رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جامعة حمد بن خليفة تطلق ماجستير تنفيذي في الطاقة

تطلق جامعة حمد بن خليفة،عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، برنامج الماجستير التنفيذي في الطاقة والموارد في 25 يناير 2014. وهذا البرنامج مصمم خصيصاً لتزويد المشاركين بفهم أعمق حول دور الطاقة والموارد في الحياة العصرية، بما في ذلك أهميتها وتأثيرها على السياسات العالمية، والتوازن بين تلبية احتياجاتنا من الطاقة وحماية بيئتنا الطبيعية، وقدرتها على خلق أسواق دولية. وسيجمع البرنامج أيضاً عدة تخصصات تشمل الجغرافيا السياسية، والسياسة العامة، والتكنولوجيا، والتمويل والإدارة والإستراتيجية؛ وسيعملعلى إعداد المنتسبين لتمكينهم من تطبيق تحليلات استراتيجية واتخاذ قرارات فعالة وإدارة عملياتهم منطلقين من فهم قضايا الطاقة والموارد على المستوى العالمي. وتقدم جامعة حمد بن خليفه هذا البرنامج المتداخل التخصصات بالشراكة مع جامعة جورجتاون، وجامعة تكساس إي أند أم، وجامعة الدراسات العليا للإدارةHEC Paris، حيث ستوفر كل واحدة منها منهجيات مختلفة ومتكاملة حول هذا القطاع الحيوي الهام. ويساعد البرنامج على تلبية متطلبات الشركات العاملة في المجالات التي قد يؤثر فيها الإنتاج والاستهلاك أو الأثر البيئي للطاقة والموارد الطبيعية على الأرباح أو السياسة. كما يعزز قدرات المنتسبين ليصبحوا مدراء ومسؤولين تنفيذيين يتمتعون بإمكانات عالية. هذا وتم تصميم برنامج الماجستير التنفيذي في الطاقة والموارد في جامعة حمد بن خليفة للمدراء والتنفيذيين ذوي الإمكانات العالية والحائزين على شهادة البكالوريوس والذين يتمتعون بخبرة لا تقل عن 7 سنوات من العمل في قطاعات ذات صلة، كقطاع النفط وقطاع البتروكيماويات، والطاقة، والصناعات الكثيفة في مجال الطاقة، والقطاع المصرفي، والاستشارات، والحكومة، والمنظمات غير الحكومية.

405

| 12 نوفمبر 2013

اقتصاد alsharq
شراكة بين ميزة وEllucian وجامعة حمد لدعم تقنية المعلومات

وقعت كل من شركة ميزة وشركة Ellucian® وجامعة حمد بن خليفة اتفاقية شراكة لتطبيق نظام Banner® من Ellucian® في جامعة حمد بن خليفة، بما يدعم رؤية قطر الوطنية 2030. وإلى جانب نظام Banner الإداري، ستقدم Ellucian للجامعة الحلول والبرمجيات المتعلقة به إلى جانب خدمات التطبيق والدعم والتدريب وموظف يعمل بدوام كامل لتوفير الموارد اللازمة لموظفي جامعة حمد بن خليفة. كما ستقدم شركة ميزة البنية التحتية وخدمات الأمن والدعم والمتابعة. ومن جانبه قال الدكتور خالد الخانجي، نائب الرئيس لشؤون الطلبة في جامعة حمد بن خليفة: "تلتزم مؤسستنا بتوفير تعليم رفيع المستوى لطلابنا مما يساعدهم في تحقيق طموحاتهم وتلبية احتياجات المجتمع القطري. جاء اختيارنا لبرمجيات Ellucian انطلاقاً من مواءمتها الإستراتيجية لالتزامنا بتقديم تجربة ثرية للطلاب ورؤيتنا لتحقيق التميز والتفوق في كافة جهودنا". وسوف يساعد تطبيق حلول Ellucian في تلبية الاحتياجات التشغيلية في جامعة حمد بن خليفة إلى جانب توفير أفضل الممارسات للخدمات الإلكترونية. ينصبّ التركيز في المرحلة الأولى من التطبيق على تقديم خدمات الدعم الجوهرية للطلاب، كالقبول والتسجيل. كما تتوفر أدوات توظيف الطلاب للمساهمة في إيجاد مجتمع يربط جهات العمل بأصحاب الموهبة والتميز الذين يمكن أن يصبحوا موظفين ناجحين لديهم، ومنح الطلاب الدعم لما قبل الحصول على العمل. وفي المرحلة الثانية سيتم إنشاء بيئة لإدارة شؤون الطلاب إلكترونيا دون استخدام الأوراق، بالإضافة إلى توفير خدمات قيّمة عبر الهاتف المتحرك. يساعد هذان التطبيقان في الحصول على المعلومات بسهولة وبشكل يدعم الطلاب في سعيهم للنجاح ويعزز من كفاءة المؤسسات. ومن الجدير بالذكر أن أكثر من 2.400 مؤسسة في 40 دولة حول العالم تعمل مع Ellucian من أجل الحصول على الأفكار المبتكرة التي تساعد في دفع عجلة التعليم ومساعدة الناس في كل مكان على استكشاف المستقبل من خلال التعلم.

401

| 11 نوفمبر 2013

اقتصاد alsharq
جامعة حمد بن خليفة تنظم ندوة حول الصكوك الإسلامية

نظم مركز الاقتصاد والتمويل الإسلامي، التابع لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة حمد بن خليفة، ندوة بعنوان "الصكوك من ناحية شرعية واقتصادية وقانونية وعملية". وتضمنت الندوة عدة محاور هي : الصكوك الإسلامية ودورها في الادخار والاستثمار والتمويل ، وهيكلة المخاطر في تصميم الصكوك ، والصكوك من الناحية القانونية ، والصكوك من الناحية العمليّة. وقد استعرض الدكتور علي القره داغي الخبير الشرعي في المصارف الإسلامية الصكوك من الناحية الشرعية، حيث عرّف بالصكوك والسندات وشهادات الاستثمار وسندات التنمية وحكم السندات، ثم بيّن أهمية الصكوك والفرق بين الصك والسهم وبين الصك والبوند، والتأصيل الشرعي للتصكيك والحاجة المالية والاقتصادية إليه، يُضاف إلى ذلك الضوابط العامة للصكوك الاستثمارية وخصائصها وضماناتها وأسباب نجاحها وأنواعها وبعض تطبيقاتها المعاصرة. وناقش الدكتور طارق الله خان، الأستاذ في كلية الدراسات الإسلامية، هيكلة المخاطر في تصميم الصكوك، ومدى قدرة كل هيكل على التغلب على المخاطر التي تنطوي عليها وطرق إدارة المخاطر فيها. وأوضح أن من أهم الشروط المسبقة لتحقيق استقرار هيكلة الصكوك وبنائها هو توافق الآراء والتنسيق بين اللاعبين الأساسيين وهم وزراء المالية، ومحافظو البنوك المركزية، والمصرفيون الإسلاميون ومصدرو الصكوك والمستثمرون. ويرى الدكتور طارق أن اختلاف الآراء الفقهية والفقهاء فيما بينهم، وخاصة في المواضيع والفتاوى المتعلقة بالصكوك من أهم المخاطر التي تتسبب في عرقلة نمو السوق المالية الإسلامية. وتناول بالشرح أيضاً كيفية اجتناب مخاطر الائتمان ومخاطر السعر ومخاطر العائد لدى تصميم الصكوك. أما السيد برنارد بربور، رئيس الشؤون القانونية والشرعية في كيوانفست، فقد تناول الجوانب التعاقدية الرئيسة المتعلقة بإصدار الصكوك في قطر، وفي القانون القطري، ثم أهم المواضيع ذات الصلة بالصكوك من الناحية التعاقدية كقضايا اختلاف عملة الأداء عن الريال القطري، فأوضح عدم وجود نص في القانون القطري حولها. ثم تناول قضية التأخر عن السداد، وأوضح أن محاكم قطر ربما لا تسمح بفرض مزيد من الفوائد أو الأرباح في حالة التأخير، ولو اتفق الطرفان على ذلك. كما تطرق إلى التعويضات والمقاصة وشدّد على أن إجراءها يجب ألا يضر بحقوق الأطراف الثالثة، ثم تناول أحوال الظروف القاهرة في القانون القطري، ومدى تأثير القانون الأجنبي في قضايا الإعسار والتصفية والإدارة وتنفيذ الأحكام الأجنبية في دولة قطر.

544

| 12 نوفمبر 2013

محليات alsharq
"دراسات الترجمة" ينظم المؤتمر الخامس للترجمة ابريل القادم

ينظَّم معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة، وبالتعاون مع دار بلومزبري – مؤسسة قطر للنشر، المؤتمر السنوي الخامس للترجمة من 13 ولغاية 15 أبريل 2014 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وفي معرض تأكيدها على أهمية دور المؤتمر في تطوير المعرفة في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، تقول الدكتورة أمل المالكي، المدير التنفيذي لمعهد دراسات الترجمة: "يستقطب مؤتمر الترجمة السنوي الأكاديميين، والطلاب ومحترفي الترجمة من شتى بقاع الأرض. ونواصل في المعهد تعزيزَ الترجمة التحريرية والشفوية بشقّيها الأكاديمي والاحترافي، وبناءَ فضاءٍ فكري لتبادل المعرفة والتدريب". وتصَف الدكتورة المالكي المؤتمر بأنّه فرصةٌ ثمينة لبناء شبكةٍ معرفية، وجسرٌ يصل بين العالم الأكاديمي وسوق العمل هدفُه الأسمى الترويج لمفهوم جودة وتفاني الترجمة: "سيحظى طلاب برنامج ماجستير دراسات الترجمة في معهدنا، وسواهم من طلاب الترجمة والترجمة الشفوية في المنطقة والعالم، بفرصةٍ ثمينة للإطّلاع على التيارات العالمية في الترجمة وحضور ورشات العمل المهنيّة المرافقة للمؤتمر". تشتهر منطقة الخليج منذ الماضي وحتى الآن بكونها معبراً ومركزاً للترجمة والتبادل الثقافي. التبادل الثقافي ويسعى المؤتمر السنوي الخامس للترجمة، الذي سينعقد تحت عنوان "تيارات الترجمة العالمية"، إلى استكشاف إشكاليات التبادل الثقافي، وقضايا الترجمة في منطقة الخليج والعالم فمن جهة يناقش المؤتمر أهمية التبادل الثقافي في خلق فرص تحصيل المعارف الجديدة ونشرها، ومن جهة أخرى يسلّط الضوء على تأثر الثقافات بالإستعمار. ونظراً لما يشكّله التبادل الثقافي والترجمة من أهميةٍ في المنطقة، يتناول المؤتمر بشكلٍ خاص الأوراق البحثية التي تركّز على الترجمة وارتباطها بأدب الرحلات في الخليج والعالم، بالإضافة إلى المواضيع المتعلقة بالحداثة، وانتعاش حركة الترجمة في دول مجلس التعاون الخليجي، والجهود الرامية لتوثيق التراث الخليجي والحفاظ عليه، بما في ذلك التراث الشفوي والثقافة ضمن السياق العالمي الجديد. مركزٍ فعال وفي معرض تعليقها على المؤتمر، تقول الدكتورة منيرة الغدير، مديرة قسم الدراسات العليا والبحوث في معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة: "نريد التركيز في المؤتمر السنوي الخامس للترجمة على دور منطقة الخليج كمركزٍ فعال لحركة الترجمة التي تتأثر بعدّة عوامل منها التجارة، والهجرة، والتدفق الثقافي، وتعدَد اللغات، والتي تسهم مجتمعةً في تشكيل عملية الترجمة. ويُشجّع المؤتمر الباحثين على إعادة التفكير في المراحل التاريخية الإستثنائية وما أنتجته من حوارٍ بين الثقافات، ودراسة دورها في نشوء حركة الترجمة بين الغرب والشرق."

388

| 20 نوفمبر 2013

محليات alsharq
"دراسات الترجمة" ينظم المؤتمر الخامس للترجمة ابريل القادم

ينظَّم معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة، وبالتعاون مع دار بلومزبري – مؤسسة قطر للنشر، المؤتمر السنوي الخامس للترجمة من 13 ولغاية 15 أبريل 2014 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وفي معرض تأكيدها على أهمية دور المؤتمر في تطوير المعرفة في مجال الترجمة التحريرية والشفوية، تقول الدكتورة أمل المالكي، المدير التنفيذي لمعهد دراسات الترجمة: "يستقطب مؤتمر الترجمة السنوي الأكاديميين، والطلاب ومحترفي الترجمة من شتى بقاع الأرض. ونواصل في المعهد تعزيزَ الترجمة التحريرية والشفوية بشقّيها الأكاديمي والاحترافي، وبناءَ فضاءٍ فكري لتبادل المعرفة والتدريب". وتصَف الدكتورة المالكي المؤتمر بأنّه فرصةٌ ثمينة لبناء شبكةٍ معرفية، وجسرٌ يصل بين العالم الأكاديمي وسوق العمل هدفُه الأسمى الترويج لمفهوم جودة وتفاني الترجمة: "سيحظى طلاب برنامج ماجستير دراسات الترجمة في معهدنا، وسواهم من طلاب الترجمة والترجمة الشفوية في المنطقة والعالم، بفرصةٍ ثمينة للإطّلاع على التيارات العالمية في الترجمة وحضور ورشات العمل المهنيّة المرافقة للمؤتمر". تشتهر منطقة الخليج منذ الماضي وحتى الآن بكونها معبراً ومركزاً للترجمة والتبادل الثقافي. التبادل الثقافي ويسعى المؤتمر السنوي الخامس للترجمة، الذي سينعقد تحت عنوان "تيارات الترجمة العالمية"، إلى استكشاف إشكاليات التبادل الثقافي، وقضايا الترجمة في منطقة الخليج والعالم فمن جهة يناقش المؤتمر أهمية التبادل الثقافي في خلق فرص تحصيل المعارف الجديدة ونشرها، ومن جهة أخرى يسلّط الضوء على تأثر الثقافات بالإستعمار. ونظراً لما يشكّله التبادل الثقافي والترجمة من أهميةٍ في المنطقة، يتناول المؤتمر بشكلٍ خاص الأوراق البحثية التي تركّز على الترجمة وارتباطها بأدب الرحلات في الخليج والعالم، بالإضافة إلى المواضيع المتعلقة بالحداثة، وانتعاش حركة الترجمة في دول مجلس التعاون الخليجي، والجهود الرامية لتوثيق التراث الخليجي والحفاظ عليه، بما في ذلك التراث الشفوي والثقافة ضمن السياق العالمي الجديد. مركزٍ فعال وفي معرض تعليقها على المؤتمر، تقول الدكتورة منيرة الغدير، مديرة قسم الدراسات العليا والبحوث في معهد دراسات الترجمة التابع لجامعة حمد بن خليفة: "نريد التركيز في المؤتمر السنوي الخامس للترجمة على دور منطقة الخليج كمركزٍ فعال لحركة الترجمة التي تتأثر بعدّة عوامل منها التجارة، والهجرة، والتدفق الثقافي، وتعدَد اللغات، والتي تسهم مجتمعةً في تشكيل عملية الترجمة. ويُشجّع المؤتمر الباحثين على إعادة التفكير في المراحل التاريخية الإستثنائية وما أنتجته من حوارٍ بين الثقافات، ودراسة دورها في نشوء حركة الترجمة بين الغرب والشرق."

236

| 20 نوفمبر 2013