أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 126.76 نقطة، أي ما نسبته 1.28 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و744.97 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 6 ملايين و53 ألفا و982 سهما بقيمة 230 مليونا و614 ألفا و340.96 ريال نتيجة تنفيذ 3659 صفقة. وارتفعت أسهم 3 شركات وانخفضت أسعار 33 شركة، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 526 مليارا و76 مليونا و954 ألفا و234.33 ريال.
188
| 14 نوفمبر 2016
قامت الشركة المتحدة للتنمية، (شركة مساهمة مدرجة في بورصة قطر) بتوقيع ثلاثة عقود مقاولة لتطوير ثلاثة مشاريع إنشائية استراتيجية في مشروعها اللؤلؤة-قطر بقيمة إجمالية بلغت 716 مليون ريال. وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة اليوم أن المشاريع الجديدة التي باشرت الشركة المتحدة للتنمية بتطويرها بموجب هذه العقود، تشمل أعمال تشييد المبنى الرئيسي لأبراج المتحدة السكنية في منطقة فيفا بحرية، وعقد تنفيذ وتطوير البنية التحتية لمنطقة جياردينو فيلاج في جزيرة اللؤلؤة، بالإضافة إلى عقد لبناء عشر فلل فاخرة في نفس المنطقة، وذلك ضمن استثمارات تقدر ب 1.2 مليار ريال. وأضاف أن هذه العقود تأتي تنفيذا لخطة أعمال الشركة الخمسية الهادفة الى النهوض مجدداً بمشروع اللؤلؤة-قطر من خلال ضخ الاستثمارات في تطوير بنيته التحتية، وإنشاء طرق حديثة وتهيئة المناطق المختلفة للمخطط العمراني الجديد متضمناً مبنى المستشفى والمدرسة المزمع تنفيذهما لاحقاً. وتعليقاً على مجمل الاتفاقيات التي تم توقيعها، اعتبر السيد إبراهيم جاسم العثمان، الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للتنمية أن هذه العقود سيكون له تأثيرات مباشرة على تعزيز مكانة اللؤلؤة-قطر وموقعها ومشاريعها ضمن خارطة الاستثمارات المحلية والإقليمية، وأنها جاءت انعكاساً لبنية أعمال الشركة الأساسية، ونتيجة التزامها بتنفيذ استراتيجية الشركة الهادفة الى التركيز على نشاطاتها الرئيسية. وتم إسناد العقد الأول الخاص بتنفيذ مخططات المبنى الرئيسي لأبراج المتحدة لشركة ليتون للمقاولات - قطر، ويتكون المشروع من برجين سكنيين متصلين على مستويات علوية يوفران بمجملها 480 شقة سكنية بمساحات مختلفة، إلى جانب مجموعة من الفيلات العلوية (البنتهاوس) والاستوديوهات ونماذج سكنية أخرى مبتكرة، جميعها مطلة على الواجهة البحرية والمارينا. وسيطرح المشروع الجديد للبيع أمام المستثمرين والراغبين خلال الفترة المقبلة، حيث من المتوقع الانتهاء من أعمال بناء وتشييد أبراج المتحدة في الربع الأخير من 2019 ، كما تم إسناد عقد أعمال البنية التحتية لمنطقة جياردينو فيلاج إلى شركة نافايوكا الهندسية – قطر. كذلك قامت المتحدة للتنمية، بإسناد عقد بناء عشر فلل فاخرة في منطقة جياردينو فيلاج لشركة برومر قطر، وبموجب العقد، سوف تقوم برومر بتنفيذ مخطط بناء عشر فلل، حيث سيتم تسليم الوحدات خلال فترة 18 شهراً وطرحها للبيع في مرحلة مقبلة.
560
| 14 نوفمبر 2016
قلق غير مبرر بين أوساط المستثمرينأبو حليقة: عمليات البيع الواسعة تؤدي إلى "حرق أسعار" الأسهماليافعي: الأسعار الحالية تشجع على دخول سيولة جديدةإستهل المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات الأسبوع على تراجع، وسط انخفاض في حجم الأسهم، وقيمة التعاملات عن يوم الخميس الماضي، تراجع المؤشر 89 نقطة في تداولات اليوم ليصل إلى 9871.73 نقطة، بنسبة 90. 0 %، وبلغ حجم الأسهم المتداولة 7.8 مليون سهم قيمتها 270 مليون ريال. وارتفعت أسعار 5 شركات وتراجعت أسعار 31 شركة وثبتت أسعار 4 شركات. وبلغ عدد الصفقات 3173 صفقة في القطاعات المختلفة للبورصة.مفاجآت عالميةوأكد الخبراء أن تراجعات اليوم تأتي إستمراراً لتراجعات الأسبوع الماضي بسبب الأحداث السياسية العالمية وفي مقدمتها الإنتخابات الأمريكية والمفاجآت التي حدثت بها، إلى جانب تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية نتيجة لنفس الظروف.وأضاف الخبراء أن مؤشر بورصة قطر استطاع التماسك وسط هذه الأحداث، وتمكن من الإرتداد إلى نقطة دعم قوية من المنتظر أن يتجاوزها الأسبوع الحالي، وشدد الخبراء أن عمليات البيع الواسعة تسبب "حرق أسعار" في البورصة مطالبين صغار المستثمرين بالاحتفاظ بالأسهم، وعدم المضاربة بها، خاصة أن الأسعار الحالية تشجع على الاستثمار بها. حذر وترقب المستثمر يوسف أبو حليقة يؤكد أن تعاملات اليوم تمثل إستمرار لتعاملات الأسبوع الماضي وما حدث به من مفاجآت على الساحة العالمية، خاصة يوم الخميس الذي استطاع المؤشر فيه الصعود بعد أن كان منخفضا أكثر من 200 نقطة، واستطاع الصمود إلى تراجعات 14 نقطة فقط.ويضيف أن أول أيام الأسبوع عادة ما يكون المستثمرون حذرين خاصة إذا كان هناك تراجع في نهاية الأسبوع، لذلك كانت تعاملات أمس حذرة، وسط ارتباك من المستثمرين بالبيع أو الشراء، ويوضح أن عمليات جني الأرباح أسهمت في تراجع المؤشر العام للبورصة، حيث سارع عدد كبير من المستثمرين ببيع الأسهم لتحقيق أرباح، على أمل ألا تتراجع الأسعار مرة أخري، كما قام عدد آخر بتعديل مراكزهم المالية في ضوء التطورات الجديدة وظروف السوق.ويؤكد أبو حليقة أن وضع البورصة جيد في ظل الأسعار الحالية التي تشجع على الشراء والإستثمار، مضيفاً أن المستثمر يجب أن يركز على العوامل الداخلية للسوق، مثل قوة الإقتصاد المحلي، وأرباح الشركات، وغيرها من العوامل التي تدعم السوق، إلى جانب عدم التركيز على العوامل الخارجية التي تشكل ضغطا نفسيا على السوق. استثمار قصير وطويل الأجلويشدد أبو حليقة على أهمية احتفاظ المستثمرين بالأسهم وعدم التفريط بها، لأن عمليات البيع الكبيرة تؤدي إلى حرق أسعار الأسهم، فالإستثمار في الأسهم على المدى القصير أو على المدى الطويل يحقق منافع ومصالح لأصحابها، خاصة إذا كان المستثمر يجيد إدارة أمواله في البورصة وتعديل مراكزه المالية، مشيراً إلى أن الفترة القادمة تدعم عملية الاحتفاظ بالأسهم مع قرب انتهاء السنة وإعلان الأرباح السنوية للشركات.ويوضح أن توقعات السوق خلال الفترة القادمة إيجابية وكلها تصب في صالح ارتفاع المؤشر، في ظل أرباح الشركات الموقعة، واستمرار الإنفاق الحكومي على المشاريع، مما يدعم الشركات ويوسع من عملياتها في السوق.استقرار مؤشر الأسهممن جانبه يؤكد المحلل المالي وخبير الأسواق المالية محمد اليافعي أن المؤشر العام لبورصة قطر كانت تعاملاته بشكل أفقي خلال الفترة من 20 سبتمبر إلى 25 أكتوبر، بمعنى أنه كان مستقراً وليس هناك أي اهتزازات قوية صعودا أو هبوطاً، وكان المؤشر ما بين 10300 إلى 10500 نقطة.ويضيف أنه مع التطورات العالمية وأبرزها الانتخابات الأمريكية هبط المؤشر إلى ما دون 10 آلاف نقطة، وليكون هناك حائط دعم عند 9500 نقطة، من المستبعد أن يصل إليها المؤشر في نهاية السنة المالية مع إعلان أرباح الشركات.ويؤكد اليافعي أن العوامل السياسية العالمية أسهمت في عزوف المستثمرين عن دخول السوق خلال الأسبوع الماضي، لذلك كان هناك تخوف انعكس أثره على تعاملات الأمس التي شهدت تراجعا على كافة القطاعات.ويشير اليافعي إلى أن السوق حاليا يمر بمرحلة تغري المستثمرين من خلال الأسعار المنخفضة للأسهم، التي تدعم الاستثمار طويل الأجل وليس المضاربة، ودخول سيولة جديدة تساهم في إنعاش السوق.ويطالب اليافعي المستثمرين بعد التخلص من الأسهم كما حدث الأسبوع الماضي، لأن العوامل الداخلية قوية وأبرزها الاقتصاد القطري، إلى جانب التوقعات الإيجابية لاجتماع أوبك نهاية الشهر الحالي الذي سيتم فيه تقييم الأوضاع. الاتصالات يقود التعاملاتوشهدت تعاملات اليوم تداول 1.3 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، قيمتها حوالي 57 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 820 صفقة، وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 389 ألف سهم قيمتها 8.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 327 صفقة.وتداول قطاع الصناعة 838 ألف سهم بقيمة 52 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 400 صفقة، أما قطاع التأمين فشهد تداول مليون سهم بقيمة 54.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 202 صفقة، وتداول قطاع العقارات 1.2 مليون سهم قيمتها حوالي 19 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 290 صفقة. وتداول قطاع الاتصالات 2.8 مليون سهم قيمتها حوالي 72 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1025 صفقة، وتداول 192 ألف سهم بقيمة 5.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 109 صفقات، وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 144.34 نقطة، أي ما نسبته 0.90% ليصل إلى 15971 نقطة.بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 45.96 نقطة، أي ما نسبته 1.25% ليصل إلى 3640 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 22.57 نقطة، أي ما نسبته 0.82% ليصل إلى 2722 نقطة، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 531.5 مليار ريال.
354
| 13 نوفمبر 2016
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأحد، انخفاضاً بقيمة 22ر89 نقطة، أي ما نسبته 90ر0%، ليصل إلى 9 آلاف و73ر871 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 7 ملايين و802 ألف و383 سهماً بقيمة 269 مليوناً و808 آلاف و13ر688 ريال نتيجة تنفيذ 3173 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 5 شركات وانخفضت أسعار 31 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 531 ملياراً و801 مليون و524 ألفاً و98ر023 ريال.
183
| 13 نوفمبر 2016
إرتفع مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي بمقدار4.96 نقطة، أو ما يعادل 0.05% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9.960.95 نقطة. وهبطت القيمة السوقية للبورصة بنسبة هامشية بلغت 0.10% لتصل إلى 535.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 536.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 23 سهمًا، في حين انخفضت أسعار 17 سهمًا، بينما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "المجموعة للرعاية الطبية" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 12.1% بالمقارنة بالأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه2.3 مليون سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك التجاري القطري" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 8.4% من خلال تداولات بلغ حجمها 1.7 مليون سهم. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 14% ليصل إلى 1.8 مليار ريال قطري، بالمقارنة بـ 1.6 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد القطاع الصناعي التداولات، مع استئثاره بنسبة 32.2% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 31.2% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "بنك قطر الدولي الإسلامي" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 242.6 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 16.9% ليصل إلى 46.8 مليون سهم، بالمقارنة بـ 40.1 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 2.1% ليصل إلى 18.574 صفقة بالمقارنة بـ18.183 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 26.4% من إجمالي التداولات. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 24.1% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 8.2 مليون سهم. وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 684.5 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 514.4 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 679.3 مليون ريال قطري، بالمقارنة بمبيعات صافية بقيمة 528.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريون على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 9.5 مليون ريال قطري بالمقارنة بمشتريات صافية بقيمة 6 ملايين ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، تحولت رؤية الأفراد القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 14.7 مليون ريال قطري بالمقارنة بـمشتريات صافية بقيمة 7.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.9 مليار دولار أمريكي. التحليل الفني لمؤشر بورصة قطرتراجع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 2% ليصل إلى مستوى الدعم الذي توقعناه في الأسبوع السابق والبالغ 9.750 نقطة، قبل أن يتعافى في نهاية الأسبوع ليغلق عند مستوى 9.960.95 نقطة (أي بارتفاع نسبته 0.05% بالمقارنة بالأسبوع السابق) . وتشير الشمعة التي تكونت على التشارت الأسبوعي إلى حالة من غياب الاتجاه، ومن الممكن حدوث تصحيح إلى أعلى. ويبقى مستوى الدعم المتوقع عند 9.750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11.500 نقطة.
292
| 12 نوفمبر 2016
عادت مؤشرات بورصة قطر إلى التماسك بعد انخفاضها الحاد بداية الأسبوع من جراء فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية. واقتنص المضاربون من المحافظ الأجنبية فرصة الأسعار المنخفضة، للشراء ومن ثم عادت أسعار أسهم بعض الشركات إلى ما كانت عليه وخاصة صناعات وبعض أسهم الشركات المصنفة إسلامياً. وكان من نتيجة تداولات الأسبوع أن ارتفعت أسعار أسهم 23 شركة وانخفضت أسعار أسهم 17 شركة، فاستقر المؤشر العام عند مستوى 9961 نقطة، بارتفاع طفيف يقل 5 نقاط عن الأسبوع السابق. فيما ارتفع مؤشر الريان الإسلامي بنسبة 1.96%. كما ارتفع إجمالي التداولات بنسبة 14% إلى 1.8 مليار ريال بمتوسط يومي 359.3 مليون ريال. وقد واصلت المحافظ الأجنبية انفرادها بالشراء الصافي تقريبا، وبقيمة بلغت 684 مليون ريال في مواجهة مبيعات صافية من المحافظ القطرية بقيمة مماثلة. واستقرت الرسملة الكلية للبورصة عند مستوى 535.8 مليار ريال، بانخفاض طفيف، وانخفض مكرر السعر إلى العائد قليلاً إلى مستوى 13.49 مرة.وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 10 نوفمبر بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرض موجز لأهم الأخبار، والتطورات الإقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات1- أكدت شركة بروة أن خبر تجميعها قرضا إسلاميا بقيمة 250 مليون دولار، لم يصدر عن أي جهة رسمية في الشركة، وأن هذه المعلومات هي من مصادر مصرفية كما ذكر الخبر الصحفي. وتود الشركة التنبيه إلى عدم صحة تجميع هذا المبلغ بهدف إعادة تمويل التسهيلات الإئتمانية للشركة، حيث إنه وكما أعلنت سابقا بتاريخ 19 مايو 2016، فإنه قد تم الإنتهاء من هذه العملية. وتلتزم شركة بروة بالإفصاح عن أية اتفاقيات تمويلية جديدة فور الانتهاء منها وتوقيعها وذلك طبقا لقواعد الافصاح ذات العلاقة والمعمول به.2- بلغ صافي خسارة فودافون في نصفها الأول المنتهي يوم 30 سبتمبر نحو (163.5) مليون ريال مقابل صافي خسارة مقدارها (213.5) مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت خسارة السهم (0.19) ريال مقابل خسارة مقدارها (0.25) ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفضت إيرادات الشركة من نشاطها في 6 شهور بنسبة 6.2% إلى 999.9 مليون ريال، وانخفضت مصاريف الربط البيني بنسبة 22% إلى 372 مليون ريال. كما استقرت مصاريف الموظفين بارتفاع طفيف إلى 116.7 مليون ريال، وارتفعت مصروفات الشبكات والتشغيل بنسبة 4.2% إلى 274.5 مليون ريال. وبالنتيجة سجلت فودافون زيادة في أرباح التشغيل بنسبة 1.3% إلى 236.9 مليون ريال. وبعد خصم مصاريف الإهلاك والإطفاء وأخرى فإن خسارة الشركة تنخفض بنسبة 23.4% إلى 163.5 مليون ريال.التطورات الاقتصادية 1- لم تصدر بعد بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أكتوبر وكانت بيانات شهر سبتمبر قد أظهرت ارتفاعا في الموجودات بنحو 25.2 مليار ريال إلى 1194.2 مليار ريال، وارتفع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 5.6 مليار ريال إلى مستوى 179.7 مليار ريال، وارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 22 مليار ريال إلى 397.9 مليار ريال. كما ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3.3 مليار ريال إلى مستوى 429.3 مليار ريال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص بنحو 2.8 مليار ريال إلى 340.8 مليار ريال.3- رغم انخفاض أسعار نفط الأوبك بداية الأسبوع إلى مستوى 41.85 دولار للبرميل، إلا أنه عاد وتماسك قليلا مع نهايته إلى مستوى 42.67 دولار بدون تغير عن إقفال الأسبوع السابق. وكانت قطر للبترول قد أعلنت عن ارتفاع أسعار نفوطها في شهر أكتوبر الماضي بحيث بلغ سعر نفط قطر البري 50.25 دولار للبرميل مقارنة بـ 44.25 في سبتمبر الماضي .4- ارتفع مؤشر داو جونز في الأسبوع الماضي، بنحو 1000 نقطة ليصل إلى مستوى 18847 نقطة، وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 106.68 ين، كما ارتفع مستوى 1.09 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 78 دولار إلى مستوى 1227 دولار للأونصة.
306
| 12 نوفمبر 2016
سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعاً بمقدار 4.96 نقطة، أو ما نسبته 0.05 % ليغلق في نهاية الأسبوع عند 9.960.95 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 13.97 % لتصل إلى 1.796.247.784.77 ر.ق، مقابل 1.576.033.917.34 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 16.89 % ليصل إلى 46.776.043 سهما، مقابل 40.015.738 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 2.15 % ليصل إلى 18.574 عقداً مقابل 18.183 عقداً. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 0.10 % لتصل إلى 535.804.559.694.55 ر.ق، مقابل 536.317.896.486.52 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع الصناعة خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 32.17 % من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 31.22 %، ثم قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 15.49 %، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 9.23 %. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 26.36 % من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 24.07 %، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 18.59 %، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 16.36 %. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 29.04 % من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 22.60 %، ثم قطاع العقارات بنسبة 20.09 %، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 11.26 %. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 23 شركة من الشركات الـ 44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 17 شركة، فيما حافظت 4 شركات على إغلاقها السابق. وقاد سهم مجموعة المستثمرين القطريين تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 18.49 % من قيمة التداول الإجمالية، ثم بنك قطر الدولي الإسلامي بنسبة 13.50 %، وحل ثالثاً سهم المجموعة للرعاية الطبية بنسبة 8.03 %.
262
| 11 نوفمبر 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر أداءه الأيجابي خلال جلسة التداول اليوم علي الرغم من تراجعه الطفيف في الدقائق الأخيرة من الجلسة بعد ان ظل طوال الجلسة مرتفعاً بحوالي 1% مع إستمرار تحسن مستويات السيولة بالسوق، وخلال الجلسة اليوم تراجع المؤشر العام بقيمة 13.65 نقطة، أي ما نسبته 0.14 % ، واغلق عند مستوي 9960.95 نقطة. الحميدي : إتجاه المستثمرين للشراء وإعادة تجميع مراكزهم المالية فيما تم خلال الجلسة تناقل ملكية اكثر من 8.6 مليون سهم بقيمة تجاوزت 361.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3820 صفقة ، فيما إرتفعت أسعار أسهم 20 شركة وتراجعت أسعار أسهم 18 شركة وحافظت اسهم 3 شركات علي سعر اغلاقها السابق.مستويات جديدة وأكد متعاملون لـ الشرق ان المؤشر العام لبورصة قطر يتجه لتجاوز مستوي 10 الاف نقطة ، بعد ان اثبت المستوي الحالي فوق 9600 نقطة أنه حاجز إرتكاز قوي ، هذا بالاضافة الي أن مستويات الأسعار وصلت لمستويات مغرية جداً للإستثمار ، وبالتالي فان الوقت مناسب جداً لدخول مزيد من المحافظ والمستثمرين للسوق ، خصوصاً أن هذه الفترة من السنة تعتبر فترة تجميع للأسهم وتقوية المراكز المالية للمستثمرين إستعداداً للتوزيعات.وأكد هؤلاء المستثمرين علي أن العوامل الفنية الداخلية للسوق قوية ومشجعة للإستثمار ، خصوصاً في ظل إستمرار الإقتصاد القطري في تحقيق معدلات نمو جيدة وكذلك إستمرار الأنفاق علي المشاريع الإستراتيجية المرتبطة برؤية قطر الوطنية 2030 ، والمشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال 2022 ، وهو ما سينعكس إيجابياً علي قطاع الاعمال في الدولة وجاذبية السوق المحلي للإستثمارات المحلية والاقليمية والعالمية. مشيرين الي انه مع ذلك تبقي العوامل الخارجية ضاغطة ، ومازالت هي التي تفرض حالة من الحذر والترقب لدي المستثمرين ، ومع ذلك فان الإتجاه قوي لعودة الإرتفاع للبورصة. تحسن الوضع وقال المستثمر ناصر الحميدي ان الوضع في البورصة جيد ومبشر وهناك اتجاه لعودة الإرتفاع والنشاط ، مشيراً الي ان الجلستين الاخيرتين عكستا إتجاهاً جيداً لتحسن الوضع في البورصة من حيث قيم وأحجام التعاملات ، هذا بالإضافة الي إتجاه المستثمرين للشراء وإعادة تجميع مركزهم المالية. لافتاً الي أن أسعار أغلب الأسهم وصلت لمستويات متدنية ومغرية للشراء لكن تاثير العوامل الخارجية يبقي حالة من الحذر والترقب لدي المستثمرين ، لافتاً الي ان المؤشر اليوم ظل مرتفعاً طوال الجلسة باكثر من 1% حتي الدقائق الأخيرة من عمر الجلسة حيث تراجع بشكل طفيف نتيجة لعمليات البيع.وأضاف الحميدي انه في حالة إستمرار تحسن اداء الأسواق العالمية وخاصة بورصة نيويورك فان البورصة ستستمر في أدائها الإيجابي خلال الجلسات القادمة ، حيث من المتوقع أن يتجاوز المؤشر حاجز الـ 10 الاف نقطة وربما يصل لمستوي 10500 نقطة مع نهاياية العام. لافتاً الي الي ان الوضع الإقتصادي المحلي قوي ومطمئن ، واداء الشركات جيد في الظروف والوضع الحالي ، وبالتالي فان هذه الفترة تعتبر فترة مناسبة لعودة السيولة للسوق خصوصاً اذا لم نشهد عوامل خارجية ضاغطة تؤدي للمزيد من الحذر.إستمرار الإرتفاع من جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني ان المؤشر العام حافظ خلال جلسة اليوم علي إتجاهه القوي نحو الإرتفاع وكانت مستويات السيولة جيدة ، مشيراً الي ان البورصة وصلت لمستويات مقاومة جيدة عند المستوي الحالي ، وأصبح هناك إتجاه للإرتداد للإرتفاع بعد ان وصلت أسعار أسهم أغلب الشركات لمستويات متدنية وأصبحت تمثل فرص حقيقية للإستثمار.وتوقع عبد الغني أن تستمر عملية صعود المؤشر وتجاوزه لمستوي 10 الاف نقطة خلال الفترة المقبلة ، خصوصاً أننا نقترب من نهاية العام وإعلان النتائج المالية والتوزيعات ، وبالتالي ان هذه الفترة تعتبر فترة تجميع المراكز المالية وبالتالي فمن المتوقع إستقطاب السوق لمزيد من السيولة وإستمرار الإرتفاع حتي نهاية العام .تداولات اليوم هذا وقد شهدت الجلسة اليوم تداول حوالي 2 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة 83.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1193 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 40.62 نقطة، أي ما نسبته 1.45% واغلق عند مستوي 2765.52 نقطة.وشهد قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 567.5 الف سهم بقيمة حوالي 35 مليون ريال نتيجة تنفيذ 300 صفقة، وسجل ارتفاعا 13.83 نقطة، أي ما نسبته 0.24% واغلق عند 5702.98 نقطة.وفي قطاع الصناعة تم تداول 2.8 مليون سهم بقيمة 161 مليون ريال نتيجة تنفيذ 825 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 9.70 نقطة، أي ما نسبته 0.32% واغلق عند 3053.07 نقطة.وتم في قطاع التأمين، تداول حوالي 159 ألف سهم بقيمة 9.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 113 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار29.20 نقطة، أي ما نسبته 0.66% واغلق عند 4408.89 نقطة. العبد الغني : إستقطاب السوق للسيولة وإستمرار الإرتفاع حتى نهاية العام وفي قطاع العقارات تم تداول 1.9 مليون سهم بقيمة 30.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 609 صفقات، وسجل ارتفاعا بمقدار 23.83 نقطة، أي ما نسبته 1.07% ، واغلق عند 2251.28 نقطة.وفي قطاع الاتصالات تم تداول 1.3 مليون سهم بقيمة 35.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 633 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 31.05 نقطة، أي ما نسبته 2.75% ، واغلق عند 1158.95 نقطة.وتم في قطاع النقل تداول 209.3 الف سهم بقيمة 5.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 147 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 8.78 نقطة، أي ما نسبته 0.37% واغلق عند 2407.63 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 22.09 نقطة، أي ما نسبته 0.14% ليصل إلى 16 ألفا و116.15 نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 7.84 نقطة، أي ما نسبته 0.21% ليصل إلى 3 آلاف و686.12 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 5.80 نقطة، أي ما نسبته 0.21% ليصل إلى ألفين و745.30 نقطة.
223
| 10 نوفمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 13.65 نقطة، أي ما نسبته 0.14 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و960.95 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 8 ملايين و671 ألفا و958 سهما بقيمة 361 مليونا و306 آلاف و133.09 ريال نتيجة تنفيذ 3820 صفقة. وارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 3 شركات على سعر اغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 535 مليارا و804 ملايين و559 ألفا و694.55 ريال.
219
| 10 نوفمبر 2016
تمكن مؤشر بورصة قطر من الإتجاه للتماسك خلال جلسة التداول اليوم بعد موجة الهلع التي أصاب الأسواق المالية العالمية مع إعلان فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية. ورغم التراجع القوي في بداية الجلسة والذي قارب 2 % على غرار بقية أسواق المال العالمية، فقد عاد المؤشر العام ليعوض جزءاً كبيراً من خسائر ويغلق مع نهاية الجلسة على تراجع طفيف بلغ 10.66 نقطة أي ما نسبته 0.11 % ليغلق عند مستوى 9974.60 نقطة، وسط تحسن كبير في قيم وأحجام التعاملات، حيث شهدت الجلسة اليوم تناقل ملكية أكثر من 11.2 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة تجاوزت 418.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4237 صفقة، فيما شهدت جلسة التداول أمس ارتفاع أسعار أسهم 18 شركة، وانخفاض أسعار أسهم 21 شركة فيما حافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. أبو حليقة: نجاح البورصة في تعويض خسائرها الصباحية يؤكد قوتها تماسك السوقوأكد متعاملون لـ"الشرق" أن بورصة قطر أثبتت تماسكها وقدرتها على تجاوز تأثير العوامل الخارجية، خصوصا التأثير الكبير لفوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي دفعت أغلب الأسواق العالمية لتراجعات كبيرة، مشيرين إلى أن موجة التراجع مع بداية الجلسة أمنت فرص استثمارية كبيرة استغلها المستثمرون للدخول بقوة شرائية جيدة انعكست على ارتفاع التعاملات ودخول مزيد من السيولة للبورصة. وأضاف هؤلاء المتعاملون أن بورصة قطر تتحرك حاليا ضمن نطاقات محدودة مع وجود اتجاه للصعود وكسر حاجز الـ 10 آلاف نقطة والتي بدأت نقترب منها، مشددين على أن وصول أسعار أغلب الشركات لمستويات متدنية أصبح يمثل حافز لدخول المزيد من السيولة والاستثمار في هذه الأسهم، خصوصا مع اقتراب نهاية العام وموسم التوزيعات. لافتين إلى قوة ومتانة الاقتصاد القطري، والأداء الجيد للشركات رغم تراجع أداء بعضها في الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي، إلا أن أسهمها تظل تمثل فرصا حقيقية للاستثمار وتحقيق العوائد، متوقعين تحسن التعاملات في السوق خلال الفترة القادمة وتعزيز اتجاه ارتفاع المؤشر، مع لجوء المستثمرين إلى تجميع مراكزهم المالية وتعزيز محافظهم الاستثمارية استعدادا للأرباح .يوم استثنائي للأسواقوقال المستثمر يوسف أبو حليقة إن اليوم كان يوماً استثنائياً للبورصات الإقليمية والعالمية بسبب تأثير نتائج الانتخابات الأمريكية، وفوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ما دفع لتراجع أغلب هذه البورصات، مشيرًا إلى أن السوق شهدت تقلبات وتراجعا مع بداية الجلسة إلا أنها نجحت في تقليص هذه الخسائر عكس كثير من الأسواق المالية.وأضاف أبو حليقة أن التراجع الكبير بداية الجلسة خلق فرصا كبيرة ودفع المستثمرين للدخول بقوة للشراء ومحاولة تحقيق أكبر مكاسب، وأدت عمليات جني الأرباح إلى إغلاق المؤشر نهاية الجلسة على تراجع طفيف، لافتا إلى أنه رغم التأثير الواضح للعوامل الخارجية خاصة استمرار تراجع أسعار النفط، فإن العوامل الداخلية في السوق المحلية يمكن أن تطغي وتعزز اتجاه المؤشر للارتفاع، لافتا إلى الأسعار وصلت لمستويات مغرية جدا للاستثمار، هذا بالإضافة إلى قوة ومتانة الإقتصاد القطري. تعويض خسائر المؤشرمن جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني إن جلسة التداول أمس بدأت على تراجع قوي للمؤشر على غرار الأسواق المالية الإقليمية والعالمية خاصة أسواق آسيا، حيث تراجع المؤشر أكثر من 2 %، مشيرًا إلى أن هذا التراجع استغله المستثمرين بقوة شرائية جيدة انعكست على تحسن قيم وأحجام التداولات، ومكنت المؤشر من تعويض خسائره، لافتا إلى أن عمليات الشراء تركزت على أسهم معينة وبصفقات كبيرة. وأضاف عبد الغني أن ما ميز الجلسة أمس هو ارتفاع قيم التعاملات وتحسن أحجام السيولة بالسوق، لافتا إلى أن المؤشر وعلى مدى الجلسات الثلاث السابقة يدور حول النقطة نفسها، وهو ما يعكس تماسكا مع ميل للارتفاع، خصوصا بعد أن وصلت أسعار أسهم كثير من الشركات لمستويات مغرية جداً للاستثمار، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى ضخ المزيد من السيولة بالسوق. تداول القطاعاتهذا وقد شهدت الجلسة اليوم تداول حوالي 3.5 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة 128.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1152 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 0.31 نقطة، أي ما نسبته 0.01 % وأغلق عند 2806.14 نقطة.وتم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 290.3 ألف سهم بقيمة 16.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 401 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 36.96 نقطة، أي ما نسبته 0.65% وأغلق عند 5689.15 نقطة. عبد الغني: السوق تتحرك ضمن نطاقات ضيقة والأسعار الحالية مغرية للشراء وتم في قطاع الصناعة، تداول 3.1 مليون سهم بقيمة 168.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 948 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 22.98 نقطة، أي ما نسبته 0.76 %، وأغلق عند 3043.37 نقطة.وتم في قطاع التأمين، تداول 537.5 ألف سهم بقيمة 26.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 144صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 15.01 نقطة، أي ما نسبته 0.34 % وأغلق عند 4438.09 نقطة.وتم في قطاع العقارات، تداول 1.7 مليون سهم بقيمة 45.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1138 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 18.75 نقطة، أي ما نسبته 0.83 % وأغلق عند 2227.45 نقطة.وتم في قطاع الاتصالات، تداول 2.2 مليون سهم بقيمة 26.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 294صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 5.54 نقطة، أي ما نسبته 0.49 % وأغلق عند 1127.90 نقطة.وتم في قطاع النقل، تداول 202.2 ألف سهم بقيمة 5.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 160 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 2.77 نقطة، أي ما نسبته 0.12 % وأغلق عند 2398.85 نقطة.
272
| 09 نوفمبر 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر إرتفاعه لليوم الثاني على التوالي وإن كانت وتيرة الإرتفاع ضمن نطاقات ضيقة بسبب حالة الترقب والحذر التي تحكم اتجاهات المستثمرين خلال هذه الأيام، بسبب حالة الترقب لنتائج الانتخابات الأمريكية ووضع الاقتصاد العالمي واتجاهات أسعار النفط، وهي العوامل التي باتت ضاغطة على أسواق العالم. الشهواني: الوضع الإقتصادي المحلي مشجع والأسعار مغرية للإستثمار وأضاف المؤشر خلال جلسة التداول اليوم 21.24 نقطة مسجلاً إرتفاعاً بنسبة 0.21 %، وأغلق عند مستوى 9985.26 نقطة، وسط تحسن في قيم وأحجام التعاملات، حيث شهدت الجلسة اليوم تناقل ملكية حوالي 8.9 مليون سهم في مجمع قطاعات البورصة بقيمة تناهز 318.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2768 صفقة، فيما شهدت الجلسة ارتفاع أسعار أسهم 16 شركة، وانخفاض أسعار أسهم 20 شركة فيما حافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وأكد متعاملون بالسوق لـ الشرق أن المؤشر يجاهد من أجل بلوغ حاجز الـ 10 آلاف نقطة لتكون نقطة ارتكاز للتحرك مستقبلا نحو تحقيق المزيد من المكاسب، مشددين على أن العوامل الداخلية في السوق جيدة ومشجعة على الاستثمار خصوصاً أن كثير من الشركات أصبحت أسعارها تتداول بقيمة أقل من قيمتها الدفترية، وهي فرصة كبيرة للاستثمار. لافتين إلى أن تأثير العوامل الخارجية، خاصة الوضع الإقتصادي العالمي وحالة عدم اليقين بخصوص قدرة اتفاق أوبك على تثبيت الإنتاج بالصمود ودفع أسعار النفط لمزيد من الإرتفاع تلقي بظلالها على شهية المستثمرين وتفرض حالة من الترقب والحذر في انتظار اتضاح الرؤية، وهذا حاصل في جميع الأسواق المالية في المنطقة والعالم.قوة الاقتصاد الوطنيوأكد رجل الأعمال عبد الهادي الشهواني أن الوضع الإقتصاد المحلي ممتاز رغم تراجع أسعار النفط، والاقتصاد القطري أثبت كفاءته وقرته على امتصاص تداعيات هذا التراجع الكبير في الأسعار، وأداء الشركات المحلية جيد رغم أن تراجع أداء بعض الشركات مقارنة بأدائها العام الماضي، إلا أن أداء أغلب الشركات مشجع ويظل الاستثمار فيها آمن ويحقق عوائد جيدة خاصة للمستثمرين الذين يركزون على الاستثمار طويل المدى، لافتا إلى أن الاستثمار في أسهم الشركات القطرية فرصة جيدة للادخار وتحقيق العوائد. وأضاف الشهواني أن العوامل الخارجية خاصة حالة عدم الاستقرار في أسعار النفط وما تمثله من تأثير على مختلف اقتصادات الدول، وكذلك حالة الترقب لنتائج الانتخابات الأمريكية تضغط على الأسواق والعالمية، وتدفع الجميع للانتظار والترقب حتى تتكشف الأمور، ليتمكن الجميع من تحديد أولوياته. لافتا إلى أن الوقت مناسب والأسعار في بورصة قطر وصلت لمستويات مغرية جدا للشراء، وبالتالي فإنه خلال الفترة القادمة ومع قرب نهاية العام والتوزيعات من المتوقع عودة السيولة للبورصة واتجاه المستثمرين لتجميع مراكزهم المالية استعدادا للأرباح، وهو ما من شأنه أن يعيد النشاط لحركة السوق.حالة من الترقبمن جانبه قال المستثمر يوسف أبو حليقة أنه رغم الاتجاه الواضح للمؤشر للحركة وبلوغ حاجز الـ 10 آلاف نقطة، إلا أن حركة العرض والطلب وحالة الترقب لدى المستثمرين، تركت المؤشر يتحرك ضمن نطاقات محدودة، فمثلا خلال الجلسة أمس ظل المؤشر يراوح بالارتفاع بين 10 نقاط و20 نقطة، وسط حالة من تمسك المستثمرين بالأسهم القيادية وعدم التخلي عنها مع قرب التوزيعات، مشيرًا إلى أن أكثر التعاملات تتم حاليا على أسهم الشركات التي وصلت لمستويات متدنية جدا.وأضاف أبوحليقة أن مايناهز 23 شركة مساهمة أصبحت أسعار أسهمها تتداول بقيمة أقل من قيمتها الدفترية، وبالتالي فإن أسعار هذه الشركات أصبحت جذابة للاستثمار، إلا أن حالة الحذر والترقب التي تحكم اتجاهات المستثمرين في الوقت الحالي بسبب العوامل الخارجية خاصة تأثير عدم استقرار أسعار النفط وتأثير الانتخابات الأمريكية على مختلف الأسواق المالية. متوقعا أن يعزز المؤشر مكاسبه خلال الفترة المقبلة، خصوصا في ظل أسعار الأسهم الحالية والوضع الاقتصادي الجيد في السوق المحلي واستمرار الأنفاق على المشاريع الإستراتيجية.حركة التداولاتهذا وقد شهدت جلسة التداول اليوم تناقل ملكية حوالي 2.1 مليون سهم بقيمة 104.1 مليون ريال ريال نتيجة تنفيذ 798 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 2.10 نقطة، أي ما نسبته 0.07% وأغلق عند مستوى 2805.83 نقطة. أبو حليقة: 23 شركة أسعار أسهمها المتداولة أقل من قيمتها الدفترية وتم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 866.9 ألف سهم بقيمة 38.6 مليون ريال تنفيذ 257 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 0.51 نقطة، أي ما نسبته 0.01% وأغلق عند 5726.11 نقطة.وفي قطاع الصناعة، تم تداول 2.2 مليون سهم بقيمة 118.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 757 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 11.15 نقطة، أي ما نسبته 0.37%، وأغلق عند 3020.39 نقطة.وفي قطاع التأمين، تم تداول 93.8 ألف سهما بقيمة 5.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 62 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 16.53 نقطة، أي ما نسبته 37ر0%، وأغلق عند 4453.10 نقطة.وتم في قطاع العقارات، تداول 1.1 مليون سهم بقيمة 22.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 595 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 7.10 نقطة، أي ما نسبته 0.32% وأغلق عند 2246.20 نقطة.وفي قطاع الاتصالات، تم تداول 2.3 مليون سهم بقيمة 26.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 193 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 6.97 نقطة، أي ما نسبته 0.61% وأغلق عند 1133.44 نقطة.وفي قطاع النقل، تم تداول 103.7 ألف سهم بقيمة حوالي 3 ملايين ريال نتيجة تنفيذ 106 صفقات، وسجل انخفاضا بمقدار 9.29 نقطة، أي ما نسبته 0.39%، وأغلق عند 2396.08 نقطة.
200
| 08 نوفمبر 2016
ارتفع المؤشر العام لبوصة قطر اليوم في ثاني أيام الأسبوع 15.28 نقطة بنسبة 0.15% ليصل إلى 9964.02 نقطة، وسط زيادة في تداولات الأسهم وقيمة التعاملات، حيث تم تداول حوالي 10.7 مليون سهم قيمتها 481.5 مليون ريال من خلال تنفيذ 4616 صفقة.وأكد خبراء المال والأسواق المالية أن ارتفاع مؤشر السوق في تعاملات اليوم يرجع إلى تعديل المراكز المالية للمحافظ الإستثمارية المحلية والأجنبية والأفراد، حيث توسعت المحافظ الأجنبية في عمليات الشراء، بسبب الأسعار المغرية التي يتسم بها السوق خلال الأيام الحالية، كما أسهمت استقرار أسعار النفط في زيادة التعاملات في البورصة اليوم. العمادي: فرص مجدية للإستثمار طويل الأجل ويوضح الخبراء أن الوقت الحالي هو الأفضل للشراء والإستثمار طويل الأجل في البورصة، حيث وصلت الأسعار إلى مستويات مناسبة لهذا الاستثمار، مع توقعات بارتفاعها في المستقبل القريب، بعد استقرار الإوضاع في المنطقة وإنتهاء الإنتخابات الأمريكية.أسعار الأسهمعبدالعزيز العمادي رجل الأعمال والمستثمر المالي يؤكد أنه رغم تراجع السوق بصفة عامة خلال الفترة الحالية، إلا أن السوق يتحرك في منطقة محدودة إرتفاعاً وإنخفاضاً، مما يشير إلى إستقراره من دون إضطرابات أو هزات كبيرة.ويضيف العمادي أن السوق يتسم بالإيجابية في أسعار الأسهم، خاصة الشركات القيادية والمتوسطة، فهي تشجع على الشراء من دون مخاطرة كبيرة، لأن بعض الأسهم أسعارها أقل من سعر الإكتتاب، وبالتالي فهي تمثل فرصاً إستثمارية طويلة الأجل للمستثمرين الذين يبحثون عن الإستثمار في البورصة ولديهم السيولة الكافية، خاصة وأنه ليس هناك مخاطرة كبيرة في الوقت الحالي، كما أن التوقعات تشير إلى أن السوق في سبيله للصعود، وليس هناك مستويات للنزول أكثر من الحالة.ويؤكد العمادي أن المؤشرات الإقتصادية عن الإقتصاد القطري جيدة، والنمو الإقتصادي في معدلاته الطبيعية، كما أن الدولة عازمة على تنفيذ مشاريع البنية التحتية ومشاريع كأس العالم بقطر عام 2022، وبالتالي فجميع المؤشرات المحلية تشير إلى الاطمئنان وزيادة النمو الإقتصادي.أما على المستوى الدولي كما يقول العمادي فإن إستمرار المشاكل في منطقة الشرق الأوسط واضطرابات أسعار النفط تلقي بمزيد من القلق على أسواق المنطقة، فالمستثمرون الأجانب يرون هذه العوامل سلبية ولا تشجع على الإستثمار، ولكن مع الوضع القوي في قطر والإقتصاد الجيد فإن الصورة تختلف، حيث تدعم هذه العوامل السوق القطري والاستثمار فيه وتشجع على دخول مستثمرين جدد، خاصة في حالة تحسن الأحوال السياسية في المنطقة.عوامل سياسية واقتصاديةمن جانبه يؤكد الخبير المالي والمحاسبي إبراهيم الحاج عيد، أن العوامل السياسية والإقتصادية في المنطقة، لا تزال تسيطر على الأسواق في المنطقة ومنها بورصة قطر، خاصة الانتخابات الأمريكية المقررة اليوم، فالعوامل النفسية تلعب دورا مهما في قرارات المستثمرين.ويضيف أن الأسعار الحالي وصلت إلى القاع، وليس من المنتظر أن تتراجع مرة أخرى، وبالتالي فالأسعار تشجع على الشراء، خاصة أن المخاطر في هذه الحالية محدودة جداً، في ظل توقعات ارتفاع أسعار النفط، وتأثيره الإيجابي على دول المنطقة ومنها السوق القطري، حيث تتحكم العوامل النفسية في العديد من قرارات أسواق المال.ويضيف أن ما ينقص السوق حالياً هو السيولة، فالأسعار جيدة ومغرية للمستثمرين الذين يرغبون في الاستثمار أو التوسع في استثماراتهم في البورصة، ويوضح أن المحافظ الأجنبية بدأت في الدخول والشراء، في الوقت الذي لا يزال المستثمرون القطريون يفضلون إستثمار أموالهم بالخارج.ويتوقع أداء إيجابياً في السوق خلال الفترة القادمة مع قرب انتهاء السنة وإعلان النتائج النهائية للشركات. مشيرًا إلى أن المحافظ الأجنبية أسهمت في ضخ سيولة في السوق يساعدها الأسعار الجيدة للأسهم التي تشجع على الشراء. مما أسهم في ارتفاع المؤشر.ويشير إلى أن المحافظ المحلية عدلت من مراكزها المالية عقب التراجعات الماضية. وهذه التعديلات تساهم في تحسين وضع السيولة في السوق خلال الفترة القادمة، من خلال التعامل على أسهم متوسطة لا يترتب عليها أرباحا أو خسائر كبيرة. ويوضح أن أغلبية التعاملات تركزت على الأسهم المتوسطة وهي سمة المضاربين في السوق الذين يسعون إلى هذه الأسهم تحقيقا لمكاسب سريعة وفورية وإن كانت ليست بالحجم الكبير. البنوك في المقدمةوكعادته احتل قطاع البنوك والخدمات المالية قائمة تعاملات اليوم، حيث تم تداول 3.7 مليون سهم بقيمة 188 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1331 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا 1.64 نقطة، أي ما نسبته 0.06% ليصل 2803 نقاط. الحاج: توقعات بأداء إيجابي مع انتهاء السنة المالية وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 803.5 آلاف سهم قيمتها 167 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 779 صفقة ووصل المؤشر إلى 5726 نقطة.وتداول قطاع الصناعة 2.1 مليون سهم بقيمة 73 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 997 صفقة، ارتفع مؤشر القطاع إلى 3 آلاف نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين 77 ألف سهم قيمتها 6 ملايين ريال، وتداول قطاع العقارات 1.2 مليون سهم بقيمة 24.2 مليون ريال، وتنفيذ 734 صفقة، وتراجع مؤشره 52ر3 نقطة، أي ما نسبته 0.16% ليصل إلى 2253 نقطة.وتداول قطاع الإتصالات 478 ألف سهم بقيمة 13 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 457 صفقة، انخفاضا بمقدار 4.80 نقطة، أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى ألف و126.57 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 24.74 نقطة، أي ما نسبته 0.15% ليصل إلى 16121 نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 7.99 نقطة، أي ما نسبته 0.22% ليصل إلى 3673 نقطة. وشهدت جلسة أمس ارتفاع أسهم 20 شركة وانخفاض أسعار 16 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 536.4 مليار ريال.
259
| 07 نوفمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة 15.28 نقطة، أي ما نسبته 0.15 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و964.02 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم، في جميع القطاعات تداول 10 ملايين و668 ألفا و655 سهما بقيمة 481 مليونا و553 ألفا و886.53 ريال نتيجة تنفيذ 4616 صفقة. وارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 16 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 536 مليارا و366 مليونا و866 ألفا و764.15 ريال.
274
| 07 نوفمبر 2016
تراجع طفيف للمؤشر مدفوعا بعمليات جني أرباحالعمادي: العوامل الخارجية تضعف شهية المستثمرين لدخول البورصةأبو حليقة: الوقت مناسب لارتداد المؤشر نحو الارتفاعسجل المؤشر العام لبورصة قطر خلال جلسة التداول اليوم، تراجعاً طفيفاً بقيمة 7.25 نقطة، أي ما نسبته 0.07 %، ليغلق عند مستوى 9948.74 نقطة، فيما شهدت جلسة التداول اليوم تناقل أكثر من 7.2 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة تجاوزت 216.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3133 صفقة، فيما ارتفعت أسعار أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار أسهم 12 شركة وحافظ سهم شركة واحدة على سعر إغلاقه السابق.وشهدت جلسة التداول اليوم تراجعاً في بداية الجلسة، إلا أن دخولا قويا للمحافظ وموجة شراء على أسهم بعض الشركات أدى إلى تحول المؤشر للأخضر مع تحسن مستويات السيولة، إلا أن الدقائق الأخيرة من الجلسة شهدت عملية جني أرباح أدت لعودة المؤشر لدائرة التراجع بمستويات طفيفة.وأكد متعاملون لـ"الشرق" أن العوامل الخارجية لا تزال ضاغطة على شهية المستثمرين للدخول بقوة وضخ المزيد من السيولة، خصوصا حالة عدم اليقين بالنسبة لاتجاهات أسعار النفط، وتأثير الانتخابات الأمريكية على البورصات العالمية، مشيرين إلى أن العوامل الداخلية مطمئنة وجاذبة للاستثمار، خصوصا بعد وصول أسعار أسهم بعض الشركات لمستويات مغرية جدا للشراء ونزول بعضها عن مستويات أسعار الإكتتاب.مكاسب طويلة المدى وأكد المستثمر ورجل الأعمال عبد العزيز العمادي، أن الشركات المساهمة القطرية شركات جيدة، والإستثمار في أسهمها يحقق مكاسب على المدى الطويل، نظراً لقوة ومتانة الإقتصاد القطري، وجاذبية السوق المحلي للاستثمارات، هذا بالإضافة إلى أن تراجع أرباح بعض الشركات خلال الأشهر التسعة الماضية تراجع طبيعي في ظل الظروف الاقتصادية الإقليمية والعالمية. كما أن أسعار أسهم كثير من الشركات المساهمة وصلت إلى مستويات متدنية مغرية للاستثمار، إلا أن العوامل الخارجية لا تزال ضاغطة على شهية المستثمرين وتؤدي لحالة من الحذر والانتظار قبل ضخ المزيد من السيولة في الأسهم. وأضاف العمادي أن غياب وضوح الرؤية بالنسبة لاتجاه أسعار النفط وحالة الاقتصاد العالمي وترابط الأسواق الإقليمية والعالمية عوامل تؤثر على مختلف البورصات بما فيها سوقنا المحلي، وهو ما يؤدي إلى تردد المستثمرين في ضخ المزيد من الاستثمارات في البورصة، مشدداً على أن الوضع الاقتصادي في قطر جيد رغم تراجع أسعار النفط، حيث إن الإنفاق مستمر بقوة على مشاريع البنية التحتية والمشاريع التنموية، وكذلك المشاريع المرتبطة باستضافة الدولة لمونديال 2022.موجة التراجعاتمن جانبه قال المستثمر يوسف أبو حليقة إن جلسة التداول استطاعت أن تكسر موجة التراجعات التي استمرت الأسبوع الماضي، مشيرًا إلى أنه رغم أن بداية الجلسة شهدت تراجعا للمؤشر إلا أنه استطاع التماسك والارتفاع نتيجة لإقبال المحافظ على الشراء، ومع اللحظات الأخيرة من عمر الجلسة شهد المؤشر تراجع بسبب عمليات بيع لجني الأرباح، ومع ذلك كانت خسائر المؤشر طفيفة.وأضاف أبو حليقة أن أسعار أسهم أغلب الشركات وصلت لمستويات مغرية للاستثمار، خصوصا أن بعض الشركات أسعارها وصلت لمستويات أقل من أسعار الاكتتاب، وهذه فرص حقيقية لعودة السيولة ودخول المستثمرين للسوق مجدداً، نظراً لما يحققه الاستثمار في أسهم الشركات القطرية من عوائد جيدة، وبالتالي فإن التوقعات تشير لاتجاه المؤشر خلال الفترة القادمة للاستقرار والتماسك، وعودة المحافظ والأفراد للسوق مجدداً مما سينعكس إيجابياً على تحسن قيم وأحجام التداول، خصوصا أننا في الأشهر الأخيرة من السنة، وهي فترة عادة ما يتجه فيها المستثمرون لإعادة تجميع محافظهم استعداد للتوزيعات والأرباح.عوامل خارجية وشدد أبو حليقة على أن العوامل الخارجية، خاصة تراجع أسعار النفط وما تتركه من أثر على البورصات الإقليمية والعالمية، هذا بالإضافة إلى تأثر البورصات العالمية بحالة الترقب في انتظار نتائج الانتخابات الأمريكية كلها عوامل تؤثر على الوضع وتدفع بالمستثمرين لحالة من الترقب وعدم الرغبة في ضخ استثمارات في البورصات، إلا أن العوامل الإيجابية في السوق القطري واستمرار تحقيق الاقتصاد لمعدلات نمو جيدة، وكذلك الإنفاق الكبير على المشاريع الإستراتيجية في الدولة يجب أن تكون هي الحافز والمحرك لاتجاهات البورصة في المرحلة القادمة، وبالتالي فإننا نتوقع بعد وصول أسعار كثير من أسهم الشركات لهذه المستويات المتدنية والمشجعة للاستثمار، وقوة العوامل الداخلية أن يتجه المؤشر خلال الفترة القادمة لتعويض جزء من خسائره والارتداد للارتفاع.وشهدت جلسة التداول اليوم تناقل ملكية حوالي 407 آلاف سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة تجاوزت 56.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 919 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 15.7 نقطة، أي ما نسبته 0.56% وأغلق عند مستوى 2802.09 نقطة.تداولات القطاعاتكما تم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، حوالي 355.8 ألف سهم بقيمة حوالي 20.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 354 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 143.29 نقطة، أي ما نسبته 2.55% وأغلق عند مستوى 5761.10 نقطة.وشهد قطاع الصناعة، تداول حوالي 938.9 سهم بقيمة 56.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 671 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا بمقدار 21.33 نقطة، أي ما نسبته 0.72% وأغلق عند مستوى 2979.77 نقطة.وتم في قطاع التأمين، تداول حوالي 21.1 ألف سهم بقيمة 1.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 34 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 21.58 نقطة، أي ما نسبته 0.48% وأغلق عند مستوى 4455.72 نقطة.وتم في قطاع العقارات تداول 1.9 مليون سهم بقيمة 42.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 655 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 4.20 نقطة، أي ما نسبته 0.19%، وأغلق عند 2256.82 نقطة.وشهد قطاع الاتصالات، تداول 2.3 مليون سهم بقيمة 30.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 280 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 1.38 نقطة، أي ما نسبته 12ر0%، وأغلق عند 1131.37 نقطة.وشهد قطاع النقل تداول حوالي 256.4 ألف سهم بقيمة 9.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 220 صفقة، وسجل ارتفاعا بمقدار 5.57 نقطة، أي ما نسبته 0.23%، وأغلق عند مستوى 2409.73 نقطة.
312
| 06 نوفمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 7.25 نقطة، أي ما نسبته 0.07%، ليصل إلى 9 آلاف و948.74 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم، في جميع القطاعات تداول 7 ملايين و283 ألفا و260 سهما بقيمة 216 مليونا و440 ألفا و928.18 ريال نتيجة تنفيذ 3133 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و407 آلاف و15 سهما بقيمة 56 مليونا و834 ألفا و853.50 ريال نتيجة تنفيذ 919 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 15.70 نقطة، أي ما نسبته 0.56% ليصل إلى ألفين و802.09 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول 355 ألفا و851 سهما بقيمة 20 مليونا و822 ألفا و338.48 ريال نتيجة تنفيذ 354 صفقة، ارتفاعا بمقدار 143.29 نقطة، أي ما نسبته 2.55% ليصل إلى 5 آلاف و761.10 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 938 ألفا و908 أسهم بقيمة 56 مليونا و66 ألفا و842.92 ريال نتيجة تنفيذ 671 صفقة، ارتفاعا بمقدار 21.33 نقطة، أي ما نسبته 0.72% ليصل إلى ألفين و979.77 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 21 ألفا و153 سهما بقيمة مليون و63 ألفا و486.67 ريال نتيجة تنفيذ 34 صفقة، انخفاضا بمقدار 21.58 نقطة، أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 4 آلاف و455.72 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و950 ألفا و742 سهما بقيمة 42 مليونا و47 ألفا و183.81 ريال نتيجة تنفيذ 655 صفقة، ارتفاعا بمقدار 4.20 نقطة، أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى ألفين و256.82 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول مليونين و353 ألف و150 سهما بقيمة 30 مليونا و470 ألفا و344.64 ريال نتيجة تنفيذ 280 صفقة، إرتفاعاً بمقدار 1.38 نقطة، أي ما نسبته 0.12% ليصل إلى ألف و131.37 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 256 ألفا و441 سهما بقيمة 9 ملايين و135 ألفا و878.16 ريال نتيجة تنفيذ 220 صفقة، ارتفاعا بمقدار 5.57 نقطة، أي ما نسبته 0.23%ة ليصل إلى ألفين و409.73 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 11,74 نقطة، أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى 16 ألفا و096.39 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 50.34 نقطة، أي ما نسبته 1.39% ليصل إلى 3 آلاف و665.76 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 2.26 نقطة، أي ما نسبته 0.08% ليصل إلى ألفين و747.90 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 535 مليارا و904 ملايين و549 ألفا و888.18 ريال.
365
| 06 نوفمبر 2016
كان من الطبيعي أن تتراجع مؤشرات بورصة قطر في الأسبوع الماضي بعد أسابيع من الضعف وعدم القدرة على تحقيق ارتفاعات ملموسة. وكان لتراجع أرباح الشركات في الشهور التسعة الأولى من العام، تأثير سلبي قوي على تحركات السوق، وعمّق من ذلك عودة أسعار النفط إلى الانخفاض بنحو 4.58 دولار للبرميل إلى مستوى 42.65 دولار للبرميل، واقتراب موعد إجراء الانتخابات الأمريكية بعد أيام. ورغم ارتفاع حجم التداول بنسبة 62% إلى 1576 مليون ريال بمتوسط 315 مليون ريال يوميًا، إلا أن ذلك لم ينجح في دعم الأسعار. وكان من محصلة الأسبوع أن انخفضت أسعار أسهم 39 شركة، وهبط المؤشر العام بنسبة 4% إلى 9956 نقطة. وكان في مقدمة المنخفضين بعض الأسهم الإسلامية خاصة الرعاية والمستثمرين والإجارة. وانخفضت الرسملة الكلية للسوق بنحو 22.3 مليار ريال إلى مستوى 536.3 مليار ريال، وانخفض مكرر السعر إلى العائد إلى مستوى 13.52 مرة. وقد هيمنت المحافظ القطرية زغير القطرية على جلسات الأسبوع، وكانت تداولات الأفراد ضعيفة. وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 3 نوفمبر بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرض موجز لأهم الأخبار، خاصة نتائج الشركات المعلن عنها قبل ظهر الخميس مع تعليق المجموعة عليها، والتطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات1- بلغ صافي ربح السلام في 9 أشهر نحو 70.2 مليون ريال مقابل 65.9 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.61 ريال مقابل 0.58 ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. وقد استقر إجمالي ربح السلام من نشاطها في 9 أشهر عند 448.4 مليون ريال بانخفاض طفيف. وارتفعت إيرادات الاستثمار بنسبة 15.6% إلى 120 مليون ريال، وكانت هنالك إيرادات أخرى منوعة. واستقرت المصاريف بأنواعها عند مستوى 512.6 مليون ريال، بزيادة 2 مليون ريال فقط. وبالنتيجة ظل ربح الفترة من دون تغير عند مستوى 73.5 مليون ريال، وإن كانت حصة المساهمين من الربح قد بلغت 70.2 مليون ريال مقابل 65.9 مليون ريال في الفترة المناظرة. 2- بلغ صافي ربح وقود في 9 أشهر نحو 777 مليون ريال مقابل 884.9 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 8.52 ريال مقابل 9.70 ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه، وقد انخفض الربح التشغيلي لوقود في 9 أشهر بنسبة 16% إلى 913.9 مليون ريال نتيجة زيادة التكلفة. وارتفعت المصروفات العمومية والإدارية بنسبة 22.6% إلى 879 مليون ريال. وارتفعت الإيرادات الأخرى بنسبة 38% إلى 814.8 مليون ريال، وبالنتيجة انخفض صافي ربح الفترة العائد للمساهمين بنسبة 12.2% إلى 777 مليون ريال. وانخفضت القيمة العادية للاستثمارات بقيمة 21.65 مليون ريال، مما خفض الدخل الشامل إلى 756.5 مليون ريال.الإيرادات والاستثمارات3- بلغ صافي ربح زاد في 9 أشهر نحو 143 مليون ريال مقابل 126.7 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 6.64 ريال مقابل 5.88 ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي الإيرادات في 9 أشهر بنسبة 20.9% إلى 966.2 مليون ريال، منها 74.4 مليون ريال دعم حكومي. وارتفعت تكلفة التشغيل بنسبة 18.2% إلى 755.6 مليون ريال. وبالنتيجة ارتفع مجمل الربح بنسبة 31.5% إلى 210.6 مليون ريال. وعد إضافة إيرادات أخرى بمبلغ 47 مليون ريال، وخصم خسائر في الاستثمارات، والمصاريف الإدارية والعمومية، ومصاريف التوزيع، وتكلفة التمويل، فإن صافي ربح الفترة يرتفع بنسبة 12.8% إلى 143 مليون ريال.4- بلغ صافي ربح أوريدو في 9 أشهر نحو 1832 مليون ريال مقابل 1758 مليون ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 5.72 ريال مقابل 5.49 ريال. وقد ظل ربح التشغيل مستقرًا عند مستوى 15.5 مليار ريال، في حين انخفض إجمالي المصاريف بنسبة 2.9% إلى 13.3 مليار ريال منها 6.2 مليار مصاريف الإهلاك والإطفاء و5.43 مليار ريال مصاريف إدارية وعمومية. وبالنتيجة ارتفع الربح العائد للمساهمين بنسبة 16% إلى 1831.8 مليون ريال، وارتفع الدخل الشامل قليلًا إلى 1871.4 مليون ريال.الربح التشغيلي5- بلغ صافي ربح إزدان في 9 أشهر نحو 1.29 مليار ريال مقابل 1.22 مليار ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.49 ريال مقابل 0.46 ريال للفترة نفسها من العام الذي سبقه. وقد ارتفع الربح التشغيلي للشركة من الإيجارات بنسبة 18.3% إلى 1593.3 مليون ريال، وبعد إضافة أرباح من شركات زميلة وأنشطة أخرى، وبعد طرح المصاريف العمومية والإدارية التي ارتفعت 11.6% إلى 178.6 مليون ريال. وطرح تكاليف التمويل التي ارتفعت بنسبة 79% إلى 457.8 مليون ريال، فإن ربح الفترة العائد للمساهمين قد ارتفع بنسبة 5.6% إلى 1293 مليون ريال، وانخفض الدخل الشامل بقيمة 187 مليون ريال إلى 1105 ملايين ريال.6- أعلن البنك التجاري عن نيته عقد اجتماع الجمعية العامة غير العادية قبل نهاية العام الجاري لزيادة رأسمال البنك بحد أقصى 17% من خلال الاكتتاب في الأسهم للمساهمين المؤهلين، بعد الحصول على الموافقات.التطورات الاقتصادية1- صدرت قبل ثلاثة أسابيع الميزانية المجمعة للبنوك لشهر سبتمبر، وأظهرت ارتفاعا في الموجودات بنحو 25.2 مليار ريال إلى 1194.2 مليار ريال، وارتفع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 5.6 مليار ريال إلى مستوى 179.7 مليار ريـال، وارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 22 مليار ريال إلى 397.9 مليار ريـال. كما ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3.3 مليار ريال إلى مستوى 429.3 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع القطاع الخاص بنحو 2.8 مليار ريـال إلى 340.8 مليار ريال. 2- أعلن مصرف قطر المركزي أنه باع أذون خزانة بقيمة 1.45 مليار ريال تمثل كامل إصداره في مزاده الشهري، وارتفع العائد عن المزاد السابق. وباع المصرف المركزي أذونا لأجل ثلاثة أشهر بقيمة 650 مليون ريال بعائد 1.%، وأذونا لأجل ستة أشهر بقيمة 500 مليون ريال بعائد 1.73%، وأذونا لأجل تسعة أشهر بقيمة 300 مليون ريال بعائد 2.00%.3- انخفض سعر نفط الأوبك حتى يوم الخميس الماضي بنحو 4.58 دولار للبرميل إلى مستوى 42.65 دولار للبرميل.الاقتصاد الأمريكي4- أضاف الاقتصاد الأمريكي في شهر أكتوبر نحو 161 ألف وظيفة واستقر معدل البطالة عند مستوى 4.9%.5- أبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء في آخر قراراته المتعلقة بالسياسة النقدية قبل الانتخابات الأمريكية، لكنه ألمح إلى أنه قد يرفعها في ديسمبر مع اكتساب الاقتصاد زخما وارتفاع التضخم. وعبّر صناع السياسات في البنك أيضا عن تفاؤل أكبر بأن التضخم يتجه صوب مستوى 2% الذي يستهدفونه. وقال مجلس الاحتياطي في بيان عقب اجتماع استمر يومين "ترى اللجنة أن مبررات رفع فائدة الأموال الاتحادية ما زالت في ازدياد، لكنها قررت الانتظار في الوقت الحالي لحين ظهور المزيد من الدلائل على استمرار التقدم صوب أهدافه". ويبقي المركزي سعر الفائدة المستهدف للإقراض لأجل ليلة واحدة بين البنوك في نطاق 0.25 إلى 0.50% منذ ديسمبر الماضي.6- انخفض مؤشر داو جونز في الأسبوع الماضي، بنحو 270 نقطة فقط ليصل إلى مستوى 17888 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 103.10 ين، كما انخفض إلى مستوى 1.11 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 34 دولار إلى مستوى 1305 دولارات للأونصة.
386
| 05 نوفمبر 2016
سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم انخفاضات بمقدار 415.18 نقطة، أو ما نسبته 4.00% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 9.955.99 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 62.34% لتصل إلى 1.576.033.917.34 ر.ق، مقابل 970.794.237.95 ر.ق، كما ارتفعت عدد الأسهم المتداولة بنسبة 37.16% ليصل إلى 40.015.738 سهما، مقابل 29.173.817 سهما، وارتفع عدد العقود المنفذة بنسبة 49.73% ليصل إلى 18.183 عقدًا مقابل 12.144 عقدًا. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 3.98% لتصل إلى 536.317.896.486.53 ر.ق، مقابل 558.567.992.275.00 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع الصناعة خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 34.23% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 24.06%، ثم قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 19.30%، وأخيرًا قطاع العقارات بنسبة 8.87%. واحتل قطاع الصناعة خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 25.64% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع البنوك والخدمات المالية بنسبة 19.10%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 17.49%، وأخيرًا قطاع العقارات بنسبة 16.67%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 23.64% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع العقارات بنسبة 21.95%، ثم قطاع الصناعة بنسبة 19.32%، وأخيرًا قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 18.32%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 3 شركة من الشركات الـ44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 39 شركة، فيما حافظت شركتان على إغلاقهما السابق. وقاد سهم مجموعة المستثمرين القطريين تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 24.55% من قيمة التداول الإجمالية، ثم المجموعة للرعاية الطبية بنسبة 12.95%، وحل ثالثًا سهم شركة ودام بنسبة 7.22%.
237
| 04 نوفمبر 2016
تجري لجنة التحقيق في هيئة قطر للأسواق المالية تحقيقاً في 19 قضية تم النظر فيها واتخاذ الإجراءات بشأنها ، كما تجري لجنة المحاسبة بالهيئة النظر في 12 مخالفة مالية محالة إليها .وتنظر لجنة التظلمات بالهيئة في 12 تظلماً وطلب وقف تنفيذ. جاءت هذه الأرقام والبيانات في تقرير الإنجازات الداخلية للدولة الذي تم إصداره مؤخراً.
219
| 04 نوفمبر 2016
عقد الإتحاد الدولي للبورصات الذي يمثل أكثر من مائتي جهة مزودة ومشغل لأسواق المال من بينها بورصات ومؤسسات تسوية وتقاص في كارتاخينا بكولومبيا امس جلسة حوار حول مائدة مستديرة تناولت سبل تعزيز السيولة في البورصات الناشئة.وعقت تلك الجلسة وكانت تحت عنوان "تعزيز السيولة في الأسواق الناشئة" لمناقشة ورقة مشتركة تم إعدادها من قبل الاتحاد الدولي للبورصات ومؤسسة أوليفر وايمان ضمن فعاليات الاجتماع السنوي السادس والخمسين للجمعية العامة للاتحاد الدولي للبورصات التي تعقد في كارتاخينا بمشاركة من جانب البورصات الأعضاء في الاتحاد ومن بينها بورصة قطر التي يمثلها السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر وعضو مجلس إدارة الإتحاد.وتحدثت في جلسة الحوار السيدة أرونما أوته نائب رئيس البنك الدولي، كما تحدث عدد من مسؤولي هيئات أسواق المال ومن يبنهم مسؤولو هيئات رقابة مالية في كل من كولومبيا والأرجنتين.وأشار تقرير صدر عن الاتحاد الدولي للبورصات إلى أن الورقة كانت قد نشرت في 13 أكتوبر 2016 وحددت ثلاثة جوانب يتعين على الهيئات الرقابية والبورصات التركيز عليها من أجل تعزيز السيولة في الأسواق الناشئة وهي: تطوير وتعزيز التنوع في قاعدة المستثمرين. وزيادة وتنوع الأوراق المالية والمنتجات المتاحة في الأسواق . وتعزيز بيئة الاستثمار وخلق فرص جديدة فيها. وعلقت السيدة ناديني سوكومار الرئيس التنفيذي لاتحاد البورصات على موضوع الجلسة بالقول إن مما يثير الاهتمام أن تطرح مثل هذه الأفكار في كولومبيا التي تعد واحدة من أهم الأسواق الناشئة في العالم، وإن الورقة تضع إطارا عمليا يمكن للهيئات الرقابية والأسواق المالية في الأسواق الناشئة اتباعه من أجل تعزيز السيولة في بورصاتها، مشيرة إلى أن موضوع السيولة يعد المعضلة الأكثر أهمية في الأسواق الناشئة لارتباطها بعملية أوسع لتطوير الأسواق وما ينتج عنها من آثار أيجابية على اقتصادات الدول المعنية.ومن جانبها قالت السيدة دانييلا بيترهوف المسؤولة الدولية عن بنية الأسواق في مؤسسة أوليفر وايمان إن الأفكار التي ستتمخض عنها الورقة تتيح حلولا قابلة للتنفيذ من شأنها معالجة مشكلة تراجع معدلات السيولة التي تعاني منها العديد من الأسواق الناشئة، مشيرة إلى أن بإمكان كل من هيئات وبورصات الدول الناشئة المعنية تبني الاقتراحات التي تتماشى واقتصاداتها.
347
| 03 نوفمبر 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، إنخفاضاً بقيمة 117.04 نقطة، أي ما نسبته 1.16%، ليصل إلى 9 آلاف و955.99 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم، في جميع القطاعات تداول 8 ملايين و502 ألف و354 سهما بقيمة 304 ملايين و974 ألفا و394.24 ريال نتيجة تنفيذ 3639 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و618 ألفا و782 سهما بقيمة 68 مليونا و773 ألفا و474.31 ريال نتيجة تنفيذ 901 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 40.69 نقطة، أي ما نسبته 1.42% ليصل إلى ألفين و/79ر817/ نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول مليون و814 ألفا و572 سهما بقيمة 111 مليونا و689 ألفا و734.38 ريال نتيجة تنفيذ 495 صفقة، انخفاضا بمقدار 34.13 نقطة، أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 5 آلاف و617.81 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 804 آلاف و420 سهما بقيمة 38 مليونا و627 ألفا و003.17 ريال نتيجة تنفيذ 687 صفقة، انخفاضا بمقدار 46.21 نقطة، أي ما نسبته 2.12% ليصل إلى ألفين و958.44 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 363 ألفا و972 سهما بقيمة 17 مليونا و168 ألفا و656.55 ريال نتيجة تنفيذ 82 صفقة، انخفاضا بمقدار 5.27 نقطة، أي ما نسبته 0.12% ليصل إلى 4 آلاف و477.30 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و567 ألفا و521 أسهم بقيمة 30 مليونا و697 ألفا و636.92 ريال نتيجة تنفيذ 931 صفقة، انخفاضا بمقدار 9.07 نقطة، أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى ألفين و/62ر252/ نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول مليونين و101 ألف و385 سهما بقيمة 32 مليونا و118 ألفا و908.08 ريال نتيجة تنفيذ 419 صفقة، انخفاضا بمقدار 31.11نقطة، أي ما نسبته 2.68% ليصل إلى ألف و129.99 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 229 ألفا و702 سهم بقيمة 5 ملايين و898 ألفا و980.83 ريال نتيجة تنفيذ 124 صفقة، انخفاضا بمقدار 17.57 نقطة، أي ما نسبته 0.73% ليصل إلى ألفين و404.16 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 189.37 نقطة، أي ما نسبته1.16% ليصل إلى 16 ألفا و108.13 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 42.11 نقطة، أي ما نسبته 1.15% ليصل إلى 3 آلاف و615.42 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 31.68 نقطة، أي ما نسبته 1.14% ليصل إلى ألفين و745.64 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 32 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 536 مليارا و317 مليونا و896 ألف و486.53 ريال.
224
| 03 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
10360
| 05 ديسمبر 2025
خلال كلمته في إطلاق فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر المؤشرات الاقتصادية رحب الزميل جابر الحرمي رئيس التحرير بالمشاركين في افتتاح أعمال المؤتمر الثاني...
7178
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت دولة قطر اليوم تخصيص موقع بارز على الواجهة البحرية لمدينة الدوحة لتشييد المقر الرئيسي الجديد لوزارة الخارجية، واختيار المعمارية العالمية فريدا إسكوبيدو...
4370
| 04 ديسمبر 2025
انطلقت فعاليات مؤتمر ومعرض تقنيات المال والتأمين في الشرق الأوسط وشمال افريقيا 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات (DECC)، مُطلِقاً يومين من الحوار...
3630
| 03 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وقّعت شركة الملاحة القطرية ملاحة، المزود الرائد للحلول البحرية واللوجستية، مذكرة تفاهم مع جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، أول جامعة وطنية تطبيقية في قطر،...
3598
| 03 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة بالتعاون مع شركة التيسير للسيارات وكيل مركبات سوزوكي، عن استدعاء مركبات سوزوكي جراند فيتارا سنة الصنع 2025، وذلك لأن...
3562
| 03 ديسمبر 2025
أعلن مجمع شركات المناعي بأن مجلس الإدارة سيجتمع 17/12/2025 وذلك لمناقشة المسائل الإدارية وسير أعمال الشركة، بحسب بيان نشره موقع البورصة . الجدير...
3488
| 03 ديسمبر 2025