أطلق مشروعاً سياحياً جديداً أعلن بنك قطر للتنمية عن إطلاق مشروع الدوحة السياحي ليصبح معلما سياحيا جديدا يمتد على مساحة 79 ألف متر مربع على واجهة بحرية في البلاد، ويوفر 100 فرصة استثمار لرواد الأعمال. وقال السيد حمد راشد النعيمي مسؤول مكتب إدارة المشاريع في بنك قطر للتنمية، إن المشروع يتيح لرواد الأعمال الحصول على محلات تجارية بإيجار تنافسي تمتد عقوده من سنة واحدة إلى ثلاث سنوات، موضحاً أن مساحة المحل الواحد تتراوح ما بين 25 مترا مربعا إلى 200 متر مربع. وأضاف أن التقديم لمشروع الدوحة السياحي سيبدأ يوم الأحد المقبل، عبر موقع بنك قطر للتنمية الإلكتروني، إلى غاية الــ 10 من سبتمبر المقبل، على أن يتم الإعلان عن الفائزين بالمشروعات في بداية شهر نوفمبر من العام الحالي، ليتم افتتاح المشروع بداية العام 2020. وأشار إلى أن الأنشطة المتاحة في المشروع ستتنوع بين محلات لبيع أدوات الصيد ومعدات الغوص وصيانة المراكب والموانئ، وأخرى للحرف اليدوية والتذكارات، فضلا عن المعارض الفنية ومعارض التصوير الفوتوغرافي، ومحلات المنتجات الغذائية والمشروبات القطرية كالقهوة والبهارات والتمور وغير ذلك. ولفت إلى أن الاستفادة من هذا المشروع تتطلب تحقق ثلاثة شروط، أولها أن تكون فكرة المشروع المقدم على صلة بالتراث القطري، وأن تكون مرتبطة بالحياة البحرية، وأن تكون مميزة أو إبداعية، موضحاً أن التقييم واختيار المحلات سيبدأ بعد إغلاق أبواب التقدم بالمشروعات في 10 سبتمبر المقبل، ليتم فرز الطلبات واستيفاء النواقص ثم المقابلات الشخصية للمؤهلين، الذين سيمنحون أكثر من عام لتجهيز تصاميم المحلات والمعدات والتوظيف، واختيار التمويل المناسب، سواء من بنك قطر للتنمية أو من بنك آخر.

أطلق بنك قطر للتنمية النسخة الثالثة من أسواق رمضان 2018 بالتعاون مع مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني وحاضنة قطر للأعمال، وذلك في إطار المبادرة التي أطلقها البنك عام 2015 لتطوير المشاريع المنزلية وتفعيل دورها ضمن استراتيجيته للنهوض بالمشاريع المنزلية لتسهم بشكل فعال في اقتصاد البلاد. ويعد المعرض الذي يفتتح أبوابه خلال الفترة ما بين 26 مايو وحتى 8 يونيو المقبل، نافذة تسويقية عصرية لترويج منتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة وتنشيطها خلال الشهر الفضيل، بمشاركة أكثر من 150 من المشاريع التي ستعرض تشكيلة متنوعة من المنتجات المنزلية، والأشغال، والقطع اليدوية المميزة خلال الفترة المحددة للمعرض. وبهذه المناسبة، قال السيد إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي للخدمات الإستشارية وحاضنات الأعمال في بنك قطر للتنمية، إن المعرض الذي يعد استكمالاً للنجاح الذي شهدته أسواق رمضان في النسخ السابقة، يقدم فرصة مميزة لأصحاب المشاريع المنزلية لعرض منتجاتهم، واكتساب عملاء جدد، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المشاريع المشاركة من أجل المساعدة في انتشارها على أوسع نطاق. وأضاف أن تنظيم أسواق رمضانينسجم مع استراتيجية بنك قطر للتنمية في دعم المشاريع المنزلية للارتقاء بواقعها الاقتصادي، وتحقيق استقرارها الاجتماعي، وتمكينها من المشاركة في عملية تنويع الاقتصاد الوطني واستدامته، بما ينسجم مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، مؤكدا التزام بنك قطر للتنمية بمواصلة دعم وتنمية المشاريع المنزلية ومساعدتها على رفع مستويات الانتاج والنفاذ إلى الأسواق المحلية، وصولاً إلى تحويلها إلى شركات صغيرة ومتوسطة.

شارك بنك قطر للتنمية من خلال وكالة قطر لتنمية الصادرات تصدير في معرض آسيا للغذاء والفنادق 2018، الذي استضافته سنغافورة مؤخرا، واحتضن أكثر من 3 آلاف و180 عارضا، يقدمون أكثر من 22 ألفا و700 منتج. وقال بنك قطر للتنمية، في بيان له، إن مشاركته في هذا المعرض مصحوبا بعدد من الشركات القطرية في هذا المجال، تأتي ضمن سعيه المتواصل لتقديم كافة سبل الدعم لشركات الغذاء والمشروبات الصغيرة والمتوسطة والوصول بها إلى الأسواق العالمية، حيث نجح الجناح القطري في المعرض بتوفير منصة مثالية للشركات الصغيرة والمتوسطة لعرض منتجاتها وخدماتها وإنشاء علاقات تجارية مفيدة. ويعتبر معرض آسيا للغذاء والفنادق الذي يعقد مرة كل سنتين، من أكبر المعارض التجارية التي تعنى بصناعة الغذاء والضيافة في آسيا وخارجها، حيث اكتسب شهرة خلال العقود الأربعة الماضية بصفته معرضا تجاريا دوليا يلبي الاحتياجات التجارية كافة، من المكونات الغذائية المبتكرة، والأطعمة والمشروبات الحلال، ومعدات وإكسسوارات القهوة المتخصصة، وأحدث معدات المخابز، وأدوات وأواني الموائد والأثاث، بالإضافة إلى تكنولوجيا خدمة الطعام وتجارب الضيوف المميزة وغير ذلك. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن معرض آسيا للغذاء والفنادق شكل منصة وبيئة مثالية للشركات الصغيرة والمتوسطة لعرض منتجاتها وخدماتها، مبينا أن الشركات القطرية حققت الفائدة المرجوة من خلال دورة المعرض هذا العام، معربا عن تطلعه إلى الاستمرار في توفير مثل هذه المنصات التمكينية للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، سعيا للمساهمة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.

بحضور 28 شركة قطرية رائدة.. انطلاقاً من سعيه نحو توفير التقنيات، والخدمات والمرافق التي من المتوقع أن تلعب دوراً رئيسياً في تعزيز البنية التحتية الاقتصادية، وفرص الأعمال في المغرب وترويج المنتجات القطرية عبر الأسواق المحلية، الإقليمية والعالمية، شارك بنك قطر للتنمية مع 28 شركة قطرية رائدة في النسخة الثانية من معرض الخمسة الكبار Big5 للبناء وهو معرض مخصص للمشغلين في صناعة البناء. أقيم المعرض في بارك ديس إكسوسيتيونس دي لوفيس ديس تشانجس في الدار البيضاء في المغرب في الفترة من 10 إلى 12 أبريل بمشاركة أكثر من 190 شركة من عمالقة صناعة الإنشاءات من 29 بلداً، حيث استقطب آلاف الزائرين من جميع أنحاء العالم. تعتبر مشاركة بنك قطر للتنمية الأخيرة واحدة من سلسلة المبادرات التي يقوم بها البنك من أجل تمهيد الطريق أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية لدخول الأسواق الإقليمية والعالمية. يهدف البنك من خلال المشاركة في معرض الخمسة الكبار Big5 للبناء - شمال أفريقيا، إلى تسهيل دخول الشركات المحلية المتخصصة في صناعة الإنشاءات – بما في ذلك مصنعو معدات، تقنيات، آلات ومواد البناء بالإضافة إلى موردي منتجات البناء في المغرب- إلى سوق رائدة يشتهر بكونها العاصمة الإفريقية للإنشاءات والتصنيع. وقد ضم جناح بنك قطر للتنمية في معرض الخمسة الكبار Big5 الشركات الثماني والعشرين التالية: مصنع الساده للأنابيب البلاستيكية، السادة للقطاعات البلاستيكية، المستقبل لصناعة الأنابيب، البيان للالكترونيات وتكنولوجيا ال اي دي، الدوحة للبلاستيك، الشركة القطرية الألمانية للأنابيب، الشركة القطرية الكندية للصناعات الكهربائية والطاقة، ساربلاست قطر، المفتاح للألياف الزجاجي، مصنع قطر المتكامل للأكياس البلاستيكية، بن أمان للصناعات البلاسكية، شركة الهديفي لصناعة مكونات الكوابل، الدوحة للكابلات، شركة مصانع الأصباغ الوطنية، المصنع الدولي لقضبان اللحام، مصنع قطر للصناعات الحديدية، ارتيسانت للنجارة، بيرفيكشن للصناعة، مصنع عبد النور لسحب الألومنيوم، الشركة القطرية لسحب الالومنيوم، مصنع الحبابي للآثاث الخشبي والألومنيوم، شركة الإستانلس ستيل العالمية، شركة الجابر للحديد، سيجما للأعمال المعدنية، استاد، مصنع سلامة لعلامات الطرق، الشركة العربية للمواد الخصوصية (أسما)، مصنع الدوحة لإنتاج الطبقات العازلة. وبهذه المناسبة، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: يسرنا في بنك قطر للتنمية أن نشارك في النسخة الثانية من معرض الخمسة الكبار (Big5) للبناء - شمال أفريقيا الذي أقيم في المغرب، مما سيكون له أثر كبير في تعزيز فرص النمو طويلة الأمد للشركات القطرية بمساهمتهم في تطوير صناعة الإنشاءات المغربية، إلى جانب إقامة شراكات تصديرية. إن مشاركتنا في هذا المعرض تأتي ضمن استراتيجية البنك في تطوير وترويج الصادرات من قطر إلى الأسواق الدولية وإيجاد الفرص والمبادرات المناسبة لتعزيز القدرة التنافسية للمصدرين القطريين في الأسواق العالمية. يُعتبر المعرض منصة للتعرف على أفضل الممارسات العالمية وتبادل الأفكار المبتكرة، إنشاء شبكات العلاقات، والاستفادة من الفرص التجارية والمعرفية.

في نسخته الأولى.. حل السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة مركز بداية، ضيفاً على زاوية نجاح أحدث برامج مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني، في مقهى فوليوم – اللؤلؤة الذي استضاف الفعالية. ويعمد زاوية نجاح إلى استضافة شخصية ملهمة وناجحة في مجال ريادة الاعمال، حققت نجاحات في شتى المجالات ومن ثم التعرف عليها عن قرب وعلى حياتها العملية وانجازاتها ومساهماتها في خدمة المجتمع ودولة قطر. تحدث آل خليفة أمام الحضور من رواد الاعمال الواعدين عن حياته العملية ودراساته الأكاديمية، حيث ركز خلال حديثه على وجوب التسلح بالعلم لخوض معترك الحياة، ليتمكنوا من المساهمة في بناء أعمالهم ومؤسساتهم التي تعتبر أحد أعمدة الاقتصاد الوطني على اختلاف قطاعاتها. كما تطرق الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ورئيس مجلس إدارة مركز بداية إلى كافة الجوانب المتعلقة بقطاع الأعمال والمشاريع المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، مشدداً على أنها بالرغم من اختلاف فئاتها إلا أنها تساعد على تنوع الاقتصاد بما يساهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. في هذه المناسبة قالت السيدة ريم السويدي، مدير عام مركز بداية: نفخر بأن يكون ضيفنا اليوم السيد عبدالعزيز آل خليفة، بشخصيته الملهمة ودوره القيادي في بنك قطر للتنمية ومركز بداية، والذي ساهم بشكل كبير في النهوض بكلتا المؤسستين وتغيير المفهوم التقليدي لهما. كما شارك سعادته الحضور مسيرته التعليمية والحياتية، وتفاعل بشكل مباشر مع حضور النسخة الأولى من برنامج زاوية نجاح والذي حقق الغرض المرجو منه من خلال مشاركته لقصة نجاحه وتدرجه الوظيفي حتى يومنا هذا.

حاضنة الأعمال تحتفل بعرض مشاريع الفوج العاشر النعمة: أينما نذهب في قطر نجد حضور رواد الأعمال الشباب الريس: مزايا مادية ومعنوية كبيرة لمن يجتازون المراحل التدريبية بنجاح المضاحكة: السرعة والتطبيق المرن للوصول إلى المعرفة الأساسية احتفلت حاضنة قطر للأعمال بتخريج 350 من رواد الأعمال وذلك بحضور ومشاركة عدد من الجهات الداعمة وعبر السيد رئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية عن فخره للنتائج المتحققة من بينها اجتياز رواد الأعمال القطريون سواء في القطاعات الصغيرة أو المتوسطة دوراتهم التدريبية كما أعرب عن فخره بمنظومة الأعمال التي نجحت في تحقيق المركز الأول على المستوى العربي كأفضل منظومة لريادة الأعمال إلى جانب انجاز رقم 22 عالميا في عام 2017 طبقا لما أعلنته منصة تقييم الأعمال في ولايات المتحدة الأمريكية وهي مؤسسة عالمية معروفة في مجال تقييم الأعمال الرائدة. استثمارات وعوائد مجزية وقال عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة معبرا عن فخره للنتائج المبهرة التي حققتها حاضنة الأعمال في فوجها فوج العاشر بأنها مرت بمرحلة تدريبية موفقة لريادة الأعمال الانسيابية وأردف قائلا : إننا نعتز بالرواد الذين مروا بمراحل تجريبية لتحويل مشاريعهم إلى أفكار واستثمرنا معهم مبالغ تجاوزت 4.5 مليون ريال وحققوا عوائد تجاوزت 27 مليون ريال قطري من خلال شركاتهم وهذا دليل على نجاح الاستثمار في الشريحة المتوسطة والصغيرة من رواد الأعمال لذا سنسعى إلى خلق منظومة لرعاية رواد الأعمال القطريين لتسهيل الوصول إلى المعلومة المناسبة والتدريب المناسب من خلال بنك قطر للتنمية والأدوات ألاستثمارية بلوغا إلى الأسواق المحلية أو العالمية المناسبة . وأضاف الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية قائلا: إن ريادة الأعمال الانسيابية وكيفية خلق بيئة حاضنة لرواد الأعمال مهم جدا حيث لدينا هدف آخر وهو إبراز فكرة مفادها أن فشل أي مشروع ضمن بيئة حاضنة أفضل من الفشل في خارجها وعلينا أن نتقبل ذلك فالفشل في بعض المشاريع يكون أحيانا دافعا للبدء في مشروع آخر. لكن من الأفضل أن تعمل بداية في بيئة عمل آمنة وبعد ذلك يمكنك أن تنتقل إلى مجالات أخرى. ونوه آل خليفة قائلا: نحن لا نتقبل الفشل من حيث المبدأ ولكن نتقبل أن يفشل المشروع فمن يجرب مشروعا ولا ينجح فيه يكون قد اكتسب الخبرة اللازمة وعندما يبدأ مشروعه الثاني احتمالية نجاحه يكون أوفر. مشاريعنا رائدة من ناحيتها عائشة المضاحكة الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال عبرت عن تطلعاتها والفريق العامل معها قائلة: نحن فريق من المحترفين لدينا تطلعات كبيرة ومهمتنا هي تطوير شركات قطرية بقيمة 100 مليون ريال في قطر ونسعى للإسهام في بناء مستقبل قطر المشرق من خلال المشاريع الرائدة التي نتبناها. وأضافت نحن نتميز بالابتكار والفعالية والتنفيذ ولدينا فريق عمل متخصص لتقديم الدعم لرواد الأعمال المحليين من خلال مجموعة من الخدمات عالمية المعايير والمصممة بالتعاون مع خبراء رائدين محليا وعالميا. فبرامجنا الرائدة أمثال ريادة الأعمال الانسيابية وتسريع نمو الشركات تضمن السرعة والتطبيق المرن لتوفير المعرفة الأساسية التي يحتاجها عمل رواد الأعمال من أجل البقاء والنجاح في مراحل مختلفة من دورة حياة مؤسساتهم وقالت مخاطبة الرواد: سواء كانت لديك فكرة لتبدأ بها مشروعك أو تبحث عن طرق لتنمية عملك تلتزم حاضنة قطر للأعمال بإنجاح عملك على المدى البعيد. تقدم حثيث ولافت ومن جهته أعرب يوسف النعمة مدير عام دائرة الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات المصرفية للمجموعة ببنك قطر الوطني عن اعتزازه بما يشهده من تقدم حثيث للمشاريع الموجهة لرواد الأعمال وقال: نحن نعتز بهذا الحدث السنوي وبجهودكم فمنذ بدأتم مشاريعكم منذ سبع سنوات ونحن نشهد حضوركم الملفت أينما نذهب في الشارع القطري من خلال محلات جديدة متنوعة سواء مطاعم أو القهاوي نحن ننظر إليكم كمصدر فخر لنا جميعا فنحن نعد أنفسنا جزءا من هذا الحدث الرائع ونتعاون مع بنك قطر للتنمية من خلال برنامج الضمين ونرجو أن نكون دائما في المقدمة معكم ونرجو النجاح والتوفيق لجميع المشاركين. 65 فكرة خالد الريس الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال في حاضنة قطر للأعمال ببنك قطر للتنمية اعتبر برنامج ريادة الأعمال الانسيابية نقطة البداية لكل الذين سعوا للحصول على دعم البنك من خلال دخول برنامج مدته عشرة أسابيع لإكسابهم مهارات أساسية لمعرفة الحاجات الفعلية للسوق وقال أن بلغ عدد المشاركين 65 فكرة من جنسيات مختلفة وقال أن من سيتم اختيارهم ضمن حاضنة الأعمال سيحظون ببرنامج مدته سنتان ويحصلون على منحة تبلغ 100 ألف ريال علاوة على دعم التدريب والتطوير وتسويق المنتج والوصول إلى الزبائن المحتملين وفتح قنوات لهم داخل الدولة وخارجها وتوقيع عقود مع هذه الشركات وإذا تجاوزوا الثلاثة أشهر الأولى يدخلون مرحلة الاحتضان الكامل لمدة سنتين وتكون لهم الأولوية في الحصول على مكتب مجاني والحصول على التراخيص اللازمة مجانا فضلا عن استثمار إضافي من بنك قطر للتنمية بقيمة 900 ألف ريال. وأضاف الريس : لدينا برنامج آخر يخص الشركات الصناعية الصغيرة وهي أقرب إلى ورش وتمتاز بأسعارها المخفضة . مرخصون بالطيران الشراعي من ناحيته عبر محمد اليافعي صاحب شركة طيران شراعي خبراء السماء عن شكره للبرنامج وقال نحن نمثل قطر في المنتخب الرسمي في البطولات والمحافل الدولية لذا قررنا إنشاء نادي مرخص بالطيران والتدريب في هذا المجال إلى جانب خدمة النشاط السياحي حيث لدينا معدات مصنفة عالميا وآمنة جدا نعمل من خلال موقع مخصص لنا في سيلين وكل من يبلغ فوق 18 سنة يمكنه أن يستفيد من دوراتنا التدريبية.

عقد مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك، ورشة عمل بعنوان إدارة الأولويات والوقت بالتعاون مع المدرب الأستاذ صلاح اليافعي- المدرب التربوي ، لمساعدة المشاركين على إدارة أوقاتهم بفعالية من خلال ترتيب أولوياتهم وتنظيم خطواتهم، مما يسهم في الاستفادة القصوى من أوقاتهم والتي ستنعكس إيجاباً على أدائهم وتحقيق أهدافهم. خلال الورشة استعرض اليافعي أهمية الوقت وأفضل السبل لإدارته من خلال قواعد بسيطة تساعد الحضور على تنظيم وترتيب أولوياتهم، موضحاً أن إدارة الوقت نوع من إدارة الفرد لذاته، حيث يقوم بتظيم الأمور التي يجب مباشرتها يومياً، من خلال ترويض الوقت وفرض سيطرتنا عليه بدلاً من سيطرته علينا وذلك بالطبع يتم ذلك عن طريق إدارة السلوك الشخصي للفرد. وأوضح المدرب أن خصائص الوقت تتمثل في سرعة انقضائه مما يتوجب علينا الاستفادة من كل لحظة، لان الوقت الذي يمضي لا يمكن تعويضه، كما تطرق إلى العديد من الأمور التي تؤثر سلباً على عملية إدارة الوقت مثل الاجتماعات غير الفعالة، والأهداف غير الواضحة، وعدم تحديد الأولويات، والعديد من الأمور التي يتوجب التركيز عليها للاستفادة القصوى من وقتنا الثمين.

في إطار مبادرة البرنامج الوطني لتطوير المشاريع المنزلية آل خليفة: أكثر من 40 % زيادة في عدد المشاركين بالمعرض الشرقي: 250 مشاركاً ومجموعة واسعة من المنتجات المحلية أعلن بنك قطر للتنمية عن إطلاق معرض منتجات منازلنا في نسخته الثانية بالتعاون مع غرفة قطر، مركز الإنماء الاجتماعي نماء ووزارة التنمية الادارية والعمل والشؤون الاجتماعية والذي ستتم استضافته في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات على مدى خمسة أيام، من 14 إلى 20 أكتوبر 2018 تحت الرعاية الكريمة لسعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني. يأتي تنظيم معرض منتجات منازلنا في إطار مبادرة البرنامج الوطني لتطوير المشاريع المنزلية وتفعيل دورها، والتي أطلقها بنك قطر للتنمية في عام 2015 ضمن استراتيجيته للنهوض بالمشاريع المنزلية لكي تساهم بشكل فعال في الاقتصاد الوطني. ويهدف المعرض إلى تشجيع رواد الأعمال والأسر المنتجة، وتطوير قدراتهم ومهاراتهم، ومنحهم الفرصة لعرض منتجاتهم وخدماتهم عبر نوافذ جديدة وإيصالها إلى الأسواق المحلية بما يساهم في تنويع الاقتصاد الوطني، الأمر الذي ينسجم تماماً مع توجه الدولة نحو دعم المشروعات المتوسطة والمتناهية الصغر، تطوير ريادة الأعمال، وتمكين الأسر المنتجة. يأتي تنظيم معرض منتجات منازلنا في نسخته الثانية في سياق البناء على النجاح اللافت الذي حققه المعرض في دورته الأولى، حيث بلغ عدد المشاريع المنزلية المشاركة 144 مشروعاً، في حين تم عرض أكثر من 135 منتجاً منزلياً، وقد شملت الأصناف المعروضة كلا من الفنون الحرفية، التكنولوجيا، الأغذية والأزياء، كما بلغ إجمالي المبيعات 2.5 مليون ريال قطري. وقد حضر المعرض أكثر من 15000 زائر من كافة الأعمار ومختلف الجنسيات من قطر، الهند، فلسطين، مصر وإيران. يحرص بنك قطر للتنمية على مواصلة دعم المشاريع المنزلية من أجل أن تأخذ مكانها المناسب في منظومة الاقتصاد المحلي وتسهم بفعالية في تحقيق التنمية المستدامة وازدهار المجتمع القطري. وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية في مؤتمر صحفي بالمقر الرئيسي للبنك اليوم: إن تنظيم النسخة الثانية من معرض منتجات منازلنا يأتي استكمالاً للنجاح الذي شهده المعرض في دورته الأولى في العام الماضي، وتوسيع نطاق مشاركة مشاريع المنتجات المنزلية ليشمل أكبر عدد منها، وهو ما ينسجم تماماً مع استراتيجية بنك قطر للتنمية في دعم المشاريع المنزلية للارتقاء بواقعها الاقتصادي، تحقيق استقرارها الاجتماعي، وتمكينها من المشاركة في عملية تنويع الاقتصاد الوطني واستدامته، بما ينسجم مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وإدراكاً منا للدور المحوري الذي تلعبه المشاريع المنزلية وأثرها المهم على تطور الاقتصاد الوطني، فإننا ومن خلال هذا المعرض سنواصل دعم وتنمية المشاريع المنزلية ومساعدتها على رفع مستويات الانتاج والنفاذ إلى الأسواق المحلية، كماً ونوعاً وصولاً إلى تحويلها إلى شركات صغيرة ومتوسطة في المستقبل. إن هذا المعرض يقدم فرصة مميزة للقائمين على المشاريع المنزلية لعرض منتجاتهم، اكتساب عملاء جدد، تبادل الخبرات مع نظرائهم من أصحاب المشاريع الأخرى في العديد من المجالات، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المشاريع المشاركة إعلامياً من أجل المساعدة في انتشارها على أوسع نطاق. وأكد السيد صالح بن حمد الشرقي مدير عام غرفة قطر أن معرض منتجات منازلنا 2018 سيشهد مشاركة ما يقارب 250 عارضاً، حيث سيتم تقديم مجموعة واسعة من المنتجات المحلية، بما في ذلك الملابس والمجوهرات والحرف اليدوية والمواد الغذائية، وغيرها الكثير. كما أكد اهتمام وحرص الغرفة على رواد الاعمال، خاصة في مجال المنتجات المنزلية، والتي تعد من مكونات المهم مكونات الاقتصاد الوطني المهمة، خاصة وأننا قمنا بدعم الاسر المنتجة من خلال معارض مهمة مثل معرض صنع في قطر والذي خصصنا لهم فيه بازارا كاملا شارك فيه أكثر من 140 أسرة منتجة. وأعرب عن أمله أن تحقق النسخة الثانية من المعرض والتي تعقد تحت عنوان النهوض بالمشاريع المنزلية ودورها بالاقتصاد المحلي أهدافها المنشودة وأن تسهم في تطوير قدرات ومهارات أصحاب المشاريع المنزلية، وتمكنهم من عرض وبيع منتجاتهم وإيجاد نوافذ تسويقية جديدة، ومن تبادل الخبرات بينهم، بالإضافة إلى إبراز المنتجات المحلية وتشجيع أصحاب تلك المشاريع. لافتا للنجاح الذي حققته النسخة الاولى من معرض منتجات منازلنا الكثير من الاهداف والتي تمثلت في الترويج لـ 144 مشروعا منزليا في مجالات صناعة الملابس والمجوهرات والحرف اليدوية والمواد الغذائية وغيرها الكثير. ويشرفني أن أعرب لكم عن فخر غرفة قطر بأن تكون شريكا استراتيجيا للعام الثاني على التوالي في تنظيم هذا المعرض، والذي يهدف بشكل اساسي إلى الترويج للمنتجات المنزلية ودعمها وتطويرها.

ارتفاع مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج الإجمالي 52%.. قال سعادة الشيخ أحمد بن جاسم ال ثاني وزير الاقتصاد والتجارة إن المسابقة الوطنية لريادة الاعمال الفكرة باتت مناسبة وطنية استثنائية يترقبها رواد الاعمال للاحتفاء بابداعاتهم التي من شأنها ان تؤهلهم ليكونوا قادة القطاع الخاص. وأستعرض سعادته خلال كلمته الافتتاحية لحفل توزيع جوائز مسابقة رواد الأعمال التي نظمها بنك قطر للتنمية ، مساء اليوم، الإنجازات التي حقتتها دولة قطر في قطاع ريادة الاعمال بعد ما انتهجته من خطط اقتصادية محكمة تقوم على مبدأ تنويع الاقتصاد بالشراكة مع القطاع الخاص عبر اتباع سياسات تحفز قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة. ولفت سعادته الى حرص وزارة الاقتصاد والتجارة على تشجيع رواد الاعمال لتنفيذ مشاريعهم عبر اطلاق العديد من المبادرات الهادفة الى تسهيل الإجراءات وشروط الرخص الانشائية لمراكز الاعمال وغير ذلك من خدمات تسهل وتنظم عمل هذا القطاع. وأكد سعادته على ان دولة قطر نجحت خلال موازنات السنوات الماضيه في توجيه النفقات واستغلالها بالصورة الأمثل، كما اثبتت قدرتها على تحقيق التنويع الاقتصادي دون الاعتماد الكلي على القدرات النفطية، حيث ان مساهمة القطاعات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي نحو 52% في 2017 . ودعا سعادة وزير الاقتصاد والتجارة رواد الاعمال الى الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة المتاحة أمامهم وتأسيس مشاريع مبتكرة تخدم تنوع الاقتصاد الوطني.

توقيع 4 اتفاقيات مع صناديق دولية لدعم رواد الأعمال آل خليفة: نهدف إلى إنشاء قطاع ريادة أعمال ناجح في إطار التزامه بتشجيع رواد الأعمال القطريين المبتكرين وتنويع الاقتصاد الوطني، بنك قطر للتنمية يُطلق ملتقى الاستثمار الذي سيعقد في 1 مايو المقبل، في فندق هيلتون، الدوحة. سيلتقي خلال المنتدى رواد الأعمال القطريون سواء كانوا في مرحلة بدء مشاريعهم أو مرحلة نموها بالمستثمرين المحليين والدوليين وصناديق الاستثمار الدولية، حيث سيقوم بنك قطر للتنمية بعرض تفاصيل إنجازاته التي ساهم من خلالها في تنمية المشاريع الريادية في قطر. خلال السنوات القليلة الماضية ساهم الاقتصاد القطري المزدهر وتوجهات المستثمرين في دفع بنك قطر للتنمية إلى تقديم العديد من الخطط الفريدة التي تهدف إلى تعزيز زخم نمو الاقتصاد القطري. بفضل كل تلك الجهود، يعتزم بنك قطر للتنمية أن يثبت نفسه كمحفز للتنمية الاقتصادية في قطر، حيث سيقوم البنك من خلال قسم الاستثمار التابع له، بتوقيع 4 اتفاقيات مع صناديق دولية، من أجل دعم قطاع ريادة الأعمال المحلي. من المتوقع أن يكون هذا الملتقى الذي يستمر لمدة يوم واحد تفاعليا بشكل لافت، حيث سيتضمن جلسة خاصة لرواد الأعمال الذين حصلوا على أموال الاستثمار من بنك قطر للتنمية في إطار برنامج إثمار وبرنامج الاستثمار الخاص بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة، كما سيشهد نقاش المواضيع الأخرى ذات الصلة بريادة الأعمال تحت إشراف الخبراء. كما سيوفر المنتدى فرصة رائعة للتواصل مع رواد الأعمال الآخرين والمستثمرين الدوليين والمحليين. وبهذه المناسبة، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: تتمثل الإستراتيجية الشاملة لبنك قطر للتنمية في أن يصبح مركزاً للاستثمار في قطر، من خلال جذب الشركات العالمية لرأس المال الاستثماري لتتخذ من دولة قطر مركزاً لها من أجل تسهيل مشاركة معارفها، وخدماتها وخبراتها مع الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر بشكل سريع وبأسعار مناسبة. تهدف خطة بنك قطر للتنمية إلى تحويل قطر إلى وجهة مفضلة لأصحاب المشاريع، والاستشاريين، والمستثمرين، الداعمين والكيانات المهمة الأخرى للاجتماع وتبادل السلع والخدمات، في أجواء تعاونية مثمرة وأسواق تتميز بالحيوية والسرعة. نحن نهدف إلى إنشاء قطاع ريادة أعمال ناجح، فضلاً عن تمكين الشركات القطرية من جميع الأحجام من أن تصبح قوية وقادرة على المنافسة عالمياً. لتحقيق هدفه بإقامة الشراكات، سيُطلق بنك قطر للتنمية خدمتين، هما صندوق الصناديق وهو عبارة عن عملية خدمة استثمارية في صناديق رأس المال الاستثمارية يسعى البنك من خلالها إلى استهداف شركات عالمية كبيرة يُمكن جذبها إلى قطر لتأسيس مكاتبها وضمان مساهمتها بشكل فعال في قطاع ريادة الأعمال، ضمان السيولة الكافية، ومساعدة الشركات القطرية على التوسع عالمياً. من خلال هذه الخدمة، سيكون هدف البنك الطويل الأمد تكوين محفظة استثمارات كبيرة ومتنوعة في صناديق رأس المال الاستثمارية ثم إدراج حصص الخدمة الاستثمارية في صندوق الصناديق. من خلال مبادرة أخرى، وهي خدمة الوصول إلى رأس المال الدولي، ستحصل الشركات القطرية المحتضنة أو الممولة من قبل البنك على الفرصة للحصول على تمويل إضافي من قبل صناديق دولية من خلال عرض أفكارها وشركاتها على هذه الصناديق. فضلاً عن ذلك، يوفر بنك قطر للتنمية برنامج إثمار، وهو عبارة عن منتج استثماري متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية يُقدم منهجا متكاملا وشاملا يمنح رواد الأعمال التمويل اللازم لإنشاء شركاتهم في قطر، وبالتالي بناء جيل جديد من رواد الأعمال القطريين. جميع هذه العروض الخاصة والبرامج ستمكّن الشركات العالمية، أصحاب المصلحة المحليين مثل المؤسسات، والشركات الناشئة، والشركات الصغيرة والمتوسطة، والمستثمرين وطلاب الجامعات، وغيرهم، لتوسعة أعمالهم وتنميتها.

على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي القطري – الأمريكي في واشنطن تشمل البنية التحتية والصناعات الدوائية ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة شهد سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة، أمس، على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي القطري – الأمريكي بمدينة واشنطن دي سي توقيع خمس اتفاقيات ومذكرات تفاهم شملت مذكرتي تفاهم لتبادل أفضل الممارسات والحلول المبتكرة بين دولة قطر والولايات المتحدة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بين بنك قطر للتنمية وكل من مراكز تطوير شركات الأعمال الصغيرة (SBDC) ، وذا فنتشر سيتي The Venture City) ، وقام بالتوقيع على مذكرة التفاهم الأولى عن بنك التنمية السيد عبدالعزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي للبنك ، والسيد تي رو الرئيس والمدير التنفيذي عن مراكز تطوير شركات الأعمال الصغيرة (SBDC). وقام بتوقيع مذكرة التفاهم الثانية، عن بنك قطر للتنمية السيد عبدالعزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي للبنك ، والسيدة لورا جونزاليزاستيفاني عن عن ذا فنتشر سيتي (The Venture City) ، وتهدف الى تبادل أفضل الممارسات والحلول المبتكرة بين الطرفين في مجال الخدمات الاستثمارية، والمساعدة في ترويج صادرات الشركات القطرية إلى أسواق الولايات المتحدة، بالإضافة إلى التعاون في تطوير الأعمال وتعزيز الخدمات المقدمة للشركات الصغيرة والمتوسطة. وخلق منصة للتواصل بين الشركات الصغيرة والمتوسطة القائمة في قطر والولايات المتحدة لتبادل الأفكار والخبرات وتعزيز التعاون في ما بينها. كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة قطر فارما وشركة Dawah” للصناعات الدوائية وذلك بحضور سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة رابطة رجال الأعمال القطريين، وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة قطر والسيد روبرت كريسانتي الرئيس والرئيس التنفيذي لرابطة حقوق تاتمتياز الدولية، إلى جانب عدد من رجال الأعمال في البلدين. وتم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة أستاد وشركة إيكوم الأمريكية الرائدة في مجال البنية التحتية للمطارات. وتهدف الاتفاقية إلى تحديد الفرص التجارية المتبادلة وتعزيز التعاون المشترك في مشاريع الملاحة الجوية والبنية التحتية. وتم توقيع مذكرة تفاهم بين شركة البناء القطرية وشركة رود تك الأمريكية، ، وذلك على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي القطري - الامريكي في مدينة واشنطن دي سي.

طرح وترسية مناقصة تنفيذ 6 أسواق وتنفيذها في 12 شهراً آل خليفة : اختيار 32 أرضاً للمشروع على معايير الكثافة السكانية والبنية التحتية الأخذ بعين الإعتبار أولوية سكان المناطق الخارجية لهذه المنصات التجارية المهمة السويدي : مراجعة القيمة الإيجارية لبعض أسواق المرحلة الأولى بعد النجاح الكبير الذي حققته المرحلة الأولى من مشروع أسواق الفرجان، أعلن بنك قطر للتنمية عن إطلاق المرحلة الثانية من الأعمال الإنشائية في الأسواق المجتمعية، حيث ستشهد المرحلة الثانية من أسواق الفرجان إنشاء ستة أسواق تضم 78 متجراً كوجه أول للمرحلة الثانية، حيث من المتوقع الانتهاء منها خلال 12 شهراً. وتقع هذه الأسواق في المناطق التالية: سوقان في معيذر الجنوبي (وتضم 16 متجراً)، سوق واحد في كل من جريان جنيحات (21 متجراً)، أم قرن (16 متجراً)، الخريطيات (7 متاجر)، وسوق الخور (10 متاجر). كما يضم الوجه الثاني من مرحلة التنفيذ عدد 26 سوقا وهي حاليا في مرحلة التصميم وإستكمال الموافقات والتراخيص الإنشائية لها، حيث من المتوقع طرح مناقصة التنفيذ في الربع الثاني من عام 2018. كما سيتم إنشاء الأسواق الستة والعشرين المقترحة في كل من: أم لخبا، الغرافة، إزغوى، بني هاجر، لوعيب / محيرجة، العزيزية، معيذر الشمالي، بو سدرة، عين خالد (قطعتي أرض)، أم السنيم (3 قطع أراضي)، الصخامة، صنيع الحميدي، ذخيرة، مدينة الكعبان، مدينة الشمال، روضة راشد، الكرعانة، الوكرة، العطورية، لخريب، الغويرية، الريان الجديد، أبا الحيران وعين سنان. وبهذه المناسبة، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية انه بعد الإنتهاء من المرحلة الأولى للمشروع ومعاينة ما تم تحقيقه من نجاح كبير في إنجاز الأهداف الطموحة، قمنا في بنك قطر للتنمية بعمل الدراسات الميدانية اللازمة لتنفيذ المرحلة الثانية من المشروع وقد تم دراسة ما يقارب 120 أرضا مخصصة مبدئياً من قبل وزارة البلدية والبيئة وقد تم اختيار عدد 32 قطعة أرض بناء على معايير رئيسية كالكثافة السكانية والأسواق المحيطة والبنية التحتية. وتنوع الأراضي المختارة للمرحلة الثانية ما بين أراض داخل المدن وأراض في المناطق الخارجية حيث تم الأخذ بعين الإعتبار أولوية سكان المناطق الخارجية لهذه المنصات التجارية المهمة لتلبية الإحتياجات اليومية وعليه وبموجب المرسوم الأميري رقم 4 لسنة 2018 بحق الإنتفاع لبنك قطر للتنمية لتنفيذ مشروع أسواق الفرجان المرحلة الثانية قام البنك بمباشرة التصاميم الإنشائية اللازمة. واضاف ال خليفة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد امس وحضره الي جانبه كل من السيد عبدالرحمن بن هشام السويدي مدير إدارة المرافق، والسيد يوسف الغزال مدير إدارة المشاريع الهندسية، انه تم طرح وترسية مناقصة تنفيذ الوجه الأول للمرحلة الإنشائية حيث تشمل 6 أسواق، عبارة عن سوقين في معيذر الجنوبي ( وتضم 16 متجراً)، وسوق واحد في كل من جريان جنيحات (21 متجراً )، وأم قرن (16 متجراً)، والخريطيات (7 متاجر)، وسوق الخور (10 متاجر)، ومن المتوقع أن يتم استكمالها في النصف الأول من عام 2019. لافتا الى ان الوجه الثاني من مرحلة التنفيذ عدد 26 سوقا حالياً في مرحلة التصميم وإستكمال الموافقات والتراخيص الإنشائية الخاصة بها، حيث من المتوقع طرح وترسية مناقصة التنفيذ في النصف الثاني من عام 2018، حيث تتوزع الأراضي في كل من المناطق التالية: أم لخبا، الغرافة، إزغوى، بني هاجر، لوعيب، العزيزية، معيذر الشمالي، بو سدرة، عين خالد، أم السنيم، الصخامة، صنيع الحميدي، ذخيرة، مدينة الكعبان، مدينة الشمال، روضة راشد، الكرعانة، الوكرة، العطورية، لخريب، الغويرية، الريان الجديد، أبا الحيران وعين سنان. تطوير تجربة المرحلة الأولى وأوضح الرئيس التنفيذي انه تم الإستفادة من تجربة أسواق الفرجان المرحلة الأولى حيث تم تطوير المرحلة الثانية لتشتمل على مساحات أكبر للمحلات التجارية وتحسين الحركة المرورية من خلال تصميم المداخل والمخارج بما يتسق مع الإشتراطات العامة، كذلك قد تم إضافة دور علوي لسكن الموظفين لتلك الأسواق مع مراعاة الجوانب التشغيلية والتنظيمية لها بما لا يتعارض مع الجانب الاجتماعي والجمالي للمنطقة وسكانها. كما تتميز المرحلة الثانية بدقة دراسة وإختيار الأراضي وذلك لقياس جدوى بناء الأسواق بما يعود بالمنفعة للمستأجرين وأهالي المنطقة. وشدد ال خليفة على أن مشروع أسواق الفرجان من المشاريع الاقتصادية الاستراتيجية الرائدة في دولة قطر والذي يتم تنفيذه بالتعاون بين عدد من القطاعات الحكومية وبنك قطر للتنمية بهدف تعزيز القطاع التجاري، والمساهمة بفعالية في دفع عجلة التنمية وخلق اقتصاد متنوع ومستدام بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030 ، لافتا الى ان من أهم الدوافع التي وراء إطلاق هذا المشروع هو ما تشهده دولة قطر في زيادة سكانية بشكل عام ومدينة الدوحة وضواحيها بشكل خاص، وفي هذا الإطار ستقوم أسواق الفرجان بلعب دور حيوي في تلبية كافة متطلبات السكان من خلال أنشطة متاجرها المتنوعة التي تضمن توفير كافة السلع الإستهلاكية وغير الإستهلاكية ومرافق الخدمات الحيوية بكافة أنواعها. من جانبه أكد السيد عبدالرحمن بن هشام السويدي مدير إدارة المرافق ببنك قطر للتنمية ان بنك قطر للتنمية أخذ بجميع الملاحظات والاشكالات التي واجهتها الاسواق في المرحلة الاولى ، بحيث يتم تجاوزها في المرحلة الثانية حيث تم الاخذ بمعايير الكثافة السكانية والبنية التحتية وتكبير المساحات في المحلات في الاسواق الجديدة ، هذا بالاضافة الى اضافة طابق لسكن العمال لتقليل التكلفة التشغيلية على المؤجرين. وأوضح السويدي أن البنك بصدد مراجعة القيمة الايجارية لبعض أسواق المرحلة الاولى التي تعاني من نقص الكثافة السكانية ، في حين لاتشمل هذه المراجعة القيمة الايجارية للاسواق التي لاتعاني من هذه الاشكالية أو أسواق المرحلة الثانية التي تم فيها مراعاة الكثافة السكانية.

تحت رعاية معالي رئيس الوزراء وتنطلق أعماله 23 أبريل آل خليفة: المؤتمر يدعم توطين سلاسل التوريد ونمو الشركات القطرية آل طالب: 28.7 مليار ريال فرص استحوذت عليها الشركات الصغيرة والمتوسطة الأنصاري: 22 مليار ريال التدفقات المالية لمشاريع هذا العام والعام القادم قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إن النسخة الثالثة من مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية مشتريات 2018 ستوفر أكثر من 2000 فرصة عمل للشركات الصغيرة والمتوسطة بقيمة تراكمية تبلغ نحو 4 مليارات و600 مليون ريال. وأضاف آل خليفة ، خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بهذه المناسبة أن المعرض الذي تنطلق أعماله يوم 23 إبريل المقبل، يعد منصة للتعرف على المناقصات العامة الحالية التي قدمها كبار المشترين من 40 جهة مختلفة، وإطلاع المشاركين على الإجراءات المتبعة عند المشاركة في المناقصات المستقبلية وكيفية تطبيقها بنجاح، ما يمنح القطاع الخاص نشاطا أكبر وتمكينا أوسع من المساهمة في تنويع اقتصاد البلاد. وثمن دور المؤتمر والمعرض في جمع الأطراف المشاركة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من التعرف على الفرص القائمة وفتح أسواق جديدة ، والتواصل بشكل أفضل مع كبار المشترين والموردين في البلاد، مبينا أن الجهود التي يبذلها بنك قطر للتنمية في هذا الصدد من شأنها أن تساعد في تعزيز مكانة المشاريع الصغيرة والمتوسطة في السوق من الناحيتين التقنية والمالية، وذلك من خلال دعم عملية توطين سلاسل التوريد للدولة. من جانبه، قال السيد عبدالعزيز زيد آل طالب، مدير إدارة تنظيم المشتريات الحكومية في وزارة المالية، إن الوزارة أنشأت قائمة للشركات المفضلة لدى الوزارة تتضمن بيانا بالشركات المسجلة بتلك القائمة، من حيث نوع نشاطها وفئة تصنيفها وغير ذلك من معلومات تجعل الانضمام لتلك القائمة يعني توافر الإمكانيات لدى الشركة المصنفة للمشاركة في المناقصات التي تطرحها الجهات التابعة للحكومة. وأضاف أن وزارة المالية أصدرت نحو 7500 شهادة تصنيف لـ 2500 شركة محلية، بين مقاولين وموردين ومزودي خدمات، حيث استحوذت تلك الشركات على فرص تعاقدية طرحتها الدولة بقيمة 28.7 مليار ريال من أصل فرص قدرت قيمتها بـ 41.3 مليار ريال خلال فترة عام من تاريخ انعقاد مؤتمر مشتريات في نسخته الثانية، وذلك بنسبة تجاوزت 69 بالمائة من إجمالي قيمة التعاقدات التي طرحتها الدولة خلال الفترة المذكورة. بدوره، أشار السيد أحمد علي الأنصاري، مدير المكتب الفني بهيئة الأشغال العامة، أشغال إلى أن الهيئة أطلقت مبادرة تأهيل بالتعاون مع بنك قطر للتنمية، تهدف إلى إعداد الشركات والمصانع القطرية للدخول في مشاريع هيئة الأشغال العامة أشغال، حيث تم تأهيل أكثر من 70 شركة تنتج الكثير من المشاريع التي تدخل في مشاريع الهيئة، في الوقت الذي يخضع فيه عدد كبير من المصانع لإجراءات التقييم والإعداد على أن يتم الانتهاء من تأهيلها في القريب العاجل. وأضاف أن تكلفة إجمالي مشاريع الطرق المحلية والصرف الصحي التي تعمل عليها الهيئة تبلع نحو 11.8 مليار ريال، وأن إجمالي التدفقات المالية لمشاريع هذا العام والعام المقبل (2019) تبلغ حوالي 22 مليار ريال تغطي مشاريع الطرق السريعة والمحلية والصرف الصحي وبعض المباني العامة.. مضيفا أن الهيئة تعمل في الوقت الراهن على تخطيط برنامج للبنية التحتية خلال السنوات السبع المقبلة أي إلى ما بعد استضافة بطولة كأس العالم 2022، مما يؤكد أن المشاريع التي يجري تنفيذها في الدولة حاليا ليست مرتبطة بكأس العالم فقط. يذكر أن النسخة الثانية من مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية مشتريات 2017، وفرت ألفي فرصة عمل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة بقيمة تراكمية قدرت بنحو 2.5 مليار ريال، أما النسخة لأولى من مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية فقد وفرت 450 فرصة عمل بقيمة تراكمية بنحو 2.5 مليار ريال، وتوقيع عقود بلغت قيمتها حوالي 110,6 مليون ريال. ويعتبر مؤتمر ومعرض المشتريات والتعاقدات الحكومية لهذا العام الفعالية الأحدث ضمن منظومة متكاملة من المبادرات والبرامج التي يطلقها بنك قطر للتنمية لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال. وفي إطار سعيه لتعزيز القطاع الخاص، يقدم بنك قطر للتنمية دعماً ماليا وغير مالي واسع النطاق لرواد الأعمال في عدد كبير من القطاعات الصناعية من أجل تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من تحقيق مستويات أعلى من التنافسية في قطر.

لتمويل بناء البيوت المحمية أطلق بنك قطر للتنمية برنامج الزراعة المنزلية التمويلي الجديد وذلك من أجل تمويل بناء البيوت المحمية في المنازل في مناطق مختلفة في قطر، وذلك لضمان الاكتفاء الذاتي من الأغذية المنتجة منزلياً والحد من الاعتماد على الواردات، مع توفير الشتلات والدعم الفني عن طريق تقديم تمويل بمبلغ 70,000 ريال قطري كحد أقصى، بالإضافة إلى توفير دورة تدريبية قبل حصول المزارع على التمويل بما يساعده على فهم المسار الزراعي بشكل يسهّل عليه متابعة الانتاج الزراعي عن قرب. ووفقاً لشروط التمويل الخاصة بتركيب البيوت المحمية المنزلية، يحدد بنك قطر للتنمية نسبة الربح بـ1% مع حد أقصى لمدة سريان التمويل يصل إلى 4 سنوات يتخلل ذلك فترة سماح تصل إلى 6 اشهر. أما الاصناف الزراعية التي سيتم زراعتها فتشمل الطماطم، النعناع، الخيار، الفاصولياء، الجرجير، الباذنجان، الخس، الكزبرة، البصل الاخضر، الفلفل الحار، الفلفل البارد، والبقدونس. وشارك بنك قطر للتنمية في معرض قطر الزراعي الدولي السادس أغريتك 2018 في إطار جهوده المتواصلة لنشر الثقافة الزراعية بين المزارعين القطريين وتعزيز الأمن الغذائي في المنطقة من خلال تمويل مشروعات الثروة السمكية، الثروة الحيوانية والقطاعات الزراعية الأخرى. وهدفت الفعالية التي تم تنظيمها تحت رعاية وزارة البلدية والبيئة من 20 إلى 22 مارس في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، إلى تسليط الضوء على أحدث الابتكارات في مجال التقنيات الزراعية، ووضع خريطة طريق لتحقيق الأمن الغذائي، التنمية المستدامة والتنويع الاقتصادي، بما يساهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. وبهذه المناسبة، قال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي في بنك قطر للتنمية: يسرنا في بنك قطر للتنمية المشاركة مرة أخرى في معرض قطر الزراعي الدولي – أغريتك، من خلال الجناح المخصص للبنك والذي نعرّف فيه رواد الأعمال وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة وكافة المعنيين في القطاع الزراعي على البرامج التمويلية التي نقدمها، وعلى منتجنا الجديد (الزراعة المنزلية) المتمثل بتجهيز البيوت المحمية ودعم الزراعة المنزلية في قطر لتحقيق الاكتفاء الذاتي على مستوى المنتجات الزراعية ذات الاستخدام اليومي. إن هذا الدعم الذي يقدمه بنك قطر للتنمية للقطاع الزراعي المحلي يهدف إلى تحقيق أهداف الأمن الغذائي في قطر بما يتماشى مع رؤية قطر 2030 والمساهمة مباشرة في زيادة الطاقة الانتاجية للمزارعين المحليين ودعم المحاصيل في المواسم المقبلة.