بالتعاون شركاء المؤسسة المحليين من الجمعيات الخيرية والدعوية. وصرح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن القافلة استفاد منها آلاف الدعاة وطلاب والعلم في ثلاث مناطق رئيسية هي بابلان بيكاسي و لوليانج بوقور و غونونج سندور بوقور وبعض القرى في العاصمة جاكرتا وجاوة الغربية، مشيرا إلى أن قافلة الدعوة حياة الثانية إلى إندونيسيا تأتي ضمن برنامج القوافل الدعوية التي تعتزم عيد الخيرية إطلاقها إلى دول عدة في قارتي آسيا وإفريقيا. وقال الهاجري إن الدعاة القطريين قاموا بزيارة سعادة السفير القطري في إندونيسيا محمد خاطر الخاطر، الذي أشاد بجهود عيد الخيرية الإغاثية والإنشائية والدعوية في إندونيسيا وعشرات الدول في إفريقيا وآسيا. وأوضح السيد راشد الهاجري أن دعاة قافلة الدعوة حياة قدموا خلال أيام القافلة الخمسة دروسا ودورات شرعية حول العقيدة الصحيحة والفقه والسنة النبوية في عدد من المناطق والمعاهد العلمية استفاد منها آلاف الدعاة وطلاب العلم الإندونيسيين منها معهد البناء في بيكاسي، الذي يضم ألف وخمسمائة طالب وطالبة من جميع المراحل الدراسية ويوجد به قسم خاص لرعاية الأيتام يضم مائتي يتيم، ومعهد الإحسان في جاوة الغربية الذي شهد حضورا كبيرا من الأهالي من الآباء والأمهات والشباب وثمنوا ما تقوم به المؤسسة من برامج دعوية هادفة وأخرى إنشائية وإغاثية وتنموية تساهم في دعم الشعب الإندونيسي وتأهيله، وشهدت ساحة معهد الشهداء إقامة عددا من المحاضرات الشرعية التثقيفية حضرها لفيف من الدعاة وطلبة العلم، الذين طالبوا بضرورة تكرار هذه الدورات والمحاضرات الشرعية، حتى يعبدوا الله على علم، ويساهموا بشكل فاعل في الدعوة إلى الله لسكان المناطق والقرى الأخرى. كما استفادت النساء والفتيات من المحاضرات الدعوية، وبين الدعاة دور المرأة المسلمة في بيتها ومجتمعها، وأهمية تعلم أمور دينها وفق الهدي النبوي وتعاليم الشرع الحنيف، والقيام بالدعوة إلى الله على علم وبصيرة. وأضاف الهاجري أن برنامج القافلة تضمن توزيع المساعدات والسلال الغذائية على الأسر الإندونيسية الفقيرة في عدد من المناطق والقرى بأطراف العاصمة جاكرتا وفي مناطق بجاوة الغربية، يعاني كثير من سكانها الفقر والحاجة، وقدم الدعاة كلمات وعظية أثناء توزيع المساعدات حثوا فيها المسلمين على التمسك بتعاليم دينهم وتربية النشء على العقيدة الصحيحة. وأشار مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية إلى أن الدورات والمحاضرات والدروس الشرعية التي قدمها الدعاة القطريين ارتكزت على عدد من المحاور الأساسية في تزكية النفوس ومفاهيم وأسس الدعوة الصحيحة في جوانب الشريعة الإسلامية في العقيدة وتصحيح بعض المفاهيم وفق أحكام الشرع ووسطية الإسلام، كما أكد الدعاة على أهمية طلب العلم وفضله والتمسك بالقيم والأخلاق الإسلامية، كما قاموا بتعليم المسلمين أحكام الطهارة والصلاة بشكل عملي، ليتعلم الكبار والشباب والصبيان الكيفية الصحيحة في هذه العبادة التي أمرنا الله فيها بإتباع هدي نبيه، فضلا عن إشعارهم بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الدعوة إلى الله في إندونيسيا بجزرها وفي مدنها وقراها المتعددة، والعمل الدؤوب لتبليغ الدين والعقيدة الصحيحة في جميع مناحي الحياة، وبأن يكونوا دعاة إلى الإسلام الوسطي في العالم أجمع.

162

| 10 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تختتم قافلة "الدعوة حياة الثانية" بإندونيسيا

اختتمت عيد الخيرية قافلتها الدعوية "الدعوة حياة الثانية" إلى جمهورية إندونيسيا التي استهدفت تأهيل الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم في المعاهد العلمية والدعوية من خلال إقامة عدد من المحاضرات والدورات الشرعية، قدمها أربعة من الدعاة القطريين، الشيخ صبيح محمد ماجد المري والشيخ محمد حمد لغياثين والشيخ محمد راشد المري والشيخ ثابت سعد القحطاني، وذلك بالتعاون شركاء المؤسسة المحليين من الجمعيات الخيرية والدعوية. وصرح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن القافلة استفاد منها آلاف الدعاة وطلاب والعلم في ثلاث مناطق رئيسية هي بابلان بيكاسي و لوليانج بوقور و غونونج سندور بوقور وبعض القرى في العاصمة جاكرتا وجاوة الغربية، مشيرا إلى أن قافلة الدعوة حياة الثانية إلى إندونيسيا تأتي ضمن برنامج القوافل الدعوية التي تعتزم عيد الخيرية إطلاقها إلى دول عدة في قارتي آسيا وإفريقيا. زيارة السفير القطري وقال الهاجري إن الدعاة القطريين قاموا بزيارة سعادة السفير القطري في إندونيسيا محمد خاطر الخاطر، الذي أشاد بجهود عيد الخيرية الإغاثية والإنشائية والدعوية في إندونيسيا وعشرات الدول في إفريقيا وآسيا. وأوضح السيد راشد الهاجري أن دعاة قافلة الدعوة حياة قدموا خلال أيام القافلة الخمسة دروسا ودورات شرعية حول العقيدة الصحيحة والفقه والسنة النبوية في عدد من المناطق والمعاهد العلمية استفاد منها آلاف الدعاة وطلاب العلم الإندونيسيين منها معهد البناء في بيكاسي، الذي يضم ألف وخمسمائة طالب وطالبة من جميع المراحل الدراسية ويوجد به قسم خاص لرعاية الأيتام يضم مائتي يتيم، ومعهد الإحسان في جاوة الغربية الذي شهد حضورا كبيرا من الأهالي من الآباء والأمهات والشباب وثمنوا ما تقوم به المؤسسة من برامج دعوية هادفة وأخرى إنشائية وإغاثية وتنموية تساهم في دعم الشعب الإندونيسي وتأهيله، وشهدت ساحة معهد الشهداء إقامة عددا من المحاضرات الشرعية التثقيفية حضرها لفيف من الدعاة وطلبة العلم، الذين طالبوا بضرورة تكرار هذه الدورات والمحاضرات الشرعية، حتى يعبدوا الله على علم، ويساهموا بشكل فاعل في الدعوة إلى الله لسكان المناطق والقرى الأخرى. كما استفادت النساء والفتيات من المحاضرات الدعوية، وبين الدعاة دور المرأة المسلمة في بيتها ومجتمعها، وأهمية تعلم أمور دينها وفق الهدي النبوي وتعاليم الشرع الحنيف، والقيام بالدعوة إلى الله على علم وبصيرة. وأضاف الهاجري أن برنامج القافلة تضمن توزيع المساعدات والسلال الغذائية على الأسر الإندونيسية الفقيرة في عدد من المناطق والقرى بأطراف العاصمة جاكرتا وفي مناطق بجاوة الغربية، يعاني كثير من سكانها الفقر والحاجة، وقدم الدعاة كلمات وعظية أثناء توزيع المساعدات حثوا فيها المسلمين على التمسك بتعاليم دينهم وتربية النشء على العقيدة الصحيحة. وأشار مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية إلى أن الدورات والمحاضرات والدروس الشرعية التي قدمها الدعاة القطريين ارتكزت على عدد من المحاور الأساسية في تزكية النفوس ومفاهيم وأسس الدعوة الصحيحة في جوانب الشريعة الإسلامية في العقيدة وتصحيح بعض المفاهيم وفق أحكام الشرع ووسطية الإسلام، كما أكد الدعاة على أهمية طلب العلم وفضله والتمسك بالقيم والأخلاق الإسلامية، كما قاموا بتعليم المسلمين أحكام الطهارة والصلاة بشكل عملي، ليتعلم الكبار والشباب والصبيان الكيفية الصحيحة في هذه العبادة التي أمرنا الله فيها بإتباع هدي نبيه، فضلا عن إشعارهم بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الدعوة إلى الله في إندونيسيا بجزرها وفي مدنها وقراها المتعددة، والعمل الدؤوب لتبليغ الدين والعقيدة الصحيحة في جميع مناحي الحياة، وبأن يكونوا دعاة إلى الإسلام الوسطي في العالم أجمع.

248

| 08 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية: 42 مليون ريال تكلفة 944 مشروعاً لإعمار دارفور

بمناسبة الاجتماع الثالث لمجلس إدارة إعمار دارفور أصدرت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تقريرا حول جهودها، حيث صرح السيد علي بن عبدالله السويدي أن عيد الخيرية نفذت في دارفور من 2007 وحتى الآن 944 مشروعا متنوعا بتكلفة تجاوزت 42 مليون ريال. وأنفقت هذه المبالغ على الصحة والتعليم ومشاريع المياه والمشاريع التنموية والإنشائية والمساعدات الغذائية والأيتام. وتصدرت الإغاثات والمساعدات المشاريع جميعها، حيث شملت المشاريع الموسمية من أضاحي وإفطار صائم وسلة رمضانية بالإضافة للإغاثات والمساعدات المتفرقة وقت الأزمات وقد قاربت هذه المشاريع الإغاثية 18 مليون ريال. أما المساجد فإنها احتلت المرتبة الثانية في المساعدات جميعا، وتصدرت المشاريع الإنشائية، حيث بنت المؤسسة في دارفور 210 مساجد في مناطق متفرقة بتكلفة تزيد على سبعة ملايين ريال. كما بنت المؤسسة مركزا إسلاميا و29 معهدا ومدرسة و229 بيتا للفقراء ومركز تحفيظ وساهمت في مشاريع إنشائية متنوعة. وتحتل كفالات الأيتام والأسر البند الثالث في هذه المشاريع، حيث تكفل المؤسسة 1281 يتيما وأسرة بتكلفة تقارب سبعة ملايين ريال، وهذه الكفالات تتم بصورة شهرية، وتشمل البرامج والدورات والأنشطة المصاحبة لهؤلاء الأيتام الذين تتم متابعتهم ورعايتهم صحيا وتعليميا وأخلاقيا، ويرفع إلى كفلائهم تقرير بذلك حسب ما هو متبع من قواعد إدارية. وأولت المؤسسة عنايتها بمشاريع المياه في دارفور حيث قامت بحفر 210 آبار ووفرت براد مياه، وكانت هذه المشاريع جميعها بتكلفة تزيد على مليوني ونصف المليون ريال. أما المشاريع الصحية فقد أقامت المؤسسة بدارفور مخيمات طبية ومستشفيات ووفرت مساعدات علاجية وبرامج ومعدات طبية وبنت خمسة مراكز صحية وكان ذلك بتكلفة تزيد على مليون ريال. مشاريع السودان وكانت المؤسسة قد أعلنت أنها نفذت في السودان مشاريع خيرية قيمتها 218 مليون ريال، وتصدرت المشاريع الإنشائية هذه المشاريع حيث نفذت المؤسسة 1621 مشروعا إنشائيا بتكلفة 99 مليون ريال ثم تأتي المشاريع الإغاثية والتنموية والطبية في المرتبة الثانية حيث بلغت تكلفتها 55 مليون ريال أنفقت على 1232 مشروعا. أما الأيتام والأسر فقد بلغ حجم الإنفاق عليهم من 2007 وحتى الآن نحو 40 مليون ريال، لتأتي المشاريع الدعوية والتعليمية محتلة المركز الرابع بتكلفة 21 مليون ريال ثم المشاريع الموسمية المتنوعة بتكلفة قدرها 3 ملايين ريال. جدير بالذكر أن المؤسسة نفذت من يناير 2015 وحتى الآن 167 مشروعا بتكلفة قدرها عشرة ملايين ريال. وكانت المؤسسة قد أصدرت كتيبا يرصد فيه الحصاد حتى نهاية أغسطس من العام الماضي حيث كانت الإنجازات 192 مليون ريال، ليزيد حجم الإنفاق في هذه الفترة 26 مليون ريال. اهتمام رسمي سوداني بالمؤسسة هذا وتشهد المؤسسة اهتماما رسميا من الحكومة السودانية، حيث افتتح فخامة الرئيس السوداني عمر البشير مجمع الشيخ علي بن جبر آل ثاني الطبي بمنطقة الخرطوم بحري الذي قامت عيد الخيرية بتمويله، وبلغت تكلفته قرابة خمسة ملايين ريال قطري. بداية هذا العام.

284

| 08 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تنفذ 944 مشروعاً في دارفور من 2007 وحتى الآن

بمناسبة الاجتماع الثالث لمجلس إدارة إعمار دارفور أصدرت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تقريرا حول جهودها، حيث صرح السيد علي بن عبد الله السويدي أن عيد الخيرية نفذت في دارفور من 2007 وحتى الآن 944 مشروعا متنوعا بتكلفة تجاوزت 42 مليون ريال.وأنفقت هذه المبالغ على الصحة والتعليم ومشاريع المياه والمشاريع التنموية والإنشائية والمساعدات الغذائية والأيتام. وتصدرت الإغاثات والمساعدات المشاريع جميعها، حيث شملت المشاريع الموسمية من أضاحي وإفطار صائم وسلة رمضانية بالإضافة للإغاثات والمساعدات المتفرقة وقت الأزمات وقد قاربت هذه المشاريع الإغاثية 18 مليون ريال. مشاريع إنشائية متنوعة أما المساجد فإنها احتلت المرتبة الثانية من في المساعدات جميعا، وتصدرت المشاريع الإنشائية، حيث بنت المؤسسة في دارفور 210 مساجد في مناطق متفرقة بتكلفة تزيد على سبعة ملايين ريال. كما بنت المؤسسة مركزا إسلاميا و29 معهدا ومدرسة و229 بيتا للفقراء ومركز تحفيظ وساهمت في مشاريع إنشائية متنوعة. كفالات الأيتام وتحتل كفالات الأيتام والأسر البند الثالث في هذه المشاريع، حيث تكفل المؤسسة 1281 يتيما وأسرة بتكلفة تقارب سبعة ملايين ريال، وهذه الكفالات تتم بصورة شهرية، وتشمل البرامج والدورات والأنشطة المصاحبة لهؤلاء الأيتام الذين تتم متابعتهم ورعايتهم صحيا وتعليميا وأخلاقيا، ويرفع إلى كفلائهم تقرير بذلك حسب ما هو متبع من قواعد إدارية. وأولت المؤسسة عنايتها بمشاريع المياه في دارفور حيث قامت بحفر 210 آبار ووفرت براد مياه، وكانت هذه المشاريع جميعها بتكلفة تزيد على مليوني ونصف المليون ريال. أما المشاريع الصحية فقد أقامت المؤسسة بدارفور مخيمات طبية ومستشفيات ووفرت مساعدات علاجية وبرامج ومعدات طبية وبنت خمس مراكز صحية وكان ذلك بتكلفة تزيد على مليون ريال. مشاريع السودان عامة وكانت المؤسسة قد أعلنت أنها نفذت في السودان مشاريع خيرية قيمتها 218 مليون ريال، وتصدرت المشاريع الإنشائية هذه المشاريع حيث نفذت المؤسسة 1621 مشروعا إنشائيا بتكلفة 99 مليون ريال ثم تأتي المشاريع الإغاثية والتنموية والطبية في المرتبة الثانية حيث بلغت تكلفتها 55 مليون ريال أنفقت على 1232 مشروعا. أما الأيتام والأسر فقد بلغ حجم الإنفاق عليهم من 2007 وحتى الآن نحو 40 مليون ريال، لتأتي المشاريع الدعوية والتعليمية محتلة المركز الرابع بتكلفة 21 مليون ريال ثم المشاريع الموسمية المتنوعة بتكلفة قدرها 3 ملايين ريال. جدير بالذكر أن المؤسسة نفذت من يناير 2015 وحتى الآن 167 مشروعا بتكلفة قدرها عشرة ملايين ريال.وكانت المؤسسة قد أصدرت كتيبا يرصد فيه الحصاد حتى نهاية أغسطس من العام الماضي حيث كانت الإنجازات 192 مليون ريال، ليزيد حجم الإنفاق في هذه الفترة 26 مليون ريال. اهتمام رسمي سوداني بالمؤسسة هذا وتشهد المؤسسة اهتماما رسميا من الحكومة السودانية، حيث افتتح فخامة الرئيس السوداني عمر البشير مجمع الشيخ علي بن جبر آل ثاني الطبي بمنطقة الخرطوم بحري الذي قامت عيد الخيرية بتمويله، وبلغت تكلفته قرابة خمسة ملايين ريال قطري بداية هذا العام. وخلال احتفاله بافتتاح المجمع قدم الرئيس السوداني الشكر لمن ساهم في إنشاء هذا الصرح، مؤكدا أن "قطر لها أيادٍ بيضاء كثيرة على أهل السودان والعالم الإسلامي، وامتدت لكثير من المسلمين في العالم العربي والإسلامي من خلال المنظمات والمؤسسات الخيرية القطرية والمحسنين القطريين". ونوه البشير إلى دور حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر وحكومته وشعبه في دعم السودان وإقامة المشاريع الخيرية والإنسانية المتنوعة الإنشائية والإغاثية والصحية والتنموية والتعليمية، وقال: "إن السودانيين المقيمين في قطر يجدون كل التكريم والعناية والرعاية الكاملة من أمير البلاد وحكومته وشعبه".

188

| 08 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تكرم 22 طالبا قطريا شاركوا بدورة الهمة بالمدينة المنورة

كرمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مساء الأحد الماضي 22 طالبا قطريا المشاركين في دورة الهمة الثامنة، التي نظمها قسم عباد الرحمن لتحفيظ القرآن الكريم بمركز الشيخ عيد الثقافي تحت شعار "بنوره نرتقي"، خلال الإجازة الصيفية في رحاب المسجد النبوي بالمدنية المنورة، واستمرت على مدى أسبوعين واشتملت برنامجا مكثفا لحفظ القرآن الكريم ومراجعته. أقيم حفل التكريم بقاعة المؤسسة، وبحضور السيد علي بن عبدالله السويدي المدير العام للمؤسسة، والمدير التنفيذي للقطاع المحلي السيد عبد الله النعمة ومدير مركز الشيخ عيد الثقافي السيد عبد الرحمن المالكي وعدد من أولياء الأمور. وأوضح السويدي أن دورة الهمة تأتي في إطار إستراتيجية المركز الثقافي الهادفة لخدمة المجتمع وتأهيل الطلبة والحفاظ القطريين، حيث تهدف إلى إعداد جيل من الشباب القطري محبا لكتاب الله، وتشجيعهم على حفظ القرآن الكريم، واستثمار أوقات الفراغ خلال الإجازة الصيفية فيما هو نافع ومفيد، وتوجيه الشباب إلى الأخلاق الحسنة، وإتمام قدر كبير من الحفظ والمراجعة في مدة قصيرة، فضلا عن المساهمة في إعداد حافظ للقرآن في كل بيت. وأشار الشيخ محمد بنيان الدوسري المشرف على الدورة إلى نجاح الدورة ودورها الإيجابي في نفوس الشباب حيث ساهمت بشكل فاعل في تغيير سلوكياتهم إلى الأفضل، فضلا عن ارتباطهم بكتاب الله والطاعة خلال مدة الدورة التي بلغت أسبوعين. ولفت الدوسري إلى أن الدورة لم تقتصر على حفظ ودراسة القرآن الكريم بل تضمنت أنشطة وبرامج تربوية وترفيهية وزيارات هادفة، حتى يكون الطالب نموذجا متكاملا للخير والصلاح والتميز في حياته العلمية والشرعية. وأثنى الطالب جاسم على المفتاح على البرنامج اليومي للدورة كان في غاية النظام والدقة حيث يبدأ اليوم خلال البرنامج الصباحي بالاستيقاظ قبل الفجر بفترة كافية لصلاة ركعتي قيام والاستعداد لصلاة الفجر ثم الصلاة في المسجد النبوي وقراءة أذكار الصباح والذكر والتسبيح حتي شروق الشمس ثم صلاة الضحى والإفطار بعدها قسط من النوم لساعة ثم يبدأ برنامج حفظ القرآن والتلاوة في ثلاث حلقات بالمسجد حتى صلاة الظهر. أما البرنامج المسائي فكان من العصر إلى العشاء لمواصلة حفظ ومراجعة القرآن الكريم، أما يوم الجمعة فكان للرياضة والترفيه والعشاء الجماعي مع الطلاب والمشرفين. وفي ختام الحفل قام السيد علي بن عبدالله السويدي والسيد عبد الرحمن المالكي بتكريم الطلاب المشاركين بالدورة. تجدر الإشارة أنه تم توزيع الطلاب المشاركين بالدورة على ثلاث فئات، الأولى يحفظ الطلاب المنتسبين بها 5 صفحات يوميا بمعدل يصل إلى حفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم خلال الدورة، والثانية يحفظ الطلاب المنسبين بها 7 صفحات يوميا بمعدل يصل إلى حفظ أربعة أجزاء، والفئة الثالثة لمراجعة المحفوظ من القرآن وفيها يراجع الطلاب المنتسبين بها 30 صفحة يوميا بمعدل 15 جزءا من القرآن خلال الدورة. وتعد دورة الهمة من الدورات القرآنية الخارجية التي أخذت طابع التخصص في القرآن والارتقاء بحفاظ كتاب الله، وذلك في فترة زمنية قصيرة بتركيز وتكثيف الحفظ في جو إيماني بالحرم المدني، حيث أثبتت الدورة نجاحها خلال السنوات السبع الماضية في حفظ ومراجعة كتاب الله لنخبة من الشباب القطريين.

429

| 07 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية توزع المساعدات على الأسر الفقيرة بإندونيسيا

وزعت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية المساعدات والسلال الغذائية على الأسر الإندونيسية الفقيرة في عدد من المناطق والقرى بأطراف العاصمة جاكرتا وفي مناطق بجاوة الغربية، ضمن برنامج قافلتها الدعوية "الدعوة حياة الثانية". دعاة قطر يوزعون السلال الغذائية وقام الدعاة القطريين المصاحبين للقافلة الشيخ صبيح المري والشيخ محمد الغياثين والشيخ محمد المري والشيخ ثابت القحطاني بتوزيع السلال الغذائية على مئات الأسر الفقيرة من المسلمين في عدد من المناطق والقرى النائية منها مناطق لوليانج بوقور وغونونج سندور بوقور وغيرها من المناطق التي قاموا بزيارتها خلال برنامجهم الدعوي التثقيفي ويعاني كثير من سكانها الفقر والحاجة، وقدم الدعاة كلمة أثناء توزيع المساعدات الغذائية حثوا فيها المسلمين على التمسك بتعاليم دينهم وتربية النشء على العقيدة الصحيحة. دورات ومحاضرات دعوية ويأتي توزيع السلال الغذائية خلال برنامج القافلة الدعوية في عدد من المناطق التي توجد بها المعاهد العلمية التي قام الدعاة بزيارتها وألقوا فيها الدورات والمحاضرات والدروس الشرعية التي ارتكزت على عدد من المحاور الأساسية في تزكية النفوس ومفاهيم وأسس الدعوة الصحيحة في جوانب الشريعة الإسلامية في العقيدة الصحيحة وتصحيح بعض المفاهيم وفق أحكام الشرع ووسطية الإسلام. كما أكد الدعاة على أهمية طلب العلم وفضله والتمسك بالقيم والأخلاق الإسلامية، وقاموا بتعليم المسلمين أحكام الطهارة والصلاة بشكل عملي، ليتعلم الكبار والشباب والصبيان الكيفية الصحيحة في هذه العبادة التي أمرنا الله فيها بإتباع هدي نبيه، فضلا عن إشعارهم بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم في الدعوة إلى الله في إندونيسيا بجزرها وفي مدنها وقراها المتعددة، والعمل الدؤوب لتبليغ الدين والعقيدة الصحيحة في جميع مناحي الحياة، وبأن يكونوا دعاة إلى الإسلام الوسطي في العالم أجمع. دور رائد للمرأة المسلمة كما استفادت النساء والفتيات من المحاضرات الدعوية، وبيان دور المرأة المسلمة في مجتمعها، فقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما لم تحظ به في الديانات أو المجتمعات الأخرى. فالنساء شقائق الرجال، و المرأة نصف المجتمع، فهي التي حملت وأرضعت وربت فأحسنت التربية، فكان بفضل تربيتها البنت المطيعة والأخت الناصحة والزوجة الصالحة والأم الحنون، وتخرج من مدرستها العلماء العاملون الذين أناروا الدنيا وأزاحوا ظلمات الجهل بنور العلم والإيمان. أشادوا بما يقدمه أهل قطر وأعرب عدد من مسؤولي الجمعيات والمؤسسات التربوية والدعوية في إندونيسيا عن سعادتهم بإقامة مثل هذه البرامج الدعوية وما صاحبها من زيارات هادفة وتوزيع السلال الغذائية على الفقراء والمحتاجين، وأبدوا حاجتهم لتأهيل عدد كبير من المدرسين والدعاة، ودعم المؤسسات التعليمة والمعاهد العلمية بإنشاء فصول دراسية إضافية ومكتبات علمية ومرافق للخدمات، لخدمة المدرسين والدعاة والطلاب بتلك المعاهد والمدارس، وأشادوا بما يقدمه أهل قطر عبر مؤسسة عيد الخيرية من مشاريع إغاثية وإنشائية وتنموية فضلا عن برامج الدعوة والأيتام، آملين أن يستمر العطاء في إقامة المشاريع التي تخدم المسلمين في أنحاء إندونيسيا وتدعم الفقراء والمحتاجين.

318

| 06 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تحتفي بمشرفي الأنشطة والبرامج الصيفية

كرم القسم التربوي بمركز الشيخ عيد الثقافي بعيد الخيرية أكثر من 60 شخصا من المشرفين والمدربين والمنظمين الإداريين الذي شاركوا في إقامة ونجاح أنشطتها الصيفية الشبابية الإبداعية بمركز مواهب الصيفي الذي أقيم على مدى قرابة شهر تحت شعار "صيفنا إبداع" وشارك فيه 120 طالب من المرحلتين الابتدائية والإعدادية. حضر حفل الاحتفاء والتكريم الذي أقيم بإحدى قاعات مؤسسة عيد الخيرية السيد عبدالرحمن المالكي مدير مركز عيد الثقافي، والسيد علي عايض القحطاني مدير مركز مواهب الصيفي، وعدد من متطوعي عيد الخيرية وموظفي القسم التربوي والمشرفين والمدربين. وأكد السيد عبدالرحمن المالكي مدير مركز عيد الثقافي أن مركز مواهب الذي أقيم بنجاح وتميز لعامه الثاني ساهم بشكل فاعل في استخراج الطاقات الكامنة والمواهب الإبداعية لدى الطلاب بما يحقق إبراز مواهب الطلاب في مسارات الإبداع الستة المذيع الواعد، المصور الواعد، المفكر الواعد، الخطاط الواعد، المنظم الواعد، المدرب الواعد، كما قدم مدربو ومشرفو المركز العديد من الدورات والبرامج المفيدة في فنون التربية وتنمية القدرات وبناء الشخصية الإبداعية، بالإضافة إلى حزمة واسعة من البرامج والأنشطة المصاحبة كان منها برامج ودورات تربوية وقيادية وبرامج إبداعية وأخرى تثقيفية ورياضية وأنشطة ترفيهية. وأوضح السيد علي عايض القحطاني مدير مركز مواهب أن القسم التربوي بمركز عيد الثقافي تحمل رسالة بناء الأجيال إيمانا وفكرا وثقافة وموهبة وهذا جليٌ واضح في شعارنا بالمركز "معًا نبني جيل المستقبل"، ذلك الجيل الذي يملي علينا ديننا وانتماؤنا وهويتنا الإسلامية وحبنا أن يكونوا صالحين مصلحين في قطر الخير ولن يتم ذلك إلا بإشغال أوقاتهم بالمفيد والنافع, وفي نهاية الحفل كرم السيد علي عايض القحطاني المشرفون والمدربون والمنظمون .

439

| 06 سبتمبر 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" ترصد 30 مليون ريال لإغاثة السوريين خلال فصل الشتاء

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها رصدت 30 مليون ريال لمشاريعها الخاصة باللاجئين والنازحين السوريين خلال فصل الشتاء المقبل. وقال السيد علي خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بالمؤسسة "إن عيد الخيرية وضعت خطة عاجلة استعدادا للشتاء بتكلفة مبدئية قدرت بنحو 30 مليون ريال، تشمل سلات غذائية ومواد تدفئة وإيجار شقق وبناء كرافانات". وأشار إلى أن المؤسسة تستعد في الوقت الراهن لمشروع الأضاحي للاجئين والنازحين السوريين الذي رصدت له مليوني ريال، وذلك ضمن مشروع كبير ينفذ في أكثر من ثلاثين دولة حول العالم. وأهاب الهاجري بالمتبرعين إلى المسارعة بالمساهمة في هذا المشروع ليتم شراء الأضاحي وإيصالها إلى المستفيدين في الدول المحتاجة. وحول موضوع اللاجئين السوريين في أوروبا أشار الهاجر ي إلى أن المؤسسة تعمل قدر المستطاع على إغاثة اللاجئين والنازحين في الداخل السوري وخارجه. وبين أن الأزمة السورية لا يمكن لدولة واحدة أن تحلها أو تغيث أهلها، بل باتت الأزمة السورية الآن مسؤولية المجتمع الدولي برمته، وما تفعله الجمعيات الخيرية مهم ولكنه قليل جدا إذا ما قيس بحجم المأساة والمعاناة. ولفت المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية إلى أن المؤسسة قدمت 220 مليون ريال للشعب السوري منذ بدء الأزمة وحتى الآن شملت إغاثات ومساعدات غذائية وطبية ومشاريع إيواء وتأهيلا اجتماعيا ورعاية الأيتام ومشاريع إنتاجية وغيرها. وقال إن المؤسسة تكفل 3285 من الأيتام السوريين سواء داخل سوريا أو في دول الجوار السوري، الأردن ولبنان وبتكلفة شهريا تصل إلى 750 ألف ريال قطري.

247

| 06 سبتمبر 2015

محليات alsharq
العوضي: توزيع الحقيبة والزي المدرسي خلال الشهر الجاري

تبدأ مؤسسة الشيخ عيد الخيرية الشهر الجاري في تنفيذ مشروع الحقيبة والزي المدرسي في داخل قطر وخارجها، حيث تستهدف المؤسسة هذا العام 18 ألف يتيم في الخارج وألفي طالب في الداخل من الأسر المتعففة ذات الدخل المحدود. وثمن الحقيبة يبدأ من 150 ريالا، وتشمل الحقيبة والزي المدرسي والقرطاسية وغيرها من المستلزمات الدراسية. وقال السيد يوسف العوضي مدير مركز الشيخ عيد الاجتماعي: إنهم في هذا العام يستقبلون العام الدراسي بتسديد المصروفات الدراسية لغير القادرين من الطلاب، وخاصة طلاب الجامعة، بناء على البحث الاجتماعي حول هؤلاء الطلاب، كما أنهم ينفذون مشروع الحقيبة المدرسية داخل قطر من خلال كوبون قيمته 150 ريالا يتم توزيعه على ألفي طالب ليشتروا ما يحتاجونه من الرونق ضمن اتفاق مسبق بين المؤسسة والرونق. وشكر العوضي أصحاب المحلات الذين يتبرعون بفوائض مخازنهم ليتم توزيعها على المحتاجين من الأسر المتعففة المسجلة لدى المركز.

1028

| 05 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تكفل 332 طالباً في 13 دولة

قال السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بمؤسسة الشيخ عيد الخيرية إن المؤسسة تكفل 332 طالبا منهم أكثر من 40 يدرسون الماجستير والدكتوراه، وأشار الهاجري إلى أن الطلاب المكفولين موزعون على 13 دولة هي السودان والأردن والصومال واليمن وبريطانيا وبروندي وباكستان وفلسطين ولبنان ومصر ونيبال ونيجيريا وماليزيا. كما استفاد نحو عشرة آلاف من دورات متنوعة — علمية وشرعية وثقافية ومهنية خلال العام الجاري وحتى الأول من الشهر الماضي. وتمت هذه الدورات في بورندي وسريلانكا ومقدونيا وكينيا وتونس واليمن وتايلاند والسودان والأردن ونيجيريا والبرازيل والنيجر والفلبين ولبنان والصومال. ولفت الهاجري إلى أن المؤسسة تدقق في اختيار هؤلاء الطلاب لسد حاجة المسلمين من التخصصات النادرة خاصة في الطب والصيدلة والهندسة والعلوم التطبيقية الأخرى. وذكر الهاجري أن كفالة هؤلاء الطلاب تختلف عن كفالة الدعاة، فمعظم هؤلاء الطلاب مبتعثون إلى الجامعات العربية والأجنبية، أما الدعاة فإنهم مكفولون في المساجد وحلقات التحفيظ وغيرها من الأنشطة الدعوية. ومن بين الطلبة الكفولين عبدالرحمن أحمد نوح الذي يدرس الماجستير في المخ والأعصاب بأوكرنيا ليفيد أهله في السودان، كما أن هناك 12 طالبا من السويد يدرسون بماليزيا الشريعة الإسلامية بطريقة نظامية لمدة ستة أشهر توفر لهم المؤسسة فيها نفقات السكن والإعاشة والمصروفات التعليمية، ورعاية أسر الطلاب المتزوجين. ومن الشروط التي وضعت لاختيار المبتعثين في المرحلة الجامعية أن يكون الطالب حاصلا على الشهادة الثانوية بمعدل لا يقل عن 70 % وأن يكون حسن السيرة والسلوك بشهادة جهة معتبرة رسمية لدى المؤسسة وأن يتمتع بقدرات الذكاء وأن يجتاز اختبار القبول والمقابلة الشخصية، وأن يكون صحيحا خاليا من الأمراض، ويلتزم بإكمال البعثة حتى النهاية ما لم يحل عذر قاهر دون ذلك، ويشارك في دورة مدتها 10 أيام لتأهيل الطلاب قبل الإبتعاث. وتقوم الجهات المعتمدة لدى المؤسسة بالإعلان عن هذا الإبتعاث وإقامة دورات الهدف منها اختيار الطلاب المتميزين وترشيحهم للاختبارات والمقابلة الشخصية.

232

| 05 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تفتتح مخيم العيون الخامس بنيجيريا

افتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية المخيم الخامس لعلاج أمراض العيون وجراحتها في نيجيريا، بتكلفة تزيد على 200 ألف ريال، حضر الافتتاح والي ولاية أوبو إسحق أجو مابي وأشاد بالجهود التي تبذلها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في بلاده، ومثنيا على هذا التوجه الإنساني النبيل. ويستهدف المخيم علاج 5000 حالة وتوزيع العلاج المجاني لهم، وسوف يستفيد ألف مريض من النظارات الطبية التي ستوزع عليهم مجانا، كما سيجري 500 مريض عمليات جراحية محانية أيضا. ويقام المخيم بولاية أبدبا في نيجيريا لمدة خمسة أيام حيث من المقرر أن ينتهي في السابع من الشهر الجاري. وقد شهد اليوم الأول إقبالا كبيرا من المرضى، الذين سيتم فرزهم بشكل أولي، لاختيار الحالات الأكثر حاجة. ويأتي هذا المخيم ضمن مبادرة الإبضار التي استفاد منها حتى الآن 13695 مريضا؛ في السودان، واليمن، والصومال، ونيجريا، ففي المخيم الأول الذي كان في السودان وعالج 1625 منها 125 عملية و500 نظارة و500 استفادوا من الأدوية، في نهاية 2014. وفي المخيم الثاني في اليمن بمنطقة العدين سنة 2014 كان هناك 2000 مستفيد؛ 130 عملية و500 نظارة و1500 دواء تم توزيعه، وأما المخيم الثالث فكان باليمن أيضا في الحديدة في نهاية 2014 وعالج خمسة آلاف حالة، وكان فيه 2000 مستفيد من الأدوية و1000 نظارة و500 عملية.. وجاء المخيم الرابع في الصومال الذي شهد مخيمها إجراء 70 عملية في بداية 2015. وصرح الرئيس التنفيذي لـ "مؤسسة غراس البر" بنيجيريا الدكتور فهمي زهير الحلبي بأنه تم التعاقد مع مؤسسة البصر العالمية، حيث إن لها كادرا طبيا متميزا في مستشفاهم الواقع في مدينة كانوا بشمال نيجيريا، وقاموا بالانتقال إلى مدينة إبادن وإجراء الكشف على المرضى، وتحديد أوقات معينة للعمليات الجراحية، والأمور تسير وفق جدول زمني محدد سلفا. من جهته قال الأمين العام لمؤسسة البصر العالمية: إن هذا المخيم جاء ضمن اتفاق مع "مؤسسة غراس البر" التي تنفذ المشروع بتمويل من عيد الخيرية بقطر، حيث نقوم باستصدار التصاريح اللازمة لإقامة المخيم، والكشف على المرضى،،، وتوزيع النظارات عليهم وإجراء العمليات الجراحية اللازمة. عمل خيري وصرح السيد علي الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية، بأن المبادرة تمثل عملا خيريا نوعيا، ووجدت صدى واسعا على مستوى المحافظات النيجيرية؛ القرى والمناطق التي استفاد مرضاها من المشروع، وأسهمت في علاج المرضى الفقراء والمحتاجين من الرجال والنساء والأطفال؛ من الحالات المرضية المزمنة، في قرى ومناطق نائية، جاءت بحثا عن الدواء والشفاء في هذا المخيم الجراحي، حيث انتظر كثير من المرضى إقامة هذا المخيم، وهم يدعون الله أن يكلل عمل الفريق الطبي بالنجاح، وأن يكتب لهم الشفاء والعافية، ليعود أرباب الأسر والمرضى من الرجال والنساء إلى الإبصار والرؤية بعد إجراء العمليات الجراحية لهم، أو تشخيص المرض ووصف العلاج وتزويد المرضى به، أو توفير النظارات الطبية، ومن ثم القدرة على ممارسة حياتهم الطبيعية، والقدرة على العمل والإنتاج. تجدر الإشارة إلى كثرة عدد مرضى العيون الذين يبلغ عددهم عشرات الآلاف، خاصة بالمناطق والقرى النائية من الأسر الفقيرة، التي لا تستطيع توفير قيمة الفحوصات الطبية أو دفع قيمة العمليات لمرضاها، وتتعرض حياتهم للخطر بسبب المضاعفات الصحية التي يتعرض لها المرضى، حيث يؤدي تأخر التدخل العلاجي والجراحي إلى مضاعفات وعاهات مستديمة.

454

| 02 سبتمبر 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تختتم مركز مواهب الصيفي وتكرم المبدعين

اختتمت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنشطتها الصيفية الشبابية الإبداعية بمركز مواهب الصيفي الذي نظمه القسم التربوي بمركز الشيخ عيد الثقافي على مدى قرابة شهر تحت شعار "صيفنا إبداع" وشارك فيه 120 طالب من المرحلتين الابتدائية والإعدادية. حضر الحفل الذي أقيم بقاعة المؤسسة السيد علي بن عبدالله السويدي مدير عام عيد الخيرية، والسيد سعود الشمري رئيس القسم التربوي بعيد الثقافي، والسيد علي عايض القحطاني مدير مركز مواهب الصيفي، والسيد حمد الشيخ ممثلا عن مدرسة الفرقان الخاصة التي أقيمت بها فعاليات وبرامج مواهب الصيفي، بالإضافة إلى عدد من قيادات العمل الخيري والدعوي وأولياء الأمور والطلاب. وقدم الحفل الطالبين سيف النعيمي ومحمد العديني ثم تلاوة عطرة لآيات من القران الكريم للطالب نايف المنصوري. وألقى كلمه إدارة المركز السيد علي عايض القحطاني مدير مركز مواهب.، ورحب بالضيوف الكرام وأولياء الأمور من الآباء والأمهات على تلبيتهم الدعوة والحضور للحفل الختامي لفعاليات "صيفنا إبداع" في عامه الثاني 2015م، وقال إن من تيسر له زيارة مركز مواهب الصيفي فلا شك أنه رأى روح القوة ونشاط الفتوة في شباب صافٍ كالدُّر، نقيٍّ كالبدر، شباب عملوا لهدف واحد، رأينا فيهم الطاقة والموهبة والإبداع خلال مسيرة المركز التي قاربت الشهر. بناء الأجيال وأضاف القحطاني لقد تحملنا في القسم التربوي بمركز عيد الثقافي بمؤسسة عيد الخيرية رسالة بناء الأجيال إيمانا وفكرا وثقافة وموهبة وهذا جليٌ واضح في شعارنا بالمركز "معًا نبني جيل المستقبل"، ذلك الجيل الذي يملي علينا ديننا وانتماؤنا وهويتنا الإسلامية وحبنا أن يكونوا صالحين مصلحين في قطر الخير ولن يتم ذلك إلا بإشغال أوقاتهم بالمفيد والنافع. مسيرة مركز مواهب والمشاريع الفائزة بعدها كان عرض مرئي لمسيرة فعاليات المركز وتقرير عن المشاريع الفائزة بكل مسار المذيع الواعد، المصور الواعد، المفكر الواعد، الخطاط الواعد، المنظم الواعد، المدرب الواعد، وبيان ما بذله الطلاب من جهد وما لمسوه من تعاون بروح الفريق الواحد في إعداد مشروعهم بشكل متميز حرص فيه كل فريق في مسارات المركز الإبداعية على إظهار التميز والإبداع، ومن ثم الفوز بالمركز وإثبات أنهم فعلا ثمرة يانعة للإبداع والمهارة. ثم ألقى السيد نايف المنصوري كلمة نيابة عن أولياء الأمور، أكد فيها أن الْبيت إذا كان مدرسةَ الطّفلِ الأولى، فإنَّ مركزكم بيتٌ أكبرُ قلبًا، وأرحبُ صدرًا، وأكثرُ علمًا ومعرفةً، وهو محضنٌ دافئٌ لبراعمِ المْستقبلِ الْواعدِ ، ومصنعٌ ناجحٌ وناجعٌ لرجالهِ، ومعلمٌ مِنْ معالمِ الْمجتمعِ الْعلميّةِ وقدم نايف المنصوري كلمة شكر وتقدير لجميع المشرفين على كل ما بذلوه من جهد ورعاية وتعليم وتربية، نيابة عن أولياء الأمور ونيابة عن أبنائنا الطلاب، مضيفا أن ما بذلوه ليس الختام بل هو بداية للبذور التي غرسوها يانعة في قلوب أبنائنا. قرعه لاختيار الفائز بالمركز الأول بعدها تم عمل قرعه لاختيار الفائز بالمركز الأول والجائزة الكبرى لأعضاء الفريق وهي عبارة عن لاب توب لكل طالب، وذلك من بين المشاريع الستة المتأهلة للتصفيات النهائية، حيث فازت مجموعة الصور الشخصية من مسار المصور الواعد. أنشودة جماعية وقد قام طلاب المركز بإلقاء أنشودة جماعية وتم التقاط صوره جماعيه لجميع طلاب المركز مع مسؤولي عيد الخيرية السيد علي السويدي وعبدالرحمن المالكي وعلي عايض القحطاني، وبعدها قاموا بتكريم الطلاب المميزين بمركز مواهب الصيفي. وقام مسؤولو عيد الخيرية بتكريم الداعمين لمركز مواهب الصيفي وهي: مدارس الفرقان الخاصة، المؤسسة القرية لرعاية الأيتام "دريمه"، المؤسسة القطرية لرعاية المسنين "إحسان"، فرقة أمواج الترفيهية. كما تم تكريم مدربي المسارات الذين قدموا عددا من الدورات التأهيلية للطلاب خلال مسيرة المركز وهم: أحمد المالكي، محد العنزي، عبدالله المصلح، محمد الهجري، عبدالرحمن فايز، محمد منيف الكعبي.

279

| 31 أغسطس 2015

محليات alsharq
20 طالبة بالثانوية في برنامج" بادري" للأعمال التطوعية بــ"عيد الخيرية"

تواصل 20 متطوعة من طالبات المرحلة الثانوية البرنامج التدريبي التطوعي "بادري" الذي ينظمه الفرع النسائي بعيد الخيرية تحت شعار: "خير الناس أنفعهم للناس.. بالعلم تتعلمين وبالعمل تطبقين وبكل منهما تبدعين وتفتخرين". ويقام البرنامج خلال الفترة الصباحية للطالبات الراغبات باكتساب ساعات تطوعية، حيث يقدم البرنامج 30 ساعة تطوعية على مدى أسبوع، ويتضمن العديد من المبادرات والأعمال التطوعية التي تعزز مفهوم العمل التطوعي لدى المشاركات وتساهم في نشر ثقافة التطوع بينهن، وإكسابهن خبرات ومهارات جديدة. مبادرة وجبة العمال وقدم الأستاذ هلال المعمري من مركز قطر التطوعي ورشة تضمنت "تصميم وتنفيذ للمبادرات التطوعي" استفدن منها الطالبات بشكل كبير، كما شاركن في تجهيزات المركز الصيفي، وتجهيز مبادرة وجبة العمال، والمساهمة في تنفيذ بعض المبادرات. ترسيخ القيم التطوعية ويهدف الفرع من بادري إلى المساهمة في تطوير الخدمة المجتمعية وترسيخ القيم التطوعية التي تقوم عليها هذه الخدمة بما ينفع الناس، واستثمار طاقات الكوادر الشابة من الفتيات المتطوعات خلال فترة تطوعهن عن طريق إتاحة الفرصة لهن للمشاركة في مجموعة متنوعة من البرامج والأنشطة بالإضافة إلى تعزيز روح المواطنة والعمل الجماعي، وغرس قيم الانتماء والانضباط السلوكي لدى الطالبات بما يتوافق مع هوية المجتمع القطري وقيمه العربية الإسلامية الأصيلة. بناء شخصية الفتاة المسلمة وصرحت أمينة معرفية المدير العام للأفرع النسائية بعيد الخيرية بأن الفرع يسعى لتحقيق أهداف عديدة من شأنها بناء شخصية الفتاة المسلمة كنموذج للأخلاق والاعتزاز والثقة بالنفس وفق منظومة تربويّة ذات هوية إسلاميّة، كما أوضحت أن متطوعات بادري ستكون لهن مشاركة إيجابية ودور فاعل في التجهيز لبعض فعاليات مركز الكوكبة الصيفي، وسيختتم البرنامج بعرض مبادراتهن التطوعية.

407

| 31 أغسطس 2015

محليات alsharq
نسائي عيد الخيرية بالوكرة ينظم محاضرة "بالحب تبنى الأسر" اليوم

ينظم فرع الوكرة النسائي بعيد الخيرية بالتعاون مع الشرطة المجتمعية، اليوم محاضرة "بالحب تبنى الأسر" التي وتقدمها الداعيتان الأستاذة بنا الخليفي والأستاذة مريم المنصوري، بعد صلاة المغرب ضمن برنامج المحاضرات الأسبوعي كل ثلاثاء. وتهدف تلك المحاضرة إلى بيان أن من أهم المقاصد الشرعية أن يكون بناء الأسرة المسلمة متينا قويا، بحيث يصمد أمام صعاب الحياة والمشاكل المتكاثرة ، ومن أهم الأسس التي تجعل بناء الأسرة قويا، هو الحب والمودة بين الزوج وزوجته، ولهذا قال تعالى "ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة" ، فإذا ما وجد هذا الحب ، وحصلت تلك الألفة ، تمكن الزوجان من ترسيخ دعائم الأسرة ، وتقوية بنيانها . فمن أهم أسس الحياة الزوجية الود والسكن بين الطرفين وقد بينت الآية أن الحياة تقوم على أمرين هما: مودة و رحمة. فإذا كانت المودة والرحمة متواجدتان ، فهذا هو الكمال المنشود ، وتلك هي الحياة الأسرية التي يطلبها كل أحد، كما تهدف المحاضرة إلى غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأحكام الفقهية الصحيحة في حياة كل امرأة وفتاة ومن ثم تكوين أسر ومجتمعات إيمانية سليمة يكسوها الحب وتملؤها السعادة ومن ثم القدرة على تحقيق مقاصد الشريعة الإسلامية من الحياة الأسرية وبناء مجتمعات قوية راسخة. وتسعى الأفرع النسائية بعيد الخيرية بالدوحة والوكرة إلى تقديم العديد من البرامج والأنشطة الثقافية والدورات التدريبية التأهيلية والمحاضرات التربوية المتنوعة بما تحويها من علوم شرعية ونفحات إيمانية تساهم في تعليم وتثقيف النساء بأمور دينهن وعبادة الله على بصيرة وهدى، وذلك انطلاقا من حرص إدارة الفرع على نشر العلم الشرعي ومعرفة أحكام وأمور ديننا ودنيانا حيث أمرنا الله جل وعلا بالتعلم ومعرفة الحلال والحرام ومقاصد الشرع وأحكامه لنعبد الله على علم وبصيرة.

291

| 31 أغسطس 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تطلق قافلة لتأهيل الدعاة في إندونيسيا

بمشاركة نخبة من الدعاة القطريين تطلق مؤسسة الشيخ عيد الخيرية غدا الثلاثاء الأول من سبتمبر، قافلتها الدعوية "الدعوة حياة الثانية" إلى جمهورية إندونيسيا، وتهدف القافلة التي تستمر على مدى خمسة أيام إلى تأهيل الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم في المعاهد العلمية والدعوية من خلال إقامة عدد من المحاضرات والدورات الشرعية. وأوضح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن قافلة الدعوة حياة تنطلق في نسختها الثانية إلى إندونيسيا ضمن برنامج واسع يضم العديد من قوافل الدعوة إلى دول عدة في قارتي آسيا وإفريقيا، وتضم القافلة أربعة من الدعاة القطريين هم: الشيخ صبيح محمد ماجد المري والشيخ محمد حمد لغياثين والشيخ محمد راشد المري والشيخ ثابت سعد القحطاني. وقال الهاجري إن برنامج الدعوة حياة 2 يقام بالتعاون مع شركاء المؤسسة في إندونيسيا ويستفيد منها ثلاث مناطق رئيسية هي بابلان بيكاسي ولوليانج بوقور وغونونج سندور بوقور وبعض القرى، ويشتمل البرنامج على إقامة عدة دورات شرعية تأهيلية ومحاضرات تثقيفية وكلمات وعظية يستفيد منها عشرات الدعاة في عدد من المناطق، بالإضافة إلى برنامج توزيع المساعدات الغذائية على الأسر الفقيرة، والقيام بعدد من الزيارات الميدانية للمعاهد العلمية ودور الأيتام. من جهته أوضح الداعية صبيح المري أن مشاركته في قافلة الدعوة حياة الثانية إلى إندونيسيا هي الأولى ضمن قوافل عيد الدعوية، مشيرا إلى أنه حرص على المشاركة بهدف الدعوة إلى الله والمساهمة بشكل فاعل في تعليم وتثقيف الدعاة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم، ونيل الأجر من الله الذي أمر بالدعوة إليه بالحكمة والموعظة الحسنة وتبليغ الدين الحق إلى الناس. وقال إن ما حققه الدعاة الذين شاركوا في القوافل الدعوية السابقة بالمؤسسة دفعني إلى المشاركة في قافلة إندونيسيا ومساعدة إخواننا الدعاة هناك حتى يكونوا فاعلين ويدعون إلى الله على هدى وبصيرة وتصحيح بعض المفاهيم وفق أحكام الشرع ووسطية الإسلام.

350

| 30 أغسطس 2015

محليات alsharq
إنطلاق "قافلة الدعوة حياة الثانية" لتأهيل الدعاة في إندونيسيا

بمشاركة نخبة من الدعاة القطريين تطلق مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بعد غد الثلاثاء الأول من سبتمبر، قافلتها الدعوية "الدعوة حياة الثانية" إلى جمهورية إندونيسيا، وتهدف القافلة التي تستمر على مدى خمسة أيام إلى تأهيل الدعاة ومدرسي الشريعة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم في المعاهد العلمية والدعوية من خلال إقامة عدد من المحاضرات والدورات الشرعية. وأوضح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة والتعليم بقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن قافلة الدعوة حياة تنطلق في نسختها الثانية إلى إندونيسيا ضمن برنامج واسع يضم العديد من قوافل الدعوة إلى دول عدة في قارتي آسيا وإفريقيا، وتضم القافلة أربعة من الدعاة القطريين هم: الشيخ صبيح محمد ماجد المري والشيخ محمد حمد لغياثين والشيخ محمد راشد المري والشيخ ثابت سعد القحطاني. وقال الهاجري إن برنامج الدعوة حياة 2 يقام بالتعاون مع شركاء المؤسسة في إندونيسيا ويستفيد منها ثلاث مناطق رئيسية هي بابلان بيكاسي و لوليانج بوقور و غونونج سندور بوقور وبعض القرى، ويشتمل البرنامج علي إقامة عدة دورات شرعية تأهيلية ومحاضرات تثقيفية وكلمات وعظية يستفيد منها عشرات الدعاة في عدد من المناطق، بالإضافة إلى برنامج توزيع المساعدات الغذائية على الأسر الفقيرة، والقيام بعدد من الزيارات الميدانية للمعاهد العلمية ودور الأيتام. الداعية صبيح المري: من جهته أوضح الداعية صبيح المري أن مشاركته في قافلة الدعوة حياة الثانية إلى إندونيسيا هي الأولى ضمن قوافل عيد الدعوية، مشيرا إلى أنه حرص على المشاركة بهدف الدعوة إلى الله والمساهمة بشكل فاعل في تعليم وتثقيف الدعاة وأئمة المساجد والخطباء وطلبة العلم ، ونيل الأجر من الله الذي أمر بالدعوة إليه بالحكمة والموعظة الحسنة وتبليغ الدين الحق إلى الناس. الداعية محمد الغياثين وبين الداعية محمد حمد الغياثين أنه يحمد الله أن اختاره للمشاركة في قافلة الدعوة حياة الثانية والدعوة إليه سبحانه، لأن الواجب على كل فرد من أفراد المجتمع الإسلامي أن يتحمل مسؤوليته تجاه أمته وأن يقدم لها ما يستطيع من العطاء فالمسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا، وأن من أجل الأعمال الدعوة إلى الله. وقال سعدت بهذه المشاركة وهي الأولى لي في هذا الميدان الدعوي المبارك، مع نخبة من الدعاة من دولة قطر من إخواني الفضلاء من أهل العلم، وأشاد بجهود مؤسسة عيد الخيرية في مجال الدعوة والإغاثة ومساعدة المسلمين في شتى بقاع الأرض، ولعل ما حققته قافلة الدعوة حياة الأولى في كينيا كان له اثر طيب في نفسي وحرصي على المشاركة في القوافل القادمة. تجدر الإشارة إلى أن عيد الخيرية كانت قد أطلقت قبل أسبوعين قافلة الدعوة حياة الأولى إلى نيروبي عاصمة دولة كينيا التي استهدفت تأهيل مائة من الدعاة، وضمت ثلاثة من دعاة قطر هم الشيخ تركي عبيد المري والشيخ علي فالح الهاجري والشيخ عبد الله سعيد الخيارين بالإضافة إلى الداعية سعد الحربي. واشتمل برنامج القافلة حينها على العديد من الدورات والمحاضرات للدعاة ومدرسي الشريعة وطلبة العلم، كما قام الدعاة بعدد من الزيارات الدعوية الميدانية لقرى غير المسلمين والتي كان من ثمارها بعد بفضل الله أن أعلن 77 رجلا وامرأة إسلامهم، منهم أربعة رجال وامرأة في قرى مكامباني، واثنان وسبعون شخصا من القرى النائية في منطقة ماريكان التابعة لمدينة ممباسا حيث أسلم في القرية الأولى ثمانية وأربعون امرأة وسبعة رجال وأسلم في قرية أخرى سبعة عشر امرأة .

549

| 30 أغسطس 2015

محليات alsharq
ضيوف قطر بعيد الخيرية يكرّم 170 مهتد جديد

كرّم مركز ضيوف قطر للتعريف بالإسلام التابع لمؤسسة عيد الخيرية 170 مهتدٍ جديد اجتازوا الدورة الشرعية أسس الإسلام بنجاح، وقد استمرت الدورة على مدى ثلاثة أشهر من منتصف مايو وانتهت في 21 أغسطس الجاري وشارك فيها 300 مهتد. وينتمي المهتدون الذين تم تكريمهم لعدد من الجنسيات أكبرها الجالية الفلبينية بالإضافة إلى الجاليات الهندية والنيبالية والسريلانكية والإفريقية. وقد أقيم حفل التكريم مساء الجمعة الماضية بقاعة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بمنطقة حزم المرخية، بحضور السيد حازم أحمد المرعي مدير مركز ضيوف قطر، وعدد من الدعاة والعاملين بالمركز. من جهته هنأ السيد علي بن سعيد الحول رئيس مجلس إدارة ضيوف قطر المهتدين الجدد رجالا ونساء ممن تخرجوا من دورة أسس الإسلام، وشكر حرصهم على حضور وتعلم أمور دينهم وتعاليم الإسلام الحنيف، وحثهم على تعلم المزيد من العلوم الشرعية والثقافة الإسلامية، داعيا إياهم أن يكونوا سفراء للإسلام بين أفراد جالياتهم وفي بلدانهم، وأن يكونوا دعاة للإسلام والتعريف به بالحكمة والموعظة الحسنة. ووأشاد رئيس مجلس إدارة ضيوف قطر بالجهود المبذولة من دعاة المركز الذين لا يألون جهدا في الدعوة إلى الله وإلى الإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة، والتعريف بالدين الإسلامي السمح الذي يدعو إلى التوحيد والتزام الصدق والعدل والأخلاق الطيبة وحسن التعامل مع بني الإنسان، ونشر الخير والحب والألفة بين الناس، فهو دين الرحمة والسلام، وتحقيق السعادة والصفاء للبشرية كلها، إن الدين عند الله الإسلام. وألقى السيد حازم المرعي مدير مركز ضيوف قطر للتعريف بالإسلام كلمة المركز مبينا أن 300 مهتديا جديدا التحقوا بالدورة الشرعية أسس الإسلام التي أقيمت على ثلاثة مستويات واستمرت على مدى ثلاثة أشهر خلال مايو ويونيو ويوليو وأغسطس، بشكل أسبوعي كل جمعة بثلاثة أماكن هي مدرسة الفرقان الخاصة، وقاعة المانع بالوعب، ومدرسة المسند في مدينة الخور، حتى يسهل على القاطنين بالمناطق القريبة المشاركة بشكل مستمر. 170 مهتد اجتاز الدورة بنجاح وقال المرعي إن 170 مهتد اجتاز الدورة بنجاح من إجمالي المهتدين المشاركين البالغ عددهم ثلاثمائة شخص، حيث تم تكريم الفائزين بهدايا وشهادات تكريم، بينما وزعت على المشاركين دون اجتياز الدورة شهادات مشاركة. وعبر عدد من المهتدين الذين تخرجوا في دورة أسس الإسلام عن شكرهم لله الذي أكرمهم بالهداية ومن عليهم بالإسلام والحق، ثم قدموا الشكر لمركز ضيوف قطر ودعاته بجميع اللغات على ما قدموه لهم من علم ورعاية وتعريف بتعاليم الدين. وخلال الحفل ألقى أحد المهتدين من الجالية النيبالية نشيدا مؤثرا، كما ألقى أحد الدعاة من الجالية الفلبينية نشيدا عن الهداية والإسلام. أصغر المهتدين 13 عاما أسلم مع والدته وقرأ أصغر المهتدين واسمه آدم آيات من القرآن الكريم، وكان اسمه قبل الإسلام كرستين، وقد من الله عليه هو ووالدته بالإسلام عن طريق دعاة المركز. وفي نهاية الحفل قام مدير مركز ضيوف قطر للتعريف بالإسلام بتكريم المهتدين الجدد وتوزيع الشهادات عليهم، كما تم تكريم 10 من المتطوعين العاملين بالمركز.

293

| 29 أغسطس 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تفتتح مسجدا جديدا في دولة غانا

افتتحت مؤسسة عيد الخيرية مسجداً في إحدى القرى النائية بدولة غانا، يستفيد منه أهالي عدد من المناطق والقرى المجاورة له التي لا يوجد بها مساجد، حيث تقام فيه الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تنظم فيه المحاضرات ودروس العلم، كما يستفيد منه الطلاب وأهالي المنطقة في تعليم القرآن الكريم وحفظ آياته. ويشكل هذا المشروع تواصلا مهما لأبناء القرى والمناطق المستفيدة في دولة غانا مع الجهات الدينية لتلقي العلم الشرعي، كما يسهم في إقامة المناسبات الدينية المختلفة، ويحفز كذلك الأهالي لدعم الأنشطة الدينية من خلال هذا المسجد والاستفادة منه كمكان للعبادة وتحفيظ القرآن الكريم، فهو منارة لنشر الوعي والمعرفة وتعليم كتاب الله ونشر القرآن الكريم بين أبناء المناطق المجاورة له، ليكون بذلك مسجداً ومدرسة تربوية. إحدى المتبرعات وقد أقامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية هذا المسجد بدعم إحدى المتبرعات من المواطنات حفظهن الله، انطلاقا من عدة أهداف أهمها، تفعيل دور المسجد في حياة المسلم كمكان للعبادة، وإحياء لرسالة المسجد في نشر العلم الشرعي، وإقامة العديد من الأنشطة الدعوية والثقافية والتعليمية التي يستفيد منها الرجال والشباب والأولاد الصغار، وإعداد جيل من الشباب الواعي بتعاليم الدين الحنيف والقيم والأخلاق النبيلة، فضلا عن دعم المؤسسات الدينية المشرفة على هذه المساجد، وربط المسلمين بعضهم البعض من خلال اللقاء والاجتماع بالمسجد في الصلوات الخمس والجمع والدروس، وجعل المسجد مركزا لتربية وتثقيف أبناء المسلمين والمساهمة في إصلاح سلوكياتهم وأمورهم، والحفاظ على هوية المسلمين وتحصين فئات المجتمع المسلم في غانا من الأفكار الهدامة، فضلا عن استخدام المسجد بين الصلوات في تحفيظ وتعليم القرآن الكريم، كما أن المتبرعة الكريمة التي أنفقت المال لبناء هذا المسجد تبتغي به الأجر والمثوبة من الله والفوز بموعود رسولنا الكريم القائل "من بنى لله بيتا -أي في الدنيا- بنى الله له بيتا في الجنة"، فهو من خير الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى الله. وتأتي أهمية إقامة المسجد في تلك المنطقة نظرا لعدم وجود مسجد يسع المصلين بالمنطقة والمناطق المجاورة له، مما يجعله عاملاً إيجابيا في جمع المسلمين من أهل هذه المنطقة على طاعة الله وأداء الصلوات الخمس في جماعة، خاصة مع توسع المنطقة التي يسكنها عدد كبير من المسلمين. وقد تم تشييد المسجد ومحتوياته وتجهيز مصلى الرجال بالتعاون مع شركاء عيد الخيرية من إحدى المؤسسات الخيرية المحلية الموثوقة، حيث تم بناء المسجد وتشييد المئذنة وتوفير خزان للمياه وتجهيزه من جميع التشطيبات اللازمة وإقامة عدد من دورات المياه والمواضئ وفرشه بالسجاد وتجهيزه بالإضاءة اللازمة ومكبرات الصوت. وأشادت عيد الخيرية بالمتبرعين الكرام من الرجال والنساء من أهل قطر الخير الذين لا يألون جهدا في دعم وتمويل تنفيذ المشروعات الخيرية النافعة للمسلمين والمتمثلة في بناء المساجد والمراكز الإسلامية ودور الأيتام والمعاهد العلمية ودور التحفيظ التي يذكر فيها اسم الله وتقام فيها الصلوات والعبادات ودروس العلم الشرعي لتفقيه الناس في أمور دينهم، وتعود بالأجر والخير على كل من ساهم فيها ودعمها ولو بالقليل، فكل من يدعم تلك المشروعات ويساعد على تنفيذ المزيد من أعمال الخير يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة وصدقة جارية ينتفع بها المرء في حياته وبعد مماته.

551

| 26 أغسطس 2015

محليات alsharq
حمدة النعيمي تحاضر حول طاعة الله والرسول اليوم بنسائي عيد

تحاضر الداعية حمدة النعيمي مساء الخميس عن طاعة الله والرسول ضمن برنامج المحاضرات الأسبوعي الذي ينظمه الفرع النسائي بعيد الخيرية بمقره بالدفنة. وتتناول الداعية النعيمي في ختام محاضرات شهر أغسطس الجاري وقفات مع آيات الحديث حول الآية القرآنية (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول). وتهدف هذه المحاضرات إلى غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأحكام الفقهية الصحيحة في حياة كل امرأة وفتاة ومن ثم تكوين أسر ومجتمعات إيمانية سليمة ليكون لحياتنا معنى بتعلم وتفقه العلوم الشرعية ومعرفة مقاصد الشريعة الإسلامية الغراء. وتسعى الأفرع النسائية بعيد الخيرية بالدوحة والوكرة إلى تقديم العديد من البرامج والأنشطة الثقافية والدورات التدريبية التأهيلية والمحاضرات التربوية المتنوعة بما تحويها من علوم شرعية ونفحات إيمانية تسهم في تعليم وتثقيف النساء بأمور دينهن وعبادة الله على بصيرة وهدى، وذلك انطلاقا من حرص إدارة الفرع على نشر العلم الشرعي ومعرفة أحكام وأمور ديننا ودنيانا حيث أمرنا الله جل وعلا بالتعلم ومعرفة الحلال والحرام ومقاصد الشرع وأحكامه لنعبد الله على علم. كما أمرنا نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم بالعلم ووعدنا بالأجر والخير الكبير ففي الحديث "من سلك طريقا يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريقاً إلى الجنة".

396

| 26 أغسطس 2015