اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الصحة العالمية تحذر من تصعيد القتال في المحافظة وصفت الحكومة اليمنية الوضع الإنساني في محافظة الحديدة بأنه كارثي، وناشدت المنظمات الأممية إلى تكثيف المساعدات الإغاثية لسكان المحافظة، حيث تدور مواجهات، أدت إلى نزوح أكثر من 121 ألف شخص. ودعا وزير الإدارة المحلية في الحكومة اليمنية، عبدالرقيب فتح -الذي يشغل أيضاً منصب رئيس اللجنة الإغاثية العليا (حكومية)- المنظمات الإغاثية والإنسانية التابعة للمنظمات الأممية، إلى التجاوب السريع مع احتياجات المواطنين. كما دعاها أيضاً إلى تكثيف المساعدات الإغاثية والإنسانية الشاملة إلى سكان محافظة الحديدة، وإغاثتهم في أماكن النزوح، ومدهم بالمواد الإغاثية والطبية والإيوائية اللازمة. وأدان الوزير اليمني ما وصفه باستمرار الإرهاب الممنهج الذي تمارسه ميليشيا الحوثي، بحق المدنيين بمحافظة الحديدة، وقصف المنشآت الصحية والخدمية والمدنية بالمحافظة، واستهداف خزانات المياه بمديرية التحيتا وزيادة معاناة سكان المحافظة. وأكد أن الوضع الإنساني في محافظة الحديدة كارثي. ومنذ 13 يونيو الجاري، تنفذ القوات الحكومية عملية عسكرية لتحرير الحديدة وميناءها الاستراتيجي على البحر الأحمر من الحوثيين، وسيطرت على المطار وعدة مواقع في المحافظة. من جهتها، حذرت منظمة الصحة العالمية من تصعيد القتال في محافظة الحديدة في اليمن، مشيرة إلى أن معدل سوء التغذية في المحافظة يعد الأعلى في البلاد. وقال السيد طارق ياسر فيتش المتحدث باسم المنظمة، في مؤتمر صحفي، إن معدل سوء التغذية الحاد في الحديدة يبلغ 25.2 بالمائة، منبهاً إلى أن تصاعد القتال يهدد 70 بالمائة من السكان المعتمدين على الإمدادات الحيوية التي تدخل عبر الميناء الذي يعد شريان حياة ليس فقط للمدينة ولكن لكل المحافظات الشمالية في البلاد. وأضاف أن 46 شخصاً قتلوا، وأصيب 328 بجروح في الحديدة في الفترة بين 13 يونيو الماضي حتى السابع من الشهر الجاري. وبدوره، قال فرحان حق المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إن المرافق الصحية المحلية في الحديدة سجلت 328 إصابة بالأمراض و46 حالة وفاة في المدينة خلال المدة ما بين 13 يونيو الماضي والسابع من يوليو الجاري. وأشار حق إلى أن الأوضاع بالحديدة قبل تصاعد النزاع كانت الأسوأ في العالم، وأكد أن ميناء المدينة يمثل طوق النجاة ليس للحديدة فحسب، بل لجميع المحافظات الشمالية. وخلفت الحرب عشرات آلاف القتلى والجرحى وثلاثة ملايين نازح داخليا، فضلاً عن تسببها في تفشي الأوبئة والفقر وانتشار المجاعة، وبات أكثر من 20 مليون شخص (80 % من السكان) بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق تقديرات أممية.
1314
| 12 يوليو 2018
السكان يعيشون وسط الأوبئة و بلا مياه صالحة للشرب يقف سالم تراب عند مدخل أحد الفصول في مدرسة أبي بكر الصديق، بحي عصر، غربي العاصمة صنعاء، وبجسد هزيل يتعلّق به طفله البالغ من العمر 4 أعوام، كان الطفل يلبس معطفًا شتويًا في فصل الصيف. بدا سالم، وكأنه يعض أصابع الندم، حين قرر النزوح من منزله في حي الربصة جنوبي مدينة الحديدة، ومنذ أسبوعين يعيش أوضاعًا صعبة في صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي. ومع هدوء وتيرة المعارك خلال الأسبوعين الماضيين، في ظل الحراك الدبلوماسي للأمم المتحدة عبر مبعوثها إلى اليمن، مارتن غريفيث، من أجل التوصل إلى حل يجنّب المدينة هجوم القوات الحكومية والتحالف العربي. وقال سالم للأناضول خدعونا.. فنزحنا .. وأضاف بأسى بالغ، ، أنه لو كان يعلم أن الأمور ستؤول إلى هذا الوضع، لكان قرر البقاء في منزله مع أطفاله الخمسة، وزوجته السادسة، وإنه لن يبقى في صنعاء إذا سنحت له فرصة العودة إلى منزله. وأضاف: كانت الأخبار تتحدث عن معارك شوارع وهجوم على الحديدة، أفزعونا وأجبرونا على مغادرة منازلنا دون مأوى، لكن حتى اليوم لم يحدث ما كنا نخشاه. وتحدث سالم عن معاناة طفلته الصغيرة سلوى التي تبلغ عاما وبضعة أشهر، وتعاني من مرض سوء التغذية، قائلًا: ما لقينا لها حليب من منظمات الإغاثة، وأنا ما أقدر اشتري لها، نحن مساكين وفقراء. وأشار إلى أن العشرات من النازحين أُصيبوا بالزكام، بسبب درجة الحرارة المنخفضة في العاصمة صنعاء، خصوصًا مع هطول الأمطار، إلا أن شبانا ينشطون في مبادرة خيرية، قدموا لهم ملابس شتوية مستخدمة تقيهم البرد. واعتاد سكان مدينة الحديدة على العيش في ظل مناخ حار، تصل درجة الحرارة فيها إلى نحو 40 درجة مئوية. دون مأوى تقول إحصائيات محلية، إن 7 آلاف و700 أسرة نزحت من الحديدة إلى صنعاء، أي ما يقارب 40 ألف نازح من ضمن 121 ألف نازح، أجبروا على النزوح جراء المعارك الدائرة في الحديدة والساحل الغربي، حسب بيانات للأمم المتحدة. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في اليمن، إن النزوح من محافظة الحديدة لا يزال مستمرًا، والشركاء المحليون تحققوا من نزوح أكثر من 17 ألفا و350 أسرة، (أي أكثر من 121 ألف شخص) منذ الأول من يونيو الماضي. وفي ظل النزوح، قلت الوحدات السكنية المعروضة للإيجار في صنعاء، وارتفع إيجار المتوفر منها بشكل مضاعف. ويتهم النازحون ملاك العقارات باستغلال أزمتهم الإنسانية، ودفعهم في نهاية المطاف إلى السكن في الحوانيت الصغيرة. وأحد هؤلاء، صدام علي محمد الذي يسكن مع زوجته وطفليه في حانوت صغير بحي الحصبة وسط صنعاء، فيما لجأ شقيقه إلى بدروم (مأوى تحت الأرض للسُّكنى أو التَّخزين) أرضي في أطراف المدينة الشرقية، ضمن 4 أسر نازحة. لكن أسرة الشقيقين، تسكنان في أماكن دون حمامات أو صرف صحي، ويضطرون للجوء إلى المساجد. وكان نشطاء دعوا في مواقع التواصل الاجتماعي إلى فتح المساجد أمام النازحين، وتوفير مأوى وسكن لهم، بدلًا أن تُكرّس للدعاوي الطائفية والاقتتال في بلد منهك بالحرب منذ أربعة أعوام. لم يقدموا لنا شيئًا لكن النازحين يُجمعون على أن المنظمات الدولية، والتابعة للأمم المتحدة بالإضافة إلى سلطات جماعة الحوثي تخلت عنهم، ولم تقدم لهم المساعدات الإغاثية والإيوائية في المدرسة التي تقف على رابية غربي المدينة. بالقرب من عمود العلم المهترئ في ساحة المدرسة، تطرق ابتسام برأسها على كيس يلملم ملابسها، وكانت إدارة النازحين في المدرسة قد وعدتها بأنها ستسمح لها بتقاسم أحد الفصول الدراسية مع أسرة نازحة. وبكلمات غاضبة قالت للأناضول، إنها لم تلاقِ ما وعدوه بها حين أوصلتها منظمة محلية تنشط في الإغاثة، في المدرسة، مضيفة: أحضروا لنا فُرش مقطعة، وطرابيل (أغطية لنصب الخيام) ممزقة وأكل لا يستساغ. لكن تقرير الأمم المتحدة، قال إنه تم تقديم المساعدة لأكثر من عشرة آلاف أسرة نازحة (ما يعادل 80 ألف شخص) بالغذاء، ومستلزمات الطوارئ، وغيرها من أشكال الدعم المنقذة للحياة. نتمنى العودة يُحاول النازحون العودة إلى منازلهم في مدينة الحديدة، إثر معاناتهم الكبيرة، لكن افتقارهم لقيمة المواصلات التي ارتفعت أسعارها أيضًا إلى الضعف، حال دون ذلك. بكلمات تعبر عن حسرته، مضى سالم تراب قائلًا: نحن منتهكون في بلادنا، أتمنى أن أعود لمنزلي، وليحدث ما يحدث، لن يكون أقسى مما لاقيناه، وإذا جاء الموت فالموت في منازلنا أعز. وقال جاره في السكن بالفصل الدراسي الآخر عبده قاسم، لا نريد شيئًا، نريدهم أن يساعدونا في العودة إلى منازلنا في الحديدة. لكن آخرين من النازحين يخشون انقطاع المياه في المدينة حال عودتهم. بدورها، قالت ابتسام محمد، وهي إحدى النازحات: نتمنى العودة، لكن المشكلة في الماء، من أين نعيش بلا ماء في ظل ارتفاع درجة الحرارة، والخوف من عودة تفشي الأوبئة والأمراض.
571
| 11 يوليو 2018
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف اليوم أنها تمكنت من إنقاذ حياة أكثر من 16 ألف طفل مصاب بسوء التغذية في محافظة الحديدة غربي اليمن. وذكرت المنظمة في بيان صحفي أن الفريق التابع لها في اليمن تمكن من إنقاذ حياة 16,289 طفل ممن يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد في محافظة الحديدة غربي اليمن خلال النصف الأول من هذا العام رغم كل المعوقات. وقالت إن الأوضاع الصحية في محافظة الحديدة هي الأسوأ على مستوى البلد كما تعاني من أعلى معدلات سوء التغذية في اليمن.وأكدت يونيسيف أن هناك 400 ألف طفل يعاني من سوء التغذية الحاد الشديد في مختلف محافظات البلاد، لافتة إلى أنها مستمرة في العمل من أجل إنقاذ المزيد من الأطفال. يذكر أن محافظة الحديدة اليمنية تعاني من أوضاع إنسانية أكثر سوءا بسبب اقتراب المواجهات المسلحة من مشارف المدينة، والتي أجبرت نحو 120 ألف شخص على التشرد والنزوح بحسب تقارير الأمم المتحدة.
500
| 09 يوليو 2018
أعلنت الإمارات، زيادة فترة التجنيد الإجباري في صفوف قواتها المسلحة من 12 شهراً إلى 16، وذلك بعد 3 أعوام من مشاركة قواتها في التحالف العربي الذي يخوض حرباً في اليمن. وقالت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام)، إن القيادة العامة للقوات المسلحة أعلنت زيادة المدة القانونية للخدمة الوطنية للمواطنين الذكور من حملة شهادة الثاني عشر (الثانوية العامة) وما فوق، لتصبح 16 شهراً بدلاً من 12 شهراً. وهذه هي الزيادة الثانية منذ إقرار قانون الخدمة الإلزامية في البلاد 2014، إذ رفعت أبوظبي في مارس 2016 (بعد عام من بدء حرب اليمن)، المدة من 9 أشهر إلى 12، قبل أن تعلن اليوم زيادتها مجدداً إلى 16 شهراً. ويسري القانون على الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عاماً من ذوي اللياقة الطبية، مع إقرار عقوبة السجن مدة لا تزيد على عام، والغرامة لمن يتخلف طوعاً عن الخدمة. والإمارات هي ثاني أكبر دول التحالف من حيث عدد القوة العسكرية المشاركة، وتحتل أجزاءً من جنوبي اليمن وشرقيه، وتسيطر على موانئ استراتيجية. وتشرف أبوظبي بشكل رئيسي على الملف العسكري والأمني في المحافظات الجنوبية والشرقية المحررة من الحوثيين، منذ منتصف 2015. وتواجه الإمارات اتهامات تصاعدت حدتها مؤخراً، بالعمل على إضعاف سلطة الحكومة الشرعية في المناطق التي يفترض أنها خاضعة لها، وامتلاك أهداف خفية في اليمن، وإنشاء جيوش مناطقية خارج مظلة الشرعية.
2656
| 09 يوليو 2018
جدد عيدروس الزبيدي، رئيس ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي والمدعوم من الإمارات تمسكه بخيار الكفاح المسلح لتحقيق انفصال جنوب اليمن عن شماله. ونقل الموقع بوست عن الزبيدي في كلمة له اليوم، في مناسبة تأبين القائد السابق لقوات الشرطة العسكرية في الضالع قوله: نجدد تمسكنا بأهداف قوات المقاومة الجنوبية - وهي جناح مسلح أنشأه الزبيدي في 2007 - المتمثلة في استكمال مهام تحرير القرار السياسي وتحقيق الاستقلال وإقامة الدولة الجنوبية الفيدرالية المستقلة. ومنذ 2007م يطالب الحراك السلمي الجنوبي بانفصال جنوب اليمن عن شماله، وأقام العديد من المظاهرات والاحتجاجات السلمية، غير أن القيادي في الحراك الجنوبي عيدروس الزبيدي المنحدر من محافظة الضالع جنوب اليمن، قام بتشكيل جناح عسكري مسلح وقام بتدريب الآلاف لذات الغرض الذي ينادي به الحراك السلمي الجنوبي. وبرغم قرار الرئيس عبدربه منصور هادي بدمج المقاومة في صفوف الجيش الوطني وقوات الأمن، فلا يزال الزبيدي يحتفظ بجناحه المسلح برغم دمج بعض أفراده في صفوف الجيش. وتحظى المعسكرات والوحدات العسكرية التابعة له بدغم كبير في السلاح والمال من قبل دولة الإمارات العضو في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
533
| 07 يوليو 2018
اقتحمت القوات الحكومية في اليمن، امس مركز مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة غربي البلاد. وقال مصدر في قيادة ألوية العمالقة التابعة للقوات الحكومية، طالباً عدم الكشف عن اسمه، للأناضول، إن قواته تمكنت امس من اقتحام مركز مديرية التحيتا، والسيطرة على أجزاء واسعة من المدينة. وأضاف أنها تجري عمليات تمشيط في مركز المديرية، فيما لاتزال تخوض معارك عنيفة لاستكمال السيطرة على كامل المديرية. وأشار المصدر إلى مقتل العشرات من مسلحي الحوثي، دون تفاصيل عن الضحايا في صفوف قواته. وتبعد مديرية التحيتا، نحو 11 كيلو مترا عن مدينة زبيد ثاني أكبر مدن محافظة الحديدة. وتحاول القوات الحكومية التقدم باتجاه الشرق من الطريق الساحلي الذي سيطرت عليه منتصف الشهر الجاري، بغية تأمين القوات الحكومية والمقاومة المتقدمة في مدينة الحديدة. وبحسب المعطيات العسكرية، فقد أجرت القوات الحكومية تغييراً في خططها، فبعد ان كانت تسعى لتأمين الخط الساحلي فقط بغية الوصول للحديدة، أصبحت تتوغل شرقاً في مديريات المحافظة. وتهدف القوات الحكومية من هذا التوغل إلى تأمين الخط الساحلي من هجمات الحوثيين الذين يسعون لقطع طرق إمداد القوات الحكومية القادمة من محافظة عدن جنوبي البلاد، بحسب مراقبين.
495
| 07 يوليو 2018
مساحة إعلانية
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
34808
| 23 سبتمبر 2025
أهابت وزارة العمل بجميع المنشآت ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة في ظل الظروف الجوية الاستثنائية المتوقعة. كما أكدت الوزارة عبر حسابها بمنصة اكس،...
6668
| 24 سبتمبر 2025
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بإعدام الخادمة الفلبينية المتهمة بقتل طفل مخدومها الرضيع بأن وضعته داخل الغسالة، وذلك بعد ثبوت تقرير الطب النفسي...
3714
| 24 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
3394
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن تنفيذ إغلاق كامل لنفق تقاطع غرافة الريان على شارع خليفة أمام الحركة المرورية القادمة من غرافة الريان...
1816
| 23 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
1784
| 25 سبتمبر 2025
شهد مقر الأمم المتحدة حادثة طريفة، اليوم الثلاثاء، إذ أظهر مقطع “فيديو” متداول توقف السلم المتحرك الكهربائي فجأة فور صعود الرئيس الأمريكي دونالد...
1692
| 23 سبتمبر 2025