رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
اتفاقية للتعاون الاكاديمي بين جامعتي قطر وفيا الدنماركية

وقعت جامعة قطر اتفاقية تعاون مع جامعة فيا الدنماركية، للتأسيس لتعاون أكاديمي في مختلف المجالات، يعزز من التواصل بين الجامعتين. وقام بتوقيع الاتفاقية كل من سعادة الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر، وسعادة الدكتور هيرالد ميكيلسن رئيس جامعة فيا الدانماركية، وذلك بحضور سعادة السيد إيسبن لوند لارسين وزير التعليم العالي والعلوم في الدانمارك، وسعادة السيدة ميريت جوهل السفير الدانماركي في قطر والإمارات ، وعدد من السادة المسؤولين من الجامعتين، وأعضاء هيئة التدريس في جامعة قطر. وتشمل الاتفاقية تعاونا لتبادل الخبرات في مجالات عدة كالتدريس والبحث العلمي وفرص تطوير المناهج، وتبادل الطلبة وأعضاء هيئة التدريس، كما وستتعاون كلا الجامعتين لتنظيم برامج هندسية مشتركة ومساقات تعليمية إلكترونية، وورش عمل في التعلم العملي ضمن مشاريع هندسية. وفي كلمته، قال الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر "إننا فخورون بتوقيع هذه الاتفاقية مع جامعة فيا الدنماركية التي تعتبر إحدى الجامعات العالمية لا سيما وأن هذه الاتفاقية تدعم العملية الأكاديمية ككل في جامعة قطر، وتثري التعاون بين كلا الجامعتين في شتى المجالات". وأضاف الدكتور الدرهم "تعتبر هذه الاتفاقية بداية سلسلة من مجالات التعاون بيننا وبين جامعة فيا الدنماركية في مجالات عدة كالمبادرات المشتركة والبحث العلمي وتدريب الطلبة لأن أحد أهداف جامعة قطر هي فتح آفاق تعاون مع كبريات الجامعات العالمية مما يعود بالنفع على الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والبرامج الأكاديمية في الجامعة". كما قال الدكتور هيرالد ميكيلسن رئيس جامعة فيا الدانماركية "نفخر بأن نشهد اليوم تعاونا بين مؤسستين أكاديميتين عريقتين، من قطر والدانمارك ضمن تعاون مشترك وعلاقات وثيقة في مجالات عدة بين الطرفين، ومن هنا فإننا نشكر جامعة قطر على الجهود التي بذلها فريق الجامعة في توقيع الاتفاقية، ونأمل بأن نشهد مستقبلا مزيدا من التعاون والمشاريع المشتركة بين الطرفين". وفي تعليقه على الاتفاقية، أكد الدكتور راشد العماري عميد كلية الهندسة في جامعة قطر على أهمية اتفاقية التفاهم الموقعة بين كلية الهندسة وفيا الدنماركية، مشيرا إلى أن تنفيذ برامج تعاون مشترك بين الجامعتين سيترتب عليه العديد من المزايا التي ستثري خبرات منتسبي كلية الهندسة في المجالات البحثية والأكاديمية وستنعكس إيجابا على مسارهم العلمي والمهني، لا سيما وأن الاتفاقية ستمكن طلاب جامعة قطر من التفاعل مع مجموعات البحث العلمي في جامعة فيا الدنماركية، إلى جانب تمكين الطلاب من تلقي االتوجيه والإشراف على أيدي المختصين في فيا الدنماركية ضمن زيارات متبادلة، علما بأن هذه الاتفاقية ستساهم في بناء شراكة علمية بين جامعتي قطر وفيا الدنماركية. وأضاف الدكتور العماري "تأتي هذه الاتفاقية كنتيجة حتمية للتوسع في برامج التبادل الطلابي وتطور العمل البحثي وزيادة في عدد برامج الدراسات العليا التي توفرها الكلية والتعاون مع الجامعات الإقليمية والعالمية وتطوير آفاق التواصل مع الشركاء الاستراتيجيين في هذا المجال لكلية الهندسة في جامعة قطر، منوها إلى أن مثل هذه الاتفاقيات والشراكات سيبنى عليها العديد من الاتجاهات المستقبلية".

297

| 05 نوفمبر 2015

محليات alsharq
د.الدرهم: رسالة سمو الأمير للشباب "قطر لا تبنى دونكم"

قال الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر إن رسالة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في خطابه أمام مجلس الشورى للشباب وهي أن قطر لا تبنى من دونكم، وسام على صدورنا ودافع للشباب. واضاف الدكتور الدرهم في تغريدة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": إيمان قيادتنا بدور العلم وطاقات الشباب يشكل حافزا لطلابنا وطالباتنا للابداع والتفوق.

377

| 03 نوفمبر 2015

محليات alsharq
افتتاح المؤتمر الدولي لإدارة دورة حياة المنتج بجامعة قطر

افتتح الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر اليوم، الإثنين، بمباني الجامعة أعمال المؤتمر الدولي الثاني عشر للاتحاد الدولي لإدارة دورة حياة المنتج بمشاركة ممثلين من 26 بلداً، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة. وفي كلمة بالمناسبة قال الدكتور الدرهم إن تنظيم المؤتمر يعد إحدى الوسائل التي تنتهجها جامعة قطر لدعم القطاع الصناعي في الدولة، وخاصة قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة؛ سعيا لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 ولتفعيل الاقتصاد القائم على المعرفة وتنويع سبل ومصادر الدخل في الدولة. وأضاف الدكتور الدرهم "يعتبر هذا المؤتمر والأوراق البحثية المقدمة فيه ذا أهمية علمية لجامعة قطر لا سيما سعيه لتطوير أبحاث ودراسات بالشراكة مع العديد من المهتمين في قطاع إدارة حياة المنتج لتشكيل مستقبل هذا المجال وتطوير الأبحاث المتعلقة به". وأوضح أن القرن الحادي والعشرين يتميز بانتشار المؤسسات والمنظمات، وبالتالي تنوع المنتجات واختلافها، وسعي كل مؤسسة للابتكار والإبداع في ذلك، بالإضافة لمواجهة مختلف التحديات القائمة، ومن ثم يحتاج الأمر إلى طرق وتقنيات إدارية حديثة تختلف عن الطرق التقليدية، تستند لها المؤسسات والمنظمات الحديثة لإعادة صياغة خططها واستراتيجياتها لتستجيب للطلب المتزايد على إنتاج أوفر وأفضل وفي وقت أقصر. من جانبه قال الدكتور راشد العماري عميد كلية الهندسة بجامعة قطر إن مؤتمر دورة حياة المنتج سيسلط الضوء على أبرز الوسائل لتنمية المنتج وجمع معطياته، وكذلك الوصول للمعلومات المناسبة عند الحاجة لها في أية مرحلة من مراحل حياة المنتج، وكذا الربط بين هذه المعلومات. وأضاف أن الابتكار وتطوير المنتجات الصناعية بمثابة الأساس بالنسبة للمؤسسات والمنظمات لتطوير منتجاتها، ومن هنا يهدف المؤتمر لاستحداث نظرة جديدة في طريقة إدارة المؤسسات باستعمال وسائل وحلول تعتمد بشكل شبه كلي على تقنية المعلومات وتستهدف زيادة الإنتاج كماً ونوعاً وتطويره ليناسب الفئة المستهدفة. يذكر أن المؤتمر يستهدف مناقشة مشكلات تتعلق بإدارة دورة حياة المنتج وحلولها بالإضافة لتطوير الأبحاث حول تنمية قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال جلسات مخصصة لتطوير قطاع ريادة الأعمال. ويعتبر المؤتمر الذي يحضره مشاركون من جميع أنحاء العالم ومن قطاعات متنوعة منها الحكومي والأكاديمي والصناعي، فرصة لقطاعي التعليم والصناعة في قطر لتبادل الأفكار والمعلومات ووجهات النظر حول بعض النقاط المشتركة، بالإضافة لتعزيز التنمية المستدامة والرؤية لدورة حياة المنتج، تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030. وستقدم خلاله أوراق بحثية عدة ضمن 15 جلسة علمية تشمل مواضيع متنوعة مثل: الأمن الالكتروني، نمذجة معلومات البناء، إدارة دورة حياة المعلومات، إدارة أنظمة المحاكاة، الحوسبة السحابية والمتنقلة، المقاييس والمعايير والتنظيم ،عمليات البنية التحتية، تقييم الدورات الحياتية والاستدامة، دورة حياة منصات النفط والغاز، المنتجات والخدمات والأنظمة والمنتجات الهجينة والذكية. ويأتي المؤتمر الذي ينظم للمرة الأولى في المنطقة برعاية الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، والاتحاد الدولي لإدارة دورة حياة المنتج وبمشاركة من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وعدد من المنظمات الدولية المهتمة في هذا الشأن.

295

| 19 أكتوبر 2015

محليات alsharq
الدرهم: البحث العلمي من أهم عوامل تحقيق التنمية المستدامة

اختتمت في جامعة قطر فعاليات المؤتمر الدولي الثاني: الأسباب الفسيولوجية والبيوكيميائية والجزيئية لتحمل الملوحة، الذي نظمه مركز التنمية المستدامة في كلية الآداب والعلوم، وذلك بالاشتراك مع شركة الخطوط الجوية القطرية، والصنوق القطري لرعاية البحث العلمي.. حضر الجلسة الافتتاحية د. حسن الدرهم رئيس الجامعة، د. إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم، د. محمد احمدنا العميد المساعد لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، د. حمد الكواري مدير مركز التنمية المستدامة، والباحثون بالمركز: د.جوناثان جيد براون، د. ومحمد أجمل خان هم أعضاء هيئة التدريس في مركز التنمية المستدامة في كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر. كما يحمل الدكتور خان منصب أستاذ الكرسي لشركة شل قطر في التنمية المستدامة. وشارك في المؤتمر حوالي 30 باحثاً من 15 دولة حول العالم، والعديد من العلماء حول العالم من السعودية ومصر، إيطاليا، وألمانيا وباكستان وأستراليا وأمريكا، والبرازيل. وناقش المؤتمر العديد من الاوراق البحثية؛ منها: "تحديث تصنيفات النباتات الملحية" وقدمتها د. إخلاص عبدالباري من مركز العلوم البيئية بجامعة قطر.. "الأساليب الوراثية لتطوير المادة الوراثية المادة الوراثية المتحملة للملوحة وقدمها مارك تستر من جامعة الملك عبدلله للعلوم والتكنولوجيا، وورقة ثالثة عن دور بنك الجينات في الحفاظ على الموارد الجينية للنباتات الملحية، والوضع الحالي لمشروع حفظ الموارد الوراثية، مقدماً من قسم بحوث الزراعة بوزارة البيئة النباتية بقطر، بالاشتراك مع مركز بحوث الصحراء في مصر.. وفي كلمته الترحيبية قال د. حسن الدرهم: "يعد البحث العلمي من أهم عوامل تحقيق التنمية المستدامة في الأراضي الجافة، حيث تم إنشاء مركز للتنمية المستدامة في جامعة قطر، مثل قضايا المياه والأمن الغذائي والقضايا البيئية الاخرى، وربط هذه الأبحاث بالإنسان، وجهات النظر الاجتماعية والاقتصادية للمجتمع القطري.. وأضاف: وقد قام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بالعديد من المبادرات للتنمية المستدامة بالدولة، حيث يتجلى عمق إدراكه وبصيرته في رؤية قطر 2030، التي ترتكز على أربعة أركان رئيسية؛ هي التنمية البشرية، والتنمية الاجتماعية، والتنمية الاقتصادية، والتنمية البيئية، حيث تسعى تلك الرؤية لتحقيق الانسجام بين النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية والإدارة البيئية، في بناء مستقبل مشرق لشعب قطر.. وتابع د. الدرهم: إن الأبحاث المقدمة هنا سوف تسهم إلى حد كبير في مزيد من التقدم، في مجال أبحاث النباتات الملحية التي من شأنها تحقيق مزيد من التنمية المستدامة.. وقالت د. إيمان مصطفوي: "أشعر بالفخر لرؤية العلماء، وقد أتَوا من جميع أنحاء العالم إلى جامعة قطر لمناقشة قضايا تخص تعزيز الأمن الغذائي، والحفاظ على المياه عن طرق البحوث متعددة التخصصات، وذلك للمساهمة في تعزيز التنمية المستدامة في المنطقة، إذ تعد واحدة من أركان الرؤية الوطنية لدولة قطر 2030". كما أضافت د. مصطفوي: إنها على يقين من أن الموضوعات التي تمت مناقشتها في هذا المؤتمر ستكون ذات قيمة في مجال أبحاث النباتات الملحية. وفي كلمته بهذه المناسبة قال د. حمد الكواري مدير مركز التنمية المستدامة: "يهتم مركز التنمية المستدامة بجامعة قطر بكل ما له علاقة بالحفاظ على البيئة، حيث يركز على القضايا التي تشمل تغيير المناخ، والحد من الكربون، والتدهور البيئي في المنطقة، وفقدان التنوع البيولوجي، والحفاظ على المياه، وإدارة النفايات وتطوير برنامج تكنولوجيا".

1053

| 15 أكتوبر 2015

محليات alsharq
الدرهم: إيجاد بدائل لإرتفاع أسعار الكافتيريات بجامعة قطر

أعلن الدكتور حسن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر أن الجامعة تعمل على ايجاد بدائل للتغلب على مشكلة الارتفاع النسبي في أسعار الكافتيريات بالجامعة، مؤكدا متابعة هذه القضية باهتمام لتوفير بدائل تجمع بين الجودة والأسعار المناسبة لجميع الطلاب. وتطرق الى أهمية أن يشارك الطلاب في تحقيق رؤية الجامعة وخططها الاستراتيجية من خلال دورهم في اللجان المختلفة بالأقسام العلمية والكليات لمناقشة قضاياهم ووضع السياسات المناسبة لهم أثناء وضع الخطط المختلفة. جائ ذلك خلال لقاء الدكتور الدرهم باطلاب والطالبات اليوم، بحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات ومدراء الإدارات المعنية بتقديم الخدمات المختلفة للطلاب، وذلك في إطار اهتمام جامعة قطر بآراء طلابها وزيادة الاطلاع على القضايا التي تهم الطلاب بغية إيجاد حلول سريعة لها. وقد تم تخصيص الفترة الصباحية للطلاب والفترة المسائية من الدوام الرسمي للطالبات، الذين اكتظت بهم قاعة ابن خلدون بالجامعة ، وطرحوا مختلف الأسئلة التي يرغبون في طرحها على رئيس الجامعة ، وتناولت تلك الأسئلة موضوعات الخدمات الطلابية مثل الكافتيريات، والمواقف، والمقررات الدراسية، والمناهج، وسوق العمل بعد التخرج . وفي كلمته بالمناسبة أكد الدكتور حسن الدرهم أن الهدف من هذا اللقاء هو إتاحة الفرصة لجميع الطلبة للتعبير عن آرائهم بشكل مباشر وطرح وجهات نظرهم تجاه القضايا المختلفة التي تهمهم في الحرم الجامعي، سواء تعلق الأمر بالشؤون الأكاديمية أو بالخدمات الطلابية أو غيرها من المسائل ذات الاهتمام المشترك. وقال إن هذا اللقاء يهدف لتعزيز التواصل بين الطالب والجامعة بغية إيجاد الحلول للقضايا المختلفة ووضعها في سياقها، مؤكدا أن الجامعة تسعى لتوفير بيئة صحية لطلابها تمكنهم من طرح آرائهم بحرية ومسؤولية وإيصالها إلى المسؤول بشكل مباشر. وتحدث الدكتور الدرهم عن رغبة الجامعة في أن تحافظ على تميزها في سوق العمل القطري، ومواصلة خدمة المجتمع من خلال تقديم أفضل البرامج العلمية التي تهتم بقضايا المجتمع المختلفة. واختتم رئيس الجامعة كلمته بتأكيده على أن الطالب هو محور العملية التعليمية ونبض الجامعة الحي، وأن التركيز في المرحلة القادمة سيكون بشكل متزايد على خدمة الطالب وتحسين تجربته الجامعية بما يتلاءم مع المعايير الأكاديمية والجودة العلمية للجامعة. وقد تفاوتت الأسئلة التي طرحها طلاب الجامعة بين رغبتهم في أن يجدوا الوظائف المناسبة بعد التخرج وخاصة طلاب الخطة العربية الذين تتخرج أولى دفعاتهم العام القادم، وبين من يسأل عن أسباب غلاء أسعار الكافتيريات بالجامعة، وزيادة المطبات داخل الحرم الجامعي، والرغبة في طرح برامج دراسات العليا . وقد رد رئيس الجامعة على هذه التساؤلات وغيرها مؤكدا أن الجامعة تنتظر من طلابها أن يمثلوها خير تمثيل في سوق العمل من خلال استغلال معارفهم التي تلقوها في الجامعة وجمعهم بين الدراسة النظرية والتطبيقية في أروقة الجامعة. وأشاد الدكتور الدرهم بالاهتمام الكبير الذي يبديه سوق العمل بالخريج القطري، وبخصوص المطبات أوضح الدكتور الدرهم أن الجامعة تسعى إلى سلامة منتسبيها ولذلك قامت بهذه الإجراءات الوقائية كجزء من تلك الأهداف. وقد رد رئيس الجامعة على مختلف الأسئلة بالشكل المناسب مما زاد من وقت اللقاء حيث حرص الدكتور الدرهم على أن يطرح الجميع أسئلتهم المختلفة . وقد تولا التقديم لهذا اللقاء رئيس نادي طلاب الجامعة الطالب محمد اللخن المري. وقام عدد من المسؤولين بالرد على بعض الأسئلة التي تدخل ضمن اختصاص قطاعاتهم كجزء من عملية التواصل مع طلاب الجامعة . تجدر الإشارة إلى أن العدد الإجمالي لطلاب جامعة قطر وصل هذا العام إلى حوالي 17600طالب وطالبة في مختلف التخصصات.

253

| 08 أكتوبر 2015

محليات alsharq
حساب عبر "تويتر" لرئيس جامعة قطر لتلقي الشكاوى

أعلن الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر عن أنه سيقوم بإنشاء حساب رسمي كرئيس للجامعة عبر موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" @ جامعة_قطر للتواصل سواء للشكوى أو النصيحة أو غيرها. ودعا الدكتور الدرهم عبر تغريدة على تويتر الجميع إلى المشاركة والمساهمة لمتابعة هذا الحساب.

497

| 26 يوليو 2015

محليات alsharq
اللقاء التعريفي لأعضاء هيئة التدريس الجدد 16 أغسطس

تنظم ادارة الموارد البشرية بجامعة قطر اللقاء التعريفي لأعضاء هيئة التدريس تحت شعار "مرحبا" وذلك خلال الفترة من 16 الى 27 أغسطس المقبل. ويهدف هذا اللقاء الذى يرأسه الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر لاول مرة الى تسهيل عملية انتقال اعضاء هيئة التدريس الى بيئة العمل بجامعة قطر. وستكون البداية الرسمية للفصل الدراسي لأعضاء هيئة التدريس هي الأحد 30 أغسطس 2015 واللقاء التعريفي سوف يتضمن المعلومات الهامة عن تنظيم الجامعة والهيكل التنظيمي بالإضافة الى القواعد واللوائح المعمول بها والعمليات الإدارية. وبالإضافة إلى ذلك، سوف تقوم ادارة الموارد البشرية بتمكين الموظفين الجدد في انهاء الاجراءات الادارية من الأعمال المصرفية والاتصالات وتصريح الإقامة في قطر، وتكنولوجيا المعلومات، وغيرها من المسائل الإدارية الخاصة بجامعة قطر. وكانت جامعة قطر قد استقطبت العام الماضى أكثر من 220 عضو هيئة تدريس من أكثر من 40 دولة حول العالم، وذلك تماشيًا مع ازدياد عدد الطلبة المنتظمين في الجامعة في مختلف التخصصات المُتاحة. وتولي الجامعة اهتماما بالغا باستقطاب أساتذة من ذوي الخبرة والمعارف العالمية الواسعة لإثراء تجربة الطلبة الأكاديمية، والمساهمة في تقدم الجامعة وتطورها أكاديميا وبحثيا. ويبلغ إجمالي عدد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة هذا العام أكثر من 1130 عضو هيئة تدريس موزعين على مختلف كليات الجامعة وأقسامها وبرامجها فيما يبلغ عدد الطلبة المُلتحقين ببرامج الدراسات العليا المُتاحة في الجامعة أكثر من 370 طالبا وطالبة.

437

| 21 يوليو 2015

محليات alsharq
مدير مشروع "بادر" بجامعة قطر يفوز بجائزة العمل التطوعي

كرَّم الدكتور حسن الدرهم، رئيس جامة قطر، زكرياء كاكه، مدير مشروع "بادر" التطوعي بجامعة قطر لفوزه بجائزة العمل التطوعي ضمن جوائز الحياة الطلابية بجامعة قطر. وقد جاء التكريم خلال حفل التميز السنوي الذي تحرص جامعة قطر على إقامته سنوياً لطلابها المتميزين من الخريجين بحضور العديد من الطلاب وأولياء الأمور، بالإضافة إلى نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات. ويعد مشروع "بادر" التطوعي من ضمن الإنجازات التي لاقت الدعم من مركز التطوع والمسؤولية المدنية بجامعة قطر ومبادرة الشراكة الأمريكية الشرق الأوسطية. الدكتور حسن الدرهم يكرم مدير مشروع بادر ويهدف مشروع بادر التطوعي الذي ختم في نسخته الأولى إلى دعم طلاب جامعة قطر على إطلاق مبادرات تطوعية تهدف إلى دعم المجتمع وتعزيز مفهوم التطوع وسط الطلاب. كذلك قام المشروع بتدريب 60 متدرباً على مدار سنة كاملة وذلك بالتعاون مع مركز "تكلم"، على تنفيذ العديد من الورشات في المجالين القيادي والتسويقي وكيفية التعامل مع الجمهور، كما لاقت بعض المبادرات التطوعية الدعم من مركز التطوع والمسؤولية المدنية بجامعة قطر ومؤسسات أخرى. وقال زكرياء كاكه، مدير مشروع "بادر" التطوعي، إن هذه الجائزة أتت تحفيزاً لنا في مشروع "بادر" لإعطاء انطلاقة مشروع "بادر" في مرحلته الثانية، كذلك هو تتويج لمجهود إدارة المشروع وجميع المنتسبين إليه. زكرياء كاكه مدير مشروع بادر وقدم الشكر إلى جميع المسؤولين بجامعة قطر وعلى رأسهم مركز التطوع والمشرفون، مجد الشبلي والطالبة جهاد القاضي الذين ساهموا في استمرارية هذا المشروع والشكر موصول أيضا إلى مكتب "MEPI" الذين قدموا الدعم الكافي لهذه المبادرة. وعاد جميع الطلاب والطالبات إلى المبادرة من أجل التطوع في البرامج التي تقدمها جامعة قطر وأن يتقدموا ليكونوا أحد المتوجين في جوائز الحياة الطلابية السنوية.

436

| 10 يوليو 2015

محليات alsharq
الدرهم: التقطير والتعريب وبناء السمعة الدولية أولويات جامعة قطر

أكد الدكتور حسن الدرهم رئيس جامعة قطر أن التقطير والتعريب وبناء السمعة الدولية هي من الأولويات الأساسية للجامعة خلال المرحلة القادمة، مشيرا إلى أنه سيتم تطوير العلوم الإنسانية والاجتماعية والشريعة والدراسات الإسلامية، كما أن البرامج ستبرز كفاءات الخريجين وستلبي احتياجات سوق العمل. وأشار الدرهم في أول كلمة له بعد تعيينه رئيسا لجامعة قطر أمس، إلى العمل على توفير بيئة تعليمية وحياة أكاديمية تمكن الطلبة من اكتساب المهارات، موضحا أن الشراكة المجتمعية محرك رئيسي في عملية التطوير، كما سيتم الاستمرار في بناء الثقافة المؤسسية استنادا إلى إجراءات مدروسة.. وإلى نص الكلمة التي وردت في نشرة رئيس الجامعة أمس: يسعدني ويشرفني أن أخاطبكم للمرة الأولى كرئيس لجامعة قطر، واسمحوا لي أن أعبر لكم عن جزيل شكري وعظيم امتناني لعبارات ورسائل التهنئة والترحيب التي تلقيتها منكم بمناسبة تعييني رئيسا للجامعة. أتطلع وبكل فخر للعمل معكم جميعا لنستمر في تحقيق أهداف وقيم الجامعة وأن نسعى بدأب نحو رسالتنا ورؤيتنا المشتركة لتحقيق ما تتوقعه قطر من جامعتها الوطنية. أرى دوري كقائد من قادة مسيرة الجامعة وكعضو في فريقها في آن واحد، لنعمل ونتآزر جميعا للاستمرار في تعزيز إرث التميز الذي تحقق على أيدي من سبقني من رؤساء للجامعة قادوا وطوروا هذه المؤسسة العريقة بإخلاص واقتدار لتصبح ما هي عليه اليوم. كما يطيب لي في هذا المقام أن أعبر عن خالص امتناني للأستاذة الدكتورة شيخة المسند، على جهودها وتفانيها والتزامها برفع شأن جامعة قطر محليا وإقليميا وعالميا، وأشكركم جميعا أيضا على دعمكم وحماسكم والتزامكم نحو الجامعة وكذلك أشكر المجتمع القطري بكل مكوناته وقطاعاته. تشكل رئاستي للجامعة فرصة للبناء على النجاحات القيمة التي تحققت منذ انطلاقة مشروع تطوير الجامعة عام 2004، وكذلك فرصة للاستمرار في مواجهة القضايا التي لابد وأن تصاحب التطوير. التغيير ليس عملية بسيطة، كما أنه يندر ألا يصطدم ببعض المقاومة، وهذا ليس فقط، لأن التغيير صعب بطبيعته، ولكن أيضاً لحتمية بروز بعض التحديات الجديدة المصاحبة للتغيير. إن من عاصر منا التغيرات التي شهدتها الجامعة على مدى العقد الماضي يقدر بشكل خاص حجم التطوير الذي تحقق في كافة النواحي الإدارية والأكاديمية والبحثية والخدمية والمؤسسية، ويدرك في الوقت ذاته، أنه إلى جانب تلك النتائج الإيجابية كانت هناك أيضاً تحديات جوهرية تحتاج منا إلى مزيد من الانتباه. وبالإضافة إلى الخطة الإستراتيجية للجامعة وخطط الأقسام والوحدات الأكاديمية والإدارية المنبثقة عنها والتي نسترشد بها، إذ نمضي قدماً، أرى أنه يجب علينا أن نركز على خمسة محاور رئيسية في المرحلة القادمة، وهي: أولاً: الطلبة هم محور اهتماماتنا. ولابد لنا من توفير بيئة تعليمية وحياة أكاديمية تمكنهم من اكتساب المهارات والمعارف والصفات الشخصية التي تساعدهم على مواجهة تحديات الحياة وتشكل أساساً متينا للانطلاق والنمو في المرحلة المقبلة من حياتهم كأعضاء مشاركين ومنتجين في المجتمع وأن تكون فترة دراستهم بجامعتنا تجربة غنية وثرية يشعرون فيها بفخرهم وانتمائهم لجامعة قطر. ثانياً: الشراكة المجتمعية محرك رئيسي في عملية التطوير. فنجاحنا وتقدمنا يكمن في تناغم الجامعة مع مجتمعها. وينبغي أن تستند قراراتنا وتوجهاتنا المستقبلية على فهم معمق لاحتياجات المجتمع وتوقعاته ومواقفه، وبذل جهود متضافرة لربط مصالح قطر العليا واحتياجات سوق عملها ورؤيتها وإستراتيجياتها التنموية من جهة، مع توقعات الطلاب وأولياء الأمور والمجتمع من جهة أخرى، بحيث تكون عملية صناعة القرار مبنية على دراسة دقيقة وحيثما أمكن، مرتكزة على بيانات، ودراسات، وبحث معمق، ومبنية على الشراكة وعلى تواصل مستمر مع مجتمعنا الذي نخدمه، والذي سنستمر في توطيد علاقاتنا الراسخة مع مكوناته المختلفة في القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني، من خلال نطاق واسع من المبادرات التشاركية. ثالثاً: أؤكد ثانية على أهمية الاستمرار في بناء الثقافة المؤسسية. فهياكل الحوكمة وآليات صنع القرار وعمليات التقييم والتحسين المستمر وغيرها من جوانب الحياة الجامعية هي أدوات محورية وحيوية تعمل على ترسيخ القيم وأساليب العمل بطريقة منهجية ومنظمة للقيام بهذه الأمور استنادا إلى سياسات وإجراءات واضحة وشفافة ومدروسة بطريقة جيدة. رابعاً: الجامعة قطعت شوطاً كبيراً في تطوير مختلف برامجها وتنافسيتها عالية في كافة التخصصات بشكل خاص في مجالات الهندسة والعلوم التطبيقية والإدارية، كما أن توسعها واعد في المجالات الصحية خاصة مع تأسيس كلية الطب مؤخراً. وفي الوقت ذاته، هناك حاجة وفرصة استثنائية لزيادة التركيز على تطوير العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية والشريعة والدراسات الإسلامية. فهذه التخصصات لديها قدرة كامنة عالية لتصبح مجالات تميز في جامعة قطر، إلا أنها تحتاج إلى تطوير مقارباتها بعيداً عن الممارسات التقليدية السائدة. وسنسعى لإيجاد سبل تحقيق مكانة متقدمة للعديد من هذه البرامج، بحيث تبرز كفاءات خريجينا من تلك البرامج عالمياً، فيما تلبي في الوقت ذاته احتياجات سوق العمل، وتعزز مساعي الجامعة الرامية إلى الحفاظ على لغتنا وهويتنا وقيمنا العربية والإسلامية. خامساً: التقطير، والتعريب، وبناء السمعة الدولية تبقى أولويات أساسية لجامعة قطر. ومن المهم التعامل مع هذه القضايا بالشكل الذي لا يتعارض مع مصالح طلبتنا، أو جودة برامجنا، أو الميزة التنافسية لخريجي الجامعة محلياً وعالمياً. والأهم من ذلك كله، أن يتم تناول هذه الأجندات الثلاث بالاتساق مع خصوصيتنا المحلية واحتياجاتنا الوطنية. في الختام، أتمنى لكم إجازة صيفية ممتعة، آملاً أن يتجدد التواصل بيننا مرة أخرى في سبتمبر من خلال هذه النشرة، و"الملتقى السنوي لرئيس الجامعة" والعديد من الفرص والمناسبات الأخرى التي توفرها لنا الجامعة لمزيد من التواصل فيما بيننا.

541

| 23 يونيو 2015

محليات alsharq
البورصة وجامعة قطر تستثمران في الكوادر الطلابية وتوفير فرص التدريب

وقعت بورصة قطر وجامعة قطر، اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم للتعاون فيما بينهما تهدف إلى الاستثمار في الكوادر الطلابية ليكونوا قادة المستقبل في هذا المجال. ووقع مذكرة التفاهم عن جامعة قطر سعادة الدكتور حسن الدرهم رئيس الجامعة، بينما وقعها عن جانب بورصة قطر السيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي. الدرهم: توسيع الاتفاقية مستقبلاً عبر إطلاق جائزة في البحث العلمي وفي ذلك في إطار حرص جامعة قطر كونها الجامعة الوطنية الأم ممثلة في كلية الإدارة والاقتصاد، وبورصة قطر على النهوض بالاقتصاد الوطني، واستلهاما من رؤية قطر 2013. واتفق الجانبان بموجب مذكرة التفاهم على إقرار التعاون فيما بينهما لإشراك عدد من طلبة الجامعة في البورصة للتدريب الميداني الذي يسجل فيه الطلاب كجزء من خطة الدراسة، وتوفير الفرصة للطلاب المتخرجين بدون مقابل مع إمكانية الاختيار والتعاقد مع الطلاب المميزين خلال مراحل دراستهم لتأهيلهم للعمل في بورصة قطر بعد تخرجهم. أثناء توقيع الاتفاقية بين البورصة وجامعة قطر وأعرب سعادة الدكتور حسن الدرهم رئيس الجامعة عقب التوقيع على مذكرة التفاهم عن سعادته بتأسيس خطوة جديدة من التعاون مع إحدى المؤسسات الوطنية الرائدة في دولة قطر، وقال إن جامعة قطر تحرص على التعاون مع البورصة نظراً لدورها الحيوي الهام في الاقتصاد القطري. المنصوري: الاتفاقية تجسد دور البورصة في خدمة المجتمع المحلي وأضاف أن الجامعة تتطلع إلى توسيع هذه الاتفاقية في السنوات القادمة لتشتمل على إطلاق جائزة في البحث العلمي فيما يتعلق بدراسات البورصات والأسواق المالية وذلك بهدف بناء الخبرات والقدرات البشرية الوطنية في هذا المجال الحيوي. وأكد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لبورصة قطر أن البورصة حريصة على التعاون مع جامعة قطر بصفتها الجامعة الوطنية الأم حيث كان التعاون قائماً قبل توقيع الاتفاقية من خلال الزيارات الطلابية والدورات التدريبية، وبالتالي، فإن توقيع مذكرة التفاهم اليوم يعد استكمالاً لهذه العلاقة المميزة وتجسيداً لدور البورصة في خدمة المجتمع المحلي. لقطة جماعية لمسؤولي البورصة وجامعة قطر وأضاف المنصوري أن بورصة قطر يهمها جداً التعاون مع جامعة قطر، والتعاون كان مستمرا حتى قبل توقيع هذه الاتفاقية، مثل تبادل الخبرات وهناك مشاركة لطلاب جامعة قطر في الدورات التي تعقدها بورصة قطر. وأعرب أنه توجد مجموعة من طلاب جامعة قطر سيشاركون في دورة بالبورصة، كذلك بعض الموظفين من البورصة استفادوا من الدورات التدريبية التي تطرحها جامعة قطر. وأكد أن توقيع الاتفاقية يمثل استكمالاً للتعاون ما بيننا وبين جامعة قطر. وقال إنه يوجد تعاون مع جامعة قطر في عديد المجالات منها الاستفادة من خبرات الجانبين، والاستفادة من الدورات التدريبية التي تطرحها الجامعة وتدريب طلاب من جامعة قطر في بورصة قطر، وستبدأ مجموعة من الطلبة التدريب الصيفي بالبورصة، بالإضافة إلى بعض النقاط التي ناقشناها في مجال البحث العلمي وأسواق المال. وأضاف ندرس إمكانية إطلاق جائزة للبحث العلمي عن البورصة، وقد تكون هناك منافسة بين الجامعات أيضا. ونصت مذكرة التفاهم كذلك على قيام بورصة قطر بتقديم برنامج للمحاكاة لتدريب طلاب الجامعة على استخدام أدوات الاستثمار المالية وفهمها مع كيفية تنفيذ عمليات البيع والشراء وتصميم المحافظ الاستثمارية، كما نصت على تحفيز طلاب الجامعة الذين ينجزون بكفاءة وجودة عاليتين مشاريع بحثية تقترحها البورصة بتقديم هدايا تشجيعية لهم، علاوة على تسهيل الزيارات الميدانية لطلاب الجامعة إلى البورصة، ودعوتهم لحضور الندوات العامة والمؤتمرات وعقد الندوات والمحاضرات لطلاب الجامعة من قبل خبراء في البورصة.

241

| 17 يونيو 2015

محليات alsharq
الدكتور حسن الدرهم رئيساً لجامعة قطر

ترأس سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، رئيس مجلس أمناء جامعة قطر الاجتماع الرابع لمجلس الأمناء للعام الجامعي 2014 / 2015 الذي عقد بالديوان الأميري قبل ظهر اليوم الإثنين. وقد قرر المجلس تعيين الدكتور حسن راشد الدرهم، رئيساً لجامعة قطر، كما وجه الشكر خلال الاجتماع إلى سعادة الأستاذة الدكتورة شيخة بنت عبدالله المسند، على ما بذلته من جهود مثمرة خلال رئاستها للجامعة منذ عام 2003. وتم خلال الاجتماع استعراض جدول الأعمال، ومناقشة الموضوعات المطروحة فيه والتي من ضمنها تقديم تقرير عن الجامعة والمشاريع التي تم تحقيقها في المجالات المختلفة خلال العام الجامعي 2014 / 2015، بالإضافة إلى المشاريع والخطط المستقبلية الأكاديمية والبحثية والعلمية؛ ومنها خطة الدراسة في كلية الطب، واستحداث برنامج الدكتوراه في الإدارة بكلية الإدارة والاقتصاد. وقد اتخذ المجلس القرارات المناسبة في ذلك الشأن. د. حسن الدرهم

3760

| 15 يونيو 2015

محليات alsharq
اتفاقية بين جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن و"شل للبحوث"

وقّعت جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا اتفاقية لمنع التآكل في خطوط أنابيب الغاز الحامض، حيث يعتبر تآكل الأنابيب التي تنقل الغاز والنفط الحامض من أكبر التحديات التقنية التي تواجه صناعة النفط والغاز في قطر. وتم توقيع الاتفاقية خلال احتفال أقيم بالجامعة بحضور الدكتور حسن الدرهم نائب رئيس الجامعة للبحث في جامعة قطر، والسيد يوسف صالح المدير العام لمركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، والدكتورة ماري ريان الأستاذة في جامعة إمبريال كوليدج لندن. خلال توقيع الاتفاقية بين جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث ومن المقرر أن تستعين الأبحاث المشتركة بين الجهات الثلاث بأحدث التقنيات التحليلية المتطورة التي تركز على آليات ووسائل منع تآكل خطوط الأنابيب وإطالة عمرها، لاسيما في ظل ما تشهده جامعة قطر من تطور سريع في بناء الكوادر المحلية القادرة على دراسة تآكل خطوط الأنابيب عن طريق مركز علوم المواد المتقدمة الذي تم افتتاحه مؤخراً وتم تجهيزه بمختبرات عالية وخبرات متخصصة، ويقدم المركز مساعدة ثمينة لقطاعي الغاز والنفط في قطر وكذلك مصانع المعالجة والتكرير. وقال الدكتور حسن الدرهم نائب الرئيس للبحث في جامعة قطر: "نعمل في جامعة قطر على تعزيز التغير الاجتماعي ودفع عجلة التنمية الاقتصادية المستمرة في دولة قطر والعالم بأسره من خلال البحوث والشراكة مع الشركات الصناعية". ومن جانبه أضاف السيد يوسف صالح: "تلتزم شركة شل قطر انطلاقاً من رؤية قطر الوطنية 2030 بتحديد أوجه التعاون البحثي التي تتصدى للتحديات الحقيقية التي تؤثر على أعمالنا وأنشطتنا، وتساعد على تكوين تحالفات تتضمن كبرى المؤسسات البحثية في قطر، وتتيح الفرصة للتطبيق المباشر لصالح دولة قطر، وتفخر شركة شل بالاستثمارات التي تخصصها لمجالات الابتكار والبحوث، ونحن سعداء أيضا بدعم طموحات قطر لتطوير القدرات البحثية في الدولة". وعلّقت الدكتورة ماري ريان الأستاذة في جامعة إمبريال كوليدج لندن على اتفاقية التعاون البحثي الجديدة بقولها: "إننا سعداء للغاية بشأن اتفاقية التعاون البحثي الجديدة بهدف تطوير وتعميق الفهم الأساسي للنظم المعقدة المتعددة الأحجام من أجل التصدي لتحديات تقنية فعلية، ونتطلع للتعاون مع جامعة قطر ومركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا للوصول إلى منهج جديد يتيح ابتكار وتطوير حلول مبتكرة وفعالة لمشكلات سلامة ومتانة أنابيب النقل، وهي من التحديات التي تواجه صناعة الغاز والنفط في قطر". صورة جماعية لحضور توقيع الاتفاقية بين جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن و"شل للبحوث" والجدير بالذكر أن الأستاذة ماري ريان متخصصة في علوم المواد وتكنولوجيا النانو وتقود برنامج شركة شل للمواد والتآكل في جامعة إمبريال كوليدج لندن، وقد ابتكرت ماري تطبيق التقنيات المتقدمة بنطاق النانو من أجل دراسة علاقات التفاعل والتأثير بين المواد والبيئة المحيطة بها، وتتعاون إمبريال كوليدج لندن تعاونا وثيقا مع شركات القطاع الخاص لتقديم العلوم الأساسية التي تعزز حماية المواد وإمكانيات توقع الفشل وإدارة المخاطر. وتعتبر شركة شل أكبر مستثمر أجنبي في دولة قطر حيث بلغ حجم استثماراتها في قطر 21 مليار دولار أمريكي خلال العقد الماضي، وقد أنجزت قطر للبترول مع شل في مدينة راس لفان الصناعية اثنين من أكبر مشاريع الطاقة في العالم. ويعتبر مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل أكبر مصنع في العالم، ويعزز هذا المصنع مكانة دولة قطر كعاصمة صناعة تحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وباستثمار يصل إلى 19 مليار دولار أمريكي يمثل هذا المشروع أكبر استثمار منفرد في أعمال مجموعة شل العالمية. ومن جانب آخر فإن مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (حيث تمتلك قطر للبترول نسبة 70% وشل 30% منه) يتيح لشركة شل أن تضم ريادتها في صناعة الغاز الطبيعي المسال مع مكانة قطر كأكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم، وأقامت شل منشأة عالمية المقاييس للبحوث والتنمية ومركزاً تعليمياً هو مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا في واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، ولدى شل التزام مالي بأن تستثمر مبلغا يصل إلى مائة مليون دولار في برامج تسهم في دعم الطاقة والبيئة في المركز على مدى عشر سنوات.

739

| 03 يونيو 2015

محليات alsharq
جامعة قطر تدير مشاريع بحثية بمليار ريال

كشف الدكتور حسن الدرهم نائب رئيس جامعة قطر للبحث أن الجامعة تدير حالياً مشاريع بحثية بقيمة مليار ريال، مشيراً في حديثه للصحفيين عقب إفتتاح مجمع البحوث بجامعة قطر على هامش المنتدى البحثي السنوي للعام الأكاديمي 2014 — 2015 الذي عقدته الجامعة يوم أمس، إلى أن إنطلاقة هذه المشاريع البحثية ستكون إعتباراً من إكتوبر المقبل وذلك لتعزيز البحث العلمي على المدى المتوسط.

225

| 05 مايو 2015

محليات alsharq
جامعتا قطر و"إيوا وومانز" الكورية توقعان مذكرة للتبادل الطلابي

وقعت جامعة قطر مذكرة تفاهم مع جامعة "إيوا وومانز" يوم الأربعاء الماضي حيث وقع المذكرة كل من الدكتور حسن الدرهم نائب رئيس جامعة قطر لشؤون البحث والدكتور جن هو تشوي نائب رئيس جامعة "أيوا وومانز" للعلاقات الخارجية. حضور توقيع الاتفاقية الدكتور خالد العلي نائب رئيس جامعة قطر لشؤون أعضاء هيئة التدريس والدكتورة إيمان مصطفوي عميدة كلية الآداب والعلوم في جامعة قطر والدكتورة مريم المعاضيد مدير مركز المواد المتقدمة في جامعة قطر. وتتمحور مذكرة التفاهم حول التبادل الطلابي بين مركز المواد المتقدمة في جامعة قطر ومركز المواد البيولوجية الذكية متناهية الصغر بجامعة أيوا وومانز بكوريا الجنوبية. حيث سيقوم المركزين بترتيب الزيارات المتبادلة لأعضاء هيئة التدريس والطلبة والعمل على تشييد أنشطة أبحاث علمية بين الجانبين في المجالات ذات الإهتمام المشترك لكلا المركزين. وحول أهمية هذه الإتفاقية، قالت الدكتورة مريم المعاضيد: "تعتبر جامعة إيوا وومانز من أهم الجامعات في العالم ومعظم النساء الخريجات منها يعملن في مراكز عالية في كوريا لذا يعد التعاون بين طالباتنا وطالباتهم فرصه رائعه لزيادة التبادل الثقافي والعلمي بين الطرفين إضافة إلى أن تبادل الباحثين والأنشطة العلمية والبحثية والأكاديمية سيرتقي بجامعة قطر نحو أفق علمي جديد". خدمة المجتمع وقال الدكتور جن هو تشوي: "تعد هذه الاتفاقية عنصرا مهما للاشتراك مع المؤسسات الأكاديمية العالية في كوريا الشمالية والتي تسعى لخدمة المجتمع والعالم من خلال توفير البيئة المناسبة للحياة وتحقيق الأمن الصحي لمواطني العالم". وأضاف تشوي : "نتطلع من خلال هذه الاتفاقية أن نساهم في تفعيل دور المرأة للنهضة بالمجتمع والدولة في مختلف المجالات العلمية والبحثية والمهنية". أبحاث بيئية بدوره قال الدكتور أبوبكر عبدالله أستاذ مساعد في مركز المتقدمة بجامعة قطر: "سنقوم في جامعة قطر بالتعاون مع جامعة إيوا وومانز بالعمل على أبحاث تتناول المواد ذات الطابع البيئي للتخلص من النفايات البيئية و السامة الخاصة بالمياه واستخدام المجسات للكشف عن تركيزات المواد السامة في المياه والتربة والهواء والطاقة المتجددة". الجدير بالذكر أن مركز المواد المتقدمة في جامعة قطر يقوم بالعمل على مشاريع متعددة في علوم المواد المختلفة ودعم الصناعة في قطر. وحاليا تبنى المركز 14 مشروع بحثي بتكلفة تفوق 10 ملايين دولار كلها ممولة من خارج جامعة قطر. ويقوم المركز حاليا بطرح برنامج ماجستير في علوم المواد والتقنية.

398

| 01 مايو 2014

محليات alsharq
جامعة قطر تنظم ورشة لبحوث الطب الحيوي 8 أبريل

تعقد في مجمع البحوث الجديد في جامعة قطر يومي 8 و9 أبريل الجاري ورشة عمل حول كيفية استخدام حيوانات المختبر في بحوث الطب الحيوي، يشارك فيها طلبة يدرسون هذا المجال. تقام الورشة بتنظيمٍ من مركز أبحاث حيوانات المختبر في جامعة قطر، وبرعاية من جامعة قطر ومؤسسة قطر للبحوث والتنمية تحت برنامج رعاية المؤتمر وورشة العمل الموجّه من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. ويفتتح الدكتور حسن الدرهم، نائب رئيس جامعة قطر للبحث الورشة بكلمة، تليها عدد من الكلمات للمتحدثين. في هذا الاطار قال د. الدرهم: "تمثل ورشة العمل هذه فرصةً لنا في جامعة قطر لإثبات التزامنا نحو بناء قدراتنا البشرية والوطنية في مجال البحث العلمي والخدمات المساندة والداعمة للبحث في قطر". تهدف هذه الورشة إلى بناء القدرات البشرية المحلية من خلال التعليم ومعالجة المهارات الأساسية المطلوبة في البحوث التي تجرى على حيوانات التجارب وتعليم طرق تربيتها وتوفير الرعاية الإنسانية لها. وتعتبر هذه الجهود الأولى من نوعها التي تجمع الباحثين في مجال استخدام حيوانات التجارب كنموذج لدراسات الأمراض التي تصيب الانسان تحت مظلّةٍ واحدة، كما ستسهم هذه الورشة أيضاً في نشر المعرفة والإجراءات الضرورية والامتثال الأخلاقي المطلوب لإجراء البحوث على هذا النوع من الحيوانات. والخبراء الذين سيتحدثون في ورشة العمل هم من مؤسسات رائدة في قطر، وسنغافورة والولايات المتحدة الأميركية، وهم الدكتورة حمدة النعيمي، مدير مركز أبحاث حيوانات المختبر في جامعة قطر؛ والدكتور أنطوني جيمس، مدير إداري و طبيب بيطري، مركز أبحاث حيوانات المختبر في جامعة قطر؛ ود. فيجي فيجايان، مدير عمليات البحوث، - الدراسات العليا-كلية الطب في جامعة ديوك -سنغافورة، ود. براين أوجدن، مدير، مركز الطب التجريبي وطبيب بيطري، - الدراسات العليا- كلية الطب في جامعة ديوك، سنغافورة؛ ود. كاثلين م. لوتز، مدير مركز الموارد الوراثيّة- لفئران التجارب-، مختبر جاكسون، بار هاربور، الولايات المتحدة الأميركية. ويحظى المشاركون أيضاً بفرصة لتعلّم أخلاقيات البحوث على حيوانات التجارب، والسلامة البيولوجية في المرافق الخاصه بها، وتقييم وإدارة المخاطر البيولوجية في المختبر في هذه المرافق، وطرق الإدارة والسلامة البيولوجية في المنشئات التي تتضمن تربية وإيواء حيوانات المختبر مثل الفئران، والجرذان، والأرانب، والحيوانات المعدله وراثياً، كذلك إجراءات تشغيل ومراقبة هذه المرافق واعتمادها من قبل جمعية تقييم واعتماد رعاية الحيوانات المخبرية. وبصفتها محرّك للبحث العلمي في قطر، يكمن هدف جامعة قطر من خلال اقامة هذا الحدث إلى الاستمرار في المساهمة في تطوير المعرفة ودعم والاستثمار في رأس المال البشري تماشياً مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.

533

| 01 أبريل 2014

محليات alsharq
الدرهم : جامعة قطر ملتزمة بتقديم الدعم للعلماء والباحثين

افتتحت في جامعة قطر اليوم بالتعاون مع الجامعة الأمريكية في بيروت فعاليات المؤتمر العلمي حول "الكتاب السريان في قطر في القرن السابع الميلادي"، وتستمر فعاليات المؤتمر لمدة يومين، ويتناول بالبحث والنقاش على مدار عدة جلسات مشروع الكتاب السريان في قطر، والمسوحات الأثرية. كما تتناول الندوة المسيحية في الجزيرة العربية خلال القرنين الرابع والتاسع الميلاديين ، وتفسير كلمة حنيف في القرآن الكريم وجذورها في اللغة السريانية ، إضافة إلى مناقشة تاريخ إسحاق النينوي من بيت قطراية ، ومخطوطات من التراث السرياني لإسحاق النينوي، وذكر الإلاه ، وعلاقة ذلك بالكتاب المقدس، وخطابات من الجزء الخامس من الكتابات السريانية لإسحاق النينوي. وقد افتتح المؤتمر الدكتور حسن بن راشد الدرهم نائب رئيس جامعة قطر للبحث ، بحضور عدد من نواب رئيس الجامعة والعمداء وجمع كبير من الباحثين والمختصين بالدراسات التاريخية ، وعلم الأديان من داخل وخارج قطر. وفي كلمته بالمناسبة قال الدكتور الدرهم: يجمع هذا المشروع البحثي، جهوداً بحثية وتعاوناً بين كل من جامعة قطر والجامعة الأمريكية في بيروت بتمويلٍ مشكور من قبل الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، كما يجمع نخبة من العلماء والأكاديميين والباحثين الذين تركوا بصماتهم في مجالات عملهم وهم معنا ليشاركونا المعرفة التي لديهم. وأضاف: إننا في جامعة قطر، الجامعة الوطنية في قطر، نؤمن إيماناً راسخاً بأنّ البحث يمثّل ركيزة لكلّ اقتصادٍ ناجح، وتحقيقاً لذلك تلتزم جامعة قطر بتقديم الدعم للعلماء والباحثين وحثهم وتشجيعهم على الاهتمام بالمجالات البحثية المتعددة سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو تاريخية أو سياسية وغيرها. وقال إنه منذ إنشائها، أسفرت الجهود البحثية في الجامعة عن نتائجٍ مذهلة، مما أدى إلى سجلٍ حافل من الإنجازات، الأمر الذي يؤكد على دور جامعة قطر الريادي ومكانتها المرموقة على الخارطة المحلية والإقليمية والعالمية. وأوضح الدكتور الدرهم أنه كان لقطر على مر العصور مساهمات بارزة في مجال الأدب والمعرفة، مؤكدا سعي جامعة قطر لأن يكون لدولة قطر مساهمة بارزة في هذا الشأن انطلاقاً من رؤية قطر الوطنية 2030 في بناء اقتصادٍ قائم على المعرفة. أهداف المؤتمر ويطرح المؤتمر مواضيع تتحدث عن دور الكتـّاب القدامى في قطر في نشر المعرفة في المنطقة. ويعتبر هذا المشروع البحثي مشروعاً مميزاً حيث أنه يسلط الضوء على تاريخ قطر القديم والكتّاب في تلك الفترة وعلى دور الجزيرة العربية في إنتاج المناقشات الفكرية في ذلك الوقت والذي كان له دور في إثراء الخارطة الثقافية في الشرق الأوسط خلال تلك الفترة. وقد أظهرت الأبحاث التي أجراها فريق البحث العلمي الذي يعمل على المشروع والذي تتبناه جامعة قطر أن الكتّاب السريان قد نشأوا وتلقوا تعليمهم في قطر، وأن قطر كانت مركزاً هاماً للتعليم ينافس المراكز الأخرى المعروفة مثل مدرستي نصيبين والرها، بتركيا حالياً. وقد أصدر الكتّاب السريان في قطر في تلك الفترة بعض أفضل الكتابات وأكثرها تطوراً التي يمكن العثور عليها في الأدب السرياني.

791

| 26 فبراير 2014