- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عن فوز مقترحين بحثيين بالدورة الثالثة من برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا ، وتم تقديم المقترحين ضمن أطروحتين لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة قطر، وسيبدأ صرف التمويل في شهر سبتمبر القادم. ويتسق المقترحان الفائزان مع ركائز استراتيجية قطر الوطنية للبحوث في البيئة والطاقة ، ويتناول المقترح الأول "مجسات سمعية إلكترونية متكاملة لاستشعار بخار المياه المالحة في تدفق الغاز الطبيعي"، ويتناول الثاني "تطوير أداة تحكم مبتكرة موحدة ومتعددة المستويات في الطاقة لتطبيقات الشبكات الذكية". ويقدّم برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا تمويلاً لمدة تصل إلى أربع سنوات، بهدف إتاحة الفرصة للباحثين وأعضاء هيئة التدريس لاختيار وتحديد الخريجين النابهين والموهوبين من داخل قطر وخارجها. ويساعد هذا البرنامج في ضمان استمرار شهادات الدكتوراه المعتمدة على البحوث العلمية، مع تعزيز وعي الطلاب بالفرص المتاحة للبحث العلمي في قطر. ويسعى برنامج المنح الدراسية لطلاب الدراسات العليا، عبر تقديم الدعم للعلماء النوابغ والباحثين الذين يدرسون شهادة الدكتوراه في مؤسسات معتمدة في قطر، إلى تشجيع الدراسات العليا في قطر، والمساهمة في تنمية القدرات البشرية في مجال البحث العلمي، و ترسيخ مكانة قطر كمركز واعد للبحث العلمي، كما يقدم للخريجين التعليم الراقي الذي يضع القواعد الراسخة للاقتصاد القائم على المعرفة . ويستثمر الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي في الأبحاث المتقدمة لترسيخ ثقافة بحثية، تدعم مؤسسة قطر في رسالتها الساعية لبناء قدرات الإنسان في مجال الابتكار والتكنولوجيا، وذلك لمساعدة دولة قطر في تطلعاتها لأن تصبح مركزاً عالمياً للتفوق البحثي من خلال قطاع البحوث والتطوير، الذي يمثل إحدى الركائز الرئيسية في مؤسسة قطر .
188
| 14 يونيو 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن القائمة النهائية لأسماء الفائزين بجائزة منحة مبادرة الولايات المتحدة - قطر- الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2014 لتمويل بحوث الأمراض المعدية، حيث تضمنت القائمة النهائية فريقاً من المجلس الأعلى للصحة في قطر. ويذكر أن هذه المبادرة التي تتم بالتعاون مع وكالة المعاهد الوطنية للصحة والمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية ومنظمة "سي أر دي أف" العالمية كان قد أعلن عنها في العام الماضي خلال مؤتمر بعنوان "الأوبئة والأمراض الفيروسية الناشئة والمتوطنة ذات الأولوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" والذي انعقد في الدوحة. وفي هذا السياق قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "تعد البحوث الطبية جزءاً مهماً من استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. ومن هذا المنطلق، سعى الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى إطلاق هذه المبادرة الهامة بهدف دعم البحوث العلمية في مجال الأوبئة والأمراض الفيروسية في منطقة الشرق الأوسط" . كما أضاف قائلاً: "يسهم هذا البرنامج في تعزيز التعاون البحثي الإقليمي والدولي في هذا المجال، وسيدعم تبادل المعارف والخبرات بين الباحثين في دولة قطر ونظرائهم في جميع أنحاء العالم". هذا وتشمل القائمة النهائية لهذه المنحة فريقاً بحثياً من المجلس الأعلى للصحة. حيث سيقوم الدكتور محمد الهاجري، الباحث الرئيسي في هذا المشروع، بدراسة تأثير فيروس كورونا الشرق الأوسط على الإنسان والجِمال، ويجري تنفيذ هذه الدراسة بالتعاون بين المجلس الأعلى للصحة وجامعة الجزيرة في السودان.
339
| 02 يونيو 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عن جوائز تمويل الأبحاث للدورة الثامنة من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، حيث حصل الدكتور أيمن شبانة، عضو الهيئة التدريسية في جامعة جورجتاون قطر، على منحة لمدة ثلاث سنوات بهدف دعم بحثه الذي يركز على مساهمة التقنيات الطبية في تغيير مفاهيم الأبوة والأمومة وأثر هذه التغيرات على أحكام الشريعة الإسلامية. ويهدف المشروع البحثي بعنوان "هيكلية الأسرة النواة في ظل التقنيات الجينية والتناسلية الحديثة" إلى تسليط الضوء على أثر التقنيات الجينية وتقنيات التناسل الجديدة على الهيكلية الحالية للأنظمة المتبعة في الشريعة الإسلامية في ما يخص الأسرة النواة والروابط الزوجية والأنظمة المتعلقة بالسلالة العائلية. ويركز المشروع بشكل خاص على المفاهيم والأسئلة الجديدة التي تطرحها تلك التقنيات في ما يتعلق بالتعريف التقليدي للأبوة والأمومة ومدى ارتباط هذا التعريف بمفهوم الزواج. وتشكل هذه الدراسة البحثية إضافة أخرى إلى مشروع الأخلاقيات الحيوية الإسلامية الذي بدأ في العام 2009 عقب حصوله على منحة لثلاثة أعوام من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وقامت جامعة جورجتاون قطر بإطلاقه بالتعاون مع معهد كينيدي للأخلاقيات الذي يقع في حرم جامعة جورجتاون الرئيسي في العاصمة الأمريكية واشنطن بهدف تطوير مصدر للمعلومات حول الأخلاقيات الطبية والعلمية الإسلامية (IMSE). ويسعى مشروع الأخلاقيات الطبية والعلمية الإسلامية إلى تحديد وجمع وتصنيف وفهرسة المصادر ذات الصلة والتي تتصف بتعدد لغاتها وهيكلياتها وتسهيل الوصول إلى هذه المصادر من خلال إنشاء سجلات ببليوغرافية شاملة ضمن نظام متكامل لتحصيل المعلومات. وعقب نجاح المشروع الأول، تم اقتراح البدء بمشروع آخر في العام 2012 يستمر لمدة ثلاثة أعوام أيضاً بهدف تطوير موسوعة الأخلاقيات الحيوية الإسلامية، حيث حصل هذا المشروع كذلك على منحة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وبهذه المناسبة قال الدكتور جون كريست، مدير قسم الأبحاث في جامعة جورجتاون قطر: "تعالج برامج البحوث والمبادرات لدى جامعة جورجتاون قطر العديد من القضايا ذات الأهمية لقطر ودول المنطقة في الوقت نفسه. ويجري باحثونا دراسات أصيلة وهامة تضيف قيمة ملموسة على المدى البعيد إلى المجتمع القطري والمجتمعات المحيطة". وتعليقاً على أهمية هذه الدراسة، قال الدكتور أيمن شبانة: "لا شك بأن موضوع البحث لهذا المشروع الجديد يحتل أهمية خاصة بفضل مساهمته في تحقيق فهم أفضل لأحكام الشريعة الإسلامية المتعلقة بالعائلة في عصرنا الحاضر إضافة إلى تركيزه على تعقب الاستراتيجيات المنهجية التي تحكم التغيير والاستمرار في التقاليد الإسلامية المتبعة. كما أن المكوّن الببليوغرافي لهذا المشروع يستفيد ويوسع من المصادر القيّمة التي تم تطويرها خلال الأعوام القليلة الماضية بفضل مشروعين ناجحين تم تمويلهما من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي".
275
| 28 مايو 2015
قدم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، منحاً بحثية ل 120 مقترحاً من 17 مؤسسة في قطر، خلال الدورة الثامنة لبرنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، حيث تم الإعلان عن النتائج خلال المنتدى السنوي السابع للصندوق الذي أقيم اليوم، الثلاثاء، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. هذا وقدم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي 57 منحة بحثية إلى جامعة قطر و23 منحة بحثية إلى جامعة تكساس إي أند أم في قطر و8 منح بحثية إلى كلية طب وايل كورنيل في قطر، أما المنح الـ32 المتبقية فتم منحها لجهات بحثية مختلفة في الدولة منها مؤسسة حمد الطبية، ووزارة البيئة، ومنظمة الخليج للبحوث والتطوير ومؤسسة صلتك، وتتسق جميع المقترحات ال120 الفائزة بالمنح مع الركائز الأربعة لاستراتيجية قطر الوطنية للبحوث، حيث تناولت 38٪ من المقترحات البحثية مواضيع في مجال الطاقة والبيئة، و27٪ في مجال علوم الصحة والحياة، و20٪ في العلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية و15٪ في علوم الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وبتعرضها لقضايا التعليم، والتنمية الحضرية، والابتكار في مجال الأعمال، والثقافة واللغة، تهدف المقترحات إلى بحث القضايا التي من شأنها أن تعود بالنفع على مجالات الهندسة، والأمن المائي، والأمن السيبراني (الأمن على الإنترنت)، والسلامة على الطرق، وأمراض السكري والسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها، ولهذه المناسبة، قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "نحن نفتخر بالدور الذي يؤديه برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي في بناء الرأسمال البشري بما من شأنه أن يعزز مكانة دولة قطر في مجال البحث العلمي على الصعيد العالمي، كما أن تزايد أعداد المقترحات البحثية المشاركة في هذا البرنامج الرائد يعكس الاهتمام المتزايد بالبحث العلمي ويعد خير دليل على جهوده في تعزيز مسيرة دولة قطر نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة". جدير بالذكر أن الدورة الثامنة لبرنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي قد تلقت 869 مقترحاً بحثياً مستوفياً للشروط، بزيادة قدرها 8٪ مقارنة بالمقترحات المقدمة للبرنامج خلال الدورة السابقة، بدورها، تحدثت السيدة نور المريخي، مدير برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي بالصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، قائلة: "مع كل دورة من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، نشهد زيادة ملحوظة في عدد المشاريع البحثية التي تخدم التحديات البحثية الكبرى التي تم تحديدها في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث إذ ركزت مشاريع الأبحاث خلال هذه الدورة، على 11 تحدياً من أصل 12". هذا وتم إطلاق برنامجين تمويليين جديدين خلال الملتقى السنوي السابع، وهما، "برنامج بحوث التحديات البحثية الكبرى" والذي يركز حول مواضيع بحثية محددة، وستركز الدورة الأولى من هذا البرنامج على محور "الطريق نحو الطب الشخصي" والذي سيتم تمويله بالشراكة مع قطر بيوبنك، ستمهد البحوث المشاركة في هذه الدورة الطريق للمباشرة بالأبحاث الخاصة ب "الطب الشخصي"، أما البرنامج الثاني، فقد أطلق عليه تسمية "منحة التطوير المهني للباحثين المستجدين" ويهدف إلى تطوير المواهب البحثية القطرية من خلال توفير فرص للباحثين الشباب القطريين أو من مواليد دولة قطر لاكتساب خبرات عملية في مجال البحث العلمي، كما تم تكريم أفضل الباحثين من الدورة السابقة للبرنامج تقديراً لأعمالهم المتميزة، حيث مُنحت جائزة أفضل باحث لعام 2015 للدكتور هيثم أبو الرب من جامعة تكساس إي أند أم قطر تقديراً لبحوثه وإنجازاته، أما جائزة أفضل مشروع بحثي لعام 2015، فقد تم منحها لمشروع بحثي بعنوان "ديناميكية نظام البراميترات المتغيرة غير الخطية" الذي قدمه الدكتور تنغوان هوانغ من جامعة تكساس إي أند أم في قطر التي بدورها تحصلت على جائزة أفضل مكتب أبحاث لعام 2015 لما تميزت به من انضباط علمي والتزام خلال مراحل ما قبل التمويل وما بعده.
204
| 12 مايو 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن تمويله لمشروع بحثي من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، وذلك في إطار الدفعة السابعة من برنامج "الأولويات الوطنية للبحث العلمي فئة المقترحات الاستثنائية". يهدف المشروع البحثي إلى توفير حلول مبتكرة لتوليد الطاقة عن طريق المواد "الإيكسيتونية" وفي حال نجاحه سيحدث ثورة علمية في مجال الطاقة الشمسية بما يسهم في تعزيز مكانة دولة قطر لتحتل صدارة الدول المتقدمة. ويهدف هذا المشروع البحثي الذي قدمه الدكتور صبري قيس، مشرف أبحاث قسم الحسابيات والنظريات في معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، إلى توفير حلول مناسبة لمشاكل أجهزة أشباه الموصلات الحجمية باستخدام الإلكترونات الإيكسيتونية. ومن المنتظر أن تساهم هذه التكنولوجيا في تعزيز فعالية نقل الطاقة لمسافات طويلة، ليس فقط في مجال الخلايا الشمسية وإنما أيضاً في مجال الضوئيات والإلكترونيات الضوئية. وفي هذا السياق، أكد الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي قائلاً: "ستساهم هذه المنحة التي تحصّل عليها معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، وذلك في إطار برنامج "الأولويات الوطنية للبحث العلمي فئة المقترحات الاستثنائية"، في وضع قطر في طليعة الدول المتطورة في مجال الطاقة المتجددة". وأوضح: "إذ أن هذا البحث لا يهدف فقط إلى إيجاد حلول لإحدى التحديات البحثية الواردة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث وإنما أيضاً لتوفير حلول مبتكرة لتقنيات الطاقة الشمسية بما من شأنه أن يعود بالنفع الكبير على دولة قطر والعالم بأسره". وأضاف "قام الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بتطوير عدة برامج أخرى بهدف تعزيز البيئة البحثية في دولة قطر من خلال دعم البحوث التي تتطلع إلى معالجة التحديات البحثية ذات الأولوية لدولة قطر بما يتماشى مع أهداف استراتيجية قطر الوطنية للبحوث". من جانبها قالت السيدة نور المريخي، نائب مدير البرامج في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "يقدم برنامج "الأولويات الوطنية للبحث العلمي فئة المقترحات الاستثنائية" دعماً إضافياً يتخطى ما يتيحه برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي وذلك لفائدة المشاريع المتميزة وذات الأولوية لدولة قطر والتي من شأنها معالجة التحديات البحثية الكبرى المحددة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث".
425
| 09 مايو 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن نتائج الدورة السابعة عشرة من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين. حيث تلقى الصندوق حوالي 126 مقترحاً بحثياً من سبعة جامعات ومؤسسات أكاديميّة بدولة قطر، ووافق على تمويل 37 مشروعاً بحثياً منها بعد مراجعة مُحكمة من قبل خبراء مختصين. ومن المنتظر أن يستفيد حوالي 147 طالباً جامعياً و74عضواً من أعضاء هيئة التدريس بالمنح البحثية المخصّصة ضمن هذا البرنامج الذي يهدف إلى غرس ثقافة البحث والابتكار لدى جيل الشباب كونه سيأخذ على عاتقه مواصلة مسيرة دولة قطر نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة. ويأتي هذا البرنامج تأكيدًا لجهود قطاع البحوث والتطوير في دعم رسالة مؤسسة قطر، الرامية إلى بناء القدرات العلمية والتكنولوجية لدولة قطر والارتقاء بها لتصبح قطباً عالمياً للتميّز والابتكار. وفازت جامعة قطر بـ 26 منحة بحثية وجامعة تكساس إي أند أم في قطر بـ 3 منح بحثية . أما كلية طب وايل كورنيل في قطر، وجامعة نورث وسترن في قطر وجامعة كالجاري في قطر ففازت كل منها بمنحتين بحثيتن. و حصلت كلية أحمد بن محمد العسكرية وجامعة جورج تاون كلية الشؤون الدولية في دولة قطر على منحة بحثية واحدة لكل منهما. تعزيز قدرات الطلاب وفي هذا السياق، قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "يؤدي الصندوق دوراً هاماً في تعزيز قدرات الطلبة الجامعيين وتمكينهم من اكتساب المهارات اللازمة لإجراء بحوث في مرحلة الدراسات العليا وذلك ضمن جهوده لتنفيذ إستراتيجية قطر الوطنية للبحوث". وأضاف قائلاً: " لقد لمسنا خلال الدورات الماضية من برنامج الخبرة البحثية للطلبة الجامعيين تطوراً نوعياً في جودة البحوث التي يتم إجراؤها في مرحلة الدراسة الجامعية الأولية. وهو ما يمثل خير شاهد على تنامي وعي الشباب بأهمية دور البحث العلمي في إضفاء بعدٍ جديد لتجربتهم التعليمية". و يذكر أن برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، الذي انطلق في العام 2006، يعد من أقدم برامج الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي وشهد إلى اليوم مشاركة أكثر من 2450 طالباً. إستراتيجية البحوث ويقدّم البرنامج فرصة للطلبة الجامعيين لإجراء بحوث في المجالات التي حددتها إستراتيجية قطر الوطنية للبحوث بهدف تعزيز أنشطة "التعلم عن طريق الممارسة العملية" والتدريب "العملي" باعتبارها وسائل فعالة للتعليم في المرحلة الجامعية هذا وقد شملت المنح البحثية تمويل 15 مقترحاً بحثياً في مجال الطاقة والبيئة، و11 مقترحاً بحثياً في مجال العلوم الطبية والصحية، و8 مقترحات بحثية في مجال العلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية، وثلاثة مقترحات بحثية في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وعلوم الحاسوب. وتجدر الإشارة إلى أنه تم إنجاز 84 مقترحاً بحثياً ضمن برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين خلال العام 2014. وبعد أن تم تقييم التقارير النهائية لهذه المشاريع تم اختيار 25 مشروعاً بحثياً للمشاركة في المسابقة السنوية السابعة لبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين. هذا وتم اختيار أفضل 5 مشاريع حصلت على أعلى درجات التقييم عند عرضها أمام لجنة من الحكام. بينما حصلت المشاريع المتبقية على فرصة لتقديمها عملها كملصقات، والمنافسة فيما بينها على المراكز الثلاثة الأولى وذلك طيلة يوم المسابقة التي أقيمت مؤخراً في مركز الطلاب التابع لجامعة حمد بن خليفة. برنامج خبرة الأبحاث ومنح الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي الجائزة الأولى من المسابقة السنوية السابعة لبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين إلى فريق من جامعة قطر لمشروعهم البحثي الذي تناول دراسة مدى فعالية استخدام نوى التمور لإزالة مادة البروميد السامة من مياه الشرب المحلاة. ويتناول هذا المشروع البحثي دراسة الطرق المتبعة لتحلية المياه والتي عادة ما يتنج عنها عدد من المواد الضارة والسامة الناجمة عن وجود عنصر البروميد. حيث أثبتت الدراسات أنه نتيجة لعملية تعقيم المياه، ترتفع نسبة هذا العنصر إلى مستويات تتجاوز النسب المسموح بها في المعايير الدولية المعتمدة. لذلك قام فريق البحث الفائز بتقييم مدى فعالية استخدام نوى التمور، التي تعتبر من المواد الطبيعية غير المكلفة، أثناء عملية تحلية المياه. كما حصل مشروع آخر من كلية طب وايل كورنيل في قطر على المركز الثاني في مسابقة خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين. والذي تناول دراسة مدى نجاعة عقار "الميتفورمين" في الحد من تلف الأوعية الدموية لدى مرضى السكري من النوع الثاني. كما حصل فريق من جامعة تكساس إند أم في قطر على المركز الثالث وتناول مشروعه البحثي دراسة تــأثير الملوحة على الخصائص الإنسيابية للزوجة طين الحفر. وركزت المشاريع الثلاثة الفائزة ضمن فئة الملصقات على مواضيع شملت التعرف على دولة قطر من خلال تجربة المسافرين والمستكشفين، وتحسين تدريب الصيادلة في مجال الأمراض المزمنة على غرار السرطان والأمراض القلبية الوعائية ونتائج النمذجة لعمليات الفصل الكروماتوغرافي للمركبات الكيميائية الأيزومرية.
260
| 30 مارس 2015
يقيم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، المسابقة السنوية السابعة لبرنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين وذلك يوم الأربعاء المقبل في مركز الطلاب التابع لجامعة حمد بن خليفة. ومن المنتظر أن يعرض الطلاب مشاريعهم البحثية على لجنة متخصصة من الخبراء والأكاديميين. وتتناول المشاريع المتنافسة مواضيع تتوافق مع أولويات استراتيجية قطر الوطنية للبحوث وتشمل المجالات الهندسية، والعلوم الطبيعية والعلوم الطبية والصحية، والعلوم الاجتماعية والإنسانية. ويعد برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين من أهم مبادرات الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ويهدف إلى غرس ثقافة البحث والابتكار والتميز لدى جيل الشباب الذي سيأخذ على عاتقه مواصلة مسيرة دولة قطر نحو بناء اقتصاد قائم على المعرفة. وأكد الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي قائلاً: " تعد مسابقة برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين منبراً هاماً للباحثين الشباب لعرض بحوثهم المبتكرة. وتتيح المسابقة الفرصة، ليس فقط للمهتمين بالمجال البحثي والأكاديمي وإنما أيضاً لكافة أفراد المجتمع القطري، للاطلاع على نتائج البحوث المتميزة التي يدعمها الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي". ويرحّب الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بجميع المهتمين من المواطنين والمقيمين، ولا سيّما الطلبة وأولياء أمورهم بحضور مسابقة برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين التي ستقام يوم الأربعاء 18 مارس من الساعة التاسعة صباحاً إلى الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر في مركز الطلاب التابع لجامعة حمد بن خليفة.
168
| 15 مارس 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالتعاون مع معهد الدوحة الدولي للأسرة، عضو مؤسسة قطر، عن إطلاق منحة بحثية سنوية جديدة حول القضايا المتعلقة بالأسرة العربية والسياسات الأسرية. وتأتي هذه المبادرة، التي أطلق عليها تسمية منحة "أسرة" البحثية، تأكيدًا لجهود الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي نحو دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء القدرات العلمية والتكنولوجية لدولة قطر، والارتقاء بها لتصبح قطباً عالمياً للتميّز والابتكار، وبما يتماشى مع أهداف قطاع البحوث والتطوير الذي يعد إحدى الركائز الأساسية في مؤسسة قطر. كما يهدف معهد الدوحة الدولي للأسرة، من خلال هذه المبادرة، إلى مساعدة مؤسسة قطر في بناء مجتمع متطور من خلال تبني أهداف إعلان الدوحة بشأن الأسرة الصادر في عام 2004، والمشاركة في إثراء القاعدة المعرفية العالمية الخاصة بالقضايا التي تواجه الأسرة العربية، عبر تطوير ونشر البحوث الرائدة في هذا المجال، وتشجيع التبادل المعرفي حول قضايا الأسرة، ووضعها على قائمة أولويات صناع السياسات من خلال تبنيها والتعريف بها على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية. وتركز هذه المنحة المشتركة بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ومعهد الدوحة الدولي للأسرة، على أربعة محاور رئيسية ذات أولوية بالنسبة لصناع السياسات الأسرية في العالم العربي، وتشمل الزواج ونمط التربية الأسرية والتوفيق بين متطلبات العمل والأسرة وقوانين الأسرة وتطبيقاتها. ومن المنتظر أن تساهم هذه البحوث في تطوير سياسات شاملة ومتماسكة ومنظور متكامل يدعم السياسات والبرامج الأسرية في دولة قطر والمنطقة. وفي هذا السياق، قال الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي: "نحن سعداء بالتعاون مع معهد الدوحة الدولي للأسرة لإطلاق هذا البرنامج البحثي الجديد الذي يتناول مجالات ظلت غائبة عن اهتمام الباحثين في العالم العربي"، وأضاف الدكتور عبد الستار الطائي قائلاً: "يهدف الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي إلى تعزيز الثقافة البحثية في دولة قطر والمنطقة من خلال دعم البحوث العلمية في المجالات الرئيسية المحددة في استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. ونحن على ثقة بأن منحة "أسرة" ستضيف بعداً جديداً إلى البرامج البحثية التي يقوم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بدعمها". وسيتم فتح باب قبول طلبات المشاركة في منحة "أسرة" البحثية، التي تبلغ قيمتها 50 ألف دولار، في 16 مارس 2015 على أن يكون الموعد النهائي لتلقي المقترحات يوم 25 مايو 2015. ويجب على المتقدمين استيفاء عدة شروط، ومن بينها أن يكون الباحث الرئيسي للمقترح حاصلاً على شهادة الدكتوراه وأن يكون لديه 3 بحوث علمية - على الأقل – تم نشرها في مجلات علمية محكّمة.
299
| 03 مارس 2015
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن إطلاق الدورة الخامسة لبرنامج الخبرة البحثية لطلبة المدارس الثانوية الذي يهدف إلى غرس ثقافة البحث والابتكار والمبادرة لدى الطلبة والكشف عن مواهبهم وقدراتهم الإبداعية ورعايتها. ويعد هذا البرنامج ثمرة تعاون بين الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي والمجلس الأعلى للتعليم، حيث نجح إلى اليوم في استقطاب أكثر من 1000 طالب وطالبة من المدارس الثانوية. وتأتي هذه المبادرة تأكيداً لجهود الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي لدعم رسالة مؤسسة قطر، الرامية إلى بناء القدرات العلمية والتكنولوجية لدولة قطر والارتقاء بها لتصبح قطباً عالمياً للتميّز والابتكار، بما يتماشى مع أهداف قطاع البحوث والتطوير الذي يعد إحدى الركائز الأساسية في المؤسسة. ويسعى برنامج الخبرة البحثية لطلبة المدارس الثانوية إلى استقطاب طلبة المدارس الثانوية المستقلة والخاصة وتشجيعهم على تنفيذ مشاريع مستمدة بشكل مباشر من معايير المنهج الدراسي وذلك تحت إشراف مدرسيهم بهدف تنمية مهاراتهم وتوظيفها في مشاريع بحثية وأعمال إبداعية تساعدهم في تنمية قدراتهم العلمية والبحثية في المستقبل واستثمارها من أجل الرقي بدولة قطر. وينبغي على المتقدمين للدورة الخامسة لبرنامج الخبرة البحثية لطلبة المدارس الثانوية التسجيل في الموقع الإلكتروني للصندوق ومن ثم تقديم رسالة نية للمشاركة في البرنامج قبل يوم الأحد 8 مارس. وكانت الدورة الرابعة من هذا البرنامج، قد شهدت مشاركة حوالي 43 طالباً قطرياً من إجمالي 93 طالباً يمثلون حوالي 18 مدرسة ثانوية من مختلف مناطق الدولة.
288
| 25 فبراير 2015
تزور الجولة التعريفية لـ "تحدي 22" وهو مبادرة إقليمية تهدف لتحفيز وإلهام ألمع العقول في المنطقة، دولة قطر لمدة يومين "في الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من يناير 2015"، تستقبل خلالهما جميع الراغبين في المشاركة في تحدي 22 من الشباب والمبتكرين ورواد الأعمال لتعريفهم بهذه المنافسة الجديدة والشيّقة.تحدي 22 هو جائزة للابتكار أطلقتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث "الجهة المشرفة على تنفيذ مشاريع كأس العالم 2022 في قطر"، ومؤسسة صلتك والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي انطلاقاً من الرغبة في الاحتفال ببطولة كأس العالم لكرة القدم بوصفها حدثاً إقليمياً تُشارك به كل دول المنطقة والدول العربية. يسعى تحدي 22 في نسخته الأولى لاستقطاب مشاركين من المواطنين والمقيمين في بلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، قادرين على تطوير حلول مبتكرة للتعامل مع التحديات التي تواجه تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022 في قطر وسائر الفعاليات الرياضية الكبرى حول العالم، وتندرج التحديات التي يُركز عليها تحدي 22 في نسخته الأولى تحت ثلاثة مجالات رئيسية هي الاستدامة، وتجربة الحدث، والرياضة والصحة. وسيحصل أصحاب المشاركات المتأهلة على فرصة الفوز بجوائز نقدية بقيمة 20,000 دولار أمريكي خلال المرحلة الأولى من المسابقة، كما سيُمنحون فرصة الحصول على منحة لتطوير أفكارهم إلى تطبيقات عمليه خلال المرحلة الثانية من المسابقة.وخلال تواجدها في قطر، ستُنظم الجولة التعريفية لتحدي 22 عروضاً للتعريف بالمبادرة في مركز الطلاب في جامعة حمد بن خليفة يومي 28-29 يناير من الساعة الـ12:00 وحتى الـ1:00 بعد الظهر، وذلك للالتقاء بالشباب والمبتكرين والمشاركين المحتملين وتوفير مزيد من المعلومات حول هذه المبادرة الجديدة. وسوف ينضم إلى الجلسات سفيرا تحدي 22 رائدة الأعمال الكويتية أريج الخرافي ومخرج الرسوم المتحركة محمد سعيد حارب، إلى جانب سفير التحدي في قطر محمد الحوسني الفائز بجائزة نجوم العلوم لعام 2014، وذلك لمشاركة قصصهم الملهمة وشرح كيفية تغلبهم على التحديات التي واجهتهم في رحلتهم نحو النجاح.وحول زيارة الجولة التعريفية إلى قطر –الدولة التي انطلقت منها المبادرة، قالت فاطمة النعيمي مديرة التنمية الاجتماعية والبشرية في اللجنة العليا: "نحن مسرورون جداً بتواجدنا في قطر لتعريف الناس هنا بالفرصة الرائعة التي يُقدمها لهم تحدي 22. ونحن فخورون لكوننا جزءاً من مشروع طموح يهدف لدعم روح الابتكار في المنطقة، كما أننا واثقون بأن هناك الكثير من المبدعين والمبتكرين في قطر ودول المنطقة والذين ينتظرون من يكتشفهم. إن الحماس والاهتمام الذي رأيناه حتى الآن حقاً رائع، ونحن نرغب في تشجيع المزيد من الناس على الحضور ومعرفة كيف يمكن أن يكونوا جزءاً من تحدي 22".يُذكر أن الحملة الترويجية لتحدي 22 قد بدأت يوم الأحد 25 يناير الجاري من الكويت، وستستمر حتى السابع عشر من فبراير حيث ستختتم زياراتها في دولة الإمارات العربية المتحدة. وستكون السعودية المحطة القادمة للجولة التعريفية لتحدي 22، حيث ستصل الجولة إلى الدمام في 1 فبراير وتنتقل بعدها إلى الرياض في 3 و4 فبراير ومن ثم إلى جدة في 5 فبراير. وللاطلاع على الجدول الكامل لأنشطة تحدي 22 ولمزيد من المعلومات حول الجائزة، يرجى زيارة الموقع الإلكترونيّ www.challenge22.qa.
238
| 27 يناير 2015
نظم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي الجولة الرابعة من ندوات نتائج الأبحاث في مجال التعليم تحت رعاية وإشراف قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع. تهدف هذه الندوة التي جاءت تحت شعار "التعليم من أجل مستقبل قطر" إلى توفير منصة مفتوحة للتفاعل وتبادل نتائج المشاريع البحثية التي يقوم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بتمويلها من منطلق التزامه بتعزيز جهود مؤسسة قطر، نحو إرساء نموذج رائد في اقتصاد المعرفة ودعم رسالة قطاع البحوث والتطوير الهادفة إلى جعل دولة قطر مركزاً دولياً للتميّز والابتكار. وقد سلطت الندوة الضوء على وصف وتحليل نتائج مبادرة "تعليم لمرحلة جديدة" التي أطلقتها دولة قطر لإصلاح المنظومة التربوية بالاعتماد على وجهات نظر المعنيين بهذا القطاع من معلمين ومديري مدارس وأولياء أمور. كما تعرضت للتحديات التي تواجه الإطار التربوي ومدى تأثير مبادرة الإصلاح على عمليتي التعليم والتعلم.. وكذلك مدى اهتمام الطلبة القطريين بدراسة العلوم. ومزاولة المهن العلمية. وتفسير ظاهرة انخفاض عدد الطلبة القطريين المسجلين في هذه التخصصات بالجامعات وبالتالي توفير حلول مناسبة لها. وفي نهاية الندوة عرض فيلم وثائقي عن مراحل ونتائج بحث لتطوير أداة إلكترونية تتيح تقييم التحصيل والتقدم الدراسي لدى الطلاب. وشمل هذا المشروع البحثي عينة من طلاب الصف الحادي عشر بأربع مدارس مختلفة في دولة قطر. وبالاعتماد على نتائج هذه الدراسة، توصل الباحثون لابتكار برنامج يتولى جمع وتحليل البيانات المتوافرة حول التطور الذي يحرزه الطالب في مجال الفنون البصرية والقراءة والكتابة.
1024
| 14 ديسمبر 2014
أعلن مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014 عن أسماء الفائزين بجوائز البحث العلمي، تقديراً لعروضهم الشفوية وملصقاتهم البحثية المتميزة التي تناولت التحديات البحثية الكبرى التي تواجهها دولة قطر، والمتمثلة في أمن المياه، وأمن الطاقة، والأمن المعلوماتي، ونظم الرعاية الصحية المتكاملة. أقيم مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014 تحت رعاية صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويسعى المؤتمر إلى تعزيز أهداف قطاع البحوث والتطوير في مؤسسة قطر في بناء قدرات قطرية قادرة على الابتكار والتكنولوجيا، وتعالج احتياجات المجتمع.وفي هذا الإطار، حصل اثنان وعشرون من الباحثين والطلاب المحليين والدوليين على جوائز تقديرية لتميّزهم في البحث العلمي في حفل عشاء تم تنظيمه في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وقد قام الدكتور توماس زكاريا، النائب التنفيذي لرئيس البحوث والتطوير في مؤسسة قطر، بتسليم الفائزين شهاداتهم وجوائزهم التقديرية. وقد شملت الفئات الثلاث للجوائز التقديرية: جوائز عرض ملصقات الطلاب، وجوائز عرض ملصقات الباحثين، وجوائز أفضل عرض لورقة بحثية.وأتاح مؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث 2014 للباحثين المحليين والدوليين فرصة فريدة لتقديم بحوثهم المبتكرة وعرضها في المؤتمر، فضلاً عن مد جسور التواصل بين أبرز الخبرات المحلية في قطر ونظرائها من العلماء والباحثين والمتخصّصين المتميّزين إقليمياً ودولياً. وقد قام الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر، بمراجعة وتقييم 1200 ملخص بحثي. وقد تمت عملية التقييم وفقاً لمجموعة من المعايير الصارمة التي تتضمّن جودة البحث، وجدارته، وتقديمه لحلول جديدة مبتكرة، ومدى استفادة قطر منه، وصلته بالأولويات البحثية لدولة قطر، والمتمثلة في الأمن المائي، وأمن الطاقة، والأمن المعلوماتي، بالإضافة إلى نظم الرعاية الصحية.ومن جانبه، صرّح الدكتور زكاريا قائلاً: "قدّم مؤتمر مؤسسة قطر 2014 فرصة فريدة للخبراء المتخصّصين محلياً ودولياً للاجتماع سوياً لمناقشة القضايا المطروحة والتحديات البحثية الكبرى الأكثر إلحاحاً التي تواجهها دولة قطر وباقي دول العالم، وإنه لشرف أن أقوم بتكريم على هؤلاء العلماء الرواد والباحثين الطموحين في خضم جهودنا المتواصلة لبناء نظم بيئية مستدامة، وفي إطار رحلتنا للبحث عن بحوث وابتكارات عالمية ".وقد فاز بجوائز العرض التقديمي للملصق الطلابي كل من سلمان أحد خان في مجال العلوم الإجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية. وأم كلثوم أوملاي وظبية المهندي في مجال الطاقة والبيئة، وفاطمة جلالي ومشاعل الشافعي وشيخة السويدي في مجال الصحة والطب الحيوي.بينما فاز بجوائز التميز للعرض التقديمي للملصقات كل من جوسلين ميتشل وسوزي كلشاو وسمية المعاضيد في مجال العلوم الإجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية، وديباك بانت، وحنان فرحات رشمي فوتيدار في مجال الطاقة والبيئة، وتوشيكازو ايبيسوزاكي وبيرت كلاسنز وكاملة المناعي في مجال الحوسبة وتكنولوجيا المعلومات؛ و رياض مالك وإيمان نصر الله ومحمد الشبراوي في مجال الصحة والطب الحيوي.كما حصل على جوائز أفضل العروض البحثية كل من د. حياة خليل نظر في مجال العلوم الإجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية. وعلي الخربطلي في مجال الطاقة والبيئة. ووسيم دريرة في مجال الحوسبة وتكنولوجيا المعلومات، و باربرا سيليغرفي مجال الصحة والطب الحيوي.وباعتباره إحدى الركائز الأساسية في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، يسهم قطاع البحوث والتطوير بشكل فعال في تعزيز رؤية المؤسسة ورسالتها، وترسيخ مفهوم التعلم المستمر والاهتمام بالعلم والبحوث العلمية، من خلال تنظيمه لمؤتمر مؤسسة قطر السنوي للبحوث.
678
| 24 نوفمبر 2014
رسمت وسائل الإعلام الدولية لمنطقة الشرق الأوسط صور نمطية سلبية عن الدور الذي تلعبه المرأة على وجه الخصوص في منطقة الخليج العربي . ويجري حاليا التصدي لهذه المفاهيم الخاطئة عن قمع المرأة أو إقصائها داخل المجتمع من قبل مشروع بحثي اقامته جامعة نورث وسترن في قطر يحمل عنوان "المرأة القطرية بين المشاركة والتمكين،" و الذي حصل على منحة تمويلية مدتها عام واحد من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين التابع للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. يتضمن المشروع إجراء استطلاع لآراء أكثر من 1000 امرأة قطرية، علاوةً على بحوث متعمقة في علم الأعراق (الإثنولوجيا)، ويتولى تنفيذه 15 طالبة من جامعة نورث وسترن في قطر، من بينهم 12 طالبة قطرية، وفريق مكون من 6 مشرفين . و يسعى المشروع إلى توفير فهم أفضل حول المحفزات والمعوقات التي تعترض سبيل مشاركة المرأة القطرية في المجتمع، وذلك من خلال تسليط الضوء على الأدوات التي تستخدمها السيدات لتمكين أنفسهن داخل المجتمع المدني النسائي عبر الاجتماعات بالمعروفة باسم "مجلس الحريم." و قد تلقى المشروع منحة تمويلية من برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين في يناير 2014، قبل أن يخضع لمرحلة مدتها 3 أشهر من أجل الحصول على موافقة مجلس المراجعة المؤسسية، وهو الجهة المنوط بها تنفيذ جميع المبادئ التوجيهية، واللوائح، والسياسات الرامية إلى حماية العناصر البشرية المشاركة في البحوث. عقب ذلك، أُجري البحث المتعمق في علم الأعراق على مدى فصلي الربيع والصيف، حيث شارك الطلاب في كتابات وصفية مفصلة، وقاموا بجمع مقاطع الفيديو، والتسجيلات الصوتية، والصور الفوتوجرافية خلال مرحلة البحث، التي أجريت جميعها بعد الحصول على موافقة جميع السيدات المشاركات في المشروع البحثي. وانطلاقًا من دورها كباحث رئيسي في المشروع، أعدت جوسلين ميتشل دورة تدريبية بجامعة نورثوسترن في قطر خلال فصل الربيع بعنوان "المرأة القطرية بين المشاركة والتمكين،" أسهمت في تعريف طلاب برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين على بحوث العلوم الاجتماعية المتعلقة بالمجتمع المدني والمرأة العربية، وآليات إجراء البحوث واستطلاعات الرأي الإثنوجرافية، لتبدأ بعدها عملية جمع البيانات للحصول على التمويل. و قامت الدراسة البحثية باستطلاع آراء 1049 سيدة عبر مكالمات هاتفية أجراها مركز الاتصال المتخصص في استطلاعات الرأي بمعهد البحوث المسحية الاجتماعية والاقتصادية في جامعة قطر، حيث قام المحاورون المدربون (وكلهن من السيدات) بالاتصال بالمشاركات في الدراسة البحثية وإجراء المقابلات معهن. و نُشرت النتائج الوصفية الأولية لهذه الدراسة حول 5 موضوعات، هي المشاركة في مجلس الحريم، والتوظيف، والمواقف الاجتماعية المرتبطة بالنوع والتوظيف، والمواقف الاجتماعية المرتبطة بالتعليم والنوع، وأخيرًا التعليم. وسوف تُنشر المزيد من النتائج المتعلقة بالسلوكيات الثقافية والسياسية، فضلًا عن التحقيقات الإحصائية للصلات بين المواقف والسلوكيات. وأسفرت النتائج الأولية لاستطلاع الرأي عن إحصاءات لافتة للنظر، شملت اتفاق 87 في المائة من المشاركات مع الطرح القائل بأن "الحصول على وظيفة هو أفضل وسيلة للمرأة لتكون إنسانة مستقلة." و بناءً على هذه النتائج، أن المفهوم السائد الذي ينظر إلى المرأة العربية في هذه المنطقة على اعتبارها سلبية أو خاضعة للتأثيرات الذكورية قد تبدد تمامًا. تعكس و هذه النتائج القصة الحقيقية التي يهتم طلابنا بعرضها، فهم يتحدون الصور التقليدية لتمثيل النساء في المنطقة، كما أنهم حريصون على نشر هذه الصور الجديدة في باقي دول العالم." سوف يحظى الطلاب قريبًا بفرصة لتحقيق هذا الهدف، حيث سيتم جمع كافة مقاطع الفيديو والتسجيلات التي أجرتها الدراسة لإعداد فيلم وثائقي غير معنون حتى الآن، ويأمل الفريق أن يتم عرضه في مهرجان أجيال السينمائي الذي تقيمه مؤسسة الدوحة للأفلام في الفترة من 1 إلى 6 ديسمبر 2014. كما يأمل الطلاب أن تسهم هذه الدراسة البحثية في إنشاء عمل فني تضمه جدران "متحف: المتحف العربي للفن الحديث." يتولى الإشراف على الفيلم الوثائقي الأستاذان كريستينا باستشن وكريستين بايك، من جامعة نورثوسترن في قطر، بالإضافة إلى سعدية مير من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، ومع ذلك سيتولى الطلاب تصوير الفيلم الوثائقي، وتحريره وإعداده بالكامل. وقد لا تتناول وسائل الإعلام الدولية الكثير من القصص المتعلقة بالمرأة القطرية العادية، وبالتالي يشعر الطلاب بحماس شديد لعرض التجربة التي تعيشها المرأة في دولة قطر. و أن تسليط الضوء على أصوات النساء القطريات في المجتمع العالمي سيكون تطورًا إيجابيًا للغاية. وبطبيعة الحال، سيتم إنتاج كل من الفيلم والفيلم الوثائقي بطريقة تراعي وتلتزم بآداب الثقافة القطرية. ومن المقرر ان يتم خلال فصل الربيع من عام 2015 العمل على نشر المعلومات النهائية من خلال مجموعة من المقالات التي قد يقوم الطلبة بكتابتها ومقالات الطلاب، والفيلم الوثائقي، إلى جانب تصميم عمل فني في المتحف. حظي هذا المشروع بمنحة تمويلية لمدة عام واحد فقط عبر برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين، ولكنه قد يستمر على نطاق أوسع عبر منحة برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي.
222
| 21 نوفمبر 2014
اختتمت بجامعة قطر فعاليات المؤتمر الدولي الحادي عشر لنظم الحاسب الآلي وتطبيقاته الذي انطلق قبل أيام في فندق انتركونتيننتال الدوحة، حيث شارك في هذا المؤتمر عدد من المتحدثين الرئيسيين ومنهم السيد أحمد الكواكبي مدير تقنية المعلومات والمساهمين في اللجنة العليا للمشاريع والإرث في قطر، والدكتور منير تاج مدير تقنية المعلومات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، والدكتور محمد زكي خبير أول في معهد قطر لأبحاث الحوسبة. كما شارك فيه باحثون من أكثر من 33 دولة من أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا وأستراليا؛ لمناقشة 110 ورقة بحثية على مدار أيام المؤتمر منهم 60 ورقة لورش العمل والباقي لجلسات المؤتمر. علماً بأنه قد تم قبول حوالي 39% فقط من أوراق العمل المقدمة للمؤتمر ليتم نشرها من خلال IEEE Xplore، حيث إن الدعم المقدم من كل من معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE) وجمعية الحوسبة العربية (ACS) أضاف بُعدًا معنويًا وعلميًا كبيرين، وتم تخصيص ورشة عمل للممارسين المهتمين بنظم وتطبيقات الحاسب الآلي من مختلف المؤسسات الحكومية وغير الحكومية في دولة قطر بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لمناقشة تحديات ومستجدات تتعلق بنظم وتطبيقات الحاسب الآلي. بالإضافة إلى جلسةٍ خاصة برؤية وفعاليات الصندوق القطري لرعاية البحث العلميQNRF بالتنسيق مع الصندوق. حيث سيتم عرض بعض المشاريع الممولة من قبل الصندوق القطري لرعاية البحث العلميQNRF، كما ستكون هناك جلسة مخصصة لطلبة الدراسات العليا من داخل وخارج دولة قطر لعرض مقترحاتهم ونتائج أبحاثهم، وإكسابهم خبرات متعددة من خلال تواصلهم مع غيرهم". وحصل على جائزة أفضل مقترح طلابي لمشروع الطالب أمين آيت سي علي من جامعة قطر حول موضوعه بعنوان بروتوكول الانترنت لمراكز تحليل البيانات القوية وتمييز انماط الخوارزميات المستخدمة في تطبيقات الغاز، وحصل على أفضل جائزة أفضل ورقة بحثية مشروع الطلاب محمود الايوب من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ورياض الشلبي من جامعة عمان العربية: دراسة موسعة من حقيبة نهج الكلمات لتحديد جنس المقالات العربية. وعلى هامش المؤتمر، تحدث عدد من المشاركين فيه عن مشاريعهم البحثية ومشاركاتهم، حيث أشار د. أسامة الحلبي أستاذ مساعد في قسم هندسة وعلوم الحاسب الآلي في كلية الهندسة في جامعة قطر إلى بحثه الخاص باكتشاف طريقة جديدة لعمل الأجهزة الملاحية في السيارات (GPS) من خلال إعادة تصميم كرسي السيارة ليحتوي على محركات تزود المقعد باهتزازات تُرشد السائق إلى الاتجاهات. ونوّه د. الحلبي إلى أن جهاز الملاحة الجديد سيسهم في تجنب الكثير من المشكلات، حيث تعتمد الطريقة التقليدية في أجهزة الملاحة القديمة على إصدار الأوامر صوتيا لتحديد المسارات والاتجاهات، ما يشتت انتباه السائق خلال قيادة السيارة خاصة في وجود ضوضاء. كما سيسهم نظام الملاحة الجديد إلى خفض أعداد الحوادث المرورية في الدولة خاصة في وجود نسبة عالية من الوفيات في قطر بسبب حوادث السيارات، وهو ما يصب في صميم اهتمامات الدولة وتوجهاتها فيما يختص بالأمن والسلامة المرورية. وعن آلية تصميم الجهاز ومدى فعاليته، قال د. الحلبي: "تم تصميم الجهاز من خلال تزويده بستة عشر محرك اهتزازي على الجانب الخلفي لمقعد السائق ، وقد تم اختبار الجهاز على عدد من السائقين لمعرفة مدى فعاليته أثناء السواقة. وقد أثبتت التجارب فاعلية الجهاز بنسبة 100%. كما أعرب السائقون عن ارتياحهم هذا الجهاز وفعاليته.
518
| 17 نوفمبر 2014
تستضيف كلية لندن الجامعية قطر، والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ورشة عمل مفتوحة للجمهور تحت عنوان: "تراث الدوحة، هوية قطر" في الخامس من شهر نوفمبر في مبنى جامعة جورجتاون بالمدينة التعليمية. الورشة ستعرض، اكتشافات مشروع "أصول الدوحة التاريخية" لكلية لندن الجامعية قطر، وبتمويل من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. ويضم ذلك نتائج حفريات إنقاذ الدوحة القديمة المشتركة بين هيئة متاحف قطر وكلية لندن الجامعية، وستُستخدم الاكتشافات الأثرية من التنقيب لاستكشاف تاريخ الدوحة وشعبها، وتحول البلدة التقليدية إلى مدينة حديثة، وخبرة سكانها عبر الزمن. الورشة سيقودها، الدكتور روبرت كارتر، المحاضر الأول في كلية لندن الجامعية في قطر، الذي قال: "تعتبر مشاركة الجمهور جزءاً رئيسياً من مشروع "أصول الدوحة التاريخية". وأضاف كارتر: "نحن عازمون على تجميع البحوث الأثرية والتاريخية والإثنوغرافية الأصلية وتقديم النتائج التي توصلنا إليها إلى الجمهور، فنحن نريد من الناس أن يدركوا وجود الكثير من آثار الدوحة القديمة تحت أقدامهم وحولهم". تنقسم الجلسات إلى جلسات صباحية وجلسات بعد الظهر، وستبدأ الورشة بتحديد أحدث الاكتشافات الأثرية من حفريات إنقاذ الدوحة القديمة التي أجريت في الفترة من ديسمبر 2013 إلى مارس 2014، بما في ذلك أوزان غواصي البحث عن اللؤلؤ، وأوزان تجار اللؤلؤ، والمراسي، والفخار، والمفاتيح والعملات. وسيعمل الدكتور كارتر ومعاونيه على استكشاف القيمة التاريخية والثقافية لهذه النتائج مع الأخذ في الاعتبار تدهور حالة التراث الأثري في الدوحة في ظل التطور السريع الذي صبغ تاريخ المدينة الحديث. وستقدم جلسة بعد الظهر التحليلات الأولية لاكتشافات أعمال التنقيب، نتائج الخرائط التاريخية، بناء الدراسات الاستقصائية وأعمال نظم المعلومات الجغرافية التي التقطت التغيرات في خطة الهندسة المعمارية والمدنية للدوحة مع مرور الوقت. كما سيتم تقديم بعض الروايات التاريخية الشفوية التي جمعها مشروع "أصول الدوحة التاريخية". والروايات التاريخية الشفوية هي عبارة عن مجموعة من المقابلات مع سكان الدوحة المسنين، استكملت بتسجيلات سابقة من قبل مركز التراث الشعبي الخليجي، ومتحف قطر الوطني والمحفوظات الوطنية، وتهدف للتواصل مع الجمهور من خلال أصوات المقيمين منذ فترة طويلة عن تجاربهم وخبرتهم الشخصية في مدينة"الدوحة القديمة". وتختلف المقابلات الجديدة التي أجراها مشروع "أصول الدوحة التاريخية" عن العمل الإثنوغرافي السابق، حيث أنها تركز على البلدة السكنية بدلا من صيد اللؤلؤ والثقافة البدوية بشكل أساسي. يشار إلى أن فريق عمل مشروع "أصول الدوحة التاريخية" يخطط لرفع مستوى الوعي وربط قطر بماضيها من خلال إقامة المزيد من ورش العمل العامة، ونشر الموارد والتقارير على شبكة الإنترنت، وفي سلسلة من الكتب. ومن المتوقع أيضاً أن يتم في نهاية المطاف عرض العديد من النتائج التي توصل إليها المشروع في المتحف الوطني في قطر.
238
| 30 أكتوبر 2014
احتفت مؤسسة قطر بإطلاق مشروع تعاوني بين اثنين من أعضائها، هما واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، في خطوة تهدف إلى تقييم وإدارة الملكية الفكرية المحتملة التي تنبثق عن البحوث التي يتبناها الصندوق في قطر. ويعد مشروع إدارة الملكية الفكرية خطوة أخرى في رحلة قطر من اقتصاد الكربون إلى اقتصاد المعرفة، من خلال إطلاق قدرات الإنسان . ويتألف المشروع المشترك من تقييم تفصيلي، يتضمن إشراك جميع قادة الأبحاث الرئيسيين للمشاريع التي يمولها الصندوق عبر برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، بهدف تحديد نتائج البحوث الواعدة التي يمكن تحويلها إلى ممارسات تطبيقية، وفي الوقت ذاته تقديم الدعم لمساعدة الفرق البحثية هذه على الاستفادة من ابتكاراتهم. وسبق لمؤسسة قطر أن أطلقت الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي عام 2006، كجزء من التزامها المستمر بإقامة اقتصاد المعرفة، وبهدف تشجيع الأبحاث المبتكرة المختارة على أساس تنافسي في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، والعلوم الفيزيائية والحياتية، والطب، والعلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية والفنون. يُمكنكم قراءة المزيد من التفاصيل على الرابط التالي الخاص بمؤتمر "واحات العلوم": http://media.al-sharq.com/portalfiles/pdfissue/SCI_20141022.pdf
247
| 22 أكتوبر 2014
حصل قسم جراحة إصابات الحوادث، التابع لقسم الجراحة بمستشفى حمد العام، مؤخرًا، على منحتين للبحوث تربو قيمتهما على 1.7 مليون دولار أمريكي مقدمتان من برنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، وهو من أهم وأبرز برامج الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي (أحد أعضاء مؤسسة قطر) الذي يتولى تمويل مشاريع البحث العلمي التي تهم الوطن. المشروعان الفائزان بالمنحة هما: "مشرع قطر؛ أطفال صغار على مقاعد آمنة"، وهو عبارة عن دراسة عشوائية تهدف إلى زيادة معدل استخدام مقاعد السلامة للأطفال في السيارات بدولة قطر، والمشروع الثاني هو "سجل موحد للوقاية من إصابات مواقع العمل بدولة قطر"،وقد كان هذان المشروعان من ضمن 162 مشروع بحث فازت بمنح تمويلية تم تقديمها خلال الدورة التمويلية الأخيرة لبرنامج الأولويات الوطنية للبحث العلمي، وكل منها تمثل منحة متعددة المراحل وتستمر على مدى ثلاث سنوات.هذه المنح التمويلة تأتي متوافقة مع رؤية د. حسن آل ثاني، رئيس مركز إصابات الحوادث بمؤسسة حمد الطبية، الرامية لتعزيز العلاج المتطور لضحايا الحوادث بأبحاث وثيقة الصلة، وتثري برامج الوقاية من الإصابات، من خلال تزويدها بالمعلومات اللازمة حول الأسباب الرئيسية للإصابات في قطر، وهي حوادث الطرق، وإصابات مواقع العمل.وبهذه المناسبة يقول د. حسن آل ثاني: "هذان المشروعان يمثلان جزءًا من جهودنا للذهاب إلى أبعد من غرفة الطوارئ، وغرفة العمليات، ووحدة العناية المركزة، لإنقاذ سكان دولة قطر من الأسباب الرئيسية للإصابات، وهذه البحوث القيمة ستهدينا السبيل، ونحن وغيرنا من الجهات المعنية، أثناء مسعانا لجعل الطرق ومواقع العمل بدولة قطر أكثر أمنًا وسلامة"مقاعد امنة من ناحية أخرى قال د. روبن بيرالتا، مدير وكبير باحثي برنامج الزمالة لإصابات الحوادث والرعاية الحرجة، وهو من كبار المهتمين بالسلامة المرورية، وقد عمل في هذا المجال لأكثر من عقد من الزمان في العديد من الدول: " إن مشروع " أطفال صغار على مقاعد آمنة" سوف يبحث مدى المعرفة والمواقف والتطبيق العملي لاستخدام مقاعد السلامة للأطفال في السيارات، من الوالدين ومقدمي الرعاية الصحية لأطفال تقل أعمارهم عن خمسة أعوام كما أنه سيجري تقييمات لتحديد أفضل السبل لزيادة استخدام مقاعد السلامة للأطفال في السيارات، وذلك من خلال برامج تثقيفية خلاقة".وأضاف د. بيرالتا قائلاً: " لقد كشفت أبحاثنا الأولية في قطر أن الإصابات الخطيرة والوفيات تحدث فقط لغير مستخدمي مقاعد السلامة، والركاب الصغار في دولة قطر من بين جميع ضحايا حوادث الطرق الذين يدفعون ثمن قرارات الوالدين ومقدمي الرعاية الصحية،ولقد حان الوقت لكي نضع سلامة أعز من نملك على رأس قائمة أولوياتنا".ومن الجهات المتعاونة في هذا المشروع البحثي؛ مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، ووحدة جونز هوبكنز العالمية لأبحاث الإصابات، التابعة لمعهد جونز هوبكنز بلومبيرج للصحة العامة، في مدينة بلتيمور، بولاية ميريلاند الأمريكية.ومن جانبه قال د. رافائيل كونسونجي، مدير وكبير باحثي برنامج حمد للوقاية من الإصابات: "المشروع البحثي الآخر يهدف لاستحداث سجل موحّد للوقاية من إصابات مواقع العمل بدولة قطر حيث يتم فيه تحديد وجمع وتحليل كافة البيانات والمعلومات المتصلة بإصابات مواقع العمل، ومن أجل التوصل لفهم أفضل للعوامل المتشعبة التي تؤدي إلى تلك الإصابات".وأضاف د. كونسونجي بقوله: "وسوف يتم استخدام هذا السجل الموحد لتزويد كافة الجهات المعنية بمعلومات حول المجالات والعوامل التي يتعين إعطاءها الأولوية في السعي لتخفيف وطأة حوادث مواقع العمل بدولة قطر، وسوف نحصل في نهاية الأمر على قاعدة بيانات موحدة ومترابطة، تمكن من رصد إصابات مواقع العمل، وتحديد عوامل الخطر التي ينبغي مواجهتها ومعالجتها".وقد حرص د. كونسونجي على مطابقة هذا المشروع للاستراتيجية الوطنية للصحة (2011 – 2016م)، وهو يعمل عليه بالتعاون مع المجلس الأعلى للصحة، ووزارة العمل، وهما يمثلان الجهات الرئيسية لتعزيز الصحة والسلامة المهنية في دولة قطر، وكذلك مع وحدة جونز هوبكنز العالمية لأبحاث الإصابات، التابعة لمعهد جونز هوبكنز بلومبيرج للصحة العامة، في مدينة بلتيمور، بولاية ميريلاند الأمريكية.
393
| 23 أغسطس 2014
أعلن الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن تقديم13 منحة في قطر لباحثين يحملون شهادة الدكتوراه ، وذلك لتمويل بحوثهم في مجالات العلوم الاجتماعية، والهندسة والتكنولوجيا، والعلوم الطبيعية. وينتمي الباحثون الفائزون إلى كل من جامعة قطر، وجامعة تكساس إي آند إم في قطر، ومعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة. وقال الدكتور عبدالستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عن أهداف البرنامج،: "يهدف هذا البرنامج الى تشجيع الباحثين الحاصلين على شهادة الدكتوراه للعمل مع فرق بحثية بدولة قطر، وذلك في المجالات التي تعتبر ذات أولوية ضمن سياق استراتيجية قطر الوطنية للبحوث. ونحن على ثقة بأنه من خلال دعم مثل هؤلاء الباحثين، فأننا نساهم بتحقيق هدف دولة قطر القاضي بالتحوّل إلى مركز للتميز في مجالات البحوث، والارتقاء بقدراتها الاقتصادية التنافسية في العالم". ويتمحور أحد المقترحات الفائزة من جامعة تكساس إي آند إم في قطر حول تحرٌي الوسيلة الأنجع لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى ميثانول،بغية تقليص الانبعاثات الكربونية وتطوير مصدر طاقة جديد ومستداموأقل كلفة. وبالمقابل، يسعى مقترح بحثي آخر من جامعة قطر لتطوير مولدات كهرباء عالية الجودة وزهيدة الكلفة عبر تحويل الطاقة الحرارية الشمسية إلى طاقة كهربائية. فيما حصل مقترح بحثي إبداعي آخر مقدم من معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة بمنحة لاستخداممقاربات متعددة لتطوير مادة الجرافين، وهي عبارة عن كربون نقي يتميز بقدرته الفائقة على توصيل الحرارة والكهرباء. ويهدف البحث بشكل أساسي إلى التحكّم بالبلل السطحي للجرافين، وذلك لتعزيز قدرته الكيميائية على تخزين الطاقة. هذا ويقدّم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي برامج عديدة تهدف إلى استقطاب الباحثين من مستويات مختلفة، من طلاب المدارس وصولاً إلى العلماء المتمرسين. ويعتبر برنامج منح بحوث ما بعد الدكتوراه أحد هذه البرامج التمويلية التي تركّز على جذب حامليشهادة الدكتوراه المتميّزين من سائر أرجاء العالم لمتابعة بحوثهم في مؤسسات بحثية معتمدة في قطر.
210
| 25 يونيو 2014
قام الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بعقد شراكة مع المعهد الوطني لأمراض الحساسية والأمراض المعدية أحد تشكيلات المعهد الوطني للصحة في الولايات المتحدة الأمريكية لرعاية برنامج تمويل مشترك جديد. وستدعم هذه الشراكة الاستراتيجية الرائدة البحوث العلمية من خلال مسابقة مشتركة لتمويل العلماء وفرق الباحثين في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية. وستتناول البحوث بصفة خاصة الأمراض الوبائية والفيروسية الجديدة التي باتت تقلق العديد من الدول في المنطقة، وخاصة متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا)، والتهاب الكبد الفيروسي، وعارض فقدان المناعة المكتسب. وقد تم الإعلان عن هذه الشراكة خلال ورشة عمل برعاية الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بعنوان "الأوبئة والأمراض الفيروسية الناشئة ذات الأولوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، والتي عقدت ما بين 26 و29 مايو الماضي في الدوحة. وستحصل كل من الفرق البحثية الفائزة على مبلغ 40000 دولار لتغطية تكلفة بحوثها لعام كامل، ويتوجب على كل فريق بحثي أن يضم باحثا سبق له المشاركة أو العمل في مؤسسة حضرت ورشة العمل المذكورة، على أن يقوده باحث رئيسي يحمل درجة الدكتوراه، أو الماجستير أو يتمتع بخبرة ملائمة. هذا وقد أشاد الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، بالبرنامج التمويلي المشترك، وقال إنه يهدف بشكل أساسي إلى استقطاب وتحفيز التعاون البحثي ما بين العلماء في قطر، والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والولايات المتحدة الأمريكية، من أجل إيجاد الحلول الناجعة للتحديات الصحية الناجمة عن الأمراض الفيروسية والمعدية الناشئة التي تواجه منطقتنا، وهو أمر من شأنه كذلك إثراء المعارف والخبرات العالمية في هذا المجال.
192
| 14 يونيو 2014
قام الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بعقد شراكة مع المعهد الوطني لأمراض الحساسية والأمراض المعدية أحد تشكيلات المعهد الوطني للصحة في الولايات المتحدة الأمريكية لرعاية برنامج تمويل مشترك جديد. الشراكة ضمن برنامج تمويل مشترك بين الصندوق القطرى للبحث العلمى ومعهد الصحة الأمريكىوستدعم هذه الشراكة الاستراتيجية الرائدة البحوث العلمية من خلال مسابقة مشتركة لتمويل العلماء وفرق الباحثين في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية.وستتناول البحوث بصفة خاصة الأمراض الوبائية والفيروسية الجديدة التي باتت تقلق العديد من الدول في المنطقة، وخاصة متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا"، والتهاب الكبد الفيروسي، وعارض فقدان المناعة المكتسب.الحلول الناجعةوأشاد الدكتور عبد الستار الطائي، المدير التنفيذي للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، بالبرنامج التمويلي المشترك، وقال إنه يهدف بشكل أساسي إلى استقطاب وتحفيز التعاون البحثي ما بين العلماء في قطر، والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والولايات المتحدة الأمريكية، من أجل إيجاد الحلول الناجعة للتحديات الصحية الناجمة عن الأمراض الفيروسية والمعدية الناشئة التي تواجه منطقتنا، وهو أمر من شأنه كذلك إثراء المعارف والخبرات العالمية في هذا المجال. وقد تم الإعلان عن هذه الشراكة خلال ورشة عمل برعاية الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي بعنوان "الأوبئة والأمراض الفيروسية الناشئة ذات الأولوية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، والتي عقدت ما بين 26 و29 مايو الماضي في الدوحة. د.الطائى: تحفيز التعاون البحثي بين العلماء في قطر، ودول المنطقة لإيجاد حلول للأمراض الفيروسيةخبراء عالميينوجمعت ورشة العمل نخبة من خبراء الصحة العامة والأطباء والباحثين العالميين من أهم المعاهد الإقليمية والدولية، وتضمنت اللائحة أسماء بارزة من جامعتي جونز هوبكنز وهارفارد المرموقتين في الولايات المتحدة الأمريكية، وجامعة تولوز الفرنسية، وممثلين لأهم المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط، مثل كلية طب وايل كورنيل في قطر، والجامعة الأمريكية في بيروت، ومركز طرابلس الطبي في ليبيا، وجامعة القاهرة المصرية، والجامعة الأردنية.وحول البرنامج الجديد والشراكة مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، قال السيد "جراي هاندلي" المدير المشارك لشؤون البحوث الدولية في المعهد الوطني للصحة والمعهد الوطني لأمراض الحساسية والأمراض المعدية، إنه يمكننا من خلال العمل مع الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، توسيع أطر التعاون في مجال بحوث الأمراض المعدية ما بين العلماء القطريين والأمريكيين.إكتشافات رائدةوأضاف أنه من خلال هذه الأنشطة البحثية المشتركة، سيكون بالإمكان تحقيق إكتشافات رائدة في مجال الوقاية وتشخيص وعلاج الأمراض المعدية في المنطقة، مثل عارض فقدان المناعة المكتسب، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، والتهاب الكبد الفيروسي، وغيرها من الأمراض الفيروسية الخطيرة. الشراكة البحثية تعمل على توسيع أطر التعاون في مجال بحوث الأمراض المعدية ما بين العلماء القطريين والأمريكيينوستحصل كل من الفرق البحثية الفائزة على مبلغ 40000 دولار لتغطية تكلفة بحوثها لعام كامل، ويتوجب على كل فريق بحثي أن يضم باحثا سبق له المشاركة أو العمل في مؤسسة حضرت ورشة العمل المذكورة، على أن يقوده باحث رئيسي يحمل درجة الدكتوراه، أو الماجستير أو يتمتع بخبرة ملائمة.
346
| 14 يونيو 2014
مساحة إعلانية
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
13760
| 02 أكتوبر 2025
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
9896
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7666
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
3826
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3276
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
2796
| 03 أكتوبر 2025
نشر الملهم والبطل القطري غانم المفتاح فيديو له وهو يخطو أولى خطواته بعد العمليات الجراحية التي أجراها مؤخراً . بالفيديو| الملهم غانم المفتاح...
2338
| 04 أكتوبر 2025