أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت جامعة قطر مراجعة وتعديل السياسات والإجراءات الخاصة بالمساعدات المالية التي يقدمها قسم صندوق الطلبة والمساعدات المالية، إلى جانب التوسع في هذه الخدمة وزيادة مدى إمكانية الحصول عليها ومجال الاختيار من بين أنواع المساعدات المقدمة، والقدرة على دفع تكاليف الرسوم الدراسية للبرامج التي تطرحها الجامعة. وبينت أن ذلك يأتي من أجل زيادة فرص إكمال التعليم الجامعي لطلاب مرحلة البكالوريوس الذين يواجهون صعوبات مالية في تحقيق أهدافهم التعليمية وأن تحقيقه يتم عبر تخصيص أنواع الدعم المادي لتغطية المصاريف التعليمية للطلبة المقبولين. ومن أبرز التعديلات على سياسات المساعدات المالية هي رفع شرط متوسط دخل الفرد للقطريين من 2500 ريالاً إلى 5000 ريالاً، وبالنسبة لغير القطريين تم التعديل من 1500ريالاً إلى 2500 ريالاً كحد أقصى، وهذا يعني أن شريحة اكبر من الطلبة ستشملهم التعديلات، بالإضافة إلى السماح بتسديد الرسوم الدراسية لفصل الصيف بالنسبة للطلبة غير القطريين، والتي لم تكن متاحة للطلاب بناءً على السياسة السابقة. إعفاء من معظم المستندات كما تم إعفاء الطلاب من معظم المستندات المطلوبة للتقديم على هذه المساعدات، والتي كانت عبئاً للعديد من الطلاب واقتصرت المستندات المطلوبة للحصول على المساعدة المالية على المستندات التالية على أن يتم تسليمها لقسم صندوق الطلبة والمساعدات المالية في الطابق الأرضي بمبنى القبول والتسجيل خلال المواعيد المعلنة مع إكمال نموذج الطلب الإلكتروني للمساعدة المالية. تعبئة البيانات في نموذج التقديم الورقي. صورة من البطاقة الشخصية أو الإقامة (لغير القطريين) لولي الأمر ولأفراد الأسرة الذين لا يعملون المذكورين في طلب التقديم (بما في ذلك من شهادات ميلاد لأي طفل حديث الولادة، وشهادة الزواج في حالة وجود زوجة ثانية للأب مقيمة في قطر، وشهادة تثبت بأن الأخ الذي تجاوز عمره 24 سنة لازال طالب بكالوريوس بدوام كامل، وأية وثائق أخرى توضح هيكل الأسرة). إلى جانب شهادة حديثة لا تتجاوز ثلاثة أشهر يذكر فيها راتب ولي الأمر بالتفصيل. وشهادة لمن يهمه الأمر من البنك برقم الحساب للطلبة المتقدمين للمساعدة المالية الشهرية عند التقديم للمرة الأولى فقط. علما بأنه يحق للجامعة طلب مستندات إضافية من الطالب أو إعفاؤه من بعض المستندات المذكورة بناءً على وضع الطالب. التقديم الإلكتروني وقد بدأ قسم صندوق الطلبة والمساعدات المالية بفتح باب التقديم الإلكتروني اعتباراً من يوم الأحد الماضي، كما سيبدأ استلام المستندات المطلوبة لطلبات المساعدات المالية اعتباراً من يوم الأحد 20 سبتمبر 2015 وحتى الخميس 8 أكتوبر 2015. وتقوم جامعة قطر باتخاذ القرارات المتعلقة بقبول الطلبة بغض النظر عن أوضاعهم وقدرتهم المالية على تحمل تكاليف الدراسة، إذ إن الطلبة الذين تحول أوضاعهم المالية دون الحصول على التعليم أو الاستمرار في الدراسة في الجامعة قد يكونون مؤهلين للحصول على المساعدة المالية المخصصة لطلاب البكالوريوس. ويقوم قسم صندوق الطلبة والمساعدات المالية باستقبال الطلبات من الطلبة المتقدمين للحصول على المساعدة المالية ومراجعة هذه الطلبات وتطبيق المعايير المحددة عليها وعرضها على لجنة المساعدات المالية ويتم بناء عليه تحديد استحقاق الطالب للمساعدة المالية من عدمه. وبالإضافة إلى ذلك فإن تحديد أعداد المقبولين وقيمة المساعدات يعتمد على عدة عوامل من ضمنها الموارد المالية المتاحة لكل عام. حيث بلغ عدد الطلاب الذين استفادوا من المساعدات المالية في العام الأكاديمي المنصرم نحو 1300 طالب وطالبة، وشملت المساعدات الطلاب القطرين، والطلاب غير القطريين. في حين تخصص الجامعة جزءاً من ميزانيتها للإسهام في دعم ميزانية صندوق الطلبة، يستقبل الصندوق كذلك التبرعات من الأفراد والمؤسسات التي ترغب في دعم طلبة العلم لمواصلة مسيرتهم التعليمية. وتقوم الجامعة أيضاً بالتعاون مع بعض المؤسسات الخارجية بتقديم الدعم والرعاية للطلبة حيث يصل عدد الطلبة الذين يتلقون الدعم الخارجي إلى أكثر من 800 طالب وطالبة سنوياً. وتشمل المساعدات المالية للطلبة القطريين مساعدة مالية شهرية (1500 ريال بحد أقصى)، تسديد الرسوم الجامعية (كالمواصلات) بشكل جزئي أو كلي، مساعدة مالية مقطوعة، توفير جهاز كمبيوتر مكتبي، إعارة جهاز الحاسب المحمول. طلبة المنح الدراسية أما طلبة المنح الدراسية فتشمل مساعدة مالية شهرية (ألف ريال بحد أقصى)، توفير جهاز كمبيوتر مكتبي، إعارة جهاز الحاسب المحمول.وبالنسبة للطلبة غير القطريين غير المنتفعين بنظام المنح الدراسية فيشملهم تسديد الرسوم الدراسية، تسديد رسوم السكن، توفير جهاز كمبيوتر مكتبي، وإعارة جهاز الحاسب المحمول. وتخضع قرارات تسديد الرسوم للدراسة فصلياً، علماً أنه لا يمكن سداد أي غرامات تترتب على الحذف المتأخر أو الانسحاب من الفصل الدراسي. كما يجدر الإشارة إلى أن الجامعة توفر فرص دعم أخرى للطلبة من خلال المنح الدراسية أو نظام التوظيف الطلابي، حيث تقدم جامعة قطر عدداً كبيراً من المنح الدراسية للطلبة غير القطريين والتي تشمل فئات متعددة من الطلبة، منهم أبناء القطريات، أو المتزوجات من قطريين، وأبناء العاملين بالجامعة، وحملة الوثائق القطرية، والطلبة الخليجيين من حملة الشهادة الثانوية القطرية، وهذه المنح مفتوحة غير محدودة بعدد، بالإضافة إلى منح السفارات ومنح التفوق لطلاب الثانوية العامة، ومنح المتفوقين من الطلاب الملتحقين بالجامعة، ومنح الديوان الأميري. كما قامت الجامعة بتعديل سياسات المنح الدراسية لتشمل عدد أكبر من الطلاب فتم إلغاء شرط إنهاء المرحلة الثانوية في قطر للاستفادة من منحة أبناء القطريين، وشملت هذه المنح الطالبات غير الخليجيات المتزوجات من قطريين.
2183
| 07 سبتمبر 2015
وقعت جامعة قطر و"إكسون موبيل للأبحاث قطر" اتفاقية لإطلاق "برنامج جامعة قطر إكسون موبيل للعلماء الباحثين" الذي يأتي في إطار سبل التعاون العديدة في المجال البحثي بين جامعة قطر و"إكسون موبيل للأبحاث قطر". وقّع الاتفاقية الدكتور حسن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر، والسيد ألستير روتليدج رئيس ومدير عام "إكسون موبيل قطر" خلال حفل توقيع أقيم في حرم جامعة قطر بحضور أعضاء من هيئة التدريس والإدارة في الجامعة، فضلا عن ممثلين وموظفين من "إكسون موبيل قطر" و"إكسون موبيل للأبحاث قطر". وتعليقا على الاتفاقية قال الدكتور حسن راشد الدرهم رئيس جامعة قطر: "ساهمت شراكتنا مع إكسون موبيل في إنجاز عدد من المشاريع التي استفاد منها الطلبة والباحثون في جامعة قطر، كما أنها ساهمت بشكل ملحوظ في تحقيق هدف جامعة قطر المتمثل بتعزيز ثقافة البحث العلمي. ويسرنا أن نتشارك مع "إكسون موبيل للأبحاث قطر" في هذه المبادرة المهمة، ونحن نتطلع إلى النتائج التي ستنبثق عن هذا التعاون مثل المخرجات البحثية المتميزة، لا سيما في مجالات تقييم ورصد المخاطر البيئية، وإعادة استخدام المياه بما يصب في مصلحة طلابنا والباحثين وقطاع الصناعة." من جانبه قال السيد ألستير روتليدج رئيس ومدير عام "إكسون موبيل قطر": "إن الفرق العاملة في كل من "إكسون موبيل قطر" و"إكسون موبيل للأبحاث قطر" متحمسة للغاية لبدء العمل في برنامج جامعة قطر إكسون موبيل للعلماء الباحثين. تشكل جامعة قطر شريك مثالي بإمكاننا معه مواصلة سعينا لتعزيز التميز التعليمي، لا سيما أننا نتقاسم معا رؤية والتزام يتمثلان بتطوير الجيل القادم من العلماء والمهندسين، الذين من شأنهم أن يقودوا قطر إلى الأمام نحو مستقبل مزدهر." وأضاف روتليدج: "لقد تركت جهودنا البحثية مع جامعة قطر بصمة بارزة في قطر على مر الأعوام الماضية، ونحن واثقون بأن هذا التعاون سيجني مزيدا من المنافع للدولة وشعبها." وقالت الدكتور جنيفير دوبونت مدير الشؤون البحثية في "إكسون موبيل للأبحات قطر": "نحن مسرورون للغاية بدخولنا في شراكة مشوقة أخرى مع جامعة قطر. لقد عملت فرقنا معا بشكل فعال على عدد من البرامج لبناء القدرات البحثية والتقنية في قطر، التي من شأنها أن تساعد في تقدم المؤسسات الصناعية والبحثية في البلاد. إنني واثقة بأن هذا التعاون سيسهم في دعم الابتكار وتمتين البحوث القائمة على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات عبر توفير بيئة بحثية محفزة وداعمة لعلماء وباحثي قطر المستقبليين." يجمع بين جامعة قطر و"إكسون موبيل للأبحاث قطر" التزام مشترك بتعزيز العلوم والتكنولوجيا في قطر من خلال البحث والتطوير، بالإضافة إلى دعم التميز الأكاديمي عبر الاستثمار في رأس المال البشري والتكنولوجيا المبتكرة والمنشآت الحديثة. بموجب اتفاقية علماء الأبحاث، تهدف جامعة قطر و"إكسون موبيل للأبحاث قطر" إلى تطوير البرامج المصممة لتمتين العلاقات الأكاديمية والصناعية، فضلا عن تعزيز الابتكار وتسهيل تطوير واستغلال التقنيات الحديثة. كما تتشارك جامعة قطر و"إكسون موبيل للأبحاث قطر" بدعم عدد من مشاريع ما بعد التخرج البحثية في مجالات تقييم ورصد المخاطر البيئية وإعادة استخدام المياه. تهدف هذه المشاريع البحثية إلى قيادة المنشورات الأكاديمية، والتي تشجع بدورها على تنمية الطلاب أكاديميا. الجدير بالذكر أن "إكسون موبيل للأبحاث قطر" وجامعة قطر قد أطلقتا مشروعهما المشترك الأول عام 2010، وهو عبارة عن دراسة بيئيّة شاملة لتحديد الخط المرجعي مع مركز الدراسات البيئية في جامعة قطر. وشملت الدراسة منطقة غنية بيئيا ومنتجة بيولوجيا بطول 35 كيلومتر في المنطقة البحرية القطرية التي تمتد لـ20 كيلومترا داخل البحر وكيلومتر واحد بريا. وأثمرت الدراسة التي شملت تحليل شامل للنظم البيئية عن تحديد عشرات الأنواع من الكائنات التي لم يتم توثيقها قبل ذلك في المنطقة البحرية القطرية.
221
| 07 سبتمبر 2015
رحَبت جامعة قطر يوم الأحد بـ 174 عضو هيئة تدريس جديدا وذلك في اللقاء التعريفي السنوي الذي تُنظمه الجامعة تحت شعار "يا هلا". ويهدف هذا اللقاء بشكل عام إلى تسهيل انتقال الأساتذة الجُدد إلى جامعة قطر وتعريفهم بمختلف الخدمات والمرافق الموجودة في الحرم الجامعي، بالإضافة إلى اطلاعهم على كافة المراكز والفرص البحثية المُتاحة وتشجيعهم على تفعيل جهودهم الأكاديمية والبحثية وإثراء محفظة جامعة قطر في المجالات البحثية والتعليمية المتنوعة. ويعتبر اهتمام جامعة قطر باستقطاب كوكبة من أعضاء هيئة التدريس أحد أهدافها الرامية إلى خلق بيئة تعليمية متنوعة وزاخرة بالكفاءات العلمية، وذلك لتمكين الطلبة من إطلاق مواهبهم وتعزيز قدرتهم على النجاح والتعلم مدى الحياة. وفي كلمته الترحيبية بالأساتذة الجُدد، قال د. حسن الدرهم رئيس جامعة قطر: "يسعدني في هذه المناسبة السنوية التي دأبت الجامعة على تنظيمها أن أرحب بكم راجيا لكم قدوما محمودا ومقاما طيبا في قطر وفي جامعة قطر التي ستجدون فيها مجتمعا متآلفا يجمع بين ثناياه خبرات وكفاءات من مناطق واسعة من العالم تؤلف بينها الرغبة في العمل الجاد، وتقديم العلوم لطلاب جامعتنا الذين ينتظرونكم". وأضاف الدرهم: "إني على يقين من أن تجربتكم في جامعة قطر ستثري مساركم العلمي نظرا لما تقدمه الجامعة لمنتسبيها من خيارات متعددة ستكتشفونها يوما بعد آخر، سيمكنكم اللقاء التعريفي من الالتقاء بالجهات المعنية بتقديم الخدمات المختلفة التي تقدمها جامعة قطر لمنتسبيها، كما أنه يمثل فرصة للتعارف بينكم وبين زملائكم في العمل والتعرف عن قرب على الحرم الجامعي قبل بدء الدراسة". من جانبه قال د. خالد العلي مساعد نائب رئيس الجامعة لشؤون أعضاء هيئة التدريس: "يهدف اللقاء التعريفي إلى الترحيب بأعضاء هيئة التدريس الجُدد وباعطائهم نُبذة مختصرة عن كل ما هو مُتاح في الجامعة إلى جانب شرح الشروط المطلوبة للبدء بعام أكاديمي ناجح ومُثمر. كما يهدف هذا اللقاء إلى توجيه الأساتذة الجدد إلى مراكز المعلومات والخدمات المتاحة لهم وطرق الوصول إليها والاستفادة منها، بالإضافة إلى تقديم شرح واف ومفصّل عن القواعد العامة والخاصة في المقررات الدراسية وكل ما يتعلق بقوانين الدراسة والمحاضرات". و أشار العلي إلى أن اللقاء يعتبر فرصة جيّدة لتعريف الأساتذة الجُدد بمجالات البحوث والمنح البحثية وأولويات البحث العلمي في جامعة قطر وهي الطاقة والتغير الاجتماعي والهوية والسكان والصحة وتكنولوجيا المعلومات". أما د. عز الدين معميش من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، فقال: "ساهم اللقاء التعريفي في تجسير الفجوة النفسية بين الجامعة والأساتذة الجدد. وقد أتاح لنا هذا اللقاء فرصة التعرف على كافة البرامج الأكاديمية المُتاحة في مختلف الكليات والمراكز البحثية المتواجدة في الحرم الجامعي، الأمر الذي يدفعنا لتقديم كل ما لدينا لنكون جزءًا لا يتجزأ من هذا الصرح الأكاديمي". كما صرّح د. حسن الغرباوي،: "أشكر القائمين على هذا اللقاء، والذي قدّم القائمون عليه معلومات مفصّلة ووافية عن الجامعة ومرافقها وبرامجها، وقد تبيّن لي بأن جامعة قطر قد وضعت قدمها على طريق التقدم والرقي، وتسعى بذلك إلى أن تواكب أرقى الجامعات العالمية من خلال استقطاب كفاءات من تخصصات وجامعات مختلفة".
253
| 06 سبتمبر 2015
نظم مركز دراسات الخليج بكلية الآداب والعلوم في جامعة قطر حفل استقبال على هامش اجتماع منتدى أبحاث الخليج الذي تم عقده في جامعة كمبريدج بالتعاون مع مركز أبحاث الخليج من 23 إلى 27 أغسطس الماضي، حيث ركز الاجتماع في دورته هذا العام على ضرورة تعزيز مجال دراسات الخليج، وتعميق المعرفة، والبحث في شؤون المنطقة، وذلك من خلال توفير مناخ أكاديمي متميز. تم تنظيم حفل الاستقبال في كلية كوربوس كريستي بجامعة كمبريدج، وحضره عدد من كبار المسؤولين والأكاديميين من جامعة قطر وجامعة كمبريدج حيث ضم الحضور د. حسن الدرهم رئيس جامعة قطر، و د. إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم، ود.محمد أحمدنا العميد المساعد لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، ود. خليفة الهزاع العميد المساعد للتواصل وعلاقات المجتمع، و د.عبدالله باعبود مدير مركز دراسات الخليج، والسيد ستيورات لينغ نائب رئيس جامعة كمبريدج ورئيس كلية كوربوس كريستي، والأستاذ الدكتور ياسر سليمان مدير مركز الدراسات الإسلامية بجامعة كمبريدج ، وعدد كبير من الأكاديميين والباحثين من مختلف الجامعات والمراكز البحثية ، كما حضر عدد من المفكرين من مختلف دول العالم، وكذلك أعضاء هيئة التدريس بمركز دراسات الخليج. وفي كلمته الترحيبية بهذه المناسبة، قال د. حسن الدرهم: " تعد جامعة قطر الجامعة الوطنية الرسمية للدولة ولذلك يقع على عاتقها رفع مستوى العملية التعليمية والبحثية في منطقة الخليج العربي من أجل التغلب على التحديات الراهنة التي تواجهها المنطقة مما يسهم في نشر المعرفة وتلبية تطلعات مجتمعنا المحلي بشكل خاص والمنطقة الإقليمية بشكل عام". وأضاف د.الدرهم: " تلتزم جامعة قطر بتعزيز مجال البحث العلمي لأنه الوسيلة التي ستمكننا من الدفع بعجلة التقدم على الصعيدين الوطني والإقليمي، كما تسعى الجامعة من خلال كل هذه المبادرات وغيرها إلى الاندماج مع الدور الذي تقوم به مؤسسسات بحثية أخرى وعلى وجه الخصوص مركز الخليج للأبحاث، والذي قام بجهود غير مسبوقة في مجال الأبحاث عن المنطقة. كما أكد د. حسن الدرهم على أن اللقاء البحثي لمنطقة الخليج العربي قد قام بدور ريادي في مجال البحث العلمي والمنح الدراسية إذ شمل اللقاء مختلف المواضيع ووجهات النظر حول الخليج العربي. وأشار د. الدرهم إلى أن إلقاء نظرة سريعة على البرنامج وورش العمل المطروحة توضح مدى العمق والمجال الواسع والنوعية العالية للبحوث التى انبثقت من منطقة الخليج، وتتمثل أهمية هذه البحوث في إعلام صُنّاع القرار والأكاديميين والجماهير، حيث يسعى الجميع لوضع التحديات والفرص المتاحة نصب الأعين. وفي كلمتها بهذه المناسبة، قالت د. إيمان مصطفوي عميد كلية الآداب والعلوم : " جاء إنشاء مركز دراسات الخليج في إطار جهود كلية الآداب والعلوم الرامية إلى تعزيز التعليم والبحوث في منطقة الخليج، حيث يقدم المركز أول برنامجَيّ ماجستير ودكتوراة من نوعهما في المنطقة". وأضافت د. مصطفوي أن إنشاء هذا المركز ياتي في الوقت الذي تتعرض له منطقة الخليج للعديد من التحولات، لذا كانت الحاجة ملحة إلى تعميق المعرفة وتوسعتها حول دول المنطقة والدول المجاورة. وفي كلمته، ثمّن د. خليفة الهزاع العلاقات مع جامعة كمبريدج، وأشار إلى أن جامعة قطر تتطلع دوماً إلى تعميق سبل التعاون مع جامعة كمبريدج. وقال د. عبدالله باعبود: "قامت جامعة قطر بتنظيم حفل الاستقبال بغرض زيادة الوعي حول عمل الجامعة البحثي في مجال دراسات الخليج حيث قام مركز درسات الخليج مؤخرا بإطلاق برنامج الدكتوراة في دراسات الخليج، وذلك استثمارا للنجاح منقطع النظير الذي حققه برنامج الماجستير قبل ذلك" وقد تم دعوة وفد جامعة قطر في اليوم التالي إلى مقر إقامة السيد ستيوارت لينغ حيث تم مناقشة تعميق سبل التعاون بين الجامعتين .
1294
| 06 سبتمبر 2015
تتواصل في جامعة قطر حتى الخميس المقبل 10 سبتمبر الجاري فعاليات اللقاء التعريفي الذي تستقبل فيه الجامعة دفعة جديدة من الطلبة الجدد الملتحقين بمختلف تخصصات الجامعة وبرامجها الأكاديمية للعام الدراسي 2015 – 2016. ويتعيّن على الطلبة الجدد حضور يومي اللقاء التعريفي المُخصصة لكل طالب بشكل إلزامي لاستكمال إجراءات القبول. بينما سيكون اللقاء التعريفي لأولياء الأمور يوم السبت 12 الجاري في مبنى مجمع الأبحاث.وقد شمل اللقاء التعريفي للطلبة الجدد العديد من الفعاليات التي تُسهم في إطلاع الطلبة على أنشطة الجامعة وسياساتها الأكاديمية وخدماتها ومواردها وأنشطتها اللاصفية. ويهدف هذا اللقاء بشكل رئيسي إلى تسهيل انتقال الطلبة إلى المرحلة الجامعية وإطلاعهم على آلية اختيار المقررات وتحديد الجدول الدراسي للفصل الدراسي خريف 2015، بالإضافة إلى آلية استخدام البوابة الإلكترونية والبريد الإلكتروني وتسلم البطاقة الجامعية وغيرها.ويعد حضور اللقاءات التعريفية للطلبة الجدد المقبولين لفصل خريف 2015، والتي ينظمها مكتب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب الزاميا حسب ما حددته إدارة القبول بجامعة قطر، حيث إن قرار القبول الذي يتسلمه الطالب مرتبط بحضوره اللقاء التعريفي، الذي يتيح مقابلة الطلبة الآخرين في نفس الكلية والتفاعل والمشاركة معهم في الأنشطة المتنوعة، والتعرف على خدمات الدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية المقدمة، والحصول على الإرشاد الأكاديمي بشأن اختيار المقررات الدراسية المناسبة من خلال استخدام بوابة الجامعة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكترني وتسلم البطاقة الجامعية.وتسعى ادارة القبول إلى معرفة آراء الطلبة عن اللقاء التعريفي ومدى استفادتهم منه من خلال طرح استبانات الرأي، ومن ثم تقوم بالعمل على المقترحات التي يقدمونها، والتي من شأنها تعزيز مدى الاستفادة والتعاطي بين الكلية والطلبة الجدد في اللقاءات التعريفية القادمة.ويتضمن اللقاء التعريفي تعريف الطالب على الكلية المنتسب لها، حيث يلتقي الطلبة الجدد بعميد كليتهم والعميد المساعد وأعضاء هيئة التدريس، كما يطلع الطالب على السياسات الأكاديمية وغير الأكاديمية الخاصة بسياسات جامعة قطر وعلى الخطة الدراسية ليقوم بتسجيل مواد الفصل الأول وبعد أن يفرغ الطالب من تسجيل مواده، ويقوم المتطوعون بتعريف الطلبة على الحرم الجامعي والخدمات والمرافق التي توفرها جامعة قطر من خلال جولة داخلية. واعتبرت إدارة القبول بجامعة قطر ان سياسة اللقاءات التعريفية التي تنتهجها الإدارة تأتي في إطار ربط صلة مباشرة بين الطلاب والجهات المقدمة للخدمات المختلفة بجامعة قطر، كما ان حضور اللقاء التعريفي جزء مكمل لقرار القبول ويهيئ الطالب لحيالته الجامعية وذلك برفع مستوى الوعي بالقواعد والخدمات.وبينت ادارة القبول ان اللقاء التعريفي هو مرحلة مهمة يمر بها الطالب في أول مرحلة الدراسة الجامعية، ففيه الأساس الذي سيبني عليه الطالب حياته الجامعية، وسيتعرف على مختلف مرافق وكليات الجامعة والبرنامج التأسيسي، وسيطلع على كل ما يهمه من معلومات قد يحتاجها خلال دراسته في الجامعة.
240
| 05 سبتمبر 2015
أعلن قسم اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم بجامعة قطر عن طرح مقرر جديد بعنوان "الأدب الشعبي في قطر" تحت الرمز ARAB225. يتضمن هذا المقرر معلومات مهمة ومفيدة حول هذا الأدب الغني برواده ومبدعيه، والذي يحظى بانتشار واسع وقبول جماهيري كبير في قطر ومنطقة الخليج. وأوضح القسم بهذه المناسبة أن طرح هذا المقرر يأتي انسجاما مع رسالته التي تهدف إلى ترسيخ قيم المواطنة، وتخريج جيل من المؤهلين لخدمة لغتهم ووطنهم وأمتهم، منفتحين على ثقافة الآخر وحضارته، وأعلن القسم طرح هذا المقرر اعتبارا من الفصل الحالي خريف 2015 أمام جميع طلاب الجامعة.
457
| 03 سبتمبر 2015
شارك عدد من الطلبة القطريين من كلية الهندسة في جامعة قطر وعدد من الطلبة اليابانيين من جامعة أوساكا في حلقة نقاش بعنوان " فكرة العولمة والعمل في مؤسسات متعددة الثقافات" اليوم، بحضور ممثلين عن السفارة اليابانية وجامعة أوساكا اليابانية، وشركة تشيودا المانع وعدد من أعضاء هيئة التدريس في جامعة قطر.ويهدف هذا النوع من الفعاليات إلى دمج الطلبة في بيئة عمل جماعية تختلف ثقافات العاملين فيها، لتدريب الطلبة على العمل في مجالاتهم الهندسية المختلفة مع مهندسين آخرين من بيئات وجنسيات مختلفة لدعم خبراتهم الهندسية، وكذلك مهاراتهم الأخرى المتعلقة بمواجهة التحديات المختلفة، والعمل ضمن فريق عمل واحد، ومهارات الاتصال، وتحقيق الإنجازات من خلال العمل المشترك.وفي كلمته، شكر سعادة السيد شينغوا تشودا السفير الياباني في قطر الذين استثمروا الوقت والطاقة لجعل هذا البرنامج ممكنا ، وقال إننا نتطلع أن يبني هذا المشروع جسورا بين اليابان وقطر من خلال دمج طلبة يابانيين وقطريين في برنامج واحد متكامل، وهذا بحد ذاته يعتبر إنجازا نفتخر به.واضاف سعادة السفير الياباني ان هذه الفعالية تأتي استكمالا لسلسلة من برامج التواصل بين جامعة قطر وجامعة أوساكا لا سيما بعد توقيع اتفاقية تعاون بين كلتا الجامعتين خلال زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر لليابان في شهر فبراير الماضي، وأننا نأمل في مزيد من التعاون والتكامل في البرامج والمبادرات بين كلتا الجامعتين.وفي تعليقه على الفعالية، قال الدكتور راشد العماري عميد كلية الهندسة إننا نشجع جميع أشكال التعاون والتواصل مع الجامعات الإقليمية والدولية بما يدعم مهارات الطلبة، ويرفع كفاءاتهم، ويقوي خبراتهم، ويساهم في إعدادهم للمرحلة العملية بعد التخرج، تمهيدا لإعداد المهندس القطري القادر على تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030.من جهته قال السيد شيزوكا إيكاوا المدير العام لشركة تشيودا المانع انه ورغم بعد المسافة بين قطر واليابان، لكن قدر لهذا البرنامج النجاح والتطور بفضل جهود جميع العاملين الذين دعموا البرنامج، وكانوا سببا في نجاحه، وإننا على ثقة بأن جميع الطلبة قد استفادوا من البرنامج وتعرفوا على الثقافات المختلفة، وبيئات العمل كذلك.وأضاف ايكادو أن هذه المبادرات والمشاريع تسهم في خلق جو من التفاعل والتواصل بين الطلبة بشكل ينعكس ايجابيا على أدائهم وخبراتهم في الحياة الجامعية وبعد التخرج.وتأتي هذه الفعالية بعد توقيع اتفاقية بين جامعة قطر ومركز تطوير الأبحاث والوسائل التعليمية لدعم الصناعات المبتكرة في آسيا التابع لجامعة أوساكا وشركة تشيودا المانع لتوفير فرص التبادل الطلابي بين كل من جامعتي قطر وأوساكا. وحسب الاتفاقية، قامت شركة تشيودا بتوفير التدريب للطلبة للاطلاع على آليات العمل في تشيودا ولإعدادهم لمرحلة ما بعد التخرج.
264
| 02 سبتمبر 2015
شارك أربعة طلاب من جامعة قطر هذا الصيف في برنامج التدريب المهني لدى شركة قطر للمواد الأولية والذي إختتم بحفل لتوزيع شهادات التقدير على الطلاب المتدربين. ونشأ هذا البرنامج إنطلاقاً من السعي المشترك لمؤسستيّ قطر للمواد الأولية وجامعة قطر، لتحفيز الجيل الجديد من المشاركة الفعالة في مسيرة التنمية البشرية والاقتصادية التي تقودها دولة قطر وبالتوازي مع فوائد زيادة المعرفة العملية والميدانية التي هي ضرورية لاكتساب كفاءات معينة متعلقة بتخصصات الطلاب في آخر مراحلهم الدراسية وقبل الولوج الى عالم الأعمال. ويتحدر المتدربون الأربعة: علي عبد الرحمن الملا، محمد جهاد الجعم، وليد صابر خميس جبر وخلود خالد صالح، من مجالات مختلفة منها: إدارة الأعمال والهندسة الكهربائية ونظم المعلومات وقد شمل تدريبهم العمل مداورةً في مختلف أقسام الشركة والمواقع الميدانية لها من ورش ومرافئ. وقد شرّف الحفل الذي حضره المتدربون، ممثلين من جامعة قطر بالإضافة الى إدارة وموظفي قطر للمواد الأولية مما يبرز الأهمية المعطاة لإسناد المعرفة الأكاديمية بالخبرة العملية، من قبل المؤسسات العلمية من جهة والشركات التجارية من جهة أخرى. وفي هذا السياق صرّح المهندس عيسى الحمادي، الرئيس التنفيذي لشركة قطر للمواد الأولية، كونه هو نفسه خريج من جامعة قطر قائلاً: "أنا في غاية السرور لرؤية كيف أن جامعة قطر تثابر على استكمال رسالتها التعليمية من خلال برنامج تدريب عملي يوسع آفاق الطلاب وينمي قدراتهم وكفائتهم. ولذلك يسعدنا أن نستقبل طلاب جامعة قطر ونفتح لهم أبواب شركتنا ونضع خبرات موظفينا بخدمتهم ومعداتنا بين أيديهم. كما أننا نثق بأنه بقيادة رئيس الجامعة الدكتور حسن راشد الدرهم، مشكوراً، سوف يكون هناك تعاون مستمر بين المؤسستين لتأسيس كوادر ناجحة وعناصر متفوقة تساهم في رفع مستوى الكفاءة في أماكن العمل وفي بناء مستقبل دولة قطر." من جهة أخرى، سلطت الدكتورة لطيفة الدرويش، مديرة الشؤون الإدارية في شركة قطر للمواد الأولية الضوء على حرص إدارتها على دمج الطلاب ببيئة العمل لدى الشركة وتسهيل تعاطيهم مع زملائهم الجدد في العمل. وأضافت: "نحن نثني على أهمية تدريب الطلاب خلال المرحلة ما قبل التخرج، باعتباره أحد أشكال تعريف الطلاب بواقع البيئة العملية وما تحتاج إليه من جد وانضباط، إضافةً إلى فوائده فيما يتعلق بتوجيه الشباب للاستفادة من هذه الفرصة لاكتشاف شخصيتهم ومهاراتهم ورغباتهم مما يسهل لهم الإنجاز والإبداع في العمل. باعتبارها خريجة جامعة قطر، فقد يعني الكثير بالنسبة للدكتورة لطيفة الدرويش أن يكون هناك تعاون مستمر مع جامعة قطر وقد أعربت في هذا الخصوص عن تطلعها الى استقبال المزيد من الطلبة المتدربين خلال العام الدراسي الجديد. بهذا الصدد قالت السيدة مها المري، مدير مركز الخدمات المهنية بالإنابة في جامعة قطر: «نقوم بشكل مستمر في مركز الخدمات المهنية بتزويد طلاب جامعة قطر بالفرصة للقيام بالتجارب العملية، والتي تضيف قيمة إلى دراستهم الحالية وتحفزهم على اتخاذ قرارات بشأن حياتهم المهنية في المستقبل. إن هذه الخبرة التي اكتسبها طلابنا في شركة قطر للمواد الأولية هي فرصة لا تقدرلأن الخبرات العلمية ذات أهمية قصوي لحياتهم المهنية والعملية." ويستهدف برنامج التدريب العملي لدى قطر للمواد الأولية الطلاب المنتسبين الحاليين فيما يتماشى مع التزام جامعة قطر ضمان ما يؤهل طلابها دخول سوق العمل بمهارات وخبرات عملية، وتعزيز كفاءات الشباب المحلية، وتوفير سبل النجاح والتطور بعد المرحلة الجامعية. وأيضاً خلال حفل توزيع شهادات التقدير، تمت دعوة الطلاب الأربعة لقيادة جلسة نقاش برئاسة الدكتورة لطيفة الدرويش ومشاركة إدارة الموارد البشرية، حيث أعرب المتدرب علي عبد الرحمن الملا عن شكره وتقديره لإدارة الجامعة من جهة لإتاحة هذه الفرصة الذهبية وقطر للمواد الأولية من جهة أخرى على ما لمسه من الشركة من حسن استقبال وكرم وتنسيق جيد لبرنامج التدريب على جانب الفائدة التي تحقق له ولزملائه.ووفقاً لوليد صابر خميس جابر، "لقد استوحينا من المواهب والخبرات الموجودة لدى موظفي قطر للمواد الأولية والذي أتاح لنا حرية مشاركتهم بعض الأفكار الجديدة والبناءة والتي دائماً ما كانت تؤخذ بجدية وتطبق قدر المستطاع." من جانبه، قال محمد جهاد الجعم: "خلال التدريب العملي في مواقع قطر للمواد الأولية، تعاملت مع دراستي بطريقة مختلفة وجديدة. بدأت أرى تطبيقات هندسة الكهرباء على أرض الواقع وتعلمت الكثير عن تدابير السلامة التي تنتهجها الشركة في كافة مواقعها ". كما صرحت خلود خالد صالح: "اكتسبت من هذه التجربة الثقة بالنفس ومنظوراً جديداً للعمل الميداني الحقيقي. وقد ساعدني في ذلك، التفاعل مع موظفي قطر للمواد الأولية الذين ساهموا في حصولي على دراية كاملة بكل أقسام الشركة لتكون تجربتي شاملة مجالات هامة تدعم خط العمل الرئيسي للشركة كالاتصالات الداخلية والخارجية، وصولاً إلى الموارد البشرية، التسويق، الهندسة والعمليات التشغيلية." وتأسست شركة قطر للمواد الأولية ليعهد إليها مسؤولية تأمين الحاجة الإستراتيجية في السوق المحلية القطرية من المواد الأولية للبناء لصالح الحكومة القطرية. وتقوم شركة قطر للمواد الأولية بتوفير المواد الأولية التي تحتاجها مختلف مشاريع البنية التحتية في الدولة. وتقوم أهداف شركة قطر للمواد الأولية على التوافق والتماشي مع رؤية قطر الوطنية الطموحة 2030. فضلاً عن إدارة وتطوير المرافق و الموانئ وساحات التخزين الخاصة بشركة قطر للمواد الأولية بإستقبال المواد الأولية لدولة قطر.
1228
| 02 سبتمبر 2015
أعلن مكتب نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية في جامعة قطر عن تعيين الدكتور محمد سماكة عميداً مساعدأ للشؤون الأكاديمية في كلية الهندسة بالإنابة، وذلك اعتباراً من اليوم. إنضم الدكتور محمد سماكة إلى جامعة قطر في سبتمبر 2003. وهو أستاذ مشارك في قسم علوم وهندسة الحاسب. حصل على شهادة الماجستير والدكتوراه من جامعة لوفبرا في بريطانيا. لديه العديد من سنوات الخبرة الأكاديمية، حيث عمل في كليات عدة جامعات في بلدان مختلفة. خلال سنوات حياته المهنية في جامعة قطر، شارك بفاعلية في العديد من اللجان وقد ساهم في ;المشاريع الاكاديمية على مستوى الجامعة والكلية والقسم. عمل الدكتور سماكة على مدى سنوات عديدة، كمقيّم للجودة لبرامج مجلس الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا (ABET)، في الولايات المتحدة الأمريكية. ويعمل حاليا رئيسا لفريق مراجعة الجودة لبرامج مجلس الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا (ABET). قام الدكتور سماكة بقيادة فريق الجودة بالكلية منذ عام 2014 لإعداد الكلية لزيارة مجلس الاعتماد للهندسة والتكنولوجيا المتوقعة في عام 2016. الدكتور سماكة لديه خبرة كبيرة في مجال ضمان الجودة وتعزيز التعليم مع التكنولوجيا، وقد حصل على العديد من الجوائز الدولية والوطنية لمساهماته البحثية. حالياً يقود الدكتور سماكة عدة مشاريع ممولة من خلال برنامج الاولويات الوطنية للبحث العلمى التابع للصندوق القطرى لرعاية البحث العلمى (NPRP). وأعرب مكتب نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية عن الشكر الجزيل للدكتور عادل القسطلي على خدماته وما قدمه خلال فترة توليه منصب عميد مساعد للشؤون الأكاديمية بكلية الهندسة.
1877
| 01 سبتمبر 2015
بدأت جامعة قطر اليوم فعاليات اللقاء التعريفي الذي تستقبل فيه الجامعة دفعة جديدة من الطلبة الجدد البالغ عددهم 3000 طالب وطالبة تقريباً والذين التحقوا بمختلف تخصصات الجامعة وبرامجها الأكاديمية للعام الدراسي 2015 — 2016. ويتعيّن على الطلبة الجدد حضور يومي اللقاء التعريفي المُخصصة لكل طالب بشكل إلزامي لاستكمال إجراءات القبول. وقد شمل اللقاء التعريفي العديد من الفعاليات التي تُسهم في إطلاع الطلبة على أنشطة الجامعة وسياساتها الأكاديمية وخدماتها ومواردها وأنشطتها اللاصفية. ويهدف هذا اللقاء بشكل رئيسي إلى تسهيل انتقال الطلبة إلى المرحلة الجامعية واطلاعهم على آلية اختيار المقررات وتحديد الجدول الدراسي للفصل الدراسي خريف 2015، بالإضافة إلى آلية استخدام البوابة الالكترونية والبريد الالكتروني واستلام البطاقة الجامعية وغيرها. * تعرف على البيئة الاكاديمية وخلال اليوم التعريفي الأول، تعرفت طالبات كلية الهندسة وطلاب كلية الإدارة والاقتصاد وكلية الآداب والعلوم على كافة الموارد والمعلومات التي من شأنها أن تُسهّل انتقالهن إلى المرحلة الجامعية والتعرف على كافة نواحي البيئة الأكاديمية. وقد شاركَ الطلاب خلال اللقاء التعريفي بعدد من الأنشطة للتعرف بشكل أكبر على زملائهم وأساتذتهم وعمداء الكليات، كما قام الطلبة بجولة في الحرم الجامعي للتعرف على كافة مبانِى الجامعة ومرافقها. من جانبه، رحّب د. عمر الأنصاري نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، بالطلبة الجُدد وقال: "تولي جامعة قطر اهتمامًا بالغًا بهذا الحدث السنوي وتُسخر لنجاحه كافة مواردها وذلك انطلاقًا من إيمان الجامعة بأهمية اللقاء التعريفي باعتباره الخطوة الأولى في تجربة الطالب الجامعي. إننا متحمسون لمواصلة جهودنا الرامية إلى تقديم تعليم عالمي يُسهم في بناء طلبة اليوم وقادة المستقبل، آملين أن نرى إنجازات الطلبة وابتكاراتهم التي ستنعكس إيجابيًا على الجامعة والمجتمع ". هذا ويواصل الطلبة الجدد حضور اللقاءات التعريفية حتى العاشر من الشهر الجاري. فيما سيكون اللقاء التعريفي لأولياء الأمور يوم السبت 12 الجاري في مبنى مجمع الأبحاث. ارتياح لسير الإجراءات وفي لقاءات مع "الشرق" اعرب عدد من الطلاب الجدد عن ارتياحهم لسير اجراءات اللقاء التعريفي، مشيرين الى ان ادارة الجامعة وفرت كافة التسهيلات بداية من التسجيل والقبول ووصولا الى هذا اليوم، الذي يعد فاتحة طريق للحياة الجامعية. وقال الطالب في كلية الاداب والعلوم خليفة سعيد إن اجراءات اللقاء التعريفي ازالت الكثير من الغموض واجابت عن استفسارات عديدة تشغل كل طالب جديد، فضلا عن الاطلاع على مرافق الجامعة المختلفة والتعرف على مختلف الخدمات الجامعية التي يمكن للطالب الاستفادة منها. بدوره أشار الطالب مصطفى فارس من نفس الكلية الى اهمية اللقاء بالزملاء والتعرف عليهم لما لذلك من شعور بالاطمئنان والراحة، ولا يقل عن ذلك اهمية ما تم تقديمه من قبل اللجان المنظمة للقاء التعريفي من معلومات عن الجامعة، الى جانب قيام المتطوعين بدور مهم في تسهيل انخراط الطلاب الجدد في الحياة الجامعية بسرعة. يشار إلى أن حضور اللقاءات التعريفية للطلبة الجدد المقبولين لفصل خريف 2015، والتي ينظمها مكتب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب يعد الزاميا حسب ما حددته إدارة القبول بجامعة قطر، حيث ان قرار القبول الذي يستلمه الطالب مرتبط بحضوره اللقاء التعريفي، الذي يتيح مقابلة الطلبة الآخرين في نفس الكلية والتفاعل والمشاركة معهم في الأنشطة المتنوعة، والتعرف على خدمات الدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية المقدمة، والحصول على الإرشاد الأكاديمي بشأن اختيار المقررات الدراسية المناسبة من خلال استخدام بوابة الجامعة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكترني واستلام البطاقة الجامعية. وتسعى ادارة القبول إلى معرفة آراء الطلبة عن اللقاء التعريفي ومدى استفادتهم منه من خلال طرح استبانات الرأي ومن ثم تقوم بالعمل على المقترحات التي يقدمونها التي من شأنها تعزيز مدى الاستفادة والتعاطي بين الكلية والطلبة الجدد في اللقاءات التعريفية القادمة.
226
| 01 سبتمبر 2015
نظم قسم الطلبة الدوليين في جامعة قطر لقاءًا تعريفيًا لاستقبال الطلبة الدوليين الجدد وعددهم 93 طالب وطالبة من 35 دول مختلفة بينها تركيا والمكسيك وتايلاند. وسيبدأ الطلبة الجدد دراستهم في الفصل الدراسي خريف 2015 وذلك في 13 سبتمبر الجاري في مختلف برامج البكالوريوس والدراسات العليا وبرنامج اللغة العربية لغير الناطقين بها. ويهدف اللقاء التعريفي السنوي إلى مساعدة الطلبة الدوليين على الانخراط في الحياة الجامعية والتأقلم مع بيئتهم الجديدة، كما يرمي هذا اللقاء إلى مساعدة الطلبة في الإجابة على أسئلتهم واستفساراتهم ذات الصلة بالحياة الأكاديمية والحياة في قطر بشكل عام. وقد حضرت اللقاء أ. هدى دبور رئيس قسم الطلبة الدوليين، بالإضافة إلى حضور عدد من المرشدين الأكاديميين للإجابة على أسئلة الطلبة المتعلقة بالأمور المالية والإدارية والأكاديمية ولتعريفهم بالخدمات والتسهيلات التي توفرها الجامعة لجميع الطلبة وللطلبة الدوليين على وجه الخصوص. وتضمن اللقاء كلمة للأستاذة هدى دبور رحّبت بها بالطلبة الجدد وحثّتهم على الجد والاجتهاد والاستفادة من كافة الأنشطة والفعاليات التي تنظمها الجامعة خلال العام الدراسي، وقالت: "يهدف قسم الطلبة الدوليين بشكل رئيس إلى مساعدة الطلبة الدوليين الجُدد على التأقلم مع الحياة في الجامعة وقطر على حدّ سواء من خلال تعريفهم بثقافة الجامعة والثقافة الإسلامية والعربية لدولة قطر. كما نهدف في القسم إلى التركيز على أهمية الاختلافات الثقافية بين الطلبة الدوليين ودورها في تكوين شخصية الطالب الجامعي المتميز. وبدورنا فإننا نُشجع الطلبة الجدد على الاطلاع على مختلف الثقافات وتكوين صداقات جديدة مع غيرهم من الطلبة من خلال المشاركة في مختلف الأنشطة الجامعية". وأكّدت دبور استعداد قسم الطلبة الدوليين إلى توفير كل المساعدة والتوجيه للطلبة الدوليين خلال مشوارهم الأكاديمي في الجامعة. وفي لقاءات مع الطلبة الدوليين، قالت الطالبة أفنان عبد الرشيد من الصومال والتي تعتزم التخصص في الكيمياء: "لعلّ أهم الدوافع التي شجعتني على الالتحاق بجامعة قطر هو اهتمام الجامعة ودولة قطر بقطاع التعليم والبحث العلمي وتخصيص جزء كبير من ميزانية الدولة لإجراء البحوث العلمية القيمة التي تُحسن حياة الأفراد. وأطمح إلى أن أغتنم هذه الفرصة لأتلقّى تعليمًا يرقى إلى مستوى التعليم الذي تُقدمه جامعات عالمية". بدورها قالت الطالبة ريم عثمان من السودان: "أنوي دراسة الهندسة والاستفادة من كافة الفرص التعليمية والبحثية والأنشطة غير الأكاديمية لتكوين صداقات مع زميلات من مختلف الدول حول العالم. وأود أن أشكر القائمين على تصميم موقع جامعة قطر لوضوحه وسهولة تصفحه". * لقاءات اليوم في سياق متصل، تنطلق في جامعة قطر غداالثلاثاء اللقاءات التعريفية للطلبة الجدد المقبولين لفصل خريف 2015، والتي ينظمها مكتب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب. وتستمر اللقاءات الى 10 سبتمبر الجاري، ويعد حضورها الزاميا حسب ما حددته إدارة القبول بجامعة قطر، حيث أن قرار القبول الذي يستلمه الطالب مرتبط بحضوره اللقاء التعريفي، الذي يتيح مقابلة الطلبة الآخرين في نفس الكلية والتفاعل والمشاركة معهم في الأنشطة المتنوعة، والتعرف على خدمات الدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية المقدمة، والحصول على الإرشاد الأكاديمي بشان اختيار المقررات الدراسية المناسبة من خلال استخدام بوابة الجامعة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكترني واستلام البطاقة الجامعية. وتشمل اللقاءات التعريفية المقررة اليوم كل من كلية الاداب والعلوم وكلية الادارة والاقتصاد وهذه اللقاءات مخصصة للبنين، كما تشمل كلية الهندسة واللقاء مخصص للبنات. ويتضمن اللقاء التعريفي تعريف الطالب على الكلية المنتسب لها، حيث يلتقي الطلبة الجدد بعميد كليتهم والعميد المساعد وأعضاء هيئة التدريس، كما يطلع الطالب على السياسات الأكاديمية وغير الأكاديمية الخاصة بسياسات جامعة قطر وعلى الخطة الدراسية ليقوم بتسجيل مواد الفصل الأول وبعد أن يفرغ الطالب من تسجيل مواده، ويقوم المتطوعون بتعريف الطلبة على الحرم الجامعي والخدمات والمرافق التي توفرها جامعة قطر من خلال جولة داخلية. وحسب إدارة القبول بجامعة قطر فان سياسة اللقاءات التعريفية التي تنتهجها الإدارة تأتي في إطار ربط صلة مباشرة بين الطلاب والجهات المقدمة للخدمات المختلفة بجامعة قطر، كما ان حضور اللقاء التعريفي جزء مكمل لقرار القبول ويهيئ الطالب لحيالته الجامعية وذلك برفع مستوى الوعي بالقواعد والخدمات.
240
| 31 أغسطس 2015
قام الدكتور جون كابيبيهان الأستاذ المشارك في قسم الهندسة الميكانيكية في كلية الهندسة بجامعة قطر، وفريق من الباحثين العالميين من دولة قطر وسنغافورة وألمانيا والهند، ببحث علمي بعنوان "يد اصطناعية ناعمة ودافئة تمكن صاحبها من الشعور باللمس". وأظهرت هذه الدراسة أنه بالإمكان أن يشعر صاحب اليد الاصطناعية الناعمة والدافئة والمصنوعة من السليكون باللمس. كما أنها تهدف إلى مساعدة الأشخاص ذوي الأطراف المبتورة على التكيف مع الآثار النفسية والاجتماعية لخسارة جزء من جسمهم. وابتكر الدكتور كابيبيهان وفريقه البحثي يدا اصطناعية من خلال تصميم تفصيلي لليد البشرية عبر التصوير المقطعي المحوسب، وإعادة بناء الهيكل العظمي عبر الطباعة ثلاثية الأبعاد، واستبدال النسيج الجلدي بمادة السليكون اللينة. كما وضعت تحت الجلد مدافئ تمنح حرارة تقارب حرارة الجسم البشري. وفي تعليقه على البحث، قال الدكتور جون جون كابيبيهان:" إن هذا البحث الرائد يوفر إمكانيات إنشاء يد اصطناعية وروبوتية تبدو تماما كاليد البشرية. كما أنه يسلط الضوء على مدى جودة البحوث التي أجريت في كلية الهندسة، وعلى الجهود الحثيثة التي بذلتها الكلية لإنشاء شراكات عالمية مع باحثين من جميع أنحاء العالم، وذلك تماشيا مع خطة الكلية الاستراتيجية ومع خريطة جامعة قطر البحثية." من جانبه قال الدكتور راشد العماري عميد كلية الهندسة بجامعة قطر:" إن هذا البحث يعتبر أحد الأنشطة البحثية العديدة التي أنتجتها كلية الهندسة والتي تسلط الضوء على دور الكلية الفعال في تعزيز وتطوير مجال التكنولوجيا بما يصب في مصلحة المجتمع. كما أنه يعكس في الوقت نفسه رؤية والتزام جامعة قطر بشكل عام، وكلية الهندسة بشكل خاص، الهادفة إلى معالجة القضايا الهامة التي تواجه المجتمع وإلى توفير حلول مستدامة لها ." يشار الى ان هذا البحث العلمي الرائد قد نشر في مجلة "عمليات إعادة تأهيل الهندسة للأجهزة العصبية" لجمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في عددها الصادر في شهر مايو 2015، وفي مقال بعنوان "حقيقة اختبار تورنغ" على قناة " بي بي سي فيوتشر"، وذلك في شهر يوليو 2015.
159
| 31 أغسطس 2015
أعلنت جامعة قطر أن كافة الطلبة القطريين الذين تقدموا وحققوا معايير القبول قد تم قبولهم حسب رغبتهم الاولى لجميع الكليات المتاحة، مشيرة إلى أن اللقاء التعريفي للطلبة الجدد المقبولين لفصل خريف 2015 سيبدأ يوم الثلاثاء 1 سبتمبر المقبل ويستمر حتى 10 سبتمبر. كما أكدت الجامعة بأن حضور اللقاء إلزامي لجميع الطلبة المقبولين والذي بلغ عددهم ما يقارب 3000 طالب وطالبة، وذلك بحضور كلا اليوميين المخصصين لكل طالب. ويلغى قبول الطالب في حال عدم حضوره اليومين المخصصين له في اللقاء التعريفي. من جهتها قالت الأستاذة نوف الكواري مدير إدارة القبول: " إننا نتطلع إلى استقبال أبناءنا وبناتنا الطلبة الجدد في اللقاء التعريفي والذي سيتيح لهم الحصول على المعلومات والتعليمات التي تمكنهم من الدخول واستخدام البوابة الالكترونية وخدمات البريد الالكتروني، والالتقاء مع زملائهم في الدراسة والمشاركة في مختلف الأنشطة المقدمة، والحصول على الإرشاد الأكاديمي اللازم والتوصيات بشأن اختيار وتسجيل المقررات الدراسية المناسبة، ومتابعة الطالب لمسيرته الدراسية بما يتناسب مع خطته الأكاديمية وبما يتوافق مع سياسات الجامعة. وأوضحت الكواري بأن اللقاء التعريفي سيتضمن يومين لكل طالب وطالبة وذلك من أجل تعريفهم على الكليات المنتسبين لها، حيث يلتقي الطلبة الجدد بعميد كليتهم والعميد المساعد وأعضاء هيئة التدريس حيث ستقدم كل كلية معلومات وافية عن البرامج والمعلومات الأكاديمية المتعلقة بالكليات والدراسة فيها، والتعريف بالتخصصات المتاحة في الكليات. وأضافت بأن الطلاب سيتعرفون من خلال فقرة "جامعتي 101" على السياسات الأكاديمية وغير الأكاديمية الخاصة، كما سيقوم المتطوعون بتعريف الطلبة على الخدمات والمرافق التي توفرها جامعة قطر من خلال جولة داخلية في الحرم الجامعي. وأشارت إلى أن الطلاب سيحضرون فقرة بعنوان "جامعتي 101" حيث سيتعرفون فيها على مختلف السياسات الجامعية الأكاديمية وغير الأكاديمية في الجامعة. في سياق متصل، تعقد جامعة قطر يومالإثنين اللقاء التعريفي للطلبة الدوليين في قاعة ابن خلدون في الحرم الجامعي. كما سيقام اللقاء التعريفي لأولياء الأمور يوم السبت الموافق 12 سبتمبر في مبنى مجمع البحوث.
183
| 29 أغسطس 2015
تنطلق في جامعة قطر يوم الثلاثاء المقبل اللقاءات التعريفية للطلبة الجدد المقبولين لفصل خريف 2015، والتي ينظمها مكتب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب.وتستمر اللقاءات إلى 13 سبتمبر المقبل ويعد حضورها إلزاميا حسب ما حددته إدارة القبول بجامعة قطر، حيث إن قرار القبول الذي يستلمه الطالب مرتبط بحضوره اللقاء التعريفي، الذي يتيح مقابلة الطلبة الآخرين في نفس الكلية والتفاعل والمشاركة معهم في الأنشطة المتنوعة، والتعرف على خدمات الدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية المقدمة، والحصول على الإرشاد الأكاديمي بشأن اختيار المقررات الدراسية المناسبة من خلال استخدام بوابة الجامعة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكترني واستلام البطاقة الجامعية. ويتضمن اللقاء التعريفي تعريف الطالب على الكلية المنتسب لها، حيث يلتقي الطلبة الجدد بعميد كليتهم والعميد المساعد وأعضاء هيئة التدريس، كما يطلع الطالب على السياسات الأكاديمية وغير الأكاديمية الخاصة بسياسات جامعة قطر وعلى الخطة الدراسية ليقوم بتسجيل مواد الفصل الأول وبعد أن يفرغ الطالب من تسجيل مواده، ويقوم المتطوعون بتعريف الطلبة على الحرم الجامعي والخدمات والمرافق التي توفرها جامعة قطر من خلال جولة داخلية. كما يتيح اللقاء لمنتسبي الجامعة الجدد من الطلاب في هذا الفصل إرشادات عن كيفية الحصول على المعلومات والتعليمات التي تمكنهم من الدخول واستخدام البوابة الإلكترونية وخدمات البريد الإلكتروني، والحصول على الإرشاد الأكاديمي اللازم والتوصيات بشأن اختيار وتسجيل المقررات الدراسية المناسبة، ومتابعة الطالب لمسيرته الدراسية بما يتناسب مع خطته الأكاديمية وبما يتوافق مع سياسات الجامعة. وحسب إدارة القبول بجامعة قطر فإن سياسة اللقاءات التعريفية التي تنتهجها الإدارة تأتي في إطار ربط صلة مباشرة بين الطلاب والجهات المقدمة للخدمات المختلفة بجامعة قطر، كما أن حضور اللقاء التعريفي جزء مكمل لقرار القبول ويهيئ الطالب لحيالته الجامعية وذلك برفع مستوى الوعي بالقواعد والخدمات.وتؤكد إدارة القبول على أن اللقاء التعريفي هو مرحلة مهمة يمر بها الطالب في أول مرحلة الدراسة الجامعية، ففيه الأساس الذي سيبني عليه الطالب حياته الجامعية، وسيتعرف على مختلف مرافق وكليات الجامعة والبرنامج التأسيسي، وسيطلع على كل ما يهمه من معلومات قد يحتاجها خلال دراسته في الجامعة، ومن الضروري جدا لأي طالب مستجد حضور هذا اللقاء. وتشير إلى أن أهمية اللقاء التعريفي للطلبة الجدد تكمن في تعرفهم على المتطلبات والمقررات الجامعية، بالإضافة إلى قوانينها ولوائحها الأكاديمية وغير الأكاديمية على حد سواء. كما تتيح لهم فرصة التعرف على الكلية ومسؤوليها والموظفين فيها، إلى جانب تعرف الكلية عليهم والتوقعات التي دخلوا بها في التخصص الدراسي.وتسعى إدارة القبول إلى معرفة آراء الطلبة عن اللقاء التعريفي ومدى استفادتهم منه من خلال طرح استبانات الرأي؛ ومن ثم تقوم بالعمل على المقترحات التي يقدمونها والتي من شأنها تعزيز مدى الاستفادة والتعاطي بين الكلية والطلبة الجدد في اللقاءات التعريفية القادمة. إلى ذلك يبدأ دوام أعضاء هيئة التدريس في جامعة قطر غدا الأحد، بينما اختتمت اللقاءات التعريفية لأعضاء هيئة التدريس الجدد، التي تنظمها إدارة الموارد البشرية في كل عام لتسهيل عملية انتقال أعضاء هيئة التدريس إلى بيئة العمل في الجامعة تحت شعار "مرحبا".واستمرت اللقاءات للعام الدراسي 2015/2016 في الفترة من 18 إلى 27 أغسطس الجاري، وتضمنت معلومات عن تنظيم الجامعة والهيكل التنظيمي، بالإضافة إلى القواعد واللوائح المعمول بها والعمليات الإدارية. ووفق تقويم العام الدراسي لجامعة قطر فإن العطلة الصيفية لأعضاء هيئة التدريس (صيف 2015) تستمر من 28 يونيو إلى27 أغسطس 2015، أما للإداريين فهي من 5 يوليو 2015 إلى 20 أغسطس.
369
| 29 أغسطس 2015
تسلم السيد علاء التلمس رئيس وحدة الاقتناء وتطوير المجموعات المكتبية بمكتبة جامعة قطر مجموعة من الكتب هدية من مؤسسة البابطين الثقافية لمكتبة الجامعة ، سلمها الصحفي والكاتب الثقافي المختص في التراث الشعبي ومندوب المؤسسة بقطر الأستاذ صالح غريب للسيد التلمس خلال لقاء جمعهما بمكتبة الجامعة. وشملت الهدية أكثر من 200 كتاب وعنوان تضمنت معجم البابطين الشعري في 25 مجلد ، ومعجم البابطين لشعراء العرب خلال القرنين التاسع عشر والعشرين ، إضافة إلى إصدارات المجموعة الثقافية ، التي تنوعت محتوياتها وفقا للندوات الفكرية والعلمية للمؤسسة الكويتية الرائدة . وقد أشاد التلمس في كلمته بالمناسبة بهذه الهدية الثقافية القيمة ، وقال : " تود إدارة المكتبات الجامعية بجامعة قطر التعبير عن خالص شكرها وتقديريها لمؤسسة البابطين على إهدائها القيم والذي يعتبر إضافة وإثراء للمكتبة ، ومساهمة قيمة في خدمة الباحثين والمستفيدين، آملين منكم التواصل والتعاون المستمر. بدوره تحدث الأستاذ صالح غريب عن أهمية هذا التعاون الثقافي مؤكدا استعداد المؤسسة لتزويد مكتبة الطالبات بمجموعة مماثلة من الكتب في المستقبل .
493
| 25 أغسطس 2015
فاز خمسة أساتذة من جامعة قطر بجائزة جامعة قطر وسكوبس للباحثين 2015 وذلك تقديرا لبحثهم العلمي المتميز في مجال العلوم الاجتماعية، والعلوم الإنسانية، والعلوم الطبيعية، والعلوم الطبية والصحية، وعلوم الهندسة والتكنولوجيا. كما كُرِّم مكتب البحث العلمي بجامعة قطر على ما يوفره من بحوث علمية متميزة للمجتمع القطري. وقد نظم مكتب البحث العلمي بجامعة قطر حفل تكريم جائزة سكوبس للمرة الأولى في منطقة الخليج العربي. وتهدف هذه الجائزة إلى تكريم الباحثين في مجال البحث الأكاديمي وتوفير الدعم لهم من أجل اكتساب التقدير لأعمالهم. ويسلط هذا الحدث الضوء على التزام جامعة قطر بتقديم تعليم وبحث علمي متميز الجودة عبر برامج معتمدة أكاديمياً من هيئات دولية مرموقة، وعبر هيئة تدريس من ذوي الخبرات والمعارف العالمية الواسعة. وقد قامت شركة إلسفير، التي شاركت في تنظيم حفل التكريم، بتقييم المشاريع البحثية المتنافسة من خلال تحاليل كمية تقوم على استخدام بيانات سكوبس، بينما قام خبراء من جامعة قطر بإجراء التحاليل النوعية لكل مشروع بحثي. وشملت عملية التقييم أيضا مقاييس أخرى مثل طبيعة وخصوصية ونتائج البحث، والتعاون العالمي، ومحتوى سكوبس وسيفال ستراتا (Strata SciVal)، والمنشورات المقتبسة وغير المقتبسة. وتعليقا على أهمية هذا التكريم، قال الدكتور مازن حسنة نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية: "تعكس هذه الجائزة مدى تفوق جامعة قطر في مجال البحث العلمي إذ إنه إحدى الركائز الأساسية لبيئة التعليم والتعلم بالجامعة. كما أنها تعكس مستوى الجودة الذي تتمتع به البحوث العلمية التي ينجزها أعضاء هيئة التدريس بالجامعة وذلك من حيث نتائجها وتأثيرها في المجتمع ويعد ذلك من المعايير الأساسية لتصنيفات الجامعات. ويعتبر تكريم مكتب البحث العلمي بجامعة قطر حدثا مهما أيضا إذ إنه يسلط الضوء على مدى التزام الجامعة بتوفير تعليم وبحوث عالية الجودة وعلى دورها كمؤسسة رائدة في مجال البحث العلمي في المنطقة".
384
| 25 أغسطس 2015
يبدأ غدا فريق بحثي يضم مختصين ومعنيين من إدارتي الثروة السمكية والرصد البيئي بوزارة البيئة ، بالتعاون مع مركز الدراسات البيئية بجامعة قطر والإدارة العامة لأمن السواحل والحدود بوزارة الداخلية، في إجراء مسح بحري على متن سفينة أبحاث الجامعة "جنان" لتقييم ظاهرة نفوق بعض الأسماك في مياه دولة قطر التي تم رصدها مؤخرا من قبل مفتشي الوزارة المعنيين وبعض المواطنين . وأوضحت إدارة الثروة السمكية أنه منذ الوهلة الأولى التي تم فيها رصد ظاهرة الأسماك النافقة في بعض المناطق بالمياه القطرية، تم توجيه الفنيين بتنفيذ مسح فوري للشاطئ، لرصد وجمع عينات من الأسماك النافقة وكذلك رصد بعض الخصائص البيئية الطبيعية المصاحبة، مشيرة إلى أنه تم إرسال تلك العينات لتحليلها بالمختبرات المركزية بوزارة البيئة. وبينت الإدارة أن المسح البحري يستهدف بصفة رئيسية، تقييم حجم الظاهرة وتحديد نطاقها الجغرافي والوقوف على أسبابها، علما بأن المهام التنفيذية لفريق العمل، تتضمن دراسة الأسماك النافقة والخصائص الفيزيائية والكيميائية للبيئة البحرية المتواجدة فيها، وإعداد تقرير تفصيلي بنتائج التقييم يتم عرضه على الجهات المعنية فور انتهاء المسوحات الميدانية وتحليل العينات التي سيتم جمعها.
260
| 25 أغسطس 2015
فاز الدكتور فتحي إحميدة، الأستاذ المشارك في كلية التربية بجامعة قطر، بجائزة عبد الحميد شومان للباحثين العرب لعام 2014 عن حقل الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية والإدارية . يأتي ذلك في إطار التزام جامعة قطر بتقديم تعليم وبحث علمي متميز الجودة عبر برامج معتمدة أكاديمياً من هيئات دولية مرموقة، وعبر هيئة تدريس من ذوي الخبرات والمعارف العالمية الواسعة. وقد حاز الدكتور إحميدة على هذه الجائزة عن فئة علوم تربية الطفل، وذلك تقديرا لحداثة إنتاجه العلمي وتميزه وعلاقته بتطوير الطفولة. وقد حصل الدكتور إحميدة مؤخراً مع فريق الطفولة المبكرة في كلية التربية بجامعة قطر على منحة برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي الممولة من الصندوق القطري للبحوث. وأعلنت لجنة التحكيم العلمية والتي يرأسها الدكتور وجيه عويس عن أسماء الفائزين في المجالات والحقول المختلفة للجائزة وذلك من بين 146 مرشحا من مختلف الجامعات والمؤسسات العلمية العربية. وتُغطي الجائزة ستة حقول رئيسية في مجالات المعرفة وهي: العلوم الطبية والصحية، والعلوم الهندسية، والعلوم الأساسية، والآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية والإدارية، والعلوم الزراعية، والعلوم التطبيقية. وتعليقا على أهمية هذا التكريم، قال الدكتور إحميدة: "تعتبر هذه الجائزة إضافة للإنتاج العلمي للباحث الفائز بها، وزيادة في انتشار اسم الباحث وإنتاجه العلمي على مستوى الوطن العربي. كما أنها تسهم في زيادة اطلاع الباحثين الآخرين على هذا الانتاج العلمي، فضلاً عن كونها حافزاً للباحث من أجل الاستمرار في تقديم الإنتاج العلمي الذي يسهم في خدمة المجتمع وزيادة الوعي بثقافة البحث العلمي بوصفه ضرورة من ضرورات هذا العصر." وأضاف: "تحرص جامعة قطر على توفير بيئة تشجع على إجراء البحوث العلمية من خلال دعمها للمشاريع البحثية التي تسهم في تحقيق التنمية الشاملة وتطوير القدرات التعليمية والبحثية لأعضاء هيئة التدريس." والجدير بالذكر أن جائزة عبد الحميد شومان قد انطلقت عام 1982 بهدف الإسهام في دعم البحث العلمي العربي وإعداد جيل من الباحثين العرب في الميادين العلمية المختلفة. وقد بلغ إجمالي عدد الفائزين في حقولها المختلفة 385 فائزاً ينتمون إلى مختلف الجامعات والمؤسسات والمعاهد والمراكز العلمية في الوطن العربي.
414
| 22 أغسطس 2015
تسعى جامعة قطر إلى تعزيز قدراتها في مجال البحث العلمي، من خلال عدة خطوات من بينها استحداث مجموعة جديدة من برامج البكالوريس والدراسات العليا خلال العام الدراسي المقبل، تتصل بمجالات التنمية المختلفة وباحتياجات دولة قطر.وفي هذا الاطار تنفذ الجامعة خريطة طريق للبحث العلمي، كخطوة لتعزز دورها كمحرك بحث يُحفز على بناء مجتمع قائم على المعرفة، حيث حملت عنوان "تطوير البحوث من أجل مستقبل قطر" وتضمنت المحاور البحثية الرئيسية الأربعة ذات الأولوية لجامعة قطر وهي: "الطاقة والبيئة واستدامة الموارد"؛ "التغيير الاجتماعي والهوية"؛ "السكان والصحة والعافية"؛ و" تكنولوجيا المعلومات والاتصالات".يضم كل محور بحث رئيسي محاور فرعية هي على التوالي: الغاز الطبيعي المسال والطاقة البديلة، المواد وتكنولوجيا النانو، الموارد البحرية، الماء والهواء والأمن الغذائي؛ الحداثة والهوية الوطنية والمجتمع، الإسلام والقضايا المعاصرة، التعليم وبناء القدرات؛ الوقاية وعلاج الأمراض المزمنة غير المعدية، السلامة المرورية؛ معالجة المعلومات الذكية والآمنة، الأنظمة الموزعة والخدمات الإلكترونية، وتمكين التقنيات.تتضمن خطط تنفيذ خريطة الطريق إنشاء 12 مجموعة متعددة الاختصاصات من أجل معالجة المحاور الفرعية. ويتوقع أن يظهر تأثير رئيسي لخريطة الطريق على عدد وجودة برامج الدكتوراة وعلى التدريبات التي يمكن توفيرها للحائزين على شهادة الدكتوراة، كما ستحثّ الطلاب على إجراء البحوث وتضمن توفير عدد كبير من الباحثين في المجالات ذات الأولوية داخل جامعة قطر ودولة قطر.* مجمع البحوثويأتي تأسيس وتجهيز مجمع البحوث مؤخرا مكملا لهذا الجهد. ويحتوي المجمع على معظم المراكز البحثية والمعامل المجهزة بأحدث التجهيزات العلمية لكي يساعد الباحثين في مشاريعهم البحثية بما يصب في رسالة جامعة قطر لتشجيع البحث العلمي. يعد المجمع مركزا متقدما على مستوى المنطقة لأنه يحتوي على أحدث تقنيات التحليل والقياس فضلا عن مجموعة من أفضل الباحثين في مختلف العلوم ذات الأهمية للدولة.يتكون المجمع من 8 مبان ويقع على مساحة إجمالية تبلغ 25 ألف متر مربع. يضم المبنى الرئيسي للمجمع مبان ادارية وخدماتية ويحتوي على مدرج ومكاتب ادارية، أما بقية المباني فهي مراكز بحثية بعضها يتم تشغيله للمرة الأولى، ومنها مركز الدراسات البيئية، مركز المواد المتقدمة، مركز أبحاث الغاز، مركز الكندي للحوسبة، مركز العلوم الطبية الحيوية، ومركز أبحاث حيوانات المختبر، اضافة إلى جزء من معامل كلية الطب التي انشئت حديثا.لا يمثل المجمع تجميعا جغرافيا فقط للوحدات البحثية للجامعة، بل ترافق ذلك مع عمل دؤوب لتوحيد الجهد البحثي للجامعة، بحيث تعمل المراكز البحثية في ابحاث بينية عابرة للتخصصات، وهذا هو الاتجاه السائد في الأبحاث العلمية الحديثة في مختلف أنحاء العالم، حيث يعمل علماء من تخصصات مختلفة لحل مشكلة بحثية معينة ولكن كل من تخصصه الدقيق. وتعمل لجان مختلفة الآن في الجامعة لتعظيم الاستفادة من المعدات والأجهزة والباحثين وذلك لتحسين الاستفادة مما هو متوفر وإدارة موارد الجامعة بشكل أكثر كفاءة.وحققت الجامعة المركز الرابع على مستوى الشرق والاوسط وشمال افريقيا وفق تصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي، في مجال جودة ونوعية الابحاث العلمية للطلبة واعضاء هيئة التدريس.اضافة إلى ذلك، الجامعة تحصل على حصة الاسد من الصندوق القطري للبحث العلمي لتمويل الابحاث والمشاريع، ومن المتوقع ان تزيد هذه النسبة مع استحداث كلية الطب في جامعة قطر.* الصندوق القطريويعد الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي أكبر مصدر ممول للمنح الخارجية بجامعة قطر. ويوفر نوعين أساسيين من المنح: برنامج الأولويات الوطنية للبحث: هو أكبر منحة تمويل في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وهو نشاط يقدم مرة واحدة في السنة ويهدف إلى تلبية الاحتياجات الوطنية والإقليمية والعالمية الرئيسية من خلال البحث. ويقدم مرة واحدة في السنة.يتراوح طلب التمويل بين 20000 دولار أمريكي كحد أدنى و350000 دولار أمريكي كحد أقصى سنوياً. فترة المشروع (عام، عامين، ثلاثة أعوام).أما برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، فيهدف إلى إجراء أبحاث تحت إرشاد هيئة أعضاء التدريس بكل جامعات قطر ويقدم مرتين في السنة. وتصل ميزانية مشروع البحث لكل طالب كحد أقصى إلى عشرة آلاف دولار أمريكي، والتي تشمل: منحة للطالب قيمتها 4000 دولار. منحة للأستاذ المشرف قيمتها 2000 دولار. ومبلغ إضافي 4000 دولار كحد أقصى لتغطية مصاريف البحث.استكملت الجامعة أيضا عددا من الوثائق والسياسات المهمة التي تحدد منزلة البحث العلمي في الجامعة وتسهل مهمة الباحثين، إذ أنجزت الجامعة مؤخرا ورقة استراتيجية تتعلق بمنزلة البحث العلمي في الجامعة وتحدد واجبات وحقوق كل فرد في الجامعة قدر تعلق الأمر بالبحث العلمي. كما أنجزت مجموعة من السياسات المتعلقة بالتعيينات المشتركة بين الوحدات المختلفة في الجامعة وهذا مرة أخرى يتعلق بتنشيط الأبحاث البينية والتكامل والاستغلال الأمثل للموارد.
618
| 22 أغسطس 2015
يبدأ بعد غد الأحد دوام الإداريين في جامعة قطر، بينما يبدأ دوام أعضاء هيئة التدريس يوم الأحد 30 أغسطس. في هذه الأثناء تتواصل اللقاءات التعريفية لأعضاء هيئة التدريس الجدد، التي تنظمها إدارة الموارد البشرية في كل عام لتسهيل عملية انتقال أعضاء هيئة التدريس إلى بيئة العمل في الجامعة تحت شعار "مرحباً".وتستمر اللقاءات للعام الدراسي 2015/2016 في الفترة من 18 إلى 27 أغسطس الجاري، وتتضمن معلومات عن تنظيم الجامعة والهيكل التنظيمي، بالإضافة إلى القواعد واللوائح المعمول بها والعمليات الإدارية. وأشارت إدارة الموارد البشرية إلى أنها تعمل على تمكين الموظفين الجدد من إنهاء الإجراءات الإدارية من الأعمال المصرفية والاتصالات وتصريح الإقامة في قطر، وتكنولوجيا المعلومات، وغيرها من المسائل الإدارية الخاصة بجامعة قطر.ووفق تقويم العام الدراسي لجامعة قطر فإن العطلة الصيفية لأعضاء هيئة التدريس (صيف 2015) تستمر من 28 يونيو إلى27 أغسطس 2015، أما للإداريين فهي من 5 يوليو 2015 إلى 20 أغسطس. ومن المقرر أن ينطلق اللقاء التعريفي للطلبة الجدد في الأول من سبتمبر المقبل.
423
| 21 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
28854
| 08 أكتوبر 2025
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
8720
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
8720
| 09 أكتوبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية حكماً بإلزام مؤسسة طبية بأن تؤدي لمقيمة مبلغ (2,000,000) مليوني ريال تعويضاً لخطأ طبى فى التشخيص. وتفيد وقائع الدعوى أن...
7922
| 08 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
28854
| 08 أكتوبر 2025
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
8720
| 10 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
8720
| 09 أكتوبر 2025