رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يشارك في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية بباريس

آل خليفة: ندعم أنشطة تجارية تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة على النموالمنصوري: تصدير تساعد الشركات القطرية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتهابدأ بنك قطر للتنمية استعداداته للمشاركة في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي يقام في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 16 إلى 20 أكتوبر، بمشاركة العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. حيث سيشارك البنك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" تمثيل جناح دولة قطر في المعرض والذي سيشهد مشاركة 14 شركة محلية رائدة وناشئة في قطاع الصناعات الغذائية.ويعد المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" منصة عالمية تربط العاملين في مجال صناعة وخدمات الأغذية وتجمع ما بين المشترين والموردين المحتملين. ويتوقع الخبراء أن يستقطب هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية. وسيشهد المعرض مشاركة 14 شركة وطنية تقوم بتصدير منتجاتها إلى الخارج أو لديها القدرة على التصدير.وفي تعليقه على المشاركة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "تماشيًا مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية لتنويع مصادر الدخل، يقوم البنك بدعم الأنشطة التجارية التي يمكن أن تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية الناشئة على تعزيز قدراتها وإمكاناتها على تحقيق النمو والارتقاء إلى مستوى يمكنها من التنافس على المستوى العالمي، وكلنا ثقة بقدرات الشركات المحلية والتي أثبتت نجاحات مميزة خلال الفترة الماضية". بدوره علق السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لـ "تصدير" قائلًا: "نشارك هذا العام في معرض "سيال" 2016 من خلال استضافة جناح يضم 14 شركة محلية ترغب في توسيع نطاق عملياتها في الخارج وزيادة قدراتها التنافسية. ولقد أسهم بنك قطر للتنمية من خلال "تصدير" في دعم مثل هذه المبادرات الرامية إلى فتح أسواق جديدة، وما مشاركتنا في هذا المعرض إلا استكمالًا لتلك الجهود. فخلال أقل من عشر سنوات اكتسبت شركات الصناعات الغذائية القطرية سمعة طيبة مكّنتها من دخول أسواق جديدة ونأمل من خلال المشاركة هذا العام أن نزيد من هذا الزخم التجاري الذي اكتسبته تلك الشركات".ومن الجدير ذكره أن بنك قطر للتنمية من خلال "تصدير" قد أسهم وبشكل كبير منذ انطلاقته في تعزيز تواجد الصادرات القطرية على نطاق واسع بالأسواق الخارجية، وعزز من ذلك المقومات الكبيرة التي تحظى بها الشركات وقدرتها على التنافس في تلك الأسواق وتوفير الخدمات للشركات لتطوير إمكاناتها التصديرية من خلال المشاركة في مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات في كافة أنحاء العالم، مثل المعارض العالمية، والبرامج المشتركة، وتنمية وترويج الصادرات، وورش العمل التدريبية، إضافة إلى نشر كتب الإرشادات المتخصصة مثل "أسرار التجارة" و "دليل المصدّرين القطريين. ويوفر برنامج "تصدير" حلول تمويل الصادرات والتغطية التأمينية للمصدر القطري ضد مخاطر فقدان الأموال الناتجة عن عمليات البيع الأجل والتصدير إلى الخارج إضافة إلى توفير الاستشارات المناسبة للشركات المصدرة وللأعمال المساعدة لقطاع التصدير من أجل الرقي بكفاءتها التصديرية عبر ترويج وتنمية الصادرات وتوفير مختلف الحلول المالية والبنكية التي من شأنها إتمام العمليات التجارية بيسر وأمان دون التعرض لمخاطر عدم السداد.وتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحًا بارزًا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عدد من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك إستراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملًا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.

358

| 13 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يطلق خدمة النافذة الواحدة لدعم ريادة الأعمال

آل خليفة: النافذة الواحدة تلبي احتياجات رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة خلق منظومة متكاملة لدعم ريادة الأعمال بالدولةأطلق بنك قطر للتنمية، مركز خدمة النافذة الواحدة بمبنى حاضنة قطر للأعمال، اليوم، وذلك بهدف دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال القطريين الراغبين في مزاولة الأنشطة الصناعية في دولة قطر وتلبية كافة احتياجاتهم، بالتنسيق مع كل من وزارة العدل ووزارة الطاقة والصناعة وQNB وOoredoo وQPost، وتنسجم هذه المبادرة مع الجهود التي يبذلها البنك لتوفير كافة خدمات الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر تحت سقف واحد. ومن خلال خدمة النافذة الواحدة سيتمكن رواد الأعمال القطريون وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة من الاستفادة من مجموعة واسعة من الخدمات التي تشمل عرض خدمات ومنتجات بنك قطر للتنمية الداعمة للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتسهيل إنهاء الإجراءات مع بعض الجهات الحكومية وجهات أخرى عن طريق توفير خدماتهم في منطقة واحدة، وتقديم الاستشارات والحلول لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتوجيه الصحيح للبدء في إجراءات الحصول على الخدمة المناسبة.كما سيتوفر في مركز خدمة النافذة الواحدة عددًا من المكاتب التي تمثل الوزارات والدوائر الحكومية المعنية بقطاع الأعمال ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي ستقوم بتقديم خدماتها المتاحة مباشرة لرواد الأعمال في مركز خدمة النافذة الواحدة.خدمات عديدة تحت سقف واحدوبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "إن مبادرة خدمة النافذة الواحدة تنسجم مع أهداف بنك قطر للتنمية في توفير كافة احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة تحت سقف واحد"، مشيرًا إلى أن بنك قطر للتنمية يهدف من خلال إطلاق مركز خدمة النافذة الواحدة إلى توفير مصادر الأعمال الأكثر طلبًا تحت سقف واحد، الأمر الذي من شأنه المساهمة في تحفيز قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل. كما أننا على قناعةً تامة بأن توفير مثل هذه البنى التحتية للشركات الصغيرة والمتوسطة سوف يكون له أثرًا واضحًا في زيادة فعالية تلك الشركات ونظرًا لوجود العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة ضمن حاضنة قطر للأعمال وفي منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة فإن توفير كل تلك الخدمات تحت نافذة واحدة سوف ينعكس بشكل إيجابي على تلك الشركات".وأوضح الرئيس التنفيذي خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه البنك، أمس، وحضره إلى جانبه علي محسن النعيمي مدير إدارة خدمات الأعمال ببنك قطر للتنمية أن إطلاق فكرة النافذة الواحدة جاءت نتيجة لإيمان بنك قطر للتنمية بضرورة مواكبة التطورات المتسارعة في عصرنا اليوم وتسهيل وتيسير الحصول على كافة الخدمات التي يحتاجها رواد الأعمال القطريون وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، والابتعاد عن الروتين وكل ما من شأنه تضييع وقت وجهد رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة.خلق منظومة متكاملةوأشاد آل خليفة بالدور الكبير الذي تطلع به وزارة الطاقة والصناعة في دعم النافذة الواحدة وكذلك وزارة العدل وبنك قطر الوطني QNB وشركة أورويد وبريد قطر على تعاونهم مع بنك قطر للتنمية وحاضنة قطر في خلق هذه المنظومة المتكاملة لدعم رواد الأعمال القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة سواء منهم المحتضنون في حاضنة قطر أو المتواجدون في منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة، هذا بالإضافة إلى جميع الراغبين في خدماتنا، معربا عن شكره لكافة الجهات الحكومية وغير الحكومية للمشاركة في هذه المبادرة، على مجهوداتهم الكبيرة" لافتا إلى أن تجمع هذا العدد من المؤسسات تحت سقف واحد يعتبر خير دليل على الأداء المحترف داخل منظومة واحدة وبهدف موحد من أجل دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في الدولة.وأوضح الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أنه من خلال النافذة الواحدة سيتمكن رواد الأعمال من التعرف على خدمات وبرامج بنك قطر للتنمية، والاستفادة منها، بالإضافة إلى تسهيل الإجراءات للشركات الصغيرة والمتوسطة بالمؤسسات الحكومية وغير الحكومية الخدمية، والتوجيه الصحيح للحصول على الخدمة المناسبة ومتابعة طلبات رواد الأعمال وأصحاب الشركات، مشيرًا إلى الموقع المتميز لحاضنة قطر للأعمال كفرع لبنك قطر للتنمية وكمركز موحد للنافذة الواحدة.وأضاف: "أننا في بنك قطر للتنمية نمد يد العون والمشاركة لكل من يستطيع أن يدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال ويساعد في نجاحهم".التسهيلات لرواد الأعمالوردا على سؤال حول أهمية هذه النافذة وأهم الخدمات التي تقدمها، قال آل خليفة إن النافذة الواحدة تعمل ضمن إطار ما يقدمه بنك قطر للتنمية من خدمات وما تقدمه الجهات المختلفة من خدمات وذلك تسهيلا على رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة الموجودة ضمن منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة. وبين آل خليفة أن حاضنة قطر للأعمال هي النافذة المثلى لتقديم خدمات متكاملة تشمل خدمات بنك قطر للتنمية وخدمات الحاضنة وخدمات وزارتي الطاقة والصناعة والعدل وخدمات بنك قطر الوطني، بالإضافة إلى خدمات شركات أوريدو وخدمات بريد قطر، لذلك تظافرت الجهود بين كل هذه الجهات من أجل خلق نافذة واحدة لتسهيل وصول رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة لإنشاء شركاتهم من مكان واحد.ويستطيع رواد الأعمال المهتمين في معرفة المزيد عن تفاصيل الخدمات التي تقدمها النافذة الواحدة التواصل مع موظفي بنك قطر للتنمية الذين سيتواجدون في مركز الخدمة ليقدموا التوجيه والإرشاد لكافة المعنيين حول الأنظمة والقوانين المعمول بها لاستخراج رخص وتصاريح تقديم خدمات جديدة أو الاتصال على الخط الساخن 44300000، كما سيقوم موظفو بنك قطر للتنمية بمتابعة رواد الأعمال بعد تلقيهم للخدمات المختلفة، وهذا لضمان تلقيهم الخدمات بالشكل المناسب وهو ما يعتبر واحدًا من أهم أهداف مركز خدمة النافذة الواحدة.يذكر أن إطلاق خدمة النافذة الواحدة يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي يطلقها بنك قطر للتنمية والذي يسعى من خلالها إلى تسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل، خاصة شركات الصناعات التكنولوجية والصديقة للبيئة. وتعتبر حاضنة قطر للأعمال مركزًا رائدًا في توفير خدمات دعم الأعمال التجارية لمساعدة رواد الأعمال والشركات ممن لديهم فكرة لبدء عمل تجاري أو عملًا قائمًا ويُرغبون في تطويره، وفي هذا الإطار تتضافر جهود بنك قطر للتنمية مع حاضنة قطر للأعمال في إطلاق مركز خدمة النافذة الواحدة.

2162

| 11 أكتوبر 2016

اقتصاد alsharq
حاضنة قطر تطلق الفوج السابع من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية

آل خليفة: نتطلع لاحتضان شركات ناشئة في الحاضنات المتخصصة المضاحكة: رواد الأعمال استفادوا من المساعدة العملية والتواصل والتعاون مع الخبراء أربع سيدات يساعدن الدفعة الجديدة في الاستعداد لرحلة الـ10 أسابيع التنافسية أطلقت حاضنة قطر للأعمال، التي قام بتأسيسها بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الإجتماعي، النسخة السابعة من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية بنجاح من خلال نسخة خاصة بالنساء من سلسلة المتحدثين تحت عنوان "نهوض ريادة أعمال السيدات في قطر".ارتكازًا على نجاح برنامجها الرئيسي، تستمر حاضنة قطر للأعمال في استقبال رواد الأعمال الواعدين من جميع الأعمار ممن لديهم أفكار تجارية مبتكرة، لتوفر لهم التدريب والدعم الذي يحتاجونه لتأسيس شركاتهم الناشئة. ومن خلال تنظيم دورة سلسلة المتحدثين ودعوة الخبراء الرياديين الناجحين محليًا، تهدف الحاضنة إلى تشجيع وتوجيه رواد الأعمال الجدد لتحديد فكرة أعمالهم، وتخطي الصعاب بالإضافة إلى تكريس أنفسهم بالكامل لشركاتهم الناشئة فيما يخطون خطواتهم الأولى نحو تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس.وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "تعد الشركات الصغيرة والمتوسطة أساس اقتصاد مزدهر ومتنوع، ونحن نشهد باستمرار أفكارا متنوعة يمكنها المساهمة في الاقتصاد المحلي، لذا يسعدنا الاستمرار في إطلاق برنامجنا الرئيسي مرتين في السنة، ومن خلال الدعم والمساعدة اللذّين نقدمهما، نسعى لتوسيع وتطوير قطاع خاص قوي بشكل ناشط"."إن الدور الكبير والمهم الذي نقوم به ضمن حاضنة قطر للأعمال يصب في مصلحة ريادي الأعمال، ونحن نحرص على تحويل شركاتهم الناشئة ومشاريعهم إلى واقع ملموس يستطيعون من خلاله المساهمة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتطوير مشهد الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولتنا الحبيبة قطر"."نحن نولي اهتمامًا كبيرًا بمشاركة الخبرات وندرك مدى أثر ذلك في نقل المعرفة وتشجيع الباحثين في خوض غمار ريادة الأعمال على المضي قدمًا وتعتبر رائدات الأعمال الناجحات المشاركات معنا اليوم خير مثال على ذلك".وأضاف:"تعتبر شركاتنا البارزة أمرًا أساسيًا يساعدنا في تحقيق مهمتنا الكامنة في تطوير شركات الـ100 مليون ريال قطري المقبلة في قطر، ومن خلال توحيد جهودنا فقط نستطيع الاستمرار في بناء اقتصاد متين قائم على المعرفة، نحن نتطلع قدمًا لاحتضان شركات ناشئة في الحاضنات المتخصصة المتوفرة بفضل الهيئة العامة للسياحة وشركة الاتصالات العملاقة أوريدو".سيضم الفوج الحالي من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية أفكار أعمال في مجالات التسويق والأزياء والسياحة التي تندرج تحت حاضنة قطر للأعمال السياحية، وهي حاضنة متخصصة بإرشاد من الهيئة العامة للسياحة، والتكنولوجيا التي تندرج تحت حاضنة المنارة الرقمية، الحاضنة المتخصصة بدعم من أوريدو. وخلال فترة برنامج العشرة أسابيع، سيعمل رواد الأعمال على تطوير أفكار شركاتهم الناشئة، وبناء نماذج أولية استعدادًا ليوم عرض المشاريع باستخدام نموذج الأعمال كجزء من عملية تفعيل شركاتهم الناشئة ضمن إطار منهجية الانسيابية.سبق للحاضنة أن استضافت عددًا من دورات جلسات المتحدثين ورواد أعمال بارزين مثل محمد جعفر، الرئيس التنفيذي السابق لـTalabat.com، كريستوفر فري، مدير عام شركة "أوبر" قطر والإمارات العربية المتحدة، وإلمار موك، الذي شارك في اختراع سواتش، والآن تهدف الحاضنة إلى تسليط الضوء على إنجازات السيدات القطريات محليًا في محاولة لإثبات أن الأعمال لا تحتاج إلى دراسة جدوى للنجاح، إنما تحتاج إلى العمل الدؤوب، والإصرار والتصميم وتقييم العميل.يشار إلى أن المتحدثات في النسخة الحالية من سلسلة المتحدثين الخاصة بالنساء تم اختيارهن ارتكازًا على إنجازاتهن الشخصية، لمشاركة المعارف التي اكتسبنها على درب ريادة الأعمال الناجحة. وتضمنت المواضيع ارتفاع نسبة رائدات الأعمال في منطقة الخليج، كيف تفيد مساهمة المرأة في الاقتصاد المحلي، والطرق التي تؤثر بها ريادة الأعمال بشكل إيجابي على الحياة الشخصية للمرأة. ألقت هذه المحادثات التحفيزية كل من: - عايشة الجيدة. مؤسس Blue Penguin - نوف المري. مؤسس Newline 4 Media - نورة العامري. مؤسس Tartebkum Holidays - رزان سليمان، مؤسس Fanilla Couture وفي تعليق على الحدث قالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "استفاد رواد الأعمال إلى حد كبير من المساعدة العملية، والتواصل والتعاون مع الخبراء في هذا المجال. ونحن نؤمن بشكل كبير بالمواهب المحلية التي تترك علامة فارقة في السوق القطري، كما نؤمن ونقدر بالأخص قدرات المرأة القطرية، وهو ما أردنا تسليط الضوء عليه في هذه النسخة من سلسلة المتحدثين لدينا".وأضافت: "لقد كانت المتحدثات ملهمات فعلًا، وبفضل خبرتهن والوقائع المعروضة، يمكن لرواد الأعمال المقبلين رؤية التحديات المقبلة التي سيواجهونها في المستقبل مع أفكار أعمالهم الجديدة، كما يمكنهم إدراك إمكانات أفكارهم التجارية".سيعرض رواد الأعمال أفكارهم التجارية المصقولة أمام لجنة التحكيم والمستثمرين المحتملين خلال يوم عرض المشاريع الذي يختتم البرنامج، والذي سيقام في 6 ديسمبر 2016.يذكر أن حاضنة قطر للأعمال هي واحدة من أكبر حاضنات الأعمال متعددة الاستخدامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تُمكن الحاضنة رواد الأعمال من بدء وتنمية شركاتهم من خلال الاحتضان، والتطوير والتواصل والاستثمار وتلتزم بنجاح رواد الأعمال على المدى البعيد.حاضنة قطر للأعمال تأسست بدعم من مؤسسات حكومية قيادية تعمل على تعزيز ريادة الأعمال في قطر وهي: بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي، وتهدف الحاضنة إلى تطوير الشركات القطرية التي تصل قيمتها لمائة مليون ريال قطري في دولة قطر بما يتماشى مع نهج دولة قطر لتوحيد الجهود في سبيل تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز القطاع الخاص في دولة قطر.تقدم الحاضنة منهجية رائدة لإدارة الأعمال الانسيابية تعمل على تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة، وريادة الأعمال الانسيابية هو برنامج ريادي يمتد لفترة عشرة أسابيع ويوفر فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.

763

| 26 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
"الغرفة" و"قطر للتنمية" يمهدان الطريق للمنتج القطري للتنافس بالسوق السعودي

وقع كل من بنك قطر للتنمية وغرفة تجارة وصناعة قطر عقد رعاية معرض "صنع في قطر 2016" والذي يقام في الرياض بالمملكة العربية السعودية نوفمبر المقبل، ويشارك بنك قطر للتنمية كراعي استراتيجي للمعرض في دورته الخامسة، وتم توقيع العقد بمقر الغرفة امس بحضور السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، والسيد صالح حمد الشرقي مدير عام الغرفة. ويقدم بنك قطر للتنمية الرعاية لمعرض صنع في قطر منذ انطلاقه في العام 2009 إيماناً منه بأهمية تعزيز ودعم الصناعة القطرية وانطلاقاً من رسالته الهادفة إلى تطوير وتنمية القطاع الخاص القطري وتحفيز رواد الأعمال على الاستثمار في قطاع الصناعة بمختلف المجالات. ويقام معرض "صنع في قطر 2016" لأول مرة هذا العام خارج دولة قطر في العاصمة السعودية الرياض على مساحة 10 آلاف متر مربع وذلك خلال الفترة من 6 ولغاية 9 نوفمبر المقبل. وقال آل خليفة خلال المؤتمر الصحفي الذي تلا توقيع عقد الرعاية، إن بنك قطر للتنمية يتشرف برعاية هذا الحدث الهام والذي يدل على التزام البنك بدعم كل المبادرات والأفكار التي من شأنها دعم وتطوير حركة الصناعة في قطر، لافتا الى إن معرض صنع في قطر في دوراته الأربعة الماضية استطاع أن يحقق نجاحا ملموسا على المستوى المحلي، متوقعا أن يحقق نفس النجاح على المستوى الإقليمي. واشار الى انه نظرا للعلاقات المتميزة مع السعودية والفرص المتاحة للشركات القطرية للدخول في ذلك السوق الواعد فقد قام بنك قطر للتنمية بدراسة مستفيضة للتصدير للمملكة العربية السعودية والتي أستغرقت قرابة خمسة أشهر تم من خلالها تحديد 35 منتج رئيسي يمكنه المساهمة بشكل فعال في زيادة صادرات القطاع الخاص غير النفطية للمملكة العربية السعودية، وتم عقد ورشة عمل بعنوان "التصدير للمملكة العربية السعودية"في مطلع سبتمبر الجاري وذلك في إطار دراسة السوق التي قام قام بها بنك قطر للتنمية وبمشاركة غرفة تجارة وصناعة قطر من أجل التعرف على الفرص التصديرية المتاحة أمام الشركات القطرية في القطاع الخاص لأسواق المملكة العربية السعودية، وذلك ضمن استراتيجية تنمية وترويج الصادرات غير النفطية. ولفت الى ان ورشة العمل تمثل دليلا واضحا على حجم الجهود المبذولة في تنفيذ استراتيجيتنا التصديرية في السعودية، وبالإضافة إلى ذلك فإن البنك في صدد الاستعدادات للمشاركة في اللقاء الثنائي بين الشركات القطرية ونظيرتها السعودية في ديسمبر المقبل بمدينتي الرياض وجدة بالتعاون مع الغرفة التجارية والصناعية في الرياض والغرفة التجارية والصناعية في جدة، وذلك لتمكين ربط الشركات القطرية المصدرة مع المستوردين السعوديين لتلك المنتجات وفتح المجال أمام ادخال ال35 منتج للسوق السعودي. واشاد آل خليفة بالدور المحوري الذي تقوم به غرفة قطر هو عنصر أساسي لتحقيق نجاح الشركات الصغيرة والمتوسطة والقطاع الخاص، مضيفا ان اقامة معرض (صنع في قطر) في الشقيقة المملكة العربية السعودية خير دليل على ذلك. من جانبه قال السيد صالح حمد الشرقي في كلمته إن غرفة قطر تقدر للبنك حرصه الدائم على رعاية ودعم المعرض منذ انطلاقته عام 2009 وخلال دوراته الاربع السابقة، مشيراً إلى أن وجود أسم "بنك قطر للتنمية" كراعي استراتيجي للمعرض لهو مصدر فخر لنا جميعاً، ومبعث ثقة واطمئنان بأن المعرض سيخرج بالصورة اللائقة التي تليق باسم ومكانة دولة قطر. واضاف إن تنظيم "معرض صنع في قطر 2016" يأتي في وقت يشهد فيه العالم تطورات اقتصادية متسارعة، وفي سياق تطورات وإنجازات ومكاسب اقتصادية تشهدها قطر في كثير من المجالات الاقتصادية المختلفة. لذا كانت مشاركة الشركات والمصانع القطرية - سواء كانت صغيرة أو كبيرة - دليل دامغ على حيوية ونشاط مناخ الاستثمار في قطر ومدى استيعاب السوق القطري لكافة الانشطة التجارية والاقتصادية. وعبر الشرقي عن أمله أن يساهم المعرض في مد جسور التواصل بين أصحاب الأعمال ورواد الصناعة من الجانبين، وأن يسهم في تحقيق مزيد من التطور الصناعي للمنتج القطري، وأن يخلق فرص استثمارية وصفقات تجارية بين القطاع الخاص القطري والسعودي. واشار الى إن استراتيجية التنمية الصناعية الوطنية - والتي تهدف الي رفع مساهمة قطاع الصناعات التحويلية في الناتج المحلي – قد حققت مكاسب تصب في مصلحة احد اهم اهداف الرؤية الوطنية 2030 وهي التنويع الاقتصادي . كما ساهمت في زيادة التركيز على دعم المنتج الوطني وتعزيز قدراته التنافسية عالمياُ، منوها بأنه خلال فترة زمنية وجيزة استطاعت قطر أن تخطو خطوات واسعة في مجال النمو الصناعي من خلال الاستفادة من عائدات النفط بطريقة مدروسة لبناء قاعدة صناعية متينة، كما ساعدت المقومات التي تمتلكها قطر - بالإضافة إلى الحوافز والتسهيلات التي تقدمها - في جذب استثمارات أجنبية إلى هذا القطاع المهم . وقال إن مشاركة الشركات القطرية سواء كانت صغيرة أو كبيرة لهو دليل واضح على حيوية ونشاط مناخ الاستثمار في قطر ومدى استيعاب السوق القطري لكافة الانشطة التجارية والاقتصادية، فبعد النجاح الكبير الذي حققه المعرض داخلياً، كان من الاهمية بمكان انطلاقته اقليمياً وبعدها عالمياً.

223

| 20 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
آل خليفة: 300 مليون ريال زيادة في الصادرات غير النفطية

قال السيد عبد العزيز ال خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ان البنك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، يقوم بشكل سنوي بدراسة فرص التصدير للدول المختلفة، والتعرف على افضل المعارض التي من الممكن للشركات التواصل من خلالها مع المستوردين في الدول، وقمنا بهذا الامر في المغرب وتونس والان التركيز على السعودية، لذلك هنالك 35 منتجا تم تعريفها من خلال دراسة مستفيضة للتصدير الى السعودية، لافتا الى ان معرض صنع في قطر يمثل الارضية المناسبة لايصال الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة في المجالات غير النفطية للوصول الى المستوردين في السعودية، بحيث نستغل معرض صنع في قطر الذي سيقام في السعودية لايصال تلك الشركات الى المشترين السعوديين. وقال ان الصادرات القطرية غير النفطية في العام 2014 كانت 2.4 مليار ريال ارتفعت الى 2.7 مليار ريال في العام 2015، وان ما نفعله في بنك قطر للتنمية اننا نتابع حجم الزيادة وما التأثير المباشر للصادرات التي نقدمها للشركات الصغيرة والمتوسطة للاسواق العالمية، لذلك كان حجم الزيادة في القطاعات غيرالنفطية. واضاف ان حجم الفرص في السعودية هائل والذي تم تحديده هي 35 قطاعا رئيسيا والفرصة الان امام الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، وهذه القطاعات ابرزها قطاع الصناعات البلاستيكية وصناعات الالمنيوم والصناعات الغذائية والصناعات الطبية، لافتا الى ان الدراسة تمت بتحديد المنتجات القطرية القادرة على التصدير بقدرتها والجودة التي لديها واسعار البيع واخذت الدراسة في الحسبان قيمة التوصيل من المصنع القطري الى السعودية، وبجمع هذه الرقام كلها هل المنتج قادر على المنافسة في السعودية. واشار الى ان حجم محفظة التمويل المباشر في البنك التمويل تجاوزت ال 5 مليار ريال ، وبرنامج الضمين لصمانات السشركات الصغيرة والمتوسطة بالشراكة مع البنوك العاملة في الدولة تجداوز مليار ريال، الخطة او وضع رقم معين نحن دائما في البنك نلبي احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة والقطاع الخاص استراتيجيتنا للاعوام من 2015 الى 2019 تنص على تلبية احتياجات قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة.

273

| 20 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" الراعي الاستراتيجي لصنع في قطر بالرياض

يوقع بنك قطر للتنمية مع غرفة قطر، بعد غد الثلاثاء، عقد رعايته الاستراتيجية لمعرض "صنع في قطر2016" والذي يقام لاول مرة خارج الدولة في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في العاصمة السعودية الرياض خلال الفترة من 6 إلى 9 نوفمبر المقبل، والذي تشارك فيه حوالي 200 شركة قطرية. وتأتي رعاية بنك قطر للتنمية لمعرض صنع في قطر في اطار التزام البنك بدعم الصناعات القطرية وعمله على فتح اسواق جديدة امام هذه الصناعات ودعم الصادرات الوطنية والمساهمة بفاعلية في تطوير وتنمية القطاع الخاص ولا سيما الشركات الصغيرة والمتوسطة وبلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملاً على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسة، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام. إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج “الضمين” للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية “تصدير” لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. ويقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.

601

| 18 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" ينظم ورشة عمل حول التصدير للسعودية

قام بنك قطر للتنمية بعقد ورشة عمل بعنوان "التصدير للمملكة العربية السعودية"، وذلك في إطار دراسة السوق التي قام بها من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" من أجل التعرف على الفرص التصديرية المتاحة أمام الشركات القطرية في القطاع الخاص، وذلك ضمن إستراتيجية تنمية وترويج الصادرات غير النفطية وضمن جهود البنك الرامية إلى تنويع مصادر الدخل في الدولة والمساهمة في تعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد القطري بما يتوافق مع طموحات وأهداف رؤية قطر الوطنية 2030. حيث قام فريق من القائمين على الدراسة باستعراض الفرص المتاحة أمام شركات القطاع الخاص القطري في السوق السعودي، وقد أثمرت هذه الدراسة عن نجاح بعض الشركات القطرية في الحصول على عدد من الصفقات خلال وقبل انتهاء فترة الدراسة مما يوضح أن هنالك العديد من الصفقات والعقود خلال الفترة المقبلة. وقد صرح عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "نحرص دائماً في بنك قطر للتنمية على تسهيل وصول المنتجات القطرية إلى الأسواق العالمية من خلال ذراعنا التصديرية "تصدير"، وتأتي ورشة العمل اليوم كدليل واضح على حجم الجهود المبذولة في تنفيذ إستراتيجيتنا التصديرية في المملكة العربية السعودية، فقد استغرقت هذه الدراسة قرابة خمسة أشهر وتم من خلالها تحديد 35 منتجا رئيسيا يمكنه المساهمة بشكل فعال في زيادة صادرات القطاع الخاص غير النفطية للمملكة العربية السعودية".. حيث كان عدد المشاركين في ورشة "التصدير للمملكة العربية السعودية" ٩١ مشاركا. كذلك قد تم تحديد موعد عقد اللقاء الثنائي بين الشركات القطرية المصدرة ونظيرتها السعودية خلال الفترة من 5-8 ديسمبر 2016 في مدينتي الرياض وجدة من أجل تفعيل أكبر لزيادة فرص التبادل التجاري بين البلدين الشقيقين. جدير بالذكر أن بنك قطر للتنمية سيقيم فعاليات مقبلة في أوروبا لاحقًا هذا العام، مثل معرض "سيال" لقطاع تصنيع المنتجات الغذائية والمشروبات الذي سيقام في باريس، فرنسا ومعرض كيه للتجارة 2016، وهو معرض تجاري متخصص في المطاط والبلاستيك سيعقد في دوسيلدورف بألمانيا. يحرص بنك قطر للتنمية على فتح أبوب الأسواق العالمية للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة وسوف يستمر بنك قطر للتنمية في المضي قدماً في تقديم الخدمات اللازمة لتمكين الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة من الوصول للعالمية.

347

| 03 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
ساسول الراعي الرسمي لمسابقة "الفكرة" 2016

للسنة الرابعة على التوالي، أعلنت شركة ساسول، الشركة الدولية المتكاملة للكيماويات والطاقة، أنها ستدعم مسابقة الفكرة الوطنية للأعمال الريادية 2016 التي ينظمها بنك قطر للتنمية وشركاؤه. وتهدف المسابقة التي تنظم للعام الخامس على التوالي، إلى تقديم الدعم لرواد المشاريع في قطر. وقدمت شركة ساسول الدعم لمسابقة الفكرة عامي 2013 و2014 كراعٍ تكنولوجي وكراعٍ بلاتيني. وقد زادت ساسول هذا الدعم في 2015 لتصبح الراعي الرسمي للمسابقة. وتعليقاً على هذه الرعاية قال السيد هينك جوبيرت مدير العمليات لمشاريع تحويل الغاز إلى سوائل في شركة ساسول: "يسر ساسول أن تدعم مرة أخرى بنك قطر للتنمية وأن تكون الراعي الرسمي لمسابقة الفكرة التي تؤكد على أن الأفكار العظيمة يمكن أن تتحول إلى أعمال ناجحة إذا حصلت على الدعم المناسب". وأضاف:" في أغلب الأحيان يحتاج رواد الأعمال الذين لديهم أفكار، إلى المساعدة وإلى تحفيزهم من خلال مسابقة لدفعهم على طريق تأسيس أعمالهم. ونحن معجبون بهذه المسابقة لنظرتها الشمولية إلى بيئة ريادة الأعمال وتوفيرها الدعم المالي وغير المالي وغير ذلك من المزايا للمشاركين". وصمم بنك قطر للتنمية مسابقة الفكرة بشكل فريد لدعم أفكار الأعمال المبتكرة في قطر وتوفير وسيلة للمستثمرين للمساهمة في خلق اقتصاد نشط. وتماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030 فإن مسابقة "الفكرة" تدعم تنويع الاقتصاد القطري بعيداً عن قطاع النفط والغاز ليتحول إلى اقتصاد مبني على المعرفة. وبدأ التسجيل في المسابقة الشهر الماضي، ومن المقرر عقد ورشات عمل تدريبية لرواد الأعمال خلال شهري سبتمبر وأكتوبر. ويتعين تسليم خطط الأعمال النهائية في أكتوبر، وسيتم خلال الحفل النهائي في ديسمبر الإعلان عن الفائزين. ويأتي دعم شركة ساسول لمسابقة "الفكرة" انسجاما مع جهود الشركة لتعزيز المشاركة المجتمعية في قطر ودورها المتواصل في دعم ريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة في بلدها الأم جنوب إفريقيا. ففي مايو 2016 أطلقت الشركة "حاضنة ساسول للأعمال" في ساسولبيرغ في جنوب إفريقيا بالتنسيق مع الحكومة وذلك لتسريع نمو ونجاح الشركات الناشئة في قطاع التصنيع.

506

| 03 سبتمبر 2016

محليات alsharq
"بداية" يختتم مهرجان الصيف للتاجر الصغير

اختتم مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك) مخيم الصيف للتاجر الصغير للأطفال من عمر 8 إلى 14 عاماً، والذي عقد بالتعاون مع مركز مكتبة للأطفال "مكتبة" وفي مقرها، حيث عقد على مرحلتين الأولى مخصصة للأولاد والثانية للبنات. وحظي المشاركون في مخيم الصيف للتاجر الصغير والذي يعقد للمرة الثانية هذا العام، بالعديد من الأنشطة والدورات التدريبية، حيث تم تبسيط المفاهيم لتتناسب مع فئة المشاركين العمرية، كما تم اصطحاب الأطفال في زيارة ميدانية الى النادي العلمي القطري، حيث تم العمل على مختلف أنواع المشاريع بما في ذلك الروبوت، والطاقة الشمسية، والطباعة الثلاثية الأبعاد، والقطع بالليزر، والزراعة، والبرمجة والميكانيكا. وبهذه المناسبة، قالت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني إن المركز يسعى للتأكيد على أهمية بناء عقلية المبادرة والإبداع لدى الأطفال لضمان نموها. وأشارت إلى أن "بداية" يسعى من خلال مخيم الصيف للتاجر الصغير تقديم ورش عمل مختلفة للمشاركين لمساعدتهم على التفكير بشكل مبتكر وبناء أشياء من الصفر. كما تعلموا أيضا كيفية تسويق منتجاتهم، واستيعاب طريقة التسعير". وأضافت أن من أبرز أهداف المخيم إكساب المشاركين المهارات الأساسية، وغرس قيمة العمل الحر لديهم وتنمية مهارات التواصل مع الجمهور، وكسر حواجز الخوف، وتحمل المسؤولية من خلال مجموعة من الحلول المتكاملة، وتزويدهم بالقدرات التي تساعدهم على التعامل مع احتياجات السوق والسلع، بالإضافة إلى أفضل الطرق لتسويق منتجاتهم وطرق العرض الأمثل التي تساعدهم على اجتذاب الجمهور.

352

| 03 سبتمبر 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يطلق النسخة الخامسة للمسابقة الوطنية للأعمال الريادية

أطلق بنك قطر للتنمية النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية للأعمال الريادية "الفكرة"، التي تستمر على مدار 3 أشهر من 31 أغسطس حتى الأسبوع الثاني من ديسمبر لعام 2016. وصُمِّمت مسابقة الفكرة الوطنية للأعمال الريادية لدعم أصحاب الأفكار المبتكرة والمشاريع الناشئة في قطر بهدف تطوير الأفكار التجارية وتحويلها إلى مشاريع ناجحة عالية القيمة، كما أن باب الاشتراك فى المسابقة مفتوح لكل من لديه فكرة تخدم دولة قطر وتساهم في ازدهار القطاع الخاص من الطلاب والمهنيين ورجال الأعمال ذوى الأفكار التجارية المبتكرة. وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: إن البنك التزم منذ انطلاقه بالعمل على دعم وتنمية الاقتصاد القطري وتحقيق رؤية الحكومة الرشيدة بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030 ويحقق تمكين رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مشيراً إلى أن دمج شركة قطر لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة (قطر للمشاريع) ضمن بنك قطر للتنمية عام 2014 قد أثمر عن نافذة واحدة تخدم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة عبر بنك قطر للتنمية. وأضاف آل خليفة في كلمته خلال حفل إطلاق المسابقة اليوم: إن مسابقة "الفكرة" التي تعتبر من أهم المبادرات تمهد الطريق أمام رواد الأعمال القطريين من المهنيين وطلاب الجامعات ورجال الأعمال من أجل تقديم أفكار وخطط عمل متكاملة لمشروعات مبتكرة تخدم تنوع الاقتصاد الوطني وخوض مجالات تجارية جديدة ذات أثر إيجابي. وأوضح أن مراحل مسابقة "الفكرة" تنقسم إلى 3 مراحل: الأولى تتعلق بتقييم الأفكار المقدمة والتأكد من صلاحيتها، والثانية تتعلق بحضور ورش العمل والدورات التدريبية وتقديم خطط عمل متكاملة وواضحة، ثم المرحلة الأخيرة وهى عرض الأعمال المتأهلة للنهائيات على لجنة التحكيم والتي تتكون من ثمانية أعضاء يمثلون مجتمع رجال الأعمال القطري وبنك قطر للتنمية والشركاء الرسميين، حيث يتمحور دور اللجنة في اختيار المشروعات الفائزة بجوائز المسابقة وذلك في الحفل الختامي بعد 3 أشهر من اليوم. وأشار الرئيس التنفيذي إلى أن جوائز المسابقة التي تتجاوز قيمتها هذا العام 8 ملايين ريال لا تنحصر على تقديم الدعم المالي فقط، ولكن هناك أيضاً خدمات الاستشارات، والبرامج التمويلية وسنوات الاحتضان وخدمات حاضنة الأعمال، والانضمام لبرنامج "الضمين" هذا بالإضافة إلى الخبرات التي يكتسبها المتقدمون من خلال مراحل التقييم المختلفة. ونوّه إلى أنه خلال الأعوام الماضية تقدم إلى مسابقة "الفكرة" أكثر من 200 فكرة، فاز منها عدد 14 فكرة بعضها انتهى من مرحلة الاحتضان والبعض الآخر ما زال في مرحلة التأسيس. أما السيد "ألستير روتليدج"، رئيس ومدير عام إكسون موبيل قطر فقال: "نؤكد مجدداً على التزامنا تجاه إطلاق الإمكانات البشرية تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030، وذلك من خلال دعم المبادرات التي من شأنها مساعدة الأفراد على صقل مهاراتهم القيادية، وتطوير قدراتهم الفريدة، حتى يتمكنوا من بناء مستقبل أكثر إشراقاً لهم ولمجتمعاتهم". من جانبه، قال السيد خالد ماجد النعيمي مساعد المدير العام للمشاريع الصغيرة والمتوسطة في QNB "إن رعايتنا الرسمية لهذه المسابقة تأتى بهدف دعم أفكار رواد الأعمال القطريين من خلال تقديم أعمالهم المبتكرة والتى من شأنها أن تسهم فى التنوع الاقتصادي داخل الدولة بالإضافة إلى خلق روح الإبداع لدى أصحاب المشاريع". وقال السيد بيندا فيلاكازي رئيس مشاريع تحويل الغاز إلى سوائل في شركة ساسول بالإنابة: "يسرّ شركة "ساسول" أن تكون الراعى الرسمى لـمسابقة "الفكرة"، وأن تشارك للسنة الرابعة على التوالي، في هذه المبادرة الرائدة". وأضاف: "مسابقة "الفكرة" هي الطريقة المثالية لدعم وإلهام الجيل الجديد لقيادة قطاع الأعمال. هناك ملايين الأفكار التي تحتاج إلى الدعم والتطوير، وغالباً ما يحتاج الأشخاص إلى ظروف ملائمة، تكون بمثابة فرصتهم للانطلاق. نحن متأكدون من أن مسابقة "الفكرة" 2016 ستقدم العديد من الأفكار الملهمة والرائعة، ونحن متحمسون جداً لها". يذكر أن بنك قطر للتنمية يتعاون مع نخبة من الداعمين والشركاء الاستراتيجيين فى تنظيم مسابقة الفكرة للأعمال الريادية وتنفيذها وتقديم الدعم والمساعدة لأصحاب الأفكار لتطويرها وتحويلها إلى مشاريع فعلية، إذ ترعى مسابقة الفكرة كل من شركة ساسول وبنك قطر الوطني كراعي رسمي واكسون موبيل كراعي بلاتيني، كما يتعاون البنك مع شركاء أكاديميين من جامعات مختلفة فى قطر، لتوفير الدعم الأكاديمى للمتسابقين، بالإضافة إلى حاضنة قطر للأعمال ومركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني اللتين أسسهما بنك قطر للتنمية مع شركاء مختلفين. وتقوم مسابقة الفكرة بتزويد الجهات الحكومية وشبه الحكومية بمشروعات ناشئة جديدة تساهم في حل بعض التحديات، وبالتالي إثراء المنظومة الاقتصادية بمشاريع جديدة، وبخطط أعمال يمكن تطويرها وتحويلها إلى شركات عاملة، وتمكين أصحاب المشاريع من تحديد أهدافهم وتقييم أدائهم، وإتاحة الفرص للتواصل مع أصحاب الكيانات التجارية، وعرض خطط تنفيذ المشروعات عليهم. وتتكون لجنة التحكيم من 8 أفراد من بين رجال الأعمال وممثلي بنك قطر للتنمية والشركاء الرسميين لتقييم أفكار المشاريع المقدمة لمسابقة (الفكرة) حسب المعايير المتفق عليها مسبقاً ومن ثم اختيار الفرق المتأهلة. وسيعرض المتسابقون النهائيون خطط أعمالهم على لجنة التحكيم لتقييم مدى الإبداع والابتكار فى الفكرة وقابلية تطورها وجدواها التجارية وذلك في الحفل الختامي، والذي من المقرر انعقاده خلال فعاليات درب الساعي في ديسمبر القادم.

685

| 31 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
السويدي: شراكة مع المؤسسات المحلية لتوفير فرص عمل

أطلق اليوم مركز "بداية" لريادة الأعمال والتطوير المهني، المبادرة المشتركة بين "بنك قطر للتنمية" ومؤسسة "صلتك"، برنامج التدريب المهني ويستمر حتى 30 أكتوبر 2016 والذي يستهدف خريجي الجامعات في دولة قطر. ويهدف برنامج التدريب المهني إلى المساهمة في إعداد الشباب للانتقال إلى بيئة العمل، وتزويدهم بالخبرات والمهارات المناسبة وتأسيسهم للالتحاق بالمؤسسات المحلية التي يصبون للتوظف بها فور تخرجهم حيث إن التدريب العملي يزيد من الخبرات وتطوير المهارات. وقالت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية: "يجمع برنامج التدريب المهني بين المؤسسات في قطر وخريجي الجامعات المرشحين لدخول سوق العمل القطري، مما يساعد على بناء علاقات قيّمة في أماكن العمل وتوظيفها في المهن المستقبلية. ويختبر الطلاب خلال خوضهم هذا البرنامج بيئة العمل الحقيقية وفرص التوظيف والمهارات المهنية بشكل مباشر، ويدركون أيضاً قيمة التدريب المهني والخيارات الوظيفية المحتملة لهم. ويمكن الاستفادة من هذه البرامج لتعزيز الوعي بطبيعة الوظائف، وترسيخ الصلة لدى الطالب بين التعليم المدرسي ومتطلبات العمل". من جانبها قالت علا عابدين، مدير التطوير المهني في مركز "بداية": "يشكل برنامج التدريب المهني تجربة عمل فعّالة تساعد الخريجين على تطوير معارفهم ومهاراتهم وخبراتهم، وبلورة فهم واضح حول القيم والقواعد والمعايير التي تنتهجها المؤسسات والشركات، يتيح برنامج التدريب المهني للخريجين اختبار مجالات العمل وتجربة الفرص الحقيقية والملموسة في هذا المجال".

694

| 14 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
"بداية" يطلق برنامج التدريب المهني لدعم الخريجين

أطلق اليوم مركز "بداية" لريادة الأعمال والتطوير المهني، المبادرة المشتركة بين "بنك قطر للتنمية" ومؤسسة "صلتك"، برنامج التدريب المهني ويستمر حتى 30 أكتوبر 2016 والذي يستهدف خريجي الجامعات في دولة قطر.ويهدف برنامج التدريب المهني الى المساهمة في إعداد الشباب للانتقال إلى بيئة العمل، كما يرمي الى تزويدهم بالخبرات والمهارات المناسبة وتأسيسهم للالتحاق بالمؤسسات المحلية التي يصبون للتوظف بها فور تخرجهم حيث إن التدريب العملي يزيد من الخبرات وتطوير المهارات. ويعمل البرنامج ايضا على مساعدة الطلاب على تحديد اهدافهم المهنية وبناء الثقة بالنفس، والتعرف على ثقافة العمل وتطبيق ما تعلموه في واقع حياة عملية.في هذه المناسبة قالت ريم السودي المدير العام لمركز بداية :" يجمع برنامج التدريب المهني بين المؤسسات في قطر وخريجي الجامعات المرشحين لدخول سوق العمل القطري، مما يساعد على بناء علاقات قيّمة في أماكن العمل وتوظيفها في المهن المستقبلية. السويدي: شراكة مع المؤسسات المحلية لتوفير فرص عمل ودخول السوق ويختبر الطلاب خلال خوضهم هذا البرنامج بيئة العمل الحقيقية وفرص التوظيف والمهارات المهنية بشكل مباشر، ويدركون أيضاً قيمة التدريب المهني والخيارات الوظيفية المحتملة لهم. ويمكن الاستفادة من هذه البرامج لتعزيز الوعي بطبيعة الوظائف، وترسيخ الصلة لدى الطالب بين التعليم المدرسي ومتطلبات العمل".خلال الأسبوع الأول من البرنامج سيتم عقد جلسات الإرشاد المهني للخريجين لرفع مستوى الوعي في موضوعات التطوير المهني، سيتبعها ورشات عمل متخصصة على مدار الأسبوع الثاني. وخلال الأسبوع الثالث سيتم تدريب الخريجين على مهارات اللغة الانجليزية والحاسب الآلي، بعد ذلك سيتم توزيع الخريجين على المؤسسات كل حسب تخصصه.من جانبها قالت علا عابدين، مدير التطوير المهني في مركز "بداية": يشكل برنامج التدريب المهني تجربة عمل فعّالة تساعد الخريجين على تطوير معارفهم ومهاراتهم وخبراتهم، وبلورة فهم واضح حول القيم والقواعد والمعايير التي تنتهجها المؤسسات والشركات. كما تتيح لهم هذه البرامج الاطلاع على المفاهيم النظرية وتطبيق مهارات العمل بشكل واقعي، وفهم سبل تطوير العلاقات مع الموظفين والعملاء على حد سواء. وباعتبارها تجربة مؤقتة للتعرف على المجالات المهنية المفضلة، يتيح برنامج التدريب المهني للخريجين اختيار مجالات العمل وتجربة الفرص الحقيقية والملموسة في هذا المجال".

1479

| 14 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر للتنمية: تجهيز أراضي "مبادرة 32 منشأه صناعية"

اللجنة ستحدد الفائزين على ثلاث مراحل أنهى بنك قطر للتنمية كافة أعمال تجهيز أراضي مبادرة 32 منشأة صناعية جاهزة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة ورجال الأعمال القطريين الراغبين في مزاولة الأنشطة الصناعية. ويعمل القائمين على المشروع بعد توفير الأراضي إلى إجراء عملية التقييم والاختيار التي ستكون على ثلاث مراحل، تبدأ من عملية تقييم أولية لتحديد فيما إذا كان الطلب يلبي الحد الأدنى من المتطلبات (تحقق إلكتروني ويدوي). ثم تعبر المشاريع الناجحة من خلال عملية تدقيق شاملة لتحديد ما إذا كان الطلب مستوفياً للمتطلبات التقنية، بعد ذلك، يقوم بنك قطر للتنمية بإعداد القائمة النهائية من المرشحين لمقابلة لجنة الاختيار النهائي. وسيتم توفير قطع الأراضي على أساس التأجير الشهري لصالح المشاريع الصناعية المبتكرة والطموحة في قطاعات صناعة المواد الكيميائية، المواد البلاستيكية، صناعة المواد الخشبية ، صناعة المواد اللإلكترونية . وسيوفر هذا المشروع الفريد من نوعه لرواد الأعمال فرصة استئجار المصنع في المنطقة الصناعية، وتتراوح مساحة القطع من 2500 متر مربع إلى 3000 متر مربع، وتكون مساحة المنطقة المبنية بحدود 1500 متر مربع. وسيتم تأجيرها بأسعار تنافسية تبلغ 5 ريال قطري شهرياً للمتر المربع لمساحة الأرض الكلية ، بالإضافة إلى ذلك، يقوم بنك قطر للتنمية بمساعدة المتقدمين في بدء مشروعهم الصناعي من خلال توفير خدمات شاملة ومتكاملة بما في ذلك الخدمات الاستشارية، وخطط العمل ودراسات الجدوى، وتمويل المكائن. وستعطى الأولوية في عملية الاختيار للمشاريع التي ستقوم بإنتاج منتجات مبتكرة وصديقة للبيئة وذلك وفقاً لأولويات التنمية الوطنية.

643

| 09 أغسطس 2016

اقتصاد alsharq
ريم السويدي: توفير مجموعة واسعة من خدمات ريادة الأعمال للشباب

عقد مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني "المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك" بالتعاون مع الدكتور عبد الرحيم الهور استشاري تدريب ومدرب دولي معتمد في تنمية المهارات الشخصية وتطوير الموارد البشرية في العلوم الإدارية، يوم الأربعاء الموافق 27 يوليو 2016 ورشة عمل بعنوان "الفروق الفردية وأثرها على المهارات المهنية". ويسعى مركز "بداية" من خلال هذه الورشة لتسليط الضوء على أهمية الفروق الفردية وأثرها على المهارات المهنية والتي تعد من أهم الأدوات التي لابد من الاهتمام بها والحرص أن يتمتع بها الموظفون عند تعاملهم فيما بينهم كأفراد أو كمجموعات. بداية تنظم ورشة "الفروق الفردية وأثرها على المهارات المهنية" في هذه المناسبة قالت ريم السويدي، المدير العام لمركز بداية :" معرفة الفروق الفردية تساعد الفرد على فهم نفسه واستغلال مواهبه ومعرفة إمكاناته ولعل الإنسان ولا سيما في مراحل الرشد والنضج، إذا كان مثقفا يستطيع أن يفهم كثيراً من إمكانياته وأن يسعى لاستغلالها بطريقة إيجابية يضمن بها النجاح". وأضافت :" نسعى في مركز بداية إلى توفير مجموعة واسعة من خدمات ريادة الأعمال للشباب القطري لتوجيههم وصقل روحهم لريادة الأعمال، وذلك عن طريق مدهم بخدمات تنمية المهارات والخدمات الاستشارية من خلال مجموعة واسعة من البرامج والفعاليات وورش العمل والجلسات الاستشارية".الدكتور عبد الرحيم الهور المدير العام لمركز هاي تك للتدريب حاصل على درجة الدكتوراه في الإدارة من الولايات المتحدة الأميركية، كما حصل على اعتماده من هيئة ممارسي الأعمال الدولية في المملكة المتحدة والهيئة البريطانية لتطوير المهارات التجارية والفنية للمحترفين، بالإضافة إلى كونه محللا اقتصاديا دوليا معتمداً لدى كثير من المحطات التلفزيونية والمؤسسات الأكاديمية العريقة، ولديه ما يزيد على أربعة آلاف لقاء وندوة ومناظرة ومحاضرة وتحليل "مسجل" ناقش من خلالها أهم القضايا والتحديات التي تواجه الإنسان العربي والمؤسسات العربية والحكومات العربية.

2229

| 30 يوليو 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر للتنمية يختتم مشاركته بمعرض التصميمات الدولي "اندكس" بدبي

اختتم بنك قطر للتنمية مشاركته الأولى في معرض التصميم الدولي "اندكس" الـ 26 وذلك بمشاركة 6 شركات قطرية متخصصة في مجال المفروشات والتصميم الداخلي والإضاءة. وأوضح بيان صادر اليوم عن البنك أن المشاركة الأولى في هذا المعرض الدولي الذي أقيم مؤخرا، في دبي، جاءت بهدف الترويج لمنتجات الشركات القطرية المشاركة في الجناح القطري ومنحهم فرصة واعدة وفريدة للانطلاق بمنتجاتهم وخدماتهم نحو أسواق جديدة، وتعزيز ثقافة رواد الأعمال للتصدير، وكذلك الالتقاء بمهتمين من مختلف دول العالم، والارتقاء بمعايير التشغيل لديهم لتمكينهم من المنافسة محليا ومن ثم دوليا من خلال التعرف على التجارب المشاركة في المعرض. وقد كان للجناح القطري المتمثل في بنك قطر للتنمية عبر ذراعه التصديرية "تصدير" حضور لافت بالمعرض، فقد قام البنك من خلال "تصدير" بدعم 6 شركات قطرية عاملة في مجال التصاميم الداخلية والخارجية والأثاث والتي تقوم بإنتاج بضائعها بالكامل داخل دولة قطر. ويعتبر معرض التصميم الدولي "اندكس" واحدا من أكبر معارض التصميم الداخلية والخارجية وأكثرها تنوعاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يجتذب معماريين ومصممين من كافة قطاعات التصميمات الداخلية والخارجية، بما في ذلك أكثر مصنعي العالم إنتاجاً وكذلك موردي المنتجات والخدمات ذات الصلة. يذكر أن بنك قطر للتنمية يساهم بشكل محوري وفعال في تطبيق سياسة التنوع الاقتصادي ودعم الشركات القطرية المنتجة، وذلك بتمكينهم من اكتساب خبرات السوق العالمية وتسويق منتجاتهم عالمياً وتغطية احتياجاتهم المادية والبنكية لتصدير منتجاتهم للخارج. وصرح السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، بأنه من خلال المشاركة بهذا المعرض العالمي يتم فتح الأبواب من أجل تقديم الدعم اللازم لجميع الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال ربط هذه الشركات المحلية المتخصصة في التصميمات، مع المشترين الرئيسيين وإزالة الحواجز بينهم من أجل دعم الاقتصاد المحلي وتنويعه. وأكد اهتمام بنك قطر للتنمية بمد يد المساعدة وتسهيل تواجد الشركات الصغيرة والمتوسطة في السوق المحلية والعالمية، حيث يحرص البنك على فتح أبوب الأسواق العالمية للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، وكانت المشاركة في معرض إندكس لتسهيل وصول الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة في مجال التصميم والأثاث مع كبار المشتركين الرئيسيّين وللحصول على الخبرة اللازمة، وسيستمر بنك قطر للتنمية في المضي قدما بتقديم الخدمات اللازمة لتمكين الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة من الوصول للعالمية.

530

| 14 يونيو 2016

اقتصاد alsharq
حاضنة قطر تستثمر 1.9 مليون ريال في الشركات الناشئة

إحتفلت حاضنة قطر للأعمال، المركز الرائد لريادة الأعمال، والتي قام بتأسيسها بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي، بنهاية عامها الثاني منذ يوم عرض المشاريع الأول، حيث تفخر الحاضنة بتكريم الإنجازات العظيمة التي حققتها على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي. الشركات الناشئة التابعة لحاضنة قطر للأعمال حققت إيرادات بلغت 6 ملايين ريال منذ إنشائها في عام 2014، استثمرت حاضنة قطر للأعمال ما مجموعه 1.9 مليون ريال قطري في الشركات الناشئة المحتضنة، التي أنتجت بدورها ما يقارب 6 ملايين ريال قطري من الإيرادات. وبدعم من الحاضنات المتخصصة، تشغل حاضنة قطر للأعمال أكثر من 80% في مساحتها الفعلية كما أكملت ستة أفواج من برنامجها الرئيسي ريادة الأعمال الانسيابية، وقد بلغ إجمالي عدد الشركات المحتضنة 61 شركة ناشئة. وتلعب حاضنة قطر للأعمال دورًا رئيسيا كمؤسسة تدعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية من خلال توفير الخدمات المتميزة والإرشاد اللازم لتحقيق النجاح في السوق المحلي. وهذه الشركات الناشئة المحتضنة باتت تكتسب بالفعل زخمًا وتحدث فرقًا في القطاع الخاص. شركة خيام سيلين تتقى شهادة تقدير من وزارة التنمية رواد أعمال الحاضنة من بين العديد من رواد الأعمال الناجحين، نجح البعض في تطوير أعمالهم عبر تحقيق إنجازات رئيسية، واكتساب الشهرة محليًا وإقليميًا وعالميًا. تعتبر S. Ishira وهي ماركة عطور فخمة قطرية المنشأ، أسستها شيخة المسند، منتجًا يجمع ما بين العطور العربية النادرة من العود والزعفران والعنبر والفانيليا. وقد تم إطلاقS. Ishira على نطاق واسع في ميلان، إيطاليا، في معرض العطور الفني الدولي "Exsense 2016". وكان حضور S. Ishira بارزًا في المعرض حيث شكل علامة فارقة من خلال مجموعة PHI التي أُصدرت حديثا.وقد عرضت شركات ناشئة أخرى منتجاتها دوليًا فطابعة الشيكات iSee هي طابعة شيكات جوالة ذكية تحد من الأخطاء الشائعة في صياغة وملء الشيكات الشخصية. وقد عرض المؤسس، محسن الشيخ، منتجه في جنيف وفاز بالميدالية الذهبية "well captured" من "نادي العلوم".كما تلقـت خيام سيلين، وهي شركة ناشئة توفر الخيام الأصيلة للزيارات ورحلات التخييم حول قطر، من تأسيس جابر علي، شهادة تقدير من وزارة التنمية الإدارية والعمل لما تتحلى به من روح الابتكار والجهود المبذولة للحفاظ على الثقافات والتقاليد القطرية. بالإضافة إلى ذلك، تم تكريم المزيد من رائدات الأعمال القطريات على نطاق عالمي بسبب إنجازاتهن العظيمة. أمل الشمري، وهي مؤسس Embrace Doha، شركة خدمات فريدة من نوعها في قطر، تقدم مجموعة من الخدمات الثقافية التي تلبي احتياجات الوافدين الجدد والمقيمين والزوار، مُنحت مؤخرًا جولة مع برنامج "عشرة آلاف سيدة" 10.000 Women في الولايات المتحدة وهي مبادرة عالمية لرائدات الأعمال مدعومة من قبل مؤسسة جولدمان ساكس. "ترتيبكم" شركة ناشئة توفر رحلات حديثة الطراز الأعمال السياحيةورغم حداثة الشركات الناشئة التي أطلقت حديثًا، إلا أن رواد الأعمال السياحية يحرزون تقدمًا في هذا المجال. "ترتيبكم" وهي شركة ناشئة توفر رحلات حديثة الطراز ومغامرات للسيدات، وتقدم خدمات تنظيم عطلات لرحلات حول العالم تستهدف السيدة العربية التي تبحث عن رحلات تركز على الثقافة والصحة والجمال. عادت نورة العامري، مؤسس الشركة الناشئة، لتوها من رحلة ناجحة جدًا إلى اليابان عرضت فكرة عملها من خلالها، ولقيت إقبالًا جيدًا. وبمناسبة اقتراب عيد الفطر، تنظم رحلة للولايات للمتحدة في شهر يوليو المقبل للاستمتاع بأنشطة مختلفة في عدة ولايات: كاليفورنيا، لوس أنجلوس، أريزونا ولاس فيغاس. كما أنشأت شراكة مع وكالة سفر وهي الآن في تعمل على تنسيق رحلات للسواح من اليابان لزيارة قطر في المستقبل القريب. تجارب ناجحةوتواصل الشركات الناشئة الأخرى تحقيق إنجازات كبيرة محليًا وإقليميًا. فقد تم تعيين Eventdevelopers وهي شركة نامية أسسها أحمد خليفة وفادي فايز، للعمل في عرض الطريق الخليجي لمرسيدس بنز حيث قامت بإدارة الفعالية وتقديم خدمات التسويق بنجاح. أما محمد إسلام، مؤسس أنظمة MIH، فقد طور نظارات صممت خصيصًا لمساعدة المكفوفين، وعرض منتوجه في برنامج المجلس الثقافي البريطاني، Business for Social Impact 2016.، ونال تعليقات إيجابية. كما عرض مصعب المزين، مؤسس صمام، منتجه بنجاح في مؤتمر Step 2016 في دبي، أكبر حدث تفاعلي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحظي بإعجاب كبير. وشاركت نوف الغيثاني مؤسسة نيولاين فور ميديا في مؤتمر برو بي آر الذي عقد في البحر الأسود حول دور المرأة كرائدات أعمال.وبمناسبة أخرى، نظم مركز الدوحة للإعلام السياحي وهو إحدى الشركات المحتضنة في حاضنة الأعمال السياحية لدينا رحلة استطلاعية في قطر تأتي استكمالًا لرحلة تعريفية بالسياحة في دول الخليج. وفي قطر، اصطحب الوفد إعلاميا لزيارة أماكن مختلفة على مدار 5 أيام منها جزيرة اللؤلؤة والحي الثقافي وقلعة الزبارة وجزيرة البنانا ومنتجع سيلين إلى جانب المغامرات الصحراوية في البر. وتعد هذه الرحلة إحدى الأنشطة التي يخطط لها المركز لتزويد سائحي وزوار قطر بكافة مستجدات الحركة السياحية في الدولة. وأخيرًا، وصلت الشركة التقنية المحتضنة ibTECHAR إلى التصفيات النهائية لمسار الشركات الناشئة في المنافسة التاسعة من MITEFArab. وقد تلقت ردود فعل إيجابية جدا إلى جانب توجيهات من الخبراء لتطوير أعمالها. وقد شاركت IbTECHar أيضا في معرض Maker المنعقد في 19 مايو الماضي في نيويورك. الشركات المحتضنةوفي تعليق على الموضوع، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "لا شيء يسعدنا أكثر من أن نشهد نجاحات الشركات المحتضنة لدينا. فإنجازاتها تعكس قوة برنامجنا، ونجاحاتها تمثل توجهًا مشجعًا لتطوير مجال ريادة الأعمال المحلية. وقد أصبحت، من خلال تحقيق هذه الإنجازات الرئيسية، جزءًا حيويًا من التنمية الوطنية على نطاق أوسع وبشكل تدريجي في قطر". طابعة الشيكات iSee تفوز بالميدالية الذهبية في جنيف ومن جهتها قالت عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "نحن فخورون جدًا بالإنجازات التي حققها رواد الأعمال لدينا. ويسعدنا جدًا أن يتمكنوا من إثبات أنفسهم باعتبارهم شركات ناشئة متطورة وناجحة، بفضل العمل الدؤوب الذي بذلوه في أعمالهم وتدريب الخبراء العملي الذي تلقوه من حاضنة قطر للأعمال، ليس فقط على نطاق محلي بل أيضا على الصعيدين الإقليمي الدولي. ونأمل أن تشكل هذه النجاحات نقطة انطلاق لرحلتهم نحو تحقيق شركات الـ 100 مليون ريال قطري المقبلة في قطر". يذكر أن حاضنة قطر للأعمال هي واحدة من أكبر حاضنات الأعمال متعددة الاستخدامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تُمكن الحاضنة رواد الأعمال من بدء وتنمية شركاتهم من خلال الاحتضان، والتطوير والتواصل والاستثمار وتلتزم بنجاح رواد الأعمال على المدى البعيد. حاضنة قطر للأعمال تأسست بدعم من مؤسسات حكومية قيادية تعمل على تعزيز ريادة الأعمال في قطر: بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي. وتهدف الحاضنة إلى تطوير الشركات القطرية التي تصل قيمتها لمائة مليون ريال قطري في دولة قطر بما يتماشى مع نهج دولة قطر لتوحيد الجهود في سبيل تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز القطاع الخاص في دولة قطر. تقدم الحاضنة منهجية رائدة لإدارة الأعمال الانسيابية تعمل على تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة. وريادة الأعمال الانسيابية هو برنامج ريادي يمتد لفترة عشرة أسابيع ويوفر فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.

1093

| 14 يونيو 2016

محليات alsharq
النادى العلمي يطلق مبادرة "المبتكر القطري"

بالتعاون مع بنك قطر للتنمية لدعم المبتكرين في العلوم والتكنولوجيا راشد إبراهيم: العلمي يوفر المعامل والمكان المناسب لتنفيذ الأفكار والابتكارات انطلقت المرحلة الأولى من مبادرة " المبتكر القطري" ضمن الاتفاقية المشتركة بين بنك قطر للتنمية والنادي العلمي القطري التي وقعت في نوفمبر 2015. وتهدف الاتفاقية إلى دعم المبتكرين في مجالات العلوم والتكنولوجيا وتبني مجموعة من الأفكار والإسهام في إثراء و تحفيز وتشجيع المبتكرين، حيث أن البرنامج يقدم المساعدة اللازمة لتسريع مراحل التطوير من مرحلة بلورة الفكرة إلى مرحلة الإنتاج وتسهم في زيادة عدد براءات الاختراع القطرية . وأشار السيد راشد ابراهيم نائب رئيس مجلس إدارة النادي العلمي القطري إلى أن الابتكار والاختراع ليس مرتبط بكون الفرد عبقرياً أو مستوى ذكائه عالي بل الأمر يحتاج فقط إلى ترتيب أفكار ومحاولة تحويلها إلى فكرة قابلة إلى التطبيق. وأضاف: النادي العلمي يوفر المعامل والأماكن المناسبة لتنفيذ أفكار ومشاريع المشاركين بمساعدة مهندسين متخصصين في عدة مجالات كالميكانيكا والبرمجيات والروبوت والإلكترونيات، بالإضافة إلى توفير معمل الصنع والابتكار الذي يحتوي على آلات ومعدات متنوعة للتصميم والتصنيع والإنتاج وتعمل بتقنيات التصنيع الرقمي المتطورة لتصنيع أي مشروع.. وتابع: يقدم مركز المبتكرين بالنادي العلمي جميع الاستشارات الفنية والتقنية المطلوبة للوصول بأفكار المشاركين إلى نماذج ملموسة يمكن تسويقها ويتم تسجيلها كبراءة اختراع". وأردف قائلاً: النادي العلمي القطري يلتزم بتشجيع الاهتمام والتعلم والابتكار في مجالات العلوم والتكنولوجيا إسهاماً منه في تطوير المهارات والمعرفة وتنمية الموارد البشرية لدولة قطر، فالنادي يمد الشباب بمهارات ذهنية وابتكارية تساعدهم ليكونوا متعلمين مدى الحياة مما يتيح لهم مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين بروح إبداعية واعية ومدركة. وأكد السيد إبراهيم المناعي مدير إدارة بناء القدرات أن المبتكر القطري سيحظى على الخدمات التي يوفرها بنك التنمية ( جدوى – عقود – تصدير ) فمن خلال خدمة (جدوى) سيتم توفير جميع الخدمات الاستشارية لدراسة الجدوى الاقتصادية للفكرة، وعن طريق خدمة (عقود) سيتم توفير جميع الأمور القانونية كالأمور الخاصة بتسجيل حقوق الملكية الفكرية وبراءة الاختراع وجميع أنواع العقود اللازمة لتأسيس الشركات ، أما خدمة (تصدير) تعمل على تسهيل وصول المشروع للأسواق الناشئة والعالمية وتقديم الاستشارات المطلوبة لتصدير الفكرة. وأوضح أن بنك قطر للتنمية يهدف إلى تنمية قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في قطر، وتنمية ريادة الأعمال وتمكين قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة ، وتعزيز ميزته التنافسية المستدامة ليشارك بفعالية في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 ومرئيات استراتيجيات التنمية الوطنية المتلاحقة، الأمر الذي ينطوي على تطوير الدراسات والبحوث ذات الصلة، واقتراح استراتيجيات وبدائل السياسات العامة التي تسهم في خلق بيئة أعمال مواتية وحافزة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة.. "فضلا عن مساندة رواد الأعمال والمشاريع الجديدة والقائمة من خلال تعزيز القدرات والمهارات المطلوبة لبدء المشاريع واستمراريتها ، وتيسير عمليات النفاذ إلى المعلومات ، والوصول إلى الأسواق ، والحصول على التمويل اللازم". ويهدف البرنامج إلى تشجيع الشباب القطري وتوفير جميع العوامل المناسبة لبلورة أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع حقيقية وتثقيف وتدريب المشاركين في البرنامج بكيفية وأهمية دراسة السوق لضمان تسويق الفكرة بشكل جيد، وتحويل المشروع من مجرد فكرة إلى منتج مبتكر يباع في الأسواق وزيادة عدد براءات الاختراع القطرية، وذلك من خلال تسجيل جميع الأفكار المشاركة في البرنامج.

621

| 13 يونيو 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر للتنمية يطلق برنامجاً لتقييم الشركات الصغيرة والمتوسطة

أطلق بنك قطر للتنمية اليوم برنامجاً لتقييم وإعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة بالتزامن مع بدء تطبيق قانون المناقصات والمزايدات رقم 24 لعام 2015، وذلك لدعم ولوج هذه الشركات لسلسلة التوريد للمشاريع الحكومية وشبه الحكومية والفوز بالصفقات والرفع من قدرتها التنافسية، والمساهمة في تطوير القطاع الخاص وتنويع الإقتصاد. الكبيسي: 600 شركة صغيرة ومتوسطة مدعوة للتسجيل في البرنامج وبهذه المناسبة أكد السيد حمد خميس الكبيسي المدير التنفيذي للخدمات الإستشارية في بنك قطر للتنمية أن إطلاق برنامج تقييم واعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة يهدف إلى مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة للفوز بعقود صفقات جديدة وتحسين عملياتها التجارية من خلال إجراء تحليل شامل لأعمال هذه الشركات وتحديد مدى قدرتها على الوفاء بالعقود مما يساهم في تسريع عملية تطوير القطاع الخاص القطري ودعم التوجه نحو تنويع وتنافسية الاقتصاد المبني على المعرفة، مشيرًا إلى أنه ووفقا لقانون المناقصات والمزايدات رقم 24 لعام 2015 والذي دخل حيز التفعيل اعتبارا من أمس فإن بنك قطر للتنمية سيقوم حسبما ورد في القانون بإعفاء الشركات الصغيرة والمتوسطة من تقديم التأمين المعقد والتامين النهائي وضمان الدفعة المقدمة بعدما يتم تقييمها واعتمادها مما يساعد على فوز الشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاريع في الدولة ويرفع من حصتها في قيمة العقود وجهود التنمية. وأوضح الكبيسي أن تقييم واعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة يرتكز على إجراء تحليل شامل للأعمال يشمل تقييم الأعمال المال والتجارية والصناعية للشركة وبدوره يرفع هذا التقييم الثقة في هذه الشركات وتذليل الصعوبات التي تواجه هذه الشركات في الحصول على عقود من الشركات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة ومساعدة الشركات في عمل التحسينات الواجب اتخاذها لتعزيز أداء أعمالها. يعد برنامج تقييم واعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة ركيزة هامة في منظومة الدعم يقدمها بنك قطر للتنمية للشركات الصغيرة والمتوسطة، ونحن على ثقة بأن هذا البرنامج سيوجه العديد من الشركات في الاتجاه الصحيح نحو النمو وجذب المستثمرين والانتقال إلى مراحل أعلى من التطور والنمو . التقييم يعزز الثقة بالشركات ويتيح الحصول على عقود من الحكومة وفي إطار البرامج والمبادرات التي يتخذها البنك لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ودعم القطاع الخاص القطري بشكل عام قام بنك قطر للتنمية بإطلاق تقرير وضع الشركات الصغيرة والمتوسطة مؤخرا والذي يتيح تحليل شامل لوضع هذه الشركات وتحليل خصائصها المالية وغير والمالية ويعتبر هذا التقرير مرجعا للشركات الصغيرة والمتوسطة والمعنيين المحليين والدوليين ويهدف إلى مساندة هذه الشركات في وضع إستراتيجيات مستقبلا نحو تحقيق المزيد من الإنتاجية وتعز القدرة التنافسية، وبالتالي فإن وجود هذا التقرير ووجود برنامج لتقييم واعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة تقوي دائرة الدعم بما يضمن تعزيز تنافسية الشركات وتطوير قدراتها، مشددا على أن بنك قطر للتنمية ملتزم بدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال الخدمات المالية والاستشارية التي تعزز جهود كفاءة الاقتصاد الوطني القطري وتنوعه وتحقق التزامنا في تحقيق رؤية قطر 2030 وتعزيز حاضر ومستقبل دولتنا الحبيبةوقال المدير التنفيذي للخدمات الاستشارية بالبنك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس أنه توجد قرابة 600 شركة صغيرة ومتوسطة مسجلة في قاعدة بيانات بنك قطر للتنمية، لافتا إلى أن البنك سيقوم بطرح هذا التقييم أمام هذه الشركات.وأوضح الكبيسي أن دراسة هذا البرنامج أخذت من البنك عامين لضمان الخروج برؤية واضحة تأخذ بعين الاعتبار رؤية الشركات الصغيرة والمتوسطة وفي الوقت نفسه متطلبات الجهات الحكومية والشركات شبه الحكومية والخاصة، لافتا إلى أن البنك لا يقوم بعملية التقييم ولا عملية الاعتماد ولكن يقوم من خلال شركات استشارية اعتمدها بنك قطر للتنمية ويفرض عليها مستوى معين من الجودة فالبنك يراقب جودة كل عملية تقييم أو اعتماد يقوم بها الاستشاري الخاص، داعيا الشركات الاستشارية بالدولة للتسجيل بالبنك حتى يكون لدى البنك شركات جاهزة لتقديم خدمة الاعتماد والتقييم للشركات المحلية، لافتا إلى أنه لدى البنك حاليا ستة مزودين خدمات محلية وأجنبية، ونطمح لأن يكون لدينا أكثر. الكواري: تحليل شامل للبيانات المتعلقة بالشركات وتحديد مدى الوفاء بالالتزامات التعقادية وأوضح الكبيسي أن مدة صلاحية شهادة التقييم والاعتماد عام كامل، وكل شركة ستأخذ تقرير يوضح كيفية العمل التي تقوم به الشركة، لافتا إلى أن البنك يساهم بنسبة 50% من تكلفة عملية التقييم والتي لا تعتبر مكلفة مقارنة بالمزايا التي توفرها للشركات الصغيرة والمتوسطة عملية التقييم والاعتماد والتي تفتح أمامها فرصا كبيرة. وشدد الكبيسي على أن بنك قطر للتنمية ينسق بشكل مباشر مع إدارة المشتريات بوزارة المالية، بهدف مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة على الدخول في شراكات مع كبرى الجهات بالدولة، وذلك بعد مطابقة الشركات الصغيرة والمتوسطة لجميع برامج التقييم والاعتماد. من جانبه قال السيد بدر الكواري مدير إدارة تطوير ودعم الأعمال ببنك قطر للتنمية إن برنامج تقييم واعتماد الشركات الصغيرة والمتوسطة تتمثل الغاية الأساسية من إصدار شهادة التقييم للشركات الصغيرة والمتوسطة في القيام بتحليل شامل للبيانات المتعلقة بالشركات بحيث يغطي كل نموذج العمل المتبع بالشركة، وإدارتها والمجال الصناعي والوضع المالي الراهن لها.وبشأن إصدار شهادة الاعتماد أوضح الكواري أن الإصدار يتم للغاية التعاقدية وذلك بتقييم قدرة الموردين المحليين للشركات الصغيرة والمتوسطة على الوفاء بالتزاماتهم التعاقدية وتنفيذها.

582

| 13 يونيو 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للتنمية" يفتتح سوق رمضان لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة

إفتتح بنك قطر للتنمية بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال سوق رمضان الذي يقام على مدار 14 يوما في قاعة الميسلون في ذي جيت مول، والذي يأتي دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتحريكها في هذا الشهر الفضيل. ويهدف "سوق رمضان" إلى دفع عجلة التنمية الإقتصادية في البلاد وتشجيع رواد الأعمال القطريين.وسوق رمضان هو محطة تسوق تُقدّم منتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة تحت سقف واحد ويجذب الجماهير من خلال منتجاتة المختلفة، حيث سيجد المتسوقون عروضا لاحتياجاتهم الخاصة بشهر رمضان والعيد من خلال الملابس، ومنتجات الصحة والجمال، والعطور، والأغذية، والألعاب ومستلزمات الأطفال في حين يمثل للتجار فرصة لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجانًا، إذ سيشهد السوق إقبالًا كبيرًا من الحضور الذين سيجدون أكثر من 70 شركة مقسمين على مدار أسبوعين بحيث تكون 35 شركة في كل أسبوع وسيكون هذا السوق مفتوحًا يوميًا في الفترة بين الحادي عشر وحتى الرابع والعشرين من يونيو الجاري، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً وحتى موعد إغلاقه في الثانية صباحًا.وقد افتتح المعرض كل من السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية والسيدة ريم السويدي الرئيس التنفيذي لمركز بداية لريادة الأعمال والسيد عبد السلام عيسى أبوعيسى نائب الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة السلام العالمية.وتعليقا على ذلك صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة "أن سوق رمضان يعتير منصة عرض للشركات الصغيرة والمتوسطة وفرصة لزيادة مبيعاتها من خلال ترويج بضاعتها للزوار، ونحن في بنك قطر للتنمية نعمل دائمًا على مساعدة رواد الأعمال القطريين وأن نكون شركاء لهم من خلال تقديم الخدمات اللازمة لتحقيق طموحاتهم والتي ستكون سببا في في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".وجدير بالذكر أن بنك قطر للتنمية يؤمن بأهمية تعزيز روح المبادرة لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة من خلال إتاحة الفرص أمام رواد الأعمال القطريين وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية وجعل هذا الاقتصاد قائم على المعرفة، ومن الخدمات التي يقدمها بنك قطر للتنمية هي خدمة استشارة والتي تقدم الاستشارات اللازمة لأصحاب المشاريع من دراسة جدوى، وعقود، وغيره من الخدمات، وكذلك خدمة الضمين وتصدير، بالإضافة إلى الدورات التدريبية التي تساهم في تطوير مهارات وقدرات أصحاب المشاريع لرفع مستوى التنافسية والنضج بما يساهم في تعزيز قدرات مشاريعهم لخوض التجربة بنجاح.

663

| 12 يونيو 2016

اقتصاد alsharq
37 % من الشركات الصغيرة والمتوسطة تصدر للخارج

أطلق بنك قطر للتنمية اليوم "تقرير وضع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر2016 " ويعدّ هذا التقرير الأول من نوعه حيث يقدّم صورة متعدّدة الأبعاد حول واقع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر ، حيث شمل التقرير تحليلات مفصّلة لمناخ الأعمال الرّاهن وأداء الشركات من دراسة الخصائص المالية وغير المالية بهدف توفير تقييمٍ شاملٍ لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر والذي اظهر أن 37% من الشركات الصغيرة والمتوسطة المشمولة بالتقرير تزاول عمليات عالمية وتعتبر شركات مصدرة وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ان اعداد هذا التقرير الشامل والمفصّل للوضع الإقتصادي للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر الهدف منه هو ان يكون مرجعاً لأعمال الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر والمعنيّين المحليّين والدوليّين، هذا بالاضافة الى مساندة الشركات الصغيرة والمتوسطة في وضع استراتيجيات مستقبلية نحو تحقيق المزيد من الانتاجية وتعزيز القدرة التنافسية، مشيرا الى ان التقرير يكشف عن ضرورة تعزيز الطابع العالمي للشركات الصغيرة والمتوسطة مما يسهل انتشارها على نطاق عالمي.

282

| 05 يونيو 2016