كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني أنه سيدعو لإجراء انتخابات عامة مبكرة في حال رفض البرلمان مناقشة الاتفاقية الجديدة لانسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بريكست بعد ثلاثة أيام. وأشار جونسون، في كلمة له أمام مجلس العموم البرلمان اليوم، إلى أنه سيسحب اتفاقية بريكست في حال وافق الاتحاد الأوروبي على مد مهلة خروج بريطانيا من الاتحاد، مؤكدا أن البرلمان وضع نفسه في مأزق من صنع يديه.. وأنه ولن يسمح بأي حال من الأحوال باستمرار حالة الجمود هذه لأشهر أخرى. وأوضح أن تأييد أعضاء البرلمان لمناقشة الاتفاقية خلال الأيام الثلاثة المقبلة والموافقة عليها سيجعل بريطانيا تنفذ عملية بريكست وتسير قدما إلى الأمام، لافتا إلى أنه في حال رفض البرلمان للاتفاقية الجديدة وقرر تأجيل كل شيء حتى يناير المقبل أو لأبعد من ذلك، فإن حكومته لن تستطيع أن تستمر في ذلك المسار. ويناقش نواب البرلمان البريطاني حاليا اتفاقية بريكست التي توصل إليها جونسون مع قادة الاتحاد الأوروبي في قمته الأسبوع الماضي في بروكسل، ويتعين على الحكومة ضمان تصويت 320 نائبا على الأقل لصالح الاتفاقية الجديدة لتمريرها في البرلمان، وهو الأمر الذي يراه مراقبون صعبا نظرا لرفضها من قبل الحزب الديموقراطي الوحدوي، شريك حزب المحافظين في الائتلاف الحاكم، وحزب العمال وحزب الديموقراطيين الأحرار والحزب الوطني الاسكتلندي. وكان السيد دونالد توسك رئيس المجلس الأوروبي قد قال أمام البرلمان الأوروبي إنه سيتشاور مع قادة الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين حول كيفية الرد على طلب الحكومة البريطانية تأجيل مهلة /بريكست/ لما بعد نهاية أكتوبر الجاري، مضيفا أن قرارا سيتخذ في الأيام المقبلة. كما أكد توسك في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر أنه ليس هناك أدنى شك في ضرورة معاملة الطلب البريطاني بتأجيل مهلة الخروج عن الاتحاد الأوروبي بكل جدية. وتنص الاتفاقية الجديدة لـ بريكست على إبقاء إيرلندا الشمالية ضمن السوق الأوروبية الموحدة، على أن تنسحب من الاتحاد الجمركي الأوروبي، ويكون لبرلمان إيرلندا الشمالية حق التصويت أولا على الترتيبات الجديدة المقدمة كبديل عن شبكة الأمان باكستوب المنصوص عليها في اتفاق بريكست القديم الموقع بين الاتحاد وبريطانيا إبان فترة حكم رئيسة الوزراء السابقة السيدة تيريزا ماي. جدير بالذكر أنه كان مقررا أن تغادر بريطانيا التكتل الأوروبي في 29 مارس الماضي، ولكن الاتحاد الأوروبي قرر تأجيل مهلة الخروج حتى 31 أكتوبر الجاري، بعد رفض البرلمان البريطاني للاتفاقية السابقة ثلاث مرات في عهد رئيسة الوزراء السابقة.
567
| 22 أكتوبر 2019
وفق مشهد سينمائي كوميدي لشخصيتي لوريل وهاردي، رأى فيه مغردون بريطانيون وأوروبيون أنه يمثل الخطة البريطانية للخروج من الاتحاد الأوروبي منذ 3 سنوات أو ما يعرف بـ بريكست. والـ بريكست تعني اختصاراً عبارة British exit أو خروج بريطانيا وتعني مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي الذي يضم 28 دولة تسمح بحرية الحركة والحياة والعمل لمواطنيها داخل الاتحاد فضلا عن تجارة هذه الدول مع بعضها. وشهدت بريطانيا استفتاء عام 2016 صوتت فيه الغالبية لصالح الخروج من الاتحاد بعد أن ظلت عضوا لأكثر من 40 عاما. لكن تنفيذ الطلاق بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، كان محل جدل بين مؤسسة رئاسة الحكومة والبرلمان الذي يشدد على ألا خروج أو طلاق سيحدث دون اتفاق. وكان من المقرر أن يحدث بريكست في 29 مارس 2019، بعد مرور سنتين على تفعيل رئيسة الحكومة السابقة تيريزا ماي المادة 50 من معاهدة الاتحاد الأوروبي - وبدء عملية الخروج رسميا بما فيها بدء التفاوض حول اتفاق للخروج، ولكن موعد بريكست أجل عدد من المرات، وآخرها بناء على مطلب رئيس الوزراء جونسون بعد أن أجبره البرلمان على تأجيل الخروج الذي كان آخر موعد مقرر له في 31 أكتوبر الجاري. مشهد لوريل وهاردي، الذي تداوله ناشطون بريطانيون وأوروبيون على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت عنوان كيف تخطط بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي، صور الممثلين العالميين الراحلين وهما يقودا سيارتهما برفقة العائلة (في إشارة إلى بريطانيا) ويطيلا وداع عائلة كانا في ضيافتها كثيراً (في إشارة إلى الاتحاد الأوروبي) حتى إن العائلة المضيفة سئمت من وداعهما . وما أن تتحرك السيارة حتى تصاب بعطل في عجلاتها فتتوقف. وشارك مئات الآلاف من البريطانيين في مسيرة السبت في لندن للمطالبة باستفتاء جديد حول الخروج من الاتحاد الأوروبي قائلين إن آراءهم تقابل بالتجاهل. ولوريل وهاردي، هما فريق كوميدي بدأ في عصر الأفلام الصامتة واستمر نحو ربع قرن 1927-1951. وظهر هاردي مع شريكه الكوميدي ستان لوريلفي 107 فيلما قصيرا وطويلا وأدوار شرفية. ولد ستان لوريل في 16 يونيو سنة 1890 بمنطقة أولفيرستنبإنجلترا لعائلة مولعة بفنون المسرح، فيما ولد أوليفر هاردي في 18 يناير سنة 1892 بمدينة هارلم بولاية جورجيا الأمريكية.
1714
| 21 أكتوبر 2019
رفض مجلس العموم البريطاني، اليوم، طلبا من الحكومة بإجراء تصويت بـ نعم أو لا على اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي بريكست، الذي توصل إليه السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني مع قادة التكتل الأسبوع الماضي. وقال السيد جون بيركو رئيس مجلس العموم، في معرض تعليقه على رفض التصويت، إنه تم بالفعل تقديم اقتراح بشأن اتفاق بريكست إلى أعضاء البرلمان أول أمس السبت، وسيكون من المتكرر وغير المنضبط مناقشة الأمر مرة أخرى، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي. وأضاف بيركو أنه لم يكن هناك أي تغيير في الظروف منذ أن تخلى جونسون عن المحاولة الأولى لإجراء تصويت في عطلة الأسبوع. وكانت الحكومة البريطانية حريصة على إجراء تصويت هادف بشأن اتفاقية بريكست اليوم، لكن قرار مجلس العموم حرم رئيس الوزراء من هذه الفرصة. وتوصل رئيس الوزراء البريطاني إلى اتفاق جديد بشأن بريكست مع الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، لكن لا يزال يتعين موافقة البرلمان البريطاني على هذا الاتفاق من أجل إقراره وتوقيعه رسميا. وكان جونسون قد وجه خطابا، يوم أمس، إلى الاتحاد الأوروبي يطلب تأجيل موعد خروج بلاده من الاتحاد، امتثالا لقانون أقره مجلس العموم بشأن ذلك، غير أن جونسون لم يوقع الخطاب، حسبما قال مصدر في الحكومة البريطانية.
543
| 21 أكتوبر 2019
تتواصل التحذيرات من خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي أو ما يعرف اختصاراً بريكست، في ظل دراسة حالة ما بعد الصدمة التي قد تعيشها بريطانيا إثر هذا الخروج .فقد حذر الاتحاد الوطني للمزارعين في بريطانيا من أن محصول التفاح في المملكة المتحدة يواجه خطر التعقن بسبب حالة عدم اليقين الذي يتسبب به البريكستوفق صحيفةالإندبندنت . ونقلت الصحيفة البريطانية عن الاتحاد أن نقص في جامعي المحاصيل أجبر المزارعين على ترك مئات الأطنان من الفواكه وخاصة التفاح في البساتين، مما يجعلها عرضة للتعفن،مشيراً أن 16 مليون تفاحة في حقول المملكة مهددة بالتلف. فيما خلصت دراسة أجراها الاتحاد إلى وجود 1147 طناً من التفاح قد أهدرت خلال موسم الحصاد هذا العام، وذلك أمر يستحق الشجب أخلاقياً أن تسمح بريطانيا بهذا المستوى من هدر الطعام. كما عزز نقص العمال في بريطانيا المخاوف من البريكست ،وخاصة مع مغادرة العمال الأوروبيين للمملكة المتحدة، خشية القيود التي ستطال حرية التنقل والهجرة، في حال دخول البريكست حيز التنفيذ، رغم تأجيل تنفيذه أخيراً،كما تحدثت أرقام خلال أغسطس الماضي عن نقص العمالة في المجال الزراعي في بريطانيا، بنسبة وصلت إلى 17 بالمئة، وارتفعت هذه النسبة في سبتمبر إلى 20 بالمئة. وبدأ نقص العمالة في الحقول البريطانية بسبب انخفاض قيمة الجنيه الاسترليني في أعقاب استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حيث فضّل الكثير من هؤلاء العمال الأوروبيين العمل في دول أخرى في التكتل، مثل ألمانيا وهولندا. وفي محاولة لسد النقص في الأيدي العاملة، دعا اتحاد المزارعين الحكومة البريطانية إلى توسيع الخطة التجريبية التي تتيح تشغيل 2500 عامل من خارج الاتحاد الأوروبي
1657
| 21 أكتوبر 2019
بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم في اتصال هاتفي مع السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية. وذكر بيان صادر عن رئاسة دائرة الاتصال التابعة للرئاسة التركية بثته وكالة الأناضول للأنباء، أن أردوغان أبلغ جونسون، خلال الاتصال، بأن بلاده تراقب عن كثب خروج مسلحي ي ب ك / بي كا كا من المنطقة الآمنة وتسليم أسلحتهم وتدمير مواقعهم. وتوصلت أنقرة وواشنطن يوم الخميس الماضي إلى اتفاق لتعليق العملية العسكرية نبع السلام، يقضي بأن تكون المنطقة الآمنة في الشمال السوري تحت سيطرة الجيش التركي، وانسحاب العناصر المسلحة من المنطقة، ورفع العقوبات عن أنقرة. وفي 9 أكتوبر الجاري، أطلق الجيش التركي، بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية نبع السلام في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من العناصر المسلحة، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
521
| 20 أكتوبر 2019
أكد السيد دومينيك راب وزير الخارجية البريطاني، عزم الحكومة تنفيذ الانسحاب من الاتحاد الأوروبي بريكست بنهاية المهلة الحالية في 31 أكتوبر الجاري، على الرغم من إرسال الحكومة خطابا للاتحاد تطلب فيه مد هذه المهلة. وقال راب، في تصريحات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي اليوم، إنه على الرغم من مناورات البرلمان، فنحن نعتقد أن لدينا العدد الكافي من أصوات أعضاء البرلمان لتمرير اتفاقية بريكست. وتابع هناك الكثيرون من قادة الاتحاد الأوروبي لا يشعرون بأي ارتياح إزاء مد مهلة تنفيذ /بريكست/ مرة أخرى، مضيفا أنه ينبغي على نواب البرلمان المضي قدما وتمرير هذه الاتفاقية في مجلس العموم. من جهته، اتهم السيد مايكل جوف الوزير المسؤول عن التخطيط لتنفيذ /بريكست/ بدون اتفاقية، من صوتوا لصالح القانون القاضي بإرغام الحكومة على طلب تأجيل مهلة بريكست من الاتحاد الأوروبي بأنهم يسعون بصراحة لإحباط عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي وإطالة أمدها. وأكد جوف أن الحكومة لديها الوسائل والقدرة على تنفيذ بريكست في الحادي والثلاثين من أكتوبر الجاري، لأن رئيس الوزراء مصمم على ذلك. وكان السيد بوريس جونسون رئيس وزراء بريطانيا، قد أرسل قبل ساعات خطابا غير موقع منه إلى الاتحاد الأوروبي يطلب تأجيل موعد خروج بلاده من الاتحاد، وأرفقه بخطاب ثان موقع منه، يقول فيه إنه يعتقد أن أي تأجيل سيكون خطأ. ويلزم القانون رئيس الوزراء بأن يطلب تمديد موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بريكست لما بعد 31 أكتوبر الحالي، بعد أن قرر مجلس العموم ذلك أمس السبت، مؤجلا بذلك التصويت المرتقب على الاتفاقية الجديدة التي توصل إليها جونسون مع قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي. وأكد جونسون عقب إقرار القانون إنه سيمضى قدما في استراتيجيته للانسحاب من الاتحاد الأوروبي، على الرغم من التشريع الجديد، وسيعرض اتفاقية بريكست الجديدة للتصويت في البرلمان الأسبوع المقبل. ويتعين على الحكومة ضمان تصويت 320 نائبا على الأقل لصالح اتفاقية بريكست الجديدة لتمريرها في البرلمان، وهو الأمر الذي يراه مراقبون صعبا نظرا لرفض الاتفاقية من قبل الحزب الديمقراطي الوحدوي، شريك حزب المحافظين في الائتلاف الحاكم، وحزب العمال وحزب الديمقراطيين الأحرار والحزب الوطني الأسكتلندي. وتنص الاتفاقية الجديدة على إبقاء أيرلندا الشمالية ضمن السوق الأوروبية الموحدة، على أن تنسحب من الاتحاد الجمركي الأوروبي، ويكون لبرلمان أيرلندا الشمالية حق التصويت أولا على الترتيبات الجديدة المقدمة كبديل عن شبكة الأمان باكستوب المنصوص عليها في اتفاق بريكست القديم الموقع بين الاتحاد وبريطانيا إبان فترة حكم رئيسة الوزراء السابقة السيدة تيريزا ماي. وكان مقررا أن تغادر بريطانيا التكتل الأوروبي في 29 مارس الماضي، ولكن الاتحاد الأوروبي قرر تأجيل مهلة الخروج حتى 31 أكتوبر، بعد رفض البرلمان البريطاني للاتفاقية السابقة ثلاث مرات في عهد رئيسة الوزراء السابقة.
690
| 20 أكتوبر 2019
طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، بتوضيح موقف بلاده بشأن الخروج من الاتحاد الأوروبي بريكست بعد أن خسر جونسون تصويتا في البرلمان مما يلزمه بالسعي لتأجيل الانسحاب من التكتل. وأفادت الرئاسة الفرنسية، بأن الرئيس ماكرون أكد أن إرجاء إضافيا لموعد خروج بريطانيا لن يكون في مصلحة أي طرف. وكان النواب البريطانيون، قد قرروا اليوم، بغالبية 322 صوتا مقابل 306، تأجيل قرارهم على الاتفاق الأخير بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي ، مما يجبر جونسون على أن يطلب من الأوروبيين إرجاء جديدا لـ بريكست.
744
| 20 أكتوبر 2019
أعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون إن بريطانيا ستنسحب من الاتحاد الأوروبي نهاية أكتوبر الجاري إذا رفض البرلمان اتفاق الخروج مع بروكسل. وقال جونسون إنه لن يتفاوض على تأجيل آخر لانسحاب بلاده من الاتحاد الأوروبي (بريكست) بعدما خسر اقتراعا برلمانيا اليوم مما يضطره لطلب التأجيل. وصوت البرلمان البريطاني بتأييد 322 عضوا مقابل رفض 306 أعضاء لصالح تعديل قدمه أوليفر ليتوين الوزير السابق الذي ينتمي لحزب المحافظين. ووفقا لتشريع تم إقراره في وقت سابق، تلزم نتيجة هذا التصويت جونسون بإرسال طلب للاتحاد الأوروبي لتأجيل موعد الخروج المقرر من التكتل والمحدد في 31 أكتوبر.لكن جونسون تعهد مرارا بعدم القيام بذلك وتمسك بموقفه مجددا امس. وقال أمام البرلمان بعد التصويت لن أتفاوض على التأجيل مع الاتحاد الأوروبي، ولا القانون يلزمني بذلك. وتابع قائلا سأقول لأصدقائنا وزملائنا في الاتحاد الأوروبي ما قلته بالضبط للجميع على مدى الثمانية والثمانين يوما الماضية منذ تسلمت رئاسة الوزراء، ألا وهو أن أي تأجيل جديد سيضر بهذه البلد وسيضر بالاتحاد الأوروبي وسيضر بالديمقراطية. وقالت المفوضية الأوروبية إن على بريطانيا الآن أن تبلغها بالخطوات المقبلة في أسرع وقت ممكن. ولم تطرح الحكومة البريطانية اتفاق الخروج للتصويت امس كما كان مقررا. وقال جيكوب ريس-موج رئيس مجلس العموم إن البرلمان سيناقش اتفاق جونسون المتعلق بالبريكست وسيجري تصويتا عليه يوم غد الاثنين. التعديل واقترح التعديل تأجيل التصويت على اتفاق البريكست لحين تصديق البرلمان على تشريع ضروري لتنفيذه. ويرى جونسون أن الأمر قابل للتنفيذ بحلول 31 أكتوبر الجاري، بينما يرى آخرون إنه سيتطلب تأجيلا فنيا قصيرا في موعد انسحاب البلاد من التكتل لتمرير ذلك التشريع. ويلزم قانون، أقره بالفعل معارضو جونسون من قبل، رئيس الوزراء بطلب تأجيل موعد الانسحاب من الاتحاد الأوروبي حتى 31 يناير 2020 إذا لم يتمكن من الحصول على تأييد لاتفاقه بنهاية يوم امس. لكن يظل بمقدور بريطانيا أن تنسحب بحلول الموعد النهائي المقرر حاليا في 31 أكتوبر إذا تمكن البرلمان من تمرير كل التشريعات المطلوبة بحلول ذلك التاريخ. ويؤيد زعيم حزب العمال المعارض جيريمي كوربين إجراء استفتاء ثان على الخروج من التكتل. وقال للبرلمان تصويت السبت المؤيد للتوصل لاتفاق لن ينهي مشكلة البريكست. لن يحسم الأمر ويجب أن يكون للناس القول الفصل. وانطلقت جلسة مجلس العموم -الذي دعي للاجتماع السبت للمرة الأولى منذ حرب فوكلاند قبل 37 عاما- عند الثامنة والنصف بالتوقيت العالمي الموحد. ويفترض أن يسمح الاتفاق الذي تم انتزاعه في اللحظة الأخيرة بعد مفاوضات شاقة، بتسوية شروط الانفصال بعد 46 عاما من الحياة المشتركة، مما يسمح بخروج هادئ مع فترة انتقالية تستمر حتى نهاية 2020 على الأقل. مخرج أفضل وبذل رئيس الحكومة المحافظ جهودا شاقة الأيام الأخيرة لإقناع النواب بدعم اتفاقه، عبر إجرائه محادثات هاتفية وظهوره على محطات التلفزيون، وقد أكد في وقت سابق أنه ليس هناك مخرج أفضل من الاتفاق الذي توصل إليه لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر، داعيا النواب إلى تصور عالم تجاوز عقبة البريكست التي تشل الحياة السياسية منذ ثلاث سنوات. وقال جونسون أعتقد أن الأمة ستشعر بارتياح كبير. وفي حال وافق البرلمان على الاتفاق، يفترض أن يعرض على نظيره الأوروبي للمصادقة عليه.
488
| 19 أكتوبر 2019
أكد السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني أنه سيمضى قدما في استراتيجيته للانسحاب من الاتحاد الأوروبي، على الرغم من التشريع الجديد الذي يقضي بطلب تأجيل الانسحاب .. وذكر أنه سيعرض اتفاقية بريكست الجديدة للتصويت في البرلمان الأسبوع المقبل. وقال جونسون، في تصريح له اليوم، إن التشريع الجديد لن يثنيني عن متابعة استراتيجية /بريكست/ التي أرى أنها الخيار الأفضل لبريطانيا للانسحاب من الاتحاد الأوروبي، موضحا أن الاتحاد الأوروبي لن يكون منجذبا لفكرة التأجيل الجديد. من ناحيته، قال السيد جيريمي كوربين زعيم حزب العمال المعارض، إن تصويت اليوم كان بمثابة رفض قاطع لاستراتيجية رئيس الوزراء للخروج من الاتحاد الأوروبي، مؤكدا أن عليه الآن الالتزام بالتشريع الجديد وطلب تأجيل مهلة الانسحاب من الاتحاد. أما الحزب الديموقراطي الوحدوي، الذي يشكل ائتلافا حكوميا مع حزب المحافظين الحاكم، فقد أيد التشريع الجديد بهدف إعطاء مزيد من الوقت له لكي يدرس الاتفاق الجديد بعناية. من جانبها، قالت المفوضية الأوروبية ، في بيان لها عقب تصويت البرلمان البريطاني لصالح طلب مهلة تأجيل جديدة، إن على الحكومة البريطانية إخبارها بالخطوات التالية التي يتعين اتخاذها. وتنص الاتفاقية الجديدة على إبقاء أيرلندا الشمالية ضمن السوق الأوروبية الموحدة، على أن تنسحب من الاتحاد الجمركي الأوروبي، ويكون لبرلمان أيرلندا الشمالية حق التصويت أولا على الترتيبات الجديدة المقدمة كبديل عن شبكة الأمان باكستوب المنصوص عليها في اتفاق بريكست القديم الموقع بين الاتحاد وبريطانيا إبان فترة حكم رئيسة الوزراء السابقة السيدة تيريزا ماي. وكان مقررا أن تغادر بريطانيا التكتل الأوروبي في 29 مارس الماضي، ولكن الاتحاد الأوروبي قرر تأجيل مهلة الخروج حتى 31 أكتوبر، بعد رفض البرلمان البريطاني للاتفاقية السابقة ثلاث مرات في عهد رئيسة الوزراء السابقة. وصوت مجلس العموم البريطاني (البرلمان) في وقت سابق من اليوم لصالح إلزام الحكومة بمد مهلة الخروج من الاتحاد الأوروبي، مؤجلا بذلك التصويت المرتقب على الاتفاقية الجديدة التي توصل إليها السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، مع قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي. وصوت 322 عضوا لصالح إلزام الحكومة بتأجيل مهلة تنفيذ /بريكست/، في مقابل 306 أعضاء صوتوا ضد التأجيل، فيما اعتبر انتكاسة جديدة لوعود جونسون بإخراج بريطانيا من التكتل الأوروبي بنهاية الشهر الجاري تحت أي ظرف.
854
| 19 أكتوبر 2019
صوت نواب مجلس العموم البريطاني اليوم على دعم تعديل يفرض على الحكومة تأجيل موعد الخروج من الاتحاد الاوروبي الذي يضرب اتفاق الخروج الجديد بين لندن وبروكسل في الصميم. وصوت 322 نائبا على دعم التعديل الذي تقدم به النائب المحافظ المقصي من الحزب أوليفر ليتوين الذي يطالب بتأجيل الخروج الى ان يصبح اتفاق الخروج الجديد قانونا ملزما. وفي المقابل صوت 306 نواب على رفض التعديل وهو ما يعني أن الاتفاق الجديد الذي توصل اليه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون مع الاتحاد الأوروبي أمس الأول الخميس أصبح على المحك ولم تعد هناك جدوى للتصويت على قبوله او رفضه مثلما كان مقررا. وهذه المرة الأولى منذ عام 1982 التي يعقد فيها البرلمان البريطاني جلسة يوم السبت وذلك لأن أحد القوانين المصادق عليها اخيرا حددت مهلة تنتهي مساء اليوم اما بالتصديق على اتفاق الخروج او طلب تمديد الخروج من الاتحاد الأوربي.
1254
| 19 أكتوبر 2019
احتشد آلاف المتظاهرين وسط العاصمة البريطانية لندن للمطالبة بإجراء استفتاء جديد للخروج من الاتحاد الأوروبي بريكست. ويأتي ذلك بالتزامن مع جلسة استثنائية للبرلمان البريطاني لمناقشة الاتفاق الجديد لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بريكست، والذي أعلن السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني، التوصل إليه مع المفاوضين الأوروبيين أول أمس الخميس. ومن المقرر أن ينطلق المحتشدون من منطقة بارك لين ويسيرون إلى مقر البرلمان البريطاني في ويستمنستر. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سيعن السيد جيمس مكجوري مدير حملة تصويت الشعب التي تنظم المسيرة، إنه يجب على الحكومة الاهتمام بغضب مؤيدي الاتحاد الأوروبي وإجراء استفتاء آخر بشأن الخروج من الاتحاد.
555
| 19 أكتوبر 2019
قبل 12 يوماَ فقط من موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يجتمع نواب ا لبرلمان البريطاني، اليوم السبت، عند الساعة 08:30 بتوقيت غرينيتش في جلسة تاريخية للتصويت على اتفاق توصل إليه رئيس الوزراء بوريس جونسون الخميس مع الأوروبيين بعد مفاوضات شاقة وسيبدأ مجلس العموم الذي دعي للاجتماع للمرة الأولى منذ حرب فوكلاند قبل 37 عاما، جلسته لخوض المناقشات التي يمكن أن تستمر طوال النهار. وتحتاج الحكومة التي لا تتمتع بأغلبية في مجلس العموم، إلى 230 صوتا لإقرار الاتفاق. ويفترض أن يسمح الاتفاق بتسوية شروط الانفصال بعد 46 عاما من الحياة المشتركة، ما يسمح بخروج هادئ مع فترة انتقالية تستمر حتى نهاية 2020 على الأقل وفق وكالة(أ ف ب).. ويرتبط نجاح الاتفاق بموافقة البرلمان البريطاني الذي تبنى موقفا متصلبا من قبل. وقد رفض النواب البريطانيون 3 مرات الاتفاق السابق الذي توصلت إليه رئيسة الوزراء حينذاك، تيريزا ماي، مع الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد. وبذل جونسون جهودا شاقة في الأيام الأخيرة لإقناع النواب بدعم اتفاقه، عبر إجرائه محادثات هاتفية وظهوره على محطات التلفزيون. وقد أكد أنه ليس هناك مخرج أفضل من الاتفاق الذي توصل إليه لمغادرة الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر، داعيا النواب إلى تصور عالم تجاوز عقبة بريكست التي تشل الحياة السياسية البريطانية منذ 3 سنوات. وقال: أعتقد أن الأمة ستشعر بارتياح كبير. وفي حال موافقة البرلمان البريطاني على الاتفاق، من المتوقع أن يعرض على البرلمان الأوروبي للمصادقة عليه. ويؤكد جونسون أنه إذا رفض برلمان بلاده الاتفاق فإنه يفضل خروجا من الاتحاد الأوروبي بلا اتفاق على طلب مهلة جديدة بعد تأجيل بريكست مرتين. لكن البرلمان أقر قانونا يلزمه بطلب تأجيل جديد من 3 أشهر.
690
| 19 أكتوبر 2019
ينتظر أن يصوّت البرلمان البريطاني اليوم السبت خلال جلسة استثنائية على الاتفاق الجديد حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لكن هذا الاتفاق يواجه احتمال الرفض مجددا، في ظل المواقف التي عبرت عنها عدة أحزاب بريطانية. وتم الإعلان عن الاتفاق الجديد الخميس في بروكسل خلال قمة أوروبية بحضور رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ويأتي هذا التطور قبل أقل من أسبوعين على الموعد المقرر لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر الحالي. وحذر رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر الخميس من وضع معقد للغاية في حال رفض البرلمان البريطاني المصادقة على اتفاق بريكست الجديد. ويواجه الاتفاق اختبار الحصول على أغلبية أصوات البرلمان البريطاني ليصبح ساريا، وإلا فإن سيناريو الاتفاق السابق - الذي رُفض ثلاث مرات- مرشح للتكرار؛ مما يعني أزمة جديدة بين الاتحاد وبريطانيا. ولا يحظى جونسون بأغلبية في البرلمان - المؤلف من 650 مقعدا، وهو يحتاج إلى 320 صوتا للتصديق على الاتفاق في الجلسة الاستثنائية لمجلس العموم اليوم السبت. وفي هذا السياق، قال رئيس حزب العمال المعارض جيريمي كوربن إنه غير سعيد بالاتفاق الجديد، وإن نواب الحزب سيصوتون ضده في جلسة السبت. وأشار رئيس الوزراء البريطاني في بروكسل إلى أن الاتفاق الجديد يحمي عملية السلام في أيرلندا الشمالية. من جهته، قال رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك إن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا قريبان جدا من المرحلة الأخيرة لخروج بريطانيا من الاتحاد، وأشار إلى أن الخطوتين الأساسيتين الأخيرتين هما موافقة البرلمان البريطاني وبرلمان الاتحاد الأوروبي. ودعا توسك المفوضية والبرلمان الأوروبيين لضمان دخول اتفاق بريكست الجديد حيز التنفيذ في الأول من نوفمبر المقبل. أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فعبر - من جهته- عن تفاؤل مشوب بالحذر بإمكانية المصادقة على الاتفاق الجديد، مشيرا إلى رفض الاتفاق في صيغته السابقة ثلاث مرات. وذلك بحسب الجزيرة نت.
228
| 19 أكتوبر 2019
صادق الاتحاد الأوروبي اليوم، على الاتفاقية الجديدة بين بروكسل ولندن بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي الـبريكست. وتعهدت دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة اليوم، بتقديم الدعم لدخول الاتفاقية حيز التنفيذ في الموعد المحدد لذلك في الأول من نوفمبر المقبل. وكان زعماء الاتحاد الأوروبي قد اجتمعوا اليوم في بروكسل لقمة على مدى يومين لمناقشة عدد من القضايا ومن بينها البريكست. وتبنى القادة الأوروبيون اليوم الاتفاق الذي توصلت إليه لندن مع الاتحاد الأوروبي حول بريكست والذي سيعرض أمام البرلمان البريطاني للمصادقة عليه. وقال رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك إن قمة رؤساء الدول والحكومات تبنت هذا الاتفاق ويبدو أننا نقترب كثيرا من المرحلة النهائية، وذلك في تصريحات للصحافيين بعد لقاء بين القادة الأوروبيين ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون. كان رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر ورئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون اعلنا أمس التوصل إلى اتفاق حول بريكست قبل القمة الأوروبية وبعد أيام من المفاوضات ولكن سرعان ما أعلن الوحدويون الديمقراطيون الإيرلنديون الشماليون وزعيم حزب العمال البريطاني رفضهم له. وكتب يونكر على حسابه على تويتر حصلنا عليه، في حين تحدث جونسون عن اتفاق جديد عظيم. ووصف يونكر الذي اتصل ببوريس جونسون صباح الخميس بهدف تذليل آخر العقبات، الاتفاق بأنه عادل ومتوازن وأوصى قادة الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين بإعطاء الضوء الأخضر له خلال قمتهم التي تبدأ في وقت لاحق الخميس في بروكسل. ورحب وزير الخارجية الأيرلندي سيمون كوفيني بالاتفاق الجديد الذي تم التوصل إليه بين لندن وبروكسل حول بريكست، ووصفه بأنه خطوة كبيرة إلى الأمام... تحمي المصالح الأيرلندية الأساسية. وفي الوقت الذي لفت فيه إلى أنه لا يزال يتعين على البرلمانين البريطاني والأوروبي المصادقة على الاتفاق، قال نائب رئيس الوزراء أمام نواب بلاده إن الاتفاق يمثل إنجازًا مهمًا للغاية ويستحق الدعم. كان 17.4 مليون بريطاني صوتوا لصالح اتفاق البريكست في 23 حزيران/يونيو 2016 حيث وافق 51.9 في المائة من المشاركين في الاستفتاء على خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي ما اضطر رئيس الحكومة البريطانية المحافظ والمؤيد للبقاء في الاتحاد الأوروبي ديفيد كاميرون إلى تقديم استقالته من رئاسة الحكومة.
916
| 17 أكتوبر 2019
أعلن مكتب الإحصاءات الوطنية البريطاني عن تراجع إنفاق المستهلكين في الشهور الثلاثة المنتهية في سبتمبر الماضي، رغم ارتفاع الأجور، مما يزيد المخاوف حيال متانة الاقتصاد قبيل خروج البلاد من الاتحاد الأوروبي. وقال مكتب الإحصاءات، في بيان اليوم، إن أحجام مبيعات التجزئة الشهرية لم تشهد تغيرا في سبتمبر، وارتفع النمو السنوي للمبيعات إلى 3.1 بالمئة من مستوى ضعيف عند 2.6 بالمئة في أغسطس، في تعاف أقل قليلا مما توقعه اقتصاديون. وأضاف أنه بالنظر إلى الربع الثالث ككل، وهو ما يقلص تأثير التقلبات الشهرية، فقد استقر النمو الفصلي للمبيعات عند 0.6 بالمئة، بينما تراجعت الوتيرة السنوية للنمو إلى 3.1 بالمئة من 3.6 بالمئة في الربع الثاني، وهي الأضعف منذ أواخر 2018. يذكر أن إنفاق المستهلكين هو المحرك الأكبر لنمو الاقتصاد البريطاني منذ استفتاء يونيو 2016 على الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، لكن هناك مؤشرات متزايدة على أن ذلك آخذ في التراجع.
683
| 17 أكتوبر 2019
أعلن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الخميس التواصل إلى اتفاق جديد بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وذلك بعد مفاوضات شاقة استمرت لأيام. وفي مؤتمر صحفي قال جونسون إن الاتفاق الذي توصلنا إليه مع الاتحاد الأوروبي جديد وعظيم. وطالب جونسون مجلس العموم البريطاني بالموافقة على الاتفاق الجديد خلال جلسته الخاصة يوم السبت القادم. وفي وقت سابق أيضا، أعلن رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر التوصل إلى اتفاق مع لندن بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكتب يونكر على حسابه على تويتر حصلنا عليه، بعد عدة أيام من المفاوضات المكثفة، ووصف الاتفاق بأنه عادل ومتوازن وأوصى قادة الاتحاد الأوروبي بإعطاء الضوء الأخضر له. وفي اول رد فعل بريطاني، رفض الحزب الوحدي الديمقراطي الإيرلندي الشمالي الاتفاق الجديد في الوقت الذي يسعى حزب العمال المعارض إلى طرحها في استفتاء شعبي. ووفقا لخارطة البريكست، فمن المقرر أن تغادر المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي -مع أو بدون اتفاق- يوم 31 أكتوبر/تشرين الأول الجاري. وتعد قمة بروكسل، التي ستعقد اليوم الخميس والجمعة، آخر فرصة للتوصل إلى اتفاق بشأن البريكست قبل الموعد النهائي مساء آخر يوم من شهر أكتور/ كانون الأول الجاري. وقالت صحيفة صنداي تايمز إن جونسون سيعرض على المستشارة الألمانية، أنجلا ميركل، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ورئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، إما مساعدته في تقديم اتفاق جديد هذا الأسبوع أو الاتفاق على الخروج دون اتفاق. وقالت الحكومة البريطانية إن التدابير الرامية إلى مساعدة بريطانيا على التأقلم مع البريكست ستوضح في خطاب ستلقيه الملكة يوم الاثنين، وسيحدد مشروع 22 قانونا من شأنها أن تقدم تدابير تسمح لبريطانيا باغتنام الفرص التي سيقدمها البريكست. كما سيكشف الخطاب عن خطط لإنهاء حرية انتقال مواطني الاتحاد الأوروبي إلى بريطانيا بالإضافة إلى توفير الأدوية بشكل أسرع.
896
| 17 أكتوبر 2019
أجواء إيجابية تسود مفاوصات الوصول لاتفاق بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، قبيل القمة الأوروبية المقررة غداً الخميس، حيث باتت لندن وبروكسل أقرب من أي وقت مضى لإنجاز اتفاق مُرضٍ للطرفين ضمن ما بات يعرف بـ مفاوضات الربع ساعة الأخيرة. ويجتمع قادة الاتحاد الأوروبي غدا في بروكسل في قمة تستمر يومين، وسيكون الاجتماع الأخير قبل الموعد النهائي للبريكست، يتبعها السبت جلسة خاصة بالبرلمان البريطاني السبت المقبل لمناقشة الاتفاق. وفي حال عدم تمريره سيطلب من الاتحاد تأجيل إضافي لخروج لندن من الاتحاد الأوروبي. ووفقا لخارطة البريكست، فمن المقرر أن تغادر المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي -مع أو بدون اتفاق- يوم 31 أكتوبر/تشرين الأول الجاري. وقبل انعقاد القمة اعتبرت ألمانيا أن الـ 12 ساعة القادمة ستحدد مصير الاتفاق، لكنها لفتت رغم ذلك إلى ضرورة تأجيل خروج بريطانيا حتى العام المقبل حتى لو وافق المفاوضون الأوروبيون والبريطانيون على صفقة جديدة خلال الساعات القليلة المقبلة، كما ذهبت فرنسا كذلك إلى أن التأجيل خيار مطلوب في ظل الأجواء الإيجابية حيال إمكانية التوصل لاتفاق. وحسب برونو ووترفيلد مراسل الشؤون الأوروبية بصحيفة تايمز البريطانية، فإن ما يزيد التفاؤل الأوروبي وجود تسريب بريطاني بأن رئيس الوزراء بوريس جونسون سيقدم اقتراحا جديدا بحلول منتصف ليل اليوم (الأربعاء) مما يمهد الطريق لتحقيق انفراجة بقمة الاتحاد الأوروبي غدا. ويقول جونسون إن تحديد تفاصيل خطته المعقدة لإيرلندا الشمالية سيستغرق نحو شهرين إضافيين وهو ما يشي بأنه يضع سيناريو يتعين عليه فيه التخلي عن وعده بإخراج البلاد من الاتحاد الأوروبي نهاية الشهر الحالي، وبالتالي يوافق على تمديد المادة 50 والبقاء في الاتحاد، وهو الأمر الذي كرر مرارا أن الأسهل عليه الموت على أن يقوم بتقديم طلب التمديد. أما ميشال بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بشأن خروج بريطانيا فقال أمس إن التوصل إلى اتفاق جديد بشأن البريكست خلال هذا الأسبوع سيكون صعبا، إلا أنه لا يزال ممكنا. خيارات وفي حديثه للجزيرة نت، قال كامل حواش الخبير بالشؤون البريطانية إنه من الصعب التنبؤ بما سيحدث الأسبوع القادم والحاسم بالنسبة للبريكست. ويرى الخبير أن العديد من الساسة والمحللين فوجئوا بالبيان الذي صدر بعد اجتماع جونسون وفارادكا (رئيس وزراء إيرلندا) الذي تحدث عن أمل في التوصل الى اتفاقية قبل نهاية الشهر الجاري. ويضيف قائلا إن جونسون في مأزق والبرلمان سيمنعه من الخروج بدون اتفاق، وفي نفس الوقت فإنه سيواجه صعوبة في صياغة اتفاقية تقبل بها إيرلندا والاتحاد الأوروبي وكذلك الحزب الاتحادي الديمقراطي في إيرلندا الشمالية. ويسعى بعض البرلمانيين لتمديد تاريخ الخروج -كما يقول الخبير بالشؤون البريطانية- حتى لو تم الاتفاق بين الحكومة والأوروبيين ليتسنى للبرلمان التدقيق ببنود الاتفاق قبل إقراره. وكانت صحيفة ذا ميل أون صنداي قد كشفت عما أسمته مؤامرة يقودها فيليب هاموند وزير الخزانة السابق والقيادي بحزب المحافظين لتأجيل الخروج، وإفشال مساعي جونسون في فرض رؤيته للخروج من الاتحاد الأوروبي. وقالت الصحيفة في تقرير لو فاز رئيس الوزراء بدعم مجلس العموم للتوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي نهاية الأسبوع القادم، فسيعمل النّواب جاهدين على تأجيل الخروج. ويرغب جونسون في إلغاء بند الحدود الإيرلندية (شبكة الأمان). وفي المقابل يطلب الاتحاد حلا يحقق نفس الأهداف المتمثلة في تجنب إغلاق الحدود بالجزيرة الإيرلندية، وحماية المنطقة الاقتصادية المشتركة فيها وحماية السوق الأوروبية الداخلية. وحسب الجدول الزمني لما يمكن تسميته الساعات الأخيرة في الطلاق الأوروبي البريطاني، فإن المملكة المتحدة على موعد خلال الأسبوعين القادمين مع أحداث فاصلة ومتتالية. وذلك وفق الجزيرة نت.
465
| 16 أكتوبر 2019
قال موقع بزفيد الأمريكي إن حلفاء رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في الخروج من الاتحاد الأوروبي (بريكست) قلقون من انهيار المحادثات مع الاتحاد الأربعاء المقبل، ويعتقدون أن التأجيل وارد في حال عدم التوصل إلى اتفاق. فبعد أن أبلغ المفاوض البريطاني للبريكست مايكل بارنييه سفراء الدول الـ27 الأعضاء في الكتلة الأوروبية بأنه لم يتم التوصل إلى اختراق في المفاوضات، أكد مسؤولون في الحكومة البريطانية لبزفيد الإخباري أنهم يخشون انهيار المحادثات مع بروكسل هذا الأسبوع. وتعتقد الحكومة البريطانية أن ثمة إرادة سياسية حقيقية لدى جونسون ونظيره الإيرلندي ليو فارادكار للتوصل إلى اتفاق، خلافا لتصريحات الحكومة البريطانية الأسبوع الماضي بأن الأمل بإبرام اتفاق قد تبدد كليا. ووفق مسؤولين مطلعين، قضى فريق جونسون برئاسة شيربا ديفيد فروست الأيام الأخيرة في بحث عرض جديد للبريكست في سرية تامة، لكن المفاوض الأوروبي بارنييه أبلغ أعضاء الاتحاد الأحد بأن محادثاته مع بريطانيا الأخيرة لم تحرز تقدما ملموسا، وحول نقطة الخلاف الرئيسية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي المتعلقة بقضية النظام الجمركي لإيرلندا الشمالية، يقول مسؤولون في الحكومة البريطانية إنه إذا أصر الاتحاد على نظام المساندة الكامل وهو نظام يبقي على الحدود مفتوحة ضمن اتفاق بين رئيسة الوزراء السابقة تيريزا ماي والاتحاد، فذلك سيكون غير مقبول لدى المملكة المتحدة ولن يجد طريق الموافقة لدى الأغلبية في مجلس العموم البريطاني. وأحد خيارات الحكومة البريطانية قيد البحث، هو أنه إذا ما وافق الاتحاد الأوروبي من حيث المبدأ على اقتراح جونسون بشأن الشراكة الجمركية لإيرلندا الشمالية دون نظام المساندة، فإن جونسون قد يوافق على تمديد فني للمادة 50 ثلاثة أشهر. لكن الجانب السلبي - وفق مسؤولين محافظين- لأي توافق من هذا القبيل أن المملكة المتحدة لن تغادر قانونيا الاتحاد في 31 أكتوبر، خلافا للموقف العام لجونسون وفريقه. وفي هذه الحالة، ستتأجل الانتخابات العامة حتى 2020، وهذا أيضا مخالف لخطة جونسون وفريقه الأصلية. ويقول أحد الوزراء إنه إذا ما انهارت المحادثات هذا الأسبوع مع الاتحاد الأوروبي، فإن حلفاء جونسون سيكونون في وضع صعب، لذا يصلّون من أجل التوصل لاتفاق. ويؤكد وزير لموقع بزفيد أن الحكومة بدأت تستعد للتمديد في جميع الظروف، رغم مزاعم مجلس الوزراء المتكررة أن المملكة المتحدة ستغادر الاتحاد باتفاق أو من دونه في نهاية الشهر الجاري، وهذا يطرح سؤالا بشأن من سيتولى إستراتيجية جونسون طويلة الأمد. ومن المخاوف أنه إذا ما كان هناك تمديد في ظل عدم التوصل إلى اتفاق، فإن حزب العمال سيمنع إجراء انتخابات وسيصر على استفتاء جديد، وهو السيناريو الذي يحاول فريق جونسون تجنبه. ويختم الموقع الأمريكي بأن المفاوضات مستمرة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وإذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال أيام، فإن الحديث سيتحول مباشرة إلى بنود تمديد المادة 50 وتأجيل عملية الخروج. وذلك بحسب الجزيرة نت.
645
| 14 أكتوبر 2019
أعلنت الملكة إليزابيث الثانية أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون أكد، الاثنين، أن خروج لندن من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر يشكل أولوية بالنسبة للحكومة. وقالت الملكة أمام النواب، باسم رئيس الوزراء كما جرت العادة خلال عرضها لبرنامج الحكومة للدورة البرلمانية الجديدة، إن أولوية حكومتي كانت دائما ضمان خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في أكتوبر. وذلك وفقا لما نقلته قناة الحرة الأمريكية. وأضافت الملكة، في مطلع أسبوع مفاوضات حاسم بشأن بريكست، حكومتي تعتزم العمل على وضع شراكة جديدة مع الاتحاد الأوروبي على قاعدة التبادل الحر والتعاون الودي. وأجرى المفاوضون محادثات مكثّفة ومغلقة في بروكسل، بعدما عرض جونسون حزمة جديدة من شروط الانفصال على رئيس الوزراء الإيرلندي ليو فارادكار الخميس. وكان رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، قد أطلع مجلس الوزراء على آخر مستجدات المحادثات التي تجريها حكومته مع مفوضية الاتحاد الأوروبي حول التوصل لاتفاق لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي قبل الموعد المحدد في 31 أكتوبر الحالي. وذلك ما نقلته بي بي سي. وقال النائب البارز في حزب المحافظين، جايكوب ريس موغ، إن التسوية أمر لا مفر منه، مضيفا أنه يمكن الوثوق برئيس الوزراء للتوصل إلى اتفاق يقبله النواب للخروج من الاتحاد الأوروبي. بينما يقول بعض وزراء جونسون إن صفقة بريكست قد أصبحت أولوية ويجب تمريرها عبر البرلمان بوتيرة سريعة. ومن المقرر أن يجتمع البرلمان يوم السبت المقبل ليصوت على أي اتفاق سيتوصل إليه جونسون في قمة بروكسل هذا الأسبوع. كما من المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل الخميس والجمعة لعقد قمة تجري تحت ضغط مهلة بريكست النهائية في 31 أكتوبر.
1229
| 14 أكتوبر 2019
أبدى السيد جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية، اليوم، استعداد الاتحاد الأوروبي لتمديد عملية انفصال بريطانيا عن الاتحاد بريكست، في حال طلب البريطانيون ذلك. وقال يونكر، في مقابلة أجراها مع صحيفة كوريير النمساوية، إن الأمر متروك للبريطانيين لتقرير ما إذا كانوا سيطلبون التمديد..مضيفا إذا كان السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني سيطلب مهلة إضافية، أعتقد أنه سيكون من الصعب رفض مثل هذا الطلب. وتأتي تصريحات يونكر في وقت تتعثر فيه المفاوضات بين لندن وبروكسل بشأن اتفاقية الانفصال، وتبدو فيه الفرص ضئيلة لإبرام اتفاق قبل موعد القمة الأوروبية الطارئة القادمة، والمقرر عقدها أواخر الأسبوع الجاري. وقد أكد السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني في مناسبات عديدة أنه لا ينوي الطلب من بروكسل تمديد بريكست، إذ يعتزم اتمام عملية الانسحاب في موعدها المقرر بأواخر أكتوبر الجاري، سواء تم ذلك عبر إبرام اتفاق أو من دون اتفاق. وأطلع جونسون، اليوم، برلمان بلاده على آخر تطورات عملية بريكست، حيث عبر عن اعتقاده بأنه لا يزال من الممكن إبرام اتفاق خلال الأيام القادمة. وقال جونسون إنه على الرغم من أن بإمكانه رؤية طريق نحو توقيع اتفاق، إلا أنه لا يزال هناك كم كبير من العمل يتعين على بريطانيا انجازه، وأنه يجب على المملكة المتحدة أن تكون مستعدة لمغادرة التكتل الأوروبي في 31 أكتوبر الجاري. ومن المقرر أن يعقد الاتحاد الأوروبي قمة طارئة في 17 و 18 أكتوبر الجاري، ينظر إليها على أنها الفرصة الأخيرة لكل من لندن وبروكسل من أجل إبرام صفقة قبل حلول الموعد الرسمي لمغادرة بريطانيا التكتل الأوروبي.
583
| 13 أكتوبر 2019
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
33870
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
20982
| 01 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8346
| 30 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7798
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
7570
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
5778
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
4604
| 01 أكتوبر 2025