تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
آل خليفة: تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطةكول تطور في عدد وقيمة العقود مع الشركات المحليةأكد السيد عبد العزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن شل قطر سهلت عملية دخول الشركات الضغيرة والمتوسطة ضمن سلسلة توريد الخدمات التابعة لها، وهو ما ساعد بنك قطر للتنمية في تفعيل دور هذه الشركات. مضيفاً أن البنك يعمل حالياً علي الإعداد لتنظيم النسخة الثانية من معرض ومؤتمر المشتريات الحكومية خلال ابريل 2017. مشيراً إلى أن بنك قطر للتنمية نظم بداية هذا العام مؤتمر ومعرض المشتريات والمناقصات الحكومية ، وقد تم خلال هذا المعرض طرح أكثر من 450 فرصة بالتعاون مع 25 جهة من ضمنها شركة شل قطر ، وهذه الفرص قيمتها تتجاوز 3 مليارات ريال. وأضاف آل خليفة خلال مؤتمر صحفي على هامش توقيع شل قطر عقوداً جديدة مع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة، إن بنك قطر للتنمية يعول بشكل كبير على مؤتمر ومعرض المشتريات ابريل المقبل وعلى مبادرة القيمة المضافة المحلية، حتى نتمكن من خلال العقود المحلية سواء مع جهات حكومية أو شبه حكومية أو جهات خاصة شل قطر تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة وإدخالها ضمن منظومة تزويد الخدمات والمنتجات، لافتاً إلى أن شراكة البنك مع شل قطر طويلة واستراتيجية، حيث بدأنا هذا المشروع منذ أكثر من 4 سنوات. تحفيز الشركاتوعبر آل خليفة عن ثقة البنك في الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث نعمل على تحفيز هذه الشركات على تقديم الخدمات بأداء وكفاءة عالية، مشيرا إلى أن البنك في إطار جهوده لدعم وتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة عمل مع وزارة المالية. حيث صدر قانون المزايدات والمشتريات الحكومية نهاية عام عام 2015، وتنص المادة 24 من هذا القانون تنص على إمكانية إستثناء الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة من الضمانات المالية، كما عمل البنك نظام التقييم والإعتماد، وذلك لتعريف الشركات الصغيرة والمتوسطة على مستويات الأداء، مشيراً إلى أن البنك يقدم بوتقة من الخدمات للشركات الصغيرة والمتوسطة لضمان وصولها للعقود الحكومية وشبه الحكومية والقطاع الخاص، مشيداً بدور شل قطر في تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة. تجديد العقودوفي رده على سؤال عن قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة في تقديم خدمات متميزة، أوضح آل خليفة أنه تم اليوم تجديد أحد العقود مع إحدى الشركات الصغيرة والمتوسطة نظراً لتميز مستوى خدماتها، هذا بالإضافة إلى قائمة التميز التي ضمت 50 شركة صغيرة ومتوسطة مما يدل على التنافسية الكبيرة للشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية. مشدداً على تعويل البنك على رواد ورائدات الأعمال القطريين للخروج بأفكار خلاقة وإبداعية وإيجاد الحلول لكثير من المشاكل، لافتاً إلى أن حاضنة قطر للأعمال تقدم خدماتها المتميزة لهؤلاء رواد الأعمال وتحويل أفكارهم إلى مشاريع .ولفت آل خليفة إلى توقيع العقود اليوم مع شركة شل قطر يعتبر نجاحاً للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث إن الحصول على عقود مع شركة عالمية مثل شل قطر ، يفتح لهم الأبواب للحصول على عقود أخري ويتيح لهم مستوي متميزاً من الكفاءة، لافتاً إلى أن البنك نجح في تفعيل دور هذه الشركات ، التي إستطاعت الحصول على عقود مع شركات عالمية مثل شل قطر، والعمل على خلق شركات قادرة على المنافسة على المستوى المحلي والعالمي.طرح المزيد من الفرصوفي رده على سؤال عن دور شركة شركة شل قطر في تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة وتوطين التكنولوجيا، قال ميكيل كول المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر إن الشراكة بين شل قطر وبنك قطر للتنمية نجحت في خلق فرص للشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية، حيث نعمل سنوياً على طرح فرص أمام هذه الشركات، مشيرا إلى أن البرنامج يتعزز سنوياً من حيث عدد وقيمة العقود الموقعة، مشيراً إلى أنه تم اليوم التوقيع مع أربع شركات صغيرة ومتوسطة لتصبح جزءا من أسرة شل قطر. وأضاف كول أن شل قطر ملتزمة بدعم وتشجيع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وهناك كثير من الأعمال التي نحاول أن نشرك فيها هذه الشركات ، مشيرا إلى أن الفرص متنوعة، من التصنيع للخدمات، معربا عن فخره بالعقود التي تم توقيعها خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة عززت دور هذه الشركات وفتحت لها آفاقا للخروج للإقليمية وحتى العالمية. 70 مليون ريالوبخصو قيمة العقود الموقعة ، اوضح ال خليفة ان قيمة العقود التي تم توقيعها امس تجاوزت 70 مليون ريال ، فيما تجاوزت قيمة العقود التي وقعت من عام 2013 حتي الان 35 مليون ريال ليصل اجمالي العقود لاكثر من 100 مليون ريال ، لافتاً الي البنك يعمل حالياً علي الإعداد لتنظيم النسخة الثانية من معرض ومؤتمر المشتريات الحكومية خلال ابريل 2017 ، ونتطلع الي تعاون مختلف الجهات لتسهيل فرص وصول الشركات الصغيرة والمتوسطة للعقود
519
| 05 ديسمبر 2016
نظم بنك قطر للتنمية ورشة عمل حول المناقصات الدولية في 28 نوفمبر الماضي في مقر البنك.وذلك بهدف تنمية الصادرات القطرية وفتح أسواق جديدة أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة. وفرت ورشة العمل، التي نظمها بنك قطر للتنمية بالتعاون مع شركة "أنفو تريد 2000" الفرنسية الرائدة في مجال المناقصات الدولية، معلومات تفصيلية حول جميع العطاءات والمناقصات واستدراجات العروض من القطاع الخاص والمنظمات الدولية المختلفة لجميع القطاعات في العالم. وتضمنت عروضاً حول فرص المناقصات الدولية المتاحة حالياً، كما وفرت الورشة فرصة للمشاركين من أصحاب الشركات الصغيرة للتعرف على طرق المشاركة في المناقصات المطروحة في قطاعاتهم المختلفة. وأتاحت ورشة العمل الفرصة للمصدرين القطريين من مختلف القطاعات لعقد اجتماعات منفردة مع المسؤول عن نظام المناقصات الدولية في شركة "أنفو تريد 2000" الفرنسية. وسوف تساهم هذه الاجتماعات في توفير فرصة للشركات القطرية للتحقق من مدى ملاءمة إستراتيجياتها واتاحة فرص توسيع نطاق أعمالها التجارية والحصول على مناقصات دولية.وبهذه المناسبة، صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية بالقول: "يسعى بنك قطر للتنمية من خلال تنظيم هذه الفعاليات إلى تقديم كافة التسهيلات الممكنة للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة وهذا لإيجاد منصات عمل مشتركة تتيح للمشاركين فرص الاطلاع على المناقصات الدولية المتاحة من مختلف أنحاء العالم والاستفادة منها، والوصول بالمنتج القطري إلى العالمية، بما يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنية، ورؤية بنك قطر للتنمية في تطوير وتنمية رواد أعمال قطريين مبدعين ومبتكرين ومساهمين في تنويع الاقتصاد من خلال مشاريع صغيرة ومتوسطة ناجحة وقادرة على التنافس في الأسواق العالمية". من جانبه، قال السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لوكالة قطر لتنمية الصادرات "تصدير": "يأتي تنظيم ورشة العمل في سياق جهود بنك قطر للتنمية في دعم وتطوير قطاع الصادرات المحلية غير النفطية، وفتح أسواق جديدة أمام الشركات القطرية، وذلك من خلال الذراع التصديرية للبنك "تصدير"، هذا إضافة إلى توفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر وحماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك".وفي سياق متصل، تقدم شركة "أنفو تريد 2000" معلومات تفصيلية عما يقارب 20 ألف مناقصة يومياً من جميع أنحاء العالم، كما تقدم الشركة أيضاً معلومات عن المناقصات السابقة ونتائجها، هذا إضافة إلى المناقصات المتوقع طرحها في المستقبل القريب. وكان بنك قطر للتنمية قد أعلن عن توفير خدمة "معلومات المناقصات" كبادرة جديدة من شأنها تنمية الصادرات القطرية وفتح أسواق جديدة أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة، عبر موقعه على شبكة الإنترنت، ليكون البنك الجهة الأولى التي توفر مثل هذه المعلومات مجاناً في المنطقة.الجدير بالذكر أن مركز التجارة الدولي التابع لمنظمة التجارة العالمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، كان قد أعلن في بيان صدر عنه مؤخراً عن ترشيح بنك قطر للتنمية لجائزة أفضل مؤسسة لتنمية وترويج الصادرات في الدورة الحادية عشرة من جوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية لعام 2016. وقد تم الإعلان عن أسماء المؤسسات الفائزة بجوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية خلال انعقاد مؤتمر مؤسسات تنمية الصادرات والترويج التجاري العالمي في دورته الحادية عشرة، الذي انعقد في مدينة مراكش، في المملكة المغربية خلال الفترة من 24 وحتى 25 نوفمبر الجاري وشارك فيه بنك قطر للتنمية.
2119
| 05 ديسمبر 2016
آل خليفة: شراكتنا مع شل قطر تمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة التوسع عالمياًكول: ملتزمون بدعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة 18 شركة محلية صغيرة ومتوسطة وقعت عقودا مع شل قطر بقيمة 100 مليون ريالوقعت شركة شل قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية اليوم، عقودًا للأعمال مع أربع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة بقيمة تجاوزت 70 مليون ريال، على أن تلحق تلك العقود بآخر خامس خلال الأسابيع القليلة القادمة لتنضم بذلك تلك الشركات إلى سلسلة موردي الشركة في الدوحة، وذلك في إطار إستراتيجيتها الوطنية لدعم الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. ويأتي توقيع العقود في إطار السنة الرابعة من مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة"، والذي شهد توقيع 18 شركة محلية صغيرة ومتوسطة لعقود الأعمال مع شل قطر، بتكلفة إجمالية تزيد على 100 مليون ريال. جانب من توقيع العقود قام بتوقيع العقود عمرو عبد الستار أحمد، مدير التميز التجاري ودعم المحتوى المحلي والشركات الصغيرة والمتوسطة بشل قطر، مع المديرين التنفيذيين للشركات القطرية الفائزة، وذلك بحضور عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ومايكل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر. وتم منح عقود الأعمال لكل من شركة "بو زوير للغازات العلمية والتقنية" لتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، "العهد للتجارة والمقاولات" لخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة، "سكند دايمنشن إنترناشونال ماركيتنغ الدوحة" لإدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برنامج المسؤولية الاجتماعية، ومجموعة "كيو ادفيس" لخدمات الترجمة. تعزيز الشراكة مع شل قطروفي كلمته خلال حفل توقيع العقود، أكد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، أن هذه المبادرة تندرج ضمن جهود البنك لتوفير مدخل للشركات الصغيرة والمتوسطة للعقود المحلية، خصوصا مع الشركات العالمية، مشيرًا إلى استمرار شراكة البنك مع شركة شل قطر لتفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة في نفس المجال مما كان له أكبر الأثر في زيادة مساهمة تلك الشركات ضمن سلسلة القيمة لشركة شل ومنح تلك الشركات الفرصة للتوسع إقليميًا وعالميًا". وأضاف آل خليفة أنه من خلال التعاون مع شل قطر يهدف بنك قطر للتنمية إلى إطلاق المزيد من فرص الأعمال أمام الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، والتي تمثل أساس إنشاء اقتصاد مستدام، وتدعم الركيزتين الاقتصادية والاجتماعية الواردتين ضمن رؤية قطر الوطنية 2030. جانب من توقيع العقود ونوه بجهود بنك قطر للتنمية في تطوير قطاع ريادة الأعمال، حيث تبنى البنك أفضل الممارسات العالمية لتوفير بيئة حاضنة للأعمال لتشجيع رواد الأعمال الجدد على خوض تجربة العمل الخاص، كما أطلق البنك مركز خدمة النافذة الواحدة، هذا بالإضافة إلى أن البنك حدد أيضًا التعريف القياسي الموحد للشركات الصغيرة والمتوسطة، والذي يعتبر حجر الزاوية نحو معرفة الأداء الفعلي لقطاع الشركات الناشئة وتفصيل البرامج والمبادرات الخاصة به وتوجيه الدعم والتحفيز بشكل أكثر دقة وفعالية". الإرتقاء بقطاع الشركات الناشئةوأوضح آل خليفة أنه تنفيذًا لإستراتيجيته الشمولية، فقد حدد البنك السياسات اللازمة للارتقاء بقطاع الشركات الناشئة من خلال تطوير مجموعة من الخدمات الاستشارية والإستراتيجية، والتي يظهر أثرها في مقدار النمو الذي شهده قطاع ريادة الأعمال القطري، لافتا إلى أن بنك قطر للتنمية حدد أهدافًا وخطط عمل واضحة تتضمن تحفيز القطاع الخاص ليتمتع بالقوة والمرونة والتنوع بهدف بناء اقتصاد قائم على المعرفة لا يعتمد بشكل كلي على قطاعي النفط والغاز، مشددا على أن الأفكار المبتكرة، التي تتحول إلى مشاريع ناجحة توفر قيمة مضافة لسوق العمل المحلية، مبينًا أنه من هذا المنطلق يواصل بنك قطر للتنمية تقديم منظومة خدمات متكاملة لقطاع ريادة الأعمال في البلاد. وقال آل خليفة إن البنك يقوم بإجراء العديد من الدراسات سنويًا للوصول إلى تحديد الفرص التي يستطيع القطاع الخاص الوطني الدخول بها، هادفا بذلك إلى توطين الفرص الحالية والخدمات وإيجاد سلسلة توريد محلية متقدمة تتبنى أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، مشيرًا إلى ما تم إطلاقه مؤخرًا برعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، حيث تم تتويج أفضل خمسين شركة صغيرة ومتوسطة، والتي تهدف إلى تصنيف الشركات حسب تميزها ضمن معايير محددة، وبذلك يتم تحفيز هذه الشركات على إطلاق قدراتها الكامنة لتطوير أدائها التشغيلي وكفاءتها الإنتاجية واعتماد أعلى معايير الجودة واتباع أفضل الممارسات العالمية والتركيز على التطوير والابتكار في كافة جوانب عملها، مما يؤهلها للمنافسة محليًا وإقليميًا وعالميًا. تنمية القطاع الخاص المحليمن جانبه، شدد مايكل كول المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر على مواصلة الشركة الالتزام بدعم رؤية قطر الوطنية 2030 عبر دعم رواد الأعمال القطريين والشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة، والإسهام في تنمية القطاع الخاص في قطر، من خلال التعاون الوثيق مع شركاء شل في شركة قطر للبترول وبنك قطر للتنمية. وأضاف كول أن العقود الأربعة التي منحتها شل قطر أمس تشهد على ثقة الشركة بقدرة الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة على أداء دور نشط وشامل في عملياتها وشركائها، معربًا عن طموحه في دفع الشركات نحو المزيد من النمو في المستقبل"، مشددا على أن مسؤولية شل قطر، كأكبر مستثمر دولي في قطر، هي تقديم مساهمة ملموسة وذات مغزى لهذه الأجندة الوطنية الحساسة، مما يساعد على تعزيز وتنويع اقتصاد البلاد. وأعتقد أننا نقوم بتحقيق المتطلبات العالمية، عبر توفير الفرص للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية لتنضم إلى سلسلة التوريد في شل قطر، ومساعدتها على رفع مستويات التشغيل الخاصة بها، من أجل تحقيق المتطلبات العالمية". جانب من توقيع العقود وأشار المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر إلى أن هذا الحفل هو الخطوة الأخيرة في الرحلة التي بدأت منذ أكثر من عقد من الزمان، عندما شكلت الشركة شراكة فريدة من نوعها مع شركة قطر للبترول لبناء مشروع اللؤلؤة، والذي يعد الأكبر على المستوى العالمي لتحويل الغاز إلى سوائل، مؤكدًا استمرار هذه العلاقة في النمو الازدهار. وتابع:"كما تضافرت جهودنا مع جهود بنك قطر للتنمية عبر مذكرة التفاهم التي وقعت في عام 2013، التي تهدف إلى تنمية القطاع الخاص في قطر".ونبه كول إلى أن هذا الأمر لا يعد جانبًا هامًا من مسؤولية الشركة الاجتماعية فحسب، بل هو عمل تجاري جيد، موضحًا أنه من خلال دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية في أي مكان تتواجد فيه أعمال شل قطر، تساعد الشركة على خلق اقتصاد مستدام يعود بالفائدة على الجميع، منوها إلى أن شل قطر تنفق مع الشركات القطرية حتى الآن أكثر من نصف إجمالي إنفاقها السنوي. كما تساهم في تمكين هذه الشركات المحلية من المنافسة على الصعيد الدولي، عبر تمكينها من رفع مستويات التشغيل الخاصة بها، مؤكدًا أن توقيع العقود الجديدة هو البداية وليس النهاية، مشيرًا إلى أن الموردين الخمسة عشر الذين انضموا للشركة منذ عام 2013، أظهروا نجاحا مستمرًا، وأصبحوا جزءًا متكاملًا من سلسلة شل قطر للتوريد.
1071
| 05 ديسمبر 2016
في إطار إستراتيجية وطنية شاملة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في قطر، وضمن تعاونها الوثيق مع بنك قطر للتنمية، توقع شركة شل قطر، في حفل خاص يقام يوم 5 ديسمبر، عقود أعمال مع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة وسيتم خلال الحفل توقيع 4 عقود أعمال، على أن يتم توقيع العقد الخامس لاحقاً في الأسابيع القليلة المقبلة، تنضم بموجبها هذه الشركات إلى منظومة موردي شركة شل ومصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل وهو ثمرة التعاون والشراكة بين قطر للبترول وشل قطر.يتوج احتفال توقيع العقود رحلة طويلة من المنافسة بدأت في شهر مايو الماضي بحضور أكثر من 250 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة لورشة "فرص الأعمال للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة" السنوية الرابعة، حيث أبدت أكثر من 40 شركة قطرية اهتمامها بالمنافسة على فرص الأعمال الستة واختيرت منها 26 شركة دعيت للمشاركة في إجراءات المناقصات بشركة شل قطر. وبهذه المناسبة، صرح السيد حمد الكبيسي، مدير ادارة الخدمات الإستشارية في بنك قطر للتنمية، بقوله: "لدينا في بنك قطر للتنمية قناعة راسخة بأن الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة تمثل حجر الزاوية في أي مبادرة تسعى للوصول إلى اقتصاد يتسم بالاستدامة والتنوع. ونحن سعداء للغاية بالتعاون مرة أخرى مع شل قطر من أجل زيادة عدد الفرص المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر، ضمن جهودنا المشتركة لدعم ريادة الأعمال ونشر ثقافة الابتكار بين قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر".التعاون مع "قطر للتنمية"من جانبه، أضاف السيد عمرو عبدالستار أحمد، مدير التميز التجاري ودعم المحتوى المحلي والشركات الصغيرة والمتوسطة بشركة شل قطر، قائلًا: "يعكس تقديم ست فرص أعمال جديدة هذا العام للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة التزامنا الراسخ والثابت بالتعاون مع شركائنا في بنك قطر للتنمية من أجل تعزيز نمو القطاع الخاص في قطر، في إطار دعمنا الدائم لركيزة التنمية الاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030. ونتطلع إلى الترحيب بالشركات الفائزة كأعضاء جدد في منظومة التوريد لمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل".وحول الدعم طويل المدى للبرنامج، أضاف أحمد قائلًا: "يقدم بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر كل ما تحتاج إليه الشركات الصغيرة والمتوسطة من خبرة ومعرفة، وموارد، وقنوات للتواصل، وبناء العلاقات وتسهيل للانضمام إلى الجمعيات والاتحادات والروابط المختصة، بالإضافة إلى خدمات الإشراف والدعم والوصول للأسواق المحلية والإقليمية. وهذا يعني إتاحة الفرصة للشركات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق معدلات نمو تفوق المستوى المحلي وتتجه إلى المستوى العالمي، ومن ثم تحويل الأرباح إلى الاقتصاد القطري. ونحن نشعر بالكثير من الرضا والسعادة عندما نرى أثر جهودنا ومساعدتنا ينعكس على نمو وتطور وازدهار الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر".معايير خاصةوتتيح شركة شل قطر للشركات الصغيرة والمتوسطة الفائزة بعقود التوريد فترة سماح تصل إلى 18 شهرًا لبناء قدراتها، بما يمكّنها من الوفاء بمتطلبات العقود وتحقيق المعايير الخاصة بمصنع اللؤلؤة. ومن جانبه يقدم بنك قطر للتنمية لهذه الشركات إمكانية الاستفادة من برامج دعم متنوعة، تشمل التمويل والخدمات الاستشارية للأعمال والوصول للمؤسسات الداعمة والهيئات التشريعية، بالإضافة إلى إمكانية التواصل مع الجهات الإستراتيجية المرشحة للشراكة والتعاون معها.وقد تنافست الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر على ست فرص أعمال هي إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، وخدمات الترجمة، وتجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، وتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، وتصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، وخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.فرص أعمال جديدةجدير بالذكر أنه منذ إطلاق ورشة فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة، في عام 2013، وقعت شركة شل قطر عقودًا للتوريد مع 14 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة انضمت إلى منظومة موردي شل قطر، وفي العام الماضي، قدمت شل قطر سبع فرص أعمال جديدة بقيمة إجمالية تقديرية قدرها 15 مليون ريال قطري لأكثر من 150 رائد أعمال وشركة صغيرة ومتوسطة.وفي انعكاس لنجاح هذه المبادرة وتأثيرها، فازت كل من شل قطر وبنك قطر للتنمية في عام 2015، بجائزة "ريادة" لأفضل دعم مجتمعي لريادة الأعمال من دار الإنماء الاجتماعي، وذلك عن جهودهما المتميزة في دعم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر. وتجسد الجائزة نجاح الشراكة المثمرة بينهما في دعم الاقتصاد والقطاع الخاص في قطر، بالإضافة إلى إسهامها في ترك أثر إيجابي مستدام على مسيرة التنمية الواسعة التي تشهدها دولة قطر في مختلف المجالات.
820
| 03 ديسمبر 2016
..ضمن الفوج السابع وبنسخة خاصة من يوم عرض المشاريع"مهرجان رواد أعمال حاضنة قطر للأعمال" يحتفل بإنجازات رواد الأعمال15 شركة ناشئة تعرض أفكارها التجارية أمام لجنة حكام ومستثمرينأعلنت حاضنة قطر للأعمال عن الفائزين في الفوج السابع من برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية في مهرجان إحتفالي خاص بيوم عرض المشاريع. وقد عرضت 15 شركة ناشئة أفكارها التجارية أمام لجنة حكّام، ومستثمرين وشركاء رئيسيين في الثالث من ديسمبر الجاري في مقر حاضنة قطر للأعمال تحت رعاية QNB.يمثل يوم عرض المشاريع نهاية برنامج ريادة الأعمال الإنسيابية الذي استمر لمدة 10 أسابيع، ويتيح لرواد الأعمال الناجحين فرصة الحصول على المزيد من الدعم والاحتضان في حاضنة قطر للأعمال. وقد فاز بالاحتضان 7 شركات ناشئة من أصل 15.خلال الحفل عرض رواد الأعمال المتنافسين أفكار أعمالهم في مختلف الصناعات منها التعليم والصحة والرياضة والتجارة الإلكترونية والسياحة والتكنولوجيا والمواصلات والأزياء وغيرها.وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال: "يسعدنا استضافة هذه النسخة الخاصة من يوم عرض المشاريع في حاضنة قطر للأعمال اليوم.فقد تمكنا من الإعلان عن المحتضنين الجدد إلى جانب عرض نجاحات رواد أعمالنا الحاليين والاحتفال بها ضمن مجموعة متنوعة من الأنشطة القائمة والاحتفالات. ومع أكثر من 49 شركة ناشئة محتضنة حاليًا في حاضنة قطر للأعمال، أستطيع التأكيد بثقة تامة أننا من خلال مساعدة شركائنا وتوحيد جهودنا، نلعب دورًا محوريًا في تطوير قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في دولتنا الحبيبة قطر".أنشطة احتفاليةيشار إلى أن المهرجان تضمن عددا من الأنشطة الاحتفالية، منها المعرض الذي أتاح الفرصة للشركات الناشئة القائمة لعرض أعمالها الناجحة والتواصل مع المستثمرين المحتملين. توقيع مذكرة تفاهم مع حاضنة الاعمال الكورية وأضاف السيد عبد العزيز: "نحن في حاضنة قطر للأعمال، نهدف إلى تقديم خدمات الاحتضان المتخصصة، ولكن أهم من ذلك نحن نعتبر منصة متعددة الأوجه تشارك بشكل فعال في تثقيف رواد الأعمال في قطر من خلال توفير العديد من فرص التعلم لهم مثل دورات سلسلة المتحدثين، واليوم المفتوح، وفرص التواصل والاستثمار، ومنها المعرض الذي أُقيم في هذه النسخة الفريدة من يوم عرض المشاريع".وقد قام كل من السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال من حاضنة قطر للأعمال والسيد دايهو كيم، رئيس مجلس إدارة KSTAR Korean Startup Association بتوقيع مذكرة تفاهم تنص على وضع أسس المنفعة المتبادلة وزيادة التعاون وتنسيق الأنشطة الريادية.وقدمت عدة شركات ناشئة من مركز الاحتضان الكوري إلى جانب عدد من الشركات الناشئة في حاضنة قطر للأعمال وبعض الشركات المحلية والخارجية أفكارًا تجارية للمستثمرين خلال فقرة عروض المستثمرين.الفوج السابعبدورها قالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي، حاضنة قطر للأعمال: "لدينا الكثير لنحتفل به اليوم في حاضنة قطر للأعمال، بدءًا من انتهاء الفوج السابع من برنامج ريادة الأعمال الانسيابية بنجاح، إلى الاحتفاء بنجاحات الشركات الناشئة المحتضنة لدينا وعقد شراكات الجديدة مع منظمات دولية رفيعة المستوى والمزيد غيرها. لقد كان هذا العام مثمرًا جدًا بالنسبة للحاضنة".ومن جهته قال السيد خالد ماجد النعيمي، مساعد مدير عام الشركات، الخدمات المصرفية الصغيرة والمتوسطة في QNB: "لطالما كان تقديم الدعم للشركات الناشئة ضمن أولوياتنا في QNB حيث ندرك أن الشركات الناشئة اليوم يمكن أن تصبح شركات الـ 100 مليون ريال قطري المقبلة في قطر والتي ستوفر فرص العمل والاستثمار لتعزيز اقتصاد متنوع. ومن خلال التعاون مع حاضنة قطر للأعمال، نحن على ثقة تامة من نجاح رواد الأعمال".جولة ميدانيةوالجدير بالذكر، أن حاضنة قطر للأعمال قدمت لحضور المهرجان جولتين في شركتين من شركاتها الناشئة الناجحة، مصنع ألبينا للمكسرات، أول مصنع في قطر متخصص في إنتاج والمكسرات المحمصة الطازجة والجافة بمختلف النكهات، ومصنع الدوحة للذهب، أول مُصنّع ذهب في قطر.ومن المتوقع الآن أن تخضع الشركات المحتضنة لبرنامج اختبار يستمر ثلاثة أشهر تجريبية، حيث تضع أهدافًا لإنجازها لضمان استيفاء فكرة العمل لشروط الحاضنة للخضوع لإطلاق ناجح. وبعد ذلك سيتم تفعيل شركاتهم الناشئة وتقديم منتجاتها أو خدماتها في السوق المحلية.
745
| 03 ديسمبر 2016
أكد السيد عبد العزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة حاضنة قطر للأعمال أن بنك قطر عندما أسس حاضنة قطر بالشراكة مع دار الإنماء الإجتماعي كان هدفه الأساسي هو خلق بيئة حاضنة ودافعة لريادة الأعمال في قطر، واليوم حاضنة الأعمال تحتفل بتخريج الفوج السابع من رياديي الأعمال الذين دخلوا دورة ريادة الأعمال الانسيابية والتي تستمر لمدة عشر أسابيع. وأشار إلى أنه شارك 30 رائد أعمال في هذه الدورة واليوم عرضت 17 شركة منتجاتها وخدماتها على لجنة التحكيم لاختيار 5 شركات سيتم احتضانها بحاضنة قطر العامة واحتضان شركتين في حاضنة قطر للأعمال السياحية، كما شهدنا اليوم توقيع مذكرة تفاهم مع حاضنة أعمال في كوريا من أجل إتاحة الفرصة لرواد الأعمال القطريين لثقافة ريادة الأعمال العالمية وفتح نافذة لوصول رواد الأعمال القطريين للسوق الكوري وهو شيء مهم نستطيع من خلاله تفعيل دور ريادي الأعمال وزيادة مساهمتهم في عملية التنمية ووصولهم للعالمية.وأضاف آل خليفة في تصريح خاص لـ"الشرق" أن بنك قطر للتنمية مستمر في دعم حاضنة قطر للأعمال، مشددا على أن بيئة ريادة الأعمال في قطر تشهد زخما كبيرا، وهو ما عكسه التكريم الأخير لـ50 شركة في قائمة التميز، وسيستمر البنك بإطلاق العديد من المبادرات لتحفيز تنمية ريادة الأعمال في الدولة، كاشفا أن نسبة إشغال حاضنة قطر حاليا تقارب 90%.
256
| 03 ديسمبر 2016
قال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن الـ50 شركة صغيرة ومتوسطة التي تم إدراجها من قبل بنك قطر للتنمية في قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة اليوم، بلغت قيمة مبيعاتها للعام الحالي مليار ريال.وأضاف خلال كلمة له الليلة في حفل نظمه البنك لتكريم الشركات، "أن مبادرة قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة، تهدف إلى تصنيف الشركات حسب تميزها ضمن معايير محددة، وبذلك نحفز هذه الشركات على إطلاق قدراتها الكامنة لتطوير أدائها التشغيلي وكفاءتها الإنتاجية، واعتماد أعلى معايير الجودة، واتباع أفضل الممارسات العالمية، والتركيز على التطوير والابتكار في كافة جوانب عملها، مما يؤهلها للمنافسة محلياً وإقليمياً وعالمياً". وذكر أن بنك قطر للتنمية منح جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة بالدولة والمسجلة في غرفة قطر والتي تنطبق عليها شروط البرنامج، فرصة الانضمام إلى مبادرة "تصنيف الشركات الصغيرة والمتوسطة"، "ونحن اليوم نقف أمام 50 شركة وقع عليها الاختيار من بين 800 شركة لإدراجها في قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة". وأشار السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، إلى أنه سيتم إطلاق هذا البرنامج كل عامين، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تعكس مدى النضج والشوط الكبير الذي قطعه الاقتصاد القطري في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسط، الأمر الذي يتوج مسيرة طويلة من الجهود والمبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية مع شركائه على مدار السنوات الماضية للنهوض بالقطاع الخاص وريادة الأعمال ووضعه على المسار الصحيح. وأكد التزام بنك قطر للتنمية بتقديم تقارير تفصيلية في الأسابيع القادمة لكافة الشركات يوضح نقاط القوة لتعزيزها، والضعف لمعالجتها، لتكون أكثر تأهيلاً للمنافسة على قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة.ويساهم برنامج "تصنيف الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر: قائمة التميز"، في التنمية الشاملة للنظام الاقتصادي لهذه الفئة من الشركات في قطر، حيث يعمل على خلق مناخ مشجع في أوساط الأعمال في قطر، وخلق ثقافة تهدف لتبنّي أفضل الممارسات وتميز الأعمال من حيثُ الجودة والمعاملات المالية المدققة والحوكمة والهيكل الإداري.من جانبه، قال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة غرفة قطر إن دولة قطر تتجه بخطوات ثابته نحو تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 حيث تشكل الشركات الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية في الاستراتيجية الوطنية للدولة.وأضاف أن غرفة قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية تقيم هذا الحفل في إطار اهتمامها لتوفير الدعم لهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تعزيز التنافسية بما ينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني.
263
| 01 ديسمبر 2016
كرم معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، 50 شركة صغيرة ومتوسطة تم إدراجها من قبل بنك قطر للتنمية في قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة في حفل أقيم بفندق الفور سيزون مساء اليوم. حضر حفل التكريم سعادة الشيخ عبدالله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، وعدد من الوزراء والدبلوماسيين وكبار الزوار. ويهدف برنامج "تصنيف الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر: قائمة التميز"، الذي أطلقه بنك قطر للتنمية بالتعاون مع غرفة قطر، إلى أن يكون منصة مهمة لعرض إنجازات الشركات الصغيرة والمتوسطة وتكريم الأفضل أداء منها بناء على معايير محددة. تعزيز التنافسية وبهذه المناسبة، قال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة قطر خلال كلمته الافتتاحية، إن الدولة تنطلق بخطوات ثابتة نحو تحقيق رؤية ٢٠٣٠، حيث تشكل الشركات الصغيرة والمتوسطة ركيزة أساسية في الإستراتيجية الوطنية. وأضاف سعادته ان غرفة قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية تقيم هذا الحفل في إطار اهتمامها لتوفير الدعم لهذا القطاع الحيوي الذي يسهم في تعزيز التنافسية بما ينعكس إيجابا على الاقتصاد الوطني في ظل تطلعات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، حفظه الله. ولفت رئيس مجلس ادارة غرفة قطر الى انه تم اعتماد اول قائمة تضم ٥٠ شركة مقدما لها الشكر على روح المبادرة والإصرار لما فيه خدمة الاقتصاد الوطني، مشيرا الى العديد من المبادرات التي تقام بهدف تطوير أداء القطاع الخاص وتنمية قدراته. معالي رئيس الوزراء يكرم احد الفائزين 50 شركة من جانبه قال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ان البنك قام بمنح جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة بالدولة والمسجلة في غرفة قطر التي تنطبق عليها شروط البرنامج، فرصة الانضمام إلى مبادرة "تصنيف الشركات الصغيرة والمتوسطة"، وها نحن اليوم نقف أمام 50 شركة وقع عليها الاختيار من بين 800 شركة لإدراجها في "قائمة التميز"، حيث بلغ إجمالي الدخل الذي تحققه الـ50 شركة ما يقارب من مليار ريال " وأضاف آل خليفة خلال كلمته في الحفل.."نقف اليوم أمام مبادرة سباقة أخرى للبنك، ألا وهي قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي نهدف من خلالها إلى تصنيف الشركات حسب تميزها ضمن معايير محددة، وبذلك نحفز هذه الشركات على إطلاق قدراتها الكامنة لتطوير أدائها التشغيلي وكفاءتها الانتاجية، واعتماد أعلى معايير الجودة، واتباع أفضل الممارسات العالمية، والتركيز على التطوير والابتكار في كافة جوانب عملها، ما يؤهلها للمنافسة محلياً وإقليمياً وعالمياً". التنويع الاقتصادي ولفت آل خليفة الى سعي البنك المتواصل على حث القطاع الخاص وتشجيعه لتفعيل نشاطه في القطاعات المختلفة وتنمية الصادرات وزيادة مساهمته في الناتج المحلي وذلك بهدف تحقيق التنويع الاقتصادي المنشود، لافتا الى انه على مدار العشرين عاما الماضية ومنذ انطلاقة الرؤية الوطنية للبلاد كرس بنك قطر للتنمية جهوده في تعزيز القطاع الخاص وتحفيزه ودعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة لافساح المجال أمامه للعب دورٍ محوريٍ في التنمية الاقتصادية للبلاد.فمنذ إطلاق أولى مبادراته سعى بنك قطر للتنمية على حث القطاع الخاص وتشجيعه لتفعيل نشاطه في القطاعات المختلفة وتنمية الصادرات وزيادة مساهمته في الناتج المحلي وذلك بهدف تحقيق التنويع الاقتصادي المنشود. ومعاليه يكرم احد الفائزين مبادرات البنك وأشار الرئيس التنفيذي إلى أنه سيتم إطلاق برنامج قائمة التميز كل عامين، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تعكس مدى النضج والشوط الكبير الذي قطعه الاقتصاد المحلي في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، مهنئا الشركات الصغيرة والمتوسطة التي نجحت في الوصول إلى قائمة التميز، متمنيا للشركات الأخرى والتي لم يحالفها الحظ هذا العام بفرصة خلال الأعوام المقبلة. وأكد آل خليفة على التزام بنك قطر للتنمية بتقديم تقارير تفصيلية في الأسابيع القادمة لكافة الشركات يوضح نقاط القوى لتعزيزها، والضعف لمعالجتها، ليكونوا أكثر تأهيلاً للمنافسة على قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة. قائمة التميز ويساهم برنامج "قائمة التميز" في التنمية الشاملة للنظام الاقتصادي لهذه الفئة من الشركات، حيث يعمل على خلق مناخ مشجع في أوساط الأعمال، وبناء ثقافة تهدف لتبنّي أفضل الممارسات وتميز الأعمال من حيثُ الجودة والمعاملات المالية المدققة والحوكمة والهيكل الإداري. وتعكس هذه المبادرة مدى نضج الاقتصاد المحلي في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة والشوط الكبير الذي قطعه، بالاضافة الى تتويجه مسيرةً طويلةً من الجهود والمبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية مع شركائه على مدار السنوات الماضية للنهوض بالقطاع الخاص وريادة الأعمال ووضعه على المسار الصحيح. وتصنف قائمة التميز الشركات الصغيرة والمتوسطة الأعلى أداءً في قطر بناء على عملية محددة من حيث تحديد الأهلية واستناداً لمعايير التقييم التي اعتمدها بنك قطر للتنمية في اختيار الشركات المتقدمة للإدراج في القائمة، والتي تعتمد على الكفاءة والأداء المالي، ومعدلات تطوير الموظفين والاحتفاظ بهم، والابتكار وتوظيف التكنولوجيا، والنزاهة والشفافية، وتطبيق معايير الجودة وشهادات الاعتماد، وأخيراً الالتزام بحماية البيئة في إدارة المخلفات والامتثال للتشريعات البيئية. تحفيز الشركات ويوفر البرنامج مناقشة الأفكار وطرح أفضل الممارسات الخاصة بالأعمال في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، ليتسنى للجميع الاستفادة منه، كما سيقوم بنك قطر للتنمية من خلاله بتحفيز الشباب القطري والقطاع الخاص لايصال منتجاتهم وتسهيل دخولهم إلى السوق المحلية وخلق جو تحفيزي داخل مجتمع الأعمال المحلي. وأشار الرئيس التنفيذي إلى أنه سيتم إطلاق برنامج قائمة التميز كل عامين، لافتاً إلى أن هذه المبادرة تعكس مدى النضج والشوط الكبير الذي قطعه الاقتصاد المحلي في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة، مهنئا الشركات الصغيرة والمتوسطة التي نجحت في الوصول إلى قائمة التميز، متمنيا للشركات الأخرى التي لم يحالفها الحظ هذا العام ان تحظى بفرصة خلال الأعوام المقبلة. وأكد آل خليفة التزام بنك قطر للتنمية بتقديم تقارير تفصيلية في الأسابيع القادمة لكافة الشركات توضح نقاط القوة لتعزيزها، والضعف لمعالجتها، لتكون أكثر تأهيلاً للمنافسة على قائمة التميز للشركات الصغيرة والمتوسطة. معالي رئيس مجلس الوزراء يكرم احدى الفائزات في قائمة التميز قائمة التميز ويساهم برنامج "قائمة التميز" في التنمية الشاملة للنظام الاقتصادي لهذه الفئة من الشركات، حيث يعمل على خلق مناخ مشجع في أوساط الأعمال، وبناء ثقافة تهدف لتبنّي أفضل الممارسات وتميز الأعمال من حيثُ الجودة والمعاملات المالية المدققة والحوكمة والهيكل الإداري. وتعكس هذه المبادرة مدى نضج الاقتصاد المحلي في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة والشوط الكبير الذي قطعه، بالإضافة الى تتويجه مسيرةً طويلةً من الجهود والمبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية مع شركائه على مدار السنوات الماضية للنهوض بالقطاع الخاص وريادة الأعمال ووضعه على المسار الصحيح. وتصنف قائمة التميز الشركات الصغيرة والمتوسطة الأعلى أداءً في قطر بناء على عملية محددة من حيث تحديد الأهلية واستناداً لمعايير التقييم التي اعتمدها بنك قطر للتنمية في اختيار الشركات المتقدمة للإدراج في القائمة، والتي تعتمد على الكفاءة والأداء المالي، ومعدلات تطوير الموظفين والاحتفاظ بهم، والابتكار وتوظيف التكنولوجيا، والنزاهة والشفافية، وتطبيق معايير الجودة وشهادات الاعتماد، وأخيراً الالتزام بحماية البيئة في إدارة المخلفات والامتثال للتشريعات البيئية. تحفيز الشركات ويوفر البرنامج مناقشة الأفكار وطرح أفضل الممارسات الخاصة بالأعمال في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، ليتسنى للجميع الاستفادة منه، كما سيقوم بنك قطر للتنمية من خلاله بتحفيز الشباب القطري والقطاع الخاص لإيصال منتجاتهم وتسهيل دخولهم إلى السوق المحلية وخلق جو تحفيزي داخل مجتمع الأعمال المحلي. كما ستساعد قائمة التميز على إضافة المزيد من المصداقية والوضوح للشركات الصغيرة والمتوسطة وذلك أمام الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، حيث ان الظهور في هذه القائمة يساعد تلك الشركات على تعزيز موقفها باعتبارها من بين المؤسسات الأعلى أداءً في القطاعات المختلفة، وبالتالي ستساعدهم في الفوز بعقود جديدة، كما سيعزز تواجدهم في هذه القائمة من النظرة الموجهة بصفتها مهنية وسيساعدها في استقطاب الموظفين المهرة. ويساهم برنامج "تصنيف الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر: قائمة التميز"، في التنمية الشاملة للنظام الاقتصادي لهذه الفئة من الشركات في قطر، حيث يعمل على خلق مناخ مشجع في أوساط الأعمال في قطر، وخلق ثقافة تهدف لتبني أفضل الممارسات وتميز الأعمال من حيث الجودة والمعاملات المالية المدققة والحوكمة والهيكل الإداري. تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتعكس هذه المبادرة مدى نضج الاقتصاد القطري في تنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة والشوط الكبير الذي قطعه، ويتوج مسيرة طويلة من الجهود والمبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية مع شركائه على مدار السنوات الماضية للنهوض بالقطاع الخاص وريادة الأعمال ووضعه على المسار الصحيح. وتصنف قائمة التميز الشركات الصغيرة والمتوسطة الأعلى أداء في قطر بناء على عملية محددة من حيث تحديد الأهلية واستنادا لمعايير التقييم التي اعتمدها بنك قطر للتنمية في اختيار الشركات المتقدمة للإدراج في القائمة، والتي تعتمد على الكفاءة والأداء المالي، ومعدلات تطوير الموظفين والاحتفاظ بهم، والابتكار وتوظيف التكنولوجيا، فضلا عن النزاهة والشفافية، وتطبيق معايير الجودة وشهادات الاعتماد، والالتزام بحماية البيئة في إدارة المخلفات والامتثال للتشريعات البيئية. ويوفر البرنامج مناقشة الأفكار وطرح أفضل الممارسات الخاصة بالأعمال في قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، ليتسنى للجميع الاستفادة منه، وسيقوم بنك قطر للتنمية من خلاله بتحفيز الشباب القطري والقطاع الخاص لإيصال منتجاتهم وتسهيل دخولهم إلى السوق المحلية وخلق جو تحفيزي داخل مجتمع الأعمال في قطر.
793
| 30 نوفمبر 2016
إنطلقت اليوم فعاليات أسبوع التوعية المهنية، والذي يقيمه مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك")، بالتعاون مع وزارة التعليم والتعليم العالي والذي تستمر فعالياته حتى الثاني من ديسمبر 2016 في اللؤلؤة لاركزويت (30) بورتو اريبيا - المدرج المكشوف. في هذه المناسبة قال السيد فيصل العمادي، نائب رئيس مجلس إدارة مركز بداية: "كل يوم نقترب خطوة من تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030 والتي من أهم ركائزها التنمية البشرية، لدفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي المحلي التي تنتهجها الدولة بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، أمير البلاد المفدى. نحن في مركز "بداية" نعي الدور الهام الذي يلعبه التطوير الوظيفي في قرارات الأجيال القادمة والتأثير الكبير والإيجابي على المجتمع، لذلك نحتفل اليوم بانطلاق أكبر تجمع لأصحاب الخبرة والشركاء الذين لم يبخلوا علينا بوقتهم وجهدهم ودعمهم اللا محدود لنا ليكون أسبوع التوعية المهنية نقطة انطلاق وركيزة للعديد من الحضور للبدء في التخطيط لمستقبل مشرق". العمادي: دفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي المحلي تمكين الشبابمن جانبها قالت السيدة ريم السويدي، مدير عام مركز بداية: "إن الفكرة الرئيسية من إنشاء مركز (بداية) لريادة الأعمال والتطوير المهني هي تمكين الشباب من الوصول إلى التوجيه والتدريب والدعم الصحيح والفعال، بحيث يكونون قادرين على النجاح في العمل وتقديم مساهمة إيجابية لمجتمعنا. ويسعدنا اليوم أن نرى هذا العدد من الحضور الذين حضروا خصيصا للاستفادة من ضيوفنا الذين نجحوا في مشوارهم المهني وأصبحوا قيادات فاعلة في مجتمعنا ودولتنا الحبيبة قطر. حيث سيشاركونا على مدار 5 أيام مسيرتهم المهنية التي تخللها العديد من التحديات والنجاحات التي يشاركونا بها اليوم من خلال أسبوع التوعية المهنية".ويهدف أسبوع التوعية المهنية إلى تسليط الضوء على إنشاء جيل من الشباب قادر على استثمار قدراته ومواهبه بصورة فعالة تفيد المجتمع من خلال ورش وجلسات عمل يخوضها أسماء لامعة في العديد من القطاعات في الدولة من خلال رفع الوعي بين أولياء الأمور والطلاب، والمستشارين، وأرباب العمل حول التطوير الوظيفي، وزيادة الوعي حول أهمية فهم المهارات المطلوبة في سوق العمل القطري، وإجراءات التوظيف في قطر، والصفات الأكثر فعالية في كل مهنة. بالإضافة إلى مساعدة الطلاب وتشجيعهم على اتخاذ قرارات صحيحة حول التعليم والقرارات المهنية وفقا لمصالحهم وقدراتهم. كما يهدف اللقاء على تشجيع التطوير الوظيفي للطلاب لإعدادهم بشكل أفضل لتجسيد إمكاناتهم من خلال السعي لتحقيق أهدافهم المهنية من خلال مساعدتهم في الانتقال من البيئة الأكاديمية إلى البيئة العملية. شعار مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني تطوير المهاراتفي السياق ذاته قالت الأستاذة علا عابدين، مدير التطوير المهني في مركز "بداية": يشكل أسبوع التوعية المهنية خطوة كبيرة وفرصة أمام الحضور للالتقاء بأعلام في مختلف القطاعات الحيوية في الدولة لمساعدتهم على تطوير معارفهم ومهاراتهم وخبراتهم، وبلورة فهم واضح حول القيم والقواعد والمعايير التي تنتهجها المؤسسات والشركات. كما يتيح لهم أسبوع التوعية المهنية التعرف عن قرب بأشخاص خاضوا مختلف المجالات وحققوا نجاحات مبهرة حتى بلغوا ما هم عليه اليوم للاستفادة من خبراتهم ومسيرتهم المهنية والتي تعد حافزا للحضور على مختلف مستوياته".ويستهدف أسبوع التوعية المهنية كافة الطلاب في المدارس الثانوية والجامعات، وأولياء الأمور، موظفو الموارد البشرية، المستشارين، المرشدين المهنيين، العاملين في مجال التنمية البشرية، الباحثين عن عمل، والعديد من فئات المجتمع الراغبة في الاطلاع على مسيرة الضيوف المهنية. حيث تم دعوة المتحدثين الضيوف الذين هم خبراء في مجالاتهم لإجراء محادثات حول مواضيع مختلفة مثل: مختلف التخصصات والمهن واحتياجات سوق العمل وما إلى ذلك، كما سيتم تسليط الضوء على بيئة العمل الافتراضية من خلال مقاطع فيديو تسمح للحضور من الاطلاع على المهام الوظيفية لكل مهنة وما يلزمها من قدرات وتعليم وواجبات وظيفية.استكشاف العملكما سيتم توزيع دليل لمساعدة طلاب المدارس الثانوية لاستكشاف عالم العمل في العمق. وصمم الدليل ليساعد في إعداد الطلاب لمسار وظيفي مع مجموعة من المهن المتوفرة حاليا، كما يحلل الدليل كل مهنة من حيث القدرات والمهارات، والمصالح، والصفات الشخصية، والمواد الدراسية ذات الصلة، وظروف العمل.وعمد مركز بداية خلال أسبوع التنمية المهنية إلى استقطاب الخبراء في التعليم، والصحة، والإعلام، والهندسة، والطيران، والفنون، والاتصالات، والرياضة، والأعمال، لزيادة الطلب على تلك القطاعات. حيث ركز المتحدثين على العديد من المواضيع أهمها: تحديد المصالح المهنية والوعي الذاتي، ربط المصالح بالمسارات المهنية المختلفة، كيفية اكتساب المؤهلات والمهارات اللازمة، كيفية جذب المواهب الرئيسية من خلال المقابلات والاختبارات، كيفية التواصل مع الجامعات، كيفية بناء إستراتيجية للمواد البشرية، ومشاركة الخبرات الشخصية للمتحدثين بالإضافة إلى العديد من المواضيع التي سيتم مناقشتها خلال الأسبوع. السويدي: تمكين الشباب من الوصول إلى التوجيه والتدريب يذكر أن مركز بداية هو شراكة بين مؤسسة "صلتك" وبنك قطر للتنمية، حيث يوفر مدخلًا لشباب قطر للوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات بما في ذلك التوجيه المهني والتقييم الذاتي وتنمية المهارات في مجال التشغيل وريادة المشاريع، وفرص التوجيه والتطوع والتدريب العملي وفعاليات التواصل وبرنامج المحاضرين. إن برنامجي "صلتك" الخاصين بالتشغيل وتنمية المشاريع المتوسطة والصغيرة يتعاونان في تقديم خدماتهما للشباب القطري بشكل وثيق مع مركز بداية.كما يهدف إلى تقديم العديد من الخدمات للشباب في مجالي التطوير المهني وريادة الأعمال، وذلك عن طريق عدد من الورش التدريبية على المهارات الأساسية والتي ستساعدك للانطلاق في سوق العمل القطري، وأيضًا لمساعدتك لبدء مشروعك الخاص، وأيضًا يقيم المركز العديد من الفعاليات بصورة شهرية وعدد من المؤتمرات السنوية والتي تهدف جميعًا لمساعدة الشباب للوصول إلى طموحاتهم المهنية والريادية من خلال تنمية المهارات والقدرات ووضع الأهداف وخطط العمل.
799
| 28 نوفمبر 2016
أعلن مركز التجارة الدولي التابع لمنظمة التجارة العالمية ومؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، في بيان صدر عنه مؤخراً عن ترشيح بنك قطر للتنمية رسمياً لجائزة أفضل مؤسسة لتنمية وترويج الصادرات في الدورة الحادية عشرة من جوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية لعام 2016.وأعلن مركز التجارة الدولي عن أسماء المؤسسات الفائزة بجوائز شبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية في حفل خاص، خلال انعقاد مؤتمر مؤسسات تنمية الصادرات والترويج التجاري العالمي في دورته الحادية عشرة ، الذي انعقد تحت عنوان "الانتقال إلى المرحلة التالية: مستقبل تنمية الصادرات والترويج التجاري"، في مدينة مراكش، في المملكة المغربية خلال الفترة من 24 حتى 25 نوفمبر الجاري وشارك فيه بنك قطر للتنمية.ومن الجدير بالذكر أن بنك قطر للتنمية كان قد أطلق برنامج "تصدير" ليكون الذراع التصديرية لبنك قطر للتنمية في عام 2011، وهو احدى المبادرات التي تهدف إلى تنمية الصادرات والترويج التجاري، وتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر.وصرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية بالقول: "أود أن أشكر مركز التجارة الدولي وشبكة منظمة ترويج الصادرات العالمية لجهودهما المشتركة لجمع منظمات ومؤسسات ترويج ودعم التجارة في هذه الفعالية العالمية، ومنحهم الفرصة لعرض أفضل الممارسات والحلول المبتكرة، التي تدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في زيادة قدراتها التنافسية لتصدير منتجاتها".وأضاف آل خليفة: "من خلال مشاركته في هذه الفعاليات يسعى بنك قطر للتنمية إلى النهوض بالقطاع الخاص وقطاع ريادة الأعمال في قطر ويتبنى في مساعيه هذه رؤيته الشمولية الهادفة إلى تطوير وتنمية رواد أعمال قطريين مبدعين ومبتكرين ومساهمين في تنويع الاقتصاد من خلال مشاريع صغيرة ومتوسطة ناجحة وقادرة على التنافس في الأسواق العالمية بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030".
334
| 26 نوفمبر 2016
أكّد بنك الدوحة مرة أخرى على تصدره الريادة بتنظيمه لفعالية فريدة من نوعها للمؤسسات القطرية الصغيرة والمتوسطة في فرعه المميز الكائن في مجمع البوابة التجاري "ذي غيت" بمنطقة الخليج الغربي بالتعاون مع بنك قطر للتنمية. وتظهر هذه الفعالية علاقة العمل المميزة بين بنك قطر للتنمية وبنك الدوحة الشريك المفضل في برنامج الضمين. وقد لقيت هذه الفعالية ترحيبًا واسعًا وإقبالًا كبيرًا من قبل أصحاب الأعمال القطريين المفعمين بالحماسة والنشاط والشغف بالإضافة إلى حضور عدد عن ممثلي الشركات الصغيرة والمتوسطة المعروفة. أشرف على هذه الفعالية الموظفين المسؤولين في وحدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في بنك الدوحة وبدعم من المعنيين في بنك قطر للتنمية وموظفي الفرع. أفكار مبتكرةوبهذه المناسبة أبدى بنك الدوحة رغبته في دعم أصحاب المشاريع وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عبر تزويدهم بالمعلومات اللازمة للتمويل من خلال برنامج الضمين. ويعتزم بنك الدوحة تمكين الجيل الشاب والمفعم بالحياة في البلاد من الاستفادة من هذا البرنامج مرتكزًا في تطوره على الأفكار الشابة والمبتكرة للأعمال وعبر تنظيم المزيد من هذه الفعاليات في مواقع بارزة أخرى خلال الشهر أو الشهرين القادمين. هذا ويتوقع البنك أن يبني محفظة سليمة من عملاء الضمين خلال العامين أو الثلاثة أعوام القادمة. وشدّد الدكتور ر. سيتارامان على أن هذه الفعاليات تُعدُّ وسيلةً مبتكرة للوصول إلى أصحاب المؤسسات القطريين وبأن البنك سيسخر جهوده لإنجاح هذا البرنامج في المستقبل. وتحدث الدكتور ر. سيتارامان بإيجابية عن أهمية برنامج الضمين في دعم المؤسسات القطرية الصغيرة والمتوسطة لتجاوز مختلف العقبات التي تواجهّا عادةً في ضوء شحّ ضماناتها أو قصر تاريخها الائتماني. كما بيّن هدف البرنامج الساعي إلى تحفيز البنوك التجارية على منح التسهيلات الائتمانية إلى القطاعات الرئيسية مثل التصنيع والتعليم والرعاية الصحية والخدمات الهامة. مشاريع متنوعةوجّدد بنك الدوحة تأكيده على التزامه بالعمل على المساهمة في نجاح المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من خلال دعم المشاريع المتنوعة والجديدة ضمن برنامج الضمان الائتماني "الضمين" من بنك قطر للتنمية مثل مشروع إنشاء معمل متطوّر للبطاريات يساعد قطر على استيفاء احتياجاتها من البطاريات الصناعية، وعيادة أسنان حديثة مجهّزة بأحدث المعدات الطبية، ومعملًا لمعالجة القار (البيتومين) المعدّل، ومصنعًا لقضبان التلحيم، وغيرها من المشاريع الأخرى. ولن تسهم كافة هذه المشاريع في توفير فرص عمل محلية فحسب، بل ستساعد أيضًا في تلبية احتياجات المستهلكين المحليين من هذه المنتجات المُصنعة محليًا. ومن شأن هذه المشاريع مساعدة أصحابها في تحقيق أحلامهم والمساهمة أيضا في تعزيز الاقتصاد القطري من خلال دعم خطة قطر للتنويع الاقتصادي وتقليل اعتمادها على الصناعات القائمة على النفط والغاز واستقدام آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا إلى البلاد. ويجدر بالذكر أن المشاريع المدعومة عبر برنامج "الضمين" ستسهم إلى حد كبير في الاستغناء عن الإستيراد. متطلبات متناميةوانطلاقًا من هدفه المتمثل في تقديم أفضل أنواع الخدمات المالية إلى عملائه، يدرك بنك الدوحة أهمية وحدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالنسبة للاقتصاد القطري الذي يشهد توسعا ونموًا ملحوظًا، ولذلك يحرص على مواصلة تلبيته المتطلبات المالية لقطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطر وعبر كياناته في دبي، وأبو ظبي، والشارقة، والكويت، والهند. ويحظى البنك بالفعل بقاعدة عريضة من العملاء الأفراد والشركات والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة يقوم بخدمتهم وتلبية متطلباتهم المتنامية عبر فروعه المنتشرة في قطر. كما يقدم للعملاء من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العديد من المنتجات مثل تمويل رأس المال العامل والقروض لأجل والعقود. وبالإضافة إلى منتجات الإقراض، تقدم وحدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أيضًا الخدمات المتخصصة مثل إدارة النقد، والرواتب، والخدمات التجارية، وحلول القطع الأجنبي الخاصة، وحلول التأمين.
298
| 22 نوفمبر 2016
تم الإعلان عن القائمة النهائية المؤلفة من 26 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة للمشاركة في ست مناقصات مطروحة من قبل بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر. وكانت 43 شركة أعربت عن إهتمامها بالمشاركة في المناقصة وقدمت الوثائق اللازمة للتأهل، بينما شاركت 18 شركة في المناقصات. وسيتم ضم الشركات الفائزة في المناقصة إلى سلاسل التوريد لمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، المشروع الأكبر من نوعه في العالم والذي تم بناؤه بالشراكة بين قطر للبترول وشل قطر، وسيتم الإعلان عن الشركات الفائزة في حفل خاص لتوزيع الجوائز بتاريخ 5 ديسمبر 2016. وشهدت ورشة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" التي أقيمت في شهر مايو الماضي حضور أكثر من 250 شركة صغيرة ومتوسطة من قطر، حيث تم استعراض المناقصات المرتقبة، وعملية التصفيات المؤهلة للتنافس على فرص الأعمال المطروحة. اختيار 6 شركات فائزة خلال حفل خاص في 5 ديسمبر وستتنافس الشركات الصغيرة والمتوسطة المدرجة ضمن القائمة النهائية على فرص الأعمال التالية: إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، وخدمات الترجمة، وخدمات اختبار تجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، وتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، وتصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، وخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.وقال السيد بدر شاهين الكواري، مدير إدارة دعم توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية:"نتشرف بالتعاون مع شركة شل قطر من أجل تشجيع النمو والتنوع في الاقتصاد الوطني عبر تقديم الدعم لرواد الأعمال المحليين والشركات الصغيرة والمتوسطة، ويلتزم بنك قطر للتنمية بتقديم كافة خدمات الدعم الإداري والاستشاري والمالي لرواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من أجل النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".كما علق "المهندس عمرو محمد عبد المعز، مدير قسم دعم الشركات المحلية بشركة شل قطر، بالقول:"يسعدنا هذا الاهتمام الكبير الذي أبدته العديد من الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة في الانضمام إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، ونطمح أن تساهم هذه المبادرة في تشجيع ودعم نمو القطاع الخاص في قطر والمساهمة في تحقيق ركيزة التمنية الاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030".ومنذ انطلاق برنامج التعاون بين الشركات الكبرى والشركات الصغيرة والمتوسطة عام 2013، وقعت شركة شل قطر عقودًا مع 14 شركة صغيرة ومتوسطة قطرية لتنضم إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، وفي العام الماضي تم عرض سبع فرص أعمال جديدة، بقيمة 15 مليون ريال قطري، على أكثر من 150 شركة صغيرة ومتوسطة ورواد الأعمال من قطر، حيث منحت ستة عقود لشركات قطرية.وتعتبر مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" إحدى الشراكات الإستراتيجية بين بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر، وتهدف المبادرة إلى دعم رؤية قطر الوطنية 2030 عبر تقديم مجموعة من فرص الأعمال ضمن سلاسل التوريد لشركة شل قطر للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية، وتوجيههم نحو النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".
1604
| 21 نوفمبر 2016
عقدت حاضنة قطر للأعمال، التي قام بتأسيسها بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الإجتماعي، العديد من الأنشطة الناجحة، حلقات النقاش، ورش العمل والجلسات التثقيفية خلال الأسبوع العالمي لريادة الأعمال المثمر الذي أُقيم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في قطر.يشار إلى أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال هو مبادرة دولية تستمر لمدة أسبوع كامل وتهدف لتعزيز النقاشات حول ريادة الأعمال وتوفير فرص التواصل للمبدعين، أصحاب العمل، وجميع من له علاقة بريادة الأعمال.وشاركت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال، في حلقة نقاش افتتاحية بعنوان "لستَ صغيرًا على ريادة الأعمال"، لتشجيع روح الريادة بين الشباب القطري وحثهم على المخاطرة بجرأة. وقد أشرف كل من رئيس الاحتضان في حاضنة قطر للأعمال، عادل البوصيلي، والرئيس التنفيذي للعمليات في الحاضنة، محمد الملا، على عدد من الحلقات النقاشية، بينما أسهم مدير برامج الحاضنة، أمين متني، ورئيس الاحتضان في حاضنة قطر للأعمال السياحية، آلان فيلجيت من خلال تقديم جلسات مفيدة. وأقام فريق الحاضنة المتنوع ورش عمل وجلسات حول موضوعات مختلفة منها: الاستثمار والإجراءات القانونية وريادة الأعمال.دورات وورش عملوكان جناح الحاضنة متواجدًا طوال الأسبوع في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، لتوفير المعلومات عن فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، وعن خدمات وعروض حاضنة قطر للأعمال للجماهير الزائرة.وقالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "نحن فخورون بمشاركتنا هذا العام في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال. يبرز جليًا من الشراكات والدورات وورش العمل التي عقدت، بالإضافة إلى شركاتنا المحتضنة التي عرضت أعمالها بفخر، أننا نقوم بالتشجيع على تبني ثقافة ريادة أعمال ناشطة وفعاله في قطر". وخلال الفعالية التي استمرت خمسة أيام، شارك عدد قليل من رواد أعمال حاضنة قطر للأعمال في المعرض في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، لعرض منتجاتهم وخدماتهم. مشاركة الشركاتوشارك في المعرض ثلاثًا من الشركات المحتضنة لدى حاضنة قطر للأعمال، وهم "رواج"، شركة ناشئة توفر للشركات خدمات الدعاية والعلامات التجارية، "ترتيبكم"، شركة ناشئة توفر رحلات ومغامرات حديثة الطراز للسيدات بالإضافة إلى خدمات تنظيم رحلات حول العالم، وQ-Transformer الشركة الناشئة التي تنتج محول يمكن استخدامه لتغيير علاقة الجزء الخلفي من السيارة بسهولة ودون الحاجة إلى فك علاقة السيارة الأخرى.وبالإضافة إلى ذلك، وقعت الحاضنة مذكرة تفاهم مع Paris&Co، وكالة التطوير والابتكار الاقتصادي في باريس، بهدف إقامة علاقة ذات منفعة متبادلة بين الدوحة وباريس لدعم الابتكار وريادة الأعمال.تشجيع الروح الرياديةوأخيرًا، تسلمت عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال، بالنيابة عن الحاضنة جائزة "مركز الشركات الناشئة للعام"، وذلك خلال حفل توزيع جوائز "انتربرايز أجيليتي 2016" الذي عُقد في 14 نوفمبر تقديرا لجهود الحاضنة في تعزيز وتشجيع الروح الريادية والشركات الناشئة في قطر، والتي منحت لحاضنة قطر للأعمال للسنة الثانية على التوالي.وحاضنة قطر للأعمال هي واحدة من أكبر حاضنات الأعمال متعددة الاستخدامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تُمكن الحاضنة رواد الأعمال من بدء وتنمية شركاتهم من خلال الاحتضان، والتطوير والتواصل والاستثمار وتلتزم بنجاح رواد الأعمال على المدى البعيد.حاضنة قطر للأعمال تأسست بدعم من مؤسسات حكومية قيادية تعمل على تعزيز ريادة الأعمال في قطر: بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي. وتهدف الحاضنة إلى تطوير الشركات القطرية التي تصل قيمتها لمائة مليون ريال قطري في دولة قطر بما يتماشى مع نهج دولة قطر لتوحيد الجهود في سبيل تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز القطاع الخاص في دولة قطر. تقدم الحاضنة منهجية رائدة لإدارة الأعمال الانسيابية تعمل على تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة. وريادة الأعمال الانسيابية هو برنامج ريادي يمتد لفترة عشرة أسابيع ويوفر فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.
1703
| 21 نوفمبر 2016
إختتم بنك قطر للتنمية يوم الخميس الماضي فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال 2016، الذي ينظمه في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 – 17 نوفمبر الجاري. كما قدمت واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا رعايتها الرسمية لهذه الفعالية هذا العام. وقد حظيت أنشطة وورش عمل الأسبوع العالمي لريادة الأعمال مشاركة واسعة من كافة أطياف مجتمع الأعمال في قطر، حيث استقطب حوالي 2000 زائر كما شهد جناح بنك قطر للتنمية إقبالاً كبيراً من الزوار والمشاركين بالفعاليات من رواد أعمال ومستثمرين وغيرهم من المهتمين، الذين أشادوا بدورهم بمستوى تنظيم هذه الفعالية وما توفره كمنصة لتبادل المعارف والخبرات والتجارب، وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع القطري.وقدم موظفي بنك قطر للتنمية أثناء تواجدهم في جناح البنك التوجيه والإرشاد لكافة المهتمين من رواد الأعمال والمستثمرين حول سلسلة الخدمات والمبادرات التي يقدمها وبنك قطر للتنمية الذي يسعى من خلالها إلى تسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل، خاصة شركات الصناعات التكنولوجية والصديقة للبيئة.جلسات تفاعليةتضمنت الأنشطة وورش العمل التي تم تنظيمها، مجموعة من الجلسات التفاعلية المتنوعة التي تسلط الضوء على المراحل الأولى من الاستثمار، وتحديد أنواع الاستثمارات المتاحة لكل من رواد الأعمال والمستثمرين. كما تناقش كيفية تحقيق الفائدة من الفرص الاستثمارية المتاحة وغيرها من المواضيع التي تهم المستثمرين. وتضمنت فعاليات يوم أمس عدداً من الجلسات التي سلطت الضوء على أهمية وجود حاضنة أعمال اجتماعية في قطر، وأهمية التمويل البسيط في تعزيز ريادة الأعمال في النظام الاقتصادي، والتقديم المنهجي المرتكز على العملاء، وجلسة حول ريادة الأعمال الاجتماعية، وعرض قصص نجاح مختبرات ميتس الأمريكية.وحول اختتام هذه الفعالية، صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: "يسعدنا حجم المشاركة الذي تشهده هذه الفعالية في دورتها الثانية، وهو ما ينسجم مع رسالة بنك قطر للتنمية في تطوير عملية مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة ضمن جهود التنويع الاقتصادي من خلال توفير كافة الخدمات بما يشمل الخدمات الاستشارية والتمويلية لرواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسّطة تحت سقف واحد". آل خليفة: تطوير مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة في التنويع وأضاف آل خليفة: "يسعى بنك قطر للتنمية من خلال تنظيم هذه الفعالية إلى إتاحة الفرصة أمام مجتمع الأعمال القطري للاطلاع على آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال وتعزيز فرص التعاون مع كافة الأطراف المشاركة، هذا بالإضافة إلى تسليط الضوء على تجربة دولة قطر في مجال ريادة الأعمال بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030". ورش عملوشهدت الفعالية، التي تم تنظيمها على مدار خمسة أيام بتعاون عدد من الوجهات المختلفة في الدوحة، مجموعة واسعة من المناقشات والجلسات وورش العمل، بمشاركة مؤسسات بحثية وعلمية وتعليمية وتجارية. وتضمنت الجوانب القانونية المحلية المتعلقة بإنشاء الأعمال التجارية، مثل كيفية الحصول على التراخيص المختلفة من الجهات المعنية والشركات وغيرها من الإجراءات. وشملت أيضاً عروضاً حول تجربة مركز حاضنات الأعمال الرقمية في رحلة تطوير المنتج القطري للشركات المحتضنة، والمراحل التي مر بها رواد الأعمال في حاضنة قطر للأعمال لتحديد الثغرات والتحديات في السوق، بالإضافة إلى عرض قصصاً حقيقية عن بعض رواد الأعمال. هذا بالإضافة إلى مناقشة مواضيع تمكين رائدات الأعمال، والتي سلطت الضوء على التحديات التي تواجه رائدات الأعمال، وعرض الطرق التي تساعد على دخول رائدات الأعمال القطريات في مختلف القطاعات الاقتصادية. وصرح السيد حمد الكبيسي، المدير التنفيذي للاستراتيجية وتطوير الأعمال في بنك قطر للتنمية، بالقول: " تُتيح إقامة مثل هذه الفعالية الفرصة لرواد الأعمال والمستثمرين وكافة المهتمين للاطلاع على آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال من مختلف أنحاء العالم، كما توفر لهم فرصة للالتقاء بنظرائهم وتبادل المعارف والخبرات والتجارب وتعريفهم بالمشاريع القطرية الناشئة". بالتعليق على الرعاية والمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، صرح الدكتور ماهر حكيم، المدير العام لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وهي الراعي الرسمي للحدث: "يعتبر الأسبوع العالمي لريادة الأعمال منصة هامة تساهم في نشر ثقافة ريادة الأعمال عالمياً ومحلياً. كذلك تفخر الواحة في دعم هذا الحدث السنوي انطلاقاً من سعيها لتعزيز بيئة الابتكار وتطوير المنتجات التكنولوجية في قطر."قصص النجاحوفي سياق متصل، نظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال معرضاً لمنتجات مجموعة من رواد الأعمال البارزين في مجالاتهم وذلك لسرد خبراتهم ومشاركة قصص النجاح مع المشاركين، إضافة إلى بحث فرص تسويق منتجاتهم والحصول على تمويل لمشاريعهم. شارك في البازار حوالي 80 شركة صغيرة ومتوسطة، قدمت من خلاله عروضاً لمنتجات متنوعة شملت الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية، والزهور، والهدايا وغيرها.يذكر أن فعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال تنعقد في حوالي 160 دولة حول العالم في شهر نوفمبر من كل عام، وتتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.
327
| 20 نوفمبر 2016
يشارك مركز حاضنات الأعمال الرقمية بوزارة المواصلات والإتصالات من خلال جناح، في فعاليات النسخة الثانية من الأسبوع العالمي لريادة الأعمال الذي ينظمه بنك قطر للتنمية بالتعاون مع 15 جهة حكومية وشبه حكومية محلية وعالمية، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 حتى 17 نوفمبر الجاري.ومن خلال الجناح، يتواجد فريق متخصص من مركز حاضنات الأعمال الرقمية للتعريف بأنشطة المركز وما يقدمه من دعم ومساعدة لرواد الأعمال على المضي قدما نحو تحقيق أحلامهم في إقامة مشاريعهم الخاصة، فضلا عن تقديم برامج احتضان من شأنها تعزيز وتنمية المشاريع الجديدة من خلال تقديم الخبرات والتوجيهات المهنية والتدريب والاستشارات القانونية وغيرها طيلة مراحل تطور المشروع. إلى جانب ذلك، يسعى جناح المركز إلى المساعدة في وصل أصحاب الأفكار المبدعة بالمؤسسات المحتضنة لأفكار رواد الأعمال وعقد اجتماعات مع رواد أعمال محليين معروفين لمناقشة السياسات التنظيمية ورفع الوعي بفوائد ريادة الأعمال بين الشباب. كما يشارك بالبازار المقام ضمن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال خمس شركات من الشركات الناشئة المحتضنة بالمركز لعرض مشروعاتها وأعمالها وهي: شركة آيربن بوينت Urban Point وسكولز إن قطر Schools in Qatar وشركة تكنولوجيا معلومات الدوحة Al-Doha Information Technology وموقع قطر بست ديلز Qatar Best Deals وموقع أوزون كيدز Ozone Kids. يذكر أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال ينعقد في أكثر من 160 دولة حول العالم في ذات الفترة من كل عام، حيث يتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.
491
| 16 نوفمبر 2016
أكد السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن الدعم المادي للبنك تجاوز 6 مليارات ريال من التمويل المباشر ومليار ريال كضمانات من خلال برنامج الضمين للقطاع الخاص، كما أن البنك يوفر خدمات إستشارية وإستراتيجية عديدة ومختلفة استفاد منها أكثر من 5000 رائد ورائدة أعمال قطريين. وأضاف آل خليفة خلال فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال" التي إفتتحها اليوم سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية أن البنك قام أيضاً بالشراكة مع وزارة المالية في مبادرة المشتريات الحكومية، لخلق منصة للحوار والتفاوض والاطلاع المباشر على المناقصات والتعاقدات الحكومية وتقليل الفجوة بين الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة والجهات الحكومية وشبه الحكومية أو كما يسمى بالعرض والطلب، وذلك لإشراك أكبر كم من القطاع الخاص المحلي في نهضة التنمية المحلية وقد تمكنا من خلال هذه المنصة من المساعدة في ترسية 86 عقدا بقيمة 42 مليون ريال، كما أن هناك 6 عقود أخرى بقيمة 70 مليون ريال في مراحلها الأخيرة من الترسية.
323
| 13 نوفمبر 2016
افتتح سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية اليوم فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال" الذي ينظمه بنك قطر للتنمية في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 وحتى 17 نوفمبر الجاري تحت رعاية سعادة وزير الاقتصاد والتجارة، محافظ المركزي يفتتح الأسبوع العالمي بمشاركة 15 جهة محلية وعالمية. وذلك بالتزامن مع عقد هذا الاسبوع في أكثر من 160 دولة حول العالم في نفس الفترة من كل عام، ويتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال. إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.دفع عجلة التنمية وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ان ان تنظيم البنك لفعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال 2016 للسنة الثانية على التوالي بمشاركة اكثر من 15 جهة حكومية وشبة حكومية محلية وعالمية ياتي انطلاقاً من أهمية الدور الذي يقدمه قطاع ريادة الأعمال في دفع عجلة التنمية ، ولضمان مستقبل مستدام للأجيال المقبلة وهو ما يتماشى مع رسالة بنك قطر للتنمية الرامية إلى النهوض بالقطاع الخاص وبشكل ادق قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الذي يعد ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الوطني. واضاف ال خليفة ان استضافة البنك لفعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال تأتي نظرا لما يوفره هذا الحدث من فرص في تعزيز ثقافة وفكر ريادة الاعمال ونشرها بين أبناء المجتمع،حيث تشارك أكثر من 160 دولة في هذة التظاهرة العالمية ويحضرها حول العالم أكثر من 25 مليون مهتم وتكون فيها فعاليات تتجاوز 25 الف فعالية. فضلاً عن أن هذا الحدث يوفر منصة عمل مشتركة تتيح للمشاركين في فعاليات هذا الأسبوع تبادل المعارف والخبرات والتجارب التي تلهم أصحاب الأعمال والمبادرين ورواد الأعمال الجدد من جميع الفئات والأعمار وتشجيعهم على إطلاق العنان لأفكارهم وتأسيس فكر جديد وخلاق في مجال الأعمال ، لافتا الي انه لا يخفى على أحد دور ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في كبرى الإقتصادات العالمية، ولا نكاد نرى إقتصاد متنامي ومتقدمالا ونرى فيه قطاع خاص متين مبني على ريادة الأعمال والإبتكار. 6 مليارات ريال التمويل المباشر لـ "قطر للتنمية" ومليار ريال ضمانات للقطاع الخاص أفضل ممارسات ريادة الأعمال وقال ال خليفة ان دولة قطر آمنت بأهمية ريادة الأعمال وتبنت من خلال بنك قطر للتنمية أفضل الممارسات العالمية في مجال ريادة الأعمال لتوفير بيئة حاضنة للأعمال تشجع رواد الأعمال الجدد على خوض تجربة العمل الخاص، ويظهر ذلك من خلال المبادرات العديدة التى قام بنك قطر للتنمية بإرسائها مثلانشاء حاضنة قطر للأعمال بالشراكة مع دار الإنماء الإجتماعي، بالإضافة إلى تأسيس مركز بداية وهو شراكة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك" وتهدف إلى إيصال مجموعة واسعة من الخدمات لشباب قطر مثل التوجيه المهني والتقييم الذاتي وتنمية المهارات. ترسية 86 عقدا في المناقصات الحكومية للشركات الصغيرة والمتوسطة و6 عقود في مراحلها الأخيرة إضافةً إلى ذلك قام البنك بالعمل على تسهيل دخول رواد الأعمال في المجال الصناعي بالشراكة مع وزارة الطاقة والصناعة وذلك من خلال مشروعي جاهز 1 وجاهز 2 والذي نهدف من خلالهم لتجهيز وتخريج 46 رائد اعمال صناعي متخصص في مجالات البلاستيك والمواد الكيميائية، الأخشاب، الإلكترونيات والصناعات الغذائية، بالإضافه الى مبادرة لنقل وترقية المشاريع المنزلية لعملية الإنتاج الغذائي بشكل اكثر احترافية من خلال حاضنة المطابخ المركزية.مبادرات دعم ريادة الأعمال واوضح الرئيس التنفيذي ان بنك قطر للتنمية قام إيضاً بالشراكة مع وزارة المالية في مبادرة المشتريات الحكومية ، لخلق منصة للحوار والتفاوض والإطلاع المباشر على المناقصات والتعاقدات الحكومية وتقليل الفجوة بين الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطه والجهات الحكومية وشبة الحكومية او كما يسمى بالعرض والطلب، وذلك لإشراك اكبر كم من القطاع الخاص المحلي في نهضة التنمية المحلية وقد تمكنا من خلال هذه المنصة من المساعدة في ترسية 86 عقد بقيمة 42 مليون ريال. عبد العزيز آل خليفة متحدثا خلال الإفتتاح كما انه هناك 6 عقود اخرى بقيمة 70 مليون ريال قطري في مراحلها الأخيرة من الترسية ، كما أطلق البنك مركز خدمة النافذة الواحدة التي تعمل على توفير كافة احتياجات الشركات الصغيرة و المتوسطة مع بعض الجهات الحكومية و غير الحكومية تحت سقف واحد. وبجانب تقديمه الدعم المادي الذي تجاوز 6 مليار ريال قطري من التمويل المباشر و مليار ريال كضمانات من خلال برنامج الضمين، فإن بنك قطر للتنمية يوفر ايضاً خدمات استشارية واستراتيجية عديدة ومختلفه استفاد منها أكثر من 5000 رائد ورائدة أعمال قطريين ،من ما أنعكس تأثيرها خلال السنوات الأخيرة بشكل إيجابي على قطاع ريادة الأعمال وساعد على تحقيق مساهمة أكبر في الناتج المحلي الإجماليوجميع مايقوم به بنك قطر للتنمية وفي سبيل تحقيق رؤية قطر الوطنية 2020. المحافظ خلال جولته بالمعرض المصاحب وفي الختام قال ال خليفة لقد قمت بسرد بعضٌ من ما قام به البنك في الفترة الماضية مع شركائه في المنضومة البيئية المنوطة بدعم ريادة الاعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة والتي كان لنا فخر ذكر سيدي سمو أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لبنك قطر للتنمية في كلمته الأفتتاحية أمام مجلس الشورى في دور الانعقاد الخامس والاربعين في الاول من نوفمبر الحالي حيث أشار سموه حفظه الله ورعاه الى بنك قطر للتنمية وقيامة بنشاطات متعددة لتشجيع المشاريع الصغيرة والمتوسطة تشمل التمويل المباشر وغير المباشر ولكن توجد هنا مسؤلية اكبر تقع على عاتق الشباب القطري من رواد الأعمال والذي يجب عليه بذل الجهد والطاقة والإبتكار لإنجاح عملية التنمية والتنويع الإقتصادي للوصول لإقتصاد مبنى على المعرفة تحقيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030 . 5 الاف رائد ورائدة أعمال قطريين استفادو من الخدمات الاستشارية والاستراتيجية للبنك ومن هذا المنطلق فإنني اود ان استشهد بكلمة سيدي سمو أمير البلاد حفظه الله في خطابة امام مجلس الشورى في دور الانعقاد الخامس والاربعين في الاول مننوفمبر الحالي فقد وجه رسالة واضحة لرواد الأعمال وهي "ولرواد الأعمال أقول إن الدولة تتوقع مقابل المزايا التي يفترض أن تقدمها للقطاع الخاص مردوداً يساعد على وضع عملية التنمية في مسارها الصحيح بالقيام بالمبادرات الوطنية الجريئة والمشاركة الفعلية لا الإسمية معالشركات الأجنبية ذات الشهرة العالمية لنقل التقنية وتشجيع التميز والابتكار وخلق قطاع خاص مبدع وقادر على المنافسة عالمياً وملتزم بقيم الرؤية الوطنية ومنها تشجيع العمالة القطرية، والحفاظ على البيئة. " انتهى الاقتباس ، معربا عن ثقته بأن هذا الحدث والمعرض المصاحب له حيث سيعرض بعض من رواد الأعمال منتجاتهم وخدماتهم سيكون مفيداً ومثمراً لجميع المشاركين فيه. حضور مميز لليوم العالمي لريادة الأعمال هذا وقد محافظ مصرف قطر المركزي والضيوف بجولة في المعرض المصاحب لاسبوع ريادة الاعمال ، واستمعو لشروح من رواد الاعمال عن افكارهم ومشاريعهم التي يعرضونها ، حيث ينظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال ضمن فعاليات اليوم الأول بازاراً لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة، تشارك فيه أكثر من 100 شركة وسيكون البازار مفتوحاً للجمهور يومياً في الفترة بين الثالث عشر حتى السابع عشر من نوفمبر الجاري، ابتداءً من الساعة 1 ظهراً وحتى موعد إغلاقه في العاشرة مساءاً. العمل على ترقية المشاريع المنزلية للإنتاج الغذائي بشكل اكثر احترافية ويمثل البازار فرصة للتجار لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجاناً. حيث يجد المتسوقون عروضاً لاحتياجاتهم من الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية والزهور والهدايا. ويدعو بنك قطر للتنمية جميع رواد الأعمال القطريين المهتمين بريادة الأعمال بالمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، للاستفادة من المناقشات والجلسات التفاعلية التي تشجعهم وتساعدهم على تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس وبالتالي تساهم في تنويع الاقتصاد.
916
| 13 نوفمبر 2016
تنطلق غدا الأحد فعاليات النسخة الثانية من الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، الذي سيفتتحه سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية. وينظمه بنك قطر للتنمية في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 وحتى 17 نوفمبر الجاري وهو تحت رعاية سعادة وزير الاقتصاد والتجارة.وجدير بالذكر أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال ينعقد في أكثر من 160 دولة حول العالم في نفس الفترة من كل عام، ويتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.وحول تنظيم هذا الحدث، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، بالقول:"يسعدنا استضافة هذا الحدث العالمي للعام الثاني على التوالي، وهو ما يأتي في إطار الجهود التي يبذلها البنك لدعم وتشجيع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بهدف تعزيز ثقافة وفكر المبادرة والعمل الحر ونشرها بين أبناء المجتمع بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030". منتجات الشركاتوينظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال ضمن فعاليات اليوم الأول بازارًا لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة، تشارك فيه أكثر من 100 شركة وسيكون البازار مفتوحًا للجمهور يوميًا في الفترة بين الثالث عشر حتى السابع عشر من نوفمبر الجاري، ابتداءً من الساعة 1 ظهرًا وحتى موعد إغلاقه في العاشرة مساءً. ويمثل البازار فرصة للتجار لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجانًا. حيث يجد المتسوقون عروضًا لاحتياجاتهم من الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية والزهور والهدايا. ويدعو بنك قطر للتنمية جميع رواد الأعمال القطريين المهتمين بريادة الأعمال بالمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، للاستفادة من المناقشات والجلسات التفاعلية التي تشجعهم وتساعدهم على تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس وبالتالي تساهم في تنويع الاقتصاد.بنك قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحًا بارزًا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك إستراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملًا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.روح المبادرةإلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
312
| 12 نوفمبر 2016
إحتفل مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني - المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك" - بالفائزين الثلاثة الأوائل في مسابقة أحسن فكرة مشروع صحي وصديق للبيئة في قطر 2016، والذين تنافسوا خلال المشاركة في الملتقى الصحي الذي عقده قسم ريادة الأعمال في المركز بالتعاون مع وزارة الصحة العامة ومجمع إزدان التجاري.وتعرف الزوار في ملتقى المشاريع الصحية والصديقة للبيئة الذي عقد في مجمع إزدان التجاري على 15 مشروعا لرواد أعمال، كما استمع الحضور الى متحدثين متخصصين في مجال الصحة والتغذية وريادة الأعمال من وزارة الصحة العامة بالاضافة الى السيد غانم السليطي صاحب مشروع "افر جرين"، والسيد عبدالرحمن الزويد الذي تكلما عن اهمية الاكل الصحي وعن الاّلات الجديدة المستخدمة للممارسة الرياضة بشكل يومي.وقالت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية :" تشهد دولة قطر نموا في مجال المشاريع الغذائية خصوصا ذات الطابع الصحي، ومن حرصنا على اتاحة الفرصة أمام رواد الأعمال، عمدنا الى اقامة ملتقى المشاريع الصحية، لاتاحة الفرصة لتقريب وجهات النظر من جهة بين أصحاب تلك المشاريع والمختصين في مجال الصحة والتغذية من جهة، ولاستعراض تلك المشاريع التي من حقها أن نسلط الضوء عليها لأهميتها ودورها في مجال الصحة والبيئة ولدعم رواد الأعمال لتطوير أعمالهم ومواكبة تطور صناعة المشاريع الغذائية من جهة أخرى".وشهد ملتقى المشاريع الصحية منافسة كبيرة من قبل المشاركين في مسابقة أفضل فكرة لمشروع صحي، حيث حصدت ندى السليطي لمشروع Health Corner المركز الأول، وجاءت سارة أبوعجينة في المركز الثاني عن مشروعها Women Power، أما المركز الثالث فكان من نصيب عمر الخنجي ومارسيل فرانز عن مشروعهما جبال قطر.
219
| 09 نوفمبر 2016
قطر للتنمية راعياً لمعرض "صنع في قطر" بالرياض الشرقي: انعقاد "صنع في قطر 2016" بالرياض استثمار للعلاقات القوية بين البلدينتتواصل فعاليات معرض "صنع في قطر 2016" الذي ينعقد لأول مرة في المملكة العربية السعودية في الفترة من 6 حتى 9 نوفمبر الجاري، برعاية بنك قطر للتنمية ومن تنظيم غرفة قطر. وكان كل من بنك قطر للتنمية وغرفة قطر قد وقعا عقد رعاية للمعرض في سبتمبر الماضي، يقوم بموجبه بنك قطر للتنمية بالمشاركة كراع استراتيجي للمعرض وذلك للعام الخامس على التوالي. وكان بنك قطر للتنمية قد قام بعمل دراسة مفصلة للسوق السعودية على مدار خمسة أشهر لتحديد القطاعات والمجالات التي يمكن من خلالها تصدير المنتجات القطرية إلى المملكة، وقد حددت تلك الدراسة 35 منتجا رئيسيا غير نفطي يمكنهم زيادة الصادرات القطرية.تطوير المنتجاتوفي هذا الإطار صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: ”يأتي انعقاد هذه النسخة من معرض صنع في قطر بمثابة نجاح في تحقيق جزء كبير من أهدافه الاستراتيجية والتسويقية، حيث تحظى المنتجات القطرية باهتمام المستورد السعودي وثقته، وهذا يدل على أننا نسير في الاتجاه الصحيح على مستوى تطوير المنتجات المحلية وعلى مستوى ترويجها خارجيا". وأضاف:"نعمل باستراتيجية متكاملة لدعم وتطوير الشركات والمنتجات القطرية وتنمية الصادرات القطرية إلى الأسواق الإقليمية والعالمية وذلك ضمن خطة عمل البنك في تحقيق التنوع الاقتصادي كجزء من تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".ومن الجدير بالذكر أن هذه هي الدورة الخامسة من معرض "صنع في قطر" والدورة الأولى التي تقام خارج قطر، حيث انطلق المعرض في عام 2009 بهدف دعم وتطوير الصناعة القطرية والترويج لها محلياً وعالمياً، وقد استطاع المعرض أن يجذب الكثير من الشركات والمصانع القطرية. ويحظى المعرض منذ انطلاقه برعاية كريمة ودعم من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثـانـي أمير الــبــلاد الـمـفـدى حـفـظـه الله ورعـاه، مما ساهم في نجاح المعرض وشكل دافعاً قويا في مسيرة النجاح التي حققها.تعزيز العلاقات وصرح السيد صالح حمد الشرقي، مدير عام غرفة قطر، قائلاً:"إن تنظيم معرض صنع في قطر لأول في المملكة العربية السعودية جاء استثماراً للعلاقات الثنائية القوية بين البلدين، وأتوجه بالشكر للإخوة في المملكة العربية السعودية على دعمهم وحسن استقبالهم، كما أتوجه بالشكر لكل الشركات القطرية التي شاركت في المعرض والتي مثلت قطر أفضل تمثيل كما أشكر بنك قطر للتنمية بشكل خاص على ما قدموه من دعم ورعاية للمعرض منذ انطلاقه وحتى اليوم".وتشهد العلاقات التجارية بين كل من دولة قطر والمملكة العربية السعودية نجاحاً ملحوظاً وتعاونا قويا، حيث بلغ حجم التعاون التجاري بين البلدين في العام الماضي أكثر من 6 مليارات ريال قطري، وتبلغ حجم الصادرات القطرية إلى المملكة العربية السعودية أكثر من 1,8 مليار ريال قطري. كما تعمل أكثر من 600 شركة سعودية قطرية في السوق القطري برأس مال أكثر من 2 مليار ريال قطري.قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحاً بارزاً أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والاستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملاً على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
443
| 06 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
تقدم الخطوط الجوية القطرية عروضها على تذاكر رحلات الطيران للدرجة السياحية ودرجات رجال الأعمال من الدوحة، إلى وجهات عربية وأجنبية مختارة. وأظهرت أحدث...
9142
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
8510
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عن افتتاح تسعة مراكز مسائية جديدة مخصصة لتعليم الكبار، اعتبارا من العام الدراسي 2025/ 2026، في إطار...
7142
| 27 سبتمبر 2025
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
5342
| 29 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2932
| 27 سبتمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة نهاراً يومي الاثنين و الثلاثاء 29-30 أكتوبر...
2774
| 28 سبتمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب FIFA قطر 2025 عن جدول المباريات، والذي كشف مواعيد مواجهات المنتخب القطري في دور المجموعات على النحو...
1832
| 28 سبتمبر 2025