رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مؤسسة قطر توقع مذكرة تفاهم مع "الألكسو"

عقد مجلس أمناء المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اجتماعه الرابع بالدوحة لمناقشة التقارير المعروضة عليه، ومضامين الخطة الاستراتيجية للمنظمة والخطة التنفيذية المصاحبة لها، والوسائل اللازمة التي تمكّن المنظمة من اجتياز مرحلتها التأسيسية بنجاح. وعلى هامش الاجتماع، وقّعت المنظمة مذكرة تفاهم وتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، لتحقيق مجموعة من الأهداف والبرامج المشتركة، التي تعزز مكانة اللغة العربية، وتسهم في تطويرها والنهوض بها، محلياً وإقليمياً وعربياً. وتدعم المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية رسالة مؤسسة قطر الرامية لتعزيز التعليم، وتوعية الأجيال الحالية والمقبلة بأهمية اللغة والثقافة العربية في بناء مجتمع عصري، يرنو إلى المستقبل بثقة، ويتمسك بتراثه وتقاليده في آن معاً. جدير بالذكر أن مجلس الأمناء يعقد اجتماعاته بشكل دوري، وحسب النظام الأساسي للمنظمة، مرتين كل عام. ويضم مجلس الأمناء من بين أعضائه ممثلون عن هيئات ومنظمات عربية وإسلامية ودولية، كالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو).

282

| 24 أكتوبر 2015

محليات alsharq
وزير الثقافة لـ "بوابة الشرق": فخور بدعم دول الخليج لترشيحي لمنصب مدير اليونسكو

قال سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث أن دعم دول الخليج له في ترشيحات منصب المدير العام لليونسكو دليلاً واضحاً على مدى الترابط الوثيق بين قطر والأخوة الأشقاء في دول مجلس التعاون الخليجي، مؤكداً بأن المجتمع الخليجي مجتمع متضامن ومتفاعل في كل ما يتعلق بتمثيلنا في الخارج. وأشار الكواري إلى أن هذا الأمر ليس مستغرب عن إخواننا في دول الخليج، وهذا ما يحدث دائماً لأننا مصيرنا واحد في الماضي والحاضر والمستقبل، معبراً عن شعوره بالفخر لهذا التضامن وهذا الموقف الموحد. وقال الكواري بأن قطر أصبحت اليوم من الدول العالمية التي تهتم بالثقافة والتعليم بدرجة كبيرة وملموسة، موضحاً بأن الدوحة تحولت إلى عاصمة ثقافية عالمية لما تتميز به من بنية تحتية عظيمة للمرافق الثقافية المتطورة. وكانت اللجنة الثقافية العامة لدول مجلس التعاون الخليجي، قد أقرت بنداً يتعلق بدعم المرشح القطري سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث، لتولي منصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، وذلك ضمن اجتماع وزراء الثقافة الخليجيين، الذي عقد في الدوحة منذ أيام، حيث أكد الوزراء دعمهم ترشيح الكواري للمنصب الرفيع. وفي حال فوز الكواري الذي يحظى بدعم عربي ودولي، سيكون أول شخصية عربية تتولى رئاسة هذا المنصب الأممي الرفيع.

299

| 19 أكتوبر 2015

محليات alsharq
وزراء الثقافة بدول التعاون يدعمون "الكواري" أمينا عاما لـ "اليونسكو"

أكد أصحاب المعالي والسعادة وزراء الثقافة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية دعمهم للمرشح القطري سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث لمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عام 2017م، وذلك في ختام اجتماعهم الحادي والعشرين اليوم بالدوحة، حيث وافقوا على قرارات وتوصيات أصحاب السعادة وكلاء وزارات الثقافة الخليجيين في اجتماعهم أمس.وشدد وزراء الثقافة على ضرورة تعزيز الهوية الخليجية من خلال الفعاليات والأنشطة الثقافية، مقررين إقامة احتفالية كبرى خاصة لهذا الغرض خلال عام 2016 ينضوي تحتها العديد من البرامج والفعاليات الثقافية في كل دولة من دول المجلس، وأن يتم اعتماد شعار واحد يعمم على الدول الأعضاء، على أن يكون اختيار /اللوجو/ المصاحب من خلال مسابقة فنية تتاح لجميع الفنانين الخليجيين، على أن تقوم دولة الكويت بتنظيم هذه المسابقة، وأن يتم إعلان الشعار وبرامج الاحتفالية من قبل وزير الثقافة في دولة الرئاسة أو من خلال الأمين العام لمجلس التعاون.ووافق الوزراء على لوائح العمل الثقافي المشترك والتي تمت مراجعتها وتعديلها بعد موافقة قطاع الشؤون التشريعية والقانونية بالأمانة العامة، كما اتفقوا على وضع آلية جديدة لتكريم المبدعين الخليجيين بحيث تكون هناك شروط ومعايير واضحة تلتزم بها كافة الدول الأعضاء في المرشحين، وتقوم بدراسة هذه الآلية اللجنة الثقافية العامة في دول المجلس، وكذلك تمت الموافقة على دراسة مشروع إقامة برنامج ثقافي خليجي داخل دول المجلس على أن تقوم دولة الامارات العربية المتحدة بإعداد الدراسة المطلوبة وعرضها على اجتماع اللجنة الثقافية العامة في الاجتماع القادم مع التأكيد على أن يؤخذ موضوع الهوية الخليجية بعين الاعتبار، كما أيد الاجتماع كذلك التعاون المشترك بين دول مجلس التعاون وبين كل من المملكة الأردنية الهاشمية والمملكة المغربية.ووافق وزراء الثقافة على إقامة عدة ندوات فكرية مهمة في دول المجلس ومنها الندوة الفكرية في الكويت حول العمل الخليجي المشترك والندوة الفكرية في المملكة العربية السعودية حول سبل مواجهة التطرف الفكري، وإقامة الندوة الفكرية حول الاستراتيجية الثقافية الخليجية في دولة قطر خلال نوفمبر المقبل من خلال محورين أساسيين هما : التعليم والثقافة، والأنشطة ومردودها على المشهد الثقافي، وأن يتم تفعيل الفعاليات الثقافية لتصاحب اجتماعات المجلس الأعلى الموقر. وكان اجتماع أصحاب المعالي والسعادة وزراء الثقافة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية قد بدأ صباح اليوم في فندق الريتز كارلتون بكلمة افتتاحية لسعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث رئيس الاجتماع، أكد فيها أهمية العمل الثقافي الخليجي المشترك في ظل التحديات الراهنة والتي تفرض على مسؤولي الثقافة ضرورة مواكبة التطور العالمي وامتلاك القدرة على المساهمة في صياغة المستقبل والمساهمة في البناء الحضاري للإنسانية، مشيرا إلى أن الدول الخليجية قد أولت الثقافة مكانتها، حيث احتلت موقعا مهما في الخطط الوطنية وأصبحت خيارا استراتيجيا إلى جانب الخيارات الأخرى في مجال التحديث السياسي والاجتماعي والاقتصادي.وشدد الكواري في كلمته على أن التطور واللحاق بركب الحضارة يقتضي نشر الثقافة، لافتا إلى أن دول مجلس التعاون قد أنجزت بنية ثقافية في جميع المجالات وحققت إنجازات ثقافية في عالم الفكر والأدب والفن، كما تم توفير كل الامكانيات للمحافظة على التراث وصيانته باعتباره العمود الفقري للهوية الوطنية.وأوضح سعادة وزير الثقافة أن الأزمة التي يشهدها عالمنا هي أزمة ثقافية قبل أن تكون سياسية ومن المؤسف أن عالم اليوم وبالذات في منطقتنا يواجه توترا يعكس نفسه على مجمل الحياة، معتبرا أن سوء فهم ثقافتنا العربية والانحراف عن قيمها السامية المتمثلة في التسامح والسلام والانفتاح على ثقافات العالم كان له الدور الأكبر في شيوع ظاهرة التطرف وانتشار العنف.وأضاف أن هذا الوضع يلقي على عاتق وزراء الثقافة عبئا إضافية بضرورة مراعاة ذلك في البرامج الثقافية حتى تنعكس قيم التسامح الحقة والانفتاح على العالم مع محافظتنا على هويتنا وقيمنا الاسلامية والعربية، وكذلك أن تقوم الثقافة بتأكيد الهوية الخليجية بما يعزز اللحمة ويعكس روابط الماضي وتطلعات الحاضر وبناء المستقبل.وأضاف وزير الثقافة والفنون والتراث أن الأنشطة الثقافية الخليجية المستمرة قدمت صورة مشرفة عن ثقافتنا الخليجية بأبعادها المختلفة، وأسهمت في التعريف بهذه الثقافة وإدراك العالم للمكانة التي توليها دول الخليج للثقافة لأنها أصبحت عنصرا فاعلا في محيط العلاقات الدولية التي يمكن من خلالها إصلاح ما تفسده السياسة وتعزيز قيم التفاهم والاحترام بين الشعوب.وأكد الدكتور الكواري في كلمته أن رسوخ الثقافة وعمق جذورها هو السياج الواقي لأمتنا من الانهيار أمام طوفان الأفكار الهدامة والسد المنيع أمام ثقافة الهيمنة والقتل والتدمير والتعصب بما يعكس قيم الإسلام السمحة.

476

| 15 أكتوبر 2015

محليات alsharq
وزير الثقافة: قناعة قطر بأهمية التعليم قوة كامنة في مواجهة التحديات

أكد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث قناعة دولة قطر الراسخة بأهمية التعليم بوصفه قوة كامنة تسمح برفع التحديات التي يواجهها العالم، مشددا على أن هذه القناعة لا تقتصر على العمل داخل الدولة فقط ولكن خارجها أيضا.جاء ذلك خلال كلمة ألقاها سعادة وزير الثقافة بدعوة من مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بمقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" بمناسبة افتتاح معرض فني للصور لبرنامج (علم طفلا) وتدشين كتاب مصوّر جديد بعنوان "التحديات والواقع" للمصور ماهر عطار ، بحضور شخصيات بارزة من كافة أنحاء العالم المعنية بتطوير التعليم ومندوبي كافة الدول الأعضاء في اليونسكو.وأوضح سعادته اهتمام دولة قطر وقناعتها الراسخة بالتعليم من خلال برنامج "علّم طفلا" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" الذي أسسته صاحبة السموّ الشيخة موزا بنت ناصر سنة 2012م ، مشيرا إلى أن "علّم طفلا" ما هو إلا نموذج واضح لهذه القناعة.ولفت سعادة الدكتور الكواري أن برنامج "علم طفلا" شمل توقيع اتفاقيات شراكة للوصول إلى 6 ملايين طفل منقطعين عن الدراسة، كما ينشط البرنامج في 38 دولة وهو يسير باتجاه استكمال التزامه بتوفير البرامج التعليمية لأكثر من 10 ملايين مع نهاية السنة الدراسية 2015 / 2016 ، وبفضل هذه المبادرات، يتلقى الأطفال في أكثر بقاع الأرض عزلة وهشاشة تعليما ذا جودة.وتناول سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث في كلمته النتائج الإيجابية التي حققها /علم طفلا/ ، منوها بأن جهود صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر بدأت تؤتي أكلها حيث حققت هذه المبادرة خلال السنوات الثلاث الماضية الفائدة للتلاميذ أكثر ممّا يحلم به أيّ كان. وتطرق سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث خلال كلمته أمام / اليونسكو / إلى أهمية كتاب "التحديات والواقع" مؤكدا أنّ التقرير المصوّر المثير في هذا الكتاب الجديد يحفر بعمق داخل عدة حواجز يواجهها الأطفال حول العالم للحصول على التعليم الابتدائي.وأوضح أن الكتاب يُبرز بقوة ثنائية العواطف التي تنتابنا بخصوص التنمية الشاملة ، ويقتنص بين طيّاته تلك الحماسة لأوجه التقدّم في مجال تقليص الفقر، وذلك الواقع الذي يشير إلى المسافة التي ما زالت تفصلنا عن تحقيق التنمية ، حيث اقتنصت عدسة المصور رحلة برنامج "علّم طفلا" منذ انطلاقته، لتكون شاهد عيان على العمل المتبقّي لضمان توفير التعليم الابتدائي للجميع ، لافتا إلى أن هذا الكتاب يأتي في لحظة فريدة على إثر اعتماد المجموعة الدولية حديثا أهداف التنمية المستدامة والتزامها بألاّ يبقى أي شخص متروكًا لشأنه ضمن مسيرتها لاستئصال الفقر.وأشاد سعادته بدور اليونسكو واهتمامها بمنظومة التعليم حول العالم وأنها المكان الطبيعي لتدشين هذا الكتاب ، مشيرا إلى أن اليونسكو قد كلّفت منذ أكثر من عقد المصوّر سيباستيو سلغادو والكاتب والشاعر كريستوفان بواركي بتأمين عرض مجموعة من الصور لأطفال من البلدان النامية يواجهون معوّقات تحول دون حصولهم على التعليم، وقد نتج عن عملهما كتاب عنوانه "مهد عدم المساواة" يُمثّل رحلة حقيقية في الزمن ويروي قصة ما كان يحصل عندما كانت "الأهداف التنموية للألفية" في بدايات تنفيذها .وقال سعادته "لقد حصل تقدّم مذهل منذ نشر كتاب "مهد عدم المساواة"، حيث انخفضت أعداد الأطفال المنقطعين عن الدراسة من 100 مليون آنذاك إلى النصف تقريبا اليوم. لكن خلال تلك المسيرة تلاشى الزخم وفترت القوة الدافعة وظلّ الأطفال الذين يصعب الوصول إليهم متروكين لحالهم. ويُمثل هؤلاء الأطفال المنقطعون عن الدراسة الذين يبلغ تعدادهم 58 مليونًا الجزء غير المكتمل من المرحلة الثانية في الأهداف التنموية للألفية،و رغم كل العوائق على غرار الحرب وبعد المسافة والتمييز، هناك تعليم".وأشار سعادة الدكتور الكواري إلى أنه "ما بين الحُفر وعبر الغبار وفوق الصخور هناك أعداد متزايدة من الأطفال يحصلون اليوم على التعليم، وأكثر من أي وقت مضى ، مؤكدا أنّ التعليم قاعدة ضرورية لبناء السلم والازدهار المستدامين".ودعا وزير الثقافة في ختام كلمته إلى ضرورة التحفيز ومواصلة العمل ليكون لكل طفل وطفلة القدرة على الانتفاع بحقه وحقها في التعليم للتمتع بحياة أفضل حيث يُساعد الكتاب في إعادة توجيه ضميرنا الجماعي نحو أهمية هذه القضية.جدير بالذكر أن كتاب "التحديات والواقع " جاء في مقدمته كلمة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بالاشتراك مع المديرة العامة لمنظمة اليونسكو ايرينا بوكوفاند. كما كتب الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون توطئة للكتاب ركزت على أهمية التعليم.

196

| 10 أكتوبر 2015

محليات alsharq
اليونسكو تتألق بإنجازات مبادرة الشيخة موزا "علم طفلا "

وزير الثقافة: الشيخة موزا جعلتنا نرفع رؤوسنا عالياً أمام العالم في اليونسكوفعالية (علم طفلا) في اليونسكو محل فخر لقطر ونموذج لما تقوم به الدولة من مشاريع في العالم الكواري: الترشح الرسمي لرئاسة اليونسكو نوفمبر المقبل مارسيو باربوسا: مبادرة علم طفلا حققت المساواة في التعليم لأكثر من ستة ملايين طفلمندوب قطر الدائم: مبادرة الشيخة موزا رسمت على أوجه الأطفال السعادة بأعظم جوائز الدنياماهر العطار: النجوم هم أطفال العالم وشرف لي حمل إحدى رايات الشيخة موزارعت مندوبية قطر في اليونسكو فعالية مؤسسة التعليم فوق الجميع وبرنامج علم طفلاً تخللها معرض يضم مجموعة من الصور التي التقطها المصور والفنان العالمي ماهر عطار في إطار مشروع أطلقه تحت رعاية برنامج التعليم العالمي، لتسليط الضوء على قضية الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في أنحاء العالم. وألقى الدكتور علي زينل مندوب قطر الدائم باليونسكو كلمة أمام حضور كثيف في القاعة الكبرى لمبنى اليونسكو بباريس؛ شرح فيها إنجازات الشيخة موزا بنت ناصر على مستوى العالم ورعايتها لتعليم نحو 10 ملايين طفل في 38 دولة .وقال مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع: «نحن فخورون جدا بهذا العمل الجديد المهم الذي يسلط الضوء على الظروف التي يسعى فيها الأطفال الذين يعانون من أوضاع صعبة للغاية للحصول على حقهم في التعليم الأساسي»، مؤكداً أن «مؤسسة التعليم فوق الجميع ملتزمة بشكل كبير بقضايا التعليم الأساسي. وخلال ثلاث سنوات من إطلاق صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لبرنامج علّم طفلاً، تمكنت مؤسسة التعليم فوق الجميع من تنفيذ التزاماتها التي حققت المساواة في التعليم لأكثر من ستة ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس ومن بينهم مليون طفل لاجئ."بينما ألقى سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث كلمة أعرب فيها عن فخر بلاده وشعبه بمبادرات الشيخة موزا العالمية لإسعاد أطفال العالم بالتعليم الذي يوفر لهم مستقبلا مشرقا، وأكد سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث على اهتمام دولة قطر بتوفير تعليم نوعي لأبنائها من خلال مؤسسة قطر. وقال: إنه لمن دواعي فخري واعتزازي أن أشير هنا إلى أن بلدي قطر لم يبخل على أبنائه بالعلم والتربية ليكونوا في مستوى العصر ومعارفه المتنامية بشكل مؤهل وفي اتصال وثيق بقاعدة التقنية التكنولوجية التي ما انفكت تتسع وفي علاقة بمفاهيمه الفكرية والاجتماعية والإنسانية التي تمثل التوجيهات الكونية الكبرى، وأشاد بصورة خاصة بجهود مؤسسة قطر وبرنامجها التعليمي الذي انعكس على البشرية ككل في برنامج «التعليم فوق الجميع.. علم طفلاً» والذي يتيح فرصة التعليم لحوالي عشرة ملايين طفل في العالم، ويسرنا أن تكون اليونسكو مستفيدة من هذا البرنامج. وأضاف قائلا: لقد أصبحت الحاجة ماسة إلى إعادة الاعتبار إلى المنظمات التي يشكل العامل الإنساني المحدد الأساسي لأهدافها ونشاطاتها وبالذات منظمة اليونسكو التي تهتم بالثقافة والتعليم والعلوم والجوانب الأخرى المتصلة بها والتي انشغلت عنها البشرية ولم تعطها الاهتمام الذي يمكن أن يكون منطلقاً لعالم مستقر وآمن.من جانبه، أعرب الفنان ماهر عطار، الذي رافق صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في العديد من رحلاتها الخارجية لزيارة الأطفال والمعلمين، في كلمة عن أمله في أن يساعد بكاميراته كشاهد خلف الكاميرا في توضيح معاناة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس. مبادرات قطر التعليمية وفي تصريح للشرق قال الوزير الكواري: هذه الزيارة التي أقوم بها إلى اليونسكو مهمة جدا؛ لأنها تُعنى بأهم المشاريع في العالم؛ وهذا المشروع يعنى بأهم الموضوعات التي يحتاجها العالم وهو التعليم؛ وهو ليس مجرد الحديث عن المشروع؛ وإنما يقول للعالم إننا فكرنا في هذا المشروع ونفذناه أيضا ورأينا ثماره في مختلف أنحاء العالم؛ فالتعليم هو البداية الحقيقية لتطوير الإنسان وهو التحدي الحقيقي لمواجهة مشاكل التنمية والقضاء على الفقر والفساد والمشاكل والتحديات الكبرى التي تواجه العالم ؛ لذلك فإن هذا الموضوع الذي يشاهده العالم في اليونسكو محل فخر لقطر ونموذج لما تقوم به الدولة من مشاريع في العالم؛ قطر تقول إن المشروع يتحقق علميا وعمليا وليس نظريا فقط؛ أعتقد أن من المهم أن نعلم طفلاً وحينما يصل هذا البرنامج إلى أن يصل في نهاية عام 2015 إلى نحو 6 ملايين طفل وفي نهاية عام 2016 سيصل إلى 10 ملايين طفل؛ فهو إنجاز غير مسبوق ومن حق قطر والقطريين أن يفخروا به؛ وفي خضم هذا النجاح الباهر لا بد أن نوجه تحية خاصة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر؛ فلولا وضوح رؤيتها ولولا إدراكها لأهمية التعليم؛ ولولا متابعتها الشخصية لما تحقق هذا الإنجاز العظيم الذي يتحدث عن نفسه الآن؛ وجعلنا نرفع الرؤوس في هذه المنظمة العالمية المهمة والتي تعتبر التعليم أحد أبرز المجالات التي ترعاها على مستوى العالم. وزير الثقافة يتحدث للشرقوحول معرض الصور المصاحب للفعالية قال الوزير الكواري: الصورة بالفعل تعبر أحيانا عن أي كلام؛ ومعرض الصور اليوم يعبر عما قام به المشروع القطري من دور عالمي مميز لا سيما في أكثر الدول احتياجا للتعليم؛ وفي 38 دولة في العالم؛ لذلك أعتقد أن فكرة إيجاد معرض يجسد مثل هذا الإنجاز فكرة عظيمة؛ لأنه رغم عظمة الهدف والمسعى وقوة المشروع ونجاحه إلا أن القليل في العالم الذين يسمعون عنه ولهذا فمن الأهمية بمكان أن يتم التعريف به في مثل هذا المعرض وأقدم عبركم تحية للفنان العظيم ماهر العطار الذي قام بهذا التصوير الرائع ولم تكن رحلته هينة ولا عمله؛ فقد صعد إلى الجبال ونزل إلى الأودية والأنهار ليصور لنا هذه المشاهد المعبرة.الترشح لليونسكو وحول الترشح لرئاسة اليونسكو قال الوزير الكواري: قطر كانت أولى الدول التي رشحت لكن الترشيح الرسمي سيكون في شهر نوفمبر بعد انتخابات المجلس التنفيذي لليونسكو؛ وحينها سأرشح نفسي رسمياً ولا يمكن أن يسعى شخص إلى هذه المسؤولية الجليلة على مستوى العالم وهذه المهمة الكبيرة والثقيلة من دون أن تكون لديه رؤية واضحة وخطة عمل جادة وأستطيع أن أقول لك إن هذه الرؤية متوافرة والخطة واضحة والبرنامج متكامل وسوف تسمع عنه قريبا إن شاء الله في الوقت المناسب لكونه يغطي كل الجوانب.مبادرة الشيخة موزا من جهته قال الدكتور علي زينل مندوب قطر الدائم باليونسكو للشرق: نحن سعداء للغاية ونشكر سمو الشيخة موزا بنت ناصر على جهودها الكريمة في مختلف أرجاء الأرض ورعايتها أطفال العالم المعذبين والمحرومين من التعليم بسبب الظروف الصعبة كالحروب والفقر وكذلك لقهر الظروف الطبيعية؛ وقد رأينا اليوم في اليونسكو الحضور الكريم ويشكل من جهة أخرى أغلب الدول في اليونسكو وأعطوا انطباعا إيجابيا وجميلا جدا عن هذه الأنشطة التي تقوم بها مؤسسة التعليم فوق الجميع ومؤسسة علم طفلا وكلها مبادرات من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر يحفظها الله؛ وكقطري أشعر بفخر وسعادة لا يوصفان بهذا الإنجاز العالمي؛ فالمسعى يفوق الوصف في أن تعلم نحو 10 ملايين تلميذ في الدول التي تحتاج إلى مساعدة في المناطق الصعبة التي لا تتوافر فيها وسائل التعليم المتطورة؛ وأجمل ما يثلج صدرنا بهذا الإنجاز القطري هي الفرحة التي رسمتها صاحبة السمو الشيخة موزا على عيون الأطفال الصغار فعندما ترى البريق في أعينهم بعد انتشالهم من رحم الظروف الصعبة وأحضان الفقر والبؤس والمرض فهنا تشعر بالفخر وبالاعتزاز وبالسعادة التي لا تضاهيها سعادة؛ حيث إننا ننشئ جيلا متعلماً قادرا على النهوض بأهله وببلده؛ وهذا المشروع مستنبط من ديننا الحنيف ومن قرآننا الذي كانت أولى آياته على نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام{ اقرأ } وهنا تكمن الجائزة الحقيقية.وحول الشراكة التي بنتها قطر مع اليونسكو عبر برنامج علم طفلا يقول مندوب قطر الدائم باليونسكو: قامت اليونسكو بتوقيع اتفاقية مع برنامج "علّم طفلا" الذي أُطلِق في نوفمبر 2012 بحضور كريم لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لدعم توفير جودة التعليم الابتدائي لملايين الأطفال خارج المدرسة. وهذه الشراكة، التي بنتها المنظمتان، إنّما تركّز على دعم أمانة المبادرة العالمية بشأن "التعليم أولا" التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة خلال شهر سبتمبر الفائت. وستوفر هذا الشراكة الدعم بطرق متعددة للمبادرة العالمية بشأن "التعليم أولا" لتسهيل التنسيق والعمل المتناغم بين الشركاء فيها. وقد وُقّعت الاتفاقية خلال اجتماع إستراتيجي رفيع المستوى عُقِد في الدوحة وركّز على تسريع التقدّم باتجاه تحقيق الهدف الثاني من الأهداف الإنمائية للألفية المتعلق بتحقيق تعميم التعليم الابتدائي بحلول عام 2015.وأعلن برنامج "علّم طفلا" عن عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات التي ستُبرم مع سلسلة من المنظمات، بما في ذلك القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية. والعمل مع سلسلة متنوّعة من الشركاء يتيح لبرنامج "علّم طفلا" تحفيز التحرك نحو إيجاد حلول تعليمية ابتكارية لأطفال العالم الذين يصعب الوصول إليهم والذين يعانون من الفقر المدقع والنزاعات والكوارث الطبيعية والإجحاف.النجوم هم أطفال العالم من جهته قال المصور والفنان ماهر العطار: كلي فخر لكوني رفعت إحدى رايات سمو الشيخة موزا في التعليم لأعرفه إلى العالم بحكم قربي منها كمصور أنا لست نجما ولكني شاهد خلف الكاميرا أنقل الحقائق والواقع، والأطفال هم النجوم؛ ولا أعتبر عذابي ومعاناتي شيئا يذكر مقارنة بعذاب ومعاناة الأطفال في مختلف أنحاء العالم الذين يعانون من قسوة الظروف المعيشية والطبيعية؛ فقد رأيت الشقاء الذي يعانيه الأطفال وعاصرته ولكن ما أثر في هي السعادة بالقليل الذي يملكونه رغم الحروب والفقر والبؤس الشديد؛ وأعطيكم مثالا؛ يسير الأطفال في كينيا إلى المدرسة نحو 30 كيلومترا في اليوم ذهابا وعودة ويحملون "جنكلا" فارغا وحقائبهم المدرسية وبعد أن يتلقوا التعليم يعودون ليملأوا من الآبار المياه لعائلتهم؛ وهناك أطفال في دول غير حضارية تستخدم وسائل جد بدائية؛ الصورة أصبح لها أهمية وتغني عن آلاف الكلمات ودعم مؤسسة التعليم فوق الجميع ووجود سمو الشيخة على رأسها شيء عظيم وأعتبر نفسي مدللا حيث كانت تحت تصرفي إمكانيات هائلة.لقد تمكنت من خلال عملي مع برنامج «علّم طفلاً» من زيارة العديد من المدارس في جميع أنحاء العالم، وفي كل مكان ذهبت إليه أذهلتني قدرة وصلابة هؤلاء الأطفال والمعلمين على مواصلة التعليم حتى في أصعب الظروف، وإذا تمكنوا من تحقيق كل هذا رغم المعاناة الشديدة، فلنتخيل ما يمكن أن يحققه هؤلاء الأطفال لو أتيحت لهم الموارد الصحيحة، وآمل أن تفتح صوري عيون العالم على احتياجات هؤلاء الأطفال ويدفعهم إلى العمل الحقيقي لمعالجة مسألة توفير التعليم الأساسي لجميع الأطفال؛ فمن غير المقبول أن يكون في العالم ملايين الأطفال يعجزون عن الالتحاق بالمدرسة، بفعل الظروف الصحيّة، أو الانقطاع المُزمن في الكهرباء أو عدم توافر الموارد الأساسيّة. ثمة مناطق لا تعرف الكهرباء، ولا تملك المياه. ويعيش السكّان تحدّيات تتعدّد أسبابها وظروفها.كل صورة حكاية وقال عبد الرحمن السيد؛ أخصائي العلاقات العامة والتواصل في مؤسسة التعليم فوق الجميع: تحكي كل صورة بالمعرض المقام باليونسكو حاليا؛ قصة معينة من المعاناة المختلفة في كل دولة ومنطقة؛ فعلى سبيل المثال لا الحصر في بنجلادش؛ وجدنا المنطقة التي فيها تحتاج إلى مشاريع بها مياه كثيرة خلال نصف السنة الدراسية بسبب غزارة الأمطار وارتفاع منسوب المياه؛ حتى أصبحت مناطق عائمة تعيق الأطفال عن التوجه نحو المدارس في مناطق معينة؛ فوجدنا أن نقترح فكرة مدرسة عائمة عبارة عن قوارب تتنقل بين البيوت ويتلقى فيها التلاميذ الدروس تماما مثل الباص المدرسي وتقوم في نهاية الحصص بتوصيل التلاميذ إلى بيوتهم.ولاقت فكرة المركب المدرسي نجاحا وقبلوا حيث ينقل الأطفال والتلاميذ من القرى المجاورة ويتم تجميعهم بمكان ويعطونهم فيه الدروس ومن ثم يرجعونهم نظرا لصعوبة التنقل .فكرة القارب المدرسي كانت موجودة لكن سمو الشيخة موزا دعمت المشروع بقوة ببرنامج علم طفلا ما أدى إلى زيادة عدد القوارب المدرسية.

868

| 09 أكتوبر 2015

منوعات alsharq
"اليونسكو" تحتفل باليوم العالمي للمعلمين

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" ، اليوم الإثنين، عن إنها تحتفل بحلول اليوم العالمي للمعلمين من خلال تسليط الضوء على أهمية تمكين المعلمين من أجل تحقيق التنمية العالمية الجامعة والمستدامة. وقالت المنظمة في بيان صحفي بهذه المناسبة أن اليوم العالمي للمعلمين يأتي في هذا العام بعد اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة أهداف التنمية المستدامة الجديدة ما يعتبر أول فرصة لوضع خارطة طريق للمعلمين في جدول أعمال التعليم الجديد لعام 2030. وأضاف البيان أنه "على الرغم من الاعتراف العالمي بأهمية المعلمين في تغيير حياة الأطفال وبناء مجتمعات مستدامة ومزدهرة فإن المعلمين لا يحظون بالتقدير والتمكين الكافيين إلا نادرا خاصة في مجال التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة". وأوضح "تشهد جميع أنحاء العالم نقصا من حيث عدد المعلمين الأكفاء والتدريب المهني المناسب، ويقدر معهد يونسكو للإحصاء أن تحقيق تعميم التعليم الابتدائي بحلول عام 2020 سيتطلب من الدول توظيف 10 ملايين معلم في المرحلة الابتدائية". وأشار البيان إلى أن هذه العوامل تنتج "فجوات في تكافؤ فرص الانتفاع بالتعليم والتعلم تؤثر بوجه الخصوص في أفقر المناطق والمدارس وفي الصفوف الأولى بالذات وهو أمر ضار بشكل واضح على اعتبار أن السنوات الأولى من تنمية الطفل هي الأكثر أهمية". وذكرت "اليونسكو" أن اليوم العالمي للمعلمين هذا العام سيركز على ضرورة تمكين جميع المعلمين من خلال توفير ظروف عمل لائقة وآمنة وصحية ومنحهم الثقة والاستقلالية المهنية والحرية الأكاديمية. وأعلنت المنظمة أنها ستطلق حملة تسجيل موجهة للمعلمين الراغبين في تطوير التعليم والتأثير من أجل بلوغ أهداف جدول أعمال التنمية المستدامة الجديد.

657

| 05 أكتوبر 2015

عربي ودولي alsharq
اليونسكو تُدين قيام داعش بتدمير "قوس النصر" بسوريا

أعربت المديرة العامة لمنظمة اليونسكو ايرينا بوكوفا، اليوم الإثنين، عن "إدانتها الشديدة" لقيام تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، بتدمير قوس النصر في مدينة تدمر السورية الأثرية، المصنفة على لائحة التراث العالمي. وقالت بوكوفا في بيان "أن هذا التدمير الجديد يكشف مدى خوف هؤلاء المتطرفين من التاريخ والثقافة، ويظهرهم على حقيقتهم كنموذج للحقد والجهل"، مضيفة "لن يكون هناك تسامح مع مجرمي الحرب" وستبذل كل الجهود الممكنة "لسوق منفذي أعمال التدمير هذه أمام القضاء ومعاقبتهم بالتعاون الوثيق مع المحكمة الجنائية الدولية".

182

| 05 أكتوبر 2015

ثقافة وفنون alsharq
بالصور.. المدينة العتيقة "درة" التراث السياحي في تونس تصارع البقاء

تعتبر المدينة العتيقة بمحافظة القيروان التونسية رمز الحضارته الإسلامية، وتسمي "درة" التراث السياحي في تونس، ووصفت بـ"ملهمة" الفنانين، لسحرها الخاص الذي تُجسده مساجدها التاريخية وقبابها، وأزقتها الملتوية، إنها المدينة العتيقة، لكنها الآن أضحت تصارع البقاء، بسبب عدة مخاطر، تهدد بقاء سحرها. وتتميز المدينة العتيقة بتراثها الإسلامي، ومعالمها التاريخية التي صنفتها "اليونسكو" عام 1988 ضمن التراث العالمي، وفى مقدمتها، جامع عقبة بن نافع (أحد أقدم المساجد شمالي أفريقيا)، ومقام الصحابي أبى زمعة البلوي. كما تحتوي على العديد من المعالم التي تسطر أمجاد الحضارة العربية الإسلامية، من قبيل فُسقية الأغالبة (سلالة عربية حكمت تونس وشرق الجزائر، وغرب ليبيا في الفترة ما بين 800م و909م)، ومقام سيدي عبيد الفريانى، ومسجد الأبواب الثلاثة، ومقام الإمام سحنون، وبئر روطة.

2881

| 27 سبتمبر 2015

محليات alsharq
"الوطنية للتربية والعلوم" تكرم منسقي وطلبة المدارس المنتسبة لليونسكو

كرمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم اليوم منسقي ومنسقات المدارس القطرية المنتسبة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، بالإضافة إلى تكريم الطلبة الفائزين في أنشطة وبرامج هذه المدارس. جاء ذلك خلال الاجتماع الثالث بين اللجنة ومنسقي ومنسقات المدارس القطرية المنتسبة لـ"اليونسكو". وأشادت الدكتورة حمدة السليطي، الأمين العام للجنة بتجربة المدارس القطرية المنتسبة لليونسكو وسعيها منذ نشأتها للعمل على تطوير الفكر المستنير للطلبة وزيادة معرفتهم بالقضايا العالمية واحترام التنوع الثقافي ودراسة ثقافات وحضارات الشعوب. كما أشادت في كلمتها بهذه المناسبة بتعاون وتجاوب المنسقين والمنسقات بالمدارس مع اللجنة الوطنية طوال العام الدراسي بداية من وضع خطة المدارس وانتهاء بتنفيذ أنشطتها وبرامجها داخل مدارسهم والتي من أبرزها برنامج المدرسة الخضراء، والوعي الإعلامي والانتماء الوطني، وسفراء اليونسكو. وهنأت الطلبة الفائزين في الأنشطة، مشددة على أن من حق كل إنسان العمل بجد واجتهاد وأن يخلص في عطائه ليكرم ويحتفى به.

274

| 21 سبتمبر 2015

رياضة alsharq
قطر تجدد ضرورة حماية النزاهة والشفافية في الرياضة العالمية

افتتحت السيدة أنجيلا ميلو مدير عام منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" ومحمد حنزاب رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي صباح اليوم الأربعاء، اجتماع الدوحة 2015 وهو الاجتماع الذي خصصته الأمم المتحدة لمتابعة مقررات مؤتمر وزراء الشباب والرياضة الخامس "مينيبس5" 2013 وأبرزها "إعلان برلين". واستهل محمد حنزاب الاجتماع بكلمة ترحيبية بممثلة الأمم المتحدة والحضور ثم كلمة لممثل وزارة الشباب والرياضة بدولة قطر وبعد ذلك بدأت الجلسات المغلقة التي ستختتم اليوم بفندق لاسيجال بالعاصمة القطرية الدوحة. وأمام ما يقرب من 60 مسئولا حكوميا وخبيرا ومتخصصا من جميع أنحاء العالم قال محمد حنزاب رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي إن الوقت قد حان لتحرك دولي سريع لتسهيل تبادل المعلومات بين دول العالم وتقنين هذا الأمر بشكل يمكن من تطويق مشكلة التلاعب في نتائج المباريات والجرائم المنظمة في الرياضة لافتا في هذا الإطار إلى الاتفاقية الموقعة بين المركز الدولي للأمن الرياضي ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة. ويعد اجتماع الدوحة 2015 هو الاجتماع الفني والمنصة الأولى لوضع "إعلان برلين" موضع التنفيذ فيما يتعلق برسم تشريعات ولوائح دولية لمكافحة جرائم التلاعب في نتائج المباريات والجريمة المنظمة لحماية مستقبل الرياضة العالمية. حنزاب يرحب رحب حنزاب بالحضور وقال إننا في المركز الدولي للأمن الرياضي سعداء بتكليف اليونسكو للمركز بتنظيم الإجتماع الفني وحرصنا منذ ذلك التكليف على العمل مع المنظمة الدولية كي يكون الإجتماع على هذا النحو الذي نراه الآن وأمام هذا الحضور رفيع المستوى من مسئولين وخبراء ومتخصصين قادرين على وضع الإطار المناسب للتشريعات الرياضية والخروج بخطة عمل وليس مجرد توصيات لمكافحة ظاهرة التلاعب في نتائج المباريات. وقال حنزاب: "الوقت حان للتحرك، الوقت قد حان للعمل، الوقت حان لتسهيل تبادل المعلومات وتقنين هذا الأمر بين دول العالم ونحن على ثقة من أن منظمات ودول العالم تشاطرنا نفس الأهداف والقيم والمثل وتتوافق معنا في نفس الرؤى المتعلقة بالخطر الذي يهدد مستقبل الرياضة في العالم". وقال رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي في كلمته: "كما تعلمون أنه في 2013 وفي مؤتمر وزراء الشباب والرياضة "مينيبس5" في العالم تحت مظلة اليونسكو تم إصدار إعلان برلين بموافقة 600 شخصية يمثلون 121 دولة من بينهم 52 وزيرا للرياضة وشكل ذلك لحظة مهمة للرياضة العالمية خاصة وأن إعلان برلين تضمن الاعتراف بأن الحركة الرياضية أو المجتمع الرياضي وحده لا يستطيع أن ينجح في الحد من الظواهر المدمرة للرياضة ومن بينها التلاعب في نتائج المباريات خاصة في وجود الجرائم الرياضية المنظمة والعابرة للقارات". قطر تجدد التأكيد جددت دولة قطر التزامها ودعوتها لحماية النزاهة في الرياضة والعمل المشترك ورحب عبدالرحمن الدوسري مدير إدارة الشئون الرياضية وممثل وزارة الشباب والرياضية بدولة قطر إلى الاجتماع بالحضور متطلعا أن يقضي المشاركون في هذا الحدث المهم بدولة قطر متمنيا وقتا جيدا والخروج بنتائج إيجابية من خلال الجلسات النقاشية في الاجتماع. وقال الدوسري إن الأمم المتحدة أكدت على أهمية الرياضة لتحقيق السلام والتنمية فيما يؤسس إعلان برلين للانتقال إلى مرحلة العمل نحو اتخاذ ما يلزم من تدابير لحماية الرياضة وفي هذا الصدد عملت دولة قطر كعضو فاعل في الأسرة الدولية عبر مختلف الأنشطة والفعاليات والإجراءات منها إنشاء اللجنة الوطنية القطرية لمكافحة المنشطات كهيئة مستقلة تعمل وفق القوانين والمواثيق الدولية. أنجيلا ميلو: قطر شريك استراتيجي مهم وفي بداية كلمتها شكرت أنجيلا ميلو مدير عام الأخلاقيات والشباب والرياضة بمنظمة التربية والعلوم الثقافة "اليونسكو" الحكومة القطرية وقالت إن قطر شريك استراتيجي مهم في حماية النزاهة في الرياضة لافتة إلى أن تنظيم اجتماع الدوحة يشكل نواة لعمل دولي مشترك لوضع تشريعات موحدة لمكافحة التلاعب بنتائج المباريات ومشددة على أن العمل مع المركز الدولي للأمن الرياضي مهم جدا كبيت خبرة أصبح له اسمه على المستويات الدولية.

221

| 16 سبتمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
ستيورات بايج لـ"بوابة الشرق":قطر من أفضل الدول المنظمة للنشاطات الرياضية

قال السيد "ستيوارت بايج" مدير السياسة الدولية والتطوير الحكومي في المركز الدولي للأمن الرياضي في تصريح "لبوابة الشرق" أن قطر تسير بخطى ثابة لتنظيم مونديال 2022، وذلك بعيداً عن الشائعات الفارغة التي تدور على وسائل الإعلام العالمية . وأضاف بايج أن قطر أثبتت قدرتها على تنظيم الفعاليات الرياضية العالمية ، وهي الآن من أفضل الدول المنظمة للنشاطات الرياضية المختلفة على مستوى العالم. جاء ذلك على هامش إجتماع المتابعة الخاص بالمؤتمر الدولي الخامس للوزراء وكبار الموظفين المسؤولين عن التربية البدنية والرياضية، والذي تنظمه اليونيسكو والمركز الدولي للأمن الرياضي. وأكد السيد بايج أن الرياضة أصبحت عملاً ضخماً ومعقداً تتأثر بالنواحي الإقتصادية والجرائم الرياضية المنظمة، وتتأثر أيضاً بالجرائم على المستوى العالمي. وأضاف أن هذا الإجتماع جاء في وقت مناسب جدا لمناقشة كل قضايا الفساد والتلاعب بالنتائج المؤثرة على الرياضة في العالم، ولذلك كان من الضروري التعاون بين اليونيسكو والمركز الدولي للأمن الرياضي بهدف الإبقاء على الرياضة نظيفة كما يريدها عشاقها. وقال ستيوارت بايج أننا نعمل على إيجاد طرق مناسبة للإبقاء على الرياضة شريفة ونزيهة، وأن تكون ملكاً للناس دون سيطرة أحد وهذا ما سنفعله في هذا الإجتماع بمساعدة نخبة من الخبراء والأكاديمين المعنيين بالرياضة وتشريعاتها من مختلف دول العالم . وقال بايج " من النقاط الإجابية التي تسهل عمل المركز الدولي للأمن الرياضي أن كل شيئ في الرياضة أصبح واضح وشفاف أمام أناس مثلنا وأمام صناع السياسات للحد من الفساد والرشاوة والتلاعب بنتائج المباريات، مضيفا أن دور المركز هو خلق علاقات وروابط دولية، والتنسيق بين الخبراء وو سائل الإعلام والمعنيين بالمشاكل الحكومية و الرياضية لإقرار الشفافية التي يريدها الناس.

445

| 16 سبتمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
اليونسكو والمركز الدولي للأمن الرياضي يناقشان محاربة التلاعب بالمباريات

عقد اليوم إجتماع الدوحة 2015 الذي تنظمه اليونسكو والمركز الدولي للامن الرياضي لمتابعة اعمال مؤتمر وزراء الشباب والرياضة 2013 الذي انعقد في المانيا , والذي بدأت فاعلياته صباح اليوم وتختتم فعالياته غداً الخميس، بالعديد من الجلسات المغلقة لمناقشة كافة الامور الخاصة بأعلان برلين الصادر عن مؤتمر وزراء الشباب والرياضة 2013 وهو الاعلان الذي كلف المركز الدولى للامن الرياضي بلعب دور ريادي في مكافحة كافة جرائم التلاعب بنتائج المباريات والجرائم المنظمة في الرياضة . وكانت السيدة أنجيلا ميلو مدير عام منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) ومحمد حنزاب رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي صباح أمس اجتماع الدوحة 2015 وهو الاجتماع الذي خصصته الأمم المتحدة لمتابعة مقررات مؤتمر وزراء الشباب والرياضة الخامس (مينيبس5) 2013 وأبرزها "إعلان برلين". "محمد حنزاب" و"أنجيلا ميلو" أثناء الاجتماع واستهل محمد حنزاب الاجتماع بكلمة ترحيبية بممثلة الامم المتحدة والحضور ثم كلمة لممثل وزارة الشباب والرياضة بدولة قطر وبعد ذلك بدأت الجلسات المغلقة التي ستختتم اليوم بفندق "لاسيجال" بالعاصمة القطرية الدوحة. وأمام ما يقرب من 60 مسئولاً حكوميا وخبيراً ومتخصصاً من جميع أنحاء العالم قال محمد حنزاب رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي إن الوقت قد حان لتحرك دولي سريع لتسهيل تبادل المعلومات بين دول العالم وتقنين هذا الأمر بشكل يمكن من تطويق مشكلة التلاعب في نتائج المباريات والجرائم المنظمة في الرياضة لافتا في هذا الإطار إلى الاتفاقية الموقعة بين المركز الدولي للأمن الرياضي ومكتب الامم المتحدة للمخدرات والجريمة. العمل مع المنظمة الدولية رحب حنزاب بالحضور وقال إننا في المركز الدولي للأمن الرياضي سعداء بتكليف اليونسكو للمركز بتنظيم الاجتماع الفني وحرصنا منذ ذلك التكليف على العمل مع المنظمة الدولية كي يكون الاجتماع على هذا النحو الذي نراه الأن وأمام هذا الحضور رفيع المستوى من مسئولين وخبراء ومتخصصين قادرون على وضع الإطار المناسب للتشريعات الرياضية والخروج بخطة عمل وليس مجرد توصيات لمكافحة ظاهرة التلاعب في نتائج المباريات. وقال حنزاب: حان الوقت للتحرك، حان الوقت للعمل وتسهيل تبادل المعلومات وتقنين هذا الأمر بين دول العالم ونحن على ثقة من أن منظمات ودول العالم تشاطرنا نفس الأهداف والقيم والمثل وتتوافق معنا في نفس الرؤى المتعلقة بالخطر الذي يهدد مستقبل الرياضة في العالم. جانب من اجتماع اليونسكو بالدوحة وقال رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي في كلمته: كما تعلمون انه في 2013 وفي مؤتمر وزراء الشباب والرياضة (مينيبس5) في العالم تحت مظلة اليونسكو تم إصدار إعلان برلين بموافقة 600 شخصية يمثلون 121 دولة من بينهم 52 وزيرا للرياضة وشكل ذلك لحظة مهمة للرياضة العالمية خاصة وأن إعلان برلين تضمن الإعتراف بأن الحركة الرياضية أو المجتمع الرياضي وحده لا يستطيع أن ينجح في الحد من الظواهر المدمرة للرياضة ومن بينها التلاعب في نتائج المباريات خاصة في وجود الجرائم الرياضية المنظمة والعابرة للقارات. وعبر حنزاب عن فخره بتكليف اليونسكو للمركز الدولي بتنفيذ المهام التي أقرها مؤتمر وزراء الرياضة في العالم في 2013 لافتا إلى أن العمل المشترك مع المسئولين والشخصيات الممثلة للمنظمات الدولية والخبراء المتواجدين في هذه القاعة يمكننا أن نصل جميعا لخطة عمل تكون اساس لتشريعات مستقبلية لمواجهة التحديات أمام مستقبل الرياضة. حماية النزاهة في الرياضة جددت دولة قطر التزامها ودعوتها لحماية النزاهة في الرياضة والعمل المشترك ورحب عبدالرحمن الدوسري مدير إدارة الشئون الرياضية وممثل وزارة الشباب والرياضية بدولة قطر إلى الاجتماع بالحضور متطلعا أن يقضي المشاركون في هذا الحدث المهم بدولة قطر متمنيا وقت جيد والخروج بنتائج إيجابية من خلال الجلسات النقاشية في الاجتماع. وقال الدوسري إن الأمم المتحدة أكدت على أهمية الرياضة لتحقيق السلام والتنمية فيما يؤسس إعلان برلين للانتقال إلى مرحلة العمل نحو اتخاذ ما يلزم من تدابير لحماية الرياضة وفي هذا الصدد عملت دولة قطر كعضو فاعل في الأسرة الدولية عبر مختلف الانشطة والفعاليات والإجراءات منها إنشاء اللجنة الوطنية القطرية لمكافحة المنشطات كهيئة مستقلة تعمل وفق القوانين والمواثيق الدولية. قطر شريك استراتيجي مهم وفي بداية كلمتها شكرت أنجيلا ميلو مدير عام الأخلاقيات والشباب والرياضة بمنظمة التربية والعلوم الثقافة (اليونسكو) الحكومة القطرية وقالت إن قطر شريك استراتيجي مهم في حماية النزاهة في الرياضة لافتة إلى أن تنظيم اجتماع الدوحة يشكل نواة لعمل دولي مشترك لوضع تشريعات موحدة لمكافحة التلاعب بنتائج المباريات ومشددة على أن العمل مع المركز الدولي للأمن الرياضي مهم جدا كبيت خبرة أصبح له أسمه على المستويات الدولية. وقالت المسئولة بالأمم المتحدة: نشكر المركز الدولي للأمن الرياضي على الاستجابة السريعة لتنظيم هذا الاجتماع وأتطلع خلال اليومين من النقاشات أن نخرج بخطة عمل واضحة تلخص عملنا منذ 40 عاما عندما وضعنا أساس للأخلاقيات في الرياضة لأول مرة في عام 1976 وبعدها وفي 1978 أعلنا أن ممارسة الرياضة هو حق واجب للجميع. وأضاف: كل هذا اصبح الان قابلا للتطبيق فالرياضة وممارسة الرياضة اصبح دائما وأبدا في صعود كبير وذلك بفضل بناء المؤسسات الرياضية الجديدة، وقد ظهر ذلك مع نهاية القرن الماضي وبما أن الرياضة أصبحت عنصرا أساسيا وتداخل معها الأعمال التجارية وهذا شكل مخاطر كبيرة. واختتمت ميلو حديثا قائلة: يجب علينا أن نتصدى لهذه المخاطر وتدخل في ذلك أيضا استعمال المنشطات، كل هذا خطر يحيط بالرياضة والامر لم يصبح فقط ممارسة صحية وخطر على صحة الناس بل ايضا على أخلاقياتهم جميعا وخطر على وجود الرياضة بصفة عامة.

331

| 16 سبتمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
مسئول باليونسكو: مثيرو الجدل حول مونديال قطر لديهم أجندات خاصة

قال السيد "فيليب مولر" الرئيس التنفيذي للشباب والرياضة بمنظمة اليونيسكو أن الجدل الحاصل حول عدم أحقية قطر في تنظيم المونديال في الآونة الأخيرة، تتبناه بعض الدول التي لديها أجندات خاصة تجاه دولة قطر، وهي فقط تضغط على الحكومة القطرية والمؤسسات الرياضية القطرية لاستغلال هذه القضية من أجل تحقيق منافع خفية في قضايا أخرى رياضة وغير رياضية".وأضاف مولر في في تصريح خاص لـ "بوابة الشرق"على هامش اجتماع المتابعة الخاص بالمؤتمر الدولي الخامس للوزراء وكبار الموظفين المسؤولين عن التربية البدنية والرياضية والذي تنظمه اليونسكو والمركز الدولي للأمن الرياضي: "دولة قطر قادرة على تنظيم كأس العالم لكرة القدم باحترافية عالية، وأنا شخصياً ليس لديّ شك في أن قطر ستوفر كل شيء يحتاجه تنظيم فعاليات كأس العالم لكرة القدم 2022.وثمّن "مولر" دور قطر في دعم القضايا الرياضية العالمية حيث قال: نحن نعلم على المستوى الدولي أن دولة قطر ملتزمة جدا تجاه دعم كل أنواع الرياضات ونحن نعمل بصورة متواصلة مع المركز الدولي للأمن الرياضي في قطر لترجمة هذا الدعم والتنسيق إلى حقائق على أرض الواقع، فهم لديهم قدرات في مجال مكافحة الفساد والتلاعب بالمباريات، وقد قدموا خريطة عمل فعالة لكيفية مواجهة هذه السلوكيات وإقرار النزاهة.وعن أهم ما نوقش في الاجتماع قال مولر: لقد ناقشنا متابعة ما صدر عن المؤتمر الدولي لوزراء الرياضة الذي عقد منذ عامين والذي خرج بتعهدات وتوصيات جادة لحماية منظومة الرياضة على مستوى العالم، واجتماع اليوم يضم خبراء من مختلف أنحاء العالم بهدف ترجمة هذه التوصيات إلى أفعال على أرض الواقع.ولفت الرئيس التنفيذي إلى أن اليونسكو سيعقد مؤتمراً عالمياً في نوفمبر القادم يضم كل الدول الأعضاء لمناقشة الميثاق المعدل حول التربية البدنية والرياضة وهذا من شأنه أن يضع الخطوط العريضة والمبادئ العامة التي تمكن الحكومات والمنظمات والمؤسسات الدولية ومراكز الأبحاث من تصميم برامجها الرياضية.

325

| 16 سبتمبر 2015

ثقافة وفنون alsharq
"اليونسكو" ينظم مؤتمرا دوليا بعنوان "العصر الذهبي الإسلامي للعلوم"

نظمت منظمة التربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" في باريس مؤتمرا دوليا، اليوم الثلاثاء، بعنوان "العصر الذهبي الإسلامي للعلوم لمجتمع حقيقي قائم على المعرفة.. ابن الهيثم مثالا"، وذلك في إطار الاحتفال بالسنة الدولية للضوء وتكنولوجيات الضوء 2015. وشددت المديرة العامة لليونسكو إيرينا بوكوفا، في كلمة لها خلال افتتاح المؤتمر، على ضرورة القيام بكل ما يلزم من أجل تدريس التاريخ المشترك للإنسانية والتعريف بتاريخ النساء والرجال والأعمال التي أنجزوها في الماضي وتأثيرها على العالم اليوم. وشارك في المؤتمر باحثون وأكاديميون ومؤرخون وعلماء من مختلف أنحاء العالم، حيث سيجري البحث حول إرث ابن الهيثم وتاريخ علم البصريات وإمكانات التجديد والابتكار في تكنولوجيات الضوء. ويهدف المؤتمر إلى تركيز الأنظار على ما قام به العلماء العرب في مجالات تطوير العلوم الحديثة واستعراض التحديات المعاصرة في الأبحاث في مجال العلوم والتقنيات التي تستخدم الضوء. ويسعى المؤتمرإلى تقديم إمكانات الحلول المبتكرة المستندة إلى الضوء لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لاسيما في مجال الطاقة والتعرف على التحديات الحالية التي تواجه البحث العلمي في العلوم والتكنولوجيات القائمة على الضوء.

515

| 15 سبتمبر 2015

محليات alsharq
اليونسكو تعقد إجتماعها الفني المخصص لمتابعة "إعلان برلين" بالدوحة

رحب السيد محمد حنزاب رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي بقرار اليونسكوعقد الإجتماع الفني المخصص لمتابعة "إعلان برلين" في الدوحة: وقال "إنه شرف كبير للمركز الدولي أن يستضيف مثل هذا الحدث الهام مشاركة مع المنظمة الدولية التي تبذل جهوداً كبيرة من أجل الرياضة العالمية. وأوضح حنزاب في تصريح له إن إجتماع مسئولين حكوميين وخبراء وشخصيات من كل قارات العالم هنا في الدوحة هو الأول من نوعه على المستوى الفني لمتابعة موضوع محدد خرج عن المؤتمر الخامس لوزراء الشباب والرياضة 2013 وهو التلاعب في نتائج المباريات والفساد في الرياضة بغية تحقيق رؤية مجلس وزراء العالم (مينيبس) في توفير مظلة من التشريعات لمواجهة المخاطر المحدقة بالرياضة العالمية.وأشار رئيس المركز الدولي للأمن الرياضي إلى ان إجتماع اليونسكو 2015 بالدوحة سيشهد وضع اللبنة الأولى لأول عمل دولي مشترك لوضع تشريعات وسياسات دولية من أجل مستقبل الرياضة وأن التاريخ سيشهد أن أول "غرس" للوائح النزاهة ومحاربة الفساد في الرياضة في كل دول العالم انطلق من هنا، من الدوحة.وعبر حنزاب عن فخره واعتزازه بثقة منظمات عالمية مرموقة وشريك مثل منظمة اليونسكو في المركز الدولي للأمن الرياضي وهذه الثقة التي تجلت في تنظيم المركز الدولي للاجتماع الوزاري الفني وهو الاجتماع الذي يناقش ولأول مرة قضايا رياضية مهمة نجح المركز الدولي للأمن في وضعها على طاولة البحث وأمام المنظمات الدولية المعنية.وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) اعلنت عن عقد الاجتماع الفني لها بالدوحة لمتابعة وضع "إعلان برلين" حيز التنفيذ وهو الإعلان الذي صدر عن مؤتمر وزراء الشباب والرياضة الخامس (مينيبس5) للدول الأعضاء في اليونسكو الذي انعقد في 2013 بمدينة برلين الألمانية.وقالت المنظمة الدولية، وهي المنظمة الأممية الوحيدة المعنية بكل ما يتعلق بأمور الرياضة والشباب في العالم في بيان رسمي "إن اليونسكو والمركز الدولي للأمن الرياضي سيستضيفان يومي الأربعاء والخميس المقبلين بالدوحة "الاجتماع الفني" المخصص لمتابعة التوصيات والملاحظات التي جاءت في سياق "إعلان برلين" الذي صدر بدوره في 2013 وأبرزها التلاعب في نتائج المباريات كأحد أهم المحاور التي تمخض عنها مؤتمر وزراء الشباب والرياضة الخامس (مينيبس5) الذي حضره 600 شخص من 121 دولة من الدول الأعضاء باليونسكو".وسينعقد إجتماع اليونسكو 2015 بالدوحة بحضور 60 مسئولا حكوميا وخبيرا دوليا وممثلين عن المؤسسات والهيئات الرياضية وشخصيات بارزة في مجال الرياضة، بحسب ما جاء في بيان المنظمة الدولية، التي قالت إن "إعلان برلين" بات علامة بارزة لمستقبل التشريعات الرياضية على المستويين الوطني والعالمي وأن الإعلان وافق عليه بالإجماع كل المشاركين بالمؤتمر الخامس في برلين وهم 600 شخصية عالمية ما بين متحدث وخبير يمثلون 121 دولة من الدول الأعضاء في اليونسكو ومن بينهم 52 وزيرا للشباب والرياضة. ويناقش الإجتماع عددا من محاور مهمة أبرزها رفع كفاءة الحوكمة الرياضية، ووضع سياسات محكمة لمكافحة التلاعب في نتائج المباريات، وتعزيز التعاون بشكل أكبر بهدف الكشف مبكرا عن آفة التلاعب في نتائج المباريات، ووضع إجراءات وقائية للمراقبة وفق القوانين المحلية والدولية، ووضع تشريعات عقابية متدرجة ومقترنة مع التشريعات المحلية والدولية.وقالت أجنيلا ميلو مدير عام الأخلاقيات والشباب والرياضة باليونسكو :" إن الرياضة هي أداة فاعلة لتمكين المجتمع وتحقيق التوافق والسلام والمساواة بين الجنسين وتمكين الشباب، كما أن ممارسة الرياضة وإقامة المنافسات الرياضية يحقق مكاسب ومنافع يمتد آثارها إلى أبعد من المستطيل الأخضر."واضافت المسئولة الدولية ، إن اجتماع الدوحة يشكل أهمية كبيرة ، لافتة إلى أنه إنه لا شئ مثل الرياضة يجمع الناس، رجال ونساء، والشباب والشابات من كل الأعراق ومن مختلف الثقافات معا ليتقاسم البشر نفس القيم ويستهلمون من شعار اللعب النظيف وباحترام متبادل وبنفس الروح، إن الرياضة لها لغة عالمية واحدة..و أن نقل القيم الاجتماعية للرياضة وتفعيل منافعها الفردية والجماعية هو أمر يرتبط بشكل مباشر بمصداقية ونزاهة الرياضة.

249

| 12 سبتمبر 2015

رياضة alsharq
أساطير اليوفنتوس يشاركون بكأس "اليونسكو" الخيرية

أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي، اليوم الثلاثاء، أن نجوما سابقين لعبوا له ولفريق بوكا جونيورز الأرجنتيني سيشاركون في وقت لاحق اليوم في مباراة "كأس اليونسكو" وهي مباراة خيرية تنظمها اليونسكو لمساعدة الأطفال في مالي وجمهورية إفريقيا الوسطى. ويشترك يوفنتوس مع اليونسكو في تنظيم المباراة المقررة على ملعب الفريق حامل لقب الدوري الإيطالي. وستستغل عائدات المباراة في تمويل منظمة "تيمدت" لحقوق الأطفال في العاصمة المالية باماكو وكذلك مدرسة الفنون والحرف في بانجي عاصمة إفريقيا الوسطى، بهدف إعادة تأهيل الأطفال ودمجهم في المجتمع الذي عانى من صراعات محلية خلال العقد الأخير. وكان المهاجم الفرنسي السابق ديفيد تريزيجيه، الذي سيلعب ضمن فريق أساطير يوفنتوس ، متواجدا في مالي في يونيو الماضي إلى جانب مسؤولي اليونسكو في زيارة لمنظمة تيمدت التي افتتحت عام 2006 . وتقام المباراة أيضا على ملعب يوفنتوس احتفالا بمرور أربعة أعوام على افتتاح الاستاد الجديد، وبرعاية مدينة تورينو، عاصمة الرياضة الأوروبية لعام 2015. وإلى جانب تريزيجيه، يشارك في المباراة الخيرية، بافل نيدفيد وفابريسيو رافانيلي وسيرو فيريرا وماورو كامورانيزي وإدجار دافيدز ضمن فريق أساطير يوفنتوس، بينما يشارك في الفريق الأرجنتيني، كلاوديو كانيجيا وكيلي جونزاليس ومارتن باليرمو وأنطونيو باريخو.

2209

| 08 سبتمبر 2015

عربي ودولي alsharq
واشنطن تُدين تدمير "داعش" لمعبد بل بتدمر السورية

دانت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، تدمير تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، معبد بل التاريخي في مدينة تدمر السورية الأثرية. وأثارت سيطرة التنظيم على تدمر في 21 مايو، مخاوف على آثارها والمواقع التاريخية فيها. ودمر التنظيم المتطرف معبد بل الذي يعود إلى آلفي، عام وهو مدرج على قائمة اليونيسكو للتراث الإنساني. وصرح مارك تونر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لوكالة فرانس برس "نستطيع أن نؤكد الأنباء عن تحليل لصور قمر اصطناعي تابع للأمم المتحدة، تظهر تدمير معبد بل". وأضاف أن هجمات تنظيم الدولة الإسلامية على مواقع أثرية في سوريا والعراق، دمرت سجلا تاريخيا مهما وليس ذلك فحسب بل "ساعدت كذلك في تمويل أعمال التنظيم الإرهابية داخل هذين البلدين". وحذرت واشنطن الدول والأفراد من دعم الجماعة من خلال تهريب أو بيع الكنوز السورية الأثرية المنهوبة، وقال تونر "يجب محاسبة كل من يدمرون هذه المعالم الثقافية المهمة".

167

| 01 سبتمبر 2015

عربي ودولي alsharq
أمين عام اليونسكو: تدمير معبد تدمر "جريمة لا تغتفر"

أدانت الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" إرينا بوكوفا، اليوم الثلاثاء، تدمير المعبد الرئيسي لمدينة تدمر السورية القديمة، كما وصفته بأنه جريمة حرب وتعهدت بالحفاظ على تراث المعبد. ونشر برنامج الأمم المتحدة لتشغيل الأقمار الصناعية "يونوسات" صورا مساء أمس، أكدت أن معبد بل الذي يرجع تاريخه إلى ألفي عام قد تم تدميره على يد تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" على ما يبدو. وقالت بوكوفا في بيان لها "إن تدمير مدينة تدمر يعتبر جريمة لا تغتفر ضد الحضارة، لكنها لن تمح 4500 عاما من التاريخ". وذكرت اليونسكو أن المعبد يعد أكثر المعابد التي تم الحفاظ على هيئتها في المدينة الأثرية، وأنه شكل "مزجا رائعا" بين المعمار الشرقي والمعمار اليوناني الروماني. وذكرت اليونسكو أن تدمير المعبد "يؤكد عزم اليونسكو على الاستمرار في حماية ما يمكن الحفاظ عليه". وكان معبد بل يقع بالتحديد خارج المنطقة الرئيسية بتدمر، وكان ممره الرئيسي ذو الأعمدة يؤدي إلى بوابة المدينة. واستولى تنظيم داعش على مدينة تدمر من أيدي القوات الحكومية في مايو الماضي، كما دمر متشددو التنظيم معبد بعلشمين بالمدينة الأسبوع الماضي.

288

| 01 سبتمبر 2015

عربي ودولي alsharq
اليونسكو: تدمير "داعش" معبداً رومانياً بتدمر "جريمة حرب"

قالت منظمة التربية والعلم والثقافة التابعة للأمم المتحدة "يونسكو" اليوم الإثنين، إن تدمير تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، لمعبد روماني شهير في مدينة تدمير السورية، هو جريمة حرب استهدفت رمزا تاريخيا للتنوع في هذا البلد. وقال مأمون عبد الكريم المدير العام للآثار السورية، إن متشددي تنظيم الدولة الإسلامية فجروا يوم الأحد معبد بعل شمين أحد أهم المواقع في مدينة تدمر الأثرية بوسط سوريا. وقالت إيرينا بوكوفا المديرة العامة لليونسكو في بيان "مثل هذه الأفعال هي جرائم حرب ويجب محاسبة مرتكبيها عن أفعالهم"، واستهجنت أيضا قتل خالد الأسعد وهو عالم آثار يبلغ من العمر 82 عاما عمل على مدى أربعة عقود مديرا للآثار في تدمر. كان تنظيم الدولة الاسلامية الذي يسيطر على أجزاء من سوريا والعراق استولى على مدينة تدمر الأثرية في مايو، من القوات الحكومية، لكنه ترك في بادئ الأمر المواقع الأثرية دون أن يمسها بأذى.

411

| 24 أغسطس 2015

ثقافة وفنون alsharq
فتح حمامات باربرا الأثرية بألمانيا بعد إغلاقها 15 عاما

أعيد فتح حمامات باربرا الرومانية الأثرية في مدينة ترير بغرب ألمانيا أمام الزوار، وذلك بعد إغلاقها 15 عاما. ويمكن للزوار السير على جسر جديد للمشاة طوله 110 أمتار، لمشاهدة أطلال ثاني أكبر مجمع للاستحمام، مازال قائما، في الإمبراطورية الرومانية. وتقع الحمامات فوق الصخور بمسافة مترين ونصف المتر. ويشار إلى أن الحمامات مدرجة في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي. وقد تم تشييد مجمع حمامات باربرا في النصف الثاني من القرن الثاني، وتوجد بمدينة ترير 9 مواقع أخرى مدرجة في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، بينها 7 آثار يونانية. وتطلق ترير على نفسها لقب أقدم مدينة في ألمانيا، حيث أسسها الرومان منذ أكثر من 2000 عام، وكانت تحمل اسم أوجوستا تريفيروروم.

347

| 17 أغسطس 2015