نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي اليوم الخميس إن بلاده ستشارك في إجتماع مرتقب في الدوحة بين المنتجين من منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" ومن خارجها.وقال المزروعي على حسابه على موقع تويتر "تلقينا دعوة للمشاركة في إجتماع الدوحة بين أعضاء منظمة أوبك والمصدرين من خارجها بتاريخ 17 أبريل وأكدنا مشاركتنا في الاجتماع".ويبحث منتجو النفط خلال الإجتماع توقيع اتفاق دولي لتثبيت الإنتاج لدعم الأسعار.
198
| 24 مارس 2016
أكد وزير النفط العراقي عادل عبد المهدي، مساء اليوم الخميس، تعليق مشاركته في اجتماعات الحكومة وتكليف أحد مساعديه بتولي مهامه في الوزارة. وبحسب صفحة الوزير على موقع فيسبوك، فقد كلف فياض نعمة نائب وزير النفط بإدارة دفة العمل في الوزارة، لحين تصويت البرلمان على طلب قبول استقالته الذي قدمه الصيف الماضي. يأتي ذلك بعد أن أعلن رئيس الوزراء حيدر العبادي الشهر الماضي، عن خطة لإصلاح الحكومة وإحلال الوزراء بخبراء تكنوقراط ليس لهم انتماءات إلى الأحزاب السياسية من أجل محاربة الفساد المتفشي. والعراق عضو بمنظمة أوبك يملك أحد أضخم الاحتياطيات النفطية في العالم، وجاء في المركز 161 بين 168 بلدا في مؤشر مدركات الفساد لعام 2015 الذي تصدره منظمة الشفافية الدولية.
355
| 24 مارس 2016
هبطت أسعار النفط بما يصل إلى 4%، اليوم الأربعاء، دافعة الخام الأمريكي ليغلق دون مستوى 40 دولارا للبرميل، بعد بيانات حكومية أظهرت قفزة رفعت مخزونات النفط في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي مرتفع للأسبوع السادس على التوالي. وتضرر النفط أيضا من ضعف أسواق الأسهم العالمية وصعود الدولار، وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية اليوم، إن مخزونات الخام التجارية قفزت 9.4 مليون برميل الأسبوع الماضي أو ثلاثة أضعاف الزيادة التي توقعها محللون في استطلاع لرويترز والبالغة 3.1 مليون برميل. وهبطت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 1.66 دولار أو ما يعادل 4.0% لتسجل عند التسوية في بورصة نايمكس 39.79 دولار للبرميل، وهذا هو أكبر هبوط في يوم واحد للعقود لأقرب استحقاق في الخام الأمريكي منذ 11 فبراير عندما هوت إلى أدنى مستوى في 12 عاما عند 26.05 دولار. وأغلقت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت منخفضة 1.32 دولار أو 3.2% إلى 40.47 دولار.
212
| 23 مارس 2016
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء، في تعاملات هزيلة قبل عطلة، وقادت أسهم شركات التعدين والنفط التراجع مع ضعف أسعار السلع الأولية، بينما حقق سهم بنك كريدي سويس أداء أفضل من قطاع البنوك بعدما قال البنك السويسري إنه أجرى مزيدا من الخفض في النفقات. وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى منخفضا 0.11% إلى 1336.70 نقطة، بينما هبط مؤشر يورو ستوكس 50 للأسهم القيادية في منطقة اليورو 0.3%. وانخفض مؤشر قطاع الموارد الأساسية الأوروبي 2.1% مسجلا أكبر تراجع بين القطاعات مع هبوط أسعار المعادن، بعد صعود الدولار بفعل تعليقات مؤيدة لرفع أسعار الفائدة من صناع السياسة في الاحتياطي الاتحادي. ودفع هبوط أسعار النفط مؤشر قطاع الطاقة الأوروبي للتراجع 1.6%، وأغلق مؤشر قطاع السفر والترفيه الأوروبي بلا تغير يذكر بعدما هبط 1.8% أمس الثلاثاء بعد هجمات بروكسل. وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فايننشال تايمز البريطاني 0.1% ومؤشر داكس الألماني 0.3%، بينما تراجع مؤشر كاك الفرنسي 0.2%.
213
| 23 مارس 2016
ناقشت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي السنوي الخامس عشر لمنظمة إقتصاديي الشرق الأوسط، الذي يستضيفه معهد الدوحة للدراسات العليا، أسباب نجاح دول في سياساتها الإقتصادية والإجتماعية وتمكنها في فترة وجيزة من الإرتقاء بمستويات الدخل، وأسباب فشل دول أخرى في تحقيق أهدافها الإقتصادية والتنموية. وفي كلمة إفتتاحية، أكد السيد حسن يوسف علي، رئيس مؤتمر إقتصاديي الشرق الاوسط، على ضرورة تنويع الدول لإقتصادها بهدف درء المخاطر الناتجة عن تراجع أسعار النفط العالمية، مشيراً إلى ان هذا التراجع كان له تأثير على الموارد المالية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مما أدى إلى خفض النفقات لدى العديد من تلك الدول، التي شهدت عجزاً في موازناتها نتيجة تراجع أسعار النفط. وقال إن الفائض المالي الذي سجلته دول التعاون في السابق يمكن أن يلعب دوره في الوقت الحالي للحد من التأثير على برامجها ومشاريعها التنموية، ولفت إلى أن هذا التأثير سيتفاقم في حال تواصل إنخفاض الأسعار لفترة طويلة وهو ما يستدعي اتخاذ تدابير لتغيير الهيكلة الإقتصادية لتتماشى مع الوضع الجديد للإقتصاد والتي يجب اتخاذها في السياسات الحالية، وليس المستقبلية. وأشار إلى أن الوضع الإقتصادي في قطر افضل من غيره في البلدان الأخرى نظرا لوفرة الإحتياطي، وبفعل ما تتبعه الدولة من سياسات اقتصادية صحيحة من خلال تزايد الإعتماد على القطاع الخاص، ودفع رواد الأعمال للمساهمة في التنمية الإقتصادية بشكل أكثر فاعلية، الى جانب العمل على رفع الكفاءة في القطاع الحكومي، الأمر الذي من شأنه أن ينعكس إيجاباً على مجال التنمية ويوسع معدلات النمو المحلي.وقال إن السعر العادل لبرميل النفط يختلف من دولة لأخرى بحسب إختلاف تكلفة الإنتاج، وأن إنخفاض أسعار النفط أدى إلى خروج بعض المنتجين الحديّثِين الذين كانوا ينتجون بتكلفة عالية جدا، حيث كانت تكلفة انتاج النفط الصخري في أمريكا وكندا تربو على 50 دولاراً للبرميل، مما أدى إلى خروج بعد اللاعبين، الأمر الذي أدى إلى تقليل العرض، وهو ما يدعو للتنبؤ بوجود ارتفاع في أسعار النفط خلال السنتين المقبلتين، متوقعا أن يكون هناك ارتفاعا بنهاية العام ولكنه غير كبير. من جانبه، ثمن السيد ياسر سليمان مالي رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا بالوكالة، انعقاد المؤتمر الدولي السنوي الخامس عشر لمنظمة اقتصاديي الشرق الأوسط الذي يناقش موضوعات تتصل بصناعة النفط الصخري وأثره على أسعار النفط، والعلاقة بين عدد منصات النفط وإنتاجه وأسعاره، وكذلك تأثير هبوط أسعار النفط على الأسواق المالية في المنطقة وأسعار الصرف، وعلى أسواق السلع والعمل وأسواق رأس المال. وأضاف أن التنوع والتكامل في مواضيع المؤتمر يؤكد أهمية علم الاقتصاد وممارسته في حياة المجتمعات.. مشيدا في هذا الصدد بما يقدمه معهد الدوحة للدراسات العليا من بحوث علمية تشمل كل تلك التخصصات، التي ستنعكس على التنمية في المجتمع، وسعي المعهد إلى تكوين أجيال ناجحة تؤمن بدورها في بناء مجتمعها. من جهته أكد المفكر الاقتصادي جيمس روبنسون الأستاذ السابق بجامعة هارفارد والذي يعمل حاليا أستاذا للسياسة العامة في كلية هاريس بجامعة شيكاغو، أن المؤسسات السياسية والاقتصادية هي أساس نجاح الدول الاقتصادي أو فشله. واستبعد خلال محاضرة قدمها اليوم ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الخامس عشر لمنظمة اقتصاديي الشرق الأوسط والذي يستضيفه معهد الدوحة للدراسات العليا، أن تكون الثقافة أو المناخ أو الجغرافيا قادرة لوحدها على تفسير التفاوت الاقتصادي والصحي والاجتماعي عبر العالم.ونبه المفكر الاقتصادي جيمس روبنسون الأستاذ السابق بجامعة هارفارد والذي يعمل حاليا أستاذا للسياسة العامة في كلية هاريس بجامعة شيكاغو، إلى ضرورة بناء دول العالم حكومات قوية وتوفير حوافز حقيقية للاستثمار وتعزيز دور المؤسسات وتأسيس بنية تحتية سليمة حتى تتمكن من تحقيق الرخاء الاقتصادي لشعوبها. وتطرق خلال محاضرته المستمدة من كتابه الشهير "لماذا تفشل الأمم"، إلى أسباب فشل ونجاح السياسات الاقتصادية والاجتماعية بين البلدان المختلفة واستحضر أمثلة قارن من خلالها أداء الدول ودورها في نهضة مواطنيها أو تخلفهم عن بقية الأمم. وناقش روبنسون، من خلال الكتاب الذي يعتبر خلاصة 15 سنة من العمل البحثي في أسباب نجاح وفشل الدول في تنمية شعوبها، الكيفية التي تحدد فيها مؤسسات سياسية واقتصادية من صنع الإنسان الفجوات العالمية في مجال ثنائيات الثروة والفقر، الصحة والمرض، الغذاء والمجاعة. وفي معرض حديثه عن أسباب النجاح، لفت روبنسون إلى نموذج شبه الجزيرة الكورية للدلالة على أهمية وجود مؤسسات سياسية واقتصادية من صنع الإنسان في تحقيق الازدهار الاقتصادي، وبالمقارنة بين الكوريتين الجنوبية والشمالية، قال إنهما انفصلتا قبل نحو 60 عاما فقط، ومع ذلك تطورتا في اتجاهين مختلفين بحيث أصبحت الأولى بلدا متقدما اليوم، بينما لم تحظ الثانية بنفس القدر من التنمية. واستعرض في مدخل لمناقشة المؤسسات السياسية، أمثلة من بريطانيا في القرن السابع عشر وجنوب إفريقيا في حقبة ما بعد نظام الأبارتايد العنصري، منبها إلى أنه في كل حالة، انتهج كلا البلدين نفس النموذج، مع فارق أن جنوب إفريقيا، على وجه الخصوص، بدأت جهدا طويل الأمد منذ العام 1976 لتوسيع السلطة وخلق مؤسسات شاملة للجميع.
1299
| 23 مارس 2016
أكد الأمين العام لمنظمة "أوبك" عبدالله البدري، أن عدم مشاركة إيران في تجميد إنتاج النفط "غير مؤثر"، لافتا إلى أن المنظمة، تراقب نتائج اتفاق تجميد الإنتاج بين المنتجين، رغم أنها غير مشتركة فيه. ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية، في عددها اليوم الأربعاء، عن البدري، قوله إن نظرة "أوبك" لاجتماع الدوحة أنه سيكون ناجحا. وأشار الأمين العام لمنظمة "أوبك"، أن ما يقارب 16 منتجا تشارك في مؤتمر الدوحة في الـ17 من أبريل المقبل، مضيفا أن "وضع إيران استثنائي ولها الخيار في المشاركة"، معربا عن أمله أن تشارك في المستقبل في اتفاق المنتجين لاستقرار الأسواق. وتحفظ البدري، على التعليق بشأن لقاء جمعه مع الاتحاد الأوروبي، وقال فيها إن "المنظمة وحدها لن تستطيع إعادة التوازن للسوق النفطية، وإن أسعار النفط قد وصلت إلى القاع.. ونأمل أن تكون قد بدأت التعافي".
193
| 23 مارس 2016
افتتح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، أعمال المؤتمر الدولي السنوي الخامس عشر لمنظمة اقتصاديي الشرق الأوسط، الذي يستضيفه معهد الدوحة للدراسات العليا ويستمر ثلاثة أيام. ويتناول المؤتمر الذي يعقد في فندق الريتز كارلتون، تحت عنوان "تأثير أسعار النفط على النمو الاقتصادي والتنمية في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، تأثير الصدمات النفطية على النمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأثر أسعار النفط على التنمية الاقتصادية والكيفية التي تتفاعل بها التنمية الاقتصادية مع أسعار النفط في ظل ظروف السوق المختلفة. ويناقش المؤتمر موضوعات تتصل بصناعة النفط الصخري وأثره على أسعار النفط، والعلاقة بين عدد منصات النفط وإنتاجه وأسعاره، وكذلك تأثير هبوط أسعار النفط على الأسواق المالية في المنطقة وأسعار الصرف، وعلى أسواق السلع والعمل وأسواق رأس المال. ويعقد على هامش المؤتمر، العديد من الندوات التي تختص بتأثير أسعار النفط على السياسات النقدية والمالية وتأثير أسعار النفط على التوجه العالمي، حيث يناقش عدد من الخبراء الاقتصاديين، تلك المواضيع ضمن أربعة محاور، إضافة إلى الندوة النهائية التي ستكون بمثابة ملخص للمؤتمر الذي يتضمن أكثر من 80 ورقة بحثية تم تقديمها من قبل 110 اقتصاديين، تدور جميعها حول اقتصاديات الشرق الأوسط، ويركز جزء كبير منها على موضوع النفط، إلى جانب أوراق بحثية تتعلق باقتصاديات التعليم والعمل.
248
| 23 مارس 2016
انخفضت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، بعد أن أظهرت بيانات ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي بوتيرة فاقت التوقعات. وبحلول الساعة 0628 بتوقيت جرينتش، هبط سعر الخام في العقود الأمريكية الآجلة استحقاق شهر 44 سنتا إلى 41.01 دولار للبرميل. وكان الخام بلغ أعلى مستوى له في 2016 في الجلسة السابقة عند 41.90 دولار للبرميل قبل أن يغلق عند 41.45 دولار للبرميل. وتعافى الخام بأكثر من 50% منذ أن بلغ أدنى مستوى له منذ 2003 في فبراير الماضي. أما خام برنت، فقد نزل 40 سنتا إلى 41.39 دولار للبرميل بعد تسجيل مكاسب في الجلسة السابقة التي أغلقها عند 41.79 دولار للبرميل. وارتفع برنت أيضا أكثر من 50% منذ أن بلغ أدنى مستوياته في عدة سنوات في يناير الماضي عند 27.10 دولار للبرميل.
235
| 23 مارس 2016
تراجع الخام الأمريكي من أعلى مستوى له هذا العام مع إغلاق أسعار النفط على ارتفاع طفيف اليوم الثلاثاء، بعد تفجيرات دموية في بروكسل، حاذية حذو تعافي بورصة وول ستريت قبل بيانات للمخزونات البترولية في الولايات المتحدة. وارتدت أسواق الأسهم العالمية عن خسائرها، بينما تراجع الذهب والسندات الحكومية عن المستويات المرتفعة التي قفزا إليها في أعقاب هجمات في مطار بروكسل وقطار للمترو نفذها تنظيم الدولة الإسلامية، وأودت بحياة ما لا يقل عن 30 شخصا. وأنهت عقود خام القياس الدولي مزيج برنت لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 25 سنتا أو ما يعادل 0.60% لتسجل عند التسوية 41.79 دولار، بعد أن تعافت من أدنى مستوى لها في الجلسة عند 40.97 دولار. وأغلقت عقود الخام الأمريكي منخفضة 7 سنتات أو 0.17% إلى 41.45 دولار للبرميل، بعد أن هبطت في وقت سابق من الجلسة إلى 40.77 دولار.
284
| 22 مارس 2016
وجهت دولة قطر الدعوة رسميا إلى جميع الدول الأعضاء بمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" ، بالإضافة إلى الدول المنتجة الرئيسية من خارج المنظمة، لحضور الاجتماع الذي تقرر عقده بالدوحة يوم الأحد الموافق 17 من شهر أبريل المقبل. وأوضح بيان صحفي صادر عن وزارة الطاقة والصناعة اليوم ، أنه تم التأكيد بالدعوة على أن الحاجة أصبحت ملحة لإعادة التوازن إلى السوق والتعافي إلى الاقتصاد العالمي، وأن الهدف من عقد الاجتماع هو اتفاق الدول المنتجة للنفط على تجميد انتاجها من النفط عند مستويات شهر يناير 2016 ، بهدف الحد من الفائض في المخزون العالمي بما يخدم مصالح جميع الأطراف المعنية. وكان سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، قد صرح الأسبوع الماضي بأن اجتماعا سيعقد في مدينة الدوحة في 17 من شهر أبريل بمشاركة عدد من الدول الأعضاء بمنظمة أوبك ومن الدول المنتجة الرئيسية من خارجها. وأكد سعادته أن عدد الدول التي أبدت تأييدها لمبادرة تجميد الإنتاج بلغ حتى ذلك الوقت حوالي 15 دولة من داخل أوبك ومن خارجها، تنتج فيما بينها ما يقارب 73 بالمائة من الإنتاج العالمي.
337
| 22 مارس 2016
قال السيد فاوستو هريرا نيكولالدي، وزير المالية في جمهورية الإكوادور، إن جميع الإستثمارات في بلاده مفتوحة أمام الإستثمارات الأجنبية عامة والقطرية خاصة، مشيرًا إلى وجود فرص إستثمارية في القطاع السياحي والمناجم، والطاقة، والزراعة على أساس المصلحة المشتركة بين البلدين.وكشف نيكولالدي في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بالسفارة الإكوادورية، بحضور السفير السيد قبلان أبي صعب، عن مفاوضات تجريها شركة هينتي اويل المملوكة لمجموعة قطرية للحصول على حق إمتياز إدارة وتطوير حقلين نفطيين في جمهورية الإكوادور بحجم إستثمارات تتجاوز 2 مليار دولار، وأشار إلى أن تلك الشركة تدير وتطور الآن حقلاً ضخماً في الإكوادور بنجاح بالغ، وإذا ما نجحت المفاوضات يصبح عدد الحقول التي تديرها هناك 3 حقول نفطية.وشدد وزير المالية على عمق العلاقات بين البلدين والتي ترجمتها الزيارات المتبادلة بين قيادات قطر والأكوادور، مشيرًا إلى الفرص الحقيقية لتطوير هذه العلاقات وتنميتها في المستقبل والارتقاء بها إلى مستوى استراتيجي، خاصة أن البلدين ينتميان إلى منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك". وقال نيكولالدي، إن الجولة التي قادته إلى الدوحة والتي سبقتها زيارة للجزائر تأتي في إطار المشاورات من أجل إدخال تعديلات على النظام الأساسي لصندوق الأوبك للتنمية الدولية "أوفيد"، قائلا: لقد تباحثت مع سعادة علي شريف العمادي وزير المالية القطري موضوع إدخال بعض التعديلات على الصندوق". ندعم مبادرة الدوحة بتجميد إنتاج النفط وسنشارك في اجتماع 17 أبريل وأشار إلى أن أوبك من خلال الصندوق يمكن أن تلعب دوراً أكبر وأكثر فاعلية في تمويل مشاريع بعض الدول العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط خاصة تلك الدول التي لا تتمتع بإيرادات عالية من النفط، وذلك ضمن شروط مقبولة.وشدد المسؤول الإكوادوري على دعم بلاده للمقترح الذي انبثق على إجتماع الرباعي الذي انعقد في قطر والقاضي بتجميد مستويات الإنتاج عند شهر يناير الماضي لمواجهة التراجع الحاصل في أسعار النفط في الأسواق العالمية، قائلا:"نحن ندعم بوصفنا عضواً في منظمة أوبك لقرار الذي توصل إليه الرباعي في اجتماع الدوحة ونتطلع لإجتماع 17 أبريل القادم في قطر والذي يجمع الدول المنتجة للنفط المنضوية تحت أوبك والدول المنتجة خارجها لبحث آخر التطورات الحاصلة في سوق النفط العالمية وإقرار الإتفاق الحاصل في اجتماع الدوحة".وقال إن ما تم التوصل إليه في إجتماع الدوحة يمكن أن يكون مرحلة أولى بين الدول المنتجة للوصول في مرحلة ثانية لتخفيض في الإنتاج خاصة، وأن هناك شبه اتفاق بين مختلف الأطراف لوقف تراجع أسعار النفط.ولفت وزير المالية الأكوادوري إلى أن موقف بلاده واضح وهو يدفع في إتجاه الخروج في اجتماع 17 أبريل القادم بقرار تخفيض خفض الإنتاج إذا اقتضى الأمر ذلك بهدف إعادة مستوى الأسعار إلى معدلات طبيعة تضمن مصلحة الدول المنتجة والمستهلكة. وقال إن إرتفاع أسعار النفط لا يخدم الدول المستهلكة على المدى المتوسط والبعيد، حيث سيؤدي تراجع السعر إلى انخفاض في الإستثمارات وبالتالي إرتفاعها في المستقبل.وحول تحصل دول أوبك على ضمانات الكافية من الدول النفطية غير التابعة لأوبك قبل الذهاب إلى إجتماع 17 أبريل القادم، أكد وزير المالية الأكوادوري أنه يجب توفير حسن النية بين مختلف الدول المنتجة من أجل تحقيق نتائج إيجابية، خاصة أن وضعية السوق اليوم مختلفة تماما عن وضعية السوق في السنوات الماضية، مضيفاً : "أعتقد أن الجميع سيحترمون الاتفاقيات".وأوضح أن بلاده ستركز في الفترة القادمة على إقتصاد المعرفة بهدف التقليل من الإعتماد على النفط بوصفه مصدراً ناضباً وأن الإقتصاد المبني على المعرفة متجدد ويحقق نسب نمو عالية.وإعتبر وزير المالية الإكوادوري أن السعر العادل للنفط في الأسواق العالمية يمكن أن يتراوح بين 40-45 دولارا، مشيرًا إلى أنه تم ضبط موازنة بلاده بسعر مرجعي للنفط بقيمة 35 دولاراً في مرحلة أولى وتمت مراجعته إلى 25 دولاراً.
295
| 21 مارس 2016
قال تقرير اقتصادي متخصص اليوم الإثنين، إن التكامل الاقتصادي بين دول مجلس التعاون الخليجي يمكن أن يعزز الناتج المحلي الإجمالي لها بنسبة 3.4% أو بنحو 36 مليار دولار أمريكي. وأضاف تقرير أعلنته "إرنست ويونج" (غير حكومية) في مؤتمر صحفي عقد في دبي إن المنافع ستعود على دول الخليج الستة كافّة، إلا أن أكبر المكاسب ستكون لصالح الإمارات والسعودية والبحرين وعُمان، وستستحوذ الدول الأربعة هذه على زيادة في الناتج المحلي تتراوح بين 3.5 و4.1%. ويضم مجلس التعاون لدول الخليج العربية - التي تعتمد بشكل كبير علي عائدات النفط في تمويل إيرادات موازناتها - كلا من السعودية، والإمارات، والكويت، والبحرين، وقطر، وسلطنة عمان. وبين التقرير، أنه في حال قررت دول مجلس التعاون الخليجي أن تصبح سوقاً واحدة بدلاً من ستة أسواق منفصلة، فإنها مجتمعةً ستغدو مباشرةً تاسع أكبر اقتصاد في العالم بحجم يماثل الاقتصاد الكندي والروسي ويقارب حجم الاقتصاد الهندي. وتابع تقرير "إرنست ويونج" الذي جاء بعنوان قوة التكامل، "إذا حافظ الاقتصاد الخليجي الناشيء على معدل نمو سنوي قدره 3.2% خلال السنوات الـ 15 القادمة، فمن الممكن أن يصبح سادس أكبر اقتصاد في العالم بحلول عام 2030، وبذلك يكون قد اقترب من حجم الاقتصاد الياباني". و"إرنست ويونج" التي تتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا لها، شركة عالمية متخصصة في مجال التدقيق المالي والاستشارات الضريبية. وقال جيرارد جالاجر، الشريك المسؤول عن الخدمات الاستشارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى الشركة خلال المؤتمر، "تواجه حكومات الخليج لحظة حاسمة، فمع انخفاض أسعار النفط عليها التسريع في إيجاد محفزات نمو جديدة لا تعتمد على العائدات النفطية". وتابع جالاجر، "تسعى الحكومات الخليجية حالياً في النظر إلى خيارات جديدة واتخاذ قرارات مثل الانفتاح على المستثمرين الأجانب ورفع الدعم وفرض الضرائب وترشيد الإنفاق وتخفيض عدد الوظائف في القطاع العام". وأضاف أنه "من الملاحظ على المؤشرات بأن هناك تغيير جدي قد بدأ فعلياً.. ويمكن لهذه الإصلاحات أن تكون أقل تعطيلا وأكثر فعالية كجزء من حملة أوسع نحو تنشيط وتحديث التوجه لفكرة السوق الخليجية الموحدة. وتابع التقرير، "قد يساهم قيام سوق موحّدة تعمل بكامل طاقتها في تقليل التكاليف العامة للتجارة في دول مجلس التعاون الخليجي، وتعزيز الإنتاجية وتحقيق مستويات أعلى في التجارة البينية بين تلك الدول" وأضاف أن الأثر الأكبر فسيكون في تعزيز مستويات الإنتاجية على المدى البعيد عن طريق زيادة المنافسة في القطاع الخاص وجذب مستويات عالية من الاستثمار الأجنبي وإنشاء مؤسسات أكثر إنسيابية وفعالية ذات مستوى عالمي".
336
| 21 مارس 2016
ارتفع معدل التضخم في السعودية على أساس سنوي إلى 4.2% خلال شهر فبراير الماضي، مقابل 2.3% في ديسمبر 2015، فيما تراجع عن مستوياته خلال يناير 2016، البالغة 4.3%. وأظهرت بيانات مصلحة الاحصاءات العامة والمعلومات السعودية (حكومية) المنشورة على موقعها الإلكتروني اليوم الإثنين، أن الرقم القياسي العام لتكاليف المعيشة ارتفع خلال فبراير الماضي إلى 137 نقطة، مقابل 131.5 نقطة في فبراير 2015. وبلغ متوسط معدل التضخم خلال العام الماضي 2.2% مقابل 2.7% خلال عام 2014، و3.5% خلال 2013. ومستوى 2015 هو الأقل منذ تعديل سنة الأساس في 2007. وكان أعلى معدل للتضخم في السعودية قد تم تسجيله خلال عام 2008، عندما بلغ 6.1%. وجاء ارتفاع معدل التضخم على أساس سنوي في فبراير الماضي (مقارنة بسنة الأساس 2007)، نتيجة الارتفاعات التي شهدتها الأقسام الرئيسة المكونة له، بصدارة قسم النقل بنسبة 12.7%، وقسم السكن والمياه والكهرباء والغاز بنسبة 8.2% وقسم الصحة بنسبة 5.5% والتعليم بنسبة 5.4% وقسم الملابس والأحذية بنسبة 4.8% فيما ارتفع قسم الأغذية والمشروبات بنسبة 1.3%. ورفعت السعودية نهاية العام الماضي أسعار الطاقة والمياه، بنسبة وصلت إلى 67%، في أعقاب إعلان المملكة عن موازنة العام الجاري التي تشهد عجزاً بقيمة 87 مليار دولار أمريكي. وتأتي خطوات السعودية بسبب تراجع أسعار النفط الخام بنسبة 68% منذ منتصف 2014 هبوطاً من 120 دولاراً للبرميل لأقل من 41 دولاراً في الوقت الحالي.
320
| 21 مارس 2016
أنهى المؤشر العام لبورصة قطر مستهل جلسة الأسبوع اليوم على تراجع حيث سجل إنخفاضاً بمقدار 11.32 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 10.5 مليون سهم بقيمة 414.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4827 صفقة. الشيب: عودة ثقة المساهمين في البورصة وإقبال على شراء الأسهم وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن بورصة قطر مازالت تحافظ على درجة عالية من الإستقرار رغم تراجع المؤشر، وقالوا إن سوق قطر يتميز بالتماسك مقارنة مع أسواق المنطقة ويتوقع أن يحقق إرتفاعات خلال الفترة المقبلة. إقبال كبير على الشراءوقلل المستثمر ورجل الأعمال السيد أحمد الشيب من التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم ووصفه بأنه طفيف ولا يؤثر على حركة المؤشر مستقبلاً، مشيرًا إلى أن المؤشر العام مازال قريباً من الوصول إلى الـ11 ألف نقطة. وقال إن هناك إقبالاً كبيراً على عمليات الشراء مما يعني عودة الثقة في السوق وبالتالي عودة المستثمرين ودخول آخرين جدد، مشدداً على أن قوة بورصة قطر وتماسكها في ظل الارتدادات التي يشهدها سوق النفط، وأرجع ذلك لقوة الإقتصاد القطري ومتانة الأوضاع المالية للشركات المدرجة في البورصة، إلى جانب توزيعات الأرباح السخية التي تقدمها للمساهمين، وتابع بأن التوزيعات التي قدمتها الشركات للعام المنصرم 2015 كانت جيدة رغم أنها لم تكن بنسبة التوزيعات الماضية إلا أنها كانت مرضية، كما أنها أفضل من توزيعات الشركات في الأسواق المماثلة.وأكد الشيب أن السوق سيحقق مكاسب قوية نسبة للنتائج المالية التي يتوقع أن تكون جيدة خلال الربع الأول من العام الحالي وتوزيعات الأرباح، كما يتوقع أن تشهد أسعار النفط تحسناً كبيراً بعد الإجتماع الذي ستستضيفه الدوحة في أبريل المقبل، حيث ينتظر أن تقر الدول الأعضاء في الأوبك والدول المنتجة من خارجها الاتفاق القاضي بتثبيت الإنتاج عند سقف يناير الماضي بغية استقرار الأسعار. وقال إن الإتفاق المنتظر سيقفز بأسعار النفط إلى ما يقرب الـ70 دولاراً للبرميل وهذا وفقاً لتوقعات الخبراء، وزاد بأن إرتفاع أسعار النفط إلى 60 دولاراً للبرميل سيكون كافيا لتحسين أوضاع أسواق المال على المستوى المحلي والعالمي، وأشار قرار الفيدرالي الأمريكي القاضي إلى الإبقاء على معدلات الفائدة بلا تغير. وقال إنه يمثل واحدة من العوامل الخارجية الإيجابية التي دعمت السوق وقللت من خسائره. ولفت إلى أن سوق قطر تميزت عن بقية الأسواق بقوتها واستقرارها، وبالتالي تجاوز أزمة النفط بعكس الأسواق التي تكبدت خسائر كبيرة. وأضاف أن المحفزات الداخلية للسوق القطري أغرت المحافظ الأجنبية والأفراد إلى الدخول للسوق، مشيرًا للزيادة في السيولة التي شهدها السوق خلال التداولات، حيث يتوقع دخول المزيد من المستثمرين. السوق مستقر وأكد الاقتصادي والمحلل المالي السيد على الخلف على تميز سوق قطر للأوراق المالية وقال إنه مازالت تحافظ على درجة عالية من الإستقرار رغم التراجع الذي شهده المؤشر اليوم والذي وصفة بالطفيف.وأضاف أن الإستقرار الذي تتمتع به بورصة قطر لا يوجد له مثيل على مستوى الأسواق المحلية والعالمية، حيث قوة الاقتصاد القطري ومحافظته على نشاطه رغم انخفاض أسعار النفط والمنتجات المصاحبة له، فضلا عن تغطيته لاحتياجاته الوطنية وتلبية المتطلبات لتنفيذ المشاريع الحيوية، كما أن مشاريع البنى التحتية مازالت مستمرة وقائمة ورغم هيكلة المشاريع والمتوسطة الصغيرة. مضيفاً أن من العوامل التي تميز السوق القطري العائد المجزي الذي يحققه المستثمر، خاصة توزيعات الأرباح للعام المنصرم 2015 حيث منحت الشركات توزيعات سخية رغم أنها كانت أقل مقارنة مع الأعوام السابقة، وقال إنه لا يوجد لها مثيل في الأسواق الإقليمية والعالمية، ويعد الاستثمار في بورصة قطر من الإستثمارات المجزية.وشدد الخلف على الأثر الكبير لأسعار النفط على أسواق المال المحلية والعالمية، مشيرًا لاجتماع دول الأوبك والمنتجين من خارجها المزمع عقده بالدوحة في 17 أبريل المقبل، وقال:"في اعتقادي أنه سيحقق عوائد أفضل على أسواق المال عما كانت علية في الأشهر الماضية" وزاد بأن بورصة قطر مرتبطة بالأسواق العالمية بشكل أو بآخر وبالتالي يتأثر بالتحسن في أسعار النفط كما تتأثر الأسواق العالمية. ولم يغفل دور المحافظ الأجنبية في السوق وقال إنها تلعب دوراً في حركة السوق صعوداً وهبوطاً، لافتا لعمليات جني الأرباح التي تنفذها المحافظ الأجنبية حاليا بالسوق، كما لم يغفل أثر العوامل النفسية على سلوكيات المستثمرين خاصة صغار المستثمرين، إلى جانب الضغوط التي تقع على المستثمرين الذين يتعاملون بقروض من البنوك، موضحا أنها تشكل عبئاً مالياً يجبرهم على التخلص من بعض الأسهم أو المحافظ التي استحوذوا عليها وذلك لتجنب نسبة كبيرة من الخسائر. وأكد الخلف أن سوق قطر سيظل محافظاً على إستقراره رغم تراجع المؤشر. تراجع طفيفسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار 11.32 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 10.4 ألف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 10.5 مليون سهم بقيمة 414.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4827 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 18.13 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 16.7 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 1.35 نقطة أي ما نسبته 0.03% ليصل إلى 3.9 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 0.7 نقطة أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة، وارتفعت أسهم 20 شركة وانخفضت أسعار 16 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 548.1 مليار ريال. المحافظ والأفرادوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 5.2 مليون سهم بقيمة 196.8 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.98 مليون سهم بقيمة187.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.8 مليون سهم بقيمة 72.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 3.01 مليون سهم بقيمة 132.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 177.3 ألف سهم بقيمة 5.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 122.7 ألف سهم بقيمة 4.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. الخلف: التوصل لاتفاق بشأن النفط يوفر دعما كبيرا لمقصورة التداولات وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 172.5 ألف سهم بقيمة 11.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 396.4 ألف سهم بقيمة 15.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.9 مليون سهم بقيمة 66.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.9 مليون سهم بقيمة 65.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.3 مليون سهم بقيمة 61.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 136.1 ألف سهم بقيمة 8.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 9 شركات.
127
| 20 مارس 2016
انخفضت أسعار العقود الآجلة للنفط الخام عند التسوية اليوم الجمعة، بعد ارتفاع عدد المنصات النفطية العاملة في الولايات المتحدة للمرة الأولى منذ ديسمبر، فيما جدد المخاوف بشأن تخمة المعروض بعدما ساعدت مقترحات بتجميد الإنتاج السوق على الصعود لأعلى مستوياتها في 2016 وتحقيق مكاسب على مدى عدة أسابيع. وقالت شركة بيكر هيوز للخدمات النفطية، إن شركات الطاقة الأمريكية زادت عدد منصات النفط العاملة بواقع منصة واحدة هذا الأسبوع بعدما خفضت العدد 12 أسبوعا على التوالي. وانخفضت العقود الآجلة للنفط الأمريكي 76 سنتا أو 1.89% عند التسوية إلى 39.44 دولار للبرميل، بعدما ارتفعت دولارا إلى أعلى مستوى هذا العام عند 41.20 دولار للبرميل. وتراجعت أيضا العقود الآجلة لبرنت 34 سنتا أو 0.82% إلى 41.20 دولار للبرميل عند التسوية، بعدما صعدت أيضا دولارا لأعلى مستوى في 2016 عند 42.54 دولار للبرميل.
257
| 18 مارس 2016
ارتفعت الأسهم الأمريكية عند الإغلاق اليوم الخميس، حيث سجل المؤشر داو جونز الصناعي مكاسب صافية منذ بداية العام وارتفعت أسعار السلع الأولية بدعم هبوط الدولار، فيما عزز الأسهم في قطاعي الطاقة والمواد الخام. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 155.73 نقطة أو 0.9% ليغلق عند 17481.49 نقطة. وزاد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 13.37 نقطة أو 0.66% إلى 2040.59 نقطة. وصعد ناسداك المجمع 11.02 نقطة أو 0.23% إلى 4774.99 نقطة.
275
| 17 مارس 2016
ارتفع سعر النفط الخام اليوم الخميس، لأعلى مستوى له في العام 2016 وقفز الخام الأمريكي 5% ليتجاوز 40 دولارا للبرميل بفضل التفاؤل بشأن اجتماع كبار المنتجين الشهر القادم في قطر لمناقشة دعم السوق، وفي ظل ارتفاع كبير في الطلب على البنزين في الولايات المتحدة. وارتفع سعر الخام أكثر من 50% من أدنى مستوياته في 12 عاما، منذ أن طرحت دول في أوبك فكرة تجميد الإنتاج ليرتفع برنت من حوالي 27 دولارا للبرميل والخام الأمريكي من حوالي 26 دولارا. وصعدت العقود الآجلة للنفط الأمريكي 1.74 دولار أو 4.52% عند التسوية اليوم إلى 40.20 دولار للبرميل، بعدما سجلت أعلى مستوى في 2016 عند 40.26 دولار. وأنهت العقود الآجلة لبرنت الجلسة مرتفعة 1.21 دولار أو 3% إلى 41.54 دولار للبرميل، بعدما سجلت أيضا أعلى سعر في 2016 عند 41.60 دولار.
266
| 17 مارس 2016
عزز المؤشر العام لبورصة قطر اليوم وجوده في المنطقة الخضراء حيث حقق صعوداً قوياً وسجل إرتفاعاً بقيمة 134.64 نقطة أي ما نسبته 1.31 % ليصل إلى 10425.97 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 21.3 مليون سهم بقيمة 678.04 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8110 صفقات. الدرويش: توزيعات الأرباح السخية تؤثر إيجابا على التداولات واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر العام في طريقه لتحقيق مزيد من الصعود مدعوماً بتوزيعات الأرباح التي اعادت الثقة للمستثمرين وللإستقرار المتوقع في أسعار النفط، بعد إجتماع دول الأوبك والمنتجين من خارجها في ابريل المقبل لتثبيت الإنتاج عند مستويات يناير. مشيرين لإرتفاع حجم السيولة في السوق. وقالوا ان المؤشر سيتمكن من كسر حاجز 11 الف نقطة في حال استمرار التعافي في أسعار النفط، الى جانب المحفزات الإيجابية الداخلية المتوفرة في بورصة قطر.التوزيعات السخيةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد سالم الدرويش إن هناك تحسناً واضحاً في السوق، حيث تعافى المؤشر العام وإنتقل في حركة واسعة وصحح وضعه نحو صعود قوي، خاصة خلال جلستي اليوم وأمس. وقال إن توزيعات الأرباح التي قدمتها الشركات المدرجة في بورصة قطر كانت سخية ومتميزة مقارنة مع الشركات المماثلة في اسواق المنطقة، وكان لها أثر ايجابي على حركة المؤشر العام في ظل التقلبات في الإقتصاد العالمي الى جانب تعافي اسعارالنفط. وقال ان السوق قد شهد اليوم وجود سيولة قوية وعمليات شراء واسعة ودخول ثم مخارجة من قبل المتداولين، في محاولة لتحقيق أكبر مكسب ممكن. لافتاً الى انه بامكان المؤشر ان يتجاوز 11 الف نقطة اذا تواصل صعوده بنفس الوتيرة من الحركة، ومضى الى القول بان ذلك ممكن حيث ينتظر ان تحقق الشركات المدرجة نتائج مالية إيجابية وتوزيعات أرباح مجزية في الربع الاول من العام، كما يتوقع ان يتواصل التعافى في أسعار النفط. وإستطرد بان الإجتماع الذي ستستضيفه الدوحة في منتصف ابريل المقبل بين دول الأوبك وبعض الدول المنتجة من خارجها، لإحداث توازن بين العرض والطلب من خلال تثبيت إنتاج النفط عند مستويات يناير الماضي، من شأنه كما قال ان يسهم في إستقرار الأسعار، مشيراً للتأثير الكبير لاسعار النفط على الاقتصادات العالمية وخاصة اسواق المال. وقال إن إبقاء مجلس الإحتياطي الإتحادي "البنك المركزي الأمريكي" على أسعار الفائدة كان له اثر إيجابي على كافة أسواق المال.تحسن الأداءوأكد المحلل المالي ناصر غانم النعيمي التحسن الكبير الذي طرأ على سوق المال القطري، وقال إن أحجام التداول وصلت الى مستويات جيدة، حيث يشهد السوق سيولة قوية، يتوقع معها أن يكسر المؤشر العام حاجز 11 الف نقطة خلال الأيام القادمة. وقال إن وجود السيولة بالسوق مؤشر قوي وإيجابي على عودة الثقة للمستثمرين والمتداولين.وتابع قائلاً ان هناك وجوداً لافتاً للمحافظ الاجنبية خاصة الأفراد الأجانب المقيمين في قطر. مشيراً الى أن هناك عمليات مضاربة واسعة من قبل المساهمين على الأسهم الصغيرة، وعمليات دخول ومخارجة سريعة في إطار عمليات تهدف الى استعادة الخسائر الماضية وتحقيق مكاسب في الوقت الحالي بغية بناء مراكز مالية جديدة، مستفيدين من الإرتفاعات التي كان قد حققها المؤشر في وقت سابق. وأكد النعيمي قوة وإستقرار بورصة قطر، نظراً لقوة الإقتصاد القطري والملاءة المالية الجيدة للشركات المدرجة وتوزيعات الأرباح السخية التي وزعتها على المساهمين، وتوقع أن يواصل المؤشر العام صعوده مدعوماً بتوزيعات الأرباح وتحسن أسعار النفط، وبالأخبار الإيجابية حول الإجتماع المزمع عقده يوم 17 ابريل المقبل بالدوحة لتثبيت انتاج الخام عند مستويات يناير، والذي ينتظر ان يحدث توازنات بين العرض والطلب من اجل استقرار الاسعار. وقال ان الإجتماع يزيد من احتمال ابرام اول اتفاق بشأن الامدادات العالمية خلال 15 عاما، وزاد بأن المؤشر العام إكتسب قوة في ادائه بعد توقعات السياسة النقدية الأمريكية الأقل تشدداً حيث أبقى مجلس الإحتياطي الإتحادي "البنك المركزي الأمريكي" على أسعار الفائدة.وأكد النعيمي ضرورة اتخاذ خطوات جديدة لتطوير السوق وتفعيل حركته.. مشيراً الى الأثر الإيجابي لآلية التداول بالهامش المزمع تطبيقها قريباً على بعض المساهمين، الى جانب مساهمتها في ضخ مزيد من السيولة في السوق. كما أكد الدور الفاعل لعمليات الأدراج في السوق، مشيراً الى ان السوق قابل لإستقبال المزيد من البنوك والشركات، خاصة المصارف الإسلامية، وقال ان هناك إقبالاً كبيراً على المصارف والشركات الاسلامية من قبل المتداولين، مشيدا بالدور الرائد الذي يمكن ان يلعبه بنك قطر الاول وبنك بروة في دعم الاقتصاد الوطني وسوق الاوراق المالية.ارتفاع قويوقد سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 134.64 نقطة أي ما نسبته 1.31 % ليصل إلى 10425.97 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 21.3 مليون سهم بقيمة 678.04 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8110 صفقات. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 243.94 نقطة أي ما نسبته 1.48 % ليصل إلى 16.7 الف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 56.38 نقطة أي ما نسبته 1.45 % ليصل إلى 3.9 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار 40.64 نقطة أي ما نسبته 1.45 % ليصل إلى 2.8 الف نقطة. وإرتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 11 شركة وحافظت 4 شركات على سعر اغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 548.1 مليار ريال.سيولة كبيرةوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 9.4 مليون سهم بقيمة 256.6 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 10.3 مليون سهم بقيمة 272.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة.وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 3.03 مليون سهم بقيمة 99.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 5.5 مليون سهم بقيمة 241.03 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 34 شركة.اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 216.8 الف سهم بقيمة 7.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 372.4 الف سهم بقيمة 8.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 712.9 الف سهم بقيمة 33.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 240.6 الف سهم بقيمة 10.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. النعيمي: ارتفاع أحجام السيولة دليل على عودة ثقة المساهمين وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 3.9 مليون سهم بقيمة 92.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 4.1 مليون سهم بقيمة 106.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 3.9 مليون سهم بقيمة 189.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 737.3 الف سهم بقيمة 38.98 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة.
275
| 17 مارس 2016
حققت بورصة قطر مكاسب بلغت قيمتها 11.2 مليار ريال في جلستي تداول، بعد أن إرتفعت رسملة الأسهم من 536.9 مليار ريال عند إغلاق الثلاثاء الفائت إلى 548.1 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم. وعزز مؤشر البورصة اليوم تواجده في المنطقة الخضراء، حيث حقق صعوداً قوياً وسجل إرتفاعاً بقيمة 134.64 نقطة أي ما نسبته 1.31% ليصل إلى 10425.97 نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 21.3 مليون سهماً بقيمة 678.04 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8110 صفقات.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر في طريقه لتحقيق مزيد من الصعود مدعوما بتوزيعات الأرباح التي اعادت الثقة للمستثمرين وللإستقرار المتوقع في أسعار النفط، بعد إتفاق الدول المنتجة على عقد إجتماع في الدوحة الشهر المقبل لبحث تثبيت إنتاج النفط عند مستويات يناير، مشيرين لارتفاع حجم السيولة في البورصة.وقالوا إن مؤشر الأسهم سيتمكن من كسر حاجز 11 الف نقطة في حال إستمرار التعافي في أسعار النفط، الى جانب المحفزات الإيجابية الداخلية المتوفرة في بورصة قطر التي تحتل المرتبة الثانية كأكبر أسواق المنطقة.
249
| 17 مارس 2016
يستضيف معهد الدوحة للدراسات العليا، المؤتمر الدولي الخامس عشر لمنظمة إقتصاديي الشرق الأوسط، وذلك خلال الفترة من 23 وحتى 25 مارس الجاري تحت عنوان "تأثير أسعار النفط على النمو الإقتصادي والتنمية في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا". وسيتناول المؤتمر، الذي يعقد تحت رعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، في فندق الريتز كارلتون تأثير الصدمات النفطية على النمو الإقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأثر أسعار النفط على التنمية الإقتصادية والكيفية التي تتفاعل بها التنمية الإقتصادية مع أسعار النفط في ظل ظروف السوق المختلفة.هذا بالإضافة إلى موضوعات تتصل بصناعة النفط الصخري وأثره على أسعار النفط، ودراسة العلاقة بين عدد منصات النفط وإنتاجه وأسعاره وكذلك تأثير هبوط أسعار النفط على الأسواق المالية في المنطقة وأسعار الصرف، وعلى شروط التجارة في المنطقة وعلى أسواق السلع والعمل وأسواق رأس المال.وسيعقد على هامش المؤتمر العديد من الندوات التي تختص بتأثير أسعار النفط على السياسات النقدية والمالية وتأثير أسعار النفط على التوجه العالمي، حيث تمت استضافة عدد مهم من الخبراء الاقتصاديين. وهناك أربعة محاور إضافة إلى الندوة النهائية التي ستكون بمثابة ملخص للمؤتمر الذي يتضمن أكثر من 80 ورقة بحثية تم تقديمها من قبل 110 من الاقتصاديين وجميعها تدور حول اقتصادات الشرق الأوسط، وجزء كبير منها يركز على موضوع النفط، إضافة إلى أوراق تتعلق باقتصادات التعليم والعمل.نخبة من المختصين وسيلقي الخطاب الرئيسي، الاقتصادي المشهور البروفيسور جيمس روبنسون، صاحب كتاب "لماذا تفشل الأمم؟"، إذ تصدَّرَ الكتاب قائمة أكثر المبيعات في العالم لمدة سنتين على التوالي وسيتحدث عن: لماذا تنجح دول في سياستها الاقتصادية والاجتماعية وتتمكن خلال فترة وجيزة من أن ترتقي بمستويات الدخل في حين تفشل دول أخرى في تحقيق أهدافها الاقتصادية والتنموية.وسيكون هناك الاقتصادي الرئيسي في اقتصادات الشرق الأوسط في البنك الدولي، شانت ديفرجان، وسيتحدث عن أثر انخفاض النفط على اقتصادات العالم وسيكون هناك عدد من الاقتصاديين العرب. وسيتحدث الدكتور مصطفى نابلي، محافظ البنك المركزي ومرشح الرئاسة السابق ووزير التخطيط السابق في تونس، وأيضا هناك الدكتور سمير المقديسي الذي كان وزير مالية في لبنان ورئيس جامعة بيروت لفترة طويلة، الدكتور جودة عبد الخالق أستاذ في جامعة القاهرة، الدكتور سليمان المقدسي من الأردن، محافظ البنك المركزي لبلد سان مارينو سيكون على رأس ندوة تناقش تأثير أسعار النفط على السياسات النقدية والمالية، وفيق جريس وهو اقتصادي مشهور في البنك الدولي ويعمل على الاقتصاد الإسلامي، الأستاذ جفري نيوجنت رئيس قسم الاقتصاد في جامعة كاليفورنيا، هادي أصفهاني جامعة إلينوي، الأستاذة منى شنار تعمل بجامعة شيكاغو، وأستاذ الطاقة الدكتور شوكت حمودة، إضافة إلى عدد كبير من الاقتصاديين من الجامعات العربية المختلفة من كافة الأقطار العربية.تجدر الإشارة إلى أن هذا المؤتمر سيعقد للمرة الأولى في دولة قطر، ويتوقع حضور قرابة 200 شخصية اقتصادية مهتمة باقتصادات الشرق الأوسط للمؤتمر، من بينهم بعض أبرز خبراء الاقتصاد على المستوى العالمي مثل البروفيسور شانتايانان ديفريجان الاقتصادي الرئيسي بالبنك الدولي والمسؤول عن قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إضافة إلى اقتصاديين من المنطقة وأكاديميين وباحثين وطلاب دكتوراه.
354
| 17 مارس 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
227200
| 17 ديسمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (34) لسنة 2025 بإنشاء...
25910
| 17 ديسمبر 2025
يعلن الديوان الأميري أنه، بمناسبة قرب حلول اليوم الوطني للدولة في الثامن عشر من شهر ديسمبر، فإن يوم الخميس الموافق 2025/12/18 سيكون عطلة...
22082
| 16 ديسمبر 2025
حقق مزاد أرقام اللوحات المميزة الفئة الأولى التي تحمل الحرف (Q) للإدارة العامة للمرور مبيعات مليونية عبر تطبيق سوم ضمن المرحلة الأولى من...
19672
| 16 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
يتواصل رصد هطول الأمطار على مناطق مختلفة من البلاد قد تكون رعدية أحياناً، وقد يصاحبها رياح قوية مفاجئة. وشهدت قطر أمطاراً متباينة الشدة...
16212
| 16 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرضها الاحتفالي الجديد بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للدولة، وذلك للاستمتاع بالضيافة، والخدمات المخصصة، وأقصى درجات الراحة، فقط مع...
13180
| 17 ديسمبر 2025
أقام سعادة المهندس سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، حفل وداع على شرف الشيخ خالد...
7288
| 16 ديسمبر 2025